اسلام طارق
09-18-2020, 06:37 AM
بعد ما خلصت ثانويه عام ودخلت كليه حقوق في جامعه كلنا عارفينها والدراسه ابتدات
و دخلنا المدرج والسنه الدراسية ابتدات وكنت لسه مش عارف حد خالص .....
وابتدات من اول يوم اعمل صداقات شباب وبنات كتير مختلف الاعمار وخدنا ارقام بعض وبقينا صحاب جدا
لكن رضوان كان اكتر واحد قريب مني في الكلية وبيسال دايما عليا واليوم اللي اخده اجازة ميرضش يروح الجامعة
ويجيلي البيت يقعد معايا ونقضي اليوم سوا عندي او عنده ونسيت اقولكم رضوان قدي ١٨ سنة ابيض البشر ودقن خفيفة
وعينه بني وشعره اسود ناعم وجسمه املس خالص وهتعرفوا قدام وعلاقتنا كاصحاب كانت قوية جدا وبنخاف علي بعض جدا
وكنا واخدين علي بعض لدرجة ممكن نبعبص بعض واحنا لوحدينا لغايه ما كان فيه رحله تبع الجامعة في بورتو السخنة يوم بس
وجهزنا حالنا وطلعنا الرحله ووصلنا وفتحنا الشمسيات ونزلنا المياه ومعانا صحابنا وبنات شكلهم يهيج اي حد ولقيت رضوان نام علي الشزلونج
علي بطنه وطلب مني ادهنله ضهره بالكريم عشان الشمس وابتدات ادهن ومجرد ايدي ما لمست
جسمه اتكهربت معرفش ليه لقيت ملمسه ناعم و مفيش شعره خالص وقعدت اتغازل في حلاوته بس بهزار طبعا وكملنا يومنا ونزلنا البحر
وكل شويه اديله بعبوص بهزار ونجري وراءه بعض لغايه اخر اليوم دخلنا مرحاض عامه بس نضيفه اوي ومن كتر الزحمه مشرف الرحله
طلب كل اتنين يدخلوا سوا عشان ننجز وقتنا ودخلت ومعايا رضوان بالبوكسرات وفتحنا الدوش وابتدنا ننضف اجسامنا من التراب والملح
ولقيت رضوان بيدعك ضهري بحنيه ولف وانا بقيت انضف ضهره علي كام بعبوص وهو بيضحك ومتعودين علي كده العادي يعني .....
ولابسنا وخرجنا ركبنا الاتوبيس ونمنا من التعب وصحينا لما وصلنا وسلمنا علي بعض وكل واحد راح بيته وانا طلعت خدت دوش ونمت قتيل
وصحيت تاني يوم تعبان قمت خدت دوش وفطرت ولقيت رضوان بيتصل بيا وقالي انه جايلي وعلي المغرب جالي رضوان وسلم علي اهلي
ودخلنا اوضتي وشربنا شاي وقعدنا نهزار ونحكي علي الرحله ولقيت ضهره تاعبه من كرباج خده في البحر وبصيت علي ضهره لقيته بايظ
وخليته يقوم يغير من هدومه عشان اعمله مساج بس هو بطبعه خجول وكان رافض ....
انا : قوم غير والبس حاجه خفيفه من عندي عشان اعملك مساج
رضوان : لا يا عم مش مستاهله يومين وهاكون كويس ....
انا : يابا قوم واسمع الكلام وانا هجيب الزيت بتاع المساج وارجعلك
وخرجت جبت زيت المساج ورجعت لقيته لابس هوت شورت كحلي ضيق شويه عشان هو مقلوظ ومليان شوية وتيشرت ابيض
ولما شوفته اديت صفارة اعجاب وهو اتكسف مني وطلبت منه ينام علي السرير علي بطنه وقلعته التيشرت وطلعت قعدت بين رجليه
وحطيت الزيت وابتدات ادهن وطلع منه اه بدلع كانت كفيله تخليه زوبري يقف ويحك بين وراكه وهو حس بيه بس ساكت وطلبت منه
يقلع الشورت عشان اعرف اشتغل وهو حرك راسه بموافق وانا ساعدته وقلعته ولقيته لابس بوكسر سابعه ازرق يهيج اوي وجسمه املس
وانا عمال ادلك ضهره وزوبري لازق في طيزه من فوق البوكسر وهو ساكت خالص وصوابع ايدي كانت بتلمس اول طيزه من فوق بعفويه
وطلع كيرفي خالص وخلصت ضهره وقام لابس هدومه وشكرني وقالي انه لازم يمشي عشان ميتاخريش وجاي يبوسني في خدي
عشان يسلم عليا وانا بلف وشي لقيت شفايفه علي شفايفي بتاع ٤ ثواني كده وهو اتكسف وخرج مشي علي طول بس انا البوسه عجبتني
وابتدات اشوف رضوان بشكل تاني وبعد يومين روحت الجامعه وسالت عليه قالوا مجاش وقعدت اتصل بيه بس مكنش بيرد عليا
وخلصت ومشيت وبليل لقيته بيكلمني في التليفون وقالي انه كان نايم وبكره نتقابل في الجامعة و تاني يوم اتقابلنا وسلمنا علي بعض ودخلنا
المدرج خدنا كام محاضره وبقيت الساعه ٢ ضهرا وكل الناس خرجت الا انا و رضوان لسه في المدرج وهو ماسك الموبايل بيلعب وانا حطيت
ايدي علي ضهره وبقوله بقيت كويس لقيته خاف وقالي بسرعه اه وانا اصرت وحطيت ايدي تحت التيشرت وبقيت احسس علي ضهره
وايدي التانيه علي وراكه بحسس عليها وهو باصصلي وساكت بس مبسوط وانا عمال افرك في جسمه ولقيته قالي مش هنمشي ولا اي
قولتله هنروح البيت عندي يلا وهو ساكت وخرجنا ركبنا ميكروباص من قدام باب الجامعة وركبنا في الكنبه الاخيره رضوان جنب الشباك
وانا في النص وعلي يميني ست كبيره نايمه والميكروباص بقي فل وهو مكسوف مني وانا حطيت ايدي اليمين علي فخاده وايدي الشمال
علي ضهره من تحت التيشرت احسس عليه وهو بقي قلقان وقالي ممكن حد يشوفني كده هو فاهم انا عايز اي قولتله ماشي وشيلت ايدي
ووصلنا بعد نص ساعة البيت وكان فاضي وطلبت منه يدخل ياخد دوش عشان نعمل مساج تاني ويخرج لابس فوطه بس وهو عامل زى
الريبوت بيسمع الكلام وبعد ربع ساعة خرج بيلمع وخليته ينام علي السرير وانا دخلت خدت دوش وخرجت بالبوكسر بس ونام علي بطنه
وابتدات ادلكه بالزيت وقلعته الفوطه بعد محايله وشوفت احلي طيز مدورة وكيرفي وبيضه ونضيفه فشخ وابتدت ادلك فيها وادخل
ايدي جواها وابعبص فيها خرم طيزه اللي كان بيفتح ويقفل من الهيجان و طبعا زوبري هيقطع البوكسر وروحت وقفت قدام وشه وبدهن ضهره
وهو بلع ريقه لما شاف زوبري وطلبت منه ينزل البوكسر بتاعي وباصلي وساكت وانا بملس علي راسه وقولتله يلا بقي وهو نزل البوكسر
وشاف الوحش وقال احااااا زوبرك كبير وطلبت منه يحط زيت علي ايده وبعد كده خليته يدلك زوبري وبالفعل عمل كده وزوبري بقي
٢٢ سم وعينه لامعه وعايز يقولي نيكني بقي ولقيت نفسي بقرب منه اكتر وزوبري بقي قدام وشه ولقيت مسكه وحطه علي شفايفه وبقي
يمص ويلحس فيه وشكله محترف مش اول مرة وهتعرفوا بعدين وانا مبسوط وهو شغال مص زي الفل وبينزل منه ريم ابيض وفجاه
خرجه وبقي يكح ويتف علي الارض وانا سيبته وطلعت علي السرير اشوف اجمل طيز ومشيت زوبري علي طيزه من فوق كده لقيته
فتح طيزه بايده الاتنين وشوفت خرم احمر يجنن وقالي دخل بقي ومجرد ما حطيت راس زوبري لقيتها اتزحلقت ودخل زوبري كله
من كميه الزيوت طبعا بس احااااا ده مفتوح يعني كان بيتناك قريب وسمعت منه اااااه اممممممم نيكني يا حبيبي انا نفسي فيك من زمان
وانا هيجان اوي وشغال نيك سريع من الحرمان طبعا و عشان قدامي جسم فاجر وبقيت ماسك بايدي طيزه عشان اتمالك اكتر وهو ماسك
المخده بيعض فيها عشان الصوت وعمال يتوجع من زوبري وعشان طيزه كانت محتاجه زوبر يلمسها ولسه هخرج زوبري قالي بلاش بلاش
سيبه وهاتهم جوه ابوس ايدك ودخلته تاني وبعد دقايق جبتهم جوه مولعين و كتير وخرجت زوبري و لقيت طيزه بتنقط لبن ولفيت عند
وشه وحطيته بين شفايفه يلحس اللبن اللي عليه وينضفه وعمل كده فعلا وكان معلم في اللحس والمص و دخلنا الحمام ناخد شاور سوا
وعملنا واحد جوه بس مس فاكر حصل اي فعلا من كتر المتعه اللي كنت فيها وخرجنا لابسنا الهدوم وعملنا شاي وقالي بص بقي .....
فلاش باك _Flash Back
من سنة كده كنت بشتغل في الاجازة صبي في قهوة بلدي جنب البيت عند المعلم توفيق ٣٨ سنة طول بعرض واسمراني وبشنب وملامحه
حلوه ولابس جلابيات صعيدي دايما وكل الجيران بتحبه عشان كويس وكنت بخلص شغل الساعه ١١ بليل ولي مرة صينيه الشاي وقعت عليا
ولسعتني وبهدلت البنطلون وقالي المعلم ادخل المخزن اقلع البنطلون ينشف قدام الفحم المولع وفضلت جوه والمعلم لم العدة وقفل باب القهوة
و جالي المخزن ولما دخل كنت واقف بضهري ولابس بوكسر سابعه اسود وتيشرت رمادي ولقيته مبلم وبيهرش في زوبره وقالي وريني
الجرح كده وكان في وراكي وراح جاب مرهم للحروق وقعد علي كرسي مفيش غيره في المخزن وقعدني علي رجليه وبقي يدهنلي هو
ويحسس عليا وانا ساكت خالص وكان البنطلون نشف وانا روحت البيت وبقي كل يوم وانا واقف علي النصبه بعمل مشاريب المعلم يجي
من ورايا كانه بيساعدني ويحك فيا من وراءه وانا كنت ببقي مبسوط الصراحه وفي يوم لما نجحت في الثانويه وجبت مجموع حلو لقيته
قالي انت اجازه بكره وتيجي بكره البيت عندي عشان عاملاك مفاجاه وروحت تاني يوم كنت لابس شورت وتيشرت ووراكي بتلمع ودخلت
لقيته لابس بوكسر وفانله حملات وجابلي اكله جمبري وسمك واديني ٥٠٠ جنيه حلاوة النجاح وكنت مبسوط اوي وبعد الاكل لقيته بيقولي
تعالي نلعب لعبه قوه التحمل ولو كسبت هتاخد الف جنيه ماشي وانا الحماس خدنا ووافقت وطلب مني اقلع الشورت والتيشرت عشان
ميتوسخوش كنت لابس بوكسر ابيض وضيق ومبين طيزه الملبن وقالي نام علي بطنك علي الارض وقالي هتعد من ١ لغايه ١٠٠٠ وانا فوق منك
ولو كسبت هتاخد الفلوس وانا زي العبيط وافقت ومش فارق معايا غير الفلوس وابتدات اعد فعلا والمعلم نام فوق مني وبقي يحك
زوبري في طيزي واحساس حلو اوي الصراحه وجيت عند ال٦١٥ ووقعت علي الارض وهو لسه فوق مني وانا زعلت عشان خسرت ولقيته
قام جاب الفلوس وقالي خد يا عم اعتبر نفسك كسبت وانا فرحت ولقيته دخل الحمام وبعد ربع ساعه نده عليا ودخلت لقيته نايم في البانيو
ومليان مياه وشاور جل وطلب مني ادعك ضهره وفعلا عملت كده ودخلت ادعك صدره ولقيته مسك ايدي ونزلها تحت المياه وقالي ادعك
هنا شويه ولقيت ايدي ماسكه خرطوم كبير 🤭اللي هو زوبره بتاع ٢٣ سم واسود وعريض وقالي اقلع البوكسر عشان ميتبلش وكنت
مكسوف بس بعد الحاح منه قلعت وشدني وقعني في البانيو وبقيت نايم في حضنه وضهري ساند علي صدره وايده بتفعص في طيزي
وقالي انت حلو اوي يا رضوان وابتدا يبوس في شفايفي وانا اندمجت معاه وفجاه قام وقف ومسك دماغي وحط زوبره بين شفايفي امصه
والحس وعلمني امص ازاي و خرجنا من البانيو ولسه هامسك الفوطه انشف جسمي لقيت نفسي واخد بعبوص نطيت منه وضحكت
وقولتله بس بقي وجريت علي الاوضه ملط وهو ورايا ملط وقفل باب الاوضه وحسيت اني في ورطه وشالني رمني علي السرير ونيمني
علي بطني ونزل يمص خرم طيزي الوردي وانا بقيت موحوح ومش قادر وفجاه حسيت بحاجه طخينه بتدخل فيا وبقيت اعيط واتوجع
مش قادر لقيته بطبطب عليا وخرج بره الاوضه ورجعت و في ايده انبوبه مرهم اول مره اشوفه ودهن زوبره وطيزي وبقي حاطط راس
زوبره علي خرم طيزي وبيلفه في دواير لغايه ما راس زوبره دخلت وانا بتوجع. ومتمتع في نفس الوقت ومن هنا لهنا حط ايده علي بوقه
ودخل نص زوبره فيا بالعافيه وانا مش قادر وحسيت بمياه فيا وهو قام جاب فوطه وقالي متخافش مبروك وضحك ومسح الدم من علي
زوبره وعلي طيزه وبقيت اعيط وخايف وجاب ٤٠٠ جنيه وقالي دول ليك بس اللي حصل سر ماشي وانا وافقت وطلب مني امص زوبره
وقعدت امص نص ساعه وفجاه لقيت لبنه كله في بوقه ووقعت علي الارض بقيت اكح وارجع وكنت قرفان اوي وقمت لابست هدومي ونزلت
رجعت البيت نمت قتيل وصحيت تاني يوم مش قادر امشي والمعلم اتصل بيا وقالي خلاص اجازه النهارده وراحه ليك وبعد كده بقي كل فتره
انا اللي بطلب منه وندخل المخزن نعمل واحد واحنا واقفين وفي حكايات تاني بس بعدين بقي ....
انا : انت مدقدق فس الشغلانه بقي 😂
رضوان : اااه يا حبيبي ومن اول يوم شوفتك وانا نفسي فيك اوي ✨
انا : يا عم ماشي المهم تسمع كلامي
رضوان : انا تحت رجليك المهم قدام الناس زى ما احنا اصحاب وحبايب
انا : طبعا يا روحي يلا قوم البس وامشي بقي وهابقي اكلمك انا
ومشي رضوان وانا نمت ساعتين وصحيت علي صوت ابويا عشان اتغدي ً......
انتظرونا الجزء الجاي في اقرب وقت عشان تعرفوا باقي القصه 💥
مستني رايكم عشان اكمل من غيركم مش هتكمل استنونا
و دخلنا المدرج والسنه الدراسية ابتدات وكنت لسه مش عارف حد خالص .....
وابتدات من اول يوم اعمل صداقات شباب وبنات كتير مختلف الاعمار وخدنا ارقام بعض وبقينا صحاب جدا
لكن رضوان كان اكتر واحد قريب مني في الكلية وبيسال دايما عليا واليوم اللي اخده اجازة ميرضش يروح الجامعة
ويجيلي البيت يقعد معايا ونقضي اليوم سوا عندي او عنده ونسيت اقولكم رضوان قدي ١٨ سنة ابيض البشر ودقن خفيفة
وعينه بني وشعره اسود ناعم وجسمه املس خالص وهتعرفوا قدام وعلاقتنا كاصحاب كانت قوية جدا وبنخاف علي بعض جدا
وكنا واخدين علي بعض لدرجة ممكن نبعبص بعض واحنا لوحدينا لغايه ما كان فيه رحله تبع الجامعة في بورتو السخنة يوم بس
وجهزنا حالنا وطلعنا الرحله ووصلنا وفتحنا الشمسيات ونزلنا المياه ومعانا صحابنا وبنات شكلهم يهيج اي حد ولقيت رضوان نام علي الشزلونج
علي بطنه وطلب مني ادهنله ضهره بالكريم عشان الشمس وابتدات ادهن ومجرد ايدي ما لمست
جسمه اتكهربت معرفش ليه لقيت ملمسه ناعم و مفيش شعره خالص وقعدت اتغازل في حلاوته بس بهزار طبعا وكملنا يومنا ونزلنا البحر
وكل شويه اديله بعبوص بهزار ونجري وراءه بعض لغايه اخر اليوم دخلنا مرحاض عامه بس نضيفه اوي ومن كتر الزحمه مشرف الرحله
طلب كل اتنين يدخلوا سوا عشان ننجز وقتنا ودخلت ومعايا رضوان بالبوكسرات وفتحنا الدوش وابتدنا ننضف اجسامنا من التراب والملح
ولقيت رضوان بيدعك ضهري بحنيه ولف وانا بقيت انضف ضهره علي كام بعبوص وهو بيضحك ومتعودين علي كده العادي يعني .....
ولابسنا وخرجنا ركبنا الاتوبيس ونمنا من التعب وصحينا لما وصلنا وسلمنا علي بعض وكل واحد راح بيته وانا طلعت خدت دوش ونمت قتيل
وصحيت تاني يوم تعبان قمت خدت دوش وفطرت ولقيت رضوان بيتصل بيا وقالي انه جايلي وعلي المغرب جالي رضوان وسلم علي اهلي
ودخلنا اوضتي وشربنا شاي وقعدنا نهزار ونحكي علي الرحله ولقيت ضهره تاعبه من كرباج خده في البحر وبصيت علي ضهره لقيته بايظ
وخليته يقوم يغير من هدومه عشان اعمله مساج بس هو بطبعه خجول وكان رافض ....
انا : قوم غير والبس حاجه خفيفه من عندي عشان اعملك مساج
رضوان : لا يا عم مش مستاهله يومين وهاكون كويس ....
انا : يابا قوم واسمع الكلام وانا هجيب الزيت بتاع المساج وارجعلك
وخرجت جبت زيت المساج ورجعت لقيته لابس هوت شورت كحلي ضيق شويه عشان هو مقلوظ ومليان شوية وتيشرت ابيض
ولما شوفته اديت صفارة اعجاب وهو اتكسف مني وطلبت منه ينام علي السرير علي بطنه وقلعته التيشرت وطلعت قعدت بين رجليه
وحطيت الزيت وابتدات ادهن وطلع منه اه بدلع كانت كفيله تخليه زوبري يقف ويحك بين وراكه وهو حس بيه بس ساكت وطلبت منه
يقلع الشورت عشان اعرف اشتغل وهو حرك راسه بموافق وانا ساعدته وقلعته ولقيته لابس بوكسر سابعه ازرق يهيج اوي وجسمه املس
وانا عمال ادلك ضهره وزوبري لازق في طيزه من فوق البوكسر وهو ساكت خالص وصوابع ايدي كانت بتلمس اول طيزه من فوق بعفويه
وطلع كيرفي خالص وخلصت ضهره وقام لابس هدومه وشكرني وقالي انه لازم يمشي عشان ميتاخريش وجاي يبوسني في خدي
عشان يسلم عليا وانا بلف وشي لقيت شفايفه علي شفايفي بتاع ٤ ثواني كده وهو اتكسف وخرج مشي علي طول بس انا البوسه عجبتني
وابتدات اشوف رضوان بشكل تاني وبعد يومين روحت الجامعه وسالت عليه قالوا مجاش وقعدت اتصل بيه بس مكنش بيرد عليا
وخلصت ومشيت وبليل لقيته بيكلمني في التليفون وقالي انه كان نايم وبكره نتقابل في الجامعة و تاني يوم اتقابلنا وسلمنا علي بعض ودخلنا
المدرج خدنا كام محاضره وبقيت الساعه ٢ ضهرا وكل الناس خرجت الا انا و رضوان لسه في المدرج وهو ماسك الموبايل بيلعب وانا حطيت
ايدي علي ضهره وبقوله بقيت كويس لقيته خاف وقالي بسرعه اه وانا اصرت وحطيت ايدي تحت التيشرت وبقيت احسس علي ضهره
وايدي التانيه علي وراكه بحسس عليها وهو باصصلي وساكت بس مبسوط وانا عمال افرك في جسمه ولقيته قالي مش هنمشي ولا اي
قولتله هنروح البيت عندي يلا وهو ساكت وخرجنا ركبنا ميكروباص من قدام باب الجامعة وركبنا في الكنبه الاخيره رضوان جنب الشباك
وانا في النص وعلي يميني ست كبيره نايمه والميكروباص بقي فل وهو مكسوف مني وانا حطيت ايدي اليمين علي فخاده وايدي الشمال
علي ضهره من تحت التيشرت احسس عليه وهو بقي قلقان وقالي ممكن حد يشوفني كده هو فاهم انا عايز اي قولتله ماشي وشيلت ايدي
ووصلنا بعد نص ساعة البيت وكان فاضي وطلبت منه يدخل ياخد دوش عشان نعمل مساج تاني ويخرج لابس فوطه بس وهو عامل زى
الريبوت بيسمع الكلام وبعد ربع ساعة خرج بيلمع وخليته ينام علي السرير وانا دخلت خدت دوش وخرجت بالبوكسر بس ونام علي بطنه
وابتدات ادلكه بالزيت وقلعته الفوطه بعد محايله وشوفت احلي طيز مدورة وكيرفي وبيضه ونضيفه فشخ وابتدت ادلك فيها وادخل
ايدي جواها وابعبص فيها خرم طيزه اللي كان بيفتح ويقفل من الهيجان و طبعا زوبري هيقطع البوكسر وروحت وقفت قدام وشه وبدهن ضهره
وهو بلع ريقه لما شاف زوبري وطلبت منه ينزل البوكسر بتاعي وباصلي وساكت وانا بملس علي راسه وقولتله يلا بقي وهو نزل البوكسر
وشاف الوحش وقال احااااا زوبرك كبير وطلبت منه يحط زيت علي ايده وبعد كده خليته يدلك زوبري وبالفعل عمل كده وزوبري بقي
٢٢ سم وعينه لامعه وعايز يقولي نيكني بقي ولقيت نفسي بقرب منه اكتر وزوبري بقي قدام وشه ولقيت مسكه وحطه علي شفايفه وبقي
يمص ويلحس فيه وشكله محترف مش اول مرة وهتعرفوا بعدين وانا مبسوط وهو شغال مص زي الفل وبينزل منه ريم ابيض وفجاه
خرجه وبقي يكح ويتف علي الارض وانا سيبته وطلعت علي السرير اشوف اجمل طيز ومشيت زوبري علي طيزه من فوق كده لقيته
فتح طيزه بايده الاتنين وشوفت خرم احمر يجنن وقالي دخل بقي ومجرد ما حطيت راس زوبري لقيتها اتزحلقت ودخل زوبري كله
من كميه الزيوت طبعا بس احااااا ده مفتوح يعني كان بيتناك قريب وسمعت منه اااااه اممممممم نيكني يا حبيبي انا نفسي فيك من زمان
وانا هيجان اوي وشغال نيك سريع من الحرمان طبعا و عشان قدامي جسم فاجر وبقيت ماسك بايدي طيزه عشان اتمالك اكتر وهو ماسك
المخده بيعض فيها عشان الصوت وعمال يتوجع من زوبري وعشان طيزه كانت محتاجه زوبر يلمسها ولسه هخرج زوبري قالي بلاش بلاش
سيبه وهاتهم جوه ابوس ايدك ودخلته تاني وبعد دقايق جبتهم جوه مولعين و كتير وخرجت زوبري و لقيت طيزه بتنقط لبن ولفيت عند
وشه وحطيته بين شفايفه يلحس اللبن اللي عليه وينضفه وعمل كده فعلا وكان معلم في اللحس والمص و دخلنا الحمام ناخد شاور سوا
وعملنا واحد جوه بس مس فاكر حصل اي فعلا من كتر المتعه اللي كنت فيها وخرجنا لابسنا الهدوم وعملنا شاي وقالي بص بقي .....
فلاش باك _Flash Back
من سنة كده كنت بشتغل في الاجازة صبي في قهوة بلدي جنب البيت عند المعلم توفيق ٣٨ سنة طول بعرض واسمراني وبشنب وملامحه
حلوه ولابس جلابيات صعيدي دايما وكل الجيران بتحبه عشان كويس وكنت بخلص شغل الساعه ١١ بليل ولي مرة صينيه الشاي وقعت عليا
ولسعتني وبهدلت البنطلون وقالي المعلم ادخل المخزن اقلع البنطلون ينشف قدام الفحم المولع وفضلت جوه والمعلم لم العدة وقفل باب القهوة
و جالي المخزن ولما دخل كنت واقف بضهري ولابس بوكسر سابعه اسود وتيشرت رمادي ولقيته مبلم وبيهرش في زوبره وقالي وريني
الجرح كده وكان في وراكي وراح جاب مرهم للحروق وقعد علي كرسي مفيش غيره في المخزن وقعدني علي رجليه وبقي يدهنلي هو
ويحسس عليا وانا ساكت خالص وكان البنطلون نشف وانا روحت البيت وبقي كل يوم وانا واقف علي النصبه بعمل مشاريب المعلم يجي
من ورايا كانه بيساعدني ويحك فيا من وراءه وانا كنت ببقي مبسوط الصراحه وفي يوم لما نجحت في الثانويه وجبت مجموع حلو لقيته
قالي انت اجازه بكره وتيجي بكره البيت عندي عشان عاملاك مفاجاه وروحت تاني يوم كنت لابس شورت وتيشرت ووراكي بتلمع ودخلت
لقيته لابس بوكسر وفانله حملات وجابلي اكله جمبري وسمك واديني ٥٠٠ جنيه حلاوة النجاح وكنت مبسوط اوي وبعد الاكل لقيته بيقولي
تعالي نلعب لعبه قوه التحمل ولو كسبت هتاخد الف جنيه ماشي وانا الحماس خدنا ووافقت وطلب مني اقلع الشورت والتيشرت عشان
ميتوسخوش كنت لابس بوكسر ابيض وضيق ومبين طيزه الملبن وقالي نام علي بطنك علي الارض وقالي هتعد من ١ لغايه ١٠٠٠ وانا فوق منك
ولو كسبت هتاخد الفلوس وانا زي العبيط وافقت ومش فارق معايا غير الفلوس وابتدات اعد فعلا والمعلم نام فوق مني وبقي يحك
زوبري في طيزي واحساس حلو اوي الصراحه وجيت عند ال٦١٥ ووقعت علي الارض وهو لسه فوق مني وانا زعلت عشان خسرت ولقيته
قام جاب الفلوس وقالي خد يا عم اعتبر نفسك كسبت وانا فرحت ولقيته دخل الحمام وبعد ربع ساعه نده عليا ودخلت لقيته نايم في البانيو
ومليان مياه وشاور جل وطلب مني ادعك ضهره وفعلا عملت كده ودخلت ادعك صدره ولقيته مسك ايدي ونزلها تحت المياه وقالي ادعك
هنا شويه ولقيت ايدي ماسكه خرطوم كبير 🤭اللي هو زوبره بتاع ٢٣ سم واسود وعريض وقالي اقلع البوكسر عشان ميتبلش وكنت
مكسوف بس بعد الحاح منه قلعت وشدني وقعني في البانيو وبقيت نايم في حضنه وضهري ساند علي صدره وايده بتفعص في طيزي
وقالي انت حلو اوي يا رضوان وابتدا يبوس في شفايفي وانا اندمجت معاه وفجاه قام وقف ومسك دماغي وحط زوبره بين شفايفي امصه
والحس وعلمني امص ازاي و خرجنا من البانيو ولسه هامسك الفوطه انشف جسمي لقيت نفسي واخد بعبوص نطيت منه وضحكت
وقولتله بس بقي وجريت علي الاوضه ملط وهو ورايا ملط وقفل باب الاوضه وحسيت اني في ورطه وشالني رمني علي السرير ونيمني
علي بطني ونزل يمص خرم طيزي الوردي وانا بقيت موحوح ومش قادر وفجاه حسيت بحاجه طخينه بتدخل فيا وبقيت اعيط واتوجع
مش قادر لقيته بطبطب عليا وخرج بره الاوضه ورجعت و في ايده انبوبه مرهم اول مره اشوفه ودهن زوبره وطيزي وبقي حاطط راس
زوبره علي خرم طيزي وبيلفه في دواير لغايه ما راس زوبره دخلت وانا بتوجع. ومتمتع في نفس الوقت ومن هنا لهنا حط ايده علي بوقه
ودخل نص زوبره فيا بالعافيه وانا مش قادر وحسيت بمياه فيا وهو قام جاب فوطه وقالي متخافش مبروك وضحك ومسح الدم من علي
زوبره وعلي طيزه وبقيت اعيط وخايف وجاب ٤٠٠ جنيه وقالي دول ليك بس اللي حصل سر ماشي وانا وافقت وطلب مني امص زوبره
وقعدت امص نص ساعه وفجاه لقيت لبنه كله في بوقه ووقعت علي الارض بقيت اكح وارجع وكنت قرفان اوي وقمت لابست هدومي ونزلت
رجعت البيت نمت قتيل وصحيت تاني يوم مش قادر امشي والمعلم اتصل بيا وقالي خلاص اجازه النهارده وراحه ليك وبعد كده بقي كل فتره
انا اللي بطلب منه وندخل المخزن نعمل واحد واحنا واقفين وفي حكايات تاني بس بعدين بقي ....
انا : انت مدقدق فس الشغلانه بقي 😂
رضوان : اااه يا حبيبي ومن اول يوم شوفتك وانا نفسي فيك اوي ✨
انا : يا عم ماشي المهم تسمع كلامي
رضوان : انا تحت رجليك المهم قدام الناس زى ما احنا اصحاب وحبايب
انا : طبعا يا روحي يلا قوم البس وامشي بقي وهابقي اكلمك انا
ومشي رضوان وانا نمت ساعتين وصحيت علي صوت ابويا عشان اتغدي ً......
انتظرونا الجزء الجاي في اقرب وقت عشان تعرفوا باقي القصه 💥
مستني رايكم عشان اكمل من غيركم مش هتكمل استنونا