استاذ نسوانجى
06-21-2014, 07:03 AM
تجوزت عطيات فى سن الخامسه عشره من عمرها وأنجبت من جوزها ثلاث بنات وولد وحيد وعاشت ببيت ريفى فى الفلاحين بأحدى محافظات مصر الريفيه وراضيه
ومبسوطه على عيشتها وسعادتها بجوزها الفلاح المزارع العاقل وظلت فى تربيه أولادها وقدام
عنيها يكبروا ويرعرعوا فى كنفها وتحت رعايتها حتى وصلت بناتها لسن بيتهاتف عليهم الشباب والرجال لخطبتهم والجواز منهم لجمالهم وأجسامهم الرائعه ذو الطياز المدوره البارزه للوراء وللخلف المثيره للشهوه الجنسيه المهم تقدم لأبنتها الكبيره خطيب مناسب وجوزتها بسرعه لأستعجال الخطيب فى أتمام الجواز وبعد حوالى سنه تقدم لأبنتها الثانيه خطيب لخطبتها ولكن بعد السؤال عليه أتضح أنه غير مناسب ليها حيث أنه سىء السمعه ومعروف بسوء السلوك وعاطل وملهوش شغله ثابته ولا واضحه وغير مناسب للجواز من أبنتها وهى لاترض تزوج أبنتها الا لراجل محمود السيره ومستقيم ليحافظ عليها ورفضت بشده هى وزوجها هذا
العريس وعرف الخطيب بالرفض الأساس من
أم العروسه وراحت جوزتها من أخر مناسب ليها ومرت الأيام وكان داخل مواسم وأعياد
وزى أى أم أو أسره مصريه بتروح تعيد على
بناتها المتجوزين فى الأعياد وبتودى هدايه
بيسموها فى مصر مواسم وحضرت الست
عطيات واجب الموسم والعيد كعادت جميع أهل
وأسر البنات المتجوزه بمصر وتوجهت لزياره
أبنتها فى المدينه التى تبعد عن القريه التى تسكنها وتعيش فيها ببضع كيلو مترات وأخذت أبنها الصغير معها الذى لم يتجاوز عمره العشر سنوات وركبت أتوبيس ولم تجد فى الأتوبيس مقعد واحد خالى تجلس فيه حيث يوم موسم وعيد وزحام شديد وركبت واقفه ومعها أبنها وتحرك الأتوبيس ويدوب خرج من القريه وأزدحم أزدحام شديد جدا ولم يكن فيه لمنفذ قدم واحده وأثناء ما هيه واقفه فى الزحام حست بحاجه محجره بفلق طيزها من ورا ألتفتت تتبين الأمر لقيت الشاب الذى رفضت تجوزه أبنتها سىء السمعه ورائها وبيتحرش بيها حاولت تفلت من قدامه لكنها لم تتمكن من شده الزحام كأنه تم ألتصاقه بيها من ورا بماده لاصقه شديده وبحكم أن عطيات تتميز ببروز وأنعرت طيازها للوراء وطيازها المدوره وكبيره قدر يتملك هذا الشاب من فلق طيازها وقدر يجعل من زبره فى وسط طيزها وخصوصا أنها ترتدى جلباب الملس الخاص بالفلاحين الناعمه والتى تجعل وضوح فلق طيزها وبسرعه حست بأن هذا الشاب بيتحسس جسدها حاولت تجعل أبنها يقف ورائها حتى لايتمكن هذا الشاب أكتر من فلق طيازها وأحتكاك زبره فيها وأذا بهذا الشاب يزغر ليها بعين كلها شر ويوجه لها سلاح مطواه فى جانبها ويهمس ليها فى أذنها يقلها أيه مش عجبك زبرى فى طيازك ولا أيه وسكتت عطيات خوفا على نفسها وأبنها وتركته يتتحسس طيازها وجسمها كما يريد بدون أى أعتراض منهاولما وصل الأتوبيس فى منطقه خاليه وشبه مقطوعه وكلها زراعات فوجئت بالشاب يوجه سلاح المطواه نحو أبنها ويقول ليها يلا أحنا وصلنا هننزل هنا وسحب أبنها للنزول بيه وهى لم تمانع فى النزول خوفا على أبنها ونزلت ومعاها سبت الموسم اللى كانت هتوديه لأبتها ونزلت من الأتوبيس وأستمر الأتوبيس فى السير فى طريقه بعد نهزولها منه ووقفت أمام هذا الشاب تقول له ماذا تريد منى أنا وأبنى
قلها أمش قدامى بدون أى كلمه حتى لا تفقدى أبنك وفعلا مشيت قدامه بتوجيه منه فى وسط الزراعات حتى وصلت لعشه فى وسط الزرع مبنيه من الطين والخوص وقف الشاب عندها وقلها أدخلى لحد مهرجعلك بسرعه بس هاخد أبنك معايه وكل هذا تحت تهديد المطواه وفعلا دخلت وأخد أبنها وراح أتأخر قد نص ساعه وعطيات ترتجف على مصير أبنها الصغير مع هذا الشاب سىء السمعه ولما رجع هذا الشاب لم يكون معه أبنها الصغير وكان معه أكتر من سبع شباب واضح على وشوشهم الأجرام وكان بجح فى كلامه وقلها أبنك معانا فى الحفظ والصون لو وافقتى على اللى أحنا هنعمله معاكى هتستلمى أبنك كويس وصاغ سليم وردت عطيات وبصوت مرتجف مرتعتش ماذا تريدون منى
قلها حفله نيك عليكى أنتى رفضتى تجوزينى أبنتك النهارده أنا هنيكك أنتى
ردت ببكاء شديد عطيات حرام عليكم أنا زى أمكم وأنتم من دور أولادى ولكن لم يرحمو توسلاتها طلبو منها هيتبادلو عليها وينيكوها فى طيازها فقط لكبر طيازها المثيره المأنعره للوراء وده طلبهم ومش هينكوها فى كسها نهائى وفعلا تحت تهديد السلاح خلوها أتجردت من ملابسها داخل العشه وقلعت كلوتها ووطت على ركبها ولاحظت كل واحد يدخل يركب على طيزها ميعرفش يدخل زبره فى خرم طيازها لضيق خرم طيزها وكمان لعدم وجود سائل يلين مكان فتحتها لزحلقت الزبر فيها وكلهم لم يتحاوز أزبارهم الدخول فى خرم طيازها مجرد يلمسو خرمه ويحاولو زحلقت أزبارهم ميدخلش تحس بنزول لبنهم فى فلق وخرم طيازها من بره وعلى وراكها ولاحظت معاهم وبينهم شاب صغير لايتعدى السادسه عشر من عمره لم يحاول يدخل ياخد دوره فى النيك معاهم وأرتاحت وأطمنت على أنهم مش عارفين يدخلو أزبارهم فى خرم طيازها ولكن لقيت الشاب اللى رفضت تجوزه أبنتها دخل معاها العشه وطلب منها تفنس له طيازها وتوطى وحست بيدخل صباعه فى خرمها وشعرت أنه داهن حاجه لينه زى فازولين أو كريم وبيدخلها بخرم طيازها وفى لحظه ركبها وشعرت بدخول زبره بالكامل فى خرم طيازها صرخت من الوجع والتى شعرت بحاجه كأنها بتتمزق فى خرم طيازها وأتاريه شرم خرمها بدخول زبره كله مره واحده وظل ينيك فيها حتى نزل لبنه فى طيازها من جوه ودخلو بقيه أصدقائه واحد ورا التانى يكملو النيك فيها وبدلو عليها كل واحد أكتر من مرتين تلاته فى نيكها من طيازها حتى طيازها بقت موجوعه وشعرت بنزيف وتورم من خرم طيازها ومبقتش قادره على ضم فلقى طيازها وأخيرا لما تعبو من النيك فيها طلبو من الشاب الصغير يروح بيت أحدهم يجيب أبنها وفعلا راح جاب أبنها ولمت نفسها وأخدت أبنها فى حضنها تبكى وتقلهم مش هسامحكم على اللى عملتوه فيا ومشيت ولقيت الشاب الصغير ده ماش معاها وبيقلها أنا معملتش حاجه معاهم أنا هوصلك فقط أنتى زى أمى قلتله تعال خرجنا من وسط الزرع ده وخصوصا الليل قد دخل والظلام أصبح معتم كل شىء ومشيت بأبنها محتضناه ومعهم الشاب الصغير ولكن شعرت بوجع شديد وحست بأثار ألام وسائل سخن يتدفق من ورا أو بنزيف بدأ ينزف من خرم طيازها وحاجه سخنه بتنزل منها ومش قادره تسيطر على وقوفها فطلبت من الشاب الصغير مكان يكون أمان تداره فيه حتى تعتدل هدومها ولم تفصخ عن السبب الحقيقى دخل الشاب بين الزروعات وطلب منها دخول بين زرع طويل وعالى وتشوف هتعمل أيه ولكن لم تطمأن عطيات على ترك أبنها لوحده مع هذا الشاب أخدته معاها بين الزروعات وقلتله أبنى خلى بالك منى وأنتبهلى لو حسيت فى حد جايه قلى وراحت رفع ديل جلابيتها الفلاحى الملس وأنزلت كلوتها وقعدت على الأرض تتبين فى دم ولا أيه والولد أبنها على قد صغره لمح طياز أمه ومبقاش عارف يبعد عينيه من عليها وحست عطيات بأبنها قامت بسرعه وأحتضنته وهو بيترعش وضمته على صدرها قوى وقلتله أنتى أبنى ومتكسفش منى ولا أنا بتكسف منك وأوعى تقول لأبوك ولا أى أحد بالبيت على ماحدث لينا ولا ليا وخرجت من بين الزرع لقيت الشاب فى أنتظارها ووصلها حتى ماركبت الأتوبيس وأطمن عليها وشكرته بشده وقلتله أنت زى أبنى ومؤدب وطلب منها الشاب الصغير توصيلها أحسن تتعب فى الطريق رفضت بشده وقلتله هقدر أوصل
راحت لبنتها ومعاها ابنها غابت ليله وروحت بيته
لبنها كبر وموش قادر ينسى اللى شافه
وقرر ان يجرب مع امه
امه رفضت لان اتعقدت من نيك الطيز
ابنها قال لها اجرب من قدام
لم تجد الام مفر الا انها وافقت لطلب ابنها
ومبسوطه على عيشتها وسعادتها بجوزها الفلاح المزارع العاقل وظلت فى تربيه أولادها وقدام
عنيها يكبروا ويرعرعوا فى كنفها وتحت رعايتها حتى وصلت بناتها لسن بيتهاتف عليهم الشباب والرجال لخطبتهم والجواز منهم لجمالهم وأجسامهم الرائعه ذو الطياز المدوره البارزه للوراء وللخلف المثيره للشهوه الجنسيه المهم تقدم لأبنتها الكبيره خطيب مناسب وجوزتها بسرعه لأستعجال الخطيب فى أتمام الجواز وبعد حوالى سنه تقدم لأبنتها الثانيه خطيب لخطبتها ولكن بعد السؤال عليه أتضح أنه غير مناسب ليها حيث أنه سىء السمعه ومعروف بسوء السلوك وعاطل وملهوش شغله ثابته ولا واضحه وغير مناسب للجواز من أبنتها وهى لاترض تزوج أبنتها الا لراجل محمود السيره ومستقيم ليحافظ عليها ورفضت بشده هى وزوجها هذا
العريس وعرف الخطيب بالرفض الأساس من
أم العروسه وراحت جوزتها من أخر مناسب ليها ومرت الأيام وكان داخل مواسم وأعياد
وزى أى أم أو أسره مصريه بتروح تعيد على
بناتها المتجوزين فى الأعياد وبتودى هدايه
بيسموها فى مصر مواسم وحضرت الست
عطيات واجب الموسم والعيد كعادت جميع أهل
وأسر البنات المتجوزه بمصر وتوجهت لزياره
أبنتها فى المدينه التى تبعد عن القريه التى تسكنها وتعيش فيها ببضع كيلو مترات وأخذت أبنها الصغير معها الذى لم يتجاوز عمره العشر سنوات وركبت أتوبيس ولم تجد فى الأتوبيس مقعد واحد خالى تجلس فيه حيث يوم موسم وعيد وزحام شديد وركبت واقفه ومعها أبنها وتحرك الأتوبيس ويدوب خرج من القريه وأزدحم أزدحام شديد جدا ولم يكن فيه لمنفذ قدم واحده وأثناء ما هيه واقفه فى الزحام حست بحاجه محجره بفلق طيزها من ورا ألتفتت تتبين الأمر لقيت الشاب الذى رفضت تجوزه أبنتها سىء السمعه ورائها وبيتحرش بيها حاولت تفلت من قدامه لكنها لم تتمكن من شده الزحام كأنه تم ألتصاقه بيها من ورا بماده لاصقه شديده وبحكم أن عطيات تتميز ببروز وأنعرت طيازها للوراء وطيازها المدوره وكبيره قدر يتملك هذا الشاب من فلق طيازها وقدر يجعل من زبره فى وسط طيزها وخصوصا أنها ترتدى جلباب الملس الخاص بالفلاحين الناعمه والتى تجعل وضوح فلق طيزها وبسرعه حست بأن هذا الشاب بيتحسس جسدها حاولت تجعل أبنها يقف ورائها حتى لايتمكن هذا الشاب أكتر من فلق طيازها وأحتكاك زبره فيها وأذا بهذا الشاب يزغر ليها بعين كلها شر ويوجه لها سلاح مطواه فى جانبها ويهمس ليها فى أذنها يقلها أيه مش عجبك زبرى فى طيازك ولا أيه وسكتت عطيات خوفا على نفسها وأبنها وتركته يتتحسس طيازها وجسمها كما يريد بدون أى أعتراض منهاولما وصل الأتوبيس فى منطقه خاليه وشبه مقطوعه وكلها زراعات فوجئت بالشاب يوجه سلاح المطواه نحو أبنها ويقول ليها يلا أحنا وصلنا هننزل هنا وسحب أبنها للنزول بيه وهى لم تمانع فى النزول خوفا على أبنها ونزلت ومعاها سبت الموسم اللى كانت هتوديه لأبتها ونزلت من الأتوبيس وأستمر الأتوبيس فى السير فى طريقه بعد نهزولها منه ووقفت أمام هذا الشاب تقول له ماذا تريد منى أنا وأبنى
قلها أمش قدامى بدون أى كلمه حتى لا تفقدى أبنك وفعلا مشيت قدامه بتوجيه منه فى وسط الزراعات حتى وصلت لعشه فى وسط الزرع مبنيه من الطين والخوص وقف الشاب عندها وقلها أدخلى لحد مهرجعلك بسرعه بس هاخد أبنك معايه وكل هذا تحت تهديد المطواه وفعلا دخلت وأخد أبنها وراح أتأخر قد نص ساعه وعطيات ترتجف على مصير أبنها الصغير مع هذا الشاب سىء السمعه ولما رجع هذا الشاب لم يكون معه أبنها الصغير وكان معه أكتر من سبع شباب واضح على وشوشهم الأجرام وكان بجح فى كلامه وقلها أبنك معانا فى الحفظ والصون لو وافقتى على اللى أحنا هنعمله معاكى هتستلمى أبنك كويس وصاغ سليم وردت عطيات وبصوت مرتجف مرتعتش ماذا تريدون منى
قلها حفله نيك عليكى أنتى رفضتى تجوزينى أبنتك النهارده أنا هنيكك أنتى
ردت ببكاء شديد عطيات حرام عليكم أنا زى أمكم وأنتم من دور أولادى ولكن لم يرحمو توسلاتها طلبو منها هيتبادلو عليها وينيكوها فى طيازها فقط لكبر طيازها المثيره المأنعره للوراء وده طلبهم ومش هينكوها فى كسها نهائى وفعلا تحت تهديد السلاح خلوها أتجردت من ملابسها داخل العشه وقلعت كلوتها ووطت على ركبها ولاحظت كل واحد يدخل يركب على طيزها ميعرفش يدخل زبره فى خرم طيازها لضيق خرم طيزها وكمان لعدم وجود سائل يلين مكان فتحتها لزحلقت الزبر فيها وكلهم لم يتحاوز أزبارهم الدخول فى خرم طيازها مجرد يلمسو خرمه ويحاولو زحلقت أزبارهم ميدخلش تحس بنزول لبنهم فى فلق وخرم طيازها من بره وعلى وراكها ولاحظت معاهم وبينهم شاب صغير لايتعدى السادسه عشر من عمره لم يحاول يدخل ياخد دوره فى النيك معاهم وأرتاحت وأطمنت على أنهم مش عارفين يدخلو أزبارهم فى خرم طيازها ولكن لقيت الشاب اللى رفضت تجوزه أبنتها دخل معاها العشه وطلب منها تفنس له طيازها وتوطى وحست بيدخل صباعه فى خرمها وشعرت أنه داهن حاجه لينه زى فازولين أو كريم وبيدخلها بخرم طيازها وفى لحظه ركبها وشعرت بدخول زبره بالكامل فى خرم طيازها صرخت من الوجع والتى شعرت بحاجه كأنها بتتمزق فى خرم طيازها وأتاريه شرم خرمها بدخول زبره كله مره واحده وظل ينيك فيها حتى نزل لبنه فى طيازها من جوه ودخلو بقيه أصدقائه واحد ورا التانى يكملو النيك فيها وبدلو عليها كل واحد أكتر من مرتين تلاته فى نيكها من طيازها حتى طيازها بقت موجوعه وشعرت بنزيف وتورم من خرم طيازها ومبقتش قادره على ضم فلقى طيازها وأخيرا لما تعبو من النيك فيها طلبو من الشاب الصغير يروح بيت أحدهم يجيب أبنها وفعلا راح جاب أبنها ولمت نفسها وأخدت أبنها فى حضنها تبكى وتقلهم مش هسامحكم على اللى عملتوه فيا ومشيت ولقيت الشاب الصغير ده ماش معاها وبيقلها أنا معملتش حاجه معاهم أنا هوصلك فقط أنتى زى أمى قلتله تعال خرجنا من وسط الزرع ده وخصوصا الليل قد دخل والظلام أصبح معتم كل شىء ومشيت بأبنها محتضناه ومعهم الشاب الصغير ولكن شعرت بوجع شديد وحست بأثار ألام وسائل سخن يتدفق من ورا أو بنزيف بدأ ينزف من خرم طيازها وحاجه سخنه بتنزل منها ومش قادره تسيطر على وقوفها فطلبت من الشاب الصغير مكان يكون أمان تداره فيه حتى تعتدل هدومها ولم تفصخ عن السبب الحقيقى دخل الشاب بين الزروعات وطلب منها دخول بين زرع طويل وعالى وتشوف هتعمل أيه ولكن لم تطمأن عطيات على ترك أبنها لوحده مع هذا الشاب أخدته معاها بين الزروعات وقلتله أبنى خلى بالك منى وأنتبهلى لو حسيت فى حد جايه قلى وراحت رفع ديل جلابيتها الفلاحى الملس وأنزلت كلوتها وقعدت على الأرض تتبين فى دم ولا أيه والولد أبنها على قد صغره لمح طياز أمه ومبقاش عارف يبعد عينيه من عليها وحست عطيات بأبنها قامت بسرعه وأحتضنته وهو بيترعش وضمته على صدرها قوى وقلتله أنتى أبنى ومتكسفش منى ولا أنا بتكسف منك وأوعى تقول لأبوك ولا أى أحد بالبيت على ماحدث لينا ولا ليا وخرجت من بين الزرع لقيت الشاب فى أنتظارها ووصلها حتى ماركبت الأتوبيس وأطمن عليها وشكرته بشده وقلتله أنت زى أبنى ومؤدب وطلب منها الشاب الصغير توصيلها أحسن تتعب فى الطريق رفضت بشده وقلتله هقدر أوصل
راحت لبنتها ومعاها ابنها غابت ليله وروحت بيته
لبنها كبر وموش قادر ينسى اللى شافه
وقرر ان يجرب مع امه
امه رفضت لان اتعقدت من نيك الطيز
ابنها قال لها اجرب من قدام
لم تجد الام مفر الا انها وافقت لطلب ابنها