نهر العطش
03-09-2010, 08:40 PM
كنت عجوزا في الخمسين من عمري اعمل محاميا ولدي موكلين كثيرين كان منهم صاحب مصنع ثلاجات يثق بي واصدر لي توكيلا عاما بالتصرف بنوك وخلافه وذات يوم اراد ان اخدمه محققا له الثقة بأن أتولي مصنعه متفرغا لمدة اسبوعين فرفضت هذا فما صلتي بمصنع ثلاجات لكنه ألح علي وطلب مني ان اذهب معه لأري ماله الذي يخشي ان يتركه لغريبة غيري وانه سيعطيني الفان من الجنيهات في الخمسة عشر يوما بينما انا اكسب اضعاف هذا المبلغ في اليوم الواحد طاوعته وذهبت للمصنع وهناك قدم لي سكرتيرته رجاء التي ستخدمني بدلا منه طوال فترة غيابه واشرافي علي المصنع وماان رأيت رجاء حتي تسمرت مكاني واححست بزبري ينتصب فجأة ويكاد يفضحني رغم ان الفتاة كانت محجبة لكن جمالها صارخ وجنسي شفايفها تناديك بتقبيلهما خاصة الشفة السفلية ولونهما احمر بدون ماكياجات مليحة جدا وجسدها يكاد يخرج من ردائها رغم انه فضفاض وخصوصا حزي الكيلوت في طيزها الصارخة الممتلئ التي كانت تنبيء عن كس متورم لذيذبين فخذيها ويكاد يقفز من خيال الكيلوت الذي آراه من بين فلقتي طيزها معلنا عن ان فلقتيه مفتوحتان للنيك.. قدمها لي وقدمني لها وتصافحنا فشعرت بكل جزء من جسدي ينيكها من خلال اليد وقبلت فورا الوظيفة مضحيا بكل مااملك حتي لو طلب مني لأمتع ناظري فقط بهذا الجمال الجنسي الصارخ وسافر الرجل لأوروبا وتركني وسط نار الجنس المتأججة في كل قطعة من جسدي كلما رايتها امامي وكان ملحقا بالحجرة بوفيه في الحمام به ثلاجة ومعدات الشاي وكم تمنيت وحلمت ان ادخل وراءها الحمام وهي تصنع الشاي واحتضنها مباغتا اياها راكعا بها للأرض ومتمتعا بكسها تمنيت ولو قبلة واحدة من شفتيها الممتلئتين رغبة ونيكا دائما لكنني تراجعت عن شيطاني فهي محجبة ولاتضع ماكياجات وردائها شرعي فماذ ا تفعل المسكينة في جسدها الحلو انها لو ارتدت اردية النساء لهوجمت في الشارع من كل رجال الأرض يسعون لنيكها كما اخافني انها متزوجة من ضابط في الجيش ليس من الضابط ولكن من ان تكون شريفة ويرضيها هذا الضابط.. في خلال يومين كنا وكأننا نعرف بعضنا سنينا وبدأت اسحبها بنكت جنسية ثم تطرقت الي علاقتي مع زوجتي الباردة جنسيا ففوجئت بها تصارحني انها ليست كذلك بعد ان وصفت كل النساء بالبرود اخبرتني انها في هذه الحكاية مع زوجها تقطعه تقطيعا وهنا سألتها ماذا تفعلين لو فاجئتك وقبلتك قالت لي بحزم تفتكر حاسكت حاول انت بس وشوف ايه يحصلك وكنت دائما اشرب سجائر حشيش واحاول ان انفخها في وجهها المهم كنت مسطولا وطلبت منها ان تعمل لي شاي وعندما دخلت ووقفت امام الحوض تغسل الكوب وتعد الشاي سارعت بخفة وراءها واغلقت الباب من الداخل في هدوء وتقدمت من خلفها احتضنها وهذا القعر الطيز الحلوة التصق بها لم يكن يهمنا مايحدث قدر ان التصق بتلك الطيز الجنسية التي تفضح صاحبتها فوجدتها تترك الكوب وتتململ لكنها لم تحاول الهرب او المقاومة فعمدت الي رقبتها الفحها بانفاسي الجنسية الحارة متعمدا استثارتها ثم قبلت الرقبة الجميلة قبلات عديدة حارة تنبئها بما سافعله فيها لو كانت تحتي الآن وزبري ينتصب كل لحظة حتي ظننت انه صار خمس اضعافه ليبيت بين فلقتي الطيز كانه طفل اعادوه الي ابويه كما تقول قصيدة نجاة ثم اعتدلت لها وادرتها ناحيتي فوضعت يديها علي صدري محاولة الابتعاد بكسها من الأمام بعيدا عن زبري المشرع وكانت تغمض عينيها وتميل الي اليسار والي اليمين مبتعدة عن قبلتي التي يبدو انها توقعتها لكن عندما لامس فمي شفتها السفلي لم تقاوم فقط يديها علي صدري فجذبتها ناحية حتي شعرت بزبري وبدأت امصمص شفتيها .. كنت ارتدي نظارة طبية فخلعتها حتي لاتقع لكني لم اترك ملت براسي وذراعي ناحية الثلاجة ووضعت النظارة ثم عدت الي قبلتي التي قطعتها فاذا هي مغمضة العينين ودامت قبلتنا هذه ربع ساعة كاملة ثم قطهتها ونظرت الي عينينها فوجدتها تنظر الي حالمة بقبلة اخري فسارعت الي شفتيها الاثنين الثمهما ثم الشفة السفلي امصمصها بصوت مسموع شعرت انا بلذته ثم امتد يداي تاركة شفتيها تحت شفتي ونزلت الي الأسفل اتحسس الطيز الجميلة وحز البباس فحاولت منعي بيدها فرفعت يدها الي شعري وبدأت اتحسس حز الكيلوت واتخيلها تحتي انيكها وافكر في شكل كسها وكاد شعوري يجرفني ان اقع بها للأرض وادخله من فتحة الكيلوت بسرعة قبل ان تفيق لكنني خشيت ان تتمنع او يحدث ان ياتي احد من العمال.. كم كان الأمر جميلى وشفتيها بين شفتي والعمال في الخارج لايدرون او لعلهم يركبون القرون .. بدأت اعتصر لحم الطيز اعتصارا بقوة وشهوة ثم انهيت القبلة وعندما حاولت العودة لقبلة اخري مدت كفها في رقة تضعه علي فمي فقبلت يديها قبلات حارة واتجهت لشفتيها اطبق عليهما من جديد ثم سمعت حركة بالخارج فخرجت الي مكتبي الهث وذهب العامل بعد ان طلب مني تصريحا فخرجت ومعها ورقة بها استقالتها من العمل فامسكت بالاستقالة امزقها وانظر لعينيها النهمتين وعلي فكرة كانت لاتتعدي العشرين من عمرها وعروسة جديدة فكرت ان اذهب بها الي منزلها لكنني استبعدت الأمر خوفا من الفضائح لأي سبب ز. نظرت الي عينيها وسألتها لماذا الاستقالة لقد اخبرتك ان زوجتي باردة ومنذ حدث برودها لم اعد انتصب بالمرة ففوجئت بها تقول لي كداب انا شعرت بك قلت لها هذه قبلات صداقة ولابد ان ينتصب قالت لي قبلات الصداقة لاتكون هكذا انا احسست بها وبحلاوتها انت تقبل جيدا قلت لها خبرة وانيك ايضا جيدا قالت لي اريد اثبات انك لاتنتصب ادخل وارني اياه فدخلت بسرعة واخرجته من البنطلون وقلت لها تعالي فنظرت اليه نظرة سريعة بشبق وامسكته بيدها واعتصرته وهي تقول دا صغير اخبرتها من خبرتي ان الكس لايؤثر فيه الطول ولا العرض فهو يتكيف علي حجم الزبر المهم ان صاحب الزبر يجب ان يعرف كيف ينيك ويعرف خبايا النيك ولذاته بالنسبة للمرأة التي ينيكها تحته هذا من ناحية الحجم اما الطول فلا تأثير له الا اذا كان اقل من 12 سنتي فخروج ودخول الزبر في الكس يمينا وشمالا واعلي واسفل وتركين الزبر واحتكاكه بالكس يولد اللذة مهما كان الزبر صغيرا وظللت افكر طويلا اين انيكها فهي جاهزة ومشتاقة كما صرحت لي انها تشتاق للخبرة فلنحكي عن خبرتي ونكون اصدقاء صممت زيادة ان انيكها ولو في المصنع ففكرت ان نقطة ضعف المرأة وميلها للنيك عندما تحزن وتبكي وفي جلسة اخري اعددت الأمر واخبرتها ان صاحب المصنع كان ينيكها فنفت ذلك بشدة وقالت عشان رضيت انك تبوسني يبقي صاحب المصنع بينيكني .. لم يمسني احد الا زوجي وانت في القبلات والأحضان وسارعت تبكي في الحمام مغلقة الباب فطرقته عليها ففتحت فدخلت واغلقت خلفي وبدأت احتضنها معتذرا وهي تبكي بشدة وانا اقبل الخدود والرقبة معلنا لها انها تركت آلاف الجنيهات ورضيت بالمصنع منذ رايتها وتمنيت ان تكون تحت واطبقت علي شفايفها امزقهما وهي تتأوه ثم مالت بي للأرض وهي تصيح مش قادرة ونزعت ملابسها ورايت الكيلوت والصرة الجميلة وظللت اقبل ثم اخرجت زبري محاولا ادخاله لكنها صاحت فجأة الأرض فيها ماية ورفعت نفسها وكنت علي ىخري فقالت لي اعمل بايدي لكنني رفضت وطلبت ان اري كسها ويالهول مارايت لم احلم بكس مثل هذا في حياتي منتوف ووردي جميل وذو قبة عالية يدعو للنيك فظللت اقبله واعبث بزبري حتي انتهيت ثم اقسمت ان اريها النيك لأنها بعد ان خرجنا من الحمام قالت لي انني اقبل جيدا لكنني لااتحمل الاثارة والنيك ورسبت في امتحانها ولم اتحمل ومعناه انني لاانيك جيدا وخططت ورتبت فصنعت كنكة من الحشيش وسقيتها منها معي علي انها نسكافيه وانتظرت حتي ونونت ثم طلبت منها ان تصنع لي شاي مصمما علي ان انيكها واذلها تحتي حتي تطلب ان اكف من كثرة مااهلكت نيك ولما دخلت سارعت لموظف الأمن اعلنه بانني لدي عمل وسابقي وحدي بالمصنع اعمل وطلبت مفاتيح المصنع وطلبت منه ان يغلق بوابة واحدة ويترك لي الباب الصغير فسأل عن الأبلة رجاء فقلت له استأذنت ومشت عندما ارسلتك تحضر لي الساندوتشات وبالطبع صدق ذلك ثم دخلت اليها مسرعا وكادت تخرج بالشاي فاستملهتها وقبلتها قبلة صارخة ساحت معها البنت بعد تناولها الحشيش وهي لاتدري وغربت عينيها تحت شفتاي فاخبرتها متساءلا نفسك فيا زي ماانا نفسي فيك قالت لي حتعرف قلت جربي قالت اين قلت لها هنا وحكيت لها ماحصل فظلت مختبئة بالحمام وانصرف الجميع واغلقت الباب خلفهم ثم سالتها انا رايت في مخزن الخامات مرتبة اسفنجية قالت لي معي المفاتيح وحملتها الي الدور العلوي وفتحنا المخزن واععدنا المرتبة وبدانا نخلع ملابسنا فطلبت اليها ان تظل بالكمبين ولكن تخلع السوتيان قالت لي بزازي كدا واقفة لوحدها منن غير حمالات وخلعت ملابسي ماعدا الشورت وبدأت القبل فوق المرتبة فاخذتني وهبطت بي الي الأرض ووجدتها تبادلني قبلا بقبل اقوي فتحسست فخذيها البضين الممتلئين ولم اتمالك نفسي فهبطت برأسي ادفنها فوق القبة العالية التي ترفع كيلوتها الأسود لأعلي معبرة عن روعة الكس تحتها وتأوهت وانا اضع رأسي بين فخذها فتأوهت الأخري وامسكت بشعري تشده وانا اقبل واعض الكس من فوق الكيلوت وخلعت الكيلوت وظهرت القشدة البيضاء والكس الأحمر الجميل فقبلته مرارا وعضضته ولحسته وهي تشد شعري شدا ثم جذبتني في قبلة طويلة وركبتني وخلعت سروالي وبدأت تقبل الزبر بشراهة وتمصه فلم اتمالك نفسي فقد جعلتني اهيج اكثر فسارعت امزق لها الكومبين والحس الصدر وامص الحلمات وصولا الي الصرة الرائعة العقها ثم نمت لها وجعلتها تركبني وتتمايل ليمين ويسار واعلي وتحت حتي اتت بلذاتها مرات ثم قلبتها في وضع الركوع وظللت العق كسها المبطرخ من الخلف وادخلت زبري فيه متمتعا بهذه الطيز حتي بدات تصرخ من حلاوة النيك ثم قلبتها وادخلت زبري وبدات ادور به يمينا وشمالا وفوق وتحت ثم اركنه في احد ركني الكس الجميل واقبلها قبلة طويلة عشر دقائق لاادري او اكثر ومع دخول وخروج الزبر في كسها كنت بخلاف صوته اسمع هواء يخرج من كسها كالريح من البطن وهذا من خبرتي يعني انني عندما نكتها فرنساوي وهي راكعة دخل هواء ويخرج الآن مع الوضع الطبيعي لركوب الرجل المرأة لكنها كانت تتأوه وتغنج صائحة كسي بيتكرع من حلاوة النيك ثم اخرج زبري واظل اقبل وامصمص كسها الجميل حتي اجدها تصيح نكني كفاية هيجتني تاني فاقول لها تاني وتالت سنبيت في المصنع حتي ياتي العمال ويرونا مازلنا علي هذه الحال من النيك الجميل فبدات تتوسل الي ان ادخل زبرك حموت دكه دخله في كسي نيكني ارجوك .. ارجوك دخل زبرك واطاوعها لنغيب في قبلة طويلة حتي اخذت كل شهوتها فبدات وكأنها تموت فبدات اسرع اسرع كل لحظة اسرع مع عض لشفايفها وصدرها وخدودها حتي اصبحت ادخله واخرجه عدة مرات طويلة في الثانية الواحدة حتي صرخت علي آخرها غير عابئة باي شيء سوي انها تقول بتناك احلي نيكة في الدنيا نفسي اموت وانا بين رجليه باابو زبر يانيييييك ياستاذ النييكة في العالم كله عربي واجنبي ثم انتهينا وظللنا علي هذه الحال لحين عودة صاحب المصنع وعندها دعتني في جرأة لمنزلها وهي تقول لااعبأ باي فضائح لو حدثت فانا اريد هذا النيك..