FAHD-ELROSY
08-09-2017, 06:38 AM
لمحبي قصص سكس الميلفات من النسوانجيه
ﺃﻧﺎ ﻫﻴﺜﻢ 21 ﺳﻨﺔ ﻣﻦ ﺃﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭ ﺃﺩﺭﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ . ﺷﺎﺏ ﻭﺳﻴﻢ ﻓﺎﺭﻉ ﺍﻟﻄﻮﻝ ﻋﺮﻳﺾ ﺍﻟﻤﻨﻜﺒﻴﻦ ﻭﻻ ﺃﺑﺎﻟﻎ ﺇﺫﺍ ﻗﻠﺖ ﺃﻥ ﻟﻲ ﻗﻀﻴﺐ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻟﻄﻮﻝ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﺗﺤﺒﻪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭ ﺗﻘﺪﺭﻩ ﺃﻱ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ . ﺳﺄﺣﻜﻲ ﻟﻜﻢ ﺣﻜﺎﻳﺘﻲ ﻭ ﻛﻴﻒ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻭ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭ ﻧﺪﻟﻌﻬﺎ ﺟﻴﺠﻲ . ﻓﻤﻨﺬ ﺻﻐﺮﻱ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺗﺸﺎﺭﻛﻨﻲ ﻃﻔﻮﻟﺘﻲ ﻓﺘﺎﺓ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺇﺣﺴﺎﻥ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻘﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺑﻲ ﻭ ﺃﻣﻲ ﻓﻜﺎﻥ ﻻ ﻳﻘﺎﻡ ﺍﺣﺘﻔﺎﻝ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ﺇﻻ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﺑﺄﻃﻔﺎﻟﻬﺎ ﺗﺸﺎﺭﻙ ﻭ ﺗﻬﻨﺊ !
ﻓﻜﺜﻴﺮﺍَ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺪﻋﻮ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺑﻌﻀﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺃﻭ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺍﻷﻋﻴﺎﺩ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺷﺒﺒﺖ ﻭ ﺩﺑﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺃﺗﻤﻠﻰ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﺟﻴﺠﻲ ﺃﻭ ﺟﻴﻬﺎﻥ . ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﺜﺪﻳﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﺆﺧﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﺴﺐ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺣﺒﻴﺘﻴﻦ ﺑﻄﻴﺦ ﻭ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﻜﺮﺗﻴﻦ ﻛﺒﻴﺮﺗﻴﻦ ﺗﺘﺮﺍﻗﺼﺎﻥ ﺧﻠﻔﻬﺎ ! ﻭﻟﻜﻦ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺿﺨﺎﻣﺔ ﻣﻔﺎﺗﻨﻬﺎ ﺗﻘﺎﺑﻠﻚ ﺑﻮﺝ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﻘﺴﻤﺎﺕ ﺃﺑﻴﺾ ﻏﺾ ﻭ ﻋﻴﻦ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻛﺤﻴﻠﺔ ﻭ ﺃﻧﻒ ﺻﻐﻴﺮ ﻛﺎﻧﻪ ﺣﺒﺔ ﺍﻟﻔﻮﻝ ! ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺑﺪﺃﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻟﻤﺢ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺃﻣﻲ . ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻨﻴﺎﺕ , ﺑﺸﻬﻮﺓ ﺑﺎﻟﻐﺔ ! ﻛﺎﻧﺖ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﺷﻬﻮﺗﻲ ﻣﺘﺄﺟﺠﺔ ﻛﺄﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻬﺐ ﻓﻼ ﺗﻜﺎﺩ ﻋﻴﻨﺎﻱ ﺗﻠﻤﺤﺎﻥ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺣﺴﻨﺎﺀ ﺇﻻ ﻭﻳﻘﻒ ﺯﺑﻲ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻨﻴﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ! ﻣﻦ ﻋﺎﻡ ﻭ ﻧﺼﻒ ﺃﻗﺎﻣﺖ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻣﺄﺩﺑﺔ ﻋﺸﺎﺀ ﺗﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻟﻔﻴﻼ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺑﺘﻨﺘﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﺰﺭﻋﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻳﺤﻴﻄﻬﺎ ﺍﻟﻨﺨﻴﻞ ﻣﻦ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺳﻄﺒﻼﺕ ﺍﻟﺨﻴﻞ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻈﺎﺋﺮ ﻟﻠﻤﺎﺷﻴﺔ . ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﻳﻀﻢ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻬﺎ ﻭ ﻣﻌﺎﺭﻓﻬﺎ ﻭ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻬﺎ ﻓﻜﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻨﺎ ﺑﺎﻟﺮﻗﺺ ﻭ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻭ ﻟﻌﺐ ﺍﻟﻜﻮﺗﺸﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻄﺮﻧﺞ ﻭ ﺷﺮﺍﺏ ﺍﻟﺨﻤﻮﺭ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﺧﻦ ﺍﻟﺸﻴﺸﺔ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ . ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺃﻃﺮﻕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻔﺴﻴﺞ ﺍﻷﺭﺟﺎﺀ ﺣﺘﻰ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻓﺎﻧﺘﻔﺾ ﺯﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ! ﻛﻨﺖ ﺃﻟﻤﺤﻬﺎ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺑﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﻄﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﻖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻳﺒﺪﻭ ﻟﻌﻴﻨﻲ ﻓﺄﺷﺘﻬﻲ ﺃﻥ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﺤﺎﻣﺔ ﻟﻬﻤﺎ ! ﻛﺎﻥ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻗﺼﻴﺮ ﻓﻴﻈﻬﺮ ﺳﻤﺎﻧﺘﻲ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺗﻴﻦ ! ﻫﻜﺬﺍ ﺳﺮﺣﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﻓﺘﻨﺤﻨﺤﺖ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺃﺣﺲ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺗﺠﺎﻫﻲ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺲ ﻣﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻪ ﻧﺤﻮﻫﺎ !
ﺭﺣﺒﺖ ﺑﻲ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭ ﺃﺩﺧﻠﺘﻨﻲ ﻭﻫﻤﺴﺖ : ﻭﻻ ﻳﺎ ﻫﻴﺜﻢ … ﻋﺎﻭﺯﺍﻙ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺪﺍ .. ﻣﺘﻤﺸﻴﺶ .… ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﻓﻴﺎً ﻹﻧﺘﺼﺎﺏ ﺯﺑﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻓﺄﻣﻀﻴﺖ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﻣﺴﺎﺀً ﻓﺎﺷﺘﻬﻴﺖ ﺑﺸﺪﺓ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻲ ﺭﺣﺖ ﺃﺗﺤﺮﺵ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻳﻦ . ﺭﺍﻗﺼﺖ ﺍﺑﻨﺘﻬﺎ ﺣﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻣﺜﻠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺯﺑﻲ ﻧﺸﺐ ﺑﻴﻦ ﻭﺭﺍﻛﻬﺎ ﻭ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﺪﻳﺮ ﺑﻴﻦ ﺯﺭﺍﻋﻲ . ﺛﻢ ﺣﺎﻧﺖ ﻟﺬﺗﻲ ﺇﺫ ﺭﺃﻳﺖ ﺟﻴﺠﻲ ﺗﺒﺤﺚ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﻓﺄﺷﺎﺭﺕ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺗﺒﻌﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ . ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺃﺧﻄﻮ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻭ ﻗﺒﻀﺖ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻓﺼﺪﻣﺘﻨﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻟﻤﺼﻔﺮ ﺍﻟﺨﺎﻓﺖ !! ﻫﻤﺴﺖ ﻭ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ : ﺃﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻙ ﺃﻭﻱ .… ﺃﻧﺖ ﺣﻠﻮ ﺃﻭﻱ ..… ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺗﻌﺒﺘﻨﻲ … ﺃﻧﺄ ﻣﻌﺎﻙ ﺃﻫﻮ .… ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺍﻓﺘﺢ ﺷﻔﺘﻲ ﺃﻧﻄﻖ ﺣﺘﻰ ﺃﻃﺒﻘﺖ ﺑﺸﻔﺘﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺗﻘﺒﻠﻨﻲ ﻓﺄﻟﻘﻴﺖ ﺑﻴﺪﻱ ﺣﻮﻝ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﺳﺤﺒﺘﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻭﺭﺣﺖ ﺃﻋﺼﺮ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺃﻟﺘﺤﻢ ﺑﻬﺎ ﻓﺄﺿﻤﻬﺎ ﻭ ﺃﺷﻤﻬﺎ ﻛﺰﻫﺮﺓ ﻓﻮﺍﺣﺔ ﻟﻄﻴﻔﺔ ﺍﻧﻴﻘﺔ ! ﻛﻨﺖ ﺃﻗﺒﻞ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﺃﺫﻧﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﻔﺎﻱ ﺗﻌﺼﺮﺍﻥ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭﻃﺎﺵ ﻋﻘﻠﻲ ﻓﻤﺰﻗﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻓﺘﺄﺭﺣﺠﺖ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﺰﺍﺯ ﻓﺎﺳﺘﻠﻤﺘﻬﻤﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﺃﺗﺤﺴﺴﻬﻤﺎ ﻟﺘﻬﻤﺲ : ﻛﺪﺍ .. ﻛﺪﺍ ﻗﻄﻌﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ .. ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ .. ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ .. ﻳﻼ ﻧﻴﻜﻨﻲ …ﻧﻴﻜﻨﻲ ﻳﺎ ﻫﻴﺜﻢ … ﺃﺭﺿﻌﻬﻢ … ﻧﻔﺴﻚ ﻓﻴﻬﻢ … ﻭﻓﻌﻼً ﺭﺣﺖ ﺃﺭﺿﻊ ﺣﺘﻰ ﺷﺒﻌﺖ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﺣﺖ ﻭ ﺗﻬﺎﻟﻜﺖ ﺍﻃﺮﺍﻓﻬﺎ ﻓﺮﻛﻌﺖ ﻟﺘﻔﻚ ﺣﺰﺍﻣﻲ ﻭ ﺗﺴﺤﺐ ﺑﻨﻄﺎﻟﻲ ﻭ ﺗﻨﺰﻟﻪ ﻟﺘﻠﺘﻘﻢ ﺯﺑﻲ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﺗﻤﺼﺼﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻜﻨﺖ ﺍﻧﺘﺸﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﻴﺖ ﺑﻠﺒﻨﻲ ﻭﻟﻢ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻛﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻓﺎﺑﺘﻠﻌﺘﻪ !! ﻟﻢ ﺃﺿﻊ ﻭﻗﺘﺎً ﻓﺒﺴﻄﺘﻬﺎ ﻛﻢ ﺃﺑﺴﻂ ﺍﻟﻤﻼﺀﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻓﺨﻠﻌﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺛﻢ ﻛﻠﺴﻮﻧﻬﺎ ﻭ ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﺍﻟﺼﻘﻠﻴﻴﻦ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﻴﻦ ﻭﺗﻮﺟﻬﺖ ﻏﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﻔﺨﻴﻢ ﺃﻣﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﻭ ﺃﺗﺤﺴﺲ ﻣﺎﺷﻔﺮﻫﺎ ﻭ ﺃﺗﺸﻤﻤﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﺲ ﻭ ﺃﺑﻌﺒﺼﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺗﻐﻠﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ !! ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻠﻘﻒ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻭﻫﻲ ﺗﺎﻥ ﻭ ﺗﺸﻬﻖ ﺣﺘﻰ ﺃﺗﺖ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ !! ﺛﻢ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺃﻭﺳﻌﺖ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﻭ ﺃﻭﻟﺠﺖ ﺯﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺏ ﻓﻴﻪ ﻧﺸﺎﻃﻪ ﻛﺄﻥ ﻟﻢ ﻳﻘﺬﻑ ﻓﺎﻭﻟﺠﺘﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺘﻄﻠﻖ ﺷﻬﻘﺔ ﺛﻢ ﺃﺣﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻩ ﻃﻮﻳﻠﺔ !! ﺭﺣﺖ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻭﻫﻲ ﻻ ﺗﻜﻒ ﻋﻦ ﺍﻷﻧﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻐﻨﺞ ﻭ ﺍﻟﺪﻟﻊ ! ﺛﻢ ﺃﻧﻲ ﻗﻠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻓﺸﺒﺖ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻭ ﻋﻠﻘﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻓﺮﻛﺒﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻓﺄﺣﺴﺴﺖ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻀﻴﻖ ﺑﺸﺪﺓ ﺣﻮﻝ ﺯﺑﻲ ! ﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺎﻣﻴﺎً ﺳﺎﺧﻨﺎً ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺷﻔﺎﻁ ﻳﺸﻔﻂ ﺯﺑﻲ ﻭ ﻳﺪﻏﺪﻏﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻠﻢ ﺃﺗﺤﻤﻞ !! ﺭﺣﺖ ﺃﺻﻔﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻬﻖ ﻭ ﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻬﻘﺖ ﻭ ﺷﻬﻘﺖ ﻓﺎﻓﺮﻏﺖ ﻟﺒﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ !! ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻳﺤﺘﻔﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻬﻢ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺟﻴﺠﻲ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻨﺎ
نسوانجي - بيت السكس العربي
:g014:
ﺃﻧﺎ ﻫﻴﺜﻢ 21 ﺳﻨﺔ ﻣﻦ ﺃﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭ ﺃﺩﺭﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ . ﺷﺎﺏ ﻭﺳﻴﻢ ﻓﺎﺭﻉ ﺍﻟﻄﻮﻝ ﻋﺮﻳﺾ ﺍﻟﻤﻨﻜﺒﻴﻦ ﻭﻻ ﺃﺑﺎﻟﻎ ﺇﺫﺍ ﻗﻠﺖ ﺃﻥ ﻟﻲ ﻗﻀﻴﺐ ﻣﻬﺎﺏ ﺍﻟﻄﻮﻝ ﻣﺤﺘﺮﻡ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﺗﺤﺒﻪ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭ ﺗﻘﺪﺭﻩ ﺃﻱ ﻓﺘﺎﺓ ﻓﻀﻼً ﻋﻦ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ . ﺳﺄﺣﻜﻲ ﻟﻜﻢ ﺣﻜﺎﻳﺘﻲ ﻭ ﻛﻴﻒ ﺗﻤﻜﻨﺖ ﻣﻦ ﺃﻥ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻭ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭ ﻧﺪﻟﻌﻬﺎ ﺟﻴﺠﻲ . ﻓﻤﻨﺬ ﺻﻐﺮﻱ ﻭ ﺃﻧﺎ ﺗﺸﺎﺭﻛﻨﻲ ﻃﻔﻮﻟﺘﻲ ﻓﺘﺎﺓ ﺍﺳﻤﻬﺎ ﺇﺣﺴﺎﻥ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻘﺮﺏ ﻭﺍﻟﺪﻫﺎ ﻭ ﻭﺍﻟﺪﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺑﻲ ﻭ ﺃﻣﻲ ﻓﻜﺎﻥ ﻻ ﻳﻘﺎﻡ ﺍﺣﺘﻔﺎﻝ ﺑﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻴﻦ ﺇﻻ ﻭ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺣﺎﺿﺮﺓ ﺑﺄﻃﻔﺎﻟﻬﺎ ﺗﺸﺎﺭﻙ ﻭ ﺗﻬﻨﺊ !
ﻓﻜﺜﻴﺮﺍَ ﻣﺎ ﻛﻨﺎ ﻧﺪﻋﻮ ﺑﻌﻀﻨﺎ ﺑﻌﻀﺎً ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺸﺎﺀ ﺃﻭ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺎﺕ ﺍﻷﻋﻴﺎﺩ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻓﺮﺍﺣﺖ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺷﺒﺒﺖ ﻭ ﺩﺑﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺃﺗﻤﻠﻰ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﺟﻴﺠﻲ ﺃﻭ ﺟﻴﻬﺎﻥ . ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺍﻟﺜﺪﻳﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻤﺆﺧﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﺴﺐ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺣﺒﻴﺘﻴﻦ ﺑﻄﻴﺦ ﻭ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻛﻜﺮﺗﻴﻦ ﻛﺒﻴﺮﺗﻴﻦ ﺗﺘﺮﺍﻗﺼﺎﻥ ﺧﻠﻔﻬﺎ ! ﻭﻟﻜﻦ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺿﺨﺎﻣﺔ ﻣﻔﺎﺗﻨﻬﺎ ﺗﻘﺎﺑﻠﻚ ﺑﻮﺝ ﺷﺪﻳﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻟﻄﻴﻒ ﺍﻟﻘﺴﻤﺎﺕ ﺃﺑﻴﺾ ﻏﺾ ﻭ ﻋﻴﻦ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻛﺤﻴﻠﺔ ﻭ ﺃﻧﻒ ﺻﻐﻴﺮ ﻛﺎﻧﻪ ﺣﺒﺔ ﺍﻟﻔﻮﻝ ! ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻣﻨﺬ ﺃﻥ ﺑﺪﺃﺕ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻴﺔ ﻭ ﺍﻧﺎ ﺃﻟﻤﺢ ﺍﻟﺴﻴﺪﺍﺕ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺗﻲ ﻓﻲ ﻋﻤﺮ ﺃﻣﻲ . ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻨﻴﺎﺕ , ﺑﺸﻬﻮﺓ ﺑﺎﻟﻐﺔ ! ﻛﺎﻧﺖ ﺁﻧﺬﺍﻙ ﺷﻬﻮﺗﻲ ﻣﺘﺄﺟﺠﺔ ﻛﺄﻟﺴﻨﺔ ﺍﻟﻠﻬﺐ ﻓﻼ ﺗﻜﺎﺩ ﻋﻴﻨﺎﻱ ﺗﻠﻤﺤﺎﻥ ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺣﺴﻨﺎﺀ ﺇﻻ ﻭﻳﻘﻒ ﺯﺑﻲ ﻳﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﻳﻨﻴﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ! ﻣﻦ ﻋﺎﻡ ﻭ ﻧﺼﻒ ﺃﻗﺎﻣﺖ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻣﺄﺩﺑﺔ ﻋﺸﺎﺀ ﺗﺤﺘﻔﻞ ﺑﺎﻟﻔﻴﻼ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺑﺘﻨﺘﻬﺎ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻘﻮﻝ ﺍﻟﺨﻀﺮﺍﺀ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻣﺰﺭﻋﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻳﺤﻴﻄﻬﺎ ﺍﻟﻨﺨﻴﻞ ﻣﻦ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﻮﺍﻧﺐ ﻭ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﺳﻄﺒﻼﺕ ﺍﻟﺨﻴﻞ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻈﺎﺋﺮ ﻟﻠﻤﺎﺷﻴﺔ . ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﻳﻀﻢ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺻﺪﻗﺎﺋﻬﺎ ﻭ ﻣﻌﺎﺭﻓﻬﺎ ﻭ ﺃﻗﺮﺑﺎﺋﻬﺎ ﻓﻜﻨﺎ ﻧﺤﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻨﺎ ﺑﺎﻟﺮﻗﺺ ﻭ ﺍﻟﻐﻨﺎﺀ ﻭ ﻟﻌﺐ ﺍﻟﻜﻮﺗﺸﻴﻨﺔ ﻭ ﺍﻟﺸﻄﺮﻧﺞ ﻭ ﺷﺮﺍﺏ ﺍﻟﺨﻤﻮﺭ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻣﻨﺎ ﻣﻦ ﻳﺪﺧﻦ ﺍﻟﺸﻴﺸﺔ ﻭ ﻏﻴﺮﻫﺎ . ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺃﻃﺮﻕ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻔﺴﻴﺞ ﺍﻷﺭﺟﺎﺀ ﺣﺘﻰ ﻓﺘﺤﺖ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻓﺎﻧﺘﻔﺾ ﺯﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ! ﻛﻨﺖ ﺃﻟﻤﺤﻬﺎ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﻭﺍﻗﻔﺔ ﺑﻔﺴﺘﺎﻥ ﻗﻄﻌﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻔﺘﻮﺡ ﺍﻟﺼﺪﺭ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺷﻖ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﻳﺒﺪﻭ ﻟﻌﻴﻨﻲ ﻓﺄﺷﺘﻬﻲ ﺃﻥ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺍﻟﺤﺎﻣﺔ ﻟﻬﻤﺎ ! ﻛﺎﻥ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻗﺼﻴﺮ ﻓﻴﻈﻬﺮ ﺳﻤﺎﻧﺘﻲ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺗﻴﻦ ! ﻫﻜﺬﺍ ﺳﺮﺣﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﻓﺘﻨﺤﻨﺤﺖ ﺟﻴﻬﺎﻥ ﻭﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﺃﺣﺲ ﺑﺸﻬﻮﺓ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﺗﺠﺎﻫﻲ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺤﺲ ﻣﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﻪ ﻧﺤﻮﻫﺎ !
ﺭﺣﺒﺖ ﺑﻲ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭ ﺃﺩﺧﻠﺘﻨﻲ ﻭﻫﻤﺴﺖ : ﻭﻻ ﻳﺎ ﻫﻴﺜﻢ … ﻋﺎﻭﺯﺍﻙ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻛﺪﺍ .. ﻣﺘﻤﺸﻴﺶ .… ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﻓﻴﺎً ﻹﻧﺘﺼﺎﺏ ﺯﺑﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻓﺄﻣﻀﻴﺖ ﻭﻗﺖ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ ﻣﺴﺎﺀً ﻓﺎﺷﺘﻬﻴﺖ ﺑﺸﺪﺓ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﻧﻲ ﺭﺣﺖ ﺃﺗﺤﺮﺵ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻔﺘﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮﻳﻦ . ﺭﺍﻗﺼﺖ ﺍﺑﻨﺘﻬﺎ ﺣﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻣﺜﻠﻬﺎ ﺣﺘﻰ ﺃﻥ ﺯﺑﻲ ﻧﺸﺐ ﺑﻴﻦ ﻭﺭﺍﻛﻬﺎ ﻭ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺴﺘﺪﻳﺮ ﺑﻴﻦ ﺯﺭﺍﻋﻲ . ﺛﻢ ﺣﺎﻧﺖ ﻟﺬﺗﻲ ﺇﺫ ﺭﺃﻳﺖ ﺟﻴﺠﻲ ﺗﺒﺤﺚ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﻋﻨﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﺤﻔﻞ ﻓﺄﺷﺎﺭﺕ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺗﺒﻌﻬﺎ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺲ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺟﺎﻧﺒﻴﺔ . ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺃﺧﻄﻮ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﺣﺘﻰ ﺃﻏﻠﻘﺖ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺑﺎﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﻭ ﻗﺒﻀﺖ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻲ ﻣﻦ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺒﻨﻄﻠﻮﻥ ﻓﺼﺪﻣﺘﻨﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﺍﻟﻤﺼﻔﺮ ﺍﻟﺨﺎﻓﺖ !! ﻫﻤﺴﺖ ﻭ ﺍﻟﺸﻬﻮﺓ ﺑﻌﻴﻨﻴﻬﺎ : ﺃﻧﺎ ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻙ ﺃﻭﻱ .… ﺃﻧﺖ ﺣﻠﻮ ﺃﻭﻱ ..… ﻭﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺗﻌﺒﺘﻨﻲ … ﺃﻧﺄ ﻣﻌﺎﻙ ﺃﻫﻮ .… ﻟﻢ ﺃﻛﺪ ﺍﻓﺘﺢ ﺷﻔﺘﻲ ﺃﻧﻄﻖ ﺣﺘﻰ ﺃﻃﺒﻘﺖ ﺑﺸﻔﺘﻴﻬﺎ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ ﺗﻘﺒﻠﻨﻲ ﻓﺄﻟﻘﻴﺖ ﺑﻴﺪﻱ ﺣﻮﻝ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﺛﻢ ﺳﺤﺒﺘﻬﺎ ﺇﻟﻲ ﻭﺭﺣﺖ ﺃﻋﺼﺮ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺑﻘﻮﺓ ﻭ ﺃﻟﺘﺤﻢ ﺑﻬﺎ ﻓﺄﺿﻤﻬﺎ ﻭ ﺃﺷﻤﻬﺎ ﻛﺰﻫﺮﺓ ﻓﻮﺍﺣﺔ ﻟﻄﻴﻔﺔ ﺍﻧﻴﻘﺔ ! ﻛﻨﺖ ﺃﻗﺒﻞ ﺭﻗﺒﺘﻬﺎ ﻋﻨﻘﻬﺎ ﺃﺫﻧﻴﻬﺎ ﻭ ﻛﻔﺎﻱ ﺗﻌﺼﺮﺍﻥ ﺑﺰﺍﺯﻫﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ ﻭﻃﺎﺵ ﻋﻘﻠﻲ ﻓﻤﺰﻗﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﻓﺘﺄﺭﺣﺠﺖ ﺃﻣﺎﻣﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﺰﺍﺯ ﻓﺎﺳﺘﻠﻤﺘﻬﻤﺎ ﺑﻴﺪﻱ ﺃﺗﺤﺴﺴﻬﻤﺎ ﻟﺘﻬﻤﺲ : ﻛﺪﺍ .. ﻛﺪﺍ ﻗﻄﻌﺖ ﺍﻟﻔﺴﺘﺎﻥ .. ﻃﻴﺐ ﻣﺎﺷﻲ .. ﺍﻧﺎ ﻣﻮﺍﻓﻘﺔ .. ﻳﻼ ﻧﻴﻜﻨﻲ …ﻧﻴﻜﻨﻲ ﻳﺎ ﻫﻴﺜﻢ … ﺃﺭﺿﻌﻬﻢ … ﻧﻔﺴﻚ ﻓﻴﻬﻢ … ﻭﻓﻌﻼً ﺭﺣﺖ ﺃﺭﺿﻊ ﺣﺘﻰ ﺷﺒﻌﺖ ﻭ ﺣﺘﻰ ﺳﺎﺣﺖ ﻭ ﺗﻬﺎﻟﻜﺖ ﺍﻃﺮﺍﻓﻬﺎ ﻓﺮﻛﻌﺖ ﻟﺘﻔﻚ ﺣﺰﺍﻣﻲ ﻭ ﺗﺴﺤﺐ ﺑﻨﻄﺎﻟﻲ ﻭ ﺗﻨﺰﻟﻪ ﻟﺘﻠﺘﻘﻢ ﺯﺑﻲ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﺗﻤﺼﺼﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻜﻨﺖ ﺍﻧﺘﺸﻲ ﺣﺘﻰ ﺃﻟﻘﻴﺖ ﺑﻠﺒﻨﻲ ﻭﻟﻢ ﺃﺗﺤﻤﻞ ﻛﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺬﺓ ﻓﺎﺑﺘﻠﻌﺘﻪ !! ﻟﻢ ﺃﺿﻊ ﻭﻗﺘﺎً ﻓﺒﺴﻄﺘﻬﺎ ﻛﻢ ﺃﺑﺴﻂ ﺍﻟﻤﻼﺀﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻓﺨﻠﻌﺖ ﻓﺴﺘﺎﻧﻬﺎ ﺛﻢ ﻛﻠﺴﻮﻧﻬﺎ ﻭ ﻛﻴﻠﻮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﺍﻟﺼﻘﻠﻴﻴﻦ ﺍﻟﺜﻘﻴﻠﻴﻦ ﻭﺗﻮﺟﻬﺖ ﻏﻠﻰ ﻛﺴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﺍﻟﻔﺨﻴﻢ ﺃﻣﺲ ﺑﻈﺮﻫﺎ ﻭ ﺃﺗﺤﺴﺲ ﻣﺎﺷﻔﺮﻫﺎ ﻭ ﺃﺗﺸﻤﻤﻬﺎ ﻭ ﺍﻟﺤﺲ ﻭ ﺃﺑﻌﺒﺼﻪ ﻭﻫﻲ ﺗﺘﻠﻮﻯ ﻛﻤﺎ ﺍﻟﺴﻤﻜﺔ ﺗﻐﻠﻲ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ !! ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺘﻠﻘﻒ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻭﻫﻲ ﺗﺎﻥ ﻭ ﺗﺸﻬﻖ ﺣﺘﻰ ﺃﺗﺖ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ !! ﺛﻢ ﺭﻛﺒﺘﻬﺎ ﻭ ﺃﻭﺳﻌﺖ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺳﺎﻗﻴﻬﺎ ﻭ ﺃﻭﻟﺠﺖ ﺯﺑﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺩﺏ ﻓﻴﻪ ﻧﺸﺎﻃﻪ ﻛﺄﻥ ﻟﻢ ﻳﻘﺬﻑ ﻓﺎﻭﻟﺠﺘﻪ ﻓﻴﻬﺎ ﻟﺘﻄﻠﻖ ﺷﻬﻘﺔ ﺛﻢ ﺃﺣﻮﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻭﻩ ﻃﻮﻳﻠﺔ !! ﺭﺣﺖ ﺃﻧﻴﻚ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺍﻟﺸﺮﻣﻮﻃﺔ ﺻﺪﻳﻘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺗﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺑﺔ ﻭﻫﻲ ﻻ ﺗﻜﻒ ﻋﻦ ﺍﻷﻧﻴﻦ ﻭ ﺍﻟﻐﻨﺞ ﻭ ﺍﻟﺪﻟﻊ ! ﺛﻢ ﺃﻧﻲ ﻗﻠﺒﺘﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻓﺸﺒﺖ ﺑﻄﻴﺰﻫﺎ ﻭ ﻋﻠﻘﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻮﺍﺀ ﻓﺮﻛﺒﺘﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻓﺄﺣﺴﺴﺖ ﻛﺴﻬﺎ ﻳﻀﻴﻖ ﺑﺸﺪﺓ ﺣﻮﻝ ﺯﺑﻲ ! ﻛﺎﻥ ﻛﺴﻬﺎ ﺣﺎﻣﻴﺎً ﺳﺎﺧﻨﺎً ﻛﺄﻧﻬﺎ ﺷﻔﺎﻁ ﻳﺸﻔﻂ ﺯﺑﻲ ﻭ ﻳﺪﻏﺪﻏﻪ ﺑﻘﻮﺓ ﻓﻠﻢ ﺃﺗﺤﻤﻞ !! ﺭﺣﺖ ﺃﺻﻔﻌﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﺸﻬﻖ ﻭ ﺗﻘﺒﺾ ﻋﻠﻰ ﺯﺑﻲ ﺣﺘﻰ ﺷﻬﻘﺖ ﻭ ﺷﻬﻘﺖ ﻓﺎﻓﺮﻏﺖ ﻟﺒﻨﻲ ﻓﻴﻬﺎ !! ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﺨﺎﺭﺝ ﻳﺤﺘﻔﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻬﻢ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺍﻧﺎ ﻭ ﺟﻴﺠﻲ ﻧﺤﺘﻔﻞ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻨﺎ
نسوانجي - بيت السكس العربي
:g014: