نهر العطش
03-29-2010, 01:22 PM
دعوني أنقل لكم تجربتي في عالم السكس النسواني الذي كنت
أخشاه
>وأصبحت بعد هذه القصة من عشاقه وما عدت أسلي عنه
>
>لك أن تخيليني جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر
ينزل
>حتى نصف ظهري
>جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها
>شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها
>فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي
التي ما
>أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع
الخفي
>حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات
>طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب
لكن
>الوصول إلي نيك الفتيات أسهل
>كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو
تجربة
>زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن نوال أنستني كل هذا
>كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة
الجسد
>لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية
وتدمن
>تدخين السجاير
>كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي
>لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية
>في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا
>كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء
مصادفة
>ولكن انتظاري طال
>ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها
>دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي
عيناك
>وسأمسحه لك
>وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي
>وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة
>ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي
تتلمس
>حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي
في
>شوق عنيف
>كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها
وتابعت
>تقبيلي وتحسس جسدي في شبق
>وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت
ساقي
>بين ساقيها
>وبصوت محموم قالت لي
>حبيبتي سوسن خليني أحبك
>حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل
>أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة
>بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك
/ Bath Sexy_size_large.jpg (/ w=1;h=1)
أخشاه
>وأصبحت بعد هذه القصة من عشاقه وما عدت أسلي عنه
>
>لك أن تخيليني جميلة في الرابعة والعشرين فوق تصورك شعري كشلال ليل ثائر
ينزل
>حتى نصف ظهري
>جسد ملتف ممشوق وثدي ممتلئ ناضح كثمرة تريد من يقطفها
>شهوتي الجنسية آنذاك لم تطلق من عقالها
>فلم تكن لي أي من التجارب كنت خجولة وأخجل من نظرات الناس النهمة إلي
التي ما
>أن تتخلص من أثر وجهي حتي تتسمر علي ثديي ومن ثم تستقر علي ذلك الموضع
الخفي
>حيث كسي الذي حلم بمعاشرته ونيكه الكثيرون والكثيرات
>طبعا الكثيرات فقد كنت في مجتمع محافظ وقد يصعب فيه الوصول إلي الشباب
لكن
>الوصول إلي نيك الفتيات أسهل
>كنت بعيدة عن كل هذا لم تكن لي صديقة مقربة سوي نوال وسبب إنطوائي هو
تجربة
>زواج متعجلة أنتهت بالطلاق بعد شهرين لكن نوال أنستني كل هذا
>كانت صديقتي في السادسة والعشرين غريبة كانت لا تخلو من الجمال وفتنة
الجسد
>لكنها بعد ماتكون عن الأنوثة كانت خشنة الطباع وتحب الرياضة البدنية
وتدمن
>تدخين السجاير
>كانت تحبني كثيرا وتحميني من أي واحدة تحاول فرض نفسها علي
>لم اعرف أن عشقها لي يتعدي النطاق الأخوي إلي الشبق والشهوة الجسدية
>في ذاك اليوم كنت لديها بمنزل عائلتها الكبير ولمن يكن بالدار سوانا
>كنت أملك إعجابا خفيا بشقيقها الأكبر وقد وعدتني بأن تدبر لنا لقاء
مصادفة
>ولكن انتظاري طال
>ذلك اليوم كنا سويا نجلس متجاورتان علي سريرها
>دون مقدمات نظرت إلي وجهي وقالت حبيبتي سوسن هناك شي علي جفنك أغمضي
عيناك
>وسأمسحه لك
>وعندما أغمضت شعرت بأنفاسها تلفح وجهي
>وشفتيها تتحسس شفتي بهدوء قبل أن تلتحم بها في قبلة عنيفة حارة
>ويدها كانت علي ثديي الذي وصلت إليه تحت ملابسي أخذت تضغطه في رفق وهي
تتلمس
>حلمته ويدها الأخري إنزلقت تحت تنورتي لتذيح كلسوني الداخلي وتتلمس كسي
في
>شوق عنيف
>كنت مصدومة وفزعة حاولت التملص منها لكنها كانت اقوي وسمرتني بين يديها
وتابعت
>تقبيلي وتحسس جسدي في شبق
>وطرحتني علي سريرها وأعتلتني كانت يداها تسمر يداي بعيد استطاعت تثبيت
ساقي
>بين ساقيها
>وبصوت محموم قالت لي
>حبيبتي سوسن خليني أحبك
>حأدخلك عالم تتمني تعيشي فيه حأخليك سعيدة وحتنسي الكل
>أسترخي مش حأذيك أنا أحبك وأنت عارفة
>بس لو رفضت حنخسر بعض لأني أعشقك وما اقدر أعيش من غيرك
/ Bath Sexy_size_large.jpg (/ w=1;h=1)