king1995
12-02-2019, 12:43 PM
قصة مريم التونسية
أنا أسمي مريم عمري 23 سنه أدرس في المعهد العالي لي اللغات و أنا من تونس أبي يعمل بحار و أسمه وحيد و أمي أسمها سناء وعمرها 45 سنة تعمل في مصنع ملابس جاهزة و هي تعمل في ذلك المكان منذ أن تزوجت أبي بسنة حتى تستطيع أن تساعده على دفع مصاريف المنزل و غيره من المستلزمات . لي أخت أكبر مني و أسمها ريم و عمرها 25 سنة تركت الدراسة منذ أن كان عمرها 18 سنة فهي لم تكن بذلك الذكاء الكافي لتتمكن من المواصلة و لم يكن لديها أيضا الصبر الكافي لتعيد السنة أو أن تبحث عن شيئ أخر لتفعله غير تنضيف المنزل و الطبخ و كل تلك الأشياء . لي أيضا أخ أصغر أسمه مودي و عمره 21 سنة عاطل و غبيا و كنت أتشاجر معه كل يوم تقريبا فهو يعلق دائما على ملابسي الضيقة و يقول إلى أبي أنه لا يجوز أن ألبس مثل هذه الملابس و أبي يتشاجر معه من أجلي و يقول أنني المتعلمة في هذا المنزل و أنه فخور بي كثير و هذا جعل أخي مودي يتوقف قليل عن مضايقتي و لكنه كان ينظر لي بنظرات تخفي خلفها العديد من الكلام ، هذه عائلتي و الان لننطلق إلى أحداث قصتي الطويلة و المثيرة .
البداية
كان يوم عادي بعد أن أفاقت باكر و جهزت نفسي لكي أذهب إلى الجامعة التي كانت ملاذي الوحيد بعيد عن عائلتي المملة أخذت الحافلة المدرسية متوجهة نحو الجامعة و أنا وقفت أراقب الشباب و هم ينظرون إلي جسمي و ملابسي الضيقة يتأملون بتمعن كل شبر فيا كأنهم لم يرو فتاة من قبل كنت أعلم أن الشباب تغريهم مثل هذه الأشياء على خلفنا نحن البنات فنحن الفتيات يغرينا ألا المظهر الخارجي أي أن كان الشاب وسيم أو لا جسمه رياضي أو لا هكذا لكن لا نبحث عن ما تحت الملابس مثل ما يفعل الشباب بخيالهم الجنسي المريض نزلت من الحافلة و أنا أحدث نفسي في هذا الموضوع ، و فجأة سمعت صوت أعرفه جيدا كان صوت صديقتي مها و هي تقول صباح الخير يا أحلى موزة في الجامعة ابتسمت لها بعد أن بان عليا القليل من الخجل و قلت توقفي عن هذا المزاح يا مها و لكن مها واصلت كلامها وقالت تعرفي يا مريم إن كنت ولد لن أنام ألا معك تغيرت ملامح وجهي بسرعة من الضحك إلى الخوف و القلق و قلت و أنا ألتفت حولي توقفي يا مها ماذا إن سمعنا أحد من هؤلاء الشباب المرين ماذا سوف يقول عنا ضحكت مها بصوت عالي وقالت و هي تحول أن تغير الوضوع هل فطرتي أما لا ؟ قلت لها لا لم أجد الوقت الكافي لكي أكل أي شيء وقوفي أمام المرآة و خوفي من التأخر جعلني أنسى فقالت مها هيا إذا نفطر معا قبل الحصة الأولى ، نسيت أن أحدثكم عن مها هي فتاة بنسبة لي مجنونة بكل معنا الكلمة صحيح أننا مختلفين في كل شيء مثل أنها ترتدي الحجاب و أنا لا أنا ألبس الضيق و هي لا و أظن أن السبب وراى ملابسها هو عائلتها فهم شديدين معها كثير و لكن هذا الشيء لم يمنعها من عيش حياتها بمرح فهي لديها مغامرة كثيرة مع الشباب على عكسي أنا تمام فلم يسبق لي أنا قبلني شاب من فمي أو أمسك يدي كنت أخف من هذه الأشياء كثير خصوص و أن أمي كانت تخبرني بأن مثل هذه الأشياء لا تجوز و يجب أن أكون حريصة كل الحرص على نفسي و لكن مها كانت عكسي تمام فقد قبلت من قبل شباب كثيرين حتى أنها جربت مص القضيب و قالت بأن طعمه يختلف من شاب إلى أخر و لكن أكثر شيء أدهشني أنها جربت الجنس الخلفي و قالت أنه مؤلم لكنها تحتمله فقط لكي تسعد حبيبها و تجعله سعيد معها لكي لا يتركها كنت أستغرب حقا كل كلمة تقولها و لكن بداخلي كنت أحسدها ليس على الجنس و القبلات و لكن على جرأتها الكبيرة ، دخلنا أنا و مها كافيتيريا الجامعة و جلسنا في مكاننا المعتاد و طلبنا إثنين نسكافيه و إثنين كيك بي الشيكولاته جلسنا نأكل في صمت حتى تكلمت مها و الأكل بدخل فمها و قالت : مريم أنتي أختي صح ؟ توقفت عن الأكل و أنا أعرف أن مها لا تقول هذه الجملة إلا لكي تطلب مني شيء فابتسمت و قلت لها : لا تخافي سوف أدفع أنا ثمن القهوة و الكيك فقالت مها كيك ماذا يا غبية معي نقود ثم أنا من عزمتك و لكن كنت أريد منك خدمة أكبر من هذه وضعت فنجان القهوة فوق الطاولة و ألتفت إلى مها و قلت لقد أقلقتني ماذا تريدين هيا تكلمي
مها - تعلمين أن اليوم السبت ؟
أنا - أعلم و ما الجديد في هذا ؟
مها - الجديد أنني سوف أقابل أحمد اليوم
أحمد هو صديق مها و قد تعرفت عليه في السوق منذ شهر تقريبا عندما كن نشتري بعض الملابس
أنا - و ما المطلوب مني بضبط ؟
مها - سوف أخبرك لكن عديني أنك سوف تساعيدنني أول
أنا - أعدك هيا قولي ماذا
مها - أريدك أن تأتي معي منزلنا و تخبرينهم أنني سأنم عندك الليلة فهم يثقون بك كثير و خصوص أبي فهو صديق أبوك
أنا - و أنت حقا سوف تنامين عندي الليلة ؟
مها - طبعا لا سأنم عند أحمد فقد أستأجر شقة صغيرة لكي نقضي فيها الليلة معا
صدمني كلام مها و كيف تغيرت كثير و تدريجيا لكي تصبح هكذا لم يعجبني كلامها فقلت لها و أنا أنظر في عينيها :
أنا - اعذريني يا مها لا أستطيع فعل هذا
مها - لكن لقد واعدتني أنك سوف تساعدينني
أنا - نعم وعدتك لكن لم أكن أعلم أنني سوف أساعدك في مثل هذا الشيء لا يا مها لا أريد أي مشاكل ماذا إن أتصل أبوك و لم يجدك ماذا لو سأل أبي لا لا أستطيع اعذريني
مها - لا تخافي لكن يحدث أي من هذا لا تقلقي لن يتصل أبي فهو يثق بك و يعلم أنك مؤدبة
أنا - و هذا دافع أكبر يمنعني من فعل هذا و هو أن أخون ثقة عائلتك أرجوك يا مها تخلي عن هذه الفكرة الشيطانية من دماغك
مها - أرجوك أنتي يا مريم ساعديني فقط هذه المرة و لن أطلب منك أي شيء أخر أعدك
توقفت أفكر في كلام مها و أضع كل الاحتمالات و أقيم هذا الوضع المزري الذي و ضعتني فيه وقلت
ماذا أن حدث لك شيء هناك
مها - ماذا سوف يحدث لي ؟
أنا - لا أعلم أي شيء من يدري كيف سوف أتصرف أنا أن علم أهلك
قالت مها بعد أن خطرت في بالها فكرة جهنمية : ماذا لو ذهبتي معي هناك هكذا يصبح أضمن منها لن يحدث لي شيء فأنا لست لوحدي و منها أن أتصل أبي سوف يجدنا معنا
أنا - أظنك قد فقدتي عقلك أنت ؟ ماذا سوف أفعل أن هناك و ماذا سوف أقول إلى عائلتي ؟
مها - الأمر بسيط قولي لهم أنك سوف تنامين عندي و هناك لن تفعلي شيء أنا سوف أبقى مع أحمد و أنت بغرفة وحدك لن يحدث شيء
أنا - سوف أوفق فقط هذه المرة لأنها المرة الأخيرة بعد ذلك تصرفي لوحدك فأنا لا أحب هذه الأشياء أو أن أضع نفسي في مثل هذه المواقف.
قفزت مها من شدة الفرحة و هي تحضنني و تقول أنا أحبك كثير يا مريم أنت حقا أختي و بعد أن أنتهينا من الأكل دخلنا أنا و مها المحاضرة و كانت مها كل الوقت تنظر لي و تبتسم كأنها تشكرني بعينيها و أنا أيضا شعرت ببعض الفرح عندما رأيتها تبتسم لأنني حقا أعتبر مها أختي و ليست صديقتي و يهمني أمرها و أفرح عندما أراها سعيدة . أنتهينا من المحاضرة في تمام 12 ظهر فتوجهت مع مها إلى منزلها لكي نخبر أهلها أنها سوف تنام عندي و كن كل الطريق نحضر نفسنا إلى ما سوف نقوله إلى أهلها و عندما وصلنا إلى هناك رحبت بنا أمها سامية 56 سنة امرأة طيبة جدا و جميلة لا تشبه مها في أي شيء أقصد أنها أمرأة خلوق و مؤدبة و عندما أخبرتها أن مها سوف تنام عندي الليلة قالت أنها ليس لديها أي أعتراض لكن يجب أن تنتظر أبوها حتى يعود من العمل و تخبره بنفسها فجلسنا في الصالون ننتظره أنا و مها التي أمسكت بهاتفها تتصفح الفيسبوك و تراسل أحمد في الميسنجر و أنا أشاهد التلفاز حتى دخل عم سالم أبو مها و رحب بي عند رايتي وهو يسألني إن كنت سأنم عندهم الليلة فقلت لا لكن مها سوف تذهب لكي تنام عندي فوافق من دون تفكير وهو يقول لا مانع عندي يا أبنتي فأنا أثق بك و تربيتك و أعرف أبوك جيد فنحن أصدقاء منذ 20 سنة وهو شخص طيب كثيرا شكرته على كل كلمة قالها و ضميري يأنبني على ما سوف أفعله نادى عم سالم على مها و أعطها بعض النقود مصروفها لا ربما أردت أن تشتري شيء و خرجت أنا و مها بعد أن ودعنا أبوها و أمها متوجهين نحو منزلنا و الفرحة تعم وجهها و هي تشكرني و تقول أنها سوف ترد لي الجميل ذات يوم حتى وصلنا إلى بيتنا دخلنا فوجدت أبي يجلس على السفرة هو و أمي و أختي ريم فسلموا كلهم على مها عند رايتها و سألت مها أمي على أخي مودي و أنها اشتاقت إليه كثيرا و اشتاقت إلى مزاحه الثقيل فضحكنا كلنا على كلام مها و جلسنا نأكل معهم لكن مها لم تأكل الكثير فاستغربت من هذا الشيء و أنا أتسأل فمها شخص يحب الأكل كثير و لا تفوت أي فرصة للأكل و لا أضنها قد خجلت منا فنحن نعتبرها فرد من عائلتنا و بعد الغداء أخبرت أبي بأنني سوف أبيت عند مها فوافق من دون أي تفكير فأبي يثق بي ثقة عمياء و أعطني هو أيضا مصروفي دخلت أنا و مها غرفتي و أقفلنا الباب علينا ففتحت مها خزانة ملابسي و راحت تقلب فيهم و هي تختار كان أمر عادي بنسبة لي فنحن دائما نتبادل الملابس فيما بيننا و لكن الغريب أن مها كان تختار من ملابسي الداخلية فسألتها ماذا تفعلين فقالت أبحث عن طقم سكسي يعجب أحمد فكل التي معي ألوان مختلفة و أنا أريد نفس اللون و فجأة وضعت يدها فوق برا حمراء اللون و اندر نفس اللون و قالت هذا هو ما أبحث عنه بضبط و عندما نظرت لي ضحكنا معا في نفس الوقت ضحك هيستيريا على مها و تصرفاتها المجنونه فسألتها مها و ماذا عني ماذا سوف ألبس ؟ فقالت مها عادي خذي بيجامة معكي لكي تنامي فيها هناك فلنا يحدث أي شيء كأنك سوف تنامين عندي فأخذت واحدة من خزانتي ووضعتها في الحقيبة معا ملابس مها و خرجت أنا و مها وودعت أبي و أمي التي قالت ديري بلك على حالك و لا تسهري كثير هناك لكي لا يتعود جسمك على النوم فلا تستطيعا الاستيقاظ يوم الاثنين لدراسة فقالت مها لأمي لا تقلقي يا طنط سناء لن نسهر كثير خرجت أنا و مها و أوقفنا تاكسي و دلته مها على المنطقة التي سوف نذهب إليها و لم يمضي الكثير حتى وصلنا فاتصلت مها بأحمد و قالت أين أنت لقد وصلنا ؟ و ما هي ألا دقائق حتى جاء أحمد و سلم علينا وهو يبتسم و لم يستغرب وجودي فأكيد أن مها أخبرتها بكل شيء و صعدنا معه إلى عمارة قديمة متهدمة حتى وصلنا إلى الدور الرابع و فتح أحمد باب الشقة وهو يرحب و يقول تفضلا تفضلا فدخلنا فوجدت أمامي صالون قديم و عليه الكثير من التراب و على اليمين مطبخ صغير لا يتسع إلا إلى شخص واحد فقط و على اليسار حمام كأنه حمام مقهى أو حمام شاطئ كان متسخ كثير و رائحته كريهة للغاية و بين ما أنا أتأمل هذا الوكر سمعت صوت أنين خلفي فالتفت خلفي لكي أجد مشهد أشعل النار في جسدي و جعلني أرتجف وجدت مها و أحمد في حضن بعض وهما يقبلنا بعضهما بجانب الباب كان أحمد يلتهم شفايف مها و يمسك بيده صدرها و باليد الأخرى طيزها و مها متمسكة في عنقه بيد و اليد الأخرى تضعها فوق زبه تتحسسه من فوق البنطلون شعرت ببعض الخجل من هذا الموقف و لكن مها و أحمد لم يتوقفا بل انتقلا إلى مرحلة أسخن من هذه فقد أمسك أحمد مها من رأسها و أنزلها لكي تجلس على ركبتيها أمامه و فتح الحزام و أزرار البنطلون و أنزله إلى الأسفل فبقي في البوكسر وتوقف عن الحركة ففهمت مها ما يجب عليها فعله و أدخلت يدها داخل البوكسر و أخرجت زب أحمد إلى الهواء الطلق كانت هذه المرة الأولى التي أرى فيها زب أمامي صحيح أنني رأيته مرة أو أثنين في الفيسبوك عندما أتصفح فقد كان بعض الشباب ينزلون صور على الفيس في شكل كومنت لكنني لم أرى مثل هذا الحجم من قبل كان كبير و عريض لكنه طويل و تملأه العروق و رأسه أحمر تجمدت في مكاني من دون حراك و أنا أشاهد مها و هي تمسك به بيديها الإثنين و تفتح فمها ببطئ و تقترب منه ثم تخرج لسنها و تلعق رأسه ثم تلعق جوانبه ثم أدخلت رأسه في فمها تمصها كانت خبيرة فيما تفعل و ذلك وضح من استمتع أحمد الذي كان يغمض عينيه و يبتسم لكن مها سرعت في المص و أصبحت تمص بسرعة و شراهة كأنها هي أيضا مستمتعة فيما تفعل كانت تحاول إدخاله كله لكن لم تستطع فحجم كبير جدا كان لعابها يملئ زب أحمد و فم و ذقن مها و ملابسها كان وضع مقزز لكن شيء ما بداخلي كان يشعر ببعض الشهوة و فجأة نزع أحمد القميص الذي يرتديه و رامه على الأرض ليظهر جسمه الرياضي المتناسق و صادره المنفوخ و عضلات يديه الكبيرة كنت أول مرة أركز في جسم أحمد و لم أعرف أنه بهذه الروعة صحيح أن وجهه كان متوسط الجمال لكن جسمه غطى على كل شيء أوقف أحمد مها من على الأرض و فك حجابها لكي يخرج شعرها القصير أمامه فقبلها من شفتيها مجددا وهو يقول أنا أحبك ورفع لها قميصها و نزعه لكي تبقى في برا وردية اللون و نزل إلى الأسفل يفتح أزرار بنطلونها و نزعه هو أيضا فبان جسم مها جيدا لم أكن أتخيل أن صدرها بهذا الحجم و طيزها بيضاء و كبيرة و لديها كرش صغيرة و أرداف ممتلئة دبدوبة لكن جسمها سكسي نزع أحمد لبرا عن مها فقفز صدرها الطري وهو يتموج أمامه فأمسكه بيديه الاثنين و أنقض عليه يمصه و يلحسه مثل قطة جائعة و مها تقول مص يا عمري مص هل يعجبك صدر حبيبتك ؟ فأجابها أحمد و هو يمص حلمة صدرها قال امممممم كثير يا حياتي فقالت مها و هي تعض على شفتيها من اللذة جسمي كله ملكك يا عيوني تمتع به وقفت مستغربة من كلام مها هذا و أفعالها الشنيعة فأيقظني صوت أحمد وهو يخاطبني مريم أرجوك أدخلي غرفة النوم المقابلة سوف تجيدين ملاءة بيضاء فوق السرير أحضرها شعرت بخجل كبير عندما خاطبني أحمد و أحمر وجهي خجل فقالت مها مريم ما بك و أشارت بإصبعها نحو الغرفة و قالت الغرفة خلفك هناك أسرعت نحو الغرفة و أنا أنزل راسي إلى الأسفل و فتحت بابها لكي أجد سرير كبير يتسع لشخصين و خزانة قديمة مكسرة فوضعت حقيبتي التي كنت طول الوقت متشبثة بها و انشغالي بمشاهدة مها و أحمد بتركها فرميتها فوق السرير و أخذت الملاءة و عدت إلى الصالون لكي أجد أحمد يجلس على الأرض و هو يفتح ساقي مها الواقفة أمامه مباشرة وهو يمص كسها المنفوخ ذو الشفرات الحمراء و عندما رأتني مها قالت بصوت شبه مسموع مريم افتحي الملاءة و غطي بها الكنبة لا أعلم لماذا كنت أطبق ما تقوله مها بسرعة كأنني أريد أن أرى ما سوف يحدث بعد هذا بشدة فغطيت الكنبة فقالت مها و هي تخاطب أحمد الذي كان يلحس كسها حبي هي نذهب إلى الكنبة لقد تعبت من الوقوف نهض أحمد من الأرض و حمل مها فوق يديه و مها تضحك و السعادة تملئ وجهها و رماها فوق الكنبة على ظهرها و فتح ساقيها لكي يظهر كسها بوضوح تام كان خالي من أي شعر كأنه محلوق اليوم فأبعد أحمد شفرات كسها بأصبعيه و انقض على زنبورها يلحسه فبدا صوت مها يخرج اااااه يا حبي ااااه أكثر مص أكثر ااااااااح و أنا أشاهد في صمت و نار في جوفي بدأت بالاشتعال و حركات مها و صوتها زاد الطين بلة فقد كانت تفرك كسها أثناء مص أحمد له من ما جعل مني أريد فرك كسي أيضا و لكن خجلي كان أقوى من شهوتي و جعلني أتحكم في نفسي و قف أحمد و قلب مها لكي تصبح في وضع السجود و أبعد فلقتي طيزها الكبيرة لكي يظهر خرم طيزها الأحمر أمامه فبصق عليه و رج طيزها إلى الأعلى و الأسفل ثم فتاحها مجددا و أمسك بزبه و أقترب من طيز مها وهو يحاول إدخاله كانت دهشتي كبير كيف أن هذا الزب سوف تتحمله طيز مها ولكن دهشتي زادت عندما أنزلق زب أحمد داخل طيز مها بكل سهولة و أختفى كله صرخت مها و قالت اااااااه يا عمري ما أحلى زبك لقد أشتقت إليه كثير فأجابها أحمد طيزك وسعت يا قحبة أستغربت كلام أحمد إلى مها و كيف يخاطبها هكذا و بهذه الطريقة و كيف أنها ترض لنفسها هذا الشيء و لكن مها لم تترك لي أي وقت لتسأل و قالت أنا قحبتك نيكني بزبك و متع طيزي ااااااححح فصار أحمد يدخل و يخرج زبه في طيز مها ببطئ و مها تطلب المزيد أقوى يا حبي أقوى فسرع أحمد قليل وهو يقول سوف أشق طيزك إلى نصفين اليوم يا شرموطة و مها تصرخ ااااااه يا عمري اااااه نيك نيك نيكني نيك قحبتك نيك اااااه نظرت لي مها و أحمد ينيك طيزها و قالت شكرا لك يا مريم شكرا لأنك أحضرتني إلى حبيبي لكي يمتعني نظر لي أحمد و أمسك شعر مها و أصبح يرهزها بقوة و قال صديقتك شرموطة كبيرة يا مريم تعشق النيك ليس فقط من زبي بل من أي زب تشاهده و أخرج زبه من طيزها و أبعد فلقتي طيزها و قال تعالي و أنظري فاقتربت بخطوات متثاقلة و لكن يدفها الفضول إلى ما سوف يريه لي أحمد الذي قال أنظري إلى خرم صديقتك كيف هو واسع اندهشت من هذا المنظر فقد كان حق خرم مها وسع كأنه حفرة سوداء فقطعنا صوت مها و هي تخاطب أحمد هيا أعده إلى طيزي ليس لدينا وقت أريد أن أتناك و أشبع منك اليوم ابتسم أحمد لي و أدخل زبه بقوة في طيز مها المستلقية فصرخت اااااااححح نيك نيك يا حبي نيك كنت أتمعن في زب أحمد وهو يدخل طيز مها بسرعة و مها أغمضت عينيها كأنها في مكان أخر و هي تأن من الألم و اللذة و ما هي إلا لحظات حتى صرخ أحمد وهو يمسك بخصر مها بقوة ويضغط لكي يدفع زبه أكثر في داخلها حتى توقف عن الحركة تمام و نام فوق مها و هو يقبل عنقها و يقول لقد اشتقت لك كثير و سحب نفسه من فوقها و أخرج زبه من طيزها و قد صغر حجمه و لكنه مزال كبير بعض الشيء و عليه سائل المني الذي كانت هذه السابقة الأولى لي كي اشاهده وهو يخرج من طيز مها و يسيل على كسها و على الملاءة و أمسك أحمد زبه بيده وهو يتجه نحو الحمام وهو يبدو عليه التعب أما مها فقد عدلت نفسها لكي تجلس فوق الكنبة و هي تمسح عرق جبينها بيدها و توحوح من الألم و عندما ألتقت أعيننا معا بعضها ضحكنا معا بصوت عالي جلست بجانب مها و قلت أنت حقا مجنونة يا مها فقالت مها و هي تبتسم أعلم هذا و لكن يا مريم ألم يعجبك ما كن نفعله أجبتها بكل برودة أعصاب الحقيقة لا أعلم يا مها و لكن عندي سؤال كيف تحتملين كل ذالك الشئ فقالت مها و هي تضحك لا نقول شيئ يا مريم بل نقول زب أحمر وجهي خجل عند سماع هذه الكلمة و قلت و أنا أحاول تغير الموضوع مها لا يوجد تلفزيون هنا ماذا سوف أفعل أنا طول الليل فقالت مها لديك هاتفك تصفحي الفيسبوك في تلك اللحظة خرج أحمد من الحمام و قال من جائع فقالت مها أنا أما أنا فقد لزمت الصمت فسألني أحمد مريم ماذا عندك لم تجمدت للحظات و أنا أتأمل جسمه فهو مزال عاري تمام و لم يرتادي أي شيئ و قلت لا لا بنسبة لي لقد أكلت ما فيه الكفاية في المنزل أم مها فحقا لم تأكل شيئ أبتسم أحمد بعد أن سمع كلامي وهو ينظر إلى مها التي كانت بدورها تبتسم هي أيضا فسألتها ما المضحك في كلامي و قد بدأ عليا الغضب فقال أحمد لا نحن لا نضحك عليك و سألني هل تعلمين لماذا لم تأكل مها كثير فقلت لا فقالت مها لكي أستطيع أن أتناك من حبيبي على راحتي استغربت كلامها فقال أحمد لو أكلت مها كثير سوف يكون طيزها مملوء فضلات الأكل هل فهمتي لماذا عندها فهمت لماذا مها لم تأكل كثير في منزلنا و لكنني سألت و ماذا عن الان سوف تأكل و لحقا لن تستطيع فعل ذلك فأطلقت مها ضحك قوية و قالت هههههههه لا تخافي يا مريم الشوط الثاني لن يكون في طيزي لم أفهم من كلامها شيئ لكن أحمد قاطع تفكيري و قال مها هي تعالي و ساعديني لكي نجهز العشاء فقالت مها و لا أستطيع الوقوف طيزي تألمني كثير أمهلني بعض الوقت فقال أحمد مريم هل يمكنك مساعدتي لم أتردد و قلت لا توجد أي مشكلة و لكن بعد أن أغير ملابسي ...
أرجو أن تكون البداية قد أعجبتكم انتظروني فمازالت هناك تطورات كبيرة في القصة
الجزاء الثاني
دخلت غرفة النوم و أمسكت حقيبتي التي وضعتها فوق السرير و أخرجت منها ملابسي التي أحضرتها معي لكي أنام فيها كانت عبارة عن ليجن أسود ضيق يظهر طيزي بشكل مفصل و بادي أحمر خفيف قصير نوع ما كنت أرتاديهما دائما عند النوم لكي أشعر بالراحة سرحت شعري قليل أمام المرآة و أنا أنظر إلى جسمي و إلى الملابس كيف سأخرج فيها أمام أحمد و لكن ليس عندي أي حل أخر فليس معي أي ملابس أخرى فتحت باب الغرفة و خرجت لكي أجد مها تحاول الوقوف من على الكنبة و تتجه نحوي و قالت عندما رأتني سأذهب لكي أتمدد قليل يا مريم عندما يجهز العشاء نادي عليا دخلت مها و أقفلت الباب خلفها و لم تنتظر حتى لكي تسمع ردي كان شكلها مضحك كثير وهي تمشي و تفتح ساقيها كأن لديها تسلوخات توجهت نحو المطبخ فوجدت أحمد مازال عاري فقلت له و أنا أبتسم على الأقل أرتدي شيئ أن كنت تريد مني أن أساعدك فأنا لا أستطيع المساعدة هكذا أبتسم أحمد على كلامي و قال و ما المشكلة أنا أحب أن أتحرك دائما في المنزل هكذا لم أجد شيئ لكي أقوله على جرأته الزائدة . دخلت المطبخ و أنا أتأمل حالته الرثة و جدرانه السوداء كأن حريق قد شب بداخله فسألت أحمد لمن هذا المنزل ؟ هل هو ملك إلى أهلك ؟ أبتسم أحمد و قال لا أن هذا المنزل ملك إلى الجميع لم أفهم قصده فواصل كلامه و قال أقصد أن هذا المنزل مستأجر كان أحمد يتحدث معي وهو يقطع السلطة فابتسمت فسألني ماذا لم تبتسمين ههه ؟ لا شيئ أنا مندهشة فأنت تقطع السلطة بأجزاء كبيرة ضحك أحمد و أعطني السكين وهو يقول أرني مهراتك إذا أمسكت السكين و رحت أقطع الخضار و أحمد يراقبني و لكنه لم يكن يشاهد التقطيع بل كان يتأمل طيزي بكل وقاحة و هي تهتز أثنى تقطيعي لسلطة كنت أنظر له بطرف عيني وهو يحدق فيها و يعض على شفتيه كان هذا الوضع غريب بنسبة لي أن أتواجد مع شاب عاري في مكان ضيق و لكنني لا أعلم لماذا لم أشعر بأي شيئ ربما لأنني بدأت أتعود أو ربما لأن هذا الشاب كان ينكح صديقتي أمامي منذ قليل قطع تفكيري أحمد وهو يقول هل تعرفين أنك جميلة جدا يا مريم ؟ لم أجبه ابتسمت فقط فأكمل كلامه قائلا أنت أجمل من مها بكثير حتى جسمك أفضل منها أحمر وجهي من كلام أحمد لم أستطع أن أجد أي رد على غزله هذا و فجأة أقترب مني أحمد من الخلف و حظنني فأحسست بزبه المنتصب يدخل بين فلقتي طيزي أردت الابتعاد عنه له ثبتني جيدا و همس في إذني قائلا لا تخافي لن أفعل أي شيئ يؤذيكي كانت هذه الكلمات كفيلة بأن تجعلني إسلم نفسي إلى أحمد من دون أي نقاش رغبة بداخلي جعلتني أرتخي تماما كان أحساس بداخلي يقول لي أن أحمد صادق في كلامه و أنه لن يؤذيني و عندما و جدني أحمد مستسلمة تمام أمسك زبه بيديه و أصبح يحركه من الأعلى إلى الأسفل فوق طيزي من فوق الليجن بدأت أنفاسي تتسارع و أحسست بحرارة تشتعل في كسي كأنني كنت أنتظر هذا الشيء منذ زمان أن بفارغ الصبر فقال أحمد وهو يهمس في إذني لكي يزيد الطين بلة مريم طيزك طرية جدا هل يمكنني أن أراها هززت رأسي بالموافقة من دون أي تفكير فأنزل أحمد الليجن و الكلوت مرة واحدة و بسرعة كبيرة لكي تخرج أمامه طيزي الكبيرة و البيضاء فصفر أحمد و قال طيزك رائعة يا مريم كنت متخشبة في مكاني لا أقوى على الحراك إقترب أحمد بوجهه كثير إلي طيزي حتى أنني صرت أحس بأنفاسه الساخنة على لحم طيزي و فجاة و من دون أي سابق إنذار قبال أحمد طيزي فشعرت بكهرباء تسري في كامل جسدي و ارتعشت كأن برد الشتاء قرصني فقال أحمد بصوت هادئ لا تخافي لن أفعل أي شيئ و عاد لكي يقبل طيزي بقبلات سريعة توزعت على كمل طيزي صول إلى أفخاذي و فجأة تحول التقبيل إلى لعق و عض خفيف و غير مؤلم كنت أغمض عينيا و أتمسك بالرخامة لكي لا يغمى عليا من شدة الإثارة و الشهوة حرمت منها نفسي كل هذه السنين من أجل تقليد غبية و خوف من الفضيحة كانت لذة لم أشعر بها في حياتي أمسك أحمد فلقتي طيزي و فتحهما لكي يظهر أمامه خرم طيزي و كسي الذي أعلن عن رغبته و شهوته و بداء في إخراج لزجته و عندما رأى أحمد هذا المشهد هاج كثير و لم يكبح نفسه من قول ما هذا الكس يا قحبة كنتي تخفين عني هذا الكس طول الوقت و فجأة و عند سماعي لهذه الكلمة استيقظت من ذلك الحلم و تلك اللذة و الغضب يملئ وجهي و رفعت كلوتي ثم رفعت البنطلون استغرب أحمد تصرفي هذا و قال وهو يمسك بي من الخلف ما بك لم إنزعجتي لم أجبه بل دفعته بكل قوتي هذه المرة و خرجت من المطبخ و أحمد يلحق بي و يحول أن يمسك بي حتى دخلت الغرفة على مها التي كانت مستلقية عارية فوق السرير تنام على بطنها فقلت بصوت عالي جعل مها تنتفض من مكانها مها مها هيا استيقظي استيقظت مها وهي تقول ماذا هناك هل أبي إتصل هل أبوك أتصل هيا أخبريني قلت لها لا لم يتصل أحد لكن هيا لكي نغادر نظرت مها في عينيا جيدا فوجدت الكثير من الجدية تملئ وجهي و عرفت أن شيئ كبير قد حدث فهي تعرفني أنني لا أتظيق بسهولة لذلك نظرت إلى أحمد الذي يقف خلفي و قالت ماذا فعلت لها يا غبي قلت لك أن مريم ليست شرموطة عندها عرفت أن مها كانت تعلم أن كل هذا سوف يحدث و لم تخبرني و قفت مها عن السرير و أمسكت يدي و أجلستني إلى جانبها و قالت أن أسفة يا مريم لن يتكرر هذا لن يقترب منك مجددا عندها تكلام أحمد لكي يدافع عن نفسه و قال لا أظن أن مداعبتي لها هي من أقلقتها بل نعتي لها بالقحبة هو ما عكر مزاجها فقد كانت مستمتعة و أن ألحس طيزها أحمر وجهي خجل و شاهدت مها ذالك في عينيا و قالت عادي يا مريم عادي كلن بنات و نشتهي هذه الأشياء لا تخجلي مني فأحمد ليس حبيبي هو شخص أنام معه فقط نظرت إلى مها بكل استغراب و لكن مها أكملت كلامها أقصد لن أزعل أن داعبكي أحمد أو فعل شيئ أخر فهو ليس زوجي و حتى أن كان زوجي فأنت أختي و لا يغلا عليك شيئ ابتسمت بعدها مها و أمسكت يدي و قالت و الآن هي لكي ناكل شيئ فأنا سوف أموت من الجوع نهضنا معا متوجهين إلى الصالون بعد أن هادئة قليلا جلست أنا على الكنبة أما مها و أحمد فقط ذهبا إلى المطبخ لكي يكمل تحضير الأكل و ما هي إلا دقائق حتى جاء العشاء و جلسنا نأكل في صمت و مها و أحمد جالسين أمامي عاريان أنتهينا من الأكل فقالت مها إلى أحمد و هي تضع يدها على كتفه هيا حبيبي هل أنت جاهز إلى الشوط الثاني فحملها أحمد و دخلا إلى الغرفة و أقفل الباب أما أنا فجمعت ما بقي من الأكل و دخلت إلى المطبخ و غسلت الأطباق كأنني في منزلنا ليس لشيء أنما لأنني أشعر بالممل فلا يوجد أي شيئ أخر لكي أفعله و بعد أن إنتهت عدت إلى الكنبة و حاولت الأستلقئ لكنني لم أقدر أول شيئ لأن هذه الكنبة ليست من نوع الكنبات التي ينامون عليها فقد كانت صغيرة و ثانيا من صوت مها و صراخها في تلك الملحمة تقلبت يمينا و يسار و لكن لم أستطع و ماهي إلا دقائق حتى خرج أحمد ممسك بزبه و يتوجه نحو الحمام و نظر لي و أبتسم و لكنني كنت و مازلت أحتقره بعد تلك الكلمة التي قالها لي فمخي لم يرد استيعابها دخلت الغرفة فوجدت مها نائمة على ظهرها فوق السرير و هي تفتح ساقيها و مغمضة العينين فقلت لها مها فرفعت رأسها و ابتسمت عندما رأتني ثم قالت يا عيون مها كان من الوضح أنها مبسوطة و فرحانة كثير فقلت لها اسمعي لن أستطيع أن أنام فوق الكنبة فهي صغيرة فقالت مها و ما المشكلة نامي معنا على السرير فقلت و أنا مندهشة نعم نعم لا كل إلا هذا لن أستطيع فقالت مها توقفي عن التمثيل يا مريم فقد أخبرني أحمد كم كنتي هائجة عندما كان يلحس طيزك كما أنني لم أقل لك أتناكي معي قلت نامي فقط تسمرت في مكاني من هول ما سمعت و لكن مها تداركت الأمر و إقتربت مني على حافة السرير و سحبتني من يدي و قالت هل أغضبك كلامي يا عمري أنا أسفة لكن ليس هناك أي حل أخر فكرت قليل في كلام مها ووجدت أن كل ما قالته صحيح فلا يوجد أي حل أخر صعدت إلى جانب مها على السرير التي كانت الفرحة تملئ وجهها و أنقضت عليا تحضنني و تقبل خدي و أنا أضحك و أقول توقفي ههههه توقفي يا مجنونة أنا لست أحمد فأجابني صوت يقف عن الباب و قال لقد جاء أحمد من الذي يطلبه كان أحمد يقف أمام الباب مباشرة و هو يفرك زبه بيده بسرعة فقالت مها بعد أن تمددت على ضهرها فوق السرير و فتحت ساقيها و أمسكت ببززها تعصرهم أنا يا روحي تعالى و متعني فانقض أحمد عليها و قفز فوقها يقبل شفتيها و رقبتها و مها تضحك حتى نزل أحمد إلى بززها يرضعهما مثل الطفل الصغير و يعضهما بنهم كبير و مها تنظر لي و توحوح ااااه اااح كانت عينيها تلمع من شدة الشهوة حتى قالت كسي يا حبي ألحس كسي نزل أحمد بلسانه و فتح ساقي مها فظهر أمامه كسها الأحمر فقبله قبلتين سريعتين ثم فتح شفرتيه و بدأ يلحس و مها تنتفض في مكانها من شدة الإثارة أما أنا فقد اندلعت نار في كامل جسدي و أنا أشاهدهما و فجأة و من دون سابق إنذار أمسك أحمد زبه و أدخله في كس مها التي صرخة فصرخت أنا معها أيضا و حاولت أن أبعد أحمد من فوقها لكن ضحك مها جعلني أتوقف و أستغرب هذا الضحك حتى قال أحمد ماذا هناك يا مريم ألا تعلمين أن كس مها مفتوح اندهشت أكثر و أحمد يدخل و يخرج زبه ببطئ في كس مها التي لم تقل لي أي شيئ فقط كانت تنظر و تبتسم فأكمل أحمد كلامه و قال لماذا أنت مستغربة يا مريم ألم أقل لكي أن صديقتك شرموطة لم يكن نعتا فقط بل هي شرموطة بالفعل أمسك أحمد بزاز مها يعصره وهو ما زال يدخل زبه في كسها عندها نطقت مها و قالت هيا يا حبيبي هيا أقوى نيكني أقوى نظر أحمد لي و قال أنظري جيدا كيف سوف أدمر كس هذه الشرموطة عندها رفع احمد ساقي مها إلى الأعلى و ثبتهما جيدا ثم تحول فجأة إلى آلة لنيك كان يدخل زبه و يخرجه بسرعة كبيرة و مها تصرخ بكل قوتها اااااه توقف توقف اااح ليس بهذه القوة اااه حبيبي ااااح توقف كان صراخها قوي جدا التفت أحمد لي و قال ضعي يدك على فمها لكي لا تفضحنا هذه الشرموطة و من دون أي تردد و ضعت يدي فوق فمها كانت مها تنظر لي كأنها تقول لي أبعديه عني و فجأة سحب أحمد زبه من كس مها الذي كان يرتعش كنت أول مرة أرى شيئ مثل هذا كنت أنظر إلى زب أحمد و أستطيع أن أبعد عينيا عن هذا الشيء الذي لا يهدئ نظرت إلى مها فوجدت دموعها تنزل على يدي التي أضعها على فمها و عندما رأيتها هكذا أبعدت يدي بسرعة فقال أحمد لا تخافي يا مريم هذا عادي سوف تهدئ بعد قليل فقد أتت شهوتها لتو أمسك أحمد زبه يحركه بيده ببطئ فقلت ماذا تفعل فقال أضرب عشرة لكي أهدئ أنا أيضا صديقتك لن تستطيع الاحتمال أكثر لا أعلم أي شيئ دفعني فتلك اللحظة بأن أقترب من أحمد و أمد يدي ببطئ و أمسك بزبه ...
أنا أسمي مريم عمري 23 سنه أدرس في المعهد العالي لي اللغات و أنا من تونس أبي يعمل بحار و أسمه وحيد و أمي أسمها سناء وعمرها 45 سنة تعمل في مصنع ملابس جاهزة و هي تعمل في ذلك المكان منذ أن تزوجت أبي بسنة حتى تستطيع أن تساعده على دفع مصاريف المنزل و غيره من المستلزمات . لي أخت أكبر مني و أسمها ريم و عمرها 25 سنة تركت الدراسة منذ أن كان عمرها 18 سنة فهي لم تكن بذلك الذكاء الكافي لتتمكن من المواصلة و لم يكن لديها أيضا الصبر الكافي لتعيد السنة أو أن تبحث عن شيئ أخر لتفعله غير تنضيف المنزل و الطبخ و كل تلك الأشياء . لي أيضا أخ أصغر أسمه مودي و عمره 21 سنة عاطل و غبيا و كنت أتشاجر معه كل يوم تقريبا فهو يعلق دائما على ملابسي الضيقة و يقول إلى أبي أنه لا يجوز أن ألبس مثل هذه الملابس و أبي يتشاجر معه من أجلي و يقول أنني المتعلمة في هذا المنزل و أنه فخور بي كثير و هذا جعل أخي مودي يتوقف قليل عن مضايقتي و لكنه كان ينظر لي بنظرات تخفي خلفها العديد من الكلام ، هذه عائلتي و الان لننطلق إلى أحداث قصتي الطويلة و المثيرة .
البداية
كان يوم عادي بعد أن أفاقت باكر و جهزت نفسي لكي أذهب إلى الجامعة التي كانت ملاذي الوحيد بعيد عن عائلتي المملة أخذت الحافلة المدرسية متوجهة نحو الجامعة و أنا وقفت أراقب الشباب و هم ينظرون إلي جسمي و ملابسي الضيقة يتأملون بتمعن كل شبر فيا كأنهم لم يرو فتاة من قبل كنت أعلم أن الشباب تغريهم مثل هذه الأشياء على خلفنا نحن البنات فنحن الفتيات يغرينا ألا المظهر الخارجي أي أن كان الشاب وسيم أو لا جسمه رياضي أو لا هكذا لكن لا نبحث عن ما تحت الملابس مثل ما يفعل الشباب بخيالهم الجنسي المريض نزلت من الحافلة و أنا أحدث نفسي في هذا الموضوع ، و فجأة سمعت صوت أعرفه جيدا كان صوت صديقتي مها و هي تقول صباح الخير يا أحلى موزة في الجامعة ابتسمت لها بعد أن بان عليا القليل من الخجل و قلت توقفي عن هذا المزاح يا مها و لكن مها واصلت كلامها وقالت تعرفي يا مريم إن كنت ولد لن أنام ألا معك تغيرت ملامح وجهي بسرعة من الضحك إلى الخوف و القلق و قلت و أنا ألتفت حولي توقفي يا مها ماذا إن سمعنا أحد من هؤلاء الشباب المرين ماذا سوف يقول عنا ضحكت مها بصوت عالي وقالت و هي تحول أن تغير الوضوع هل فطرتي أما لا ؟ قلت لها لا لم أجد الوقت الكافي لكي أكل أي شيء وقوفي أمام المرآة و خوفي من التأخر جعلني أنسى فقالت مها هيا إذا نفطر معا قبل الحصة الأولى ، نسيت أن أحدثكم عن مها هي فتاة بنسبة لي مجنونة بكل معنا الكلمة صحيح أننا مختلفين في كل شيء مثل أنها ترتدي الحجاب و أنا لا أنا ألبس الضيق و هي لا و أظن أن السبب وراى ملابسها هو عائلتها فهم شديدين معها كثير و لكن هذا الشيء لم يمنعها من عيش حياتها بمرح فهي لديها مغامرة كثيرة مع الشباب على عكسي أنا تمام فلم يسبق لي أنا قبلني شاب من فمي أو أمسك يدي كنت أخف من هذه الأشياء كثير خصوص و أن أمي كانت تخبرني بأن مثل هذه الأشياء لا تجوز و يجب أن أكون حريصة كل الحرص على نفسي و لكن مها كانت عكسي تمام فقد قبلت من قبل شباب كثيرين حتى أنها جربت مص القضيب و قالت بأن طعمه يختلف من شاب إلى أخر و لكن أكثر شيء أدهشني أنها جربت الجنس الخلفي و قالت أنه مؤلم لكنها تحتمله فقط لكي تسعد حبيبها و تجعله سعيد معها لكي لا يتركها كنت أستغرب حقا كل كلمة تقولها و لكن بداخلي كنت أحسدها ليس على الجنس و القبلات و لكن على جرأتها الكبيرة ، دخلنا أنا و مها كافيتيريا الجامعة و جلسنا في مكاننا المعتاد و طلبنا إثنين نسكافيه و إثنين كيك بي الشيكولاته جلسنا نأكل في صمت حتى تكلمت مها و الأكل بدخل فمها و قالت : مريم أنتي أختي صح ؟ توقفت عن الأكل و أنا أعرف أن مها لا تقول هذه الجملة إلا لكي تطلب مني شيء فابتسمت و قلت لها : لا تخافي سوف أدفع أنا ثمن القهوة و الكيك فقالت مها كيك ماذا يا غبية معي نقود ثم أنا من عزمتك و لكن كنت أريد منك خدمة أكبر من هذه وضعت فنجان القهوة فوق الطاولة و ألتفت إلى مها و قلت لقد أقلقتني ماذا تريدين هيا تكلمي
مها - تعلمين أن اليوم السبت ؟
أنا - أعلم و ما الجديد في هذا ؟
مها - الجديد أنني سوف أقابل أحمد اليوم
أحمد هو صديق مها و قد تعرفت عليه في السوق منذ شهر تقريبا عندما كن نشتري بعض الملابس
أنا - و ما المطلوب مني بضبط ؟
مها - سوف أخبرك لكن عديني أنك سوف تساعيدنني أول
أنا - أعدك هيا قولي ماذا
مها - أريدك أن تأتي معي منزلنا و تخبرينهم أنني سأنم عندك الليلة فهم يثقون بك كثير و خصوص أبي فهو صديق أبوك
أنا - و أنت حقا سوف تنامين عندي الليلة ؟
مها - طبعا لا سأنم عند أحمد فقد أستأجر شقة صغيرة لكي نقضي فيها الليلة معا
صدمني كلام مها و كيف تغيرت كثير و تدريجيا لكي تصبح هكذا لم يعجبني كلامها فقلت لها و أنا أنظر في عينيها :
أنا - اعذريني يا مها لا أستطيع فعل هذا
مها - لكن لقد واعدتني أنك سوف تساعدينني
أنا - نعم وعدتك لكن لم أكن أعلم أنني سوف أساعدك في مثل هذا الشيء لا يا مها لا أريد أي مشاكل ماذا إن أتصل أبوك و لم يجدك ماذا لو سأل أبي لا لا أستطيع اعذريني
مها - لا تخافي لكن يحدث أي من هذا لا تقلقي لن يتصل أبي فهو يثق بك و يعلم أنك مؤدبة
أنا - و هذا دافع أكبر يمنعني من فعل هذا و هو أن أخون ثقة عائلتك أرجوك يا مها تخلي عن هذه الفكرة الشيطانية من دماغك
مها - أرجوك أنتي يا مريم ساعديني فقط هذه المرة و لن أطلب منك أي شيء أخر أعدك
توقفت أفكر في كلام مها و أضع كل الاحتمالات و أقيم هذا الوضع المزري الذي و ضعتني فيه وقلت
ماذا أن حدث لك شيء هناك
مها - ماذا سوف يحدث لي ؟
أنا - لا أعلم أي شيء من يدري كيف سوف أتصرف أنا أن علم أهلك
قالت مها بعد أن خطرت في بالها فكرة جهنمية : ماذا لو ذهبتي معي هناك هكذا يصبح أضمن منها لن يحدث لي شيء فأنا لست لوحدي و منها أن أتصل أبي سوف يجدنا معنا
أنا - أظنك قد فقدتي عقلك أنت ؟ ماذا سوف أفعل أن هناك و ماذا سوف أقول إلى عائلتي ؟
مها - الأمر بسيط قولي لهم أنك سوف تنامين عندي و هناك لن تفعلي شيء أنا سوف أبقى مع أحمد و أنت بغرفة وحدك لن يحدث شيء
أنا - سوف أوفق فقط هذه المرة لأنها المرة الأخيرة بعد ذلك تصرفي لوحدك فأنا لا أحب هذه الأشياء أو أن أضع نفسي في مثل هذه المواقف.
قفزت مها من شدة الفرحة و هي تحضنني و تقول أنا أحبك كثير يا مريم أنت حقا أختي و بعد أن أنتهينا من الأكل دخلنا أنا و مها المحاضرة و كانت مها كل الوقت تنظر لي و تبتسم كأنها تشكرني بعينيها و أنا أيضا شعرت ببعض الفرح عندما رأيتها تبتسم لأنني حقا أعتبر مها أختي و ليست صديقتي و يهمني أمرها و أفرح عندما أراها سعيدة . أنتهينا من المحاضرة في تمام 12 ظهر فتوجهت مع مها إلى منزلها لكي نخبر أهلها أنها سوف تنام عندي و كن كل الطريق نحضر نفسنا إلى ما سوف نقوله إلى أهلها و عندما وصلنا إلى هناك رحبت بنا أمها سامية 56 سنة امرأة طيبة جدا و جميلة لا تشبه مها في أي شيء أقصد أنها أمرأة خلوق و مؤدبة و عندما أخبرتها أن مها سوف تنام عندي الليلة قالت أنها ليس لديها أي أعتراض لكن يجب أن تنتظر أبوها حتى يعود من العمل و تخبره بنفسها فجلسنا في الصالون ننتظره أنا و مها التي أمسكت بهاتفها تتصفح الفيسبوك و تراسل أحمد في الميسنجر و أنا أشاهد التلفاز حتى دخل عم سالم أبو مها و رحب بي عند رايتي وهو يسألني إن كنت سأنم عندهم الليلة فقلت لا لكن مها سوف تذهب لكي تنام عندي فوافق من دون تفكير وهو يقول لا مانع عندي يا أبنتي فأنا أثق بك و تربيتك و أعرف أبوك جيد فنحن أصدقاء منذ 20 سنة وهو شخص طيب كثيرا شكرته على كل كلمة قالها و ضميري يأنبني على ما سوف أفعله نادى عم سالم على مها و أعطها بعض النقود مصروفها لا ربما أردت أن تشتري شيء و خرجت أنا و مها بعد أن ودعنا أبوها و أمها متوجهين نحو منزلنا و الفرحة تعم وجهها و هي تشكرني و تقول أنها سوف ترد لي الجميل ذات يوم حتى وصلنا إلى بيتنا دخلنا فوجدت أبي يجلس على السفرة هو و أمي و أختي ريم فسلموا كلهم على مها عند رايتها و سألت مها أمي على أخي مودي و أنها اشتاقت إليه كثيرا و اشتاقت إلى مزاحه الثقيل فضحكنا كلنا على كلام مها و جلسنا نأكل معهم لكن مها لم تأكل الكثير فاستغربت من هذا الشيء و أنا أتسأل فمها شخص يحب الأكل كثير و لا تفوت أي فرصة للأكل و لا أضنها قد خجلت منا فنحن نعتبرها فرد من عائلتنا و بعد الغداء أخبرت أبي بأنني سوف أبيت عند مها فوافق من دون أي تفكير فأبي يثق بي ثقة عمياء و أعطني هو أيضا مصروفي دخلت أنا و مها غرفتي و أقفلنا الباب علينا ففتحت مها خزانة ملابسي و راحت تقلب فيهم و هي تختار كان أمر عادي بنسبة لي فنحن دائما نتبادل الملابس فيما بيننا و لكن الغريب أن مها كان تختار من ملابسي الداخلية فسألتها ماذا تفعلين فقالت أبحث عن طقم سكسي يعجب أحمد فكل التي معي ألوان مختلفة و أنا أريد نفس اللون و فجأة وضعت يدها فوق برا حمراء اللون و اندر نفس اللون و قالت هذا هو ما أبحث عنه بضبط و عندما نظرت لي ضحكنا معا في نفس الوقت ضحك هيستيريا على مها و تصرفاتها المجنونه فسألتها مها و ماذا عني ماذا سوف ألبس ؟ فقالت مها عادي خذي بيجامة معكي لكي تنامي فيها هناك فلنا يحدث أي شيء كأنك سوف تنامين عندي فأخذت واحدة من خزانتي ووضعتها في الحقيبة معا ملابس مها و خرجت أنا و مها وودعت أبي و أمي التي قالت ديري بلك على حالك و لا تسهري كثير هناك لكي لا يتعود جسمك على النوم فلا تستطيعا الاستيقاظ يوم الاثنين لدراسة فقالت مها لأمي لا تقلقي يا طنط سناء لن نسهر كثير خرجت أنا و مها و أوقفنا تاكسي و دلته مها على المنطقة التي سوف نذهب إليها و لم يمضي الكثير حتى وصلنا فاتصلت مها بأحمد و قالت أين أنت لقد وصلنا ؟ و ما هي ألا دقائق حتى جاء أحمد و سلم علينا وهو يبتسم و لم يستغرب وجودي فأكيد أن مها أخبرتها بكل شيء و صعدنا معه إلى عمارة قديمة متهدمة حتى وصلنا إلى الدور الرابع و فتح أحمد باب الشقة وهو يرحب و يقول تفضلا تفضلا فدخلنا فوجدت أمامي صالون قديم و عليه الكثير من التراب و على اليمين مطبخ صغير لا يتسع إلا إلى شخص واحد فقط و على اليسار حمام كأنه حمام مقهى أو حمام شاطئ كان متسخ كثير و رائحته كريهة للغاية و بين ما أنا أتأمل هذا الوكر سمعت صوت أنين خلفي فالتفت خلفي لكي أجد مشهد أشعل النار في جسدي و جعلني أرتجف وجدت مها و أحمد في حضن بعض وهما يقبلنا بعضهما بجانب الباب كان أحمد يلتهم شفايف مها و يمسك بيده صدرها و باليد الأخرى طيزها و مها متمسكة في عنقه بيد و اليد الأخرى تضعها فوق زبه تتحسسه من فوق البنطلون شعرت ببعض الخجل من هذا الموقف و لكن مها و أحمد لم يتوقفا بل انتقلا إلى مرحلة أسخن من هذه فقد أمسك أحمد مها من رأسها و أنزلها لكي تجلس على ركبتيها أمامه و فتح الحزام و أزرار البنطلون و أنزله إلى الأسفل فبقي في البوكسر وتوقف عن الحركة ففهمت مها ما يجب عليها فعله و أدخلت يدها داخل البوكسر و أخرجت زب أحمد إلى الهواء الطلق كانت هذه المرة الأولى التي أرى فيها زب أمامي صحيح أنني رأيته مرة أو أثنين في الفيسبوك عندما أتصفح فقد كان بعض الشباب ينزلون صور على الفيس في شكل كومنت لكنني لم أرى مثل هذا الحجم من قبل كان كبير و عريض لكنه طويل و تملأه العروق و رأسه أحمر تجمدت في مكاني من دون حراك و أنا أشاهد مها و هي تمسك به بيديها الإثنين و تفتح فمها ببطئ و تقترب منه ثم تخرج لسنها و تلعق رأسه ثم تلعق جوانبه ثم أدخلت رأسه في فمها تمصها كانت خبيرة فيما تفعل و ذلك وضح من استمتع أحمد الذي كان يغمض عينيه و يبتسم لكن مها سرعت في المص و أصبحت تمص بسرعة و شراهة كأنها هي أيضا مستمتعة فيما تفعل كانت تحاول إدخاله كله لكن لم تستطع فحجم كبير جدا كان لعابها يملئ زب أحمد و فم و ذقن مها و ملابسها كان وضع مقزز لكن شيء ما بداخلي كان يشعر ببعض الشهوة و فجأة نزع أحمد القميص الذي يرتديه و رامه على الأرض ليظهر جسمه الرياضي المتناسق و صادره المنفوخ و عضلات يديه الكبيرة كنت أول مرة أركز في جسم أحمد و لم أعرف أنه بهذه الروعة صحيح أن وجهه كان متوسط الجمال لكن جسمه غطى على كل شيء أوقف أحمد مها من على الأرض و فك حجابها لكي يخرج شعرها القصير أمامه فقبلها من شفتيها مجددا وهو يقول أنا أحبك ورفع لها قميصها و نزعه لكي تبقى في برا وردية اللون و نزل إلى الأسفل يفتح أزرار بنطلونها و نزعه هو أيضا فبان جسم مها جيدا لم أكن أتخيل أن صدرها بهذا الحجم و طيزها بيضاء و كبيرة و لديها كرش صغيرة و أرداف ممتلئة دبدوبة لكن جسمها سكسي نزع أحمد لبرا عن مها فقفز صدرها الطري وهو يتموج أمامه فأمسكه بيديه الاثنين و أنقض عليه يمصه و يلحسه مثل قطة جائعة و مها تقول مص يا عمري مص هل يعجبك صدر حبيبتك ؟ فأجابها أحمد و هو يمص حلمة صدرها قال امممممم كثير يا حياتي فقالت مها و هي تعض على شفتيها من اللذة جسمي كله ملكك يا عيوني تمتع به وقفت مستغربة من كلام مها هذا و أفعالها الشنيعة فأيقظني صوت أحمد وهو يخاطبني مريم أرجوك أدخلي غرفة النوم المقابلة سوف تجيدين ملاءة بيضاء فوق السرير أحضرها شعرت بخجل كبير عندما خاطبني أحمد و أحمر وجهي خجل فقالت مها مريم ما بك و أشارت بإصبعها نحو الغرفة و قالت الغرفة خلفك هناك أسرعت نحو الغرفة و أنا أنزل راسي إلى الأسفل و فتحت بابها لكي أجد سرير كبير يتسع لشخصين و خزانة قديمة مكسرة فوضعت حقيبتي التي كنت طول الوقت متشبثة بها و انشغالي بمشاهدة مها و أحمد بتركها فرميتها فوق السرير و أخذت الملاءة و عدت إلى الصالون لكي أجد أحمد يجلس على الأرض و هو يفتح ساقي مها الواقفة أمامه مباشرة وهو يمص كسها المنفوخ ذو الشفرات الحمراء و عندما رأتني مها قالت بصوت شبه مسموع مريم افتحي الملاءة و غطي بها الكنبة لا أعلم لماذا كنت أطبق ما تقوله مها بسرعة كأنني أريد أن أرى ما سوف يحدث بعد هذا بشدة فغطيت الكنبة فقالت مها و هي تخاطب أحمد الذي كان يلحس كسها حبي هي نذهب إلى الكنبة لقد تعبت من الوقوف نهض أحمد من الأرض و حمل مها فوق يديه و مها تضحك و السعادة تملئ وجهها و رماها فوق الكنبة على ظهرها و فتح ساقيها لكي يظهر كسها بوضوح تام كان خالي من أي شعر كأنه محلوق اليوم فأبعد أحمد شفرات كسها بأصبعيه و انقض على زنبورها يلحسه فبدا صوت مها يخرج اااااه يا حبي ااااه أكثر مص أكثر ااااااااح و أنا أشاهد في صمت و نار في جوفي بدأت بالاشتعال و حركات مها و صوتها زاد الطين بلة فقد كانت تفرك كسها أثناء مص أحمد له من ما جعل مني أريد فرك كسي أيضا و لكن خجلي كان أقوى من شهوتي و جعلني أتحكم في نفسي و قف أحمد و قلب مها لكي تصبح في وضع السجود و أبعد فلقتي طيزها الكبيرة لكي يظهر خرم طيزها الأحمر أمامه فبصق عليه و رج طيزها إلى الأعلى و الأسفل ثم فتاحها مجددا و أمسك بزبه و أقترب من طيز مها وهو يحاول إدخاله كانت دهشتي كبير كيف أن هذا الزب سوف تتحمله طيز مها ولكن دهشتي زادت عندما أنزلق زب أحمد داخل طيز مها بكل سهولة و أختفى كله صرخت مها و قالت اااااااه يا عمري ما أحلى زبك لقد أشتقت إليه كثير فأجابها أحمد طيزك وسعت يا قحبة أستغربت كلام أحمد إلى مها و كيف يخاطبها هكذا و بهذه الطريقة و كيف أنها ترض لنفسها هذا الشيء و لكن مها لم تترك لي أي وقت لتسأل و قالت أنا قحبتك نيكني بزبك و متع طيزي ااااااححح فصار أحمد يدخل و يخرج زبه في طيز مها ببطئ و مها تطلب المزيد أقوى يا حبي أقوى فسرع أحمد قليل وهو يقول سوف أشق طيزك إلى نصفين اليوم يا شرموطة و مها تصرخ ااااااه يا عمري اااااه نيك نيك نيكني نيك قحبتك نيك اااااه نظرت لي مها و أحمد ينيك طيزها و قالت شكرا لك يا مريم شكرا لأنك أحضرتني إلى حبيبي لكي يمتعني نظر لي أحمد و أمسك شعر مها و أصبح يرهزها بقوة و قال صديقتك شرموطة كبيرة يا مريم تعشق النيك ليس فقط من زبي بل من أي زب تشاهده و أخرج زبه من طيزها و أبعد فلقتي طيزها و قال تعالي و أنظري فاقتربت بخطوات متثاقلة و لكن يدفها الفضول إلى ما سوف يريه لي أحمد الذي قال أنظري إلى خرم صديقتك كيف هو واسع اندهشت من هذا المنظر فقد كان حق خرم مها وسع كأنه حفرة سوداء فقطعنا صوت مها و هي تخاطب أحمد هيا أعده إلى طيزي ليس لدينا وقت أريد أن أتناك و أشبع منك اليوم ابتسم أحمد لي و أدخل زبه بقوة في طيز مها المستلقية فصرخت اااااااححح نيك نيك يا حبي نيك كنت أتمعن في زب أحمد وهو يدخل طيز مها بسرعة و مها أغمضت عينيها كأنها في مكان أخر و هي تأن من الألم و اللذة و ما هي إلا لحظات حتى صرخ أحمد وهو يمسك بخصر مها بقوة ويضغط لكي يدفع زبه أكثر في داخلها حتى توقف عن الحركة تمام و نام فوق مها و هو يقبل عنقها و يقول لقد اشتقت لك كثير و سحب نفسه من فوقها و أخرج زبه من طيزها و قد صغر حجمه و لكنه مزال كبير بعض الشيء و عليه سائل المني الذي كانت هذه السابقة الأولى لي كي اشاهده وهو يخرج من طيز مها و يسيل على كسها و على الملاءة و أمسك أحمد زبه بيده وهو يتجه نحو الحمام وهو يبدو عليه التعب أما مها فقد عدلت نفسها لكي تجلس فوق الكنبة و هي تمسح عرق جبينها بيدها و توحوح من الألم و عندما ألتقت أعيننا معا بعضها ضحكنا معا بصوت عالي جلست بجانب مها و قلت أنت حقا مجنونة يا مها فقالت مها و هي تبتسم أعلم هذا و لكن يا مريم ألم يعجبك ما كن نفعله أجبتها بكل برودة أعصاب الحقيقة لا أعلم يا مها و لكن عندي سؤال كيف تحتملين كل ذالك الشئ فقالت مها و هي تضحك لا نقول شيئ يا مريم بل نقول زب أحمر وجهي خجل عند سماع هذه الكلمة و قلت و أنا أحاول تغير الموضوع مها لا يوجد تلفزيون هنا ماذا سوف أفعل أنا طول الليل فقالت مها لديك هاتفك تصفحي الفيسبوك في تلك اللحظة خرج أحمد من الحمام و قال من جائع فقالت مها أنا أما أنا فقد لزمت الصمت فسألني أحمد مريم ماذا عندك لم تجمدت للحظات و أنا أتأمل جسمه فهو مزال عاري تمام و لم يرتادي أي شيئ و قلت لا لا بنسبة لي لقد أكلت ما فيه الكفاية في المنزل أم مها فحقا لم تأكل شيئ أبتسم أحمد بعد أن سمع كلامي وهو ينظر إلى مها التي كانت بدورها تبتسم هي أيضا فسألتها ما المضحك في كلامي و قد بدأ عليا الغضب فقال أحمد لا نحن لا نضحك عليك و سألني هل تعلمين لماذا لم تأكل مها كثير فقلت لا فقالت مها لكي أستطيع أن أتناك من حبيبي على راحتي استغربت كلامها فقال أحمد لو أكلت مها كثير سوف يكون طيزها مملوء فضلات الأكل هل فهمتي لماذا عندها فهمت لماذا مها لم تأكل كثير في منزلنا و لكنني سألت و ماذا عن الان سوف تأكل و لحقا لن تستطيع فعل ذلك فأطلقت مها ضحك قوية و قالت هههههههه لا تخافي يا مريم الشوط الثاني لن يكون في طيزي لم أفهم من كلامها شيئ لكن أحمد قاطع تفكيري و قال مها هي تعالي و ساعديني لكي نجهز العشاء فقالت مها و لا أستطيع الوقوف طيزي تألمني كثير أمهلني بعض الوقت فقال أحمد مريم هل يمكنك مساعدتي لم أتردد و قلت لا توجد أي مشكلة و لكن بعد أن أغير ملابسي ...
أرجو أن تكون البداية قد أعجبتكم انتظروني فمازالت هناك تطورات كبيرة في القصة
الجزاء الثاني
دخلت غرفة النوم و أمسكت حقيبتي التي وضعتها فوق السرير و أخرجت منها ملابسي التي أحضرتها معي لكي أنام فيها كانت عبارة عن ليجن أسود ضيق يظهر طيزي بشكل مفصل و بادي أحمر خفيف قصير نوع ما كنت أرتاديهما دائما عند النوم لكي أشعر بالراحة سرحت شعري قليل أمام المرآة و أنا أنظر إلى جسمي و إلى الملابس كيف سأخرج فيها أمام أحمد و لكن ليس عندي أي حل أخر فليس معي أي ملابس أخرى فتحت باب الغرفة و خرجت لكي أجد مها تحاول الوقوف من على الكنبة و تتجه نحوي و قالت عندما رأتني سأذهب لكي أتمدد قليل يا مريم عندما يجهز العشاء نادي عليا دخلت مها و أقفلت الباب خلفها و لم تنتظر حتى لكي تسمع ردي كان شكلها مضحك كثير وهي تمشي و تفتح ساقيها كأن لديها تسلوخات توجهت نحو المطبخ فوجدت أحمد مازال عاري فقلت له و أنا أبتسم على الأقل أرتدي شيئ أن كنت تريد مني أن أساعدك فأنا لا أستطيع المساعدة هكذا أبتسم أحمد على كلامي و قال و ما المشكلة أنا أحب أن أتحرك دائما في المنزل هكذا لم أجد شيئ لكي أقوله على جرأته الزائدة . دخلت المطبخ و أنا أتأمل حالته الرثة و جدرانه السوداء كأن حريق قد شب بداخله فسألت أحمد لمن هذا المنزل ؟ هل هو ملك إلى أهلك ؟ أبتسم أحمد و قال لا أن هذا المنزل ملك إلى الجميع لم أفهم قصده فواصل كلامه و قال أقصد أن هذا المنزل مستأجر كان أحمد يتحدث معي وهو يقطع السلطة فابتسمت فسألني ماذا لم تبتسمين ههه ؟ لا شيئ أنا مندهشة فأنت تقطع السلطة بأجزاء كبيرة ضحك أحمد و أعطني السكين وهو يقول أرني مهراتك إذا أمسكت السكين و رحت أقطع الخضار و أحمد يراقبني و لكنه لم يكن يشاهد التقطيع بل كان يتأمل طيزي بكل وقاحة و هي تهتز أثنى تقطيعي لسلطة كنت أنظر له بطرف عيني وهو يحدق فيها و يعض على شفتيه كان هذا الوضع غريب بنسبة لي أن أتواجد مع شاب عاري في مكان ضيق و لكنني لا أعلم لماذا لم أشعر بأي شيئ ربما لأنني بدأت أتعود أو ربما لأن هذا الشاب كان ينكح صديقتي أمامي منذ قليل قطع تفكيري أحمد وهو يقول هل تعرفين أنك جميلة جدا يا مريم ؟ لم أجبه ابتسمت فقط فأكمل كلامه قائلا أنت أجمل من مها بكثير حتى جسمك أفضل منها أحمر وجهي من كلام أحمد لم أستطع أن أجد أي رد على غزله هذا و فجأة أقترب مني أحمد من الخلف و حظنني فأحسست بزبه المنتصب يدخل بين فلقتي طيزي أردت الابتعاد عنه له ثبتني جيدا و همس في إذني قائلا لا تخافي لن أفعل أي شيئ يؤذيكي كانت هذه الكلمات كفيلة بأن تجعلني إسلم نفسي إلى أحمد من دون أي نقاش رغبة بداخلي جعلتني أرتخي تماما كان أحساس بداخلي يقول لي أن أحمد صادق في كلامه و أنه لن يؤذيني و عندما و جدني أحمد مستسلمة تمام أمسك زبه بيديه و أصبح يحركه من الأعلى إلى الأسفل فوق طيزي من فوق الليجن بدأت أنفاسي تتسارع و أحسست بحرارة تشتعل في كسي كأنني كنت أنتظر هذا الشيء منذ زمان أن بفارغ الصبر فقال أحمد وهو يهمس في إذني لكي يزيد الطين بلة مريم طيزك طرية جدا هل يمكنني أن أراها هززت رأسي بالموافقة من دون أي تفكير فأنزل أحمد الليجن و الكلوت مرة واحدة و بسرعة كبيرة لكي تخرج أمامه طيزي الكبيرة و البيضاء فصفر أحمد و قال طيزك رائعة يا مريم كنت متخشبة في مكاني لا أقوى على الحراك إقترب أحمد بوجهه كثير إلي طيزي حتى أنني صرت أحس بأنفاسه الساخنة على لحم طيزي و فجاة و من دون أي سابق إنذار قبال أحمد طيزي فشعرت بكهرباء تسري في كامل جسدي و ارتعشت كأن برد الشتاء قرصني فقال أحمد بصوت هادئ لا تخافي لن أفعل أي شيئ و عاد لكي يقبل طيزي بقبلات سريعة توزعت على كمل طيزي صول إلى أفخاذي و فجأة تحول التقبيل إلى لعق و عض خفيف و غير مؤلم كنت أغمض عينيا و أتمسك بالرخامة لكي لا يغمى عليا من شدة الإثارة و الشهوة حرمت منها نفسي كل هذه السنين من أجل تقليد غبية و خوف من الفضيحة كانت لذة لم أشعر بها في حياتي أمسك أحمد فلقتي طيزي و فتحهما لكي يظهر أمامه خرم طيزي و كسي الذي أعلن عن رغبته و شهوته و بداء في إخراج لزجته و عندما رأى أحمد هذا المشهد هاج كثير و لم يكبح نفسه من قول ما هذا الكس يا قحبة كنتي تخفين عني هذا الكس طول الوقت و فجأة و عند سماعي لهذه الكلمة استيقظت من ذلك الحلم و تلك اللذة و الغضب يملئ وجهي و رفعت كلوتي ثم رفعت البنطلون استغرب أحمد تصرفي هذا و قال وهو يمسك بي من الخلف ما بك لم إنزعجتي لم أجبه بل دفعته بكل قوتي هذه المرة و خرجت من المطبخ و أحمد يلحق بي و يحول أن يمسك بي حتى دخلت الغرفة على مها التي كانت مستلقية عارية فوق السرير تنام على بطنها فقلت بصوت عالي جعل مها تنتفض من مكانها مها مها هيا استيقظي استيقظت مها وهي تقول ماذا هناك هل أبي إتصل هل أبوك أتصل هيا أخبريني قلت لها لا لم يتصل أحد لكن هيا لكي نغادر نظرت مها في عينيا جيدا فوجدت الكثير من الجدية تملئ وجهي و عرفت أن شيئ كبير قد حدث فهي تعرفني أنني لا أتظيق بسهولة لذلك نظرت إلى أحمد الذي يقف خلفي و قالت ماذا فعلت لها يا غبي قلت لك أن مريم ليست شرموطة عندها عرفت أن مها كانت تعلم أن كل هذا سوف يحدث و لم تخبرني و قفت مها عن السرير و أمسكت يدي و أجلستني إلى جانبها و قالت أن أسفة يا مريم لن يتكرر هذا لن يقترب منك مجددا عندها تكلام أحمد لكي يدافع عن نفسه و قال لا أظن أن مداعبتي لها هي من أقلقتها بل نعتي لها بالقحبة هو ما عكر مزاجها فقد كانت مستمتعة و أن ألحس طيزها أحمر وجهي خجل و شاهدت مها ذالك في عينيا و قالت عادي يا مريم عادي كلن بنات و نشتهي هذه الأشياء لا تخجلي مني فأحمد ليس حبيبي هو شخص أنام معه فقط نظرت إلى مها بكل استغراب و لكن مها أكملت كلامها أقصد لن أزعل أن داعبكي أحمد أو فعل شيئ أخر فهو ليس زوجي و حتى أن كان زوجي فأنت أختي و لا يغلا عليك شيئ ابتسمت بعدها مها و أمسكت يدي و قالت و الآن هي لكي ناكل شيئ فأنا سوف أموت من الجوع نهضنا معا متوجهين إلى الصالون بعد أن هادئة قليلا جلست أنا على الكنبة أما مها و أحمد فقط ذهبا إلى المطبخ لكي يكمل تحضير الأكل و ما هي إلا دقائق حتى جاء العشاء و جلسنا نأكل في صمت و مها و أحمد جالسين أمامي عاريان أنتهينا من الأكل فقالت مها إلى أحمد و هي تضع يدها على كتفه هيا حبيبي هل أنت جاهز إلى الشوط الثاني فحملها أحمد و دخلا إلى الغرفة و أقفل الباب أما أنا فجمعت ما بقي من الأكل و دخلت إلى المطبخ و غسلت الأطباق كأنني في منزلنا ليس لشيء أنما لأنني أشعر بالممل فلا يوجد أي شيئ أخر لكي أفعله و بعد أن إنتهت عدت إلى الكنبة و حاولت الأستلقئ لكنني لم أقدر أول شيئ لأن هذه الكنبة ليست من نوع الكنبات التي ينامون عليها فقد كانت صغيرة و ثانيا من صوت مها و صراخها في تلك الملحمة تقلبت يمينا و يسار و لكن لم أستطع و ماهي إلا دقائق حتى خرج أحمد ممسك بزبه و يتوجه نحو الحمام و نظر لي و أبتسم و لكنني كنت و مازلت أحتقره بعد تلك الكلمة التي قالها لي فمخي لم يرد استيعابها دخلت الغرفة فوجدت مها نائمة على ظهرها فوق السرير و هي تفتح ساقيها و مغمضة العينين فقلت لها مها فرفعت رأسها و ابتسمت عندما رأتني ثم قالت يا عيون مها كان من الوضح أنها مبسوطة و فرحانة كثير فقلت لها اسمعي لن أستطيع أن أنام فوق الكنبة فهي صغيرة فقالت مها و ما المشكلة نامي معنا على السرير فقلت و أنا مندهشة نعم نعم لا كل إلا هذا لن أستطيع فقالت مها توقفي عن التمثيل يا مريم فقد أخبرني أحمد كم كنتي هائجة عندما كان يلحس طيزك كما أنني لم أقل لك أتناكي معي قلت نامي فقط تسمرت في مكاني من هول ما سمعت و لكن مها تداركت الأمر و إقتربت مني على حافة السرير و سحبتني من يدي و قالت هل أغضبك كلامي يا عمري أنا أسفة لكن ليس هناك أي حل أخر فكرت قليل في كلام مها ووجدت أن كل ما قالته صحيح فلا يوجد أي حل أخر صعدت إلى جانب مها على السرير التي كانت الفرحة تملئ وجهها و أنقضت عليا تحضنني و تقبل خدي و أنا أضحك و أقول توقفي ههههه توقفي يا مجنونة أنا لست أحمد فأجابني صوت يقف عن الباب و قال لقد جاء أحمد من الذي يطلبه كان أحمد يقف أمام الباب مباشرة و هو يفرك زبه بيده بسرعة فقالت مها بعد أن تمددت على ضهرها فوق السرير و فتحت ساقيها و أمسكت ببززها تعصرهم أنا يا روحي تعالى و متعني فانقض أحمد عليها و قفز فوقها يقبل شفتيها و رقبتها و مها تضحك حتى نزل أحمد إلى بززها يرضعهما مثل الطفل الصغير و يعضهما بنهم كبير و مها تنظر لي و توحوح ااااه اااح كانت عينيها تلمع من شدة الشهوة حتى قالت كسي يا حبي ألحس كسي نزل أحمد بلسانه و فتح ساقي مها فظهر أمامه كسها الأحمر فقبله قبلتين سريعتين ثم فتح شفرتيه و بدأ يلحس و مها تنتفض في مكانها من شدة الإثارة أما أنا فقد اندلعت نار في كامل جسدي و أنا أشاهدهما و فجأة و من دون سابق إنذار أمسك أحمد زبه و أدخله في كس مها التي صرخة فصرخت أنا معها أيضا و حاولت أن أبعد أحمد من فوقها لكن ضحك مها جعلني أتوقف و أستغرب هذا الضحك حتى قال أحمد ماذا هناك يا مريم ألا تعلمين أن كس مها مفتوح اندهشت أكثر و أحمد يدخل و يخرج زبه ببطئ في كس مها التي لم تقل لي أي شيئ فقط كانت تنظر و تبتسم فأكمل أحمد كلامه و قال لماذا أنت مستغربة يا مريم ألم أقل لكي أن صديقتك شرموطة لم يكن نعتا فقط بل هي شرموطة بالفعل أمسك أحمد بزاز مها يعصره وهو ما زال يدخل زبه في كسها عندها نطقت مها و قالت هيا يا حبيبي هيا أقوى نيكني أقوى نظر أحمد لي و قال أنظري جيدا كيف سوف أدمر كس هذه الشرموطة عندها رفع احمد ساقي مها إلى الأعلى و ثبتهما جيدا ثم تحول فجأة إلى آلة لنيك كان يدخل زبه و يخرجه بسرعة كبيرة و مها تصرخ بكل قوتها اااااه توقف توقف اااح ليس بهذه القوة اااه حبيبي ااااح توقف كان صراخها قوي جدا التفت أحمد لي و قال ضعي يدك على فمها لكي لا تفضحنا هذه الشرموطة و من دون أي تردد و ضعت يدي فوق فمها كانت مها تنظر لي كأنها تقول لي أبعديه عني و فجأة سحب أحمد زبه من كس مها الذي كان يرتعش كنت أول مرة أرى شيئ مثل هذا كنت أنظر إلى زب أحمد و أستطيع أن أبعد عينيا عن هذا الشيء الذي لا يهدئ نظرت إلى مها فوجدت دموعها تنزل على يدي التي أضعها على فمها و عندما رأيتها هكذا أبعدت يدي بسرعة فقال أحمد لا تخافي يا مريم هذا عادي سوف تهدئ بعد قليل فقد أتت شهوتها لتو أمسك أحمد زبه يحركه بيده ببطئ فقلت ماذا تفعل فقال أضرب عشرة لكي أهدئ أنا أيضا صديقتك لن تستطيع الاحتمال أكثر لا أعلم أي شيئ دفعني فتلك اللحظة بأن أقترب من أحمد و أمد يدي ببطئ و أمسك بزبه ...