عشيق سونيا ايهم
09-06-2020, 02:51 PM
انا محمود عندى 25 سنه شغال ممرض ومره صديقه والدتى عندها 44 سنه كانت عملت عمليه ومكنتش عاوزه تقعد فى المستشفى فطلبوا منى اعتنى بيها وفعلا روحت عندهم كان عندهم اوضه زياده كنت هاقعد معاهم اسبوعين عما تخف وفعلا روحت بس هى عندها ولدين بس صداع كانو بيتخانقو مع بعض على طول وهى كانت بتزعق فالجرح بيشد واتخانقت مع جوزها بسببهم فطلبت منو انو ياخدهم ويروح بيهم عند كلمته ويخليهم هناك وفعلا راحو و كانت نتمنى ساعات بتيجى تقعد معاها كنا يوم الجمعة لما ندهت عليا عشان عاوزه تخش تعمل حمام وكنا مفيش غيرى انا وهى فى الشقه وهى بس سندتها لحد ما دخلت من الحمام بس طلبت منى اساعدها تقعد على القعده وفعلا شهدتها ورفعتلها العبايه وقعدت وكان كسها ابيض وتخين وقفت بصيت عليه ثوانى وطلعت كنت عاوز اشوف بزازها فابعد ماخلصت ندهت عليا قومتها وقولتلها انت عرقانه انت مستحمتيش من يوم العمليه قالتلى لا فقولتلها تعالى اساعدك تستحمى فقالتلى لا مش مهم قولتلها احسن عشان انت جسمك غرقان ونضافه وفعلا قالعتها العبايه وشوفت بزازها الى كانت حلمتها وردى وكبيره ودخلتها البانيو وسالتها على مكان الليفه والصابون وبدأت ادعك جسمها واحسس عليها والعب فى بزازها بايدى وادعك بين طيزها وبعدين شطفتها بالمائه وبعدين نشفطها بالفواكه ودخلنا الاوضه كنت عاوز امسك بزازها قدامها اشوفها هتعمل ايه فقولتلها يلا عشان تنامى على السرير وقولتلها خلى وشك فى وشى وارفعى ايدك الاتنين على كتفى وقمت حاطط ايدى على وسطها ونزلتها براحه لحد ما قعدت على السرير كنت وقتها ماسك بزازها الاتنين بايدى بس ياما هى كانت عاجبها إلى انا عاملو ياما كانت محرجه تتكلم بس ورفعت رجلها وبعدين سألتها على مكان لبسها عشان اجيبلها بيجامه وفعلا جبت بيجامه ولبستها البنطلون و وانا بالبسها البنطلون حطيت ايدى على كسها بس بردوا مفيش اى رده فعل وبعدين قولتلها ثوانى اظبطلك البلوزه وحطيت ايدى على صدرها وقعدت اعمل نفسى بعدل البلوزه اقفش فى بزازها بس صحيت الفجر ادتها الدوا ونمت تانى يوم امى جات زارتها وجوزها جيه فضلت بتصنت عشان اعرف قالتلهم على إلى عملتو ولا لا بس مقلتش حاجه بس وامى وهى ماشيه قالتلى ديه مبسوطه منك اوى وأنك واخد بالك منها كويس عرفت انها عاوزه تتناك وجوزها بردوا وهو ماشى شكرنى بس دخلتلها على المغرب عشان معاد الحقنه مكنتش عاوزه تاخدها قالتلى بتحرق ومكنتش عاوزه تقوم وكانت حاطه أيدها على بطنها فقمت حاطط ايدى على بزازها وقابله قومى معايا واهز بزازها والعب فيهم لحد ما قومتها واديتها الحقنه وبعدين قولتلها اقلعى البنطلون عشان فيه كام نقطة دم وقعوا عليه وقمت مقلعها البيجامه ورحت جايب بيجامه فالقيت قميص نوم لونه ازرق قمت جايبه قولتلها انا لقيت ده الى فى وشى تلبسيه ولا ايه فقالتلى ماشى هنا بقا مقدرتش اقاومها وعرفت انها عاوزه تتناك لبستها القميص ونيمتها وفضلت قاعد جنبها على السرير فقمت قائلها هى قمصان النوم ديه خاماتها ايه فقالتلى بتبقى ستان قولتلها استنى اشوف كده وهو من عند الصدر منقوش ومخرم فأمسكت بزها وقولتلها ده مش ستان قالتلى لا الحاجات ديه بتبقى ستان فقمت محسس بايدى على القميص لحد كسها وقولتلها ده ستات بس إلى فوق لا قالتلى كلو واحد بطل غلبه بقى فقمت مطلع صدرها وقولتلها و**** ماستان لسه بتقولى انت بتعمل ايه مسكت بقها ونزلت مص فى صدرها لحد ما لقيت أيدها بتلعب فى شعرى فشلت ايدى وبعدين قمت نازل لحس فى كسها وفضلت انيك فيها ومعرفتش انيك طيزها مكان الحقن وفضلت انيك فيها بقيت الاسبوع واخدت رقمها وخليتها مره جاتلى فى شقتى إلى كنت اشترتها وفضلت انيك فيها ونكت طيزها حتى لما سافرنا مصيف كانو معانا فكانوا كلهم نازلين ومنزلتش معاهم واتفقت معاها أنها تقولهم هاترجع تجيب حاجه من شقتهم بسرعه ونزلت نيك فيها و لسه على الحال ده بنستغل اى وقت فاضى عشان تجيلى انيكها