موجب يريد سالب
02-06-2013, 06:06 PM
كنت في المدرسه الثانويه قبل 6 سنوات وكان لي صديق واحد من جميع المدرسه كنت منعزل عن الناس تماما فقط صديقي ياسر كان حلو جدا احلى من ماتتصورون بكثير كان دائما يتحدث لي عن الجنس وكنت اتحجج بقدوم الطلبه وانسيه الموضوع كنت اخجل من كلامه اوي وخائف ان انجرف الى عالمه الي كنت اتوقعه وسخ اوي لاكن مضت الايام وكان كل يوم يتكلم لي عن الجنس وانه كعادتي اتحجج في يوم من اليام كنت في الصف وكانت مدرسة الادب بدرس وكنت اجلس في الدور الاخير تهربا منهو لاكن هوه كان دائما معي ما اطول عليكم بلشة الحصه وبدئ هوه ولاول مره يمد ايدو نحوه زبري وانا متفاجئ جدا فكنت ابعد يده ولاكن كان يقترب اكثر واكثر ونتصب زبري اوي فتركته خوفا من المدرسه لانها كانت تحترمني اوي وبدئ زبري ينتصب اكثر فاكثر فلحقيقه رايت شعورا جميل جدا لم اجربه من قبل مع اي احد حته في العاده السريه
فسرعان ما انتهت الحصه التدريسيه فقلت له انته عملت اي فقال لي انا بحبك اوي ونفسي فيك من زمان قلت له عيب الي عم بتقوله فانا صديقك وبمثابة اخوك فقال لي اذا لم توافق سوف افضحك في المدرسه واقول انك تحاول اغتصابي فطبعا انا سكت خوفا من الفضيه اولا وللشهوه ثانيا قلت له انا موافق لاكن في المدرسه لاتبين لاحد ابدا فوافق هوه ايضا خرجنا من المدرسه معا فذهبت انا الى بيتي وهوه ايضا فرن عليه الهاتف في المساء وقال لي بكره عندتا امتحان فقلت له لااعتقد فقال انا قادم اليك لاريك الامتحان فانا توترت كثير لاني كنت متميز في المدرسه وقلقت على دراستي فقلت له تعال حالا فانا لااعرف الماده
فبعد دقائق رن لي وقال انا تحت البيت فاسرعت الى الباب وفتحت له وكان بيده كتابا ضنيت انها كتاب الماده فادخلته الى غرفتي وجلسنا معا ليريني الماده وطرق الباب فافتحت ورايته ابي وقال لي بارك **** بيكم سكرو الباب علشان محدش يزعجكم يا اولادي فذهبت لاجلب عصير ورجعت لقيت الباب مسكر من الداخل طرقت الباب وقلت له افتح يا ياسر انا عمر فتح الباب وكان يختبئ وراء الباب فدخلت ورايت مارايت رايته قالع كل ملابسه وماكن لابس ملابس الداخليه فقلت له الى في البيت خلينه ندرس فقال لي انته عبيط ماعندناش اي امتحان انا اشتهيت زبرك وجيت فا فتحت الباب لاطمان محدش ورى الباب مارايت حد فرجعت وسكرت الباب في المفتاح ورايته نائم على الكنبه وفاتح لي طيذه الي كان زي العسل فلم اشعر ابدا فرميت نفسي عليه وهوه كان يمص لي زبري ويشم في كانه كان محروم فقلعت كل ملابسي له ونمت انه على الكنبه وبدء يمص لي ايري فشتعلت نارا فجلس على اديه وركبه زي الكلب يعني فادخلت زبري كله ورايت النشوه الحقيقيه الذي اتت الي فجا فخذت اخرج ايري وادخله وارتعشت فردت اخرج ايري فهوه كان لن يتركني اخرجه كان يضيق على ايري حته كاد يتالم فقذفت ولاول مره في حياتي في طيذه الذيذ ونمت انا على ضهري وبدء يرضع ايري ويشم رائحته الذي تذير كل سالب وسرعان ما بدئ ايري ينتصب مره اخره فلم يتركني ادخله في هذه المره بقيه يرضع لي حته ارتعشت وقذفت في فمه الذي كان ضيق جدا على ايري المحروم من البهجه فانتهيت بعدما قذفت مرتين فيه من النشوه الرائعه فقال لي انا سوف اذهب حالا اتاخرت عن البيت اوي بكره اجيك ونكمل قرائه فضحكت انا من قال نكمل القرائه وقلت له انا لن اتركك بعد الان فذهب وتركني في عالما اخر وعملت العاده السريه بعدما ذهب مرتين لارى المني الذي خرج من ايري وبعدها نمت علاطول انتضروني فانا لم انتهي بايي
فسرعان ما انتهت الحصه التدريسيه فقلت له انته عملت اي فقال لي انا بحبك اوي ونفسي فيك من زمان قلت له عيب الي عم بتقوله فانا صديقك وبمثابة اخوك فقال لي اذا لم توافق سوف افضحك في المدرسه واقول انك تحاول اغتصابي فطبعا انا سكت خوفا من الفضيه اولا وللشهوه ثانيا قلت له انا موافق لاكن في المدرسه لاتبين لاحد ابدا فوافق هوه ايضا خرجنا من المدرسه معا فذهبت انا الى بيتي وهوه ايضا فرن عليه الهاتف في المساء وقال لي بكره عندتا امتحان فقلت له لااعتقد فقال انا قادم اليك لاريك الامتحان فانا توترت كثير لاني كنت متميز في المدرسه وقلقت على دراستي فقلت له تعال حالا فانا لااعرف الماده
فبعد دقائق رن لي وقال انا تحت البيت فاسرعت الى الباب وفتحت له وكان بيده كتابا ضنيت انها كتاب الماده فادخلته الى غرفتي وجلسنا معا ليريني الماده وطرق الباب فافتحت ورايته ابي وقال لي بارك **** بيكم سكرو الباب علشان محدش يزعجكم يا اولادي فذهبت لاجلب عصير ورجعت لقيت الباب مسكر من الداخل طرقت الباب وقلت له افتح يا ياسر انا عمر فتح الباب وكان يختبئ وراء الباب فدخلت ورايت مارايت رايته قالع كل ملابسه وماكن لابس ملابس الداخليه فقلت له الى في البيت خلينه ندرس فقال لي انته عبيط ماعندناش اي امتحان انا اشتهيت زبرك وجيت فا فتحت الباب لاطمان محدش ورى الباب مارايت حد فرجعت وسكرت الباب في المفتاح ورايته نائم على الكنبه وفاتح لي طيذه الي كان زي العسل فلم اشعر ابدا فرميت نفسي عليه وهوه كان يمص لي زبري ويشم في كانه كان محروم فقلعت كل ملابسي له ونمت انه على الكنبه وبدء يمص لي ايري فشتعلت نارا فجلس على اديه وركبه زي الكلب يعني فادخلت زبري كله ورايت النشوه الحقيقيه الذي اتت الي فجا فخذت اخرج ايري وادخله وارتعشت فردت اخرج ايري فهوه كان لن يتركني اخرجه كان يضيق على ايري حته كاد يتالم فقذفت ولاول مره في حياتي في طيذه الذيذ ونمت انا على ضهري وبدء يرضع ايري ويشم رائحته الذي تذير كل سالب وسرعان ما بدئ ايري ينتصب مره اخره فلم يتركني ادخله في هذه المره بقيه يرضع لي حته ارتعشت وقذفت في فمه الذي كان ضيق جدا على ايري المحروم من البهجه فانتهيت بعدما قذفت مرتين فيه من النشوه الرائعه فقال لي انا سوف اذهب حالا اتاخرت عن البيت اوي بكره اجيك ونكمل قرائه فضحكت انا من قال نكمل القرائه وقلت له انا لن اتركك بعد الان فذهب وتركني في عالما اخر وعملت العاده السريه بعدما ذهب مرتين لارى المني الذي خرج من ايري وبعدها نمت علاطول انتضروني فانا لم انتهي بايي