دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة الفرصــــة الأخيــــــرة .... تسعة اجزاء


Bat man
10-18-2020, 11:05 PM
"الفرصة الأخيــــــرة"

مقدمة




شارك فى تحضير القصة ووضع خطوطها الرئيسية الصديق "كاتب 2018"
"هذا العمل خيالى وليس نقلاَ من الواقع ولا يمثل حياة الكاتب ولا يعبر عن مواقف خاصة، هو عمل خيالى مئة بالمئة ومقدماً نعتذر لمن يقرأ ويجد صعوبة فى القبول وننصحه بعدم متابعة القصة والبحث فى مكان اخر عن محتوى يتناسب مع أفكاره متمننين له سهولة وسرعة الوصول لذلك"

( 1 )

رحلت والدتى بعد رحلة طويلة من المعاناة والمرض لتلحق بوالدى الذى توفى منذ سنوات بعيدة وهى تنظر لى نظرتها الأخيرة وتهمس بعناء ووهن شديد،
"خدى بالك من نفسك يا إلهام"
لأجدنى وحيدة لم يتبقى لى من الأهل غير شقيقى "طارق" الذى يعيش بحكم عمله فى مدينة بعيدة مع زوجته التى تزوجها من هناك عن طريق جارنا "حليم" الذى يعرف والدها ورشحها لأخى،
الحياة وحيدة فى شقتنا الكبيرة، قاسية بشكل لا يطاق جعلنى أبقى لساعات طويلة شاردة صامتة لا أفعل شئ غير البكاء على فراق أخر ونيس لى فى الدنيا،
جيرانى محدودين فى عمارتنا العتيقة بأحد الأحياء الهادئة متوسطة الحال وقَلما إحتجتهم أو إحتاجونى فى شئ،
أحمل لهم عظيم الإمتنان لوقفهم بجوارى عند وفاة والدتى وخصوصاً جارى الأستاذ "حليم" وزوجته،
أعود من عملى كمُعلمة بأحد المدارس فى الظهيرة لأجلس بلا فعل حتى موعد نومى،
لا يوجد لى أصدقاء فقد فاتنى قطار الزواج منذ سنوات بعيدة وكل رفيقات الماضى تزوجوا وأخذتهم الدنيا وهموم بيوتهم وأطفالهم ولم نعد نتواص إلا فيما ندُر،
حمل أخى الوحيد الذى يصغرنى بعشر سنوات حُسن وجمال والدتى ولون بشرتها البيضاء وحملت أنا ملامح أبى بالكامل بلون بشرته المائل للسمرة،
يالها من مفارقة عجيبة.. أخى الذكر يتجلى الجمال والحُسن فى وجهه وأنا أجنى نصيبى من ملامح أبى وأحمل وجه تام الرجولة كأنى تؤام أبى الراحل،
لم يُعجب بى أحدهم طوال حياتى أو تكن لى أى علاقة من أى نوع،
الكل يزهد فىّ ولا يشعر الرجال بوجودى،
أنا تلك الصديقة المخلصة والفتاة الطيبة والزميلة الودودة للجميع بحد سواء،
لن أخجل أن أقول أنى قبيحة الملامح.. وإن كانت ملامحى طيبة هادئة لكنها لا تصلح أبداً أن تكون ملامح إمرأة تجذب الرجال وتًنسج من أجلها قصص الحب والغرام،
ظللت بجوار أمى المسكينة المريضة حتى هاجمتنى آلام شديدة فى بطنى وخمول وقئ ليخبرنا الطبيب أن الطمث إنقطع عنى وأنا على مشارف الأربعين،
لطمة جديدة فوق وجه أبى المتجسد فى ملامحى وكأن القدر يريد تأكيد مصير بأنى خارج مضمار العشاق والمحبين،
ألجم الخبر أمى وصدمها ولم تتحمل أن تعرف أنى قد تجاوزت كل فرصة وأصبحت أرض بور لا تُنبت الزرع ولن ترى أولادى وتطمئن أنى ببيت زوجى قبل رحيلها،
مرت الأيام جافة بلا معنى لا تحمل شئ سوى الذهاب لعملى بملابسي المحتشمة التى تغلف كل جسدى ورأسى،
وتلقى إتصال يومى من أخى للإطمئنان والجلوس وحيدة لا يطرق بابى غير الأشخاص الإعتياديون ممن يحضرون متطلبات البيت وأحياناً زيارة خاطفة من جارى حليم يطمئن ويرحل أو تستدعينى زوجته طنط "بثينة" لأجلس معها لدقائق ثم أرحل أو تلجأ لى إبنته الصغرى طوداد" فى مساعدة خاصة بدراستها فى السنة النهائية لدبلوم التجارة،
أجلس وحيدة يائسة محطمة يقتلنى الملل ويُرهقنى التفكير فى حالى،
فقط الشفقة هى ما اراه من الجميع، حتى زميلتى الثرثارة الأستاذة "ميرفت" أشفقت على حالتى وأتت لى بعريس تجاوز الخمسين يرغب فى زوجة ترعى أبنائه بعد وفاة زوجته،
فقط يريد خادمة بلا أجر تعتنى ببيته وأولاده،
أقف أمام مرآتى وأمارس هوايتى الوحيدة المفضلة،
أتعرى تماماً وأرقص وأتمايع بكل عهر وإتقان، أنا أنثى بشكل بالغ وجسدى يشبه الفاتنات التى تتهافت عليهم الأعين والقلوب،
ولكن بما يفيد جمال اللحن إذا كان صوت المطرب قبيح؟!!،
لا يلتفت أحد لجسدى ولا يشعر بوجوده لقبح ملامحى وإختفاء أى ملمح للأنوثة به،
لو أنى فقط متوسطة الجمال لتعارك وتصارع علىّ الذكور،
نهدين مشدودين شامخين بلا أى ترهل أو إعوجاج وبطن مشدود متساوى وأفخاذ ملفوفة بدقة وجمال ومؤخرة كأنها مرسومة بريشة فنان فرنسي قديم،
ولكن هل يوجد من يفتنه فى "رجل" جمال مؤخرته؟!،
كل ذلك لا يراه ويدركه غير عيناى وانا أقف أمام مرآتى أرقص وأتفنن فى الإغواء والدلع لأثبت لنفسي أنى إمرأة تامة الأنوثة،
لا أملك غير الأحلام والتخيلات وأنى ألتقى فتى أحلامى ويرتشف من جسدى ويسقينى من رجولته،
أجلس وقت طويل بشرفتى أتطلع للمارة القلائل وأتخيلهم يعرفونى ويصعدون لى لممارسة لحن البقاء فوق فراشي،
الحرمان الدائم جعلنى هشة لأقصى درجة ينفعل جسدى من أقل الأسباب وتصرخ شهوتى بدون عناء،
حتى أنى عند الكشف على سبب ألمى عند طبيب النساء أنزلت شهوات مرات ومرات أمام عينيه بكل ضعف وهو يتفحصنى وأشيح ببصرى عنه خجلاً مما يحدث لى وبلل لباسي،
لمسة عفوية فى المواصلات أو إحتكاك غير مقصود أو تلميذ شقى يرتطم بجسدى وهو يلهو أو سماع كلمات بذيئة من ألسنة التلاميذ أو الغوغائيين فى الشارع،
كل تلك الأمور رغم بساطتها تعطى الأمر النافذ لكسي أن يفرز شهوته دون إستئذانى،
أنا إمرأة مشتعلة الشهوة طوال الوقت حتى أنى فكرت أن أفتح نفسي بعد ان علمت أن الدورة إنقطعت عنى ولا أمل لى فى شئ،
فكرت أن أفعلها وأفسح المجال لأصابعى للهو والعبث بكسي مثلما أرى فى الافلام وأقرأ فى القصص،
لكنى جبنت عن فعل ذلك وقضيت الأيام أمارس بخيالى الجنسي مشاهد فعل ذلك مع كل شخص أقابله واقرر أن أتخيله من يفعلها،
منذ وفاة والدتى إعتدت الجلوس والنوم عارية طوال الوقت، فقط أضع الإسدال فوق جسدى العارى إذا طرق أحدهم بابى لأى أمر ثم أعود كما كنت،
النوم عارية ولمس جسدى يجعلنى أتمتع بتلك الأحلام التى تملأ عقلى وأستيقظ وقد أتت شهوتى،
عَبرت حزنى على ترك عالم الأنثى الصالحة للزواج والإنجاب وايضا حزنى على وفاة والدتى خلال شهور قليلة فأنا معتادة على كل تلك الأحزان من زمن بعيد حتى أنى رغم الم الفراق كنت ممتنة للقدر الذى خفف الالم عنها وإرتاحت منه أخيراً برحيلها،
فجأة وبلا مقدمات تنقلب الدنيا من قمة مللها وخمولها بمنتصف ليلة حارة وأخى يطرق باب الشقة لأفتح الترابيس والأقفال مفزوعة من زيارته فى هذا الوقت لأجد وجهه ممتلئ بالجروح وملابسه ممزقة والدماء فى خيوط تنساب من رأسه،
صرخت وصيحت وهو يكتم فمى ويطلب منى الصمت ويخبرنى أنه تشاجر مع أهل زوجته وطلقها،
حالته ودموعه جعلتنى اشك فى القصة وأتوقع أن بالأمر سراً ما يخفيه،
بعد إلحاح منى وحالة الذعر التى إنتابتنى وجدته يدفن وجهه فى صدرى ويبكى بحرقة بالغة كالأطفال،
: أنا ضعت يا إلهام... ضعت وإتفضحت
: ايه اللى حصل، مراتك خانتك؟!!!
: ياريت.. ياريت كان ده اللى حصل
: اومال حصل ايه فهمنى؟!!!
بصوت مرتجف متقطع وأعين لا تفارق النظر للأرض، قص على مسامعى الأمر كله بكل تفاصيله،
أخى الصغير يعانى من شذوذ المزاج والرغبة، منذ زواجه وهو يقوم بتصوير زوجته بكل الأشكال وهى عارية، حتى إكتشفت الأمر من خلال هاتفه وعرفت أن زوجها مدمن العادة السرية ويعرضها للغرباء كى يأتوا بشهوتهم عليها ويستمتع بأن يرى شهوة غيره على لحم زوجته،
ديوث غارق فى مرضه حتى رأسه يتفنن فى فعل ذلك بلا إنقطاع لكنه ولحسن الحظ كان يملك من العقل ما جعله حريص على إخفاء وجهها طوال الوقت،
أخبرت زوجته أهلها وقاموا بضربه وإجباره على الطلاق وأخذ وصولات أمانة عليه وجردوه من كل شئ،
شقته وسيارته وكل أمواله وأجبروه على ترك عمله فى محافظتهم وألا يعود إليها وأنهم إذا حدثت فضيحة لإبنتهم أو علموا أن هناك من يعرفها ويعرف ما فعله زوجها بها طوال فترة زواجهم سوف يلقون به فى السجن أو يقتلوه،
ترك كل شئ وفلت بجلده من إنتقامهم وعاد محطم فاقد لكل شئ،
الصدمة كانت فوق تحملى لأجدنى أبكى أنا الأخرى على أخى وحاله وانا لا أصدق ما يقوله رغم أنى قرأت عنه مئات المرات وأعرف أن من هم مثله كثيرون متنوعون تمتعهم أفعالهم بشكل جنونى ولا يترددون لحظة فى فعل أى شئ من أجل ممارسة رغباتهم الشاذة الغريبة،
بالطبع عرفت منه أن جارنا حليم قد علم بالأمر من والد زوجته وقام بإشهاده على أخى وأن يكون حكماً بينهم مع التوبيخ الشديد لأنه من رشحه لهم وقدمه كعريس لإبنتهم،
رغم صدمتى وحزنى والخوف الشديد من أن يحدث لنا مكروه بسببهم قمت ابحث له عن ضمادات وأمسح الدماء من وجهه وأحاول رغم كل شئ تهدئته بالكلام الزائف الساذج،
لم يكن الوقت أو حالته يسمحا لى بإستجوابه ومعرفة الأسباب التى جعلت منه ذلك الشخص الشاذ الغريب وأن تكون متعته فى تعرية زوجته للأخرين،
تركته بعد مجهود ينام وهو يرتجف وفى الصباح إستيقظنا على صوت جرس الباب لأنظر من العين السحرية وأعرف أنه جارنا حليم،
تجمد أخى مكانه ولم يستطع مواجهته وألح علىً أن يكون أول لقاء معه بدونه،
الموقف صعب ومميت وأنا أعرف الموضوع الذى أتى من اجله جارنا،
أدخلته وأنا أرحب به متلعثمة ونظراته بها حزن وملامح جدية لم أعهدها معه من قبل،
حليم فى منتصف الخمسينات من هذا النوع "العايق" حريص على صبغ شعر رأسه بلون اسود زاهى يجعل شكله مثل هؤلاء الرجال المراهقين الذين يسعون خلف المراهقات،
ملابسه دائما عصرية شبابية لا تتناسب مع عمره لكنها تناسب عمله كصاحب محل ملابس،
له إبنة كبيرة متزوجة سافرت هجرة للخارج مع زوجها ويعيش وحده مع زوجته طنط بثينة السيدة البدينة التى تجد صعوبة فى الحركة ولا تستطيع المشي الا فى حدود وتبدو أكبر منه فى هيئتها رغم أنه فى حقيقة الأمر يكبرها بسنوات، وإبنته الصغرى وداد التى تحمل لى قدر كبير من المحبة وتأتى أحياناً للجلوس معى سواء للثرثرة أو لمساعدتها فى المذاكرة،
جلست أمامه متعرقة يخرسنى الخجل والشعور بالخزى وهو يسال عن طارق ويتحدث بجدية بالغة كناصح أمين ويلوم على طارق بشدة وعلى تصرفه الأحمق وأنه لا يصدق أن طارق إبن الناس الطيبين يرتكب مثل هذا الجُرم المشين الذى لا يليق بمن تربى فى بيت محترم مثل بيتنا،
صامتة لا أجد ردود مناسبة ولا يسعفنى عقلى المشوش أن أبادله الحديث،
: على كل حال اهو كل حى راح لحاله وانفضينا، لكن يا بنتى انتى كبيرة وعاقلة وده أخوكى الصغير ومالوش غيرك دلوقتى، لازم تعرضيه على دكتور نفسانى يشوف علاج لمصيبته دى
أومأت له برأسي وأنا أتحاشي النظر المباشر فى وجهه،
شعرت بإنخفاض صوته نوعاً ما وهو يتحدث بشبح تلعثم وإرتباك،
: أنا شفت الصور، الواد كان لامؤاخذة بيصورها من غير ماتاخد بالها وهى بتستحمى أو بتغير أو نايمة مش دريانة
أردت الرد ومحاولة الدفاع عن أخى لكنى لم أجد اى شئ يمكننى قوله وقد أخبرنى أخى بنفسه أنه فعلها،
: مش عارف أقولهالك ازاى يا بنتى!!!
: طارق غلط يا عمى بس كل الناس بتغلط وأهم ارتاحوا منه وخلصنا خلاص
نطقتها بحدة فى محاولة أن أظهر ببعض الثبات أمامه،
: طب يا بنتى خدى بالك وحرصى على نفسك لحد ما تشوفى علاج لأخوكى
قالها وهو ينهض وإمتعض وجهى بشدة وأنا أفهم تلميحه المهين خصوصاً مع نظرته لجسدى من أسفل لأعلى فى إشارة لقصده الواضح،
خرج وأغلقت الباب خلفه وجلست وأنا أدفن رأسي فى يدى وطارق يقترب ويجلس بجوار صامتاً وأنا أنظر إليه وأجدنى أبكى لا إرادياً وأنا أوبخه بصوت مخنوق،
: عاجبك التهزيق ده يا سي طارق؟
: حقك عليا يا الهام ده راجل وسخ
ضحكت بسخرية من جملته رغم ضيقى وحزنى،
: هو برضه اللى وسخ؟!!
لم يجد رداً ليشيح ببصره وأرى الدموع تملأ مقلتيه وينتابى شعور بالشفقة عليه،
الموقف معقد بالغ الصعوبة بالنسبة لى،
أشعر ببغض من تصرف أخى وفى نفس الوقت أجدنى منحازة له فى معركته مع أهل زوجته وزوجته وحتى حليم،
هو أخى الوحيد مهما حدث ولا يمكننى أن أكون فى كفه أعدائه مهما حدث ومهما إرتكب من جُرم وحماقة،
مع إنسياب دموعه وجدتنى أقترب منه وأربت على كتفه بحنان حقيقى وأنا أحاول تهدئته،
: خلاص بقى يا طارق هو انت يعنى كنت ضربتها بالنار، ما ياما بنشوف ونسمع وياما فى رجالة بتسرح نسوانها وعايشة على عرقها
لا أعرف لماذا تحدثت بهذه الطريقة الفجة العدوانية ولكنى أردت فقط أن أكسبه قوة مهما كانت هشة وضعيفة وكاذبة،
: حقك عليا يا إلهام بهدلتك معايا
: بهدلتنى؟!، فين هى البهدلة دى.. دول كلمتين خايبين علشان بس يعرفنا انه عارف سرنا
: يعنى مش زعلانة منى يا إلهام
جذبت رأسه نحوكتفى وأنا أربت عليه كأنى أمه،
: زعلانة عليك يا حبيبى مش منك
: انا اسف... انا اسف
: اللى نفسي افهمه انت ليه عملت كده؟!!ن ده انت طول عمرك بتكسف ووشك بيحمر من اى حاجة
: صدقينى وانا كمان معرفش انا بقيت كده ازاى
: لازم يكون فى سبب مفيش حاجة بتحصل من غير سبب
: من يوم ما إتجوزت ومراتى دايماً مش مهتمة بيا وكل حاجة بتحصل بنا من غير إحساس وبتبقى زهقانة وعيزانى أخلص وبتتعب من اى حاجة
أستمع إليه بإنصات وتركيز وأنا اصدق وصفه لأنى لم اشعر يوماً بأى عاطفة نحو زوجته وكنت اراها فتاة جلياطة بشكل كبير،
: وبعدين؟
: كنت أغلب الوقت بسهر لوحدى لانها بتنام بدرى ورجعت زى ما كنت قبل الجواز اتفرج على أفلام وكده
قالها بخجل وأنا أفهم قصده وأنه كان يلجأ للعادة السرية بدلاً من زوجته،
: فاهمة.. كمل
: مكنش فى بالى حاجة وكنت راضى بالحياة بالشكل ده ومكبر مخى لحد ما فى يوم خبط علينا الواد بتاع العيش وقامت تاخده منه ولما دخلت تجيبله الفلوس كانت العباية بتاعتها محشورة فيها من ورا ولقيت الواد مبحلق فيها ومش على بعضه
: طب وفيها ايه؟!!!
: العباية كانت جيل ومحزقة قوى على جسمها وحز الكلوت بتاعها باين وهى مليانة من ورا
: وطبعا المنظر هيجك وحسيت بمتعة
: المنظر كان مغر قوى والواد متنح ومبرق فى ظهرها
: يعنى هيجان الواد هو اللى هيجك مش مراتك؟!
نظر لى بخجل وهو يتفاجئ بسرعة بديهتى فى فهم الأمور وإستطرد،
: يومها فضلت أتفرج على أفلام كتير ليها علاقة بالموقف ده وأنا بتخيل مراتى هى بطلة الفيلم وبقت متعة كبيرة إستمرت معايا كتير ونفسي يتكرر الموقف تانى وبشكل أكبر لكن مكنش ممكن أقولها اللى جوايا مهما كان،
مش فاكر امتى بالظبط أول مرة صورتها، لكن لقتنى واحدة واحدة كل ما تكون بتغير أو لابسة براحتها اصورها من غير ما تاخد بالها على اساس أتفرج على صورها بالليل وأنا بتخيل
: طب ما كنت بدل كل ده تنام معاها وتتخيل برضه براحتك!
: الفرق كبير بينهم صدقينى
: جايز.... كمل
: وزى كل حاجة بتحصل من نفسها لقتنى بدأت اخلى ناس تشوفها وتهيج عليها طالما مش عارف اعيد الموقف القديم بتاع الواد بتاع العيش أو حاجة زيه
: بس بتاع العيش مشفهاش عريانة!، واللى شافه عادى اصلاً ممكن يشوفه فى الشارع حتى
: اهو ده اللى حصل وبقيت أستنى الليل بفارغ الصبر علشان أتمتع باللى بعمله
: هو انت كنت بتفرجهم ازاى ومين هما أصلاً
: ده سهل قوى، النت مليان مواقع وكله بيدخل بإسم وهمى ومحدش بيعرف حد،
عملت أكونت وهمى وبقيت أتكلم وأنا مطمن وأخلي الناس يتفرجوا على جسمها
: كنت بتحس بايه؟!!
خجل بشدة وزاد إنسياب عرقه وشعرت بإرتباكه من سؤالى،
: قول ما تتكسفش
: كنت بسيح قوى طبعا
: هما بيبقوا عارفين إنها مراتك؟
: أيوة
: وبيقولوا ايه؟!!
: كلام
: كلام زى ايه... قول
: كلام عن جسمها وإنهم نفسهم يناموا معها وكده يعنى
: وبرضه كنت بتسيح وحد تانى بيقولك نفسه ينام مع مراتك؟!!!
لم يستطع الإجابة ونظر للأسفل لأفهم رده بلا مواربة
: يبقى لازم فعلا نعمل زى ما عمو حليم قال وتروح لدكتور نفسي
: إنفعل بشدة وغضب وإرتفع صوته بلوعة،
: لأ طبعا، أنا مستحيل أعمل كده... انتوا عايزين تفضحونى؟!!!!!!!
إبتسمت له بسخرية ولم أستسغ جرحه أكثر من ذلك لتخف حدة صوته ويتمتم بإنكسار،
: مش هاقدر أعمل كده وأحكى لحد تانى غيرك، وعموماً أنا طلقتها خلاص ومالوش لزوم
: هى عرفت ازاى أصلاً؟!
: صدفة.. صدفة وسخة.... نمت ونسيت أمسح الشات والكلام وصحيت عليها وهى بتقومنى وبتصرخ فيا لما شافت اللى بعمله وبعد كده حصل اللى انتى عرفتيه
: ومعرفتش تسكتها أو تراضيها بأى حاجة وتعدى الأزمة؟
: مالحقتش، كانت إتصلت بأبوها وإخواتها خلاص وكلهم عرفوا
ربت على كتفه بشفقة ممزوج بإمتعاض وغضب مغلف برثاء وأنا لا أجد شئ يقال وأكتفى بأنى لم أصرخ فى وجهه معاتبة ومهاجمة،
فى غرفتى جلست أفكر فى كلامه وأنا عاجزه عن الفهم والتفسير، زوجته كانت جميلة بجسد جميل ولا ينقصها شئ ليبحث عن متعته بهذه الطريقة،
قد يكون السبب فى ذلك طريقة زواجهم ولم تنشأ بينهم علاقة حقيقية قبل الزواج وقد يكون السبب عدم إهتمامها بإسعاده وتلبية رغباته وعزوفها عنه على حسب روايته،
المدهش بالنسبة لى أن يكون أخى يحمل كل هذا الكم من التفكير الجنسي ولم ألحظ ذلك من قبل أو اشعر بأنه شخص مفعم الشهوة،
ولكن لما الدهشة وأنا نفسي مثله وأكثر ولا يشعر بى احد ولا يتوقع اى شخص أنى أعيش أيامى كلها عارية مع تخيلاتى التى لا تتوقف أو تنقطع،
دكتور جيكل... ومستر هايد،
كثيرون منا يحملون بداخل نفوسهم ذلك الإنفصام وتلك الإزدواجية بين شخصية نظهرها للأخرون وأخرى لا يعرفها غير ضمائرنا وجدران حجراتنا المغلقة،
فى الأيام التالية لم يحدث جديد سوى ذهابى لعملى فى الصباح وجلوس طارق منزوياً فى غرفته أغلب الوقت وبعض المرات يزورونا جارنا حليم وقد تغلب أخى على خجله وتحمل سماع تأنيبه وتوبيخه تحت مظلة أنه بمثابة الاب له،
فقط كنت اشعر بينى وبين نفسي أن نظرات عمو حليم لى أصبحت جريئة أكثر مما يجب،
أضبطه يتفحص ملابسي كلما زارنا كأنه يتأكد أنى أجلس بإحتشام مع أخى،
لا أعرف هل بالفعل كلامه أصبح كله إيحاء أم أنى وبسبب ما نحن فيه أبالغ فى شعورى كالمثال الشعبى الدارج،
"اللى على راسه بطحة بيحسس عليها"
طالت مدة جلوس طارق بالبيت وأصبحت لا أجد تلك المساحة الخاصة بى كالسابق،
يدخل غرفته ليلاً ولا اراه الا فى اليوم التالى بعد عودتى من عملى،
أعرف أنه بلا شك يجلس طوال الليل أمام الكمبيوتر الخاص به ويمارس رغباته ويبحث عن إطفاء شهوته،
لم أتدخل فى شئ وإكتفيت بمطالبته أكثر من مرة أن يبحث عن عمل جديد ولكنه مازال مرتعداً خائفاً يخشى مواجهة الخارج كأن كل الناس يعلمون بقصته،
شرحت له عشرات المرات أنه من رحمة القدر أن زوجته وأهلها وكل ما حدث، فى محافظة أخرى بعيدة وهنا فى صخب العاصمة لا يلتفت أحد لغيره ويكتفى بهمومه الخاصة،
ومع ذلك كان بحاجة لوقت أطول حتى أن عمو حليم نفسه أخبره بذلك مثلى وفى إحدى المرات تحلى بالعطف وهون عليه الأمر وهو يخبره أن الدنيا لم تقف على خطأ أو كارثة حدثت بمنتصف الطريق،
كل شئ هادئ وإعتيادى حتى ذلك اليوم وقد عدت من عملى ووجدته يجلس فى الصالة ببيجامة النوم ويبدو عليه أنه إستيقظ للتو،
ألقيت عليه التحية ودلفت لحجرتى كى أبدل ملابس وأثناء ذلك سمعت صوت جرس الباب،
توقعت أن يفتح طارق لمن بالخارج ومع تكرار صوت الجرس أمسكت بإسدالى وأدخلته فى رأسي وخرجت لأتفاجئ به يخرج فى نفس اللحظة من الحمام مهرولاً وينظر لى ولم أكن إنتهيت من إرتداء الاسدال بالكامل وبطنى ولباسي وكل نصفى السفلى عارى أمام بصره،
موقف عادى بين أخوة ببيت واحد نتيجة صدفة عابرة لأكمل طريقى وأفتح الباب وأجده الفتى المراهق قد أتى بالخبز،
أخذته منه ودخلت لأجلب له النقود وأنا أرمق طارق بطرف عينى وهو ينقل بصره بينى وبين الفتى بإرتباك شديد وشعرت أن فى رأسه رجفة خفيفة وهو يتحرك ويجلس فوق الكنبة فى الصالة،
بالطبع فسر عقلى الأمر بسرعة فائقة،
مصادفة معقدة نادرة الحدوث، قبلها بثوان يرى أخى بطنى ولباسي وأفخاذى وبعدها يرى بائع الخبز وبالتأكيد قفز بمخيلته ذلك الموقف مع زوجته الذى قصه على مسامعى من قبل،
أنا أضعف من أخى عشرات المرات وأعانى أكثر منه من شهوتى سريعة الإستيقاظ والثورة،
أحسبنى تأخرت فى العودة وانا فى غرفتى أربط الأمور ببعضها وأنفاسي تعلو وألهث وأنا أعرف أن الصدفة أيقظت مارد الرغبة الشاذة بعقل أخى،
أردت التأكد من ناحية ومن ناحية أخرى شيطانى أنا الاخرى أرشدنى للمزايدة،
عدت للفتى وعينى ترمق طارق الذى يجلس محمر الوجه فى صمت مطبق،
حدثت الفتى عن النقود وأنا أسأله عن تفاصيل الحساب -الذى أعرفه جيداً- وبالطبع لا يعرف فهو مجرد موصل للخبز،
: ثانية واحدة هاشوف فى الاجندة
تحركت ناحية المكتبة فى ركن الصالة وأنا أنحنى واقفة وأجعل مؤخرتى فى مواجهة الفتى بوضع بارز ومثير وأنا أهز جسدى وأتباطئ قدر المستطاع،
أمسكت بالأجندة ووقفت وظهرى مازال للفتى وعينى على طارق الذى تجمد بصره على الفتى ورجفة رأسه أصبحت أكثر وضوحاً حتى أنى رأيت ذلك الإرتفاع أسفل بنطلون بيجامته لأعلم أن قضيبه قد تفاعل مع ما يحدث رغم أن كل هذا لا يمكن وصفه أو تصنيفه بأن له علاقة بالجنس من قريب أو من بعيد!!،
تأكدت شكوكى وأنهيت الموقف وأعطيت الفتى بعض النقود وطلبت منه معرفة باقى الحساب بالضبط والعودة مرة أخرى لأخذه وأغلقت الباب وعدت لأخى وأنا أقرصه من فخذه وأصفعه عليه،
: حتى أختك يا وسخ
: ها؟!!!!... قصدك ايه ؟!!
: ماتستعبطش يا جزمة أنا مرقباك من ساعة ما فتحت الباب، وأنا اللى كنت فكراك ندمت على تفكيرك الوسخ اللى وداك فى داهية
: أنا.... أنا.....
: انت ايه؟!!... انت مجنون رسمى ده انت بتاعك وقف يا وسخ
نظرتى لأخى دائماً أنه طفل صغير كنت أساعد أمى فى تحميمه ورعايته وهو صغير مازال يحبو،
الفارق الكبير بيننا فى العمر يجعلنى أشعر أغلب الوقت أنه مثل ابنى وليس أخى الصغير فقط،
شعرت به على وشك البكاء والدوع تتلألأ فى عينيه لأجدنى أشعر بالعطف نحوه وتحدثنى نفسي أنى لا يمكننى تركه هكذا والتخلى عنه،
: صدقينى معرفش بيحصلى كده ازاى؟.. ببقى أكنى متنوم مغناطيسي ومش حاسس بنفسي
إنخفض صوتى وإختفت حدتى تماماُ وأنا أضمه إلى صدرى وأحدثه بحنان وعطف فى منتهى الوضوح،
: طب قولى بجد وماتتكسفش... احنا مالناش غير بعض
: ايه؟!
: انت كنت مبسوط دلوقتى والواد بيبص عليا؟
: ..................................
: قلتلك ماتتكسفش ورد عليا
: ايوة كنت مبسوط وسايح
: يعنى زى ما كنت بتحس مع مراتك؟
: أيوة واكتر كمان بكتير
: أكتر بكتير؟!!!.... إشمعنى؟!!
: علشان هى كنت بخاف منها لكن انتى لأ
: ممممممم، فهمت قصدك
قمت وقفت أمامه وأنا ألف حول نفسي ببطء
: طب هو ايه بس اللى باين ولا مغرى فى لبسي عشان تحس بكده؟!!
نسي نفسه وعادت تلك الرجفة لرأسه وهو يضع يده فوق قضيبه دون شعور ويتحدث بتلعثم وبطء ورجفة فى صوته
: الاسدال ماسك عليكى ولما وطيتى حز الكلوت بتاعك كان باين
إنحنيت أمامه وأنا ألف له رأسي ويدى تتحسس موضع لباسي وأتفحص ما يقول،
: حاجة هايفة زى دى عملت فيك كده؟!!!، دى الستات والبنات فى الشارع بيمشوا اوسخ من كده بكتير!!!!
: معرفش بقى انا قلتك اللى حصل وخلاص
: مممممممممممم، طب وانت ما إضايقتش ان الواد كان بيبص على أختك
أشاح ببصره بوجه محمر من الخجل وهو يتلعثم بشكل أكبر،
: قلتلك ما بحسش بنفسى
إقتربت منه وجلست على ركبتى أمامه ويدى فوق ركبتيه وأنظر مباشرةً إلى قضيبه المنتصب بقوة،
: يعنى هاتجيب شهوتك على اللى حصل من شوية زى ما كنت بتعمل مع مراتك؟!
: لأ طبعا... ممش ممش ... مش ممممككككن
: هشششششششششش، قلتلك ما تتكسفش وتستعبط انا اختك مش مراتك ومش هافضحك زيها وأعملك مصيبة
: اصل.. اصل... اصل
: خلاص انا فهمت... انت بتاعك واقف من ساعتها اصلاً يا سافل
قلتها بهدوء وميوعة وأنا اضرب قضيبه بيدى بمداعبة وينتفض جسده من المفاجأة،
: لعلمك أنا قلت للواد يرجع تانى علشانك
: علشانى؟!!... ازاى
: علشان أخليك تتفرج تانى
: بجد؟!!!
: اه يا سافل بجد
قمت وقفت أمام بصره مرة أخرى وأنا أبتسم له لأجعله يطمئن أكثر،
: ها قولى، اعمل زى المرة اللى فاتت ولا عايز حاجة تانية؟!!
: هو ينفع تعملى حاجة تانية؟!
: اخلص يا وسخ قبل ما الواد يرجع
: ما أنا مش عارف ممكن تعملى ايه بالظبط؟!
: مممم... طب خليك هنا ثوانى ورجعالك
قد أكون صادقة فى رغبتى فى مساعدة أخى وتلبية رغبته وتنفيذها، لكن فى حقيقة الأمر أنا لا أفعل ذلك،
لا يمكن أن تكون مساعدته فى أن أجعله يغرق أكثر فى مشاعره ورغباته الشاذة،
الحقيقة المؤكدة أن بداخلى شئ ما يشبه ما بداخله، تلك التخيلات التى داومت عليها لفترات طويلة وأنا أتخيلنى مع أحدهم يفعل بى ما يشاء هى ما تحركنى،
أستغل أخى وأدعى مساعدته كى أفعل ما أريد وأتخيل، بوجوده ومساعدته ومشاركته،
فى غرفتى خلعت ملابسي كلها دفعة واحدة وأخرجت من دولابى بنطلون استرتش من تلك البناطيل التى أرتديها اسفل ملابسي وبادى ضيق بكم طويل وإرتديتهم فوق لحمى العارى دون أى ملابس داخلية وربطت الايشارب فوق رأسي ليصبح المشهد كله عبثى مجنون،
خرجت له وهو لا يصدق هيئتى وهو يرانى بتلك الملابس الضيقة الخفيفة،
وقفت أمامه وأنا أضع يدى فى وسطى وأدور حول نفسي أجعله يشاهدنى بشكل كامل،
: ها.... ايه رأيك كده؟
: احا يا الهام!!!
: ايه يا واد فى ايه؟!!
: ده انتى جسمك طلع حلو قوووووى
شعرت بغصة من جملته فهو ايضا يرانى بسبب ملامحى الذكورية لا يجوز لى أن أملك جسد به أنوثة واضحة المعالم،
: يعنى حلو كده ولا ايه؟!
: حلو قوى طبعا ده انتى جسمك باين قوى
شهقت بصوت وأنا أدعى المفاجأة،
: ها... باين ازاى؟!!
: الاسترتش خفيف قوى ومبينك من ورا
دورت وأنا أجعل مؤخرتى أمام وجهه وأتحسسها بيدى،
: معقول؟!!.. يعنى جسمى باين من الاسترتش؟
: اه.. اه.. باين شوية
انحنيت أمامه كى أجعل مؤخرتى تبرز بشكل أكبر وقماش الاسترتش يخف أكثر،
: طب وكده؟!!
فتح فمه بقوة ولم يجيب ويده أصبحت تدلك قضيبه بشكل معلن وهو يبحلق فى مؤخرتى،
: ده كده بانت قووووووووووووى
ضربته على يده مرة أخرى وانا أعض على شفتى بشبقن
: انت هاتجيبهم دلوقتى يا سافل؟!
: شكل فظيع قوى يا الهام.. أكنك ... اكنك...
: أكنى ايه ؟!!
: أكنك عريانة... طيزك باينة موووووووت
: يا نهار اسود!!!.... طب خلاص خلاص هاروح ألبس حاجة تانية
قبل أن اتحرك أمسك بيدى وهو يستعطفنى بشدة وكل جسده يرتجف،
: عادى ... عادى... خليكى كده
: مش بتقول طيزى باينة
: باينة بس انتى مش عريانة يعنى
: أحسن الواد يتجنن عليا ولا حاجة... بلاش أحسن
زاد توتره وهو يتمسك بيدى يرجونى بشكل مبالغ فيه،
: يا بنتى ما أنا معاكى
قرصته من فخذه وأنا أبتسم له بخبث،
: يا خايب ما أنا هاخليك تستخبى عشان يبقى فى فرصة أطول للفرجة
: آه تصدقى عندك حق
قبل أن أنطق بحرف سمعنا جرس الباب فاشرت له بسرعة أن يختبء خلف باب إحدى الغرف وتحركت أنظر من خلف الباب لأجده فتى المخبز وأشير لأخى وأفتح له الباب،
تفاجئ الفتى المراهق بهيئتى وأنا أفرك عيناى كأنه جعلنى استيقظ من النوم،
: ايوة يا بنى فى ايه تانى؟
: جبتلك الحساب يا ابلة
: آاااه تمام... فاضل كام بقى؟
: 35 جنيه
: طب أدخل ثوانى
تحركت من خلف الباب وجعلت يخطو للداخل وأغلق الباب وتحركت أمامه وعينى ترمق طارق المختبئ خلفنا،
وقفت أمام المكتبة والفتى خلفى يرى ظهرى بوضوح وإنحنيت بجسدى كى أقدم له ذلك المشهد المفسر والكاشف لمؤخرتى وأنا أتباطئ فى حركتى كى أدعه يتمتع بالرؤية وأعطى لطارق مساحة أوسع لمتعته،
دقيقتان لا أكثر من العهر ثم وضعت النقود بيد الفتى الذى إمتقع وجهه وظهرت الشهوة على ملامح بشكل صارخ ثم ودعته وأغلقت الباب خلفه وذهبت لطارق لأجد مخرجاً قضيبه من ملابسه ويدعكه بقوة كأن الكهرباء أمسكت بجسده حتى أنه لم يستطع تخبئة قضيبه أو التوقف،
جلست على الارض أمامه انظر لقضيبه بشبق وقد نسيت تماماً أنه أخى،
أول قضيبه تراه عيناى على بعد خطوة واحدة عارى تماماً يمكننى لمسه لو أنى مددت يدى،
: انت هيجت قوى كده يا طارق؟!!
: قوى قوى يا الهام
: طيزى كانت باينة قوى للواد؟!!
: باينة مووووووووووووووووووت
نتحدث وهو مستمر فى فرك قضيبه بسرعة فائقة وجسده لا يتوقف عن الرجفة البالغة،
: يعنى اتمتعت ولا مراتك كانت احسن؟!
: انتى أحسن مليووووووووون مرة
نطقها وقضيبه يلقى بمنيه وينطلق فى كل مكان ويسقط فوق جسدى وتخونه سيقانه ويسقط وانا أتلفقه بيدى واضمه بيدى وأحضنه وانا أربت على ظهره،
: طب اهدى اهدى يا حبيبى على مهلك
: اااااااااااااااح يا الهام ... هاموت مش قادر
: بعد الشر يا حبيبى... كل اللى انت عايزه هاعملهولك
: بحبك قوى يا الهام
قالها وهو يضمنى بشدة وجسده مازال يرتجف ومنيه يسيل على جسدى ورائحته تملأ المكان وتتأكد علاقتى الجديدة مع أخى وأنى قد إتخذت قرارى بأن اساعده وأفعل له ما يريد وأنوى فى عقلى أن استغل كل من حولنا كى أمتع طارق وأنفذ له رغبته الشاذة التى حققت كل تخيلاتى القديمة وأنا أتخيل كل جيرانى وهم ينالون منى ومن جسدى.

( 2 )



بعد حدوث الموقف الأول إنتابنى وإنتاب طارق ذلك الشعور الممزوج من عدة أحاسيس متابينة متضاربة،
لذة شديدة بسبب غرابة الموقف ومتعة بسبب الشعور بالشهوة ولذتها وندم الوقوع فى مأزق مع شخص لا يفارقك ولا يمكنك الفكاك منه وخجل ورغبة فى الإنزواء وعدم المواجهة،
كلانا يشعر بكل هذه المشاعر دفعة واحدة حتى أنى لم أخرج من المطبخ لساعتين متواصلتين وإختفى طارق فى غرفته بصمت تام،
ياللعجب... أكثر الأشياء التى نفعلها وتصنع لنا المتعة واللذة نشعر بعدها بالخوف ونتمنى أنها لم تحدث من الأساس،
خرق صوت جرس الباب صمت دام لساعات لأهرول وأرتدى الزى الرسنى الخاص بالغرباء وأخفى جسدى خلف قماش الاسدال وحشمته،
إنه عمو حليم جارنا الحشرى الذى أصبحت رؤيته تصيبنى بالإرتباك والتوتر والخجل،
دخل للصالة وخرج طارق على صوته وكلانا ينظر للاخر بخوف وإرتباك،
هل علم حليم بما فعلنا وجاء لعقابنا؟!!!
نظراتى أنا وأخى حملت ذلك التساؤل البديهى لمن إرتكبوا خطيئة منذ قليل،
ذهبت لأصنع له فنجان قهوته وأنا أسمع حديثه المتكرر مع طارق وهو يوبخه ويوجه له الإهانة تلو الأخرى بثقة بالغة،
هؤلاء الجيران من النوعية التى تمنحهم الحياة والظروف والقرب تلك المساحة من التدخل والسطوة تحت مسمى أننا أهل وعائلة واحدة وفوق كل ذلك أن حليم يعلم سرنا ولا يمكننا الإعتراض أو الرفض،
حليم يطلب منه الخروج والبحث عن عمل، كلامه حمل منطق لا غبار عليه إطلاقاً،
لا يعلم أى شخص ما حدث مع طارق بعيداً ولا حتى زملاء عمله هناك لأن أهل زوجته لا يريدون فضح إبنتهم وأنفسهم وإكتفوا بأن قالوا أن النصيب قد إنتهى عند هذه النقطة وتحتم الإنفصال،
كلام حليم مع أخى صارم وحازم وهو يطلب منه بصيغة الأمر أن يخرج ويبحث عن عمل جديد ولا يجلس بهذه الطريقة فى البيت طوال الوقت،
وضعت فنجان القهوة أمامه وجلست بجوار أخى نستمع إليه وأهز رأسي بالموافقة كلما وجه لى حديثه حتى طلب من طارق إرتداء ملابسه والخروج معه للذهاب لقضاء بعض المصالح معه حتى يجد عمل جديد،
أخبره حليم أنه يتعاقد مع عدد من الورش الصغيرة ويصنع ملابس خاصة به يقوم ببيعها وتوزيعها على المحلات ويريد منه أن يعمل معه مندوب تسويق وتوزيع كعمل مؤقت حتى يجد عمل أخر أو يكتفى بهذا العمل ويستمر فيه،
شعرت بسعادة وطارق يستجيب له ويخرج معه بالفعل للقيام بعمله الجديد،
قبل رحيلهم فتح حليم باب شقتهم المواجه لنا ونادى على صغيرته وداد وطلب منى مساعدتها فى المذاكرة،
وداد لطيفة جدا ودائمة الإبتسام بعكس والدها المتجهم طوال الوقت،
جلست معى حتى المساء وأنا أساعدها فى المذاكرة وبالطبع كانت طوال الوقت تترك المذاكرة ونتحدث سوياً فى كل الأمور،
تحبنى بشكل كبير وأنا أيضا أحمل لها نفس الشعور،
هى أصغر من أن تكون صديقتى وأكبر من أن تكون إبنتى،
هى فى منطقة الوسط التى تضعنى فى تلك المكانة عندها وتسمح لى بفرض سطوتى عليها بكل بساطة بسبب فرق السن،
جميلة بملامح مبهجة ولونها الخمرى وأعينها الواسعة جعلوها تحمل ملامح حسنوات الهند،
وداد تحمل كل ملامح والدتها وتحظى بتلك المسحة المميزة من الجمال،
جسد بض جميل يتناسب مع عمرها الصغير، تشبه طبق الفاكهة وهى تجلس معى بالترينج الرياضى،
قوام لا يمكن تجاهله وهو بكل تأكيد السبب فى كل ما تقصه على مسامعى من أشخاص يتبعونها ويغازلونها ليل نهار،
نهود ممتلئة نافرة فى حالة تحفز دائم وهى تصنع ذلك الإرتفاع اللافت للنظر،
مؤخرة ممتلئة بشكل مثير فوق أفخاذ ممتلئة ملفوفة،
لم تفعل شئ ولم تخبرنى به بكل صدق فأنا بالنسبة لها صندوق الأسرار والصديقة والأخت التى لا تخجل منها ابداً،
حتى عندما تعلقت بأحد هؤلاء الشباب وصاحبته لعدة شعور لم تخجل أن تقص على كل شئ حتى تلك القبلات واللمسات بينهم فى الحديقة الهادئة أو فى ظلام المقعد الأخير من السينما،
كنت أسمعها منتشية وأتخيلنى مكانها، لكنى لم أحظ يوماً بعلاقة مع اى شخص مثلها،
كنت أسمع دون تأنيب أو تحذير وكأنى أحقق أمنياتى من خلالها،
هى فتاة مقبلة على الحياة وتبحث عن المتعة مثلى تماماً وعند جلوسنا سوياً سرعان ما تتحول الجلسة لهمس عن أحلامنا ورغباتنا الحبيسة بصدورنا،
الحياة بيننا صعب وصفها وتفسيرها، فقط يمكن إختصارها فى أننا قريبن لدرجة لا تحدث الا فى حالة مثل حالتنا،
انا وهى لا نجد شخص قريب مننا نلجأ إليه ونعرى مشاعرنا وأحاسيسنا أمامه بلا خجل أو خوف غير أنفسنا وتلك الحالة الخاصة بيننا،
فى المساء عاد طارق بعد جولته مع عمو حليم وبداية عمله الجديد،
بعكس توقعى وجدته مبتسم وعاد إليه شعوره بالهدوء وتلاشى خوفه وقلقه بشكل كبير، الخروج جعله يدرك أن لا أحد يعرف شئ كما كان يظن ويتخيل وأن الدنيا بالخارج تسير وتدور ولا أحد يتوقف من أجل الاخرين،
قص على بحماس ما فعلوه وكيف أن حليم يسير فى مشروع سيجنى من ورائه الكثير عن طريق التصنيع والتوزيع،
يتعامل حليم مع أصحاب الورش الصغيرة وترزية المنازل لصنع أشياء مميزة ورخيصة ويقوم ببيعها وتوزيعها،
تعشينا ونظراتنا تحمل الكثير، كل منا يريد الحديث حول ما حدث وبالطبع كلانا ينتظر تكرار تلك المتعة،
أعرف أنه يشعر بالخزى والخجل ولن يكون مبادراً، بعد العشاء غيرت ملابسي وإرتديت شورت قصير جدا يسمح بتعرية كامل أفخاذى ويجعل مؤخرتى بارزة مشدودة وبادى يظهر ذلك الاخدود بين نهدى،
لحقته قبل أن يختفى فى غرفته وتمر الليلة،
: تشرب شاى؟
نظر لى مبحلقاً يمسح ببصره كل جسدى الممشوق أمام عينيه،
: ماشي بس كوباية صغيرة
أعطيته ظهرى ومشهد هادئ بطئ لمؤخرتى وأنا اتعمد أنا أجعلها تتمايل أمامه،
عدت له بعد دقائق لأجده قد بدل ملابسه وإرتدى شورت هو الاخر ولا شئ غيره،
كل منا يشير للاخر بطريقته وينتظر الخطوة الأولى من الطرف الاخر،
دقائق صمت تتخللها نظرات مرتبكة بيننا حتى إستجمعت هدوئى وسألته بصوت هامس،
: طارق... انت بجد إتبسطت من اللى حصل النهاردة؟
كأنه كان ينتظر سؤالى أجاب بسرعة فائقة وحماس شديد،
: قوى قوى يا الهام
: طب أنا عايزة افهم بس، فين متعتك بالظبط؟
: يعنى ايه؟!
: يعنى متعتك إن جسمى كان باين ولا إن الواد كان شايفه؟!
شعرت به إرتبك وخفت حماسه وهو يرد متلعثماً،
: لو ناوية تأنبينى بلاش، انا اصلاً مكنش فى بالى إن حاجــ....
: هششششش، ايه كل ده أنا بفهم منك مش بتخانق معاك
: يعنى مش مضايقة؟!
إنتقل لى إرتباكه ووجدتنى مرتبكة لا أعرف بالضبط وصف مشاعرى،
: مش عارفة بالظبط... بس كنت مكسوفة قوى
: مكسوفة من الواد؟
: ايوة طبعا دى أول مرة حد يشوف جسمى
: يعنى انتى عمرك ما عرفتى حد طول السنين دى؟!!!!
شعرت بضيق وهو يلمح لكبر سنى ولا يتوقع أن تكون كل تلك السنوات مرت على وأنا وحيدة بلا أى تجربة أو فعل،
تمكن منى الشجن ووجدتنى أسترسل بلا شعور وأقص عليه وأناأسند رأسي على مقعدى وأشرد ببصرى بلا هدف،
: تخيل كل السنين اللى فاتت دى وعمر ما حد حس بوجودى ولا بنى ادم واحد قالى انتى فين،
كل الناس حواليا فى كل مكان بيعدوا حواليا ومن جنبى كأنى مش موجودة،
مع ان جسمى حلو ومتقسم وأحلى من بنات كتير لكن عشان ملامحى وحشة محدش كان بيركز معايا ولا بيوقف عندى ثانية واحدة،
كنت بقف بالساعات قدام مرايتى وأتامل جسمى ومش عارفة ليه مفيش حد بيعجبه وبيحاول يقربلى،
صحيح انا مش حلوة لكن جسمى حلو،
كنت بفضل طول اليوم عريانة فى البيت وبتخيل ان فى حد بيشوفنى وهايتجنن عليا،
المرة الوحيدة فى حياتى كلها اللى حد حس بيا كان واد معفن فى الاتوبيس وقف يحك فيا من ظهرى وسيبتله نفسي وكنت طايرة من الفرحة،
لكن أول ما شافنى زى ما يكون لدغه عقرب وبعد عنى ووقف ورا واحدة تانية،
هو انا وحشة قوى كده يا طارق؟!!!
قلتها وقد إختنق صوتى برغبتى فى البكاء وأنا أنظر له لأتفاجى به يدخل يده فى الشورت ويفرك قضيبه وشهوته مرتسمة على ملامحه،
: انت هجت تانى؟!!
: قووووووى
: يخربتك من ايه بس؟!!
لم يتوقف عن فرك قضيبه وهو يسألنى بصوت متقطع مفعم بالشهوة،
: الواد حك فيكى ازاى؟!
طارق لا تثيره غير تلك الأمور وتلك المواقف مع غرباء،
: قرب ببتاعه منى وفضل يحسس بيه ويزقه فيا
زادت رجفته وسرعة يده فوق قضيبه،
: وانتى عملتى ايه؟!
: سيبتله نفسي خالص وكنت برجع عليه عشان يزق بتاعه فيا أكتر
: مسك جسمك؟!!
خفت أن يأتى بشهوته ويختبئ بغرفته قبل أن أتمتع وأتحدث معه بشكل أكبر، فإقتربت منه وأمسكت يده أجذبها من الشورت
: سيب ده دلوقتى وخلينا نتكلم
تضايق من فعلتى ومع ذلك أطاعنى بهدوء وهو ينظر لى بنظرة تشبه من شرب طناً من الخمر بأعين ذابلة أدمتها الشهوة،
قمت أقف أمامه ويدى حول خصرى،
: جسمى حلو يا طارق؟
: قوى قوى يا إلهام
: بجد ولا بتقول كده بس علشان تبسطنى
: بجد ونص انتى جسمك فاجر قوى
: يعنى جسمى أحلى ولا مراتك؟
أتحدث وأنا ألف أمامه وأعطيه مشاهد مختلفة لجسمى من كل الزوايا،
: جسمك أحلى منها بكتير.... هى قصيرة وعندها كرش صغير لكن انتى جسمك مشدود ويهوس
: طارق....
: نعم يا الهام
: أنا... أنا...
: قولى يا إلهام أنا حاسس بيكى
جلست بجواره ودفنت رأسي بصدره العارى وأنا أترك لسانى يتحدث بكل صدق دون مواربة أو تجميل،
: أنا محرومة قوى قوى يا طارق وعمرى جرى وعمرى ما دقت متعة وكل الفرص ضاعت منى
ضمنى إليه بشدة وهو يربت على ظهرى ويتحسسه وينثر قبلاته فوق وجهى،
سرت كهرباء عنيفة بجسدى من ملمس جسده ويده ووقع قبلاته على وجهى لأترك نفسي وأنقض على شفتيه أرتشف منها بنهم شديد،
الشهوة وحمى الشبق حطموا ذلك الجدار بين مشاعر الأخوة ومشاعر إمرأة محرومة مشتعلة بين ذراعى رجل وسيم عارى الصدر،
قد يحتاج هذا الجدار لسنوات ليتهدم وقد يتهدم فى لحظات قصيرة وقد لا يتهدم على الاطلاق مهما حدث،
لكن ما صنعته الظروف بى أنا وطارق جعل ذلك الجدار هش ضعيف تحطم تماماُ بكل بساطة،
طالت قبلاتنا وبحثت يدى عن قضيبه أمسكه وأخرجه من الشورت واشعر بلمسمه الناعم لأول مرة بحياتى،
يداه المرتجفة خلعت البادى وأكملت أنا وخلعت الشورت بنفسي لأجلس فوق فخذيه بعد أن أزاح الشورت لأسفل وقضيبه يمرح بين شفرات كسي والشفاه لا تتوقف عن اللعق والتقبيل،
كل ما شاهدته لسنوات فى الأفلام قفز فى ذهنى واردت أن أفعل كل شئ رأيته دفعة واحدة،
وضعت نهدى بفمه ويده تعتصر لحم مؤخرتى ودلكت خصيتيه وجذبنى نحو قضيبه لاضعه بفمى وأكتشف أن لعق القضيب ومصه أجمل من أى وصف أو تصور،
من يرانا لن يصدق أبداً أنها مرتى الأولى مع رجل،
بلا شك سيظن أنى إمرأة ذات خبرة كبيرة متمرسة على إسعاد رجلها ومتقنة أفعال العشق والجنس،
الرغبة البالغة والشهوة المحمومة جعلونى أفعل كل شئ بإتقان لا مثيل له،
نمت على ظهرى وأطبق فم طارق على كسي يلعقه بشبق وإشتهاء ولذة ظهرت فى صوته وهو يصيح بفحيح بين الحين والاخر،
:اااااااااااااااااااااااااااح
فتنته مؤخرتى بشدة وظل لوقت طويل يلعقها ويفركها ويدخل لسانه بين فلقتى ويلعق خرمى بشهوة شديدة ويصفعها الصفعة تلو الاخرى وهو يشاهد إهتزازها ورجرجتها أمام بصره حتى فقد سيطرته على نفسه ودفن قضيبه بين افخاذى وظل يدك ظهرى وهو يعض رقبتى ويلعق حلمة إذنى وانا تحته لا أكف عن الاهات والصراخ من شدة المتعة حتى شعر بقرب إنزاله فعدل جسدى ووضع قضيبه بفمى ولبنه يسيل بغزارة نحو جوفى،
الشهوة المطلقة والشبق المتفجر، جعلونا نفعل كل ذلك فى مرتنا الاولى بلا تفسير غير أن شهوتنا كانت على وشك الإنفجار،
جلست فى حضنه ونحن عرايا بلا اى ملابس صامتين ويديه تحتوينى بحب حقيقى وعقلى لا يتوقف عن التفكير،
لم أكن أتوقع فى كل تخيلاتى القديمة أن يكون الجنس والعلاقة بين إمرأة ورجل بكل هذا الكم من المتعة،
كل شئ هو الاول بالنسبة لى، أول قبلة واول لمسة وأول مرة أتذوق فيها طعم اللعاب ولبن القضيب،
النشوة التى أشعر بها تصيبنى بما يشبه الصدمة،
جسدى مازال يرتجف وسوائل كسي لا تتوقف ومازلت أشعر بكل لمسة فوق جسدى كأرض بور ذاقت طعم الماء بعد سنوات جفاف،
متى إنفتح باب الشهوة لا أحد يستطيع إغلاقه،
لم ننم ليلتنا إلا بعد أن كررناها مرة أخرى أكثر هدوءاً وأكثر متعة وتلذذ،
أخبرنى طارق أن زوجته كانت كئيبة لا تفعل له ما يريد ولا تحب أوقات الجنس وتهرب منها وتحاول جاهدة أن تجعلها قصيرة عابرة،
لم تكن تلعق قضيبه مثلما فعلت ولم تكن تسمح له ب****و بجسدها كما يريد،
فقط تسمح له أن ينام فوقها حتى ينتهى ثم تتركه وتنام،
أن اقف أمامه أستعرض له جسدى وأنا أرقص بميوعة، تلك أمور حُرم منها ولم يصل إليها مع زوجته أبداً،
أصبح بعدها يخرج معى فى الصباح ليباشر عمله الجديد وبعد عودته مساءاً نفعل سوياً كل شئ بلا تفكير أو معارضة،
رفض أن يفتحنى رغم أنى طلبتها منه أكثر من مرة وإكتفينا أن يمارس معى من الخلف وفتح مؤخرتى وجعلها حل بديل،
أيام مرت علينا ونحن غارقين فى المتعة كأننا أزواج ولم نعد نشعر لحظة أننا أخ وأخت،
إكتشفنا بمرور الوقت أن بداخل كل منا رغبات دفينة خارج السياق والمألوف،
صرنا نصطنع المواقف التمثيلية ونقوم بها بمتعة بالغة لكلانا بنفس الوقت،
صارت حالة طارق النفسية فى تحسن واضح وأقبل على عمله مع حليم بحماس وإجتهاد خصوصاً أن طنط بثينة تعبت بشدة وذهبت للمستشفى وإنشغل عنا برعايتها ولم تبق غير وداد تأتى لتجلس معى أوقات طويلة وطارق مازال فى عمله،
حزينة من أجل والدتها وكلما عادت من زيارتها بدى عليها الحزن منتدهور وتفاقم حالتها،
زادت علاقات طارق مع أصحاب ورش التصنيع وتأكدت من ذلك عندما جلس بجوارى بعد معركة جنسية يخبرنى أنه تعرف على أحد الترزية المميزين وأسدى له طارق عدة خدمات فى التسويق لقلة عمله وهو لا يملك غير مكنة خياطة واحدة وعرض عليه أن يقدم له أى خدمة تعبيراً عن إمتنانه وأخبره طارق أنه قد يحتاجه فى تفصيل بعض الملابس لى،
شعرت بحدثى ومن صوت طارق المرتجف أنه ينوى شئ ما،
: بتفكر فى ايه يا وسخ انت إعترف ههههه
: ده راجل عجوز ومكحكح
: وبعدين
: أنا قلت أستفيد منه ويفصلك كام فستان او أى حاجة انتى عايزاها
: مممممممم.... خش فى الموضوع يا طارق ماتلفش وتدور
: مفيش موضوع ولا حاجة
قرصته من خصيته العارية وأنا أمازحه،
: عليا أنا برضه يا شرموط؟!!... وعايزه يفصلى ايه بقى كلوتات ولا قمصان نوم؟
: بصى... لو مش عايزة خلاص انسي الموضوع
قالها وهو يدعى الحزن ويتحدث كأنه طفل صغير،
: يا واد وانت ناقصك حاجة؟!! ده انا فى حضنك كل يوم عريانة
: انتى عارفة ان دى حاجة ودى حاجة
: طب يعنى راجل مضمون ولا هيفهم ونتفضح؟!
: من الناحية دى ماتقلقيش، مستحيل يجى فى باله
: طب قولى ناوى على ايه بالظبط
: صدقينى معرفش، كل اللى فكرت فيه انه يجى البيت وانتى تتصرفى بقى
: ياسلااااام وانا مالى، انت اللى تتصرف مش انت اللى عايز تتفرج وتهيج؟!!!!!!!!!!!!!
: ما أنا معرفش ممكن نعمل ايه بالظبط عشان يشوف جسمك
: مممممممممممممم، طب أنا عندى فكرة كويسة
فى اليوم التالى وفى طريق عودتى من عملى دخلت أحد محلات الملابس البعيدة وبالطبع تجنبت محل جارنا حليم وإشتريت بعض الملابس بمقاس أكبر من مقاسي بنمرتين أو ثلاث أو أصغر بأكثر من نمرة بحيث يصعب على إرتدائهم دون تظبيط وقطعتين من القماش،
عاد طارق مبكراً قليلاً عن موعده وأخبرته أن كل شئ على مايرام،
رغم إحساس طاغى بالخوف إلا أنه هو نفسه ما يجعلنى أشعر بترقب وشغف بالغ لما سيحدث بعد قليل،
من تتمكن منه رغبة مثل رغبة طارق لا يعنيه غير نفسه،
أنانى بشكل مطلق، لا يهمه شء غير متعته فقط،
أنا بالنسبة له ومن يجلبه مجرد أدوات لصنع متعته،
لا يعنيه أن أتمتع أو يتمتع عم رشدى الترزى،
كل رغبته محصورة فى أن يرى المشهد بعينه ويتمتع ولا يشغله على الاطلاق ما نشعر نحن به،
إنها طبيعة الديوث بلا شك، يبحث فقط عن متعته ولا يهمه مطلقاً أن يتمتع غيره حتى النهاية،
فقط متعته والتى تنحصر ذروتها فى بقاء المشهد مفتوح بلا نهاية أو لقطة ختامية،
أعددنا كل شئ وجلست بجلبية عادية منزلية حتى وصل عم رشدى وهو يحمل حقيبته الصغيرة بيده،
عجوز نحيف للغاية له بشرة شديدة الباض بشكل لافت ورأس أصلع صغيرة فوق ملامحه الهادئة المقبولة،
قدمت له فنجان قهوة ودردش قليلاُ معى ومع طارق وهو يمدحه لى ويتحدث عن مدى كرمه ومساعدته له فى بيع تلك القطع التى يصنعها،
جلبت من غرفتى قطعتى القماش وأخبرته أنى اريد بلوزة وجيبة،
قام وأخرج المازورة ووقف بحياء حولى يأخذ مقاساتى بتأدب شديد دون أن يلمسنى بيده مطلقاً،
عينى تتلاقى بأعين طارق وأرى تلك المحنة بوضوح بملامحه رغم أنه لم يحدث شئ بعد،
بعد أن إنتهى جلس عم رشدى وهو يتحدث بحماس أنه سيصنع لى أشياء جميلة مميزة تجعل زملائي يغيرون منى ويطلبون مثلها،
تدخل طارق فى الحديث وهو يشعل سيجارة ويقدم اخرى لعم رشدى،
: هاتى يا الهام الهدوم الواسعة لعم رشدى بالمرة عشان يظبطهالك
: خلاص بقى يا طارق مش عايزة أتعبه أكتر من كده
تدخل العجوز بحماس وهو يشير لى بيده بجدية،
: ماتقوليش كده يا ست البنات وهاتى كل اللى انتى عايزاه
: دى حاجات بسيطة ومش مستاهلة
تدخل طارق وهو يوجه حديثه للرجل،
: دى شوية هدوم بيتى جاتلها هدية من ناس قرايبنا بس طلعوا واسعين عليها قوى أو ضيقين ومش عارفة تلبسهم
: بس كده، دى حاجة بسيطة يا ست الكل والخيط موجود والأساتك موجودة وهاعملهملك دلوقتى حالا فى دقايق
وجه طارق حديثه لى بتحفيز وهو يشير نحو غرفتى،
يلا بقى يا ستى مالكيش حجة، إلبسى الحاجة وتعالى خلى عم رشدى يشوفها ويظبطها عليكى
بالطبع أطعته وفى غرفتى إرتديت بيجامة ستان وتحتها ملابسي الداخلية التى إنتقيتها بعناية،
ستيان من القماش الخفيف يشف نهودى بشكل كبير ولباس صغير الحجم لا يستطيع إخفاء أغلب لحم مؤخرتى ليظهر بداية شقها العلوى ومعظعم أجزاء فلقتى مؤخرتى من الجوانب،
البيجامة واسعة بشكل كبير وفتحتها تظهر بداية صدرى بعد غلق الأزرار والبنطلون واسع لو تركته من يدى لسقط عن خصرى وكشف نصف مؤخرتى على الأقل،
خرجت لهم ويدى تقبض على البنطلون من الأمام كى أمنعه من الإنزلاق،
وقفت أمام عم رشدى وقام واقفاً يمسك بطرف البيجامة ويهندمه فوق رأسي وهو يتحدث بتركيز،
: واسعة شوية فعلا بس بلاش نبوظ النص الفوقانى وأهى حاجة بتتلبس فى البيت وكل ما تكون واسعة ومرحرة يبقى أحسن،
: طب شوف البنطلون يا عم رشدى علشان شكله واسع قوى عليها، إرفعى يا بنتى البيجامة خلى الراجل يشوف
رفعت البيجامة بيد حتى ظهرت بطنى وباليد الأخرى أقبض على قماش البنطلون مضموم حتى لا يسقط،
: ما تسيبى يا بنتى البنطلون من إيدك عشان الراجل يشوف المقاس مظبوط!
تركت البنطلون وأنا ألف لعم رشدى وأعطيه ظهرى ليفعلها البنطلون ويتحرك لأسفل ويظهر لباسي الذى يسمح له برؤية بداية شق مؤخرتى،
شعرت بالتأكيد بتلعثم الرجل مما يرى وهو يمد يده ويمسك بالبنطلون ويجذبه للخارج لمعرفة مدى إتساعه وبالطبع تزداد مساحة الرؤية بالنسبة له وهو يقف خلفى مباشرةً،
: فعلا واسع بزيادة ومحتاج تظبيط
أتى صوت طارق مفعم بالشهوة وهو يتحدث بتلك الرجفة الواضحة فى مخارج حروفه،
: هاتظبطه دلوقتى يا عم رشدى يعنى
: لأ يا استاذ طارق ده كده محتاج يتفك ويتخيط من تانى
: ليه يعنى مش قلت الموضوع سهل
: اصل مش الوسط بس اللى واسع ده البنطلون كله عايز يضييق
لامؤاخذة يا ست البنات اتمشي كده كام خطوة بس ما تمسكيش البنطلون
: حاضر
تحركت بالفعل بخطوات بطيئة للأمام والبطلون يتحرك عن جسدى بسبب إتساعه وملمسه الشديد النعومة لأجده بعد خطوتين قد نزل تماما من فوق مؤخرتى وألحقه قبل السقوط التام وأرفعه مرة أخرى بعد أن شاهد الترزى وطارق كامل مؤخرتى وهى محصورة فى لباس صغير لا يدارى غير شقها الطولى وجزء بسيط من لحمها،
نطق الرجل بصوت به رجفة اضعاف رجفة صوت طارق وهو ينظر لى بعد ان رفعته مرة أخرى،
: ماتقلقيش يا ست البنات هاخليه مظبوط عليكى تمام
: طب يلا يا الهام شوفى اللى بعدها
هززت رأسي وعدت لغرفتى مرة اخرى وانا اشعر بذلك البلل فى لباسي بعد أن تمكنت منى الشهوة مثلهم تماماً،
إرتدت إحدى جلبياتى البرمودا القصيرة التى تصل لفوق ركبتى بقليل وتحتها شورت من الفيزون الضيق وكان أصغر من مقاسي بكثير بحيث أنى لم أتمكن من رفعه للنهاية وتوقف بالكاد بعد ثلثى مؤخرتى،
خرجت لهم وضربات قلبى فى تسارع شديد حتى أنى كنت أبذل مجهود كى ابدو طبيعية،
: لأ يا الهام يا بنتى دى مظبوطة قوى عليكى
قالها عم رشدى وهو يقف والمازورة حول رقبته بجورا طارق الذى يجلس ممتقع الوجه،
: مش الجلابية يا عم رشدى دول شورتين بس ماسكين عليا قوى
أتى صوت طارق المرتعش من خلف الترزى،
: لابساه تحت الجلابية يعنى
: ايوة
: طب إرفعيها وري الراجل عشان يظبطه
رفعت الجلابية بعد أن أعطيتهم ظهرى والشورت يتوقف قبل نهاية مؤخرتى ويظهر جزء من ظهرى وجزء من لباسي الصغير وبداية لحم مؤخرتى من الأعلى،
شهوة الرجل أصبحت فى تصاعد وهو يقترب ويضع يده المرتعشة فوق الشورت يحاول رفعه لأعلى ويفشل واشعر به يحاول لمس جسدى بظهر يده،
: ده ضيق قوى فعلا
قالها لطارق وهو يمسك طرف الشورت امامه يحاول رفعه ولا يحدث غير أن مؤخرتى تهتز أمامهم بسبب ضيق الشورت الشديد،
سقط طارق فى دياثته حتى الثمالة وهو يسأله بصوت خافت غارق فى الشهوة،
: طب تلبسه من غير أندر يمكن يدخل فيها
شعرت بصمت الرجل لثوان ويبدو عليه أدرك بشكل ما أن طارق غير منزعج إطلاقا من لحمى الظاهر أمامه،
: نجرب ونتأكد، مش بتقولى عندك اتنين يا الهام
جاء صوتى من أعماقى وأنا أشعر برجفته مثلهم وأكثر
: ايوة يا عم رشدى اتنين
: نفس المقاس؟
: ممكن التانى أضيق شوية
: طب يا بنتى البسيه ونشوف بس زى ما طارق قال نجرب من غير حاجة تحته عشان ماتكلكعش فى الحجر
: ححححااااضر
قبل أن أغادر أوقفنى صوت طارق الذى تخلى عن إتفاقنا ألا نزيد الأمر أكثر من اللازم،
: إلبسي بادى ولا تيشرت يا الهام بدل ما انتى رافعة الجلابية كده زى العيال الصغيرة
لم أستطع الرد من شدة هياجى ولإضطراب أنفاسي لأعود لغرفتى وأخلع ملابسي كلها حتى الستيان وارتدى بادى أبيض ضيق جعل صدرى يظهر بوضح وتتجسد من خلف قماشه حلماتى المنتصبة،
الشورت الثانى أبيض اللون خفيف يكشف بشكل خافت لحمى وكان أصغر من الأول بحيث أنى بالفعل خجلت من الخروج به هكذا حتى أتى صوت طارق من الخارج يتعجلنى،
خرجت لهم ويدى أمام كسي أخفيه فمنطقة عانتى لا يغطيها الشورت لقصره الشديد لعدم تمكنى من رفعه للنهاية،
كلاهما فتح فمه من هيئتى وكأنى خرجت عليهم عارية،
لم يتحرك عم رشدى من مكانه وظل جامداً مشدوهاً وهو يتحدث بصوت اقرب إلى الهمس والسيجارة تتراقص بين أصابعه من شدة رجفته،
: لفى يا الهام
درت حول نفسي ببطء وخجل عارم وهم خلفى يشاهدون الشورت عالق قبل منتصف مؤخرتى ونصفها العلوى بالكامل عارى تماماً
: يا نهار أزرق
نطقها عم رشدى دون وعى من هول المشهد وأعقبه صوت طارق الممحون
: ايه يا عم رشدى؟!!
: ها؟!.... ده طلع ضيق قوى
: طب مش هاتوسعهولها شوية ولا هتسيبه كده
إقترب منى عم رشدى وامسك بطرف الشورت ويده تلمس لحمى بشكل مباشر وهو يحاول رفعه لأعلى دون جدوى
: ايه يا عم رشدى هو ماسك قوى فيها؟!
: ماسك قوى اصل ست البنات يعنى لامؤاخذة مليانة قوى من تحت
: اه هى من تحت مليانة قوى
صوتهم غارق فى الشهوة وطارق يقوم ويأتى بجواره ويصبحا الاثنان يقفون خلفى حول مؤخرتى،
: طب تعالى نشد كده سوا يا عم رشدى يمكن يدخل فيها
أمسك كل منهم بجزء وهم يحاولون رفع الشورت ومؤخرتى تهتز بقوة وأيديهم تجذب الشورت حتى أنى شعرت أن مؤخرتى بالكامل أصبحت عارية
لم أستطع تحمل المزيد وخشيت أن يتمادى طارق أكثر وهو فاقداً لعقله ويعرينى تماما للرجل ويطلب منه إمتطائى،
تحركت للامام أبتعد عنهم وانا أعود لغرفتى وأرتدى جلبابى مرة أخرى واخرج وأضع كل شئ فى حقيبة وأقدمها لعم رشدى وأنا اخبره ان يفعل بهم ما يراه مناسباً كى يصلحوا للإرتداء،
إنتهى الأمر بعدها ورحل الترزى وبمجرد أن خلعت جلبابى من فوق جسدى العارى هجم طارق على وفى اقل من دقيقة كان قضيبه يقذف لبنه الساخن فوق بطنى وانا بين ذراعيه،
الديوث يدفع ضحيته لتلك النقطة التى لا عودة منها،
جعلنى اغرق معه فى رغبته واشتهيها مثله واتمتع بها بقدر كبير،
الشهوة المصحوبة بالتوتر والقلق ومشاعر الخوف تضاعف الشهوة العادية حتى لو كانت مع علاقة محرمة مثل علاقتى به وهو أخى الأصغر،
إمتدت سهرتنا الجنسية بشبق لا نظير له فى ليالينا الماضية حتى خرق صمت المكان صوت صراخ وداد،
لقد رحلت طنط بثينة ولم يستطع الاطباء مساعدتها.

( 3 )


حزن الجميع لرحيل طنط بثينة،
كانت سيدة طيبة ودودة لم نرى منها أى شئ غير الكرم والمحبة،
إنشغلنا بحكم الجيرة والتقارب مع حليم وإبنته وداد فى أمر العزاء حتى أن وداد باتت معى أكثر من ليلة كنت أبذل فيهم كل ما فى وسعى لتهدئتها ومواساتها خصوصاً أن أختها الكبرى لم تتمكن من الحضور،
خيم الصمت على عمارتنا بعدها وكنت حريصة يومياً أن أطمئن على وداد فأنا أحمل لها حب كبير صادق،
لهم العديد من القرايب لكنها لا ترتاح لهم ولا تشعر بالرحة مثلما تشعر وهى معى،
بعد الليلة التى أتى قيها عم رشدى الترزى ورحيل طنط بثينة، مرت عدة أسابيع لم نفعل فيها شئ أنا وطارق ولم تكن الحالة العامة تسمح بذلك من الأساس ووجود وداد أحياناً كثيرة معى بشقتنا،
حتى عاد طارق ذات مساء من عمله وتبدو حالته غريبة والإرتباك يظهر بشدة عليه وعلى تصرفاته التى تحمل الكثير من التوتر،
بعد العشاء وجدته يتقرب منى ويحدثنى بصوت خفيض -أعرفه جيداً- ويخبرنى أنه مر اليوم على منزل عم رشدى،
إنتبهت له بشدة وقد تأكدت من حدسي أن هناك أمر ما يصنع تلك الحالة التى تنتابه وتظهر عليه منذ عودته،
قص علىّ ما حدث بينهم وكيف كان الرجل ينتظره بشغف وتسأل عن سبب تأخره ليخبره بالأحداث السابقة وأن صاحب العمل "حليم" لم يكن فى حالة تتيح له الاستمرار بالعمل بشكل إعتيادى،
أخرج له بفرحة ملابسي بعد أن أتم عمله بها والبلوزة الجديدة والجيبة وهو يخبره أن عنده بعض الملابس الخاصة التى قد تعجبنى وأرغب فى إقتنائها،
شعر طارق وفهم بسهولة أن ما حدث جعل الرجل يشتهى تكرراه ولم يكن من المنطقى أن يدعوه لبيتنا على الفور،
أخبره أنه لا يمانع أن يأخذ تلك الملابس لأختار منها ما يناسبنى كى يتأكد من نواياه بدقة،
: دى مش هدوم عادية يا استاذ طارق، دى حاجات انا اللى مخترعها ومابتخرجش غير للناس الغالية وبس
: إشمعنى يعنى؟!... هى هدوم خروج؟
: دى حاجات خصوصى للبنات علشان الجواز، بعملها بنفسي ومحدش بيعرف يفصلها غيرى
: ياااه للدرجادى
: أومال يا أستاذ طارق، انت غالى والانسة الهام من غلاوتك
: الهام حظها قليل ... لسه ما إتجوزتش لغاية دلوقتى
: ها... علشان كده انت حريص تسعدها وتراعيها... انت قلبك ابيض قوى يا استاذ طارق
: طيب خلاص مفيش مشكلة هاتها وأنا أخلى الهام تنقى منها اللى يعجبها
: أصل لامؤاخذة دى بتتقفل على الست نفسها
: مش فاهم!!!!
: أنا هاشرحلك، دقيقة واحدة حاكم أنا كنت زمان ترزى هوانم من النوع الخصوصى
ترك طارق ودلف لداخل الشقة وعاد بعد قليل يحمل عدة لفائف من القماش المتنوع الألوان،
وضع بينهم مانيكان خاص بالترزية،
: أنا هاوريك على المنيكان النوعية اللى بعملها
وضع على المنيكان قطعة من القماش بلا حياكة على الإطلاق، مجرد قماش خفيف يشبه قماش الستائر ملفوف حول المنيكان ومفتوح من الجوانب بلا اى تقفيل،
تقدم نحو طارق بعد أن رمقه بنظرة خبيثة كأنه يختبر رد فعله وهو يجذب القماش ويضمه على المنيكان بالدباببيس ويشرح ويفسر لطارق طبيعة تصميمه وأنه يتم إنهائه وفق جسد صاحبته ووفق طلبها،
هل تريده ضيقاً أم واسعاً أو بأى شكل أخر،
بالطبع كان يشرح بشكل عملى كل ذلك على جسد المنيكان وهو يحركه يميناً ويساراً أمام بصر طارق،
الترزى العجوز بداخله يشعر بجينات أخى طارق وهى تتمكن منه وتصنع تلك الرغبة الشاذة التى على ما يبدو سيطرت على عقول الكثيرين،
طارق يسقط فى أعماق دياثته وهو يتخيلنى مكان المنيكان ويهمس للرجل برجفة،
: بس بيتهيألى الحاجات دى بتتلبس من غير حاجة تحتها
أصبح الأمر مكشوفاً بينهم وعم رشدى يرد الهمس بهمس أكثر مجوناً،
: الترزى يا أستاذ طارق زيه زى الدكتور محدش بيتكسف منه
: يعنى رأيي صح؟
: أيوة طبعا صح،وأكيد الست الهام مش هاتتكسف منى
قالها وهو يضع فوق المنيكان بيجامة من الشيفون الشفاف وعيناه تقرأ مشاعر طارق وتغير لونه وإعتلاء الشهوة ملامحه بالكامل،
شهوة طارق إرتفعت حد الجنون وهو يخبرنى أنه وهو يرى حركة أصابع عم رشدى على جسد المنيكان، أكثر ما كان يثيره هو تخيله أنى سأكون مثله أمام عم رشدى!،
طارق غارق حتى رأسه فى مشاعر ورغبات الدياثة، حتى وهو يشاهد التصميمات المختلفة لم يتوقف عقله عن تخيلى وتخيل رشدى وهو يرى جسدى،
: اكيد الموديل ده هايعجب الانسة الهام، خدت بالى انها بتحب البيجامات والشورتات
هز طارق رأسه وهو يرتجف مما يرى،
صوت طارق مفعم بالأحاسيس وهو يقص على ويصف مشاعره والهمس متبادل بينه وبين العجوز،
لكنه أخبرنى بشبق شديد وبعض الخجل أن الرجل كان يهيئه أن يطلق لتصرفاته العنان وهو يطمئنه بحديثه الخافت الناعم،
: من ساعة ما كنت عندك وشفت حبك لالهام أختك وقد ايه كانت مبسوطة قوى من إنك بتحبها وبتدور على اللى يبسطها وبتجيبلها كل اللى فى نفسها،
لدرجة انى كنت مضايق أن الشورت الجديد اللى كان عاجبها لامؤاخذة ماسك على الهانش وضيق حبتين،
العجوز الخبيث المتمرس اضعاف أخى يعرف كيف يحرك مشاعره وعقله أمامه بكل بساطة،
وكأن هناك شحنات خفية صنعت ذلك القرب والإنجذاب بينهم من قبل حتى أن يعرف كل منهم رغبات الأخر الشاذة،
: اصل الهام هانشها كبير شوية
نطقها طارق وهو يرتجف والعجوز يسيطر على عقله ومشاعره بشكل كامل،
: ما أنا ناوى أفصلها حاجات تليق على هانشها عشان تعجبك
العجوز يزيد الضغط ويهئ طارق لمساحة أكبر وأوسع من الوضوح،
: ياريت أصلها بتحب تقعد براحتها فى البيت
: وماله هى قاعدة مع حد غريب؟!!، ده أخوها اللى بيحبها وعايز راحتها وبعدين دى قد بنتى وبينى وبينك لازم تلبس وهى خارجة شوية حاجات برضه تبين جمال جسمها علشان تلاقى عريس... الجواز مبقاش بالسهل اليومين دول
: خلاص تمام يا عم رشدى هاتفق مع الهام وأتصل بيك تعدى علينا
: أنا شايف تخلى ست الكل تيجى هنا أحسن
قالها بخبث أكثر وطارق يرتجف وينفعل ويكشف نفسه أكثر،
: لااااا... انا لازم ابقى معاها علشان أشوف
إبتسم الرجل وهو يقترب منه ويربت على كتفه ويزداد صوته خبثاً وهمساً،
: ما طبعا انت لازم تتفرج وتشوف بنفسك
: يعنى هاتجيلنا انت؟!
: انا عايش لوحدى زى ما أنت شايف وهنا حاجتى كلها معايا، هاتها وتعالى أحسن وهاتبقوا على راحتكم برضه
لم يشعر طارق براحة وأراد ان يتم كل شئ ببيتنا حتى يأخذ راحته ولا يشعر بأى قلق،
: لأ يا عم رشدى تعالى انت أحسن، انا عارف الهام كويس ومتأكد إنها فى شقتنا هاتبقى مرتاحة أكتر
: حاضر يا استاذ طارق زى ما تحب
إنتهى طارق من سرد قصته وأنا مشوشة وقد تمكنت منى الشهوة أنا الاخرى خصوصاً اننا لم نفعل اى شئ منذ أيام،
: طاروقه، أنا حاسة ان الراجل ناوى على حاجة كبيرة
: مش للدرجادى يا لولو... هو تلاقيه بس عايز يتفرج اكتر ويتمتع بزيادة
: هى الموديلات اللى وريهالك دى عريانة قوى؟!!
: قوووووووووووى يا لولو... عريانة خالص
: طب مش قلقان لما ابقى عريانة قوى كده قصاده؟!
: ماتخافيش ما أنا هابقى معاكى
: هههههه... ما دى المصيبة وأكتر حاجة قلقانى
لوى فمه كالأطفال الصغار وهو يدعى الحزن لعدم إستجابتى،
: يعنى ايه... قصدك ايه؟!!
: ماقصديش، أنا بس خايفة الراجل يتهور عليا
: أكيد مش هايحصل
: مين قالك بقى ؟!!!
: أولاً لإنى موجود
: وثانياً؟!
: ثانياً لأنه راجل كبير ومش عنتيل يعنى جاى ينط عليكى
: مممممممممممممممم... اما أشوف اخرتها معاك يا سي طارق
أتم طارق إتفاقه معى وأخبرنى أنه سيطلب منه الحضور فى الغد مساءاً،
أراد أن نجلس سوياً نمارس ألعابنا الجنسية من جديد بعد إنقطاع طويل نوعاً لولا أن حضرت وداد وهى تطلب منى المبيت معى لأنها تشعر بضيق وعدم رغبة فى البقاء بشقتهم،
جلست هى ووالدها حليم معنا قرابة الساعتين كنت أنا وهى نحضر العشاء بينما حليم يتحدث مع طارق فى الصالة،
تناولنا العشاء ودخلت غرفتى مع وداد وظلت بجوارى فى الفراش لمدة طويلة تقص على كم هى تحبنى وتعتبرنى اقرب شخص بالنسبة لها وأنها بحاجة دائمة لى ولوجودى معها،
تحكى بصدق بالغ كيف لم تكن تجد مساحة لها مع والدتها بسبب مرضها وأنها تشعر معى بمشاعر الأمومة أكثر من أمها الراحلة،
رغم أنى لم أكن كبيرة لهذه الدرجة لكنها كانت صادقة فلو أنى تزوجت مبكراً مثل بعض الفتيات كان من السهل أن تكون لى إبنة تقاربها فى العمر،
طال الحديث بيننا وشعرت أنها تحمل بداخلها شئ ما لا تريد البوح به بشكل مباشر،
تحدثت طويلاً عن والدها وشعرت أنها تريد الوصول لأمر ما وتخجل منه حتى ضممتها لصدرى ونحن نتمدد فى فراشي وأطلب منها أن تقص على ما تريد بلا خجل،
دفنت رأسها فى صدرى وهى تهمس بخجل،
: هو انتى ساعات بتشوفى ابيه طارق وهو... وهو...
: وهو ايه يا بنتى اتكلمى ما تتكسفيش
: بصى بقى أنا هاقولك بصراحة
: قولى
: بابا بقاله كام يوم بعد ما يرجع من الشغل بيقعد يشرب وبلاقيه مش على بعضه خالص
كنت أعلم مسبقاً أن حليم معتاد على شرب الخمر وكثيراً ما كان يطلب قديما من طارق أن يشترى له زجاجات الخمر من المدينة الساحلية التى كان يعمل بها من بحارة الميناء،
: مش على بعضه ازاى؟!!
: بيمسك جسمه من تحت وشكله بيبقى تعبان وبقاله كام يوم بيكلمنى انه عايز يتجوز عشان حد يبقى معانا فى البيت ويشوف طلباته وكده وانى مسيرى أتجوز ويبقى لوحده مفيش حد يخدمه ويرعاه
: مممممم، وانتى بتردى عليه بايه؟!
: انا عارفة من الاول وياما إعمامى طلبوا منه يتجوز من وقت ما كانت ماما تعبانة ومابتقدرش تقوم بس مكانش عايز يعمل كده ويزعل ماما
: طب ما يتجوز ، انتى هاتتجوزى وهو هايبقى لوحده وبصراحة عنده حق
: انا مش معترضة انا بس خايفة يتجوز واحدة مش كويسة
: خلاص أشرطى عليه انك لازم توافقى
: من غير ما أشرط هو فعلا قالى كده
: طيب خلاص يبقى كله تمام
: بصراحة انا مضايقة علشانه وعايزاه يتجوز بسرعة
: ياااه؟!، اشمعنى يعنى
: مكسوفة اقولك يا ابلة
: يابت بلاش كهن عليا، من امتى بتتكسفى منى؟!
: بابا شكله تعبان قوى يا ابلة الهام
: تعبان ازاى؟!!
: مش بقولك، بعد ما يشرب بيبقى مش على بعضه
: ايوة اللى هو ازاى يعنى؟!
دفنت رأسها أكثر وإزداد صوتها همساً وهى تتحدث بشكل متقطع،
: بيفضل يدعك فى بتاعه
صعقت من جملتها وإعتدلت لأسند ظهرى وأرفع رأسها لأرى وجهها وهى تتحدث،
: يا نهار مش فايت؟!!! وانتى بتشوفيه؟!!
: ايوة يا ابلة اومال بحكيلك ازاى؟!!
: وهو عارف انك شايفاه؟!!
: لأ طبعا
: اومال؟!
: هو لما بيسكر مابيحسش بنفسه وبيفضل يدعك فى بتاعه كتير قوى
: وبعدين؟!
: وبس
: وبس؟!!!!!!!!!!
: اه يا ابلة وبس
قالتها وهى خجلة بشكل كبير واشعر أنها تريد أن تقول شئ ما ثم تتراجع عنه،
قفز لذهنى ما نفعله أنا وطارق أخى وتخيلت ما يمكن حدوثه مع حليم ووداد،
لماذا لا يفعلون مثلنا ويسقطون فى بحر المتعة الشاذة المحرمة،
حليم "راجل عايق" ولا أظن أنه عاش كل الفترة السابقة بلا إشباع لرغباته، ووداد فتاة ناضجة جميلة لها جسد متفجر الأنوثة يشتهيها اى شخص وكثيراً ما حكت لى عن هؤلاء من يطلبون ودها وأيضا عن علاقتها بأحد أ****ها باحثة عن قصة حب ملتهبة،
من يرتكب خطأ ما يتمنى أن يفعله ويقع فيه الجميع كى يرتاح من تأنيب الضمير والهروب من الشعور بعزلة الذنب والخطيئة،
: بت يا وداد
: نعم يا أبلة
: بصى بقى وإفهمى الكلمتين دول بالراحة، بابا طالما بيسكر ويبقى مش على بعضه لازم تساعديه
: أساعده ازاى؟!!
: مممم.. بسيطة قوى، ممكن يعنى تلبسي حاجة خفيفة كده وتخليه يشوف جسمك كأنك مش واخدة بالك علشان يتبسط
: يالهوى يا أبلة .... معقول اللى بتقوليه ده؟!!
: وفيها ايه بس؟!.. هو كده كده بيبقى سكران ومش مركز وانتى يادوب هاتبسطيه مش أكتر لحد ما يتجوز
: مممممممم مش عارفة يا أبلة عموماً هاشوف وأبقى أحكيلك
فى اليوم التالى ذهب الجميع وأخبرنى طارق أنه سيأتى بعم رشدى مساءاً عند عودته،
أنهيت يوم عملى وعند عودتى قابلت حليم أمام شقتى وهو يخرج من شقته،
ألقيت عليه التحية وسألت عن وداد وأخبرنى أنها فى الدرس وشعرت به يريد أن يقول شئ ما،
دعوته لشرب الشاى وبالفعل إستجاب ودخلنا شقتنا وتركنا باب الشقة مفتوح على مصراعيه كما إعتادنا،
الفرق بيننا يزيد عن خمسة عشر عام ومع ذلك شعرت به كانه طفل صغير متلعثم مضطرب يخجل من الحديث معى،
تحدث قليلاً فى مواضيع مشتتة ثم إتخذ قراره كأنه يتجرع دواءاً مر الطعم وأخبرنى أنه يريد أن يتزوجنى،
قدم عرضه بعجالة كأنى أستمع لأحد موظفوا خدمة العملا ثم إنسحب بهدوء وهو يخبرنى أن أفكر بروية وأخبر وداد برأيى النهائي،
تركنى وأنا أشعر بكم هائل من الإضطراب والتوتر والمفاجأة،
لم أفكر يوما واحداً أن أكون زوجة لحليم،
تزاحمت الأفكار فى رأسي وتشابكت الأفكار فى معركة شرسة بداخل عقلى،
بلا شك وداد لها دور كبير فى قراره وهذا بالتأكيد سر حديثها معى بالأمس،
أنا بالنسبة لحليم تلك المرأة العانس التى فاتها قطار الزواج وبالتأكيد تتمنى أن تجد من يشعر بها وتنال على يديه لقب "مدام"،
حليم أكبر منى بكثير ولها إبنتان وحفيدة،
عقلى مشتت ولا أعرف ما هو شعورى بالضبط، هلى أشعر بالفرحة ان أحدهم طرق بابى أم اشعر بالضيق لأن حليم لا يمكن أن يكون فتى أحلامى الذى إنتظرته لسنوات وسنوات،
عقلى يهدأ شيئاً فشيئاً ويخبرنى بصوته الرخيم الرزين أنها "الفرصة الأخيرة"،
إن فوت تلك الفرصة ورفضت الزواج منه قد لا يطرق بابى اى شخص اخر بعد ذلك،
بدأ صوت من داخلى يتحدث بنعومة وهمس ويخبرنى أن حليم عريس مناسب وزوج ملائم لكل ظروفى،
فارق السن يعادل تواضع جمالى وفى بيته سأجد صديقتى ورفيقتى وداد وأيضا ولأن الباب فى الباب سأكون قريبة من أخى الوحيد طوال الوقت ويمكننى رعايته،
على مدار بضعة ساعات كنت قد وصلت لهدوء تام وإسترخاء وقبول مطلق لعرض حليم،
يكفينى أنى معه ساخرج من قيد وسجن غشاء بكارتى كى أجد تلك الراحة مع أخى طارق،
نعم أنا أحب ما نفعله ولا أظن أنى قد أتوقف عنه يوماً على الأقل حتى يجد طارق زوجة جديدة تقبل أفكاره وتصنع لها متعته التى يريدها،
فى النهاية تحول إضطرابى لسعادة وإتخذت قرارى النهائي أنى لن أترك من يدى "الفرصة الأخيرة"،
حليم وسيم وغنى و"سبور" من هذا النوع الذى يعتنى بمظهره ورائحته وكل تفاصيله الصغيرة،
أخذت حمامى وأزلت الشعر الزائد من جسدى ودهنته بالكريمات المرطبة وأنا أتخيلنى عروس وزوجة ويكف الناس عن نظرة الشفقة التى تدمى قلبى وأتخلص من لقب عانس الذى لازمنى لسنوات،
أشعر أنى مقبلة بقوة على الحياة وأتخيل مبتسمة حياتى مع وداد التى أحبها من كل قلبى وأننا بلا شك سنتمتع جداً بحياتنا سوياُ،
إرتديت لباسي القطنى الصغير المحدود الحجم الذى إرتديه فى المرة السابقة عند حضور عم رشدى وستيان خفيف صغير يظهر أغلب صدرى وفوقهم جلبية بيتى برمودا وإنتظرت قدوم طارق ورفيقه،
حالة البهجة والرغبة فى الحياة التى سببها عرض حليم جعلتنى أتمنى أن أرقص عارية من فرط فرحتى،
لن يشعر بحالتى الا من تجرع كأس تنمر من حوله،
لقب عانس يشبه ضربات السياط على لحم جسد عارى،
نظرات... همسات... شفقة أو سخرية أو مشاعر زهو ممن تزوجوا ويشعرونى أنى سأحسدهم على الزواج والابناء،
فكرة أنى سأتخلص من كل ذلك تجعلنى أشعر أنى أطير فى السماء،
فى موعده عاد طارق ولم يحضر معه عم رشدى ليخبرنى أنه مر عليه ولم يجده وسيعود له فى الغد،
حكيت لطارق ما حدث وشعرت به مصدوم وملامحه لا تدل على سعادة،
لكنه سرعان ما أفهمنى وجهة نظره وأنه كان يتمنى أن أتزوج من شخص اصغر سناً ومع ذلك عندما رأى الفرحة تتراقص بعينى هنأنى،
فى غرفتى ونحن نعيد أفعالنا ونتعرى ويلتهم فمى بقبلاته أخبرته أنى مشتاقة أن اصبح حرة وأن يضاجعنى بشكل كامل كأنى زوجته،
أخرجنا مما نحن فيه صوت جرس الباب لنقوم مهرولين نعيد أجسادنا العارية بداخل ملابسنا،
جاءت وداد وطلبت من طارق الذهاب لشقتهم وأن والدها ينتظره هناك،
جلست معى وهى تصيح من الفرحة أنى أوافق على الزواج من والدها،
ظلت تحضنى وتقبلنى بسعادة بالغة وهى لا تكف عن شكرى أنى قبلت الزواج وسأكون رفيقتها،
قدم حليم عرضه مرة أخرى لطارق ليخبره طارق الذى يخاف منه بشكل بالغ أنى موافقة على الزواج،
طارق يشعر بالضئالة أمام حليم فهو يعرف سره ونقطة ضعفه وعاره الخفى عن القرباء ومن حولنا،
أخبره حليم أن عليه هو الاخر البحث عن عروس وبدء حياته من جديد والتغلب على التجربة القديمة بكل أخطائها،
وضع حليم جديد كزوج مستقبلى لأخته جعله أكثر طيبة ومودة وهو يحدثه ويطلب منه الجدية فى البحث عن زوجة والسير فى الشكل الطبيعى للحياة،
حليم يملك كل خيوط الامور لأسباب كثيرة مما جعله يخبر طارق أن الزواج سيتم بعد بضعة ايام فنحن نمر بظروف لا تسمح بغير حفل بسيط يحضره الأقربون فقط،
طارق الذى أصبح مسئول عن أغلب تجارة حليم لا يملك اى قدرة على النقاش أو المعارضة،
أخبره أنه موافق وسيتم كل شئ معى بالشكل المناسب،
عاد طارق لشقتنا وخلفه حليم الذى أشعر به لأول مرة وديعاً هادئاً كانه طفل صغير بوجه يعتريه خجل خافت،
قدمت لهم العصير بمساعدة وداد وأخرج حليم من سترته خاتم رقيق وضعه فى إصبعى وهو يتحدث برقة ويخبرنى أنه كان واثقاً أنى سأوافق على الزواج منه،
جلسنا وقت طويل وقام طارق مع وداد للجلوس بالشرفة وتركنا وحدنا كأننا صغار يخضون تجربتهم الأولى،
تحدث حليم بنعومة تليق بالموقف وهو يصف لى كيف سيكون زوجاُ أسعد به وأنه لا يطلب منى شئ غير أن أكون كما أنا كما عرفنى طوال الوقت،
كلامه بلغ من رقته أن جعلنى اشعر بإنجذاب بالغ نحوه كأنى كنت أشتهيه وأتخيله منذ وقت طويل،
تحول نظرتى له من جار إلى زوج جاءت سريعة غريبة لكن سعادتى لخروجى من معتقل وبؤس عنوستى تبررها بشكل كامل،
نظرت نحو طارق الذى يقف بجوار وداد فى الشرفة ينظرون للشارع،
: أنا عايزة أطمن على طارق ويتجوز
: عندك حق طبعا، أنا لسه قايله الكلام ده من شوية
قالها حليم وهو يفعلها لأول مرة ويمسك يدى بيده كأننا عشاق صغار،
: علشان خاطرى ساعده وخليك وراه لحد ما يتجوز
: انتى ناسية انى أنا اللى جوزته أول مرة؟!
نظرت ناحية وداد بشكل موحى ثم همست له بهدوء،
: والمرة دى كمان لو ليا معزة حقيقية عندك لازم تساعده وتشوفله عروسة وأهو بقى دراعك اليمين وتحت عينك طول الوقت
فهم قصدى وأنى ألمح بحديثى عن وداد كزوجة لطارق ليبتسم بهدوء،
: خلينا الأول فى جوازنا احنا وبعد كده نشوف موضوع طارق
لم أرد أن أضغط عليه أو ان أشعره أن رغبتى التى عبرت عنها دون معرفة طارق هى شرط لزواجى،
الأمر بالتأكيد بالغ الصعوبة والتعقيد فهو يعرف سبب طلاق طارق وبالتأكيد قد يخشي على ابنته من نفس مصير زوجة طارق السابقة،
فى اليوم التالى كنت أجلس فى المدرسة بحجرة المدرسين كملجة متوجة وأنا ألوح بخاتم الزواج وأخبرهم أن خطبتى تمت بالأمس،
إنتصار كبير أشعر به وانا أتخلص من لقب عانس أمامهم بلا رجعة وإلى الأبد،
فى المساء غرتديت ملابس الأمس وجلست أنتظر طارق وعم رشدى،
رغبتى فى الحياة والجنس اصبحت مضاعفة والأهم أنى أصبحت بالفعل بحاجة حقيقية لملابس عم رشدى كى أتم إستعدادى للزواج،
حضر طارق ومعه الترزى العجوز وهو يحمل عدة حقائب فقد أخبره طارق بخبر زواجى وأنى بحاجة لأكثر من شئ جديد كعروسة مرتقبة،
قدم لى الجيبة والبلوزة وطلب منى التأكد من مقاسهم،
قمت بذلك بغرفتى وخرجت لهم ليشاهدوهم على جسدى ويتأكد عم رشدى بعد ان وضع يديه اكثر من مرة على جسدى من دقة المقاس،
عم رشدى تخلص من خجله وأصبح أكثر جراءة وحرية عن المرة السابقة،
لم يكف دقيقة واحدة عن الحديث عن زواجى وأنى عروس جميلة ويجب تجهيزى بأفضل الملابس خصوصاً بعد أن عرف أن حليم هو العريس وقال أن ذلك يحتاج تصميماته الخاصة بشكل كبير لأن حليم يبيع الملابس ومن الصعب إدهاشه بملابس يراها كل يوم،
: ليكى عليا يا ست البنات اخلى العريس يتلوح ولا أكنه عمره شاف قمصان نوم قبل كده
تدخل طارق بصوته المرتجف،
: ياريت يا عم رشدى انت عارف حليم بيبيع قمصان وعارف كل الاشكال اللى فى السوق،
: ماتقلقش يا استاذ طارق، ده شغلى بقى وهاتشوف بنفسك
طلب منى خلع الجيبة والبلوزة وفعلت كما طلب وعدت لهم وأنا أرتدى روب من القماش فوق ملابسي الداخلية،
أخرج من حقيبة معه لفافة من القماش الخفيف الشفاف وفتح الروب بنفسه وأنا أقف صامتة أمامه،
ملابسي الداخلية تجعلنى أقرب للعرى التام من شدة صغر حجمها،
وضع قطعة القماش فوق جسدى وقام بتحريكها وهو يلمس كل جزء فيه بكل جرائة حتى أحكمها فوق جسدى كأنها قميص ثم ثبت حجمها بدبابيس وعلامات كى يحدد أماكن الحياكة بعد ذلك،
أمسك بيدى وهو يحدث طارق ويدعنى بمرمى بصره بشكل مباشر،
: ايه رأيك كده يا أستاذ طارق
: حلو قوى بس....
: بس ايه ؟!
: حاسس انه عادى حبتين وشبه القمصان العادية
ضحك الرجل بخبث واضح وهو يتحدث بصوت منخفض ويده تدير جسدى كى يرانى طارق من الخلف،
: ده لسه أول واحد وبعدين انت مش حاسس بجماله علشان الهام لابسة هدوم تحت منه
: يعنى من غيرهم هايبقى حلو يا عم رشدى؟
قالها طارق بصوت متقطع يكاد يكون غير مفهوم من شدة رجفته،
: أومال... دلوقتى أوريك اللى بعده ولو يعنى لامؤاخذة ست البنات تساعدنا شوية هاوريك الفرق
نظر طارق لى بصمت ومحنة بالغة لبضع ثوان وانا أعرف هدف نظرته وأقراء ببساطة مشاعره وما يريد،
: هى قدامك اهو وهاتسمع الكلام المهم تعملها حاجات حلوة ده الفرح باقى عليه يادوب كام يوم
خلع عم رشدى اللفافة لأعود بملابسي الداخلية فقط وهو يقف خلفى وظهرى لهم،
وضع قطعة أخرى اصغر من الأولى حول رقبتى من الخلف ثم لفها على صدرى بناحية عكس ناحية ليحط بكل نهد من نهودى بقالقماش منفرداً وقبل أن يضمها لصدرى فتح مشبك الستيان وهو يزيحه ليسقط عن صدرى،
: لامؤاخذة يا ست البنات علشان بس أعرف أعمل التصميم مظبوط
لم أجد القدرة على التعليق وإكتفيت بهز رأسي لهم من الخلف وصدرى أصبح عارى تماماً رغم أنهم لم يشاهدوه بعد،
المتعة فيما يحدث لم تعد لطارق وحده فقط جعلنى أنا الأخرى أتمتع بنفس الفكرة وأنتظر حدوثها وهذه المرة يزيد الامر أنى أعرف أنى سأصبح زوجة بعد بضعة أيام،قام بغلق القماش خلف ظهرى ثم أعاده ليلفه حول بطنى ويعود ويغلقه خلف ظهرى بالدبابيس ويحركنى ببطء ليروا جسدى من الأمام،
صدرى واضح من خلف القماش الشفاف وبين نهدى منطقة عارية بلا قماش وكل نهد مشدود وحده ليصبح أكثر صلابة وهو مشدود ومرفوع لأعلى وبطنى محاطة بنفس القماش غير أن القماش ملفوف عليها مرتين متتاليتين،
: ايه رأيك كده؟
: تحفة قوى يا عم رشدى
قالها طارق وهو يحملق فى صدرى العارى أمامه وأمام الرجل الذى يحرك كفه فوق ظهرى من الخلف،
وأرى لأول مرة ذلك الإرتفاع خلف بنطلونه يعلن أن قضيبه منتصب بعكس المرة السابقة،
لا يخشي أو يخجل ان يرى طارق إنتصاب قضيبه أمامه وتخيلت انه يريد ذلك بقصده وأنا المح أعين طارق تذهب لهذا المكان وينظر إليه وعم رشدى يحك قضيبه بيده من فوق الملابس كانه يفعلها بشكل عفوى،
قام عم رشدى بلف جسدى مرة أخرى ووضع القماش حول خصرى من الأمام وأنا أعرف أنه فى طريقه للتخلص من لباسي الصغير،
قلبى يدق بقوة شديدة وأنتظر حركته بشبق شديد.... نعم أريد أن يفعلها ويعرينى تماماً،
لم يتأخر الرجل وشعرت بأصابعه تمسك بطرف لباسي وتنزعه عن جسدى ببطء بالغ كأنه يريد أن يحطم طارق الذى يجلس فى الخلف يشاهد ويمتحن،
أخيراً أصبحت عارية تماماً وعم رشدى يمسك بطرف القماش من ناحيته ويحدث طارق بصوته الخافت الخفيض القادم من أعماقه،
: بص كده يا طارق... ممكن نربط هنا من فوق الهانش ونسيب لامؤاخذة الطيز عريانة وممكن نلف القماش عليها ونغطيها
إرتجف جسدى وهو يقول "طيز" وكادت تخونى سيقانى وأقع من شدة الشهوة خصوصاً عندما شعرت بكف الرجل من خلفى وهو يدور فوق لحم مؤخرتى ببطءن
: انت ايه رأيك يا عم رشدى؟
: أنا شايف ست البنات الهانش عندها تحفة ويستاهل يفضل عريان كده
يتحدث وهو لا يكف عن تحريك كفه على لحم مؤخرتى وأشعر بإصبعه يتحرك بالكول فوق شق مؤخرتى من أعلى لأسفل ثم من أسفل لأعلى،
: عندك حق يا عم رشدى إلهام طيزها مليانة وكده أحلى
طارق الغارق فى شهوته ينطق بوقاحة كى يزيد من إثارته وإثارة الرجل لكى يتجرأ أكثر فيما يفعل،
أشار له عم رشدى ليقترب منه وهو يلف القماش فوق مؤخرتى كلها ويمسك يد طارق ويضعها على مؤخرتى مباشرةً،
: شوف كده يا طارق... القماش ده أصله خشن شوية لما تحسس عليه هتلاقى خشن
كف طارق من أسفل كف عم رشدى تتجول فوق لحم مؤخرتى وانا أقف جامدة كأنى تمثال من الرخام لا أفعل شئ غير الرجفة وترك سوائلى تنساب من كسي المحترق بالشهوة والشبق،
أزاح عم رشدى القماش مرة أخرى ليصبح كف طارق فوق لحمى تماماً وهو يستمر فى حديثه الخافت،
: شوف الفرق... جلدها ناعم كده ازاى من غير قماش
: اه يا عم رشدى كده أحلى بكتير
: مش كده وبس... اصل التصميم ده بالذات معمول للعرسان
: يعنى ايه
: أنا هافهمك، يعنى مثلاً مثلاً لو أنت جوزها وهى معاك أكيد هاتحضنها من ورا بجسمك وممكن القماش يضايقك من خشونته
: معقول؟!
ثلاثتنا نعرف أن ما يحدث كل هدفه الوصول لأبعد من التعرية والمشاهدة،
القماش لا توجد به تلك الخشونة المزعجة وما يقوله الرجل فقط مجرد مبرر لفعل ما هو أكثر،
جرب بنفسك وأحضنها وشوف
ضمنى طارق لجسده ليجذبه عم رشدى ويمنع إلتصاقه بى من الخلف،
: ايه يا طارق وهاتحس ازاى بس وانت لابس البنطلون الجينز؟!
: اومال اعمل ايه؟!
ليقترب الرجل من اذنى وهو يهمس،
: لامؤاخذة يا الهام انا بحاول افهم طارق على قد ما اقدر علشان نعرف ننقيلك احلى حاجة تعجب العريس
لم ارد عليه ولم أجد جملة ملائمة،
: اقلع البنطلون ده يا طارق مش معقول هاتكسف من الهام
نزع طارق بنطلونه بلا حرف واحد وقبل أن يضمنى إليه همس عم رشدى مرة أخرى،
: شفت بقى يا طارق بتاعك واقف ازاى من جمال القميص
: اصل الهام شكلها حلو قوي قوي فى القميص ده يا عم رشدى
: طب نزل البوكسر يا طارق عشان جسمك يحس كويس بالقماش
لم يعد الامر بحاجة لأكثر من ذلك، العجوز الخبير موقن بنزعة طارق فى دياثته ويبدو أنه قد بمن هم مثل طارق مسبقاً اكثر من مرة ويعرف بالضبط ماذا يريدون،
طارق اصبح عارى تماماً من الأسفل وبداخلى صراع بالغ لا أستطيع حسمه،
لم أتخيل أن نصل لهذه النقطة وكنت أظن الأمر لن يتعدى التعرية والاثارة فقط،
لكنى بداخل أعماقى اعرف أنى أكذب وانه بلا شك كل شئ قابل للتطور والزيادة،
جسد طارق يلتصق بجسدى لا يفصل قضيبه عن مؤخرتى غير قماش القميص،
: ها يا طارق القماش خشن ومضايقك؟
: مش عارف يا عم رشدى مش قادر أحدد... شوف انت بنفسك كده
نطق طارق بما ينتظره عم رشدى ويهيئنا إليه منذ البداية،
نزع عم رشدى بنطلونه وأزاح لباسه الداخلى ليستقر أسفل خصيتيه ويضمنى إليه بقضيبه المنتصب الذى أشعر به ولا اراه وأنا أقف بلا اى رد فعل واضح،
: لأ يا طارق مالكش حق القماش فعلا خشن شويةن شوف كده من غيره انعم ازاى
قالها وهو يزيح القماش ويدخل قضيبه بين فخذى من الخلف ليخرج صوتى لأول مرة رغماً عنى بلا إرادة
: اااااااااااااااااااااااح
: اهو شفت بنفسم الهام ساحت ازاى لما لمستها من غيره
يتحدث وقضيبه يتحرك بين شفرات كسي من الخلف أمام بصر طارق ويديه تعتصر لحم مؤخرتى بشبق،
: الهام طيازها مش محتاجة قمصان ولا حاجة تداريها
جذب طارق ليقف مكانه ويتحرك قضيبه هو الاخر بين فخذى لأفقد كل قدرتى واقع بينم ويجذبنى عم رشدى مرة اخرى وهو يجلسنى على الكنبة وأرى بعينى طارق وعم رشدى بقضبان عارية منتصبة أمامى،
: كفاية يا طارق مش قادرة
نطقتها أخيراً وأنا أنتزع نفسي من هذا السقوط الهائل وأتركهم وأهرول لغرفتى والقى بجسدى فوق فراشي بعد أن سقط القماش عن جسدى وانا أجرى واصبح عارية تماماً،
صوته من خلف فراشى وأنا منبطحة عارية على بطنى فوق فراشي وعم رشدى يجثو بجسده فوق جسدى ويغرس قضيبه مرة أخرى بين فخذى،
: مالك يا بنتى حاجة حصلت
يتحدث بخبث بالغ وهو يمتطينى وقضيبه يضاجعنى ويديه تفرك كل جسدى
: مفيش يا عم رشدى ممممممفيش
اتحدث بصوت متقطع وهو فوقى وطارق يكف عن الادعاء ويقف بجوارنا بأعين زائغة مفتوحة يدلك قضيبه بشراهة على منظرنا،
تلاقت عينى بأعين طارق وأنا أعض على شفتى واصيح بعهر ساقطة متمرسة فى عم رشدى قبل أن يضع قضيبه بكسي ،
: مممش ممممش هنا
وأمسك بقضيبه بنفسي واضعه فوق خرمى ليدخل بسهولة لإتساعها ويبدأ فى مضاجعتى بشكل كامل ومعلن وطارق يدلك قضيبه وهو يتأوه حتى شعرت بلبن عم رشدى بخرمى ولبن طارق يتطاير فى الهواء ويسقط فوق وجهى وتنتهى زيارة عم رشدى ويرحل بعد أن ترك لبنه يجول بداخل جسدى.

( 4 )

لم يستطع طارق البقاء ومواجهتى بعد رحيل عم رشدى ليختبئ خلف باب حجرته المغلق،
مر وقت طويل وانا كما تركنى عم رشدى أنام على بطنى بجسدى العارى وأدفن راسي فى وسادتى،
كان يمكننى مقاومة طارق من البداية وتجنب الوقوع بخطيئته على الأقل إن لم أنجح فى علاجه وتقويمه،
لكن كل ذلك لم يحدث لأن بداخلى كنت أنتظر ذلك... أنتظره بشدة،
سنوات طوال وأنا محرومة لا أعرف طعم المتعة ولا أملك تصور عنها وتحديد قدرها،
أنا فقط إمرأة هشة ضعيفة لم تكن بحاجة لأكثر من ذلك كى تسقط وتترك جسدها لكل مفترس طامع... بهدوء وطيب خاطر،
أنفاس عم رشدى مازالت تحوم حول رقبتى كأنه لم يغادر ولم ينزل عن جسدى العارى المتروك له ينهشه ويفترسه بكل بساطة،
الفرق بينه وبين طارق كبير،
تحت جسد عم رشدى كنت أشعر أنى إمرأة مطلوبة مرغوبة تملك تلك القدرة على إثارة رجل بالغ يملك سنوات من الخبرة،
مع طارق كنت أشعر أننا فقط نمارس لعبة من خلف أعين أهلنا فى غيابهم كأننا نسرق قطعة حلوى تخبئها أمى،
لم أجد مبرر لإرتداء ملابسي لأذهب لغرفة طارق عارية كما تركنى وأجده مازال عارياً يتمدد فوق فراشه يبحلق فى السقف ويدلك قضيبه المنتصب،
بالتأكيد الشهوة تدير رأسه ولا يستطيع التوقف عن تذكر ما حدث،
الحديث بين أعيننا وعم رشدى فوقى لا يمكن نسيانه،
وجهه شديد الإحمرار ورأسه يهتز بشدة والرجفة واضحة جلية على جسده،
نظراته لى كانت تثيرنى أضعاف قضيب عم رشدى وهو يسدد ضرباته لخرمى،
الوضع مقلوب وهو ما يصنع تلك الحالة الغريبة من متعة نادرة شاذة،
المنطقى أن أخشي أخى وأختبئ منه وأنا أمارس عهرى وإنفلاتى،
أما أن يحدث ذلك أمام بصره وبرعايته ووفق تخطيطه... أمر بالغ الشذوذ وصانع لتلك المتعة التى تفوق تعاطى كل أنواع المخدرات،
تمددت بجواره وأمسكت بقضيبه أفركه بيدى وأنا أحرك شفتى على رقبته وأترك لسانى يلعق خلف إذنه وأتحدث بصوت مومس عاهرة لا تخجل من عهرها،
: مبسوط يا طارق؟
: قوووووووووووووى.... قوى يا الهام
: شفت الراجل كان بينكنى زى المجنون ازاى؟!
: شكله وهو نايم عليكى مجننى
: قلتلك الموضوع مش هايقف عند الفرجة وبس
كلها كام يوم وأتجوز وإنت كمان لازم تتجوز
فزع من جملتى وإنتفض جسده وإرتخى قضيبه تماماً دفعة واحدة وهو يتحدث بغضب وخوف وتلعثم،
: جواز؟!!.. جواز ايه؟!!... انا مش عايز أتجوز
ربت على كتفه وجذبته نحو صدرى وأنا أهدئه وأضمه لحضنى بقوة،
: يا واد يا خايب لازم تتجوز وتتمتع بشبابك
: مش هاينفع يا الهام مش هاينفع... انتى عارفة كل حاجة وفاهمة وانا مش عايز حد غيرك
: يا حبيبى انا معاك ومش هاسيبك بس برضه لازم تتجوز
: قلتلك لأ ولا عايزة اللى فات يحصل تانى؟!!!
: ومين قال انه هايحصل تانى؟!!
: أنا عارف نفسي، يا إما مش هابقى مبسوط يا إما هاتفضح زى المرة اللى فاتت والمرة دى محدش عارف ممكن يحصل ايه
قبلت جبينه وعدت لأدلك قضيبه بهدوء وأنا أزيد من ضمه لصدرى،
: ومين قالك إن هايحصل زى المرة اللى فاتت؟!!
: ما.. ما ...ما
: ما ايه؟!
: ما.. ما انتى عارفة طريقة تفكير وايه اللى بحبه ويبسطنى
: طب وفيها ايه؟!.. مش جايز تلاقى اللى تسعدك وتعملك زيي وأكتر
إنتبه لحديثى ورفع رأسه يتفحص ملامح وجهى بإندهاش،
: قصدك ايه؟!!... فين دى؟!!!!!
: ايه رأيك فى وداد؟
: وداد؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
قالها وهو يعتدل ويجلس متحفز مشدوه،
: ايوة وداد، أمورة وزى فلقة القمر وكمان بقينا عيلة واحدة
: بس... بس
: ما بسش، دى أحسن واحدة تليق عليك
: يا وداد بطلى هزار بقى وبواخة، أولا ابوها عارف المصيبة القديمة ومستحيل هايوافق
ثانياً أنا أكبر منها بعشر سنين على الأقل
إعتدلت لأجلس أمامه أنا الأخرى وكلامنا يتحول للجدية المطلقة رغم عرى أجسادنا،
: فرق السن عادى ومفيهوش حاجة، وأنا لمحت لحليم إمبارح وحسيت انه مش ممانع
ومتنساش انك ماسكله شغله بقالك مدة وكمان بقى جوز أختك
: طب وهى ها.... ها...
: ها ايه؟!!
أشاح بوجهه وهو يتحدث بصوت متقطع خافت،
: انتى عارفة
: هو إنت يعنى لازم تفضل كده على طول؟!!
نظر لى بضيق ثم عاد ليشيح بوجهه دون أن يجاوبنى،
: بص... أنا حاسة إنها ممكن تعملك كل اللى انت عاوزه
إزداد إتساع عيناه بدهشة وهو يحملق فى إبتسامتى الخبيثة،
: وعرفتى منين؟!!!
: إحساسي كده وعموما هانبقى أنا وهى فى بيت واحد وسهل عليا أتأكد من ده وأخليها تقبله وتحبه زى ما أنا حبيته
عاد قضيبه لقوة إنتصابه وصار يهتز لأعلى وأسفل بين فخذيه وهو يسألنى بحماس وشبق،
: بجد؟!!... بجد يا إلهام؟
: سيب كل حاجة لوقتها ولو لقيتها يجيى منها وهاتعرف تريحك يبقى هى أنسب واحدة ليك
إنتهى حديثنا بأن وضع قضيبه بفمى ألعقه له بإحترافيه بالغة وهو مغمض وبالتأكيد يتذكر ما حدث مع عم رشدى حتى قذف لبنه بفمى لأبتلعه وأعود لغرفتى أنام حتى الصباح بعد أن نلت سهرة جنسية مشبعة،
لم يحدث شئ فى اليوم التالى ذو أهمية حتى اتت وداد فى المساء لنجلس سوياً فى غرفتى ويبدأ الهمس بيننا،
وداد أقصر منى بشكل واضح لكنها تملك جسد أكثر منى أنوثة بكثير كما أن لها وجه مرسوم بإتقان يجعلها جميلة ملفتة بهدوء،
تحدثت كثيراً عن سعادتها أنى سأكون زوجة أبيها، رغم قصر المدة التى مرت على وفاة أمها إلا أنها بالفعل تشعر بسعادة شديدة لموافقتى على الزواج من والدها،
هى مهيئة من مدة طويلة لفكرة زواج والدها من أخرى حتى من قبل رحيل طنط بثينة،
عقلى مشغول بفكرة زواجها من طارق وطوال حديثنا وأنا أتخيلها مكانى أمام عم رشدى تتعرى له أو ينام فوقها وطارق بجوارهم يشاهد ويستمنى،
جسدى مشتعل وأنا أتخيلها ولكن الأكثر إثارة لعقلى أنى وبلا مقدمات تخيلتها مع حليم!!،
الفكرة جعلت جسدى ينتفض وشهوتى تلتهب وأصبحت أبحث عن باب للعبور لتلك النقطة معها،
ذكرتها بما قصته علىً من قبل عن رؤية والدها وهو يعانى من شهوته وهى تتلصص عليه،
جعلتها تحكى من جديد وهذه المرة تتحدث بتفاصيل أكثر وبلا خجل وقد بقى أيام قليلة واصبح زوجته،
همست لها وانا أدعى الخبرة بحكم فارق السن وأحكى لها من خيالى كى أضع طارق بذهنها أنى طالما وجدت قضيبه منتصب أو يتدلى من لباسه وأنا أوقظه،
تستمع إلى ويدها فوق كسها دون أن تشعر وأنا أدمى عقلها بوصفى لطارق وقضيبه وكيف أنه يتمتع بقوة وشباب تختلف عن حليم الكبير فى السن،
: أنا عارفة مراته المتخلفة دى أتطلقت ازاى وسابته؟!، ده بتاعه كبير قوى ودايماً واقف وعلى طول بلاقى الشورت بتاعه غرقان
: غرقان ازاى يعنى يا أبلة؟!!!
قالتها بصوت مرتجف وخجلها ينسحق تحت وطأة شهوتها التى نجحت فى إشعالها،
: عادى بيحتلم ويجيبهم وهو نايم
: بيبقى شكلهم ازاى يا أبلة
: ههههههه، بس بقى يا بت عيب
صاحت كطفلة صغيرة وهى تقبل ذراعى كى أكمل حديثى،
: لبن يا دودو مش عارفة شكل لبن الرجالة؟!
: لأ يا أبلة عمرى ما شفته... بيبقى عامل ازاى؟
: أبيض وتخين وريحته تجنن
: احيه يا ابلة.... انتى بتشميه؟!
ضربتها على يدها بدعابة وأنا أهمس بعهر،
: يخربيتك هاتودينى فى داهية يا بنت اللذينة انتى
: عشان خاطرى... عشان خاطرى احكيلى
تعمدت خفض صوتى وأنا أقترب بفمى منها وأهمس ببطء،
: ريحته بتبقى مالية المكان اصلاً وتخليكى تموتى من الهيجان
زادت سرعة يدها على كسها كأنى لا أراها قبل أن أضع كفى فوق يدى،
: وبفضل أعمل زيك كده لحد ما أرتاح
: ااااااااااااااااااااااااح
لم تستطع كتم شهوتها بعد أن لمست يدها وهى تداعب كسها لينتفض جسدها وتلقى بشهوتها وخصرها يتلوى بقوة،
: انتى هايجة قوى كده ليه يخرب عقلك؟!!!
: هو اللى انتى بتقوليه ده شوية يا أبلة؟!!!
: أهو ده اللى انا خايفة منه
: هو ايه يا أبلة؟!!
: بكرة لما بابا يتجوزنى انتى هاتعملى ايه بقى لما تحسي انه معايا او ممكن تسمعينا أو تلمحينا
عادت عيناها للحركة العشوائية وسكنت الرجفة جسدها من جديد لدرجة انها لم تفطن ليدى التى اصبحت فوق كسها تتحرك ببطء كأنى لا اشعر بها،
: هو أنا هاشوفكم يا أبلة؟!!
: ممكن بما اننا فى شقة واحدة تلمحى حاجة كده ولا كده
: يا نهارى يا أبلة ده انا كنت أموت
: ليه بقى ده باباكى هو حد غريب؟!!!
: لأ يا أبلة هاموت قووووووووووووى
: ليه بقى ما انتى شفتيه قبل كده زى ما حكيتيلى
: ما أنا موت قوى يا ابلة ساعتها من اللى شفته
أردت أن أزيد مساحة الفجور بيننا وأفتح الباب على مصراعيه بشكل واضح لأعتدل على ظهرى وأنا أنظر فى عينيها وأضع يدى فوق كسي أمامها كى ترى أنى افعل مثلها،
: بابا بتاعه كبير يا دودو؟!
: احيه يا أبلة كبير قوى زى بتوع الافلام السكس
: يا ماما.... أنا خايفة قوى منه ده اكيد هايموتنى
بصرها متعلق بيدى وهى تفرك كسي وتفعل بيدها مثلما افعل،
: لأ يا أبلة ده أكيد هايبسطك
: ياترى بيجيب لبن كتير زى طارق ولا لأ؟!
لمحت تلك الرجفة واللمعة بعيناها وأنا اضع طارق فى تخيلها،
: أكيد طارق أكتر يا ابلة علشان لسه صغير
: اه يا دودو لبنه كتير قوى وطعمه يجنن
صعقتها جملتى وإنتفضت بشكل مفزع،
: انتى دوقتيه يا ابلة؟!!
أردت أن أوصلها لأابعد نقطة ممكنة لأرفع جلبابى القصير وأعرى أفخاذى وأدخل يدى فى لباسي أمامها أدلك كسي بشكل مباشر وأنا أغمض عينى كى أدع لها فرصة أكبر للرؤية والمتابعة،
: مرة مقدرتش أمنع نفسي ولحسته علشان أدوق طعمه
: عامل ازاى يا أبلة؟!!!
: حلوووووو قوووووووى
: أه يا أبلة انا بشوف الستات فى الافلام بيبلعوه وبيبقى باين عليهم انهم مبسوطين قوى
: يجنن يا دودو يجنن... ابقى دوقى لبن بابا وانتى تعرفى حلاوته
إنتفض جسدها للمرة الثانية بنفس القوة
: ياريت يا ابلة ياريت .... بس بابا ما بيحتلمش
: شكله تقيل وهايموتنى ببتاعه
قطع جلستنا الصارخة صوت طرقات على باب غرفتى لنعتدل فى لحظة ويخبرنى طارق أن حليم بالخارج،
خرجنا وجلسنا جميعاً وحليم يقدم لى فستان سهرة خاص أبيض اللون ليكون فستان زفافى،
الزواج بعد ثلاثة ايام وظلننا لمدة نتحدث فى تفاصيل كثيرة لم يبد فيها طارق اى إعتراض وكان يوافق حليم فى كل شئ،
حجرة نوم جديدة وطقم ذهب ولا يريد منى غير ملابسي ومقتنياتى الشخصية العادية،
أنا كبيرة بالسن ولا أجد بداخلى تلك الرغبات التى تملأ رؤوس الفتيات الصغار عند الزواج،
فقط لاحظت تلك النظرات التى لا تتوقف بين طارق ووداد وشعر بها حليم هو الاخر فكان ينقل بصره بينهم وبينى وكأنه يخبرنى أنه يدرك الاهتمام بينهم بعد أن تركونا وذهبوا للشرفة كى نجلس وحدنا،
لا استطيع تحديد مشاعر حليم الحقيقية نحو فكرة إرتباطهم،
هو يعرف ميول طارق الشاذة ولا أظنه بسهولة يوافق على زواجهم،
كل شئ سأتأكد منه بعد زواجنا،
حتى الان لا أعرف أى شئ ذو قيمة حول حليم،
فقط أعرف أنه شخص متأنق يهتم بنفسه ومظهره وصبغ شعره بالأسود الداكن كى يبدو اصغر من سنه الحقيقى،
أخبرنى بصوت رقيق لا يسمعه من بالشرفة انه إنتقى لى مجموعة كبيرة من الملابس الخاصة من محله الكبير،
يتحدث بلا خجل وهو يخبرنى أنه صاحب مزاج ويريد منى أن أفهم رأسه وأقدم له ما يريد وأنه عانى لسنوات من الحرمان بسبب مرض طنط بثينة،
التحول يشتت عقلى ويُلجم لسانى رغماً عنى،
حليم كان جارنا المقرب وأنظر له نظرة تشبه نظرتى لأبى الراحل، هو بالفعل كان صديقاً لأبى،
الان هو رجل محتقن بالرغبة ويجالسنى كزوجة مستقبلية له بعد ايام قليلة ويتوجب على الضغط على زر بعقلى وتحويله من مكانته الأولى لأخرى هو فيها زوج أناديه بإسمه مجرد بعد أن ظللت لسنوات أناديه بـ "عمو"!،
تحدث كثيراً هو يضع كفه فوق فخذى دون أن يحركه ويكتفى بصوته الخفيض وهو يؤكد علىّ أكثر من مرة أنه صاحب مزاج ويحب المتعة والتمتع بكل شئ،
كلامه غير محدد لكنه بالتأكيد واضح المقصد والهدف،
طرق بابنا جارتنا فى الدور العلوى الست "ألفت" لتجلس معنا وهى تنهج من درجات السلم القليلة وتخبرنى أن إبنها "أمجد" سيجتاز إمتحان الإعدادية منازل بعد أسابيع وتترجانى أن أعطيه حصص تساعده على إجتياز الإمتحان،
أمجد تخطى العشرين من عمره ويعمل ساعى فى البنك مكان والده الراحل ويريد الحصول على شهادة الإعدادية كى يتم تثبيته،
شاب ساذج بشدة خائب لم يكمل تعليمه لشدة بلاهته وغبائه،
تدخل حليم فى الحديث وهو يخبرها اننا سنتزوج بعد ايام وبعدها يمكنها طلب اى شئ كما تريد فهى ذات مكانة خاصة عند الجميع ولا يستطيع أحد التأخر عن مساعدتها،
ألفت الأرملة التى لم تنجب غير أمجد، تعبر عن دهشتها للخبر ثم تزعرد بقوة وهى تبارك وتهنئ وحليم يطلب منها الهدوء بسبب الظرف الخاص لتصبح هى أول شخص يعرف بخبر زواجنا بشكل معلن ويطلب منها حليم إخبار الجيران وأنه سيدعوهم بنفسه لحفل الزفاف البسيط بعد ثلاثة ايام فى شقتنا،
لم أقص شئ مما حدث بينى وبين وداد لطارق بعد رحيلهم،
لا أريد أن أعلقه بها بشكل مبالغ وقد يرفض حليم ويصاب طارق بإحباط أكبر ورغبة أوسع فى العزلة والإنزواء،
قد أصلح فى حل عقدة رغباته الخاصة الخفية لكنى على كل حال سأظل علاقة محرمة نفعلها فى الخفاء ونحن نخشي الفضيحة وإنكشاف أمرنا،
لو أن حليم وافق على زواجهم ستكون وداد زوجة مثالية لطارق، شهوتها كبيرة وصغر سنها يؤهلها أن تمضي فى أى طريق توضع فيه وتهرول بلا توقف،
كنت مثلها قبل عودة طارق وبدء قصتنا، عانس لا تفكر فى شئ ولا تتخيل حدوث شئ غير نومها عارية بغرفتها تتلوى فوق فراشها،
بداخلى عاهرة شديدة العهر والفجور بلمسة واحدة من مجون طارق إنطلقت كوحش هائج يبحث عن الطعام،
فى اليوم التالى وعند باب المدرسة بعد إنتهاء يوم عملى وجدت عم رشدى يقف أمامى بإبتسامة صفراء تحمل أطناناً من الخبث،
أخر ما كنت أتوقع ان اجده امامى يقف وبصره مباشر لعينى بثبات تام وهدوء بالغ،
تجمدت من قوة المفاجأة ولم أعرف ماذا أفعل بالضبط؟!
هل جاء لى أم أن الصدفة رمتنى فى طريقه؟!!!!
كأن لى اقدام فيل عملاق بذلت مجهود كبير كى أرفع ساقى المرتجفة وأخطو وأنا ابتسم له بإرتباك شديد،
إقترب منى بصوته المميز وهو يصافحنى ويخبرنى بثبات وصوت معتدل يسمعه اى شخص يمر بجوارنا أن شقته فى الشارع الخلفى للمدرسة وأنه عندما عرف من طارق بالأمس إسم المدرسة التى أعمل بها أصر أن ينتظرنى كى يدعونى لمشاهدة ورشته الخاصة،
طارق اللعين عندما يسقط فى شهوته يتوقف عقله عن التفكير ويتحدث بكل شئ بلا تفكير أو ذرة حذر،
: لازم تيجى معايا تتفرجى على ورشتى... ولا لازم يبقى طارق موجود وواقف بيتفرج؟!
الخبيث الشرير يهددنى بشكل غير مباشر كى أنفذ رغبته فى الذهاب لمنزله،
حاولت المراوغة والهروب من الموقف ولكن أين لى بذلك وهو يتحدث كأنه على خشبة مسرح وقلبى مرعوب أن يرانى أحد زملائي أو يسمع حديثه من يمر بجوارنا،
ضريبة مجون طارق ووقوعى فى شرك خطيئته أدفعه وأتبع الرجل برأس متدلية وجسد مرتجف وقلب منفعل تلاحق ضرباته السريعة تجعل روحى تتعلق بحنجرتى ولا أستطيع بلع ريقى من شدة فزعى وإضطرابى،
أمشي خلفه مسلوبة الإرادة رغم أن جزء بعقلى يخبرنى أن أتراجع وأبتعد عنه ثم أتذكر أنه قد يخبر حليم بما رأى وفعل وتضيع فرصتى الأخيرة فى التخلص من لقب "عانس"،
بالتأكيد سيصدقه حليم بلا ذرة شك فهو يعرف عن طارق ما لايعرفه الترزى الخبيث نفسه،
إرتحت ونحن نعبر باب العمارة الخاوى حتى صعدنا للدور الثانى وفتح شقته وأنا أتعجل الدخول كى لا يرانى أحد،
: مالك خايفة كده ليه يا ست البنات؟!!
انا ترزى قديم معروف فى المنطقة وطول اليوم بنات وستات طالعين نازلين عليا
قررت التحلى بالثبات المزيف وأعشم نفسي أنه لا يريد منى شئ غير محاولة للتقرب،
: مش خايفة ولا حاجة انا بس مستعجلة عشان ألحق أرجع البيت أشوف اللى ورايا
: لأ بلاش إستعجال علشان أعرف أفرجك على اللبس الحلو اللى عندى
لم أنطق بحرف وقررت مجاراته حتى أنتهى وأعود لبيتى
دلف للداخل وعاد وقد تخلص من قميصه وبقى ببنطاله وفانلته الداخلية وبيده كوب عصير ومجموعة من الملابس ذات الحجم الصغير والقماش الرقيق،
خشيت تناول شئ ووضعت الكوب بجوارى منتظرة أن يرينى ملابسه وننتهى حتى شعرت بأحدهم يفتح الباب ويدخل ويغلقه خلفه بإحكام ليقع قلبى فى قدمى،
رجل يقاربه فى العمر برأس أصلع وشفاه غليظة وإبتسامة واسعة وجسد أضخم بكثير من عم رشدى،
تراجعت للخلف من الدهشة والخوف وعدم الفهم لما يحدث حتى إرتطمت بجسد عم رشدى وهو يقترب من ظهرى ويتحدث بصوت يشبه الأمر،
: ده "شعبان" زميلى وشريكى فى الورشة وترزى على مزاجك
نظراتهم واضحة ولا تقبل الشك، أتوا بى كى ينالوا منى ومن جسدى،
شعبان يتفحصنى بفجاجة ونظراته تفترسنى بلا خجل وأصابع عم رشدى بكل رزانة تمتد لأزرار بلوزتى تفتحها بثقة وهدوء وهو يتحدث بلهجته التى تسد عن عقلى أى منطق للخلاص منهم،
: شوية قمصان بقى هاتعجب طارق قوى وتخليكى زى القمر قدامه
التهديد واضح ومحدد الشكل وشعبان الذى لم أسمع له صوت يقترب هو الأخر وبلا أى مقدمة أو تمهيد يمد يده نحو محبس الجيبة ويفتحه ويتركها تسقط حول قدمى،
جسدى يرتجف والبرودة تتمكن من أطرافى وأرغب بشدة فى البكاء والصراخ ولكن جسدى لا يستطيع حتى إفراز دموعى،
ثوان وكنت أقف بينهم بملابسي الداخلية وشعبان يتحسس جسدى بشهوة عارمة ولا يحاول التصنع الكاذب مثل صديقه،
بالكاد إستطعت إرغام فمى على الحديث وخرجت كلماتى كأنها من شفاه جثة وأنا انظر بإستعطاف لعم رشدى،
: فرحى بعد يومين يا عم رشدى
إتسعت إبتسامته الخبيثة وهو يخلع الستيان ويتدلى صدرى عارى أمامهم وأصابع شعبان بغلظة وشهوة صاخبة تنزع لباسي ويصفع مؤخرتى فور رؤيتها بكفه بقوة هائلة أوجعتنى وجعلتنى أصرخ بلا إرادة،
: اااااااااااااى
دارت الأرض بى بعد أن أتمو تعريتى ولم أعد أعى أى شئ كأنى فقدت حواسى وعقلى وكل قدرتى على الوعى والإدراك وهم يقودونى للداخل ويلقون بجسدى فوق فراش كبير وأسمع عم رشدى وهو يحدث صديقه،
: إركب أنت الأول على بال ما البرشامة تشتغل
ألقى شعبان بجسده فوق جسدى وهو يلتهمنى بفجاجة وانا أتحاشي النظر إليه وأكتفى بأن أخبره وأنا أختبئ فى صدره الضخم،
: خد بالك عشان خاطرى... انا بنت
قبلات لا تتوقف ويديه تعبث وتفرك كل جسدى وإصبعه يفرك كسي من الخارج وشهوتى تتغلب وتعانق إستسلامى لهم وتجعلنى ألف ذراعى حول رقبته وأبادله التقبيل ولعق الالسنة،
لا شئ يتبق لى غير التمتع والقبول وقد أرسلنى لهم أخى بتصرفاته ومجونه،
فقط ظللت حريصة ألا يخترق قضيبه كسي قبل أن يفعلها حليم،
دم بكارتى هو ما تبقى كى أقدمه لحليم مانح الفرصة الأخيرة،
لم يبخل خرمى على إسعادهم حتى أخذوا متعتهم من جسدى بالتناوب،
وانا كما لو كنت مومس متمرسة أتمرمغ فوق الفراش تحتهم وأستقبل ألفاظهم بصدر رحب وهياج شديد وهم لا يكفوا بمنادتى بلقب أستحقه بجدارة،
"يا شرموطة"
أمتلئت بطنى بلبنهم وجف بعضه فوق لحم أفخاذى من الخلف وهم لا يكفون عن لعق بزازى وضرب مؤخرتى،
ساعة أو أكثر حتى سمحوا لى بالعودة داخل ملابسي من جديد وإحكام غطاء رأسي فوق شعرى وعم رشدى يهدينى أحد قمصانه العارية وهو يربت على ظهرى ويخبرنى أن شعبان لا يتحمل البقاء بدون "نيك"
: أول ما ترجعى الشغل بعد الجواز تيجى من نفسك وأديكى عرفتى المكان عشان تدوقينا طعم كسك بس ما تجبيش الولا طارق الخول معاكى
تستحق وصفك يا طارق وأكثر منه بكثير وقد أوصلتنى أن أكون سهلة متاحة لرجلين لا يخشون من شئ ويتحدثون بثقة بالغة وهدوء لا غبار عليه ولا على منطقه،
إنها المرة الأولى التى اشعر بها بحقيقة السقوط والوقوع فى قاع الخطيئة بلا أمل فى الطُهر والنجاة،
خطيئة طارق أكبر وأعظم لكنها لا تبرء ساحتى وتضمن لى دور الضحية المجبرة،
هو فقط أشار لى نحو الطريق وهيئ لى السير فيه بقرارى وإرادتى،
كيف أكون ضحية وقد تجاوزت الفطرة وحطمت قوانينها وانا أترك جسدى لأخى يعبث به كما يشاء ويجعله مباح ومتاح لأخرين؟!!!،
لسنا فى ساحة محاكمة كى أكذب وأدعى وأبحث عن مخرج لى والزج بأخى الأصغر ليحمل وحده كل أركان الجُرم والخطيئة،
لو أنى شريفة مجبرة ما كنت تمتعت وأنا مع غريبين أحدهم أراه للمرة الأولى،
حتى تلك الفرصة الأخيرة التى جائتنى على طبق من ذهب على يد أرمل يبحث فقط عن وعاء لشهوته،
جاءت وكأنها مرسومة منمقة لتتناسب وعهرى وسقوطى،
متغطرس مغرور مشغول طوال اليوم بعمله وفى المساء لا يترك الكأس من يده،
كثيراً ما كنت أسمع وأنا صغيرة حديث طنط بثينة مع أمى وهى تقص عليها ما يحدث خلف بابهم المغلق،
إستطاعت إرضائه لسنوات حتى تمكن منها المرض وأضاف لملامحها وجسدها سنوات وسنوات جعلتها تبدو أكبر منه رغم أنها تصغره بخمس سنوات،
طوال الطريق لبيتى أشعر أن كل المارة يعرفون بخطيئتى ويشمون رائحة عرق ومنى الرجلين تنبعث من ثيابى،
نعم ما تظنونه صحيح،
أنا خاطئة عابثة ملوثة ولكنكم أكثر منى إجراماً وقسوة،
أين كانت نظراتكم وأنا أبحث بين ملايين البشر عن رجل واحد يشعر بى ويحبنى وأهبه قلبى وعقلى وروحى وجسدى وأعيش معه وله بكل كيانى ووجدانى؟!!،
أين كنانت مبادؤكم والكل يتنمر ويتهكم على عنوستى وكأنها جريمة إقترفتها يدى وإكتملت أركان ثبوتها على شخصى وحدى؟!!،
أين كانت عفتكم وسنوات عمرى تتساقط الواحدة تلو الأخرى وأنا حبيسة مخاوفى من نظراتكم وإتهاماتكم أنى معيبة لا أجذب الرجال، حتى ضاعت سنوات شبابى وإنقطع طمثى وأصحبت أرض بور لا تنبت الزرع،
الان أسقط وأنا مرتاحة الضمير وأنتقم منكم جميعاً ومن كل الذكور وأنا ألوثهم بالخطيئة وأضمن لهم مكاناً حتمياً خلف قضبان قفص المجرمين،
عدت لشقتى وتحممت لأزيل رائحة الخطيئة عن جسدى وأخفيت عن طارق ما حدث،
لو أنه عرف ما تم بشقة رشدى لربما طلب منى الذهاب والمبيت معه بشرط أن يقف خلفنا يشاهد ويستمنى،
إنقضت الساعات القليلة لأخر يومين بصحبة لقبى القاتم "العانس" حتى جاءت السيدة ذات الحواجب الرفيعة والعلكة بفمها تمشط شعرى الناعم وترسم وجهى بالألوان فى محاولة بائسة لإضفاء جمال زائف فوق ملامحى،
لكنى لست بحاجة لمثل هذا الزيف مطلقاً، تم عقد ال**** وتجردت فى لحظتها من لقب العانس وسمح فستانى الأبيض الذى أحضره لى حليم بنفسه أن يظهر ذلك التكوير لنهودى من فتحته لتقف الأعين عنده وتكف عن التدقيق فى ملامح أبى الراحل التى يحملها وجهى بالكامل،
أضع ساقاً فوق أخرى كى يتركز بصر الذكور أكثر فوق فخذى المستدير الممتلئ وأميل جانباً حتى أسمح لهم بتخيل حجم إستدارة مؤخرتى،
موسيقى خافتة كأننا نسرق إعلان الفرحة بشقتنا أو كأن العانس مثلى لا ترتفع من أجلها مكبرات الصوت لتعلن البهجة بجدية ويقين،
رفضت تماماً خروج وداد من الشقة ليلة دخلتى على والدها وأصررت بحزم أن تبقى معنا ولا تغادر بيتها مهما كانت الأسباب وحسن نواياها،
أغلق حليم باب الشقة وقمت بتحضير السفرة مع وداد وجلسنا نتعشي سوياً كأننا أهل البيت منذ أمد بعيد،
الحقيقة أن الأمر كذلك بالفعل، الفرق الوحيد أن حليم أصبح من حقه أن يلتهم لحمى دون خوف وبموافقة الجيران والحضور وكل من شهد حفل الزفاف الباهت،
كان هو أول من قام بتبديل ملابسه ليعود ويجلس فى ركنه المعتاد كما كانت تهمس لى وداد وتصف لى جلسته مع كأسه كل مساء،
قادتنى وداد لحجرة النوم الجديدة لأخلع فستانى بمساعدتها وترانى عارية لأول مرة وأرتدى قميصاً أعده والدها ووضعه فوق الفراش بنفسه،
القميص أبيض من الشيفون يُظهر كل جسدى حتى بعد أن وضعت الروب فوقه ظل جسدى يظهر ولو بشكل خافت،
أرادت وداد أن تختفى بداخل حجرتها إلا أنى ومن شدة خجلى أكثرت الرجاء أن تظل معى لبعض الوقت،
إرتدت قميص نوم مقبول لا يشف جسدها وأمسكت بيدى حتى جلسة والدها،
تطلع إلى بنهم ورغبة واضحة وهو يتفحصنى من رأسي لقدمى حتى جلست بجواره لا أعرف ما أفعله على وجه الدقة،
طلب من وداد الذهاب لحجرتها لولا أنى رجوته أن تبقى بصحبتنا فمازال الوقت مبكراً بشكل كبير،
صب لى كأس ووضعه بين أصابعى وهو يبتسم بأعين حمراء، فعلى ما يبدو قد إحتسي عدد كبير من الكؤوس قبل حضورنا،
أخذته منه وتجرعت مذاقه المر برعشة من جسدى وهو يضحك ويعطينى كأساً أخر،
شرب وشربت وبجوارى وداد لم أترك يدها من يدى حتى بدأ حليم يسقط بشكل كبير فى السكر ويقترب منى ويقبلنى لأول مرة،
لم تستطع وداد البقاء أكثر من ذلك لتنهض مبتعدة وألمحها تقف بعيداً عند طرقة غرف النوم وهى تشير لى ببهجة وسعادة وانا أشير لها أن تبقى،
رغبتها فى رؤية ما يحدث جعلتها تظل كما هى وحليم يجردنى من الروب ويطلب منى الوقوف أمامه،
ثلاثة كؤوس كانت كافية أن يغادرنى الخجل وكيف لا يغادرنى وهى ليست مرتى الأولى مع رجل يريد جسدى،
سبق وانا فعلتها منذ أيام قليلة مع رجلين دفعة واحدة،
يشير لى كى أدور حول نفسي ليتفحص جسدى بالكامل وعيناى تتحدث بالإحساس مع أعين وداد المحدقة فيما يحدث بقوة وشهوة تغلف كل ملامحها وأكاد أوقن أن يدها الان فوق كسها تفركه كما رأيتها من قبل،
شعرت بيده ترفع القميص من الخلف ليشاهد مؤخرتى ثم أشعر بإنقضاضه عليها بفمه يقبلها بلا رحمة،
زوجى العزيز فيما يبدو مفتون بها من قبل وكان ينتظر تلك اللحظة كى ينفرد بها ويفترسها كما يشاء،
قبلها عشرات القبل قبل أن يديرنى ويلتهم كسي بلسانه وقميصى يتدلى فوق راسه يخفيها بين فخذى وانا أقاوم السقوط من فرط متعتى وخصوصاً أن عينى لا تغادر أعين وداد التى يغيب بؤبؤها كل لحظة والأخرى مما تراه،
ونحن فى طريقنا لحجرتنا الجديدة كنت أودع نظرات وداد المشتعلة وقميصى الذى سقط عنى بأرض الصالة وأمشي بجواره عارية حتى أغلق الباب وتعرى مثلى لأرى قضيبه الصارم المتحفز وهو ياخذ مكانه بين شفرات كسي ويخلصنى فى لحظات من غشاء بكارتى واخر حصون عذريتى ويقفز لذهنى رشدى وشعبان وأنا أتذكر أنهم ينتظرون عودتى لهم بدون بكارتى كى تسكن قضبانهم هم أيضا بداخل كسي،
وقت لا بأس به وأنا تحت جسد حليم أتأوه وأعض صدره حتى قذف لبنه وإرتمى بجوارى وتركنى أبتسم بسخرية وأنا أعرف أنه الان منتشي مقتنع تمام الإقتناع أن عروسه بكر لم يمسها شخص قبله.








( 5 )

مضت ثلاث أيام وحليم لا يغادر البيت ونقضى النهار فى إستقبال بعض الأقارب القلائل والجيران من حضروا للتهنئة وبعض دقائق يقضيها طارق معنا وهو يخبر حليم بمستجدات العمل،
أصبح إهتمام حليم بتجارة الجملة والتوزيع أكثر ما يهمه فى العمل وطارق يقوم بما يريد على أكمل وجه ويساعد بشدة فى نجاح ذلك،
وفى المساء يطلب منى إرتداء أحد القمصان الجديدة والجلوس معه فى ركنه الخاص مع زجاجات الخمر،
إستطعت فى ذلك الوقت القصير جعل وداد تعتاد البقاء أغلب الوقت بملابس بسيطة خاصة بالنوم وساعد على حدوث ذلك مدى العرى الذى أصبح عليه بإرتداء قمصان حليم الكثيرة التى تملأ دولابي،
لم نستطع الإنفراد سوياً بشكل مريح يسمح لنا بالحديث المطول،
لكنى إستطعت سماع بعض الجمل منها وعما تشعر به وهى ترى والدها كل ليلة يعبث بجسدى وهى ترمقنا من خلف الجدار وتتلصص علينا،
حتى حليم إعتاد مظهر وداد الجديد ووجودها معنا بملابس مفتوحة أو قصيرة،
هو يخشي أن تكون حزينة لإستبدالى مكان والدتها وفى نفس الوقت هيئتى تسمح لها بتلك المساحة الجديدة،
فى الليلة الرابعة أخبرنى حليم أنه سيعود لعمله من الغد وتنتهى أجازته الصغيرة لشهر عسلنا السريع،
مرت أكثر من ليلة بعد ذلك يعود فيها حليم من عمله ويتناول العشاء ثم يجلس يحتسي كؤوسه قبل أن ينام دون أن يفعل معى شئ،
فى تلك الأيام كنت أجلس طوال اليوم مع وداد لا نفعل أى شئ غير الحديث الجنسي،
الفتاة الصغيرة مغرمة بتلك الأحاديث ولا تكف عن الأسئلة،
أقص عليها كل شئ بالتفصيل الممل وأرى شبقها وهى تستمع بشهوة وبالتأكيد تتخيل والدها فى كل حرف أنطق به،
لا تذهب للمدرسة بشكل منتظم وأنا أتحين فرصة الإنفراد بطارق،
الفرصة الوحيدة هى بعد نزول حليم وقبل خروج طارق لرحلته اليومية فى التسويق والتوزيع،
كلما زارنا طارق أشعر بمدى خجله من البقاء لوقت طويل ونظراته تتحدث برغبته فى الإنفراد بى،
بالتأكيد يتمنى تذوق كسي بعد أن تحررت من بكارتى وأصبحت متاحة من كل الإتجاهات،
فى إحدى الصباحات أخبرت وداد أنى سأذهب لشقة طارق لترتيبها وإعداد ما يلزمه من أمور،
هو أعزب ولا يوجد غيرى يقوم بتلك الأعباء،
لم يصدق طارق نفسه عند رؤيتى بجوار فراشه أوقظه بقبلة فوق جبينه ويدى تفرك قضيبه المتدلى من البوكسر،
الشوق لتلاقى الأجساد لم يدع فرصة للحديث،
ألقيت بجلبابى الذى أرتديه على اللحم وجلست بخصرى فوق قضيبه أتذوق طعم قضيبه لأول مرة بين شفراتى حتى أنى لم أهتم بخلع البوكسر عنه وإكتفيت بإزاحته جانباً وإتاحة الفرصة لقضيبه فى حرية الحركة،
أصبحت أنا من يقود الحدث بعدما كنت تابعة لكل تصرفات طارق،
قضيب طارق ألذ بكثير من قضيب حليم،
يلتهم فمى بشراهة ويداه تكاد تقتلع نهودى وهو يفترسنى بطعنات قضيبه،
نعم مجرد أيام قليلة مرت منذ أنا جمعنا الفراش سوياً لكن تلك المرة بالتأكيد تختلف عن كل ما سبقها،
للكس طعم خاص وشعور مختلف،
لبن طارق ينساب بداخل كسي للمرة الأولى وأنا أنتفض بجسدى فوقه من شدة شبقى حتى سمعنا صوت جرس الباب لأقوم من فوقه وأرتدى جلبابى مرة أخرى بسرعة البرق وأخرج أرى من يكون الطارق،
إنها وداد ظنت أن طارق قد رحل وجاءت لتساعدنى،
لا أعرف لماذا وقفت أمامها بكل هذا الإرتباك والتوتر كأنها ضبطتنى بشقة شخص غريب،
لاحظت إرتباكى وتسائلت عن سببه لأخبرها أن طارق لم يغادر بعد،
وددت العودة لشقتهم قبل أن أوقفها بحجة أن طارق دقائق قليلة ويغادر،
بالفعل وجدنا طارق وهو مرتدى ملابسه ويتركنا وحدنا ويخرج لعمله بعد أن ألقى عليها تحية سريعة عابرة،
ظلت وداد بجوارى تلف وتدور تدعى أنها تساعدنى وأنا أشعر أنها تبحث عن شئ ما،
: مالك يا بت انتى مش على بعضك ليه؟!!
: أبداً يا ابلة... مش هاتغسلى هدوم طارق؟
فطنت بذكائي أنها تريد رؤية ألبسة طارق كما أخبرتها وفى نفس الوقت اشعر بلبن طارق وهو ينساب على فخذى ليمتقع وجهى من الخوف والخجل،
من شدة إرتباكى وتوترى وجدتنى أقودها لحجرة طارق لتجد ملابسه على فراشه وتمسك ببوكسره وعليه بعض آثار لبنه الذى أحمل أغلبه فوق أفخاذى،
وضعته أمام أنفها تشم رائحة منيه بشبق بالغ وعهر لم أتوقعه لهذه الدرجة أمام بصرى،
تصرفها أشعل الشهوة فى جسدى من جديد بعد أن خَفت إضطرابى وإرتباكى وأطلب منها العودة لشقتنا،
مشت خلفى منتشية كأنها مخدرة حتى باب شقتنا وبعد دخولنا سمعتها من خلفى تسألنى عن بقعة البلل فى جلبابى من الخلف،
تجمدت من الفزع وأنا أتحسس مؤخرتى وأشعر ببلل لبن طارق وملمسه،
: مممششش.. مممش عارفة.... تلاقينى سندت على حاجة
إقتربت منى وهى تقف خلفى مباشرةً وتضع يدها على البلل تتحسسه لتتحدث بصوت لم أستطع تميز معناه بسبب الرجفة التى غلفت صوتها،
: يالهوى يا أبلة ده ريحته زى ريحة لبن طارق وكتير قوى
عقلى لا يعمل بشكل جيد ولا أعرف كيف أخرج من هذا المأزق قبل أن تفهم وداد وتعرف سرى المشين،
: احيه يا أبلة هو انتى قعدتى على بوكسر طارق
وجدت فى جملتها مخرج عظيم من ورطتى،
: الظاهر كده يا دودو
: طب ازاى؟!! هو كان قالع لما دخلتيله؟!!
تورطنى من جديد بعفويتها لأجد أن "قضا أخف من قضا" وأجيبها فى محاولة لتشتيت إنتباهها،
: لأ طبعا كان نايم بالبوكسر ... أومال إحتلم فيه ازاى؟!!
: ايوة صحيح... اومال ايه اللى حصل؟!!
: ما أنا قلتله يقلع الغيار علشان أغسله هدومه وأكيد بقى قعدت عليه من غير ما أخد بالى بعد ما قلعه
: يا نهار!!!... وما إتكسفش تشوفى لبنه المغرق بوكسره ده؟!!
: حد يتكسف من أخته؟!!!
عادت تقف من جديد وهى تترجانى بصوت خافت مفعم بالشهوة
: طب سيبينى أتفرج عليه تانى علشان خاطرى
جثت على ركبتيها خلفى وبدأت تقترب بأنفها من مؤخرتى حتى شعرت بها ترفع جلبابى كى تصل للحم مؤخرتى،
: ده اللبن كله بقى على جسمك يا أبلة
أصبحت مؤخرتى عارية أمامها وهى تتبع البلل وأشعر بإصابعها فوق حواف أفخادى من الداخل
شهوتى مما تفعل وغرابته جعلت تلك النقطة تسقط من كسي وتراها وداد وتلتقطها فوق إصبعها
: يا نهار اسود!!!!!!! ده اللبن بيخرج منك انتى
انهارت قدرتى على الصمود لتخوننى سيقانى وأقع على ركبتى وقد أيقنت أنى إنكشفت بلا أدنى شك،
جائنى حل الخروج من المأزق على لسانها للمرة الثانية وهى تهمس،
: يا نهارى يا أبلة ده انتى جبتى شهوتك انتى كمان بسبب لبن طارق
: اه... اه يا وداد هو كده فعلاَ
: هو طارق بيسيحك يا أبلة؟!!!
: اكيد يا دودو ... هو مش راجل يعنى؟!
: يعنى ينفع تسيحى قوى كده؟!
: طب انتى مش سايحة؟
: سايحة مووووووووووووووووووووت
: وانا زيك بالظبط
: طب انتى عندك اللى بيريحك، انا بقى أعمل ايه؟!
: بكرة تتجوزى وتلاقى اللى يريحك انتى كمان
: لسه هاستنى لحد بكرة
: هانت... امسكى نفسك شوية
: هاموت يا أبلة بقى مابقتش قادرة وكل يوم بتفرج عليكى وبابا بيقلعك وبيدلعك ببقى هاموت من منظركم وانتى قصاده كده
: ابوكى صاحب مزاج بيحب يمتع نفسه ويدلع
: قوووى يا ابلة... شكلك بيبقى يهيج قوى لما بيخليكى تقفى قدامه وتستعرضيله جسمك
: هو بيحب كده موووووت
: وانتى بتتمتعى يا أبلة لما تعمليله كده؟!!
: هو بيهيج وانتى بتتفرجى من بعيد وتهيجى، يبقى أكيد انا كمان بهيج
: بجد يا أبلة؟!
: ايوة طبعا مالك مش مصدقة ليه؟!!
: مش متخيلة يعنى ان الحاجات دى بتهيج الست نفسها، بيتهيألى الراجل بس اللى بيهيج من كده
: لأ طبعا الست كمان بتهيج قوى لما حد يشوف جسمها
: معقول؟!!
قالتها بدهشة حقيقية مما جعل أفكار طارق تقفز لذهنى وأجدها فرصة مريحة كى لا تعود وداد للتفكير من جديد فيما حدث وتكتشف كذب قصتى
: طب أنا هاثبتلك دلوقتى
: ازاى؟!!!
نظرت لها من أعلى لأسفل أتفحص بيجامتها العادية البيتى ثم إقتربت منها وفككت لها أزرار البيجامة السفلية وقمت بربطها حول بطنها ليتعرى جزء من ظهرها من الخلف وجزى من بطنها،
جذبت بنطال البيجامة لأسفل لأجدها ترتدى لباس من الأسفل،
طلبت منها خلع البنطال وخلع اللباس ثم إرتداء البنطال وحده مرة أخرى،
تنفذ بطاعة مطلقة وهى لا تفهم ولا تتوقع نيتى أو سبب تصرفى،
وقفت خلفها وأخذت أجذب البنطال ببطء حتى أزحته عن الجزء العلوى من مؤخرتها ويظهر بداية شق مؤخرتها،
أستعيد وأنفذ ما كان يفعله معى طارق ليتمتع بتعريتى أمام الغرباء،
: وطى كده يا دودو
إنحنت بجزعها لأرى ذلك المشهد الذى كان يفتن طارق ويصنع الإغراء لمن يضعهم الحظ فى طريقنا،
تعدل جسدها وهى تنظر لى بلا فهم حتى أشرت لها بإصبعى فوق فمى وأنا أمسك بالهاتف وأتصل بالمخبز وأطلب منهم إرسال بعض الأشياء،
: ايه يا ابلة فهمينى
: ولا اى حاجة يا دودو، لما الولا يطلع بالعيش هاتوطى قدامه وتفرجيه على طيازك المقلوظة دى
: يالهوي يا ابلة!!!!!!!!!!!!
: مش انتى اللى عايزة تعرفى الست بتحس بإيه لما حد يشوف جسمها
: أتكسف قوى يا ابلة... الولا هايقول عليا ايه؟!!
: هشششششششش.. متخافيش
: طب هاعمل ايه بس فهمينى
: لما يطلع تديله ظهرك وتوطى على الطرابيزة اللى هناك دى وتجيب الفلوس وتسيبيه يتفرج
سمعنا جرس الباب لأشعر بها تقفز من الخوف والخجل وهى تمسك بذراعى كالأطفال حتى وضعت بيدها المقشة ودفعتها نحو الباب وأنا أختبئ فى أحد الأركان،
فتحت له الباب وهى مضطربة ومرتبكة بشكل رهيب وأخذت منه الخبز ثم تحركت كما أفهمتها نحو المنضدة وأرى مؤخرتها وهى تهتز وتتلاعب أمامى وأمام المراهق الصغير جالب الخبز،
إنحنت وأنا أرى تلك الرجفة فى جسدها وتحرك البنطال وظهر بداية شق مؤخرتها بالفعل كما خططت،
الفتى ينظر بأعين محدقة وهو فاتحاً فمه من رؤية لحمها ويده تتحرك نحو قضيبه يدعكه،
آاااه يا طارق لم تخبرنى عندما فعلتها، أن الفتى كان يدلك قضيبه من رؤيتى عرى جسدى،
بكل تأكيد كنت تستمتع حينها وأنت ترى كل هذه الشهوة فى أعينه،
أنهت وداد عرضها ووضعت النقود بيد الفتى وتغلق الباب وتهرول ناحيتى وتدفن رأسها بين ذراعى وهى ترتجف بقوة،
: احييييييييه يا ابلة ده أنا كان هايغم عليا
: ها؟!.. ايه رأيك بقى
: سحت مووووووووووووووووووووت
: علشان تصدقينى
رفعت رأسها ونظرت فى عينى بشهوة وهى تتحدث بهمس بالغ،
: هو شاف طيزى يا أبلة
: انتى مش حاسة؟!
: حسيت وانا بوطى انها بتبان بس مش عارف الواد شاف ايه بالظبط
: شافها يا دودو وكان هيجان قوى وبيدعك بتاعه
إمتقع وجهها من الخجل والدهشة وهى تتلعثم
: يا نهار اسود يا ابلة، يعنى زمانه بيقول عليا شرموطة وهايفضحنى فى الحتة
ضربتها على كتفها بدعابة وأنا اضحك من كلامها،
: بس يا عبيطة ولا هايفتح بقه لأنه أكيد فاكر إنها صدفة ومش مقصودة وتلاقيه ياما شاف حاجات كتير زى دى
: معقولة يا ابلة؟!!.. هو فى ستات تانية بتعمل كده؟!!
: عادى يا دودو بتبقى صدف والواد وحظه بقى
جذبتنى من يدى لنجلس فوق الكنبة وهى تهمس بشهوة أشم رائحتها تتمكن منها بشكل كامل،
: حصل معاكى كده يا ابلة؟
: بس بقى يا دودو ماتنسيش انى مرات ابوكى
: علشان خاطرى يا ابلة احكيلى وبعدين انتى صاحبتى حبيبتى مش مرات ابويا وبس
: ايوة يا ستى حصل
: احيه يا ابلة... احكيلى حصل ايه
: كنت باخد دوش وهو متعود كل يوم يعدى علينا يجيبلنا العيش،
وطارق بالصدفة كان فى البيت وفتحله ياخد منه العيش ولما دخل يجيبله الفلوس كنت انا خلصت حمام وخارجة معرفش ان فى حد برة لأنى ماسمعتش أصلا جرس الباب من صوت الميه وكنت يادوب لافة فوطة على جسمى ومعدية رايحة أوضتى وببص لقيتنى فى النص ،
طارق خارج من أوضته بالفلوس والواد عند الباب وشايف جسمى
: يا نهارى يا ابلة .... وكان باين ايه من جسمك؟!!
: خلاص بقى يا دودو
أبلغ معها بين إدعاء الخجل وبين الجهر بالعهر كى أزيد من شبقها والتشويش على عقلها وجعلها لا تفكر فى شئ غير شهوتها،
: علشان خاطرى يا أبلة
: أصل الفوطة كانت صغننة قوى ويادوب مخبية صدرى ونص طيزى
: يا لهوى يا أبلة!!!! يعنى الواد شاف رجليكى كلها ونص طيزك كمان
: أيوة يا ستى شاف
: وأبيه طارق عمل ايه
: هايعمل ايه يعنى ماهو عارف إنها جت بالصدفة
أنا جريت على أوضتى مكسوفة وهو حاسب الواد ومشاه
: يعنى هو كمان شاف طيزك
: اه عادى
: عادى؟!!!!!!!!!!!!!!
: ايوة يا بنتى مش اخويا
: يا نهارى يا ابلة.... هو انتى بتبقى عادى قدامه مش بتتكسفى يعنى
: فيها ايه يا بنتى بس
أشعر بها وهى تسقط فى بحر الشهوة والتخيل وعشرات الأسئلة تدور بذهنها ولا تعرف كيف تسأل أو تعبر عن هذا التخبط بداخلها،
ظلت حتى رجوع حليم بنفس هيئتها وتقف أمام المرآة تتفحص نفسها وكيف كانت أمام الفتى وتارة تجذب البنطال بشدة فيظهر جزء أكبر من جسدها وتارة تفعل بالضبط مثلما كان يراها،
أصبحت متوقدة الشهوة كأنها بركان يزمجر يريد الإنفجار وجسدها مرتفع الحرارة من شدة ما تعانى،
وضع حليم بعض الحقائب الممتلئة بالملابس فوق طاولة فى ركنه الخاص وتناول العشاء وجلس بعدها يمارس طقوسه اليومية ويتجرع الكأس تلو الأخر،
إرتديت أحد قمصانى القصيرة بشدة حتى أنى بمجرد أن أنحنى تظهر مؤخرتى من الخلف ويتدلى صدرى من فتحته الكبيرة،
خرجت من غرفتى لأجد وداد تقف فى مكانها المفضل تنتظر أن تشاهد عرض المساء وهى ترتدى نفس البيجامة ،
وقفت خلفها وهمست بها بصوت كله إيحاء،
: ما تيجى تقعدى معانا علشان تشوفى أحسن
: ازاى بس؟!!..... بابا هايزعقلى ويقولى إدخلى أوضتك
: وممكن مايقولش، هو شرب كتير النهاردة ومش هايركز
لم أترك لها فرصة للتفكير وجذبتها من يدها لنجلس مع حليم الذى ألقى علينا نظرة سريعة بلا معنى،
قمت أفتح الحقائب وأخرج ما بها من ملابس جديدة،
: ايه الحاجات الحلوة دى يا حليم؟
: دى حاجات لسه جايلى من ورشة جديدة النهاردة
صوته بطئ متقطع وأنا أخرج أحد البيجامات عبارة عن مزيج من الشيفون والستان على شكل شرائح بالعرض من أولها لأخرها،
أبديت إعجابى بها وبحداثة تصميمها وأنا أطلب من وداد تفحصها لتعبر هى الأخرى عن إعجابها بها،
: طالما عجبتك يبقى تاخديها وتنقيلك كمان كام حاجة
نظرت لحليم الذى يتابع دون إكتراث،
: ولا ايه يا حليم، وداد عروسة ولازم تشيل حاجات لجهازها دى كلها كام شهر وتبقى عروسة
هز رأسه وهو يبتسم ويخبرنا أنها مجرد عينات ولو ان فيهم ما يعجبنا سيجلب لنا منها ما نشاء،
إعتبرتها فرصة ذهبية كى أبدأ أولى خطواتى فى جعل حليم يوافق على زواج طارق من وداد،
: قومى يا دودو قيسي البيجامة علشان نشوفها عليكى ونعرف المقاس مظبوط
إعترت الدهشة وجهها وهى تجذبنى من يدى ونذهب لحجرتها،
: ايه ده يا أبلة انتى عايزانى ألبس البيجامة المسخرة دى قصاد بابا؟!
: وفيها ايه يا دودو
: لأ يا ابلة ده أنا أتكسف قوى
: بلاش هبل ده بابا... ثم هو سكران ومش هاياخد باله
لم تجد مفر من طاعتى وإرتدت البيجامة على جسدها مباشرةً لأرى أمامى جسدها وهو متعرى على شكل شرائح من خلف القطع الشيفون،
شكلها مثير بدرجة فظيعة وحلماتها ونصف صدرها يظهروا من خلف القماش الشفاف وهكذا بالتدريج حتى يظهر نصف مؤخرتها العلوى وجزء من عانتها ثم جزء من افخاذها حتى قدميها،
دفعتها بقوة وحزم وهى تتململ وتخجل من الخروج حتى أوقفتها أمام حليم الذى رفع حاجبيه بدهشة وهو يتفحص أماكن العرى بجسدها بلا وعى ويده تقف ممسكه بكأسه فى الهواء،
: ها ايه رأيك يا حليم؟.. البيجامة تجنن على دودو
قلتها وأنا أجبرها بيدى على الدوران أمامه ليرى كل جسدها من الخلف والأمام وهو يتلعثم ويجرع كأسه دفعة واحدة ويشعل سيجارته بأصابع مرتعشة،
: اه... اه... فعلا عندك حق
وداد تبتسم بخجل بالغ وتتحاشي النظر بوجه والدها وأنا اتركها أمامه وأتحدث بشكل سريع مبتهج كى أُشعرهم أن ما يجرى هو أمر عادى ومقبول،
: فرصة بقى يا حليم ننقيلها كام حاجة علشان جهازها
رد بتلعثم وهو لا يرفع نظره عن صدرها وحلماتها المنتصبة التى تدفع قماش البيجامة،
: نقوا على مزاجكم كل اللى يعجبكم
إنتقيت قميص من الفيزون الضيق وظهره بالكامل من الشيفون وفردته أمام حليم
: حلو ده قوى بس فين الأندر بتاعه؟
: ده عينه والأندر إحنا بنوفقه بعدين فى المحل
: هايبقى تحفة عليكى يا دودو
لم انتظر تعليقاً من اى منهم وأخرجت بسرعة قميص من الفيزون أيضا من الأمام وظهره عبارة عن خطيوط فقط من الخلف بالعرض وفردته أمام حليم،
: واو يا حليم ده ليا أنا بقى انا عارفة انت بتحب ايه عليا
الدهشة والشهوة من غرابة ما يحدث تسيطر على كلاهما وحليم لا يتوقف عن ملء كأسه وتجرع ما فيه بإرتباك،
جَذبت وداد لغرفتها القريبة وإرتدينا القمصان وكل منا يتجسد جسدها من الأمام بشكل صارخ ومن الخلف كلانا يعتبر عارياً بشكل كامل،
لم تتعبنى وداد هذه المرة وهى ترى ظهرى بكل هذا العرى ولحم مؤخرتى يبرز من بين الخيوط الرفيعة من الخلف،
وقفت أمام حليم أولاً كى أسهل الأمر وأنا أستعرض له القميص وجسدى وهو يبتلع ريقه بصعوبة وسيجارته تهتز من رجفته بين أصابعه وأمسك يده أضعها على مؤخرتى وانا أتكلم بميوعة،
: بس الخيوط دى ناشفة قوى ووجعانى، ابقى قولهم يعملوها أخف من كده شوية
إكتفى بهز رأسه وهو يتحسس مؤخرتى حتى جذبت وداد لتقف أمامه وصدرها مشدود بقوة ويتجسد بشكل مثير للغاية خلف قماش الفيزون الملتصق بها،
هذه المرة أعين وداد تتابع نظرات حليم وهى ترتجف هى الأخرى حتى وضعت كفى على كتفها واجعلها تستدير ويرى كل جسدها من الخلف كانها عارية تماماً،
هى اقصر منى وممتلئة أكثر منى حتى أن مؤخرتها كانت تبرز بشدة وهى محصورة خلف الشيفون الأسود لتجعلها مثيرة شهية بشكل يدمى العقل،
حليم مفتوح الفم والأعين ويُحدق في وداد بشهوة لا يستطيع إخفائها وانا أقف بجوارها بنفس الشكل وألصق مؤخرتى بمؤخرتها وأسأله بصوت خفيض،
: ايه رأيك يا حليم أنهو قميص أحلى فى الأتنين
إضطررت لإعادة السؤال مرة أخرى لأجذبه من سقوطه التام فى الصدمة والشهوة وهو ينتبه لى وينقل بصره بيننا ويتحدث بلسان مشلول بطئ،
: الأتنين حلوين قوى
وضعت كفى على مؤخرة وداد أحركها ببطء،
: الشيفون من ورا اللى زى ده عندى منه كتير،
أنا هاسيب ده لوداد وأخد أنا اللى بخيوط
: طب يلا هاتوهم بقى علشان ما انساهمش الصبح
هرولت وداد لغرفتها بعد جملته بينما جلست أنا فوق فخذه وانا أفرك صدره بيدى،
: القميص حلو عليا يا حبيبى؟
: قوى يا الهام... قوى
: شفت وداد كبرت وإدورت قوى ازاى وبكرة يجيلها العريس ولازم نجيبلها الحلو كله
: ايوة ايوة... لازم طبعا
: اصل انا بحبها قوى كأنها بنتى او اختى الصغيرة وعايزاها تبقى قمراية فى عين جوزها
: لازم طبعا... بس لسه بدرى على الجواز
فركت مؤخرتى بفخذه ووضعت يدى فوق قضيبه المنتصب أفركه من فوق ملابسه،
: العريس موجود بس انت توافق
فطن إلى قصدى وأنا ازيد من فرك قضيبه ،
: خلى كل حاجة لوقتها
عادت وداد بعد أن إرتدت بيجامتها من جديد ووضعت القمصان مكانهم وهى ترى جلستى فوق فخذ والدها وتلمح يدى الممسكة بقضيبه لتهرول مرة أخرى وتعود لمكانها المفضل لرؤيتنا بعيداً عن أعين والدها،
تحركت لأصبح بين فخذى حليم واجذب بنطاله والتقم قضيبه بفمى ألعقه بشبق وعينى على أعين وداد التى تنظر لى وتفرك كسها بقوة،
شهوة حليم مشتعلة ومختلفة حتى أنه لم يأخذنى كما إعتاد لغرفتنا ليجذبنى نحوه ويدفعنى على ظهرى على الكنبة ويدخل قضيبه فى كسي بشكل مفاجئ وصارخ وعينى مازالت تتابع وداد التى أنزلت بنطالها حتى منتصف فخذيها وتفرك كسها بهوس وهى ترى ذلك المشهد للمرة الأولى حتى أطلق حليم لبنه بكسي وإرتمى على ظهره بلا حركة واقوم بخطى متعرجة بطيئة حيث تقف وداد وأضع أصابعى بكسي أخرج لبنه واضعه أمام انفها وبصرها وهى تعض على شفتيها بشراسة،
أردت ان أقضي عليها تماماً فأدخلت إصبعى المحمل بلبن حليم بفمها لتلعقه وتسقط على الأرض بعد ان فقدت كل قوتها وصمودها،
ذهبت وداد للمدرسة فى الصباح وقبل إستيقاظ حليم ذهبت لشقتنا القديمة أوقظ طارق وأقص عليه بعجالة كل ما حدث بالأمس وكيف إستطعت أن أجعل وداد تفعل كما فعلت أنا من قبل مع الفتى الصغير وايضا أن أدعها تتعرى أمام بصر والدها وأنها بذلك تكون قد خطت أولى خطواتها كى تكون الزوجة التى يريدها طارق وتعرف كيف تمتعه وتجارى رغباته،
كان طارق يستمع لى وأنا فوق قضيبه أعتصر بشفرات كسي وأعوضه أيام غيابى عنه بعد زواجى،
رغم كل ما نفعله أنا وحليم مرتفع الشهوة إلا أن الأمر مع طارق ومتعة الفعل المُحَرّم كانت أكثر لذة،
إنتهينا وهو لا يصدق أن أنجح فى كل ذلك بهذه السرعة لأتركه وأعود لإيقاظ حليم،
غادر حليم لعمله بعد أن صحب طارق معه للذهاب سوياً لأحد مصانع بيع القماش الخام،
بقيت وحيدة أقوم بأعمال المنزل حتى جائتنى جارتنا أم أمجد تطمئن علىّ وتعيد التهنئة وبعض عبارات المجاملة ثم ذكرتنى بطلبها فى مساعدة إبنها أمجد كى يستطيع النجاح والحصول على الشهادة،
أجبتها بلطف أن عليها طلب ذلك من زوجى حليم وطلب الإذن منه،
عادت وداد من مدرستها وجلسنا سوياً كما إعتادنا وهى تتذكر ما حدث بالأمس وكيف كانت تشعر بخجل شديد من رؤية والدها لها بتلك الملابس الفاضحة وأيضا أنها كانت تشعر بمتعة وشهوة من ذلك،
تحدثت كثيرأ عن مذاق لبنه على فمها وكيف أنها طوال النهار لا تستطيع محو ذلك من رأسها وتشعر أنها لا تعى شئ من حولها من شدة وقعه على نفسها،
وجدتها فرصة كى الفت نظرها لطارق وابدأ فى وضعه فى راسها كزوج لها وأنها لن تجد مثله،
زواجهم يتيح لها زوج وسيم ومسكن بجوار شقة والدها وأخذت أعدد لها فى ميزاته وأنه كما رأت مشتعل الشهوة وسوف يمتعها بكل تأكيد،
لمَحت لى وسط حديثنا أنها تريد تكرار ما حدث بالأمس مع فتى الخبز كى تتذوق تلك المتعة مرة أخرى،
إبتسمت بفرحة وأنا أرى نجاح خطتى وأنها تنساق بكل سهولة خلف تلك المتع الخاصة التى سبقتها إليها بفضل أخى طارق،
أخبرتها بلطف أن من الخطأ أن نعيد الموقف معه مرة أخرى بسرعة فيفطن أننا نقصد وقد يتجرأ علينا ونقع فى المشاكل،
جَلست بعدها تشعر بالضيق لضياع فرصة متعتها وأنا أفكر فى طريقة تجعلها تفعل ذلك مرة أخرى وتنزلق أكثر وتعتاد الفعل والتعرى،
فى المساء عاد حليم بصحبة طارق بعد يوم عمل شاق لهم وجلسنا جميعاً نتناول العشاء وهم يقصون علينا كيف أنهم نجحوا فى التعاقد مع عدة ورش لإنتاج ملابس خاصة بهم وتحمل ماركة خاصة بإسم المحل وأن ذلك ينقل عملهم نقلة كبيرة للأمام،
أخبرنى حليم على هامش الحوار أن أم أمجد قابلته وألحت عليه أن أكثف حصص الشرح والمراجعة لإبنها أمجد كى يتثنى له الحصول على الشهادة وضمان التثبيت فى عمله،
وجدته مشفقاً على الأرملة الطيبة ويترجانى أن اقدم لها تلك الخدمة إكراماً لها ولإبنها الشاب الطيب الذى يتعامل معه الجميع على أنه بركة العمارة،
شاب صغير ممتلئ القوام تشعر أنه طفل صغير وهو دائماً بصحبة والدته تمسك بيده وهو بجوارها مبتسم هادئ مطيع ولا يتأخر أبداً على أى شخص يطلب منه معروف أو خدمة،
إحتسي حليم بضعة كؤوس قبل أن ينام بعد يومه الشاق وفى الصباح غادر هو وطارق لإستكمال عملهم وأنا ألمح له من جديد بزواجه من وداد وأن العمل الجديد بحاجة لأن نصبح كلنا أسرة واحدة وأشعر به متقبل للفكرة بشكل كبير،
بعد الظهر وأنا ووداد نجلس وحدنا أتت جارتنا أم أمجد وهى تصحبه خلفها وهو يتبعها بخجل عارم وتقدمه لى كى أبدأ معه فى تحضيره لإجتياز الإمتحان،
كأنه طفل صغير يحمل كراساته وعدة أقلام وبعض الكتب ويجلس أمامى على منضدة السفرة وأنا أشرح له الدروس،
مهذب بشكل بالغ مما جعلنى أسأله بعد أن غلبنى الفضول،
: هو إنت شغال زى يا أمجد فى البنك وغنت بتتكسف قوى كده؟!!
تحولت بشرته البيضاء إلى لون الدم من الخجل وهو يرد بأدب بالغ،
: أنا بفضل قاعد جنب مكتب الأستاذة هبه ويادوب أخد منها الورق وأطلعه الدور التانى وأرجع مكانى
وداد تجلس فى خلفيته تكتم ضحكتها على طيبته الشديدة التى تصل إلى حد البلاهة وأنا أغمز لها بعينى كى لا يشعر بها ونجرحه بالسخرية منه،
مضت نصف ساعة وهو مستجيب ويتبع الشرح بهدوء حتى أعطيته بعض النماذج وتركته كى أصنع كوب من النسكافية لى وله وجاءت وداد خلفى للمطبخ وهى تضحك وتسخر بشدة من وضعه وهو رغم ضخامته وسنه يجلس تلميذ خائف أمامى يستمع للشرح بتوتر،
نظرت لها بتمعن ثم طرأت الفكرة ببالى وأشرت لها لتصمت وتتبعنى،
دخلنا غرفتى وأخرجت لها من ملابسي بنطال من الشيفون جعلتها تلبسه مع سترة بيجامتها بحيث أنها عندما تنحنى تظهر مؤخرتها ويُظهرلحمها قماش البنطال الخفيف،
همست لها ما أنوى أن نفعله ونستغل وجود أمجد بشقتنا ليمتقع وجهها من الشهوة وهى لا تصدق أن نفعلها معه،
خطوة أكثر جراءة لم تتوقعها وخصوصاً أن أمجد شاب بالغ ضخم لا يتساوى مع فتى الخبز المراهق رغم سذاجته الأقرب للبلاهة،
وبرغم ذلك أطعتنى وبعد أن عدت له لنكمل الدرس خرجت كما إتفقت معها وتصنعت أنها ترتب الشقة وتهندم الأثاث وبدأت فى الإنحناء وأنا أراقب أعين أمجد التى عرفت طريقها لجسد وداد،
وجهه يزداد حمرة والعرق يغطى جبينه وفمه مفتوح ولسانه يتدلى وأنا أدعى التركيز فى الشرح وأدعه يشاهد بهدوء،
وداد شديدة الشهوة تتمايل وتنحنى أمامه بمبالغة لا تتناسب مع كلامها معى وأنها تخجل وتخاف من التعرى لأمجد،
ألمح جسدها من الخلف وهو يظهر بالكامل وسترة البيجامة تتوقف عند ظهرها ومؤخرتها كما لو أنها عارية،
البنطال يشف جسدها أكثر مما توقعت بكثير،
أمجد أمامى يغرق فى عرقه الذى تتساقط قطراته على كراسته وهو شاخص فى جسد وداد ورأسه تهتز مؤكدة أنها أول مرة له يرى فيها جسد انثى،
لم أسمح لهم بأكثر من ذلك حتى أتمتع بهم لأطول فترة ممكنة لألفت إنتباهه لى وانا أخبره بإنتهاء وأنه يجب عليه الحضور كل يوم بعد عمله حتى موعد الإمتحان،
رحل وهو فى شدة إرتباكه حتى أنه أوقع أوراقه وكراسته أكثر من مرة وهو فاقد التحكم فى أنامله وفور خروجه إرتمت وداد على الكنبة وهى تفرك كسها من شدة الشهوة التى تمكنت منها بعد أن أصبح أمجد هو ثانى شخص تتعرى أمامه.












( 6 )

غادر أمجد وسكنت بدلاً منه تلك الرغبة والمشاعر بعقل وداد،
الفتاة المنقادة خلف شهوتها تمشي وراء شهوتها وخططى بطاعة عمياء وقبول لا مثيل له،
ولكن لما العجب وقد سبقتها فى ذلك وفعلت مثلما فعلت بكل رضا وطيب خاطر وأنا ادعى مساعدة أخى وفى الحقيقة،
أنا من كنت أبحث عن المتعة وإطفاء الشهوة،
أقف أنظر إليها وهى تأن من شهوتها وبنطالى الشفاف التى جعلتها ترتديها عالقاً بمنتصف أفخاذها وهى تفرك كسها بعنف وقسوة من شدة شبقها وإشتعال شهوتها،
وقفت أمامها وأنا أحدق النظر فى عينيها وأثبت عينى فى مرمى بصرها وهى تتلوى بجزعها أمامى كمدمن تجاوز ميعاد جرعته بأيام،
مددت يدى ارفع جلبابى وأظهر لها جسدى العارى من تحته وهى تتابع بأنفاس متقطعة وقلب لاهث،
: شوفى يا دودو أنا كمان كنت عريانة وأمجد هنا
حركة يدها تزيد وتتسارع حتى انى خشيت أن تقضي بعنفها على بكارتها،
: كنتى لبوة قوى يا دودو وانتى بتتشرمطى قدام الواد
: كنت بموت يا ابلة
: الواد قلبه كان هيقف من جمال جسمك
: كان هايج قوى عليا يا ابلة؟!!
: الا هايج .... ده لو أنا مش موجودة كان هجم عليكى وفشخك
قلتها وأنا انزع البنطال عنها تماماً وأهجم بفمى على كسها العقه،
فعلت ما هو أكبر من ذلك بكثير، لا غرابة أنا أتحول وأشتهى جسد الفتاة،
صرخت وصرخت وقبضت بيدها على شعرى بكل عنف وأنا ألعق بظرها وأتذوق عسل كسها،
إصبعى عرف طريق خرمها وسكنه وإختفى بداخله وهى لا تكف عن عض شفتها والأنين والصراخ،
: ااااااااااااااااااااااح
: عايزة تتناكى يا هايجة؟!
: ايوة ... ايوة... أنا عايزة اتنااااااااااك
: نفسك فى اللبن
: اااااااااااااااح.... قوى قوى يا الهاااااااااااااام
: تؤتؤ مش هاينفه يا دودو... عايزة امجد يقول علينا شراميط ولا ايه؟!!
: مش مهم... مش مهم يا ابلة
جذبتها من شعرها وانا أعريها تماماً مثلى وألقى بجسدى مكانها واوجه رأسها نحو كسي ولم تخيب ظنى ولعقته بإشتهاء وحماس وشبق جعلنى أتلوى مثلها وأكثر،
: لأ يا دودو... أمجد مش هاينفع لازم حد تانى
: اى حد يا ابلة.... المهم أتناك
: خلاص هخلى طارق يخطبك من بابا
: ها؟!!... طارق
ضغطت بقوة على شعرها وانا أجذبها أكثر نحو كسي،
: ماله طارق يا دودو مش لبنه عجبك؟
: موافقة.... موافقة يا أبلة
: طارق على مزاجك وهايدلعك ويخليكى تتلبونى وتتشرمطى زى ما تحبى
شعرت بها إنتبهت لجملتى وتوقفت عن لعق كسي لأجذبها نحوه مرة أخرى وأنا أزيد من شد شعرها،
: مالك يا دودو... مش عايزة تتشرمطى؟!
: عايزة يا ابلة.... بس هو هايرضى؟!!
: بكرة تشوفى بنفسك
دفعتها للخلف لتقع على ظهرها وأنقض عليها بجسدى ونغرق فى قبلة محمومة ولعق الألسن وفرك النهود وأجسادنا متلاحمة حتى شعرت بها تتشنج من فرط ما تشعر به من متعة،
فى المساء طرق طارق باب شقتنا يطمئن علىّ ونظرات وداد تظهر مرتبكة بوضوح حتى أن طارق لاحظ ذلك وطلب منى الذهاب لشقته لأمر ما،
بعد أن غادر حدثتها متسائلة عن سبب توترها عند حضوره لتجيب بخجل أنها فقط تذكرت حديثنا فشعرت بخجل وهى تتخيله زوج المستقبل،
قبل أن أخرج أوقفتنى وهى تنبهنى أنى أرتدى جلبابى على اللحم لأنظر فى عينيها ثم أرفع الجلباب واعرى خصرى وأنا أنظر لكسي العارى،
: تصدقى عندك حق يا دودو... بس عادى مفيهاش حاجة
: أصل ابيه طارق ياخد باله
قالتها وهى تعض بخجل على شفتها لأقترب منها هامسة،
: أولاً اسمه طارق مش ابيه طارق
ثانياً وفيها ايه لو خد باله على الأقل يفك شوية عن نفسه ده من مدة وهو محروم من ساعة ما طلق مراته
عقدت الدهشة لسانها ولم أترك لها فرصة للتعقيب لأذهب لطارق وأقص عليه ما حدث وحديثى معها بشأن زواجهم وهو مبتهج غير مصدق سرعة الحدوث،
طرأت ببالى فكرة وأخبرته بها وهو يرتجف من كلامى ولا يصدق حتى أقنعته بها تماماً ودخل الحمام وأغلق الباب وعدت لشقة وداد وأقترب من اذنها كى أصنع لها حالة من الغموض والاثارة،
: تعالى ورايا من غير ما تعملى اى حس
: ايه يا أبلة؟ فى ايه؟!!
: تعالى بس وهاتشوفى
أغلقت باب شقتنا علينا بهدوء وحرص ثم قدتها إلى باب الحمام وإنحنيت أنظر من فتحة المفتاح المنزوع ثم أدفع لتفعل مثلى وأسمع شهقتها عند وقوع بصرها على جسد طارق العارى وهو يتحمم،
: هس يخربيتك مش عايزينه ياخد باله
: احيه يا ابلة ده بتاعه كبير قوى وواقف
: طارق على طول بتاعه واقف وهايج
: احيه احيه
نظرت لها بتحديق بالغ وأنا أقرصها من حلمتها الواقفة،
: حسك عينك حد يعرف باللى هايحصل دلوقتى
أومأت برأسها وهى تعض على شفتها وأرى تلك الرجفة برأسها،
أشرت لها بإصبعى للصمت ثم طرقت الباب بهدوء،
: طاروقه... عايزة حاجة؟
جاء صوته من خلف باب الحمام المغلق،
: اه يالولو لو ممكن تيجى تغسليلى ظهرى
نطقها كما إتفقت معه وأسمع شهقة وداد مرة أخرى وانا أضع يدى على فمها،
: هس خالص وإتفرجى وانتى ساكتة
هزت رأسها وفتحت الباب ودخلت لطارق وأغلقته من جديد وطارق يعطينى ظهره العارى وأتخذ موضع جانبياً بجواره يسمح لوداد بيسر الرؤية،
أمسكت بالليفة وأخذت أغسل له ظهره بعناية وبطء وأنا أنظر تجاه ثقب الباب وأغمز لوداد التى ترانى بالتأكيد،
تركت الليفة وأغرقت يدى بالصابون وأخذت أفرك وأنظف له مؤخرته وأنا أمرر أصابعى بين فلقتيه وأمسك بخصيتيه من الخلف،
دقيقة ولف طارق بجسده ليظهر قضيبه المنتصب بشدة وانا اضع يدى عليه وأحركها بهدوء،
: ايه يا طاروقه بتاعك على اخره كده ليه يا حبيبى؟
: هيجان قوى يا لولو ومعبى
: يا حبيبى... بكرة تتجوز ومراتك تريحك
قلتها وانا ادلك له قضيبه ثم أجثو على ركبتى بعد ان جلس على حافة البانيو وقضيبه بين يدى أدلكه له وأداعب خصيتيه،
لأنه يعرف أن وداد بالخارج ترى ما يحدث جاءت شهوته بسرعة ليصيح وهو يرتجف ويتحرك جزعه لأعلى،
: هاجيب ... هاجيب يا الهام
: هات... هات يا حبيبى وارتاح
قذف لبنه فى الهواء وأنا أزيد من سرعة تدليك قضيبه حتى هدأ وغسلت يدى وهممت بالخروج،
: يلا يا حبيبى كمل حمامك براحتك وأنا راجعة شقتى قبل ما حليم يرجع
خرجت لأاجد وداد مكومة على الأرض ويدها بداخل بنطالها كأنها جثة حتى أنى بذلت مجهود وانا أرفعها وأقودها للعودة لشقتنا،
أعينها زائغة ولا تتحدث وتكتفى فقط برجفات عنيفة متتالية وأنا أحرك اصابعى بين خصلات شعرها واضمها لصدرى واربت على ظهرها كى تهدأ،
ما حدث اقوى من أن تناقشنى فيه وخشيت ان يعود حليم ويجدها هكذا لأحملها مرة أخرى وادخلها حجرتها وأضعها فى فراشها واجلس بجوارها أطبطب عليها واقبل رأسها بين الحين والأخر،
شكرت الظروف أنها إستعادت إتزانها قبل حضور حليم وحاولت ان تتحدث وانا أطلب منها الهدوء والإنتظار للغد كى نتحدث بحريتنا،
عاد حليم محمل بالحقائب وغير ملابسه وحضرنا له العشاء وبعدها جلس فى مكانه المعتاد يشعل سيجارته ويمسك بكأسه ويحتسى الخمر حتى إنتهينا من تنظيف المطبخ وغنهاء الترتيب وعدنا نجلس على مقربة منه،
وداد تشير لى برأسها نحو الحقائب الجديدة وانا أطلب منها بإشارة من يدى الهدوء والإنتظار،
أردت أن اتركه يتجرع أكبر قدر ممكن من الخمر قبل أن أفعل اى شئ،
مر أكثر من ساعة وأنا ووداد نجلس نشاهد التلفاز حتى رن هاتف حليم ورد بلسان ثقيل على المتصل،
: ايوة يا رشدى ازيك
عقدت الدهشة لسانى وسقطت فى بحر من الخوف والفزع فور سماع غسم رشدى وكأنى كنت نسيت أمره تماماً وامر تهديده لى وما فعله بى هو ورفيقه شعبان،
تسارعت دقات قلبى من شدة الخوف والإرتباك وأنا أدقق التركيز مع حليم الذى يتضح عليه من طريقة لسانه أنه وصل لحد سكره اليومى
: يا سيدى أبداً انا بس كل يوم بلف كتير علشان ألم الشغل الجديد وقالولى إنك سألت عليا فى المحل
: ................................... ........
: طب ما تجيب الشغل بتاعك وتسيبه فى المحل وأنا هابص عليه وارد عليك
: ................................... ........
: طب انأ فى البيت لو مصم تعالى دلوقتى
وقعت جملته الاخيرة كمطرقة فوق رأسي وأنا أستوعب أن رشدى فى طريقه لبيتنا،
العجوز الشرير لم يستطع الصبر ويريد أن يأتى لبيتى الجديد،
الأفكار تتصارع برأسي وأنا احاول فهم وتفسير رغبته فى الحضورولا أستطيع التوقع،
: مين ده يا حليم اللى بتقوله تعالى؟
: ده ترزى يا ستى داوشنى علشان أخد شغل من ورشته
: وحبكيت يعنى يجي دلوقتى
: معليش بقى اصله معرفة قديمة ومتعشم وبيقولى ان الدنيا واقفة معاه ومحتاج يورينى شغله علشان يسترزق بقرشين
لم أعلق وجلست بجوار وداد التى تعرف ما يدور بذهنى حتى سمعت جرس الباب لأنتفض من مكانى وأتحرك لفتح الباب،
كنت أرتدى بيجامة بيتية مثل ما ترتديها وداد ولم أفكر فى تبديل ملابسنا خصوصاً أن حليم لم يهتم أن يخبرنا بذلك،
فتحت له الباب ليقابلنى بإبتسامته الصفراء وحقائبه الضخمة،
: الأستاذ حليم موجود؟
: آه موجود إتفضل
همس بى وهو يقرصنى من صدرى بعجالة،
: إتأخرتى عليا قوى يا حلوة وكنت هاكلم طارق يبعتك
تهديده جاء أسرع مما توقعت ليزداد إرتباكى وأنا أتحاشي التعليق وأقوده للداخل،
لفت نظره وجود وداد وشعرت أنه تفاجئ بها وتضايق وهو ينظر لى بخبث كأنه يسألنى من تكون،
رحب به حليم الذى لم يقوم من جلسته ليشير له أن يجلس بجواره ويقدم له كأس،
أردت أن أفهمه أن وداد إبنت حليم كى يلغى خططه إن كان قد جاء وبراسه أمراً ما،
: قومى يا وداد شوفى بابا وضيفه يشربوا ايه
: تشرب ايه يا عمو؟
: تسلمى يا حبيبتى أنا هاخد كاس مع بابا وكفاية
أخذا يتحدثا سوياً بعض الوقت وانا أستمع إليهم بتركيز ورشدى يحاصرنى بنظراته دون أن يشعر به حليم أو وداد،
: يا أستاذ حليم أنا عامل شوية شغل محدش هايفهم فيهم ويقدرهم غيرك
: ياااه للدرجادى يعنى يا رشدى
: وأكتر كمان وغلاوتك أومال أنا أصريت أجيلك دلوقتى ليه؟!، حاكم كان فى تاجر تانى عايز يشوفهم بس أنا قلت ما يصحش أعمل كده قبل ما ارجعلك
: يعنى شغل كويس بجد ولا بتقول كده علشان تحلى البضاعة يا راجل يا ناصح
: عيب يا أستاذ حليم وأديك هاتشوف بنفسك
قام يخرج ملابسه من حقيبته وأنا ووداد نركز معه حتى أنه لاحظ ذلك وإبتسم بهدوء وهو يحدثنا مصطنعاً الطيبة والخجل،
: وأدى البنات الحلوين دول كمان موجودين ويقولوا رأيهم هما كمان
أخرج بيجامة رقيقة فى البداية من الدانتيل ومطرز على قماشها خيوط لامعة ذهبية اللون وقام بفردها أمام نظر حليم،
: ها ايه رأيك فى الشغل ده يا أستاذ؟
: حلو يا رشدى بس عادى يعنى شبه كل البيجامات
: لأ يا استاذ ماتقولش كده، دى لما تتلبس والقماش يتشد تبان حلاوتها
انت معندكش مانيكان هنا؟
: وهاجيب مانيكان البيت ليه بس يا راجل يا أونطجى؟!
نظر لى رشدى بنفس إبتسامته وهو يقدم لى البيجامة بلطف ورقة أعرف أنهم كاذبين،
: أستسمحك يا ست البنات تجربيها عليكى وتخليى الأستاذ حليم يشوف بنفسه
فاجئنى طلبه وفطنت بالتأكيد لنواياه وأنا أنظر إلى حليم الذى يصب كأس جديد،
: مش مستاهلة يا حليم هى شكلها حلو فعلا
قاطعتنى وداد وهى تصيح كطفلة صغيرة تتناسب مع جهلها بمن يكون رشدى وفيما يفكر،
: انا.. انا... انا أجربها
جذبت البيجامة من يده وهرولت لحجرتها ترتدى البيجامة
ورشدى يجلس بجوار حليم وهو يصب له كأس جديد ولنفسه ويداعبه،
: قعدتك حلوة يا استاذ حليم وطول عمرك راجل برنس وصاحب مزاج
تناول حليم الكأس وهو يضحك له وأشعر به غارق تماماً فى سكره،
عادت وداد وهى ترتدى البيجامة وتبدو عليها السعادة من جمالها وهى تقف أمامنا وتستعرضها لنا وتحدث والدها بسعادةن
: دى تحفة قوى يا بابا
نظر إليها حليم وهو يبتسم لها ويوافقها الرأى،
تحرك رشدى وأخرج شورت من نفس القماش واللون وهو يفرده أمامنا،
: أهى دى بقى مش هتلاحق بيع منها يا استاذ،
احنا عاملينها 3 قطع، سترة وبنطلون وشورت علشان الست تلبسها بالطريقة اللى تحبها
وضع الشورت بين يد وداد وهو يحدثها بطريقته الهادئة،
: خشي البسي ده يا امورة وورى بابا
شعرت بوداد تتلعثم قليلاً وتتحرك وهى تشير لى لأذهب معها
فى غرفتها خلعت البنطلون وإرتدت الشورت الذى كان ضيق جدا وبالكاد يغطى نصف أفخاذها،
: ايه ده يا ابلة هو بابا سايبنى البس كده قدام الراجل؟!
منظرها ورؤيتها بتلك الهيئة جعلنى أجدها فرصة كى اضرب عصفورين بحجر واحد،
أجعل حليم ووداد يخطون خطوة جديدة فيما يحدث بينهم، وأيضا أجد بذلك مخرج من أن يضعنى رشدى فى مازق مخيف أمام وداد وحليم،
: وفيها ايه يا دود ما بابا قاعد وشايف اللى بيحصل
: بابا؟!!!... بابا شكله سكِر ومش دريان اصلا
حركت يدى على كسها من فوق قماش البنطلون ببطء حتى أنها إقشعرت وتراجع خصرها تلقائياً،
: انت هيجتى ولا ايه يا بت انتى
عضت علي شفتها وهى تبتسم بخجل،
: باين كده يا أبلة
: طب يلا قدامى لما نشوف أخرتها
خرجنا لهم وأعين رشدى تلتهم جسد وداد وانا من خلفها أبتسم له كى ألفت نظره وأوجه عقله لها،
جعلتها تقف أمامهم بالضبط وانا أحدث حليم الذى تترنح رأسه يميناً ويساراً ثم ينتفض جسده من الزغطة،
: يجنن الموديل ده يا حليم، واضح إن عم رشدى شاطر قوى فى شغله
أعين حليم متحجرة فوق أفخاذ وداد العارية وكأنه لا يستوعب المشهد بشكل كامل،
وأعين رشدى تنتقل بينى وبين جسد وداد يحاول الفهم وملئ الفراغات فى عقله للوصول لمعنى مكتملن
وأعين وداد زائغة بين نظرات والدها ورشدى وهم يتفحصون العارى من جسدها بتمعن وإعجاب،
: ولسه يا ست الكل لما تشوفى باقى شغلى هايعجبك أكتر وأكتر
قام متحمساً وأخرج من حقيبته جلباب من القماش المرن يستخدم فى الرقص وكان من الممكن أن يصبح تقليدياً لولا أنه جعله من المنتصف بطوله مفتوح فى شريط طويل لا يتعدى العشرة سنتيمتر مزين بخيوط لامعة وبه فتحة كبيرة تكشف كل الظهر من الخلف حتى بداية المؤخرة،
ناولنى إياها وهو يطلب بتودد أن أرتديه وأدع حليم يراه علىَ وهو يعده أن يعجبه الموديل ويقرر شرائه وتوزيعه،
أشرت لوداد أن تبقى وأنا أغمز لها لتفهم قصدى وتجلس أمام رشدى بعد أن إطمأنت لرد فعل والدها وهى تضع ساقاً فوق أخرى وتدعه يشاهد إستدارة أردافها ونعومة بشرتها،
فى غرفتى وضعت الجلباب فوق جسدى وشاهدتنى أمام المرآة وكيف جعلت جسدى واضح ومثير وتسمح بالشريط الطولى أن يظهر كسي بوضوح لأرتدى على الفور إحدى ألبستى حتى لا أخرج لهم هكذا وينقلب السحر على الساحر،
فى خطوات بطيئة ناعمة تحركت لهم وانا ألمح لمعة الشهوة بأعين رشدى وفم وداد المفتوح بدهشة ورأس حليم المترنح وهو يبتسم ناسياً أننا نجلس مع عجوز غريب أنا وإبنته،
وقفت أمامه وأنا أعطيهم مشهد مفصل للجلباب ولجسدى وأحرك أفخاذى أجعلها تظهر وتتلألأ من الفتحات الجانبية التى تعريهم بالكامل من الجنب،
: اوووووووف... ده يهوس مووووت
نطقتها وداد وهى تتفحصنى مثلهم وتمد يدها نحو ظهرى تجذب الجلباب لأعلى لتدارى الجزء العلوى الظاهر من مؤخرتى بفضل فتحة الظهر الكبيرة،
المشهد يتحول بتلقائية شديدة نحو المزيد من العرى واللامعقول وكل ذلك بفضل حالة حليم وجلوسه شبه فاقد للإدراك وكأن ما يحدث أمامه مجرد حلم حتى أنه بلسانه علق على الموديل وهو يمتدح رشدى،
: حلو قوى يا رشدى وشغل عالى
: قلتلك يا استاذ حليم جايبلك حاجة معتبرة
العجوز هو الأخر يدرك حالة حليم ويحاول إستغلالها رغم أنه بكل تأكيد لم يخطط لكل ذلك أو يتوقعه وفى الأغلب جاء فقط من اجل إفزاعى ومعاودة تهديدى كى أذهب إليه مرة أخرى،
أخرج من حقيبته جلباب مماثل ولكنه كله من الخيوط التى تصنع دوائر تشبه شبكة صيد الأسماك حتى أنه بذل مجهود كى يفردها ويعدل قوامها،
: دى بقى مش عايز أقولك يا أستاذ حليم بتاخد شغل قد ايه، بس أوعدك ما تلاحقش بيع منها
ناولنى إياها وهو يطلب منى تجريبها وأنا أمسك بها وأضعه بيد وداد وأنا أغمز لها،
: وداد بقى اللى عليها الدور
قلتها وانا أنظر لحليم لعله يفيق ويرفض ويعترض، لكنى وكما تمنيت وتوقعت إستمر فى صمته وملء كأسه،
نظرت لى وداد بدهشة وهى لا تصدق أنها سترتدى تلك القطعة أمامهم لتجذبنى من يدى لغرفتها،
: احيه يا أبلة دى عريانة قوى
: وماله يا بت ... هاتبقى جامدة عليكى
: انا خايفة قوى من بابا وكمان مكسوفة قوى من الراجل اللى برة ده
: وهو اللى برة ده مالوش حظ هو كمان يتمتع زى ابو شخة بتاع العيش ولا الأهبل إبن بثينة
: احيه يا ابلة دى الدنيا كلها بقت جسمى
: وماله يا بت متعيهم وإتمتعى
: طب علشان خاطرى يا ابلة إلبسيها انتى
: تؤ تؤ ... انتى اللى هاتلبسيها
: يا ابلة بابا هايموتنى انا مرعوبة
: ابوكى قاعد ساكت من الصبح وباين عليه هايج كمان
: احيه يا ابلة... بجد؟!!
: أيوة بجد وهاتشوفى دلوقتى انه مش هاينطق، حاكم الرجالة طالما هاجت ما بتقولش لأ
: على ضمانتك يا ابلة
: إخلصى وبقولك ايه
: نعم يا ابلة
: إفردى شعرك كده وحطى شوية روج وماتلبسيش برا، كفاية أندر من بتوعك المحندقين
: لأ يا ابلة والنبى بزازى هتبان خالص كده
: ما تبان، هى يعنى وحشة؟!!
: طب وهاحط روج ليه؟!!!، هو أنا هاتذوق للعجوز اللى برة ده؟!!
: هو مش راجل وبيفهم ويحس وكمان علشان بابا يشوفك حلوة
: هو أنا هاهيج باب هو كمان؟!
: انتى لسه هاتهيجيه؟!!!ن باب هايج خلاص ومن بدرى
لم أترك لها فرصة لمزيد من النقاش لأعود لهم بجلبابى المثير كما أنا وأجد رشدى يصب كاس لحليم وفور رؤيتى يستأذن حليم فى الذهاب للحمام،
هز حليم رأسه الثقيل بالموافقة ليطلب منى إرشاده للحمام،
أعلم أنه يريد الإنفراد بى ووافقت كى أفهم ما يدور برأسه قبل عودة وداد،
فى الطرقة بعيداً عن أعين حليم وسمعه وضع كفه مباشرةً فوق كسي وهو يفرك بين اصابعه بقوة وشبق،
: مش قلتلك لما تتفتحى يا شرموطة تجيلى
: لسه والنعمة ما رجعتش الشغل
: مش قادر أصبر أنا كل ده
: حاضر والنعمة أول ما أخرج هاجيلك
: ايه حكاية اللبوة الصغيرة دى كمان؟!
: دى بنت حليم جوزى
: شكلها شرموطة زيك وشكل الراجل مايتخيرش عن أخوكى الدكر
: البت عجبتك هى كمان ولا ايه
: تبقى زيك خلاص مفهومة
: طب بالراحة عليها وعلى السكران اللى برة ده وبلاش جنان وأنا هاعملك كل اللى انت عايزه
: أما اشوف، بس لو لعبتى بيا انتى عارفة
تركته وعدت وتبعنى بعدها بدقيقة وجلسنا ننتظر حتى طلت علينا وداد بالجلباب الأكثر من عارى وهى بشعر مسترسل وأحمر شفاه واضح وايديها فوق صدرها بالعرض وتتحرك نحونا بخطوات متعرجة من الخجل،
هيئتها كانت مثيرة أكثر مما تخيلت حتى أنى شعرت أنها بالفعل تامة العرى لولا ذلك اللباس الأسود أسفل الجلباب الذهبى اللامع،
قمت أمسك بيدها أشجعها على التقدم وانا أركز كل بصرى مع حليم وأدقق فى قراءة رد فعله،
ينظر إليها بشبق يفوق رشدى حتى انى شعرت ان جسده كله يتمايل بشدة،
: شيل إيدك يا عروسة خلى بابا يشوف الموديل
العجوز الخبيث يدرك أن حليم غارق فى متعة مشاهدة إبنته ويريد المزيد،
أزاحت يدها وصدرها تام الوضوح حتى أن حلماتها كانت تخرج من بين الدوائر بشكل يثير الأموات،
كل جسده واضح حتى عندما إستدارت لم يستطع لباسها الصغير المحدود أن يخفى كامل مؤخرتها وهى تملك واحدة شديدة البروز والإمتلاء والإستدارة،
بشكل غير متوقع فاجئنى بشدة وجدت رشدى ينهض بلا مقدمات وهو يحدث حليم بصوت يبدو خفيض،
: إختار براحتك يا أستاذ حليم وشوف الطلبيات اللى تعوزها وانا تحت أمرك
حليم لا يفعل شئ غير هز رأسه ورشدى يتحرك مغادراً وانا أتبعه حتى الباب ليلتفت لى ويهمس بأذنى،
: جوزك طلع زى أخوكى يعنى مالوش لازمة التهديد
كده الموضوع يخصك لو عايز تيجى تريحى راجل عجوز وحدانى زيي... تعالى
مش عايزة ... براحتك
وضع قبلة رقيقة لاتناسب ما يحدث على الإطلاق وغادر ليتركنى مشتتة مرتبكة لا أستطيع الفهم وربط الأحداث،
عدت بخطوات بطيئة أثقلتها الدهشة والصدمة من تصرف رشدى وإنقلابه 180 درجة،
لأجد وداد تجلس أمام والدها وهى تتحسس فخذها وتعض شفتها السفلية بثبات،
المشهد لا يحتاج تفسير أو تأويل،
حليم مفتون بوداد ويعجبه كل ما يحدث ويهيجه،
خمسينى متصابى بشعر مصبوغ وكاس لا يفارق يده وليل نهار يبيع ويشترى قمصان النوم والملابس الداخلية،
هو بلا شك صاحب شهوة لا تغيب ورغبة لا تنقطع،
وقفت بجوارهم أتمتع بنجاح خطتى خصوصاًبعد أن إختفى فزعى وهدأت نفسي من تحول رشدى المفاجئ،
لأخلع الجلباب وأبقى فقط باللباس الصغير أمامهم قبل أن ألتقط من حقيبة رشدى المتروكة قطعة علوية لإحدى البيجامات وأرتديها وأجلس بجوار حليم وألتصق بجسده وكفى يداعب صدره،
: الشغل بتاع رشدى يجنن يا حليم
بصره لا يفارق وداد وهو يهز رأسه بالموافقة،
: شوف وداد تجنن ازاى فى الجلابية، مخليها صاروخ
أحدثه ويدى تتسحب نحو قضيبه وأقبض بيدى عليه أفركه وهو مازال يتفحص وداد التى تشاهد ما يحدث وترتجف من الشهوة،
: ده حتى الراجل كان متجنن من جمالها بسبب حلاوة التفصيل
أؤكد له أنه سمح لغريب برؤية جسد ابنته وهو ينتفض من كلامى ومن حركة يدى وهى تفرك قضيبه حتى شعرت به يرتجف بقوة ويأتى بشهوته بداخل ملابسه لأتأكد تمام التأكد أن حليم قد وقع كما وقع طارق من قبل وان زواج وداد وطارق أصبح أمر مفروغ منه.







( 7 )

أصعب وأغرب الأمور نفعلها بكل هدوء فقط لو أنها جاءت مصحوبة بشعور الأمان وتسللت خطوة بخطوة دون ضجيج أو صدمات،
منذ زواجى بحليم لم أشعر بشئ واضح محدد يخص تفكيره أو سلوكه، فقط أتابعه واساعده وهو يتفنن فى ترتيب وتهذيب هيئته وأشعر بمدى كرمه فى التعامل معى ومع الجميع ويذهب لعمله ويعود هادئاً مبتسماً يجلس معنا كأنه لم يغادر ليفعل ما إعتاده كل ليلة وهو يحتسي الكأس تلو الأخر وأشعر به وهو يسقط فى سُكره كأن ذلك هو هدفه الذى يسعى للوصول إليه كل مساء،
بعد ما حدث بوجود عم رشدى العجوز الخبير وأمام بصر حليم وغياب عقله وتركيزه بشكل كبير،
كان يجب علىّ أن أخطو خطوة أكثر وضوحاً معه والا أترك الأمور تسير هكذا، مشوشة غير واضحة المعانى،
الحديث مع حليم وهو يقظ بعيداً عن سُكره وغياب عقله، أمر شديد الخطورة لكنه شديد الأهمية،
قبل أن يغادر لعمله كنت أجلس بجواره على فراشنا أمتدح تصميمات عم رشدى كى أدع صورة مشهد الأمس تقفز فى ذهنه مرة أخرى،
: شفت البت وداد كانت تجنن ازاى وهى لابسة البدلة الشبيكة؟!
يتحاشى النظر فى وجهى وهو يتذكر كيف كانت تقف أمامه وامام الغريب بجسد لا يوصف بغير أنه كان عارياً واضحاً مكشوفاً بكل فتنته وجماله،
أعرف أنه فى ورطة كبيرة بسبب ما نعلمه سوياً عن طارق وزوجته السابقة وما حدث بينهم،
بكل تأكيد ذلك ما يربكه ويشعره بكل هذا الخزى والتوتر،
بعد أن إدعى الفضيلة والرفض يسقط أمامى فى نفس الخطيئة وإن إختلفت الطرق والأشكال،
: وداد كلها كام أسبوع وتخلص الدبلوم
: يعنى ايه؟!
: يعنى آن الآوان نفرح بيها بقى وتتخطب
فطن لمقصدى وشعرت به أكثر مرونة عن ذى قبل وهو يهزر رأسه مبتسماً،
: وطبعا طارق هو العريس
: وماله طارق، دراعك اليمين وتحت عينك ليل ونهار
إزدات إبتسامته وهو يحرك يده فوق شعرى يداعبه برقة،
: وأنا موافق يا ستى بس الأول لازم أعرف رأى وداد
شعرت بإنتصار كبير وفرحة عارمة من رده الحاسم السريع وأصيح بسعادة،
: وداد موافقة، ماتقلقش من الناحية دى
: ده انتى مرتبة كل حاجة بقى
: وأنا عندى أهم منها ومن طارق!!!
: خلاص يا ستى يبقى تمام، بس انتى عارفة الظروف ومش عايزين نعمل هيصة
: احنا نعمل على قدنا دلوقتى علشان الخطوبة تتم ويلحقوا ياخدوا على بعض شوية قبل الجواز
: اللى انتى شايفاه اعمليه
قبلته وأنا أضمه بحب وأشكره بشدة على موافقته على ما كنت أخطط له منذ البداية،
جلسنا نتناول الإفطار كلنا وكنت أرتدى شورت ضيق قصير يظهر أفخاذى ووداد بنفس الهيئة، غير أنها تزيد عنى بأنها ترتدى بادى مفتوح بشكل كبير وصدرها يظهر من فتحته بوضوح كبير يجعلها فى منتهى الإغراء،
لاحظت نظرات حليم لها ولصدرها وهو يحدثها عن خطوبتها لطارق ويتأكد بنفسه من موافقتها،
إدعت الخجل المعتاد وهى تشيح ببصرها بدلع،
: اللى تشوفه يا بابا
قطع حديثنا صوت جرس الباب لتنهض وداد تفتح الباب ونجد أمجد أمامنا وهو يحمل كراساته كأنه طفل صغير،
لا أعرف لماذا وكيف جاء فى هذا الوقت المبكر وقبل حتى أن يغادر حليم،
نهضت اسأله بعد أن أدخلته وداد وأغلقت الباب،
: ايه يا أمجد، جاى بدرى ليه مش ده ميعاد شغلك؟!
: ماهم فى البنك إدونى الاسبوع ده أجازة لحد ما أخلص الإمتحانات
: طيب... طيب ادخل
جلس على مقربة منا وأشعر بتوتر حليم حتى إقتربت منه أسأله بهمس،
: مالك يا حبيبى، هى مش مامته قالتلك وانت وافقت
همس هو الاخر وأنا أشعر بإرتباك واضح على صوته وملامحه،
: انتوا هاتفضلوا بلبسكم ده قدامه؟!!
فطنت لما يدور بذهنه وانا أرجع خطوة للخلف وأدعه يتفحص هيئتى ليرى بنفسه حجم فتنتى وعرى جسدى،
: ماله لبسنا يا حبيبى؟!!، وبعدين هو انت مش عارف امجد يعنى؟!!!
ده أهبل ومخه على قده
هز رأسه بصمت وإستسلام وأنا ارى تبدل ملامحه وإمتقاع وجهه وأوجه حديثى لوداد،
: دودو.. إعملى شاى لأمجد على بال ما أروح أنده لطارق علشان ينزل مع بابا
تحركت لغرفتى مع حليم وساعدته فى إرتداء ملابسه ثم خلعت ملابسي التى لا يوجد تحتها اى شئ وإرتديت جلبابى على لحمى مباشرة،
: دقيقة يا حبيبى هاروح أندهلك طارق
أوقفنى وهو يمسك بيدى وأشعر برجفتها الخفيفة،
: انتى هاتخرجى كده؟!.. من غير حاجة تحت الجلابية؟!!!
وقفت أمامه أدعى الدهشة وأنا أدور أمامه حول نفسي،
: مالها يا حبيبى؟!، مفيش حاجة باينة من جسمى
لم يعلق وإلتزم الصمت وخرجنا سوياً ليقف مبهوتاً ونحن نلمح من بعيد وداد وهى تنحنى أمام أمجد وتضع أمامه كوب الشاى وصدرها يظهر بشكل فظيع يكاد يخرج ويتحرر من فتحة ملابسها الواسعة،
: ايه يا حبيبى وقفت كده ليه؟!!
أحدثه بصوت خفيض وأنا أمسح جسدى بهدوء بجسده،
: مش شايفة البت صدرها عريان ازاى قدام الواد؟!!!
: وهى ذنبها ايه بس يا حبيبى ان صدرها كبير ومقلوظ؟!!!!!
قبل أن ينطق تحركت وداد وإقتربت منا مبتسمة لأضع كفى يدى أسفل صدرها أهزه ببطء وأنا أغمز لها دون أن يلحظ حليم،
: بابا مش عاجبه اللبس بتاعك يا دودو قدام أمجد علشان مبين جسمك
عضت على شفتها بخجل مصطنع وهى تنظر لحليم،
: آسفة يا بابا، هاغيره حالاً
: خشي معاها يا حليم نقىيلها حاجة تلبسها بنفسك لحد ما أروح أنادى طارق
تركتهم وذهبت لطارق الذى كان مستيقظاً وعلى وشك الإنتهاء من إرتداء ملابسه لأزف له خبر موافقة حليم على خطوبته لوداد،
لم يصدق طارق نفسه من الفرجة وضمنى بشدة وهو يشكرنى بسعادة بالغة،
: طب يلا يا سيدى عشر دقايق كده وتعالى علشان تنزلوا شغلكم
أردت بعض دقائق لحليم مع وداد قبل أن يغادر كى أشمح له بمزيد من الإنزلاق فيما يحدث،
عدت لهم بشغف بالغ لأجد حليم مع وداد بغرفتها وهى تفرش أمامه بعض ملابسها البيتية وتنتظر منه أن يختار ما يرضيه،
تدخلت فى الأمر بسرعة وانا أدعى الجدية والحزم،
: بلاش تضايقى بابا يا وداد وإلبسي جلابية طويلة، ثم وضعت بيدها جلباب خفيف من القماش،
: حاضر يا ابلة
خرجنا أنا وحليم وإنتظرناها حتى عادت وهى بالفعل ترتديها،
: روحى بقى يا دودو إفتحى الشباك والستاير خلى الهوا يدخل الشقة
تحركت تنفذ ما طلبت منها، أمجد يجلس عكسنا نراه ولا يرانا ووداد تفتح النافذة وتدخل أشعة الشمس وتغمر الصالة،
أشعة الشمس تخرق جسدها ونراها من الخلف كما يرى أمجد الذى يجلس أمامنا وقد جعلت اشعة الشمس جسدها يظهر من الخلف أسفل قماش جلبابها الخفيف كانها عارية تماماً،
القماش الخفيف بعكس إتجاه الأشعة شف جسدها وظهرت من خلال نسيجة الخفيف كأنها لا ترتدى شئ على الإطلاق،
هى مثلى ترتدى جلبابها على اللحم بلا ملابس داخلية،
إقتربت من حليم الذى يشاهد بفم مفتوح وأنا أهمس بميوعة بالغة،
: يا نهارى يا حليم ده وداد جسمها باين قوى من الجلابية، دى طيزها كأنها عريانة ملط
جسده يرتجف وينقل بصره بينى وبينها وهى فى مكانها ترتب المكان وجسدها يتجانس مع أشعة الشمس مرات ويعارضه مرات ويصبح جسدها متأرجح بين الظهور والإختفاء حتى إنتهت وتحركت نحو المطبخ،
: عاجبك كده يا الهام، البت كانت كأنها عريانة قدام الواد
: وانا مالى بقى يا حبيبى هو أنا كنت أعرف ان الجلابية هاتبين جسمها كده؟!!
وبعدين قلتلك أمجد عبيط وعلى نياته ومش هاياخد باله، وداد هى اللى جسمها فاير قووووى
قلتها وأنا أزيد مسح جسده بجسدى ويدى تقبض على قضيبه الذى وجدته منتصباً كما توقعت،
: ده حتى عم رشدى امبارح كان باين عليه قوى إن جسم وداد جننه
نظر لى مشدوهاً كأنه نسي ما حدث بالأمس وأنها كانت بالفعل عارية أمامه،
قبل أن ينطق قطع حديثنا رنين هاتفه ليجيب على أحد عملائه وأسمع محادثتهم،
أخبرنى بعد المكالمة أن أحد العملاء الهامين يريد منه صناعة مايوهات متعددة التصميمات وضرب التيكت الخاص بها لتبدو مستوردة لبيعها بالمدن الساحليةن
شرح لى بعجالة أن تلك الصفقة كان ينتظرها بشدة لأن المكسب بها كبير للغاية وقد أخبره العميل أن المحلات تريد العينات مع كتالوجات لها كى يتأكدوا أنها مستوردة،
لم أفهم بشكل كامل الموضوع وطرق الباب طارق ليغادرا بعد أن أخبرته أمام حليم انه وافق على الخطوبة وطلبت منهم التحدث سوياً فى تفاصيل الزواج،
عدت لأمجد بعد رحيلهم ولم أجد رغبة ملحة فى العبث به أكثر من ذلك، فقد كان عقلى مشغول بشدة بما يشعر به حليم تجاه وداد وأيضا أمر الخطوبة،
طوال اليوم بعد ذلك كنت أجلس مع وداد وهى لا تكف عن الحديث معى بخصوص الخطوبة وكل شئ حول طارق وحول سعادتها أنها ستتزوج قريباً وتعيش مع ذكر يشبع رغباتها،
تحدثت بشبق عن والدها وكيف كانت تلهبها نظراته لها ولصدرها وكيف أنها ومنذ الأمس لا تصدق ما حدث مع رشدى وأنها كانت أمامه وأمام والدها شبه عارية،
تسال بفضول كبير ودهشة عن طارق وافكاره وتعود دائما لنقطة علاقتى به ومداها وقد رأت بنفسها كيف كنت أقف معه بالحمام وهو يأتى بشهوته بمساعدتى،
الحديث بيننا لا ينتهى ولا يتوقف عن التشعب وأنا أهيئها بكل هدوء لما هو أكثر وأمهدها لقبول كل ما يحدث كأنه أمر عادى ومقبول،
فاجئنا طارق فى المساء هو وحليم بأن أحضروا تورتة كبيرة وقام حليم بإخبارنا أنه وافق على الخطوبة وفى الغد نقيم حفل صغير جدا ومحدود لإعلانها ،
حضر بعض الجيران وعدد صغير جدا من الأقارب فى مساء اليوم التالى وإرتدت وداد فستاناً لامعاً وإرتدى طارق بدلة مهندمة وبلا ضجيج وضع بإصبعها خاتم الخطوبة،
فى اليوم التالى أجازة طارق وحليم وافق حليم على خروجهم سوياً وحدهم كى تزيد مساحة التقارب بينهم،
أصر حليم أن تكون فترة الخطوبة قصيرة جداً وأن يتم الزفاف باسرع وقت بمجرد إنتهاء وداد من إمتحاناتها،
الظروف تفرض ذلك وأيضا حليم مشغول جدا بتوسعه فى عمله ويريد أن ينتهى من الأمر ويتفرغ له هو وطارق،
أصبح وجود طارق فى شقتنا كل مساء بعد عودتهم من عملهم أمر طبيعى، حيث يجلس مع خطيبته فى أحد الأركان ونحن نتابعهم بسعادة،
القرب بينهم مبهج ويجعلنى فى غاية السعادة، وداد وطارق أغلى شخصان فى حياتى وزواجهم هو أهم أمنياتى،
تخبرنى وداد وحدنا أنها تتحدث مع طارق دائما فى أمور متعتهم وأنه يطلب منها أن تجلس معه دائما بملابس جميلة خفيفة وهى تطيعه خصوصاً ان حليم لا يعترض حتى عندما إرتدت البادى الواسع والشورت القصير الضيق،
صمت ولم يرفض بعد أن أقنعته بكلامى أن يدع لهم المجال للقرب والمتعة وأنها مجرد أيام ويصبحوا زوجين،
طارق يهئ شقته ويعيد تجديدها حتى تصبح صالحة للزواج،
طلب ذات مساء من حليم أن صحب وداد للشقة كى يستشيرها فى بعض الأمور،
هز رأسه بالموافقة وهو يشير بالكأس فى يده كى أذهب معهم،
إرتدت وداد جلبابها على اللحم كما إعتادنا وتركتهم بعد دقائق وعدت لحليم الذى تفاجئ بعودتى وحدى،
إعترض رغم دوار رأسه أن أتركهم وحدهم بالشقة وأنا أطلب منه الهدوء وأنه يجب علينا ترك المساحة لهم ولو قليلاً،
بصوت خفيض وأنا أداعب صدره أخبرته أن قبلة بينهم يسرقوها بعجالة لن تضر،
بداخلى أعرف أن الأمر أكبر من قبلة، طارق يقص لى ووداد أيضا تفعل ذلك وأعلم أنهم خطوا خطوات واسعة فى التعبير عن شهوتهم ورغباتهم،
: برضه ما ينفعش تسيبيهم لوحدهم
: ولو قلقان تعالى نبص عليهم، بس علشان تصدق هانتسحب علشان مايحسوش بينا
أعرف أن ذلك هدفه وليس كما يدعى يخاف على وداد، أكثر ما يشغله هو فضوله لرؤية ما يفعلون،
تسللنا على أطراف أصابعنا وعبرنا من باب الشقة الموارب نبحث عنهم،
فى الطرقة الضيقة وأمام غرفة النوم الكبيرة وجدنا وداد بين ذراعى طارق فى قبلة محمومة وهو يرفع جلبابها عن خصرها ويقبض على لحم مؤخرتها العارية الواضحة أمام بصرنا،
جسد حليم يرتجف بشدة وهو يشاهد وداد عارية المؤخرة بين يدى طارق،
: يا نهارى يا وداد!!!
: مش قلتلك يا الهام ما كانش لازم تسيبيهم
رفعت جلبابى عن خصرى أعرى مؤخرتى وأمسك بيد حليم أضعها على لحمى بشبق وميوعة،
: سيبهم يتمتعوا يا حبيبى وأدينا هنراقبهم علشان لو زودوها نوقفهم،
أطاعنى بلا مجهود وهو يحدق فيهم بشوة عارمة ويدى تجد طريقها نحو قضيبه المنتصب أدلكه له ونحن نشاهد قبلتهم المحمومة وعناقهم القوى وأصابع طارق التى تفترس لحم مؤخرتها،
: وداد طيازها فظيعة، له حق طارق يتجنن منها
رجفة حليم تزيد وتضاعف وطارق يحرك وداد لتجلس على ركبتيها ويخرج قضيبه ويضعه بفمها،
لا نرى قضيب طارق لكننا نعلم انه الان بفم وداد حتى إرتجف طارق وتراجع خطوة للخلف وقضيبه يظهر وهو يلقى بمائه على وجه وداد،
جذبت حليم للخلف كى لا يلمحونا وناديت عليهم،
: طارق... وداد... انتوا فين يا ولاد
خرج طارق مهرولاً بعد أن عدل ملابسه وخلفه وداد ولم تكن قد مسحت لبنه بالكامل عن وجهها،
وقفوا أمامنا وبقايا لبن طارق فوق وجنتيها وحليم يتفحصه بفم مفتوح،
: يلا يا دودو روحى جهزى العشا
هرولت مبتعدة وطلبت من طارق أن يتعشى معنا لكنه أصر على الرفض لنعود أنا وحليم وحدنا،
أردت طرق الحديد وهو ساخن وطلبت من حليم أن يتصل بعم رشدى ويرى إن كان يملك ملابس جديدة من تصميمه لتجهيز وداد،
إستجاب لى وبعد أن بدأ المكالمة أخذت منه الهاتف وأنا ألقى التحية على عم رشدى وأخبره أن زفاف وداد إقترب وأنها ستتزوج أخى طارق كى يفهم هدفى وأخبرته أننا بإنتظاره،
حاء رده وأنا أنظر لحليم وأشير له بيدى وهو يترنح لا يفهم حتى رددت على الرجل،
: احنا موجودين ومستنينك
أنهيت المكالمة وأنا أخبر حليم أن عم رشدى بالقرب من منزلنا ومعه بالفعل أشياء جديدة وسيحضر خلال دقائق،
لم أمهله الرد ودخلت لوداد أخبرها أنى كنت أشاهدها هى وحليم وهى مع طارق ولبنه يسقط فوق وجهها،
تلعثمت بشدة وإندهشت وانا أخبرها أن عم رشدى فى طريقه لنا كى تنتقى لانجيرى جديد،
مصدومة لا تفهم وقفت أمامى وأنا أخبرها أن تترك نفسها ولا تفكر وتترك والدها يتمتع بها،
لا تصدق وصفى وانا أشرح لها بعجالة ان والدها مفتون بجسدها وأنى أرى ذلك وأريد ان أدعه يتمتع كما يريد،
جلسنا بجوار حليم وأنا أصب كاس لى وأخر لوداد لأول مرة امام والدها،
: ناخدلنا كاسين يا حليم علشان وداد ماتتكسفش وتعرف تنقى
الأمر يفوق عقله ولا يملك الإعتراض وأنا أعرف أن صورة وداد وهى بمؤخرة عارية مازالت تسيطر على خياله،
تجرعنا ثلاثتنا أكثر من كأس حتى وصل عم رشدى وهو يحمل حقيبته الكبيرة،
بارك لحليم ولوداد ووهو يجلس معنا ويحتسي كأس هو الاخر من يد حليم،
: عايزينك بقى يا عم رشدى تورينا اجمل وأشيك حاجة عندك
: من عيونى يا مدام الهام، دى بنت الغالى وكمان معايا تاتوهات جديدة لانج جيالى من برة
: تاتو كمان!!!!!، اومال يا مدام الهام انا عارف البنات بتحب ايه
: انا عايزه يا عمو تاتو
قالتها وداد بعفوية ودلع بالغ،
: ولعلمك بقى يا عروسة، دى نوع جديد معمول مخصوص علشان يتغير بكل سهولة
تدخلت وأنا استفهم منه عن طبيعة تلك التاتوهات،
: ازاى يا عم رشدى؟!
: يعنى معمولة من خامة جديدة علشان تتمسح بكل سهولة وتقدرى تغيريها كل يوم وماتستنيش لحد ما تبهت وتبوظ ويبقى شكلها وحش، يادوب تمسحيها بشوية كحول وتروح فى ثانية
: واااو.... دى تحفة قوى كده
نطقتها وداد وهى تصيح من الفرحة وبلا اى تحفظ ويبدو عليها أن الخمر قد سرى براسها وجعلها تتحدث بلا خجل أو تحفظ،
تدخل حليم فى الحديث وهو ينفث دخان سيجارته ويلقى بمحتوى كأسه فى جوفه،
: ومابتجبليش الحاجات دى المحل ليه يا جدع انت
: وغلاوتك لسه مستلمهم حلا يا استاذ حليم واول ناس هايشوفوهم هما انتم
أخرج من حقيبته عدة أوراق بها رسومات كثيرة ومختلفة من التاتوهات وضعها أمامنا وبجوارهم زجاجة من الكحول وهو يطلب منا الاختيار،
انتقيت احدهم ذو رسمة طولية أعجبى بشكل كبير وهو عبارة عن رسمة لزهرة طولية،
: ده تحفة يا عم رشدى
: ده يا مدام تلزقيه على رجليكى وتشوفى جماله
وقفت أمامهم وانا أرفع جلبابى عن ساقى واضع الورقة فوقها،
: لأ يا مدام على الفخد يبقى احلى
نظرت لحليم الجالس بصمت تختفى ملامحه خلف دخان سيجارته لأجذب الجلباب لأعلى وأعرى فخذى بالكامل،
: هنا يا عم رشدى؟
: ايوة يا ست الستات بالظبط كده، جربى تلزقيه بنفسك علشان تشوفى جماله
: ازاى؟!
اقترب منى وهو يقلب الورقة ويطلب من وداد قطعة من القماش، بللها بالماء وظل يضغط على الورقة فوق فخذى العارى وأنا أضم الجلباب بين سيقانى كى لا يظهر كسي،
أتم عمله وأزاح الورقة ليظهر التاتو يزين فخذى بشكل غاية فى الجمال وانا الف بجزعى وأجعله أمام حليم،
: بص يا حليم، ده طلع تحفة قوى بجد
هز رأسه الثقيل مبتسماً وهو يؤكد على وصفى وأمد يدى اصب لعم رشدى كاس جديد وأخران لى ولوداد التى إلتقته من يدى دون إكتراث أن تفعلها أمام العجوز الغريب،
: نقى بقى حاجات حلوة لوداد يا عم رشدى، هى العروسة مش انا
أمسك بين أصابعه رسمة صغيرة لوردة حمراء وهو يقدمها لى ويشير بيده،
: دى تتحط على الصدر وتشوفى جمالها
جذبت وداد من يدها لتجلس أمامه وأنا افتح لها أزرار جلبابها من أعلى وأكشف أغلب صدرها،
: ورينى يا عم رشدى بنفسك
وضع الورقة فوق نهدها من فتحة الجلباب وانا أمسكه له وأساعده، ثم أمسك بقطعة القماش وأخذ يحركها حتى أن نهدها خرج تلقائياً من جلبابها واصبح حر طليق أمام بصرنا وعم رشدى يقبض عليه بيده ويتم عمله،
نزع الورقة ورفع نهدها العارى بكفه وهو يوجه نحوى أنا وحليم لنشاهد التاتو،
حليم ينظر بشهوة واضحة وقد سهلت كؤوس الخمر علينا جميعا ما يحدث،
وداد بنهد عارى أمام والدها وضيفه وحلمتها منتصبة متأهبة فوق كف الرجل،
أعادت وداد صدرها خلف جلبابها وهى تأخذ من يدى كأس اخر وأشعر بها تترنح من فعل السُكر،
أمسكت بورقة عليها رسمة كبيرة بالعرض لعدة ورود متلاصقة،
: ودى ايه يا عم رشدى؟
قلتها وأنا أغمز له دون أن يلحظ حليم أو وداد ذلك،
: دى علشان الظهر يا ست الكل
: انا عايزة احلى حاجة لوداد علشان دى هاتبقى مرات اخويا وعايزاها قمر 14
فهم الرجل كل شئ بكل يقين، هو يعرف طارق ويعرف ماذا يكون ويفهم تلميحى بكل تأكيد،
: النوع ده بيبقى اكتر حاجة الستات بتطلبها علشان بتخلى الهانش يجنن
: هى بتتلزق على الهانش؟
: فى على الهانش وفى بيبقى فوقها بالظبط بعرض الضهر
: ازاى؟!
أمسك بورقة بها رسمة صغيرة وهو يشير لى بالقتراب منه،
أدارنى بيده ورفع جلبابى بلا اى خجل حتى عرى فلقة من مؤخرتى لتظهر بكاملها مع شق مؤخرتى ويضع الورقة ويتم لصقها وينزع الورقة لتظهر الرسمة زاهية فوق لحم فلقتى ويوجهنى كى اصبح فى مرمى بصر حليم،
: شايف الحلاوة يا حليم؟!
حليم برأسه الثقيل المترنح ورجفة جسده يتفحص مؤخرتى وهو يتمتم بكلام متشابك يقصد به إعجابه بشكلها فوق مؤخرتى،
: نقى واحدة حلوة بقى لدودو حبيبتى،
انتقى الرسمة الطويلة بالعرض ودفعت وداد المترنحة امامها بظهرها ويطلب منى رفع الجلباب عنها،
جعلتها تقف بزاوية حتى يرى حليم بشكل واضح وانا أحضنها من الامام وارفع جلبابها ببطء بالغ حتى كشف كامل مؤخرتها العارية بلا لباس،
وضع عم رشدى الورقة فوق مؤخرتها وهو يرتجف هو الاخر من رؤية مؤخرتها الشهية الممتلئة البيضاء،
وضعى يسمح لى بمتابعة دقيقة لملامح حليم ورد فعله،
مؤخرتها تهتز وتتراقص ورشدى يحرك القماش المبتلة فوق جسدها حتى أتم عمله ونزع الورقة وظهر التاتو،
: وااو يا عم رشدى ده شكله يجنن عليها
: ورسمتك انتى كمان تحفة يا مدام
جعلت وداد تمسك بجلبابها وتبقى على عرى مؤخرتى وانا أقف بجوارها وارفع جلبابى عن كل مؤخرتى امام حليم،
: ايه رأيك يا حليم، مين احلى ؟!
حليم يكاد يفقد الوعى من شدة ما يحدث وشهوته التى أطبقت على عقله وجردته من كل ذرة عقل أو خجل،
رشدى يقف بجوارنا وهو يمسح بيده فوق مؤخراتنا امامه وهو يتحدث لحليم ويبين له مدى جمال بضاعته،
درت حول نفسي لأجعل كسي عارياً لهم بكل عهر ووقاحة وانا أحدث حليم بميوعة،
: ايه يا حبيبى هى التاتوهات مش حلوة؟!!
حليم لا يرد وأشعر به بالفعل على وشك ان يفقد وعيه لأغمز لعم رشدى كى نكتفى ويتفهم الرجل الذى إطمأن بعودته الليلة وما حدث بها أنه لم يفقدنى وأنه فى طريقى لما أكثر من لحمى وحدى،
غادر عم رشدى وتركنا وقد خلعت جلبابى واصبحت كاملة العرى وفعلت المثل مع وداد وانا أوقفها امام والدها وأطلب منه رأيه فى التاتو فوق نهدها والاخر فوق مؤخرتها،
كلنا فى حالة كبيرة من السُكر جعلت وداد تسقط من يدى فوق الكنبة وتفترشها بساق فوقها واخرى متدلية على الارض وعسل كسها يظهر فوقه ويجعله لامعاً،
اخرجت قضيب حليم من محبسه وخلعت عنه الشورت تماماً وانا أحدثه بعهر بالغ،
: احيه يا حليم ده التاتوهات دى شكلها بيهيج قوى
كويس ان طارق ما شافش بزاز وداد بالتاتو... كان ناكها اكيد
حليم يرتجف وبصره متحجر على جسد وداد لا يغادره،
تركت قضيبه من فمى وحركته نحوها وانا اضع كفه فوق صدرها،
: شايف بزازها حلوة ازاى فى التاتو
وداد بين اليقظة والنوم تنظر لحليم الذى يقترب منها بقضيب عارى ويده تهجم على صدرها الكبير ويفركه بعنف بالغ وشهوة شديدة،
: اااااح يا بابا.... بزازى.... بالراحة
: كنت بتمصى لخطيبك يا وسخة
نطقها حليم بلسانه الثقيل وقد تمكنت منه الشهوة بشكل عنيف وجنونى،
: اااااااااااااح... اسفة يا بابا مش هامصله تانى
هجم على صدرها بفمه يلعقه بشراهة لم اراها منه ابداً من قبل ووداد تمسك برأسه ولا تكف عن صرخات الهياج والشهوة،
أقف بجوارهم أفرك كسي بشهوة تفوق شهوتهم وأتركهم بلا تدخل حتى تجرأ حليم ووضع قضيبه بفمها وهى تهجم عليه بشهوة فائقة وتلعقه وتمصه برغبة كبيرة حقيقية،
اقتربت منها احرك يدى على رأسها وادلك خصيتى حليم،
ك مصى لبابا يا دودو، زب بابا بيحبك زى طارق
لم يتحمل حليم أكثر من ذلك وقذف لبنه بفمها وهو يرتجف وينتفض ويسقط فوقها بكل جسده بعد أن جعلها تتجرع لبنه ويتحطم كل قيد بينهم وتنهار كل الحواجز.









( 8 )

فى كل مرة نصل فيها إلى نقطة مُفزعة فى طريق الخطايا، نظنها الأخيرة وبعدها لا يتبقى سوى الندم والبحث عن طريق بديل للعودة من جديد بلا تأنيب للضمير وجلد للذات،
لكن كل ذلك والعبث سواء... لا أحد يتذوق لذة المتعة ويمكنه النسيان،
من قضم التفاحة... يغادر الجنة،
كان يملك حليم "الفرصة الأخيرة" ليتجنب الإنهيار، لكنه لم يفعل وترك وداد تتعرى للمرة الثانية أمام رشدى العجوز،
كانت فرصته ألا يسلك طريق طارق ويستسغ تلك المتعة المشينة المحرمة،
لكنه فوت الفرصة وأضاعها وهو يجرع الكأس بعد الكأس ويسقط فى سُكر لذة محرمة تصنع ذلك السعار المميت،
الصباح أصبح يأتى فى بيتنا كأنه مهرج ساخر ينظر إلينا ونحن ندعى أن شيئاً لم يحدث ويضحك بصوت مرتفع، يخبرنا بضحته الساخرة أنه يعلم كل شئ وقد أخبره ظلام الليل بكل ما حدث،
بقايا من خجل جعلت حليم يتحاشي الحديث الطويل معى حتى أتم هندامه وغادر دون أن ينتظر طارق ليصحبه،
تحاشي الحديث كما تحاشي لقاء وداد التى لم تغادر حجرتها منذ الأمس،
فى شقتنا القديمة جلست بين ساقى طارق ألعق له قضيبه وأنا أزف له ما يسر نفسه ويرضى نزعته الخاصة،
يرتجف... ينتفض... يحدق وهو لا يصدق أن وداد فعلتها وتذوقت ماء أبيها وتعرت مؤخرتها أمام رشدى مثلما فعلت قبلها،
ألهبه حديثى وأشعل بداخله بركانه الثائر المتقد النار الذى يطلب دائماً المزيد،
قبل الغروب تلقيت إتصال من حليم يخبرنى أن طارق طلب منه الخروج بصحبة وداد وأنه فى الطريق إلينا،
وجدتها فرصة سانحة لأخبره أنى أيضا سأخرج لزيارة صديقة لى وأعود قبل عودته،
فى جوف الليل ووسط الصمت المطبق، أجلس بجوار حليم الشاخص ببصره الغائب عقله أتجرع الخمر معه كما لو أننا مجرد جارين فى ظُلمة حانة رخيصة يحتسون الخمر المغشوش وكل منهم مشغول بما يحاول الهروب منه بالكؤوس المتلاحقة،
وداد ممدة فى فراشها منهكة بعد ما حدث لها فى الساعات القليلة الفائتة وأنا أشعر باللبن ينساب من بين شفرات كسي وتسيل قطراته تدغدغنى وتذكرنى بذلك المساء،
وبلا شك طارق فى غرفته عارى الخصر يداعب قضيبه وهو يتذكر كل ما حدث،
بضع ساعات لعب بنا العُهر وأستخدمنا المجون كقطع من الدمى دون ممانعة أو ترتيب،
وحليم لا يعرف اى شئ فيما عدا هيئة وداد وهى تعود من الخارج منهكة مخطوفة اللون زائغة البصر تودع طارق بقبلة على وجنته أمامنا بلا ذرة خجل أو حياء،
ولِمَا الحياء وهى تعلم أن والدها يعرف ما يدور بينهم وبات ليلة أمس بعد ان قضي شهوته بفمها وهى بجسد عار مُحلى بالتاتو،
كؤوس الخمر تتعاقب كما تتعاقب المشاهد برأسي،
مشاهد رأيتها وأخرى قصها على مسامعى طارق بعد أن طلب منى الذهاب لشقته،
نزلنا ثلاثتنا كل منا فى طريقه،
وداد ترتدى بنطالها الفيزون الضيق وبلوزة ناعمة وأنا أرتدى عبائتى ومن تحتها لانجيرى ساخن ولباس بخيط من الخلف يجعل مؤخرتى تهتز وتحتك بشهوة،
جلسا سوياً فى ركن مظلم على الكورنيش متلاصقين وهى تخبره أن والدها رأهم بالأمس وهى أمامه تلعق له قضيبه،
تحدثه وهى مستندة الرأس على كتفه ويدها تقبض على قضيبه المنتصب ويده تتسلل من بلوزتها المفتوحة وتُقبض على نهدها،
تلعثمت وترددت وخجلت وهى تخبره أن والدها عندما إشتد به السُكر عاقبها على فعلتها بأن وضع قضيبه بفمها حتى أتت شهوته،
لهيب أنفاسه ورجفته طمئنتها وجعلتها تزيد وتشرح وتتحدث بلا خجل،
فهمت وتأكدت أن ذلك ما يعجبه ويرضى شهوته،
قطع حديثهم متطفل يقف بغته خلفهم ينظر بوقاحة لكفها فوق قضيبه ويدها بداخل بلوزتها،
: حاجة ساقعة يا استاذ؟
إرتبكا وجعلتهم المفاجأة يعتدلون بفزع،
أشار له المتطفل ليحدثه بعيداً عن وداد، بجسد فارع وملامح غليظه ووجه مغلف بعلامات التشرد والإجرام
إقترب من طارق وهو يهمس له بخبث،
: لو عايز موكنة أنا تحت أمرك يا هندسة، مش البت مصلحة برضه؟
رجفة الدياثة تتمكن من طارق وتلهبه ولكن ملامح المتطفل كانت أكثر وضوحاً وتنذر بشر عظيم،
تركه وهو مقتضب ويضع فى يده ورقة من المال ليضمن صمته ويأخذ وداد ويرحلا من المكان،
الكورنيش مكان غير آمن بالمرة، ولأنها قضيته الأولى وجٌل تفكيره فهو يعى ذلك جيداً،
قرا ألاف المرات عن تلك الكوارث التى حدثت لمن هم مثله عندما خضعوا لشهوتهم دون تمييز،
مثل تلك الأماكن تعج بالمخبرين ولن يمر الأمر دون كارثة محققة،
ترجلا سوياً بعد أن عاد لهم هدوئهم حتى وصلا أمام إحدى دور السينما الدرجة الثالثة،
وجدها حل مناسب ومكان مثالى ليعودا لما كانوا عليه مرة أخرى،
السينما شبه خاوية إلا من عدد قليل من المشاهدين مبعثرين بعشوائية تناسب ظلام المكان وفقر حاله،
روادها من المهمشين المعدمين من يبحثون عن إضاعة أوقاتهم فى أفلام قديمة ببضعة جنيهات قليلة،
وضع ورقة مالية كبيرة بيد العجوز المبتسم صاحب النظارة الطبية السميكة والكشاف الخافت الإضاءة ليوصلهم إلى الصف الأخير فى أخر نقطة من صالة العرض،
ركن صغير فى زاوية محصورة كأنه صُنع مخصوص لأصحاب النزوات والأفعال المشينة،
شاشة مشوشة وصوت فاسد وفيلم قديم مر على إنتاجه سنوات وبعض بقايا الرؤوس تظهر هنا وهناك تشعره بالأمان أكثر بكثير من فراغ جلسة الكورنيش،
فقط ظل شخص على مقربة منهم على نفس الخط المستقيم فى نهاية الصف،
يمكنه فعل كل شئ فى شقته أو شقتها، لكنها الرغبة المُلحة دائما للبحث عن كل ما هو شاذ مخيف يصنع تلك الحالة من الرجفة والتوتر اللذيذ لجعل الخطيئة طازجة ونضرة لم تحدث من قبل،
هو يعرف متعته ويعرف كيف يصنعها وهى صغيرة مسحورة منقادة غارقة فى عالم جذبها وفتح لها بابه على مصراعيه،
قبلات متتالية بلا خوف فى ظلام الصالة أعادت إليهم شهوتهم من جديد أكثر قوة وأعلى شبق،
وداد تريد الذهاب للحمام، أمسك بيدها صحبها لخلف الصالة من الممر الضيق الطويل، لمح رجل الظل ينهض ويتحرك خلفهم،
حمام واحد فقط واسع للإناث والذكور،
وضع غريب خصوصاً ان الحمامات بلا أبواب كأنها مجرد مزحة وليست حقيقة،
لا يعرف ماذا يفعلون ولكن المكان خاوى يشجعهم على الفعل قبل أن يأتى أحدهم،
أزاحت بنطالها وجلست على قاعدة متسخة وهو أمامها يعطيها ظهره يخبئها حتى تنتهى،
صانع الظل يدخل عليهم بغتة دون إنذار، شاب بدين شديد البياض بملابس بسيطة،
تتلاقى الأعين لثوان وأعين الشاب المرتبك فوق سفح وجه تنتقل بين أعين طارق والجزء الظاهر من سيقان وداد،
بالتأكيد كان يعلم مسبقاً بطبيعة الحمام وجاء يبتغى الرؤية والتلصص،
وجهه يمتقع ويتحول للون الدم وهو يفهم أن خلف الواقف أمامه إنثى مكوم بنطالها فوق ركبتيها،
وقف أمام "المبولة" وهو يسترق النظر بخوف وتردد،
رغم أنها ثوان قليلة الا أن أعين طارق بدأت الحديث مع الشاب البدين،
يتحرك خطوة لليسار ليسمح له برؤية أكبر للجزء الظاهر من أرداف وداد المرتبكة التى تُسرع فى الإنتهاء وهى تتحاشي نظرات الشاب حتى نهضت وتجمدت نظراته فوق أفخاذها وهى ترفع البنطال مرة أخرى،
تعلقت بذراع طارق وهم يعودون وخلفهم الشاب فى خط مستقيم بعد أن شجعته إبتسامة طارق المملوئة بالشهوة،
عادا لمكانهم والشاب يتباطئ يريد الإقتراب وطارق تلك الإبتسامة المطمئنة،
عبر بجسده مقاعدهم لينزوى فى مقعد يمين وداد بجوار الحائط البارد تاركاً عدة مقاعد فارغة بينه وبينهم،
تعلقت بذراع طارق لا تفهم ماذا تفعل فى وجود متطفل يجلس بجوارها،
الظلام لا يسمح لها بقراءة جيدة واضحة لملامح طارق لكنها شعرت بموافقته بمسحة أصابعه فوق شعرها،
يعود طارق لتقبيلها وهى خجلة من جارهم الجديد،
همست لطارق الذى رد الهمس بهمس جعلها تهدأ وتستكين، تعرف جيداً غرضه حتى وإن كانت تلك هى مرتها الأولى،
أصابعه تمتد لبلوزتها تفتح الأزرار ويخرج صدرها ويحرره،
الظلام يُسهل عليهم كل شئ ولا يفصح عن وضوح النظرات وصدمتها،
رأس وداد متدلى للخلف ورأس طارق تواجه رأس الشاب البدين،
صدر وداد يضئ ظلام الصالة والجار يقترب مقعد بعد مقعد حتى أصبح يحتل المقعد الملاصق لها،
تخلى عن خوفه وتردده وهو يستوعب قبول طارق لإقترابه والمشاركة،
وداد تغمض عينيها وتعلو أنفاسها والبدين يفعلها ويضع كفه فوق نهدها،
أهة مكتومة وجسد ينتفض وهى تشعر بذلك الشعور لأول مرة، فمان يلعقان نهديها فى آنً واحد،
طارق غارق فى متعته لأقصي مدى وهو يشارك جسد وداد مع مجهول لا يعرفه،
يريد المزيد... لا يصل لحد إكتفاء أو شبع،
يهجم على فمها يقبلها ثم يوجه رأسها لجارهم ليتذوق فمها هو الاخر،
جسدها ينتفض بقوة والبدين يلعق شفتيها ولسانها وطارق يداعب شعرها مستمتعاً بما يحدث،
يحرر طارق قضيبه ويبدأ فى مداعبته ويترك وداد لجاره ورفيقه ويكتفى بالمشاهدة،
يفرك مؤخرتها برعشة وهو لا يصدق تلك الوجبة المجانية الساخنة ويسد جوعه وحرمانه بجسد بض مهدى إليه بكل رضا من جار لا يعرفه ولا يفهم لماذا يفعل ذلك!،
البدين لا يهمه غير متعته ويعلو هوسه بشكل صاخب جعله يجذب عن مؤخرة وداد بنطالها ويعريها ويلتهم لحمها بفمه بجوع بالغ جعل لما يفعله صوت يدمى قلب طارق ويجعل مائه ينطلق كثيفاً من شدة متعته،
يتركها له وجبة شهية وهو يشاهد بإنفعال وداد تُلتهم بشراهة وتتمكن منه حمى دياثة لم يحظى بمثلها منذ أن كان يقف بجوار فراش إلهام وعم رشدى عارى فوق جسدها يضع قضيبه فى مؤخرتها،
لعق البدين مؤخرتها وكسها ووضع قضيبه بفمها حتى إنطلق مائه بفمها وهى ترتجف وتسقط بين المقاعد،
مشت بجوار طارق منهكة شاخصة منتشية لأقصى مدى حتى سلمها لى لأودعها فراشها بعد أن قبلت وجنته أمامى وأمام حليم وأنا أفهم أن حدث كبير قد مر بهم،
ذهبت معه لشقته وأنا أرى تلك اللمعة بأعينه وهو يتعرى ويقص علىّ ما حدث لهم،
مستمتع وهو يخبرنى أن وداد طاوعته بلا ذرة إعتراض أو نقاش وصنعت له ذلك المشهد الذى يُشبع شذوذه ويؤكد له أنها الزوجة التى يبحث عنها،
سمعت منه وهو شاخص البصر ويداعب قضيبه بشبق ويقذف مائه دون مساعدتى،
تركته ولم أخبره عما مررت به فى نفس الوقت وفى نفس الساعات القليلة الماضية،
لم أخبره أنى ذهبت بقرارى وإرادتى إلى أول من تذوقت معه المتعة بعد أن أخذنى هو نفسه بيدى إلى طريقها،
نعم ذهبت برغبتى وقرارى لشقة عم رشدى،
لم يصدق عيناه وهو يجدنى أمامه، جلسنا معاً وقصصت عليه ما يريد وأجيبه عن كل أسئلته بعد أن خلعت عبائتى وجلست بلا أدنى خجل أداعب قضيبه،
لم نعد بحاجة للإختباء أكثر من ذلك، رأى طارق وهو يقدمنى له ورأى حليم وهو يقدمنى له ويسمح له برؤية جسد إبنته بكل أريحية،
بنفسي سألت عن صديقه شعبان وطلبت منه إحضاره،
عارية على فراشه قضيت ساعات بين إمتطاء عم رشدى وبين ركوب قضيب شعبان،
شعرت بسعادة وانا ألبى رغبة شعبان القديمة فى تذوق كسي كما أراد،
فى فراش رشدى تركت شيطانى يصول ويجول بلا أى تحجيم أو خجل، أتقمص دور المومس الرخيصة الباحثة عن المتعة بلا تمييز،
بيدى وضعت بفمه برشامته الزرقاء كى يشبعنى ويلتهمنى بكامل قوته،
شهوتهم وشبقهم نحوى يعوضون مشاعرى القديمة أنى أحمل ملامح أبى ولا تهفو إلى قلوب الذكور،
تفننت فى إسعادهم وإمتاعهم حتى أنى لم أكن أعترض لو أصبحوا عشر ذكور يتناوبون جسدى،
شعورى بأنى ساقطة عاهرة أصبح هو باب متعتى الجديد،
أتخيلنى وأنا بملابس عملى أقف بين تلاميذى أخبرهم أنى إمرأة فراش تبتغى إمتاع الذكور وتبرع فيه،
أتخيلنى دائمة العرى بفِراش عم رشدى يهدينى لكل من يريد وهو سعيد مبتسم،
أخى وزوجى لا يزعجهم كونى ساقطة مستباحة الجسد من الجميع،
فقط أحمل ذلك الغضب الخاص تجاه حليم، لم يشغله تعرى جسدى فى وجود رشدى وإنشغل فقط بوداد،
لا أثيره ولا ألفت إنتباهه، فقط أنا ذاك الوعاء الذى يقضى فيه شهوته وتلك الخادمة المجانية التى تقوم باعمال البيت ورعايته،
مقايضة عادلة لن أزايد فيها ولن أبحث عن المكسب الأكبر، سأكون من تريد وفى نفس الوقت سأفعل ما أريد،
أصبح وجود وداد فى شقة طارق بعد عودتهم من العمل أمر معتاد ومقبول وأشعر أن حليم ينتظره كى يترك لهم المجال ثم يدعى الإنتباه فجأة ونمشي سوياً على أطراف أصابعنا لنشاهد أفعالهم وكأن أمر جاء خلسة من صنع الصدفة،
منطق المقايضة أصبح الحاكم الرئيسي للمكان،
تعود وداد لتجد والدها يدعى الإستغراق فى السُكر وتمص له قضيبه دون أن تلتقى الأعين وأنا بجوارهم أنزلق لأعمق نقطة فى بئر المتعة الشاذة الصارخة،
العودة لعملى مرة أخرى أشبعت تلك الرغبة وعالجت تلك النقيصة، لم أعد مس الهام "العانس"،
أنا الان "مدام" الهام، ياله من لقب صانع للسعادة ودواء للقلوب،
زيارة شقة وورشة عم رشدى اصبح أمر معتاد يتكرر أكثر من مرة كل اسبوع،
البواب أصبح يعرفنى وينتبه إلى جيداً وأرى إبتسامة غير مفسرة كلما مررت من أمامه،
بالتأكيد فطن لسبب حضورى المتكرر والغير مبرر لمسكن وورشة رجل وحيد ومعه رفيقه،
يرانى وأنا أصعد لأكثر من ساعتين وأودعه برأس منكس منهك ولا أحمل اى شئ له علاقة بالملابس والتفصيل،
عبرت لعم رشدى عن قلقى منه ومن نظراته وهو يطمئنى ألا ألقى له بالاً ولا أعيره اى إهتمام،
فقط يبتسم تلك الابتسامة الغامضة ويهب واقفاً حتى أختفى فى حلزونة السلم،
حليم لا يتوقف عن الحديث عن صفقة المايوهات وما ستجلبه من ربح كبير ونقلة هائلة فى عمله وحجم البيع والتسويق،
ينتظر بشغف بالغ التواصل مع المندوب "الصينى" كى يتم التعاقد ويبدأ العمل والتوزيع،
تلاقت رغبة طارق مع رغبة حليم بأن يتم الزفاف بشكل عائلى بسيط دون صخب أو ضجة فى شقتنا بحضور الاهل والمعارف والجيران،
المندوب الصينى يخبرهم بموعد حضوره لإتمام الاتفاق،
موعد مناسب قبل الإنشغال بالزفاف، قابله حليم بمكتب التوكيل فور وصوله وعرض عليه خطته ووجد إستجابة وترحيب،
الأمر يستلزم عزومة فارهة فى منزلنا وهدية ثمينة بعيداً عن أعين الموظفين،
الخطة رغم بساطتها الا أنها تصنع ثروة طائلة،
عقد مع التوكيل ثم تقوم الورش بصنع كميات كبيرة بتيكت مضروب بمكسف يعادل الضعف،
أعددنا وليمة كبيرة تليق بصاحب التوقيع وجلسنا بإنتظاره كاننا ننتظر شخصية هامة رفيعة المستوى،
قصير القامة بشعر خفيف ناعم وملامح لا يمكن وصفها بأدق من أنها ملامح رجل صينى،
دائم الإبتسام يتحدث العربية بشكل مفهوم ومريح،
منذ اللحظة الأولى لفتت نظره وداد بفستانها الضيق القصير،
فستانى تقليدى وطويل ولا يفسر جسدى بعكس فستانها،
بعد العشاء جلسنا انا ووداد مع ثلاثتهم، طارق وحليم والمندوب وهم يكثفون فى ترحيبهم به وكسب رضائه،
كؤوس الخمر تتقارع بيننا جميعاً والمندوب يتحدث بجدية قبل قبول الرشوة أنه يريد الضمانة والتأكد أن ما سيصنعه حليم لن يتم كشفه ومعرفة أنه مغشوش،
أعينه تلاحق وداد بشكل واضح للجميع وهى تجلس وفستانها يعطيه تلك الرؤية المميزة لسيقانها وجزء من أفخاذها وبعض من تكور نهدها المضئ وحليم وطارق يتابعون نظراته بنفس رد الفعل الذى أفهمه جيداً وأعرف ماذا يعنى،
وضع حليم أمامه العديد من الموديلات وهو يشرح له ويؤكد أنها مطابقة تماماً للمنتج الأوربى الذى يتم صناعته فى مصنعم بالصين،
المندوب "كازو" المبتسم يتجرع كأسه وهو يستند للخلف بثقة وسيطرة على الموقف ويخبرهم أنه يريد ان يرى بنفسه الموديلات على الأجساد كى يتأكد من نفعها،
نسمعهم أنا ووداد وتتلاقى الأعين ونفهم أنه يعنينا بحديثه،
بالطبع كنت أول من قبل العرض وأزحت عنهم عبأ التصرف وانا أقوم وأمسك بهم وأخبر حليم بحماس الزوجة الحريصة على مصالح زوجها أنى ووداد سنترتديهم كى يتأكد بنفسه من جودتهم،
إبتسامة كازو لم تتغير وباقى الرؤوس المثقلة بالخمر تهتز بالموافقة وهى تحمل تلك الرجفة التى أعرفها جيداً،
وداد تشعر بالخجل أكثر منى وهى فى طريقها أن تفعل ذلك بحضور طارق وحليم معاً،
الموديل الاول كان من قطعة واحدة عادية إرتدته وداد وأنا من بكينى من قطعتين سمح لحواف مؤخرتى فى الظهور،
وقفنا أمامهم كأننا عارضات أزياء مخضرمين نتحرك بتجانس ونستعرض الموديلات،
نظرات الثلاثة كاشفة وواضحة وهى تخبرنا بالحقيقة التى نعلمها مثلهم تماماً،
نحن نستعرض أجسادنا وهذا ما يريده صاحب التوقيع بالضبط والأهم أن حليم وطارق يريدونه أكثر بكثير،
نذهب لغرفتى ونعود لهم نقف على مسرح العرى بالمنتصف امامهم يتفحصون ويشاهدون وكازو أصبح يشعر بالراحة والشهوة ويتعمد الاقتراب واللمس لإختبار القماش وجودة تقفيله،
أصابعه تمر بهدوء بالغ فوق نهودنا وكف يمسح على بطوننا ومؤخراتنا أمام بصر الجالسين بصمت مشدوهين يخفون رجفتهم خلف حواف كؤسهم،
بكينى بخيط من الخلف وبمؤخرات متراقصة تحركنا امامهم ووقفنا بشهوة تعادل شهوتهم نستعرض عرينا بلا ذرة خجل،
أصابع كازو تجذب حمالة صدرى الصغيرة ونهدى يتدلى عارياً وهو يخبر حليم أنه بحاجة أن يصبح أكثر إحكاماً،
يجذب الخيط ببطء من بين فلقتى وداد ثم يتركه بعد جذبه لنهايته ليصدر صوت اللسعة وتصدر هى صوت لسعة شهوتها،
:ااااااااااااااااااااح
المشهد يزداد مجوناً وهو يزيح بلا خوف أو خجل مقدمة المايوة عن كسها ويرى لمعة إفرازاتها ويخبر حليم المرتجف بشدة أن جسد العارضة متقن أكثر من المايوة،
طارق بصوته المتلعثم المتقطع يخبره أنها ستصبح زوجته بعد أيام وأنه سعيد أن رجل مثله يمدح جمالها،
يبتسم له واصابعه تتحرك فوق كسها وهو يخبره أنه بالتأكيد محظوظ بزواجه منها ووداد ينقبض خصرها وهى تقبض بيدها فوق يده ولا تتحمل شهوتها من أصابعه،
تمكنت منى الغيرة من وداد لأول مرة أنها تستحوذ وحدها على إنتباه الجميع لأمسك بيده وأضعها فوق بطنى وأنا أزيح المايوه لأسفل وأعرى كسي بالكامل وأنا أخبره أن المايوه محكم ولا يتحرك بسهولة وأنه جيد الصنع،
الأعين محدقة فى كسي العارى وأنا أخطف الأضواء من وداد وأضع كفه بالكامل فوق كسي وعيناى فى مواجة بصر حليم،
أحدثه بنظراتى وأنا أقضم على شفتى أنى أنا الاخرى ملكه وأنتهك من غريب أمام بصره،
كازو يحرك أصابعه صعوداً ونزولاً ثم يسمح لأوسطهم أن يخترق كسي ويختفى بداخله ووجه ناحية حليم ويتحدث بثبات لا يصدق أنه يحتاج لوقت أطول معنا كى يدرس ويقيم الموديلات،
طارق وقد تمكنت منه رجفته لأقصي درجة يخبره أن شقته هى الشقة المقابلة ويدعوه لقضاء الليلة بها ودراسة الموديلات كما يريد،
مشهد لا يوجد بالأفلام وانا ووداد نغلف أجسادنا بالعبائات المفتوحة ونضمها حول أجسادنا العارية الا من خيوط المايوهات كأننا إحدى الممسكوين فى وكر دعارة ونعبر الممر من شقتنا لشقة طارق ومعنا كازو وحده،
الأمر واضح لا لبس فيه، بمجرد دخولنا الشقة قدته بنفسي لغرفة النوم وأنا ووداد نسقط العبائات وهو بكل هدوء يسقط عنا خيوط المايوهات،
أصبح ثلاثتنا فى تمام العري فوق فراش زوجية طارق ووداد يمرح ويلهو بأجسادنا ونتبادل أنا وهى لعق قضيبه القصير مثل قامته،
لا مشاعر خوف... لا وجود لخجل وفد أوصلنا لهذا الفراش زوجى وأخى،
كان كسي صاحب أول طعنات كازو وانا مفتوحة الساقين أسفله وهو يسددها بتلاحق وسرعة مبهرين،
دقائق كثيرة حتى أراد الراحة وغستلقى على ظهره وهو يجذب رأس وداد ويوجهها نحو قضيبه لتلعقه وتلعق مائي من حوله بشبق بالغ وفى نفس الوقت أرى ما أتوقع،
حليم وطارق متلصصين ينظرون علينا بشهوة أكبر من سكان الفراش،
أدلك كسي أمام بصر حليم ولسان حالى يخبره أن كس زوجته كان منذ لحظات يحتوى قضيب الأجنبى القصير،
نظرات حليم تلهبنى ونظرات طارق مثبتة بجانبى على وداد التى أفاقتنى بصوت وهى تصرخ بشبق بالغ،
:اااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااح
لألتفت إليها وأرى بعينى كما يرى طارق ويشاهد حليم، قضيب كازو يخترق كسها وهو يركب فوقها.








( 9 )
"الأخيــــــــــــر"


كل خطيئة ولها ثمن وكل جريمة ولابد لها من عقاب،
الحرمان قد يستمر للأبد... نحيا ونموت به،
لكن ما من متعة تمتد أبد الدهر...ما من متعة تستمر وتدوم... كل المتع تبهت وتزول،
خمسة عقول وأنفس فى نفس المكان والزمان،
متعة طاغية حظى بها كازو وطارق وبالطبع وداد،
وصدمة وشبح حزن شعرت بهم أنا وحليم،
عقاب الجريمة وضريبة المتعة دفعتها وداد بدم عذريتها وهى ممدة تحت جسد رجل قصير يملك بين أصابعه قرار التوقيع ومفتاح باب الثراء السريع،
لم يستطع حليم البقاء وطأطأ رأسه وغادر بينما ظل طارق واقفاً كما هو مستمتعاً بما يحدث ويده لا تكف عن جلخ قضيبه وخطيبته تأن وتتأوه تحت جسد رجل غريب،
خبأت جسدى العارى خلف عبائتى وتبعت حليم فى شقتنا،
فى نفس مكانه قابعاً وبيده كأسه يتجرعه بنهم وشراهة،
جلست بجواره وأنا أربت على كتفه شاعرة بما يجيش بصدره الان،
الدموع ترقرق وهو ينظر لى تلك النظرة الغارقة فى الندم والحزن،
ضممته إلى صدرى وأنا أقبل رأسه وأحاول أن أهدأ نفسه دون أن ينبس أحدنا بحرف واحد،
أخذ يدى وضعها فوق قضيبه لأجده غارقاً فى منيه،
لقد أتى بشهوته وهو يشاهد كازو يلهو بى وبإبنته فى فراش طارق،
إنه ذاك الصراع المحتد بداخل كل متذوق لمتعة شاذة محرمة،
يندم ويحزن ويتألم وفى نفس الوقت يجد متعة لا يستطع البعد عنها أو تخطيها،
بين ساقيه جلست ألعق لبنه وقضيبه وأنا أثبت نظراتى فى عينيه،
لا يمكن أن أتركه الان يفيق من نشوته أو يلعن مشاعر دياثته تجاهى وتجاه وداد،
: حليم... مش عايزة طارق يشوفنى مع حد غريب تانى، انت وبس اللى تشوفنى وتتفرج عليا
جسده ينتفض وكأنى فتحت عليه أبواب الجحيم فجأة ودفعة واحدة،
نعم يا زوجى العزيز أنا إمرأة ساقطة تستلذ الخطيئة، زوجتك عاهرة تقدم جسدها لمن يريد دون إعتراض أو ممانعة والأهم أنها تفعل ذلك أمامك وبموافقتك،
: طارق عنده وداد تتشرمطله وتمتعه براحته... لكن أنا أتشرمطلك انت وبس
رجفته تسيطر على كل جسده حتى أن خمر كأسه بدأ يتساقط فوق جسده من شدة رعشة أنامله،
نهض فجأة وهو يغالب ترنحه ويقبض على يدى ويجذبنى خلفه نحو شقة طارق،
عارية بلا خيط واحد فوق جسدى عبرنا الطرقة بين الشقتين حتى غرفة نوم طارق،
وداد منبطحة على بطنها تمسك بيد طارق الجالس بجوارها وخلفها كازو يسدد طعناته فى لحم مؤخرتها بقوة لا أعرف من أين أتى بها،
سحب كازو من فوق جسد وداد وهو يجلسه على الفراش ويجعلنى أجلس فوق قضيبه،
أطيعه وأنا لا أصدق أن حليم أخيراً يفعلها بكل وضوح وبشكل علنى،
فى كل مرة كان يجلس صامتاً يتابع بمتعة كأن كل ما يحدث مجرد حلم أو خيال،
المرة الأولى التى يفعلها بنفسه وقراره ويده،
صفعة قوية من كف حليم فوق مؤخرتى جعلتنى أبدأ عملى وأتحرك بخصرى فوق قضيب كازو صعوداً وهبوطاً،
وداد كما هى لا تقوى على الحركة بمؤخرتها البارزة الحمراء اللون من فرك وصفعات كازو فوقها،
ينقض حليم عليها يقبلها ويلعقها بشراهة وجنون حتى أنى وأنا فى وضعى هذا لم أتوقف عن النظر إليهم،
الفراش ملطخ ببقايا دم عذرية وداد وبقعة كبيرة من اللبن سهل توقع صاحبها،
انه طارق بالتأكيد الذى يشاهد كل ما يحدث بنهم وأعين جاحظة،
الثمرة الفاسدة تفسد باقى السلة،
أفسدنا جميعاً طارق بشذوذه وجنوحه وجعلنا كلنا اثمون من مرتكبوا الخطيئة،
مبرر منطقى وسليم كى نخفى جميعاً خلفه نبتة خطيئتنا بداخلنا من قبل،
لا شئ يفوق متعة إيجاد مبرر لخطايانا ومسبب خارج عنا لكل جريمة،
فاحت رائحة فساد نفوسنا فى شقتنا وزكمت الأنوف،
كل الأمور أصبحت واضحة جلية لا تقبل تجميل أو إخفاء،
فوق جسد وداد العارى وقع الغريب ذو القامة القصيرة تلك الورقة التى إنتظرها حليم،
أتيت لشقة طارق عارية وعدت منها وبجوار وداد عارية تماماً مثلى،
من من جيراننا يصدق ذلك المشهدن
من منهم قد يتصور لحظة واحدة اننا نعبر تلك الطرقة بهذا العرى؟!،
لو أنهم يعلمون أو يتقعون لما أغمضت لهم عين طوال الليل وما برحوا سلم عمارتنا لحظة واحدة،
حليم أراد العزلة بعد ما حدثن مازال بداخله بقايا حياء وإحساس،
جعل طارق يصول ويجول ويتحرك فى كل إتجاه حتى يتموا عملهم وصفقتهم المنشودة،
يريد تجنبه لأطول وقت ممكن، حتى وداد أصبح يتجنب التعامل معها،
فقط عندما يخيم الظلام ويأخذ الخمر دور البطولة يدعها تقترب منه ويترك لها قضيبه تلهو به كيفما تشاء،
وداد مازالت لا تصدق أنها تحررت من عذريتها وأصبحت إمرأة كاملة،
كل شئ يفوق عقلها وإدراكها ولكنها تترك نفسها لمتعتها وهى تشعر بكل هذا الأمان،
لم اسأل حليم أو أحاول فهم مشاعره وأسبابها،
لكن عقلى يخبرنى بكل شئ وأتوقعه كحقيقة مؤكدة،
سنوات مرض طنط بثينة جعلته ينتبه لوداد، يُفتن بها وبدلعها وجمالها وإغراء جسدها،
كانت هى قطعة الحلوى التى يتوق لتذوقها ولعقها بفمه،
يجلس فى ركنه الخاص وخياله يطوف حولها يتمناها ويتعلق بها،
أشك أنه كان يتعمد جعلها تراه وهو يداعب قضيبه فى تلك الليالى السابقة،
كان يريد إغوائها ويحاول جذبها نحوه وسد جوعه وحرمانه بها،
أصبح أكثر ما يفتنه وينتظره أن تعود لغرفتها بعد تناول وجبتها المسائية من لبنه ويتطلع إلى جسدها العارى الملتوى وهى منبطحة على بطنها ومؤخرتها تصنع ذلك الارتفاع المضئ فى ظلام غرفتها،
يعشق التلصص وإستراق النظرات أكثر من عشقه لشئ اخر،
رغم غيرتى منها الا أنى أفهم وأستوعب الفارق بين مشاعره نحوى ومشاعره نحوها،
أخفى غيرتى وحزنى لتجاهله لى حتى لا نقع فى مأزق التجنب والخلاف،
فستان أبيض عارى الصدر وطرحة بيضاء طويلة تلامس الارض وبدلة سوداء منمقة لطارق وبعض الأقارب والمعارف والجيران وصوت متوسط للموسيقى وتم حفل زفافهم،
لن تكون ليلة دخلتهم مخيفة صانعة للتوتر والقلق، وداد مفتوحة معتادة،
حتى أن رؤية قضيب طارق العارى لن تقع فى قلبها بالخوف والقلق،
فقط أصبحوا يمارسون متعتهم بعلم وموافقة كل من حولنا،
وجودها الان بشقة طارق عارية بين يديه أصبح بتهنئة من الجيران ومباركتهم،
ثلاث ليالى قضوها بعد زفافهم لم نفعل لهم شئ سوا الجلوس معهم وقت زيارة الاقارب وعندما أعطيهم طعامهم،
جسد حليم مشتعل بشكل واضح وجلى وهو يعرف أن وداد بين يدى طارق ولم تعد بين ساقيه كما فعلت فى الليالى السابقة،
الفرصة كانت متاحة وكبيرة كى أجعله ينساق خلفى أنا ويتحرر من سيطرتها على عقله ورغباته،
فرصة أولى وأخيرة كى أغرقه فى عالمى وأحول تفكيره نحوى وجعله يتعلق بى ويمتع بإغوائى وممارسة رغبتها من خلالى،
لو أنه وقع فيها مرة واحدة... لن يغادرها أبداً،
عقلى مشتت ومتوتر وأنا ابحث عن تلك الفرصة التى تمكنى منه وتجعلنى سيدة رغباته وشهوته أكثر منها،
عادوا لعملهم الجديد الهام وغرقوا فيه وإقتصر الأمر بيننا على تلك الجلسات العائلية القصيرة كل مساء،
كل منا نحن الأربعة يشعر بنوايا الأخرين، لكن لا أحد منا يعرف من أين تأتى الخطوة الأولى وكيفية المبادرة،
الوحيدة التى لا تريد ذلك وتحاول تعطيله هى أنا، لابد أن أوسع المسافة بين حليم ورغبته فى وداد،
يجب أن أجعلها كانت فقط مجرد حالة تختفى وتفتر،
إنشاغلهم فى تفاصيل مشروعهم سهل الأمر علىّ بشكل كبير ولكنى ظللت مشغولة بكيفية إيقاعى حليم فى فتنة التمتع بى وحدى،
حتى أنى لم أذهب لزيارة رشدى وشعبان لأيام عديدة متتالية،
مشغولة متوترة وبنفس الوقت أصبح بداخلى خوف حقيقى من نظرات بواب عمارتهم،
الهدوء والحذر مهمين كى لا أقع فى مصيبة كبيرة تحول المتعة إلى كارثة مميتة،
بعد عودة حليم من عمله بدقائق ذات مساء، فزعنا صوت طرقات متلاحقة على باب شقتنا،
أمجد مذعور وهو يطلب مساعدة حليم وقد سقطت والدته فاقدة للوعى،
حملهتها عربة الاسعاف وعاد حليم ومعه أمجد يخبرونا أنها مريضة وتم حجزها بالمستشفى،
الأمر بسيط ولكنها تحتاج المكوث هناك للمتابعة والعلاج،
أمجد... نعم هو أمجد فرصتى الأخيرة للإستحواذ على عقل حليم قبل أن يعود لفعله مع وداد ويذهب بلا عودة فى عالمها وتمتعه بها وبعلاقتهم التى تشعل شهوته المحرمة،
كما أرادت الظروف وكما صنعت الخطوات المتلاحقة وجدت خطتى وفرصتى الأخيرة كى أصبح ذلك الجسد المستباح برضا حليم ورغبته،
إمتلاكى لعقله وشهوته لا يحتاج لجمال وجهى والتخلص من ملامح أبى التى أحملها بكل تفاصيلها،
فقط أن أستطيع إغوائه وتوجيه شيطان متعته نحوى... أنا فقط،
فى اليوم التالى وبعد عودة حليم وأثناء تناوله عشائه،
: حبيبى، مش يصح برضه أطلع أكل لأمجد، ده لوحده يا قلبى ومحدش موجود يخدمه
: عندك حق برضه ... الجيران لبعضيها
كنت أرتدى شورتى القصير الساخن وتيشرت ضيق،
حضرت صينية طعام ثم مددت يدى أمام بصره ألتقط إسدالى المعتم، خلعت ملابسي كى أصبح عارية وأرتدى الاسدال على لحمى مباشرةَ،
يتفحصنى ويشاهدنى بتوتر قبل أن يسألنى بهدوء،
: مالبستيش على لبسك ليه؟!!
: ايه بقى يا حبيبى الدنيا حر ومش هاستحمل وبعدين دى دقيقة وهانزل
وقفت أمامه أدور حول نفسي وأنا أشد الاسدال على جسدى،
: الاسدال حشمة ومش مبين حاجة
هز رأسه بلا تعقيب وتبعنى حتى غادرت شقتنا،
شعر أمجد بخجل شديد وهو يتناول منى الطعام ويشكرنى بصوته الطيب الطفولى وارى مسحة الحزن البادية عليه لمرض والدته،
طلبت منه أن يطلب منى ما يريد دون أدنى خجل وأنا أضع الطعام فوق سفرتهم وأتفحص الشقة جيداً،
عدت لحليم الذى كان ينتظرنى هو وكأسه بين يديه وبمجرد أن أغلقت الباب خلعت الاسدال وإكتفيت بإرتداء التيشرت الذى يقف قبل خصرى بقليل،
: أمجد كويس؟
: آه يا حبيبى وكان مكسوف قوى بس قلتله احنا اهل واى حاجة يعوزها يطلبها منى
: تمام كده، ده عيل غلبان وعقله على قده مش هايعرف يتصرف لوحده
نهضت واقفة وأنا أتمطى أمامه وأهز مؤخرتى وأخبره أنى سأتمدد بغرفتنا بعض الوقت فى غفوة قصيرة ثم أعود لمجالسته،
قبل أن أختفى من أمامه عدت خطوة للوراء وحدثته بصوت خفيض،
: حبيبى معليش أنا قلت لأمجد لما يخلص عشا ينزل الصينية، ابقى خدها ودخلها المطبخ أكيد هاكون غفلت
لم يجاوب وذهبت لغرفتنا التى تسبق المطبخ فى الطرقة الداخلية ونمت على بطنى بنصف جسدى العارى ملتوية بساق مثنية وأخرى مفرودة كما كان يحب أن يشاهد وداد،
كما توقعت تسلل لباب الغرفة يتطلع إلى،
قلبى تتسارع دقاته وانا أتمنى ان يفعلها حليم والا يُخيب ظنى،
دقائق مرت كالساعات حتى سمعت صوت طرق الباب وأعرف أن أمجد عاد بالصينية،
أرتجف وأنا أنتظر نتيجة خطتى بشغف قاتل وأراهن على فرصتى أن تنجح،
أسمع صوتهم يأتى من الخارج وحليم يطمئن على والدة أمجد ويخبره أن يطلب منى ما يريد فى اى وقت دون خجل،
حوار متوقع ومنطقى حتى سمعت جملة حليم وإخترقت روحى وشبقى،
: خش يا حبيبى دخل الصينية المطبخ
فعلها حليم وبلع الطعم وسقط فى خيوط خطتى ويريد أن يرى أمجد جسدى العارى،
باب الغرفة مفتوح ولن تخطئ عيناها جسدى العارى المنبطح فى طريقه،
شعرت بخطواته وهو يذهب للمطبخ ثم يعود، بالتأكيد تفحص جسدى وحليم بالخارج يعلم أنه فعل ذلك وشاهدنى،
فعل حليم ما تمنيته ورغبت به وقدم جسدى لوحة سهلة واضحة لبصر أمجد،
وكما توقعت طلب منه الجلوس معه قليلاً بدلاً من وحدته،
الشهوة تتمكن من كلاهما ولا شك أن يطيعه أمجد الذى بهره ما رآه منذ لحظات،
حليم لا يجد أبداً ما يقدمه لضيوفه غير كأس مملوء بالخمر،
صوت أمجد يأتينى بوضوح وهو يرفض تناول الخمر ويشكر حليم، طفل فى جسد رجل ضخم هذا وصف أمجد الدقيق الحيادى،
إنتظرت لوقت مناسب حتى يكون أمجد قد شعر بالألفة فى مجالسة حليم قبل أن أنهض وأتجه لهم كما أنا بنصف جسد عارى،
أدعى فرك عيناى بعد الإستيقاظ وأنا أقترب منهم وكسي بلا اى غطاء،
: حبيبى أجيبلك تتعشي بقى؟
رفعت يدى ونظرت لهم وأنا أدعى الدهشة والمفاجأة وأضع يدى أخبئ بها كسي،
: ايه ده هو أمجد هنا؟!!!، اسفة بجد
تحركت أعود وأنا أعطيهم مشهد مؤثر لإهتزاز مؤخرتى بسبب حركتى السريعة نوعا ما،
بالإسدال وغطاء رأسي عدت لهم بهيئة مختلفة وأنا أنظر بخجل نحو أمجد وأخطف نظرة لحليم الذى يجلس مضطرب مرتبك، أشعر به يريد التحدث وإخبارى بما يدور بنفسه لكنه يخجل ويخشي العلانية المطلقة معى،
الصمت يخيم علينا حتى نطقت لأحرك الماء الراكد،
: ماما أخبارها ايه يا أمجد
: تمام يا أبلة، أحسن دلوقتى
: مقالوش هاتخرج امتى؟
: لسه يا ابلة بيقولوا محتاجة رعاية ومتابعة
: معليش يا حبيبى، وانت لو محتاج اى حاجة قولى وماتتكسفش
: كتر خيرك يا أبلة
الفتى جامد خائب لا يفهم ولا يجيد إستغلال الفرص والمواقف،
غادر بعد أن شكرنا ولكنى قد أتممت خطتى وإستخدمته بشكل جيد جدا ووضعت حليم فيما أريد،
: مش كنت تنبهنى يا راجل بدل ما أخرج عريانة كده قدام الواد
لم يجيب كعادته وإكتفى بالإختباء خلف كأسه وهو يهز رأسه معتذراً،
الجلوس مع وداد بوسط النهار حتى عودة حليم وطارق، أمر إعتيادى ويومى،
هى مكشوفة بالنسبة لى كما أنا بالضبط بالنسبة لها،
أدمنت تلك الألعاب وأصبحت تنتظرها بلهفة وشغف ولا تستطيع نسيان اى موقف مرت به،
لا تمل أبداً من سرد ما حدث لها بالسينما مع الجار البدين فى ظلام القاعة الفقيرة،
لا تنسي لحظة واحدة أن من فض بكارتها هو أجنبى قصير له قضيب بحجم صغير،
تحكى بإفتنان كيف فعلها فى ثانية واحدة وهى لا تعى وشق بكارتها بقضيبه بضربة واحدة سريعة مباغتة كما لو كان يعلم أنها عذراء، وكيف كانت تتلهف لرؤية نظرات طارق وهى تحت جسد كازو تتآوه وتصرخ من الشهوة،
كأنى لم أكن بجوارها على نفس الفراش تُغمض عيناها وهى تحكى شعورها وحليم ينقض عليها بلا خجل أمامنا جميعاً ويلتهمها وهو لا يتحاشي النظر فى عينيها،
وداد متشوقة لتكرار ذلك مئات المرات وتخبرنى بهمس أن طارق لا ينام معها الا وهو يسمع منها تلك القصص ويطرب من سماعها حتى تأتى شهوته،
حليم مرتبط بتواجده بالمحل بينما طارق يجول طوال اليوم ويتأخر أحياناً كثيرة عنه فى الحضور،
جلوسي معهم فى شقتهم أصبح يتكرر حتى جاءت تلك اللحظة التى إشتاق فيها طارق لجسدى وأراد أن يرتوى منه،
يضم وداد أمامى ويقبلها ويلعق رقبتها ويمسك بيدى يطلب منى البقاء بعد أن هممت بالمغادرة،
ما حدث من قبل جاء وسط أحداث ومحاط بتأثير الخمر،
الحقيقة التى تأكدت منها عشرات المرات... الخمر يفتح أبواب لم تكن تُفتح بدونه،
تزيح لباسه وتهجم على قضيبه بفمها وهى تنقل بصرها بينى وبين قضيبه،
يدى تذهب وحدها دون إشارات من عقلى لحلماتى تفركها وأنا أهمس بهم بشبق،
: يخبريتكم يا ولاد هيجتونى
وداد تمد يدها تطلب منى الإقتراب، أطيعها وأقترب وأنا أعرف بالضبط إلى أين أتجه،
نعم صرت بجوارها نتناوب لعق قضيبه ونتشارك فى لعقه فى نفس اللحظة،
وقت طويل فى صالة شقتهم وطارق يبدل مكانه فى الركوب علينا حتى إنتهى وألقى بمائه فى جوفى كهدية مثالية لى بعد غياب طويل عنى،
يوم الأجازة وطارق يستغرق فى النوم والراحة بينما كان على حليم السفر بنفسه لإحدى المحافظات لإتمام إتفاق بيع هناك،
بوسط اليوم مروا على وهم بملابس الخروج ويطلبون منى الخروج معهم لتنزه ولكنى رفضت وفضلت تركهم وحدهم يستمتعون بشهر عسلهم الذى مر أغلبه فى عمل طارق وإنشغاله،
جلست وحدى حتى بعد ساعات قليلة تلقيت إتصال من طارق وهو يتحدث بصوت مكتوم متلعثم مغلف بعلو أنفاسه يخبرنى أنهم فى طريق العودة ولا يريد منى القدوم أو الظهور حتى يخبرنى هو بنفسه،
الريبة والخوف أن يكون هناك مصيبة خلف كلامه جعلتنى ألح عليه حتى أخبرنى بصوته المفعم بشهوته أنه إلتقى شخص وسيأتى معهم الان ولكنه أخبره أن الشقة ملك عميل عنده يعرضها للبيع بحكم عمله كسمسار كنوع من التأمين والخداع حتى لا يعرف الزائر الشقة ويطاردهم بعد ذلك،
جلست متقطعة الأنفاس وأنا أتاكل من الداخل وأنا أعرف أن طارق يصطاد هائج من الشارع ويأتى به لبيته ليتناول زوجته بحضوره،
خدعته للضيف ماهرة وتضمن له الأمان لكنى فى نفس الوقت أشعر أن الفعل فى حد ذاته كبير ومخيف،
وماذا بعد ذلك يا أخى الصغير؟!، إلى أين ستأخذك شهوتك وشذوذك أكثر من ذلك؟!!!،
بماذا أخبرت ضيفك؟.. هل أخبرته أن وداد زوجتك وأنك تقدمه إليه؟!!،
دقائق مرت ثقيلة منهكة وأنا أقف فى النافذة أنتظر ظهورهم،
كدت أسقط من فرط دهشتى وأنا أراهم قادمون وبصحبتهم رجل متوسط العمر بجلباب فلاحى بسيط يبدو من هيئته بائع متجول أو فقير مغترب،
لا أعرف كيف مر على ذلك الوقت حتى أخيراً شاهدت الضيف يغادر وحده مرة أخرى،
هرولت بلهفة بالغة وفضول قاتل لشقتهم وبمفتاحى دلفت للداخل لأجدهم عرايا ممددين فوق فراشهم ورائحة الجنس والشهوة تملأ المكان،
أثر الأيادى والأصابع تغلف جسد وداد التى ذهبت فى غفوة ولبن الضيف يتساقط من كسها ويسيل بين فخذيها،
همست بطارق وجذبته للخارج وأغلقت الباب على وداد المنهكة بشدة،
بجسد مرتجف ولسان ثقيل من شدة المتعة أخبرنى أنهم عادوا مرة أخرى للسينما الفقيرة وقابلوا ضيفهم هناك فى ظلام القاعة الخلفى،
أخبره طارق أن وداد فتاة مستأجرة وعرض عليه أن يتقاسموا أجرها ويتناولوها سوياً،
الصدمة تدمى عقلى وتسحقه،
طارق يدعى أن زوجته فتاة ليل تبيع جسدها بالمال كى يجلب من يركبها ويتمتع برؤيتها تحت جسده يسحقها بقضيبه،
بائع خردة مغترب يركب زوجته وهو يسبها بأبشع الألفاظ وينكها بغل فقير محروم يبتغى الحصول على متعة أضعاف جنيهاته التى ألقى بها بيد طارق قبل أن يأتى،
وداد التى فلت زمامها وتحولت بالفعل لعاهرة لا يشغلها من يركبها بقدر ما يشغلها أن يحدث، تأتى نحونا عارية بجسد ملطخ باصابع الضيف الغلاوى وتلقى بجسدها بجوارى وهى تضع راسها بصدرى وتخبرنى بصوت متهدج منهك،
: ابن الكلب بتاعه قد الخرطوم... فشخنى
: إوعى يكون نزل فيكى يا بت؟!!
: نزل؟!!!... ده غرقنى لبن يا الهام
كازو لم يفعلها ويلقى بمائه بداخل رحمها، أما الضيف الفقير فعلها وترك لبنه بداخل رحمها،
المرة الأولى التى لا أشعر بها بشهوة مما يحدث بقدر ما اشعر بخوف وإحتقار لطارق،
غابت تلك النظرة عنه طويلاً، لكنها الان تتمكن منى بعد فعلة اليوم،
قضيت الليل فى فراشي لا أستطيع النوم وملامح الضيف لا تريد مغادرة عقلى،
خفتت صدمتى ورحلت دهشتى ووجدتنى أنزلق مثلهم وأتخيلنى مكان وداد،
فزع ثم شهوة ثم رجفة من تمنى حدوث المثل لى،
لماذا لم تفكر فى هذه الحيلة من قبل يا أخى وتفعلها من أجلى؟!،
لماذا لم تأتى لى بضيوفك أصحاب القضبان المنتقة الغلاوية من قبل؟!
لماذا لم تتذكرنى وأنت تعقد صفقتك وتجد لى مكان أسفل جسد صاحب الجلباب البسيط؟!،
حليم بلا فعل على الإطلاق، هو فقط يملك الصمت والقبول وإدعاء السُكر وعدم الدراية،
أنا بينهم المنسية دائماً وصاحبة الحصة المفقودة الغائبة فى كل صفقاتهم،
وقت طويل قضيته بالحمام أقف أمام مرآته المشوشة المغلفة ببقايا بخار قديم وانا أتطلع إلى وجهى وملامحى،
لا يبتغينى غير محروم يأن من حرمانه ولم يجد وعاء غير جسدى،
أكره تلك الملامح التى تجعلهم ينسونى ولا يتمنون جسدى وعناقى،
فقط عم رشدى من أجد بين ذراعيه تلك النظرة الراغبة الراضية،
العجوز الهادئ الإنفعالات هو الوحيد الذى يعطينى تلك النظرة بصدق وسعادة،
إنتظرت الصباح بصبر نافذ حتى أتى أخيراً وإرتديت ملابسي وذهبت فى طريق عملى،
لم أستطع الصبر حتى نهاية اليوم الدراسي،
سأذهب لعم رشدى الان، لعله مازال يغط فى نومه وسيفتح عينيه على حضورى ويأخذنى بين ذراعيه مرحباً مشتهياً جسدى،
الوقت مبكر والبواب البغيض يجلس على دكته الخشبية متفحصاً وهو يحتسي كوب الشاى الغامق،
أتحاشي نظراته وأتجاهله تماماً وأنا أمر بجانبه مسرعة نحو شقة عم رشدى،
تأخر عم رشدى فى الإستجابة لطرقاتى فوق سطح بابه وانا أقف مضطربة وأخشي أن يرانى أحد الصاعدين أو الهابطين،
دائما من يفعل الخطأ يشعر أن كل الناس تعرف ذلك وتشم رائحته،
إنتزعنى صوت أجش يأتى من خلفى،
: الاسطى رشدى نزل من بدرى
إنه البواب بإبتسامة صفراء خبيثة تسلل دون شعورى وأتى خلفى ويقف بنظراته الحادة يحرقنى بها ويُنزل الخوف بقلبى،
: طيب تمام... شكراً
وأنا أهم بالمغادرة أمسك بمعصمى بجراءة وهو يتحدث بصوت غارق فى الإيحاء والتلويح،
: تلاقيه راح يجيب حاجة وزمانه جاى انا بقول تستنيه شوية
لو أنى سيدة شريفة لصفعته على وجهه لإمساكه بى بهذا الشكل، لكنها الخطيئة تُضعفنا وتجردنا من قيمتنا،
: خلاص.. خلاص مش مشكلة، أعدى عليه وقت تانى
أمسكنى مرة أخرى بقبضة أكثر قوة وإحكام وهو يقترب اكثر،
: انتى بقالك ياما ما جتيش وتلاقيكى على اخرك
كدت أفقد وعيي من جملته الواضحة المعنى لعقلى وتأكدت أنه يعرف سبب مجئ المتكرر،
: ايه؟!!... قصدك ايه؟!
لم يترك يدى المتيبسة بين قبضته وهو يتحدث وبصره يتأملنى من رأسى لقدمى،
: قصدى إنك أكيد ليكى عنده لبس ومستعجلة عليه وتلاقيكى جاية علشان تلبسي
ثم إقترب منى أكثر حتى ظننت أنه سيقبلنى من شدة إقترابه،
: مش انتى برضه عايزة تلبسي؟
لم يعد هناك مجال للشك، هو يعرف ويفهم سبب وجودى هنا،
مشاعرى تتحول وأنا أمام رجل يشتهينى ويريدنى ويلمح لى برغبته فى تناول جسدى،
لا أريد الوقوف هكذا أكثر من ذلك وأيضا شهوتى تخبرنى أنى أتيت من أجل قضيب،
ولا يهم يكن قضيب عم رشدى أو أخر غيره،
نظراته تجردنى من شدة جرائتها ووقاحتها نحو جسدى جعلت البلل يعرف طريقه إلى كسي،
أعطيته الضوء الأخضر المطمئن وأنا أنطق بصوت خفيض به ملامح دلع ودلال،
: وهستناه فين لحد ما يرجع؟!
إنفرجت أساريره بسعادة بالغة وهو يشعر بإنتصاره وتتحرك قبضته من معصمى لكف يدى،
: فوق فى السابع، شقة فاضية ومعايا مفاتيحها عشان بتتأجر
العرض واضح والرغبة أصبحت متبادلة بيننا، هززت رأسي بالموافقة وانا أعطيه إبتسامة رضا أكبر،
: ماشي
جذبنى خلفه وأغلق علينا باب الأسانسير، المكان ضيق وهو يلتصق بى من الخلف،
أنفاسه فى رقبتى وخصره يعانق مؤخرتى وأنا صامتة لا أبتعد ولا أقترب حتى وصلنا الشقة وأغلق بابها علينا،
شقة فاخرة بشكل واضح جداً، وقفت بالمنتصف وأنا أتأملها وهو يقترب منى وأشعر به عند هذه النقطة لا يعرف من اين يبدأ،
سعادته البالغة أنستنى مشاعرى القديمة نحوه وانا آراه هذ المرة بشكل مختلف،
أردت أن أساعده وبادلته الحديث بلطف ودلال،
: شيك قوى الشقة دى
: ماتغلاش عليكى يا ست هانم
ينادينى بالست هانم، يعرف جيداً بتلقائيته كيف يهيئنى إليه،
: هو عم رشدى ممكن يتأخر؟
: انش**** ما يجى، أديكى قاعدة هنا ومرتاحة
ضحكت بصوت مرتفع من جملته وأنا أفك غطاء رأسي وأدعى الشعور بالحر،
: يا راجل حرام عليك، أنا مستعجلة وعايزة... ألبس
قلتها بميوعة بالغة وأنا أهز رأسي وأترك شعرى يتساقط ويسترسل حول عنقى،
أثارته كلمتى وأسعده تلميحى وهو يقبض على جلبابه ويلوح بيده الأخرى،
: وهو لازم الاسطى رشدى اللى يلبسك.. ماينفعش أنا؟
ضحكت مرة أخرى بصوت أعلى وأنا أتجول بداخل ردهة الشقة،
: انت بتعرف تلبّس؟!
: جربى وشوفى بنفسك
قالها وهو يعض على شفته ويغمز بعينه ورأسه،
: انت إسمك ايه؟
: خدامك بدوى
: طب يلا يا بدوى فرجنى على الشقة،
أمسك بيدى من جديد وتوجه بى مباشرةً نحو حجرة النوم،
حجرة جميلة واسعة مغلقة النوافذ شبه مظلمة ويتوسطها فِراش كبير مفروش برقة وعناية وعليه وسائد على شكل قلوب،
: السرير ده حلو قوى
: طب مش تجربيه علشان تتأكدى أكتر
قالها وهو يحرك كفه على ظهرى وكتفى لأتمايل بدلال من يده وأجلس على حافة الفراش أتحسس ملمس غطائه الناعم ثم أنحنى بجسدى وأخلع حذائى بقدمى وأنا انظر إليه بنظرة انثى مشتهية جائعة ثم أتمدد عليه وأتقلب ثم أثبت على وجهى،
توقعت هجومه على جسدى ولكنى رمقته لأجده كما هو مفتوح الفم ينظر ويتفحصنى بشهوة شديدة،
أعتدلت مستندة على ذراعى مدعية الخضة،
: يا نهارى... أنا بهدلت هدومى كده وإتكرمشت
أصبح صوته متهدج وجسده يرتجف وهو بقبضة يده على جلبابه ألمحه يمسك بقضيبه معها،
: طب ما تقلعيهم وجربى السرير براحتك
شهقت بصوت رقيع لأقصى مدى وأنا أضع يدى فوق صدرى،
: يا نهارى... أقلع قدامك؟!.. عيب
: مش عيب ولا حاجة
قالها وهو يربت على صدره ويترجانى كطفل صغير يبتغى قطعة حلوى،
بعد أن كنت أبغضه وأخشاه شعرت بمدى طفوليته ورقته وبساطته الشديدة وهو لا يعرف ماذا يفعل وأمامه إمرأة يعرف مسبقاً أنها ساقطة،
رغبتى به زادت وتضاعفت وشعرت برغبة شديدة فيه لأقوم وابدأ فى خلع ملابسي أمامه،
خلعت بلوزتى والجيبة وأصبحت أمام عيناه المتلهفة بملابسي الداخلية،
إنبطحت أمامه مرة أخرى على بطنى وأنا أهز له مؤخرتى وادفن وجهى فى الفراش الناعم،
هذه المرة لم يخشى شئ أو ينتظر أن أفعل له أكثر من ذلك،
: يا سنة سوخة على الحلاوة؟!!
تجرد من ملابسه وركبنى، نام فوقى وهو يلتهمنى ويلف جسدى وينقض على فمى يقبله بشراهة أنستنى أن ملامحى لا يبتغيها الذكور،
إرتشفت فمه برغبة شديدة وفى ثوان جردنى من ملابسي وقضيبه الذى لم أراه يسكن كسي حتى أخره،
نام فوقى ونمت فوقه وفعلت معه ما لم أفعله مع أحد من قبله، حتى عم رشدى ورفيقه شعبان،
بدوى أول من يفعلها بكل هذا الحب والإعجاب والإفتنان،
لا أعرف كم مكثت بين ذراعيه وهو يلتهمنى وأنا ألتهمه برغبة أكبر وشهوة أعلى،
فقط وفى النهاية غادرت وقد ألقى بلبنه بداخل كسي مرتين،
عدت لشقة وداد وأنا منتشية سعيدة أجلس معها وبداخلى اضحك وابتسم وكأنى أريد أن أخبرها،
لست وحدك من ركبها فقير يرتدى جلباب،
بالنهار أصبحت ألاحظ إختفاء وداد دون سبب وأجدها متلعثمة زائغة البصر عند سؤالى أين كانت،
يوم دراسي قصير جعلنى أقف وجهاً لوجه أمام فتى له شعر كبير فوق رأسه وبنطلون ضيق قصير حول ساقيه وقميص مفتوح الصدر وهو يغادر شقة أخى ووداد تختبئ خلف الباب وتطل فقط برأسها،
إرتبكت بالبداية ولم تتوقع حضورى المبكر ثم إرتدت قناع الوقاحة والسخرية وهى تخبرنى أن زائرها هو فتاها القديم صاحب قصة حبهم التى قصتها على مسامعى من قبل،
لا يهمها أن أخبر زوجها أنها تخونه، وكيف أخبره وأنا وهى نعلم أنه من يجلب لها الذكور!،
هذا الزوج الذى قد يطير من الفرحة إذا عرف أن لزوجته عشيق يأتيها فى غيابه، وقد يحزن لأنها فقط لم تدعه يسمع ويشاهد غيره وهو يتناول لحمها،
لأول مرة أصاب بتلك المشاعر الحزينة وأسحب نفسي لشقتى وانا مشتتة العقل والاحساس،
لماذا أصبحنا بتلك الحالة وغرقنا فى وحل الخطيئة؟!،
هل فعل ذلك شذوذ طارق وفساد غريزته؟
هل فعلتها كؤوس حليم التى لا تجف؟
هل فعلتها أنا وأنا أترك نفسي لنزوات طارق وشهوته الشاذة ومن بعدها وأنا أخطط وأدبر حتى أوقع حليم ووداد فى نفس الحلقة المفرغة؟
أم فعلناها جميعاً ونحن نستسيغ عُرى أنفسنا وفساد مزاجنا وجنونه؟!
ضيوف طارق وزوجته يتناوبون الحضور وفقط تتبدل تتبدل الوجوه،
عجائز وشباب وصبية، أصحاب الجلاليب ومرتدوا القمصان وحتى من يضعون رابطة العنق الأنيقة،
فتى وداد وعشيقها يأتى بمفرده وأحياناً أخرى بصحبة رفاق أعجبهم اللحم المجانى المستباح،
حليم مستمر فى جمع ثروته بالنهار وتجرع كؤوسه بالليل وهو ينتظر منى عروض إشباع متعته، وحدى أحياناً أو بإستخدام أحدهم أحياناً أخرى،
عملى الخيرى تجاه عم رشدى ورفيقه الصامت شعبان مستمر وكأنى سيدة ماهرة تجيد الإعتناء بالمسنين،
عالم الدور السابع يتأكد ويتسع ويصبح عالم لانهائى وأنا أدخله صباحاً وأدفن وجهى فى حرير الفراش الواسع ولا اسأل من ألقى بجسده فوقى،
هل كان بدوى أو أحدهم ممن أصبح يجلبهم لتناول لحم إمرأة عارية المؤخرة تخفى وجهها فى وسادة مصنوعة من ريش النعام،
يحسبوها خجلة مضطربة ولا يعرفون أنها فقط تخفى عنهم ملامح الذكور المرتسمة فوق وجهها،
خسرت الكثير والكثير.. لكنى ربحت الفرصة الأخيرة أن أترك لقب "العانس" الدميمة وأصبح "مدام" إلهام.
- تمت -

كاتب 2018
10-19-2020, 12:15 AM
مشكور يا عالمي
ليا الشرف بمشاركه كاتب كبير زيك

Bat man
10-19-2020, 12:26 AM
مشكور يا عالمي
ليا الشرف بمشاركه كاتب كبير زيك
الشرف متبادل يا صديقى والمشاركة مفيدة لصناعة قصة مختلفة نتمناها مميزة.

dock
10-19-2020, 03:02 AM
بدايه جامده عاااااااش

saadhussam
10-19-2020, 04:23 AM
اهلا بك يا صديقي العزيز في قصة و ابداع جديد
البداية رائعة وتحمل فكرة جديدة و حلوة
القصة تحمل اسلوبك المميز جدا و السبر والغور في النفس ودوافعها

الساحر الغاضب
10-19-2020, 06:34 AM
فنان واستاذ ورائيس قسم

شوفوني
10-19-2020, 07:03 AM
الزميل المبدع دائما Bat man (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=356456)

(//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=356456)
الزميل كاتب 2018 (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=307441)

احييكم على هذا العمل الرائع متمنيا لكم التالق والتميز الدائم
الطرح جميل والحبكة تم نسج خيوطها باتقان

بانتظار البقية التي اثق تماما انها ستكون متميزة

اخيرا : اعتقد ان قسم قصص المحارم هو الانسب لهذه القصة

سيتم النقل اليه

تحياتي

محب العشق
10-19-2020, 12:00 PM
بدايه روعه يا Bat Man استمر
على فكره القصه ممكن تحصل متهيألى اكيد فى ناس فى الكون كده

Bat man
10-19-2020, 12:36 PM
بدايه جامده عاااااااش

حبيبي الغالي♥♥♥

Bat man
10-19-2020, 12:37 PM
بدايه روعه يا Bat Man استمر
على فكره القصه ممكن تحصل متهيألى اكيد فى ناس فى الكون كده

شكرا يا صديقي، لسه احداث القصة كتيرة ومتداخلة

Bat man
10-19-2020, 12:38 PM
الزميل المبدع دائما Bat man (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=356456)

(//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=356456)
الزميل كاتب 2018 (//rusmillion.ru/aflmsexarab/member.php?u=307441)

احييكم على هذا العمل الرائع متمنيا لكم التالق والتميز الدائم
الطرح جميل والحبكة تم نسج خيوطها باتقان

بانتظار البقية التي اثق تماما انها ستكون متميزة

اخيرا : اعتقد ان قسم قصص المحارم هو الانسب لهذه القصة

سيتم النقل اليه

تحياتي


شكرك دائم ومستمر يا صديقي ودايما دعمك واهتمامك جزء مهم بننتظره بثقة في شياكتك

Bat man
10-19-2020, 12:39 PM
اهلا بك يا صديقي العزيز في قصة و ابداع جديد
البداية رائعة وتحمل فكرة جديدة و حلوة
القصة تحمل اسلوبك المميز جدا و السبر والغور في النفس ودوافعها

أشكرك جدا يا صديقي ♥♥♥

Bat man
10-19-2020, 12:41 PM
فنان واستاذ ورائيس قسم

أشكرك جدا يا صديقين♥

ميدو. العجوز
10-19-2020, 07:57 PM
رائعة فعلا
الاحداث مثيرة
ننتظر الباقي
🌹🌹🌹

wezooo
10-19-2020, 10:03 PM
بدايه جامده فشخ

dock
10-19-2020, 11:28 PM
ياريت متتاخرش علينا ياكبير

mostafaxmario
10-20-2020, 02:25 AM
ياريت تكمل باقي القصة

fahdfahdk
10-20-2020, 07:35 AM
قصص كلها ابداع واسلوبك عظيم ولكن هستني لما تنشر اكتر من جزء واقرأ واقولك رايي بالتوفيق

titotiti
10-20-2020, 01:40 PM
انت اييييييييييييه ؟؟.. كل قصه احلي من اللي قبلها

Bat man
10-20-2020, 01:46 PM
قصص كلها ابداع واسلوبك عظيم ولكن هستني لما تنشر اكتر من جزء واقرأ واقولك رايي بالتوفيق

شكرا جدا يا صديقي♥

Bat man
10-20-2020, 01:47 PM
انت اييييييييييييه ؟؟.. كل قصه احلي من اللي قبلها

شكرا جدا يا صديقي♥

Bat man
10-20-2020, 01:47 PM
قصص كلها ابداع واسلوبك عظيم ولكن هستني لما تنشر اكتر من جزء واقرأ واقولك رايي بالتوفيق

مستني رأيك وأتمني تعجبك♥

majdigue
10-20-2020, 02:31 PM
بداية رائعة
وواقعية . كل الدعم لك أخي. برافو

zmbo
10-20-2020, 03:03 PM
قصه جميله اوى اسمر يافنان:up::up::up:

عاشق حر
10-20-2020, 04:04 PM
مشاركة جميل اتوقع منك تقليل التعبيرات التوصيفية :99:

Ftot
10-20-2020, 08:41 PM
ابداع بعد ابداع
كل قصة شيء جديد و مميز
اسلوب مميز .... دائما في تقدم

شوفوني
10-20-2020, 10:00 PM
تم اضافة الجزء الثاني
قراءة ممتعة للجميع

phdrop
10-21-2020, 01:22 AM
ابداع جديد
البداية رائعة

free tiger
10-21-2020, 11:46 AM
قصة جميلة من حيث تسلسل الاحداث المنطقي, والسرد السلس الذي ينساب بهدوء دون احداث اختراق صادم, اهنئك صديق ولكن لي وجهة نظر خاصة فيما يتعلق بالدياثة, فانا اعتبر ان الاخ ليس ديوثا وكلمة ديوث لم ترد في الدين مثلا ولا وجود لها الا في العرف العربي القبلي, فهي اصطلاح عربي قديم ياتي من العادات القديمة وليس من الدين, فالعرب يعتبرون المراة جزءا من الرجل وليست مخلوقا مستقلا, بعكس ما يعتبرها الدين, ويعتبرونها شرف الرجل, بينما الدين يعتبر ان كل شخص مسؤول عن اعماله ولا يحمل احد من اقربائه وزر ما فعل, لا احد يحمل وزر الاخر, والمراة ليست شرف احد, فلكل شرفه وما يخدش الشرف ليس الجنس فقط, فالسرقة تخدش الشرف والربا والنفاق وشهادة الزور والاحتيال وعقوق الوالدين, كلها تخدش الشرف, وكل شخص مسؤول لوحده فقط عن شرفه, هذه وجهة نظر الدين حسب ما قرات لكبار العلماء والمفكرين الاسلاميين, وبدليل ان الشرع ساوى بين الرجل والمراة في العقوبة ولم يضاعف للرجل عقوبته لانه يعلم ما تفعل اخته او زوجته,

saadhussam
10-21-2020, 12:46 PM
خيال خصب و ابداع متجدد
استمر يا صديقي
:99:

محب العشق
10-21-2020, 01:19 PM
روعه روعه جميلة استمر

Bat man
10-21-2020, 01:29 PM
قصة جميلة من حيث تسلسل الاحداث المنطقي, والسرد السلس الذي ينساب بهدوء دون احداث اختراق صادم, اهنئك صديق ولكن لي وجهة نظر خاصة فيما يتعلق بالدياثة, فانا اعتبر ان الاخ ليس ديوثا وكلمة ديوث لم ترد في الدين مثلا ولا وجود لها الا في العرف العربي القبلي, فهي اصطلاح عربي قديم ياتي من العادات القديمة وليس من الدين, فالعرب يعتبرون المراة جزءا من الرجل وليست مخلوقا مستقلا, بعكس ما يعتبرها الدين, ويعتبرونها شرف الرجل, بينما الدين يعتبر ان كل شخص مسؤول عن اعماله ولا يحمل احد من اقربائه وزر ما فعل, لا احد يحمل وزر الاخر, والمراة ليست شرف احد, فلكل شرفه وما يخدش الشرف ليس الجنس فقط, فالسرقة تخدش الشرف والربا والنفاق وشهادة الزور والاحتيال وعقوق الوالدين, كلها تخدش الشرف, وكل شخص مسؤول لوحده فقط عن شرفه, هذه وجهة نظر الدين حسب ما قرات لكبار العلماء والمفكرين الاسلاميين, وبدليل ان الشرع ساوى بين الرجل والمراة في العقوبة ولم يضاعف للرجل عقوبته لانه يعلم ما تفعل اخته او زوجته,

بفرح جدا لما يكتبلي صديق مثقف وقارئ،
معاك طبعا في كل حرف...ولكن
نوهت في البداية ان العمل خيال تام
استخدام المصطلح لتسهيل الفهم حتي لو كان الوصف الادق غير كده
تغيرات المجتمع حاليا لا تترك لنا اي فرصة لرفض اي طرح مهما كان غريب وشاذ
أشكرك جدا يا صديقي😍

lela14
10-21-2020, 08:33 PM
قصة جميلة جدا
ولكن يزعجني قباحة وجه الهام لان فيه الكثيرات جميلات الوجه
والجسد ايضا ولن ينالوا حظهم من حقوقهم باي حال بقصد زوجية
او دون زواج
ثم نجد في الوقع من هم اقبح وجها وجسدا ثم تنال كامل حقوقها
بزواج كانت او دون ومال وفير ايضا
وهنا اقصد انا هذا ليس عائق
ولكن العائق دائما نراه الفقر او النسب
او برود المشاعر الخ

بنوتة شقية جدا
10-21-2020, 08:56 PM
قصة جميلة ومثيرة استمر

Bat man
10-21-2020, 09:06 PM
قصة جميلة جدا
ولكن يزعجني قباحة وجه الهام لان فيه الكثيرات جميلات الوجه
والجسد ايضا ولن ينالوا حظهم من حقوقهم باي حال بقصد زوجية
او دون زواج
ثم نجد في الوقع من هم اقبح وجها وجسدا ثم تنال كامل حقوقها
بزواج كانت او دون ومال وفير ايضا
وهنا اقصد انا هذا ليس عائق
ولكن العائق دائما نراه الفقر او النسب
او برود المشاعر الخ

الدنيا ياما فبها.... وجع.

شوفوني
10-21-2020, 09:18 PM
قصة جميلة من حيث تسلسل الاحداث المنطقي, والسرد السلس الذي ينساب بهدوء دون احداث اختراق صادم, اهنئك صديق ولكن لي وجهة نظر خاصة فيما يتعلق بالدياثة, فانا اعتبر ان الاخ ليس ديوثا وكلمة ديوث لم ترد في الدين مثلا ولا وجود لها الا في العرف العربي القبلي, فهي اصطلاح عربي قديم ياتي من العادات القديمة وليس من الدين, فالعرب يعتبرون المراة جزءا من الرجل وليست مخلوقا مستقلا, بعكس ما يعتبرها الدين, ويعتبرونها شرف الرجل, بينما الدين يعتبر ان كل شخص مسؤول عن اعماله ولا يحمل احد من اقربائه وزر ما فعل, لا احد يحمل وزر الاخر, والمراة ليست شرف احد, فلكل شرفه وما يخدش الشرف ليس الجنس فقط, فالسرقة تخدش الشرف والربا والنفاق وشهادة الزور والاحتيال وعقوق الوالدين, كلها تخدش الشرف, وكل شخص مسؤول لوحده فقط عن شرفه, هذه وجهة نظر الدين حسب ما قرات لكبار العلماء والمفكرين الاسلاميين, وبدليل ان الشرع ساوى بين الرجل والمراة في العقوبة ولم يضاعف للرجل عقوبته لانه يعلم ما تفعل اخته او زوجته,
اخي الكريم

رغم ان مناقشة الامر من وجهة نظر دينية يعتبر مخالفا هنا ولكن

لم يقل احد مطلقا ان الدياثة مصطلح ديني ولو كان كذلك لتم ذكره في الشرائع وهذا لم يحصل

لا الكاتب ولا القاريء ينظر للموضوع من هذه الزاوية

فلماذا نزج بالدين في هكذا قضايا ؟؟

الدياثة عموما مفهوم اجتماعي معروف عند العرب وغيرهم من المجتمعات وليس حكرا على العرب ايضا
cuckold
دمتم بخير

Bat man
10-21-2020, 09:30 PM
اخي الكريم

رغم ان مناقشة الامر من وجهة نظر دينية يعتبر مخالفا هنا ولكن

لم يقل احد مطلقا ان الدياثة مصطلح ديني ولو كان كذلك لتم ذكره في الشرائع وهذا لم يحصل

لا الكاتب ولا القاريء ينظر للموضوع من هذه الزاوية

فلماذا نزج بالدين في هكذا قضايا ؟؟

الدياثة عموما مفهوم اجتماعي معروف عند العرب وغيرهم من المجتمعات وليس حكرا على العرب ايضا
cuckold
دمتم بخير


أشكرك جدا يا صديقى العزيز

takhtakh2
10-21-2020, 10:33 PM
قصه جميله :up:
أنتظر تكملتها
تحياتى لك

hope1
10-22-2020, 04:07 AM
القصه رائعة ومشوقه بشكل رهيب
صرت استعجل اجزائها

الاسد الوحيد
10-22-2020, 08:58 AM
حطها في قسم الدياثه المقرفه

كس لا يمل
10-22-2020, 03:01 PM
بداية ممتازة و صور جنسية ناطقة .شكرا على المجهود

dock
10-23-2020, 12:39 AM
هتنزل الجزء الجديد أمتي يافنان

Babamagal
10-24-2020, 09:56 AM
روعة روعة قصة جامده فشخ

رضوان مغربي
10-24-2020, 10:39 AM
قصة رااااااائعة مبدع

ثابت علي
10-24-2020, 11:33 AM
البداية رائعة والاسلوب اكثر من رائع
ننتظر المزيد لنستمتع اكثر

محمد عبدالمنعم
10-25-2020, 11:18 PM
القصة ممتازة جدا ومثيرة جدا :g058: واسلوب الكتابة رائع

زوبرى فاجر اوى
10-26-2020, 01:56 AM
الديوث دائما وابدا متعته تعتمد على امتاع ومتعة الذكور بمحارمه ولحمه ولى مع هذا تجارب

الاير النشيط
10-26-2020, 10:30 AM
من اروع القصص يا معلمي تسلم ايدك،في انتظار باقي الاجزاء وشكرا

lela14
10-27-2020, 02:16 AM
مش متعودين منك التأخير

Bat man
10-27-2020, 02:17 PM
بعتذر بشدة لكل الأصدقاء الأعزاء عن تأخير الجزء الجديد لظروف العمل،
خلال يومين أو تلاتة بالكتير يكون جاهز♥.

الاسكندر الكبير
10-30-2020, 09:06 PM
القصة دى مكانها مش هنا المفروض تنقل لقسم الدياثة مش قسم المحارم - هو فيه ايه انت ناقص تخلى بطل القصة سالب - دى فى قسم الدياثة افضل من هنا مكانها هناك

Bat man
10-30-2020, 11:23 PM
القصة دى مكانها مش هنا المفروض تنقل لقسم الدياثة مش قسم المحارم - هو فيه ايه انت ناقص تخلى بطل القصة سالب - دى فى قسم الدياثة افضل من هنا مكانها هناك
طب لجل عيونك مش مكمل القصة وهستنى اقرا إبداعك انت يا فنان يا كبير

titotiti
10-31-2020, 01:02 AM
طب لجل عيونك مش مكمل القصة وهستنى اقرا إبداعك انت يا فنان يا كبير

ممكن تبعتلي باقي القصه يا فنان..

محب العشق
10-31-2020, 09:15 AM
طب لجل عيونك مش مكمل القصة وهستنى اقرا إبداعك انت يا فنان يا كبير

لا لا لا ده انا بستنى الجزء بتاع القصه من ايدك يا Bat Man
يلا انزل بالجزء التالت بسرعه انت اتاخرت يا برنس

saadhussam
11-01-2020, 07:20 AM
الراي اللي مش على مزاجك متردش عليه --- امسحها في
فاراء الناس و اذواقهم و ثقافاتهم مختلفة ولا يمكن تتحكم في الردود
احنا بنحب القصة وبنحب كتاباتك
سيبك من اي راي سلبي وكمل ابداعك واحنا في الانتظار يا موهوب
:up:

Ftot
11-01-2020, 12:25 PM
إرضاء كافة الاذواق غاية لا تدرك
مهما بلغ العمل من اتقان ها تلاقي ناس ترفضه و لا يعجبها
رأي تجاهل كافة التعليقات الايجابي و السلبي لحين الانتهاء من القصة
وقتها تقدر ترد

محب العشق
11-01-2020, 03:46 PM
روعه روعه روعه فظيعه ابدعت يا فنان و اكيد إللى حتى أحلى
مستنى متتاخرش

شوفوني
11-01-2020, 07:14 PM
تم اضافة الجزء الثالث
قراءة ممتعة للجميع

Youssef_bob
11-01-2020, 07:24 PM
حبيت اكتب التعليق دا قبل ما اكمل قرايه انا قريت جزاء بسيط قبل اي جزاء جنسي في القصه وبقول انك حرام تكتب قصص جنسيه انا بحب القرايه لو ليك اي قصص تانيه غير جنسيه يريت تبعتهالي 👏👏👏

Bat man
11-01-2020, 07:58 PM
حبيت اكتب التعليق دا قبل ما اكمل قرايه انا قريت جزاء بسيط قبل اي جزاء جنسي في القصه وبقول انك حرام تكتب قصص جنسيه انا بحب القرايه لو ليك اي قصص تانيه غير جنسيه يريت تبعتهالي 👏👏👏

تسلم يا صديقي بس للاسف هاتكسف اقولك عن شغلي برة المنتدي،
اتعشم الصدفة توقعك في اي حاجة ليا وهاتعرف انها ليا بسهولة😉

Youssef_bob
11-01-2020, 10:44 PM
يا صحبي ما تتكسفش بس انل فعلا حابب اقراي ليك

majdigue
11-02-2020, 02:37 AM
اخيرا نزل الجزء الثالث
شكرا للكاتب حقيقة القصص الجنسية قرائتها تريحنا و تبعدنا عن أفلام البورنو المتشابهة المليئة بالاسقاطات والخارجية عن نواميس مجتمعنا. لاطعم لها ولا رائحة. هذا الجزء رائع وشكرا على المجهود. ارجوك لا تتأخر علينا في الجزء الرابع اكثر من ثلاث ايام. صدقني الآن لا اتابع الا قصصك انت. لأن أغلب " الكتاب" لا يجيدون الكتابة ولا تسلسل الأحداث ولا جعل القصة واقعية.

Bat man
11-02-2020, 11:26 AM
اخيرا نزل الجزء الثالث
شكرا للكاتب حقيقة القصص الجنسية قرائتها تريحنا و تبعدنا عن أفلام البورنو المتشابهة المليئة بالاسقاطات والخارجية عن نواميس مجتمعنا. لاطعم لها ولا رائحة. هذا الجزء رائع وشكرا على المجهود. ارجوك لا تتأخر علينا في الجزء الرابع اكثر من ثلاث ايام. صدقني الآن لا اتابع الا قصصك انت. لأن أغلب " الكتاب" لا يجيدون الكتابة ولا تسلسل الأحداث ولا جعل القصة واقعية.

شكرا جدا يا صديقي، مش عارف ارد علي كلامك الحلو☺️♥

phdrop
11-02-2020, 12:11 PM
فى انتظار الجزء الجديد روعة وتسلسل احداث مشوقة

Youssef_bob
11-02-2020, 07:48 PM
ايه يا هم الجمال والحلاوه دي يخربيتك دا انت موتني

ashekalktt
11-03-2020, 01:39 PM
اقرأ الجزء في ربع ساعة
واروح ابحث عن الجزء التالي
واقول ياترى اتاخر لية
هههههههههههههههههههه

lela14
11-03-2020, 01:41 PM
اقرأ الجزء في ربع ساعة
واروح ابحث عن الجزء التالي
واقول ياترى اتاخر لية
هههههههههههههههههههه

هذا ما يحدث معي

lela14
11-04-2020, 01:10 AM
متى الجزء الرابع

ملكالجنس
11-04-2020, 09:02 PM
اتمنى يتم انزال الاجزاء الباقيه بسرع وقت ممكن

العاشق 4
11-05-2020, 08:30 AM
جميلة جدا
وطريقة حلوة قوي
مبدأ معروف من زمان
انما انت ظهرتة لنا من جديد
وهو..نيك العقل قبل الجسد
بمعنى انك تسرح بالعقل حتى
يصبح مجاب لطلبك

free tiger
11-05-2020, 10:49 AM
باختصار انت رائع, سردا وتقنية وفنية وفكرة
اتابعك
تحياتي الخالصة

Bat man
11-06-2020, 10:43 PM
باختصار انت رائع, سردا وتقنية وفنية وفكرة
اتابعك
تحياتي الخالصة
تلميذك يا استاذى العزيز

khalim
11-07-2020, 01:29 AM
بالتوفيق رائعه كمل

lela14
11-07-2020, 04:39 AM
تخيلك شديد جدا بإحساس البطلة او حتى البطل
وانت تشدو وتقص ما بداخلهم ولا تتجاهل من
حولهم وبذلك تزداد روعة القصة

ashekalktt
11-07-2020, 05:09 AM
قرأت الرابع
فين بقى الخامس
رجاء السرعة مع الاتقان ياكبير

سالب بنوتى ديوث
11-07-2020, 06:53 AM
قصه اكثر من رائعة يا مبدع
بس ليه لم تجعل اخر قصة نيك عم رشدي اطول
يعنى مش بسهولة يحط زبه ف طيزك كده كان نفسى يبقى فى شوية اكتر وسرد خيالات اكتر
احنا ف موقع جنسي اتمنى انك تطول ف احداث الجنس وتقلل ف تفاصيل الحياة واللغه العربيه البحته دى
ولكن مشكور ع القصه فعلا رائعه وانتظر الاجزاء القادمه بفارغ الصبر

Sami Tounsi
11-07-2020, 03:16 PM
تم اضافة الجزء الرابع قراءة ممتعة للجميع

محب العشق
11-07-2020, 04:19 PM
رائعه حلوه اوى استمر

saadhussam
11-07-2020, 04:30 PM
انتظرنا هذا الجزء كثيرا وبعد طول الانتظار ادركت انه يستحق ذلك
احسنت يا مستر باتمان جزء روعة

انت فنان السرد والحوار المثير

بس ارجوك خلصنا من رشدي
:99:

saadhussam
11-07-2020, 04:38 PM
رشدي في هذا الجزء ظهر كانه مغتصب و مبتز مما يفقد المتعة و الاثارة

وهذه وجهة نظري الخاصة وربما لا يكون الامر كذلك بالنسبة للاخرين
و الخلاف لا يفسد للود قضية
و مرة اخرى احييك على الحوار المبدع

مع تحياتي و احترامي

Bat man
11-07-2020, 08:56 PM
رشدي في هذا الجزء ظهر كانه مغتصب و مبتز مما يفقد المتعة و الاثارة

وهذه وجهة نظري الخاصة وربما لا يكون الامر كذلك بالنسبة للاخرين
و الخلاف لا يفسد للود قضية
و مرة اخرى احييك على الحوار المبدع

مع تحياتي و احترامي

في بعض القصص بشوف لازم الجزء الصعب ده واللي فيه قسوة وضيق علشان منبقاش بنقدم قصص غرضها التشجيع علي الخطيئة،
احنا بنحكي قصص ممكن تمر بناس في الواقع مهما كنا احنا بنرفضها ونستغربها،
لكن علي الأقل وإحنا بنحكيها نظهر بعض من بشاعة الفكرة علشان متبقاش حلم مطلوب عند حد.

الساحر الغاضب
11-07-2020, 09:01 PM
بلاش الغيبه الططططويله دى ...تحياتى

saadhussam
11-07-2020, 09:57 PM
في بعض القصص بشوف لازم الجزء الصعب ده واللي فيه قسوة وضيق علشان منبقاش بنقدم قصص غرضها التشجيع علي الخطيئة،
احنا بنحكي قصص ممكن تمر بناس في الواقع مهما كنا احنا بنرفضها ونستغربها،
لكن علي الأقل وإحنا بنحكيها نظهر بعض من بشاعة الفكرة علشان متبقاش حلم مطلوب عند حد.

كلامك صح
ولكن انا ما احب الابتزاز والاغتصاب بس
شكرا لك

lovesex1980
11-08-2020, 08:45 AM
رشدي في هذا الجزء ظهر كانه مغتصب و مبتز مما يفقد المتعة و الاثارة

وهذه وجهة نظري الخاصة وربما لا يكون الامر كذلك بالنسبة للاخرين
و الخلاف لا يفسد للود قضية
و مرة اخرى احييك على الحوار المبدع

مع تحياتي و احترامي

هذا الكلام دليل على كره أو حب بعض الشخصيات التي في القصة وهم يعلمون انها شخصيات وهمية ودليل على الاندماج ويعتبر اكبر حافز للكاتب على الاستمرار تحياتي

كبتن ميذوا
11-09-2020, 05:26 AM
بدايه جميله ومختلفة كتبتك متناسقة احسنت السرد والتفكير والتعبير
عندي فكرة ليك ممكن تجمعها في القصه كمان
أنك تخليها هيا الي تمسك زمام الأمور وتكون هيا الي تنيك هم كلهم
وتنتقممن اخوها وتخليه طلب تحت رجلها

samrnapal
11-09-2020, 07:02 AM
رووووووووووووعه

11-10-2020, 03:26 PM
ممتعه جدا وسرد رائع
استمر بالمزيد
تحياتي لك

الديوث امه
11-11-2020, 10:02 AM
الي حابب ينيك امي ويعشرها ويفشخ كسها وطيزها بلبنه وتحمل منه يكلمني خاص

الجني الجنسي
11-11-2020, 09:57 PM
انا من زمان ادخل اقرا قصص من دون ان اسجل دخولي لكن عملك هذا رائع شدني اليه و جعلني اسجل الدخول لاحيك و اشجع فيك الجانب الابداعي ، المتعة متوفرة متعة الشبق ، متعة القرائة . ابدعت صديقي

Bat man
11-12-2020, 01:16 AM
انا من زمان ادخل اقرا قصص من دون ان اسجل دخولي لكن عملك هذا رائع شدني اليه و جعلني اسجل الدخول لاحيك و اشجع فيك الجانب الابداعي ، المتعة متوفرة متعة الشبق ، متعة القرائة . ابدعت صديقي
عاجز عن شكرك يا صديقى

Sami Tounsi
11-12-2020, 10:54 PM
تم اضافة الجزء الخامس قراءة ممتعة للجميع

lela14
11-13-2020, 02:03 AM
جميلة جدا ومدرجة الافكار
واكيد لسة عندك ما هو صارخ

fahdfahdk
11-13-2020, 04:03 AM
مبدع واكتر حاجه عجباني تدرج الاحداث بشكل مقنع يتوافق مع العقل وتطور الشخصيات 👏👏

saadhussam
11-13-2020, 08:20 AM
ايه الحلاوة والابداع ده يا صديقي باتمان
انت فعلا روائي من طراز رفيع
بصراحة مكنتش عاوز الجزء ينتهي من الحلاوة والمتعة

ashekalktt
11-13-2020, 10:42 AM
رشدي مجاش الجزء دا لية

saadhussam
11-13-2020, 12:38 PM
رشدي مجاش الجزء دا لية

فكنا من رشدي المبتز ده

محب العشق
11-13-2020, 12:45 PM
روعه روعه جميله جدا استمر يا فنان

mego80
11-13-2020, 05:20 PM
احلى قصة في المنتدي بجد متتاخرش علينا ياعم

zmbo
11-14-2020, 01:16 AM
كاتب رائع جدا:up::up::up:

ahmed_mohamed92
11-14-2020, 07:55 AM
القصه جامده جداااا
خاصه الجزئية بتاعه الترزى وهو معاها فى اول مرتين

العاشق 4
11-15-2020, 12:08 AM
خلاص مش مهم رشدي
بس اكيد بات مان هامتعنا
بوجوه جديدة

bashandem
11-15-2020, 11:25 AM
جميلا جدا بجد فعلا

ashekalktt
11-15-2020, 12:56 PM
فكنا من رشدي المبتز ده

ومين في الحنس مش مبتز
ورشدي ترزي قديم وعجوز
وعندة خبرة جيدة وشدة ملاحظة

Bat man
11-15-2020, 04:22 PM
أي حد قرالي أكتر من حدوتة هاياخد باله أني ببدأ بأسلوب ومن نص الأحداث بغير لأسلوب تاني أقرب للامعقول،
بحاول أغلب الوقت أهرب من طبيعتي السوداوية علشان أبطال الحدوتة يتجردوا من أفكاري الخاصة،
ما علينا
الدنيا مش كلها سعادة ومش هاتخلي عمرها من الأشرار وأصحاب العقول المؤذية.

lovesex1980
11-15-2020, 07:06 PM
أي حد قرالي أكتر من حدوتة هاياخد باله أني ببدأ بأسلوب ومن نص الأحداث بغير لأسلوب تاني أقرب للامعقول،
بحاول أغلب الوقت أهرب من طبيعتي السوداوية علشان أبطال الحدوتة يتجردوا من أفكاري الخاصة،
ما علينا
الدنيا مش كلها سعادة ومش هاتخلي عمرها من الأشرار وأصحاب العقول المؤذية.

صديقي للأسف اختلف معك سبق وان كتبت لك بذكرك مقدمة توحي بان القصة (غير واقعية او اقرب للامعقول ) هو غير صحيح،
قصصك مغرقة بالواقعية وهو سبب حبي للقراءة لك وسبب تعلق العديد بقصصك والابتعاد عن قصص الهبد والفشخ غير المعقول
تحياتي وبانتظارك

morad one
11-15-2020, 07:40 PM
الجزء السادس تاخر كثير وصارت القصه انتضارها متعب...

Bat man
11-15-2020, 08:49 PM
صديقي للأسف اختلف معك سبق وان كتبت لك بذكرك مقدمة توحي بان القصة (غير واقعية او اقرب للامعقول ) هو غير صحيح،
قصصك مغرقة بالواقعية وهو سبب حبي للقراءة لك وسبب تعلق العديد بقصصك والابتعاد عن قصص الهبد والفشخ غير المعقول
تحياتي وبانتظارك

دايما كلامك ما بعرفش أرد عليه
شكرا يا صديقي 🌹

saadhussam
11-16-2020, 04:38 AM
ومين في الحنس مش مبتز
ورشدي ترزي قديم وعجوز
وعندة خبرة جيدة وشدة ملاحظة
انا اقدر رايك واشكرك واكني اختلف معك فرضا الطرفين مهم وبالنسبة لي الاجبار يفقدني المتعة
و شكرا لك

Noha ahmed r
11-16-2020, 10:03 AM
عندك فرصة لابداع استمر

ashekalktt
11-16-2020, 10:55 AM
انا اقدر رايك واشكرك واكني اختلف معك فرضا الطرفين مهم وبالنسبة لي الاجبار يفقدني المتعة
و شكرا لك

رأيي الكاتب هو الاهم
واحنا نقرأ ونتمنى ان جدث
او مشهد معين او استمرار
شخص او اخفائة ولكن ليس
لنا تأثير على الكاتب حتى
يخضع لرأي احدا منا

mego80
11-16-2020, 11:59 PM
انتا بتتاخر ليه انا مستني قصتك على احر من الجمر

saadhussam
11-17-2020, 05:46 AM
رأيي الكاتب هو الاهم
واحنا نقرأ ونتمنى ان جدث
او مشهد معين او استمرار
شخص او اخفائة ولكن ليس
لنا تأثير على الكاتب حتى
يخضع لرأي احدا منا
كلامك صح100% ولكن من شدة التفاعل الواحد يبدي رايه
:up:

Sami Tounsi
11-18-2020, 03:33 AM
تم اضافة الجزء السادس قراءة ممتعة

saadhussam
11-18-2020, 05:49 AM
دائما افرح بمجرد رؤية اسمك في اي جزء جديد من اي عمل
اثبت يا استاذ قدرتك على تغير نمط شخصياتك بطرقة سلسلة و غير مفتعلة كما فعلت مع رشدي الذي اعجبني التغيير في شخصيته جدا جدا جدا

شكر لك لانك تبهرنا كل مرة

lela14
11-18-2020, 08:35 AM
رااااااااااائع جداااا
ولكني اتعجب من حليم كان موقفة من طارق
متشدد جدا
واليوم هو وكأنة طارق

ashekalktt
11-18-2020, 09:54 AM
الان اقدر أقول إن رشدي له مذاق خاص في القصة
ودا لا يعني أن نكتفي بالأشخاص بالعكس الفرصة متاحة
لشخصيات أكثر اثارة وحماسة وعنف وممكن نشهد في القريب
ممارسة ثلاثية مع الهام في وقت واحد
وربما رباعية مع الهام ودعاء او حتى خماسية
حسب ما يرى الكاتب

متحرربدون حدود
11-18-2020, 10:01 AM
لو فيه جائزة نوبل فى الادب الاباحي تستحقها انت وصديقك كاتب 2018
انتو عباقرة

محب العشق
11-18-2020, 12:20 PM
نار نار يا برنس ابدعت و مستنى الباقى متتاخرش

الچوكر رمسيس
11-18-2020, 12:23 PM
علي فكره وبدون زعل في كمية ملل فظيع الوصف بجد يعني ياريت يبقي في تحسن بجد

كاتب 2018
11-18-2020, 06:51 PM
لو فيه جائزة نوبل فى الادب الاباحي تستحقها انت وصديقك كاتب 2018
انتو عباقرة

اشكرك يا صديقي لك كل التقدير

ملك الحلوين
11-18-2020, 10:08 PM
القصة حلوة مثيرة ياريت تكبر الخط و تنزل اكثر من جز يعني المرة الجاية الجز السابع والثامن

الملك المصري
11-18-2020, 11:01 PM
حلوة اووي كمل

نادر لاشين
11-19-2020, 07:21 PM
تسلم ايدك قصة جامده المهم تكملها ومتعطلش زى ناس كتير هنا

majdigue
11-19-2020, 09:12 PM
حقيقة يعجز لساني عن شكرك. لهذا الجزء الرائع رغم قصره.. ابدعت في سلسلة الأحداث وفي الوصف وخاصة في إخراج البطلة من دائرة التهديد بأسلوب رائع. لا تتأخر علينا بالجزء السابع

fahdfahdk
11-20-2020, 01:19 AM
اكثر من رائع ماتتاخرش علينا

قاهر نساء
11-21-2020, 11:04 PM
تاخرت علينا فين الجديد يافنان

A13
11-22-2020, 11:48 AM
القصة جامدة جداً
ياريت متتأخرش علينا في الجزء الجديد

محب العشق
11-22-2020, 07:02 PM
احيييه نار نار نار يا برنس روعه ابدعت بجد استمر

Bat man
11-22-2020, 07:42 PM
احيييه نار نار نار يا برنس روعه ابدعت بجد استمر

مبسوط ان الحدوتة عجبالك يا صديقي♥

Sami Tounsi
11-23-2020, 02:16 AM
تم اضافة الجزء السابع قراءة ممتعة للجميع

zmbo
11-23-2020, 06:32 AM
جامده فشخ:up::up::up:

saadhussam
11-23-2020, 08:10 AM
خيال خصب
قلم مبدع
تسلسل رائع

fahdfahdk
11-23-2020, 08:11 AM
الجزء روعه وانت ف حته لوحدك حرفيا بعيدا عن اي كاتب تاني بس بحس ان الجزء بقا صغير ⁦🤦🏿‍♀️⁩

Bat man
11-23-2020, 01:26 PM
جامده فشخ:up::up::up:

شكرا جدا يا صديقي

Bat man
11-23-2020, 01:27 PM
الجزء روعه وانت ف حته لوحدك حرفيا بعيدا عن اي كاتب تاني بس بحس ان الجزء بقا صغير ⁦🤦🏿‍♀️⁩

شكراجدا يا صديقي

Bat man
11-23-2020, 01:28 PM
خيال خصب
قلم مبدع
تسلسل رائع

شكرا جدا يا صديقي

ثابت علي
11-23-2020, 04:34 PM
حلوة كتير والهيجان فيها اكتر

استمر ولا تتوقف رجاء

lovesex1980
11-23-2020, 06:21 PM
كل قصصك جميلة بالنسبة لي تسلسل الاجمل بالنسبة لي هي :
ظ،. السقوط
ظ¢. الزواج السعيد
ظ£. توقعي الان الفرصة الاخيرة ستاخذ التسلسل الثالث
ويمكن هذه القصة تصعد مرتبة اعلى على الرغم من عدم اكمالها فكن حذر بان لا تفقد اعصابك او اي كلمة تفقدك مزاجك او تعكرة وارجو ان تكملها بهدوء لاهمية المنافسة لاني اراى فيها فكرة وخطوة جديدة جدا وجميلة
بالتوفيق صديقي

mego80
11-23-2020, 06:29 PM
عليا النعمة احلى قصة بس انتا بتتاخر كتير اوي والنبي ياجدع متتاخر علينا

سالب بنوتى ديوث
11-23-2020, 11:25 PM
قصه فاجرة مش معقول الابداع والسرد والتناسق بصراحه خلصت فيك الكلام ياريت متتاخرش مش قادرين ع البُعاد

عوز زب يفشخني
11-24-2020, 07:54 AM
رواعه وممتازه ياحبي تسلم انت برنس واجمل برنس فنان وعم الفنانين تسلم

Bat man
11-24-2020, 01:47 PM
كل قصصك جميلة بالنسبة لي تسلسل الاجمل بالنسبة لي هي :
ظ،. السقوط
ظ¢. الزواج السعيد
ظ£. توقعي الان الفرصة الاخيرة ستاخذ التسلسل الثالث
ويمكن هذه القصة تصعد مرتبة اعلى على الرغم من عدم اكمالها فكن حذر بان لا تفقد اعصابك او اي كلمة تفقدك مزاجك او تعكرة وارجو ان تكملها بهدوء لاهمية المنافسة لاني اراى فيها فكرة وخطوة جديدة جدا وجميلة
بالتوفيق صديقي

شكرا جدا لذوقك ومتابعتك يا صديقي♥

lela14
11-24-2020, 08:11 PM
دائما تجعل البطلة تتحكم بقدر خيالي في معظم قصصك
وهذا ممكن يجزع منة القارئ مع انة مثير وكذلك السلبية
المطلقة للشخصيات
انما اذا اضفت مواقف دراميا وتحدي بين المشاهد وبعضها
ستكون اروع من كدا
بالتأكيد قصة جميلة والا ما كنت علقت
اتمنى ان لا تغضب

lovesex1980
11-24-2020, 09:05 PM
دائما تجعل البطلة تتحكم بقدر خيالي في معظم قصصك
وهذا ممكن يجزع منة القارئ مع انة مثير وكذلك السلبية
المطلقة للشخصيات
انما اذا اضفت مواقف دراميا وتحدي بين المشاهد وبعضها
ستكون اروع من كدا
بالتأكيد قصة جميلة والا ما كنت علقت
اتمنى ان لا تغضب
هل الاختلاف بالرأي يفسد بالود قضية ؟
اولا :جميع قصص باتمان هي بلسان المرأة مثل جسد مستباح ، كما ارادة الظروف ، فتاة فقيرة ، السقوط ، ذهاب وعودة ، الدكتورة سعاد
لكن نستثني الزواج السعيد القصة على لسانين هما الزوج والزوجة مناصفة ومن الطبيعي عندما نجد ان القصة على لسان المرأة نعتقد انها المسيطرة ولكن في اغلب القصص المذكورة اعلاه تتعرض البطلة المسيطرة الى الاستغلال من اطراف اخرين وتكون خاضعة لعدد من المواقف وترجع تسيطر وانا مختلف معك بالسيطرة لانه هي حالها تتبع شهوتها وصراعها النفسي لشهوتها عن اي سيطرة وهمية نعتقد؟! وكذلك في قصة فتاة فقيرة هي بالحقيقة لم تكن مسيطرة الحياة كانت تتلاعب بها كيفما تشاء باختيارات محدودة وتساوي صفر مجبرة على اختيار ما اختارتها لها الحياة
ثانيا: الشخصيات السلبية لبقية الاشخاص هل قرأتي الكلام التالي سابقا وبتركيز
(ملعونة تلك الشهوة التي تفقدنا عقولنا وتسحبنا خلفها كالخراف بلا ارادة او تفكير)
( للجنس شيطان اخرق عندما يتمكن من احد يقودة رغماً عنه كيفما يشاء )
هو ليس سلبية لكن الكاتب يعرف ( بمعنى يعطي تعريف ) الشهوة وشيطان الجنس يتحكمان في لحظات نفقد فيها السيطرة سواء كان رجل او مرأة
تحياتي وانا شبة متاكد ان الكاتب يرى غير ما انا رئيته في الشخصيات وغير ما انتي تريه في القصص

Bat man
11-24-2020, 10:54 PM
هل الاختلاف بالرأي يفسد بالود قضية ؟
اولا :جميع قصص باتمان هي بلسان المرأة مثل جسد مستباح ، كما ارادة الظروف ، فتاة فقيرة ، السقوط ، ذهاب وعودة ، الدكتورة سعاد
لكن نستثني الزواج السعيد القصة على لسانين هما الزوج والزوجة مناصفة ومن الطبيعي عندما نجد ان القصة على لسان المرأة نعتقد انها المسيطرة ولكن في اغلب القصص المذكورة اعلاه تتعرض البطلة المسيطرة الى الاستغلال من اطراف اخرين وتكون خاضعة لعدد من المواقف وترجع تسيطر وانا مختلف معك بالسيطرة لانه هي حالها تتبع شهوتها وصراعها النفسي لشهوتها عن اي سيطرة وهمية نعتقد؟! وكذلك في قصة فتاة فقيرة هي بالحقيقة لم تكن مسيطرة الحياة كانت تتلاعب بها كيفما تشاء باختيارات محدودة وتساوي صفر مجبرة على اختيار ما اختارتها لها الحياة
ثانيا: الشخصيات السلبية لبقية الاشخاص هل قرأتي الكلام التالي سابقا وبتركيز
(ملعونة تلك الشهوة التي تفقدنا عقولنا وتسحبنا خلفها كالخراف بلا ارادة او تفكير)
( للجنس شيطان اخرق عندما يتمكن من احد يقودة رغماً عنه كيفما يشاء )
هو ليس سلبية لكن الكاتب يعرف ( بمعنى يعطي تعريف ) الشهوة وشيطان الجنس يتحكمان في لحظات نفقد فيها السيطرة سواء كان رجل او مرأة
تحياتي وانا شبة متاكد ان الكاتب يرى غير ما انا رئيته في الشخصيات وغير ما انتي تريه في القصص

♥👏👏👏👏👏
أحسنت الشرح يا صديقي.

titotiti
11-24-2020, 11:06 PM
انت فنان بجد
. نفسي تطول القصه آوي آوي

القصة فشيخه واسلوبك رائع

Bat man
11-25-2020, 12:15 AM
انت فنان بجد
. نفسي تطول القصه آوي آوي

القصة فشيخه واسلوبك رائع
حبيبى يا فنان، أشكرك

majdigue
11-25-2020, 12:31 AM
جهد كبير وصبر في الكتابة وفن... شكرا لك

bashandem
11-25-2020, 02:27 PM
ممتعه فعلا ومنتظر الباقى

محمد حسن عفيفى
11-26-2020, 05:12 PM
روووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووعه

abood sy 23
11-26-2020, 10:53 PM
ممكن حد يرد علي عاوز اسال عن قصة

Bat man
11-27-2020, 12:25 AM
ممكن حد يرد علي عاوز اسال عن قصة
فين هو السؤال؟

A13
11-27-2020, 11:10 AM
في انتظار تكملة القصة الجامدة

Mkhlil46
11-27-2020, 12:43 PM
الإبداع فى صوره بسيطه ياريت الأجزاء الباقيه

shimaa mohmed
11-27-2020, 01:27 PM
الجزء التامن امتي

ahmedsiam
11-28-2020, 12:16 PM
قصة جميلة ومثيرة ومشوقة.. جهد مشكور وبالتوفيق دائما

aprilman
11-29-2020, 01:46 AM
خلصت فيك كل الكلام
شابووووووووووووووووه يا فنان
تحياتى وتقديرى

ثابت علي
11-29-2020, 03:02 AM
كتير حلاوة الهيان يل مبدع
استمر ولا تتوقف رجاء

Sami Tounsi
11-29-2020, 10:41 AM
تم اضافة الجزء الثامن قراءة ممتعة للجميع

Bat man
11-29-2020, 12:44 PM
خلصت فيك كل الكلام
شابووووووووووووووووه يا فنان
تحياتى وتقديرى

حبيبي يا صديقي الجميل ♥

Bat man
11-29-2020, 12:45 PM
كتير حلاوة الهيان يل مبدع
استمر ولا تتوقف رجاء

شكرا جدا لذوقك ♥

سيف12
11-29-2020, 01:01 PM
اهلا بك يا صديقي العزيز في قصة و ابداع جديد
البداية رائعة وتحمل فكرة جديدة و حلوة
القصة تحمل اسلوبك المميز جدا و السبر والغور في النفس ودوافعها

انت عالمي بجد موهوب بس متتاخرش

محب العشق
11-29-2020, 03:17 PM
نار نار ايه الجمال ده روعه استمر يا فنان

Bat man
11-29-2020, 06:51 PM
نار نار ايه الجمال ده روعه استمر يا فنان

حبيبي يا صديقي الغالي ♥

lovesex1980
11-29-2020, 07:09 PM
كل قصصك جميلة بالنسبة لي تسلسل الاجمل بالنسبة لي هي :
ظ،. السقوط
ظ¢. الزواج السعيد
ظ£. توقعي الان الفرصة الاخيرة ستاخذ التسلسل الثالث
ويمكن هذه القصة تصعد مرتبة اعلى على الرغم من عدم اكمالها فكن حذر بان لا تفقد اعصابك او اي كلمة تفقدك مزاجك او تعكرة وارجو ان تكملها بهدوء لاهمية المنافسة لاني اراى فيها فكرة وخطوة جديدة جدا وجميلة
بالتوفيق صديقي

على الرغم من أني امتلك معلومة استنتجتها من كلامك عن نهاية هذه القصة ولا يزال الشغف مستمر بما سيحصل ، الان أنا متاكد ان هذه القصة سوف تكون مبدعة اكثر ويشار لها بالبنان في المستقبل القريب وستكون لها مكانه متميزة ضمن قصصك على الرغم انها لا تنال مكانه متميزة برضاك :(:(
تحياتي صديقي
:wave::wave:

fahdfahdk
11-30-2020, 12:28 AM
انت عارف انك اكتر كاتب بحب اقرأله بس للاسف هذا الجزء هو اقل الاجزاء ف القصه وخصوصا اني حسيت انك كررت الموقف بتاع الشخص الصيني دا لانك بالفعل عملت نفس الموقف ف الاول مع رشدي ف وجود طارق ونفس الموقف مع رشدي ف وجود حليم كان ممكن يكون ف مواقف او سيناريوهات افضل وتوصلك لنفس النتيحه ان حليم انساق جامد ف دياثته

lovesex1980
11-30-2020, 09:06 AM
انت عارف انك اكتر كاتب بحب اقرأله بس للاسف هذا الجزء هو اقل الاجزاء ف القصه وخصوصا اني حسيت انك كررت الموقف بتاع الشخص الصيني دا لانك بالفعل عملت نفس الموقف ف الاول مع رشدي ف وجود طارق ونفس الموقف مع رشدي ف وجود حليم كان ممكن يكون ف مواقف او سيناريوهات افضل وتوصلك لنفس النتيحه ان حليم انساق جامد ف دياثته

أنا لست الكاتب لكي أدافع عن فكرة الكاتب لكن هذا الجزء تضمن احداث كثيرة وغريبة غير متوقعه واتحدى اَي شخص كان يتوقع أحداثها منها موضوع السينما والغريب مع وداد ويسلمها طارق بيدية للغريب موضوع ذهاب البطلة بقدمها الى رشدي بعد ان اوصلنا الكاتب الى كرة استغلال رشدي بعد ذلك اصبح شخص اعتيادي ومرغوب به في القصة موضوع مصارحة ضمنية بين طارق وحليم واشتراكهم برغبة واحدة
وأخيرا في اخر سطر في الجزء هو حدث غير متوقع من كازو ووداد بفقدانها بكارتها
تحياتي صديقي

Noha ahmed r
11-30-2020, 12:36 PM
متتاخرش في الجزء الجديد

mido shakhow
11-30-2020, 01:46 PM
الرائع bat man قصصك كلها جميلة ويمكن انت الكاتب الوحيد الذي قرات قصصه كله .. اولا شكرا لك على هذا الابداع
ثانيا: لي ملاحظة من قارئ معجبك بكتاباتك. القصص الأخيرة بما فيها من روعة ولكن اشعر فيها باندفاع في العهر .. اعتقد انه لا يوجد بهذا الشكل .. دائما البدايات الأروع. ليت الأمر يكون كله بدايات
هنا (ذهاب رشدي لها المدرسة وذهابها معه ودخول الاخير وانفتاح حليم على الرابع ).. هل كان الامر يجب ان يأخذ منحى اخر.. اكيد انت اعلم مني .. ولكن هذا راي من معجب بكتاباتك .. شكرا

Bat man
11-30-2020, 06:59 PM
الرائع bat man قصصك كلها جميلة ويمكن انت الكاتب الوحيد الذي قرات قصصه كله .. اولا شكرا لك على هذا الابداع
ثانيا: لي ملاحظة من قارئ معجبك بكتاباتك. القصص الأخيرة بما فيها من روعة ولكن اشعر فيها باندفاع في العهر .. اعتقد انه لا يوجد بهذا الشكل .. دائما البدايات الأروع. ليت الأمر يكون كله بدايات
هنا (ذهاب رشدي لها المدرسة وذهابها معه ودخول الاخير وانفتاح حليم على الرابع ).. هل كان الامر يجب ان يأخذ منحى اخر.. اكيد انت اعلم مني .. ولكن هذا راي من معجب بكتاباتك .. شكرا

أشكرك بشدة علي كلامك الجميل ووعيك الواضح بين السطور،
لن أخفيك سراً اني تعمدت ذلك لسببين
الأول/ أني أجدها رغبة عند غالبية القراء ويزعجهم الحكي دون مشاهد جنسية صارخة واضحة
الثاني/ أخر قصتين يغلب عليهم طابع فنتازي وشذوذ يندر وجوده في أرض الواقع
لذا وجدت ان القالب الملائم هو صخب السرد والأحداث وألا أطيل في المناطق النفسية،
حتي لا أكون ضالع في وضع تلك الرغبات في نفوس من يقرأ
هي فقط مشاريع قصصية غرضها الأول متعة القراءة
ولا أتأخر لحظة في عرض بعض فلسفات كامنة بعقلي
لعل أبسطها وأوضحها، أني أرى المرأة دائما هي ضحية ظروف وأشخاص.

lovesex1980
11-30-2020, 08:16 PM
أشكرك بشدة علي كلامك الجميل ووعيك الواضح بين السطور،
لن أخفيك سراً اني تعمدت ذلك لسببين
الأول/ أني أجدها رغبة عند غالبية القراء ويزعجهم الحكي دون مشاهد جنسية صارخة واضحة
الثاني/ أخر قصتين يغلب عليهم طابع فنتازي وشذوذ يندر وجوده في أرض الواقع
لذا وجدت ان القالب الملائم هو صخب السرد والأحداث وألا أطيل في المناطق النفسية،
حتي لا أكون ضالع في وضع تلك الرغبات في نفوس من يقرأ
هي فقط مشاريع قصصية غرضها الأول متعة القراءة
ولا أتأخر لحظة في عرض بعض فلسفات كامنة بعقلي
لعل أبسطها وأوضحها، أني أرى المرأة دائما هي ضحية ظروف وأشخاص.

أنا لدي مشكلة مع اَي رد يخص قصصك وإذا تبحث لن تجد أدافع او اشترك بنقاشات بالقصص الا قليل جدا
فنتازي: لا أستطيع تحديد اسماء قصص بعينها لكن بإمكانك الذهاب لقراءة القصص في المنتدى وتعرف الهبد البعيد كل البعد عن الفانتازيا التي اعتقد نحن نظلم هذا المصطلح على سبيل المثال شخص يمارس الجنس بالساعات دون ان يقذف او بلمح البصر يكتشف ان كل أهله وأقاربه عاهرات دون ان ينتبه او يشعر بلحظة وهو بعمر يتجاوز 30 عام.
صديقي الاتجاه الذي تعتقد انه مبالغ فيه وبعيد عن الواقع أنا مختلف معك المواقف التي تكتبها اقرب للعقل وقابله للتصديق وتوجد مواقف نقرئها او نسمع بها مشابهة لما تكتبه
لا تطيل بالمناطق النفسية: باخر جزء فقط وهو الثامن أنا حفظت ثلاث عبارات ليست فقط نفسيها لكنها مضحكة ومبكية وتمس النفس البشرية لما لها من معاني ودلالات كبيرة كيف تصف الصباح بالمهرج الضاحك وكيف تصف الرغبة الملحة بالبحث عن كل ماهو شاذ وغريب وأخيرا النقطة المفزعة في طريق الخطايا
صديقي باتمان أرجوك ان تكف عن وصف قصصك بأنها بعيدة عن الواقع :wave::wave:

saadhussam
12-02-2020, 10:58 AM
صديقي باتمان
اعجبيني النقاش الدائر بينك و بين قرائك حول مسالة الحقيفة و الخيال في الكتابة و اعجبني ارتفاع مستوى قرائك

اولا ما تكتبه انت له جذور في الواقع وان لم يكن متطابق تماما مع الواقع وليست وظيفة الكاتب ان ينقل الواقع كما هو والا ما الفائدة من الابداع و الخيال؟

ثانيا و ان كانت شهادتي فيك مجروحة لانك صديقي فمزجك انت للواقع و الخيال فيه الكثير من الابداع و الجمال وعلى القارئ ان يتقبل المزيج الذي تقدمه انت او يبحث في مكان اخر عما يريد

ثالثا ليست مهمة الكاتب خاصة هنا اعطاء الدروس فليس هذا مكانه

فلتمض يا صديقي فيما تكتب لتسعدنا دائما

Bat man
12-02-2020, 01:05 PM
أنا بعمل حساب للقارئ بشكل كبير ودايما بفكر بعقله وان ممكن تفصيلة صغيرة او معلومة بسيطة تفسد عليه القراءة لو مش في محلها أو دخيلة علي الأحداث،
ساعات كتير زي اي حد ىيكتب بضطر أتجاوز حبتين في المنطق لأن الغرض الاساسي من القصص واضح ومفهوم،
عموما اي حد متابع جيد للحوادث هايعرف ان الواقع فيه الاصعب من خيالنا بكتير،
الاهم ان النقاش بيكشف قد ايه حجم وعي وثقافة الاصدقاء هنا
وكلنا بنضيف لبعض فكرة ومعرفة
عاجز عن شكركم وسعيد إنكم أصدقائي.

abdzok
12-02-2020, 08:45 PM
من اجمل قصص الدياثة والمحارم لقد اجدت الوصف والحالة وتسلسل الاحداث وتفاعل شخوصها وشهوتهم الجميلة الراقية مشكور والى المزيد وتكملة باقي القصة الرائعة

zoopr naaar
12-03-2020, 03:59 PM
قصتك فوق الوصف
الجزء الجديد امتى ����

حامد الملكي
12-05-2020, 10:57 AM
متتأخرش يا كنج

اسد1001
12-05-2020, 06:31 PM
قصة جدا رائعة و متكاملة الاركان اتمني منك تعطي سيطرة اكثر لالهام
مع الشكر

zoopr naaar
12-05-2020, 08:00 PM
لو القصه مش حلوه مكنتش دخلت سالتك
على الجزء الجديد ممكن اكون بستعجلك 😂😂 بس انت
فاهم بقى الانتظار ممل 👍🏻👍🏻

حامد الملكي
12-06-2020, 10:46 AM
😥😥😥😥😥😥 ننتظرك ، متى الجزء القادم 😭😭😭😭😭😭:g014:

golden alex
12-06-2020, 12:38 PM
هى قصه مجرمه خياليه فى مواقف كثيره لكن قصه شقيه

Mg2020
12-06-2020, 03:29 PM
برافوو قمة الإبداع :99:

قاهر نساء
12-06-2020, 09:34 PM
تاخرت كثير فين الجزء الجديد

القيصر شخصيا
12-06-2020, 11:08 PM
اي التاخير دا كله
احنا بنستني من الاسبوع الاسبوع علشان نقراء الجزء الجديد

bashandem
12-07-2020, 09:29 AM
كملى دى ممتعه فشخ

Bat man
12-07-2020, 01:17 PM
بعتذر للجميع عن التأخير الخارج عن إرادتي،
النهاردة بالليل الجزء الأخير من القصة وأتمني تكون نالت إعجابكم.

saadhussam
12-07-2020, 02:29 PM
بعتذر للجميع عن التأخير الخارج عن إرادتي،
النهاردة بالليل الجزء الأخير من القصة وأتمني تكون نالت إعجابكم.
نحن نعذرك يا صديقي لانك لا تتاخر الا لظروف
وان كنت لا اتمنى ابدا ان تنهي القصة الجميلة الان و لكن ربما تكون لها سلسلة ثانية
ولكن اتمنى الا تحمل نهاية السلسلة الاولى او القصة مفاجئات غير سارة تخرجنا عن جو الاثارة والمتعة الذي عشناه معك خلال احداث تلك القصة المثيرة و انت دائما تراعي امزجة و رغبات قرائك :g014:

lovesex1980
12-07-2020, 06:29 PM
كل قصصك جميلة بالنسبة لي تسلسل الاجمل بالنسبة لي هي :
ظ،. السقوط
ظ¢. الزواج السعيد
ظ£. توقعي الان الفرصة الاخيرة ستاخذ التسلسل الثالث
ويمكن هذه القصة تصعد مرتبة اعلى على الرغم من عدم اكمالها فكن حذر بان لا تفقد اعصابك او اي كلمة تفقدك مزاجك او تعكرة وارجو ان تكملها بهدوء لاهمية المنافسة لاني اراى فيها فكرة وخطوة جديدة جدا وجميلة
بالتوفيق صديقي

صديقي باتمان أحب ان اذكرك بهذا الكلام قبل ان تخطوا اَي خطوة، سبق وان بينت انت ضغوط العمل لديك لكن لا تجعلها تؤثر على القصة حتى لو تأخرت الإجزاء
تحياتي وانا متاكد اَي شي تقررة وتكتبة فأنا متاكد هو جميل

lovesex1980
12-07-2020, 10:34 PM
قصة حزينة
ومن يشبهها كثيرات او كثيرون لم اتصور في يوم من الايام كمية الحزن التي تحملها ذات الوجة الذكوري وما تعانيه وحتى لو فتحت لها الدنيا اذرعهاومنحتهم كل شيء يبقى داخلها هذا الكم الهائل من النقص والحزن والصراع الداخلي .
تحياتي صديقي
* ذكر اسماء قصصك برمزية داخل القصة التفاته جميلة يمتهنها المتمكنون فقط .

Bat man
12-07-2020, 11:08 PM
قصة حزينة
ومن يشبهها كثيرات او كثيرون لم اتصور في يوم من الايام كمية الحزن التي تحملها ذات الوجة الذكوري وما تعانيه وحتى لو فتحت لها الدنيا اذرعهاومنحتهم كل شيء يبقى داخلها هذا الكم الهائل من النقص والحزن والصراع الداخلي .
تحياتي صديقي
* ذكر اسماء قصصك برمزية داخل القصة التفاته جميلة يمتهنها المتمكنون فقط .
أشكرك جدا يا صديقى ومش كتير زيك بيلتفتوا لجوانب القصة وأبعادها بعيد عن المحتوى الجنسي

zoopr naaar
12-07-2020, 11:10 PM
انت كاتب متمكن وقصه فى منتهى الجمال شكرا��
واسفين على الضغط والزن بتاعنا �� ����
بس نعمل ايه القصه فاجره

majdigue
12-07-2020, 11:13 PM
كنت اشفق على الكاتب من هذا الجزء الصعب. كيف لا وهو في الجزء الثامن فتح كل عقد القصة للقارئ وخلص كل انتظاراته. في هذا الجزء أيقنت ان الكاتب مبدع وفنان وذكي كان يلامس ذلك الخيط الرقيق بين الواقعية للأحداث وبين الاستلذاذ بجنس المحارم او لنقل الجنس المحرم مجتمعيا.. ابدعت بهذا الجزء وهذه القصة وامسكت خيط الاستلذاذ من الناحيتين. وما اصعبها.. الاستلذاذ ليس في المواقعة المسقطة بحد ذاتها بل في ذلك السلوك وتلك الايحاءات والحوارات التي تذيب ذلك الجليد المحارمي قطرة قطرة. ابدعت. أشعلت فيا رغبة لكتابة قصة رائعة. شكرا لك

Bat man
12-07-2020, 11:42 PM
انت كاتب متمكن وقصه فى منتهى الجمال شكرا��
واسفين على الضغط والزن بتاعنا �� ����
بس نعمل ايه القصه فاجره
شكراً جداً يا صديقى واسف على التأخير بجد.

Bat man
12-07-2020, 11:43 PM
كنت اشفق على الكاتب من هذا الجزء الصعب. كيف لا وهو في الجزء الثامن فتح كل عقد القصة للقارئ وخلص كل انتظاراته. في هذا الجزء أيقنت ان الكاتب مبدع وفنان وذكي كان يلامس ذلك الخيط الرقيق بين الواقعية للأحداث وبين الاستلذاذ بجنس المحارم او لنقل الجنس المحرم مجتمعيا.. ابدعت بهذا الجزء وهذه القصة وامسكت خيط الاستلذاذ من الناحيتين. وما اصعبها.. الاستلذاذ ليس في المواقعة المسقطة بحد ذاتها بل في ذلك السلوك وتلك الايحاءات والحوارات التي تذيب ذلك الجليد المحارمي قطرة قطرة. ابدعت. أشعلت فيا رغبة لكتابة قصة رائعة. شكرا لك
شكراً جداً يا صديقى ومستنى أقرالك حاجة تحفة

شوفوني
12-08-2020, 11:24 AM
تم اضافة الجزء التاسع والاخير

خالص الشكر والامتنان للزميل المبدع كاتب القصة

حسن التزامه وجميل ابداعه يبقى سمة جميلة تزين صدر المنتدى

نتمنى للنسونجية قراءة ممتعة ومشوقة

Bat man
12-08-2020, 11:55 AM
تم اضافة الجزء التاسع والاخير

خالص الشكر والامتنان للزميل المبدع كاتب القصة

حسن التزامه وجميل ابداعه يبقى سمة جميلة تزين صدر المنتدى

نتمنى للنسونجية قراءة ممتعة ومشوقة


ألف شكر لدعمك المستمر يا صديقي ♥

saadhussam
12-08-2020, 05:35 PM
اشكرك يا فنان على قصتك الرائعة و على قدرتك على سبر نوازع البشر
واهنيك على مستوى متابعيك مثل lovesex1980 and majdigue

محب العشق
12-08-2020, 05:49 PM
روعه حلوه اوى ابدعت يا فنان و فى انتظار قصه أخرى أحلى منها
تحياتى

lovesex1980
12-08-2020, 07:35 PM
اشكرك يا فنان على قصتك الرائعة و على قدرتك على سبر نوازع البشر
واهنيك على مستوى متابعيك مثل lovesex1980 and majdigue

صديقي انت هم متابع لكتابات باتمان لست وحدي لكني مدافع مستميت عن كتاباته كوني انظر لها اقرب شيء للواقع مع اختلاف وجهات النظر
تحياتي صديقي

Unknown36
12-08-2020, 11:40 PM
و اخيراً ❤ متى الجديد؟

دنچوان
12-09-2020, 07:33 AM
لو دى البدايه احب أهنئك لأنها روعة فى سرد محطات البطله وسلسه فى انتقال الاحداث

fahdfahdk
12-09-2020, 08:41 AM
مبدع قسما ب**** وعجبني جدا الكلمتين دول ال جمعت فيهم معظم اسماء قصصك "كما أرادت الظروف وكما صنعت الخطوات المتلاحقة وجدت خطتى وفرصتى الأخيرة كى أصبح ذلك الجسد المستباح برضا حليم ورغبته"

ليلى الخجوله
12-09-2020, 09:30 AM
هل هناك قصص جديده و جميله من ابداع باتمان و امته تنزل ارجو الرد

Bat man
12-09-2020, 11:05 AM
مبدع قسما ب**** وعجبني جدا الكلمتين دول ال جمعت فيهم معظم اسماء قصصك "كما أرادت الظروف وكما صنعت الخطوات المتلاحقة وجدت خطتى وفرصتى الأخيرة كى أصبح ذلك الجسد المستباح برضا حليم ورغبته"

شكرا جدا يا صديقي ♥

عوز زب يفشخني
12-10-2020, 07:21 AM
تسلم ايدك ياقلبي ممتازه انت مبدع واحله فنان

Unknown36
12-12-2020, 08:24 PM
في حاقه في السكه؟

Ula khaled
12-13-2020, 08:13 AM
كتير حلوة ومدروسة فعلا

الشبح احمد
12-14-2020, 04:57 AM
تحفه فنيه بجد انت عبقري واسلوبك في سرد الاحداث جامد نيك ويهيج اي حد ودي من المرات القليلة اللي كملت قصه طويله كده لحد اخرها اتمني تمتعنا بقصه نيك محارم امهات بنفس الاحترافيه دي

Bat man
12-16-2020, 02:01 PM
تحفه فنيه بجد انت عبقري واسلوبك في سرد الاحداث جامد نيك ويهيج اي حد ودي من المرات القليلة اللي كملت قصه طويله كده لحد اخرها اتمني تمتعنا بقصه نيك محارم امهات بنفس الاحترافيه دي

شكرا جدا يا صديقي

abbooda2
12-17-2020, 01:44 AM
مش عارف ابدأ منين ولا منين او هقول ايه زياده عن كل اللي اتقال من متابعيك لكن بجد بجد انا مش عارف ازاي مكنتش بتابع قصصك انت كاتب موهوووووووووب بكل معاني الكلمه اكتر ما يميزك من وجهة نظري 3 حاجات اولهم الالتزااااااااام لانك فعلا من القلائل هنا اللي بيكملوا قصصهم ده بالاضافه لسرعة اضافة الاجزاء ثانيا طول الاجزاء انت مبتكتبش تقضية واجب وده بيبان في طول الجزء الواحد واللي بيخلينا نتفهم انت ليه بتقعد اربع او خمس ايام ما بين كل جزء والتاني اما اخر ما يميزك من وجهة نظري فهو افكار القصص انا تقريبا قريت كل قصصك اختيارك للافكار عبقري كلها افكار جديده كمان طريقة سردك للاحداث متميزه جداااا ( اسف للاطاله بس ده كده انا مقولتش كل اللي عندي عشان هبقى بكتب موضوع تعبير )

العميــد
12-17-2020, 02:31 AM
●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●

*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●

Bat man
12-17-2020, 10:32 AM
مش عارف ابدأ منين ولا منين او هقول ايه زياده عن كل اللي اتقال من متابعيك لكن بجد بجد انا مش عارف ازاي مكنتش بتابع قصصك انت كاتب موهوووووووووب بكل معاني الكلمه اكتر ما يميزك من وجهة نظري 3 حاجات اولهم الالتزااااااااام لانك فعلا من القلائل هنا اللي بيكملوا قصصهم ده بالاضافه لسرعة اضافة الاجزاء ثانيا طول الاجزاء انت مبتكتبش تقضية واجب وده بيبان في طول الجزء الواحد واللي بيخلينا نتفهم انت ليه بتقعد اربع او خمس ايام ما بين كل جزء والتاني اما اخر ما يميزك من وجهة نظري فهو افكار القصص انا تقريبا قريت كل قصصك اختيارك للافكار عبقري كلها افكار جديده كمان طريقة سردك للاحداث متميزه جداااا ( اسف للاطاله بس ده كده انا مقولتش كل اللي عندي عشان هبقى بكتب موضوع تعبير )

ده من ذوقك يا صديقي وبجد ألف شكر ♥

abbooda2
12-18-2020, 12:21 AM
ده من ذوقك يا صديقي وبجد ألف شكر ♥
صدقني ده حقك وواجبنا نشجع الكتاب اللي زيك وندعمهم بالتوفيق دايما وطلب بسيط اخير متتأخرش علينا بقصتك الجديده

saadhussam
12-18-2020, 12:50 PM
بافكرك يا كاتبنا الكبير بسلسلة ثانية من الخطوات المتلاحقة

Unknown36
12-18-2020, 06:38 PM
متى الجديد يا صديقي ؟

zmbo
12-18-2020, 11:47 PM
كاتب موهوب بمعني الكلمه
تحياتي:up::up::up:

مصطفي ريان
12-23-2020, 12:49 PM
قصة مشوقة ورائعة تشكر

Asd Egypt
01-20-2021, 09:29 AM
جميله جدا من كاتب اسلوبه جميل ومشوق
شكر واجب ومستحق علي القصه الجميله

Bat man
01-20-2021, 11:11 PM
جميله جدا من كاتب اسلوبه جميل ومشوق
شكر واجب ومستحق علي القصه الجميله

أشكرك جدا يا صديقي♥

nader.1977
01-29-2021, 04:20 PM
رووو تسلم ايدك

sekoseko87
01-30-2021, 02:26 PM
عزيزى Bat man
قرأت هذه القصة بعد قراءة الفصول الأولى لقصتك الجديدة *ابن منال"
وطبعا الأمر لا تحتاج الى تعليق
واضح انك معنى بدراسة دواخل الشخصيات المعقدة
وعندك قدرة رهييييبة فى اظهار كل التناقضات التى تعيش داخل كل شخصية
و تتفنن فى كيغية اظهارها و توضيح ملامحها للقارئ دون عناء
وان كنت ارى تشابها بين الابطال بسبب قراءتى للقصتين بشكل متتالى
الا انك تستطيع ان تفصل بين الابطال فى القصتين باختلاف الدوافع و الغرائز
والعيب الوحيد فى هذه القصة
ان القارئ عندما تهيئ لمتعة اكبر بعد كشف الاوراق امام الجميع
اذ به يفاجئ ان القصة انتهت
وفصلها الأخير يسير بسرعة شديدة نحو خط النهاية
فتذكرت المسلسلات الدرامية التى يتعذب فيها المشاهد من البطل الشرير طوال 29 حلقة
حتى تاتى الحلقة الاخيرة وينتقم البطل الطيب من البطل الشرير بسرعة ولهوجة حتى بنتهى المسلسل
لا اعلم ان كان التشبيه عادل ام ظالم
ولكن هذا ماشعرت به فى تسريعك للاحداث وعدم اهتمامك بالتفاصيل فى الجزء التاسع و الاخير من القصة
وان كنت لا انكر شديد اعجابى بجو الاستعباط السائد عند معظم ان لم يكن كل الابطال
فالاستعباط فى الجنس له متعته الخاصة
وكل طرف يعلم ويفطن لنوايا الطرف الاخر
و ايضا يعلم ويتأكد ان نواياه هو شخصيا وطريقته مفضوحة للطرف الاخر
ومع ذلك يستمر الجميع فى الاستعباط
انا عارف ان التعليق طويل
لكن ده عشان بعلق على القصة كلها مرة واحدة مش زى قصة ابن منال اللى بعلق فيها عن كل فصل على حدى
ولانهى التعليق
اوجه لك تحياتى و شديد اعجابى بقلمك و لاسلوبك المتميز
و ساحاول قراءة كل اعمالك فى الفترة القادمة
ولك التحية

Bat man
01-30-2021, 06:44 PM
عزيزى Bat man
قرأت هذه القصة بعد قراءة الفصول الأولى لقصتك الجديدة *ابن منال"
وطبعا الأمر لا تحتاج الى تعليق
واضح انك معنى بدراسة دواخل الشخصيات المعقدة
وعندك قدرة رهييييبة فى اظهار كل التناقضات التى تعيش داخل كل شخصية
و تتفنن فى كيغية اظهارها و توضيح ملامحها للقارئ دون عناء
وان كنت ارى تشابها بين الابطال بسبب قراءتى للقصتين بشكل متتالى
الا انك تستطيع ان تفصل بين الابطال فى القصتين باختلاف الدوافع و الغرائز
والعيب الوحيد فى هذه القصة
ان القارئ عندما تهيئ لمتعة اكبر بعد كشف الاوراق امام الجميع
اذ به يفاجئ ان القصة انتهت
وفصلها الأخير يسير بسرعة شديدة نحو خط النهاية
فتذكرت المسلسلات الدرامية التى يتعذب فيها المشاهد من البطل الشرير طوال 29 حلقة
حتى تاتى الحلقة الاخيرة وينتقم البطل الطيب من البطل الشرير بسرعة ولهوجة حتى بنتهى المسلسل
لا اعلم ان كان التشبيه عادل ام ظالم
ولكن هذا ماشعرت به فى تسريعك للاحداث وعدم اهتمامك بالتفاصيل فى الجزء التاسع و الاخير من القصة
وان كنت لا انكر شديد اعجابى بجو الاستعباط السائد عند معظم ان لم يكن كل الابطال
فالاستعباط فى الجنس له متعته الخاصة
وكل طرف يعلم ويفطن لنوايا الطرف الاخر
و ايضا يعلم ويتأكد ان نواياه هو شخصيا وطريقته مفضوحة للطرف الاخر
ومع ذلك يستمر الجميع فى الاستعباط
انا عارف ان التعليق طويل
لكن ده عشان بعلق على القصة كلها مرة واحدة مش زى قصة ابن منال اللى بعلق فيها عن كل فصل على حدى
ولانهى التعليق
اوجه لك تحياتى و شديد اعجابى بقلمك و لاسلوبك المتميز
و ساحاول قراءة كل اعمالك فى الفترة القادمة
ولك التحية
بشكرك جدا يا صديقى واسمحلى اشرحلك وجهة نظرى،
انا بشوف إن الطريقة دى الأفضل لخلق مجال لخيال القارئ وانه يحدد ويقرر باقى الاحداث بالشكل اللى يرضيه.

عمر-2006
03-26-2021, 04:20 PM
//rusmillion.ru/aflmsexarab/data:image/jpeg;******,/9j/4AAQSkZJRgABAQEASABIAAD/4XiQRXhpZgAASUkqAAgAAAAMAA4BAgAgAAA AngAAAA8BAgAFAAAAvgAAABABAgAKAAAAxA AAABIBAwABAAAAAQAAABoBBQABAAAAzgAAA BsBBQABAAAA1gAAACgBAwABAAAAAgAAADEB AgALAAAA3gAAADIBAgAUAAAA6gAAABMCAwA BAAAAAgAAAGmHBAABAAAAGgEAAKXEBwAcAA AA/gAAAPRnAAAgICAgICAgICAgICAgICAgICAg ICAgICAgICAgICAgAFNPTlkAAERTQy1SWDE wMABIAAAAAQAAAEgAAAABAAAAR0lNUCAyLj YuOAAAMjAxOTowNTozMCAxMToyMTo0NgBQc mludElNADAzMDAAAAIAAgABAAAAAQEBAAAA IgCaggUAAQAAALgCAACdggUAAQAAAMACAAA iiAMAAQAAAAIAAAAniAMAAQAAAH0AAAAAkA cABAAAADAyMzADkAIAFAAAAMgCAAAEkAIAF AAAANwCAAABkQcABAAAAAECAwACkQUAAQAA APACAAADkgoAAQAAAPgCAAAEkgoAAQAAAAA DAAAFkgUAAQAAAAgDAAAHkgMAAQAAAAUAAA AIkgMAAQAAAAAAAAAJkgMAAQAAABAAAAAKk gUAAQAAABADAAB8kgcAdWQAABgDAACGkgcA QAAAAI5nAAAAoAcABAAAADAxMDABoAMAAQA AAAEAAAACoAQAAQAAAPwDAAADoAQAAQAAAP wDAAAFoAQAAQAAANZnAAAAowcAAQAAAAMAA AABowcAAQAAAAEAAAABpAMAAQAAAAAAAAAC pAMAAQAAAAAAAAADpAMAAQAAAAAAAAAEpAU AAQAAAM5nAAAFpAMAAQAAABwAAAAGpAMAAQ AAAAAAAAAIpAMAAQAAAAAAAAAJpAMAAQAAA AAAAAAKpAMAAQAAAAAAAAAAAAAAAQAAADIA AAASAAAACgAAADIwMTk6MDU6MjcgMTM6MjI 6MTkAMjAxOTowNToyNyAxMzoyMjoxOQABAA AAAQAAAE4aAAAACgAAAAAAAAoAAACyAQAAA AEAABAEAABkAAAAU09OWSBEU0MgAAAATgAD EAQAEAAAAPYGAAAAIAcAAQAAAAAAAAACIAQ AAQAAAAAAAAADIAIAAAEAADYHAAAEIAkAAQ AAAAAAAAAFIAkAAQAAAAAAAAAGIAkAAQAAA AAAAAAHIAkAAQAAAAAAAAAIIAQAAQAAAAEA AAAJIAMAAQAAAAIAAAAKIAQAAQAAAAAAAAA MIAQAAwAAADYIAAANIAUAAQAAAEIIAAAUIA kAAgAAAEoIAAAAMAcAhgEAAFIIAAAgsAIAE AAAANgJAAAhsAQAAQAAAAAAAAAisAQAAQAA AAAAAAAjsAQAAQAAABgAAAAksAQAAQAAAAA AAAAlsAQAAQAAAAMAAAAmsAQAAQAAAAEAAA ApsAQAAQAAAAAAAAArsAQAAgAAAOgJAAAss AQAAgAAAPAJAAAAsAEABAAAAAMDAAACAQQA AQAAAAMAAAAEAQoAAQAAAPgJAAASAQQAAQA AAAAAAAAVAQQAAQAAAAAAAAABsAMAAQAAAC kBAAALIAQAAQAAAAAAAAAOIAMAAQAAAAAAA AAPIAQAAQAAAAAAAAARIAQAAQAAAP/ AsAMAAQAAAAAAAABBsAMAAQAAACcAAABCsA MAAQAAAAAAAABDsAMAAQAAAAAAAABEsAMAA QAAAAAAAABFsAMAAQAAAAAAAABGsAMAAQAA AAAAAABHsAMAAQAAAAAAAABIsAgAAQAAAAA AAABJsAMAAQAAAAIAAABKsAMAAQAAADEAAA BLsAMAAQAAAAIAAABMsAUAAQAAABAKAABNs AMAAQAAAAAAAABOsAMAAQAAAAIAAABPsAMA AQAAAAEAAABQsAMAAQAAAAAAAABRsAMAAQA AAAAAAABSsAMAAQAAAAEAAABTsAMAAQAAAA AAAABUsAMAAQAAAAAAAAAAlAcAmQAAABgKA AABlAcAABAAALEKAAAClAcAkAEAALEaAAAD lAcAkAEAAEEcAAAElAcALAIAANEdAAAFlAc AKgcAAP0fAAAHlAcAQAAAACcnAAAIlAcA6A MAAGcnAAAJlAcAQAUAAE8rAAAKlAcAEAEAA I8wAAALlAcAjgEAAJ8xAAAMlAcAQAAAAC0z AAANlAcA7AQAAG0zAAAAoQcAQAAAAFk4AAA QIAcAjBoAAJk4AABQkAcAsAMAACVTAAARlA cA4BAAANVWAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AoAAAAKAAAAAAAAAAAAAABJSV4AAgEyMDE5 OjA1OjI3IDEzOjIyOjE5AEAOYBUAANILAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAACUAREM3MzAzMzIwMj IyMDAwAAAAAACHFtk+AQAAAAAAAAAAAAAAA AAAACEAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAABTdGFuZGFyZAAAAAAAA AAAQA4AAGAVAAA4BAAAUAYAAAAAAAAKAAAA AAAoAQAYSQABAAAAAQAAAAoAAAAKAAAACgE BAQAAAAAkAAAAJAAAAJIAAAAACAAAAACxAA AAbAAAAAAAAAAAAdgACAAACpkAAAD/ AOeoKAQAAaQAAAFYbmQSZmV+ZmZmZmZmZBJ mZmWGZj5luYZmZmV+ZmZmZmdRfj5mZmZmZm Zk5mZmZBJmZmZmZBMOZCpmZmZkZAgAizQEA AAEAAQAAAAAAAHDLywAAAAAByjB+08Iaui8 sAGW2ZTBFMMIH0xpltmUwRTDCB9MaAQAAJA AAAAAAAADYAAAAAAgAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAABEWAAA8gAEA06YOAL4HigDqAAAA SkAA2Ld5AAAAAAABAAAAAAAAswWRywAAAAA ADgwBACAH01AaWVH4ANy23DDCMBgH4Bpltm UwRTDbB7caAQAAJAAAAAAAAADYAAAAAAEAA AAAAABeAF4AXgD9/ A2AJ5AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAB9D gwAAAABAAA+kgBpAAAAAAAb4QgAAL0BvQG9 Ab0BvQG9AQAAAAAAAAAAkDBMMHsgAL0BAAB KMABwkDBMMHsgvQEAAH2K4QgAAQFeSv/EAAjBARkI0gDBAQAAAAAAAAAAAAAAAPIvAA CS0wAALpUAAApdAAC1GgAAhk8AAJo5AACML wAA4wAAAAAAAAAAAAAAAABAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAJUAAAAAA AAAAAAAAAAAAO5iAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAP+JTAAAizkAAK y7AADooAAAFKAAACcEAACdVgAAvHAAAIy2A AAs4AAA5GwAAGSSAABMXAAAU5EAANWBAADU DgAArecAAOgFAACUagAAdVwAACFqAACrhwA Aa1gAAE8gAADKVgAAH4EAAJ5wAACLLwAA0y 8AAL8vAAA4OQAArXkAAGAEAAC2VgAAfDAAA EK+AACLaQAAy6AAAJZcAACI4gAAztwAAExp AAASigAAqHkAANHFAABbVgAAHLsAACaSAAC 7kgAAcBoAABqBAADxvgAAvmUAAItMAADJag AABi8AAKVRAABaLwAAVO8AAC0MAAA4KAAAc JEAAMpMAAAFtoi+vr6ItgVpvqCH74egvmkg KKzPQc+sKCAw08QxSjHE0zAgKKzPQc+sKCB pvqCH74egvmkFtoi+vr6ItgUAAHRMAAAcAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABAAAAmdMAAJnTA AD/ Yy8AAFugAADSlQAAAakAANIvAAAIBwAAYGA AAA4kAAAF8AAA7mKlvswFMA4AAH0AAAAbAM vLkctgy5HLwXVnkTvLqJFsy6/LW5FtkcyRdJEKugN14ZEByyKRy8vRkVkrlU cNuoKRqZGWdSnLOcshkYLLu3Wdkdy6VboAk b6RV8s8y6TL88uYyzR1BpGZuq2REJGSkRXL dMuxy9DLPMuoy+S6wbqekWORY5FOkVWR08s tyzfL9nXdke+Rj8vBy9rL1rqUuniRo5HZkS rLgJE3kcN138voy+HL3ctOy/DLecuAy3KRDZGTdW/LV8tfy/PLg8tUy9TLesvsy2rLpcvUy7bLE2L5/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAD5/zABAAAAAAAAAABCDhv5QNMAAMzTAACA0wAA zNMAADQEAABA0wAARpUAAG0vAABEhwAA7vY AAPRqAACiUQAA7mKlvswFMA4AAL4AAADqAJ HLYMuRyxNi+f/9/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABag QAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAw0Wz7B oov4E9LwvcJawd6ieIcmAT8HKgAke1uxtdE 10zXqAOzWqoGnEwFMv7GumHFIFxcHVWGJLf khW7jdN9XOziE75RzXTqATk1IMvXV11lOb1 bolEDios5i3X02NzYCZJcXdSR2MXlaQQaO9 OxaWkoiCjzDK+7itOmiPBRcmD2QaySAAC7x tcyh+7uAAAAAAAAAAAAAK2BAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAE7FhNg vh9VbnTAAAQAIAAEBAABeCAEBAWkA2EAbQB t9gLYAcEwwAHAAACQAAJKAKAAAEAUAAAAAA AAAAAAAE0AAAG5uAADSBQAAAAABUAUBAFQB AAAAAT+KAAAdCAXn2OcAAAAAAHA5ANdHRQA AAAAAAAAAAABwAAGlsQAAVAEAAD2nFQAAFA QAnlwOAJ6XaQAcCq1AAEpKSgAAAAAACq1AA O/L8wAACAAAAHDLywEAAAAAAAEAAAEAAQBAG1 6AAADYAAAAAOPwAQABBkABAAAADgwAAAAAA ACVfUAbD8UAAK1dAAChOQAACr4AAD1sAAAA AAAAAADqAIC2gLaAtgBwAHBMMABwAAE/igAAAADmisvLAQACAKsAAPT/AADt/wAAev/KRQCV4wAAAAAAAAAbAJLTAAC+AOUvAABwAJ LTAAB9XAAAAAAAAEAAOkUAAO6VAACgagAAE oEAANLTAADZ3AAAHCQAAJuKAACxvgAAM8sA AAgHAAB5bAAAvXkAAI27AAAOXQAArxoAANM OAACZ6gAALGoAAEPwAACjMAAAOZEAAJqHAA AZhwAA+oEAAPsFAAC/BAAAYZIAAHK7AABouwAAT1EAAGxdAADOTAA AJTAAAM7qAADGVgAARgcAAPppAAD+IAAAR9 MAAJBqAACjUgAAGdMAAAOKAADTBwAA+5YAA NTYAACqXgAACLsAAHQvAAD98AAAKDkAAAiI AABCGgAAodMAAMEgAACYbAAAECgAAJ6SAAD u7AAAVy8AAC6+AACVUQAAHE4AAFtqAAAeXQ AARygAABRdAAARkQAA7xoAAFqIAACCIAAA4 CsAANzFAAAt0wAA68UAALcvAABoXAAAv1wA ALpwAADczQAAc1wAAKc5AADEbAAApfAAAKL FAAA2XAAAzJIAAOZwAAAhBAAAlCgAABcMAA CI7AAA/lEAAAbFAAC7hwAA8gwAAE62AAD1zQAAnF0A ANzXAAB2MAAA/GwAAP05AADtywAAo9MAAJwwAAC+0wAAuOAA AMJpAAAVigAAV5IAAOpqAACITAAAMWoAACi SAAAhXAAA/FEAANDXAADIkgAA0AwAAOEoAAB+oAAAadMA ANCSAABSlQAAbAFHACQA8v8kAO0AggBi/7H/gABXAJIAwwDTAE4A3ABA/8b+3ADPAPT/dwAnAMIAxv8F/+j+yv8X/w3/MAAnABAACf8M/wn+twB+/1/ rCggMNPEMUoxxNMwICisz0HPrCggab6gh++ HoL5pBbaIvr6+iLYFBbaIvr6+iLYFab6gh+ +HoL5pICisz0HPrCggMNPEMUoxxNMwICisz 0HPrCggab6gh++HoL5pBbaIvr6+iLYF/ oXwAAAAAMMEppSgDYgLYAcEowAHAAkgDYgL YAcKW+jQWAtgBwSjAAcIC2AHAAgczNgLYAc KW+jQXsAFtWW1bEVgAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAACr/9mL2YvZiAYC2gLYAcEO+dQWAtgBwAIE5zYC 2AHBDvnUFgLYAcEMwyQWZBJkEmZmZ8pmZmX iZmZmZYZmZmZmZmZmZmZlfmZmZmZmZmV4Jj wSZBAQEmWGZmZmZmQq6mZmZmbdeYpmZmZmZ mZmZmZmZmWG8mZnymQSZGZmZmZmZmQQKBJm ZmbmZX5mZCplhmZkEBJmZmZmZmQSZmZmZmV +ZmQSZmZmZmZmZmZmZmTmZmZlfYZmZw5mZm ZmZmZkKmZlfvZmZmZmZmV+ZmZkKmbyZmZkK mZmZvpkEmZmZmZl+btSPmZkEmZmZmV+ZYbq ZmZlfmZmZmZmZOV+6mZmZYZmZmZmZCplfmZ mZmZkKmZmPmZkEmV+ZCrcKmZmZCpmZmbmZm QQKmV9fmZlimQSZmZmZmZmZXmGZBJmZmQSZ mZmZmZmZBJmZmZmZmSbUmZmZmZm5X5kEmV/DmZmZmQSZmcOZmZmZmZmZYZmZmZlhmZmZmW GZmZmZfpmZOQTUmZkKBJmZmV+ZmQQKmZkKm ZmZmZmZupmZX5mZCZmZmZmZmZmZmZmZmZmZ YZlh1F+ZYZkKX5mZmZmZmQqZCpmZmZmZmV8 KmQoKmZmZmZmZmZmZmQSZmQqZmZlhmZmZmZ mZmZmZmZmWmQqZmV+PmdvUYZmZbplhBAqZm ZmZmQqZmZmZmQRuX7nUmZmZYZmZCpkKX5mZ X5mZCl+ZmZmZmZmZmZmZ2ZmZmZmZmZnyX1+ ZmZmZmZlhmZmZmZmZmQqZmZlhmZmZmZmZmW GZXwoEmXAB/wBsgQAA/+GVAI6WigDxzZDqAABJAJUBkQAAALYAtgBA cHBAcEAAAAAAAAC8lbyVvJW8lQAAAABgVgA AAAAAAAAA81GloAAAAAAIAAAAAABpAFEAAN jYAADYAQ4AAAFWiP/5/wAAAADiABCVngHxAZUOaQAAAD8AAAAAAF46 AACFlAAAAAAbcM0AAAABAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAOAAAAE5VzlUyVI5VL lS2VxZXwlcOVEv8AAAAAAABAAAAAANgAAAA wAACM8FOg3d1SUt3dUlLdAGkAaQBpABQBaQ BpAGkAaQBpAMaYkbXGmD5IxpiRtZG1xpiRt Vb1aiH5fPX4+df6/ wASAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABAAAA CKAAG2kAAAAAAAGgCAG887OaGF8MAQEAAQA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAMT/PwAAAAAAAAAAAAEAarp5unm6YLpgAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAn4 efh5/WVgBKvEpbSoO+AJ/Wn9ZtIwQASltKDEpbvgBtI20jba9WAEoMbT 5KDOcAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA5wBcCAjY CNhAAQAA2AABAAAAAACRVgAAAAAAAAAAAAA AAAAAAEEAUkAVQGB9iV5QDuUOEw5gXkVeN+ f/zWxp9YgcitQFonA4gRTXpQ7xfdp9/hvvfXIIqAD1AGQAMAHCASQAsABpAGoA4wCW ALoAVwAcALAAiwBKABoALwAFANgA5wABAA6 KAUBefQEIBAAAAAEAAAAAAABoMzNtAAAAAB tW2AAAkX4AAAAAAAAAAAAAAAAA4AD2AITYA AABAAAA7OcAAAAAAACRVnUHAAQAAABGAfMB xwAAtjAAAAAAAAAAAAAAAAAAADAAAAAAAAA AAAAAAAAAAP8QAAAAAAAAAAHEAAAAAABhYF FRAY4ADAwODkV1AooAAAAAAAEAODAAAAAAA AAAAACRAAAAAQAAAAAAAP/ BAQEBAQEAABsBGwEBANjY2NgIAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAA/xAAAAAAAQAAAAAAAAABAAAAAAAA/ wgbCBsIAQAAGwEbAQEA2NjY2AgAAAAAAAAA AAAAAAAAAAEAAAAAAAAAAAQEAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAJIBAQAAAAAAAQAAAAAAAAAAAF+Z YZmZmRsAcVqCADIfggByPIIAMSmCAAAAAAA AAAAAgAAAAYAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAQAAAAgAAQAAAAgA AAAAALUAtQAAAAAAAAD+GwAAAAAAAAAAAQA bAAEAAACVAAAAAQBfAAEABwAkAAAAAAD+G+ cASl5wAHAAAAEAALUAAAAAAP4bDgAOAA4AD gAAAEoAAAABAAAAAAAAAAAAAQAAAAgAABuV AJUAfV4I7AEACAAbAEAAfQABAGsEGl6AAIA AAAAAAAgAAAAAAAAAAQAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAEAAAABAAAASgAAAEoAAAAIAAAACAAAA MQAAAABAAAAAAAAAAEAAAAAAAAAAQAAAKAA AAABAAAAAQAAAAUAAAAAAAAADAAAAHAAAAA EAAAAoAAAAAEAAAABAAAABQAAAAAAAAAMAA AAcAAAAAQAAAABAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAbAAAAGwAAAAgAAAA5AAAAoAAA AAABAQEAAAAAOgAAAF4AAABeAAAAAQABAAA AAAAAAAAAAQAAAAEAAABAAAAAgQAAAMQAAA AAAAAAQAAAAIEAAADEAAAAAAAAAAgAAAAIA AAASgAAAAAAAAAAAAAAxAAAACcAAABKAAAA AQAAAA4AAAAbAAAAGwAAAAEAAAAAAAAAawQ AABpeAAABAAAAJAAAAIEAAAAAAAAAJAAAAI EAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAACMjwAAAAAAAAAA AACR2VmPAAAAAMoAjwAAAACP2QAAGgAAAPJ ZAMrZAMpZWcpZAAAAAMoAbioAAAAAAACPAC 0AygAAAAAAAAAAWQAAAABZAAAAygAAAAAAA AAALC0AAAAAAABZAI8AWQBZAAAAAAAAAAAJ AAAAAI+PbAAAAI9ZANkqAFkAWQCPAAAAAAA AAMoAAAAAjwAAWYwAAI8AAAAAAABZAAAAjI 8AAAAAAACPAAAAAADKMgAAjwAAjAAAjwDKA ABZj1kACgFZAAAAygCMjwCPAAAA2XpPAAAA 2WwAjFkAbmkAAABajwAAAAAAAQAAAAEAAAA AAFkAAAEAAFkAAADKmXgAAArZAI8AAAAAAA AAWQAAAMoAAIwAAAAAygDZAAAAAZEAaQB6A AAAAMoAygAAjwAAAI8AAAAAAdkAAAAAAMoA MgAAAAAAAAAAAACMAAAAAC6Mj48AAFkAAMo tjwAA2QAAAADKAAAAZgAAAAAAWQoAAAAKAI 8AAFnKAAAAejKMANkAj4yPAFkJMlkALcoAA CoAAAAyAABZAADZAAAALQAAAADZyowyAMoA AAAAAI9ZAAAAAAAAAE8AjwCPAFkKAAAAAAA AAAAAAAAAygAAAMoAAABZANkA2VkAAI/KAFkAAAAAAAoBWSoKACbKANkAWY8A2QAAAA CPAMoAAQAAFQAAAAAAAAAAAAEAAAAAWQDZA AAAAAAAAACRygAAAAAAAABZWQEAAADKygAA AGwAAAAAAMrZjAAAAAAAAAAAAADZAFkAAAA AAAAAjwAAKo8yLsoJjAAAAI8AjwAAWQAAAA DZAAAAjAAAAI8AWQDZAAAAAJUAsv8fQPX/pgD7/ykAAAEAAd8A3wBstQFstQHfAAAAAAAAAAAA j9kAAI8Aj1kAAFl8AAAAANYAAAAAAAAAkVk AAI8AAAAAjwAAAHkAAAAAAI8AAFkAAAAAAA AAANkAAAAAAAAAAADZjwDZygAAjAAAAAAAA ADKWQAAAAAAAAAA8gDZAAAAAAAAEgAAAAoA AFkAAFkAAACMAAAAAAAAWQCPAAAKAAAAAAA ACgAACgDKAQEBAAAAAQAAAQABAAAAAAAAAA AAcABwAHAAcABwAHAAcIFw3HBtcBlwAbZSt oW2+bZbacBpWIgPiEkgOTBDMOm+0NckgTO7 bpJpKEqgSi9KXADFAAAAAAAAAQAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAI8AAAAA2QAAAAAA2 dkAMgAAAAAAADIKAMoAAAAAAAAAAADZAAAA AACPAAAAAABZWQAAAAAAAFlZAAAAaQAAANY AkgAAAAB8AADZAAAAAAAAAAAAAAAqAACdAA ABAFkAAAAAAAAyAFkA2QAAAAAKANmPAFkAA AAAAAAAAAkAAACP6gCxAHoAyAB6AHoAyADI AIoAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAdQEAAQABAEBktwAAAMQAAADEAA AAcAAAAAB1AQABJED8QE3+MwCT/zl9d/9wAG7/tUAT3bFzhQHOAcABPQEBAAAAAACjDvHXQ17 4BAAAAABwcAEAAXBwAZWV3xvfG98bAQAAAA AAAABeiIrXYucA12znlgWbBcUF7QULG1f/AAD0CNQbOwAAAAAAzMyv2mQSNLJKSkpKPj4 +PgAAZ+rBacIAAEC+ALn/QAD+G/ wAAAA/ AH0AAADwAG4AuXJ9AMYh5wBk7l95DFYAAAA AAQAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAs08eAuVPhQ I9ZW8ke3+NrHt/jazlT4UCl2LmrJdi5qynRYkkp0WJJKdFiSS nRYkkp0WJJKdFiSSnRYkkl2LmrJdi5qyXYu as/wD/ALAAlQD/AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAD/ JJAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAADeuwAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA3rsAAIkki SSJJABlAP8AeQC/AHD/ H1m/twAE/ kAAAAAAAAAAAAANo5Bb0AAAAAAAAAAAAAAA AAADP8AAD/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAB qf53gCk9XAgBMAEzaOQW9AAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAHU5crDYAABAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAABpANgAdAGJACcwxAXqAOo AdTB1BSgAgQAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAtgBzu/YOlgWbBQAAlTiQ4iBEAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAgAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAhhvuAScIkQF3ARwB7QD7AA4BcQCLAL gbUQFTARgBQwEdAEsAYAAUAJsAEgBdG7oIU AG8AesBfAhaAbAAswDpAKoADQH4AZABkAHC CC5A7QAlALsBHgA9AN8BtAHZASYBewh0CJ8 AswDFAV0B4wFCAA8AVwFyAWEIIQiQAN8ARg hTCL4IyAAUAIcBfwGHAVYIKwEvAUAbEQh9C DkI3gFjAbgBxwFGCEsB9gG2G9II7QFvAfoB iQHVAZwBuwiGAVABvggPAZoBmAg0G4YBkwG jAA8B0xsnCCIAsgAJAXkISBuwAZ8BzAGUAb ob1AjQAPAADAj5AYIbRAilAUII4gGuAacBb gBOAHcAAwECCBMIoAGQCOIItghqAfcAVQDM AGIBvwEnAWUBsgE+AcsIDgHpAH4AxwDyCLs B/gAMAZkBigjBG6YB3wA3AbsIZX35AJMASwBT AT4BHAibAZsAGQHzCHIbfQEDAEYBvQEcAaw BhAH6AEQBwwguAcAB5wEjAQIBQAEaAekB2A ExASYBAAAz9vETzk/B8LVlanm+dC4abGXpJLRP0wL1TxR5RE/aAiBPArceT563b3S5JM5iC1SzRXHwBW4bGq 5TfxovdILiFxOg8NTdDIfQQXhdhEV5efdld wIAZVas+fZblttlr+/Bz4vwOTi48Mx0mHlRwmMrWHTpAgon3moAJ3 wHGKlpTIhbnfB1Rd/wH0Ve797uWfC+dILidGVZ7wrcXOA0ExYaMG 76B3eTEBqs3cFMCmGUTCv2QAKF7obvzE/FAvbure/KZdok/n+Mt4huM1z9UkMHzhOU8Hk4Xu8Hz/IkiMQ8KylbIoeyWzQajM/IJNxFaAJTwglH7xPKhxETncXCf4PgO08LAv 5la3mX48WsRO49Gt/QZzlzMvTFyG79TPJllbcldFIajHSCGpJOGC uT9uCsA0VMeRZiKAJMf/sCf/aeeet0O+JFdIjw13/XYEh0UhqsdEMaLk5vYCv2U6zc7vUk1/YBeeNlTO+sRWrv9UVz73plTSTgf3RgB2X1J NdP1AKMYtqssfanrNlP2gJyT5TgKmJ8f6lF A/DCdITwphNfGgRPmHmcYhysIk5TYCz2J7dTf 5/g1E5nKw1lliSrf4R/KziEGotSERqYUkgaT3Qr70V/3+Dwf2dgQjL7OXEyZQdP3P26w0Wl8PRi30e iRXPiJXSD8GdSoPCEsYjFqBOeeb1PveD2sd EHQLFaBxxFYHn9RdIafkVM8IHuWOJwzxTwi lRuTLhUY0zaVHwaaG7d8PZhTBqmVyqHStB8 TLTu0hrV7g0aZe5Y4sJ0aeKVOJkacUtjGhd STPBqsW5MjicGxaIyo0xgUmHiKGJb4gvCFa wsTousmX9A4BJi16zRRU/vSZZCukVl5iTuEwpMvvbFtwN/tuA3YkzioX8U4i1OVLdcYnV5EmJ1t6d0mOI 9YuFgy/b5AsDPjhrIYn23u3/34MRFfBqkz3IaVVuETB9uAPCgUivi+ltIGp o4mgKbZWB5/c8AGjBl5iRmf3bg++5b8L1LI0wG0PsHe271 xQixX4ccMt1MFc/PeV1l+QK4dKHwCU+2Aun2zrcAAAAAAAAAAF ZwxQj/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAACgX oVeE+cSDhReytjzUb5RY5VXlQGVpaBEVhFW OM2szaFWi1bEVhbNjHC+trkFVurdts+IbDA TMAAgv2mufUvYw1752IrYQX3tQGLYdOdWBI jnD9j/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAI8AAAAAMgAAANQAAAAAAAAAAA DZANmPAFmMAAAAAAAAAAAAAAAAygoAAADKk gAAfgAAAAAAAAAAAAAAAACRAAABCngAMgAA 2QAAAAAK2QAAAMoAAMoAADIAANkAAAAAAAA AAAAAAAAAjwAA2QAyAAAAAMoAANlUAAAAAA CPCgAAAAAAAAABygAAAADKTwAAAAAAAABsA AAAAAB6ANkAAAAAMgABAAEAAAAAygEAAACP AAAAAACMMgAAAAAAMgAIAAAAWQAAjwAAAAA AAADKAAABAAAAAAAACgAAAAAAjAAAAAAAAA DKAAAAAAAA2QDZAABNADJZAADKAABPMhIAA AAAAAAAMgoAAIyZAAAAAMoXAAAAylkAAACP AAAAAADZ2QAAAAAAANkAAADKAAAAAAAAygA AAAAAAAoA2VkAAIwAAAAAAADKAABZygAKAM qMAAkAAAAAygAAjAAAAAAAAAAAANkAAAEAA ADZAAAAAIwAAHoAAAAKAQAAAACM2QCMADKP AAAAAAAAMgAAAMoAAAAAAAAAygCPAAAAAFk AAADZAAAAAAAAEgAAAAB+AACRAAAAAAAACg DKAADZygAA2QAAAQAAAAAAAAAAAMoAAAAAM gAAAAAAjwAAjzIAAAAKAAAAMllZAAAKADIA etkAAACMWQDKAAAAAC4AAFkAAAAAAAAAAMo AANkAAAAAjACMANkyAAAAAHjZAAAAAIyPjA AAANnKAI8AAAAAygB+AAAAjMoAAAAAMjIAA AAAAAAAWVkAAAAAAAAAygAAygAAAH4AAADZ AAAAAFkAANkAAAAAANkAAAAAMgoAAADKAMo AAAAAADIAAAAAAAAAAAAAANkAAHgAAAAAAA AAAAAAAAAAAADKAADZjAAACgAAAAAAAAAAA AAA2TIA2QAAAAAAAAAAAAAAMgAAClkAADIA AMoAAIwAAAAAAFkAjwAAyu0AAACMAAAAAAA yAFkAAAoAAAAAAAAAjADWjwAAADIDAAEAjA CPehUAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAWQAAy gAAMgAAj48AAAAAAI8AANkAAAAAAMoyAAAA AAAAygAKAAAAAwHKAAAAAAAAAAAAAADKAAA AAAAAAAAA2QAAAAAAAAAAAAAVAAABAAAAAA AAAFkAygAAAAAKCIwAegAAMgAAAQAAAMoBA AAAAACPAAAACgAKAAAAAAAyWYwAAACPAAAA AAAyCcoAAAAAAAAAjwAyAI8yADIAygAAAAA AAQAAAADZAAAKAAoAjNkAAAAAAAAAAAAACm QAADIAAABZMgAAjFlZANkAAAAAAAAAAQAAA AAAjAAAWQCM2QAAjAB6AI8KCgAAAABZADIA ANkAAAAAAAAAEtnKAAAAAAAAAACMWQAATY+ PAAAAAAAAAIwAAAAAMowAWQAAAQBZAADKAD IAkgAAAAAyysoAAAAAAADZAAAKygAAAADZA AAAAAAAAAABANkAWQAAAAAAAADZAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAWQAAAAAAWQDKAAA AAAAAysqPAFkAAAAAygAAjADKAAAAWQAAAA AAAAAAAPIAAAAAAAAyAAAAAACZAAAAAAAAy gAAAI/ZjAAAAADKAAAyAAAyAAAAAFlZAAAAAAAAAA AAANkAAI8AAAAAAAAAAADZAACMAAAAWQAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAACQAAAAkAAAAkgAAAAAAAA A4cbiZAAAAAAEAAAAAAEolAABKAe4uXRnEL l0ZkQEAAAAAAAAUBAFo6gAAAOpwdtnVgwAA EhkbP0owAADQBQAAAAAAAAAAAAC9MAAA0AU AAOoAAADqAAAAJzAAAMQFAAAAAAAAAAASMw AAAAAAABIzCAAAAAAAAAAacbiZCAAAAAAAA ACVQyQ/AAAAAGwAAABKbysZcEpAP3ZFfQAAAAAAzNo bTfbaG02qcUA/0JpAP70wAADQBQAAAAAAAAAAAAC9MAAA0AU AAOoAAADqAAAAJzAAAMQFAAAAAAAAAAASMw AAAAAAABIzGnG4mQgAAAABAAAAAAAAAAAAA ABrMBs/dTiqmRJbqpmsz6qZVeRomUDnP5kBAAAAlUM kP5VDJD/QfQAAxAUAAAAAAAAAAAAA0H0AAMQFAAAAAA AAAAAAANB9AADEBQAAGtobTfgfG03JwUA/FchAP8JxuJkAAAAAAQAAAABKe1U/AA4AyAGkmUpdrpkA4q6ZAAAAAO8OpJkAAAA AFAQBaMS6XBn2CAFoFgEAAG4IAAAAAAAAAA AAABYBAABuCAAAAAAAAAAAAAAWAQAAbggAA AAAAADWtyeZlQAAAAAAAABAAAAACAAAAAAA AAAAU+fEAAAAAEolDsQAAAAACAAAAOoAxAX qAOoAJzDqAAAAAAAAAAAAAAAAAIEAAAAAAA AAAHAAAHAAAABwAAAAcAAAAHAAAAA7Xn0Mz b6IAAAAlf4AAAAAMAAwAAAAMAAwAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAIAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAACAAAAAEAAAAAAAAAAQAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAwIoAAP/ AAAuiU7y+D0E3UAAAAjOwnFI8owftPCGrov LAAAAAEAAUBltmUwRTDCB9MaACQArAAAAQA BQGW2ZTBFMMIH0xoAJACsAAABAAAAAQEAAF T5AAAAAAAAAAAAANcAAADsAAAAqQAAADUAA AD8AAAAkgEAAGABAACUCAAARV4AABfYAADS GwAAtX0AAPwOAADu5wAA8M0AACSSAAC7gQA A+wwAAHmgAAAADAAA9L4AACcEAAA22AAAYH 0AAJYIAABsCAAA3wAAAGEAAADvAAAAzQAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAA2A4AAOFdAAB8OQAA/MMAAH1uAACbRgAArm0AACI8AAD+hgAADJ4A AGH4AACeRwEANyMBAPfCAQCAVwEAQkEBABl hAQCNmQAAReQAAGtuAABsIwAAn2AAAO3iAA CbbAAA2IoAACMFAACCzQAAjucAAH19AADhA QAA4wAAAAUAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAL4HigDyLwAAktM AAC6VAAAKXQAAtRoAAIZPAACaOQAAjC8AAA Nq4NPg0wNq4NPg0wNq4NPg0wNq4NPg0wNq4 NPg0wAA6gAAAAcBAADDRQAA6gAAAKQAAACz 7AAA6gAAAF8AAAAaKAAA6gAAACcAAAC/gQAA6gAAAJoAAAA9LwAA6gAAAAQBAAAL3AA A6gAAAK0AAAAlrAAA6gAAAAIAAAAd6gAA6g AAAEUAAAAniAAA6gAAACYAAAByYAAA6gAAA JcAAAAT8AAA6gAAANoAAAByoAAA6gAAANEA AAACRwAA6gAAABAAAAC1uwAA6gAAAOQAAAA bXQAA6gAAAMgAAAATXQAA6gAAACgAAAAzXg AA6gAAAKAAAACgDgAAcAAAAHYAAADNagAAc AAAAKoAAACoGgAAcAAAAG4AAABxMAAAcAAA AG8AAAAUywAAcAAAAAMAAAD7GgAAcAAAAKc AAADphwAAcAAAACcAAAAUgQAAcAAAAJYAAA BxcAAAcAAAABoAAAB1VgAAcAAAAHMAAAAYk gAAcAAAABgAAADfkgAAcAAAABAAAAAVuwAA cAAAALMAAACN0wAAcAAAAOkAAAB9XAAAcAA AADcAAADs4gAAcAAAAJMAAAATvgAAcAAAAL cAAABRzQAAcAAAACQAAAB06gAAcAAAANIAA AABOQAAcAAAAEsAAAA1IAAAcAAAAGEAAADL 1wAAcAAAAMgAAABXXQAAcAAAALUAAABlOQA AcAAAADgBAAC9WwAAcAAAAMwAAACiUQAAcA AAAI4AAAADigAAcAAAAFAAAACLOQAA6gAAA KMAAACLdQAA6gAAAAwAAAD02AAA6gAAAIEA AADc2AAA6gAAABgAAAAJkgAA6gAAACUAAAB cXQAA6gAAAHEAAADUkQAA6gAAACkAAADYxQ AA6gAAAPYAAADlaQAA6gAAAAsAAAAEGgAA6 gAAADoAAAA70wAA6gAAAGIAAACxaQAA6gAA AF8AAABpKAAA6gAAAF8AAACIKAAA6gAAANQ AAADzDAAA6gAAAMMAAACvuwAA6gAAAFUAAA CK0wAA6gAAAHQAAACmiAAA6gAAAEkAAADwU QAA6gAAACYAAAByYAAA6gAAANQBAAD2QQAA 6gAAAIIAAABsbAAA6gAAAHMAAACskgAA6gA AAPYAAAD2aQAA6gAAADYAAADuXAAA6gAAAA gBAACl4wAA6gAAANUAAABdtwAA6gAAAGIAA ACKaQAA6gAAAMQAAABfcAAA6gAAAKIAAACy OQAA6gAAAK4AAACXhwAA6gAAANABAAB3kwA A6gAAAPMAAAB8KAAA6gAAAIIAAABdbAAA6g AAAL0AAABQbAAA6gAAADwAAAANlQAA6gAAA GkBAAA3TgAA6gAAAI8AAAD54AAA6gAAAOwA AABXXgAA6gAAAAUAAAAdGwAA6gAAAD8AAAA hJAAA6gAAAB4AAAARagAA6gAAAAwBAAC79g AA6gAAAJcAAAAT8AAA6gAAANoAAAByoAAA6 gAAANEAAAACRwAA6gAAABAAAAC1uwAA6gAA AOQAAAAbXQAA6gAAAMgAAAATXQAA6gAAACg AAAAzXgAA6gAAAL4AAAAJfQAA6gAAAMUAAA DoBAAAcAAAAG0AAABFlQAAcAAAAJ4AAAA0x QAAcAAAAKoAAACoGgAAcAAAAG4AAABxMAAA cAAAAG8AAAAUywAAcAAAAAMAAAD7GgAAcAA AAKcAAADphwAAcAAAACcAAAAUgQAAcAAAAJ YAAABxcAAAcAAAAPAAAABtVgAAcAAAAEwAA AD5BAAAcAAAAFgAAADBgQAAcAAAAF8AAACH KAAAcAAAABgAAADfkgAAcAAAABAAAAAVuwA AcAAAALMAAACN0wAAcAAAAOkAAAB9XAAAcA AAADcAAADs4gAAcAAAAJMAAAATvgAAcAAAA LcAAABRzQAAcAAAAOIAAACqVgAAcAAAAAIA AABv6gAAcAAAAKgAAABAKwAAcAAAALEAAAD +vgAAcAAAAEsAAAA1IAAAcAAAAGEAAADL1w AAcAAAAMgAAABXXQAAcAAAALUAAABlOQAAc AAAADgBAAC9WwAAcAAAAMwAAACiUQAAcAAA AI4AAAADigAAcAAAAH4AAADCLwAAcAAAAAs AAAAbGgAA6gAAAIYBAACH2wAA6gAAAEUAAA DsiAAA6gAAAAwAAAD02AAA6gAAAIEAAADc2 AAA6gAAABgAAAAJkgAA6gAAACUAAABcXQAA 6gAAAHEAAADUkQAA6gAAACkAAADYxQAA6gA AAPYAAADlaQAA6gAAAMgAAAAxXQAA6gAAAB cAAAAqtwAA6gAAADkBAAD5ZQAA6gAAAFIAA AAAMAAA6gAAALoAAACeBQAA6gAAAIIAAABR bAAA6gAAALAAAAC8bAAA6gAAAEkAAADTUQA A6gAAAIMAAAA2kgAA6gAAAJoAAABaLwAA6g AAAEUAAACIiAAA6gAAABUAAABfDAAA6gAAA EIAAADQAgAA6gAAAAYAAABE0wAA6gAAAHYA AAD8XQAA6gAAAG4AAAC2vgAA6gAAANsAAAA bkgAA6gAAALwAAADOuwAA6gAAAFsAAACZMA AA6gAAAEQAAABXgQAA6gAAAEoAAACLlQAA6 gAAABMAAACRIAAA6gAAAL8AAAA1KAAA6gAA AD0AAABjagAAv6BLL19sOSTwlUTsaVGD7AL TeyggoGWVSWxK0xzsFy/YoNJRCewaL0Ts610SoPag+uz/77DT5ihQL0ko0i89KDBRPGyA7HMvxuy3Xfl cUbsOOUG7VyjMXO+VbuzkbGZqZZWQ7GBRxe wWLyEoXznru2XTE5X2oAcvYDmAu9c5Srv2l f2gvZXIKJaV/ChVlTvs6FHC7GJdSAx+XUMMWl2dKBRqauyU OSMo3weVDERcMCgJlcgoZJWyKLiVO+xpUa7 sFdOUKJYvpii0L/woXDlIDNiHYpLZXHAogy/t7ExsWex97FjTouyz0wFswNPIbFHTGJXIbP 8MYVyFoOmgDtO5DClsv1H57I3T6GzG7A/sCGzD7OFRJGwIlchsn1HjUXBsEGz4L5ds7l GtUUUoWGxuUQPswy+glZ0oZlEWKPFdLAwVa g0oVy+Z7O9qPShI0/uV+qD9oCJRbCiGoOmgm+yRLxKVKOwFL+QMw 1xnu9tqPZIwOSGSO1yuDJhRcJXSoO5RjlF0 7Eagx5XRbCJR7OpEDtfq7OoaAQTqbF7wXor qvurgXtjqWA4aAawBtwEg6sVe4l7CAQDqwl 7X6nkOiOqVAXkB0AFp6uzq0AG3AQHqoAiS6 jDqUQEjAY4BYAGRAWUBbgFOAdMIlQi+6gzq TAEkAXkB7gEnAfYBxQFp6gdeal5dXgzqiup/XkDq4gG+6l1eiOq26pVeiurX6rvqB14w6oc B1+qHXgzqXAEzAcsBxQF1ASDqAeoaAUDqOV 5sCCsBMwFFATgBZQHN6gXqoAEE6tfqAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAGwAAAAAAAAAAAAA AfQAAAAAAAAAAAAAAfQAAAAAAAAAAAAAAfQ AAAAAAAAAAAAAAGwAAAAAAAAAAAAAAGwAAA AAAAAAAAAA/GwAAAAAAAAAAAAA/GwAAAAAAAAAAAAAA2AAAAAAAAAAAAAAA2AA AAAAAAAAAAABKvgAAAAAAAAAAAAAAMAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAOoAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABAACS0wAAA AAAAAAAAAABAEAAAAAAAAAAAAAAAAAAktMA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAADlLwAAktMAAHAAvg AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABAAAAkgAAAA gAAAAAAAAACAAAAAAAAHDLywAAAQAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAEAAAAAAAAACAABAAABAABA G14AgABUCKIAAAAAAAAAAAAAAADYAAAAAOM A8AEAAQZAAQABAAAkAAABAAAODAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAQABQNy23DDCMBgH4BoAJ ACsAAABAAFAZbZlMEUw2we3GgAkAKwAlX0A QBsAAAAAAAAAAAAAAAAPxQAArV0AAKE5AAA KvgAAPWwAAAAAAAAAAOoA/wAASjjEwQEZCNIAwQGQMEwweyAAAAAAAAAA AAAAAAAAACMbDggAAOaKAAEKAAAAAAoAAFn KAAAAAAAAAAAAAAAACgCMjzIyANkAj8qPAF kAAIwAAAAAAMqPAAAAAAAAAACPAI8AygDZA FlZjwAAKgAAAFmMAAAAWQAAygCEWQAAWQAA MgBZWQDZAAAAAAAAAI8AygAAAABZAAhZAAA AygDZAMoAAAAAAAAyAACPAAAAAMoACgAAAa QA2dkAAAAAAFkAAMp6AADZAAAAAAAACIwAy gAAAAPZ2QAAAADZAAAAAAAAAAoAAAAAAMoA AAAAABDZAABZAAAAygAAAAAAWVkAWQAAANk AWQDZAFkAAAAAAI8AAAAAAAAAAMqPAAAAjA BPAI/KAADZAAAAAAAA2QCMjAAA2coA2QoAAADKAA AyMtnK2QBZAIwAAAAAAMoAAAAAAAAAAFkAA FkDAAoAAAAAAAAAAAAAAADtmwAA2VkyWQAy WQAAAAAAAAoAWQAAAQAAAAAAAHqPAAAAAAD ZAAAAAAAAAMpZAACPAAAu2QAAAADKCgAtWQ CMAMoAAAAAAAAAAAAyADIAAAAAAFkAAABZA AAA2QAAANoAAAEyAY8AKgDZsXrIAAAAAQDf G98b3xv8QE3+MwCT/zl9d/9wAG7/tUCF/87/wP89/xMA3QCxAHMAAAAIDksBAAE7GwAAmCQAxLBw dQEAAQBAZLcAxABwdQEAASRAAAAAAAAAAAA AAMQAAAAAiF4AAQAAAAAAow7x10Ne+AQAAA AAAAAAAQABAAABAAAAAQEAlZUBAAABAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAACxesgAAAAB AN8b3xvfG/pA9/4jAJP/XH13/3AAbv+1QIX/zv/A/z3/EwDdALEAcwAAAAgOSwEAATsbAACYJADEsHB LAQABOxuYJADEsHBLAQABOxsAAAAAAAAAAA AAxAAAAACIXgABAAAAAACjDvHXQ174BAAAA AAAAAABAAEAAAEAAAABAQCVlQEAAAEAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAHK2QCPADI JAI8AjAAAAAAAnQAAAACMAAAA2WwAAAAACN kAAAAAjwAAAAAAAAAAjAAAAAAAAwAAAACMA AAAAAAAAADKAAAAAAAAAFkA2QAAAACMTwAy 2QAAAMoAhAAAAIwACsoAAADKAIzZjwAAAAA AAAAAjAAAANkAADIAAFkAjFkAygDKAAAAAA AAAAAAANkAjwCWAFoACjIAAMoAfAMAAAAAl wCPAMoAAAAAAAAAAAAAAACPAACAAAAAgAAA AIAAAACAAAAAgAAAAIAAAACAAAAAgAAAAIA AAACAAAAAgAAAAIAAAACAAAAAgAAAAIAAAA CAAAAAgAAAAAABAAAAAQAAAAAAAAAAAAAAA AAAAQAAAAEAAAAbAAAAGwAAAH0AAADYAAAA DgAAAOoAAABKuAAA6n4AABtNAAAAAAAAAAA AAHzsAAAbPwAAVzkAAEq4AADeuwAAAAAAAA AAAAAAAAAA2AAAAH0AAAB9AAAAQAAAABsAA AAIAAAAAAAAAP3/AAAAAAAAALMAABtNAAC7BwAASrgAAIgBAAA AxAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAQAAAABAA AAAQAAAAEAAAABAAAAAQAAAAAAAAABAAAAC AAAAAAAygoAAAAAMgAAAAAAAAAAAACMAAAA AAAAAADZAAAAygAAAAAAegAAAAAAjwAKAI8 AyjIAjwAAAAAyAAAAAAAAygAAAAoAAAAAAI 8AAADKAADZAAAAAI8AAAAAAQAAAAAAAAAAA ABZAAAAANkAAAAyAAAAAQAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAABAAAAAAAAAAEAAACgAAAAAQA AAAEAAAAFAAAAAAAAAAwAAABwAAAABAAAAK AAAAABAAAAAQAAAAUAAAAAAAAADAAAAHAAA AAEAAAAAAAAAAgAAAABAAAAAQAAAEoAAABK AAAACAAAAAgAAADEAAAAAQAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABsAAAAbAAAACA AAADkAAACgAAAAAQAAAAEAAAABAAAAAAAAA AAAAAA6AAAAXgAAAF4AAAABAAAAAQAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAABAAAAAQAAAEAAAAC BAAAAxAAAAAAAAABAAAAAgQAAAMQAAAAAAA AACAAAAAgAAABKAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAx AAAACcAAABKAAAAAQAAAA4AAAAbAAAAGwAA AAEAAAAAAAAAAAAAAAEAAAAkAAAAgQAAAAA AAAAkAAAAgQAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAABsAAAABA AAAXgAAAAAAAAAAAAAAfQAAAPoAAACrAAAA UgAAAKQAAACVAAAAAAAAAAEAAAAzy+8gfX0 AAO9RUSB9fQAAfX19fQAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAIAAAAGwAAAAAAA AB9AAAADQAAAAgAAACVAAAA0wAAAF0AAABc AAAABwAAACQAAACVAAAA0wAAAF0AAABcAAA ABwAAAMUAAAABAAAAGwAAAAEAAAAIAAAAIA AAAAAAAACoAAAAxQEAAKgAAADFAQAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAN8AAABWgNgBAAAACAAAAAEAAAABAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAkiAAAIAAAAAAAAACcwAADEBQAA6gDq AOoA6gAAAA4AAAAAAAgACAAAAAAAAQAAjwA KAAAAAAAAygBZAAAAAMp8AAAAAAAAMtkAEs qZWVkAAAAAWQAAAACPAAAAAAAAjwDZAAAqW QAykQAAjAAAAAAAAACPlgAAAAAAAAAtjwAA AAMAjAAAANlZygCPAACPADIAANkAAAAKAAG PAAAAjwDKAAoAAIyPADIAAAAAAAAAygAAAA AAAAAAjADZWQAAAAAAAACMAAAAygBZWQAAA AABAAAAAADKAAAAAAAAj8rKjwAAAAAACAAA ANkAAAAAAMoAAAAAAPIAANkAAMpZAAEA2Vk AMowAAAAAAAAAAAABMgAAWY8AjwAAANkqAA AALQAAWdlhygCPAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAD5/ AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA2QB ZAAAAAAAAAAAAAAAAegAAAACPjABZMgAAAF kAAAAAygAAWQADAAAAnQAAANmPAFkAAAAAA QDZADIAAMoAAAAAjwABAADKAAAAAIwAj48A AFkAAI8AAAgAAI+PAIwALQAAAACMAAAAAAA AAABsAAAAWQCPyAiMAAAAWQB4AAAAAAAA2c oAANl4AAAA2QAKAAAAAADKAMppWQAAkgAAA HrKAAAAAFkAAMoAAFkAWY8AAAAA2QAAAAAA WQAAAMoAjxpZAAAAAAAAWQAAjwBZAAAAAAC MWcqPAQAAjwDZ2QAAWcoAAFkAAAAAAAAAAA DZFQAAAAB6AAAAAAAAAACRAAAAygAAAAAqA ADZAACPAAAKAADVAABZetkAAAAALVjKblnZ AMoAAAAAANkA2QDKAADZADLKANkAeHoAAMo AAADZAADKAAAAygDZAAAAAAAAANkAAAAAyg AAAAAAAAoAylkAAMoAAAAAAAAAANkAAMoAA ABZPQCPAAAAWQAAltnKAAAAbMoAygAALQAA jwDKjwEAAAB6AAAAAAAAAAAuAMoAjwAAAIw AAAAAANkAAABZAI8AAAAA2QEdAAAyANkAAA CPT9kAAAAAAADZAI8AAAAAAABZAI8AAAABW coAAMrKygAAAABZAAAAjAAyAADZj9kqAADK AADZAABZAJnKAAABAAAAAAABAQBZCgAACgA AAAAAygAAAAAAAAADAMoAAACM2Y8AAADZAA AAjFkAAAAAANkAygAAAADZWQAA2crKncoAA HjZygAAKvIAAAAAAIwAAQCMAAAAAI+PAAAA AFkAWcqPAFlZANmPAAAAAAAykQAAAAAAAMo AAABZAABZ2QAAAFkAAACMAAAAAAAAAAAApA AAAAAAjwCMAABZAAAAAIzZCQAAAHjZ2QAAA ABZbNkAAHoAAAAAAAAAAAAAAFlZAACPADIA AAAAANmPAJ0AjwAAAFmZAAAAAACPAAAAAAA ALcoAAAAAAAB4AAAAAI8AAAAAAAAAAAAAAA DWAAAAAADyAAAAAAAAAAAAAFkAAC0A2QAAA ADZAI/ZAAAA2QAAMgAAANkAClkAAADKAI8AAAEACg AAAAAAygAAAY8AjwAAAAAAAIwAAMoAAAAAA I8BAAAAAAAAAAAAAMpZAAAAAMoAjwAAAAAA AMoAAAAAAFkAAMoAAAAAADIAygB6AAAAAFk AAAAAAAAAAAAAAFnZAAAAWQAAjwAAAAAyAA AAANkAMgAAAAAAWVkAAADZAAAAAI8AAAAAj wAAygAAAAAAAADKAAAAAAABAAAA2QDZAAAA AAAAAAAAAAAAAAAACQAAAMoACQAAAQAAANk AAMrZjwAAAAAA2QrKAAAAWQAAAAAA2QAAAA AA2QAAAIwACQHZAAEBAQEAWQDZAAAAAAB6A AAAAAAB2QAAA8oAAMp6AAAACgDZAAAAANl6 AQAAjwDKCgAAAMoAAAAALHoAAAAAAADZAAA AADIAAAAAAAAAAAAyAAAA2QAAAABZbgAAAI RZAMoAAAAAAAAAAAAAWQAAAAAAAAAAAHqPy gAtAAB4ygEAygCM2VkAAAAAAAAAANkAADKZ AI8AjFkAjwAAMpEAAAAAWQAAygAAAADKAFn Z2ZcA2Y+RAAAAANkBygAAAAAAeABZAACPAA AJANkAAACPAAAAAAAAAHpZAAB6AMrZnQAA8 gAAjwB62dkBAABZAAAAANkAeAAyygAAAAAK AC0AygAAAAAAAADZAAAAeAAAjwAALdkyAAA AANl6AADZAACPWYwJAABZ2QAAAAAAAAoAAA DZKgBZjAAAAI8AAArZANkAJgAAAAAAAAAAy gDZWdkAAJGPAMoAANYA2QAAAACPjwAAAAAA jwAAjwAAj9kAygDKAIQALQAAjwAAAABNAAB ZjwAAAABZjwAAj9oAAI8y2dkAjwAAAHzKWQ AAANnKAAAAAAAAAFmPygAAj9kAjwAAADJP2 Y8AAAAAAACPj48AAABZAAAALYwAj9lZAAAA AADZjwAAAAAAAAAAANkAAAAAAMqPjwAAAFn KygAAAAAAAAAK2QBZAU8AAAAAAAoAAApuAA AAjwAAAACP2VlaAAAAAAAAAAkAAAEAAAAAA MoAAI8AAAAAjwAAugCPAAABMtkAAACPAAAA CgDZAAAAAADZygAAAI8AAAAAAAAAAAAAAAA AjwDZWQAAAFkAAAAAjwAAAADZAAAAjwAAAF kAjACRAAAyAAAAAAAAAIwAAI8AAAABjwAAA MoAAADZAAAAjwAuAABZWQAAMgAAAAAAAI8q AHwAAI8AAAAAjwDKjwAAAMoAAMoAjwAAAAC PAADZAABZ1gAAAI/KAAAAANm6AI+PAAAAAADZAACRANkAysoAAA gAAAAAAAAAANkAAAADjwAACQAAAFkAAAAA2 XhZAABZygCPAAAAANkAAAAuAACRAAAAAAAA AAAAAFkAytnKAAAAAABZAABZAMoAAADZAAD ZANkA2QAAMgDKAAAKygAAAAAAAAAAAABZWV lZjwAAWQBZ2QAAAACPAACPWQAAWQoAAFoAA FnZAAEAAAAAAAAAAAAAAACPAI8AAABZAFkA AI8AAABZ2QCPAABZAAAAAI8AWVkAAAB81Y8 AAABZjwAAAACPAAAAWY9ZAFkAAAAAANYAWV kAAAAAAACPAAAAAAAAjMoAWY8AAAAA2Y/Kj1kAAAAA2QBZWQkKAAAAAwBaAAEAAI8AAA AAAAAA2QAAWY8AAAAyMgkAygAAAAAAygAAA AAAjwDKAQAAAQDK2QAAAADZmQAAWS1ZAABZ ACYACgBuAAAAAMoAAAAAAAAAAAAAAAAACgA AAADKAAAAAACPAAAAAI8AAACPANkAANkAj4 8AAAAAAAAAAABZAAAAAMoAAAAAAI8AjwAA2 Y8AAFkA2QCMAI8AjwAAAFkAANmPjwAA2QDZ AJFZAAAAAACMAAAAAADZAAAAADIAAABZAAA AAAAAAAAAAAAAAC4AWQDZAADKAIwAAAAAAJ HKAAAAAADKAAAAMlmPAAAAj4yPAAAAAAoAA AAAAFlZAAAAA9kqAADKygAA2QAJjwAAAAAA AAAAylkAAACPAADZEo+PAAAAAI8AAAAAKgA AAAAAAAAAAHkAAAAAAHkAAACZ2QAAjwAAAA AAAI+d2QAJAMoAj9kA2XgAAAAAAJIAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAWQBZWQAAkQEACcoA 2coAfAAAAI8AAAAATwAA2QAAAI8AAAAAygA AANkyAFoA2Y8ALNUA2QAAAAAAAI8AjwAAAA CPWQDKAAAAjwAAAQCPAAAAWcoAAAAAAAAAA ABZAAABAAAAAIwAAAAAygAAjwqPj9kAAAAA AAAAAABZAABZAAAAAFlZAAAAAHjZ2Y8J2QA AAACRAAAAAAAACgAAAAAAAFkyAAAAAADKAN kAAAAAAAAAAACMyioQjADZAAAAAFnKAADZA FkAWQDZAAAAAAAAjwAAjAAAAAAAygAAAABa ygAAAAAAAAAAWVkA2QAAAAAAACoAAI8AAMo AAABZAAAAjwCPAAAAWY8AWQAAAJkAMgAAAI 9ZAAAAAABZ2QAAAABZAAAAWQAAAABZAAAAA MoAAIxZWQDKAI8AMsrKAFkBADIAAAAAAABZ AAAAygAAylkAjwAAAAAAAI8AAAAAACoyAAA AAAAAj1kAMgBZAIzZAI8A2Y8AAAAAjwAAAA AAANUAAAAAAAoAAFlZAAB6AVkAAHgAjAAAA ADKAAAAAAoAyjR6ANnZCgAAAAAAjwAAAAAA AIxZAADKAAAAAAAAAAAAAFkAWQAAAAAAAAA KAAAAygCRjAh4AI/KAQAAAAAAAFkAAAAAWQDKAAAA2QAAygBZAA CPClkAAADKAAAAygDZAACZCpmZmZmZOJmZm ZkKmZmZmdQAmZmZmV+ZX5mZmQoAmZYKmWGZ CpmZmbqZ8grUmZmZmQSZCpmZmY+Z8pmZmZm ZBJmZmdSZmQphuY+ZCgqZmZkKmZmZ1JmZCp mZmZmZmQqZmV+ZmZmZX5kKZwqZmQqZmQSZm ZmZCl+ZmZmZmZmZmZmZBJk5YV+ZJpmZX2EK mZleYZmZmZmZmZmZmZlfBJmZmZmZmZmZmZl emQqZmZmZmZmZmZmZmZkKmZm9mZkEmZmZmW GZmZmZBJmZmZmZvplhmQSZmZmZmZmZmZmZm ZmZCmGZmZmZmZmZmZmZmZmZmZlhmWEEmZlf BJkEmbyZmWGZX19fmZmZYWEEmQQKmZmZmbm ZvZlfmZmZw5mZCpmZmZmZmZm7mZmZmXW5mQ SZmZlfmZm5CpmZmQoEmQSZmZmZmQqZmV+Zm QoKugphmZlfT5mZmZmZCl+ZmV+ZmZmZmZmZ mZmZmZmZmZmZmZlfu1sEmZlfmZlfmZmZBF+ ZmZlfmZmZt5mZ8pnUXpmZCm66mWHUXsNhmZ kKmZlhmZlfmZmZmZmZvF+ZmV63mZlhmZmZm ZmZmZmZmQqZoQSZ1JmZmY+ZmZmZXpmZmZkK mZmZmZmZmZm9mZkEmfKZmY+ZmZmZmZkEmdS ZmZkKmZnUmZm5mZmZYZmZmZmZmZmZfJmZmZ mZX16ZmZkKmV8EmZmZmZmZXwSZ1ASZmZmZm ZmZmfJhmQqZX1+ZmV8KmZmZmZmZmQqZmV8K mZnDkQqZX2d+mZleuZmZmQpfmZmZmQSZX5m ZmZmZmZlfmV+ZmZmZmWGZmZmZmZmZmZmZmZ lUmZmZmZlemQSZBJmZmQpfmQqZupmZmV9em ZmZmZmZmZm5mZmZmZmZmZmZYQqZmZlfmZkE mQqZX5mZBNQKmZlfmQpeYZm7mZmZmZlhmZm ZmZmZmQqZmV8EmZmZCpmZmZmZmZmZmZmPCp kKmZkEmbCZOZleCpmZmQqZmZmZmQqZmZmZm ZlfmZlfBJlfmZkEmZmZmWGZmZlemZmZmQoK mZmZmZlfCl8KmbmZmb6ZmQpfmWGZmQSZmZm ZX5kKeJmZX1+ZXwTUmZm6mZmZmQphmV8ECp mZmZmZmV+ZmQqZmZmZX5mZEJmZmQqZmZmZm ZmZmZkKmZlfX16ZmQpf1AoEmZmZmZmZX74E mZmZmZmZmQRfmZmZX9SZmbqZX5lhmZmZmZm ZmZmZj1+ZmV+ZmZmZBJmZmQo5mZmZmZmZmZ mZBJmZmZmZmV6hmZmZmWFfmZnymZmZmZlhB ASZmZkKmV+Z8pmZX5mZmZmZmQSZmZmZCpmP mZnbmQSZmWHymZmZCgqZCplfmZmZmWGZmZk KCpkEmZmZmZmZmZmZmZmZmZmZmZmZYZmZmW FfmWdfmZmZmZmZmZnUmdSZmZkKmZmZmQqZX 5mZmZlf1AqZmZlhBJm6mZkKYQSZmZmZmZmZ mZmZmZmZmZmZCpmZmZmZmZmZmZmZj5mZmZm ZCniZmZmZkZlemZm3X5mZCpmZmQSZX2GZmZ lfmcOZmZmZmZmZmZmPmZmPmZmZmZmZmZmZm ZmZmZkEmZmZbpmZmZlfmbmZmZmZJl+ZmZmZ mZmZmfKZmQSZw5mZX5kKBF6ZmV6ZmZmZmb2 Z25mZmZlfmV6ZmZmZmV+ZBJleX5mZXpmZYV 6ZYZmZmV9fmZmZmZmZmV+Zj2EKmWGZmZkKm Znyw5mZYZmZmZkKmV+ZmZmZmZmZmZmZmZnU mZmZmZm+mV+ZmZmZmZmZmZmZmZmZmZkKmZm ZX5mZmdQKmZmZmV+PmZkECniZmbmZmZmZmV +ZmZmZdZmZmZmZmV+ZmWFeBJmZX5mZmQSZm ZmZmZmZX5lfmZmZuZmZOZmZmZmZmZnUXwS5 mV6ZXwqZmZmZ1JmZmZmZCgqZmZkEmduZmWG ZYZmZupmZmZkEYZmZvJmZoZmZmZmZmQAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAAA AAAAAAAAAAAAEAAAABAAAAACAAEAAgAEAAA AUjk4AAIABwAEAAAAMDEwMAAAAAANAAMBAw ABAAAABgAAAA4BAgAgAAAAlmgAAA8BAgAFA AAAtmgAABABAgAKAAAAvGgAABIBAwABAAAA BgAAABoBBQABAAAAxmgAABsBBQABAAAAzmg AACgBAwABAAAAAgAAADEBAgAQAAAA1mgAAD IBAgAUAAAA5mgAAAECBAABAAAA+mgAAAICB AABAAAAjg8AABMCAwABAAAAAgAAAAAAAAAg ICAgICAgICAgICAgICAgICAgICAgICAgICA gICAgAFNPTlkAAERTQy1SWDEwMABIAAAAAQ AAAEgAAAABAAAARFNDLVJYMTAwIHYxLjAwA DIwMTk6MDU6MjcgMTM6MjI6MTkA/9j/4AAQSkZJRgABAQAAAQABAAD/2wBDAAgGBgcGBQgHBwcJCQgKDBQNDAsLDBk SEw8UHRofHh0aHBwgJC4nICIsIxwcKDcpLD AxNDQ0Hyc5PTgyPC4zNDL/2wBDAQkJCQwLDBgNDRgyIRwhMjIyMjIyMjI yMjIyMjIyMjIyMjIyMjIyMjIyMjIyMjIyMj IyMjIyMjIyMjIyMjIyMjL/wAARCADEAMQDASIAAhEBAxEB/8QAHwAAAQUBAQEBAQEAAAAAAAAAAAECAwQF BgcICQoL/8QAtRAAAgEDAwIEAwUFBAQAAAF9AQIDAAQR BRIhMUEGE1FhByJxFDKBkaEII0KxwRVS0fA kM2JyggkKFhcYGRolJicoKSo0NTY3ODk6Q0 RFRkdISUpTVFVWV1hZWmNkZWZnaGlqc3R1d nd4eXqDhIWGh4iJipKTlJWWl5iZmqKjpKWm p6ipqrKztLW2t7i5usLDxMXGx8jJytLT1NX W19jZ2uHi4+Tl5ufo6erx8vP09fb3+Pn6/8QAHwEAAwEBAQEBAQEBAQAAAAAAAAECAwQF BgcICQoL/8QAtREAAgECBAQDBAcFBAQAAQJ3AAECAxEE BSExBhJBUQdhcRMiMoEIFEKRobHBCSMzUvA VYnLRChYkNOEl8RcYGRomJygpKjU2Nzg5Ok NERUZHSElKU1RVVldYWVpjZGVmZ2hpanN0d XZ3eHl6goOEhYaHiImKkpOUlZaXmJmaoqOk paanqKmqsrO0tba3uLm6wsPExcbHyMnK0tP U1dbX2Nna4uPk5ebn6Onq8vP09fb3+Pn6/9oADAMBAAIRAxEAPwD0fzG2/eI+lYniKUi1RSScv3rWJ4zXO+IpcrEue5NY 3G9jm7yUn5azCcmrd0wOSKpjrUSZUUPBpQw HWkFNPWouW0PZs9KVelMFPBppisPByetTxq pxkgCook8w+gq3siUcAFvUmhytoNRHoio33 qWbym+6cmqhRxKFPOTVuaPyRkpkd6TZVimx AbinAE/SlkC4DDvSK/BHpVmbHqQpqxHjGe9VU5bNWk6UJisSBucU1 2FJu7kVE5zVXFYVnzTUOTk00A5p3SpAlDCl Uioc4p27jrRcRLnIqJjxRuwKQnNJsZGTRQe DRWYz0Iv2zXL+I3zMijstbzKMdW/76NczrWPteMk4UdTmthMwZj1qBetSzgA8VG vWoZoiQDimH71SAcVGwwakYo6U6mdBTs4Ab tmmIuQrheevapVgx8zfMfeqQnbNWUuiy4ap aZasPj/1zIRwOQPSrjShlw3pVdHABIAz61XkkIbrSt cYk5AbA6VGhyxpsr9M9abF3NarYyZajqbdx xxUCjAqQEnrQgZIW4xUbNxQTmmmgQ5D3pxb 2pg4FHai4h2eKQkAc0Ypj9QKVwHbsinZ/SmYoPSlcA5Peik/GipGdy8g281yuqvuvn/Cuic/LXK37bruT61rcTM2cc1GtSzCol61LLRKozT ZB6U9eKcV3CoLK9NPoKfjmkPWqRIqipB8tN Ral20xjhIdtNJJNAU0Drt70gK75Lc1aiiIQ E0kMPmSeoHU1bbAGBTb6E2IulOBwKQ9aCeA M0CYvajvSA0ZpiFpaQGg9KQgzTOrZpxNIBx SYC0jUtJjJpMYAHFFLRSuB1r+YAeU/L/69cnctm4kJ9TXVynCE+1cjMcyN9a0uBWlxt qEdamkHymolGTSKRMgyKmUAA0kacCnOpCms 2WVTyxx60zGTSgnJGKeF6VoiR6DAqTFNWng UDA/KDUCxtK/pmpZGxxU9qm75sUXsriauSxxiJAq01utTMM CoiDUIZERzTT1qRuKYTVksM0UUZoJFFBozR 2pANINOApCeadSAbSgc0hNC5pAPopw6UUAd JdMRC5/2TXJv9411F8XFpITsxjs1csepq2BG4O01DH 1qw3Iqug+fFBSNCBcrmnSjCmliGFpkzZrO2 pp0KTfeOBT8cA0EZNObhQK0JFXpT1BY4FIi FvYVajRU5HJpN2KSBLcEZarKIFXAFNBzT/4azbGMcZqEnFSO3FV2PamiWIxyaj70rcCmi rRmxwpM80ZoBpiAmgEetBIxUbGkwJARnrTu 3WlsrObULuK1t498sjbVFd7Y+ENGsZVt9Sd 7m6Iy4RtqL7eppxg5CbscGF70uK9VTwj4Zc cWzD/ALaGpF8GeG9w/wBHY+3mGtPYvuLmPKAhI4Bor2+Ky0mxiWCO GCFQMhcCij2PmHMeVao2LN/euZNdBqr/AOiY9TXPmsyxCabAm6b6U4cmrVrBgFj1NJ6 IpEoGFqvJ1q8ycVVkAzzUosqjg07G6pPLBp 6RZqrhYSNcVOozSCIirEcLHnFS2MFXFDHAq UptFQsakCGTk1CamfgVAxxVIhkbnmkHSmE5 NKDxVEMXJoB4ppNJmgQ4mhVaSRURSzMcADq TSYJrrfAVhHLq73sygraruUH++en9aaV3YG 7HR6NocPhbS/tdyFbUZV57+UPQe/qaoJeGa6eY5LGruuztc72Y8ZGKp6bENi/LkmujbREFm2luJp93zCNOcCr8WoPBvkfIAF W2MNpCIlADYyawdVvwYSi9+tPYDMvtUkuLt 5C5OfeirGmaC+p2zXA4G8qP0oqdR3Rzepyb olXBBz3rHIrV1VvuD61kuwAJrnLJIlBbmtC LHGKx4pvmrSglpSRcS+VG2qcyDNWVk4qvM4 OalFlcDFTxoM8VWLc1ZibFNiRcjjHeragAd KpJLjvU6zAjjmpsUPmUEcVSdcVYaTNQyMME 0hMpyGq7txU8h4zVORvmq0SxtBJpM0EiqMw 5pskwTgcmk3ZBx09ajYh/lWqSAfHJLvzlSPSvR/Bp2aNNMVwZJMfgB/8AXrzyCPP3h0r0bSm+zeH7VQOSpY/iauO5L2H6gTKj47EVa0WLmNmHCrurJnmZgw 9SK6C3Is9MZ8fNsCj8q0jqyXsVb7UI1aUlh uJxXPXk/mnI4FLMju7SOcDrVGaQ4xUtlJHeaVNFbaVb RxSow2bmI/vHk0V5yLiSPIWRgPQGilzsOUg1ZszKPQVkz nEZq9qUga44OeKz5MshFZFEKcEVoQyYFZo6 irEb8dabKiaQnwKiZ8nrVbzKep9etRYscW+ apUkxVVzg04PxVCLSPubk1YSXYMA5FZm/3qRJeRSaKTNLzeKhkm461XMp9ahaTdxU2E2 StKWU+lVi3NK7YXFRbqaJY4moizSEhfujqa imn2/IvU/pTwVhg2gkk9TVpED1JZdoHFSW6fNzTrUKw9 6dKVhk3Zwpp3AlkwnIFdpFfILGCMfwxqP0r gZLldw5BFdDaT+ZbRsp42gUXsK1zdiuYIxu kVnYt90dhW6Te3lqrR2qrFjgu+P5VyUJLEL 6kV6da24jtYkbhUUVrDUiRx91pN95RYiID0 3H/CuduIJlYgx5+hr0HULlTlcYUVy2o7A+5aJI aZzJQg8xyA/7poqea+VJCMiisizH1A/6U3tVMmrN8c3T896qGoACgPI4pgJ6CpKjB+ Y0ykSpx9alVqhU1IDSbKFkGRUW4jrUwNNaM MaLgM3jFKsgxSGKm+V707oB5kzTlNMCgUE4 FSwB25qvNJsQtTmbmqV3JnCZxTRLEhYsxdu lTSS7iMH8qpb9xEcfbqasRwMy5Bya00JsaF s4YYxhx+tOuZQYyG61QWfB2k4cVHdXW9evI 61PUZVe4Icrmug8O6mJGNq5+bqv9a5KZ/nzTrS4e3u45Yz8ykGq3JPaPDlmb7VYUxlFO 9/oK7rU5nSHalYuiJHomgpcTDbPOokb1AxwKz bnxJvkIySD74rWPuojdklxOVySQMVzup3jM rcirl3epKu6M1zmp3WyFyTUSZaRlTTkytzm ip9Pshc2vmv1ZjiisiyK4bdMx9TUBHNTSHL k1E1JiQlRfxmpTUbcNmgaJFNOzUa08UFjwa eDUYpwakA/imnBpCabnBpAKaikOBTy1QSNzTEyNmrOuG3 SH2q65yKzpjkmqiSMtXPmtmtGGUo3WsaOTZ OM9DV57pUwAMsaJLXQuNral2aNZPmBw3XNZ c7EMc/jUn2lj95vl9qZN+9Xd+tCdtxNXKMpJat7wT pX9s+KrKCQZhRvNlz02ryf8PxrAJ6qeor0X 4c24s9F1LUsfvZmFuhx0A5b+YrWJnI63xDq/wBquWjRvkXgAVz4DytgZqV4GdixOKs28YjT Pc9KTdxEEgMMe3OTXM61MXmjtl+8xrob6VI wTu3N+grltPzf66ZTysfzf4VLKR1VnbiK1j jBA2jFFTxMqpgiii4rHLOTvNRknPNSv1JqI 9agYh45JqInc3tSyNn5R+NNQc00hkyCpQKR BUgpMpCAUYqTFGM0ihmykKVPjApCtK4FRxi q71dkXiqUi4YigmRBJwprKlfEmDWpNwhrHm JDmriSVZ2wSaZHOJvvMQegIp067lOarwqFk VcADPStEBdMjsyxn861kQGID2rNeNkXHBX3 7VYW5/d/KaylrsaxVtyo0TvfCKJSzuwVVHUk9q9fs9H k8P8AhyzsJHBmbMsuOgY9vwryjSL8WWvW92/RJM59PevWpLx7yCF3bJx19a1i9DGW5XWIs4 LtuA7AcUsiyP32r3NWERVXJxVPUL4IhVaBG Drt2IoWRTy3AqDw1BtgeY9XPH0rM1aYzXO3 Oe1dTpFr5dvFHjoozUlPYvYYgYOOPSirZQU UWFc49gTnmoHO0e9W5FwTVOY/MBUoCIfrUkY5qPpU8Q5qhomAwtCnJqQr+7O OtRRAkZPWoLJuopRSY5pRSAf2pQM00CnipG hjLkVSuEPWtE1DMgZDSBq6MeZcxmsaYEy1v OByKyJ0ImrSJBRlGRjpVIjbIK1LlNvNUWQF s1omI0WlAt1OMnFVNykMVPPeoyTn2FJECIi fU1naxpz3GHrXoXhXUWutG8onMlu20/Q9P6154D81dH4OuhFqkkJbCzJjHuOapMzaO 4e5bbWTfT7QzE5NX7g7R7Vg3r+YSM8CmwRT s4jc6km7nnJru7VRFHk9TXJ6UI7cSXcv3V4 Huap6xr149vOVcxIFOApxj8aURSO9My55Yf mKK8v0a8mOnK0sjuxJOWYk0VfKybnVdQc84 FZ0wxM1FFRHcoYani7UUU2MsscIabH0ooqS yX0paKKkBaUUUVIxQeKilNFFLqMzZB+9NZ9 wo84UUVaMyG7UGHNZI4fiiitI7CZI/Ck04AfZQaKKTGin61c0eV49YtCpwfNUfrRR QgPRtR+SR1BOM1gzcUUU5CQt2NunxKOBjd+ NYGrys2ky5xnjmiiiG5MhLYeRY2oTo0QY59 TmiiitSD/ sLCQwRDxISEQ8RERMWHBcTFBoVEREYIRgaH R0fHx8TFyIkIh4kHB4fHv/bAEMBBQUFBwYHDggIDh4UERQeHh4eHh4eHh 4eHh4eHh4eHh4eHh4eHh4eHh4eHh4eHh4eH h4eHh4eHh4eHh4eHh4eHv/AABEIA/wD/AMBIgACEQEDEQH/xAAcAAADAQEBAQEBAAAAAAAAAAABAgMABAU GBwj/xABCEAABBAEDAwIFAwIEBgEDAgcBAAIRITE DEkEEUWEicQUygZGhBhOxQsEHI9HhFDNSYv DxcggkQ4IVkjQXJURTk/ JBA1FhcSITBDJCFP/aAAwDAQACEQMRAD8A/fQzomx/k6Q/ 1mmB6dNo/C4vVd2VPUEkjkcwjs3a3rhBwPot/xhmBA8rzdsOgynbIR6VdWp1rwJyFD/i3uBJMD3U3iAZGbUdQEChWSnNTfHzX6q1N7 tQE8flfGtHqJMySV9N+qNT5oORlfMaJ5m1V 5WsId1YlMXQ1K4+qOOEHvhuZ9kbqbE9ZwsE rk1XD9suMwqaz6qBU2uHWcSJJMcBRbjXhxR 6l4IAkDsuXWdZcMxgKr7Ekf7LmfBERBWdu1 tIQk7QSINJCQQ6D7hE/Kd0EoagaD2ua4UYqMSBWe6wiAMpdzQJNfTK LoAg/ZLFHzXmDBwsRA5HukBAiaoGgnBEw4yeEvvD gsAAPcpsmjICzRXhCs8oM0gx3Wd6iHFxnsl sACVjTiDc4lEz0FMRBqTlM126KknMcIPDMw iymtEWLVSyJpxfYAWiXDeYsQhmgfdZrRkk3 SWlggGyBi/dMQQCRnhKN1Aen3CoWnbBnEqr+ypGH0kOgj lF7r5+gRgFpOBHPKm4kcECFPyowC4YxWUgc SDwf5RcJ9gsIltSQlKqE1HQ3cYOQttAImx3 8omQ11SbpYAkR9R2Rv6CrQQKpMSBn7JNMDm ZRiLknhOUGkAGD902mTg2ZtSJggUnAAafVB hFTizT7A5jKBcx0gZAkKYMACySsfUHXzwE9 6BnOkYvg9lgYkkQ5JPmgmaRXpxzKqeHgkkg SbCOmAPqlgEwVQRtgUVOhg07iABAGSma2QB 2RYADZmk21os0J5T4zTARNkx7LNjd47rGTI 3ESajsmaxzh6SB7o5SylghxIIqOKW2S6RXd ENhhIBJP2TMY50ASY4StpzipotAAnK6Wlhi RPlc7Wug0VRoduGUaeOkWe/shtMZ9kNDdtmOV0N03OaDU5UcuTWRxammQQ QBMQaUiw2O/K73aRxPKidIGv7I48hOMcbtPbzKj+3Dc4sr u1NPIiQOVBzLxCON7RY52At0w4wZEqZfGV0 vYS2jt8hc7W7iWkYzIW3y/SMKCCYMSMBNzANlJt9UkLOAFmRWVM6CsSA2 T4WDYuihpxtp24d1UBuzaXfMJTs0ijaaKO7 aPSMrbYMA/QJXS3n8qcwaJJicRZWdfy/VTIJcTJrsmAInKX0YkjcQcgItsVJGcIQJia lOLAI4oFEIm3f6pJTabQJAdATTFzCcGQDOS mVUZAYHbuMqjDfjwg1pgVPiFgYbHI4hXxTW cN3eSkDS13qEmcBO5zi6hf90QSYOPKq+nJp dIOiyRJV21USl0mkkSfJ7BX3NpzRAB5GU7x +wXTkm8EUE7sjxhAANodkocSc/RRIRq4VWxHlRwJ/hPNWUWXSUALvlJBiUDYLoM+VJuptMcxjwsH uc+zSvjQoNQ0C013QI9RqeSgRJ8BVAIbYzh UVSdQOFzucS+ZJ8lXdtdILiLggKQBk4MYHJ CJP2RRcgkx4TaYwQYM3HZISS8y0geExcGgO afeEuM3oGdBFd5AQ3QJqChqOO4zAAwQlDwb 4iCo5XKZdp2kAGSErqIFSRkchO9zSW9wMBT c5oYAWgAmaCnTgNEgB2JpEAGKlAPHFeIQc8 gdppT8gVxAbIHNIMDplpHkrGCPb8psQAfek 7doFjYoulUa0yCB4lLtaZBaKuVQgzDTZ/CdDBsn2TiNp2iUNtk/bymaNzZxCJpUjqi+E0emmiwiQ1x+YnyQj/TzX8KpmhM7QN8ZpFw2yJA7J3NftigFN+QYE gWjAaBWwmJooOoyZMUi0wdocaCMNiXk/6qbQIqASfPZOY2kRHfyl0m+c3hM7nueFMAP Ltokggm4QbZ2j790RBc8NMSZlAyLkLS8San NkS12COyINRN9liWwRuAqVpDWiie6JKIUU7 xKWQZkZTEtAMmh+UrwdpFiMAqOUvpxOPUWt cQ2EAT6RWJRIFweFmg52nELOQykZJJmVi2i 5ojtKbUG1oHOVN5O2Qfp3RaAdY3bpJOFiYc Yo8lC5EwOyUkA+eAp+OqYuISuB3ZaPBWnk0 CgXXeUocfvLT5wqAyotpOHbhS7Yk4cRWfog TN8qe4zzlGZHv2QAMk+EWwLMoTFlbdaUFB7 gRBpc+s+NN8GRGVR9wVzdUP8l9nHCcqb4+K/UrhOoC4jcYHiF8+2LjANVlex+qdT/MeCCZIj6rxGuIi5gQq5ZPGM8ULqnHAtI90N sAdkCZfUQl1XDY6ZjhHhyObVfuBJXHrOnJc Qq6790tEgj8Ln1XgB0/LCz5VpxiWs4DTLrlc+o4EFwJVXjcwN3EE/wDgUdTMGu5PKzkaJuIk4kgUUDfj+6xuAav8 IONh0cYRTggkGR7LHe6Q4yWnKDLmAAe6LcZ lCmiQfOVQAbpNnwKSAj1S0xyUSeATIGFnfT h2nvEIFwkg4mkocYxKzciiYGEpyxQucBEkk +OAmk04GffhAGw4NMlF0YBBCPTwHH1BvKwz fIQY2XGYgEWUos1EiVWIqsAmJIlM2JABMxa m8n0gWfCJeHERUZTuUl2Gjft4Qc87oE+6id b17ZrhEaph0X7ovLCztQnJLj4UXkb8ktA5W c4w04OChUm6S5XZ0qRieBMd0Xel4E2lNNmY tMSQSODhKeGDjQAmOUGbSbECVrsyIK2k2DN mSiceiVAAkEkDutJocFMJIht32RMUI91eQi AyRZH8ottx3UOETEgHhNQOCjMI47mqilN9G jCIfBBInwlGTNyUYeMGnz5CeDtzazZOAaye yZ4rM0n6GA4cJTMFXXugwiJ/lN9pSLDipTtsGcCxKVgk7uey6dJrQJgmU/lnQk0On6cOa1xgGZMrp/Y05k/+FBpG3GTRVGgGpvws+XJrOJH6LC0tMieyZz Q12FbbVZQe2A6cnCONPEBzLZJsiE7QRiPql dRFwTi1idR3piB3S5cqfxdOkAdsETyujZAm vsuNjmhvqmR3C6W6hAAgBY/JUhywRKk70zxPMJxrNv1QufX1vVZlPje9O4 n1DgfVxP0XPqH0wZJyn1XtIADsWQkcA4AxR 7rWaipuNgD6yEkcyTOVtQhuMoAnEEzUKuOs +SOpIeRe3vypyA4DJjKq8AEdwpP7jigq9pC x+w4kSnZqAEkifTyok+sFpTQCL5VSJqkzMT OPZJsBdul1ZKrtrGclDnkQPulePYnhQ2ZMn HCo0E3KO3LiOOEXgNIixhPMGhHIiMf7pyI7 xjCIaQ6P+rjiEzd0xvMdkZCSIHee4TtLYwO 6xom58paEEkwVOEu3UOQTCH7kOyb8KMwACT nhMCSLxlODFM+okzmlbSYHMAn5bpS0RukjG LVtN53AgkHEqjxRpgx38IwBAH190slwlsSU 7Zgz/wC09IWGDPOLWMAA/ZK0CGSCNuZ5TEwMmBYQDBoBi4GEluBBJF2i 6JBJ3Vyg9wa7aRCNBhBMxxCMDd4UgYyPyqN M0US9lg8mDjCeQNPbE+yQiGkhIXVBEECYCr r6LG1HGA0GJKR2zPJz4QEmZKUzu2yDCVu9D DgNBGI4Q1HNMibiPZCABHy9+ZU3nI4HCc5Y MM0y0XcIOhrKonwpB8SWz5Wa81zCm3aMM2p qfK0jMj/RKCA25BOUCRE+VF6MznNgOJE91J5OKxIKLj twK5hS3T63NgH5YUy4DtF0KVhxP1UdKrEmV bSILJ/sib6FWxInjtyiCAJGUm6p4wiDFgY+yqS6Sr Qclbc4H023mkjo2/NRysM/NQFK/SUJIMk/6I7/AFBsTzdKQI2CaBvuUXGXAzIFBT4FHOaZ3Am argJHNa0wHGhAHKUOFys4guyfslLQfewaZG HE5RYbd+PZI5xjAA5WbcRjlP0LhzdjTuvkI EiJ5OPZJJmmmr8oj9wbdtiJTk2gSQGlpqLQ fYJAMfwl1HAwB9fdZoJbAOR90bQYREEAgd1 h6jAEjxhAAHaAb8IuFxuico+XQaRmAR/UcypvIAkyfdNDgwlok9glcfTLvmm0UEaZaD wjmbCXAhoIRIJbtBMrKU2JBMXPdJ/UZsA0U5ijdHCmZJNRaV7Mjp2tDuOEpME18x rws8iPUeKQ9QtoEkKYYbpkybyEwG4SBlA+u oBOUAGmy54Pg0psu9HH7xEG5TA3/olnueaQcQF2UjiJyfKJgC8BTDgIEoO4kqtI TBE8LRLClBEbUXPgACUXBhSSK7rk+IEM0XX Ai10F02uD4of8h1TKOKOXj4X9QOnVLZleSy gu740XHUPvXlec0wLsfwnaz4+GrBv2U9Y/5boMWiXiaPsp69tERMSfdLVZ24dUkkiZv7q To7cK2q4ESQcRSg48k1Cnl40hCJPYxlcmoS ZJEHF9ld9zMzwoahaMrPyLTO3A+/ZGdombSgidoIvICBII3RhTy6VIZriKmTCZl EE5SAcz/wCkwm68IvasExAv2KabbFxykJAG0ZikzS8t G6C6LjCVuQ8M0naJozSDQAeZmVogYtGsHOV PUEHbu5M5KPAdSEmDxKPfgKZ0oHQG+UhJEt/lUNMAEGUjiDRr+6qctTYHaR7LQOxygR3sjC DidogY7ovpRiO1lUbFCIgWVNpcDJNdk4rAt V5AILnNBLSIwlc7+eyxzkrAgyOVGgwJjEFC PQBcgQVgKoQERcH/AMKr6DBsiqTaeUsAmqjKdoi8ohKExB/hAOiAZsoZbBzlAOIEEwJkyq8LDktif6sI5I MAREeVNxDqmZCaK9QmFW6B2zA5PJStcd0Hl MIAzwsQanBCWBmGJgG1QSBB+qWwQThYniaK VuGZsA8X3W07b3nlK0Gpv+yfRbAPhVvQzXR ogDKp+/suZXM520RKgd7jzCi9rnTtb1QBInN1hdOj1 ek7a0viaiLC87R6cxEk+FZnTR6iBPEKcmHL Xqt12EbWuDj4Wc9zQNzaPmZXmga2i0lkCkr 9fVcwNkDul8f0rXU7VY1w3FdnTa7NhBAJ4K 8ZhJO5wm5Ts1nBhIENNe6OX49Ocno6moA2Y JM0pHqTBglsUuMaryAOU4Di1xJBJS/8y079fVe6JgIaVSHASUNgA57JwyL/AIUzjgaQ0WUDJoum0SHcRR+WMpRIiQc5Cq9 Ajw4NdIk8KW4tuTAz5XSZO6cmwoObA7rTh0 jlCmeTJ7qbiXCSwjsmBu5QIqifCtGEgzJVG AbodgflTOZNBMDtgtJ8SiTKVdDgzaHNwTaL W/1EcTClpbhBdYyulhjBCvl6gDJAoR4WDABAB RORHCPpBN2loGJFAmaHhI4iSle8iQARc0kL pc1oqTnuotMztRrWiQl/cECwUhdc98Ishx9X0CPltGHDpmowPoqN9UA ERClbSZH0V9MgkcDvCZ4oz0jMlV0wI7SpMM GxFQDKoxr6hwI58p6MUaMBNPlK04JwsASRI hBUzTLpiAcStE/MR7Ilt1ysAI7e6ZBIcWh1gYSatuOXeYVAT6 hFTSmZ/cmTApP6DAOkVIwracg2LUnOMmAcZPCqx5kj NCxhKQMYUiWh8CbKo4jbtm8BRc2XGZEcqvK G3bQ6LM0lJABM/RAuO8AnnMJXCACacCVN9LDO1GtpzYJFlSoE kG4geFiY+cEqbXQCTmcJb9g7YEVcJZAGAhR iZEiUGmf6RE8qdMxbBbGSbWGbNSsaa6TZWb DpMT5TslIDLjtJgQlaNxiCYTxLhU3SEHcZm UviZgIbEYVGxMxBSNsEUIHPKNggCwUvlUnF/wBwmOI7DCmx0OE0eExcASWgq52Aw0lwMGkR 6BO2iIW1HB7s8Qs4EtBA3HCNIx20Wh0gd0M gkc4QABG0TXcLYsUByVPLRigibEgpTIBAOC ibMw/aRZAwi3aHWfdPegDmwRODym04LS2DJ5SUQ7 1HMkqjN25obEwiXQIJEbseyLj6qArCSYObl B0kiYITnpsXy0OIicLabwW8h3bwlgbiIOEz Kg/Lwjeyw2mbyjzJnEpa3ktsGxKJJ/bgklF6oFrvS7bIkJHiAAf/AAonaGQe+AhEA2Y90+V0QrflA+pWAORmUWx UTKV4mC7hRDYz6gR5CnAdUOxzhU2kTFmyUh aTUwJtK9GQho9h3SncY2mJKo8MgEGZ4hJJM HkLLfsyFzRLSJcMBD0s9MgeITkN/qbYwe6LTXyt+qjLLofuUiFiREQlokm/IWErtnYYUU1dsrVE8oAEWZ+6eaQVGOUCbic rahDR2KmT6qHujTBzgY/lcHxlwb0s4A/K7XOFgDF0vL+NvjpjzmFXG/TPn4+E+NGepgmfK42tgEnBVvih/wDuI7ESpSAKx7pX1M8SDYdj6hDVbIIkBUBH BHsFLX9IuvPZGHji1RDzRXPqRs4jz3V9SzZ mFzv+WzAxSm2VfGI6vOS2K91zEkm/patrOFH+yiSAfdY/K61wsATGTlMG5cB9EASDhAekQCne6cg1to2 sQYaL+62MmEYGIMo8UENHMeU9kYs0lgziao J2CgTmJyovfgM22g32W9O3aGwCZMIDmjErC 6RYowxJruZWd4N90CRtMWUSbszXZRTAnaMm UktcWgWURZghY0ciYz2T8TygO2g95SCx8pg rF0QRAHvlEEkSb+qJdT4wAGMpg0mwC6O3CH I9Jaf5RaMu3EiYHuq+zaHEwDZRA7m+Vo9U/wALOBLi6M/hL7IwHpgoiBIFxwUoghstkgzKY0bESngFsE xgLNI2ioBygcGeEWicZyfZPcBjAOSeVi5rX QQ71YMSgLdG0GoiUXyTMxGIVST7IS3YY4P4 RaJsCRz7JZNSfqsCeTI8IFOQBnCAgmx7crT 6rwlMdqTvL6EigJNGPulNzGUD6QAPwq6ek7 VnbHuouYqQNIECDk9116Wg4sFquh0zGwS/2XWxrQflsc91ly/LnTbjw+3I3pC7Jj2tWZ0TYBJN+F1Nb2TgAE EVLcSp/wDSn8I529PpAwCScFZzdNgJbFdlV2o1tuNi sLg6nW3EtBAE5T4W0XqOfqtYuLuCBULkL5c IN8qr9MuJzGUg02sb3K3meMbbTNe4ACf90W nJNHjwpvnaO5PbhI3VcHOabNQj0a69NswCc FdumwTdrj6ckmQQPC9XpgAI7FRbnqoQMs8j Jhb9oSDdZXVqtH7YgDduzC4tfX/aeNzSQLkBTyumoWSMc/ZT1dMbiQaOQkZ1mk53pkmZMiLXRpva8ggsJ 5i0rp9OYsotbEnys/T3VFgK74J27Y90pAiNo8JcLYVjz9RkOBFRl K5tgTx9V16rQ7dUGbUCIO0jdPddMn2xqW0x BExyeUQLBmAOESZcAABFIhx3ZwMq6hgXCA0 +6oHboLvopNMT6f8AdLpakvr6hHvZY6nu5H b7Kc+rBHaVtM+okm+6erdJmKUX08AnddwUm oIDWhsknHZMTHJmFPWILqHKLTkB4BfIzwEd pxgcrCAQG0Jym3TVqdMdNsEUc/ZX0AAALnlTYBtDTRVWXg45RLoUaB4pUaeww LhTafSDNDlOzdMtOaWkhU1GnDCcjbUxUylk jUEitv3RraMWZhORJ2ATJ7LADBWDgTBpIdT u2DwJTsAvEHMUgSIIh2RB70kLvVJkwiHFw9 XalMB2AYMkpuMQEIgAJXFpJBBpEDOJNxlI4 uLSSa7ouIIwRHClq28GOO6r7DPFuABuEjnP LsFxTEtJiYlI4hveeI490wVxojbeJ8pX4gm 8ovcAAHReErjudIKyoGNwo1wthg5JPCxgXy MpHEgAA0TJlK3AaBkiUzYoB0kcJGXeR5TtP qGAFXC6DNBNxFogDcJyUfYfSVqEO/qJyi+k2RQFG1i3t9yie2EWtj5gQe6RF2wN0 wcBK87XARPYynJbBLhJmBJSagBijRlFAA7j Lq5TtJDTBonhI4SCAPUqCBgYSAt59QP1RmS SfukYQ07miK/KG7mbVULB7tkXjupCwSZWyTGQEZgCzCPoC0 +qYqE7OYB90kgmQfZMyRQgRyiTIDV+2DU8+ Upqvqj/AFzjFpSSTwO3lTzvYAFsjtmJTAOc7xNqbSN 0hoAj8p2FrpDhWCE54DAggnAmE0mT6SeEsD t7IudArJxCIGPciJ8oAyKabsLbjXEZKSSDQ o2EUCRJBD9oHhEQIBIMDlKXSbPsFgDFjjlT 8gxs7pJPPZI4guMe6eajjHsk5sGe4We20wg kEXAwhZJABlMQ50FpJI4HKwPoJiScxwnZ9m Q0ACCBKwIInaiSWgEE+ylN/LKnltOP3VrcnlEZvhAmTRIHZYB2SuvsjEAo Q1pMLCJylMghVKAfnFKRoZTuIFd6UXuAE/dRyohCaK8f486NCCYC9PdJo5XifqTUIbJEV Cv8d7R+Tx8Z1rp6lxJmD91LUjYDPdHqCP3n EHJ5U3ulgBjuSjl6mTooMcKOoSZM5RLgASC VJxq8jkKLfpX2jqZ7qGqQZkxf2XQ8yFzaxk mBBAgrO9VcQ6iCNoMkZUIvNqr4uL91IxJPM JztpAOCtIj+As6sJSTA9M8qTUdYxIhBoJMz QQYR/UXSEzT72l/DNzFgTkLTtBknMogZmfELTuMxLuYSw4EyJx cptx/OEKiSBYRHkpWnDAGjtH3QeJBvOfCFC/wtkglRO1VjJ29o+6maEWbj2VDmwldDomKwn PSpA4kRF4MhAzFI0fmFlECgAYPlVZncQZoJ AcZkLSQbgDISkmDtII7ErOIArMcJS0G7+Ux DYk/ylbUzmO6b1AURH8BO0sHBFLANPcknlKLBII hYn1FyAJkQcweeU7J5ryEpcHMgiALTNdNip ROP2DGiNpiCgTIP5WIIIj7oEmgMmSrk+gwI cZ4zPlEOAOOUIdIBdg3AW9IJkHEJedDBkkz ECUWgQ3EJTzgbaVNFoIpqLJhxTR0y5xgyu/Qa1rNrRROVPp4aIgYyqsIojtCy2a248ftZt iO6q2AMrna8gd4WOoQZEELK8dq3UX7bBrlS dqiasKO+TFmT+ExDQKKc49lWe7c25gd1E6e 98AgcilRr2D+qT5VtPX02zJn2Wm5CzUHaDg 0wLhcmqA0Akc3K9kPa5sNaW+/K5eo6YPknCvhy31PLi8vVZ6nAvJGAoN0y3U xS7dVha6xJnKi4NLokgzS0jO8dq/RNkgZK9rS04YAcwvO+HMB1gJGcL3W6TWtgC Oy5vyVrOPSBEjbf+q5tVgDTQoLvLRF0Qpu0 2jN2lLJTzXh9Ro3LTwudj9TRdk+69bqdOt1 mZsLzOoEiMFbcbPtly454toa7nxMHvK6WuB MeMryNOW60gxUCF6DXmaSvHOy3VHEEFwMzj yuZ5gwrEgNHisrmeACTyM+FpKkrqG5AOGBl w57IEmAJi7/0SizHPKrbvSbGjbQb+UBA1PPdOROMAKWoYf 6AJ/sicr4WOtrqFQItHcPelHTdNnsnnuLRaGc85 JoYU5Ex/wCBM/BG0ASJ9kCAbNzlTn2cYQciD3VAYyZhIBQpU ZdxCm6o7DdjCqIkbhzCk3kAg8+wTiC0SOYV ce6SrAC3bgBVaGyXTPcKLGzYxNp5BJAEFXq bFfSRBruqBjBzxyoiP27CZluH891fGYWK+g baEdlz6um4PDmmBNgqmoQHOjtSWd4AcDEky UaWJvEZPssybDjJmAVRwLjQvmUoESDEfwld gUJGyM8pS4EXN9kHkREFAlp+WZS4wwJMGRK QEOG7iYlM4znEpdRw3EbJE0nOyKAJiQeUpI JJKcisAEGCgYMGMIoSIJdImUrjNXu4VTund RAo+EpgQJWfkBHUIA5RLJNwmAbHqyi9jYG2 yVMBdomAsyCXSYaKTHTO26lYtcI8mlpwIWi gBhOJMCahYNhw7SgBRPCdmkG4nJkwiTJtJt kyZkJmibBEgKQaLn+UriJAGIWcQSBeMoATH 89k7M8AnMi6tYGJqsoXFiliBHccpSfYYDJJ MQsXUIFHlKC5xNyCiB6sGeEZaBmpx4Wa+wQ YCx+UE1dwUC0SYFcIs+wqwCDHNoGN0RB8JW u2iQLH5Q/ch2M3KmdBQmIItFoFkxGR4U3EAiRRFIB0H1 Hm4TtoUYGlplFtWkZMV3gpwRvFBE5dASdsA nyClcTuaSSO0LOExuvtCVzrHBjhOXoCSa7c pdxBEj2HZI5wFEVPATNJ3EnExCXoNbXCwaR rcM19koP9Tu0D3R7X7hRJhtuALrAJKIcQIM GkpIMmQZ55KI7m4GEpMAaZEA7YM8lEkhpEA hBoc+y0ARObQB2zJI90voy6h9J5MUlmALRd HBgnmUoaSJ3/AHUzkb9zB+gRJJPsoly2/hdkpY6GxCR6QPoGPohvByYPsgEeQAXD2XPq uJuF0/QKGo3Jx7hHoQgF0EL5z9SapMzxmV9I+6AwF 8p+pXgakkSIqVXCI5vldZ06prhQ1nki4BGJ Ta7juc7bEzAXNqkE1zRUcrTkYuqLkJXvEmK GUGmDBImMqT3HdmlGnILjIrlc+pDjmk7nQY hSduAMQUumkib4vkBTMAyJJ4EKjzEyJ8qTt wNQVMmGAPcflYYEjwiIAiJ8rAC5M8hVxxUF o9QPZMIJj1SMJZgWmmeFPL08O0SIJx2Wugg 41AP2WaSW5aE9yHjcRQPATVLhE3RStgkiAe 6J+QntFBRZpje3AJ4Wg7LRkVdeUIkRKi3DZ x9IpTIAOFSyMFTIEXR8nKrjYmgYaQWrEkkU PdB9VMTjwsOT2VepFsYgok3AgHycrCSLSwH NPpgk2p/0zj5TVjKJbcETa00SRKLM8N58InhGeTiIjs gSDJj0jvyi5wLowPZAS4+lu6OEACAXAcxK2 0kieMhEflMCINGTmVc8BQYceYyjum4nyFiO YFISZsRWBwjjaBl1cyjE5mrPvwgDBsUj6XN +aHZCM7IQLB2m8yujQAFm54UdEOM8hW0nfV vlTzi+E7dLT4+iuz1CY+gXLpyXCefwuhrXg NgZEwFlY2aYBIgDiUC6W3An+UpcA2wZFFR1 tZrQWjkTSJBbir9Vu2WOH1UX6/chcsvLhA4hdOj051DD+StvjkRttKHjcDV4l EajZIsHwu7p+k02jAN5PCbU6IPcS0C+ynlh zXLp9TWfsuzS6gPaLXN1XQamg0OAIJEx4XL pajmvE47dkTiNej1DGuJAncuLUBHzAZXVov DmUZ7JnabX2Rwlw55exYb4eSzVDowIXt6Op uYJIPK8XQYWNAIPuu/o3mJJBhZ/li47HjDphSeQBJ7qr3Atkj/ZTJAachZcZt6OxF2mD/VPgBed1vTlr94IPg0vT2kATbjlS1mbmmWgg LWcrGfKPCfphpkkt+mVbS9JG7HldWrpCPC5 tRscyF08bLGOM9wLC2MrncSQY/8Aao6rkypP7R90dArrxhYUMpJ4GUckE1Crj Soage6A0xHMUZSSR6QbAhO8bhUgjskJueYV ZE1bRB2us2IVZDnAf1R3yo6NggGITF3FBZl Dn5SSYKWQZM82huBgA37LTgznhF7VDtuYzK o0emHEkqbI3SfqqNcLAP4UapRskDt4RB9IS AW2MAJ2mSBtM+OQrnaVZAE3aIdJs37JGB00 ZhUaCRQ/1VSZS03BIMQm0xYcaBGFItAdIBB7KjnQJPa 1rKk7iJBcNw97Sl5IJhvsp7hEukJZoEizwF NzQru3umfZMQXTED3UdIDcSDxKsHgySAUpa ALjFCTPHZK+podhfCDyAIg96SE+1p22Ax+U Ywg4g6ggwOfCm51VMhMw0ZCnaMFwJLo+0pD JaJ4tGWz6pg9krpDrJopeEUWXOPOUA6SYAP ujECCgIgz+E5x6AgiKys10CB91h2AruVmjk KbJegbdmCTfdOwme891MDg/hVabBIjwnJkwqoADcgd5wlAa8kbqHPlZ0n+ kQgHy7bRAxComIEYvkJSfVIAIP4VXEFtiwk dBIAAAHZKU8TGUC4RAoeyoGnaSQPHlA+rMg jCV7ImodzWgQPTd8ppERWEJaaPFwj6a48nl K6eAACYMTFIB42Ub8UnmXEEYwl2iZMd0/l9QgrsZPdESZxMwPCUGTMphJMjylL9U8Bpk OkVgIxDbAk58LFwqhE1CLYycg4VzNImy4O4 DwlZuA3SSQY9/dWJkyADFrUAQDImo/hTeWhNheXXADjBACowHaDRNzCWpg8rCRI3G 6yplmA8iIuR2Sk5OKQJIdEwcUs14E1M1aJ4 eA1xjcQA0oaZ2yYnsgSBP8LDDRMVJ8Jb0MV bAIkT3hMYE17FTBg+9mO6Z75EEj2TsmAJrb EmMrAFs8HusCKjnKDbm5tTn0BHqBDhxkoF1 OkxUSmNcT5GFJ4vMDhKwyuggAzRmlq/6ggSe9oZw2Vnerin7e8ZhCCOxHCZ1eUt7p4 hdhCDwtMc8pXRBIQm0yOIu/ZT1XGIBJBPKcn0HEqDybsBT9BHVtpk34Xx3 6k1J1nSccL67XPoJ7L4n4+4O6lxPZXwZ83z z5LnSZhc+oNzyYyujUbu1HERBwo6mYPaFP2 uIugfNX9lLUjuOyu8ekE80ud3yAiI7KL6rj COI3ZFhTdtDiBUBORAwpvNgRKmxeJakTUxH KSsghM+RIrKQx2yiBiakQtJotIJQaKvCJ4i PAU+Kh2mZwtJjH2StFhoAkcpia4HhHyUacR tg1eU0YgAgZStiACJTNAk5s4SAmIERE8JgO 8AjI8JAIIiwJCf1HJBBHASpxjEYBBQjufoE ZJIq4sLCIj8qQUzBgwEhguEtngSme2gZvlT OAOxpBC0UDX+iUFxOKRFHi1muPp7/AMoywNBHcHhMR/3X4QIlxkOiUTAko0haYBGfZFrfTJKDSN3+i bcJg8p6TGQcyDxlabgEj+yYmp8fRTaaABEq 7M8AzLiQfumAJ8RSUgmaytMugg+YRLQZ3zG vZKMOuJTETEElYAUZBPhVIVYbg1rGmjZnum ExEAePKUn6FHSkuo3+EYaulRzEGVZo3f7Jd JvqAIbYhW0WSQBXErPl+l8FtBlNbE0umABN iOUmk0skOimzPhM9wFNKytaztydS50uaBfK 5joPe4cWu5tkyQE7GbgHZ7InLCs1z6XS7CA TuK6WANdAAwnDe5lYtFkVWUXnb6ckhCx0S1 62hqv0Ic4bhNQnDoAHBH3QdFtwAU/l0eG6/qj1jSXvAMbWxwvI1WBjwGni5XdqsP9JDZ7r l1hZLoiIWvHkysN0bocT9l6DDubEAjleVpF v9JgDhen0smCFn+Tj30ri6SKIJnyn6avdTM tbZHdHTdHBk8rLkuOtzzZwP5R3ARCgHgslw kJC8empjslx8FdG+DBHlI54M9z2Sl0kzBE8 JZbvBwcKsuamke2RwK5XJqtAcV1vg9gufqY IiCYWv4rkRyjk1KPYrn1SbiLyrasxJr+659 Qnf44W3HEBuomAiCCLkSlbZuotawIonx2Tn dTRoCPGUGwQfalgQZ3dseUIkwKMStZEU+j6 RJslOCHHaBykZENO4X3VA5oO0QFny6OMSS+ IN0g6RxRNeE+6DPKVg3fdRv7VIZtSaKqCSY EHulY3tSO2HZiO6UnRqtE8gAcKrWtgFpP0U Jod/CYOM+YmAnxKurTc0ZiIwtvbNRXdc7XfWMpg cUCVrvSVZANnKR7TJBIxxwgbI8/haN1zAxHdKdEBaKswVju3iBI5Rk7TzaTSk5 SvoVbE8JjImIsINiIgD24SkwL5VaQkmb4GU uAZI8UgHECj4Czp25kcpXTZsA0LWDRAB+qJ gAzEd0kgHgDuiCmgYBI8JYdWJJvwhqahLQG kScKe4lhBNgpFh3OsCOYSzBc2oQc+IPPbKR zgB4IuUTkSgJLc7j38INcRzKQQLFogAYymF mkyQSJlU0yBnlRYKkkzN9k8DBP0ToOXScAD 3QmsAdylJ9Jaf6eAiSC09ji0FhnEtYSHWSB 7IcQHC0r3gt2GiOUDknCmzKFGusg8JHEkmo CE1KU+obSaJ7paMUdF3IFFK0xAIkBD+mAIC LO8XhGmDiQ2Ac2JCYkbNwjuY4QeCSDyCmIF QKRJCTJkgc+U3aKKJArvKWYNgIsmiGgCQAJ 5WJijEnwlMT2/umkCu+AjwmmJ7xHhEU1ru5P2SiDJ55Qc6Dn BwpvLs2Jn1EiUGlp7wkvdHpHdMSS8mJbwke KOsgj6qbiOLPKepiYnhTAa0nJminnQaQTGP dFpmIE91iQeDHdMK/wBAlJgM3MQJGZwVtwGniySsKN2Y4QJAEgic SjZADWuABkbPyiR6TBjyUTtoHthNbrGOUuV 66BGkBu2VJ5+sZAKprH0w0AHwpgCCcT3Szo FDAQIqMVhbcQYBB9giIbYJKppgBtuH2U8Jb dN+0nUE4MhKXzjKluIPdGZohdVpnB5NKb9X byiTIv8AKk75sSRwlOyU3BzQRZ5U3uxX1VG vBEgCIUdYyQRCJQj1Do0yfFr4j4y4/wDEajgF9j1ups0HnwvhviupOtqukiTAELTh etZc+68wC/Cg8AuIIqVcW0iahSfbnOJs/wDgSkUk+br2XNqZyAFbVPgmu2FzPPH8hY3l GnGFcSJhTf3KZxgTAFJHnk2ETxSJmSDlAGQ lkzZBqAsSATgIMd1gAcUs0wZPK0naIJiYQE 4jlTy6VDQd0wBKoLybSRUgzf2TijNKb4YtN T/KafUGlpAnIPKxODMBESNteUfQATMYHcDKcC LC2m6PY8lH+mIwUWCAbyB5hKSN1kQmmaygY ixKMMDmIMlTc6TYi1R5GWzSk7cTBAgdinPC YETikWmJiMQg1pi8pgJgyT3CL2Gg7gbx9Ag XgHIkkDHC0zMwLQ/7fOUTCO0ggFwDZRDwSRH1SbvCMia7Wln6I9 bQDUoHaRhpOEI7ZyUBcqvAIPpjBzCoDDt0Y ylaLg2mkEx2KMANPqvBwt5xmYWJs+8gJS4x g54CfHfsVo9QjAV9AOIDlBm73tdmmY4ocou U5FGMbLSZq1USTWeErTFwI4QbmCsrVxf9yg BZiLQBc4FxgA3lTZLQ2xRx2EKgPpnjsp+S4 swVQmcK7Rsg91JkkAEAjt2V2NkySIwAVFv2 qRolxiRHEZQ2wR2hWDPTQpIZsRWVPVUQtdi JBwpOAlxHJ7qxIAsQpODW0CD4hOZhJPwRAM 8Li6oRJNALucdwPHFKOrpbgWiT7rfhykiOU eZoEOfN/N917HSmRLeMrzmdO5mqQWmCaMZXq9M0hsRB AuE+VlTxlisEtjFLY04EpwJ8lKWhjoInwsf jq9M97pEQKwkDmxgdlJ7obBMCZiEC+c2Dyi Sy5C1UugZgnKAcZMcKI1GkdkC4VdFHKWEu5 wIXPr6gIiwi505u6US4EZyTBV8U1HUceapQ eQ3mvKrqHhxoYjuoW6HOqRC1naKUkzeE0mz AECkkjcZERgLOJiXZ9lfFNrPcY/7o7IOcRBuYgoO/peXgiIpKHEREwclXqHRpE0NoAA5Vg1pMOMe yhp7vZUBIMAgrLnbaf0v+2cyCEHDaJJhSDy b2kkg0gwvLWuMGRiE/IqLsMmk4DZI3HyFBpySDIKoCQQagqdzw8Va 0NJP8ojF5Stgh0ECODyUwM+qL7K+NmFRA7c IgS6RAr6ot7JtMNDgSMJypKaaeUWugA4gIW DcQTa1fLE9lekLYEQi0ycSlbyYFlOAAdwNx HspvYrOltjMYQJMzRA5RLZx9SeEvB4m/oiQmcZAJCV5j04TPsW0GVNxcCJHAT5Uwc5x FUOfKGnmS0gE90xeA4iYq/CAgyM8qN6Mzg0wYDW+cpILXHsCmfgDcD7IO kiSZS0iij/JQaBaBMinCEZhuI890v8KjIaI2lwPZYAWea GcLaRDmgYKZoibhO3COJDiMAZKYmDFCwQgw EM9Im7K0Xu+btIwn9AHSNRzhItYkzYE9ggS tuAkRMp0DgEQZikMTAwjIEFBsOEwp5X7BXW Ykey0GI4mSmJadQBx44S7hH/biCigZEdhATbtpzEIBsGgIQdgkwBNwOUaBB m+JTCSZJhqnJAiI/sjMGM9iiExN0dp+6wBioooAuyCmbO8uNxVc qr4BaC7UMCQBaLgAcx3qkGGJuBC0nIi1F2g JO4NkFszIUnuElpnuT3TariJqiufdIS+uzO KaJMkHKrgeoFRadxG4jMSrNG9wupNlTxugZ AJIEngFBzmhgZti5zKBd6RFEmIQipifCqb9 DDSSSSMV7BMXRA7JAXTeDhZpAMYnNJ3sHDg SYHPKDoHO61nEcwBCA2idxEdoSsyBQEySYR a4tbsiJM0g2QIAHeSlJBcDdBR9AHEk/XskaYkOGMouMEgCDCGRmEW2wCO4we6Z2oWH aIMJN0ymDT4+inw36f8A/unUOx8OIHEagCx+JdVJ/wDsR/8AqevUDmxOxoPss7UJMEM/ 4yUPB6rqPiR0vXpMDTmAQvmPiRdvcIO5xoe V9z8VdHSunJGV8L8Qc4vPfK0k6Zcv8A7OTT G1u2CDBpRc4kU3dNK7CN27tOQouEzceyPpT m1gRmvyuZ4uHdl3ubJJBgRNrl1A0kESFleM XHO4Ag2bUXxX91d9EiYg5jKjqcypze1xFwF xnCDRI9MQOfKaponyhDRcCfZPDGJbAGL7Wt Jq7HdYzEAytUxmFFmKh/TAH9IsotjiB9EtOFxB7p2wTAwmZhMEbc8ko gmciTSVhIqecpwLIKMAmIEmx2RiwTHlYelz agItBI3eaAU5plqYB+qBGbiExnccQFnQW7q I48JSAhaLklTdEgD6eFRxMbjQ48qeo4CPa/CoUpImJmcImDXJKAJuj9OyzZFQJSsTTUP6R uW2z6v/Ag4wyfVAyEBBMkEQkR+Kvys0RUbR4K0DcJy cJpzMT4VcbgBwmOP7rdyCUIM4Fo5dZIAFR3 St0CCd0AGYwsJccQebWBIMg+px5Kw23Cd/YEn18ucBZjCB/6hwsQJJGUCduRJnPhFpqabf8AMDuF0sAtu6 hhc+mTEi1ZhwDan+HFX+DA5lAPsRBAypPdH mDiUp1BwB4SnHVOrdJAJn6J2vAELh/cokkQBmEzdRwA9Ujwi8FSu/TeRzPuulmqRAiDHC8tutmiFRmqs7xVK9hus QLdJPhHU1BtDYEBeex5n54EVVqv7uAeyLxO XVXOkkA0Urid89wlcYaCMIF5JEYUTirWc2B PGfdMwN239+yUuowB9QmZIkHBVydYnVmMBo gEBVayG0Pqp6RqXRfCsHhh3EkkYU2/RaLQGNJdJI+y5dZ5yQtrapc2Gm/5UnOc6icCvCrj0RNRzv23AVNBI58moA9kHm WVfEKbzBgkg+y0zPCOXkmNsDuhuv8AEqZNg T9YSkiyDf8AKVm9FatvOC7aOEHH0xMqW+IM enyiHeqCQZwE5MS2pjsuZxl4a6iMqus4Ahs SYmu6kXU4QPK049TEX0hLsn5jVpNV2yyDOI ynLg0iDZGVJ7geIHMLSTpNKXxxgZzKdu0uA N0kBElvhHTECSPoFPnZOrTA3FwNHhUMEKWm QLJ+ipBjc0w7nyptpyCLuZH2RbJqgku938p 2CXGLCXKqh8NrMpmiqoBAA7bIVIk0SD4Shs IMFtwMogSZbdzaw/6RxFpmgimn04VdRNM3dgg/RFpIlJvAiI8LbiLBsn6Kt2FYcHdBnwhu/PZK10OBw5A+p4jsYhVvRKaZmcVmQiHgVdrC vcUgMyKKCMXG5M9kMYjEJZmgZQuIDhPZG6G 1Tgyl/wDx2+ScUiADn5eR2WdFcf3UcjA3dFwS7Qcz nthOWhoBAhYziTjEp/HQSoAHCznOEuaJtagIHCO4fRLMSS8XGZjCa YOZB4WBAl3fEoABogflKzOwYHkMATBwEZju la70z3WBkwKRJ9lVRt20D3mUDIsEJWyfSMn umcQWEEiMKuwU+kgiEoB2GBchMTLdoHCBLt 0AQlQeIAMyOxWJqx9kGGoJ9qQkQYiqKADvU MAA+ETEAH2rlAztgwSUBuJgQgKE+kNjGFpa 1sFwgnHKSXkgfekTuIoAhL40McwSRGJSkXA yi6cnnISvDg0Boj8qsBmDe/ZHOQViNx9O4NQ2EwTgJorm0ptAiz6jz9Skb JEARtsIkd5SajgCQDBwE9BHvOZ+ymy8BF8w DNeeUNJpJknKw201GNBMjHCdjoEThIG6jfk 9iFRrTzBKeAWkNJsQUzXDbcyfKkRdfYojcD cFV5CEuENLhcItmHNmihBkyRANLAGSQaPhO YGlmcJmu3NDTBibhYacndAiLSiGEVfZK9mp 6SQBkBJqvdOyhzSDQ8+knlK9pAA3EwcnIRO Oel6Ey6TXssTBBkIEGDP4W2QSZ4wovpj2AM lMwlzZLh9EGsiB90zRXB8wp/5+zj9hl0TFIUSJFptwikAffK7ZSZwJaCD5U 5IncZwAqk1CjqAyI7/dG9grnGzAzaSeTlMfYxKRxgmxI4CL2HD8Zc BoEECx9l8N187wAciSvsvjj/8AKPtXlfG9ZbwA6Vf0x/8A05iDYcKjKVjpG6I4hM4GHH6EqbMxJ7KYv G1CDx4XHq3MkfUrp1X0SJ7LnfB4wp5K4oak AGHeFzahMgQIAhdDwPMZgrn1WwbgDyomNEy 63DcTeIQF2Ajk3ICUAhxAMiMp2w4abxCxLw ZoAeFm4kErOsZH1Kz5RQyNoE3wAqc8ghTZz MbeFTTBiCZ8lE6hi3MSR/dPpkx3Sw4iZ5TTBtpHeOE7y0HEmLCEc7oM0 EY7OBvhAZk/0qbcPGIuZ4QiwJIqkQBmI8rEN3Ak3/KOAoE1nCk6LN3mlYNBbdWp6oAEScxHZK2wV MDg/VEd0IuKMdkQTQmPKduprOktgR3AQF1JsrEz kR3TASQRI9zwiYQtknzKElpib9ljMxJBiLR JPBHncFWSGBkA+qxaxsigZ4C3qa53O67SzE mq7LO3COabIz/SfKzT6sR3StMgRdYTsBcTIAPhE5Xw8MO1SB 9Cg6mzE9ir6ej2yO/Kl1ALAAa8J4qxNj9rWjgWVXfLr91zTMgyju upHdHx7JR+p8sTHJU99TBzjCPG2PIWf8lCx +VpJ0DQdtujuE8kGQBAKRsyDE1CZpIik/JgPPpFyTUp921+0GaCiHBrTcVIRDjTg6SeV n8PtXrqY+R+Cuhj6EkLha44JkeFUOkAzIKf xg12fuENLZo2nDw5ojAK4mvAcAZhW0zJ8ZW dVK6gQSXA2nZHeo+6hpn0wEf3CI7RHslbhu ne0O2iTykLiSQRjEqck4qc2i0jNn+UvYQkz IBSkxZn7IkGTAqJtLqS4c0jKCOP15UXO9JH nKd7gB7KLnR9QtOMpaxOYNzlTadr3AuLqkE rOOBCAPEKr6mmPYY7okwBAn+6QNwLzado3c RFpXdINWhOTwVHdyI8p9QkFwMQubUdD2tJM tx5WkmooPeTMEY5SPtpG4iTwg4nc4mgcIuM m/8AwqvCrfMSZFiJ7J2mXARH9krB6iSJPecJ2 gl0i0/olmWRP/tOO26lgIsXHCYAUMjKxtVG3S0yMfRUFAXAK UyDBlUBFAAd5Tl0x07AcRg47qrNw3EEA+Uj eJTnAzHdTyvZldI8DPss2AYFQYtNxRCQiyD J7yqs0gO6SZqUSTIH4Tcc0jpt9URKJxwaLY BILb7p52zIDe5ARAgzRE2laXGScYEhaYzOD JaAZrPdax5QJ20KKzj2LjXKVBHbrgGMoEhr mmATMEeE5knsByUDDzgYkpZ9mWxIa6uPZEO vBwj/AEy05GSjpkSSSe3smRS4HmEu4SXAFO4XKR0 7pgRxaJCoChXNoNoHvwPKaWwSSRwVjYFj6J cqUDUM54QaKulgSTuj/VMZAmItFM0OmS3KMA1EeUAZG4kGDaD3VF0q ISDIgYKJjOSc1hFp9MyB5lI4mIyfKWgcgyc pTA/qlAUwGe4RYS6GkVFnslIDf0B2Ce6xE1A7nw iT/SYhB7gTIabyn8QxgTgrAGZ8LRdCY4RJ8qMu hiaPssKIEZROD/KLjU2Y4CLt7gAnM2O6EZtNYMGL/CUhxmMzYTluAxIIMyOwTH5KNzfhI5pc2E39 Rn7Ik6BZ4iQcHuVJwAcS0Z5VHgAXIE4UHmT uvKmz9AjuwiOEzSZGcQJwkEB+fSnDYeD4j2 Ss3o1dOh6jfKx/7cZKzDAGJKM+vdxEQFOSgoiAfzz7JnNMycH jsl/pMD/dMTAkyYzCq9TsA2BMyUQbo5Qm5skkys0zdB RsoMTAs/ZERApIT6q+q25wkAtHuqnHBTSRIcbJpI+Tz nMJtN43HdBG2vdIYLcwjlBAJJk/RE5SgNmYRFigfUclZ3oCIBMmhx3TtLQIdIK nYMyICMSSdzfqnOMs2h+wRUJw0jP4QcJIPZ HIN1yuqwASAclIYvPhM4Gv/ApukTMjkSngK51A8qL4NxccKhx2nlTfXJ7o 7Dxv1G+NAAL5Dq5LwDEgXa+o/UTxYwV8tr/ORH3wr6+LOT/pB8ktg1BIB5KQOgghw72Uz3XIsAESpwKgLO 4oupJ9RMArnfJkBW1DN44lReZdLZhTVcUST uIIsdsqHUADgwcroIJMC54Khrc1HdTGiLrd U0MIidtYKEEiAtMxIgYICoNDpAB+q0eoSTS IHawsSC2Bkd+FNMYw4XeU3yifuiIgRkoihi xwkcNPosRCYT9ZStNknJ/lazG4SR5T5YpQSDiyiCTUpARQktnsiZijH1 UcvNMwsmZQLJhou/ssSAD/AOFFoGCDQmOAp2/QYySGiryErg0xN/wnnz4SlpxBCOUuBzmSdoaSs4ECxEYTEmoBk 90kODQd1+e6cn7TWuDUoyaj2EoTcTIRBoGT 9FUs+irF2XCYGYRmY7jhBoIibGaoFYmImTf CrAOJLjjyhBizXdatxmKNiVnRkmhSicbQx8 KLtYh0UIOQVUnaDRIUA0F+T3KuQV6XR6jpB uJycKfWmdQkA2cqWnqBjNrZA8JHul26yDaJ O1fQCRfb+ERgj/wpRRrsSUZnaMiinkhKNLMlxHZA8jdKUjjaE QTg/SBhO8tgMCS2SZTC59uUogiMymB7RjIUhiAc 9sd0W0YGEBZozCZrYkzKM02+WATR7/wqNj+mgR9klk0RPZNk1SM66NRpiBnt7p2PI EA33U23RxNqsAH0jwp8Gq6eo8wDEfkqgdBi jKiIkg2OArCm19AlYNOSWU6LPZMTtESTItI XTTc83hKTDfmLvASkhqveRGaSbwJMjGUu4z WFNxoNmClLJQ2o4kACRCiTLRA+hKOrThcDk Kc3+FpMhCZINEjEys35iDBHeeUoEVcDthGC CRW2Jk4SnpUWmWTMFZz3SIFRaWYAEhxNUle fSZMBUkus9xkt2kCju7cKDnHcDuBI8I6j83 8yidu6ZNrTgmjukTuBAOQmI3VcJDBBwa4RZ W2DWPJSqTtkGjH0lX0RAEUckqLRIA3H/RdOhDjDhx9VpnQM35bkXZVIA9UR5Qmtpk9x 4TACeR2lYW9qjNuyK4VWRZue2VL1NLiDv8B WEtf3MBP0x3SB6BPik4kJWtmJmQnM+ymd0w lxN/Q8IWXUeJ90SCbogEH2/wBVmCXFwJs89lc6nZUIwZE++EzCYjnBQoXB I8LaYgAtIvM5TxNPe7JRBkxN5QAMUSY7du6 a91ETGVVT6UfMTNrOJ7kon0g7WS7ug487AP plTRhOXeowMya9lmEOE/lEODvTskJ27S2GjaRRKMFKXQA0RtAiUBQlp sqhOm0Fzy7MV2UnajQzcLEp2yzAwduYR2Fk rQS/0uhkJmvYdOSDBquVp9J2YjHdKzoi/K2BaUhwcSSAO0pnsh8tdO0SfBQh0RM8qRGG aj3JWIMHIgzEotDjUX5K2mAGknM/RVJoGAWSJBJkgmYWncSSBYhYkcwThZosgGi l34MAwHEihn3KBNg5gREJiZAqQ3CW7wDM2p tJoAAkTfCo0Vi/OEgk5LfcJ7gQHdlUAkgMJ7cBC/c9koEuNefZa8/lRyoODcyhJ30Aa+iUjycp2m80lxoMewuRc9 0HkT7UfolDiYkCvCxmDOReAnyudAxgGZmAl 3iImfMYWkRuEiAg6GtBv3Tk6B220kmScQgT E3JSkyJnHIRPt/sU4CahdFG554UXkhxA4yVXUJDa7xSg4uAIo mbU/LKeMNsTQM/dVYZcSI7GLClpySSQPHYqzIbLqDp4SwGc0F odgihHZDdYOKgSiMOAMyUsCxwBnulgzsxJo NJLihIbP8rNAAGT6aWbTRJAM/ZF2hmjEEWmG6KP/pKLEkzwSiIIEI+IFxqPz3Qy4tqO6JcdtQkg tIJPzApzzSowBQI8xhTJNgTI7J7iqU9QmIu P5ReQhiYAIAnlEG6EDwlZG2JkogkAZnsFns MbAAFk8rEEk+pGQIJEx4QnbUuVTPsP2DdBP qnwmDgTPKkAJnHlFrgHcmF0Q8UcTPKk6v8A cqkwM2pvwq0iGBclQ1HSCB9FUuFwfp5UHO9 cgUkHzv6icC+baMQvmtUk62Yjhe/8ffu1TfP2Xz2pv/ex9O6fLyM56VwgHklI5pqQqE/RAhwEhTe1OfUySVFw9wruBIM0pvj+kEd1Ni pcc7hJzEYXPqTv4g8Lr1BBK5NX5q4Sksq9S dIHNmPZbGYARqLlBt1gp0SgATt9SdvtM2I5 WbA+iJMHGOyj1Qxx/wCBbjbMBKDPKIAIBkpzoztI7gJ2mieAlbcV 7JiYwbUWKEEn24QaSYdtkRfus0DBwnY0gEA QIoJ95hlIJgSU4HcUiGxQ+/lMYIEKcwASdpiaQcSBMSQExzIjHKBANkp8c wIPmZI/2UiCSralxANuhSeNu47ucIs/RUpiRdxaOm30nMShUxEBE+kgd7U8aOjRmXV +ZQi1rmTcchB07T3K0+XRFgTPcWjPZCYnz/KMEvEyAEuw02T2Slkudm07SBVGswtMuJHCe gsHMXCUABvHNchOczzhITJrvCcAA3VdkREi yDwYWjMcLAZ490uMAxDDJcbkJgYcI+oSzAB smE7RJnwr86Bj8xbQI5CYBwA9JM9uEAOREH KYbu6nwNp22bHusQMjusZmIKaIHMzaLz6Nh E7gNpxXZEGDM+8JRJPy5/hOTDqEcIl6IwsSD9uE4dFxUKdgO4aLKJIog +k4TvXYOwgncVXTd6YJySQotdRECD+Ewe0N iDB4jCm9mtvbOEXOBEKRIHqPZA0JyQLUzia k4g5SOIN520SlJhtVdSgXTQk9x3SvGaNZ5B hpJPI8JT8syFtxIkeUImoJm80mQDB2j1d0w BDh7WlIBBGBHCLLaq+ioOdBJgR3AhQ1CS07 iQ0GRCs+hfdQe7BAmosrSdTsqiTJp0VyEpA JNz2R2VJMgIMzHZORFEDaJwmFkQIPCzgdpg m+62mPlPM2jJpKaRG8wDA7rq0wATkmFHSZt otrhdWkDuvAEkJc6chtJlcp4Bdc0naza2bI WAO6uRSznaybYBaBUp2sjULpkwKWaJ3AHBw mz7hMmA2uNwPKbxcysZMg8YQJAM4GJSgNBu STHYZQBwTV13hAkxFmeyLiJDptVvXZNe7bm BlZpdMzEYSyO1TE901boEqpMJRr/VYsj7otsdilndGB/dGa590Qhki5CRxEiKj+ErjUkie3KAeb2iPd Knht0OO2BNJi87YORwkZvFuAoJmAER3tH+k AfFugH8I6kH1FgKzxuPqA+iUzPa5R2RgGkA GK4/sgad2j7INnJhMb5MpWkSJLhYOUbAxEIjE+b KxN5R1gKD64JoZMojJkY+yUNJkBozZ5TBtR MwaVaGME4gHhYtIAl0iaQcJsC8wmn0iRPgp W9gGGgQBYlKIAHqsnB4REACBAnCDYImBZyp 9B4uoKLpxJIWBBFAeEfcSqIoMg1HlBoO5w3 EciVSgwC5yg6A67IEkpc+gABkSfdKBAiPqm aSAb8yjkCLUyaCuMkZnC3qL5JFDCZwIcO4x 5Snd8xknE9kWAC5sw6wsPn9kxMCxACVoyQr z9gwkg3B7JHEyJvumg3k9kHA7ZMf6KLTxPV L6gZM7lLUkkuMHz3T6hO2LSf/KpGFPK6cM0ggACPZM0icf7JcEkG+6oKNCfr lKegZomL/lKQ0uBc6OQOUzpiJBsCuEGzHyz2VWYDNdBg gmEOQ2aKzTcmzzwsAA+I9ktwhbTh6aPKLZL jPP4QIAzaLSLAvlHLuBjgk48JT6uDSLiSTA IpKKOeIRJJBgx2BJJU3lxc6fZVOCRJnsVJw oTlROQAkBtCYHCYQC0EnzaURtjgmqTc0J8p SG17q55TgekQeEsf9JhyLXV6jJ5pX0T9ae4 QAi31NyVMu9Qm02/+mLHC6IqnLgKJnn2UiYqUHOO67UnGuUv4Mb UeILfqCovPoiCLs91nyTItT1HQ2SJrjhHGl fHznxk7tdzg4wDiF4ThL3HdMXK9f4y4fuEg 8RS8Vx9ZGO8cq+d7ZcQkjvdrGYEGOyUkSf7 oSBEzzwp2VQPLSJwpOybTuuSMx91J5BaDjs hUK6JkSI/K49b5xODK6dSSTBqPyuXVswbqilpln1GgKn 6JWmYzGSsAS6QEBWRxSKcNQwYRESSZhAg5J qFonmio8XBEyCW0Ew2yRUqYDmkbjIOFUEGb hOTYYtEknhMwQPeZnhK0EcxHKo0yCSptqo2 kDGJJsFVMUecXypiST4TsggH7KdAio4jATQ MjHbslE5/lN4FKDYmipmaqJTk0ZmOI7pCYFgl3EpXvwy OHAykeBgjJVNQXYM+Erh6ZHPdL5WDEQHiRw Dys/5mg5iU7gZ3GYCDmkukdlpMQUkE0RI4lAgyP 9UXCJoblsUPdGgOCCYJOUcxKziATtuolAgg MzByBlMGMgnB/shlwaKK1RKx4GP7p+gCIzUG/CUNJPYzBReCTVEXCFGQKuatVxDAQCJ57ItA ItHJnmkwkjI7iE/AXMDtzCdwJENys3uQOwRaAHTMSbKA0WTJ/wBUzb7oGM55WbNEd0rQaCMmASmsmZ/CAE+EwB7+yXQC4yi0FxMhM0CeyWCdt0DZTk BW4Ixdg3C3gWi4ZaDPP1StBAIBodk+XgO0k CCYCZpJgyDBwFPdX9wVQFriaAdHCU5XTNJI IIRgxP3nhBsmuVrgEhFn2DGm0ZHCRxcBEGU 03P0SkmDDY9iiwFG959J+qLyGgCytF190Wz zk47KIYCzHPdE4qhx5RDSYFZTgAI9uEg6AY jCm704iFdwyIgT9Sud4JkgQPPC1+kpOEkHh IBYMQqgTRsHlKJLZk/UIlsThRuuU7RLXCB6hGEoaA85vsV1aDDkfZ FvST6TXHQa11EfyuzTYNsmqAtL0+i6GgjI+ y6mNcBBhZ7ftciZB5wUkXZvuqlpDDJuYS6j fTJEnFJyqpBU8c+6I7HnlEtgHM+y2QPweyX aQDgZiJWgEGREo2Ykk/RCKxfjsqkDQ4xN9ggRujZQIGUA6CKAJQL4j i6VyZCogEy1M0UYEELDBBNlUbjAlL0jD5W9 0rjFDtMoEGYJEd0JkmiAOO6CYwAflkBYtac ugJSJN0gWeqsnJWcvZnggZ94TAHeapAQARO wxynY5oZkkxRWnKJ0r6JgGPCDoLBIRdE8lB 4dvmKhUQyd20GvZY1j7oOa8GN194sLEOiAf rCm0BA2+koj5ZyfZAmG3nygJJFSDwl/QcNIdVGMkpSDwSmaIbBsivdBxxtMHynswgE TI7JiHECRtWkFx9MACz3W78zgoAAE0UTtiM BJe6YPbKLQYgY7KYDhg/+IC2DzPlYS7iPPhAGAC4kniVVAgSZs+61En wUBuwZhYwRuBICnNMHOE+UDQsiQfuExYSJP CVwiJkotzojMJkmwf7LEyDwgTEEYSgwO92E XvsC6TMmo7YWFAmPBtBxkVgZCYkRDTuvlEu wM4zYSmDMyiQCYJxmOEmqYbVzhTTIRmKjFI QPS6JjBQPa/KLP+mIHICLhn2OJJARbgj8osDomAO6Eeqvp 7ozAPAgfWUJ/wB/CO2ADPN90waMHnhP62kQ7oaajIC1STe3me6 ZrQOcLV8u4AhZ+hi6JNR+Fhfqi+8RSDDEgf kJiCRBKWAN7QQNogjKXHy3wg4QY44KDiaj2 KoDOUCXbpcM0JWLoMQfMIOG6jIETBOFFhhi HRBFJgIgyUdu4ekgVcrNoFomEWAwaTQM0iA IwfssN0GcmqRdRp32VE/UC/x90zHRIgKZEke6a1v2pnzMjnPhSJByndZJl THbuU4CvHIP0UNUkaZOaV9Qgz7Lj6l3pcRX gpce72V8fM/FHAvd/ZeO6dxPBqV6fxFwdqPjC8x4L/EKufrPj4Q26h3mEJM9/CBskUiCAKmSpkxWFdIBg2pPAJzxwqEAzzzK mWgnsOyroyGcA0ufUn1DJC6XSAYFBc2qIMk 2f4UT3VIgOvEJjmIqIhagAdtomh2VaZStBy 4ADCF7qsHKYGPus77ioLR6ZAsWm08iSJi/dKMhpJk89027g1afL/nxRtvcmEzWjM32QEEHtCYAUYnsFEumYSXUI kwCs0wY8m/K3q2/MatERF3/AKpUzjACMQ0cd0sE13RJAgGTHjhTejZw4Is flAgwYWIO0y3PhYCT/wBvZAC9veaSkAA8mOeFR21vdK6/EowIvkAeyT6XCo8bRhRfbawqSxFEArHzzmF oIbZlAm/dGEG0xJqURmJMoPcTmJBqkzRu8FVnQYzHy+ xW2mLtES4AOmFosgCGpAryCYsHCwxYsIjB7 FACSKV54GB3ScWiRBgTOUsEAHlEgEg1Mol+ gIkmIR3GIqTwgZNhM1ucSBfZTOuwZokSXWe EzBURXBzSG0TVHhO0Q2MwjQBYSJM1wLlOwk nBByQs0knO2U5BiJkZVccwEyKIB7SmJmgYH ZaJMGJCxH1RKeEJJcWxfYYR2giCEQDBzflE YM57o5dhOJwMdkRVtFeUwEEkHKGTePCmeGG 4sbQ5pOKEGpSih/CzXVLhfCqEY4okJWyOLJhE48LD1ERUIwFiS BGTBEYVBbTyRgBaDuM44KfhpaIcBFKfAbSa NtY4lF/HYINktsR7KevuAETHKU9BX6jQ+A2PK5nGSW wfMoundQrCIBw77LTEEDaE0jth2fdMCLLha xuDYqUZSIAbMCSYgrv6dkuE5XN02mXPAIn3 XrdPogCczRq1PK4fGaOk3bBIg2qbD80zITA RwKolYwDBJJhZWxabmk/KAFLUbwcd1VzYkyI5Skk9o9lcgpA10QXGUC 07xUSIRMSYWgxJH5VydIKGwDuMngINszJmM BEuojB7xlaSaohO2AsARmzhFu3dAb9SgSYA b9kxsN9znlIhIGfsmaGhu4mVI+b8JzI4nsq 8JQNb+00DbYMjykMgRt4iUoNw2ZQe41LpJC nlRDNs9pR0xZh6gHerPHZOHFoBAIrKXWhcM EgkghDUa0nOeBwkaS70nJ5QduLgO1Sr+WpM 1o2mCBPZHaW/1TH/AJaQxJBBTb3SIbQzJT2Eeyw9wEknab4TF4m RSUnsGhHQACiS0E+UwwDLfYZU2mXGxKYCIM fdLAJrGUHEYwCbKDwIbFGQi683CnAwqVnek SZ8oTUuEz2QgQAZB5KKBy3JhOPz2St+TiOE WgAySTJGU+OAxgCBaVpIAENAOe5RN2RJ7oW RHjKdt8DAO3XfuUfmnkdktgBO75apTJg1iD GPupumgSLR3EHaRPeUD82a7J7OQwdMAWfyj QNySeOyxLQ30gHykJ4yVFv0Q/1QcHC0RAEwLMok4B/C0xVRz7JgJ3Mmo8Kb3HbZm4pOS1oxEyISOA uK/sizRCGZ2iQQmbdkR/dK1vqIcZ891QxlzfHslsPT4O0kxwsJGAHJR mAtYFiBCW9mAPe9sXOE7y+SQOcIS2IFgjlF m6w3MDKfKy9Qmf8ALZgoUXARBi1htm4nkgI wASJ9SmQMZI3QMWlBaeRI8JgOHe9LHa6SJH Cqcf0CuHnFpSDE57+FQiBGUkS7dPsjNoI7d uEY5RHqJPCJsGeEILmxHlZbtw8GHB+aKYCR HZI2+SY/CqwAguJ2jyiSwM0QNs0sCRRErOiImPZYgZ3 R4CZP09wO4kmkWgQQsaOJhb2/K6dUV+O6Q+2UzxdVKUjiTPEJShJ5nwuPrj/kuntUrr1AR7+V5/xMH9kkmowUeVPK9Pl+rPqf5v2XA6dpoWu7r NsGYNUuF0WJxaq1PGdEIoj+EJMD3yieTExm CtAMk2OZSxSbgIMCIQMUHTjKZ8x3KQz+EBN 1+JUdUepdBDiTQI4KlriR6fZL5KcxB3SJKD gCROExG0iJwg4e0qb6qBBsiPAWAqqPfss7E 4lGxJHzKeXpwWkbR3lGREwl44nlFsucJiE1 KMgi6CdpoXgwEjaKcAQDHuovpiDESZkWmb2 FGVo5BioTCAZiuEuKmg7bOeVqEIbRsNzyE0 AgA0R4S+OgpnO2fMphEWFoMRnv2QsQBMCpS vRiAcA0gRHH+6aJAKYMPdL5Gg4QAQbGFAy0 CYImIAXY5s3QXNrAzGJ5CvUYkZabCx9TGiA CDKwG0AXBN+6Yj00JVzxIGKpEDsMYW9R/hGIyQPCUugHGxt5/8K0BwiTCJEAgAG0HSJsKrASpAEwVpJMZKxk x/wCSi3A4VS9iD7fVL81GvZF2BGTXuUXD1NBi hcJ/YAEiYTsE8RKWREgf7J2+0HlTeP0eCJIPpgh O0AtcIuVnCRJJTBsCXGCoDRnBIVGiTmDwla AAIH+icjjthPOgUicgE8SgR24RiR4CMfhFu gkQJNk5RjMA1aNCjInlNAd/7Tm+AkENknylLSPYnhN6SIqkQAKJ90uMkMh pu4Ce6wYZ5gUB2VA3g/KjsoxFG7VfIiBsNdcjsjEUqPEkxkiQlMxP5 RMGNLYMZC0tkEzEUQpau4hri7nhbSc6IBxh BWj+/DvSDR5VmO36e7AmpUNjnOxJXQ1h/aPBVWSTUy1yuYd5244I5ThvgSeVQsgwYjOU uqaqL+yc5TBiLgN2yAY5Jws1h+UOBJ4QdIa YyeYXT0XTjUcHOaD7hLlcLNdHR6IYQ8gma9 l3tbtaDhDTYGtiEwFkzI7LDny2tZJAPPlKT zOPyi8DPKm8u7AhT8dAOdLx2M8JHlxJAEd1 rIjCx5M4VS/RUrmuDw0EAAUm9Ow7iKKE4qQlIkgVjK0l6S ziJICBsC8LEdigeGwPdVITB20SibigZ/CEA1NI0ewRCD/9JKpPeDHlBp8doTGMQL8K7eiqTiZmM5SF43 ZsVPZWcRuFSFNzgYGwCMrK2As2efZOSSxzR FAJWuwYPlMXNcKEcozALDvAGDCJJA7rETZ4 ELBvANZTIM2Rf4TNvH5S2RPmEzcnCLEjYB5 SXMxaZ0kEYQHANp7gBzTUSUwbCwxM2MeFnC WzmUAKLiKPhAghoDYJWDQBuMUhESZhLAIJP pI/0WvBFk1KAgYynZBMkAiOUeAoMg/ynZwDfZKJ25xymiBJKUA+kciDSAwYwiBgkR FpQCMYmh7p0Ga0iQmj00Z90CQbHFBAu9PMJ crkAPB2ybjMIAN7EcoOzAqlhXZRNgEiL4WE TPiEpF8RlYkCiInJCrd7AvaQIBEnuiSQwAf WUsAF3YflEgm4DTjKekXUAo9+wSgwSHAXgr Oe1oIskGkDJbtj7I5XIGE+CZwqEBosSOfdK 1h2ERBOP9UwbQaSSO/lZS/YEgh+2OLPlAxQkGcWtMAknHCEScChR7K7ZD FoA3EiCUGk2ZN5J5R9+RhAA7QJVyzAzZNUU 20AECilAANYyUZpp4KnjJKYm3CHRXKDYdMc VMImC8lo45S8wQB9UfZM8gtmSDwgaAC2oRE g0DgIuMn0ioSoKKIkWnAiABURCFxxIHOVmx BgkpAWgCa8BYj2MJ2D0mTf9lto2mXAx2Spl dMTX0Q2Md27WE0TdLNgCMpaT9OdIKF8QmN/VLiuF1Ypn3X8pHUYTnEASUDfujOiR1AXQJu JXmfFgR0zoM8WvTfTp54Xk/GyB05Asm1XGanl4+W6o7gQYhcbrO6ccrp6i ztP1XKY5cBBsLP7wcfADuOZOEXOMAgSAKWa RMAoAzQiuU8Mpm890hN+oTXCckyVN07r7Ja AAO8maUtbmwq0P5hR1xIxQSztURBmZE+Up4 7jyiGkDiFoNumY8WqMgEugEE8ojIMkCbWqP J7rEQDJJWfKauCGxIRbUAHNpRZnMJmw0E0B 5S8NRnEi5TtbLhHP8KenMAgwfKpphxcIIHa FN7Uo2N2KKxEBDDDclZxEkzUZR0YiAcX2Wy Yk+yzbExPdHAgEG8pTuhhO2rPHhMQACDhK4 OkWiwOIEiUqZ2AkxhPEEoM+UdyqCALEpaaT wNvjlc+qAcLteNrbA3EUAuXXH1IVeprld81 1VEIxtMgCT5Rc11QALm0LByJ/uqk6RWOaEAoEkdyfIRABBBM1wsRNyTynmQN YIBsnKDoMio5RIMmwQpugE4lAGqECRzCBkV 2WEzm/K08cSq8hxpu7WE7sZ7oiI7+6w3VEABVPDMG yOI58qkiRNnwlbEUJ91TTtwBqVOkwF4x4VA CHAm+6LRweEWiXR3oo6sAAQ0clUc0naakJW CABlNRO2bCWYAA4lYWbo8pq3QRQCFzwPCdm gp+YmQsAbikQLnPhEAk1ScAAc890ADcwmgi OVvNRiOyiw2LSKM4yESKMTTaEcosabEzCJB 2nun0TFp/0SagMTapETBkwkcQG/wC6OM7FQMl0YHhISSBAMgpnkSSRPYKRd6oL jhaSaztxVms5tmPcLoa8ECXAT915+/0ScJm6kQI9k7w2FOWO15i1ya+oNwPE4Q/ePBEdkNPTOrqBpi8hOcJxm0XltyK9Fo6ms7 cWgA3JOV7XT6bdNgAYQeVLpenbpMBJMkd6X VuMRwuf8nPbka8ZgHCBlvZEZkYRIAyJpQpJ/wAwHflJqAwRN5905BG6TIiu6k7Hq91XG4QY Fc5WO5riAAQcosBAvJKxEEwYT9pFIOAlJMS CE0QTEyErmy3abvhPcuJYC+5KQh9AfZOTQj IMLbu8Dwq8hEDHRfJlGyYHP5RGeT2ROKynK QjsKjjlYOz55QmSHAZ47LGQJHPCc7IjpB2j IS7jMRHgo2XE1MZQbZAkUpsmgwdBAMyFosl xkcBZsl14RFkkAGO6M0UwPmoyVgQQTj35QH eJjKLRYcTUUOU4QiwRPshZbJFyjMXNpTJsH KVSNF3b+yR0wSc9wtRd6ZnlaJHCmg8YJ5WI HECUuxosAyPKYAyDMFVxgA3HbyldPqsQm87 ifosAfv3R9gCYIgntQT6ZhpBPJiUt0HZWom ZgolBgcGaJQBc4WPTyUBMe6IJ24PkI5T9Az SSLIjysZJmR3hLRPiEZz4F90W/owALQB2MhM6O+FogZH1SVnMqbNIXY4KWhhb 2WaSTAEHt4TkDS6JoXlEk7u85qln/NAggcIB0HNIlgHA3OIPthYneYP8pXtxjcOy EQTeDyn1ALwS2CQB3Sj5otAmYiwEdMtbM2F Nsow+527hFruDEdyg36m0DJiW4PKnAdwbsi AUNoLjFLNnHMrAem53dwqyUM8kuIA5wOUoN Ekcpy0wPlkJLBFXyjoD9IlMBHpoRiULO3AA 5WmYggeFHG7Tatpg4tBxGamKWEAEjKUyHEU RHZX2Rt0iJ/C0wcCUoFzJ/siXNkEgA91NA1t+sknhYs22ZE4QEeoDnlOK MngR7KdwA2Yr+FRhInGLQERNiaQIIAgj3RM obLdzs+yIA7OPstlxHdB0V69lYCcD9PJjMB B22YleSNb4uf6GH3alf1HxQGHaLJ4gGFv/1DexzH4S0HT3Xjt6v4pP8Ay2f/AMKOp1XxRv8A+AAH/tR3CepqkE8C14f6hdtbZwmf1/Xin6TI7Ob/AHXlfE+r19etVsAZV8bdLlenkdTPcHwubiK ofdW6kwRzyud2cKJezjNyOFjMzMLEEGT+ED AHZVKGIlwBSwduZlHmMLEhv0SwFdQwud4EZ XQ4uwMRMqLxJkCZUXdVHM6SJ7IXto5wi8OB ikuPPZM4DngNtwBWbMEnAys6nAgIYAFZsJV UO2iI5RF8gjslgWMwiTRJifCNVDt+VV08qM 2qtMzfCyvq1PEn3RiW7SlEyYrsmgkQDBRPQ aKbxCwGJIH1RoAcx+VgJEOiE+V/Rws2TFT9k43AkA5wmAscgrAQo01GzYERCY0 ARVJBIVG9zHkKPsEeCBQJUdUHaJz4XQ6hmz wodQ0/01/ZXbpOR0g95QGTc8CECTudPJpGYGcrT8c6RS kUIRw6yAZ4RNkRAnK2ZMiqTpAYmG45SOjDh kpi124GIrKQkgkG74VBgMgiFgLhGZMk+LCI BJAieZSvhhNWEWi6wsACD/5CdncwI5V+lo6ebKoG7osVcpGxQJ5KqyO0B ReqZoiAZ+iIdNSsBRziVm07aAYCQOBBIH0C InNboQGbQHzWYPlVxgMMIESTN8IwOOOUSav MUEwAaaDblZwyMlEc0IHlHi890tBDLQbrhE MIstvBRDodAn+U0yQXG+Uf6bAS3siDV0RSB zJi0f6jCnl4RCAPoFLVfkyArPNZoLm1TWBK X49K1HUcIs2p2TbgeUHFpguMWQICxIoivou rjxjG1iIbJMglAkdpIKcD0gOmCcFW0tBokm xCq5CSbplxbBo2QvU6DpgNry3GEnR6IkEDi 16bGhrIAqJXL+XnvUbcJndYtEQ4SOB2Womh YCJ96Qh05gDK58xoYUQSR5hKZzKP2hLqTcK 5LYWkft5yFNwxaZwBpx4BC0Fhc4xAH1KrCK RH9gkJPumDtzAWg+rk8If1giLRKQG/fhCAJEpnAj5uECCTAs8q4RHOOAPcpXEAAOu cjuneZpKBOeT90/8ASAdrF8lFsicxMgrZJuopNUAjvSCoXuoBY QRMx/ZMGmS6PEJHAgciVXZADMCvdEBo3OFkJRMgT HiEe4JICytMag8QVtwj5vsgScEoc0MZtXvR U7SBBnKAd8xz47LNB2mr5R21kjzynx/SWDn2ImMTygTu5g+EP2yRO5x57IlpFIyEB2 4B+qzQ0YEk5Mo7Q5sTkUO6zWQ0fiEaBElwY PuhMzH3QaTc5nCfgmhFRCiS6G47QlNiYmPK zrJHMWs4+kg4CrwBptyQc90eJhYCIk8LSCC bpTeuwZolrjIwsKdMGIgoNYBQ5tEYm0bQN2 R90AZiST5WcSWAyaSwIEOTgNtmCPYrBu2Bw EJibMdgjiLpKXDIG4jCMXExUyjqUQAlcYMx u9P2VW/ZAI9IzJgmYpHkjbtg4R4gE2aMIGSJMxhTk9 DEzjJygQl1KcHE0Vi4ACDcwK5U7QzgCZbUJ hiNs+UDANm4WaYqCSleuwe6DeSmH9Q5GZQa bifrCaIOf90XkGEEzHie6AbJkGpx4TbjFCf AQDvScqpN7gB+CZ+qEEEEkWExLSZ4PyhKDB m8H6I6DDicJYmSIRAkbZ9ULOBkRcEINnAls DCwu+YtYWaz2RAsjjuj5UizADSQXDKbaDA7 WVi0En1DH2WEbfPCc/oI1oeINQJpWgSZs0Eum30z955CLQQZJhTyk AkEmbgcIg37rMJAMSSmic590swEi3GbxHdH xEowIIzC1Gzn3RKH6bgTJ+6RxP8AS4qh4pI fK6LTLZF2ErpxJ/sn490pEUYhAqDgYEmRPK+d/UB9e0QBmAF9JqEEHuvmP1AY1iAZwE+N1HN8/wBTG/vVqJsCf9lXqI3Tz2UjAnslZYoRTYn7JXGRH C02K4QJJHZGgAAL7IEiY5jslJMEgWsXSDR7 Zwp08abIivKlqtDhmAO3KcgRXClqOBbUrOW 1aGoAZkgiMJcExgCZRPzF3b7oSYM8q8EY1B 5Q5Fe6xvOeER8hmJQphmMIwCauEKBM57JgI oxKW4qCJ5NTyngt45spBMF0zOJCtQBuVPxm 7T1RsAiSZRAO0hpPeO6Rg8KjRIBPGCFN9Nh bg0YOVSgBuaJStkizRTiCUsNsg3i0AfSCjE iSAVgQASc4EBFM4PZUAgWRCkD3MwmBhRmDT EgGXCARAC5+oNE4hVe4UFy9Q4WB/wC0+EormOKz2TDluAcwpl4L4mxaduZMTK3n TOnoAkkRxKDdvqg0KpMJBBIm0tgGPSCbH90 EVxqVOfTZtUfId4PCSJNY7I8gM0gCGk33RB 8Rf3QA7Hm0JcCQecBE/QrAAgQDI5T6YsVcpRzJIkd1RkbrOOFWEeAH WQn9P1PblK0XBgJw3zhKw4NjxI5RZJuQgLB viUWzg0lTPkChPdAgk5hFomYWPJAzgJwG7x AKwbgnlY+lwlNuIAiiDIQAdjuUsQbRJnJta DZGOyfWBsNycrHEi7RgQOyJAwFNumDiHAUA YQdlsZRAkhwIlI4iTeeyXhEeMk9+Fy653Ek OucK7zABA+6gGuJJdRK14xnyqclzJaBE2R3 TabDtEgiPKcN2iSbwFbTZEEdsKuXLE4Gnph rBCvp6ZPBJKGWgwurpgaIEdyo58hxjo6ZkM VmikjZEbSACnEAyIWF8btRyQgBQBym9JIJ4 SuJBMGvCjdMDbIibmuErjNwRKfLQTKSZmDF LTiVA4oxxKR1uihWUQRMkEVVoTJjPKcs9TS kRDQaCDskNKZ3/bKBnJUz3ABBHpcZbFhA4xSZuaz5QJBsOmMr SEm4AHKA5n6JnEEgieyGBsdkJ4Ws0SZRBBc JMVhEQMZCB+YcI/kJjgtBpK4/NckrER6u+OLSPBNA+yLKB7QZ8dkcZSBrvlJ mEb7iYUZ2BJ4NjvK1GCD/ug0UA4mRdrHbVwIpXliaYkzTZnKIcIgAB3h KQABJWuaoJcalSa5+6R2IInyl3TLW15TcmL jKe4GJoACVgbsQRhYEQVnW0EmI4R8jYZJIt Z0kggxOSsCYl0ZpNF2ZgzlGfZAAZqayErxF URnKYkCYdJPdLFSIkZSt0C6mAgQ5FoBEhxI 7Sg0zJOSI+iIHGOSEW6DQABKwgj+yVs1f0R MTE2o39gIP0m0SLEAQmmYFee6w2zZHelZhW Zk90pNmUYB2k0clZ2Qck8KZP2AsCZygRVGS maMk2QlAG6u0lBCAY5jiAlfgQ13snJNENsZ QDnbZzBgJwEM8mGjhAgNBJmOFQt9dSZ7pSA D3/hK/uArRV0CnAAIA4CArOe6epo4HCn02BqRPYIg bT38LCvCNmZMHsEeBhZtw9kDINmh+VjAAst 8BEWTMERB8o4XAV1CjtnFpYs1mhHKLiIDjm IWN0JAIVXCaCTRFIAuiaErD5hAqPsi4tET2 SzoMJkncKwtNTUSliswmB2iAfwnOjCREgj3 RBAIICVpABBA7o5rsluUlBTbMyaRHPj8pGG DHPlM6mwLB/Cm3aGIkRORMrQXGNx7pnU5jp4WMWQZnKZiI IBP3SkQTIJTANEhwJ4pI4vaSCI7RJpFuB+n FyDzJIQmlnWJlb/AGKmCAZJMoOdPOe6LoPdTcI5TAPdkiF8t8d P/wB24NNZHlfSdQfSTK+W+Kyetc0m2gp8bnaO Xbx9aN5tSPaYlPqElxqOymTJgn6JXlq4E5n HCBNxJ8IlITZIOQppwDn5iT2QAgR/JWOcytIi8KZelYBFFK4yLRJqJMIOA4o4CPA 53gEySpAkDHMJ3QZFiD35SNFEkyrv7NjNR9 EXASZHuFjMrMFSJUnBBupJhCg4GIdgrEuAp PBIrKVptMAiblWbQ8qTbEc9lVodGObSsVFG DEEx2VGgcz7INEVyqC+cqcMC0G5oIiTmkYG RnCaCZCnTCBNYQaJNJiBiJq1vbHCNMABPfu iSGM3E1MQsARiKyhQPhTtBdQgMkEADhcmu6 cLoeQTUT4XHrZ7Aq+E+01F9kQROCraeMSVE xJMeFVhEH8rblJ8WajQYcd1A2Eew2yI/KDQ3aQQTHZAmZImOFEMM+EG0YJNLOE24kjl YAcGlcuwQTBHqQJmRUc+E1CjhYsETKPAVpB +UwJVRBiaIUhtJA+XsVVsxB+6foM0iYPCeK nn+ErQcZEpxQJPCVNmwHbSIi/qnY2IkcTKVvzGjJzKowzKXs7AObM1KzTwYk BYxtNlEAEO5tIwdYF8owN0lx8rAgiIFLCBn OUaA3ULuMBM0yY5WMXIAHELEwO5R6DNE0Vr mShumrWgc8pUMI2gZU34ik5/hI85KqZYVqTwbuZ/CDWmKGRcpxPJgo2MEX3T4s/aVunDhIkZTgEnESiCKKLRJonxCft0Bpgk8/VehpMLW3VWo9OCQOQO4XU2c8HPdZc7FcILZ iS77BUiIIGbSdq9gmYBW0kgVZWcrRiRIjPZ LJ3AV5VYEwTEZrKRwbB4EoBb3CIpI4g12Tv IB9PspuiMq+FwqXb6yXGoSgCBSY/NFYWI5gDzGEqTZoGkoDoMgRwm3EekYWIJED 7quM7KlG0Gyh3ECZTAXce61GCY91XRVM/ZAAkGM/wAqjmCTDs4KWxzJ8IhFa1wknHZEmcyEXRtI BzSxIknEpeESDhpIaDhAkySMBMCBjEyCgTL rFSqtwYUAQCSl2OIMfRPLhLY9PKzT/SQe4tLjYVKRW4yR4tYj1QK7FHB9JrCxIJg4 HKqpD+q+33RMREx/dYhodUkIOEbjZJwplJi7BjJiuFh6XTebWwB FVx3Q7QqoMbukIm1hV3Kzs5qJKmQCGkk8Qt FnH1Wb6oPJ4ReZMZPZO+dGBb6BUnKADgKAM pi51TAiijIAkT9VMmkD4a4A+1ImJj6IwXPa 4AEgLNDjgTnKqhhMQELEAXOVhN8HlB5FQSP ZTYYmrBJjKxF4H0Q3Xt5KDx64LiPZO9eCHM gZHlZjYBMmsJQORk907SSD5SgpRAMCBJWcZ xA20mdEoOEtI7otJqES73KB9Py328rAAVEh M/bIDcEJS6CH5htOLKUnO0R5TA1IERVICKRoZ p4mRE+yZtNI4NysBWK7poAgcHlIxAnJ+qxi 4QHikBG4wSiXRBOCOO4Q/qH8rUDtcKRoOM47IkzoEfBvkflaA07QYRkW DXakAbAji09gjNbA7numbNAwLQFEzhARJvA mEvABd3FeFgZOTaxa45O3lACGi7OPZK8jbe AI55pMCCKH0KUxEAogwPVfunM9I+6dzW5GE WxhxkxwkBgBzWkTkymFsMAzyfCLMBgBJxHC waCdthYRuJIyKRYIa4E2lOzZpIBMkE2PCIr Oo8eyIiYCBF8/ZF0n6RLSIkpTmLRI7oHjK23sATHKRzTEyE5 AuTIU3OGAi0Rz6pgEr5Pr3H995/K+r6s/5RIXyHXHc55Ge6vj3E315upbjJvwEpgdkz3 AvwfCmS2T3UrY2D+EsCYAhMTUygTuOZ4U3s yGIxCBEye6YyTJ7JQKswlhhZHeUjjLYAo58 FPGQlqDQH91PZubUAL5GR3UyQMHlV1xciVO YFGJzSvOwwwQQSs0BohpM+6V02LRBEgc8qv Af632RaKk3KUWM15TsjbZIA/Ki+q+hAJIIifdX04IJFT2U2mhtJvxwqtFJW 9mowUItPG3m0G00ZVAO9x3Wdv2thNFO0Scx 3SsziPdP9ZCW6YVAIMicrR6/aUSBggUs9pj0j6KTwlQBOUjvlgEkeyo4cUE rqPICvYWOfVINWSFzPdml1aohx7Ll1YJscK +PiOTnIANGRyq6buB91PCWgRAPiFp5MRa6i 7zI7LEiCBNLnbusWqiW7hccEKc+zMNxG2am 0aD4Ex37oAGA0nzKcAiInKe9ANszEmMSsYI h0pnSdwiLhLNzJgmk9Delw9VeFRrTUHb4CR ln5T5lWbEgzmkQC1pJNVj2QIJEQfqmbQNH+ 6UF265+qPRDfNWKhO02RPCRsGSOc+E4ncSI nwptxQ+n27Id+PosKs8YWBmJR0YADEkJuPp KwiB3RMNaS4/hAYAwKOEQBImYWuYFmRFcIiBz5CW4GgWB3u ErnRYgI2bwEr4AO4CEEVzzGCpbjJE0U+pAw TQyVz7mg7TZ8InG0uVVEPgwcqgHeFJmo1wA JikdPUY6+RhX8bIheGxI4pMxoJEEi1Jjwc9 +F1dO0UTJnKW5Dk1fSYY8xhW0mwIJnmUGtm ORKqwRmPMrnvLvWuDsoOkzJm0Gtht8okH2E p6EACUxhPlEkz4hB5wDg+E54IGOCkeIfVpE ngyAT9EhI3ivHhO/dEEyfskImDdYrCqBMkCSQR2RFgESfC1ChOc wiYl0H2hO1LF3qiJ/skFmQZACZ1hpmUsTlsT2pVb0AMluY90Hj1g E0jtMwfysRgTH8pfRM4OuJ8LARQPFrQTgT3 tb05MgRFqpYnAiuwOUhv2BTDyPUDieFuQAI bOSVeyjCgEj+yxijcBOTOMpHbSJu+3CXKAA cEHmwhRdeSsasIA8/VOcStAAgEC4yiDLZAzyFmj1QDE0mLRBJBJ7 jlKdoqYH9Ja4nuUwJ7WmHpEk+UD8tmKRknZ ARNEwYQbWJpO4t2i6iybWPaa4T0FMAbpItY QSXFbLYuliQB2RDgtknuO8Ws3Nz3FJTu2kF rmg8poBEtIwihgZkTc/VGi0cArbagkA9wmaGxtgkfhIAwbTRgnKwMA 5nkrcwEBPqMqd3sC2ZsyeSi6KArukJbxdSt FDyneWeg0CSAbOSEA3tGZtAHiUQ7vEGkvlp sJoRaaaAb9wsAXP5JGFgYpvNdkWFWdM02fI WIqTSxoZrFIAloJBcUEIGLs4WNmpQBgycny hkkxaAz6NSELmaQ3B2JQkF1/VTIapAw1+ce624EH+6T0mYH2TCmxxECUaDN IBAPGUs/9PdEjBHJRMST3yp5aGE4KDhMTU5RkzMR/KxBAE8/hVJ0A4IlLkCESNwsoA0N2Co5zYIG71ECYRD SQCcLTLpFcWg4kVEg8jhXA3pLKGcyl4cBjy sNowKAz3SAjiZ8quUkEUJ9I5m8JSCRRI5CL IOmDtdnlYQTiO3hTgokkN+WATwnFtdPq7AH KUNG2SSJMJwA0ECAlaIxjcGGZI4KYBo5McL aZYDQk9+yUiZJkiUuM6Bw4EipM/RbUO10Qa7YTNaJ9UO7eEQACQQDfdG/sP0c2PCQxZv2TGZImuUHEEXNLoyT00nRJEx H5SnMpnwZrlAGB5SGOXrCBoO4AC+P6ozqaj jmV9X8TLRoEG5pfJdTh/N32lVOuOo/ mOUxFkEVGUkkOMkwAjQFNihJWAORFZWszYv CWqiUSYoXVcpHipKejcH6oDGCnQ5taztJ+i l2P5Vtdtkd1CSBWf5TnQaZiSAZi0WDMGEBm okIgAgg0UXszATjsnFiCbStHrPnhVZ8uJKj e1HZYgNMqrAATJE8Ken8okSqMmDMST2QqKs EgUnAmp90rO5CqxgJHAIUZFRmtGbPunAuJ/Czd1D8J9sYBAWXyUTbZ85W2382VUjskInvS L2Ey3Arsl1G5AMqpAmOEjmkQORynBXHqt9Q 5pc2qIM9126ogRC4teXH0i1twZ1zuBLo7LC S0ExPgKgYQ9CCJFgcALWoxmeqSQD4CeAHYi oCzGgUEze4wpsPBAlwAmE4JNjCVok0T5TNs kcRQ7JeCCyNlykbANAkNCYWRJkeEsTYF/wAKoBaBAv8ACoII3CZPHZT06Ak2cpyTcyne uyhwSRRMoTLwZWlwG4/+lmgc32AS3JqjsEOJEWi2JrB4WEGGjHCeKg ZUbKrA8lCAKm8o4qfZYdppOdBmzZ7YTx3mw g0AiITSDbZKAN8SgYHggICCKHEyhUSZUgDA MEmEHSMZ4RArv3SOsnnv5VW9BF8RIJU3NnE 2ZhdB0xtNeAlDBAEET+VrxsxFiERk48ID5q b+V0HTdwcHhZuiSaAAnsleUzSwOm05PMcr1 NFjgPlGeVLptANFgN9l3aTB2JHK5+XPbi+P HDNABoX7KjWEiQUSJscJmghufosr6ssf1Gy FuJH1TgSR7FY1tAEkD7p6EiZbUpOYVCIFtj xKQgA1KZVJ/qP90CALyExdAE0lwRNT3TIgp3HmEIBcYdUf dUrj6pIlhotvKr0EI/qAs0JRDAQL/KaJRAETE+U/l0QObQEn3SEEEhzRAuRn2VhG3ae6BoRMgFO VKBaJMAgj8IcAySMKgJcCTAlSdBPImkZpaE Ank+IQNk36qymdTYNkBJZyMquoIxkwb+i1i JQiDAmKlAkRyq/0mqJNLChaUwalH5gayioNPqHPKAJiifqsYa JmyiLBEHOU5OiA5EikRbJIwsPITXBAGUsBI 4kjtCaLlb5sixQWNCrBwn0QR4PlZwAYJM9g sY7n6IOxZwidmwyLuUNwcJBWqHXMIBtNERt EV/KkGbEDv5RZBqSbSgS6j9EWYINQeyX/ANQZxIF4wVi0mZ7BCbABRkigDaL6KGMjH5W tzCSJM1azrED+UsiZBM+EXu9gQWyL+6Jlsf 3QBG2IBjlFtyQZSlpi0kOBAxlFxNXg9kBMY yFhZgcBSRiWxEwEBY9InlAwCATJPKwNUYRA A9YkQG8FYwCYNQmIbJMVERCDiBPHbwqtpFJ EVM+OyAg5/CwMO3TMflFsx4U6YzAmCFgQO8lEDtYFQUzp DiFM497Qw27gQfZYzHuYQmIwjIoA8qjAfNJ JiIRzDR/K07S0G5rCEhpEwDzATqWcCISk0E5ME7jP9k hbYP4SwwsGTJjhAxSeQ6QJPHZIGjERCYKbM EkALQDABVB6Qfz7pok4S2b2ZWtMkmAD2RDR BhxCLc7VoOXCuEvkCitMyLmK5CYRAESIhMA Zb2CAAAIEyLRfCZs0CIik4JxMOSyC0mb5WF iiD7FEv0arR3nyiCI7e6RpIdBoptxPY/RFsJ+iEwYCVxjlMb4SakBbaZZkhK6EHc90j 3JBx/GHAdMXBfJdQfQ6bkyvpvjLj+xJPBXzHUR+2 fK05T/lnPXHqQYMx4SQN24G0zogN5Sisn6rH7aDUc ygQeFiYae60iyeFd8OF2w4zCG4wYEwt/UByO3K1YCW6Ckgm5MBDuCSmAE5QMTumEWU0 tbGFzX/AFLo6gnEj34XM4TZz/Cc7AAGaF/2TgAFKD6jz7JhkgSOxRTUMgmIVWlu6b+vKm 2zgpxHNqb+1KMgiIMyqhtXVpGCgU4twBBMc qNVFdJsGirtEnBKnpgF1CVdgq8qOVVIZoEx MLMxfdMOJRa2AOFHJUAAieyWbwITkTcx4Su AiktMrYBsZSapBBpUIkbbmZ9lJ8E3Q4T9pV y6pLvSKAUv2SCAL5PhdRAxwVHqCGsoSYha8 biK5tRouySMBTPKo/0wJjslERYkrWSpLEiUXECJmEXC4iAUpF0MH 7pg0DaYMgnhVAOJItT09vzAGR2VmEQBZmyC lRCvaQZAlI67NA5hWeIadoM7qhTcBIaZgUi QVtsZCdtESQAgYgQDGE2I8ozSZxNSKMoafj CwyTtPgd02nBG432HZVfBDtiDLeEwBICXmB SIEcmOFnJq2ugM+VmnMgygHf1JpE+kXyjwG A7IA+qRgZQNDug7dtqiUvsKVEg+ISRMcIWC J7I8mxSu4ABAMTBOENpg4/wBFUNJBgSqtY0NHeMQo2Q8RawbA02OCmbp2 N0qw0zAE2nYyXwRIKm3DxzjQDifQYHlXZoN bgVErpazaBuIJPKLdP07ZI7FR87RhdFoLQI 5XQ1rQORNIAYkX/KqKG0Awi/8AQKQXAnbCwaQZnxScEIEDdIo8qb2BmpAmM JSCG1nlEZmIKxAk8lEgSIP/ALKR0gA14Crhw/upvBiZbeFcgqRjdjhI1siCSRMwVUgN4JSmC MxCW4klboJzgLGMCYRIwXNjtKzjZsWrFDuR RhGiYMT2QmIjBWvGEWz6SZ1XJ8hT1KcRILR 2Rc4EbfFpB8xIbA7I43E2lMNBgG+OyRw5ny FR5DrJgqJt82tM6IxIBMgnzwgYiJBv2RPnP YpXEbgfAjwizAzoASGNu2eZTGjIylMGzIlO 90rQiMUfKAJFIz2QYSPUa9k50gWkGIIJOE2 e6DamAIOBGEABQgmOxyl8jNJkgTJGESTEY4 QI5knn2TQ4AQZ3WFU7SA+SPKMECYytBEyPd CLFx2QGdX0Sn5SIFeVQwKIUxgl0wDFhTJnY EkNAEQSEImsrECfPJJWFww4FmCi+mwAkGYR m4MzzKBiMfRMCLJ5QAIE12wtxJH2QJuTlAg 2BzwpvQY7e094Wa47QIiERQg1X4QqvSbT0R jBHtcLSIEkzwgIn0gROU2LIU2dG05/1R3NmJkQtYAM57rAk6ZAsY90s6A0QCajErG JCxDZAmUIMHJM4R4TboOZGIWmSDzFStII/hAgTMJ6KDCXOrA47osgRBz3GFrFwiZPy37p X+CCQJMnhMRVXKUwZkV2RBDubGEgYCKkyli ux9ln7gGmTm4TEEk9pwUf6AwYkm8oATcyB/KJPqx7FAW6LInCdJjt+Z0ng+EAHHJEDKVsh sAz71aeB8vHdHgA+r+owFoBlpm0cVUcHui2 ZBBPaEp0bNaJBmCBCwBq6VBAdAPC2DtgAyn QTLo28ZlECKjhFoNneT/8ApRcIjdQyI5RgKDJOYwtV89lnEzAodlu1W AlgHa3biQcpS0AztN/RM0zxB/hYlxEEk/yEr12NA7gJqEwDQIJMrMFUCZRc0A8qifocw Ejz3VMk+FPUGREeVrYpIkF0XKV4g3fsnLJ8 Hslcc0USdE8f46QNGsQvmupJDACIsr6D9Ql w0iCM2V8/1JkilXO9Jnrkd7UlkwRtNJ3CeKlC93erUVZ DO8On6LA1QlO3AioQIBM5KVuBKSDgzKIMEm SRNJzMmBcJYZEAbTHdOYohJcKGEN8gbmRxa o0CaMWsWtuW85T+U+w59QBwxXZc7vmwuzWZ RLQIXI4AfXlKegjSZEAZ57J2gSEpMNxXdMD AJJxH1VemqHQKqDhOwDn6KYmD7KjeDiFNhx UETCowjtYUWuoVJ4VtESNwulnZ9LldWmAYH JVxcC5woaPEZ7q7cULlZ8+lw7Q7aDEFPPJG EoBi/wAJuOJ8qNVAiWy7KDhXumndRi6QIEzz2Tsw JEj8KZaInbEqjhBPZK+Nsj8ogR1DAgcLj1n OcYC6NcnbWeAud9n5Vtw4o5VF/qtu26ylMRXHHdM45oBIDmRa6JWY58yjB7ys KKxN9lH2YtHuAuhoIqcKPIB5VmxESPqlfQI HIKQ5oyQqRGInlTMggxBlFATIkiQVhV2IuU Y8mkpLqwbwnOyH+sZnvKYFoZG0X5UwBMif9 FRpgQaCL0cUEmIEmKQDvVH8LFs+8ZWEVA+q UuKEZIjC0wECYkjMrAk2PslZvYEmpA8ogkj Bk2gAJkYymaZEosUI9QIFJ2tHIQbeBldLQD kSQpoLps5ApVZptnlp7Si0T6XfRVawboOVl zuGRunDokgHsuhmjtaDyO+YW0dOXFxHsqag AaACcqN24ZCA5wIbACIE8hY7QNvMogBvYFa TqYBZwTMJ2BwMQISi6BtMOZ5HdTehGbBF13 WcZBysJGCAOQsfSJuTVpSSkAGDPsgSWkSQO R5RJhsAwgYPF8FIEMjIEe6DgIwmqhPulPyk jhPaVIY5E+FN30VHEloEV54SOVbqSTBNIGB 57LO+aD90rtsGR91UwqILXQSHUb8IuJnEhJ NwAQBkLOcJltJpEzuAv3SEkNJRe4zFAlTLh to447pyJ0HH0mOVuUCfUagLEgtMDBVWW9gA PSOO8oyA/dElGomCUpcJ8K/oM90mduBcKZMgYA4goucBkwl3GKghFTaPhY SXXjlCe1lbg1ZSvaTgk/KTC1giAVvmcXVPhDOZF4VdAzplY36WmAbha xe4IAiZIuO6NmEaCAAeFom4HugSSWgEGDiI RBJBkQclKwM6h7pHCTX1RMTdDsg2AN0/RR2YO+eB6akrAzawMyYgoHEjuq/0MwGCBnMlOz5ZNJZAJAxws0jaJBmcyiAZk0 Pus4uAFcrVtrvKwuIrmUekzgRMCznwg4VgV Q7okyfZFp5mSOVOacJLsTU4hEkBpn8I1ECP KA27RFyVMpi24OCFj3hHdQnlAmTBGQmDCW3 3RE965SvzMflBxqBnsleyNJIO2u8pTZk21B xpwBmoQmAGZR1B6YEWMDhCZFUD+ViRyAiC2 C7bxSIBB7ZTGs0eAlaQQZp00mc6sSceyUtB rkzmViBMDkoNHANHlCfXBmM/VOT9gS0c8cLAeqA2VvZGDto+6WEAAwADUyi CNs2e5hI3buBAgmfqqwM/dVIClgiZjwmAgmXAnlMza4UDAWwJioRQzA0 RA4mVjJsge/dMCTLjkoeRwgJgT4/smpw3jPEi04AJGLpbwI+qLATIg3CAncRtBA 8pnbobUd0pLdxG2CBSOsMe55bhFgGY+XCVh BcQWuiBnkpxYxB8okBoNHJ8LNa2PUBPkrSA Mpm7o9LSQpofoMTFYEBI8XuzHCfvfsl1CBk xGPK6LQkRzhI4AG5juOyoSScD2Ung97KW6I +f/UTrIA5ruvA6q3Ansva/UD56iMEuH8Lw+oJJFSPOUcpkiePqDqc2Qge 9ArOJBkiAhU91FuLGQQLwtnstEMikHEgAbR jKV7NiJE1KBB5ARk8NWJ8f7JaZQYdHiZR/ugRJWyYT0E1B6eDB7rjfbjVBdmoJC5dVtiJ TnfgScZFiv5RFtIIACBbfsiMmcHC1CrSCbG FRpB8jyogziPdUaakxCmqirRMVC6NERQq/wuUSTVEEFp/1XZo0SAJKjlcVHRpwG191ZpERQUWGGgCpVm zQ4xKw5XWkVGKn2Ria7pWzAElH5goioNZSm wZpNz4GUj8Qfqn76ZNR4FkWo6jpYSSmecTK m/5S3EqpOkokgkxkZUdVnJmhYBViKIPItTcbi I/utJbpOd4EjkpXHJilQ3YhJABjut2ZZl0eKR aAHE/VGZ/pgDutxWJRAfyaVmybPKg2JMro0wQ2YOaSsg G/dIQCeW94T5PYpXETOVICsz7eUhzjyjWYkDi UgMHzlOT9AwAJFEjkdk7eYbP90rIN4Tihn/dI4YHuI9lpAAwUoMSmiRgEokMoJ3isoxRGE CYiB/qjBidsyl94qRhYVWCDikrGkt7K7NKSLBH5U 8rJTwzGiB2CuxhPzIaWmKJ+WMro0gLxHCz5 Xs8ZjQIO32ThkukEoj2Tgkc/RRTGhQq0Ce4QcTOUIIETKc4/ZMCO1raYMSRMFaJ4RaTGE/QaDMNiThEQ4AlsFAE0KBJm1QCgYU8uiA+30 SnbVmDacgxQH1SOOaAlLwB6ZmcLWTYi7Qnt E8lBzrgzacOsABgZFyg4iIgEHKLi2Qeym4+ q4jhPdQBNmMKb4Eu4AReeAFN5JBFCckqpNJ g6bFUlJky4g2g6Z/pMCkSQTMXFKqnS6ji1wcLkpDVUPHZM6SIND wpkuskDN0nOyAnJBnm0p7iiUSe9Lf0/wqkKmDhGCg4kjFHugJqTEZWeWk0SneVIRTh wClfG13gJT2msIPEhvF98I0A8hzQTlAA9lj kCEA4TMGFV6QJJAsfbKYtn+UGgWUQZFCYRN oZoLYIFJpIjcbk2hugeoRI5OUd7YmAVPc9F EfdKTZBACaRR4KH9Rox5T+ukl2mbdlMwOAI 48ogkmIMdysACZnd+EtBHScjIWLQBIuUXCT 2nmVpGMFOXPTjEEGOyVzXE8QcKgcHEgUAtM DkpbsNMgiiM4AWAcBYzYBVATDQNsTCLxBIc WmMBVOiTiG02SLgnKAJPqJM9kxwZkwfosRV V/KXpEnk1KDj64gnsqUCKJWIImxaM0I7iHbQP uiHbeM/hUqflnvCUkQYEnlTZOKitdwbE5ROpc8Y900 chubKVwbRIAJwEW9EG8wQQaQ/eAoiUYFCbOJU4AmZPGE8mA7tUQRHFJf3RNf dCDHyiEQBfpCjcJv3GzgIt1gTR+pW/bPDYBW/Zm3GPZE7Bv3WXJAnmUXarZlpgeVM6DCWktE mxKI02loBFDEJSSHFWaoFgtrglFuqC75pUP 2GRJm+Fm6UGBuDQFpZ0NdA1RuMgI7wSPUkb 0eof6S4+FQfD9SYD9pyJVz8XLkm8i7ocBNj hU3AefCcfDNZwl2955LcIt+E9QJsz5Cc/ByL5xtwLJx4BWBAyZPZEfDeoblwB8NSj4d1 Ngk+Yany/+PykH/pB3SZBM+cLB926PoiPh3VcE+A5Fnw7rAJkE/8AxNKeX4uX6HzgBxIBHCEihE/VMPh/WnBaPuiPh3WNPpbP/wAk5+HkPnCiIBBPaAln1GWmePZWZ8N675v2 4nBBtA/DOsMl26+YAVf/AM9L5wrdxEhsjvOEwsCh5Cpp/DOte4bdIuoAbeV9h+l/8Ov1B8WLXHp/2NEm9R9Uifg5aPnHyOnoF0AMziBMr6P4f+j vjPWdMNfS6LXLHYMRK/Y/0t/h18J+DBurrf8A3XUDJcKC+taRpAM09rGjAA oLTj+DC+b8GDgPp5QcA4fLI8FeSPiEUQRHf hFvxKQOB4WF/TZ6fykypapAExFLi/8A3FpkNIIUtXrgQQ4nNUlx7pa8b40Z6zg5X ka5A1KML0PiWqNTqS5tC152tJdYVfkup4+o HJ5RBoTA9kLDjivusCeBaitBJjhKSRwmuMR 4lARmOVNMCSB57LA1ytIMFtgzcIF3MT4SgF 0GLQziMrCCa7IGeyJ6AcLJmlzawMzldBxn3 UeoEskFaQOePVAvysB9xwUC0gCIrkpuIKr0 MAarKoC3aBNJBiITN4Bsqaa+iHOIiBGSV26 cUZn25XNoMAd3XVpARM4WfKNOK+mAIkWqtH p/3Um8WqNEVGcLOrh2zE/gJwYCQNgQMk8JrsAgBZ4bOIqMpXn0meOZRL rAgz3UtQ2nlPSakkCCIUdSTm4T6hk3nspOm DBHstJ4RDO6MRykfcXgzMJnWKhT1eCIJHC0 4JpSSGgACJSuAPATmZG0Ccwg4S2QRM9lr6h IjPEJgIa3mUTY4vhBtkRgYROjgts2KXRpkR GamFBrfV5XQKtw94SskHbOk8TaQgZodwnJl 0yk1InEwpPCP9/olb6vTxlZxoj8o6eDQjvK0lwoYNAOJjKIMm MT3WiBaIbY5UKkbmwmAvwEQ0kjmU7dN000y nLnZyEDHGyL8m1VjHETItPpaI8qzGNEnNrH 5KkJp6Ygi7VmMFGI8FO0BuCJTAA2SpvZiwR J2+L5TB9ETSUnBW5MRHCXLwKB5iEwIgHlRH n6Kk+kmISA7itjtKUGe1o/13RREmua7yiewnugJKds7SEjA1J54VgZObS MobtuaWgCeTypsBmvmW7Y9+VOKkgTKaeUjg BRS9Gg40AQEjiTtmPonJuSEoEN4ThM+RA2+ 9pX7S0ER907jXjuovEyRA8KuytKYLosdyVP UMEHPZOXOc7IBHlI6xBHMq5ekFkkz95WJsD 7rPPqFZ7JN0yOPCZU0xOFPVuC04/KxMiOMpHfOC0QeeyuJAgSHC/dMAR4J+qO0TzPIlYkg+mD4RfAE3fCBk2Y+i Z5G2S2KwlIINZylJdFKajE+VMgSOAO3cp3T NwfZIbEZ9lciaArAmETXFINJDiItMJgDIBR dS3EUVmwO8BYIyp2hqBMgEeUTJHtVLEiLIQ BO360qIZb2qOFpPNz+EHTLZ5+aEQAbA/CNAg0QCYIjOEZO0NFgUlECg2SiXAmOUeAri Imlmu/6hMcpXNG4lzgKpMCMdgkGgZuQiPU0+qcY4W 3DbJgzwg3kwB3VTIZgRYEEcrCGuAgYhAigY iVmD6lFvZAQdtC/BTuAiJBMcJQJdx5KIAAoz5S3smZTf8AdAzk BHmIgJSSGxAAnPKV6AAiJghxPbCUkgmTIH5 ReMwYM57rCSCC4eEbt7UVzoETSEuBj72i4T jhI4WDUnKKGc6WkOcI47pS8AeMIxmSC1AgD hHWAwdYyi40aFIAmS2oIBpYEgEQM8qb6Rmk FvIHKag02PAlI1xFECgs0ZFfZEI4a8kn7AF MAa2ti+6DfnB/p/uvW+AfA+v+Lda3puh0XajnchpICv8AHw+fQ vLHDo6LtTVLGMeSP+m19j+l/wDDz478aLX6PS6jNI5fqUF+ofoD/C3pPhYZ1nxgM6jXyGcNX6Fr9X03Q6TWNa1j WiA0CAF3cPwceM7ZXnb4/Nfgv+DnS6TWnr+u9QyzSb/dfR9P/hl+nNIAFms/yXL2mfGW6r/RELr0ut3QQ5by54h4A/w3/TAM/wDC6u7xqI/ DoWFwwX2vdDGtbDQGt7Cgm5Wkd0rdPCO0g7 kwp/8JpG4K6Fkjfz+7ovhbh/y54kKbvhHwg/0EHwVzb33am/WcTTivNvKuh0anwT4W7O77rl1/gHw8tJbr6raPNJm6rsEBJ1HUH9sgEiJFeyf C7SsfGfFNJmj1btNjt4EiV5mo6Hem4peh1r 93VvJyJhea9wk4JlRyvZcSusguIMoe61RuB RBE4S3VMC4RAFoSZlFx4hKeI/KUvahMi5gFA+FsfVD+U87DCzOJpYxeVuMH6 hbyR9EuVygsZgz7qWtE7iFbk+bU9QEE+kR5 COOhyuI3FwAjhCBIk+yJEEoF3AEjutPoCRD QZTtBMEj3Uwd0AihgquiJqfqnabq0WzYpdm m3391z6NDMLq0pJoQue91rOjMbdQqtF3YSN AngBVaJEYCnFDfETmFnWB+VpqYRMC7vsEvD I48THZS1DIInym1DYFjypvcAPxSJewRxkzx HCnBvbgVKq4gkEgekKLjHNFaSFpHGXQR9lJ 5uhWKVHkgSBBSPwIELSdRIAiQD91iR7IOmD AkrTMQqnKeDBIxIDkRRNAeAFgIwLRBE9rtK bQYAbjdhPBbylaK90/HvaORwIvyovIuDcqpiCYyo6hPgJS4Sdkx9I Tw0A53H+EsEGQBHHlMzIkqsBgLFmFUD5dqD D3gwrMBngJWTDhmNocKzQBZJPcQlbBFwU02 ATELOrhw2D47Jg4AefCQSTxPugPc2lZ2azT Jxa0/wDblK0wMwjJmVPK4DVJMys090Bc1XlEWTPZ LNAyf+mk7XQSDYiwlEAYTCYBkAchT4KIIjk BMLsoNPArsFgAZARO0nFDCYdhZSjwmaDM1P cIBhwAi0jZxK0HbgUKKUgiDSX9ONI7oGxYE ZRNyItKSI3QRxSnboK4miBCE9yi4Q0AGspT i1WXCoOdIgGFMuIIv3RebgCipkwCeAqmxFF 7hJ3QeB7qbpmzQswsXExTc4NIATZIBhOaVo OnfIiCJUnQRAwOFRxk44SgkzYVy6lJxyABe bTCbjHugakUiAYrjKLQIMxuNnsi7bgiCUPU WjBmvZCPTJNpy6ALQLaTPlCRAKJyg/uMKpcTSPInEpHWcwib45lK4ySMXITlwmzNk lMw1NwlmgcxgI3NDCduJEE/mEw7wlBAAke6IEUSo22gSMxj8hYR3lZsCNu fKBI2g59lUIQbJnKwJiuUATMGwsREyfsiTo zEERKWRuP8dlrgA/VJBG6YnE+EWA1zeDcjhYQCYH1KG4kdgsHDl G/QM41BTiaGIwpmSJPFnwi1xcZJzhL5CmmH/NIzCxxX1Smgbg8FExM4xKUpASSQJgZhPMgm oUw2NMia3SEW2TwOysjOjgJAb4WFigljgkU oqjTkzLgkHkRyiQbJgSsZIo17JegrpcPTHu g47gSLi0XAFt0eEpMOgKresAklzQCM3CUnk igjc1IKP9RsD+yX+gDGeUTJPCIyJwUGSRMQ pt0NEu85pO0exnssG5mfYLv+EdC/4h1uno6LJL6K04S1Nsj2f0L+lOt/UnxJnT6Wm5uluBc+OF/S36P/AEv8O/TnQt0el0mnUj16hFlcH+G/wLS+B/p/S09jRqvG4ui19J1XUDT0yZwvQ/FxkjG3UfivWN6bQc4kUKX5x8b+LO1+oJ3Pm ZA4K9j9VfE3uDmsIhfCdVrOf1DXB3elry5Z 0JH0PQ9cZBkj3Xu9D1hMHccr4no9WNUTMf3 XudAXD1RAHJKiUWPr9DqzRBH1XY3q4ZJIXz Wj1IY0AkfLFojqtzqO7wFSX0zOrc405sKzd fyCvnun6lxbLQBCvp9VcvJQce23qR3VW6wi yvGHV6cVqAe6ppdZMAuCDx7A1Z8ofvjEry3 dUAYLzKmesEwSlpPY/fQ/eHdeU3qiBRlU0+oc7Aop6MekNasqmmS4rl0 fUukODGmYQa8hosqGp1TWuiR9153xT4kzQ0 yS4R3lfG9b+oyeodt1IApAj89fYzIUy0i1V wG3bUSkIPiF5ftdCb6Nrm6w7dBx88q73EOI XN1rh/w7gexJP0V8Z30L4+Q6ozrahMZj2XASc1JK7 NW2ahMEEz9FwybiT2WfO9lx8E1ciBzwgCYk 2hMui8XSANz3Uz1Rt3qjn+EHTxEnKWYk0fE Lbz9Fd4z6MXHJECMLASQXGox5S7iT2haexS 7kBmmSPqs6fBkobkrjJ5hTgNzGVJ87DJ+iJ dDiZohAmRE33VcZ2bmdFzwte3irvlZ5Enyj wCtfoACNwkekWF09OCSZHsoNINTJC6dFpgX U5Ucjnrq0BEThdOmBOeaCnpioIVmjjssbkr QzBOByqNxn6oNFQRF/dOIDVH2oIiLlA37rPJBBzSD+8gQE5DSeTB4 U3zWLVHH3UnSRBVcbNIrjIhuUj4PNkIuJNQ AI+qUkwPwFoCOBiK9kmpJAMAEkBOSJjb+Uk 8FEqSwciKCAjgQeyP0WkxB5TwHkzMQfCIFn H15SiAIFJgJsmOyegzMyiTAyKwlB3Vj6LSS Yk/RPTB57jmUg7QmGLyfC1ggDypkJN1wAJHJRY IRaLNQTSaAG9iMqqYsEmwK4V2uMeCVIAGsm E7KismFlLVLtJ2wSmkA/MD5hSb5vwn0xAokx3GFO21RmmwIMR907YPI oJBE2a48J4+WGtgI3sGMQHNkH3TNkt3A57p WiBgJg44IvhL8kyhhMmkzfafKAJ5EgphQyR 4T8AtBATDEQdyUm4CYAgTcqPsC0kQSCJzKo 0AOgHFfRIwGMWqCx5U22UmbJoJx2mwhAiSL 7BYg1wBcoJqN/+FYn04pEH27haZcPKW4dCD3AH5SkeomKRJz iUHEkZlVLqSnHvhK7EDjCJvFJCbPACYtI8i hOcKXkgBO6QbIoRCnFZn6JzuJ0DG7+EszkB bU2iCRaUjNQnNTRcZE48JXGRBaL8rRukSsR N32ICq/wgAA5H0TAxkWgbwYHKUSQfVP0UwCXR6TC3c TjMojB9OeUj20BM8q4AcSPFqbnEmSRYoBVf BEj6qTr8pz0qXdudAr8oAGoBWw6jgXSE4ir VI0XA7QQAZWilhm77eEQYKX+kzZgHui6RcA ELGCBMyUXOgGcjsE+oGBIBMAgY8rEEGJoBL Ic058LCq8yjjSEODQC4VkysJLZmOL5SEhzd rqzSzTA9UY4Ce9dGaZxjygD6TuiI5RluW8h A5oqQUGqIhEtJED8hAEwYNcpgQKyl2BbMjc YqPdMx0MhxFUClG0tBaSPMoiR6tsg8pfeE0 AmfytIAiZQJqCTHKAcI7DynhmzSGQJu/qsJIG2CgDJIBkyrnXhGNmJQMECpI8oEm8AD KAObm4StNpExYOZQBycDlYH1be1rYEqfjYG MGeDylotJ/q4W5mRaLaEmGjzyly0FcdhvtScRt9JyLSkz WJWbfpOOUvSM0EZAgDCIEDgjytgjhqdrd+p ETugQLtPjxt6gtP0+i7V1Rp6bZc7C/bf8Kf8P9fQ0m/Futa1u4SxrqKj/g/ 7/wAX4snbDldcw1msaWTAbULyvi3Xlmm4CTOQ h1XV7GOM2vm/ivVvdu/zGiSumdFI8n4vrPe97sWeV4Wo4ucIH1XZ1e oS47s8mcLz9zw4tEG5Wd7XHf0eowOG4Rwvb 6fUDW+lxNCQvD6Joc8FwE0vZ0iA0REgRKUF dB15kEGQn0tWB8vtC4HasvhzyaTHqdrSDEg Wq1OPRf1jtMfMD7Lnf8VNh2o3ySV4vV9WLg wRheeOo1H6gJzKm8jkfU9L1ztbUj90kZiF7 Ohr7my58T5XzHwpheQd1Fe0CGwCJTgrvfrt a0ObqSeJ4SN1nZNg2SFwnUbJiB7pRqmfmjs naT1+m1ZuSvV6UlwuF850+q4Ov1SvX6TWcB cR2lKG9xus1jJK874n8VGkCGmSuTquse1pD YXznxXrXN0nggySq0sQ+PfFXuBtpXyOt1c6 hO9/0C6PiXUufJduzleRqanrMEgeFny5WtePHHW 6YsX/ACkcQDMhO44JU3BpMnC8/Vk1DPC8/wCKOLOncaxAXoPzAXlfGjHSuE5P2V8L2V8f Laphj7M78f2XE4wSGrq1DOnJsySuZ2e1qb6 fHwrtsgnwFiePsiYKFzEJdqDEjlY5AtEyDP hBsg8BHHl2GIETIrMcpQ6RIr+6MlopDcBXd X9AHEjHJ4WLoJ/KJBBkey1ktbRIqio/0M0T5lJqA3ABBqU8gEgfVK+QIRN03K4gvg/VbiimcYf/AKoEgyB9FrKB0x2Pqld/TgtDQ4CT2K5dFgOSJ8Lv0WCYj6rLlyXFmA7 bhXZBEFIxpED7qsc7awsr2uGaPTB+qI3TDo 8EFYAjA+626jVBTabGZMxCm+ImR7p3HJE4x CkZIwCnxhk1IIEHKkZ7ExaqZ9kjjLYBiAqn vYSmRKnIxkKpxAUnCaVbpFdJw0Kepbaicic KpE5MpHtg1GFUv7ICb8RaAPP9ljuxEABEXF p7vRMc5s4TSR/qhUjvwVn0ACc37JwCS4EHhYSRxCFz+YTACZ tGmIECMnutMQc3CwJ3ZisotrGfKWgAIM/ZFog3aLR6SJH+iZsiI+6OXZxgAaTRyCKWEH z2TNbk/hLDFg5qeE4FmgfK2mGiAfKdovupqmAPAT/WoWBM+Fm80CpAfLhMwRBMEnhYSTtEZTDNVG QnewAM6UDM5Tj3tZra57qgAxVqdDAV9U7Z2 rAR7LCxaZGMxZpFsrCMSViTt+YDt5WdBgOC ZWctYz2haOZxSnQAABOAgSdt+0JqILbpA3A CJ2mlcNvAPCTdJJmyIjsmgd5hI5omRyrDEk 17pXiQRB45WcDRMmLSF0NgEyUyqeo6RY8lK ScAJ3ie+FMgEDcT9EcdKlIl0kEICZs33TEO BNhAyLdnuFpElPzQajKEw6GmTRRI/pJvulM7p3AQlb2DGx8vKV0we3/nCFkOgwe6zjYIukhRmRGSOcIF2YAn2WbJM+ eUh7F2JtOXCBxgmOVMmTEp9QRNzKntxPHdX Ii0IO2ZvytFGDRWNj6pXTMjEikJFpgHMzlM 2J3EyYhIwkfNmfwnb+PygGNhEcEWAlGMyiZ JJji/CYDnwkNGQJVGiTWEjpIiRKnjKCAl0wY8piH NogFYALGeOcp0MDcD3PhF3usPr2lZwINcd0 oAbQ9LqzJCYGP/ANVFKZiGnxCJppMH7JwCD6ScWiCSKcT7oQQ M0ic2p+wxPBsD8peDNE48LCbOSMDhbgfN7K pd6oYOH1CBktPdYkkxWViQcGlXGYTWZ7LAE H5lpAMStNSQp0aJI5SOMUbRMoD1MEmJMInK 0wBjIhMATYOBhBwoNsoEwI3eaS/0hzcotiZkQpyZPYVKdswB3ROO9Fqmm3cQ2j uwv1/ N67rdMjotIgyR8x7L+kOm0NLpenZo6LGs02 CGtHAXd+H8Xxm1jy5azG6fT6DdNjQxjRAA4 Xi/Hup/yiJEL0es6gBpXyn6m6v0bTHq7ro8KPP67q3 BhiAF838Q6glxkwZyujrurcWOLtQNgWBhfO 9T1Di4y4yDgrO3pfGL9RqhwIPdQYWh8Az3K 5na5JF4T6eoS6ZGVEqq9jo4JafSO669bV2t k2AvK0HGRfM0eFfW1y4UCeaV8U10fvBpHc9 1y9R1TpI258qOo7UcWmMKTw4hxI29pSohNR 5c8GZKbQJ3B03wlGmRmq4Xd8P0QSJH3Sw7X s/C9Is0pOIpdur1AadsZEYU9DTjTBwW8KGoXl xNBsc91XiQ1deCYgjiUul1c+fHZR1o4OEun TpqYtUHqdPr73ANuMr1NLWe1gkgBeP0hAcD AFLq1eoDGZwg1PiHVBjJEknsvmfiXV7i4uc XR3XT8S61pBzPIXznWdTvcYIPdTv0fGJdZq +Ym155e2TMptfUJJPHlc5fBiT9lnbY0eqDW SsZKRhO42RVJ3EARf0XGdI8wvD/AFC/ Xx85qQ1gUMDmu5sro1yP228kD7Fc5aDEtsc zSL2qEm5vwETnFo8cBaDAMpGHi6CWbJE3ab 8nlIDMTHmVHenGJ9P+iw45hM36IRUxnCvjo AbsgVxKWaFVFp8iRNpQMxxSfoFse0oOuia5 7lEAzie6Dwe8f3SkDn1JGtRmTzx9Uo+eTPq 7mZTPF/MiwAEbbvC00L9KwbZGF6Ok30wOFzaDRH+i7 dNoDVjyq+JwMe1p7gCz4WYMAmkw+xmlEutG E+UYkEdgnaIFmbQjkpUJRQs1lKRBr/2ncCan6JXYiEzSePUfVA48KTzyD9lZxFwNx xCm4SduI/CKEo3GeyRxMA8QrEDaLmEjpNyQn2EZJBMED FoHAbxyU7weZI7pDuNc8KhSkXAWrJoJoA/6gY5QrfcFv8Koko8lH5iLtBoIufvlaCTIE9 yqtwYOckTd+UWYkuMkYxCGIAu0xBLji+QiQ C0dsphuIFkmZHCwbEHKf2BEVaX3plFEO5kB MGmcjxFIgGRNIzAmYPKWnGAg+U7RIFH6Jee TacSABNotBgbA72nsDKQESKB890QbPYqL2Z 5zBoZRaZJn6JWgBpEWRnsqDGZ4JiJRmGDRt A4lUG2JLgEGtFpm+mxgpUGaMwU7Qe6AHpOV RtBLqEzRLduQiAQIBcQiBGEbGMpS76Q+BCJ AAHp90WiALJhC4SONHcYtABuecouNQh2PI4 KVhUJqe6R3kXhPMu27hifASO4kpcZk7ICYF QfZJJi0ZAkBKHSOyuBsNAMx7qZzMXwmJIsm gksjv5QkpmJv3SEw2QQqOB7lKbmxCNBXEzJ 5sylmu/NJyO5kQpOr3V+kGoeTzhKCcx90xJBFfKgbm 0ZhBh0SJj7pSAQZEH+URZM8BAmQNxsiE7dh UCTHekpNAE15OE8QATwpPdkkDsjj72Cahvd YHjlYOHz2lmPSFiagCfCuzKj7Eki+6UE95u kASWh1wiKJExYoYIR6kR5gpg7JPOJ4StuwT FiERkZMIA7g0ENE9k2JIMQfulkzIgE8o3MR CKGOKspQGiSJ+6Yf+0CO1UloKBgg5H3WP34 QcSMCcSE1EEg1+E/oMI3emcIOgwibGSRikHYqfKXQEy7CzSRQiQ lnvytNExXlHQNJkUIRBJgykL4LooxXZYEgT NRwkDkxlAngcLSSwwAfHKUR48hP7AkmKhYx xMcrA1AvsgTk/WFUzSDyR9UeYyhZyTGSgHeq7HlOyUGaHEiI MZQmxn/RaTZAorOhogycZWPl6MZ4zA5SCSBJqLATEz c5whcWRXCvfomDScxBsQvqf8Ov0z1X6j+OM 6Rmmf2mmXP4A5Xz/Q9Lq9X1LOm0xLnERGSv6j/wn/S+l+n/ANP6bn6YHU6w3PdyAt/xcO9Z8+X0+l/T/wAK6b4L8L0eh6VgazSaASOT3Vuq1w1pAP0T 9TqhjcrxOu6oWSV3eM4j8Q6rkE1zK+T/AFDrb43OJBNyV2fE+pF+o/dfL/qXXOxp37hwCpvI5HndZrwxzZDgcwvI19Vwe 8ibVH6hgiLdxyFzPd6vdZcu2sUaTI9S6WAE gls+VDRaHUAB7Lv0tMzMRfKUnZXFNJzm02I XQ0ulvpyOcJun0NzwAPqvQ0ungSYb2JWkS4 xpQA4T3KmWAvkE+y9HV0wIIBcZiuyXQ6Vxc I03NGMpyFuObR6d7nAtAuryvb+GdAQNz2WO QF1/C/h2N0Aecr3NLp26bdrSE5C15OppECG3S8/qWaZdD3Fp8Cl9Fq6bDRn6Lm/4bTNSQfKeB84/QEyyT3pU0un2ndtNr2HdKwSA0j2U/wBprch0ow9cH7ZjBC5OreWTILWjueV672jb y0LyviLWhhslIPm/iOs8GTc0V5GvqzZgAeF6fXgfuGG+o+V5fUM BmMhZ41jlfqEizR7pWu3CRtjyl1WkEgX3CR jHOBIa4iVMlote40gzdhFuSblIJBA4RkTul cfFZNaxfvS+d/UDpLdMyL+/K+h1jNdzQXzP6heP+IA53BEsl6Ty8ePrmGY sGlC6Nq2sT3AGQok3BpLVQpmYPC01UpnA5H slyO8oPQiL+6B8SP7IzGDAQkTzdFGAanAQI s2fMIARJnhEGBZ/3T0RgeZELQdva0GbZyLyi4HByn7DjZ5/2RIAaeSTaJQdO2MBLA5Xy1xiL7quk2TAHsl cwl0TNrt6TQigAT5Kd6Odr9PpwADIK6mt+q VjYEiTPHZW02+IWNmtILQY89k20wAIPgpg0 RRsFH+mRIU+KDByPCUiYnMqkRhK4SKRBEzk iAVMzIr8qhZLqcVnAbbqPwjTQcACkdZx5VT BMTKm7IB+pS3sJuBIkBI6RRiFW5ESEr4MgY C0kCJAIhJA+yuW8EUg5sxMwnAjk2SEC2oIg nkK22p/JQcL8BPRUH3Mj8LBpkSTatth2Jlbb3u1XyJ MNlolMBBrlOBUFFrSDBx+QjTkBrbyn7XzCz AQ6I+qYNyWnA5U6XhWjsJRE1Yie0wU+3PAR azsKylqoVoIIJGZ+i1nEJ3CQImEWtAspaIV o+nZEQZ8cIkENJHdOBdpSmzRSLRZ7oAGe6d ozFo7AijyqAVaVo9PYp2iY5SwGaDGbz4VGg zwlaDGVQNMCKU2hm+mwiBJM1CYNO3EH3R2g EwM8pz90FH1E91iIgeUSRuGdqMTyUr34VKR BxylFNsp3GZ7fwpvdBppie6W4PotYjlK7sT AnKLh6RJyUgnZAmznwiTU1nA2JgJDQJ4lU1 PllTAkZlL7APIDgBYBzylrvSo4SSbA4UxJm B5KrSB0kS6S0CEhoUJhOaBzCS4BM0E7kIh7 nHPhJIMwSU7ztEASCbUz4mU+IC+Ce1pRPJJ 904BOSRCXJJJiOVWkB+UiYHusRJgfwsbyCZ pB42mHNJ8SntKg6vdT1CdoTugOjI7KLzkdz ScTamS6xA+hWJMjZflCBudHdY+lsiQaV/TOjJlwMADnysSK5AysSeCKKDuMEg3HZTxvY EYHEKkxt7pASQAQK/KMuzUp8vQaYd790YJkY7JZqTSILgb7IlDCQ 0yMcJXExz5Rc4gwfysCYKjewDgIMdqQJLcE ytcWbSgEk8RSrsHkx4P8pZ/p5QuCOSKSiKJmR25R50DydwGEJJyeURIzgG YWJz91FDQZBFRVI+6xbAxB90JMRjytM6Al1 ACR5QBrEoT5PYLQ6QAUsDWs0m6rKJtokXys 4mcBBM75BBLT3SAmwUwkwODyVgaIPdKUFmO SI4TtB8mFhEyDINLbXAzNdkZdMQTuBmwttE zZJsogHnnhdPw7Qfr9XpaVuLjf+yfCbStya/SP8DP0w74l8Z/4/qNOdLRg33X9DlwYzaKAFL5T/DL4Pp/B/wBNaLSwDUeJceV7/U6wAheh+PjJHPe6j1us2CJv3XznxPqctDgu 34j1QZzJXz3X6geSSY5Wlojj6nUDnQXNPiJ XifqRrToA2eOy7+ogHcHX4XF8aYf+Fa90xx Kzs7XxfPRBgUk1B6oV/wBuBG4l38KL53XMznus8Xat0bBv+q9fQaDw BK874aIfu2n5uy9dhG4jbYVcPE109OwCIkH uuoNLgGg7iSpdMGgDK6tOARZFz5WkTp9PpC XCz7r1fh3RyB6pPkLl6OH6jQPV5X0PQaIYw RM8pwj6XTFjQ4wfpC2oIuAruMClya2pkTnl WSOtEyTHsufU1Bw0jytrOcXbht24ypkA2X+ 4U6aeoX5kkcQVGy6iccqmq7bM2ubU1wcHaS jQTqtQtbtLo9uF8/8AFOqj0Eug1C7+v6p7Wn1NcO5XznX6+8kmM LO37XHL1GpJoOb2lcWq6JOZVNV26woPKjV+ OfUBcewmrXr/AAv4c/W6UPYDEwvK2uJPuIPdfq36R+D6b/gmk5zLJRLU1+cyDHdAmB5QMDulJpcUrYr3G fItfL/HXOf1LQYndK+mff24XzHxX/8AnIOQCnJ2jk87VBJEQoyCSDlU1yf3SP5UY zSWZTjOk2ClKaAQhG4weKhV6otWRwiSdstG e4WgF1A0gSTcpUFkiAeESJxSwJmCRaMYhIN 4EGPCwoDPlYBs0SJyiBQKKYgGaoIxAjPK1E nKZrA4zBHCuUF0tMudNL0On09rRRJxKnoaf fhdbMVjws+VXxhmC4yqNnugBzGOVVorNc0s 6orWxScNls8dlmjMjBhUiRMFRvSppK7Hslj tJKpHIqUCZuLFeCnvSoiRhK5pJMflXLRiIU 9QCQLRBXM6sKbgQQTA8KrxRypuEDbMeAnhJ OMjOUp7IuHdJOT9LVy6BB9RJtYhlEkg+6Hl GaxaqEaDtP4QIvKxd3msIzUHKVAQQ6a9lgI meEci8lCZEwl2AI7Wm2/X2QBnmk8n2T0xa2RQTBuBBEIt8Kg4gfRSYN aSAm2XVeydgoCJ5VA2BXN/VBoObBBsx2QLZNfVX29gZ90C0ChlTAgGkgk CeyzWun1SR7K2wkDEk15COwzdo2hPaO1JmW 4nAPhVDKgGYymawziE9oK1pAxZVGsho4Koz TqgraemYjgeFO7QgNOSIMJwwnFKwYRQaPdN sMKb1Qk1pMVazmiJkzyFb9sj+ohAM7GUbaE CKgpbuZhXLSDMUplhkOG2EtKpkEeyiSTInm lR0xKUgm3V7KpxuFpHQ778oNIcbNCkXCxIH 3SqZ+gV4MEJZIZ6fomcDE44QjDSfqFWYTAz 3JKAkHmEwPHblLM0bBR2QOEmZtScDeU58mA kcT3RZ2E3GSJEBI4RyVR30lLIJ84VfWEmdw GYHZG5iYEZWMTwUrzjJVTomM457pS4hziJA/lZ0mx9kIBJJNJ20iPFzKi5x3RfdV1DlowVD 1NFip74TiK0tJsmSfZYt3FAZo/3RkzGZ4/0Vd4mM0WDyMoG4Iz5WJMgkY57IjgipShMMm blM0kuI7XSXkCwTyAtJOKvlKUKUBMe3lKID pGfdDIkAyOywJge6Mv0BN0T9VibgEoTV5WM UO6Pj9nWy2SZPMIG7H1Wk+5vCI4GOVU7AX3 iEoGTcyiRREVK3Mcd1WENVkoupkkVOPZAB1 maRzjhR8QziZJOTaGOESTTjUfkofTJyiTAB LhANlHDgJ9loy644CwsT3oyn4BcCTMpSCaO PCafTuPJ+y1mo5yi0A3ED2WYIHjlEBrXc55 TgE4alpEDOzaRc0xJlU2kmgmDHTwEbfoyls gUQYryvrf8NPhh6/4/pNcKBDhPZfLA+oNuSF+qf4KdC1/U/wDERENhafj431nzftmkR0/R6emKhoXn9brk5/lP1GoTN4GF5fU6h24+5Xdx6jNzdZqucHCQe xXjdW9pkbCT7ru6ktdkkO8Lh12z28mEUOHU twgX2XP8YDj0jGt9N/1Ls1QcNj3XD+odSdFjWtLfPdTb2vi8Nw2kt JknkBc5JL695XRMOs3hR3E6oBIPnCmWaqu7 oP8ApuZyvX0mEA7tpK834cIaN1r1GtO8Rgi VcRV9Kgb4gCFfThzgNxBPJXMA7cIOF2dLpF xkiiq0nq/BtGNQSPK+i02gMBwvL+FaJG07YoL09V21ht VITn6vUgxK87U1SJh8JfiHUND4JAPF5XnP1 N+oIJhO0sdjnlxkuxwufX1NoJDgO15SE7Ru gUFw9TrMcCNsHuotxWDr9W7DQJ91LV1mhnr du7QuTUt1Eyo6z3htnCm3PTkS6zVp0GjmV4 nUOdvMmAMQu/rHkg2LXlaxk1x+VFurkTe8HFKLyITEgl0Ak ilNw9Y85Spur4ToHqfiWjoNl252OF++fAem bofCtDSIAhvZfkX+HPQHqfjQdtkMMhfs4aQ 1obQAwtONlZ8q/ns2YCRx4hEzJ7pXNMTNrz7ydBHOOwxnC+W6 909e8gnsPovqNUbdIk2vkupO7q9Qx7quPiO Tl1KeSCRKn5TvkuMmOFMtk+eyndVAmT3lYO mYAsWsWDsgGgUDB9kdw2MUYtI90MFQZlx/sjQBgoiYmo7IBS6PMYWJmagzgo7bs8Ix6j+ U96BW2DEhMYEziIRAFgD3RY3FUFP0bMnEe6 6tHTJA9Mjm1PS07xHK62tAFSo+XapDsaTIp Wa32jhJptMYV2AATKLykWZoAraCnAO2glG7 I7qjRePqs/mbAZcGxKo0d0jazYVBESle/DDb91g0AXabsUdsizgoNJzSPm+yk9s5+i6D B4hTe08wqinM9p5CjqDuMWulzQDJkqTxQiJ ImE7pOV7RUYP4U3AgEASunUbW7nlQcDBPBV ykiQZMrETUEp9vppaCciRynLhFEm/snBkWDZSdpKNiTElP0GaDuJNIuiJCUUeY4C YAgcowMbcJ5REgwDaBBBA5ITEHHalNuGLSZ AVdMgcQBQUgIbiVVjQ6ARCk4s04hO0gihhS Y2zUdlVgkR90uVONE20/RNFBZrST6qjEJxeMpaZWtOQDKoxg7HsUzRh UYwltFIiNZMEm1XT05Ewn09MkRgFXDIuR9k tBGMBAACo3T7xXZUY2AAi0CYrKm8jkI1nJH 0THTkED3TNyZ9k0SAY+ye6SJaQ0gBK5kCl0 beOJSOFECfqjQhqNiA7BXO4XJzNLqe2lHUb/AFCPZBOPWHcGUI79lTUBLjYSPFEyrukjEtu fCxB+YY5BKYbYERHssCJiJB7hRNlBKGD7JS DflMQAAQOUpaZJ44T5d9hhikpoQBH91iIMT EWUjiYiyQqlJnCYHKR1GJyicRye6m4iZTz7 Ir4Jj8JNpFTysQRkWlPc8KvCGyeLEoAcn7o vgMF/RBpuxBT2WACJa6CJHdJB8eYVKgmbBUnRibP KckTUtSeR4UiCCQ0VOU+reJkKW6TsbMgX2V VnRZNgi+FousDCb/uJF0t47BImO6SZ4ysywO60SQQOCg2S6aDeB lFvRmmp8oO+UOaViRiYnlZ3ykcc+UrCxhAj z+EQdpIgwcwlIkBgqMyjDtpANkcpmOMtQOP qgJmNtrET9BCZMagmVmyTMSg0AAmIhESJaS AM/VMC4mD27JJNVAmJTPgGIBrhAxg5lEophF/nyiA2KloSRmCniq9kryIA0ySAZASMJ/bkmxwMlUszVBH07YNQn2CAE2cdwmAJOE+4A bnJP3Wgem1N2g+mx7ocQyLys0NBEvkdohQf rbhRAUS9pfuLk8sDtJ0w7cG+9pg4lwDGrk0 3tkGJA8rsZqNd8ojyeVUkB9PS1HiWgmTHhX Z0uoHSWiQKTaJAbQgEzldTNZoogFLlM8CWh 0znPYNhiZX7P/hT0jun+FN1dkb5Nr8p6B4frNaA0guGF+5fo 3R/Z+D6YxyPZa/jv0y5PU1dzhJo95XFrCBJJXa8SLK49eME0F 2IcOtE2uLXO00fuu7Wq5kcLztfe4lxIDe0K aHJqGdWhfJXJ+oT/wDbtjAPK6NSd9Oxx3XD+ojt6du0mXURwpq+ LxTDqAAHukBnU8d1v6oxCzdocBOFnKqvW+H tcAC4VMUvYaHNaNuI7Ly/hvpDZduBXpB7qrFLXjUqM3O4ETcL1vh2iXE B273Xl9OZcCAvpPhWg5+3cI8rRD1ei0tmmD JI8rn+I6wY03a7nwzSEUIleF8R1GueW55mV c6DzOpeX6u4X5W0WibA+gQcBvjbnKrpHaAI pRvYJqsGwQ7IsLzNdzm7iGSAYkrv6hzYLpB M1a4NR42ndJKm3FSOV7zJ9MFcXVOcYlwrFL s1S2DRB5hcHUuBBk7QKWfK6qPP6hwNmPC4t Q5cL8wuvqiWiBY4hcGq4gEmSFMisIarubSO lzhUIkOoEFV6Fn72s1nG4BVYT9P/AMKeha3pP+Kc31H8L7HX1nB8CVx/pv4fp9B8G0/23Nf6bIQ19XbqEF0K/wAfjOvxAADNlEmsJGvEUR9EC+TgFec6E+uA Gk4RkcZXyTiTr6p70F9V1zyNAzGKXydk6hN ndC03pN9R1Pm+qRoIEJ3Rj7pDjwspl8WFIE SCJwjHEwjFiBCrQSAO0eyBpM8XCXMTyiy2A DJbUx5RMmTXCwO4ZsLHOJSpgAQ4nIyAq6Pq iLSNjdBFK+i0AUBMXSe9HItpMHAvkFWYIJk 0psMgCp5lWbQWWYtYYTiYUm/ZO3GQ4yiz7OKDdFOgKjbyCkaPSCRaowVMUo vSjgYqQnLcAcoMyAIhUbBaTFoMADUEJtvOb WjwmxZr+6QJtmuwtRc0REn6q7jckAHwpuAy ceeU6ECO9191LVECF0ajRAdP0UXH/pGcynLaHM9uCLBUnNG5dDxGDlTIMyC2VoEH DsEu2wfuqkQTYtKRkGJTwkmtPyiDOZTQBJ8 IkbTP4RcAfdKUgbgkRHccogZoCcoMENiTmE 1/LCLaYsA3CQn2zjugwDvMqjRcRAS04G0TCZr AYJMlbFxymBvxyl/TM0EwR7pwDUESUjCXYV9JlAQBBkKb2qVmg7 pm8p2sTBkEnuqASQMd1IDSb+MSrtYcRCVre YBVBfEpwC0c8HCoIgAz9EmJHCcYnAShnAuq pMDnwLSAERPKeZae6VhCaruE/wAtzUUIQiRKwE32QKwcd1rHBqfK3iK8rExO ESZCR1AZFKGuIBhdTrMzMYXNrgeU5NJzAZl Sc10CPuuiPT8vvCm5stTpIbQ0UKQeKkZVIg SlcIHcZS3QkRdH3S2BEmE98VP1QMYkhVMCb oqMFTIHa07oGDKV8xcKcwknCCKHlT1MfKZV HxRpTfPcwAq20iOmCDB73aBrERCaNwkNs4t JtEzF4tPkGIH9SBoSThYgHP2QdcDCfhUCAS bASOLoOIiAmcYpoCk6ybuE01F4cXUKn6rQ4 Oc6wYhMTkHhKZIjdC0xnWjEge6BPqA8oukx B/3WcAZceeEYBM7iR9EHgH0kVWOCgKAEJhXsF IBhE1GIWJJbAgrCAag+63pNf2hMJ6hMerPc LF0iDJTObvEF0Nxi0lAYPaeynALC6Ym082a j+6VogWIRsf0zCZM4AgwSK5Wcbii6RaMOih XKzWg+onCftAOcfVdxZj8pNx2wWl0GPIRAL mXnwsPx3KPsHbEEwZT8cUg3MTEpwNun/Sb5RhAPloCTyk1HEAhoxjwmLyOI+ihr6wbZ MStJQYvhpkWAubV1qoKeprBwdBMclQcQYMh PjoZ+vqZAAHjKl+/qOkC/AVHN/wCkVKLNBxAgAEm45WlKho6wJIsOAiF16Os7 ZJNYzhco6TUgkAkcgJ29K4DcAQe6m4Xb1el c50M3GOAThd2jpx/VJqiV4+mdjWl24nwuvQ6gCnmD5UYrX1P6b0 N/xDSY2wSL+q/fPhOn+z0DAKBC/Dv8PwOo+MabWkEMiI7r9w0XFmixgoNC1/HO2XJTV1i4/NEdlx6hBy6+JTapAcahc2vMCTAjhdG6hLWJ EzH0Xn9Q5xJ9U9lfXfHP2Xn6z/VMhLTiJBD7+aVzfqAT0zO8q+537gBu0vxsM/ZY0CFF3VcXzrg6NxMpQPVtNHC6nadETnMKD mtbqRE3RlEmRde58ODf2pIxS7vVgV2lc/w5n+QBFnK6yyTBkyr4/tm6vh2m/wDcGIK+r+GN2tb7L574YyHATyvpekG1hGIE ytJ2k3W6kN2iIC+f6t5JcAAF6nXOdtMkLwu o1A1xkyE74UbTaTZFp3vDNNs8rkOuBHzN9r TavUD9uwpqoj1D27jW0BcGrrgOgYR6vqG2Q V52rrNJE1GAs7YqL6nUE1AhcXVvDvS0gGFN +pMrn1HVIxys7bFYlqg2N3va5dVrXB0x2VX mQZwVBwkkQIGAUS1UTdtDiJkzXsvb/R3Qn4h8Y02f0ggn2leIWgOJhfpf+EXQMOnq dQ9o3UNyq8k19m7p3fDemB6dr3MFuZMrztT qNDqHnUEieCcL3Osc8At3kNK+Q+IdMXdU4j SeJ/6XLT/Gb8bf8Ke2f2+tPiQZCk74f1wMs655+sL1nR ZqSlIkLg8jox4XW6PxPT0SX6wI+i8rTH+XJ s8r6P40SOkPYj7r5tl6QIqbSnfFN9TdeISu qG8on/pJSiZtGdrbCE98rRfhBwE5tLoMc2RKWOwFD lYxXhHvMJy4Ci7cfyju7GQtQOJS7gXQcnlH pxRo7qrDcWucPM/RW0TLjA4SvSnRpgATMq7SNsGfdQYRBgZVWH hTYpZrpJEm1Rhxiu6gynTyqgqe71VRfTHpN kGaKs04yudhgBdGmaGFF7NUeydvAU2HkpxE dkjUIbUkfVB4EkA4WBEwDcoFEoLcCVqEOzC aslKBVhXsgibx/VFlQeaEC10m/wCyg7mx7cInZ1F49N0oloFgAK2pJBGR2UdS SeyvvUpkg4ASPEJzAPb2SP8Aep4R2AIEg9l jmSCYWmARH3QJIs1OEQqIEekGsieEwPEY5U 90VIgoTuJBJmeEdhUFogClRpIMccFRYSaql RoJBgqaqKtMuTtGIU2QaIPuujTH2U6oWtDW yauFdrIifp4UwKLeITjEX90p2cWbZTtAiZC m3sMqjSe/vSMCmQYpFoFcoADdzI5RFCUeA7CDINqjTVw kY0T5H5VBtwY/0R0GYDuuITAASsCBxK26ZiEu6GFCqRDpdNQ gYJ8cpCRMwjAqTLeyRxETAQBlsduUJmq8og A7pnHhTfkpycWJUn0AUEDx6VJzRUWrE+mov MqbgPr4SlJJ9X+FJwswb7d1d0EGarKg4RXh KddkQt8R7ZSvBFQIVQ0QSCa7qepVZVBJwok qRxExNqlBsflRcYIOYR2VI7mcpD8xEIkfVA gCrVgrh6u6XaRciOESLMkTCQNO2CIACfG/sgdIMH6JSaTXtzfBKUn2hF5aRHiBEmPGVI5 5juqOI3cyp6hJBBgKs1FpPceIW/pFQeVjAoUP7rEelsEWTKu3OktBmjaBADps1 CMniIQBg90uMthNHt9UZg+fCUGPF2jBE4sp/wChnEGYCJzGUpBmAP8AVFo2iCJ7FKTsBEk5 nhY4xAKLs06COEpg84tFnYEyY3GoysSZgGE PmJM2O6xIBIRkgEXMkH8JhBIioCVpAwBPlF ol08xwqhF2jcSfwmaJdOYwtE0VSAwC8iVNI CRe4AeFPUe0CTF/hLr6u2qnuuXqHBxkkkcQjhNpm1upohhM9yu TUc5xMkwFUMLgImIWdovDRvEdiV0zjIlzgO MGTB4hVboxbh9EQGabomCjvJbtk+LtTevAo yGAEEewVWvEA2T7KBAgGDhNDos7bookv2Nd jXsbEBPuDpgD6rhbqbTBM3BPlWY70gNBgJX iapbuGA0nhKzphUGZ7qmkwvgZOc4XX02nue OyJSr7v/B34f8A/dl5AFL9f1A4sFxC+D/wn6P9vohrHt+F9vrPMBoxFrbhO9ZVLVeW+m bXLrOPLoCrqPiAYnyubXcRMQVpUufWcwVIK 4td7AKd+F0a5E3I+i49YsDiKJPKU8MenaC+ TZ4KPxjTG1kx9Uug4DWHZP8AFn+pobAG3+p L26qPG1PQ4iBUriYJ19pyF2axPqJsdlzaTf 8APZgz/qlvRvo+gYRog1a6GNl4gwRwm6djQ0NiKCtp MB1YAoLXhOkV6Pw1rjFf1TQXvNrTqJyvN+G aUmF6es0taThXITyPiOuWEyJHhfP9Tr73kb mC8cr1PjLyGuGRwAvk+t1nBxcTCORx3/8AEBuXAELn1ur3tIaZHuvH1epM5mVN+uGtJ DtkD7rG3FY6Op6rgEArjOs98y8OI5wubU1S 4T9pShxbcBRbbVR0te7cSTI4SPc2yCZ4Q+2 ErxMwZhLl6ZHulpEWoPd6jINK7uT4XPqESb sCErKorHguDro8r9C/w7+MN6bdoOeACcSvznULcAAGO6fpOrfoQ7S dtcDkZVZJGXKW3X751nWNdolpO5jsEZC+e6 jd+6ZcHf8A6l8h8K/VeuANPVLSDVm165+JsfDt0TwEv/TB8Xw9TCQt7cpiZvCXOFyN3mfHDt6aprAK+ eaY0g2OV7n6heTokfReI8AMjd4m1pZPiz+0 jGaHAnhKYjwmdEkCB7cIECMKFkq6W8HKxF7 c0gcZ/wDSW9mBHLrpCRFnPcIzcCvdYms1wi8dBeJ5 U3GTECByhqanFrNIIxSr44IqDIiRAwrMoTV rkYbqPMq+m7ANDlC3S0gt3SrNJEEBcrJJkH I4VWTh3vamxUdLTJtVZHBXO1wDT3VGvBgyJ U52qOplCARSq1xiJXOxxFxWPdUDgIj7BKyR TpaTAIKecGsqDHSRcfROCYIkQTaz70Lg+wK YkR7qQPpmRZwmkRi/4TzAZxAgc90CTklDdyIMoE+YVWSgHx+FB0D IVHYyouLpJCXEyvIiQVHUA72qGQ1TcIbB9V ZV6lB9TE3VpL5vymI23n3SO8T/AKpyELrIEpc4tLi5JHZEuIHYqoQH0xjsSjp 1XflI4xQtM2IoFBxVoAINO7FUYW+R7qTfmv 6AKgyBGMLOz7UvpzMcKzCYgnlQbib8KrT7G VPpugFpgESmaAFIOBMA5wmaYgA2j44a7DJh OCDnKgDi4gppNEZQHQ14A9RCI2kTOOOyi0z IJ95TtImojhGaau++ZTtIlSbJrhUbHhK8cC hEAGcpmwLNqe6xY7JwRJkKRjGckyUp3YBHu iXNHsg4ic13R2AvJzwsXUcA0gDxOcJd3plF DOIBI5U9R0RF+QiSSpnPICRGmBaziTBgCUG OBFzASk8TXCWBjBF4UnQ6CBaqXQ0YlTfJEY lMiVMREqepeMcqvHClrEGvyFUvRI6jRMiBC kYdBElW1MiDCi8Rc8yqvhFNpHSAIIMJv6pm 0HGrhKeBN8WQAg4wIme6JE+5U5iYKoiOPlT c6ASmcSBVEflT1HGIMKvJ0mlc5JFGZNrXEy sDZEwnxms7WgXj3QAJEEgjwsdwHBnPlYzJH Yp4TRkH5fCBAmAVibMrNszV0nLYGb8sX9Mr OEnYUQP5QM0Ub9BmtOJgHlYzETXC24AwTCx mbiOET0AAAIulnGa+nlZxiIycpQb+Yk9yl9 g1TYrlK7jcREo1uIMyPyhIAiIlOgeYMBOMz Q9kgNuOJuEA8CY+ycKndAJtR1nkAknPCDtQ ZJkcKbi5zsX3VZpFedxoTyn09J2oA0jKbTY WkybTuc5raqE4Znae1uRPIHdc+sHm3OkdlQ 6jo+c+yXUkztKIK4i3a+iY9lRuwmQc9yhqN dZ5wpNYTRKuXUuxmppkCajlVDP3IIJjhcmk KDZmKK6dM7RRMcHhTLYMVdojDmizKw0y35r EyAAqaJcQCb7K7PUIBrwqnIYloEgDaY4ld/RgO1A3mJrhQbpBwAiV2/CNEf8AGaWnw50GFNF8fuH6F6bT0PgWkGiP8 teprw0k2P7rn+AaTdD4ZpAD+kTafX1mTBXR +LxjUXOkxP3XPqyCZd9E+u9gOI9yuPVe0WH CeVVImu4XM0Fwar2xZVOp1yQQLXHr6oa2KP ZRqsX6V4/esgDiSh8W1m/uAEZpc/Rv0943ETPKT4u9n7oMgkFKrkQ1HGfCHQjd1 QEYUjqEzBgeF1/Bxu68CZxac8GPqdBobpMgXyuno9OXmrJpKW ODYbmMrv8AhzDvBctp50yr1Og0tpBqe6r1z j+3HhU0GhmmXcm15vxfXgGDgSr7gx818c1n Nd6TlfLdY+XmSe69f4x1AfqfNxBhfO9S4Bx vKz58l8Y53apG71EDiVLVeHexQ1DPP0SBok jMcrKd1eNuDjeeyswEf7oMYNs0CrMYQSHG4 rwigGgbQDcdkHkTXFQiTtM1S53uucJGOqTy cYhczvmJmG9073GIlReSDBJSlv2CPdY79/C59R3qyqveZ4xwoalmUrL9mbT1S1wAJnwvW 6Xr3DRAc8gioK8T00CJJVGEhgoGuVlym3oZ r2mg+6DqbY3HHsmvAKV5IBlZ7kN4H6gdbWz AnleVq/JtqaOV6Hx93+axoiCeV5uqQS0EgwMQnbvSZ OyQC6RRSk1C24QTJpLutLFQDEwAsZ7oSZPd IXhotGGY2fZI92e6JNTNFT1nyCaEBPvQjqa gL82PKTfn1KLyC8TRCLf/AJRKq7Qvpv8A+q5wrteI5XHpzzmZVdM8X97 SnE9d2m8FokmRwrsfAsz2XBpGDkwOOSunQd QGRx4SzFyusOmpzhUbJcDIrK52OvsVVpEAw JznKm8Vx0scNs89lZlCcd4XKNxAIdtHZUY7 a2iVFU62OhuSe0qgIj3XNpncAQfoqg8pShY EUITzDiQfqoh0qjY22l39hRpn/ZBwJiIJCQu9JOY7JXuk+nCN0M8gHsVM9wfc IFw5SF10Ri0ZTB55BEKeoYx9As54GFNx5/hH2SeqQWxN+EhyCKRJuIzylLgcGYVwgInJz wge0hDBNwCleQRWO6pIisFM0XPGfdS3AOjB TsBklvNIuHF2QXAZ7KrZBxfBUdo7mfCrpgN E8KacVB4lM0nsEgdJhM0AmClhqsIOKTsMmJ yc9lHAHlVDu5hLdUqxxi08qOnJx3ynB/3RYNVBLok/RGZOVIEAZlNLb/ppL6GrBw/6rTh5jAH1UNxrEx2R/cGCZI8Qp5aa4eanstviTOVIGTR+iY8VKUnY U/cgDiFi4Gb+5SfZA4oD3TM+6oqEN3BUzAN/hYFouYSykoTcBJuHcSKWLpCmSBPqMFH8KnJ qisCIUyf91syOCnQYmppK6zMrUB4QODdFIm OIqVHUcLHKdxgGeFHUd6ZJThJahgwL5SSOT Eous4wJSXUH2TIJANj6oamCFQAcn2U3VBsp +FUnOsAgQfykfDcEYi02pEgZCR0AUZ7pyUk 7DtsXyouI9uyd7rq/ZQcbs+CtPpNEf9JSgbRZn+6AxEokw2AU+MQ OCfFA90OQQRA8oE9hQwsCAOInhKzosMIBxR QBJkQKtB05aPqThCTwcJdg5IMQs45iINylm pmO6xIgEmptVegLpgBomBUojuUghz6+iMw2 JAKXYMYIJ7JSI4zhaQBAJIS7mNI3G+E5OgY 3G4yQECRE4CJIgeCpu1Bu+ZEmhv6cgznwgX Bt8RCR+qG7g2bStlwsQr8IzQ2lTTo3+E7NI GCRcJNQhriBZCNl8GH3NGI+yhqP80cpXPEX KXcG+oyq4ihuO45EcInU3A7icjCk5xDR3nC DHjdYvtGFVhLOEjBCQMIJO2J4VtOCQBX/AJlM5kOcZkeQp3Akww8taGuERMQujRZMEEQ olsHsCPyr6NRFFF86DoaWiK9KrpEeByIQYH EQ3KszTcfU6O1JdHBYcQYXs/pnSGp8U0Zgu3QvHaw7SRZ7r6P9E6Q1vjDQe CHUgq/YulcGdFot5DeOVHqNQQQYk4TEuYwNAggCFy 9QNR07nMaFvx6jGxzdQTukuBXFq6mTQVtdj gD2XG+QauphO8uhgPceS37rl1yBbjF0qGPm n3UdZzZMZApK0y6DodIgGbS/FIlhIEAp9KKLRJU/iH7kAPLACovao5htmXHC9f8ATunv6sEcleP o6f8AmB4sil9J+ltM/uHUIrctJOha+iB2gSeIXrdBpekGYK83p27t Yx7e69jp2gCd0RS24sq6dXUDNKCvmfjHUgb oMSvY+Ia20Fu4BfK/E3CXxAlaCdvnviepv1DdSvIfmxJF2vS6obn FsSVzHQE7YcJ5WF7rSOL9uTQyraOhJ9UEdi utugQc0qbGiJ4UXpWucaLBcCPPChqOGYiOF 0a7tpgY/hcGqTuEmrpSRNVxPsoPMm+E+oecKXNmfoq8 ioR7hIvKRxnJTOMZjCm6xjKQSf4Ck4HcTMz kKr4nOBanqQWxJ+ym3o05AdfZH9wQAQcIO2 k26UAayFMhx9FkKOrO2iMK5IjNKertLTIvg rm4zs3zHxx09Sw5AMBefrjg12Xf8VI/4zYcASFwapvutaiai47jnP4SkT4tMfuO6X+ qMKVQXWYye6U5MwU3iUDmO4S3TKRI9sLk6h 1bV16nydlw67od/CvhNCB2lwKLXXUUleYiLRbHCoRQE7TNHPun aeQYS8RPH3WnA+yMOKtNyLEZK6dAkQDAu1z MJAgwV0acke3Ci9KjpYQ7cd1qrD4vCgww26 hW0zItE8VHQwnvPgq4NgFczIhWae+FlyuNI u0nae5uUzXdz9lHdi1gY7WVPodTXAilTdUL ma6OcKgdM35U5dChdWUr5IMcpC6ROBPdKXE ZOMKsDPxf8qT3ZA4H2Wc4hpANQpPdAgTJOU 9BnRyeFNzhYxCG4kwZpJuyYlLALj5SONZBW JkS0rSdvHdVxlIskjj3SOObhO7/AHKV8QPKtINPqVWkz/5ai3MAlPNVwizQux0CJvlUBiiVFrru4TiJl TZ2qLAmIiTKcOrCg0wqbqBSw1QfqqBw4OfC i10xt5yjuAGcJKWa4jIA9kXagmBk+VyHVgx JBKXcS6xfdL+E7DqgWTax15kEyFxBwdc4yj uhsTaVmFrq/fct+66Jo3yoBwEAzKIM1wnnR67dDUkxNrrB oAQvO0XAOjHldmg4GpjhEw4cm/PC2+AZtHVa4TMZpSPkwB+U5ilDEZhLJMpJM WSaoLA3E2kSmRdx2SmDxa0xInCDiQbCkgM2 2crWBBIKBMpdwMxJGEQDMC7WJBbKQuoR7JS 6OeVPpGc4A2IUdU0RMcol4ILu/wCFN7s1KtNI6ZsgjwjnMGEkiCCZ8It7bvYJ UGJijU9lF9V2VJgQPopPLg0xH05ThUjnDEC VzvMCQJVHSJIEki1J574hUVI8g4sgKDp3eP Kq4jiipugmSCY7rbjGVoEQQTfhLMC+6bdkN MxkLGjuEnsmCn3WJytUbiCAmMAjBKkFkHIB nuUtdoBRgT/dZwkRXlK3omgO1B7SLRDganCAbE7ZHdYNnJ xU90d0NMOzY5CIiRyfKEZBu0BQtXxBsHMQl y3cQDchAkEcefCmXlogHCUmEfVeAQ0uwufU cYogHuVJ5Jy65TabJMeJtXJnZKaLSX+pxdP PYLt0dJoAMiFDRAaI2zCt+4QCBAStioq97Q ziVxauoQ6/4tOdQgZBHso6gDny6oCUlFTPqO40VpDneeU r8EN4u1okiRavxIkSRMyFRunRkWeUdMAnaa I/KszSqygF02mT2HbldEDUMlK1jt0jAXSxstg cWAFNmBzOZik2kCDJb7LqZp7zfKD2gCuE86 BtN8YVBqdiCCJ+qgRVfVYEGxXhHGSnq7fVU kdyvtf8OdDd8RLj/S0Wvh9JwD9pwSKX6J/hrpj9x7gUk8n6D1LvVtAnsuTW2uGB91bUc9 riWgYyuR5cR64ByYXRIzrm13OBgNpcOrG64 XZrVLpJXHq7QZuf4SvdCDibAAA7qGpG6jXK tqgtMT/6UHkTGVHL0z6MB1ewW+Jf8yKxiENCDqCTS6 OqDS8P3D5U5fo3n6Om5zzDoAPC+v8AgGgdP QLj8pwvn+g6YamtAbzcL7LoumczRDQZkYC1 4ItX6ITqREXleqDs05BuVLoun/bZMzPdV6l2lps2kmQtpEvL+Ja86boMHuvnO rDnFwDs3a9r4g9paYdAK8fqBIhzSR7ZRRHj 6mjOru578KbdMvftA9l6ews0yTovA9lNsgS xoHusrcXHIdHbkkKLw4E0YXQ/W159WkHKWprtj5HT3WexTg1xRK49RhvEFd2 vqudqQW0uTULQJ5Tw3M5qm4Q3CrqajZgV3U 9RwdMUEG5nmzwpEwDHCs8AdlzvAOAbyotBX mQJM9x4U3mflsI6jSXTMCIhTDmtPI8FL4qB xEAkQMJCWAwaKYmWkkey0gV90YH0bhB8KOq aKq6ptcnUPGxyx+IfN/EDv+IFoskLi1DLiOOy6dcz1bnGjK5tQy/+Sly9Lj4nqSBGFuRKxs94oe6wR9G0wIQJkS PqsQZohAxFmJCX2ZNUgXPC87XNmSY4XdrWx wBmFwalDErXh4CEicpmWYAMpeBIMlUYDu3R fKe/QMOCFpA4ntKwgCDNLGOTYwjlfo1NImoESul m0GRJ4XKw/wCyu0yIJImqKmxUjobIBuzwujRPHIXIDRH0 VdJwDifVHKmzpUdbXSqNcTS59N0qzTVLLlN XFb+6NjBUmu9MG7TtcATIopTjkNZpAF5Npm urPlQBAsyQtubEtJjgIC28NF5Sl4d7eyTdc ZSudR5SwCXFs+FFzgAAZIGEXOFWkc44gxyq wDLieAk3mTFLGS6+VsEWJhEl0CDRAsIYwgQ AP44RBipV50kCas+6R0bTGPCLnDz5SuvyU4 TAkislO2DElS/r7cpmGy7lF9CwPCZpAMcKQNRaZuIIPlK+nF Wm8p22GnFqbYwiJ4+qWdYa7SAZlB75s4Uw7 0iIQc/0xEeClBoEy6ZqaRJ/pnyVBxIE2G8ItecY+iVgXEAe6JMdvKTTG50 uPt4XRp6YGRPlGHChxExJR095dNEH+VcNbA Ff2TNERhTTkIxuobKu0uaJuUhgCyUJlosUI EoyLjq/fJME0B9EDqBw4kLmfmAB9Fg0gTaf9Orb4Ha UWu2nupy3mSfK1SThBLl0NMZQFtknKnuIBI KZxFwIjhLMSxJqM+6XcBJhK8mN2P8AVK4gx GQbSkKiTtH0tK5wIETKBcAkc4CxfslIQudw DKm8kFKXeoARZsJdQk+6qTCrWZj6pHv22O2 UtwXTJ5XPqah4dIKqTsrVm65oSmpoJtczTJ 9JaTF0qzUCu6LMpC+ufZc7iIEqrnHdJUNR0 8iE7P0RHfNxJKUzMtMx9VnEmZi6CUEBwAEd yFVQMRcABbcJIvwtP/hSumTEyOEr7pMZ71KaiaKFA5mURdz+E+8Kg SXNEHmx3QPEIugZ+wSlzZaLH1SnoH2dIRMA xNZKWgYd6QcrAwOyfgMSALwpvJLqMA5Rc4A kTjhQ1dQA2VU9IxeKP5XPqakmjCm/WD6sQeErZLpn2paTiSjTLrEyL91dgurhTY1 x7iUzKzQFJ3sOjTcRZwtuy4XJXOXzQFoh0H Kzkmg7z6eyXNOO0juiLq/IW2zuMyRmeFYTc0kkzfhAN4kwnM9vqsTi0Q G0S1t2RMQV2aPqO6Yb3K42AbAC3HddeiAAJ cY4HZPwL7Q0jN/ZXY0jFFJpFu6LJA5V2iIlTy68BtvoD+5+6k 8WYVpBBFC5jup6gNlEgQiBiLq1vMS5DVAaC 4H7lS/d9IJmVcC+n6XNMyCZtfp/+Gmm1nSnUfwaX5bp6jS9oK/U/wBEObp/DgS4CWklRe6jk+p1XxTHHzK5tYkzcyo63VN NtmO4you1gJIOeStNSbWdtAIa4+y5tV5M+j 7oP1je54ngKL9ckwSPoE9zs8BxIHpbPNqMh xIOYk+EdTUBAHqiZSMdufQqeRajl/1RHX8O03O12CM4ML2df4frazgHEBv9UNXR+ neh6NvTt19XVcHi4OFD4v8AGGM1/wBrR1SWGcKuMwOj4d8P0+ld8waMye69nQft A26s8UF878P6zWJ3b2EdnLvPX6DR6uo0mkc StZU49sa75mAfdT6jW3f9IPkr5/X+PdBotg65dGSDK83qf1R0IJLQ938K5yTj3 9fWbu9Wrpg+GqL9bR2jfrEHwMr5h36q0nS3 T6Fzp5glcer8d655I0uho/ZK2qx7/V67Hv8AS7UceDKi7ZtH+U/ye68NnxP40QWt6drAcy1E6/xzUNOj6LO8baqdPTeGuJJ3iLpcnUuuAxwnm VykfHYJOq13/wClR1j8Zw8Nf/8AFR8aa+pcjcQud7WA/wDMLj5XO53xMSTpNcoamv1n/wCTpmCeyLxuCOh5G2aJ8BReJ4AK5T1W2N+i 9pHGFM9foAkbiPfKi7i4u9rYktdPfhSc0Bx Acb5Qb1GmXf8AMJHEpxqVRaZS0Yi7SzBk8J NVhYL0nOMZCs57Q2XAxgKT3NmA8NlLlyORJ 727RQ7+yzdMOEnlVEuMEAwjAOGn6Il08ew4 iIvzS5up2jTceI+qu+doiVy9X/y3AHjPZTCvj5fVdPUazo5pc7rdP2VWmXPLj RcaUCbHZFTx8BzgRXdLNyTNVHKIt3qN4WNN MXCSy7biaNwg6JrPZMeAg4jd7pWBHVG0TBA OSvPeYFHdeV3dQYYRcrhc6TgDwE/xywVQ+psgcRabT2zBx4UmmRE8qgIgQtr1SN q7d0jHblTrgZReSQIOO/CUQW4+yi7pyn04mbpdAJ4Cg0XANKzDYACnt SzDIM91Soom1JpgknAyqirJrhP6XFmkgnng FVYSAC4z7LnY+pCq0iI7qL4cWBpbdWLUyY5 QLyReeyjNq4qH2DMjstvuYNFJJgGI8IFx4l VcNUukTJSuMc17qYIIs2sSIwkR3OBMpXIST CEj6o0DVweLKAggEflA4790ocaBPCcJV59M 8pXOg5ys0z58rEyLEhLSK/IKV7gD9JWd4+inqEGpFFacSMDMm0zTMRJtS JFi0wcZgSRyneyWa6xE9ynJMzf3UhImRHhP IjAKViopPIpZrr/MJJBd2WEyp9NUxj6pXu4lZpMk/lI7Fp5PsDu43IjFcKd5iZTAmRwiyWdJX0SI jK6dNwaAIzlcek6Hfyqh4aJkkqL00jraRBG UQ8RH2nK5f3OO6w1J8X90rxtN0P1CfZTs/Q8dkC6XGaA4S/uQT2hEOVdh5Br2TtfAiwudrwQeJCfcCOYOE XsWrbokXXKAc0mbMpC49ylLiSLhBLbj9Ud5 oE2pFxLhfue6JcDzR5St/YO4g24/lI54uYCR3pxQ5SO2weUiM45uVNxiptFxmx2 UTBFyUcYmqbgHBxyMKRdJMSOShN5U3uGR9V ZNqv20uUtJNkxkEJtR2522Yjg8oATFGKR8p CU0QC2SSSqE88pGQACZB7Jg4AKeVBdRxY4E 5IpQdEgC557KupO4km1B5MjtynLU1iRdYoI OPpqghImN0cIPFAcFUkcNAmTCBkuDRNLGO6 FGBOCJRCGYaByFiZdM0s4S6r8pTP1lLRTTP P4QgNGCfZYz/SAZOZwsZz/CfEilwdRmQjYcaoHlAmGlxiMJN0DaO/Cuhnam0E9+VxaupvIaSY54VOocAbkA4PdQa 3c+zKrjO9TTabSZ7FdfTdPugyAO6HSs9UAg 9l6OmxrAS6yQj55cPHE5n7USAYGQoPdJq+6 6OrIkyTmVytABgzPfur493QZvYIlpkQLOUz BiRHY90wbNz4U2dkZpbiASqObJ3DlseENNr YjyrsaSC11CaCX1hubUaPwg3TEcADyup2n5 BXO9hacI4QH0g0wOVcMIEt7qGiYJG6YK69M 6ZEOMq96JTRMcifPZdIkiRQXK0NDi7zavpv FkVcKLpjqEQcgnsgZAkZAWcYoEpGktGaNQn 5CS12hwqfK5HB1xNXfK73kGptcnUAba+yri G0nkujDoxiF+l/prXDPhIkiNgApfmLXkOG2+4hfefANf/wDtrL+VtqOV/wCk5r3j1An091v35MzAPZecNWXTNZRGoSP5 T/0sdupq0SS3yp/uYIm8LmLxNjiEA+ABGOU5TXOoYsyr9M6dQG s3K4CTA4CcPLZmIRv6EfR/Evib+i+GDSY9jpEL5TX19XWdudqEewVNj9Z 8vJgJntinb68Jy9Ghpjqj8vVOHuurR6DW1S DqdVqagPAKUFsGDcr2/g7GnEe6vimj8O/TuhrP9WgSYor3em/SOjXo/C9r4B0u7buC+m0+naBTYXTx6ZV8lo/pXpWtvTafomd8A6XTbH7YH0X1es2G0IheZ1 LXF0ib47Ki14jPhWgXU2B7LrZ8M0AB/lN+y79HQMAm5pdTNGRICVnZvG1Ph+hEDTA9 lzn4LoOl7mGu3C+hOgOyjr6ZDTBSw9r5jrv hPTQaNDAi1898R+HsZO1kDyF9d18AENncV4 nVtBmdx7KeXmKj5TqtDTMNdpyO64tb4bouc SdFszC+h63R3NoC+68/UZBM57rOxcr57X+DaLi6NLZceklcT/g+rpuJ0dZ9+V9U8VVKcEukixjusvTfIv6T4 iyw8Ogd1F/V9bog7unc8jwF9edJu4+mBlR1elY4FxFzxw i8JT3HyzfiDCYdpljv6txXS3rNEitVg+q9T X+GaL2kuaL7hcWp8B6dzt2wCexpZf8Anfqn 8nrEznI4XB8ScP2XCDjjhdbp3E8lcPxV4b0 7nYMWpnYvj5wgyT5lScSDGAceFY4Jmjhc7y C4gyf7I9Tx8bEkcyjxQKUGb4x7IEjm+RWFN WLjZnlA0I/KBtsmCtNCilloJrQQJK894AcV36lzPZcD/nM0tOO+Bm7aKcbeKSNiKFphAMmFc1NK8E4w sc0CPqmcfTRpK09zNWjkcUBulVpAAOLXO3M ClZnkpfTSLscYqynZTQHTA4UQbrnKo1w75U crfo1gRWQqA5JNqIPMg+EWGrkRyFP2pUGYm ZWDgba73SBwc2b7WVgeakI8qopuMXYRLgB6 TeVIGTMErSRAOZVZpqbpznusHSTn3U2njEZ RaSPICmyYFA6aCBeZJJpI51GxFJQSXVaXHL 6ShPbkJttT3SsE2nBuIQGmAtk5wsSLq1jkE fZGUiucLhScBFcWqObJM0pvj27rSXYmla6U 49ypZIgkAJmnzQTCzSdwJJKeRMTSiw1MkJg SDIJE8qbFRTAMgogFxFe5SSNoJpEERn2CDU BMgE2keT9JRkwDchT1DtomEp3SrS4fKYTbn QN3HKmT6Y7/AJQnvOFWEuCO5oX5Su1RMiTSRpqzlKHkNg1 KOPGX1cVbqEvEEyQqMeZj8rla6HyLjCqx+4 TFeU7Olav+4WxPKBfcE1/ZJMOHI7pS6a/lZ/ZOphAaKJCp6sjJUNMnaqNMNukSdmuD5Q3f6 qTnWI55QLogDlKwLAj/AKoMobgQQZEFR3yPM/dK1xJdNFLNS6HG5+YpHOwCIKSe/wBT3SkgDP0SvEGJERZSEkiRiVi/InH5U3GRyESdppiYkypahG2+6LiAJvH3UNT 1H6K9iaUf8wOJsnlWZG0EgkQptAdUfVV4qR wps7BhBsSUpMzAiFickmEjydtETwSpsMmpA FTfJUwTA5TuMiCpv+WfwE+PuFWJgV3tD0lm SLRIAFCaQBEGDB9lokTj6JRQAJmkaLo+xQq YIS3omGDM+/dBxaDunK0x3FrEtBOQClIQ8eFiRgTXCBNAD 790si8juiz9AZiTJIhS6h+10k95A79kdR/pG4zC83rNVxB2u5gDlbcOG9ppep1gXHN5R6 Yy8G+3uuYNO4Vnheh0eg79uAD3xhXshPQ6J gG1zsjAXZqarA08mKCjoaJawbjkJtYNAnMB Z5q44tVxMuzP3Ui02MdoVdRzRO47fISQN42 ilfHwmAc51uMcK2kJ9Nx3TaYkmRHYq2m2QR UEzMo5edCDpMk8YV2MmDSVrTkUFW5x7LPsw 1GUSBcYXLqhxERYyu9rZBFLn6nTaHEgnyVM 2UOPTBFkSRiF0aR3AmCIPPK53D/MIMiE+kCIgn6re3rUuzSBdiVVpDZAGTahp6 kyJsZVGmWzicWs6PVDc+qZ5UtR8HmgmJG0g yPHlR1NVxbsNAG/KmS2jG3zxfMpHgFs5MqO71iJPmaVtJ4eSBF UVtCTEMcGyYK+x/S7w74Z+PsvlAwEgRX8L6b9KOa3pnaZMkk0s/yz7OPVL/NH8IF5/pue6kCA6SfomE8+6JdGYtumAeyxis1alujh EuqWtMppULxGZPYLB5wQSkmvCeTVynA6end 6xCPUH/MkNc4+ylovP7gcAJVOq1A54twHhOQit+fGF 736e0y/VZdE4XhacFo7kr6v9G6AfrghacInk/QPgXThug1x5XrekXK5+kaNPSaAMBM5xhdcj Kl1RPPuucaILo4C6A0GyTXCfTaMWnCIzSaB BCYsEemV0NZUgUUr2gCspG53iCuLq4izjK6 ur1CyYNrxOt1XOJDpJ8JVUcPWN/ce4AVlcWqwgU0FelEgk5XL1JDmjupOPD61j HkwIK8zqdINvbnJXtdRp73GvErzuo0i0OJB IPEqLNU8h+ZCUCicXhdGsGxTSJ7rndDZJGB SyUV3Yx9VNwHBH0TuM24RUqTiNySoXVALIm FJ4JdQr3hHVdRChvaKmVM6MHwDBXlfGnR0z hml6b3ZteP8ceP2iRVfdYzNF8eLqE7G8xlQ cQD7quqIYBgFc9nPCOWFBc6BXCXeQ3dOFoI gEV2QDMzUG05nqhLgBK27m0CNjRzC0XBIk0 jrQDiTQ44XHrDuJ9l2cCpjkKOqwFsBwiEce 6TlZIO3lUaRyPqkIO7MBYuLQYFKwo4NINWp RMxJVYtKZn/VOw4DMzEcKzSGnkeVNoE3HlUmolSsw57KoG KPuozIoSFTTPKf0rFQZaXRWKT0JM4pTa6W5 tNUScrPqmablY4MclLxIFoB1Y9lNnalMNho OVpE3wkJiLQBxJhVKDkDJ+Y8DCxcJjEcSpj dNWPys6SQQaRIVPniGjNyqMAgUpsaAe57Ko EXROE+Un0NUbH0hYGhSUSRdozXueVOA0gmA Pqg6e5b7LOMn+EDiAn2RSKxSlqTwKVXRgAq T8yO1olKkBAolEV2gGkjoBx7FGaJ7KgowmD J8qgd6gRg2pAiQLiEwMxccqTO44qe6IMH+x SA3lG5BRnRn3ZdYUy4TkntXKJmvPKUEbjjO ZRIKwcTSJnBCQ37LAnhEmEcWDRhI9khNIiD hGQbMeEfIw0mEuggwrGGkknwpnUgbacPwl3 1FeYU72erksAO4wSKCVm0Gc0pQdg5IWaSJ5 Awqylrra7cBGYApUDyTGR4XI1xDfAqVdrhJ BEwElyqDbN54Q7ycpQRtJKxniwpujWc7N/7LEgEyZS7s1hKXxMmzyjj/SNvAOSJ8Si50iQDHdTJj62UCQbgkTiUypnO vnylLplAuJngyk3iIF2kk2q4GAcBI2ZsGEh JMynYRkEyl/oUEDCxkwgSYWy0GKHKN2hiagfdI8gDaBfdY uAOcpNRzSKdEKctoI4wDz3Qc7aZg0gCADB9 1pJJj/0r4zLqa24RvggStJL5mRCQyGRi7WD3NBgRI T98IR3IKJMiZhKMG/MrEXZT8JpHEG7KL3OAkDP4SuNmGg+EpdMyk KYyTmAVMvyW1NLOIDVw9X1Ld5a0XyAr4cbS 1TquoEQAc8Lj9LtWRiLU97nOmJpW6atQOPO Y5W310h1dJoAvHogE2e69fQ0QwUJXJ007Qe JXaC7LhRCy5HIYuIHpyFy9QXbjJmTEeUNbV LW+Pdc2pqO9UY2x9EcYoz8QaB8YKVrg6Cob 5lowB3TMJoHjmcrWSYl36Rlokyuvp4IsAAU V5ug8Awb4XfoajuDRWVvRx2BtUJBR2gmTMQ k03TmlYSRUKPPTNpNEUPqUNcB2mRtk+U2LO eY7JXkEQMI6DzNdskg1xKjuOBEjldvUgQat cLyGuk1KrjNhV06U0eeSrbWgSR9Fx6euKAI P8q7XbiCa8lG4Sm4kxuEKWs4bSIuZR1AGSX c9lz6ry6Q4Kp2RXuAOUdHU2Csrn1C0kAQe8 KZfBiVcD0mPBMyV7n6Z1dnUNYSSYPsvmNB5 cKdBmivX+H9SNLqdN1ASJvKj8ncw56+q14D 4An+6JI/bIFSBSDnB+m1wOQCg00ZtZ8Iqna6MkAQmFi f5U2tac4yn91rKnFAarCb1EEhLf0KNZz7pk tokbolO9wc/BACgwAXzkyql26gecJwsU0vS5rSDE5X3n6D 0CSHERa+G6YB/pLsL9N/Qegf2GucFrx/6Z8q+sAIaAKRikQCTByqNYSe66pOmRNPTBd MldLNMCDCOkyOE7ztCDK6Grh6nWrMJ+p1SA bgLx+r14Bh0lFEbqNV1wd3lefqFznWHEpdX W1t0iwfKh++8zLoUWqkV1AYwuR8F3hHU6gi nAEqDtRkzcqaYajGuBJwOF5vV6QG4ye67tf WZHuvP15cN0/dGqjx9UySSCZ/C49WrAvuu/q6JGL4Xn692FlfVIPfZMRClrOIFSJ/Ko+ORXZcuvqOIgnHKiqiOrqNAjcZm1A6t2Z SdQ9szER25XA/XhxkgKMVimrrfEWGS0uHfuvM+Ja/UPhurpbAcWvpdQgf6Lw/jhaHtb/VlYcanlOnmaslolczgAQDUq+uSIBEjuoHcD J4uO6Kc8EOBBIFj8hAcbsm4QETysczMpGPN UUJvuQsSAJMzxCw8i/KqTQxHplAkCZqEDM2PFLEiRUSfdLMocuuwh wc1qk2DIcMLsdYIoLlewtfOQQtd6GCDQiEX SRZtKOOExINX7p26YckHsjczRSiUw7QpxRx 3sJ219VInJKckQDKLelLVHyyiHVeeym1xxw tvAO1L6NQG4wiHSP4U5MDBIGVi+4pLNPT7u cdoWm4Ff2U3OGKWaJv5inOJqNNCP5VNh25z gKem0GCVZooRaLIVFkC6PhMIJB2lLugwRCJ FVwkRjcVCYGqACRpBNJsNwps0xdAMk0ttBM cIgZkCePCMxwI5KNBQSTwIwCpapkwBZHCqc kzhS1QGmecyE+PulUoAAECuZSYn/uEwUXAF1iQEsgtoZVzsj7iZgBPIyBfKkM4A zSaTxUZR8cgVI/8AaaZMxXZRa7k4/umL5ihnClUPN/8AlJXGIiYm5CBcPecIYkZ7J/YwSQkefcAGJRyQ2M8JXcUSnSwzSYnKMiR2S j5YxK0tIG0VdBTJKQ5AiQiKkgLTLRkBaTZ4 PCOUEpjZAAMImC2GlKydkzaZsTEKeNsUats EwD3VmEEGTMqQbcOAIH4WBl0VtjjhXYc6XL jGb4QB7n7KZMZN9u6BdwDE/hTp6oSIwkBqeChMjMJXGBESpLTTPmFiRBBk 80kaZbAyg4+mbHFJ23AJcCJ47pHOqIgIEw0 xFBYRkokudpo6YqT91ZsxJBjCmys2CqAuIw R7qQxyMR2Qk/ULCCYkAjKWYbtIJPslIbEmAQIigpuiCdttE 4TAja2A4CDkqT3viGyO8KsTQMQD3ylm7Nd0 AeSIKLhUgxz7pzxIUW2FiRgoSCYoT3QBkTn m0YBJEiaGFmiDzZgBKTPcHtKxgeqqU72WC4 nE+LylMRx4SufHAXP1GsQSABMfZaceN5E3V a+0OAyvOeSTMDOU+pqGYkEc+UpiflK3kyIo BpIib4XToNAwLBgg8Kem0k4vsurT0dp3G5s +yXK4HTo6myQZM/wq/uusEu95UNPTg+kEyZlVdLYA5Uc+ckVOJHUB ODm1LWkiGnJVNTbt/wCmOFyu1DuAF9x2T4zTEiJJbA5VGQRi+ymD umQq6bVSVGwL79l0aGsWuAPCgAbaQICoG+m wLwVmb0+n1HE7iARi+V2abgZECl5PTvLYxM 84XXpa7i31Ognyp5dnHUT6TiR2SvdQNk4KV rmuORPCJIlL7Cbx6j6RY5XndWwg7iTS9FwJ HH1XH1TdxcBXZXwpV5mqS07gS0ZlFnVQBZv iVuqBdHHbsV5+qC0yanutPjKi7HrN190tLp Hug7UEWQTPdeS3WLIBBryn/wCJ3QHACeAZSzOobsfqeojAUHOO4YlRdqSe SOSou1SH7gSOJTnQd3Sa3pqAfJwvR6TVl43 OBjsvn9LVLXiBU2V6XT6go4lHKTBH6H8L1T rdC0mZFmeyuHCCNsEL539PdW4O/ac4w6LJX0TwdxEwuf8A/WL+jiDe2a/KZpMWIIypA8ClVh9M/mVrKlRpzXKI+a+UmmYzymIBs8KiVZkwAY4R 3bXYAB5Q0oa+SKAVWAF88DhPfoOvo2l5DRy QF+vfpDQOn8Pa6IC/Lv09ou1uqa0CZeOF+z/CdAdP0WmyP6V0fjjHm6WsVGNtENtPTRxC6I gcBc+vrbJlpMI62oG/1g+F5nW9VrtadjQfolRA6vWfqTsZB7FeT1Q 1pl7IHhS6vX6rU/qLCKvC4H6vX6fzv3t8FTypx1P1tQ+na1cvV O12j+mPCjq6/wC5R3A+FA6ztMekucp1aeu/Wmt31UD+86yQCuwa2uRWwjsUr9VwHq0AJ5h LScb94+Z4K59bWLZafourqQzUwNruy87qgW mDJCm045uo1C8zIlefqOsrq142mAAeDK87q XxIn7LOztpEdd8A+pef1GuOD/un6nUEEzheX1mtuGBXZTYqRPqtYgEA5+y4H aoJlxM+EnUajt0l0jsFBzjKy6Xj7AkE1Y8L w/jTv81o4nC9wiBI7YXz3xhxPVNbHusuKOXjz 9fcHQIIUebEziVTWJ3wP4UTMi5hPfkIMxaE kuFQENzsCyStk0Y90sNpJJAkSETUx/KEkRU+Vj3VTJA00fKxqgCPISjnIA7ogknmP ZHtA591N7AWkEwmNGQsPVSNym59RgaaBIxK V2CMwut4FxgLndpv3bmiQfwqk00ziO35QEk GaVRpnDgYPMpYOKNJ2YGFugQnaQWw6O5KQS 3+mETQhT1TMHRgogjbFfRTk8RBwERcI8OHJ bR+60nAA8JYbEHEptuAAK+6qXoxbYsEqjWk AARSAG3ArlUG2BEC0rTMyLDT7pgRkpc/0ilrihAU72DyObhMINecKQkzFSmJNREqQcG DAAmMIgunykbTpqSmGTkcI0HmTi1pgdkoNw MikwJ9j5Rm9mxp3CR5zCcRccpX1zSfHokHj ubUiO2FV1uU3jt+Fc8IGkfVHdFZBSz6pjjC BfAsDx5S+X0SgI3SIJ7IyDHMKQcJBgpmwHE zXZGU9O0hxxfgJ8Gvr4U2ukwCUd0GJkcpe9 KOHGQaiPus0ECCa4BQmSDEwmHzGo7I2+ArW mhX1S/K4E3F0mPeJWyYoCKRLhUJ5c7OFgSOAfqkmD to+UwPH4VXsvFWAZ4j8p5ANwotdciI5TEgS YpTeJxWRtn7Ke4FxaBMC7Q3SPSQYSzEWD3p OxShOA4ZNeExd6TP1U92CZ7IT5ufulMpHcS D6ooSlLiODCGReUokzNkcJZgpw4xIhBxPcG O3KQuEgAnsSEJIEAc8lPj4QOk0Qb7BVZZg3 PKRoskyfZUaRHErPly2A0w2EfeaHKDSNs/lYmM2VPGYBGJv2S7pBgQeDFErTSV09h7o/wAMHGDAjHdTcamQExNYJSPp0QCr7TQzkeyx G6BiUCYv8LbiRX0VJD0kgwKK0Zi4tBw8we0 IGYMDF3ypzAzodBJEwpucDREAJ3GXS4D1Zj hRe70moCcnZE6jUokGPouDqdUF5gyqdRqkT AE8rhc+5kLXjxu9JtUDoANfVEPEATJNkAWF EagrcrNPqzla3cQ6enJLpj8rt0rAcXHNLj0 GknH+y7tNga2S4CP6SFlbiuK28tbEgBKHbX ExREBT/cmttRmVnO2t3kjaoyVaWq/aRbjOSVxkw8uBmMrp1Xku4woPgvkcjC2kyJ oaWoRtMggLt0HF0Ygrzy30kmRCpo6jmOA47 J3uJexpaciRVKg0oAIJK5+k1t2XTBoQu9pD 7kD2WHLVSIFpxMnyq6ZrE8J3MLRJAxSWMXC M01tN7ZaIg91WTmR9CuZrwDABgJtxl0wZ8Y RnZqauoGsmRM4hc+q4niROYTB0mh7JHiRMi FeSdprg6uWyPzHC83qn+mCdwOT/AKL1ddrXNIEV2peV1Rg1hVLqXHqm5B4wSkD wDAs4S67ZbJ71GSudxMgeVfWFmOz9zcJkiE C4lsmFzNdyaPlMXiAO2UuM7NcaoaAZkLr6P Xi3EZXlbhJESOFbR1drgAaT+Ok+p+G9UGa+ m+ZG6V91p6w1tLT1wPnC/LOl6na0VnAX236V68a+h+y43NXwsPyTLquN fQMNGr5T6cTiPEqIM2qNIED6qoKu0jsn7nM qTSJJmZ7KgVeC+Ksr+ytpxIIc0eIUmS4xWF 06DZe0QBdJztD7L/D7ov3+ua8ihcr9U02Q0NAoCF8j/h30P7HSN1XC+6+yaIFrs4TphbtEQ0Wp6mrp RBlULly9S/VFMaw+5Vhy9Vr9A0HfrftxmV5HUg6hLuk+K NJ4DqCp8RJv9/Q03DvK8PX6bptcn/h9RvT6g7FTVH6lnXmnvBPdokFcU6kwNT1zU iAVtV/xnoojVY9kf0iZ91I9V1fWBo1Gae7uDCj/AE8HUf8AENM7n9O3Ub/2tUH/ABF+NTQDfJbCfU1fi/RCWOaW+SuZ/wAY6xx/z9LTf3hiW4eHHVaD3Q15DoyEXdV1GmOdVp7 hS2dPrs3ab2Nfm6XJrjq9Np26ktHYqTV1+s LiQQxv1XDr6znkgOB8rm6jUe47dTTB88rh1 nPB9D9iNPFeq1bleZ1LzB5GYT6vUa0bX7SO 64OodOA6PBWf2qOTq9bIHZeVrarts1AMBdH WPLXYMk0vM1i6LxPdZ8uVi5A1tQASXWSueX EkyG+LR1HAfKBmVBzjuMlQuR989wBJ/lfN/FL6recCV9JqkDTdiF8x1jw7q9SgYUcYz5OL WJBAkUoyQJKrqAGSJzx3UiBHgcJYAIg1fkL QEQ6DffHZA5gDOEZhjN3AAwlkx5RJIbMiPK Q/MYhUGbJcZpZrqm/KUyCPKI+nugGEfZZsk+ywIM0YPMICR5lF/ZmI3NLe/K0VYRvAgwgIgAkpbb4BIkRULn1SB6gPBXQT VCZwpawBHGMJzfs0gTAi5QPYFLNzKYTeAjD YDCLQMrAQSTY4Ttadt+6cAbcT3TtHq3AfVY THylNtoHCN6UPCLZBscLSOEDur7INSORZKI oTnykAId2gJrIMEEJeBpmCDYyjJgkZBtLc4 TiIIhF7gMCDMUmkED7JP6azkphO2BRUYZ29 jCxykDgHXEnzCbdP/AJhOShg3G0/RbIOFneCiCbNWlbZSScLJ5KjqUT5wF0ukwD Cm9pwRMqpdDmJBnvysIkcx2Tu7bY7Sk2n2R CLxZqU1yL9gtBAmR3WHBq1c5fQGcx37LAmZ 7C1NxmTJioR4oTWPKQ1QOgADCJdcTJhS3ES ZARa70gxnunZo1VpHkGKW1PUYa3dyYUw7aR UrF8QAYLuEZoMSASEpdG0k0TCAcYF/RLN+yP4lRr9oAvn6Jw+Ra59wJiZCdrhBuf7 I8OVYGxiws0iqmvsp/wDciDIxCSzF53CCgMXZSE1fHKIdd4KJIDSR gnx3Qe+uQSgXTBkUlzcowhkkjjhMJL8EoAc 8JhIIjvaQU06E0bRJBG0gBKDfsiBuJn6KMB hDW4oImDeJSyQKAKIIiHTaRtutCi6CgTJMY mB3SvdLJFmYCXl0ivO0EZjlITU8HCxJnAIS TFH7KipnE4P3QHAnjAQcR/6QJIiplGpo2DIJ+qwwUCYzSUnJQGc70gEm8 +Fz65+aBIIlV1CSIIXF1LvSXA4WnHuprj1X ENNzBXE/Vl5bhW1XlxjCk3Sc8giIK6ONiPW0iQ6S7PC 7+lY95BYyu5TdHoaLH79Zu6LgLqd1bQI6fT 2zWOEuV+hhmtOiwFxAJwO6IdqahkQoAamo8 PJETHlUfrtY0sZE8nss8xUXMMIiHHwp6jiZ B94CiNUSSDXlDf65kwVN4/cMNQ7m5JjiUgdAb7codyBA7SsLEc+VvJ0kZ mB3oBEQQATDZulm+3hVDHEGQC0zHsErSbQ1 TpkloMA/dep0PUB+InyvNfpholpFcEJ+neGEOBoeFHL hsOV7zCSLGDUpNTTe1wdUeUnTdQ15sADtMr pJY70nlY22KcswJmTzCDXOLvUfTwq6mmccc QoPLm4j6ol2iqB9G6BUX6nZB5kAgxGQud74 PgpkbUf3AXmdUCbsyahdeq4FvzQuDq4icyq 4wq4tRzTN3PK5HkAwcd1XqHBocBQjK4tTdt JJrGVvJpKDUESTc4VQ8PZC4921oGT27qzXC BxVqeXQUc9tMg12RGpDwJxlRc8bCC3dXspk uG0GMZRwoejo6kOyfuvc/T3XO6frGOBgYK+V/dPAuMrr6PqnN1xtxyp/Lw+UKdP2TR1Bq6LXN+Vwoq+n6SOV81+jfiQ 1+m/4fVf6m+V9IwyBws+PSrFmOJqOcQqg2KUWHz jhVaTSuE6GWR74XrfAumf1XX6emGg3Fdl5W iC54b4uF+kf4Z/Bi/Ub1WsyG8SOFtx4sudfffBujb0vQ6bAIoSu4 iBkJmN2jGOEupqhuWSurjMjJDW0w8fOZ8Lz et6d4BMuPY9139QWPBdtc2PK8rqNbpg4h3U 6rPAT03mdV1WtpksGiD/8l4/Vhmv8zP2X/wDUAvd1tHp9Y7tLW3H/ALivP6oHR/5ul+40f9KmqjyWv+IaA9GqNRguCpaurpal9 Q3YSctpdGtqfCnGWv1WO5GVA63RTtOkXnzS lSL9FzfUzVc9s1JlZn/7dqSNXqH6Z5Co9uu0Tp+lp/pled1elo6n/N04IzCztOOnW6P4c4btDrAT2cvO19HWYTt6 hpngGlHU0OmuS5v1UNXT0AC1uq4mMSlacT6 jU1GS17Sfa1w6r2vnIKuXAR6oHlc2qHNktI cDzKiqc2u4NO23AhcHUuNOabI+y6eo1XXLa 8Lz+pdusek9iptVI4+sBJM5Xna0bQIrmeF3 9QYkEwfK83q3AMdMOJFLKrjk13BtQJ8KebI Cm58EkmZOFgP+5RZVP0PW+UgjK+X1TPUahg TP3X03UujTJMDt4Xyr3Eamq4ZBtTxY31zah snF5SGTPK27tzkJHEV6hI8KlA08otzjAhAu AoCDxSBMAkX7osBiW/1D2SnbMcIyTQA8pBJcW4S+8AuIgAYQbmFhL 28R7YWGbKdpwQfE1CLXfeISzUQiz5QLvulf AO5oEfdMXbgDysQLJjtCxoR/SnmACb7d0r8mBRTtkGAlkd4hOm5XtAeZi0z bkLanz8FbTkG5I8I0ztwCqClKYaJzOYRBqJ/GU5hxQOggEo88f6pQatET2SVDAOjAhYGTzS 2Bms+6PY8ItEMBj+VjIEoAcmJTTHEqapgKi SalFoG0EZQEi/7IkwL+gRuAzSMnPITX2H0SGJgZTGTRS0DVE 8GYhYAWazKBJ2xEwsLsmFcsBjDYrwUbBmkv OT5RkYjCjl6B/wBUHNJdKIcTwEDPeVVsSm5oJkDGUhBE3Pur y3fAHul1GiZiwgOZ8gXEFTls7fqq6jORweV ItIeZyMpk0xeJWEbrnuscz/ZKZlskeaVQCCDIjnKBsROEBOJxhGL/AJTJmEsEjJRDpieEABMUsBdxf4SNiRO41UI PMt+aJNeViJdkwEg3boo/TCXpYaB4RE8CkkuG7B/siCZPym8wjCUDiR3QLiBOYQLiZkAzyFokKr DHdvIOIysN1g2i0CLM90waDke6gytaIgxPM J2tIbhHaWvaBfdNtN+MpabRDRVRKwBoi7wF hUnxwjcD1R7DKWwC0mTiJsprNyQByEooeo5 4RIEEAiilb+jNXy/nstPciOEoNeyORNkzUJQA5wu64Km908CAmI Md48QpuM390XsUpcNpBocpCTuo33RkkZ/CUyBBPukltxLawsTcIF1wDSEgnn3SvSaZrv dK6IucyViTOQIQJnmOVUmgj3Bt4teX1zwaJ M9oyu7qXP2GCBH1leT1LibOCcLfjxxNSNuz arp3/SI5tTZTooHwqs3ExFFaSYlRgMgT/srMaGyRAPkodNov1HjYCXdgurqWjpWE6gh8 UBdo6oR1NT9pkUXmPooNeZ/8tR1HF2o55dLjBKzX1JMyng1X9wSZW/cvKi50ESB9liTIwlePRx0B4JbIRBIO0Chkq TJITwY7JcqS2m6Y+669HVLSBFduy89pLReF 1aBhpAAvhTy7mw3bA1JLoI9lF2kWkke6bSf IAaQAfKffNDBMKZbBnRemd694iYuDyvR0Nc SAeV5ZJ+aAABCrpv2mDO3IlFmidPaY5r2ZB jlS1mN+agO3dcmlrwQ2aKf98FrtxlvACizA n1Ba0lsClw6j4mSB9V1axkS2o/K87qDcEiALEqpLgB2tdfdcmt6pnHYIveOPo k1tT0zs+oKqdBw67gDfsuPVMHgmZ8Ls1o3S ccLjeweqD6syteFTYRpggSaMme6zDAG4yfK lLmkQfcJg4gGSMUlzCj3EgXU8LPcYkYGEgJ LREIPeRn6wFM6AvAMgHOTGQjov2uETHCmS4 jcaPAIFBBrnSQHN24ElaS9Jvr6b9N9c7p+q bqbnQCJBpfqnSazdfp9PWbh2fdfiXS6xa4H cA3sF+kfon4k3V6YdPqP9WQFhymXYqXrH2D DYqTCvptIMG1z6QJN0fddnTab9XVaxtukCF fGWlfHufpP4XqfEuvZptYS0WaX7h8F6LT6H o2aLGWBa+d/w5+DM6L4ezVewfuESKtfWauodMSW0uvhwc9 undqBokghc+r1OjPqdCR/V78N2+SuLrOs6VsjqR9QtBI6NYwN2k4v5he br/FmabyzW+GT3JblROv0zjv6Tqzpn/uOVzdR8SGm46fVgarcTlKqx0bvhXxCmFnTv nGFzdR0PX6c/8NqaGswYBcuHX6f4f1hD9Dqv2ifK59X4d1u kC7R+IAkYO5TvZt1jes0XEv8Ahd8kNz5Xna 2r++dr+ldpv4O1Wf13xpj/ANjU6ppHE2Fn9L1+vpy7rNAz2MKdPHia+l1 DdQlr3tjFwt/xHWMaGnYRGTap1Wh1OkSOo1NwFSFyu0tBw9 PVvaTwFHLpSPVOe4Q7Sk92rz9UaRMajCPIX Tr79Ay3VLzj/wBrj1dQncVO9nInqaem9n+XqGPK5dTQc3Do 8Sm1S+CAIPC53BxHq1A0/wApKiepqarQYhcXUfuQS1n1ldeuHtYNjm+Q SvO6jX1W0YrgjKi3VSOLqdQhp3ZHheH1mp6 iJ+gXpfEuonTLib7LxOo1Jzk9lG4uA4xO6D/ZdfTtLtIHaR9Fx6Ic4iATOQQvd6Tonu0AZn 6LOd9HX0/X1oOPhfLP/rcO6+o+KODenN5C+XJ9B8miidRjfXJBmZ/CWJJoEi/ZUNE9kMj2KUvSierAIn+UuTUk94TuuhR7qb TBInCIbETmpwjODaJdxEpZPugAZm+/9kBEwDR5RLgAIs8BaTPH1TnfYYflO0gD2Sc kRJCYVzWErfoCYiljRIzSxnsgARZueEBpqR UhYkAQi25EUsYgUiabm1R6gELHYwm1IDokn uAEmBJIhaWGcGTIOEwI70kbwbAi0wMDghTh w4mIKa4LcyEm6eERmOEsUYSSBkRfuma6G7S DAwlAjJRAIAAmJypMwPqjaB2RBhpEysPm/wDMoiDaDGPTm0wmuxCUeyNASJpGAwPiEDPc BGcVIKBkjE90Z2BEn+yDp5JrsFgZBqwsT6o kYsIAk37rAkjAN8IVjtazoEGZ8JXAePVJ5y UTZ+ZARNJiLJPKfQCu30WAcSOyNzJmULOb9 k7QRwBcUpYCDHfsqRZ5PBW3DkSRypn7GIP0 vVPikhZBIGF1EGfYylNDzNK7yS53aVB22KQ 2R4HddOJnt+Uu0Egwly5YMQIgckcIEAUBY/hdJbExiFPaIVceUoxCJkQUAw7gG8hXa0UVg yDINpy7CsQLKpFrT7kiYVtnrO35Y/K0GfpCNGI7QDJnHZMxsjuO6rBGTBOFmwL7/wAqN6GJtbBjI7quPSFo8JtpAsgDwcpbDkTJ jH1TcQeUSRB7ThY1XB4VfZ4Qi+IRa3mvdNz ER4QI2iAY+ikAO0fhEhoW9WZqMID5e3ZTd0 2iMFAnyR7JuwkKZJmzHsi9QM88SRwVJxqAQ Uz3WMFTcTnCcTQNxXCBce9LAwBOeULIiEEB InHsUZJAMIS3E34QDqVXxNMYLbwpvcIRefV JMgcKHUEQ67hT3oc3VatkNaYNTK83VLjMnK 7OolzuKUQ0bY7miujj1E2dosa4+lrV39N0r h6nGB27IaTYG4ADyVtTWMRPuq3onW7X09Bs adled1ms4ucd0Tg9krn1Mrmcdz77omaMMDI uo5TNdQjtZQa0kQCBarpaRmhP1VWhgCWzYI EABU02HdMTSppaTTLoocrobohtzEqbyPEW6 cCMeyZwMY3BWDNr4mbVmabYsXyFHy4ljzXh 20ericKmk8tMZjyurqNOSaqMwuJzNjqEzfu tN2B26JabgX5V2G4kAASDC8vS1NpE1PC7dH qA70kWMrLKaup6RMAA2J5UP3HA18pwV0GNV vIA58Ll1tGBLDP8ollFi+nqRBca5lWGrgQd p5XAx0QZvlWbqiM57pWDHTqamxpBIMdl5/WQD8szyqHVALgGg3S59bVJbJ/qKcLHK53rF0kc4nHFIE2RClu3CwZTBHzhxM Lm1DBN13V9QwDAmOFy6puIisSnx7JHVeQZN xx28pZJObFwtqTMwPqkLjIJWmEsDQcPulAB l0wYpKyS2ODhOC4iQRQsd1AYAEifmGUjQQ4 7QYHE2mdTZJgJQ/FEpzQo1xbyBd0vpP0p1ztHr9IuMNB9R7jhf LhxdECO69L4bqHT1GuDoaHDcO4VWT4l4/cej1P3NJupRlskr7b9AfCXdf8AEBqFnobC+ C/RQf8AEOk0NL5jAwv6D/Qnwdvw34cHOZDnWn+KfJnzr6TQY3S0msHpg cBLr65YJAkeyZz33tc0Lzuv67qOmaSdJj11 zpml1fxLRwRLvK8jreqc+dxYG9pR6z48wyN T4e2e8YXgfEuq0tSX6boP/SVNuLnFbqXdFuLjqmedqi34n0fTn5f3G87l 4mp8R09JxD2y3mKXLr9d0eoZZpvafJWV5Lx 9G/rfhXU/8sHTd24lJ+1rN/zNJ5Le0yvlH65J9ER7qmh8Q6rSMt1TE44Sn OjH1DerJH7er0xPG4Lg6no9R7ydA6gvgrj0 finUFpO4A5JVmfE+pfTtcNHtCPkMM89T02n t1tz2moIXldW3ReZDHCMWu/X6t4E7hqjvK8zqNbcD/l7fIU8roxxnULPTMgjCm7c8eggDyUdYy13p FYhcmq0Ey15aou6uNq62tpHa5jXeRwoamtp P+c7Ss4PsF8rm1t0SQC5FpyJ6xDSdsEHlcP VagyHQPKtqa4ZO5pcex/1Xn/ENXShwAIEc91E6W8r4jquLi5pAPleW5xPb6 K/Vap3lu6QLXI1x37QQBKjlf0uSR3/C9IamuAQ7cTQC+16TTLNEMBAhfN/pjRJeCRBDslfXMYQIr7JcYjlUvi7mjpXwLE BfNanp04IdRrsve+NOjS+lxyvAfWle5G7Gf 2gTaUOEV7JjEVMeUkwZyAMdlOmJtx4SkXPK aDPaD9MIHOb7BEUX+UkgpifVxCQgkXYSoMC R2lbExxz3QbEiCRKI8mR5Rv0GHJgj2THHYl KPsmmBafQafKUm+UbwFouYtBxrjKLjQQMwF jZ9vwngQ1SQ4Rk4SNmB5OE+pO7iPylBuSPZ Vps0ANIsSqDKnMi8ynYbnhBwzBQEfVMObS4 JvPCZtVPjCnelCCdojKYTGL7JYMUQeKTgyb BEDlRFMOQLgT7LXg35RAP+6wAicnuj0HEbj CxdOZHsgMRJAHCxMkfiEweTxhCSDJKAJmLK wOeZ7p+htxuO3CM9xlYUBif5QuQb82jAc0Z 4q0RE4lIXVAnwtJMgG1Hx7B5rJCYHtJSA15 8Jt5LqmeEwbNcoyIx7QUoMyYKB+bckBAkXI 8oUGgQe0pjB5QAAvPhBiMCgJGe6D5hpyB5W +XmaqMIkdj/uE4RS2s3/AAgQ7ae/lPUzHvCW5EkhHoLQmRws0DBFEJrkzH+iFxb pTlIoAb6R7oOIOU8V6bHdCJJMV3R2COmKtZ ogHcLTEEGxR7IEZsmU/l0QC/fwsB6cC01gmKMSsPTm+VPoLE4lHaNoPP8AC 3iTGR4QFSOOVMnZgDZH90Qe+DgomS4AGAgA WmZkE4CsM4148ZWPujuzAQ4mccKbewxMRZM 2ldQgGbm0SasjxaU2MmOQU52YEye6Xif5Wk d0jieCEUqUui7SOMj2TOcUjuOyUSxJP0yVM uJgkEVCY2K5pLJFX7qyEu4AwsYhKSTIJ8LH cIvCBhXkj/tngrm6lznTdRgKus4RRXJ1L7NkGE5N8KuXU cQ47iAI5QZqAkBpDvKnqEhxw6TUJA+BmStM 6S6jqz/VJ8KL9QkwEofAowYoqeo+CQPm5tP8fEqD9Q mRJ9uyXTJkEHKiLBnKv01GCJjPhXeoPXZos qTyVZrQIxKGiSYNyPwFWZAJjMrn+d1tOMw2 i8tbDbA7q+hqAna6C41S52w1w7K2nQloF/dVyuleLrYwn+mvurftQ0u3bYE+Vz6WoWiOO 5XZovDmzMThZ+Xss1F+nLdplcPUaNyBfC9n 9vd3MiZwubqtJpsNEq/nE48DWZt1DRrnhT/dc107iu7qtGTN9iIXmua8Ez6boHK1l2E9Hp uplsSRC6XagdEQCR+V4YeWvgGLsBd3TazwR BUWZTP1MAEg/YLn/c28k9gu19sLQc9lwdQwNsCT7wq6I51rAMzO YU9R/e1Df6zwQOUHOmawUuUwM8+naJvlT3kN5Qe4 2RF9lMFxwZS+hg6slpIOcWuXUB3myQcwqvM 5BrsoPduBAJ+icthYk8EkmCErg4tqPqiXAZ ooF05pa5aRdMH/AKnNM4CswAieVGSLLgFVhBPzDCLxJjmYCEA kS6pRJkwRSm0n9sAiSeDwpgXLWiPXnEq/Tbg/04z3C5tN5iIk5Xs/p7o3/Evieh0ui0btQgALWTU8rkf0D/8ATh8G1es6RvU6zJ0x6gSF/Q0bdINaIAqF8f8A4T/ANP4F+mtDSAh37YJ8lfUdTqarZa1wB9lt+P jIw3UOvc17PS8sd4K8D4h1mowFryXj3XT8S d1JJO4TC+Z+LdZta5utr7DFARaduKkcnxjr eo9QDwG5AXzurrdSHlzdQEZpJ8Q6kamqdvU uPkLzNQ6gv9xx5PCw5XW0mOvU6vc7/OBnuBC59TVbMg+nyQuZ72u+Z8qB0wXT+5/soox2bmj/AJeqJ5Eph1WtpuPY9l5rmjTMtBPMwj/xrw2XaJcR2wEpezetp9S9wIDfc8qg1XugHj gnK8Ya+s/ mqXyTR8LkZra8QXgzmrVWuc4e6mekTVdA5X NqFpOfuujWdrMBIO4dgbXG57HyHO2u8ouVc n7T1dm6nbQubUa0kuc6PJXQ/T03GtUg9guXqNMtJDhPkKbREdY6BbT6bRvl eD8W1QG7WGQDyV6nUbCI2wRmeAvmPjGvteQ wnNwpurmOHqXet5JrISaJGo4BokjCXc1wyT +F0fDdNz9UgCDNeUpdOvsf0zo/5W+Lor6MNAzleZ8D0Tp6LYFOFr05cCR6U+P Csq8j484/siKIyvF1zQF4XqfqAmWizeF5PUH0AiVOZNK XagQKiJQJE3M90XZJ7JSINKeMmKFve488pd wBJBgog2LxdpSJJPJypplccIRymEYNFITGZ NphpwE1yRH1Sn5vYIjKX9AiJgCUeP8ARYZl FxM9wgBMeZRaZG2CDlDAgfdacz2TUIIiJAP fwgbJAWkGoygRxf3SpOfUPqjJQGYR1htcP7 JWOggF3Myrz7MwIDfqmGKwkBIMNv3TiRWEu XJUO3AM54T8UMpJ7Ig4CXpn3YkZTVHdIDV2 jUmzBRh6oACLKBNZNJWkhuUbqx5KUMxsESR 5WEEgCUrDZmUzSdpnCLALSTPKJ47pJcI215 Rk/wBWUYGHzRd4R3Sc0Cs2hRH91jAmiSj5fQar BLp7BYSLJNcozUREogXPmJTlIWkRzPCMgtu SD5QaL8o1BE2eSo5UzDvuJJKPERyl3HstE3 NzwieGoKdMoXMiJHfBQGfTcIme4kdk74BE3 JH8ArCIoYQBIcWzMdlg6WzOVICY7zPCAs+o mfeU4ozKDtpMDPhV4WABH+xQ5kgT4RjItaD mwRhODGuYA2+ywJBkTysN2BBK02RylQBBHm xMBBwz2BvyndO4u4OUBdWlx7InMmifyhYFW i41QtAEDNHsqMueQIxIhH6+60WDyVoi8QUs 6ASZN+xRJ45QmG4Me605k2ewRKGkGpiqQn/qRdMgCIS+0lHIA6wIj6pbKZ1UAUpyRMgcJy gLAqVNxM5wncamK4UnSBE8/dHGRJSSTBQcJjss6aJmuyUzV/7I+00rriCBHhB0bY/9piSRAIxKUYgyQnQGRJlKYiwf7JjjNEYU3k +ZjlLdCbzIInbAklcfUGQZMeV06hBbG00Fw 9S4T6poUq4S6K59aiYHqiiSYUm+h0TJ/Cd53Oq4/CWAHHkroxIOqYOe+VF+7cDNzziE2p7HKjrE i5KcnSW3R5XV0vzTyuBjiXAEGF2aDvVNyp5 TJh8XqaPGI/JVI8Cj9go9OTR/hVY7IAv7UuTlc5OmeGn+mPrhHeRH5SHIg/fCzPUbH24T0WOnRdM2QAuzS1DMTK87TcYgG iurQNAT70rviPi9PT1g0WdqnquDxO+s3lc8 CJopWO2kiJhRb+iwmuwTu2krj1tMOmR7L0H kkC5GFDV0SAS0QOfZVw5Ymx5GrpgUfshpui bxa7NfRJkiowVyPYZ3AwVpRjoZq1BNmyk1w 02QC7wuZoLDAFDyqO1PQQLCMKxz6gh0gkyV JpJee3nlU1CIpwj+FzF5JJ4FKp30k75JJaP opuJ3QaA7LB45EhK+yIcR3tK/oA8kGADPJKhqEAGZgKrpmyTdBR1d0kiJAwV XGixF5JADXEjmEgeQB/VCZwBLc+ZSAnmJla+kZhxZ9wna4EwGyW4Ug XF+QBynZqeqI+qmwsUJBgIEjngY7JS/1UCR3S6lPgEz34KJBimluc8QQPJX7D/9PH6dPxP9RafU6jN2npeqSF+RdMN+oxoBG7 5YX9ff/Th8BZ0P6c0+scyHPAM8wunj1GH5LvT9bY39 jp2abQBAiuF5Pxd+o/TOzXDXA/Ur0eodtBG/6Er5P4w9jXOJ6lk/ vbJCm5+87pg9lkoHFxJqCUjmOcL1SxM79wm CQ2eVz6jXk/8/HCn6JT/PYJZDvfCQ6nUzhs/wDbKn+zql3p1vomOjrAEs1WE+9IDTq53EOF ro0tV+0brI5UtPS1KL3M9wcrq0WtoEAKoFW aukXRuM+VR7QAduq6UrAwNEj6kLEacEzPc9 lXhlf+40Ha+fdcuqGv/wCY0YyFd+qAaaT2C5tfUmfQW+6z05XJq6DY DmamofBMBR1HajQQZIPJJK7N2q4EMa27lcu uTp/MQScJcpxOPO67UDdBzpsiCCvjut1Xu6hz53 Bwge6+g+PdR/k7YJNzBXy2o6MiISvipBBlxBdjt3X0H6c6f 9zXBjC+f6du/VipK+5/TXTFjGOcDDuyjOhyfSdKNjQMVjsri7jKnpG zRAFAqzQ6Kla8ZbGVfOfH5PUNAu15fUURX0 Xd8Wf+51Q2mAMLg6j5gTMYKxs6E9SPJ55SH M8pibHeUpFA9+UlM0wauPysQJ/PsgTYkwPC0zAgiREIvoAgT54CV2QZjwExNm B4SGO0pXqmwk5KIELQYIA+ixaby1LQIIicI kmKpLG4zPuFiCcO2/lGACMmSiCIucLAEiPz4WcAATcceU7D0CTlZ xkTB9kSY9jxCU1NfVEg1HWJLvZTNVlX1e0D EypEfW1cu9G0kgQaTipNkJWwDY5Tifop5SH DAGY8LCciR7rNkicIgXMAg8ylIqGE5JtMBc 90pcKrFJhJqPqnQJrKNQtiPfC2CZSqm5AwF gDGVoA5ysYnNpA0V/fshgWFjIgkUildAD3laybNcICu5ikTIMggw gGN2bHCIxM+47IGNs2Ai2Pcnvwi+6Qid0EJ iROElmzSYUO6V9MeIJKDa7oWTA7LADfMSng ik5E4/KMw0E8lTEyfxSPzQLCPaZyTluY7JnGwBEAB I2gPFJrnMooYHHZbwBfJQJ5xCxJgkZUfL9g 0CblKSQQ0EjytuJjcVpJAItXoOCBiPZI3+o GjnygScws4gVhLQIKUOM2RPdCfKAIcYv7Jc ZgwQcXecJSDDj9k4MzNcBATESrIuJA+yM57 Iy4C4J9kIkwai0rQFyJwt7rSA0mayEAJxYR oYumoooDB90TMUI4SS4kn6Ql9gHmilxRMok EGDKUkjJRaRXyTBEBSJgX9CqPMVtkG1Ekb4 ycwnE1nYs2UrqdkkcymIJDSTAyVKb/vynCpnTmdp78lKTgGlg4xDrn7pRQv6ogaXA QbCnqTtPnEpnGbH5SukWU/DR14AjcTAn3Xm6ziRZgyu3qHG+e/hcGqfVdrThYVI2age63qLi4AAxMnlZvMjP4 RdG0kTKupqGtZiwcrm1DJzXhdeocnbkX5XJ q4BAtVxpWJzEEXdQuzpyRBHNR2C4pO75TM2 urp4wTjgo5zYri9LpyYAnFYXQ24K49Eng3E rpYfS2ZyuTlO2/Hs7SC6TSxyP4QBomb8okk44wl0vBbApdOm7 AOIu1yiQZT6Zlv9lVqbHfpndTSn/bndHzQuJj9p3NFro0tWRJN8qSvFZr2ijU59 1nOB2zGc8KZO4ZCG8scHGDwoLG1tJrpcKmz S4tfQGQV6jXB3jhS1WNgmJnytOHK/abHh6umWySDnCiKZFgCyvS6vTDMSV5nUlwc Q0QOZW2pqOqS4kgE+6i9t80ZgrqaAKImFDV BgwT7oiMSByfKDi7+kJdV201Y/KEg8n3Wk8AOJFl8AcqOoXuF1NnuVc9jG3tm VDVaQ0gDP8KJ6EdQkgkAQDlKJrc2/Ca8TAigUGRFg+FrvREaZlzbCIOCCiaZtmil iHAAYRCOADBvxFQn3AuFV2QyLhV0gSY24wi d0Pd/Q3wl/xP4302gAXh7wDAxa/uT9IfD2fC/gHT6DGgbWCvov5s/+m34A/q/i7etdogt0zJkcr+oeu1R03ThpgRwMro4uWz a8747raOtpuAftcO5hfn/xfWax5aXX34Xu/qHr+mO4Evqiey+K+J9Xp7iWvmMAo58mvGOb rOol8l8iFwuJeHEUP5Q19dr3w7aCbXPqbo3 M1I8LDlWhnmaIEKWtpmJaYU3u1Plc+/ZK3Q1p3sfPgGlOFC7LjVP17Jh02i/5dcyUmo3UDY1GEgmErtDScfS86Z7BP4qO/o37fTqE/wDnCRvRP/cG97w2JmYVun0HAf8AOc4YhdukxzSA9gc0Q FEhE6fpdMQGvJM0uoaJbALZPgKmlpaNEek+ SugHWYPQZAwIV+ByQAMV5UjpMdIabXRrdXt P+bpkRyFx6+zUk6ZM5QEOoGrpun0xgQuTU1 NV1E5wrkPab1CZoSlDSTLiJFUFn9mkWHZP7 h/0Xn9XubJc/cAO679YwCLnsvB+M6zdNhIOKCVn0vi+c+Na 7naxDnl1zC8xzi4ERkfZHq9cue9zmwZ+6lp mdQETEYS5zFPQ+EMGprNAIJGV+j/CNP8Ab6drXNggL4/9K9INTqg/b2X3uiyBETaXDl8kcnRpic4XodH0z3aAIEi aXDptAqV7nw/U2dK1oOFpy5Z4jH5r12hqdP1n7eq5pJwG4p cuu71gBd/xJ/7vxAOIiKC4XgboLR3JhZ0uKMEgyMHMJSCHe FQyLGEC4zQ8KVF2g3ysGgizkwABaIJHv37L cCVMo8KA0R3yhAn8puAO6BMmh9U72AOMxCX BBFSOBlH2ExnwlHgY5U9m0iDFo5BWBJBkys QSe1cKs0Ac+9ELZd7I+aQMwHCBaAxNEjGEs Cfp9FiIsgpjmPuiBN4kQpECuY7K5AmRmVHU EE+eeyvj1TgNFTHsmkx/EJRgdkzZAoG0rFQwJiSDaPuC36JcCeUzZIz PlEijh8xYRAi5pKaOMoieaKQOSD7IMJsZS3 MHOZTi8nyko24Ft5QmhhAA55QAgQcqaDGKM QR5WExA5/KEAxmOZRjunKBbFzRRANERYslLEhNNSMp3P oNfIEe6bJsINnkon3vslQESZwjABub5W3EG CFhtFfbuFPQYDcIv2RAPkWtMkEcogDIqEzM IkwJJq0fFyOwQjcaJmEwPm+EUNx9FiDuocY RBBJJQgn3wlQxN0JSk3ELO4BODxyhPGAp5Y ZsiRUJQ6oJooTVccIS4wDQRKTG5ndbkSakg UUL74QuDiIkqpoHcTEwVgckiDKRveBHdFhq QVUswHJrtFomwOZSgNJmZlMz0kgzKUhUMSA tkGbhCRx91t0NN3wkGJJo4/lK4AjkeywAHJgogdwQDyjQWPTk5WBijz2Wn/wA4SOMXynO+w0mxghJqYTT3EiFN5B4BvlBY XUJLIAwomZJPPhO8Fz5G3aPwkNGTjwnnSaV 0xEkfVKW1NRymNZMoOzBHumRJvbyhMEkpn2 YhTdbACDnul5QBP17KbubP1TEkVMzhTdEGk W6bm1iYMCe1rj1oJkkyurWIBDRXe1B4JONy 24WSFU0Nx+iZzNp5lScY5kn8I43SbUeBMDJ hc+qQHQRadzg4c0o6jd+mYonlaccxJCJMgl U6fa12TI5woAFnpkmE2lO6SamkXTj1tAjgr pYSIz9lwdO8cSPyuzS8XK5Oc7dPDxcOlm0D laTVDxCXsCEzRxHuos1YaYIMEySnaBEzHZa PH0TANiIkhVmwC2OMFMxwGHO+iUsBFn6LT2 rlLfonUxzdSRzzPCL8ELma+ASa5Tt1QWgnk JYmw+54dEhwq1nahIguAIXPq6rQwkE0uA9Q 4uo/iynOHeotjvfD5klcGtpbbG4yF26TiWDfk/wp9VtcIoQteN+k2PL1S8QCRX3Ud4JIIxV4X VrMJE5HC5dUTMfLKuZBiTplxAH+ihO13aVb UAByVDVj+oT2KrUWYbc4tbAiDwKR1BN/g8qLXnAcXCVYkuMgUK8o+yc+q3FWg1jnQAa 5KfUkTIvjulEuABESq3oE1QAKpKKdkH3TvA La4U4qDg58olLDES+YrsF2fD9H97qdPTg+t 0COFw6dCGtEcxlfc/4S/Bj8W/U/SMDXO0xqNJla8MRzuR/TH+BP6ed8K/TujrkbXajNxpfV/H+r2hzdV24Lt6LR0vhvwjT0mnaGsjC+P/UusX7nN1ty187Y8ZrwvjOroFx26gJ91831W o4OoAk17rp690k7iZ4Xl9Q9zSTpuII5NrG1 tCve19PYR7JYZ/RqOn3Un6moQQ/U3D2hKJaTJWdOKF/BEnkhTe31S3ULTxaAeATVcoy1xMRJwn/TijRrNHq1d/ur6ek0vBGSMpNFpGaHC7NPTLiNtmMInQbS0 CSAGme7V16ek7SG5wNcdk2ho6jgPSewPC6m jUazPiAEaScAkUCe8Kb3amBEd5tVeXkWAuf WcSIyUvST1dWRtIHmlw6rdxOxxnthW6hzdo 3DmKXG57A6JExhXfDEufth4McxypnUDiTsL T37p9rHtABAlR13FjKOPuoyqQ6suaHFxxhf I/qXqDI2EWYgFfQfEOpcdJ241zXHuviPiWpu1 y4TtBq1O4uODqHWDEntC3Sh73kNi+EmqSXn 3Xd8B0P3erYGtguKV5Sw33P6X6X9nQlwvaD 7L6MECLJBC4PhemGdNptAiMrvaAeIhLjJPG VVaRwSF36TNumJcbE5Xn6YLnAQV6jGSxu7M Ioj4HqXF/VO8Erl1HSYNdld8HX1C7BcVzalusClPL1MI 44aAUGyW9giSYoc0tcQOFPK9dKaJEE2tBH+ yAF4C1444UToBF7kuK/hMJIqkpESQLV/I2dQPaBKQSZmo4R8xQQGKn35S3QIFjkcrGu 5QsymozAT+gWOVpuAKQJNwjJBIoA5SgCDMk 7RKLpFgIGf7IQJMqg1DvKnqiJBH2Ve1BI6d sZITt6OIR5MchODzjuEpyRCwqXE0lOWqikg fZFsgCSkBG0HJlNB4AlOxSk3P5RExYBU2h0 mK91QZnJUmwAzCaIBHfCUEQEwJPCfRiDUxK 0mJGUL4MIAkkg17Kb2DmdyCLQewQwSBRStw GiCIxC1yLjvHK0AOHeOECKggX/5Kf10DAw4jxwi2hED3QFe4QHlLRhiRIpD+q bPlYAmawjAi+6M02EdoqU4OcSe6UzZ4paL4 TwHBkSQiZIpL4OYTAGgcZU0C0AHys4G/VF4SukSRyIWN5SwBJP/AJlHyBa0ffulNAHj8o+PZsY2giTVlA5q1nm CT90pn5iAFU4kYEfdCJ9Q4QaLu0xkmQYPsl aCj1OkrCzWeyzidszPlADykDiQJKAeCamAl JNyfZHiSnowSYECFsmYrwl74gIncACclFId sj35QL7gmYpKdwmDHZY96icpeATkuij+UK2 yBfPhZxIImoNRyg7O64TIhMCTfKkSXNLxXu ndWL/spu9VebCcK0hAggVPKR2YJIKYt2md0wZSkl xkUOyvjUlIN19liCSYExZJKzp2x3S21u3M/lLSYnxHZITRBsdkxAmhA4uUhhw+UUe6Zwhg DEwFN5kUSVV55oBS1AIJaKGZSs72jXJr0ab ai4AjP07qusBma7qLxtHEK/8ACI4kNLRZ5lS1ATEgSeyq41YClq7hW604E K3HN8lJquEmBfCq+qH1UdSRJgSFpxSg+HmA SPHdK0ztiaOTymdMy45xSnIkNgyroen07iY wT9l36J+UmO0YheP073ZH2XqaDgYM8Thcv5 b3jp/Fena2YvMynbbp72udjtxjn8qocDklY3+tDu JmwPos4wJdIgKReGySSuTW6iJaHEzklXwml bI7na7RVFc7upEkjJXC/XOBnsEZcYmMK/8AzibydTuocSOO6R2uQZknsub9w2RtPFoF5 uPak7xkRtXD36oz9FVmj6RdgyoaZLTLsldW mRJ3TYS2FJno74OD7Il7XNINDxwkMCbpc7j +2XOnNqZm9HYdwbG2cYXO9sjse6q4iZ55U4 dnACrdDm1R6SAIGFz6rfRJMVBPddeq2LBrl c+sOQYIT/sKuUnbBj3PhV0SGuJDlDVkGoibtbTcYiOVr J1rOx1arIaXFwM2oEEEFp/3CruJE1akYAqkdUgcARJAaPZR9URI8Ecqjy Y2zPdIKaYiDynIFGydIbs+F/Q3/wBMXwJu93xDV05FESF+A/C9L/iOr02ASCRN5X9lf4NfCWfCv0foO2gOdpBx9 1rI5+d19P8AH+qDWbGugYjhfn3x7Uc97iNQ CexX0vx7r9MBzXCJm18L8S1gdUQZabK058v jD4x52uXPaZJnC5HNaLIXTqvANCApPAJuvd c97aeOd2npmd7tp4hI7Sn+sR5Cs7Ta51iTG UrenJgzfKJMCQ0NYfKwEeCq6UvO1zdpHhPp 9Lr6bw5mo72yuhrXEkajSDykNbS0tomN3hd OgxzqDS0qX7TgJ09WB25XZ0mm8QHvn35TwO jR0tVoiZ8J3OIivELahLRAND7lSJlpcZMBK cSJquMGDC4td5MiZK6ngnAhRPTbjJgp3w3I WF1ZAuEo0htALYIK7/8Ah2tAktAXL1L26Is4Tm4I59YBrDIB+i8jq ddxdLWgdySunqupl8DELzNfVyaAnlY3ldxc jy/jmu4aJbV8yvk+oed1nGV63x/WGprHTyBwvA1y0iAL8FK99LhXSSYPK+p/SXSF2o17bbMmV8v0zP3NdjY+YL9E/SvSbOmY7YQf5S+Jcrj6Lpm/5TADFFdABiMqWmwiKgYhVZEzavxk6Ola5zg 2ebXX1Oq3TeGCRAXN0AY7qWAuJAuO6h8b6l un1xaB/SE/icfIkkue6PmXO65PddOGvPfC43g7pB5Uckx jiPshn2NBarqD4QBAKiKEVII5kIOBulp9Wf vysB6sfcophBBFzSBTGIiFM9wjoNNYS3I78 omzCUA8p++A7QdpFf3QFEY8rUtHJNhLwMCd 0m1pqIErcBA8FFACwSRhb1Ri/KwIGJvIKxvwUT+AZM4CV0xMopXGhmD90Xs4 i83eZ4WIBEIOgO90Y5ER5yqkUINW1MCQZH1 CQGyPpadoEi/olpxQEYJlEew+6AzAhGDHCDYGDTMJwRM8fl Dnm1hIi5SvZtNYEoiSFmxJMIgCb4RhiRwa+ qER7ZQsTNxSaeSJCJw+QEGood0CJlEQZwiA RxlL4/ENdAiBGUNtTxwiQALRG/lsBEymABnMeU1keYWI2mIr+EHG+/CPABiZucWmyZAMoc0B4QgiTVZtOwGBwCR90 0jySR9EnY5+iwJxPMqbAeTggLcma90hkkd1 gIiZJhLLoPBnOUP6oMmuUKxuQmYBmU5eww+ buOyzWnDoPZAwCSQU/iqTt+g0AQgRB/nysTxH3SwP/amwAIEtCOQDFcoCQ6RA7ozVe6UDGbIAhK23 RE8o4i1jEbk7AUmRmLyiO4ikO4gIEQnf4Dz eZWNm0gPcj6LCxNATUpWdFjOmRjwldRgzKx nEEXyldiyfCIRHcknaJilN01P37p3VNjypP JInabVdIrT9QUgcPJPkouqIlI6OIrKOV/RN7iuFiSBAgmQgTjgpcEk/XynnQFxIMQSSlfgQKibRJ7EwlIqLhKegHGg QT2UNahB/PZWduEmI+qhrlopxKoOXWhx21HKk8QIkQqO gmI8qOqfVE0tZlgKYM3I8qTmgmHGAPunJgR wkeTA/CQT1QfmJA8BQ1MzPER2VtQcZnuoa0h0yLVc aEZNzId5wpicjbCo4AOJaZ+sqTjAuM8K5SU 0nkPHnK9Lp3gtMRMLxtwBIuV39LqULHhY/k4fbT8d+nq6DgDR4wTSd2pAMnyuPTIJomSR 7JtXUIBBIhY3jtja03U64a03xMhec7VJdkk/hbqdSTwRHdQ0InHMyV08eMnjG8trs0tu/uYsK5cAc/RS0xt9RAChr6n7muCyAErOxroc4FxiDSfTA a2SCZqEmjpkDfyc+EzpIg8KLNVDuPpixC37 20CD91InIJmB3Upkm7RJA7f3g4CiUN0gQ4D zErg3gE7SurpyXgWayIiVFnx7V66GtieVni AcSq6bPTGR3KxaC0mgolxXx1xPEf1EHlQez c6JDQe669Vnhc2owAzE+eyc5IsxwdSyHEES RyOVz7i0+Mrs1mQx3N0VwEuDzAkBdPFny6d bHzE1WeFoM/MfFKWjR9QETauS3uQc+E5O0JPBAk8YnKHbc E72g0TXAlK4DcAbmspz9FX0n+HvRf8d+oum 6evXqtGKAX9lfDtIdD8C0dNpgBkRxS/l7/Aj4aOq/VOm50Q2CD3X9PfF3nR0G6QGAt+Pdc99fMfH us6fXJG3a4ZXzHUtbYaRC9n4ozQ1TOp80dl 5Oro6bCQx0A/YqOffTSOIjUJktaYxHC2wPdLs8rodpagFPB HhMxoFFueVHxw3O3pmG90qo6bTBEuVdrQDI A7pNR+mBDZnueUXRoOY5oiaU3ssw8D6qerq EGiVtDpXahlxduKX0HR0vTO37muafou7Tbt o5SafTftiJqODlbVcW0Jnyp0aOoXTtHdKTA ilPfqwn/caImY5pVPAo1rDBJj3SvdpMEyD7qOrrtAOB 7Lz+q1waylgivWdYBIEA8ECV5Ov1ZJcHhwH EhHUJJkcLl1dRhBDmn7Kr3FRHWcHGYpeb8R 1Rp6bwMkSJ4Xf1BAkNwOF85+oOqGyAQCBZW M9aR8/1mq7U1XknmTa4NQguBbInuqa20mCcmaKibI omKE4VYb0vgeh+71DC2IacL9L+F6Zb0zBHp jMr4v8ASfSh/UNcQeAF+haDGs02tA+WkpO9RyqrDu2xMivZ UZPI5SabAGy1yezc2nktTF+nDi8AEATkLj+ J6Gk/qy55cXQJgrr6QOLgdthcfW31L5FgwUptp4+ YdP7Rg/Vcpw4d8LrfI0R2XI8Seyjlt8TAn7BAGWgwL QcL9lg7AGTnwp+jhniY7/2WwT57oDOfISlxBgFBiaNFJeAsSb/KEdrItKhjC1nylDq3HPZYOu0+IERymyElEV YW3bXY+qqgx98YSEmDPPKxF+k4QbMOBIJKk DNTPgIzxIQAI7H3W21OEwDnVAGPyl1XyIg0 mIGS5S1nCoNTCfGRRZvA9wVrz9klX+AcJmm TxKsD6gCIsqgG0Ag32QEGIymAjx7LOqhxWE xiMpQJxC22YBOD90bhnyIlN/TBPCBbgCLRIKRwQCRhYRRyeUW/LRk91ovNRaVNhAESFrDSa8ojFGERBFiU9sD EWBgIgkmzQWWANcpW2hsUFnAzkyiZHAlaBE kRF5yjw2oTyVo75jCajBgEcJG+UBh2pCIPu mIEQSfBQAM/MCjdAxBs+620DkSTaJHtK0GQZM5TzoAMVyi c5WbBIgY5WiXiCjOgBxYEJSIM1PhEDbINya 5TwBmzlTKCbbEmwZHlYCAOeUxBiUInKPlgA T3mEHSbBmEQ1oIMjysRGMKd0A6AYyhUyDcY TEDPMUsGgmYj3TwALEhCyC3taeKgGglfIB4/lALEt/lB2JlPZMGgldAk8JAnpJlKZPOCmIAmM8JXG DByqnYrOjM/dTeYyi4yOym4iSbwlZiaznEAYgpHkVJN8Sj BgT27JXCaqUYzKdwAufolGYkeydxOBXdKT2 tGgpkATCBMNxuvuiXECgKzKBIoiL7KtBTIG ErqabRJlsJX+DZSl6DFw24AHlc+uRFg+FUy aBNZXJ1D/VAVcZaE3WZpQ1o29o7JpcHFzjA+6g94LqEQ tPAUkxkFK4wDVoukmTEIekOyZVdArgbGVDU cIIODldDjDoAXPrN3AwnxkCGpRIjCi+IiIh V1TJ9J9lEyGmmn3VcSpXHmPtwraOoWvEjtf lQcSTEwBylkNcGgnui9wR6/T6o2wUdd25sR5XnaOsd4zEcYXQNQOAANE5l Z403pDVIbq4NhBmptcORyO63UFxcWCTHMKY Y8tkD6rWdM66f3i4Cx4C6Oj2uMkXwF5WoXM dB4XT0usGDmeEuUtunLHrPJdAwRlYngZXP+/IEQmc8AeR+VjjXf0z5APvC59XXaDDT90dbU ibAkc4XED6zLpP8AKclibyd/Tsa5wNSV6fTMuguDogZkg1levosAAWf5PW3 CbNHbUCcyi5lnEcp4JBk8rFoGASCsN7aZjm 1mzYiMFcnUsLRuEAzgr0XsETycKGuwEOk80 Fck0q8brPEeV57gC7zK9XrG/MRXheTr04ZC6+Nc3OG0iD6iJJXQ1wp2D/C42uv+F1aLmk5RymeM1HCPV37cqbgDqBskk iUzndyDOD2W0Ru1mdpknx2Tk7Llen7b/wDTj0B1etd1J/pjb4X7h+otRzC4SCIpfmf/ANOfSP0fhrtaKc4OscL7/wCPdW3TDmaoJkmwumftzR8912ppkQSLFheW f2dpbtvtK6Oq1eme+dM3zJXFq6zWmC0EcFY WtocMAgtf9OEz3OAgxK5XdVpO/rDaj2XNq9Q9ts1JmkSh162ttEhcurruLpEL nd1uoDGpLhPAXR07NHXIeIB5S0YbRZr6p9R aROF62g0NHqdAPKjogMFNAVy8uEFtd0tBhL ZAJjibUHarj6Tx3CGu/VZ8gkKZ1ZA/cgEogUOoWg2ubV6tkgbgDzIpT6nWBEMcJXI HO1D6ogntlOem6DqNcRDp891J4AJJAmVTT0 2iC7CXUGwktIPaUw5NRuQ0Ll19UQQWil16m v3aBOVwdVrae0ksM9/CVqo4Or1mlhMX9l8b8Y1v3HmCIMz5X0Hxvq 2jQaAQ2Qfuvkdd5c90u9PHhRy8XHO4+qLxl bRad0WZspTM0aXV8NZv12iiSp+Rvt/0l0wZ0rHRc14X1WnZs4z5XkfAtM6fS/LcD6BerpkgCQq4/tlfXTpzEHaIEyEzT3FlTaeCAAqtkk4VTxLt 6JjnOdYgCV5PW6n/AN08kAkmV63TPDNNzv8AwrweuO7qCSVFrSP B1XD9ptYELld80BzZ91fqztjyJXKc591F5Z URjVV9EpPAWjzS0WR4SNpE54SO1Gl0NMgpw 0A2Qs5oGePwnDiTnEmkN0nNJ4uAtEchLoEb dEmk72AB3t90BI5nlGZ5TAuFwBXCFeJPdE4 seUY9rU0JgVwi0FNB3ZFLHEA1wUBoBAM/RAgCzjss0kDMx3U9V8D2wngLqOomb4tQvdZ lbULn1j2QNZkf3VeVQxLRHCbA3ABBp5x4TC I+vCq0KNj37xyEzAK8JWmZoFUE1AElKzoxi RM82n5OP9EgAiBHB90waLm7lZ6cGDH8I2cW EeLNLR6azweyLFQRtLQS2fYpoK1FwKwEXEe 6Vhl2hrMySm2yCQbTAYuUINgC0gDAGmcphL SexRdE4gLCcjhAawAAsBflGLn7rOk8z4CDj UJ7dlgBJiJ8ogRNffhaD/UluAIuIhYBsx90aMV5Wm7Cc7AGATiMysIIB LpkSm2yBMe6DonFi5TlBSRIkjMI1Y7FGJ7R ysIkf+UpgKQeDXBRAPIRLZuYRAwEWhoiuEp HfPdOPOQUIgg5J4RoCO31kIBpsniAPKpEeC g5o7Wfop8BIJNfwsQT/wCZTcV+ES0OF44VyghptGD2SEDM/RVDRO0IEGJ3R9EsCTxYBkeUsGCquBIMET7J HWjAkfmrKDvcT3TkfRI67IKW4KkQYICU2mc JJtLB5kwnf4ihHpJBIubS8TNSmcajhI6YkA SjLiSOgmTSxEt7IgEwSa7JTmqCMItQfNSlc IEyITPsUbGEpEwRJQCO4Cxb5tEtHMgQkM5J R4YEipK8/qhDp8rveaIIGMrh1WiDB8rTjSQALbFntyuN 5c0mrm12v3NAIwRXdcWscw4xzauAocIzI7p iWxIz2XPLjIDlRj4MEme6sKP9TRE4+6hqTu LHNiFUvGBXKjrO3OkE0gnO8E0GwBkDlTcJE BW1QCT4vOFFx4PpnsqlJMxuJ7wAOxU3OIMz J5TahO4uDvHuoapqKzgdkxrB8OomVTT6n1N aLJxWFy74dX3TTJkuhGC16Gi9u4ncZiKwuz TDCyw0FeTpPLuRHZdvTa5hpc7HJEo+NOVbV 6c7DWMBch03NJg2vQGruJuZyparN4zhGHXL pa0ZBpW/4hrJJBdQKhqMIdRmFN0htylmwpcHW1HPkuP PpPZV6VhOpeDkqWmJdnK6+nbcAyeUryyYqT XpdDpyYB9xNlenpQRHIXD0R2wC0hd+kZER+ Fyc+Xbs/HMirWyKN9ii5vlBpm5tOZ8eVHTTEtoPzf8A pR6hrWtIAldMEiAK88rn1WwJiaVIseX1LRB sWV4/VASb8Qva6xoAo+n2yvH6iN5kTybXTwjD8rn E7uKoq2mYigFECQCDXMZVtM1mTErVgsJdwI 7hfQfof9PdR8f+OdN02iw7A8fuGMLxvh/Tv6zqWdPpNLnPMCF/VX+Bn6Db8H+HM67qtBp19RoJnhVIx/Jyx9X+lf0/p/p/4Izpw1u4NEhq8j485zNUxtdnK+6+I/tjSLJAXwH6gIZ1BDnAtuwtr/zxZcO6+d1tI6vr9AB8WuTUYW0QSF26wB+V9 cKQDyYDpCw1vHm6vT9O9xkDclb0ekHehzj3 Er1TokCNoKUBvDQClQ59PptAiC2I7lXZ0Oi 07xEcwiZ/6c8osDmukGowlMzSXY3TY2z9Eus/UDfQ5sIFgIJOVMhzXAguI5HCJ2CnVd/+SAFDWew20hXc5pd6m54IUT0mnqPkHaOAES Z2HnvGs5+0abnN7jhW0NPVBAIAbjuu3T6J/wDTqABWboFjQC7wYT2BylhDCKo2uPXIFnkw vQ1iBIDts5XmdUXExTwg3H1GoyCBErzurft bLhJyunqmgZqOV4vxXqBp6RaHZx4UX1ceF8 a6gaus7Tqc4XhaxIdDcldfVP3Oc/cSTyuLVcaLYkHlTapNxBGSSF7n6a6f9zqGE 5xHZePpNduEyBM1x9V9j+k+mI02uLQ52Qi5 ILX1vRaZbpMH9QBBHhdbGCds4EqGnuGaMXC 6dJxGmBRTkyM72cASYdJqYVgJjCm3B4P8qj P5R3hRTSuGzHC8nrOl6g65ILfqV7WhtDpMC Vxdc5w6l22I8lR/quL5HqhQnnK5o43T3XV1GQZMKECLpTynaYm WgchCDZaYMpn4rIuVswYN9wjymE8iuyzsXG VuZEQFp72ZTFIaNYQPIRI82g7IAyEtMpF+Y WZRM8YWnOPCLaABMnhPAwBxMpriEDQlC8gy n5AJSkEGEwPplK6hMqbgB5Im5XLqam4xArl NrahkgEieykJiYxwqkMwu4QBJF/ZaSTSzYFFUZxBs32TNiZyTXslHvFpuTxB5S vgODIMTPKeBiSLrwlEn3jCdvk5UmY2Zizym bbZ7JWwYPm1Qf3TzaqC0YlPHlDiSLR5U+en GEyRPsiPmwsakBA8ifZLldpi2TN/7Jh3JvFIY4k8puM4Rn2AkipEox3NIjPdGiT BUAsiMeyMQICYtAFLAI9MuM2mIM5pH25QE8 HKAUCRORzKIafGE2D5Q22Qbj8JgILW9z3WI ODjtKMTMIES42mCmC4Dyi35srbSTRvhFtmx B7hGgeZPP4RaMGVmzMUAmiKCkEa3AwESJce 3CaLvPHhMPKkEAk2YWMRY9Sd4giEA2xXFlG 4EyCLaYMwi5sHNfymANiZlA+mvsjdAYBg+w SmT9cqgGZSmAbOE5y7CQJjsEhB5Kq4DaTz2 SEgwTfCLQm6SEhB4sqpHEqThImVM0I6pAvF pDM7fr7Kmp/Kk+ZJGeQtONjOs5xgPqAcJHOg2QRkrOmYkF wCUtOIEzaq9TpIFwDgP6UH95tZwO4WfdL/Cneg2eEIMkkgGqRFkyb4WIuES4Cu2kkSZ4A SPjb6ppOaGL4SuOeByiU0dUjb9O+VxPIDZB ETjsu3qI/b9IAPZefrZgkAp8d0UuqSRAM1S87Vo7j/4F26robXzBcT7O1azSQBuRBHAKZ0EgXfIKd rGukRQFIOa3gXEAonKBgex4U3iHTff6rMcB uBBnisoOkgDvYWkJFwMHueym4Hvas8EuJix yVEkEQ0QZThI6ubvhc2q8RBFldOsQDeF5vW ulvpJ75VZ2KkdT1EcSraD9xABgrz2l5cJxK 7OmLm6sxAIpXiXYBBgmwq6boABKmHSJR9OJ 9kg7dHVEXnldTHTEOmeCvM0xJsnC69B+0gO PFKOX8XKvrNmhQ7Lk1WEbgSQPZdzdTTILiR jlV/aa+D3HKm3Ir4vI069JNeF39HtDvUNx7Ia3S kSRfsFHRLtIkOqeOynndh8Or29zRL9nMz3w ulhhwAwfOFx9I/c2j5911smbIs0uX467ZenWzkfdOI2V9FHTN mSmL4HEg8peq9WI+6jqslpj3hMNVp/q+yl1LjYaSOyU7Lk87r52gNMQF4XVwSYrhe t8Q1QTWIteLrkEhdP49cv5bKXTbAiSYseFU CBAwTdKbYJzXK9v9L/DP/3H4lo9GBIe4fZb51rn5XH6r/gD+iD8R6xnxTqtP/KYRskcd1/Tmi/S6Xpm6eiABwAvi/0X0fT/AAT4HodPoloLWDwva/44ucNrg78K/wAbn5dur4xqDU6ckz5Xw3xPRc6f8wAdiV9b 8Se93SSzta+H+KPcdQuD+Yhac7sHB57m7Ta WWj5jARdqg09p+imYduPHZYSNtM8hseuAUG uDpAMFRIY0H1/RYBrq3EeyVgrq/adMyDVAJhp6pADh9ipM0ntEDUdGbV2DUAgE ElTAGzUuj4Sftv7c8qrj1QjbpyPJVWaWs6N 4aP4Cc0nIdMudD9PxIKZnRM/qc4XV5Xe3SdNkJnAMPbyFYcY0NPTBAJrypa mt6oDQPJXRqOMzcLj6nUrACV4hx9T1DXMI2 A3Erxuo1RJDXH6Uu7q9Zu6SP9l5fVnSshxk 8JW50rHH1mqRJ3GBwvmfi3UA6j4dXdex8R6 hzdMiQCbXy3VO3ajp5tRVyOPVLdxDXT2lc2 r6gJMzyVbViSSbNeyhtcATxxOErFOnomS6I kOyv0H4BojS6ZsNgBsAwvi/guju12tNzcr9B6RrGsaIcPSKBWeW1HJ3aIE AjtmVdguZnwoaYwGjb4XSyA2TlayxOna4jy VbTG51TCVrd00KwurQYOWkopCzSgSAb78Lg 6zRDtdxLSvWLQJk3FcQuDq9zdaBOErxt9VO WPiuo/5snCk/5J5KrrydQhRPbKzqSkklBxurHdM6Iv6pCJB GBOErbTjNOYCL9oJi+UDxaBJmP4Sl7BbNYH dK6DjsUUIpVvYpCTsiccBODIPBU2cg2e4VB tLZ5hVfDZpnGFgIIHdblYke8KJdmBjE5ibU NZ8TarqOEWuRzi+ZFYRxmgDJPZZrbkGkeIg ws7kXK2plaaiK4TQYHEZQqIhNwpwxF+CqEB wEqbKIaQYOCqQIE8/hH0DNMmBMcpwag98IaeKhNQwCpijiIMmwnA gADtNpGkTMfdO0A2CT7pW9qgsvm07RRccIA DKcCswlboYDm1gAR3QJPeeyJJmGjspmm0iF vlEiwERBEwfqsRA7907cgESDIT+SBAoFTaO MpowLIUQzkID62iBkE5Q5JMqsA/W/4WI9dYWqe6xmxYASAz54S1WR7oggyQa5hEw DO7jlEMDM2AlAiJymaGkekkhACHXRRLpMOf 7omO6YASiQJuu6NBL2gjPKqBJnhBoBAjumA gVJ8C0gEd0CIBTGAEoJi/uj06zTVhCDwi0cBMIieUrCTgDws2/ZORJIIQiAYyVOgnr2jbEJXNryTN8eE/8AUR/CBkmYpEBCIHlAgTSp2PdKQ4gmfoqwJEC6/wBlJ4oQbCsbyJlTcKlPwVzuBDs0keBcye6s 5oORKR4lpHCU9TY5obuJIAMUUr3EmZtPqNO 4OU6wbdK0rOg6hMyP4S1824FFwEEEzc0g4i oF9gi3YALQRzKWxmzymJPP2SmZNEj+EsAOB EQZSuiuOyopk19ZRhoaxAknAXnahO8NHaTI Xb1BLTDfl5lcWqHBwkkla8Z0SPURGR9Fx6x DG0YhdnUQBgXULh1zLSHAxxSfygK15mQZ8J 3uLhKkwT7hM6AJP0CmgDRMYWOIHZDMmfdEO j5hE8Kt6BHwf5XLqelxMmSeFdxJcSeO6lre p1CB5WnGWdljm1mSYJJJ5XMenbn+V3OA2ny oalAq5ymkgNFoggIQA70hUDpEbVMkz8xjsq ndKi1wBg2D2VQ4BsOjKi2A4w2k7AXQSACn0 Ho9K3T1I9MHJT6vTua/dmBYBkpfh/8AzLk1S9EsBAd35XLztnJvw4yx5+m7aIIEj uF6Gi9up8zxEKGt05NuBJ7rmeH6dwY7hV8t P42PXY0OaBvgceVw/ENAMb+42Tuwo6PVu0yGkGM+QqdT1O4HbIMU CFPen1jp+FPH7ZJ5HK9Jr2yDQ/uvF6ElrBuIB5lehpPDiewWfLprwdwcCKKAJ Bk/ZQa6MnOFiWQSSSci1j3rSVV2rBMAUpauqCJ uQZhRe4bySTChq6hG6p/stOMTy5dObrtVu/NxjwvNeSamexOV1dY6TTrigSuJ5hwonwujj 1HLzu1RlnAzc9l9/wD4S6emP1A1zgImRPC/PtARbgAZlfZf4f8AXDpvimkXmNx+yPyX/llyj+im/FJIG4gCoXZ03Xj95riSRyJwviW9QXH9xpPq uyu3o+rIe0EmE/x3pny4vveu1x/wwfo9QWmJK+Z63UcXuc9nsQF6D9VjumG4i2 57ryeq6h4lhaS0LotnxTxnbne8Dt7KLtRpx pk+QncW2QLWLNR1iPssdWVrG6lAQ7iVZuiW iBBQ/YeWggCeSDhUa3XFAV3IQFA0CNxVA0Eyx/2SMYSAHgEp26IkRI9lNAtGpvIJ54V9NmpBk iErRBEi/wApjuyXUOycoZwgKL3O3QTP9k2o4kSx+7wu HX1NVriTUqp/T02trhsh7SJ5K87q9bTiQ9ovMo9T1OpHql/gryuq6nT08tHqOIlAwnV6zdxwA5eZ1DtOfS GgnKtrazXmW0JjH8Lg6lwh0AQOe6zt7xcnT x/jOoSYml4eu4QZInK9D4lqbtchpiBiF5Wq4F vqixcI5Ljm1pIJz7JWNLnARPJCLttAE5Vem YXPAHfKJ0b6P9M9OX6wlscyvtdBlgkQ4Cl8/wDpjRjQbqEHsV9E30kGT7KOHrLlXRp5oxNr oZB+bhS0gCJJgniF0aTQTg+60vSYvoaYc4y YXbpsIF8CkmgwxJAldO2BBRxwJkekiZ7rn1 NNrnS4SV1Gdu0CO6m4wYr7Khr841iN7i3Cm K+qfUgk+UhH3WN8OgJnyg88HGEY57pXAcqd BfPPhbkjB7rCqJGbWERyLSk7BTy0n6pXE4E gDJTEgOmCAlJGc9k+PoTdJ/8ASpUAxEioSEgPAEp5q076bcZCV3ntwmdA7 YUNZ/ASwE13bpB4U2sBBnjsi6BJyECYcM/RXLJDFooiyBhEyPErTHKxiTZnyqph2Bwmiz BhsfdK0CSCZgJjZ285Rmg7agZlOwc/zykmuQU7ZHIH0UgwEQACZKds3lpmqS6YiT3 VhQg/hTelQGtIF2qN5BFwgwEkCL8J2CoPdOeGwEA SmgQAcrAeojjytFSVBxj+ELz9kfHYrNIiOQ UvTGWwA0GFuSFswRXhEHCL2IYCKCYDEzaS9 wLYCcmgZU4YGA4zgd0xmRFtQhxkbiVhO51J zoDthoifqtFSPrCINGGg+6HHb2RsDOPpggG oWAAJuYECsIf1QKnEphMpAuIgfZNEkSl2ie 5nlMK5hLMDNo5jgJiARELVCYd+U6CsEeAml 2R7Ss0iLH2WmEabZmXTHhK6oM0nJEfRJU0c 2lpi3x9ke0myhwDY9kxGSMnlK0gIOD7lKjk mShH38I6DQeFhLjBNI1ESgAAav2S9BXVSUg QJ5NqhIiDnCVzRtj8qhiLvVwRB4U3TfY/hWdQMflSPEtMkJQJOHIn6JXiQCVUgTRgkY7 pHYBx7onpOPqWwDEzlScACT34C69Zop0Fcn 9BMGjC03YzodkIndHGEwiB2QLrjcJ7KUgIO XcZhJUSLHunOB/CW5GCPCPABnhSfAOFQ5swkecy0p72HJqxG4 g+65XgbsYXT1EOByDyuUxNStd6CHUmo28ZX BriGTRXoazXETxOO649YiQZ/CrjIHO0SCRR7cIO3eD/ZUcYaATuByAMKb9oNTaJJoKx3encqjY7/AEUxtPj3T5v8okBHNsyfqkgEhpEn+FV2IU3 OMQOORlXOQReIGclcusCDgwV1ahFwZXO+SQ Z8JhHbBkSPCVwAdMhW9JDgQbypFoDQJrlVO kUrPeSnbJEyfCSADn2VGE7gDFJh39CW7oBM d17Om0ADuAvD6StRtkgH6L3OmcXCYIaRyuX 8luur8OYDmtiYk+VHU0GkmWxPZdhAJvHdJq NAPjAlZcbY3seVrdM0l0SOY7JWdPptLXSXe V36jTdKDqnj2VznazvHB0xptMR910aRMbuf C87UdeCD5Kro9RAicIvgnT0Bg39FpwVLT1p ET9ESQCSRJUaY6hAijmJXLq6lmTF9lR9xuP 05XPruyH37K/Crj1g0lxNmeVzgOFyr6h8KL3ckmBwAteNc/L02jINRAu16Hwzqf+G12PBgg98LgbQrJTbg 3v8A6p3vpL90/S/X6fxH4WxwI36QDXRyvZ0nwQfwvyH9DfGndB 1+m1ziGarwHBfrmm4arP3NMhzDgpcZlxnX1 HSa7X9CNw/pXP1BcQSDLO0YS/CWF+gQDMCSCl1iWNoyDRC3m/Htn4k7ZIkk+EzBZO4pG/tEw4qrNMObLXTHlQs7GCJ/dgjC6dP90Rz5C526bcQr6fpMypt7CsZmL7I kiMD3i1PcY2giDxCXfnKAo5xAEG1HWfuwTI S6r4yY7rn1NdkkQb7conZjrPBEggLi6nWc0 U6YOCn6jUa6REHhcGrUkuVw5NT6nV4cQe7S vK6vVeX5IGCF0a5G6zEmpXDqulsGwcJU5Ca xYRAJ+i4ese1ulM2BhdLjfEgVwvJ+KawDRt FxB8rPO9XHkdc4O1CSa7rzdRxEiKXX1BcQe 5XFql1cqPnvLFRNol23t45Xf8P0y7Ua2Jx9 Fy6YJB9Uyvb/AE/0wd1LP6gbKrQ+v+DaZ09BrYiqXqsECVz9C3 YyAaGAe66gAKLpOYT+LGq6Xta9DpGEkggwu LQZudPC9jpmiKuk7eyWaNvMABMAO1OGUWj0 k9u6xkwnPQDh6SLlTezc6QqOJSmO5R3ofmT 5knCWJuJIPHZF5vCUvAvkrG3sabVYGmeCJU yJz2+ybU1GloIF4hS3GKH3pOXo2eR2ni0AR yaSnfMGvZACbOZROqDGMGRKTJLew7JnSSOw QizPKMCbCXTIIMpxYsrGLtYkA1KPDJqQJtc zvmLjNqvUPuAIUQTyKTlACj4T84hAgbbxMp 3TN+6qYcCTOOFh7+yMyJihz3Wk3/5CMhlAbE9j90wBDpOQIQkJmiTyCcyi0GAEy U4SjJyfKdsyDjyp+VM7WtzlxwqiIzBU21Ei 1RsAd0r2qGY0yIpUAkV9UgkDN9k4ocjlAag 6Ss6/CLSYLYFoOIAmJA4U04F2RNoZ8IkyJhJcjyk Z5FNHKfgCLU4BzkKlQFMmUGGcJgkMHINJxY TvoECDKxoyLkrXIlYuIBb3x4SMCCc/ZYGQQJWJEYSEw6iiTQfi4TCM2pCJk/dVBlsjBtPOhpSCbuUwBBu1ouSjyVOgAIPhP B7xSAwmgwDgJXQLR3JmaKwok5WEb4sBEAB0 TnPlFuHoOETWUvnj+UxABJJJ7IcjtFKpNNh EUi4gDygDWFpU39ExrLZkIEADBwiHQUXEba KkwgjPYEISAeU2ZMFCC4YVbgCjwgZDbBATN xImPGQgcyPyjQm/yparcgfdXcJzlT2xRNDhKUI0ci0pad24qro sHhIWk0Etwkdb719lyajQTBMLu1GiMySuTW bDsQIV8JftHNBwh8Wg+QKNjMIuAMkSlJFVZ P3TrMDxyUro4JrkJyJBgg9lN2SIrwj6BSBt 5Mc90rgNpzdQqSfJq0j4iAYnlE7Nw9QbN2u TLpa6YyF2dS2sWOVyvAI9KvjR0nr2B2P4XB 1G0GbAC7dYiNuCQuHWBIucwtJyJKuOUjiST WE20tJCUtuQCfZVAYAZNnsiQ4NBiuPCDA0A xz3KqAYmCjShHNgyTxwpOoktBEDKo6jeEjj 6bJLTkAKphoarJF1fK5nZIgiKK6niMgwud0 gkGzjKeElgk/QpNQtqimdYoiPdSdM3NYT4lQkfROyHHaVOb k/lMID9s5/KonX0xG6ZgjC97o3S0TVL5/QALrB8yvZ+HuLo8Uub8zo/Be3pCBI72leIYfTRT6YG0GM5TOENFSufje3 W49ZpL6aSIorn1NO65q+CvSeGuG2PloLnLP mNKvmnHlaulLyZMgUCpOaQZ7dl6WsxhMm+f ZcmqGxTTJNquPJPKYlpOcHVUrta/AcCSuJgAOTIVg8kRZlPlEuglhtwIk13C5ep MOMY7oh5k2c1ShrvNdjRtPJU3ljm1TBMSDG UjZIHJPfsmftIgGSgG1dq54xsOwADdE+CsS C0gwbwmFf+kooHAyQq0sW6LVczXY6Y2mR5X 63+gvjQ6npj02q4FwI2+wX4+zaC0zBwvof0 t8R/4X4lolrzRgmEuXfaOT+hPg+uWBzQAS4IdSS XuLJg8FcPwPWZrs09VhpwsSurqw4apDDjhb cLsYp+k0TfZPptBdmgucOJtwhM0kN5Sxcd7 CQIkGe3CY6hBkAml54f6h6qVWuiJdQ4UWQO o9SC4DafJSu1q9Ipc7tQQSXACcIOc0D5wZ8 p/I8O/V3EQJ+qhqa2mJEQT2U9XUgusLl1eo02/M0mUXDkN1GqQPSecLg6jUJkTBBuU2traZB2 uEmiVxaxYWy1xI7nlLfo4nq6vpcQ6YPK5zV Wm1QA1JJABmFPyi5EtRzQNxgjsQvB+J6ge/I7VS9L4jqw2C+HA4C8PqX7jLjBCXk045Nck PhpqFyPAc5rCT7q+qSTMwkbIqJnhZ8aZtBg 3gcL7D9NdKwAahaCBhfMdHpA6rRg5nwvvfg 2iGaAbFcpyW1PKvU0W7fTEiPyqMYTG7KXTk wCunSZvcNzSDK1/jLXX0OnucJgFemxoAgcKHSM26cGF0Nh1D6o sLdNFQZKIoeAttDRA48rTAMJ4C1GMhCQKDV iQB/ZTe9jXEHcTzCrcN+ZajTMWb7pYE3IlVI2yf OEhAEnzNLnwEa0xto/VEtAncJhMQDzlY0flQaWB5lKDyVV0TJHupu EydsJiMbakcYhEGpiVokf6I0FpJqktaVR1c tHuubqHAu2nHZOTTSJJMmzysASSAMLGOJAC IFg2FU6AtoAfZEUcLXZ47rCefug4EDdVo+n cBBlYkTCwkUgxiTwmAjHCQQmZuucThIGEA9 5VGbexlK1swTVqjASLFoxR2wAU7YgEj7FI0 EDwqt8iuJSwzNmLTHiPaEG/NlM4RjvamhtstkG0hALRINJ3QAWiQleakhR 2ZSTfaEKx2QvAyhU+cJwHbjlO33NpB9PKIg CdwHhFhq8xOcLEkQBlKCJDjwE+bikZ0BuBk rC3GPyUAZBdGAmwZaJHNIMHVQxzCDgIMJiB YHZaKyAl4CCiE8xQMAYWoGAgG7rAwrIwzNl NN37pRUCrTNiw7vCzoHIPlEdhhK10uGZHKZ sER2RpwwnHJTcScqYII57JgQOJWfX2GdipH ugZBJ4moRuUDjFqpT1mgxyUA2jazCTkGE4h LkRRIMCEW5P4tEiCaysB7BL7UG095Rifoma EcJ3Qm0N2kQbWEwfOE0xKFTIMjtKUgJEZSO 5hVEAd0lbYRxyBJxEGh9FJ4oE/dVcIbSnNDcLQCPG6LEcLm1RGW13XY6SIaK4 HhR1m1g9qThWa4HwRuI+qR1i88KmoAPaUp7 gWq1jZiQAAAE/RYtOcqkQYNSgYTlJMwBX2SOApUcYgwSPCV4 Pumbh6luYorjcSMnC7teDMg4lcWq0TNlVJg Q1nEjj2XFq9l16pFxNYXLrnDz3VyaSL8ENE Rj2SuIcDtmYqQjJLjz2WAhwPJ5VQG0gCIrM q4ABkmioxAlbdjdISwDqbZMS7jCiRTi7EYR cRuAMhxEwVjIAcJBxHBCudBJw/wAsUZOZK59vqMgNP9l2bQc0JweVBzWwYFDy nKf05XNh0ux44UNTOY/uul2L5UdQGwnxRUBGbBOERGDMHk8JiIdJzC zWkukNM8WrJbQLXkHuvW+FuAeQdwvsvI0eX Xa9H4Wf8/cZhvK5vy3pt+Lqvf04IixynJExjwpae0MDj JJ8oAw4SZjMLm39O2U+oQZIBaP7rnkAEd7P lHW1iBMg/VeZ1nVG2jnkKuHHU3linV9SxpIa2+3CkN2o 0vdXhS6dgOpucZV2keoGPtwtMxFupsYC8tM lwVQAXUDPsnAbFDmJBWEAlwndwEfLYm1zvd ECYB4XJrQSBC6tUbjIMQoPAJn5ThOdI5IxU RhFwEAmfomGQJ3RTUpuasKsQVwoGST2lKTO IjundLYlt9wpwTkQq0lGGTA9R9l1dI/9t8FwvJbyuZkcZ/lFxn5TfKNTZ0/a/wDDP4p/xXT6ei93rZzK+368ajHtOnBJFkr8L/w/+Ku6D4noOLoZuEicr9ue5/V6GlrbgQ64Vyz5Yyc5e8jcbKmNfUYS5rJHc mgn13O+RoE4tch1NRh9TQRyq5X9HHR++dRw DmAeyYHcCWvg+VzDqWDDdw8DCw12vEiSPKx 3VSOgvj5m7h9lNxZdR7oSXN+dpH8Kb+eVWB nahBkGROCpauuC4zpgeENRw25nwpOLZcDwJ TCXU/tucQ1m3wcLm1S2DH4VX7fmJB8jlR1C2DKmd 00XlR1XBoE4hO87QTfgLzfiPU7GbTROICLD ji6/VnVMmRwSvN1jB5n+F0672kl8Y7rje5pJIdI NqblVHO7c5xqR3TMaQ7CDbcWmYVtCJ9TaHC XUN6fwXT/c6hgiieV9x0jQNJrZs4XzH6b0GnUDmsgB2F 9XpNaflEHEhL8fdZ2uhouBfmF6HRaRcbFf3 XN02nucAOF6+gwBg4lbYiqMhrdsH6KmRdLM iIM+ExDJuaHCPS0hEjaRIRB9MDKxcwCZj6q R19AG3A9oRLhi5rplEsE2FA9Vpbm+oHaZgC 1RvWaMfK5HofnBkN9InylkYEqrgQDt72Cpk D6LDRAFgEnlYxN2UZA4S8k4j+UToyuixX1S kcRKeSR6hhIcA5/ugQjgJnhIaMCB7J3S04pTMdhAyqkMr3CCuZ 0l8yCq6rj24+yi2hU+qyFc6DZB91gIEZCJ4 WMReEwxgV9kAJNu/wBkT3lHuYEJ3MUxE2EaGSdyHHB7Ig81Cmcg AEGTlMBLp7ICAMfZO3ICLRDNxKowmKmVNo2 knuq6cAWCfZI1GG7VACcNSM5oiO6o2a8YSt 1UM1t0jzFosB5uEwk4CnTJeUjjyTB8qpEH2 UdXcTDeTamdmQuHqsg/wgCJ891jLgbFoHj+ZTswKAiQRJVKgiFMA5T sIkyeEqDkXdyFmiHCvqg0bR6inH8o0QRM1g 8JhVtNoCAPPeUsmfKQODBoLAXMDygJnwjPM IsDOBiOyHMgfRYzxJKJIJiDHnlOzIGGbEom C2PKBGLx2RBkzhL0MDBINyiAZqh4RiLgFAQ IqFIYTu4pUFDHulBbIkALTBMoyUGJQmAeUv E9lmmDPdGGYR2lNdSUogxEyEWiKJknjujAO L4RbBNAQtBB4jlM2pqJylYpgM1CLgY+i3gU g49jSQIfmzCIwAPujAz3wiceoJdgjhYgURS BHEJ7IgZCXggcZRgI5v0hRc31SbtXsfUJXD kQawpDneCTI+wUntIEgldLmXRj2U3tkgeCq nIOB7SX7dvGVFzDAuLXbrNrBXK7Psq3plyn aTpMeEp+YgClQ2TP2SOtvn+FWdJIQDU4SmS bPsqAAfX8pABx+FWBzajRZ5C4dX5Sf/CvT1WwDg8ey8/qGzMceVcDgcPS78Ll1cQYF3K7dS3eR+Vz67 RkgSqlGOL/APJAKrphpBIOEmoLgQO5V9CIioVaSZAnFLF tUrEAhw4PdYMokQi8v0HM5sua7BFSbQcRBp U1WgGjyo6gg3YR2LCEgzuBvspuBtu1PJBMY Suna4gRtEohIFpbRH0UnxBIFroskAQZFSoa k7oiVU9JEgSCUBTpQeDvNUhHpMrSwlmEGc5 sjhdnRmHD/p5XA2mh0HEXldnTugNJHCx58emnGve0H79M Egm/sjrOImMFcPSdQ0Da50BXdr6cEE7u1rD4XHT Oaetvc2xIOF5b2vdqHbhei/X0uXAjsoHU0zWnzyqkyFeU0rQGC+Byo6vWh p2sbucModQ/0QuHUP8AmTd1Kvhxl9Z8vyb47NPrNTUfBsD 6Ls09QuYNwI8rz+haN12eYXowQwd4yozL0O PLfUnmZMAmVN/ykwAmc4gThR1HSYEXWaTwWldWD/skm4moRLSLBk90j/lIolUkHGXTf+qLAARBvlBtwIueMBMIBkVNU mRxE9ys+iDAWiGpSJaCCfZLwOz4Xru0tWRk QQOxX9B/ojqT8Q/T+m+ZLWgZ8L+cdHULNRpA8Ffrv+EPxQiej3 O9Qq0csnbHlMr7fq2AaoMEElc5fqD0gB3aV 39Z6nO3THBXE9oa0eqjzytPTiLz/mS9pYfARY5jTETKYamq0WS4RAMJaLRMDvKU hh+1n9v3hIXvGWzNZTuGq2SCD/oovcf6gKx4S0yve2QNsmIJGFF5bkCTMyndW ARKk54LZqSnewm8MsNcWkWuZ2TNlU12h9mw OFF1Ahtdgp7gR13QDJteJ1mpu1HCyBnsF3d dqi5FjNrzXkEE9096xUjn1D8xgeo5XK6BW2 apdOpj+yg6JMLPVItALSCT7jldHTs3DbOVM YNHK7fhukdTWbEH1BTew+p+A6R09Nj4kRS9 7p29hAXnfC2hunsDbifuvY6bTn5XEhacZJj Ku7oNOWtcc913ggATED6LkbqN0dJrQAXdkw 0tTqB6nhoHBMSnbiT63WNa4tYC5ymx3V6ji ANo5hdDW6HTgSYPdyR/WCPQ5rvrSm8t8GYVvSPP/N1N3a8Kw6fRaPU1riOVxa/xFrR63sB97XFq/FtLTMnXaPcpd0+nuN09LbIweRAS6jdDdg/ x5JiCSCouqAuh7SCRHsovkYFLP7NPPFox9I 791gJPjwmDSZAbNhV0E84BJCQiYgwZpUcNr 4JvwcJDMWI7Ik+wR1gTJ91I1MgKu4hpLlHW IaCRFfdXJoiDzJIIicJaA/MyhUmTOUQAJ9IMp4YOHm1hCZxNYMC0rSJMC h/KDjGj7LQQZnaSmMAWPKEZPfkoNsvkn1YR7i MchAGPPZHFc9wkBaPZP27pBRwqD5eAU72Id ol0FVaA0msGvKm0AGTKq0YjKkzgA4yVQCgI NG0jBxwqtLdtyLhTVQwEdkwEVCIHaKR8YU+ KidgWRXYKOrUWFXWcWsr1Lzup1DkR7lHHjp LO+iFHH5XPpaxJh1RldA+YSIKdn7GnEmDyq 6eJDQlaM907Rg8qTERMd07RA8SkENAvmU4m c2UrA1b7HpNhaRM19Ss41haD/wCuE4GEzdD3TSQQlABsOkDumMjIopW/QCSJPmpRIio/K24B93GfCMCJJwjKABlxI+yfFZSAYr6BOKs flLAwIIo+6wJJoStP+qIMCYRIG4MoH7hZo2 8CO0rCXOo2mBskmKhFoBFlZo/9JgQWmBRpFEDTADrCYSTx9OEDkUmGFH+Kgk 1i0RIFoAtgEGZRrEZQbQTkQSicCOEbQMg90 tDAG8/RYQIkSe6zZmoWPgBEDQEpFYj2TTUQhieCUv ATLViASTj2RrcsKq0tMj2wMt+im4H68wFeh xaR4JHupnori1m0uTVZ9l6eoycjC5NZoyTS 043tPKbHCe5AUzuB2xEhWfnAgpInn7ZWmME 4IgCPASuwA0lPX1QcLH8BLTJqtBFArh6hky 4RiV3Hhw4XNqCQajsPCuXIHma4M0Fy64BHq NeF29SP6ifouPWiZApVLpuR0GCAQJTN9ORF 8LalSQcWi2rIsq9zpKoh1tFeUQ0D+J4Q0/mggqrQccHMJQIarcghcxbd/ZduqIP4lcjh6ibopwIuAkjxSk4hhEWfJVzF 9+VFzW7pCcoRM7QHOIaLSuBi8fyqvFiFMyH WaFyAqnpVzOb5M8zwlAEgVACrqNJkDJSbbM tuOBS00mbcZJNWuvTqo9XYLn0wZu11AVM4p Zc+U3D4gYIIDb4KnqOcRBmlUPa4bYNhSMAk h2UllBk2PqrMcA2gIU4Agj8pi4kU1QROo+W aMWuRzxtIBk+V06xkTK5R80RU8quN6Ku7pB A9MSRK7CCWOkiYmyuXp4qIK6Q0NdNeAVnyq 4lrNABI9TiAYH91EgSYAKtqmDJqapQdQIj2 RKCS4NmAQUpaXCC+CLRdMElwjKAiNsGclUV rWZMzX0TsDeTA8pBiD+CnlpaGmzKLSMYLgI M8wEr6oVSJg8WBCQj0hpgGEbqga2CD/C+y/wAPviI6P4vpOn0gw5fHOgDAjgL0vgDy3rNN zZHqEhF8Ryj+j9TU0tfTZqNcBuaJXLqaYOH CO65vhZbr/DencDRYIXQ1n7YJkuGVfG9ISP7m6GBhjAJU 3hrhGszaewVNTYT6SRylcXEQLTNFwAEF0jw oOiYBpWcQ1pLtJ0Ypcuo/TJjY5hmgUr6Cy6y01/Ki9xB+VvlULtIk+h4A5lR1Nm300Eu1JakYO ey5NfUaGGR9VXVIJcAZErzurfO5onNyjjf2 bj13ue8ucAOKXO8AVkZVn2JAMEWBhR1YA+U WFH2rXM8EkzjucqfEQCcQqkTc+6AYDLgR4K VmBMBpEERHC9n4FoEvEAbSRC8vS0ydQNIFm JJX1PwXpwzSaxp3CaPKgrce50bA0w0Yhep0 zSKYJJwuXo9EFrdoIjMr0dLbpaRc+iOey14 1jVtPTa1ofqWeYU+q61mk2yIyJOF5Hxf45p 9OCW6rZXxXxP49r6zjDmwc7TKM7OR9n1/xzR02OcC0iYXz/wAV/UGq3Q/d0ngNGABhfM6HUa79R37jwWRbScqHxHV0/WdMFtRBK04SWly2R5n6l/VvxQMI0tcAnBhfGn9QfGeo6lpf8Q1NpdYXT +p9beQKMHheF0Hq6pkgQHLovCSMOPK1918G 6nX1Ov0Wu1XkHMuklfXfFdRjeoY3Uhzhptt fH/p5oPxQNFkCuxX0/wAbeX9aC0AAMaDPdTwkl6a6+z2jVBB+bjyu bWY5ssGFaX6WpMWFVpbrgzRHC45ftpjz4OK MJ2v22OaCGtpnTkQMqbXyTFkZRbpM6QC8zI tIXE2RHeU8kmD/AOwkJJowlNoSJEA9zyufqNuSIjPhdWpAFZX B1Bl/grTgIU4mFmgyCtx3WbX+qumeZgGYQcSLABQ ExFErTHukZuO8pXVPZFpNmFgTMESjTKDgj6 IsBLsA+UriJKLTIkSiehUWSfsnZmOFNmJ4T +cAflOhZvy+SqMrkGCps4oiAnZIbEyVPpr2 TMpm0BFpWTthUwbiSkcPgWnz2hI13e1QSRc BQ0Sc0z8sAZkrk6nRmQRjPhdzwCLsLn1BAN/7quPKSpvbyNTazVFw3krt0zuglT12B1ECyq dO2Gj+U/ydlJi4jtXdOzH+iVuY4KcA0Qs6pv6TIEJ8t BFVaQk7scJjBMDul6DRIrKB+aAYR4AA+yxg k8IBfpSZpDTMrOPq2iis0kDElFgNkwQPZBx gTVIeqRYgoj8nCJQ0DhEYFQT3wtkSRhYUbC X+gYwMjmMoCJsohwOEZG0gc2EtEC8Acotnn 2jshAkix3KIqinAYCOMIgQ2+CtY9kADMQjT gwSScQmbZQGCeJROZCXkUIIni1pgcZqUKRP AAwptygRYs34Wn7/lZvy+UZk+Ql6GEwZAWlsRPqJpCfTB+4WIGc o+gGAZtEGTUFHAkoN+0os6OAfaPKBGYyjJu gpul2RI7BLQfackEHmVjCDQA35pTRPjyo6B HB2KvC5dcTJgQuswWk88Ll1WwaM+Crn6KvN 6gAETABNKZbh2K+66OpABxNrmMc5P4W8nXT C9ENQO+PKDgR47wtVWQcBYn1iTCzso0HAAY UNehhdDvl4niFHUJ4Rx8Dy+pYGk0ZXDqU28 8r1tfTmotcGsyKMWtJtDg1CYgRMwEGGI8FV 1QGu+qUNBJMZwr++yXaAIAqQrNaIoHx2UtP MGyfsF1aTfTNx2U203Lrii4XHhcmo2QJwey 9B7Ya6Rgrk1SNtRRVwnGZAgxEqRHq7zSpqS SOIUiTOOcpzwM8RMTHaEjm7mm4TboI5K0m5 ERYCcpIPF17fVJ6gIuOy6HQ47iAPZTcwg5F K/l0A0wN0tdSuMAEGO6lpgAxwq7iAQRWSos00 9Qlp9Is8KEODyDQHhVcD/AE3KQNMyB9JRaemkzZEImG2THjuiwCZIqES YbcePCiUOTWA3TzwEjBOqQ7hU1iQaE9pWYH HAB8KvoOrpg7mNv8LoeS248JNEZDYiMnlMT DQCeVnezQcJN90jzGVR+4vwEmqBRyUSaaOp AIAAB7KW6XtMcWTyneQXbjQUxIdxHAKuJOO wmCZtUMmqmOEjZi+UwdFfRTvYO4Q2QQQceV mxILhMXVSp23EwmJlsmB5TUEmXA0uv4a79v Va4uMzK5Jk0A7sqaDwx4pMuXj95/Q/VDqvg2lLhvbAhe49zpIDYPK/OP8NPiAGq/Qn0uAhfoxfu8OKrhPplhCGGSRDipOBBIafV EiVTWLm05v1C59bVdthrd1eyoya/77fmbv8A/iuTWOoT69It9xarqanVZMtqKGFMnUcdrtaT 7JShDUa4gkt4ke659V0Eg0FfX03tn/Na7jK5OqMGNwmLhFipUOqcQTtAnheZ1Jf88 T4XVrPFibjhcxElZcpZTiBzuweFDVa4uM8D 8roePVZoKWo4gAmIOZThxzkQDA4x3Ui0NEm atVcZNCfKXad1GfolfBHT8M0zragAbU2vsv hfTDR02iiYvwvD+DMa0gBslfUdGzaAaBHdT x5anldd+iW6bATyML579QfGTphzNIjdYzSb 478TLSdNjh7juvj+s1DqPlx3RycrbhMmo+0 Oq6nU137nR7NK53G6AAjEKrgYOIzS59XG4W B+FE2rn6T1pc+nHceFPrBs0ZAuPVKttJEmL bRHC5/iLz+0WACCMrX8fLtn+Xx8P+pHkaxBgGJXnf DjOu2vMro+Pahf1T3EySYUvhdawqY4XXy7c 3B9p+lTu+JtMEbTZ7r2/imo49WfUMLx/wBINP8AxLnPNbl1fFSD1rw5xBFVcrPh611+ pQzXb2K4tYP0dTzwVRrnM9QM2ukv0uo0y0g AnlcPjbXK1w1Ww45XPrMdpuBIkWKVdXSfpO kDA+6djxqN2vbPul/A45MSc8oHjFZK6NXpyB6IPhczphwAiTfhVb kJLWI7Li1HS7C6updFTwuPiTa04eGAIFmk4 Bo7gAeEDkQKITgVMCFXoANEzCxFWiaIjshe 2UYqAMyFnQRIJnlEnjcPZCypBRM+U7QAUuC bkJ5HAQDMO4jxlVAuY8KbeM3lUZO47rPCAo zEKrWgi+OykJV2uOJKVqjioNEeAnA9pU9Mm YiSVVtCRgmQpMwIDk4IjulBEyWzymDhEqbV C6Q2CPSeVza1BdLrANUuPqXHcABXdAczxJl V0R6TwkG2YACtp4GJi4R36DN4xCeJ9PP2QA AAAT1IBwltACRHPhFouJFIVHymMLF0Nk1OD 5QD0g4Dkot7QSe6xEiEBsNcOZwj3KwEZtE2 KspADKDZbR+yYUeyMgeUT0FivTnyUTlGYyL QEwAYjhO9hoIgxXfumbRHaFpAEQCUcCYjwp 8ELTROZ4RaRC1mJgLNNT/ZLTG+cJqBxwhuAsLTHMyjQzjEjjwjkmDYS8 4son2EpTdM/E0sSkFuzxwju/hOg8mJGVgAZJ57JKlMCQK/KUumMYAtMDcqYPII80maeDGaKVAx6e5QIhG fyiQKnhPb4COgY+qX2pM/bi0oB9ws/ltMcmeyJdAQnxMKbzBiaP3Sw9bUIN4Ci7FC PKZ5BvhKZjmPZOaVcvUNGwnM4hee6BIuRnw F6OoGhpELztZoBrk4WnG2TtnziZznioWkxI QMmhxwsBArCdrIHPo0Ujny0gixSoZhA6YAJ MXlA1y6pcbIl0UuDXESTFFehrslp4iqXFrC xB4yVfEODVbLztuEzWADBWef6d2UWB0cuKe 6DaTRMTwuoRt7qWnHjthdFOb2Eo6w09Zs5N crg1mm/SMr0XCZBXL1LDPtkwi8r5DeZrC4NhcjjAiZ K7NYFpgAwDZXPrATJA8UtpOkoS4OOJpZho3 MnlK6GuPaUBIIOAMqpE6u13IIBPdZzSQDFK YcA2Zbfe02m8UDlTyhyiNOTIbfdEtcHQYoK jZgVlM9m64OPop39G54IEcobDRI+gOFRwky BPAWAAkwN38Kd2gGtIaTIEmLS6jvBVmirgK WoAHXgWibA4+o0y5wduNGa5VWaR3F3CGpqb SPlJOFbp3EkA2FW3AvotgCRMp3CcAR90+i0 NgRYtF4i7KjVON4LWg7SCVDXJIJA+gXVrEE EDHK5dQRJRAiSaJEJc0e+UXGDEj2QYJMzXl XCOxoAJcT9SjPBjE0jAHzEAnEBKRNHjiVJj UkE8oT6u3hCIIEIOJA/wClMzizyLtMDDwZgDxfupB5bBwFQOFGYQVf Wfovqzo/EGHd6CRJ7r9k0dT9wbthLSKK/AfhXUjT1WkPAg1UWv2n9G9cOv8AhDHfM5oh yc5WVHJ7DnarAS0NeyLHKn/xGhqQ1+lsPHEJuobq6R/cYZaeFDU6jT1AWv0m7lpUjr/vBh2EPb2OVw6zi5pL27fCo7U1NH1abA4f92 Emr1g2/wCZpNBUbqnn9Q1rXFzXEE/lceu4AOAxELp6zV0z6hNeF5+o4mckcp3s4g S0TwT+CkfuMiRuzSrqQT6gCEhMY9Lh3Cz5c jTMAeRkKLzugNE9ubV9Q7nS4n6KFNNUUtyG hqbjMANcMyRSTR2u1GtAl0wQjrH1CZz2XX8 O0d+sHEXKXLwR9D8G6fT0tMOc0krv6vq26H SuIkHAPZS0C3T0bokUF436g6h4026Yj1E/wnx4yIryev6s6uqQ95Jk3wk6LTdrO9RG2YK 4XncTqO7cq/S6p0htc4iTMhbbMSr12mdIS0Db4XECXH5dv eV6I1GN9A1N4dZlL/w7dRxOmJcTTQpsgnLHn/tl2k2oibXl/FDsYYM1K+gcH6QO9rYINjuvmPj7yGOIiQ21 f4eHbL8vLY+H+KO39QTFkyqfDA5uturwuXq DOq4790ldnwlskkAEhdPK5GfCdPuP0izmpN D/AFXVqaH/ABOq941GMhxaQ7wl/SmhPRlzHAQKpdvT6fSarC94aDuItZTZNavt RRzSZhIIgiUQJB8FaACFya0io1C8Q6JCm7S gkjJwpSQZldGmS5lnwp5GUOLIkz2UeobvG4 RPddDgLGVAU8x2RO6bx+rcS7xhRAMiguz4o 0NsDNrjiGhwzC2kISBcST2RHaLKwJBAmiES TMeFd6NjuIEgkBYYANEoM+We6oQBpyEqaTh MYQgihz3TFA0SJ4U0NJHkGpAWAv5/pCAJn3TRB9kShVk7SMp2buPup6eCrCmgBRy oODfnun08k8KYpMw7Q4Dg0nLql9Od0xhVEh vkn7KMkNaQbVmuIOeEXtUOCB4Rkds4PdKy8 onHthRhs8wM+Vx62YqF0ajiAGzS5SSXtBKN ANxQIVWcE1xlLp2Y7qsDaTAMeFWkLQeT7J4 kRghKy5HZOMz4UXkAMxn6otogk7fZF1vAOI RDQXx4RTNmycYQcCBY5lYGYWnPsiQNuuA2f qtNUOENShHkBFwyUs+xotJiS2CtzNI9xwBK 3CJewHEV7Lcx4wsOFg4quV7AtFyjQSyR9k2 mfAUeCNyiK/uiAJQI9UZU2mBJ7/RGK90rflJTi3OHlL+gh9h90RjC0/N4KxoT3ROwxjdPKaN145SSUQajyqwGFjHKI GUc/VFTeqouJqVgf+0e6wGB3QOOyAoXADueEc+P dIPmb5pNMiDclKgHSWk9+Ekkt5EdkzzBaBh YpXoFNWYUnHtYTahIoYtJkAcKZQR5ItTcQa OU5+ZzeEr2gNgYC14+FUnG5z3XD1LSCQT9V 3OAJIP9OFy9U0FsmyE82p5eOJwJuYjNrA4y QETZnshwnYyEmQiQYFG0SOENQwwFLQlq8zE HwvP6kcCV365zXC49c0VXC9h579MXAmUWM7 ZVH4HugyyFX2FGtFSbVQbhKy2hVIAtLDLtk 2K4Utdpdp1AlVmXovEAge6V5ZQ8jqGGXGY/84Xn6hJcSZgflex1AHImRJXma+YFQteHPYn HE4mSQBHkKb20e/ANq2obJShgOoJmweVtKmotuBFmyEQSSAsPm PikXANLIGaS9NfTfFAE8Ccq7TDAIilyiosq uljdzKyCjhAG2xFpPSYFbuU0mQUxAuhlO9R RCWgS6fZQ1iTTcEdlXUluk6CbK5tVxsTVIg TjMCXLq6cepsASMrlYT+5/8qK7em9LSAnyuQO3TZ6kusHRiPrMq+kJZtO EHABrmACAVhZq3m6sH1KGrGCeJXTqgWFy6l 7StJ6ESGnhK1wBswPZM7JvlAAAFGkcR/TJBSOAOUzXGJ8whwgQrpogie6D7AkmfZZ3y IOJDITAAkvMkmvum3ban2StALZ5Wf8AMmS+ k+NQGbGV+xf4S9Q1/wAO1dMn1T9l+Kgn9yF+p/4Q6r/+McyaLBKVTfX6r1HSv1uiGo3LLheLquDZGo JJGey+v0dNp6TVYRQaSvjtZx/e1BmDS3946ieufU1tWC1rvSeFz6pJB4XRrg BpcMyuR4kkElZT1o5dZziCCuV7d0xnhdeoB JHmFy6lWlacczoE0SUPVGPCfMnsk1BG6z3S +OhJ5IHqIyoapcTDQBJz2TkkubJyCpyRjsC pvQKGtDrM+/K9j4Jouc/c4S0OsleRogO1IP8A1L6f4W0BhgcSlTX1jA hfO/FdT95wBbTTQiF7eo4lxK8Xr/8AnDCd5ZU15GuyGm6GKtcn7zm2HTFQcL1es Hp/ ZeXSOxWsiK9TUO7ptQvjuAvh/1PqjT03t3G7oL6Uv1G6n7f7ji0YBK+S/VDyAR5W/4plZc/HyDoOoSBkr2fgOhqarnbGlw8BeMPnnyV9J+ kev6j4d8R09bpi3dIkOEg/RVz7g49PuPgDRofC3zR20DleU3WdLp0hO45 dC+l/UHxF2t8L0uoPS9Lp6jgSXabCJ/K/O9Xq9fU1Xvc6CTwEt6kN/>

abbooda2
03-30-2021, 12:21 AM
اين قصتك الجديده ايها الكاتب المبدع