مايا البنوتى
01-25-2018, 09:10 AM
امى طلعت شيميل
فيه دايما فى حياتنا لحظات كتير غريبه لكن انا كانت اللحظه الاغرب بدئت بعد وفاه ابى و بقيت انا و امى وحدنا فى البيت كان عمرى فى الوقت ده ظ،ظ¤ سنه كنت فى طفولتى دايما بستغرب ليه امى دايما بتعاملنى بطريقه البنات معرفش ليه و كبرت و بدء حب الانوثه يزيد جوايا لدرجه ان عمرى امى ما لبستنى الا بناطيل ضيقه و كانت فى الغالب بناطيل البنات اللى بتبقى ماسكه على الجسم و كان فيه اوقات بتخلينى البس فيزونات مكنتش بتهتم بكلام الناس عليا بالعكس ده كان بيشجعها على ده اكتر و كانت المفاجاءه لما لقيت كلمه بوكسر بتنتشر جدا على الفيسبوك و ساعتها سئلت ماما نوال يعنى ايه بوكسر رديت عليه بعد ما قربتنى منها و بتحسس على شعرى ده حاجه اندر للرجاله زى الكلوتات بتاعتى كده و بتاعتك بس دى للرجاله رديت عليها طب انا ليه مبلبسس بوكسرات زيهم ردت و الابتسامه على وشها لا الرجاله الوحشين بس اللى بيلبسوا كده انما انت توتى حبيبه ماما تلبس كل حاجه حلوه
اتعودت فى حياتى ان انا البس فيزونات و بناطيل مضيقه على طيزى و رجلى
كنت بستغرب ليه ماما دايما كل يوم تعملى تمرين عباره عن انها تعملى مساج لطيزى و تدعك فيها كل يوم تلت مرات بدئت اعرف بس بعد فتره من التمرين ده لما لاحظت ان طيزى بدئت تكبر بطريقه غريبه بقيت طيز مش متناسبه مع كونى قدام الناس راجل
و بدئت اروح المدرسه كده
فى يوم امى قررت تلبسنى فيزون مجسم مع طيزى الكبيره على تيشرت قصير تقىريبا مش مغطى طيزى خالص كانت طيزى مكشوفه و روحت فى اليوم ده المدرسه و كانت مدرسه مختلطه يعنى ولاد و بنات كان اليوم ده كان علينا حصه العاب اول حصه
بمجرد دخولى المدرسه بدئت انظار الكل بنات و ولاد متجهه عليا و على طيزى و بمجرد دخولى سمعت جمله فضلت معلقه معايا و هى نانسى وصلت نانسى وصلت ساعتها مدتش اى انتباه و طبعا قى الطابور مخلاش من التحرش و البعبصه و الحك فى طيزى و الفيزون اللى كان بيلمع على طيزى الكبيره بس الغريب ان كان فيه بنات برده بتبعبصنى و عدى الطابور بسلام و بدئت اول حصه بس كالعاده الكل بيلعب كوره بس انا مكنش ليا فى الكوره كنت دايما بقعد فى منطقه ورا الملعب كانت عند الحمامات و فى اليوم ده كان اغلب الفصل بتاعى مكنوش بيلعبوا كوره انا طبيعى استغربت و كان كلهم متجمعين ما عدا طالب كان اسمع مازن و كان ده الوقت الخطه اللى كان عمالين يتكلموا فيها
بمجرد دخولى الحمام كل ولاد الفصل دخلوا ورايا الحمام انا خوفت و قولت بصوت كله خوف فيه ايه
رد واحد منهم متخفش دى دخلتك قولتلهم يعنى ايه ردوا دلوقتى هتفهم و بسرعه بدئوا كلهم يدورا حوليا و يقربوا منى و واحد واحد و بسرعه بدئوا يقلعونى هدومى و الكل بدء يطلعوا ازباره انا فى اللحظه دى خوفت و او يمكن اترعبت بمعنى الكلمه كنت بحاول ابعدهم عنى على قد ما اقدر لكن الكتره تغلب الشجاعه و فجاءه حد من ورا قام مااسك وسطى و قام موطيننى و بسرعه قام مدخله زبه مره واحده ساعتها صرخت صرخه بيتهيألى كل المدرسه سمعتتها و هو مكمل و عماال يحرك زبه مكمللش دقيقه و نزل. لبنه فى طيزى و بقا و طيزى فى الحظه دى كان عامله زى عصير الفراوله باللبن بسسب الدم و اللبن بتاع زبه و بسرعه و هما مكتفينى بدئوا ينيكونى واحد ورا التانى كانوا حوالى ظ،ظ¥ واحد او اكتر و بدأ واحد و را التانى ينزل لبنه فى طيزى غى اللحظه دى بقت طيزى بقت البير اللى بيحقق امانى اى واحد عمره ما ناك و لا كان يفكر اساسا ينيك و مع خامس واحد تقريبا اغمى عليا و هما مكملين مش هامهم لحد ما خلصوا كلهم و خرجوا و ساعتها فضلت مغمى عليا فى الحمام و بعد ما خلصوا دخلونى كبانيه من اللى موجود و قفلوا الباب عليا مغمى عليا على الارض و هدومى مليانه دم و لبن
**** بعد مرور حوالى ظ§ ساعات على الاغتضاب بدئت افوق لكن مش قادر اقف على رجلى حاسس ان خرم طيزى اتفرمت و الم فى طيزى رهيب و فضلت نايم على الارض فى الحمام و الباب مققول لحد ما سمعت حد فى الحمام و بدئت اخبط على الباب و انا نايم على الارض و بصوت مش موجود اسااسا " الحقنى , انا هنا "
و فتح الباب و كان الفراش لثانى نايم على الارض عريان و هدومى جمبى و مش قادر اتحرك بدأ يبص عليا و على طيزى و لمح خرم طيزى و كان احمر و مليان دم و لبن و دخل بسرعه و بدأ يحاول يوققنى لكن من غير فايده و ساعتها قالى طب استنى هروح اجيب مرهم ادهناك بيه طيزك علشان ميحصلكش مضاعفات و سابنى و متاخرش و رجع و هو معاه المرهم و بدء يغسلنى و يدهنلى بالمرهم و يحط المرهم على ايده و يدعك خرم طيزى كان حجم طيزى مغرى لاى حد هوو بدا يدخل المرهم جوه طيزى و يدعك و صابعه جوه طيزى قالى معلش يا نانسى علشان المرهم يدى مفعوله لازم ادهن المرهم على زبى و ادخله جوه طيزك علشان يدى مفعوله
رديت ببراءه كانت لسه موجوده برغم اللى حصل اعمل اللى شايفه صح و بدأ يدهن زبه بالمرهم و يدخله واحده واحده اول ما دخل راس زبه صرخت و قولت طلعه طلعه بيوجعنى رد الفراش استحمل يا حبيبى علشان الوجع يروح و بدا يدخل زبه للاخر كان كبير اوى بس بعد ظ،ظ¥ زب محستش بفرق بدا يحرك زبه و انا نايم على البلاط و هو مستمر و فى نشوه غريبه و بيحرك بسرعه زبه فى طيزى و انا بكتم الاهات بالعافيه لحد ما نزل لبنه و قالى كده خلاص انت تروح و تنام علطول علشان طيزك تخف و بدأ يلبسنى هدومى و قعد يدور على البوكسر بتاعى مش لاقيه قالى انا مكنتش لابس بوكسر وله ايه قالى الكلوت ده بتاعى استغرب انى كنت لابس كلوت فتله و بصلى باصه غريبه مش هنساها طول عمرى و لبسنى الكلوت و الفيزون و التيشرت و قالى لما تروح متجيش المدرسه بلبس زى ده تانى علشان محدش يعمل فيك كده تانى
و بدأ يقومنى و روحنى و دخلنا العماره و وصلنى للشقه بتاعتنا و خبط على الباب و ماما فتحت الباب
و بصت ماما ليا و قالت ايه اللى حصل
رد الفراش الولاد فى المدرسه اغتصبوه و عملوا حفله عليه
اتصدمت ماما و بدء صوتها يعلى و يسمع ابعماره
رد الفراش يا عانم وطى صوتك ابنك كده هيتفضح و بعدين مش لبس رجاله اللى اناى بتلبسهوله ده انا شوفت الكلوت بتاعه
بدئت ماما تبلع ريقها بالعافيه و قالت طب خلاص امشى انت و من بكره هحوله منازل
استنوا الجزء التانى بكره
الجزء الثاني
الجزء التانى اللى ناس كتير طلبته و اسف على التاخير بس ده كان لاسباب خارجه عن ارادتى
تانى يوم صحيت على صوت ماما و هى بتصحينى و بتقولى ايه يا توتى مش هتصحى بقا الساعه بقت ظ،ظ* رديت مش قادر اقوم طيزى وجعانى اوى ردت ماما خلاص خليك نايم لحد ما تستريح و انا هروح المدرسه علشان احولك منازل و امشى فى الاجرائات يعنى من النهارده انا اللى هشرحلك كله حاجه و مش هتروح المدرسه الا على الامتحانات و باسيتنى من بوقى بوسه خفيفه و قالتلى باى مش عايز حاجه
عدى حوالى اربع ساعات و طول الوقت نايم على السرير مبتحركش احد ما ماما رجعت و جت عليا علطول و قالتلى ايه الاخبار دلوقتى احسن وله ايه رديت احسن شويه قالتلى كويس انا جبتلك مرهم كويس علشان طيزك متوجعكش و جايبالك مفاجاءه رديت بابتشامه كان بظئت تغيب ايه هى رديت عليا جايبالك هدوم جديد هتعجبك اوى بس مش هواريهالك الا لما تخف و تقوم تمشى على رجلك على معنديش اغلى من توتى حبيبه قلب ماما و انا دلوقتى هدهل اغير هدومى و اجى اجهزلك الاكل علشان تاكل و بعدين ادهنلك طيزك و تنام اوكيه ......
غيرت ماما و لبست قميص النوم بتاعها القصير فوق الركبه بكتير اوى و فوقه روب خفيف شفاف طويل و مجسم علىها و جابتلى الاكل على السريرو اكلت و قالت دلوقتى نام على بطنك و اقلع البنطلون علشان ادهنلك طيزك بقا و فعلا بدئت ماما تدعك فى طيزك و تعملى المساج المعتاد فى الاول و بعدبت بدئت تحرك ايديها على خرم طيزى اللى مان ليه احمر و واسع اوى و قالتلى يا حبيبى انت خرم طيزك متبهدك خالص بص انا هدهنلك دلوقتى و اوعى تتحرك على ما اندهلك دكتوره فاتن هى هتعرف تلاقيلك علاج احسن
خرجت ماما و رجعت بعد شويه و قالتلى دكتوره فاتن مش فى البيت انا قولت لطارق ابنها لما تيجى تخليها تجيلنا علطول هى بتيجى على الساعه ظ،ظ، كده فدلوقتى هدهنلك طيزك و انت تنام لحد ما تيجى
الساعه دلوقتى ظ،ظ،.ظ¥ و لسه فاتن مجتش و ماما قاعده بره فى الصاله بتتفرج على التليفزيون و فى وسط الفيلم الاجنبى اللى بتتفرج عليه رن جرس الباب و كانت فاتن و فتحت ماما الباب و بسرعه قالت كويس انك جيتى الحقينى الواد طيزه متبهدله خالص من امبارح و مش عارفه اعمل ايه ردت فاتن اهدى كده و كل حاجه هتبقى بخير ردت نوال انا حاسه ان الموضوع هيتكشف قريب يا فاتن ردت فاتن ده طبيعى يا حبيبتى انتى ربيتى ابنك وله بنتك انه يشوف جسمك كل يوم مع اول واحده يشوفها او فيلم سكس هيتفرج عليه هيفهم حقيقتك علطول ردت نوال و انا ذنبى ايه يا فاتن انى اتولدت كده لا انا عارف انا راحل وله انا ست بس القدر كاتبلى ان ايمن جوزى يلاقينى و ينجدنى من حياتى و انتى عارفه ان ايمن لما اتجوزنى كان معدى ال ظ¥ظ¥ سنه يعنى كان فقد الامل فى الحواز و هو كان عارف حقيقتى و كان مقدر ظروفى و برظه كان نفسى فى بنوته اربيها و تبقى بنتى و ايمن كان عايز ولد و كان شرط الجواز ان يبقى ولد و طبعا وافقت و بعد الجواز بسنه اتبنينا تانر او توتى يعنى انا حياتى مكنتش بايدى يا فاتن ردت فاتن انا مقدره حالتك كويس يا نوال بس المهم دلوقتى ادخل اطمن على تامر . .....
الجزء ده كان مخصص علشان يوضح سر اسم القصه و استنوا احظاث جديده فى الحوء الجديد
الجزء التالت
دخلت فاتن و ماما الاوضه و و بصولى و انا نايم و بدئت ماما تصحينى و انا على ابسرير مش قادر اتحرك و قالتلى فاتن مساء الخير رديت بابتسامه مساء النور رديت ايه اخبار طيزك دلوقتى الوجع بيخف و له لسه زى ما هو رديت بيخف بس ببطئ اوى و انا طيزى وجعانى لسه رديت فاتن بابتسامه تخفيف الم ولا يهمك كل حاجه هتبقى كويسه انت اتطمن بس و بصت فاتن لماما و قالتلها ممكن انتى تكملى الفيلم على ما اكشف و اخلص مع تامر و منخافيش توتى ده زى طروقه بالظبط و يمكن اغلى كمان و خرجت ماما تكمل الفيام و قفلت الباب معاها و ساعتها جت فاتن قعدت على طرف السرير و انا نايم و بدئت تحط ايديها على طيزى و بضحكه بتحاول تلطف الجو تعرف ان طيزك اكبر من طيزى ضحكت بكسوف و قالتلى لا احنا مفيناش كسوف خالص عايزاك تعتبرنى صاحبتك الانتيمه و بلاش كلمه طنط فاتن دى علشان بتضايقنى و قولى يا توتا يعنى انت توتى و انا توتا اوكيه رديت و الابتسامه على وشى اوكيه يا توتا و قالتلى نام على بطنك يلا علشان اقلعك البنطلون اللى انت لابسه و قلعتنى البنطلون و كنت كالعاده لابس الكلوت الفتله الموف بتاعى و قالت فات واو ايه الكلوت الحلو ده زوق مين ده رديت ده زوقى روحت انا و ماما نشنريه و انا اللى اختارته علشان عجبنى ردت فاتن طب تعرف انى عندى واحد زى ده بالظبط استنى استنى ده انا لابساه دلوقتى استنى ااوريهواك و قلعت العبايه اللى كانت لابساها و مكنتش لابسه سنتيان و و وقفت قدامى بالكلوت ساعتها استغربت و سألتها هو انتى معندكيش لعبه بين رجليكى زيى انا و ماما ليه ردت فاتن لا يا حبيبى البنات معندهمش لعب البنات عندهم حاجه اسمها كس زى ده و قلعت الكلوت و بدئت توريهولى و قالتلى امال ماما معنديهاش زيك ليه كده مش ماما بنت زيك ردت فاتن ايوه يا حبيبى ماما بنت بس مش زيى ماما شيميل يعنى بنت فى كل حاجه بس عندها زب زي الرجاله زيك كده و فى الوقت ده ندهت على ماما و دخلت و صرخت فى فاتن يخربيتك انتى قولتليله و وريتيله ايه يخربيتك زى ما خربتى بيتى ردت فاتن كان لازم هيعرف يا نوال سرك ده مكنش هيستمر كتير و كويس انه فهم كل حاجه بدرى و فى اللحظه دى بصت ماما ليا و قربت منى و قالتلى توتى انا عملت كل ده علشانك انت مش عارف انت بالنسبالى ايه انت اغلى حاجه فى حياتى انا من غيرك ممكن اموت انا ضحيت كتير علشانك رديت انا يا ماما بحبك و مش بحب حد قدك و عمرى ما هيحصل حاجه و ساعتها حضنتنى جامد و قالتلى بصوت واطى بحبك اوى و ضحكت و قولتها طب انت عارفه بقا انى دلوقتى مش حاسس باى وجع فى طيزى خالص ضحكنا كلنا على كلامى .......
انا عارف ان الاجزاء صغيره بس هتلاقوا اجزاء بتنزل باستمرار
الجزء الرابع بعد غياب طويل زى الفتره اللى عدت فى قصتنا ( السفر )
عدى حوالى 8 سنين و دخل تامر او توتى كليه فنون جميله فى جامعه خاصه
مع دخول تامر الكليه بتاعته كان لازم تامر يسافر علشان يبقى قريب من كليته و فى اليوم اللى تامر راح علشان يقول لنوال على موضوع السفر ده ...
نوال : توتى ؟ كنت فين من الصبح كده مشوفتكش يعنى رد توتى كنت فى بعمل شوبينج انى عارفه ان الكليه كمان اسبوعين فكان لازم اشترى شويه هدوم جديده ؟
نوال : طب ايه مش هتقيس و تورينى اللى انت جبته
ردت تامر : حاضر هدخل اقيس اهو تعالى معايا علشان تساعدينى بقا
ردت نوال : عنيا يلا بينا يا قلبى
بدا تامر يطلع اللى جابه كله و يحطهم على السرير و بنظره ضيق كانت نوال مضايقه و بتبص لتامر ايه دول فين هدومك
رد تامر باركتباك : هى دى الحاجات اللى جبتها
ردت نوال : بس دى كلها هدوم رجاله ده حتى انت جايب بوكسرات
تامر : يا ماما لازم تعرفى ان انا داخل كليه يعنى مرحله جديده و اللبس اللى اتعودت البسه هنا مش هينفع البسه هناك
ردت نوال : و انت فاكر ان انا مدخلاك جامعه بعيده فى الغردقه ليه علشان تكون براحتك يا متخلف لو كنت دخلت كليه حكومى كان المتشردين هينيكوك كل يوم مش هيرحموك و انت شرموط ما بتصدق تلافى اى زب و تمسك فيه ده حتى كنت لسه هكلمك فى موضوع الفيلا بتاعتنا اللى هنقعد فيها فى الغردقه
تامر : خلاص نخلص موضوع السفر ده و نروح بقا البيت الجديد و نعمل شوبينج هناك و جيب اللى احنا عايزينته احنا الاتنين اوكيه
نوال : اوكيه
...
يوم السفر
نوال : مجاليش قلب اسافر الا لما اسلم عليكى و ابوسك اخر بوسه
و جريت نوال على فاتن و باستها بوسه كلها لهفه و بدئوا يتبادلوا البوس بسرعه و نوال بلسانها فى و تبوس كل جزء فى فاتن و ايديها ماشيه عللى جسمها بسرعه و بتفك كل حته قماش صغيره علىها و هما بيبوسوا بعض و بيتحركوا على اوضه النوم و وبعدت نوال لثوانى و بتبص لفاتن و هى عارفه ان دى لازم تكون اخر نومه ليهم مع بعض لفتره طويله جايه و بدئت نوال تقلع هدومها كلها و فاتن نايمه على الرير و بسرعه قامت من مكانها و مسكت زب نوال و بدئت تمص فيه بكل قوه ( اخر مره بقا و هيوحشها ههههه ) و بسرعه زقت نوال فاتن و قامت نايمه فوفها و بحنيه و لهفه و كل حاجه ممكن تتخيلها فى الجنس دخلت زبها و بدئت تحرك فى زبها بسرعه جوه كس فاتن اللى كان سخن لاول مره نوال تلاحظها و قامت فاتن و خدت وضع الفارسه و قعدت فوق زب نوال و بدئت تتحرك بسرعه و كانها كانت مستعده تاكله و تخبى الزب اللى هيوحشها فى كسها و متخليهوش يسافر و قفت فاتن للحظه و باست نوال و قالتلها عايزاكى تنيكينى من طيزى و من غير رد او كلام قامت نواال قلبت فاتن على بطنها و ماسكه طيزها عدلتها و بسرعه دخلت زبها فى خرم طيز قاتن اللى كان حفظ كل تفصيله فى زب نوال و فضلت نوال تنيك فى طيز فاتن لحد ما قربت تجيب لبنها و بسرعه قالت فاتن هاتيهم فى بوقى و بسرعه طلعت زبها و حطته فى بوق فاتن لحد ما نزلت لبنهلا كله فى بوقها و لاول مره فاتن بلعت اللبن كله مسابتش حتى نقطه صغيره و ناموا جمب بعض محسوش بحاجه و له بالوقت لحد ما دخل تامر عليهم و بصوت عالى يلا يا يا ماما اتاخرنا و بص لفاتن صباح الفل يا توتا ردت فاتن صباح الفل بس و رح تامر و باسها من بوقها و لسه هيعد قامت فاتن شداه من ايده ورايه فى النص على السرير بقا انت عايز دى اخر وداع بينا و ضحك تامر ضحكه طويلله قبل ما فاتن تمسك شفايفه و تاكله و نوال بتقلعه البنطلون و نازله مص فى زبه االصغير .......
الجزء الخامس
الساعه عدت 1 بالليل و دى اول مره تامر يتاخر بره من ساعه ما دخل الكليه و ساعتها بدات نوال تقلق على تامر و قررت تنزل تدور عليه بما ان تليفونه مغلق و كل زمايله يا اما نايمين يا مش عارفين مكانه و بدئت نوال تلف فى الشوارع مش عارفه تروح فين بس ماشيه و خلاص لحد ما ياست و قررت تروح تقعد قدام الفيلا تستناه
الساعه داخله على 3 و نص و تامر لسه مظهرش لحد ما عربيه شكلها غالى اوى دخلت على الفيلا و نزل منها تامر و بسرعه جرت نوال عليه و بتساله كنت فين و مين دول
رد تامر : اهدى انا مبقتش صغير دول ناس اصحابى دى سلمى صاحبتى من الكليه و ده بابابها كنت بايت عندهم شوي بذاكر انا و سلمى
سلمى : متقلقيش يا طنط تامر ميتخافش عليه ده بيعرف يصرف نفسه كويس مع ضحكه و بصه لتامر
بسرعه قال مش وقته يا سلمى ...... امم .. سورى يا ماما نسيت اعرفك ده ميدو ابو سلمى راجل جنتل اوى و جدع كان مصمم يوصلنا مع ان انا كنا رافضين
ميدو : اتشرفنا يا مدام نوال ...احنا اسفين اننا اتعرفنا فى ظروف زى دى انا هبقى اكلم ميدو و اتفق معاه اننا نتغدى كلنا سوا فى الفيلا عندنا
نوال كان منبهره باللى بيحصل و مش عارفه تقول ايه و بكل بلاده مشاعر قالت حاضر
سلمى : باى يا توتى و راحت حضنته و باسته من بوقه قدامهم كلهم
و نوال زادت دهشتها باللى بيحصل قدامها و مش فاهمه حاجه و اول ما العربيه مشت مين دول انا مش فاهمه حاجه و ايه اللى اخرك كده مش تتصل عليا تقولى و ليه تليفونك مغلق
رد تامر : ايزى يا لولو هفهمك كل حاجه بس بكره علشان انا تعبان و عايز اريح جسمى معلش بليز ممكن تدخليلى شنطه الهدايا دى اوضتى على ما اخد شاور
دخلت نوال بالشنطه الاوضه ز بدئت تفتح اول علبه و كان فيها زب صناعى كبير اوى و العلبه التانيه و التالته لانجيرى بس شكله غالى اوى و سيكسى جدا
و نده تامر على لولو تجيبله قميص النوم بتاعه من الدولاب بتاعه
و دخلت نوال جابت قميص النوم و راحت على الحمام و ادته لتانر و قالتله ايه الهدايا دى رد تامر دى هدايا من سلمى و باباها ردت نوال هدايا ايه اللى زب و لانجيرى
رد تامر : انت فتحتيهم
ردت نوال : انا مش فاهمه حاجه هو ميدو ده نام معاك
رد توتى : لا خالص دى سلمى اللى نمت معاه بس ايه يا ماما مقولكيش جامده نيك
نوال ايه ه انت بتنيك بنات يا تامر من امتى ده
رد توتى : اهدى عليا كده لا دى هيا اللى كانت بتنيكنى يا لولو و فجاه و هى بتنيكنى بابااها شافنا و ساعتها عرفت ان باباها سالب و بيتناك و دخل معانا
نوال : امممممممم سورى ظلمتك و على كده اتبسطت
تامر : اوى تقربيا دى اكتر مره اتبسطت فيها
قربت نوال لضهر تامر و قالت فى ودنه يعنى اكتر من زب لولو
دور و توتى وشه و قالك لا طبعا زب لولو ده اللى مربينى و نزل على ركبته و بدأ يمص زب نوال كانه اول مره يمصه
و بضحكه قالت نوال : مالك كده مستعجل ليه
رد توتى : هيجان اوى اول مره احسن بهيجان كده فى طيزى من زمان
من غير ما يكمل الكلام قامت نوال قلبت تامر على الدوجى ساتايل و باداأت تنيك فيه و بسره قلبت على وضع تانى و تالت و رابع لحد ما لولو قربت تنزل و بسرعه طلعت زبها من طيزه و حطته فى بوقه و نزلت لبنها كله فى بوقه و نام عل السرير عريانين لحد الصبح ....
فيه دايما فى حياتنا لحظات كتير غريبه لكن انا كانت اللحظه الاغرب بدئت بعد وفاه ابى و بقيت انا و امى وحدنا فى البيت كان عمرى فى الوقت ده ظ،ظ¤ سنه كنت فى طفولتى دايما بستغرب ليه امى دايما بتعاملنى بطريقه البنات معرفش ليه و كبرت و بدء حب الانوثه يزيد جوايا لدرجه ان عمرى امى ما لبستنى الا بناطيل ضيقه و كانت فى الغالب بناطيل البنات اللى بتبقى ماسكه على الجسم و كان فيه اوقات بتخلينى البس فيزونات مكنتش بتهتم بكلام الناس عليا بالعكس ده كان بيشجعها على ده اكتر و كانت المفاجاءه لما لقيت كلمه بوكسر بتنتشر جدا على الفيسبوك و ساعتها سئلت ماما نوال يعنى ايه بوكسر رديت عليه بعد ما قربتنى منها و بتحسس على شعرى ده حاجه اندر للرجاله زى الكلوتات بتاعتى كده و بتاعتك بس دى للرجاله رديت عليها طب انا ليه مبلبسس بوكسرات زيهم ردت و الابتسامه على وشها لا الرجاله الوحشين بس اللى بيلبسوا كده انما انت توتى حبيبه ماما تلبس كل حاجه حلوه
اتعودت فى حياتى ان انا البس فيزونات و بناطيل مضيقه على طيزى و رجلى
كنت بستغرب ليه ماما دايما كل يوم تعملى تمرين عباره عن انها تعملى مساج لطيزى و تدعك فيها كل يوم تلت مرات بدئت اعرف بس بعد فتره من التمرين ده لما لاحظت ان طيزى بدئت تكبر بطريقه غريبه بقيت طيز مش متناسبه مع كونى قدام الناس راجل
و بدئت اروح المدرسه كده
فى يوم امى قررت تلبسنى فيزون مجسم مع طيزى الكبيره على تيشرت قصير تقىريبا مش مغطى طيزى خالص كانت طيزى مكشوفه و روحت فى اليوم ده المدرسه و كانت مدرسه مختلطه يعنى ولاد و بنات كان اليوم ده كان علينا حصه العاب اول حصه
بمجرد دخولى المدرسه بدئت انظار الكل بنات و ولاد متجهه عليا و على طيزى و بمجرد دخولى سمعت جمله فضلت معلقه معايا و هى نانسى وصلت نانسى وصلت ساعتها مدتش اى انتباه و طبعا قى الطابور مخلاش من التحرش و البعبصه و الحك فى طيزى و الفيزون اللى كان بيلمع على طيزى الكبيره بس الغريب ان كان فيه بنات برده بتبعبصنى و عدى الطابور بسلام و بدئت اول حصه بس كالعاده الكل بيلعب كوره بس انا مكنش ليا فى الكوره كنت دايما بقعد فى منطقه ورا الملعب كانت عند الحمامات و فى اليوم ده كان اغلب الفصل بتاعى مكنوش بيلعبوا كوره انا طبيعى استغربت و كان كلهم متجمعين ما عدا طالب كان اسمع مازن و كان ده الوقت الخطه اللى كان عمالين يتكلموا فيها
بمجرد دخولى الحمام كل ولاد الفصل دخلوا ورايا الحمام انا خوفت و قولت بصوت كله خوف فيه ايه
رد واحد منهم متخفش دى دخلتك قولتلهم يعنى ايه ردوا دلوقتى هتفهم و بسرعه بدئوا كلهم يدورا حوليا و يقربوا منى و واحد واحد و بسرعه بدئوا يقلعونى هدومى و الكل بدء يطلعوا ازباره انا فى اللحظه دى خوفت و او يمكن اترعبت بمعنى الكلمه كنت بحاول ابعدهم عنى على قد ما اقدر لكن الكتره تغلب الشجاعه و فجاءه حد من ورا قام مااسك وسطى و قام موطيننى و بسرعه قام مدخله زبه مره واحده ساعتها صرخت صرخه بيتهيألى كل المدرسه سمعتتها و هو مكمل و عماال يحرك زبه مكمللش دقيقه و نزل. لبنه فى طيزى و بقا و طيزى فى الحظه دى كان عامله زى عصير الفراوله باللبن بسسب الدم و اللبن بتاع زبه و بسرعه و هما مكتفينى بدئوا ينيكونى واحد ورا التانى كانوا حوالى ظ،ظ¥ واحد او اكتر و بدأ واحد و را التانى ينزل لبنه فى طيزى غى اللحظه دى بقت طيزى بقت البير اللى بيحقق امانى اى واحد عمره ما ناك و لا كان يفكر اساسا ينيك و مع خامس واحد تقريبا اغمى عليا و هما مكملين مش هامهم لحد ما خلصوا كلهم و خرجوا و ساعتها فضلت مغمى عليا فى الحمام و بعد ما خلصوا دخلونى كبانيه من اللى موجود و قفلوا الباب عليا مغمى عليا على الارض و هدومى مليانه دم و لبن
**** بعد مرور حوالى ظ§ ساعات على الاغتضاب بدئت افوق لكن مش قادر اقف على رجلى حاسس ان خرم طيزى اتفرمت و الم فى طيزى رهيب و فضلت نايم على الارض فى الحمام و الباب مققول لحد ما سمعت حد فى الحمام و بدئت اخبط على الباب و انا نايم على الارض و بصوت مش موجود اسااسا " الحقنى , انا هنا "
و فتح الباب و كان الفراش لثانى نايم على الارض عريان و هدومى جمبى و مش قادر اتحرك بدأ يبص عليا و على طيزى و لمح خرم طيزى و كان احمر و مليان دم و لبن و دخل بسرعه و بدأ يحاول يوققنى لكن من غير فايده و ساعتها قالى طب استنى هروح اجيب مرهم ادهناك بيه طيزك علشان ميحصلكش مضاعفات و سابنى و متاخرش و رجع و هو معاه المرهم و بدء يغسلنى و يدهنلى بالمرهم و يحط المرهم على ايده و يدعك خرم طيزى كان حجم طيزى مغرى لاى حد هوو بدا يدخل المرهم جوه طيزى و يدعك و صابعه جوه طيزى قالى معلش يا نانسى علشان المرهم يدى مفعوله لازم ادهن المرهم على زبى و ادخله جوه طيزك علشان يدى مفعوله
رديت ببراءه كانت لسه موجوده برغم اللى حصل اعمل اللى شايفه صح و بدأ يدهن زبه بالمرهم و يدخله واحده واحده اول ما دخل راس زبه صرخت و قولت طلعه طلعه بيوجعنى رد الفراش استحمل يا حبيبى علشان الوجع يروح و بدا يدخل زبه للاخر كان كبير اوى بس بعد ظ،ظ¥ زب محستش بفرق بدا يحرك زبه و انا نايم على البلاط و هو مستمر و فى نشوه غريبه و بيحرك بسرعه زبه فى طيزى و انا بكتم الاهات بالعافيه لحد ما نزل لبنه و قالى كده خلاص انت تروح و تنام علطول علشان طيزك تخف و بدأ يلبسنى هدومى و قعد يدور على البوكسر بتاعى مش لاقيه قالى انا مكنتش لابس بوكسر وله ايه قالى الكلوت ده بتاعى استغرب انى كنت لابس كلوت فتله و بصلى باصه غريبه مش هنساها طول عمرى و لبسنى الكلوت و الفيزون و التيشرت و قالى لما تروح متجيش المدرسه بلبس زى ده تانى علشان محدش يعمل فيك كده تانى
و بدأ يقومنى و روحنى و دخلنا العماره و وصلنى للشقه بتاعتنا و خبط على الباب و ماما فتحت الباب
و بصت ماما ليا و قالت ايه اللى حصل
رد الفراش الولاد فى المدرسه اغتصبوه و عملوا حفله عليه
اتصدمت ماما و بدء صوتها يعلى و يسمع ابعماره
رد الفراش يا عانم وطى صوتك ابنك كده هيتفضح و بعدين مش لبس رجاله اللى اناى بتلبسهوله ده انا شوفت الكلوت بتاعه
بدئت ماما تبلع ريقها بالعافيه و قالت طب خلاص امشى انت و من بكره هحوله منازل
استنوا الجزء التانى بكره
الجزء الثاني
الجزء التانى اللى ناس كتير طلبته و اسف على التاخير بس ده كان لاسباب خارجه عن ارادتى
تانى يوم صحيت على صوت ماما و هى بتصحينى و بتقولى ايه يا توتى مش هتصحى بقا الساعه بقت ظ،ظ* رديت مش قادر اقوم طيزى وجعانى اوى ردت ماما خلاص خليك نايم لحد ما تستريح و انا هروح المدرسه علشان احولك منازل و امشى فى الاجرائات يعنى من النهارده انا اللى هشرحلك كله حاجه و مش هتروح المدرسه الا على الامتحانات و باسيتنى من بوقى بوسه خفيفه و قالتلى باى مش عايز حاجه
عدى حوالى اربع ساعات و طول الوقت نايم على السرير مبتحركش احد ما ماما رجعت و جت عليا علطول و قالتلى ايه الاخبار دلوقتى احسن وله ايه رديت احسن شويه قالتلى كويس انا جبتلك مرهم كويس علشان طيزك متوجعكش و جايبالك مفاجاءه رديت بابتشامه كان بظئت تغيب ايه هى رديت عليا جايبالك هدوم جديد هتعجبك اوى بس مش هواريهالك الا لما تخف و تقوم تمشى على رجلك على معنديش اغلى من توتى حبيبه قلب ماما و انا دلوقتى هدهل اغير هدومى و اجى اجهزلك الاكل علشان تاكل و بعدين ادهنلك طيزك و تنام اوكيه ......
غيرت ماما و لبست قميص النوم بتاعها القصير فوق الركبه بكتير اوى و فوقه روب خفيف شفاف طويل و مجسم علىها و جابتلى الاكل على السريرو اكلت و قالت دلوقتى نام على بطنك و اقلع البنطلون علشان ادهنلك طيزك بقا و فعلا بدئت ماما تدعك فى طيزك و تعملى المساج المعتاد فى الاول و بعدبت بدئت تحرك ايديها على خرم طيزى اللى مان ليه احمر و واسع اوى و قالتلى يا حبيبى انت خرم طيزك متبهدك خالص بص انا هدهنلك دلوقتى و اوعى تتحرك على ما اندهلك دكتوره فاتن هى هتعرف تلاقيلك علاج احسن
خرجت ماما و رجعت بعد شويه و قالتلى دكتوره فاتن مش فى البيت انا قولت لطارق ابنها لما تيجى تخليها تجيلنا علطول هى بتيجى على الساعه ظ،ظ، كده فدلوقتى هدهنلك طيزك و انت تنام لحد ما تيجى
الساعه دلوقتى ظ،ظ،.ظ¥ و لسه فاتن مجتش و ماما قاعده بره فى الصاله بتتفرج على التليفزيون و فى وسط الفيلم الاجنبى اللى بتتفرج عليه رن جرس الباب و كانت فاتن و فتحت ماما الباب و بسرعه قالت كويس انك جيتى الحقينى الواد طيزه متبهدله خالص من امبارح و مش عارفه اعمل ايه ردت فاتن اهدى كده و كل حاجه هتبقى بخير ردت نوال انا حاسه ان الموضوع هيتكشف قريب يا فاتن ردت فاتن ده طبيعى يا حبيبتى انتى ربيتى ابنك وله بنتك انه يشوف جسمك كل يوم مع اول واحده يشوفها او فيلم سكس هيتفرج عليه هيفهم حقيقتك علطول ردت نوال و انا ذنبى ايه يا فاتن انى اتولدت كده لا انا عارف انا راحل وله انا ست بس القدر كاتبلى ان ايمن جوزى يلاقينى و ينجدنى من حياتى و انتى عارفه ان ايمن لما اتجوزنى كان معدى ال ظ¥ظ¥ سنه يعنى كان فقد الامل فى الحواز و هو كان عارف حقيقتى و كان مقدر ظروفى و برظه كان نفسى فى بنوته اربيها و تبقى بنتى و ايمن كان عايز ولد و كان شرط الجواز ان يبقى ولد و طبعا وافقت و بعد الجواز بسنه اتبنينا تانر او توتى يعنى انا حياتى مكنتش بايدى يا فاتن ردت فاتن انا مقدره حالتك كويس يا نوال بس المهم دلوقتى ادخل اطمن على تامر . .....
الجزء ده كان مخصص علشان يوضح سر اسم القصه و استنوا احظاث جديده فى الحوء الجديد
الجزء التالت
دخلت فاتن و ماما الاوضه و و بصولى و انا نايم و بدئت ماما تصحينى و انا على ابسرير مش قادر اتحرك و قالتلى فاتن مساء الخير رديت بابتسامه مساء النور رديت ايه اخبار طيزك دلوقتى الوجع بيخف و له لسه زى ما هو رديت بيخف بس ببطئ اوى و انا طيزى وجعانى لسه رديت فاتن بابتسامه تخفيف الم ولا يهمك كل حاجه هتبقى كويسه انت اتطمن بس و بصت فاتن لماما و قالتلها ممكن انتى تكملى الفيلم على ما اكشف و اخلص مع تامر و منخافيش توتى ده زى طروقه بالظبط و يمكن اغلى كمان و خرجت ماما تكمل الفيام و قفلت الباب معاها و ساعتها جت فاتن قعدت على طرف السرير و انا نايم و بدئت تحط ايديها على طيزى و بضحكه بتحاول تلطف الجو تعرف ان طيزك اكبر من طيزى ضحكت بكسوف و قالتلى لا احنا مفيناش كسوف خالص عايزاك تعتبرنى صاحبتك الانتيمه و بلاش كلمه طنط فاتن دى علشان بتضايقنى و قولى يا توتا يعنى انت توتى و انا توتا اوكيه رديت و الابتسامه على وشى اوكيه يا توتا و قالتلى نام على بطنك يلا علشان اقلعك البنطلون اللى انت لابسه و قلعتنى البنطلون و كنت كالعاده لابس الكلوت الفتله الموف بتاعى و قالت فات واو ايه الكلوت الحلو ده زوق مين ده رديت ده زوقى روحت انا و ماما نشنريه و انا اللى اختارته علشان عجبنى ردت فاتن طب تعرف انى عندى واحد زى ده بالظبط استنى استنى ده انا لابساه دلوقتى استنى ااوريهواك و قلعت العبايه اللى كانت لابساها و مكنتش لابسه سنتيان و و وقفت قدامى بالكلوت ساعتها استغربت و سألتها هو انتى معندكيش لعبه بين رجليكى زيى انا و ماما ليه ردت فاتن لا يا حبيبى البنات معندهمش لعب البنات عندهم حاجه اسمها كس زى ده و قلعت الكلوت و بدئت توريهولى و قالتلى امال ماما معنديهاش زيك ليه كده مش ماما بنت زيك ردت فاتن ايوه يا حبيبى ماما بنت بس مش زيى ماما شيميل يعنى بنت فى كل حاجه بس عندها زب زي الرجاله زيك كده و فى الوقت ده ندهت على ماما و دخلت و صرخت فى فاتن يخربيتك انتى قولتليله و وريتيله ايه يخربيتك زى ما خربتى بيتى ردت فاتن كان لازم هيعرف يا نوال سرك ده مكنش هيستمر كتير و كويس انه فهم كل حاجه بدرى و فى اللحظه دى بصت ماما ليا و قربت منى و قالتلى توتى انا عملت كل ده علشانك انت مش عارف انت بالنسبالى ايه انت اغلى حاجه فى حياتى انا من غيرك ممكن اموت انا ضحيت كتير علشانك رديت انا يا ماما بحبك و مش بحب حد قدك و عمرى ما هيحصل حاجه و ساعتها حضنتنى جامد و قالتلى بصوت واطى بحبك اوى و ضحكت و قولتها طب انت عارفه بقا انى دلوقتى مش حاسس باى وجع فى طيزى خالص ضحكنا كلنا على كلامى .......
انا عارف ان الاجزاء صغيره بس هتلاقوا اجزاء بتنزل باستمرار
الجزء الرابع بعد غياب طويل زى الفتره اللى عدت فى قصتنا ( السفر )
عدى حوالى 8 سنين و دخل تامر او توتى كليه فنون جميله فى جامعه خاصه
مع دخول تامر الكليه بتاعته كان لازم تامر يسافر علشان يبقى قريب من كليته و فى اليوم اللى تامر راح علشان يقول لنوال على موضوع السفر ده ...
نوال : توتى ؟ كنت فين من الصبح كده مشوفتكش يعنى رد توتى كنت فى بعمل شوبينج انى عارفه ان الكليه كمان اسبوعين فكان لازم اشترى شويه هدوم جديده ؟
نوال : طب ايه مش هتقيس و تورينى اللى انت جبته
ردت تامر : حاضر هدخل اقيس اهو تعالى معايا علشان تساعدينى بقا
ردت نوال : عنيا يلا بينا يا قلبى
بدا تامر يطلع اللى جابه كله و يحطهم على السرير و بنظره ضيق كانت نوال مضايقه و بتبص لتامر ايه دول فين هدومك
رد تامر باركتباك : هى دى الحاجات اللى جبتها
ردت نوال : بس دى كلها هدوم رجاله ده حتى انت جايب بوكسرات
تامر : يا ماما لازم تعرفى ان انا داخل كليه يعنى مرحله جديده و اللبس اللى اتعودت البسه هنا مش هينفع البسه هناك
ردت نوال : و انت فاكر ان انا مدخلاك جامعه بعيده فى الغردقه ليه علشان تكون براحتك يا متخلف لو كنت دخلت كليه حكومى كان المتشردين هينيكوك كل يوم مش هيرحموك و انت شرموط ما بتصدق تلافى اى زب و تمسك فيه ده حتى كنت لسه هكلمك فى موضوع الفيلا بتاعتنا اللى هنقعد فيها فى الغردقه
تامر : خلاص نخلص موضوع السفر ده و نروح بقا البيت الجديد و نعمل شوبينج هناك و جيب اللى احنا عايزينته احنا الاتنين اوكيه
نوال : اوكيه
...
يوم السفر
نوال : مجاليش قلب اسافر الا لما اسلم عليكى و ابوسك اخر بوسه
و جريت نوال على فاتن و باستها بوسه كلها لهفه و بدئوا يتبادلوا البوس بسرعه و نوال بلسانها فى و تبوس كل جزء فى فاتن و ايديها ماشيه عللى جسمها بسرعه و بتفك كل حته قماش صغيره علىها و هما بيبوسوا بعض و بيتحركوا على اوضه النوم و وبعدت نوال لثوانى و بتبص لفاتن و هى عارفه ان دى لازم تكون اخر نومه ليهم مع بعض لفتره طويله جايه و بدئت نوال تقلع هدومها كلها و فاتن نايمه على الرير و بسرعه قامت من مكانها و مسكت زب نوال و بدئت تمص فيه بكل قوه ( اخر مره بقا و هيوحشها ههههه ) و بسرعه زقت نوال فاتن و قامت نايمه فوفها و بحنيه و لهفه و كل حاجه ممكن تتخيلها فى الجنس دخلت زبها و بدئت تحرك فى زبها بسرعه جوه كس فاتن اللى كان سخن لاول مره نوال تلاحظها و قامت فاتن و خدت وضع الفارسه و قعدت فوق زب نوال و بدئت تتحرك بسرعه و كانها كانت مستعده تاكله و تخبى الزب اللى هيوحشها فى كسها و متخليهوش يسافر و قفت فاتن للحظه و باست نوال و قالتلها عايزاكى تنيكينى من طيزى و من غير رد او كلام قامت نواال قلبت فاتن على بطنها و ماسكه طيزها عدلتها و بسرعه دخلت زبها فى خرم طيز قاتن اللى كان حفظ كل تفصيله فى زب نوال و فضلت نوال تنيك فى طيز فاتن لحد ما قربت تجيب لبنها و بسرعه قالت فاتن هاتيهم فى بوقى و بسرعه طلعت زبها و حطته فى بوق فاتن لحد ما نزلت لبنهلا كله فى بوقها و لاول مره فاتن بلعت اللبن كله مسابتش حتى نقطه صغيره و ناموا جمب بعض محسوش بحاجه و له بالوقت لحد ما دخل تامر عليهم و بصوت عالى يلا يا يا ماما اتاخرنا و بص لفاتن صباح الفل يا توتا ردت فاتن صباح الفل بس و رح تامر و باسها من بوقها و لسه هيعد قامت فاتن شداه من ايده ورايه فى النص على السرير بقا انت عايز دى اخر وداع بينا و ضحك تامر ضحكه طويلله قبل ما فاتن تمسك شفايفه و تاكله و نوال بتقلعه البنطلون و نازله مص فى زبه االصغير .......
الجزء الخامس
الساعه عدت 1 بالليل و دى اول مره تامر يتاخر بره من ساعه ما دخل الكليه و ساعتها بدات نوال تقلق على تامر و قررت تنزل تدور عليه بما ان تليفونه مغلق و كل زمايله يا اما نايمين يا مش عارفين مكانه و بدئت نوال تلف فى الشوارع مش عارفه تروح فين بس ماشيه و خلاص لحد ما ياست و قررت تروح تقعد قدام الفيلا تستناه
الساعه داخله على 3 و نص و تامر لسه مظهرش لحد ما عربيه شكلها غالى اوى دخلت على الفيلا و نزل منها تامر و بسرعه جرت نوال عليه و بتساله كنت فين و مين دول
رد تامر : اهدى انا مبقتش صغير دول ناس اصحابى دى سلمى صاحبتى من الكليه و ده بابابها كنت بايت عندهم شوي بذاكر انا و سلمى
سلمى : متقلقيش يا طنط تامر ميتخافش عليه ده بيعرف يصرف نفسه كويس مع ضحكه و بصه لتامر
بسرعه قال مش وقته يا سلمى ...... امم .. سورى يا ماما نسيت اعرفك ده ميدو ابو سلمى راجل جنتل اوى و جدع كان مصمم يوصلنا مع ان انا كنا رافضين
ميدو : اتشرفنا يا مدام نوال ...احنا اسفين اننا اتعرفنا فى ظروف زى دى انا هبقى اكلم ميدو و اتفق معاه اننا نتغدى كلنا سوا فى الفيلا عندنا
نوال كان منبهره باللى بيحصل و مش عارفه تقول ايه و بكل بلاده مشاعر قالت حاضر
سلمى : باى يا توتى و راحت حضنته و باسته من بوقه قدامهم كلهم
و نوال زادت دهشتها باللى بيحصل قدامها و مش فاهمه حاجه و اول ما العربيه مشت مين دول انا مش فاهمه حاجه و ايه اللى اخرك كده مش تتصل عليا تقولى و ليه تليفونك مغلق
رد تامر : ايزى يا لولو هفهمك كل حاجه بس بكره علشان انا تعبان و عايز اريح جسمى معلش بليز ممكن تدخليلى شنطه الهدايا دى اوضتى على ما اخد شاور
دخلت نوال بالشنطه الاوضه ز بدئت تفتح اول علبه و كان فيها زب صناعى كبير اوى و العلبه التانيه و التالته لانجيرى بس شكله غالى اوى و سيكسى جدا
و نده تامر على لولو تجيبله قميص النوم بتاعه من الدولاب بتاعه
و دخلت نوال جابت قميص النوم و راحت على الحمام و ادته لتانر و قالتله ايه الهدايا دى رد تامر دى هدايا من سلمى و باباها ردت نوال هدايا ايه اللى زب و لانجيرى
رد تامر : انت فتحتيهم
ردت نوال : انا مش فاهمه حاجه هو ميدو ده نام معاك
رد توتى : لا خالص دى سلمى اللى نمت معاه بس ايه يا ماما مقولكيش جامده نيك
نوال ايه ه انت بتنيك بنات يا تامر من امتى ده
رد توتى : اهدى عليا كده لا دى هيا اللى كانت بتنيكنى يا لولو و فجاه و هى بتنيكنى بابااها شافنا و ساعتها عرفت ان باباها سالب و بيتناك و دخل معانا
نوال : امممممممم سورى ظلمتك و على كده اتبسطت
تامر : اوى تقربيا دى اكتر مره اتبسطت فيها
قربت نوال لضهر تامر و قالت فى ودنه يعنى اكتر من زب لولو
دور و توتى وشه و قالك لا طبعا زب لولو ده اللى مربينى و نزل على ركبته و بدأ يمص زب نوال كانه اول مره يمصه
و بضحكه قالت نوال : مالك كده مستعجل ليه
رد توتى : هيجان اوى اول مره احسن بهيجان كده فى طيزى من زمان
من غير ما يكمل الكلام قامت نوال قلبت تامر على الدوجى ساتايل و باداأت تنيك فيه و بسره قلبت على وضع تانى و تالت و رابع لحد ما لولو قربت تنزل و بسرعه طلعت زبها من طيزه و حطته فى بوقه و نزلت لبنها كله فى بوقه و نام عل السرير عريانين لحد الصبح ....