lesbian_love
02-13-2013, 02:23 PM
مرحبا ب الاصدقاء
تبدا قصتى هذه عندما عادت طنط نادية من سفرتها ب الخارج واتصلت بى وذهبت اهنئها بسلامة الوصول هى وصديقتى مروة وب الفعل وصلت الى شقتهم ووجدت مروة تفتح لى الباب بكل الترحاب ودخلت فوجدت طنط نادية فى استقبالى وجلسنا نتسامر وبدات مروة تحكى لى عما راوه فى اوروبا من مدن وملاهى ونساء ومتاجر واستاذنتطنط نادية الى غرفتها واحضرت لى حقيبة كبيرة وقالت لى هذه هديتك فتعجبت ماذا سيكون بها فسالتها فاجابتنى افتحيها وشوفى
وب الفعل فتحتها فاذ بها قضيل مطاطى ذو حزام ولاتجرى شفاف فتهللت وقلت لها بجد احلى هدية يا طنط نادية حلوة اوووى فقالت لى عاوزة اشوفهم عليكى وسحبتنى مروة من يدى ودخلنا الى غرفتها وبدات فى خلع ملابسى واحسست بان مروة فى حالة هياج غير عادية خاصة عندما لبست القميص وبمن تحته القضيب وخرجت الى طنط نادية فاذ بها تصرخ وتقول مش ممكن انتى تحفة زى ما تخيلتك ب الظبط فابتسمت لها وقلت يا طنط اكيد لازم اجربه معاكى مفيش حد تانى يفتتحه غيرك فضحكت وقالت لى لا مش هاينفع عندى الدورة الشهرية خليها مرة تانية .
وعدت الى منزلى فى هذا اليوم وانا فرحة فالان يمكن لى ان انيك اى بنت بهذا القضيب فهو نادر الوجود خاصة فى بلاد الشرق الاوسط ونمت فى هذه الليلة وانا اتذكر مغامرتى مع سحر واتمنى ان استطيع ان امارس معها به وفى الصباح صحيت على صوت سحر وهى تتكلم مع امى فى جنبات الشقة وانتفضت من سريرى مسرعة الى مصدر الصوت ووجدتها امامى وتمالكت اعصابى وانا القى الصباح على امى وسحر وعدت الى غرفتى وناديت على سحر فجائت فقلت لها بصوت منخفض انى اريدها لامر ضرورى وعليها ان تتحين الفرصة وتنهى عملها سريعا حتى تاتى الى غرفتى ونتسامر معا كعادتنا فاجابتنى ب الموافقة وذهبت تعد العصير الى وخرجت انا وجلست فى غرفة المعيشة وجلست اتحدث مع امى فصرحت لى بانها تريد ان تذهب الى شقتنا المصيفيه لترتيبها وتنظيفها لان خالى سوف ياتى من الخارج مع زوجته واولاده وسوف يقيمون بها وهيا لا تستطيع لانشغالها بامور كثيرة ففرحت كثيرة حسيث ان سمية وهى زوجة خالى صديقتى المقربة وتبلغ من العمر 25 عاما وذات قوام جذاب وسوف احكى لكم عن مغامرة معها فيما بعد
وظهرت فى ذهنى فكرة جهنمية وهى ان اذهب انا وسحر الى المدينة الساحليه وننظف الشقة معا ونعود وبهذا استطيع ان اقضى يوم اخر مع سحر بمفردنا واستطيع ان اجرب معها القضيب الصناعى خاصة انها من بعد مغامرتنا الاخيرة وهى فى شدة الشوق لتكرارها وتتحين الفرصة حينما تكون امى مشغولة وتاتى الى وتقبلنى قبلة العاشقين وهى فى قمة هيجانها .
وقلت لامى على فكرتى فرحبت ونادت على سحر وقالت لها اننا سنسافر سويا غدا صباحا الى المدينة الساحلية فنظرت الى سحر واشرت اليها بغمزة من عينى فتهللت اساريرها واجابت ب الموافقة ووعدت امى سحر بمبلغ من المال سخى نظير مجهودها فى ترتيب وتنظيف الشقة ففرحت سحر ولكنى اعرف لماذا هى فرحة وفى هذا اليوم باتت سحر فى منزلنا فى السرير المجاور لى حتى تستطيع ان تصحو باكرا لنسافر معا ب القطار وكانت طوال الليل تحاول التماسك فكنت مشفقة عليها مما هي فيه فمن من البشر يستطيع ان يتحمل ان ينام فى غرفة واحدة مع شخص يعطيه السعادة ولايستطيع الاقتراب منه وبذغ نور الصباح وصحوت على صوت سحر الهامس وهى تقول لى قومى ياستى يالا النهار طلع وتطبع قبلة على خدى وتداعب شعرى واقفقت فوجدتها قد قامت بترتيب الحقائب واكملت ملابسها وقمت من السرير وانا اقول لسحر عندى ليكى مفاجاءه حلوة بس اما نوصل ها تعرفيها واستقلينا القطار وبدانا فى تجازب اطراف الحديث وافاضت لى سحر بمدى اشتياقها الى وانها كانت تحلم بما حدث بيننا وانها كانت لها تجربة سابقة مع ابنة عمتها التى تزوجت فى نفس المدينة الساحلية فتعجبت واخذت اتاذب معها اطراف الحديث وافصحت لى انها كانت تمارس معها السحاق حتى بعد ان قامت بزيارتها فى احدى المرات ونحن جميعا فى الشقة المصيفية وانها لبعدها عنها لم تستطع التواصل معها فقفذت فى ذهنى فكرة لماذا لا ندعوها الى الشقة وتمارس معنا فقالت لى سحر عبير لو عرفت انى قلتلك على السر دة ها تموتنى فقلت لها اذا ادعوها الى الشقة وخاصة اننا سنقيب يومين كاملين بها وادعى انكم ستكونون وحدكم بها فوافقت سحر ووصلنا الى الشقة ووضعنا الحقائب واذ بسحر تتعلق بعنقى وتحتضننى بقوة وهى تلتصق بى وتقبلنى فى رقبتى ووجهى وتقول لى مش قادرة تعالى نيكينى وحشتينى اوووى فقلت لها اهدى تعالى ناخد شاور واقولك على المفاجاءة وفى ثوان معدودة كانت سحر تسبقنى الى الحمام وهى تخلع ملابسها فى الطريق وتلقى بها على الارض وفتحت حقيبتى الخاصة واخرجت منها القضيب وبدات فى خلع ملابسى وارتديت القضيب وسمعت سحر تنادى على من الداخل وهى تقول الحمام جاهز ياستى تعالى بقى
ودخلت عليها الحمام ورايتها عارية تماما من خلف بخار الماء الساخن ورايتها تنظر الى القضيب وفمها مفتوح وتشهق شهقة فزع وتقول ايه دة ازاى فضحكت وقلت لها ماتخافيش دة صناعى فاقتربت وتحسسته بيدها وقالت دة زى الحقيقى ب الظبط طيب وها تعملى بيه ايه فيا انا بنت فقلت لها وايه المشكلة انيكك من طيزك وجزبتها من شعرها وقبلتها قبلة شهوانية واخذت امص لسانها بقوة وهى تان بصوت ملىء ب الهياج والشهوة ومددت يدى اداعب بزازها واقرص حلماتها وانا فى قمة اشتياقى اليها وبدات الحس حلماتها وبزازها وبطنها حتى وصلت الى كسها وبدات اكل بظرها وهى تصرخ ااااااااه وحشتينى اوووى نيكى كسى الهايج افشخينى وادخلت لسانى فى فتحة كسها وهى تتلوى من الشهوة وفى ثوان اتت بمائها وهدات قليلا وانزلتها كى تقوم بمص القضيب الصناعى واكتشفت انها استاذة فى المص وتعجبت وسالتها انتى مصيتى قبل كدة فخجلت واحمرت وجنتاها واجابتنى ايوة حبيبى اللى قلتلك عليه كنت بمصله بس زبره مش زى زبرك الحلو دة يا ستى واخذت تضعه فى فمها حتى غاص عن اخره وانا انظر اليها واكاد ان اجذبها من شعرها وانيكها فى كسها وسحبت القضيب من فمها واوقفتها ووجها الى الحائط وجعلتها ترفع طيزها قليللا وخذت زجاجة الشابو وبدات اغرق فتحة طيزها به وهى تقووول ااااااااااااااح بارد اوووى وبدات فى مداعبة خرم طيزها براس القضيب وهى تتاوه وتتلوى وتقول حلو اوووى كماااان ادينى اكتر ادييينى يا ستى وفى ثوان غرزت راس القضيب فى طيزها واذ بصرخة قوية تخرج من حنجرتها وغاص نصف القضيب بها وهى تتالم من الشهوة وتقول كفاااية يا ستى بيوجع اووى حرام عليكى وانا اشتمها واقول كس امك يا لبوة هاتاخديه كله فى طيزك يا شرموطة وهى تتوسل الى ان اخرجه وانا ازداد فى ادخاله حتى دخل كاملا وبدات فى تحريكه كما رايت فى الافلام واخذت فى ايلاجه بسرعه واكثر فاكثر وهى تتاوه فى الم وشهوة عارمة وتغرز اظافرها فى وسطى وتضمنى اليها من الخلف وتقول لى ابوس ايدك كفاية ارحمينى ياستى مش قادرة ومددت يدى الى كسها وبدات اداعب بظرها حتى اخفف عنها الالم وازيد من شهوتها حتى اتت بمائها على يدى وانا قذفت بمائى دون ان المس نفسى مما رايته من هياجها وانهينا الاستحمام ونحن نلامس اجسادنا فى شبق قوى وخرجنا الى غرفة النوم وسالتها مارايك فى المفاجاءة فقالت لى تجنن ياستى فسالتها ايه رايك بقى لو نيكنا بيه عبير بنت عمتك فاجابت فى فرح ياريت وهرولت الى الهاتف واتصلت بها واستمرت تحادثها وانا استمع اليها وهى تقول لها وحشتينى اوى انا فى الشقة هنا مع ستى الصغيرة بس هيا بتنام بدرى تعالى باتى معايا واهو ب المرة اشوفك وففرحت لان سحر فكرت ان نتقاسم سويا نيك عبير وانها ستجعلنى اشاهد عبير التى وصفتها لى بانها جميلة جدا وتكاد تكون اجمل منها شخصيا ومن كثرة كلامها عنها كنت اتمنى ان اراها الان .
وانهت المكالمة وقالت لى ان عبير سوف تاتى الينا فى المساء وستترك اولادها مع زوجها حتى تتفرغ لى تماما وانها سعدت بمكالمتها وانها افضت اليها انها فى اشتياق لها وقلت لى ايضا انها فكرت ان تجلعنى اشاهدها وهى تنيك عبير واخرج عليهم وهم فى قمة الشهوة وهنا استطيع ان اشاركها بها دون ان تعترض عبير واعجبتنى الفكرة .
وذهبنا الى السوق كى نشترى الطعام وفى اثناء سيرنا بجوار المحلات رايت مايوة بيكينى احمر اللون فاعجبنى جدا وتخيلت سحر وهى ترتدية لى فهمست فى اذنها ايه رايك فى المايوه دة يا سحورة فقالت لى حلو اوى يا ستى فشددتها من يدها ودخلنا المحل وسالت البائعه عن المقاسات فقالت لى انها محدودة حيث اننا فى اواخر الشتاء ولم تبدا المصانع فى الاتيان ب البضائع الجديدة فقلت لها انى اريده مقاس صديقتى فاندهشت سحر ونظرت الى نظرة حب وحنان وحاولت الاقتراب منى ولكنى منعتها باشارة منى حتى لا تلاحظ البائعه وهمست فى اذنها انتى مجنونة فضحكت وجائت البائعه ب المقاس فسالتها هل تستطيع صديقتى تجربته حتى تتاكد من المقاس فقالت لى ممكن تقيس السوتيان لكن الاندر لا لانه مقاس موحد فاعطيته الى سحر ودخلت الى غرفة القياس وانا خلفها وبدات فى خلع ملابسها من النصف العلوى ولبست السوتيان ويالهول مارايت بزاز سحر فى السوتيان تجنن خاصة انه من الحمالات الرفيعه خلف الرقبة ورايت بزازها مرفوعه وحلماتها منتصبة هى التى يخفيها السوتيان ومددت يدى كدى امسك ببزها فجائنى صوت البائعه من خلفى تسال هل المقاس مظبوط فقلت لها نعم وخرجنا من المحل وسحر تمسك بزراعى وهى فى قمة فرحها وعندنا الى البيت واعددنا طعام الغذاء وانتظرنا قدوم الضيفة الغالية ........
يتبع مع الجزء الثانى
تبدا قصتى هذه عندما عادت طنط نادية من سفرتها ب الخارج واتصلت بى وذهبت اهنئها بسلامة الوصول هى وصديقتى مروة وب الفعل وصلت الى شقتهم ووجدت مروة تفتح لى الباب بكل الترحاب ودخلت فوجدت طنط نادية فى استقبالى وجلسنا نتسامر وبدات مروة تحكى لى عما راوه فى اوروبا من مدن وملاهى ونساء ومتاجر واستاذنتطنط نادية الى غرفتها واحضرت لى حقيبة كبيرة وقالت لى هذه هديتك فتعجبت ماذا سيكون بها فسالتها فاجابتنى افتحيها وشوفى
وب الفعل فتحتها فاذ بها قضيل مطاطى ذو حزام ولاتجرى شفاف فتهللت وقلت لها بجد احلى هدية يا طنط نادية حلوة اوووى فقالت لى عاوزة اشوفهم عليكى وسحبتنى مروة من يدى ودخلنا الى غرفتها وبدات فى خلع ملابسى واحسست بان مروة فى حالة هياج غير عادية خاصة عندما لبست القميص وبمن تحته القضيب وخرجت الى طنط نادية فاذ بها تصرخ وتقول مش ممكن انتى تحفة زى ما تخيلتك ب الظبط فابتسمت لها وقلت يا طنط اكيد لازم اجربه معاكى مفيش حد تانى يفتتحه غيرك فضحكت وقالت لى لا مش هاينفع عندى الدورة الشهرية خليها مرة تانية .
وعدت الى منزلى فى هذا اليوم وانا فرحة فالان يمكن لى ان انيك اى بنت بهذا القضيب فهو نادر الوجود خاصة فى بلاد الشرق الاوسط ونمت فى هذه الليلة وانا اتذكر مغامرتى مع سحر واتمنى ان استطيع ان امارس معها به وفى الصباح صحيت على صوت سحر وهى تتكلم مع امى فى جنبات الشقة وانتفضت من سريرى مسرعة الى مصدر الصوت ووجدتها امامى وتمالكت اعصابى وانا القى الصباح على امى وسحر وعدت الى غرفتى وناديت على سحر فجائت فقلت لها بصوت منخفض انى اريدها لامر ضرورى وعليها ان تتحين الفرصة وتنهى عملها سريعا حتى تاتى الى غرفتى ونتسامر معا كعادتنا فاجابتنى ب الموافقة وذهبت تعد العصير الى وخرجت انا وجلست فى غرفة المعيشة وجلست اتحدث مع امى فصرحت لى بانها تريد ان تذهب الى شقتنا المصيفيه لترتيبها وتنظيفها لان خالى سوف ياتى من الخارج مع زوجته واولاده وسوف يقيمون بها وهيا لا تستطيع لانشغالها بامور كثيرة ففرحت كثيرة حسيث ان سمية وهى زوجة خالى صديقتى المقربة وتبلغ من العمر 25 عاما وذات قوام جذاب وسوف احكى لكم عن مغامرة معها فيما بعد
وظهرت فى ذهنى فكرة جهنمية وهى ان اذهب انا وسحر الى المدينة الساحليه وننظف الشقة معا ونعود وبهذا استطيع ان اقضى يوم اخر مع سحر بمفردنا واستطيع ان اجرب معها القضيب الصناعى خاصة انها من بعد مغامرتنا الاخيرة وهى فى شدة الشوق لتكرارها وتتحين الفرصة حينما تكون امى مشغولة وتاتى الى وتقبلنى قبلة العاشقين وهى فى قمة هيجانها .
وقلت لامى على فكرتى فرحبت ونادت على سحر وقالت لها اننا سنسافر سويا غدا صباحا الى المدينة الساحلية فنظرت الى سحر واشرت اليها بغمزة من عينى فتهللت اساريرها واجابت ب الموافقة ووعدت امى سحر بمبلغ من المال سخى نظير مجهودها فى ترتيب وتنظيف الشقة ففرحت سحر ولكنى اعرف لماذا هى فرحة وفى هذا اليوم باتت سحر فى منزلنا فى السرير المجاور لى حتى تستطيع ان تصحو باكرا لنسافر معا ب القطار وكانت طوال الليل تحاول التماسك فكنت مشفقة عليها مما هي فيه فمن من البشر يستطيع ان يتحمل ان ينام فى غرفة واحدة مع شخص يعطيه السعادة ولايستطيع الاقتراب منه وبذغ نور الصباح وصحوت على صوت سحر الهامس وهى تقول لى قومى ياستى يالا النهار طلع وتطبع قبلة على خدى وتداعب شعرى واقفقت فوجدتها قد قامت بترتيب الحقائب واكملت ملابسها وقمت من السرير وانا اقول لسحر عندى ليكى مفاجاءه حلوة بس اما نوصل ها تعرفيها واستقلينا القطار وبدانا فى تجازب اطراف الحديث وافاضت لى سحر بمدى اشتياقها الى وانها كانت تحلم بما حدث بيننا وانها كانت لها تجربة سابقة مع ابنة عمتها التى تزوجت فى نفس المدينة الساحلية فتعجبت واخذت اتاذب معها اطراف الحديث وافصحت لى انها كانت تمارس معها السحاق حتى بعد ان قامت بزيارتها فى احدى المرات ونحن جميعا فى الشقة المصيفية وانها لبعدها عنها لم تستطع التواصل معها فقفذت فى ذهنى فكرة لماذا لا ندعوها الى الشقة وتمارس معنا فقالت لى سحر عبير لو عرفت انى قلتلك على السر دة ها تموتنى فقلت لها اذا ادعوها الى الشقة وخاصة اننا سنقيب يومين كاملين بها وادعى انكم ستكونون وحدكم بها فوافقت سحر ووصلنا الى الشقة ووضعنا الحقائب واذ بسحر تتعلق بعنقى وتحتضننى بقوة وهى تلتصق بى وتقبلنى فى رقبتى ووجهى وتقول لى مش قادرة تعالى نيكينى وحشتينى اوووى فقلت لها اهدى تعالى ناخد شاور واقولك على المفاجاءة وفى ثوان معدودة كانت سحر تسبقنى الى الحمام وهى تخلع ملابسها فى الطريق وتلقى بها على الارض وفتحت حقيبتى الخاصة واخرجت منها القضيب وبدات فى خلع ملابسى وارتديت القضيب وسمعت سحر تنادى على من الداخل وهى تقول الحمام جاهز ياستى تعالى بقى
ودخلت عليها الحمام ورايتها عارية تماما من خلف بخار الماء الساخن ورايتها تنظر الى القضيب وفمها مفتوح وتشهق شهقة فزع وتقول ايه دة ازاى فضحكت وقلت لها ماتخافيش دة صناعى فاقتربت وتحسسته بيدها وقالت دة زى الحقيقى ب الظبط طيب وها تعملى بيه ايه فيا انا بنت فقلت لها وايه المشكلة انيكك من طيزك وجزبتها من شعرها وقبلتها قبلة شهوانية واخذت امص لسانها بقوة وهى تان بصوت ملىء ب الهياج والشهوة ومددت يدى اداعب بزازها واقرص حلماتها وانا فى قمة اشتياقى اليها وبدات الحس حلماتها وبزازها وبطنها حتى وصلت الى كسها وبدات اكل بظرها وهى تصرخ ااااااااه وحشتينى اوووى نيكى كسى الهايج افشخينى وادخلت لسانى فى فتحة كسها وهى تتلوى من الشهوة وفى ثوان اتت بمائها وهدات قليلا وانزلتها كى تقوم بمص القضيب الصناعى واكتشفت انها استاذة فى المص وتعجبت وسالتها انتى مصيتى قبل كدة فخجلت واحمرت وجنتاها واجابتنى ايوة حبيبى اللى قلتلك عليه كنت بمصله بس زبره مش زى زبرك الحلو دة يا ستى واخذت تضعه فى فمها حتى غاص عن اخره وانا انظر اليها واكاد ان اجذبها من شعرها وانيكها فى كسها وسحبت القضيب من فمها واوقفتها ووجها الى الحائط وجعلتها ترفع طيزها قليللا وخذت زجاجة الشابو وبدات اغرق فتحة طيزها به وهى تقووول ااااااااااااااح بارد اوووى وبدات فى مداعبة خرم طيزها براس القضيب وهى تتاوه وتتلوى وتقول حلو اوووى كماااان ادينى اكتر ادييينى يا ستى وفى ثوان غرزت راس القضيب فى طيزها واذ بصرخة قوية تخرج من حنجرتها وغاص نصف القضيب بها وهى تتالم من الشهوة وتقول كفاااية يا ستى بيوجع اووى حرام عليكى وانا اشتمها واقول كس امك يا لبوة هاتاخديه كله فى طيزك يا شرموطة وهى تتوسل الى ان اخرجه وانا ازداد فى ادخاله حتى دخل كاملا وبدات فى تحريكه كما رايت فى الافلام واخذت فى ايلاجه بسرعه واكثر فاكثر وهى تتاوه فى الم وشهوة عارمة وتغرز اظافرها فى وسطى وتضمنى اليها من الخلف وتقول لى ابوس ايدك كفاية ارحمينى ياستى مش قادرة ومددت يدى الى كسها وبدات اداعب بظرها حتى اخفف عنها الالم وازيد من شهوتها حتى اتت بمائها على يدى وانا قذفت بمائى دون ان المس نفسى مما رايته من هياجها وانهينا الاستحمام ونحن نلامس اجسادنا فى شبق قوى وخرجنا الى غرفة النوم وسالتها مارايك فى المفاجاءة فقالت لى تجنن ياستى فسالتها ايه رايك بقى لو نيكنا بيه عبير بنت عمتك فاجابت فى فرح ياريت وهرولت الى الهاتف واتصلت بها واستمرت تحادثها وانا استمع اليها وهى تقول لها وحشتينى اوى انا فى الشقة هنا مع ستى الصغيرة بس هيا بتنام بدرى تعالى باتى معايا واهو ب المرة اشوفك وففرحت لان سحر فكرت ان نتقاسم سويا نيك عبير وانها ستجعلنى اشاهد عبير التى وصفتها لى بانها جميلة جدا وتكاد تكون اجمل منها شخصيا ومن كثرة كلامها عنها كنت اتمنى ان اراها الان .
وانهت المكالمة وقالت لى ان عبير سوف تاتى الينا فى المساء وستترك اولادها مع زوجها حتى تتفرغ لى تماما وانها سعدت بمكالمتها وانها افضت اليها انها فى اشتياق لها وقلت لى ايضا انها فكرت ان تجلعنى اشاهدها وهى تنيك عبير واخرج عليهم وهم فى قمة الشهوة وهنا استطيع ان اشاركها بها دون ان تعترض عبير واعجبتنى الفكرة .
وذهبنا الى السوق كى نشترى الطعام وفى اثناء سيرنا بجوار المحلات رايت مايوة بيكينى احمر اللون فاعجبنى جدا وتخيلت سحر وهى ترتدية لى فهمست فى اذنها ايه رايك فى المايوه دة يا سحورة فقالت لى حلو اوى يا ستى فشددتها من يدها ودخلنا المحل وسالت البائعه عن المقاسات فقالت لى انها محدودة حيث اننا فى اواخر الشتاء ولم تبدا المصانع فى الاتيان ب البضائع الجديدة فقلت لها انى اريده مقاس صديقتى فاندهشت سحر ونظرت الى نظرة حب وحنان وحاولت الاقتراب منى ولكنى منعتها باشارة منى حتى لا تلاحظ البائعه وهمست فى اذنها انتى مجنونة فضحكت وجائت البائعه ب المقاس فسالتها هل تستطيع صديقتى تجربته حتى تتاكد من المقاس فقالت لى ممكن تقيس السوتيان لكن الاندر لا لانه مقاس موحد فاعطيته الى سحر ودخلت الى غرفة القياس وانا خلفها وبدات فى خلع ملابسها من النصف العلوى ولبست السوتيان ويالهول مارايت بزاز سحر فى السوتيان تجنن خاصة انه من الحمالات الرفيعه خلف الرقبة ورايت بزازها مرفوعه وحلماتها منتصبة هى التى يخفيها السوتيان ومددت يدى كدى امسك ببزها فجائنى صوت البائعه من خلفى تسال هل المقاس مظبوط فقلت لها نعم وخرجنا من المحل وسحر تمسك بزراعى وهى فى قمة فرحها وعندنا الى البيت واعددنا طعام الغذاء وانتظرنا قدوم الضيفة الغالية ........
يتبع مع الجزء الثانى