رافت
04-19-2014, 06:47 PM
كنت فى يوم من الايام فى عمل باحدى المدن المتطرفه عن العاصمه وقاربت الساعه الرابعه عصرا وانا انتظر مرور اى مواصله تقلنى الى العاصمه حتى ظهر اتوبيس منتهى الصلاحيه ومزدحم ولكن لعدم وجود بديل صعدت الى الاتوبيس ووقف فى مؤخره الاتوبيس حيث لايوجد كنبه فى اخر الاتوبيس ووقف خلف اخر كرسى فى الاتوبيس وتحرك الاتوبيس الذى اذا اشار له اى شخص وقف واذداد الزحام حتى صعدت عجوز تحمل ثقلا فوق وراسها ومعها بنتين فى عمر الزهور فوضعت عنها ما كانت تحمله وطلبت منى ان تقف مكانى هى والبنتين بعيدا عن الزحام ولما ابدى اى اعتراض ووقفوا مكانى العجوز امامى مباشرتا والى جوارها احدى البنتين والاخرى تنظر من الزجاج المعتم للاتوبيس على الطريق وانا امسك بطرف اخر كرسى ومضى الاتوبيس بالطريق ولكنه كما المرجيحه عند الفرامل وكادت العجوز تسقط فمدت يدى لاساعدها فوقعت يدى على صدرها دون قصد ولم تكن ترتدى حماله الصدر فشعرت بترهل ثديها واثنت على مساعدتى لها وتكرر الموقف اكثر من مره وكل مره لم اكن قاصد ان امسك ثديها فقلت لها لما لاتجلسى على حقيبتك حتى ترتاحى او تفرشى اى شئ على الارض وتجلسى وكان تلك الفكره لم ترد بخاطرها واسرعت بالفعل فى فرش قطعه قماش كانت فى حقيبتها وجلست عليها واصبحت البنتين امامى والعجوز (/ تطلب منى ان اراعى البنتين وما هى الا دقائق وبدا الظلام يطغوا على الاتوبيس ولم يكن هناك اى مصباح مضئ فى هذا الاتوبيس واصبحنا فى ظلام شبه دامس
واثناء التارجح نتيجه الفرمله التصقت بى احدى البنتين حينها شعرت كأن فيضان من الغريزه قد اجتاحنى فتقربت من البنت وبدات يدى تعبث بمؤخرتها رويدا رويدا ولم تبدى اى اعتراض على ذلك فزادنى ذلك جرأه فبدات برفع فستانها رويدا رويدا حتى بدا اصابعى تلامس لحم فخذها ورعت يدى لاعلى قليلا حتى لامس شورت من القطن ترتديه تحت الفستان وعاودت اتحسس مؤخرتها ولازالت لا تعترض فزادنى جرأه فامسكت بوسطها وسحبتها تجاهى كما لو كنت اضاجعها وبدات يدى تسرح على هذا الشورت من الامام وشعرت بكهرباء تسرى فجسدى دعونى اكمل القصه بالعاميه وصوابعى بتلعب على كسها من فوق الشورت حسيت برعشه وشعرت بيدها تزق ايدى فقرصت على ايدها واستمريت وهى تدفع بيدى مره تانيه حتى بدات تستسلم للذه هنا قررت ان اخرج زبرى من مكمنه والفعل خرجته ووضعته بين فلقتي طيزها فوق الشورت ويدى تداعب كسها ايضا من فوق الشورت وما هى الا دقائق وبدا زبرى بافراز اللبن ومره واحد لقيت ايدها بتزق زبرى تقريبا فكرتنى هتبول عليها كانت فى نتهى السذاجه وماهى الا ثوانى وبدا طفيف نور يدخل الاتوبيس فلملمت حالى سريعا وبدا النور يعم الاتوبيس حيث اننا دخلنا الى احد المدن وهنا رايت البنت وهناك اثار لبن على اصابعها تفركهم بيديها مستغربه من الشكل والرائحه فقربت من ودنها قلت لها انتى كنت فاكره ايه قالت لى انا فكرتك بترتر بس دا مش ميه قلت لها نزلى صباع اليد التانيه على كسك هتلاقى حاجات زى دى بس انتى حسيتى بمتعه صح سكتت واحمر وجهها وهنا سمعت البنت الاصغر تتحدث وتقول باقى قد ايه قلت لها هانت انت مستعجله على اللعب ولا النوم ردت وقالت النوم فقلت لها انتى عاوزه تنامى قالت اه قلت لها تنامى على الرف بتاع الاتوبيس دا قالت لا ياعم فقلت لها تعالى جربى فرفعتا من وسطها لاعلى حتى اضعها على الرف ولكن لم تكن زكيه مطلقا فتلعثمت فظللت احاول ان اضعها على هذا الرف ولمست يدى كل جزء بها وكانت ثقيله باءت كل المحاولات بالفشل فانزلتها وكانت يدى على ثدييها الذان بدأ فى النمو واثناء الهبوط حكت طيزها بزبرى الذى توهج من ذلك واسكنتها لثوانى على زبرى واضعا اياه بين فلقتين طيزها الطراى جدا جدا حتى وصلت الى الارض واصبح زبرى فى منتصف ظهرها ووضعت يدى على كتفها ممددا اياها حتى بزها واحرك اصابعى على حلماتها التى انتصبت من عبثى بها وظللت افكر كيف افعل معها حتى ارسل لى الشيطان فكره فقلت لها انتى ممكن تجلسى على هذه الحيده والتى فوق عجله الاتوبيس وتنامى فقالت اخاف اقع لما انام فقلت لها طيب هقولك على فكره تانيه انا هقعد على الحديده وانتى تقعدى على حجرى فوافقت دون تردد وبالفعل جلست على الحديده دون ان اتاكد من نظافتها واجلستها على رجلى ويدى تمسك ببزازها وهى تجلس فوق زبرى مباشرتا والهياج الجنسى مشتعل معى
فبدات بالتحسيس على فخدها وهى مستسلمه للنوم فرعت الفستان وكانت ترتدى بنطلون ترنج اسفله فتحسست وراكها من فوق البنطلون حتى وصلت لكسها وكان البنطلون مخروم من عند كسها فدخلت صباعى بالعافيه من الخرم ولمست الشورت الداخلى المصنوع من القطن وبدات احسس على كسها وتجرات اكثر فرعتها قليلا عن رجلى ساندا ايها لانها كانت نائمه فعلا وبدات فلم استطيع رفعها وبدات احاول ان انزل هذا البنطلون قليلا وظللت احاول حتى انزلته الى ركبتها تقريبا هو والشورت وبدات اتحسس الكس الذى كان هناك شعيرات صغيره جدا مثل الاهداب تكاد تبرز عند كسها وبدات اعافر فى اخرج زبرى من البنطلون وبعد طول عزاب خرج وكان بين فخديها يلامس كسها ويدى تعبث ببزازها ويدى الاخرى تداعب بظرها حتى خرجت الحمم البركانيه من زبرى واخرجت منديل لامسح كسها وبطنها وعاودت ملابسها الى وضعها الاصلى بعد ان ادخلت زبرى الى عشه مره اخرى وبدات اشارات نور تعم الاتوبيس فستيقظت ووقفت وقمت انا الاخر لاقف لان القعده غلسه قوى وبدا الظلام يحل مره اخرى وهنا شعرت ان البنت الكبرى تنام هى الاخرى فقلت لها ما رايك فى ان تنامى مثل **** على رجلى فاحمرت خجلا فجلست وقلت لها تعالى ما تتكسفيش دا انا زى بابا وفعلا جلست على رجلى ولكن كنت قد ااخرجت زبرى قبل ان تجلس وعندما جلست بدات اداعب بزازها وكانت مستسلمه تماما وتحسست جسدها من تحت الفستان حتى وصلت للشورت وبدات اداعب كسها من فوق الشورت وهمست فى ودنها ايه رايك تنزلى الشورت شويه علشان تحسى بمتعه اكبر هتعجبك وبالفعل نزلت الشورت حتى ركبتها وما ان لامس اصبعى كسها حتى ارتعش جسدها بطريقه فظيعه وكان الشعر بدا يكسو كسها ولكنه قصير ايضا وتخللت يدى الفستان لتصل الى بزها تداعب حلماتها وزبرى بين اشفار كسها وصوابعى تداعب بظرها وهى تنتفض من اللذه حتى بدا زبرى فى القذف ولكن هذه المره كان القذف يصاحبه الم بزبرى فامسكت زبرى وهمست لها ان تقف لثوانى وقلت لها قربى تعالى حاولى تبوسيه فرفضت فقلت لها بس تعالى فرفضت قلت لها طيب قربى شوفيه وهو بينزل فاخذها الفضول الى ذلك فقربت منه جدا حتى تستطيع ان ترى وهنا تركت زبرى يطلق اللبن الذى تساقط على انفها وشفاتها فاستنفرت وشمئزت فقلت لها استطعميهم هيعجبوك ولكنها كانت قرفانه جدا فسحت لها وجهها ومسحت زبرى وجلست هى على رجلى مره اخرى وهنا استسلمت للنوم ولكنى قبلتها وهى نائمه ومرت ما يقرب من اكثر من نصف ساعه وبدا الضوء يعود الى الباص وهنا قال السائق هنريح عشر دقايق يا بهوات ونمشى على طول اللى عاوز حمام او عاوز يشرب شاى وبالفعل نزلنا جميعا كنت مزنوق على الاخر قلت لهم حد عاوز الحمام منكم قالوا اه روحنا للحمام كلنا انا دخلت الحمام بسرعه وهم كانوا منتظرينى لان الحمامات مش معزوله حريمى ورجالى وكان باب الحمام غير محكم الغلق فكان لابد من وقف شخص ممسك للباب فكانت الكبرى تمسك الباب وانا بالداخل وتعمدت ان اجعلها ترى زبرى وان اترتر وبعد ان فرغت غسلته وخرجت ثم دخلت الصغرى ووقفت انا امسك الباب وعينى تركز عليها تماما لارى كسها الوردى الجميل ويعلوه اهداب صفراء صغيره جدا وبعد ان فرغت قامت ودخلت الكبرى ووقفت امسك الباب وعيناى تتفحص جسدها وهى ترفع الفستان قوامها رهيب وجسمها ابيض كالشمع وها هو كسها يظهر بالشعر الاسود القصير المائل الى الاصفر قليلا وما ان جلست على الحمام حتى ظهر كسها الاحمر ويتدفق الماء منه وبعد ان انتهت ذهبت بهم الى الكنتين وطلبت حاجه ساقعه لنا وبسكوت كل هذا والعجوز (/ لم تصحو من نومها فى الباص وصعدنا مره اخرى الى الباص وعندما بدا الظلام يحل مره اخرى سحبت يد البنت الكبرى على زبرى بعد ان اخرجته وجعلتها تمسك به وانا اعبث بجسدها الجميل ورفعت الفستان ونزلت الشورت بتاعها وحضنتها من الخلف واضعا زبرى بين فخديها ليصل الى شفرى كسها مداعبا اياه ويداى احداهما على بظرها والاخرى على بزها حتى شعرت بها ترتجف بشده معلنه عن وصول شهوتها الى الزروه وبدا كسها بالبلل فهمست فى اذنها ان تبوس زبرى وفى هذه المره قبلت فوجست على ركبتيها وامسكت زبرى وبدات تبوسه وانا اتعمد ادخاله الى فمها حتى دخل فعلا وبدات تمصه حتى بدا فى الانزال وهنا نزلت قطرات داخل الفم واعطيتها منديل لتمسح ووقفت فقلت لها ما رايك طعمه حلو قالت لا مالح وكانت اختها الصغرى تلاحظ ما نفعل عن كسب لانى شعرت بيديها تقترب من زبرى وتحتك به فوطيت وقلت لها بتعملى ايه فهمست فى اذنى انتوا اللى بتعملوا ايه قلت لها تحبى تعرفى بس اوعى حد يعرف حاجه والا هيقتلونا قالت طيب قلت لها انا هقعد زى المره اللى فاتت وانتى تيجى تقعدى على رجلى قالت حاضر وبالفعل جاءت ولكن كنت انا اشعر بالم فى زبرى ورغم ذلك كنت شديد الرغبه جدا وقبل ان تجلس على رجلى كنت اخرجت زبرى وقلت لها نزلى البنطلون والكلوت ولم تمانع وجلست على زبرى فعلا وكاد ان يدخل كسها لولا انى تداركت الامر وبدات هى تعبث به وهو يداعب شفرات كسها ويدى تفرك بظرها وبدات هى فى التمتع باللذه وتخللت يدى الى داخل الفستان لتمسك ببزها الذى بدا فى الظهور وحلماتها تنتصب وهمست فى اذنى وقالت جميل قوى يا عمو قلت لها حبيبتى اوعى حد يعرف لا يقتلوكى قالت حاضر
واثناء التارجح نتيجه الفرمله التصقت بى احدى البنتين حينها شعرت كأن فيضان من الغريزه قد اجتاحنى فتقربت من البنت وبدات يدى تعبث بمؤخرتها رويدا رويدا ولم تبدى اى اعتراض على ذلك فزادنى ذلك جرأه فبدات برفع فستانها رويدا رويدا حتى بدا اصابعى تلامس لحم فخذها ورعت يدى لاعلى قليلا حتى لامس شورت من القطن ترتديه تحت الفستان وعاودت اتحسس مؤخرتها ولازالت لا تعترض فزادنى جرأه فامسكت بوسطها وسحبتها تجاهى كما لو كنت اضاجعها وبدات يدى تسرح على هذا الشورت من الامام وشعرت بكهرباء تسرى فجسدى دعونى اكمل القصه بالعاميه وصوابعى بتلعب على كسها من فوق الشورت حسيت برعشه وشعرت بيدها تزق ايدى فقرصت على ايدها واستمريت وهى تدفع بيدى مره تانيه حتى بدات تستسلم للذه هنا قررت ان اخرج زبرى من مكمنه والفعل خرجته ووضعته بين فلقتي طيزها فوق الشورت ويدى تداعب كسها ايضا من فوق الشورت وما هى الا دقائق وبدا زبرى بافراز اللبن ومره واحد لقيت ايدها بتزق زبرى تقريبا فكرتنى هتبول عليها كانت فى نتهى السذاجه وماهى الا ثوانى وبدا طفيف نور يدخل الاتوبيس فلملمت حالى سريعا وبدا النور يعم الاتوبيس حيث اننا دخلنا الى احد المدن وهنا رايت البنت وهناك اثار لبن على اصابعها تفركهم بيديها مستغربه من الشكل والرائحه فقربت من ودنها قلت لها انتى كنت فاكره ايه قالت لى انا فكرتك بترتر بس دا مش ميه قلت لها نزلى صباع اليد التانيه على كسك هتلاقى حاجات زى دى بس انتى حسيتى بمتعه صح سكتت واحمر وجهها وهنا سمعت البنت الاصغر تتحدث وتقول باقى قد ايه قلت لها هانت انت مستعجله على اللعب ولا النوم ردت وقالت النوم فقلت لها انتى عاوزه تنامى قالت اه قلت لها تنامى على الرف بتاع الاتوبيس دا قالت لا ياعم فقلت لها تعالى جربى فرفعتا من وسطها لاعلى حتى اضعها على الرف ولكن لم تكن زكيه مطلقا فتلعثمت فظللت احاول ان اضعها على هذا الرف ولمست يدى كل جزء بها وكانت ثقيله باءت كل المحاولات بالفشل فانزلتها وكانت يدى على ثدييها الذان بدأ فى النمو واثناء الهبوط حكت طيزها بزبرى الذى توهج من ذلك واسكنتها لثوانى على زبرى واضعا اياه بين فلقتين طيزها الطراى جدا جدا حتى وصلت الى الارض واصبح زبرى فى منتصف ظهرها ووضعت يدى على كتفها ممددا اياها حتى بزها واحرك اصابعى على حلماتها التى انتصبت من عبثى بها وظللت افكر كيف افعل معها حتى ارسل لى الشيطان فكره فقلت لها انتى ممكن تجلسى على هذه الحيده والتى فوق عجله الاتوبيس وتنامى فقالت اخاف اقع لما انام فقلت لها طيب هقولك على فكره تانيه انا هقعد على الحديده وانتى تقعدى على حجرى فوافقت دون تردد وبالفعل جلست على الحديده دون ان اتاكد من نظافتها واجلستها على رجلى ويدى تمسك ببزازها وهى تجلس فوق زبرى مباشرتا والهياج الجنسى مشتعل معى
فبدات بالتحسيس على فخدها وهى مستسلمه للنوم فرعت الفستان وكانت ترتدى بنطلون ترنج اسفله فتحسست وراكها من فوق البنطلون حتى وصلت لكسها وكان البنطلون مخروم من عند كسها فدخلت صباعى بالعافيه من الخرم ولمست الشورت الداخلى المصنوع من القطن وبدات احسس على كسها وتجرات اكثر فرعتها قليلا عن رجلى ساندا ايها لانها كانت نائمه فعلا وبدات فلم استطيع رفعها وبدات احاول ان انزل هذا البنطلون قليلا وظللت احاول حتى انزلته الى ركبتها تقريبا هو والشورت وبدات اتحسس الكس الذى كان هناك شعيرات صغيره جدا مثل الاهداب تكاد تبرز عند كسها وبدات اعافر فى اخرج زبرى من البنطلون وبعد طول عزاب خرج وكان بين فخديها يلامس كسها ويدى تعبث ببزازها ويدى الاخرى تداعب بظرها حتى خرجت الحمم البركانيه من زبرى واخرجت منديل لامسح كسها وبطنها وعاودت ملابسها الى وضعها الاصلى بعد ان ادخلت زبرى الى عشه مره اخرى وبدات اشارات نور تعم الاتوبيس فستيقظت ووقفت وقمت انا الاخر لاقف لان القعده غلسه قوى وبدا الظلام يحل مره اخرى وهنا شعرت ان البنت الكبرى تنام هى الاخرى فقلت لها ما رايك فى ان تنامى مثل **** على رجلى فاحمرت خجلا فجلست وقلت لها تعالى ما تتكسفيش دا انا زى بابا وفعلا جلست على رجلى ولكن كنت قد ااخرجت زبرى قبل ان تجلس وعندما جلست بدات اداعب بزازها وكانت مستسلمه تماما وتحسست جسدها من تحت الفستان حتى وصلت للشورت وبدات اداعب كسها من فوق الشورت وهمست فى ودنها ايه رايك تنزلى الشورت شويه علشان تحسى بمتعه اكبر هتعجبك وبالفعل نزلت الشورت حتى ركبتها وما ان لامس اصبعى كسها حتى ارتعش جسدها بطريقه فظيعه وكان الشعر بدا يكسو كسها ولكنه قصير ايضا وتخللت يدى الفستان لتصل الى بزها تداعب حلماتها وزبرى بين اشفار كسها وصوابعى تداعب بظرها وهى تنتفض من اللذه حتى بدا زبرى فى القذف ولكن هذه المره كان القذف يصاحبه الم بزبرى فامسكت زبرى وهمست لها ان تقف لثوانى وقلت لها قربى تعالى حاولى تبوسيه فرفضت فقلت لها بس تعالى فرفضت قلت لها طيب قربى شوفيه وهو بينزل فاخذها الفضول الى ذلك فقربت منه جدا حتى تستطيع ان ترى وهنا تركت زبرى يطلق اللبن الذى تساقط على انفها وشفاتها فاستنفرت وشمئزت فقلت لها استطعميهم هيعجبوك ولكنها كانت قرفانه جدا فسحت لها وجهها ومسحت زبرى وجلست هى على رجلى مره اخرى وهنا استسلمت للنوم ولكنى قبلتها وهى نائمه ومرت ما يقرب من اكثر من نصف ساعه وبدا الضوء يعود الى الباص وهنا قال السائق هنريح عشر دقايق يا بهوات ونمشى على طول اللى عاوز حمام او عاوز يشرب شاى وبالفعل نزلنا جميعا كنت مزنوق على الاخر قلت لهم حد عاوز الحمام منكم قالوا اه روحنا للحمام كلنا انا دخلت الحمام بسرعه وهم كانوا منتظرينى لان الحمامات مش معزوله حريمى ورجالى وكان باب الحمام غير محكم الغلق فكان لابد من وقف شخص ممسك للباب فكانت الكبرى تمسك الباب وانا بالداخل وتعمدت ان اجعلها ترى زبرى وان اترتر وبعد ان فرغت غسلته وخرجت ثم دخلت الصغرى ووقفت انا امسك الباب وعينى تركز عليها تماما لارى كسها الوردى الجميل ويعلوه اهداب صفراء صغيره جدا وبعد ان فرغت قامت ودخلت الكبرى ووقفت امسك الباب وعيناى تتفحص جسدها وهى ترفع الفستان قوامها رهيب وجسمها ابيض كالشمع وها هو كسها يظهر بالشعر الاسود القصير المائل الى الاصفر قليلا وما ان جلست على الحمام حتى ظهر كسها الاحمر ويتدفق الماء منه وبعد ان انتهت ذهبت بهم الى الكنتين وطلبت حاجه ساقعه لنا وبسكوت كل هذا والعجوز (/ لم تصحو من نومها فى الباص وصعدنا مره اخرى الى الباص وعندما بدا الظلام يحل مره اخرى سحبت يد البنت الكبرى على زبرى بعد ان اخرجته وجعلتها تمسك به وانا اعبث بجسدها الجميل ورفعت الفستان ونزلت الشورت بتاعها وحضنتها من الخلف واضعا زبرى بين فخديها ليصل الى شفرى كسها مداعبا اياه ويداى احداهما على بظرها والاخرى على بزها حتى شعرت بها ترتجف بشده معلنه عن وصول شهوتها الى الزروه وبدا كسها بالبلل فهمست فى اذنها ان تبوس زبرى وفى هذه المره قبلت فوجست على ركبتيها وامسكت زبرى وبدات تبوسه وانا اتعمد ادخاله الى فمها حتى دخل فعلا وبدات تمصه حتى بدا فى الانزال وهنا نزلت قطرات داخل الفم واعطيتها منديل لتمسح ووقفت فقلت لها ما رايك طعمه حلو قالت لا مالح وكانت اختها الصغرى تلاحظ ما نفعل عن كسب لانى شعرت بيديها تقترب من زبرى وتحتك به فوطيت وقلت لها بتعملى ايه فهمست فى اذنى انتوا اللى بتعملوا ايه قلت لها تحبى تعرفى بس اوعى حد يعرف حاجه والا هيقتلونا قالت طيب قلت لها انا هقعد زى المره اللى فاتت وانتى تيجى تقعدى على رجلى قالت حاضر وبالفعل جاءت ولكن كنت انا اشعر بالم فى زبرى ورغم ذلك كنت شديد الرغبه جدا وقبل ان تجلس على رجلى كنت اخرجت زبرى وقلت لها نزلى البنطلون والكلوت ولم تمانع وجلست على زبرى فعلا وكاد ان يدخل كسها لولا انى تداركت الامر وبدات هى تعبث به وهو يداعب شفرات كسها ويدى تفرك بظرها وبدات هى فى التمتع باللذه وتخللت يدى الى داخل الفستان لتمسك ببزها الذى بدا فى الظهور وحلماتها تنتصب وهمست فى اذنى وقالت جميل قوى يا عمو قلت لها حبيبتى اوعى حد يعرف لا يقتلوكى قالت حاضر