عاشق الحسسس
06-28-2013, 08:02 PM
حكايتى من وقت طفولتى
الجزء الاول
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع...
طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات .
بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول زنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حامد قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صياعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام
وقفل معاها وابتسم ايتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السادس
نسوانجي سكس تيوب | كـرسي إعتراف النسوانجيه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس
رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية وكنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني اليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حمدي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جوة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 ساعة ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليكي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرعة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وعريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لجد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبي جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشبل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيمة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي يت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق نع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيزاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة ازاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمة علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتزاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانزاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي ازاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر ثانويا وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز نافزة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيني بيها بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمتن اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الب الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها انك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامي باغراء زي اللبوة وكنت لسة واخد الحباية كنت عايز اركبها في مكانها تركتها ودخلت المطبخ نظرت لي ام احلام وتسمرت تماما قلت لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حامد ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان برحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة قعادتة وكان يبوص في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام حمدي بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلة ماشي ومشيت قدامة باغراء زي اللبوة وكان حمدي لسة واخد الحباية كان عايز يركب شيماء في مكانها ترك حامد شيماء ودخل المطبخ نظرت لة امي وتسمرت تماما فقال لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف زبة كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراك ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممدين في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فاحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الا في وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء التاسع...
طبعا احنا كدة وصلنا لاول القصة وعرفنا حكاية عادل وهوا بيحكيها لحسام وكان حسام شاب اسمر قوي جدا في الوقت الي عرف فية قصة عادل كان في تالتة اعدادي ومكانش بيعرف حاجة خالص في مواضيع الجنس دية بعد ماسمع حسام قصة عادل وكان عادل بيعيط ومتاثر جدا احس حسام بالغضب من حمدي ولكن في نفس الوقت احس بزبة بيقوم وبيحس بسخونة ماحسهاش قبل كدة وتوطدت علاقة حسام بعادل واصبحو اصدقاء بشدة واصبح حسام يذهب للمبيت مع عادل مع جدتة صباح وكان يذهب عادل ايضا للمبيت مع حسام في بيتة وكانت عائلة حسام تتكون من اختة الصغيرة صفاء كان لديها عشر سنوات وامه مني وكان لديها خمسة واربعون عاما وكانت سمراء اللون مثل حسام وكان والدة متوفيا فكان حسام هو رجل المنزل وتوطدت علاقتي مع حسام وكان لايعرف شيء في الجنس فطلب مني ان اعلمة فاحضرت افلام سكس وجعلتة يشاهد افلام الجنس علي الكمبيوتر الخاص بي واصبح حسام منذ ذلك اليوم يدمن الافلام الجنسية وفي مرة من المرات كان حسام (من الان ستكون القصة من علي لسان حسام ) اصبحت مدمن لافلام الجنس والاستمناء يوميا ولكن لم يعد ذلك يكفيني فاذا بي انظر واشاهد عادل نائم واري طيظة التي تشبة طيظ البنات والشرخ بين الفلقتين يبان غائر من نيك حمدي لة من قبل وعندها وجدت فيلم جنس شواز علي جهاز كمبيوتر عادل فشاهدتة والشهو ابتدت تتملكني لم احتمل فذهبت الي عادل وهوا نائم ودخلت للنوم بجانبة ولكن لم يكن نوما بريئا ككل يوم بل كنت اتعمد ان احتك بية من ورا واحسست ان عادل حس بيا ولكن ذللك لم يمنعني من الحك بقوة فتقلب عادل وقالي بتعمل اية ياحسام انتي هتسخن عليا ولا اية احنا صحاب قمت قلتلة معلش ياعادل هريح نفسي وهحك فيك شوية لحد ماهجيب من علي الهدوم قام عادل قالي ماشي بس مش هقلع واشاح عادل بنظرة جانبا وتركني اعبس بطيظة من علي الهدوم وانيكة من علي الهدوم حتي قذفت في ثيابي وشكرت عادل ونمت واصبح عادل وسيلتي لافراغ شهواتي وكان عادل يحبني كصديقة ويخاف ان يزعلني حيث كنت صديقة الوحيد واصبحت يوميا انيك عادل فوق الهدوم الا ان اقزف في ملابسي وانام ولكن لم يعد ذلك كافيا بالنسبة لي فاصبحت اخرج زبي وادخلة في طيظ عادل علي الملابس واحس عادل بذلك ونظر الي زبي وهوا يحتك بمؤخرتة وادار وجهة وجعلني اكمل ما اريدة حتي قزفت علي بنطلونة من الخارج واليوم الاحق نزلت بنطالي وابتديت احكة وابتدين احسس علي طيظ عادل وفتحت قدماة استعدادا لاعتلائة ولكني مع طاعة عادل ليا انزلت بنطالة لاري طيظة البيضاء المفتوحة الشرج من النيك فنظر لي عادل وقال لي هتعمل اية ياحسام قلتلة خليني انيكك تعبان قوي قالي عادل بس احنا اتفقنا هريحك من غير ماتنيكني فقال لة حسام معلش ماتقلقش انت صاحبي وانا مش هقول لحد وانت كدة كدة مفتوح خليني انيكك عشان استريح فسكت عادل يفكر وانا العب في طيظ عادل وادخلت اصبعي بداخلها فاشاح عادل بنظرة بعيدا وترك حسام يلعب في طيظة واستغل حسام الفرصة وقام بادخال زبة في طيظ عادل وقلعة بنطالة وركبت فوق عادل ادك طيظة دكا وانا مستمتع بسخونة طيظة وجمالها ونيكت عادل حتي قذفت داخل طيظة وقمت من علية ونمت جانبا وشكرتة فقال لي عادي انت صاحبي اعمل اللي انتي عايزة واصبحت انيك طيظ عادل يوميا قبل النوم دائما الي ان اصبحت اريد ان انيكة نهارا ايضا فاصبح منظر مؤخرتة تثيريني وتجعلني ارغب في اعتلائة فكنت اختلي بية في بيتي او في بيتة وانيكة حتي ان املا طيظة باللبن ولكني كنت احترمة جدا في اي وقت اخر وكنت اعاملة كاخي ولذلك كان يتركني انيكة لانة يعلم بمدي شهوتي حتي ذات يوم ونحن نذاكر لدية في منزلة وكان عادل مفلس لكي يحضر شيء من اسفل السرير حينها انزلت بنطالة وادخلت زبي في طيظة وبدات في نيكة حتي عبيتلة طيظة لبن ونظرت في الخارج رايت جدتة صباح مذهولة وتنظر لي وبمجرد ان راتني مشيت بسرعة ولم يكن عادل قد راها بل رايتها انا فقط فتركتة ممددا وذهبت الي جدتة وطرقت الباب ففتحت لي وقالتلي اتفضل جلست اماماذا ساقول فقالتلي هيا انت مش عيب تعمل كدة في صاحبك انا ماكنتش عارفة انك بتاع عيال انا كنت فاكراك راجل قلتلها ما انا راجل بس اللي حصل دة مش هيتكرر تاني وياريت ماتقوليش لعادل عشان مايزعلش هوا اصلا مش بيحب كدة بس هوا سابني عشان مايزعلنيش قالتلي طب خلاص سيبة في حالة لو بتحبة قلتلها حاضر هسيبة في حالة بس ماتقولوش عشان مايزعلش قالتلي ماشي بس لو شفتك بتنيكة تاني هزعلك وفعلا تركت عادل ولم اعد اقرب لة بس خلاص اصبحت لا اقوي علي العيش من غير ما انيك عادل واصبحت كل يوم اعاني من الشهوة وانا بجانبة وكما ان جدتة منعتة من المبيت لدي في منزلي فاصبحت ابيت لديها حتي لا تترك فرصة لي للاختلاء بعادل وركبت كاميرا لمراقبتي في غرفة عادل فذهبت الي الحمام للاستمناء فرايت صباح تستحمي وباب الحمام مفتوح وكان ظهرها لي ورايتها عارية وما اجمل طيظها كبيرة وعملاقة ولديها شرج جائر مشابة لشرج عادل فقلت ماهذا هذة طيظ مفتوحة هل كان جوزها ينال من هذة الطيظ ولفت ورايت ايضا بزازها ويالها من بزاز عملاقة ايضا لم اشعر بنفسي غير وانا العب في زبي من رؤيتي لهذا الجسم حتي انفجر زبي بحممة ارضا وركضت علي حجرة عادل ونمت واصبحت منذ ذلك اليوم اتلصص علي صباح يوميا واراقبها في كل مكان وهي لاحظت ذلك وذات يوم رايتها ترتب وتنظف المنزل ولم احتمل فالتصقت بها من الخلف فتحركت وقالتلي بتعمل اية ياوسخ فخفت فقلتلها لامافيش حاجة بساعدك بس قامت قالتلي طب ابعد شوية فبعدت عنها بعض قليل لزقت فيها تاني وبقوة اكبر فلفت وضربتني قلم وقالتلي امشي ياوسخ برة وماتجيش تاني البيت هنا قلتلها معلش انا اسف قامت قالتلي كس امك اطلع برة طلعت مش عارف اعمل اية وكنت ندمان جدا اني خونت عادل كدة وخرجت روحت بيتنا وماقدرتش اقول عادل حاجة وكان واضح ان جدتة ماقلتلوش حاجة وبطلت اكلمة لان كنت محرج منة مرت سبعة ايام منذ تحرشي بجدة عادل وطردها لي وكنت دائما في بيتي لا اري عادل في بيتي او في بيتة ودخلت اختي صفاء عندي الغرفة وطلبت مني مساعدتها في واجب الرياضيات فقلتلها تعالي وجلست علي حجري ببراءة وانا اشرحلها وشعرت بزبي يقوم فتعجبت من نفسي هل اصبحت شبقا الي هذة الدرجة هل اصبحت افكر في اعتلاء اختي ذات العشر سنوات ولكن الشهوة لعينة وتداخلت افكاري حيث قلت اختي صغيرة يمكن ان اخدعها وانا في المنزل وامي في الخارج عند اهلها فلما لا اريح نفسي مع اختي وفعلا ابتديت اقوم اختي وارفعها علي زبي وهي لاتفهم شيء حتي قلت لها ماتيجي نريح شوية اية رايك نلعب لعبة مع بعض قالتلي ماشي بس قلتلها دي لعبة كبار بس قالتي ازاي قلتلها يعني لو عايزة تلعبي لازم توعديني ماتقوليش لحد وخصوصا امك قالتلي ماشي قلتلها طيب قمت قلتلها طب سيبي نفسك قمت رفعتها ونيمتها علي السرير وفتحت رجليها وابتديت احسس علي كسها من فوق الهدوم وهي ساكتة مش فاهمة حاجة بس حسيت انة عاجبها الموضوع وقمت اتماديت ونزلت بنطلونها وبان قدامي كسها وكان حلو قوي ابتديت احسس علي كسها بصوابعي لحد ماحسيت بزبي هيفرتك البنطلون وصبري راح مني ونزلت علي طول الحس الكس اللي ماحدش لمسة قبلي قبل كدة وفضلت الحس كسها وابتديت العب بصوابعي في طيظها وكنت من الشهوة معمي واحسست بمائها يجري في فمي واخذت الحس هذا الكس الشهي ومازلت العب في طيظها حتي ارتعشت ولم اتركها حتي ارتعشت ثانيا وثالثا ثم بوست صفاء اختي الصغيرة في فمها وقلتلها اية رايك في العبة دي قالتلي جميلة قوي ياحسام قلتلها بس اهم حاجة ماتقوليش لحد وانا هلعب معاكي تاني وتركت صفاء واصبحت يوميا الحس كس صفاء واوسع في طيظها تخطيطا مني من اختراق هذة الطيظ وقد احبت صفاء ما افعلة بها واقنعت امي ان تبات معي في غرفتي ولم تمانع امي ولم تشك في شيء واصبحت صفاء وسيلتي لافراغ شهواتي وقد كانت صفاء كاللعبة في يدي تنفذ ماتريد واستمريت في توسيع طيظ صفاء بالزيوت وصوابعي مع لحسي المستمر لكسها ثم اصبحت انيكها من خارج كسها حتي اصبحت طيظها تتحمل ثلاث اصابع مني بعد عدة ايام حتي جاء الوقت الذي خططت لة وهو نيك اختي الصغري من طيظها جائت صفاء وقلعت بنطالها كالعادة واعطتني ظهرها حتي تتركني اعبث في جسدها كما اريد وابتديت اوسع في طيظها مع تقبيلي لها والتحكم فيها بحرية ولكن لم تعلم صيفاء اني اخوها سوف يعتليها في هذا اليوم واخرجت صوابعي من شرجها وادخلت زبي وامسكت صفاء بقوة حتي لاتهرب واستمريت في ادخال زبي ببطء ولم تتحرك صفاء فادخلت منتصفة ثم كلة مرة واحدة وابتديت في اختراق اختي الصغيرة وركوبها بلا هوادة مع اللعب في كسها وكنت ارفع اختي الطفلة علي زبي لتركب علية وتركتها تتحرك هيا وتنيك نفسها وابتدت اختي بالركوب باستمتاع حتي انزلت مائي بداخل اختي لاروي طيظها وتركتها ممدة لترتاح طيظها ولم اردها ان تكرهني او اؤلمها بعد ان فتحت طيظ اختي صفاء تحولت صفاء الي عشيقتي واصبحت طيظها هيا ملازي ومكان زبي اصبحت يوميا اخترق طيظها وبقوة وعلمتها مص زبي ولحس لبني ولكن امي
مني احست بشيء غريب خصوصا تعلق اختي الكبير بي حتي اصبحت صفاء مدمنة للنيك في الطيظ واصبحت في ايام تحك في زبي في طيظها بقوة وقد تفعل اي شيء لتجعل زبي ينتصب حتي اعتليها واشبع شهوتها يوميا لاحظت امي ولاحظت ايضا انها اصبحت تراقبنا انا وصفاء فطلبت من صفاء الانتباة وتركي اليومين دول حتي لاتشك امي ولكني حولت صفاء الي منيوكة لا يمكنها العيش يوما من غير النيك فجائت لي ليلا وخلعت بنطالها وامسكت زبي تمصة فقلت لها بتعملي اية امك هتيجي قالتلي بسرعة بس انا تعبانة وركبت علي زبي تنيكة بقوة حتي هدات وتركتني وذهبت ولكني كنت خائف من امي اذا عرفت بعلاقتي باختي ففكرت ووجدت ان الحل الامثل هو انة يجب ان انيك امي كمان عشان ابقي براحتي في البيت وتزكرت عادل لما قالي علي حمدي والقطرة اللي بتهيج الحريم ودورت علي النت لحد مالقيت القطرة واشتريتها من الصيدلية وابتديت اخطط عشان انيك امي وجيبت حبوب منومة وعشان اختي تتهد شوية وفعلا حطيت الحبوب المنومة لاختي والقطرة لامي في الشاي اختي راحت في النوم طبعا شيلتها ووديتها علي اودتي ونيمتها علي سريري واخدت حباية فياجرا ودخلت علي امي الاودة بتاعتها لاقيتها بتفرك قلتلها مالك ياامي قالتلي مش عارفة مالي جسمي كلة بياكلني قلتلها طب نامي وانا هعملك مساج هيجريلك الدورة الدموية ويظبطك قامت قالتلي ماشي نامت علي بطنها وابتديت اعملها مساج وباحس بارتعاش جسمها وكنت عارف مفعول الدواء اشتغل واصبحت احسس علي جسمها بقوة وبمنتهي الجراة واعدت احسس علي طيظها من علي الهدوم وبقوة ودخلت ايدي بين فلقتي طيظها بقوة لحد مافتحت رجليها رفعتلها جلبيتها لاشاهد طيظها السوداء ولباسها الاحمر الكبير عرفت ان جت اللحظة لاعتلائها قلعت بنطلوني وكانت اصابعي تعبث في كسها العاري وامي حاطة وشها في المخضة وسايباني اعبث في جسدها حتي جائت اللحظة اللي مخطط ليها وطلعت ورا امي علي السرير لاعتلائها واحست امي بي وحاولت الهرب ولكني اصبحت كالوحش امسكت بامي من رقبتها ولزقت وشها في السرير وادخلت زبي الي العماق في الكس الذي انجبني وانا ممسك برقبة امي انيكها بقوة وانا مثبت وجهها في المخدة اعتليها بقوة وعنف حتي افرغت مائي بداخلها تركت رقبة امي للتتنفس ورايتها تلتفت لي ومازلت بداخلها وقالتلي كدة بردة ياحسام تعمل فيا كدة دة انا امك بردة قلتلها معلش ياامي سامحيني ماقدرتش امسك نفسي قامت قالتلي طب قوم من عليا يلا طلعة من جوايا كدة بردة عبتني علي الاخر يلا اتحرك بس الفياجرا كانت عاملة عمايلها معاة طلعت زبي من كس امي لاقيت زبي لسة واقف زي الحديدة جت امي تتحرك قمت مسكتها من رقبتها تاني ولزقت وشها في المخدة ودخلتة فيها تاني قامت امي صوتت وقالتلي بس يابني كفاية كدة بس القطرة كانت عاملة مفعولها معاها كانت بتقولي سيبني بس كانت شهوتها وماء كسها يسيل منها لم ارحم امي ولا اهاتها وانا ممسك بها من رقبتها ادكها دكا كالفرس وامسكت امي امتطيها بكل ثقلي انيك فيها وقد زوقت الكس لاول مرة في حياتي لم اتركها الابعد ان استكانت وكنت كالوحش ارفعها كالطفل وافتح قدامها لادكها بعمق وقوة ثم رفعت ارجلها علي كتفي كي امتطيها الي الاعماق وحاولت امي ان تقاوم شهوتها ولكن طعناتي القوية لكسها وقوتي المفرطة جعلتها تستلم لي وتتركني انهل من كسها ولم اكتفي بكس امي وركوبي لها وتعشيري لكسها حتي ان كسها اصبح لزج من كتر مائي الذي فضيتة جواها رفعت امي ووضعتها علي بطنها وامسكت رقبتها ولزقت وجهها علي السرير حتي لا تتحرك وتحركت لاري واتفحص خرم طيظ امي وادلكة وابعبصة وامي تحاول التحرك ولكن هيهات لقد امسكتها ووجهها ملاصقك للسرير وكنت نويت علي تعشير هذة الطيظ وادخلت الاصابع وتاكدت امي مما احاول فعلة وحاولت الهروب فامسكت بها بقوة ووجهت زبري ناحية طيظها وادخلت زبي فيها حتي لاتهرب ويالها من طيظ بكر لم يدخلها احد غيري وحاولت امي الفرار ولكن زبي كان يغوص اكثر في طيظها مع كل حركة منها حتي ثبتها تماما وادخلت زبي للنهاية وامي لم تستسلم تحاول الفرار ولكن زبي كان بداخل طيظها وما اجملها وجمال سخونتها اصبحت انيك في طيظها وفتحت قدميها حتي اعتليها جيدا وادخل زبي للكامل في طيظها ولم اترك رقبة امي وانا احشر وجهها في المخدة وزبي خارج داخل في طيظها يشقها شق بلا هوادة حتي اعلن زبي عن انفجار حممة داخل طيظها هذة المرة لم اترك رقبة امي او اعتزر بل مازلت ممسك براسها واحست امي بي وحركت وجهها بصعوبة لتنظر لي لتراني انظر لشرجها وكسها ومازال زبي منتصب ونظرت اليها في عينها بقوة وقبلتها في فمها فاشاحت بوجهها بسرعة لتضعة بنفسها في المخدة وفتحت رجليها علامة لخضوعها الي زب ابنها وكانت تفكر امي في مافعلتة بها وكيف فتحت طيظها وعشرتها في كسها ومازلت انهل من جسدها وقامت امي بفتح قدميها وخضعت لزبي ورجولتي واستسلمت لي افعل بها ما اريد وبمجرد ان فتحت امي قدماها قمت بطعنها بزبي في كسها وطيظها بقوة ومهارة ولم تتحرك امي تماما او تحاول الهرب فلفتها اول مرة حتي اواجهها في وجهها فنظرت اليها في عينيها فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فشققت جلبابها من عندى صدرها ونزلت لانهل من بزها كما كنت صغيرا بقوة وااكل حلمات بزازها اكلا وهي تان علي استحياء فنظرت في عينيها وذهبت حتي اقبلها فاشاحت بنظرها عني ولكن امسكتها من رقبتها بيداي ونزلت انهل من فمها وادخل لساني بقوة ااكل فمها بقوة فما كان منها الا انها اغمضت عينيها وتركتني انهل من فمها وعندما تمكنت منها ادخلت اصابعي داخل فمها حتي ابقي فمها مفتوح بقوة ثم اخرجت اصابعي وادخلها في فمها ثم اخرجت اصابعي واذا بها تفاجىء بزبي في فمها يدك حنجرتها حاولت ان تخرجة فادخلت اصابعي مكانة ومنعتها من الحركة وادخلت اصابعي بقوة في فمها واخرجها حتي ادخلت زبي مرة اخري في فمها وكان وقتا اطول هذة المرة ولكنها اخرجتة مرة اخري وكررت العملية عدة مرات حتي قذفت داخل فمها وينتقل المشهد في اخر الليل عل منظر والدتي وهي تمص زبي بمفردها علي ركبها وتشاهدها عليها لبن مني من شعرها حتي اسفل قدميها وهي تنظر ارضا تركتها ونمت علي السرير وهي مازالت تنظر ارضا قلتلها يلا يامني تعالي اقعدي يلا فلم تتكلم امي وهي مازالت تنظر ارضا وقامت تقف امامي وانا امسك بزازها واضربها علي طيظها لتجلس امي علي زبي بنفسها تنيكني ومن طيظها واصبحت امي تهتز فوقي وتعتليني وانا ممسك بها اقبلها تارة واقرص حلماتها تارة حتي ضربتها علي طيظها وامسكتها فوقي وقلتلها غيري الخرم يامني فقامت وحركت زبي من طيظها الي كسها ورجعت لامتطائي واصبحت ضرباتي لطيظها تعني تغيير الفتحة واستمر نيكي لامي حتي اعلن زبي عن انفجارة فانزلت امي ارضا وامسكت وجهها لينفجر زبي في وجهها ويملؤة بمائي قلت لها افتحي بوقك يامني ففتحت فمها واخذت لبني من وجهها باصابعي ادخلة في فمها بقوة نظرت لي امي فقلتلها ابلعية يامني فنظرت لي باستنكار فامسكت زبي العب فية فاخذت تبلع لبني حتي لا انيكها مرة اخري حيث انني نيكتها لمدة 6 ساعات حتي الان واخذت اجمع لبني المتوزع علي جسد امي باصابعي لادخلة في فم امي حتي استسلمت لي وبلعتة بالكامل وبعد ان تاكدت انها بلعتة اخذت امي الي الحمام وان ممسكها من رقبتها واخذت احميها ونظفت فمها وفتاحتها بكل قوة كان هذة الفتحات اصبحت ملكا لي وجعلت امي تنظف جسدي وتحميني ثم امسكت امي بقوة واخرجتها من الحمام وانمتها علي السرير عارية ونمت بجوارها عاري وانا ملتصق بها من الخلف حتي الصباح صحيت الصبح لاقيت امي مش موجودة جمبي دورت في الشقة مالقيتش حد بصيت من البلكونة لقيت امي بتوصل صفاء لباص المدرسة وجاية استنيتها لحد ما دخلت من الباب لقتني مستنيها ولابس فوطة فقط علي وسطي بمجرد ان راتني وضعت عينيها ارضا وقالتلي عايز تاكل انا حضرتلك الفطار قلتلها انا عايز افطر حاجة تانية ورات وهي كانت ناظرة لاسفل زبي وهوا واقف من الفوطة فرفعت نظرها لتراني انظر اليها بشهوة فتحركت ببطء لتدخل المطبخ وما ان مرت امامي امسكتها من رقبتها بقوة والتصقت بها من الخلف وبمجرد ان امسكت من رقبتها علمت امي اني سوف اعتليها الان ولن اتركها حتي تاتي صفاء من المدرسة وقد ندمت الام علي ظنها بابنها بانة ينام مع اختة وقد علمت انة كان يخطط لاعتلاء امة وامسكت امي من الخلف افترسها بقوة وهي تان وتتحرك كاللبوة عندما يمسكها الاسد ولم اضع وقتي وانزلت امي ارضا علي ركبتيها وشيلت الفوطة لاطلق لزبي العنان وقلت لامي مصية يامني فاذا امي تنزل لتمص قضيب ابنها في شهوة وخضوع لهذا الرجل ليعتليها وتعلن سطوتة عليها وعلي جسمها وعلمت ايضا اني تمكنت من ترويض امي بالكامل ولم اترك امي في هذا اليوم اعتليها في اي مكان واامرها بقوة حتي احست امي بقوتي وحولتها الي زوجتي وعدي النهار بمشاهد متقطعة من نيكي لامي في جميع الاماكن حتي ميعاد رجوع صفاء فرجعت صفاء من المدرسة واخذنا ناكل طعام الغداء وكانت امي علي يميني واختي علي شمالي ويداي علي كس كل واحدة فيهم من تحت الطرابيظة ولكني كنت ادعك كس اختي صفاء كثيرا لاني خططت لفتحها هذة الشبقة وتعشيرها بلبني وقلت في بالي يومين وهافتحك ياصفاء دة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء العاشر
وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي
ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الحادي عشر
القصه حتي الان
بطل القصه حسام تالته اعدادي – ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي – حمدي تاته اعدادي – شيماء اخت عادل 17 سنه – احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه – ابو عادل شغال في السعوديه – صباح 50 سنه جده عادل – صفاء 10 سنين اخت حسام – مني 45 سنه –
متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصامع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا
دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي .
اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له .
تاني حاجه حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برداه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه .
ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيقعد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت حمدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واخته انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه .
وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسالي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حمدي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يسبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهس بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخيريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بتوسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر
جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها حيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حمدي فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حمدي ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاجهولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرداه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر
وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتكلمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتلاكتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وفد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت الالتفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤزيها جتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي واذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها
امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمها ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تزكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب تعبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرداكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبقده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحته في طيظها باحتراف وتيتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو اعرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ايه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر
الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه
اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سيره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه غاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بسقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايع فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع حمدي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراع ابويا اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكلرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل حمدي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر حمدي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حلركه تمرد والا لقه تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحمدي وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حمدي ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحوا صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت حمدي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لادع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر
وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برداهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كلهم واي واحده تعجبني هنيكها وامرت حمدي يبتدي بالخطه .
اول حاجه اتعرف صبحي علي حمدي كان الموضوع صدفه واخد وقت صغير وكانو اصدقاء وخصوصا انه شاف صبحي بيصرف ازاي والبنات اللي بيعرفهم واللي عمر ماحمدي ماعرف زيهم ابتدي صبحي يبهر حمدي كل شويه ويشده ليه لحد ماحمدي بقي كل كلامه انه نفسه يبقي زي صبحي وهنا ابتدي حمدي اول الخيط اللي هيضيع حمدي تماما وده كان الهيروين طبعا حمدي رفض طبعا وصبحي مازنش عليه بس هوا كان عارف هيجيبو ازاي وهنا تدخل الشخصيه رودي 35 سنه شرموطه المهام وديه ما كانتش شرموطه عاديه ديه شرموطه كان بيستعملها صبحي مره تروح ترسم علي واحد وتخليه ينيكها وتصوره وتجيب الفيديو لصبحي عشان يهدد بيه الشخص ده او تغري واحد وتحطله حاجه تخليه يغيب عن الوعي وتتصل بحمدي وتسلمه الشخص ده علي الجاهز او حتي توقع شخص في فخ المخدرات ودي كانت الطريقه اللي اقنعني بيها صبحي للتعامل مع حمدي لانه قالي انه لما يدمن هيعمل كل حاجه عشان الجرعه وهيبقا بمزاجه هوا وقالي سيبلي الموضوع ده بس قلتله ماشي وفعلا ابتدت رودي تحوم حولين حمدي وهيا بصراحه مزه جامده بس انا مشفتهاش لوقتيها وليا فصل معاها بعدين المهم ابتدت رودي تغري حمدي لحد ماجرت رجله للمخدرات واحد واحده لحد مااصبح حمدي مدمن وهنا ذي مادايما بنشوف في الافلام العربي واللي للاسف دايما بنقع في نفس الغلطه قالتله رودي اجيبلك منين هيروين معاييش فلوس وابتدا حمدي يدور علي فلوس او حد بدرب معاه لحد مافكر في صاحبه ومثله الاعلي صبحي وفعلا طلب من صبحي انه يدرب معاه وكده وما ممانعش صبحي بالعكس كان بيديلو اللي هوا عايزه لحد ماتعود حمدي وهنا صبحي بين قال انه منزعج من حمدي وان ماينفعش يدرب ببلاش كل حاجه ليها تمن قام طبعا حمدي ساله وقاله انه ممكن يعمل اي حاجه قم ضحك صبحي وقاله ان ليه عنده شغلانه لو عملها هيديلو 1000 جنيه وكمان الهيروين لحد ميعاد الحرعه الجايه وافق حمدي علي طول قام قاله صبحي طب كويس انا هبعتك لراجل ومعاك شنطه هتسلمهاله وتنفز كل الي يقولك عليه وخلي بالك او ترفض اي حاجه يقولك عليها والا مش هترجع تاني قام حمدي قاله يعني ايه قاله ان الراجل اللي انا بعتك عنده قتال قتله اسهل حاجه عنده انه يقتلك ويتاويك قام حمدي خاف قام طمنه صبحي وقاله متقلقش انت طول ماهتطاوعه مش هيازيك قلتله هطاوعه ازاي يعني قاله لما تروح هتعرف قلق حمدي بس ماقداموش حل تاني لازم يروح اداله صبحي العنوان ومعلومات عن الراجل اللي اسمه عنان 40 سنه ونزل حمدي بالشنطه واول مانزل حمدي رفع صبحي سماعه التليفون واتصل بعنان وقاله انا بعتلك الواد وهوا في تانيه ثانوي قام عنان قاله كويس عيل صغير قاله حمدي مش هوسيك ماتجيبش سيرتي ونفز اللي اتفقنا عليه وفعلا وصل حمدي علي العنوان وخبط علي الشقه وفتحله عنان وهوا كان راجل مشعر جدا ضخم وطوله مترين سلم علي حمدي وقاله خش ودخل حمدي واول مادخل اتفاجيء من اللي شافه وكان هيغمي عليه من الخوف في اللي شافه قدامه كان جثه واحد مرميه علي الارض قدام عينيه واصبح حمدي يرتعش من قدميه الي اعلي راسه لايقوي علي الحراك ولم ينظر له عنان وامسك الجثه ولفها بكيس وجم ناس كانو في الشقه اخدو جثه الراجل ونظفو الدم كان الموضوع ده عادي جدا وطبيعي كانهم عملوه مئات المرات ومعتادين عليه والتفت عنان لحمدي وقاله معلش ماتاخذنيش شوفت المنظر ده اقعد يله ولكن حمدي واقف يرتعش مش عارف يعمل ايه وعنان وشه اتغير وضرب حمدي قلم جامد ليسقط حمدي ارضا وصرخ عليه وقاله انا مابقولش الكلمه مرتين واللي بيعارضني بموته قوم ياد اقعد علي الكرسي والا مش هتطلع من هنا قام حمدي وقعد علي الكرسي بسرعه الصاروخ وهوا بيرتجف قاله جيبت البضاعه قام حمدي رض بصوت مبحوح في الشنطه اهي وادي الشنطه لعنان فتح عنان الشنطه وتفحصها جيدا وقفلها وبصلي جامد بصه لم يشعر حمدي الا بنفسه بيبول علي نفسه من الخوف لينظر له عنان بغضب ومسك حمدي من قفاه وقاله انت اللي انت عملته ده وقام عنان ومسك المسدس ووجهه اللي راس حمدي وقاله اتشاهد ياد فقام حمدي فضل يعيط ويترجاه ويقوله ماتقتلنيش ارجوك وانا هعمل اي حاجه انت عايزها قام ضحك عنان وقاله اي حاجه ؟ قاله صبحي اي حاجه قاله طب اقلع بنطلونك والريحه المعفنه دي وخش الحمام اتشطف بس نظف القرف اللي انت عملته علي الكرسي ده ونضف حمدي الارض وبعدين دخل الحمام وقلع بنطلونه والاندر بتاعه وطلع عريان من تحت وسال عنان لو عنده حاجه يلبسها مكان هدومه الوسخه بصله عنان بنظره يعرفها حمدي جيدا فهي نظرات المفترس ورد عليه عنان وقاله وانت عايز تلبس ليه مالوش لزمه تلبس حاجه وكان عنان يلمس قضيبه ويعض علي شفتيه وينظر لحمدي فقد كان عنان يعشق نيك الاولاد في سن حمدي وعرف حمدي ان عنان عايز ينيكه ولكن خوفه من الموت خلاه يسكت بل يتمني ان عنان ينيكه ويتركه يذهب كما ان حمدي اتناك قبل كده من عادل مره واحده اهم حاجه ينجو وفعلا قام عنان بازال بنطاله ليبان زبه الضخم الطويل والتخين والذي هوا ضعف زب حمدي بصله عنان وقاله بالمر انزل ياد مص زبي عشان هنيكك وماتفكرش كتير والا هتموت هعد لتلاته لو مانزلتش مصيت هموتك وعد عنان واحد ولم يكمل اتنين ونزل حمدي ليمسك زب عنان الضخم لياخذه في فمه علي استحياء ليمسكه عنان ليدك فم حمدي بقوه ويقبل حمدي في فمه كانه امراه حتي اصبح زب عنان كالحديد ليرفع عنان حمدي ويلفه وينيمه علي الطاوله ويبتدي يلحس طيظ حمدي ويبوسها ويدخل اصابعه بداخله وعرف حمدي ان عنان هينيكه بهذا الذب العملاق وانه بيعد طيظه عشان يخرقه وفعلا لم تمر دقايق وكان زب عنان يخترق طيظ حمدي يشقها شق مع دموع حمدي واهاته المعبره عن المه الذي تلاشي بعض وقت من الزمن بعد ان اعتادت طيظه علي زب عنان ليقذف عنان داخل طيظ حمدي مع زئيره فقد كانت متعه حنان في نيك الولاد الصغار وكم ناك وفتح اولاد صغار واخرج عنان زبه من طيظ حمدي وقاله تعالي مصي يابت قبل ماتمشي ونزل حمدي مكسورا زليلا يمص زب عنان ليعطيه عنان بنطالا من لديه واعطاه شنطه و500 جنيه وقاله ادي الشنطه دي لصبحي وال500 جنيه دي ليك وليك زيهم لو حبيت تيجي وتديني طيظك انيكها برداك وذهب حمدي وكله غضب وكان يريد ان ينتقم من صبحي ولم يتوقع ان يضعه صبحي في هذه الورطه وكان في نفسه يتوعد صبحي وكا فاكر انه سينتقم ولكن لما دخل عند بيت صبحي فوجيء بمنظر اساب جسمه ثانيه وجد حمدي احد الرجال اللي كانو بينقلو الجثه في بيت عنان مربوط مشوه امام صبحي لم ينظر صبحي لحمدي ليخرج مسدسه ويطلق التار في جبين الرجل ليردي قتيلا ونسي حمدي وقتها انتقامه وكان كل مايريده ان يذهب من هنا والا يعود مره اخري نظر اليه صبحي وقاله فين الشنطه اخذها صبحي منه وتفحصها لياتي ناس اخرون ويشيلو الجثه وينظفو الارض ونظر اليه صبحي وابتسم وقال لحمدي مبروك عليك اول عمليه ناجحه عنان اتبسط منك كتير وكلمني يشكر فيك والضحكه الشامته علي وجهه صدمت وعرفت انه كان يعلم بنوايا عنان ومع ذلك ارسلني اليه اعطاني الف جنيه واعطاني المخدر اخذت تمن نيكي وانا اشعر بالمهانه والذل وقلت لصبحي انا مش عايز اشتغل تاني ارجوك ياصبحي اي حاجه غير الشغله دي سمع صبحي الكلمه دي وتغير وجهه وكان حمدي يري شخص تاني غير صبحي الذي يعرف وقاله حمدي بصوت بارد يخيف الاسد انت عارف انا قتلت الراجل اللي انت شوفته ليه قلتله ليه قالي عشان كان عايز يسيب الشغل ويشتغل في حته تانيه وقعد حمدي علي كرسي مكتبه وقاله الس في شغلنا ماينفعش يطلع بره عايز تبطل تشتغل معايا يبقي لازم تموت وماتنساش انت اللي قلت انك عايز تشتغل معايا وانك مستعد تعمل اي حاجه تردد حمدي ولكن صبحي قاله عموما روح دلوقتي ورد علي بعدين وراح حمدي وهوا في دنيا تانيه لايعرف مالذي وضع نفسه فيه وما ان ذهب حمدي يفتح صبحي كاميره الكمبيوتر ليظهر علي الجانب الاخر حسام وهوا يبتسم وقاله صبحي السيده وقعت ياسيدي قاله حسام عنان صوره فيديو؟ قاله صبحي اه وانا هجيبهولك لحد عندك وهحاسب رودي بس ابعتلي فلوس قام حسام قاله مافيش داعي انا هجيلك وعايز اقابل الرجاله كلها واستغرب صبحي وقاله ليه ياسيدي قاله حمدي لاني بفكر افتح شركه ابويا تاني وعايز اعرف الرجاله وانظم الدنيا تحمس صبحي وقاله تحت امرك قاله طب جمع الرجاله والستات اللي بيشتغلو معانا وتعالو علي مكتب ابويا القديم هنتقابل هناك استغرب صبحي لان ابو حسام كان بيقابل الناس وبينظم العمليات السوداء من مكتبه القديم وماحدش بعرف المكتب القديم غير ناس قليلين جدا حس صبحي كانه بيشوف ابو حسام بيكلمه مش حسام نفسه وهوا مايعرفش ان حسام قرا مذكرات ابوه اللي شارح فيها كل شيء عن حياته وازاي كان بيدير الامور ذهب حمدي باكرا اللي المكتب وفتحه وقام بتنظيفه المكتب وقام بفتح كمبيوتر ابيه والذي كان موصول بالكاميرات المخفيه في المكتب والذي وجد حسام الباسوورد لبرامج التحكم في المذكرات وايضا الكثير من الفيديوهات لجميع رجاله والستات العاملين لدي ابي فلدي ابي ايضا ستات غير رودي يعملون معه وكان هناك ملف لكل عامل وعامله بالمعلومات الكامله لهم وعائلتهم وعناوينهم وفيديوهات ووثائق تدين كل شخص يتعامل مع ابي ابي كان كالاخطابوط لديه ازرع في كل مكان فكان يعاقب بقسوه لاي خطىء ويجازي بسخاء في العمل الجيد ولذلك كسب احترام العاملين لديه واحترامهم وخوفهم منه في نفس الوقت اخذت اقرا المعلومات واشاهد الفيديوهات وانا اتتبع خطا والدي لاصبح مثله وقد ورثت زكاء ابي وقوه شخصيته فهوا رباني قبل ان يموت وحفظت المعلومات عن العاملين لدي في الحرب السوداء حيث كان هذا المكتب للعمليات السوداء فقط وجاء صبحي ووجدني جالس علي الكمبيوتر فارتعش فهو يعرف ان والدي كان يضع فيديوهات ومعلومات العاملين هناك ولكن صبحي لا يعرف في الكمبيوتر حتي انه حاول ان يحضر خبير كمبيوتر ليستخرج المعلومات من الكمبيوتر ولكن لم يجد شيء ولكني لدي كلمه المرور والطريقه حيث ان مفتاح المرور مرتبط بملف موجود بالهارد اللي وجدته بالمنزل والفيديوهات موزعه في اماكن مختلفه فيوجد البعض منها علي الهارد اللي لاقيته في المنزل والبعض وجدته هنا في مكتب العمليات السوداء والبعض الاخر في الشركه نفسها والبعض الاخر في شقه سريه موصوفه في المذكرات نظرت لصبحي وضحكت وقلتله كل حاجه معايا ياصبحي وابويا قالي كل حاجه وانا شوفتك وانت كسرت المكتب وحاولت تاخد الحاجه من علي الكمبيوتر في كاميره المكتب اتغير لون صبحي وقالي انا اسف ياسيدي قلتله مش مهم انا همشيهالك المره دي بس ياصوفي بس بعد الاجتماع النهارده هخدك علي بيتك وهنيكك علي سريرك يابت ياصوفي عشان اعرفك انك المره بتاعتي يامتناك وكل خاين هيموت النهارده وادتله مسدس وكان في المكتب وانا خدت مسدس تاني وقلتله حضر نفسك لان في ناس هتموت النهارده ارتعش صبحي واتفاجىء ياترا معقول اللي قدامي ده عيل في ثانوي فعلا ابن الوز عوام قلت لصبحي ابقي تخلي البت امل اللي كانت شغاله مع ابويا تنظف المكان ترجع تشتغل من بكره انا هبتدي شغل من المكتب هنا من بكره وكانت امل دي فلاحه في اواخر التلاتينات بتنظف المكتب وتعمل شاي وكانت شغاله مع ابويا ولكن لما المكتب قفل رماها صبحي في الشارع لان ابويا كان بيثق فيها وكان صبحي بيغير منها ولكن ابويا كان موصي امي عليها واللي خلي امي تشوفلها شغل في المصلحه معاها وكانت برده بتنام في اوده في المصلحه شغلانه زي البوابه كده كانت عايشه عيشه دنك بس انا بعد ماقريت ملفها عرفت اد ايه هي كانت امينه وبتحب والدي لان والدي لمها من الشارع وشغلها وهي يمكن الوحيده اللي ابويا كان بيثق فيها بجد وعارفه كل اسرار الشغل كله وكان الكتب دورين كان في الدور اللي فوق فيه اودتين اوده لوالدي وواحده لامل كانت بتبات فيها ولكن صبحي طردها طبعا ومبقاش في حته تبات فيها اتغير وش صبحي بعض ماقلتله عن امل بس انا ماهتمتش بيه واحد ذي صبحي لازم تفضل دايسه والا هياكلك وجم موظفين السواد واناهسميهم كده لان كل شغلهم في العمليات السوداء وكانو 5 موظفين رئيسين في تاني طبعا بس دول رؤساء المنظومات وكانو كالاتي عنان اللي ناك حمدي 40 سنه وده كان ممتاز في جمع المعلومات والتعذيب / علاء 34 سنه كان ممتاز في التاديب اي حد عايز تادبه تعمل معاه حركه تقل منه قدام الناس علاء هو الراجل بتاعك / اشرف 31 سنه ده قتال قتله بس بيقتل لصالح والدي بس / مصلح 29 سنه وده ممتاز في السرقه وزرع الادله يعني لو عايز تلبس حد مصيبه او عايز تسرق حاجه من غير مااحد يعرف انها حتي اتسرقت مصلح هوا الراجل بتاعك واخيرا رودي اللي انتو عارفينها ودي طبعا مسؤوله عن شغل الدعاره ده عندها كام بت تحت اديها وكان ابويا بيصرف عليهم بسخاء وكان بيرميهم علي اي حد حسب الحاجه من سرقه لخطف لحتي القتل وكانت رودي ريسه المجموعه دي طبعا كل الدعم ده وقف لما والدي اتوفي عشان كده هما جم علي طول لما صبحي قالهم اني عايز افتح الشغل تاني بسيط علي رودي وكان شايف غاده عبد الرازق بالظبط مره مثيره جدا شرحتلهم اني عايز اشغل شغل ابويا تاني وورتهم فيديوهاتهم اللي عندي بما فيهم رودي وابتديت افرض نفسي عليهم ولكن علاء مكانش عاجبه ان عيل صغير يديله اوامر ومره واحدي قام شخر وقالي مابقاش الاانت يبقو شخه تامرنا وبص للناس اللي جمبه وقالهم انتو هتخلو عيل ذي ده يامركم ولا ايه بصتله كده وضحكت بصوت عالي وقلتله كنت عارف انك ياعلاء مش هترضي وانك بمجرد ماوالدي مات كنت عايز تبلع شغل والدي وحتي حطيت ايدك في ايد خصومي في السوق مش صح ولا اجيب ابو راغب يشهد عليك استغرب وارتعش علاء وكل الرجاله استغربو ان عندي المعلومات دي وماديتش علاء فرصه شاورت لصبحي وقلتله خلص عليه واتردد صبحي لان حتي ابويا عمره ماقتل واحد من رجالته وخصوصا قدام اي حد من رجالته بس انا كنت مستعد ورفعت مسدسي وقتلت علاء قدام الناس كلهم بصيت لجثه علاء وقلت بصوت كله كره الخاين مالوش ديه عندي اتفاجئو جميع الرجاله وصبحي بالذات وانا بصتلهم وقلتلهم انا مش هرغم حد يشتغل معايا وزي ما ابويا عملكم انا هعمل غيركم بالساهل ولكن اللي عايز يشتغل معايا مش هخليه يخرج من طوعي وهيشوف معايا عز اكتر من ابويا هسيبكم تفكرو وبكره تيجو تقولولي قراركم بصلي صبحي وقالي سيدي بس رجاله علاء هنعمل فيهم ايه لو عرفوا انك قتلته هتبقي مجزره وهنخسر رجالته بصيت لصبحي وضحكت وقلتله ماكد كده علاء كان خاين وانا كنت هقتله كده كده وامبارح علاء اتخانق مع ابن ابو راغب وضربه وابن ابو راغب حلف يقتله احنا هنلبسها لابن ابو راغب وبكده نوقع رجاله علاء في ابو راغب وهيخلصوا علي بعض كده كده مابقووش ينفعوني مافيش حاجه اسمها رجاله علاء في حاجه اسمها رجاله حسام وعلاء ده واحد من رجالتي اي حاجه غير كده ماتنفعنيش خليهم يخلصو علي بعضيهم وبكره تلفلي علي الاحداث ودير الايتام تجبلي 100 عيل ندربهم عقبال مابوراغب ورجاله علاء يخلصو علي بعض نكون احنا جهزنا رجالتنا وناكل السوق اتفاجئو الرجاله اللي كانو واقفين وصبحي اولهم بصتيت للرجاله وقلت لهم امشو وردو عليا بكره في نفس الميعاد والمكان ومشيو الرجاله ولكن رودي استنت وانا كنت عارف انها عايزه تاخد حسابها علي المهمه وشوفت في عنيها انها موافقه تشتغل معايا قلت لرودي ايه ماتروحي وتيجي بكره يارودي قامت قالتلي انا تحت امرك ياسيدي ودي كان تعليم ابويا لكل رجالته بينادوه كده قمت قلتلها بس انت لواحدك مش كفايه قالتلي انا وبناتي تحت امرك ياسيدي قعدت علي المكتب بهدوء وقلت لصبحي روح هات امل دلوقتي وتعالي ماتجيش وغير وهي في ايدك ان شاء **** تبوس رجلها واوعي تزعلها والا مش هيطلع عليك نهار مشي صبحي وفتحت الخزنه واديتها 5000 جنيه برات وقالتلي بس ده كتير ياسيدي قلتلها ولسه معايا هتشوفي كل خير قلتلها
قوليلي عندك كام بت واعمارهم ونشاطهم دلوقتي قالتلي انا عندي 12 بت 7 في اواخر العشرينات و3 في اوائل التلاتينات و 2 في اواخر التلاتينات حاليا كله شغال شغل فردي وفي 3 مسجلين دعاره خصوصا بعض ماابوك مات ومابقاش حد يصرف عليهم زي الاول سكت وفكرت شويه وقلتلها ماينفعش العدد قليل والبنات وشهم اتحرق في السوق ومابقووش ينفعو في حد منهم مااشتغلش في الفتره دي ردت رودي وقالتلي في تلاته بس كانو شغالين معايا تحت صبحي علي عمليات خفيفه الباقي شغال فردي قلتلها كويس الثلاثه اللي شغالين معاكي دول بس هيرجعو يشتغلو معايا تاني الباقي مش عايزهم وتجبيهم معاكي بكره الاجتماع انا عايز اقابلهم قالت لي تحت امرك ياسيدي قمت وبصيت علي رودي من فوق لتحت وهي ضحكت بشرمطه وانا ضحكتلها وفتحت سوسته البطلون ومانزلتش عيني من عليها ضحكت رودي وفتحت سوسته بنطلونها وعينيها برده ما تشالتش من عليها فهي بخبرتها عرفت اني عايز ادوقها وانيكها وانها لو بسطتني هتستفيد اكتر مني نزلت بنطلوني ليبان زبي اللي اقل من زب عنان قليلا ولكنه زب شاب بخيره لتعض رودي علي شفتها بشرمطه وتنزل بنطلونها الضيق لاري كسها المحلوق المجهز للنيك في اي وقت وخلعت رودي بنطلونها لترميه علي الكرسي وتضحك بلبونه وتلف لتريني طيظها تعرض مفاتنها لي لاري شرجها وياله من شرج غائر محفور فكرت في نفسي كام زب ناك هذه الطيظ وعبئها بلبنه لم اقترب منها وتركتها تعرض مفاتنها فبالنسبه لي رودي ليست اخر واحده هدكها النهارده فانا وعدت صبحي بدكه النهارده علي سريره لانه خاني ولم اكن ساتركه وفتحت رودي زراير البلوزه لديها اتظهر اثدائها العملاقه تحركها وتلحس فيهم لتثيرني فاقتربت منها واقتربت لي بجراه واصبح زبي ملاصق لكسها وننظر لبعضنا البعض وصدري ملتصق ببزازها لامسك بزازها لتبتدي معركه بيني وبين رودي تاكل فمي وتمص لساني ولسانها كالحيه في فمي يدي اصبحت داخل شرجها وهيا ممسكه بزبي بين يديها تجهزه لدكها لتنزل رودي ارضا وتمص زبي كالشفاط انها حقا امراه خبيره اشبعت رودي زبي مصا حتي انفجر بحممه داخل فمها لتبلع لبني لاخر نقطه لتنظر لي نظره انتصار كانها اعتادت ان تحلب الرجال ولكني لست كاي رجل ومازلت في اول شبابي فزبي لم ينام لارفع رودي وانيمها علي المكتب لاضع زبي في طيظها ليدخل في بالوعه رودي المعتاده علي النحر لابتدي رحلتي في نيك رودي اتنقل بين كسها وطيظها المستعملين بسهوله وتنسيق رودي معي في جميع الاوضاع بسهوله ورن تليفوني ليتصل بي صبحي ويخبرني انه قادم ومعه امل بعد نصف ساعه وانا كانت رجل رودي فوق كتفي ارهزها رهزا لارهزها رهزه اخيره لاقذف بداخلها وانزلها فورا لتنظف زبي بفمها وانتهت رودي بتنظيف زبي بمهاره وقلت لها ان تنظف نفسها لان صبحي قادم وذهبت رودي عاريه الي الحمام ولبني يخرج من فتحاتها وهي تمشي بطيظها النافره من كثره تعشيرودك الرجال لهذه الطيظ ذهبت خلفها لانظف نفسي ايضا وكانت رودي معتاده علي هذا الوضع وكانت تنظف نفسها وتضع اصبعها داخل شرجها لاخراج لبني من داخلها وانا لم احتمل هذه العاهره لاشيل اصبعها من شرجها لادخل زبي في شرجها لادكها لتضحك ضحكه انتصار وتقولي كنت عارفه انك هتديني واحد في الحمام وانا قلتلها انا هفشخك يابت المتناكه وهي تقلي ادي ذي ما انت عايز جيب اخرك ولم احتمل لاقذف بداخلها اخرجت زبي واحتممنا سويا ولبسنا ملابسنا وجلست في مكتب والدي الذي هوا مكتبي الان ورودي تجلس امامي ليرن الجرس اخبرت رودي ان تفتح الباب وفتحت الباب ليظهر امامي صبحي واجم الوجه وبجانبه امراه في اواخر التلاتينات صباح وكانت صباح صاحبه وجه بشوش تلبس جلباب فلاحي لايكشف من جسمها شىء نظرت اليها ووجدت عتاب في عينيها كانها تقول لي لماذا تخليتو عني فاخبرت رودي ان تذهب واخبرت صبحي ان يذهب بعد ان اخبرته ان امل سوف تتولي امور المكتب في غيابي امامها لاصالحها قليلا وقلت لصبحي استناني في بيتكم عايز ازورك وضحكت ضحكه خبيثه هوا عرفها كويس مشي صبحي ورودي وفضلت امل بصيت لامل وقلتلها اقعدي ياامل قالتلي مايصحش ياسيدي لم اصر عليها قلت لها انا عرفت اللي صبحي عمله معاكي وانا ماكنتش علي علم بيه من النهارده انتي هترجعي تمسكي المكتب تاني وعشان الموضوع اللي فات مايكررش انا هكتبلك الشقه الصغيره اللي فوق المكتب باسمك عشان تبقي ضامنه مكان ليكي تعيش فيه بس هترجعي تقعدي لاودتك في المكتب زي الاول وماتقوليش لحد اني كتبتلك الشقه والا الناس هتطمع فيا وبرده تبقا الشقه دي كارت مخفي ممكن نلعب بيه برده وعموما لو قلتي لحد علي موضوع الشقه دي انا هخفيكي قالتلي تامر ياسيدي ده انت الغالي ابن الغالي مش عارفه اقلك ايه علي كرمك ده وفضلت تشكر وتدعي وشكل الشحاتين ده قلتلها بصي اللي انا بعمله ده مش لله ياختي انت لو وافقت يبقي هتعتبريني ذي ابويا بالظبط وهيبقا ولائك ليا قامت نزلت تبوس ايدي وتشكرني وتقولي انا تحت امرك ياسيدي قلتلها تمام وبالنسبه لصبحي احب ابشرك اني رايح انيكه دلوقتي علي سريره للصبح بصتلي امل وضحكت وقالت في نفسها فعلا ابن الوز عوام وهيا طبعا علي علم بجميع طباع والدي سابقا اديت امل نسخه من المفاتيح وذهبت لبيت صبحي عشان اعشره ابن المتناكه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس عشر
ذهبت لبيت صبحي وكان في مكان فخم والشقه كانت ممتازه وطبعا ده بيبين اد ايه ابويا كان بيصرف علي رجالته طلعت خبط علي الباب ليفتح لي صبحي جاهم الوجه فهوا عارف اني جاي انيكه حتي ابويا كان بينيكه لتعليمه الادب بس وكان قليلا ايضا ولكن ماريده انا اني سوف انيكه طوال الليل كالمراه وهذا ذل ولكنه يعرف انه هوا خان ولازم يتعاقب وده طبعا التاثير النفسي اللي والدي زرعه جواه واللي اصبح من تكوينه هوا ممكن يكون طاغيه في اي حته لكن قدامي وقدام والدي يكون بنت مكسوره الجناح وحمدي كان بيعيش مع امه ست عندها 52 سنه اسمها شوقيه تشبه الفنانه سوسن بدر تحس انك بتشوف فيلم قديم لما تشوفها كانت لابسه جلابيه واسعه مش مبينه اي حاجه من جسمها دخلت مع صبحي غرفته لادكه واعيد زرع التاثير النفسي والزكريات السابقه لنيك عنتر له في الاحداث ارغمته علي مص زبي حتي عنتر لم يرغمه علي ذلك لامسك صحبي انحره نحرا وافشخه فشخا حتي الصباح وفي منتصف الليل خرجت لادخل الحمام لاري شوقيه ام صبحي في المطبخ تلبس جلبيه بيتي ضيقه لاري تفاصيل جسدها المثيره فلديها بزاز عملاقه وطيظ عملاقه وجسمها الباقي ليس ممتليء فضحكت وقلت في نفسي شكلي هنيك امك ياصبحي دخلت الحمام وانتهيت ودخلت المطبخ واحست شوقيه بي لتقولي ايه اللي مصحيك دلوقتي يابيه قلتلها جعان يام صبحي ماعندكمش حاجه تتاكل قالتلي امرك يابيه قعدت علي الكرسي اراقب ام صبحي وهي تعد الاكل وهي توطي كل فتره لتظهر مفاتنها وهي لاحظت شوقيه ولكن ابنها في الداخل وانا رب عمل ابنها اذي زعلتني لن يمكنهم العيش بسهوله بعد ذلك كما انها تعرف ان ابنها يعمل في عمل خطير وانها لايمكن ان تتصرف بتهور فهي لم تكن اول مره يحضر صبحي احد من اصدقائه ويحاولون التحرش بها حتي نجح احد من اصدقاء صبحي بنيكها من قبل بينما صبحي ابنها في الغرفه المجاوره ولم تستطع شوقيه حتي التمنع ولكن انا حسام اصبحت جريئا بجح فماذا سيحصل لقد اثارتني ام صبحي وهانيكها واصبحت اتحرش باام صبحي بجرائه ابعبصها وامسك اثدائها وامسك طياظها واقبلها وهي لاتتكلم وتعد الاكل كانها معتاده علي هذه التحرشات تركت ام صبحي قليلا وذهبت الي غرفه صبحي لاتاكد من انه نائم واقفلت الباب بطريقه بانه بمجرد ان فتح الباب استطيع سماعه وانا في المطبخ وخلعت بنطلوني ودخلت المطبخ علي ام صبحي لتري زبي الواقف وتعرف مصيرها قالتلي الاكل جاهز يابيه وعينيها في الارض فهي تعلم انها ستتناك قلتلها عندك حق الاكل جاهز قدامي امسكت شوقيه ارهزها واكلها لاسحبها علي الحمام حيث ان المطبخ قريب علي غرفه صبحي وهي لم تمانع ايضا وتركتني اكلها واسحبها للحمام لاقفل الحمام وانحر ام صبحي لمده نصف ساعه لاقذف في اعماق كسها لاتركها واخرج لانام ثانيه بجانب صبحي صحي صبحي لينظف نفسه من اثار نيكي له وفطرنا انا وهوا وامه وام صبحي لا ترفع نظرها في نظري من نيكي لها البارحه اخبرت صبحي ان يذهب ليشوف الموضوع بتاع امبارح اللي قلتله عليه واللي هوا بتاع الايتام والعيال بتوع الاحداث لنعوض رجاله علاء وبصتله بصه هوا عارفها اني عايز انيكه فاسرع بالذهاب وانا قلتله ماتستنا نمشي مع بعض ولكنه قالي انه مستعجل واننا نتقابل بالليل في المكتب هرب صبحي وكان فاكرني عايز انيكه بس للاسف انا عايز انيك امه وهوا فتحلي المجال بنفسه واستغربت شوقيه من تصرف صبحي وبصت لحسام اللي بصلها وقام فاكك زراير البنطلون ليخرج زبه ومسك راسها لياكل فمها ولسانها ليضع زبه في فمها لتستقبل زبه في فمها لتمصه مستسلمه فحسام ناكها البارحه علي اي حال ولكن اليوم حسام قرر انه هينيكها اقوي من ليله دخلتها ليقذف حسام في وجه شوقيه وداخل فمها ليسحب حسام ام صبحي علي غرفتها ممسكا اثدائها العملاقه وتركتني شوقيه يعبث بجسدها وهي مستسلمه كالعاده فهي تعودت علي تحرشات اصدقاء ابنها بها كما ان حسام قد ناكها امبارح في الحمام فهو داقها بالفعل ودلوقتي هوا بس هيحط عليها بصحيح بس بس كانت فعلا اول مره من اول جوزها مايموت حد هيركبها صح المرتين اللي اتناكتهم كانو علي حظر وبسرعه من صاحب صبحي ابنها وحسام اللي ناكها امبارح بس دلوقتي هي لواحديها في البيت وحاسه بالمفترس حسام ولبنه اللي لسه في وشها لما ناك بقها في المطبخ وايديه اللي بتعبث بجسدها وبتقلعاها هدومها حتي قلعها حسام جلبستها حتي تصبح بالباس بس حيث ان صدرها الضخم لايحتمل حماله الصدر مع كلمات حسام تلفح اذناها بكلمات مثل هنيك امك ياشوقيه هافشخ كس امك ياشوقيه ومازال حسام يسحب ام صبحي علي علي غرفتها وزبه ينكزها في طيظها من الخلف لتساعد حسام في التحرك لغرفتها خوفا من ان يضعها حسام ارضا لينيكها وهي قد احست بهيجان حسام ورغبته في اكلها لتدخل غرفتها بصعوبه من تدقير حسام وبوسه لرقبتها ولفمها ولحسه لبزازها لترمي ام صبحي نفسها علي السرير لتضمن لنفسها مكان مريح لتتناك فيه قفل حسام باب الغرفه لينظر لفريسته الذي ناكها وناك ابنها ليمسك حسام لباسها ليخلعه لتصبح عاريه تماما لينزل ليلحس هذا الكس الجميل الدخم ياكله اكل لتشهق شوقيه الغير معتاده علي ذلك وحسام يرفع فيها كالوحش ليقلبها علي بطنها كانها فتاه عندها 10 كيلو ليدخل زبه في كسها ليرهزها وهوا ياكل فمها ويدكها دكا بزبه واوسع حسام بين فلقتيها ليري شرجها الغير مستعمل وهذا من نظره حسام الخبيره ليبتدي بتوسيعه باصابعه ولم يخطر بخاطر ام صبحي ان حسام هينيكها في طيظها فهي لاتعلم هذه الامور هي تعلم ان تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء كما انها كانت مستمتعه بافتراس حسام لها وقام حسام بنيك شوقيه يقلبها تاره يضع قدميها علي كتفه ليدكها وتاره اخري يمسك شعرها ليرهزها في الوضع الفرنساوي واصبح حسام ينيك ام صبحي في جميع الوضعيات حتي اتاه تليفون من امل تذكره بميعاد الاجتماع بعد ساعه ليقذف حسام بداخل ام صبحي ويقبلها بقوه ويقلها انا ماشي الاجتماع بس لسه هنيكك ومش سايبك الا وانت شايله عيل علي كتفك ونظر اليها حسام ما افظع جسمها الساخن لم اشعر برغبه في فشخ امراه مثل هذا والشهوه المتفجره الا تجاه امي وشوقيه ام صبحي تركتها وذهبت الي المكتب لاجهز نفسي للاجتماع حضر صبحي اولا واخبرني انه وجد 50 شخص من الاحداث و20 شخص من دير الايتام ليحلو مكان علاء ورجالته قلتله بس لسه في 30 شخص انا قلتلك عايز 100 شخص قالي انه صعب يلاقي العدد اللي انا عايزه في محافظتنا قلتله كويس انا عايز 25 بس من محافظتنا ويكونو مقطوعين من شجره قام رد صبحي وقالي والباقي قلتله هتسافر تجبهملي من 15 محافظه مختلفين وتتاكد انهم مقطوعيين من شجره بكره هتسافر وهديك مصاريف ولازم تنجز المهمه دي زي ماقلتلك قالي امرك ياسيدي وكده انا بعدته عن طريقي 10 ايام علي الاقل ده مش لو اكتر راح صبحي قالي انا تحت امرك ياسيدي بس ماقدرش اسيب امي لوحدها قلتله ماتقلقش ادي رقمي لامك خليها تكلمني لو احتاجت حاجه وانا كل يومين هشقر عليها واي حاجه عايزاها انا رقبتي سداده بس لغايه ماتيجي قالي يبقي كده اسافر وانا مستريح وادتاه تليفون وقلتله يخليه معاه وده كان فيه جهاز تتبع عشان اعرف هوا فين في اي وقت وفعلا جيه ميعاد الاجتماع وكانت واقفه امل علي يميني وصبحي علي شمالي ودخل اشرف ومصلح وعنان ورودي وكان معاها تلات بنات مالتفتش ليهم دلوقتي مش وقتهم التفت للرجاله وقلتلهم هه ردكم ايه قامو بصو لبعض وقالولي احنا تحت امرك ياسيدي قلت كويس اوعدكو انكم مش هتندمو طلعت 15000 جنيه واديت لكل واحد فيهم 5000 جنيه وهما برقو لما شافو الفلوس لان اطخن عمليه مابيطلعلهمش فيها 2000 جنيه بالكتير قالولي تشكر ياسيدي ولمو الفلوس ماتعرفش امتي ولا فين لمو الفلوس ضحكت وقلتلهم ده لسه ما انا قلتلكم هتشوفو معايا خير ماشفتهوش مع ابويا عموما خلينا في الجد انت طبعا عارفين ان المكتب ده كان الظل لشركه الاستيراد والتصدير يعني الشغل هنا كل غرضه انه يخدم شركه الاستيراد والتصدير يوقع خصوم الشركه ويخدم مصالحها بس انا هعكس الموضوع هيكون المكتب والعمليات السوده هي الاساس وشركه الاستيراد والتصدير هي الغطا عليه قالولي ازاي قلتلهم هقلكم ازاي احنا هنقدم خدمه اجراميه علي داير المحافظات قتل سرقه فضايح ومخدرات اي حاجه بالمقابل المناسب وبالربح هسند بيه شركه الاستيراد والتصدير اللي برده هنستخدمها في شغلنا الاسود بس هيكون عندي مصدرين دخل واحد شرعي قدام الناس وواحد غير شرعي مخفي دوركم انتو ان كل واحد فيكم مسؤول عن اختصاصه اما بالنسبه للشغل هيجي ازاي فدي حاجه انتو مالكمش فيها انا اللي هوزع عليكم الشغل والمقابل هههههه ال5000 جنيه اللي اديتهالكم ديه هتبقي فكه بالنسبالكم قل الناس برقو وهما بيبصولي لان الفكره جهنميه لو نجحت فعلا هياكلو الشهد بس اللي اغرب ان الفكره طلعت من دماغ عيل في ثانوي اللي قدامهم بقو خايفين منه ومن دماغه اللي اوسخ من ابوه لو الواد ده كبر وتحققت فكرته ده هيكون حوت من حيتان البلد بس حسام وقفهم وقالهم دلوقتي انا عايزكم كلكو هتسافرو بكره عشان تساعدو صبحي
عنان بما انك المسؤول عن المعلومات عايزك تجيبلي 100 واحد يكونو مقطوعين من شجره ويكون مش اكتر من 18 سنه ويكونو من محافظات مختلفه / اشرف بما انك هتبقي مسؤول عن الاغتيلات فانت اللي هتختارهم هيكونو اقل وهما 10 اشخاص بس بس عايزهم نخبه وانت مسؤول عن تدريبهم وكان اشرف اصلا ظابط في الجيش يعني هوا مناسب جدا للموضوع ده / مصلح بما انك انت هتكون بتاع العمليات اللي من تحت والسرقات فنت برده هتجيبلي 100 شخص هتدربهم بنفسك بمعرفتك حسب حاجه السوق وصبحي هياخد مكان علاء في العمليات وهوا انا فهمته علي كل حاجه وانتي يارودي هما دولك البنات ردت عليا رودي وقالتلي دول شمس 29 سنه وكانت شبه منه شلبي بس ارفع ورغده 30 سنه وكانت شبه علاغانم ومنه 30 سنه تشبه سميه الخشاب وكان جسمهم نافر باين انها نسوان متعشره بلبن رجاله كتير قلتلها وانتي يارودي عايز منك 100 بنت 50 تحت العشرين سنه و20 تحت ال18 سنه و30 اقل من 30 سنه قامت رودي قالتلي هجبهملك ازاي دول قلتلها بنفس الطريقه دير الايتام والاحداث بس عايزك تشوفي بنظرتك البنات اللي يجي منهم ماترغميش حد علي حاجه مش عايز مشاكل ولو اي واحد ماقدرش يكمل العدد مش مهم المهم مايبقاش الفرق كبير واي خطوه شاكين فيها بلغوني انا مش عايز حد يتصرف من دماغه في المرحله دي وانتي يارودي كل واحده من البنات اللي معاكي هيكونو ريسات تحتك وانا هيبقي تعاملي معاكي انت مباشر وانت توزعي تعليماتي وخدو التليفونات دي دي تليفونات غير قابله للتتبع في واحد انا ديته لصبحي وده كان تليفونات لقيتهم في المكتب هنا وامل طبعا وريتني كل حاجه وهي تعرف اسرار ابويا اكتر مني وهي كانت تليفونات ابويا مستوردها من روسيا عسكريه غير قابله للتتبع وبتشتغل من غير شرايح حاجه عاليه جدا بس فيهم جهاز تتبع للمصدر يعني انا علي طول عارف هما فين من الموبايل الرئيسي اللي هوا معايا واوعي حد فيكم يجيب حد وانتو في نفس المحافظه كل واحد فيكم يروح علي محافظه مختلفه واوعو اتنين يجتمعوا في نفس المحافظه دلوقتي كل واحد فيكم يروح علي محافظه وانا هحركو من عندي ماحدش يتحرك من محافظته غير لما انا ابلغه بالتعليمات يلا كل واحد يروح يجهز نفسه وخليت رودي والبنات يستنو قلت لازم اجربهم الاول الواحد بعد كده هيقدم سلعه لازم يكون امين ياجماعه ههههههه ومشيو كلهم وامل طلعت لغرفتها بعد ماغمذتها وفضلت رودي ومنه وشمس ورغده قلتلهم بالنسبه ليكم انتو الاربعه كل واحده فيكم هيكون عندها 3 مقرات كل مقر هيبقا فيه 10 بنات والبيوت انا مقررها من دلوقتي اول حاجه هتدربو البنات واي بت جديده تجيبوهالي هنصورها وهي بتتناك وهي بتعمل جريمه كبيره عشان نضمن ولائهم بعد كده ممكن تختارو ريسات للمجموعات يكونو مناسبين وتثقو فيهم بس كل 3 مقرات مسؤوله منكم انتو قدامي والتمام كله يوصل لرودي وهي هتوصلهولي وهقلكم تتواصلو مع بعض ازاي وماتقلقوش انكو ماتقدروش تلاقو العدد اللي انا قلتلكم عليه لاني ناوي اول ماهفتح شركه الاستيراد والتصدير هجيب بنات من بره وولاد عشان اكمل الاعداد المطلوبه انا خليتكم لوحدكم عشان المعلومات الخاصه بشبكتم لازم تكون سريه ومفصوله والا كل شويه هلاقي واحد ناطط عليكم وعلي البنات بتاعتكم ثانيا انتو مسؤولين مني يعني مافيش شغل فردي عايزين اي فلوس اطلبوها من رودي وانا هبعتلها اي خيانه اسئلو رودي جزائها الموت علي طول هي شافت بنفسيها وشكل رودي حكتلهم لانهم بلعو ريئهم المقرات كلها متوزعه في جميع المحافظات وكل مقر فيه خمس شقق في نفس العماره ومافيش شقق غريبه فاصله بين الشقق ولازقه في بعض يعني مافيش خوف من الجيران طبعا هما مستغربين من اللي بقوله لاني عشان الاقي النمط ده في كل المحافظات مستحيل بس انا قدامي ملف اللي لاقيته في خبايا المكتب اللي وريتهالي امل والملف اللي قدامي فيه سندات عقارات لوالدي في جميع انحاء الجمهوريه بالباطن وبطرق زكيه جدا يعني لولا امل دلتني وانا لاقيتهم ماكنتش عرفت مكانهم وكان قدامي 10000 سند عقاري رقم ماهول بسندات باسم ناس متوفيين او مهاجريين او اشخاص ابويا ماسك عليهم حاجه ولكن عقود حق التصرف لوالدي والورثه اللي هوا انا لان ابويا كتب كل ثروته باسمي وانا اصلا عمري مابخلت علي امي واختي بحاجه وعمرنا مافكرنا في حوارت الورث والكلام ده عشان كده انا فكرت في الخطه دي ووسعت عدد الافراد وكمان المفجئه الساره اني عرفت شقه ابويا السريه فين ودي اللي هتعرفني حاجه ابويا كلها فين والفيديوهات للمسؤولين الكبار فين ومش عارف ممكن الاقي ايه تاني بصراحه انا كل مره بلاقي والدي بيفاجئني بحاجات انا مش متخيلها واللي مخليني بحترمه اكتر غير زكائه واستعدادته المختلفه تمثيله عمر ماحد شك فيه وكان خير وعلي طول بيصرف علي الغلابه بس طلع كله تمويه وانا حتي ابني مكشفتوش الا لما مات بصيت للبنات وقمت فكيت سوسته البنطلو وضحكتلهم قامت ضحكت رودي وغمذتهم قامو ضحكو وابتدو يفكو بنطلوناتهم كلهم وابتدو يعرضو اجسامهم بخرامهم اللي باينه انها مخروقه كتير من رجاله متعدده وفضلو يبوسو في بعض قدامي عشان يسخنوني وانا قلعت هدومي ليقف زبي استعدا لفشخ الشراميط اللي قدامي مسكت زبي وقلتلهم تعالو ياشراميط مصو زب سيدكم علي ركبكم وجم الاربعه علي ركبهم بدلع ليمصو زبي كل واحده فيهم بتاخد جزء من زبي لتلحسه لتتشابك السنتهم ويقبلو بعض وهما بيمصو لزبي رفعت شمس لاكل فمها ولساني ياكل لسانها ورودي سخنت علي رغده واخدتها علي الارض تبوسها بشهوه وانا رفعت مني ونزلت بوس فيها جمب شمس وفمي يتنقل بين فم شمس ومني واصابعي تدخل فتحاتهم الغائره مسكت شمس لارفعها علي المكتب وامسكت قدميها لافشخها واعطيت قدم لمني وامسكت قدم ونزلنا انا ومني نلحس كس وطيظ شمس والسنتنا تتلامس لاقبل مني احيانا لنتظوق طعم فتحات شمس من فم بعضنا نظرت لرودي لاراها تحمل رغده ذات الجسم الصغير لتدفعها في الحائط لتاكلها اكل وترهزها رهز وقامت رودي بحمل رغده ووضعتها علي الكنبه لتفتح رجليها وتنزل تاكل من كسها وطيظها وتصرخ رودي اخيرا طولتك يارنده من زمان نفسي انيكك
عايزه اشوف هتهربي مني ازاي وصرخت رندا وقالتلها بتحسسيني انك سايباني في حالي مانتي كل ما تشوفيني مابسلمش من بعابيصك وتقفيشك ليا ولا نسيتي لما زنقتيني في الحمام قبل كده وماانقذنيش منك الا زبون في الشغل مستعجل ردت رودي الا فات مات يارغده النهارده انا هنيك امك وماحدش هيخلصك من ايدي بصتلها رغده وقالتلها طب انا هوريك ياكس امك قامت رغده ومسكت رودي من شعرها وجابتها وخليتها تمص كسها وقالتلها مش هوه ده اللي نفسك في ياشرموطه خديه يامتناكه النهارده هافضي كل عسلي في بوقك يامتناكه ورودي تصرخ ياه كسك حلو يابت انا بحب انيك البنات اللي في جسمك موت النهارده يوم امك اسود وقعت رودي رغده ارضا وفعت رجليها عند راسها لتاكل كسها وطيظها بقوه مع تاوهات رغده فرودي امراه خبيره في الجنس حقا اما حسام فقت رفع مني ليصبح كس مني في وجه شمس وكس شمس في وجه مني ليدخل زبه في طيظ شمس بينما مني تلحس كس شمس وشمس تلحس كس مني واصبح حسام يتنقل بين كس وطيظ شمس وفم مني ليديرهم حسام بقوه لتصبح طيظ وكس مني امامه وفم شمس امامه تلحس كس مني ليدخل حسام زبه في طيظ مني ويفعل بها كما فعل في شمس ورودي كانت ترفع رغده تدكها دكا مع اهات رغده لتضحك مني من المنظر ورودي ترفع رغده كالطفله تاكلها بينما كنت ارهز زبي في طيظ مني نظرت الي رغده ونظرت الي شمس ومني وقلتلهم كملو مع بعض انتو عشان هنيك الشراميط الاتنين دول وكانت رودي نايمه تلحس كس رغده ونايمه علي ركبها في الوضع الفرنساوي لادخل زبي في طيظها وهي تلحس في كس رغده لارهزها رهز وكنت انظر لرغده وهي الوحيده التي لم انيكها في الاربعه فرفعت رودي لاضع كسها في بوق رغده وادخل زبي في طيظ رغده لارهزها وادك فتحاتها واصبحت اتنقل بين فتحات رغده لاكون قد نكت الاربع لبوات جعلت الاربع لبوات بنامو جمب بعض في الوضع الفرنساوي لانيك فيهم في الوضع الفرنساوي وهم يقبلو بعض بشهوه امامي اربع لبوات لاتشبع نيك امامي لالقحهم بلبني حتي انفجرت حمم زبي ليمصوني البوئات وتخور قواي ذهبت لاجلس علي المكتب عاري من الاسفل واخبرتهم ان يلبسو هدومهم ويذهبو وكل واحده فيهم لبست هدومها ولم تترك رودي رغدا فعلمت ان رودي لن تترك رغده الاجثه هامده وهتمصها مص ذهبو جميعا ودوست علي زرار الاستدعاء لتاتي امل ومازلت عاريا من الاسفل وراتني امل ولكن كانها انسان الي لم اشعر باي تغير في مشاعرها كانها معتاده علي هذا المنظر قلت لامل نظفي المكتي وانا هبات هنا النهارده قالتلي حاضر ياسيدي استفذتني جدا عدم تاثرها او تغيير ملامحه فقد كانت الغرفه مليئه من لبني المتناثر من اجسام الشراميط الاربعه فذهبت اليها وانا مازلت عاري من الاسفل واقتربت منها لم تبتعد امل ولم تتغير ملامحها اطلاقا التصقت فيها من الخلف ولم تتحرك امل او تهتز تعجبت من تصرفاتها ولكني ضحكت في نفسي قلت ما اكيد والدي مارحمهاش وبعدين ديه كانت علطول جمبه ده مش بعيد من كتر ماناكها تطلع امي اللي مخلفاني اثارتني فكره انها كانت بتتناك من ابي خلعت لامل الجلباب ولم تمانع اوتهتز قلت في بالي كويس ياامل هنيكك زي ما كان ابويا بينيكك قلعتلها جلبابها ليظهر جسمها مفاجئه قدامي فكانت لاتلبس اي شيء تحت الجلباب فهي في بيتها اصلا ولديها بزاز نافره كبيره وطياظ ساخنه للغايه قلتلها عشان كده لابسه جلابيه واسعه عارفه اني لوشوفت جسمك هنيكك مسكت امل من قفاها وذهبت بيها لغرفتي ويد علي قفاها وصوابعي داخل طيظها المستعمله اكيد من والدي واخذت امل من قفاها وصوابعي تتنقل بين كسها وطيظها وفمها مع عدم ممانعه من امل ومن غير حتي ان تهتز كانها معتاده علي ذلك ادخلتها غرفتي في المكتب لانزلها ارضا وامسك شعرها وقلتلها مصي عشان النهارده انت هتباتي معايا النهارده هنزل فيكي نيك للصبح وردت قالتلي حاضر ياسيدي نزلت امل تمص باحتراف ولكن برده من غير اي تغيير من ملامحها كانها مدربه علي انها تتناك حتي كانت افضل من رودي بصيت لامل وهي بتمص زبي وقلتلها اعملي حسابك انت علطول في وشي ومعايا يعني انت اكتر واحده هنيكك في اي مره انا هنيكك اكتر مما كان ابويا بينيكك وماردتش امل ولسه بتمص لتنفجر حممي داخل فم امل وبلعته امل ولم تترك نقطه منه خارجا ومازلت تمص زبي فهي تنفز الاوامر بس انا قلتلها مصي فهي هتمص لحد مااغير الامر امسكت امل من قفاها لاحتضنها من الخلف ونيمتها جمبي علي السرير لابتدي في نيكي لامل الي الصباح اذا قلت لها اركبي علي زبي تصعد لتركب من الاعلي حتي قذفت بداخلها لاخبرها بتغيير الفتحه لتتدخله في طيظها وتركب تاني كالانسان الالي تنفز التعليمات فقط وتعالي الصوت في غرفتي وصوت نيكي لامل للصباح صحيت صباحا لاري امل تنظف المكتب وتمسحه ولا كان المجهود البارحه قد اثر فيها ضحكت ده فعلا ابويا ده داهيه ده مدربها تدريب عالي عشان كده بيعتمد عليها كفيء فعلا طلعت عريان من الغرفه روحت الحمام استحميت وامل عملتلي الفطار وفطرت وبعدين نزلت ويتغير المشهد ليظهر مشهد حسام وهوا بيرن جرس منزل مالوف لدينا ليفتح الباب ويظهر وجه مالوف لدينا ايضا ويقول بصوت ازيك يابيه ورد حسام علي الصوت انا ابنك وصاني عليكي قبل مايسافر وكنت جايبلك شويه حاجات بلعت الست ريقها وضحك حسام وقالها انا جاي اكمل اللي ماكملتوش امبارح ياام صبحي فقد ذهب حسام لام صبحي امسك حسام ام صبحي من ايديها ودفعها داخلا وقفل الباب وقالها هنتكلم علي الباب ولا ايه مش هتشربينا حاجه ولا ايه فقالتلو ام حمدي تكرم يابيه ولفت ام حمدي لتمشي الي المطبخ يتبعها حمدي ويده تغوص في طيظها ليتحسسها فقد جاء اليوم لينيك طيظها فلم ينيكها المره اللي فاتت وتركته ام حمدي يعبث كما يشاء فهي استمتعت المره اللي فاتت واتركبت صح وكانت ام حمدي كامي لديهم العادات القديمه للنساء فما ان امسكها رجل لينكها تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء لم تكد تصل ام حمدي للمطبخ واصبحت عاريه تماما ليسحبها حسام الي غرفتها وام حمدي تسرع فهي احست بزب حسام علي استعداد علي اختراقها في اي وقت وارادت ان تكون علي سريرها لانها لم تعد صغيره وتحتاج ان تكون في وضع مريح ايضا ليدخل حسام ام صبحي الي غرفتها ويرميها علي سرير ونيمها علي جنبها واخرج كريم ووضع منه في طيظ ام صبحي وادخل اصبعه في طيظها ليوسعها نظرت له ام صبحي وقالتله هتعمل ايه يابيه قالها حسام هنيكك في طيظك يابت وادخلت اصبعين لتشهق ام صبحي ولم ينتظر حسام ليدهن زبه ويثبت ام صبحي جيدا ليدخل زبه في اعماق طيظها لتفتح ام صبحي رجليها ليبتدي حسام في فحر طيظ ام صبحي وظل حسام طوال يومين في بيت صبحي ينيك امه ويروضها ويملئها بلبنه ولم يتركها حسام ينكحها في كل ركن في المنزل لينتهي المشهد بمنظر حسام وهوا ياكل في بيت صبحي وام صبحي تمص زبه وهوا ياكل الغداء ومنظر ام صبحي تاكل زب حسام ووجهها شبق فقط حولها حسام لشرموطه تعشق الزب ليشير لها حسام لتقوم بسرعه بخلع جلبابها التي ترتديه علي اللحم من وقت ماجاء حمدي وتفلس ووجهها مشتاق لذب حسام اللي ناكها في اليومين دول مش اقل من عشرين مره هذا الشاب الذي في عمر حفيدها والذي لم يكف عن نحرها البارحه ومنظرها البارحه وقدميها مرفوعه علي كتف حسام وزبه الذي اصبح يتنقل بين طيزها وكسها ولبن حسام الذي مازال بداخلها هذا المنظر لم يفارق مخيلتها لتفيق صباحا لتجد حسام يحاول الاستيقاظ وزبه واقف ونظر اليها حسام ولم يستشيرها قلبها علي جنبها وادخل زبه في اعماق كسها ليقذف سريعا في كسها وامسكها حسام ليدخل بها الحمام واصبحت ام صبحي تحمم حسام مع لعب حسام في جسد ام صبحي الساخن ليقف زب حسام ثانيه ليلف حسام ام صبحي ليدخل زبه في اعماق طيظها تحت الدش حتي يقذف بداخل طيظها وتركها حسام وقالها حضريلي الفطار يلا عشان انا ماشي والان ام صبحي بنفسها تعرض كسها وطيظها لحسام لينيكها فهي ستشتاق لهذا الذب وهذا الرجل اللي ركبها صح واصبحت تحت قدميه ترغب فيه ليقوم حسام بدكها بقوه للمره الاخيره قبل ان يذهب بعد ان قضي معها يومين لم يخرج زبه تقريبا من داخلها اطلاقا في هذه اليومين ترك حسام رقمه لام صبحي واخبرها انه هيبعت السواق يجبلها اي حاجه هي عايزاها او لو حابه تروح اي حته وسابها حسام وروح البيت اليومين دول لانه بقاله كتير ماشافش اهله .
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع عشر
ذهبت اللي منزلي فقد مرت فتره اسبوع لم اذهب قابلت امي واختي وشرحت لامي اني اخطط لاعاده فتح شركه ابي وهوا كان بص تحصيل حاصل لان امي بص تعرف تقولي حاضر ونعم وبلغتني امي ان حمدي جه سال عليا كذا مره وانا عرفت هوا سال عليا ليا اكيد فلوسه خلصت والمخدرات خلصت وهوا عايز فلوس يجيب بيها مخدرات وسالت امي برده علي ام حمدي واخته وقالتلي امي ان ام حمدي بتزورها بره وبتسال عليا علي طول اخدت اختي وامي فسحتهم لان اختي بالذات كان نفسها تخرج خرجنا اتعشينا بره ورجعنا متاخر واختي طبعا اول مارجعنا راحت جري علي السرير عشان تنام عشان تصحي للمدرسه تاني يوم دخلت اوده امي وامي كانت بتغيير عبايه الخروج وبتلبس قميص النوم بصيت لامي وضحكت وخصوصا لما شوفت الاندر بتاعها علي الكرسي فامي عارفاني كويس وعارفه ان بعد الغيبه الطويله دي يمكن مش زبي مش هيطلع منها غير وهي حامل فعملت امي حسابها في دماغها انها مش هتطلع من الاوده بتاعتها ليومين علي الاقل وحتي كلمت الشغل وقالتلهم انها مش جايه وفعلا كان ظنها في محله لما سمعت صوت قفل الباب بالمفتاح وحست بكف ايد اعتادت علي لمساته يمسكها من رقبتها الحركه اللي دايما لما بتحصلها ابنها بيركبها وبيفشخها حتي انها فكرت ان ابوه المتوفي لم ينيكها في حياته كلها كما ناكها ابنها في السنتين الفائتتين فقط فقط تزوجت ام حسام ابو حسام وهوا كان لديه 55 سنه ولكن حسام شاب في اول شبابه قوي الشخصيه كوالده وهي مدربه علي الطاعه ليفعل حسام بامه المعتاد ليسحبها علي السرير ممسكها من قفاها كالفرخ لينزل امه علي ركبها واخرج حسام زبه من البنطال ليضعه امام وجه امه لتقوم الام بواجبها وتمص زب ابنها فهي لم تكن اول مره تمص زب ابنها التي اعتادت عليه حتي اصبحت كل فتحاتها تاخذ شكل زب ابنها لتاخذ زب ابنها في فمها لتمصه بشهوه فهي ايضا مشتاقه له وترغب به ولم يطل حسام ليرفع امه وياخذ امه علي سريرها ليبدا روتينه بفحر اخرام امه بقوه ليدكها بقوه للصباح ولم يتركها الا لتوصيل اخته للباص لترجع الام وكانت ترغب بالنوم فلم يتركها حسام لمده 6 ساعات حتي ان لبن ابنها الغزير مازال يسيل من كسها وطيظها ويوجد الكثير منه ايضا في داخل فمها ولكنها وجدت حسام منتظرها اول مارجعت المنزل ليمسكها ثانيه ليسحبعا الي غرفه النوم ثانيه ليكمل دكه فيها ليقذف المزيد من لبنه بداخل امه ولم يتوقف حسام عن اعتلاء امه الا عند مجيء اخته للمدرسه ليترك حسام امه ملقاه علي السرير فاتحه اقدامها مغطاه بمنيه من راسها لاسفل قدميها خرج حسام واستحم وذهب لينام وحضرت ام حسام بعض من الاكل لبنتها وتركت اكل حسام واخبرت ابنتها اذا استيقظ خسام تسخنله الاكل صحي حسام ليلا وكانت امه مازالت نائمه واحست اخته به لتذهب لتجهز الاكل له اكل حسام ولم تسلم اخت حسام من يده التي تعبث فيها وفي جميع اجزاء جسمها وما ان انتهي حسام من الاكل تظر الي اخته ذات ال12 عاما نظره تعرفها الاخت جيدا وتنتظرها فالفتاه صغيره وشبقه وحسام ينيكها منذ كان ليها 10 سنوات وسحب حسام اخته ليرفعها علي طرابيظه الاكل وسحب بنطالها ليفشخ بين قدميها واخته مستسلمه فهي معتاده ايضا فالبنسبه لها حسام ينيكها منذ الصغر وهوا الان هينيكها كالعاده لييبتدي حسام في نيك اخته اللي بمجرد ان دخل كسها قذفت فورا فهم حسام انها مشتاقه لزبه وتكررت رعشات اخت حسام ليحملها حسام من المطبخ ليضعها في غرفتها ولكن لم يطل حسام مع اخته حيث انها ارتعشت كثيرا وتعبت والبنت صغيره وهي الوحيده اخته الذي لايهتم ان يحيب ظهره معها فقط كان يمتعها فقط حيث انه لديه امه والان لديه ستات كتيره بستطيع الاختيار منهم
دخل حسام لغرفته وامسك الهارد الذي وجده في غرفه والدته والذي غير حياته وفتح طرق عديده امامه ورجع حمدي بزكرياته ليتذكر ابيه الذي كان اسعد يوم في حياه حسام هو يوم موت ابيه طبعا القراء سيستغربون لماذا اقول هذا وانا طوال القصه اتتبع خطي والدي الاجابه بسيطه جدا انا اكره والدي جدا ولكن دائما مبهور به وبذكائه فلم يكن ابي متعلم تعليم جامعي او حتي دخل مدرسه في حياته ولكنه كان يحمل عقل يلهث وراء المعرفه وتطوير الذات فكان ابي يتكلم 5 لغات مختلفه غير العربيه وحاصل علي عده دكتورات في مجالات برمجه الكمبيوتر والديناميكا الحراريه والطاقه وكل هذا استغرق منه 20 سنه فقط وهذا مع زحمه اعماله كما ان ابقي ابتدي ياخذ طريق المعرفه في الثلاثين من عمره ولم يكتفي والدي بذللك ليقوم بدراسه الطب العضوي والنفسي والكيمياء المتقدمه لياخذ الدكتوراه في الجراحه الميكروكوبيه والكيمياء العضويه واراد ابي تعلم المزيد لم يكتفي ابدا من العلم ولكن اصبح ابي في ال65 من عمره حتي استيعابه اصبح بطيء وغاص ابي في التجارب الطبيه والتجارب علي البشر الحي ويمكن يكون هذا سبب تكوينه للمؤوسسه الاجراميه فسخر ابي كل ثرواته في التجارب العلميه وما حققه والدي تعدي حدود العلم الموجود الان في العالم فابي لا يوجد لديه مباديء ولا رحمه فقد كان يقوم بكل تجاربه علي البشر فاذا كانت تجارب نفسيه او جراحيه او تجارب العقاقير الكيميائيه طبعا القراء ايضا سيستغربون لماذا علمت هذا لاجاوب علي هذا السؤال يجب ان احكي لكم حكايتي من وقت طفولتي ما ان اصبحت امي حامل من ابي وعرف ابي اني ولد كما ان اثار التقدم في العمر قد لحقت بي وعرف ابي انه لن يشاهد ابنه وهوا شاب امامه فهوا سيموت قبل ذللك علي الارجح فاراد ابي ان يجعلني احقق مافشل هوا قي تحقيقه في حياته وان يقضي معي وقت اطول بعد ان يموت وهذا ما سافهمه لاحقا فبمجرد ان اصبحت في الثالثه من عمري انتزعني ابي من حضن والدتي لياخذني الي معسكر قضيت فيه 10 سنوات يعني كل طفولتي تقريبا كا المعسكر يدج بالمسلحين ومليء بالمعامل الكيميائيه واحدث المعدات الطبيه وماكينات وحواسيب واسلحه لم يكن معسكر بل مدينه كامله احضرني ابي لهذا المكان الذي علمت فيما بعد ان ابي انشيء هذا المكان لتعليمي فقط ليضع ابي خطته لي فقط كانت خطه ابي انه في خلال عشر سنوات ان اتعلم 7 لغات حيه وهم الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه والروسيه والصينيه والايطاليه والالمانيه وتعلمي لبرمجه الكمبيوتر وهندسه الميكانيك والكهرباء والطب النفسي والعضوي والكيمياء وهوا اخطار هذه المجالات لانه ايضا يعرفها جيد وهوا بذللك ساكون قد ابتديت بدايه متقدمه ومتفوقه عن اي شخص فابي تمكن من معرف كل هذا وهوا في 65 من عمره بينما انا ساتمكن من اكثر مما يعرفه وساكون في ال13 من عمري حسب خطته واحضر ابي 7 معلمين يعلموني اللغات والرياضه والفيزياء وهذه المواد فقط التي كنت ادرسها حيث اراد ابي ان يعلمني ماسيفيدني في حياتي فقط وليس كالتعليم في مصر حشو ومايفيدش في الحياه العمليه عكس اللي عمله معايا ابي فقد كانت كل دراستي عمليه فقد كان يومي كالاتي استيقظ في السادسه صباحا ليقوم رجل يلبس ثياب رسميه يبدو عليه ظابط عسكري ليقوم بيتدريبي بتدريبات قاسيه جدا ومازلت لدي 3 سنوات فقط لمده ساعتين صباحا وليس هذا فقط بل وتدريب اسلحه ودفاع عن النفسي فلاخبركم عن طفولتي المريره فعندما وصلت ل5 سنوات اصبحت افك السلاح وانا مغمض عيني واصبحت اصيب الاهداف بدقه من مسافه 500 متر بينما الاطفال في عمري يلعبون ويمرحون في كل مكان بعد التدريب تبتدي دروس الفيزياء والرياضه واللغات من ال9 حتي ال5 لانام لمده نصف ساعه فقط لاستيقظ لاخذ دروسي الاخري في الكمبيوتر والديناميكا والكهرباء والكيمياء وكانت كل الدروس عمليه يعني في معامل بمهام مختلفه يعني اصلح هذه او كيف اقوم بتركيبه كيميائيه او اصلاحات مختلفه لم يكن هناك شرح بل عمل وانتهي من هذه الدروس في 12 ليقوم ابي بحقني بمواد لم اعلم عنها شيء في هذا الوقت ليلا لانام لحد ال6 صباحا لاعيد هذا الروتين الذي لم يتغير ابدا الا عندما اصبحت في السادسه من عمري فقد تعلمت الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه ليقل لدي العبء الدراسي للغات وابي كان سعيدا بمقدرتي علي التعلم فكافئني ابي بان قام بالبدا في دروس الطب العضوي والنفسي (حسام في هذا الوقت ؛ تبا للك ياابي ) وكان تعليمي في الطب مع الجراح بانيير الانجليزي ودروس الطب النفسي مع الدكتور شارل الفرنسي والدكتوران كانو مجانين وسفاحين لا يوجد لديهم قيمه للروح الانسانيه فتخيلو ان الدكتور بانيير لتعليمي التشريح الجسدي للانسان تعلمت باجراء جراحات علي 1000 شخص حيين من نساء ورجال واطفال وكبار السن اقوم بحمل اعضاء البشر وهم احياء وبما اني كنت صغير حينها لم اعرف معني الخوف ام ماذا افعل تخيلو اذا اراد الدكتور تعليمي وظائف عضو من الاعضاء البشريه مثلا القلب كمثال يحضر جسد بشري حي لاقوم بفتحه بنفسه ودراسه العضو والنسان حي تخيلو ان في اول سنه لي في تعلم الطب كنت اقوم بالجراحه علي 20 شخصا علي الاقل يوميا في جراحات مختلفه واستمر الوضع هذا ولم ينسي ابي بحقني بهذه الماده التي يحقني بها من الصغر يوميا واستمر لدي هذا الروتين لمده 8 سنوات اخري لاصل الي 13 عاما وقد كنت تعلمت 7 لغات منذ سنتين ليعلمني ابي بنفسه لغه اخري بنفسه وارغمني علي تعلمها حتي لم اعرف اسم هذه اللغه وتعلمت ايضا الكمبيوتر كما اعرف كف يدي من برمجه لتركيب لتصنيع وتعلمت ايضا الميكانيك والكهرباء علي اعلي مستوي وما اكتشفته في الموضوع ان كلما تعلمت شيء جيدا يساعدك في شيء اخر لان العلم كله متشابه لدرجه كبيره واللغات خاصه اما بالنسبه للطب والكيمياء فقد اصبحت اقوم بالمركبات الكيميائيه والجراحه كما اقوم بالجري صباحا فها هو ذللك طفل لديه 13 عاما جراح وكيميائي ومهندس كمبيوتر وديناميكا وكهرباء ويتكلم 8 لغات كان ابي سعيدا بي كاني هدف حياته وانا اكرهه واتمني موته بشده 10 سنوات وانا سجين في هذا المكان حتي غير مسموح لي بمعرفه الاصدقاء حتي امي لم اراها منذ كنت في الثالثه من عمري لياتي لي افضل خبر في حياتي ان والدي علي فراش الموت يحتضر ذهبت جري لاحضر هذه اللحظه الرائعه ولكن للاسف والدي توفي قبل ان اصل اليه وحتي لم اري جثته ولم اشعر بمثل هذه السعاده من قبل اخيرا انا حر وقام ابي بكتابه جميع ثروته لي بمفردي وفورا قمت بتسجيلي في المدرسه التي تذهب اليها اختي وبمعارف ابي تسجلت في المدرسه فورا في ثالثه اعدادي بنفس سني وكم اردت ان اصبح كبقيه الاطفال وفعلا لاول مره اصبحت حرا حتي اقوم بما اريد حتي قابلت عادل والبقيه كما في القصه حتي الان اسف علي هذه المقدمه الطويله ولكنها مهمه جدا للاجزاء القادمه من القصه وايضا هناك هذه اللغه الغريبه التي علمني اياها والدي بنفسه فعندما جائت امل الي المكتب المظلم اخبرتني عن غرفه سريه في غرفه والدي في المكتب وجدت فيها التليفونات الغير قابله للتتبع اللي اديتها لرجالتي والتليفون الرئيسي اللي بيتتبعهم كلهم ولاقيت السندات ال10000 العقاريه بس ده كله مافجانيش بس اللي لفت انتباهي كان في لوحه الكترونيه وموجود فيها لغز مكتوب باللغه الغريبه اللي علمهالي والدي واللي كان دايما يقولي اللغز ده وفعلا حليت اللغز لتظهر فتحه غريبه الشكل بجانب اللوحه في ذللك الوقت كان هذا اخر ما توصلت اليه في ذلك الوقت والان انا نائم علي السرير في غرفتي ممسك بالهارد وجدت ان مخرج الهارد شكله غريب جدا فلمعت فكره في راسي فنهضت بسرعه وخرجت من المنزل اول شيء خرجت اللي محل ملابس حريمي واشتريت بناطيل استرتش وقماش وبلوزات وقمصان نوم وجزم وغيارات داخليه وذهبت اللي المكتب المظلم قابلتني امل واعطيتها الملابس ولم اكلم امل حتي رفعت يديها وخلعتلها جلبيتها لتصبح عاريه فهي لاتلبس غيارات ليلا فهو بيتها ايضا ولم تعترض امل فهي مدربه علي الطاعه المطلقه وجربت الهدوم علي امل وكنت بقلعها والبسها كالمانيكان واعطيتها الملابس وقلتلها ان ترمي ملابسها القديمه وتلبس الهدوم اللي جبتهالها دي اديتها تعليماتي وذهبت الي غرفه مكتب والدي ووضعت فتحه الهارد الغريبه في فتحه الحيط ليتطابقو معا ويفتح باب سري ليظهر امامي غرفه اخري لابهر بالفعل فوجدت شاشه كمبيوتر كبيره وكتيب كبير نظرت الي الكتيب لاري العنوان مكتوب الي ابني العزيز اخذت الكتاب بسرعه اقراءه فوجدت في الكتاب ايضا مذكرات وشرح عن الجهاز الذي امامي قراءت الكتيب واخذت في قرائته مده 6 ساعات وما ان انتهيت من قرائته شعرت بحماس شديد فتحت الكمبيوتر لافتح ملف مكتوب فيه العينه رقم 1 وكانت العينه هي ابي المتوفي فقد كان ابي يتمني الخلود وهوا ما كان مستحيل ولكن ابي كان يبحث عن طريقه لتكوين بني ادم متفوق فكريا وجسديا لهذا كانت دراساته في الجراحه الميكروسكوبيه والانسجه وبعض تجاربه في جميع حياته وجميع الاسرار الذي استطاع الحصول عليها تمكن من عمل اكتشافين في حياته ده طبعا حسب المذكرات وهما عقار الهرم والخليه القاهره الميكرسكوبيه وبعد تجارب كبيره علي البشر استطاع والدي تحقيق نجاح مذهل وكان اول عينه حيه للمشروع فكان عقار الهرم هو عباره عن عقار يقوم بتقويه الانسجه وبيسرع تجدد الخلايا يعني لو واحد اتعور واخد العقار جرحه هيلم اسرع بكتير وكمان معدل تجدد الخلايا اسرع واللي هيدي حيويه دايما طبعا العمر واحد بس اثار الشيخوخه مش هتظهر اما الخليه القاهره فهي خليه ميكروسكوبيه بتتزرع في الجسم بيقدر اللي زارع الخليه الميكروسكوبيه التحكم عصبيا ونفسيا في الخلايا الميكروسكوبيه التابعه في جسم اي شخص تاني يعني والدي زارع في جسمه الخلايا الميكروسكوبيه القاهره وزارع في ناس كتير الخلايا التابعه في الجهاز العصبي يقدر يتحكم فيهم بس عض ما والدي كان هوا اول نموذج ناجح في التجربه دي لقي والدي مشاكل واعراض جانبيه للتجارب دي اول حاجه عقار الهرم بيبطيء شيخوخه الخياله وبيحافظ عليها وقت اطوال بس والدي لما نجح في التجربه كان عنده 63 سنه يعني مافيش فايده لازم يكون التجربه سنها صغير وتتحقن بصفه منتظمه لمده 7 سنين وبعديه الجسم بيجدد الخلايا لواحده وبيقوي مناعه الجسم كمان وكمان في عرض جانبي للعقار اسمه الصعار الجنسي يعني الانسان بيبقي محتاج جنس كثير مش بس كده احتياجاته الجنسيه بتزايد مع العمر اما بالنسبه للخلايا القاهره فهي بتاثر علي الخلايا وبتسبب الشيخوخه المبكره ولكن مع عقار الهرم بيضيع التاثير الجانبي ده وكمان لازم تاهيل الاشخاص اللي مزروع جواهم الخلايا التابعه نفسيا في سن صغير عشان تقدر تتحكم فيهم بحريه قفلت الملف بتاع والدي وفتحت ملف تاني مكتوب فيه النوذج الاوحد فتحته لاقيته كله بيتكلم عني وعن اني انا النوذج الوحيد الناجح في العالم حاليا فالماده اللي كان والدي بيحقني بيها منذ الثالثه من عمري هيا العقار الهرمي وكمان مزروع جوايا الخلايا القاهره وطبعا الملف ده وضحلي امور كتيره مثلا اذاي انا عمري مامرضت في حياتي وكمان القدره الجنسيه الكبيره اللي عندي قفلت الملف بتاعي وفتحت ملفات تاني اسمه الخلايا النايمه فتحت الملف لاقيت فيه معلومات عن 4000 شخص واسمائهم مش غريبه عليا فتحت السندات العقاريه ولاقيت ان اصحاب العقارات دي هما اسماء الخلايا النايمه دول لان والدي كان بيملك العقارات دي من الباطن ما كانش في حاجه باسمه اجراميه وكل شخص من الاشخاص دي لاقوهم اتباع والدي كلهم اما مشردين او ايتام او احداث وخطفهم ابي وقام بزرع الخلايا التابعه فيهم منذ الصغر وعملهم غسيل دماغ بالتعذيب والترغيب لحد مااصبح يمكن التحكم فيهم بسهوله ومن الملفات دي لاقيت امل منهم برده فكرت قلت يمكن عشان كده هي مستسلمالي بس انا مش حاسس اني بتحكم فيها بس الجواب كان موجود ادامي وهي عباره عن اسوره موجوده في الدرج الاسوره دي كان والدي بيلبسها دايما لما كان عايش الخلايا القاهره مابتشتغلش من غير الاسوره مع بعض تقدر تتحكم بالخلايا الخفيه اللي هما اصلا مايعرفوش شكلك ولا اي معلومات عنك ولا حتي عارفين انه بيتحكم فيهم فهما حاسيين انهم هما بيعملو كده برداهم اختراع عبقري فعلا وايه 4000 شخص لما قريت معلوماتهم فيهم وزراء حاليين وسابقيين وظباط شرطه وسيدات اعمال وزوجات ناس مهمين وبوابين والشبكه منتشره في جميع انحاء مصر وكمان موجود لغز اخير مكتوب باللغه الاخيره بيشير لمخبيء الظل وده مقر ابويا اللي في جميع اسراره سكت وسرحت بافكاري اللي انا شايفه قدامي ده مش مجرد اجرام عادي او حتي جاسوسيه ده حاجه اكبر بكتير مابقتش قادر افهم هوا ابويا عايزني اعمل ايه بالظبط فكرت كتير وقررت اني خليني زي ما انا كده حتي الاسوره سيبتها مكانها بس سحبت الملفات ال4000 بتوع العملاء الخفيين علي الهارد ونزلت قعدت علي المكتب الرئيسي بتاع المكتب ووصلت الهارد علي الجهاز في المكتب وقعدت اشوف العملاء دول واحده واحده
الجزء الاول
القصة دية مبنية علي احداث حقيقية حدثت معي ومع اصدقائى وانا دمجتهم مع بعض القصص الخيالية من تاليفى انا اسمي حسام (اسم مستعار) وقت حصول القصة حصل لما كنت في تالتة اعدادي واحب اوصفلكم نفسي انا اسمر طويل وسيم مع انى اسود اللون حتى انى ملفت جدا للنظر وانا طويل ومفتول العضلات وابتدت حكايتى بل حياتى في السنة دية كنت متزمت جدا عمري مااحب اتعرف على اي فتاة بل لااكلمهم الا عند الضروة القصوي ولا اطيل الكلام معهم وكنت باحس ان بعض زميلاتى في المدرسة بيحاولو يتعرفوا عليا وكان وقتها الحب البرييء ولكنى كنت ارفضة بشدة الا ان جاء اليوم اللي غير حياتى كالعادة باركب ميكروباص المدرسة ولكن الميكروباص كان فية دورين دور الاول وهو بيبتدي الساعة 6 صباحا ويوصل المدرسة الساعة 7 وكان وقتا مبكرا جدا ولم يكن هناك احدا في المدرسة فكانت عادتى ان انام في الفصل واترك الاولاد يلعبوا في الحوش لوحديهم واثناء ما انا نايم سمعت صوت غريب كأن حد بيتعزب فصحيت بالراحة وتتبعت الصوت لاقيتة جاي من غرفة الداية ام كرولس وهي ست في حوالي 35 سنة بيضاء طيازها وبزازها كبار قوي ومدورين جدا وكانت جزابة الى حدا ما ولاقيتها منيمة واحد زميلى واسمة عادل في نفس الفصل بس ما كنش في علاقة جامدة معاة علي ظهرة في الارض وراكبة علية ومغطية وشة بقميصة وماكانش في حاجة باينة من جسمهم مع بسبب ان جلابيتها كانت مغطية علي المنظر وانتابنى الفضول اعرف هو اية اللى بيحصل فوقفت اراقب وبعض ثوانى لاقيت ام كرولس ابتدت تسرع النزول والطلوع في الواد بعدين ارتعشت وبعدين لاقيتها قامت وعدلت نفسها وقامت شالت التشيرت من علي عين عادل وقالتلة قوم يلا روح علي فصلك يلا وتجيلى بكرة الصبح بلغة الامر لاقيتة بيقولها وباين علية الكسوف ما بلاش يادادة انا مابحبش اللي احنا بنعملة دة غلط قامت ضاربتة قلم جامد وقالتلة مهددة اوعاك اسمع الكلام دة تانى والا هسيب الواد حمدي عليك وهاقول للمدرسين كلهم لاقيتة سكت وحط وشة علي الارض ومشى وانا قمت اتسحبت ورجعت علي فصلي
ابتدا اليوم الدراسى وبعد اللى شوفتة كنت مليان فضول وعايز اعرف اية اللى بيحصل دة واية الحكاية بالظبط
ولقيت نفسى كل شوية ابص علي عادل واراقب تصرفاتة لقيتة ولد خجول جدا وانطوائى اللى حد كبيرعمرة ما بيتكلم مع حد بص لاحظت ان زميلي في الفصل حمدي وهو كان طويل جدا وشرس جدا وكان اقوي واحد في الفصل بعدي وكنا بنتحاشا بعض انا وحمدي وكنا مشكلين زي شراكة كدة انتا ما اتجيش جمبى ولا انا اجي جمبى وكنت سايبة يفتري علي العيال طالما مابيجيش جمبى لاحظت من حمدي انة دايما يقعد جمب عادل يلزق فية ويكلمة من قريب جدا كان واحد بيكلم بنت مش بيكلم واد وكنت بلاحظ من عادل خوفة الشديد من حمدي فراقبتهم لاشبع فضولى لاقيت ان حمدي بيحاول ياخد عادل في اي فصل فاضى او اثناء الفسحة او يقف وراة في الكانتين بس اقول ما يختلى بية الاقى الدادة ام كرولس تخش عليهم وتزعقلهم وتطلعهم برة استمر الوضع دة علي مدار اسبوع الصبح ام كرولس تعمل الحركات هيا هيا في عادل الصبح وطول اليوم يحاول حمدي يتحرش بعادل حاولت اتقرب لعادل عشان اعرف لاقيتة ساكت ويدوب كلامة بالقطارة بس انا اصريت اعرف وفي يوم استنيت لحد ما ام كرولس خلصت مع عادل وروحت دخلت علية الفصل وهوا قاعد لواحدة وقلتلة ازيك يا عادل ماردش عليا قمت قلتلة انتا لية مش عايزنا نبقا صحاب ياعادل قام قالى انا مابحبش اصاحب حد وارجوك ابعد عنى قمت انا قلت ان الاسلوب دة مش هايجيب معاة نتيجة ولازم المواجهة قمت قايلة علي فكرة انا شفت اللى انتا بتعملة انتا والدادة وهقول الناظرة قام عيط وفضل يبكى وانا بصراحة صعب عليا قمت قربت منة وقلتلة معلش ماتزعلش انا مش هقول للناظرة بس انتا احكيلى علي كل حاجة وهيا لية بتعمل فيك كدة قام قالي انة هو جار حمدي وانهم كانو دايما بيلعبو مع بعض بالرغم من ان حمدي كان بيضربو كتير ولكنهم كانو صحاب وفي يوم شاف حمدي بيبوس في اختة شيماء 17 سنة ونايمين علي بعض علي السرير قمت غضبت وهددتهم انى هقول لابويا وقاطعت حمدي واختى شيماء كنت بعاملها زبالة وكانها خدامة عندي بس ان كيدهم عظيم اتفقت مع حمدي ان يعمل فيا اللى كانو بيعملو فيها عشان تتكسر عينى وابقا الخدام بتاعهم وطبعا ساعتها ما كنتش اعرف اية هوا النيك دة ولا اية اللى بيعملوة فا في يوم ابويا سافر في شغل وامى كانت في الشغل وانا كنت نايم لاقيت حمدي واختى دخلو عليا مالحقتش اعمل حاجة لاقيت اختى لافتنى علي بطنى وقعدت علي ظهري ولاقيت بنطلونى بيتسحب والاندر بينزل واختى لازقة وشى في المخدة حتى مش عارف الف رقبتى ولاقيت حمدي فتح رجليا من ورا وفضل يدخل صوابعة في طيظى من ورا بقوة وانا بصرخ ولاقيت اختى بتقولة يلا نيكة يا حمدي قبل ما حد يجي وبعدين حسيت بصوابعة بتتشال وحاجة كبيرة بتخش في طيظى حاولت اصرخ لاقيت اختى كتمت بوقى بايديها وفضلت تقولى اهدا لاتتعور لو عافرت هاتتعور هما عشر دقائق بس وحمدي شغال يدخل ويطلع البتاع الكبير في طيظى لحد ماحسيت بحاجة لزجة في طيظي بعدين لاقيت اختى قامت من علي ظهري ولفيت ولاقيت حمدي مدخل بتلعة في طيظى قلتلة اية دة وكنت مزهول مش فاهم حاجة ولاقيت اختى قامت ماسكة الموبايول وصورت حمدي وهو مدخل بتاعة فيا كل دة وانا مش عارف هما عملو فيا اية بس كنت حاسس بكسوف شديد ولاقيت اختى بصتلى وقالتلى مبروك اتفتحت ياخول وانا مصوراك بالكاميرا عشان تبقا تشغلنى عندك ياوسخ وانا طبعا نايم زي ما انا وكنت حاسس بمزيج من الخزي والام والضعف انى حتى ارد وحسيت بحمدي بيحاول تانى مرة وانا كنت من الزهول انى سكت واستسلمت تماما لاقيت شيماء قامت زعقت لحمدي وقالتلة هو انا جايباك عشانو ولا عشانى يلا قبل ما حد يجي وقامت قلعت هدومها ونامت بوضعية السجود وابتدا حمدي يدخل عضوة في طيظها بعنف شديد لحد مانزل المادة اللي نزلها في طيظى فيها بس كانت اقل وبعدين لاقيتها لفتة وفضلت تدخل عضوة في فمها وتلحسة وبعدين تدخلة للاخر في فمها كانها بتعمل كدة من فترة طويلة لاقيت عضوة ينتصب فنامت في وضعية السجود مرة اخري وعمل نفس السابق وتكررت العملية 3مرات كل ماحمدي نزل السائل بتاعة تكرر شيماء نفس العمل بفمها وتكرر العملية حتى رن الجرس وانا مزهول ومش عارف اية اللى بيحصل حوليا لحد مالجرس رن وامى جيت فوجدتنى انا وحمدي فافتكرت اننا بنلعب مع بعض وماشكيتش في حاجة واستمر الموضوع دة لمدة شهرين حمدي يجي يعمل مع اختى في حضوري او لايجد اختى فيفعل بطيظى اللي هوا عايزة واستلزيت الموضوع وعجبنى وكنت في بعض الاحيان اروحلة بيتة ليفعل بي لحد ما اتعرفت علي زميل ليا في العمارة وكان صايع جدا وبيشرب سجائر وحكيتلة علي بيتعمل فيا واختى وكأن الموضوع دة علي واحد انا عارفة مش انا قام شارحلي كل حاجة طلع موسوعة طبعا انا فهمت انى خول وان اختى شرموطة وشيخة منصر وانى انا خلاص مش هاعرف اتكلم ومن هنا ابتدي جحيمى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
طبعا احنا كنا بنحكي القصة علي لسان عادل وانة هو اكتشف انة هو كان بيتناك من حمدي ومش عارف حاجة وفضل في جحيم لمدة اسبوع مش عارف ينام ولا يفكر وحمدي وشيماء لسة بيتقابلو كالعادة وهوا مش قادر يعمل حاجة لحد ما جية اليوم اللى حمدي جية كالعادة لشيماء ولما جية عادل يفتحلة واقول مادخل وكان عادل ماشى قدام حمدي قام حمدي قام حسس علي طيظ عادل وبعبصة من ورا ودية في العادة كانت الاشارة وحركة حمدي المفضلة لما يحب ينيكة وهوا نفسة عادل قبل ما يعرف اللى بيتعمل فية كان بيستنى الحركة دية من حمدي عشان يتناك بس المرة دة كانت مختلفة عادل حس بغضب كبير بس هو فكر انة مش هيقدر يعملهم حاجة بحيث انهم مصورينة علي الموبايل كل دة في دماغ عادل والمرة دية حس ان الطريق طويل جدا لحد غرفة شيماء وحس ان ايد حمدي اللي شغالة تلعب فية من ورا لمدة ثوانى بسيطة كانها بتلعب فية يوم كامل ووصل غرفة شيماء ودخل حمدي وابتدت الاهات من الشرموطة والثعبانة اختى وانا اسمع اهاتها وازداد غضبا مع زلك قلت انى لازم اتصرف قمت دخلت غرفة امى واخدت الدواء المنوم بتاع امى وعملت عصير وحطيت فية الدواء ودخلت عليهم ولقيت حمدي واقف واختى بتمص في زبة وانا شايل الصينية وقمت حطيتها جمبهم قامت اختى استغربت بحيث انى انا واختى علاقتنا وحشة علي طول وماحدش فينا بيحب يخدم التانى بس حمدي ضحك وافتكر انى بعمل كدة عشان سخنت من التحسيس اللي عملو فيا علي الباب وانى عايز اتناك منة قامت اختى شخطت فيا وقالتلى اطلع برة والا هخلي حمدي يفتحك زي المرة اللى فاتت قمت طلعت علي طول واستنيت عشر دقائق وبعدين لاقيت اختى المتناكة بتنادي عليا عشان اشيل الصينية وهيا فاكرة انها كدة خلاص ضمنت خدام عندها مايقدرش يتكلم عليها وكمان يعرسلها وانا من جوايا بغلي بعد عشردقائق دخلت عليهم لاقيتهم نايمين جمب بعد مش حاسين بالدنيا قمت لاقيت بنطلون رمضان قمت فتشت فية لاقيت الموبايل بتاعة اللي اتصورت بية ودورت في مقاطع الفيديو لحد مالاقيت المقطع بتاعي وقمت ماسحة وبعدين دورت في هدوم اختى لحد مالاقيت مفتاح اوديتها حيث كانت ماتخليش حد يدخل اودتها وهيا مش موجودة ابدا ودخلت علي الكمبيوتر بتاعها ودورت لاقيت مجلد باسم مغامراتى فتحتة ولاقيت المقطع بتاعي قمت مسحتة ولاقيت مقاطع كتيرة ليها مع شباب كتير اقطر من 9 مقاطع قمت جيبت الفلاشة بتاعتى ونقلت كل المقاطع علي الفلاشة بتاعتى وفتحت موبايلها ومسحت المقطع بتاعي بردة كدة انا خلصت من شيماء دلوقتي جية الدور علي حمدي دخلت طبعا هما لسة نايمين من تاثير المنوم قمت دخلت وظبطت الموبايل علي المكان اللي فية حمدي وقمت عدلتة ونيمتة علي بطنة وفتحت رجلية وقمت قالع بنطلونى وقمت دخلت زبى في طيظة وماكنتش عارف انا بعمل اية لانى عمري مانكت قبل كدة وماكنتش حاسس بحاجة كنت محضر كيس لبن قمت حطيتة فوق طيظة بحيث يبان في الكاميرا انى جبت جواة وقمت سيبتهم وانا كنت عارف انى امى مش هاتيجي غير كمان ساعتين وان ابويا مسافر قمت نزلت عند صاحبى عماد وقلتلة انى عايز احط عندة فولدر حاجات شخصية لانى خايف انة يضيع وقمت حطيتة عندة واخفيتة وانا كنت عارف انة مايعرفش حاجة في الكمبيوتر وبعدين طلعت تانى في الاودة وفوقتهم وقلت لحمدي يمشى عشان امى جايا وفعلا لبس هدومة وما نساش يبعبصنى قبل ما يمشى كانة بيقولى انة عايز ينيكنى وانا طبعا ابتسمتلة بس من جوايا ناويلة علي نية سوداء واستنيت اول ما امى جت واتعشينا ودخلت علي الاودة بتاعتى وفضلت اتفرج علي الفيديوهات بتاعت اختى ولاقيتها شرموطة وشبقة جنسية لابعد الحدود وعندها استعداد تعمل اي حاجة حتى انى عارف الشباب اللى بينكوها دول وهما كلهم جيرانا في نفس العمارة وازددت غضبا يعنى كل دة اختى بتعملة جمبى مش بعيد كل دة زادنى اصرارا علي تاديب رشا وجهزت الخطة عشان استرجع جزء من كرامتى استنيت لحدما جية اليوم اللى ابويا سافر ورشا كلمت حمدي يجي البيت واول ما خلصت المكالمة قمت جيبتلها كباية شاي وحطيت فيها مخدر بيسيب الاعصاب يعنى تكون صاحي ووااعي بس مش قادر تتحكم في اعصابك قامت شربتة وبعد ربع ساعة ابتدا المفعول ياخد اثرة قمت كتفت ايديها وبوقها وربطها في رجل الكنبة وهيا مش فاهمة حاجة من تاثير المخدر وجهزت كباية شاي تانية عشان حمدي واستنيت حمدي لحد ماجية وفتحتلة الباب واتعمدت الزق فية بطيظى عشان اغرية واخلية يشرب الشاي قبل ما يخش عند اختى وهوا كل الطعم وابتدا يحسس عليا ويقولي اختك فين قلتلة نايمة زي القتيل قام لزق فيا من ورا وحسيت بانتفاخ قضيبة من البنطلون وعرفت انة استوي قمت قلتلة طب اشرب الشاي دة وانا هعمل شاي تانى وهجيلك قام قلي طب بسرعة قبل ما اختك تصحي وانا ماشى بعبصنى وعض علي شفايفة قمت بصتلة وضحكت وانا من جوايا بولع دخلت المطبخ واستنيت خمس دقائق لحد ما الدواء ياخد مفعولة والدواء بياخد مفعولة بعد ربع ساعة وحمدي قاعد برة علي نار حسيت برجلين بتقرب علي المطبخ لاقيتة حمدي جاي وشفت انتفاخ قضيبة من البنطلون قمت اديتة ضهري وعملت باعمل في الشاي وكنت عايز اضيع وقت لحد ما الدواء ياخد مفعولة بس حمدي ما كانش قادر يصبر ولو اتمنعت عنة ممكن يسيبنى ويخش علي شيماء والخطة تبوظ فقلت لنفسى اصبر ياعادل هانت وابتدا حمدي يحك فيا وانا بعمل الشاي ويرزع فيا بزبة من ورا علي الهدوم ويبوسنى في رقبتى كانة بيفترسنى ويبعبصنى وقلع بنطلونة وبدا يحك بزبة علي طيظى من علي الهدوم وكان واضح انة خلاص علي وشك ينزل بنطلونى عشان ينيكنى وعدت خمس دقائق عليا كانهم شهر وانا اعامل معاملة المراة من حمدي فجاة لقيت حركات حمدي خفت وقوتة خفت حتى انة كان ماسك فيا بالعافية ومرة واحدة وقع علي الارض مش قادر يصلب طولة قمت شايلة وهو مستغرب بس في عالم تانى وقمت دخلتة الاودة جمب اختى وهما الاتنين باصين لبعد مستغربين من اللى بيحصل وانا قمت نيمت حمدي علي ركبة في الارض وربطة كويس من ايدية ورجلية وقلعتة بنطلونة وطيظة قدامى وقمت طلعت زبى وقمت حاشرة فية في طيظة وانيك بعنف وقوة رغم انها اول مرة ولكن زكرياتى مع حمدي وهوا بينيكنى او يتحرش فيا كانت بتزيدنى غضبا واثارة كل دة كان قدام اختى فضلت انيك في حمدي لحد ماجيبت لبنى في طيظة ودية كانت اول مرة اجيب لبنى بعدين شلت الخرقة من بوقهم لاقيت حمدي بيصرخ وبيقولي عملت اية يابن الكلب واختى تزعق وتقولي مش هاسيبك ياعادل وهافضحك قمت قلتلها الفيديوهات اللى عندكو علي الموبايلات وعندك علي الكمبيوتر مسحتها واخدت فيديوهاتك يامتناكة ولو فتحتى بوقك هافضحك قامت قالتلى يابن الكلب قمت ضاربها قلم وقلتلها دة انت اللى من النهاردة الكلبة بتاعتى وبعدين الاخ حمدي قمت فاتح موبايلى وقمت موريلة المقطع اللى بنيكة فية لقيتة سكت حتى شيماء سكتت وقلتلة علي فكرة انا عندي كزا نسخة تانى يعنى ماتفكرش تعمل حاجة ياخول وطبعا انا كنت وقتها كل همي انى انتقم فسيبتهم مربوطين وكل ساعة اجي انيك في حمدي قدام اختى عشان يقل في نظرها وانا كمان اخد حقي واستمر الموضوع لحد ما امى جت قمت فاكتهم وانا عارف ان حمدي وشيماء مش هيعملو حاجة قدام ماما ومن ساعة اليوم دة وانا عامل حظر علي اختى ولاي سبب كنت بضربها وكل حتة اروح معاها وحمدي بقا هوا اللي يتجنبنى وفي يوم بعد مارجعت من المدرسة لاقيت صوت في الشقة جاي من اودة شيماء قمت جيبت العصاية بتاعة المقشة ولاقيتة حمدي راكب علي شيماء طبعا علي طول ضربت حمدي بالعصاية ونزلت ضرب فية هو واختى لحد مارجلة اتجزعت وطلع يجري برة البيت ونزلت وراة بالعصاية في الشارع وضربتة وسط الشارع ولا كانى ابراهيم الابيض وبعد اليوم دة تعامل الناس اتغير معايا وبقوا يحترمونى ويخافو منى لان حمدي معروف انة جامد وعشت شهور حسيت فيها انى باسترجع كرامتى تانى لحد ما جية اليوم اللي قلب حياتى تانى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
اسف علي التاخير في القصة اصلي كنت مسافر
طبعا احنا وقفنا لما عادل اخد حقة من حمدي وشيماء وافتكر انة بكدا خلاص سيطر علي الامور بس نقف عند حكمة (ان كيدهن عظيم) علي لسان عادل شيماء كانت شرموطة لابعد الحدود وماتقدرش ماتتناكش كل يوم علي الاقل وقدرت اني اعمل عليها حصار وماتقدرش تاخد راحتها وبعد لما ضربت حمدي في الشارع الناس ابتدو يحرسو مني حتي هيا بقت تخاف مني لحد ماقعدت شوية علي الكمبيوتر وجه في بالي اشوف فيديوهات شيماء مع الشباب كان غردي اني اعرف هيا بتعمل مع مين لاني كنت ماشفتش الفيديوهات كلها لما شفت الفيديوهات ابتديت اسخن وحسيت بنفسي بتغير ومع كل فيديو بسخن اكتر لحد ماحسيتش بنفسي غير وانا بلعب في زبي وبضرب عشرة علي مين علي اختي طردت الموضوع من فكري وكل يوم بتفرج علي الفيديوهات واضرب عشرة لحد ما في يوم جيت من المدرسة مالقتش شيماء وانا محرج عليها تخرج من غير ماتقولي نزلت ادور عليها مالقيتهاش لحد ماحسيت بحركة وصوت في سطح العمارة اتسحبت الاقيلك الواد حمادة جارنا ماسك شيماء ونازل تفعيص فيها وزانقها فوق السطوح وراح مرة واحدة قام لففها ورفعلها الجيبة ونيمها علي ركبها وابتدي يفتح السوستة قمت انا دخلت علي طول ونزلت ضرب في الواد بالاقلام والشلاليت لحد ما اتعور وجري قمت نزلت ضرب في شيماء قامت لفت عشان مااضربهاش علي وشها وانا كنت عايز اطولها فاضطريت احك فيها من ورا ساعتها ماحستش غير بزبي بيقوم في البنطلون وابتديت احك فيها جامد ماحسيتش بنفسي غير وانا قالع بنطلوني وكملت مشوار حمادة اختى حست بيا لاقيتها بتقولي لا يااخويا بس خلاص كانت مسيطرة عليا الشهوة مافقتش غير وانا زبي في طيظ اختي ونزلت رزع في طيظها ومش قادر من الشهوة لحد ماجيبت جوة طيظها وسيبتها مفزوع من اللي عملتة وجريت علي اودتى وكنت ندمان جدا عدت الايام بعد الحادثة دي وابدي يتحول شعوري بالندم واحدة واحدة واقول لنفسي بدل مااختك بتتناك برة نيكها انت وشبع شهوتك وشهوتها وانت اصلا نكتها قبل كدة عادي يعني وابتدت الفكرة تسيطر عليا وابتديت احك في اختي في الرايحة والجاية لحد ما في مرة امي بعتتها تجيب حاجة من السوبر ماركت قمت انا استنيت لحد ما امي راحت الشغل وروحت عليها وقلتلها ازاي تخرجي من غير ازني قامت قالتلي ما امك هي اللي بعتتني قلتلها انا هوريكي من راجلك يامتناكة قمت لاففها ولازك فيها من ورا وهيا قالتلي بتعمل اية ياعصام قلتلها هنيكك يامتناكة قامت قالتلي عيب كدة ياعصام وانا خلاص مابقتش سامع حاجة ولا شايف غير ايدي وهي ماسكة بنطلونها وخرم طيظها اللي عايز انيكة نيمتها علي الكنبة ونزلت بنطلونها حاولت تبعد عني بس قمت ماسك لباسها جامد ونيمتها علي الارض وشديت الباس (الاندر) وقطعتة ومابقتش شايف غير خرم طيظها قدامي وخلاص مابقتش سامع حاجة ولابفكر في حاجة غير امتى هدخل زبي في طيظها وفعلا نزلت البنطلون وثبت اختي وابتديت ادخل زبي في طيظها واخرجة وانيكك في طيظها لحد ماجيبت جواها بعد عشر دقايق من النيك .
فوقت من الاثارة علي منظر اختي نايمة علي بطنها لباسها مقطوع والمني الخاص بي بيخرج من طيظها وعلي الرغم من ان شيماء شبقة جنسيا بس فعلا كانت حزينة علي اللي عملتة فيها ومصدومة وفضلت نايمة مااتحركتش من الوضعية نفسها انا سيبتها ودخلت الحمام وحسيت بالندم من اللي عملتة وقلت اخرج اصالحها خرجت لاقيتها بتقوم وبتبصلي بغيظ جدا ساعتها اتحول الندم لشهوة مرة تانية ومالقيتش نفس غير لاففها تاني ونزلت بنطلونها تاني ونيكتها تاني والمرة دي كانت اعنف من المرة اللي قبليها وفضلت انيكها 20 دقيقة وبعنف لحد ماجيبت جواها مرة تانية وسيبتها ودخلت الحمام وساعتها احساس الندم مابقاش لية وجود خالص وبقت اختي بالنسبالي وسيلة لافراغ رغباتي طلعت من الحمام ادور عليها لاقيتها في اودتها بتلبس لباس تاني اول ماعينيها جات في عيني لاقيتها بتودي وشها الناحية التانية وادتني ضهرها عشان مش قادرة تبص في عيني بس ادتني ضهرها وشفت خرم طيظها تاني وكانت حاتة مناديل في طيظها عشان اللبن بتاعي مالقتش نفسي غير اني هجمت عليها تاني ونيمتها علي السرير وقطعت لباسها تاني وشيلت المناديل من طيظها وحطيت زبي مكان المنادايل وفضلت انيك اختى لتالت مرة في اليوم دة وعلي سريرها واسنمر اغتصابي لاختي لحد ما جت امي من الشغل وسبتها وانا خلاص بقيت عارف مش هعرف اعيش من غير طيظ اختي شماء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع...
طبعا احنا وقفنا لحد مااغتصبت اختي شيماء في الجزء اللي فات .
بعد اليوم دة اتحولت شيماء في نظري لوسيلة لاشباع رغباتي مجرد خرم عشان انيكة وبقيت مابفكرش غير ازاي استفرد بيها عشان انيكها بل كنت بستمتع بنيكها واغتصابها ومع الوقت قلت مقاومتها واستسلمت لزبي وسلمتلي طيظها اعمل فيها اللي انا عايزة ومع الوقت خلاص بقت اول ما تدخل البيت تقلع لباسها وتجهز طيظها لزبي وانا خلاص بقيت اول ما بشوف طيظها قدامي بتعمي ولو لوحدينا بهجم عليها وبقفش في البنطلون جامد ومش بسيبها غير لما بجيب في طيظها وكنت كل يوم بالليل لما امي تنام اتسحب علي اودتها واقلبها واجهز طيظها وانيكها لحد الصبح وهي بطلت تروح لشباب برة وبقت تستناني اجي من برة عشان انيكها ولكن دوام الحال من المحال حمدي دراعة خف وكان ناوي ياخد بطارة باي طريقة حاول زنق شيماء بس انا كنت صاحيلة وضربتة تاني بس هوا ماياسش وفضل ورا شيماء لحد ما ميل دماغها وناكها تاني وميل دماغها انة لازم تتفق معاة عشان ياخدو الفيديوهات ويبقوا احرار وهي اتفقت معاة بس ابن المتناكة كان ناوي علي نية بنت كلب اتفق مع اختي انها تغريني وتعرف مني الفيديوهات فين وابتدت اختي في خطتها طبعا قلعت لباسها كالعادة وانا دخلت المطبخ كنت بعمل الاكل لاقتها دخلت المطبخ وعملت نفسها بتوطي بتلم حاجة من الارض انا شوفت طيظها قدامي زبي كان هينفجر قمت لزقت فيها من ورا وفضلت احسس علي خرم طيظها من علي الهدوم عشان اسخنها وقفشت في البنطلون بتاعها جامد ونزلتة وفضلت اوسع في طيظها بصوابعي عشان انيكها وبعد ماجهزت طيظها واستوت لاقتها لفت وانزلت علي ركبها ونزلت بنطلوني مرة واحدة ومسكت زبي وفضلت تمص فية باحتراف وانا بقيت في عالم تاني وهي بتمص وتلعب في خرم طيظي بصوابعها واول مادخلت صوابعها في طيظي انفجر زبي بالمني في بوقها وهي ماخلتش نقطة تنزل منة برة بوقها وقامت ماسكاني وبايساني في بوقي وتفت لبني اللي كان في بوقها جوا بوقي ونزلت فيا بوس تقطيع وبصتلي جامد وسابتني وهيا اصلا انا كنت مقلعها بنطلونها قامت سابتني بعد مازبي قام من البوسة بتاعتها ومشيت قدامي وهي عريانة من تحت وتهز طيظها يمين وشمال قدامي وانا كل ما اكون عايز امسك طيظها تضربني علي ايدي وتقولي مش كدة ياشقي وتمشي قدامي باغراء لحد ماموتتني وعمتني من الشهوة وراحت نايمة علي طرابيظة السفرة وفتحت رجليها قدامي وفضلت تلعب في طيظها وتقولي بدلع ودلال تعالي الحس الطيظ اللي هاريها نيك وانا بقيت زي المنوم مغناطيسي بنفذ بس ونزلت لحس في طيظها وهيا كل شوية تحط صوابعها في بوقي جامد لحد مااريل جامد علي طيظها وتاخد لعابي وتحطة جوة طيظها بصوابعها بقيت زي اللعبة في ايدها توصل بيها لشهواتها بعدين زقتني علي الارض ووقعت علي ضهري قامت فضلت تلعب برجليها في زبي لحد ماجيبت علي رجليها قامت شالت رجليها وفضلت تدخلها في بوقي وانا نايم وماطلعتش رجليها من بوقي لغاية مابلعتني لبني كلة من رجليها وانا بقيت مستسلم للمتعة وسيبتها تعمل اللي هيا عايزاة وانا اول ماحطت رجليها في بوقي زبي ابتدا يقوم تاني وهيا شافتة قامت لفت ونزلت مص في زبي وصدرت طيظها في وشي وكل ما اعوذ امسك خرم طيظها تبعد عني وتقوم وهيا بتمص قامت حطت صوباع في طيظي كانها بتقولي لو دخلت حاجة في طيظي هدخل في طيظك انت كمان بس انا خلاص استويت وعايز انيكها قمت دخلت صوباع في طيظها وابتديت احشرة واطلعة قامت لفتلي بوشها وقالتلي شكلك لسة مافهمتش قامت شالت صوباعها ودخلت صوباعين في طيظي وقامت فضلت تطلعهم وتدخلهم وانا اصلا طيظي متعودة من نيك حامد قبل كدة في طيظي قامت شالت صباعين وحطت تلاتة حسيت انها بتفلق طيظي وابتدت تحرك صوابعها بعنف لحد ماشلت صياعي من طيظها عشان ترحم طيظي اول ماشلت صباعي من طيظها لفت وقالتلي شكلك فهمت ياعدولة قامت راحت قامت وقعدت علي كرسي السفري وحطت رجل علي رجل وقالتلي عايز تنيكني ياعدولة قلتلها اة وانا ماسك زبي واحاول اني الفها عشان انيكها مش عارف مهما عملت مش قادر اوصل لخرم طيظها لحد مالقيت نفسي بقلها ماتيلا بقي ياشيماء تعبتيني قالتلي بس انا لازم اتبسط انا كمان مش تقلبني وتعبيلي طيظي وتسيبني قلتلها طب انتى عايزة اية وانا هاعملهولك قالتلي اول حاجة انزل الحس رجلي علي ركبك وانا هخليك تنيكني نزلت من غير كلام الحس رجليها وكل هدفي اني اوصل لطيظها ولما وصلت لقمة هياجي وهي حست بكدة قامت فتحت رجلها وزقتني برجلها وفضلت تحسس علي طيظها قدامي وتقولي عايز تنيكني ياعدولة روحت عليها وحاولت افتح رجليها عشان انيكها بس هيا قامت قفلت رجليها وكل ما افتح رجليها تقفل رجليها تاني لحد مااقلتلها ماتيلا ياشيماء تعبان قالتلي بشرط قلتلها اية تاني قالتلي تقولي الفيديوهات بتاعتي فين عشان اطمن انا ساعتها فكرت قلت اقلها وبعدين اروح لعماد صاحبي انقل الفيديوهات قمت قلتلها عند عماد جارنا علي الكمبيوتر بتاعة اول ماسمعت الكلمة دي ظهرت ابتسامة صفراء علي شفايفها ماعرفتش معني الابتسامة دي غير بعدين قمت قلتلها متحايل يلا بقي ياشيماء حسيت ان مقاومتها سابت قمت لاففها وقمت دخلت زبي في طيظها كاني خايف ترجع في كلامها ونزلت نيك فيها ماكملتش عشر دقايق كنت جيبت جوة طيظها سيبتها ودخلت الحمام اتشطف وكنت جيبت ساعتها تلات مرات وانا بتشطف القي شيماء داخلة عليا وهي لسة عريانة من تحت ومشيت قدامي وبتتعمد ترقص طياظها انا حسيت بالسخونة بس كنت تعبت من اللي عملتة فيا لاكن هيا رجعت تاني وعدت من ورايا ولاقيتها ابتدت تحسس علي خرم طيظي وراحت دخلت صباع في طيظي وابتدت تلعب في زبي لحد مابقا حديد وهيا ماسكاني من ورا صباع في طيظي وايد بتجلخ في زبي وعمالة تبوس في رقبتي كانها هيا بتنكني قامت زقاني برة وماشية بيا من غير ماتطلع صباعها من طيظي او تشيل ايديها من علي زبي لحد مادخلتني في اودتها وقفلت علينا الباب ورمتني علي السرير وشالت ايديها من طيظي وقامت ركبت علي زبي وابتدت تنيك فيا وتدخل بتاعي في طيظها وبعنف وبسرعة في اليوم دة انا عرفت اد اية شيماء اختي شبقة جنسية كانت تنيكني لحد ما تحس انها هتجيب تقوم شايلة زبي وتقوم تجيب في وشي وترجع تاني تركب زبي تاني لغاية مااجيب تقوم نازلة علي زبي مص وطيظي تاخد نصيبها من الصوابع لحد ما زبي يقف وتركبني تاني استمرت شيماء في نيكها ليا لحد ما حسيت ان جسمي اتكسر حتي بعد ماشيماء دخلت 3 صوابع في طيظي زبي مارداش يقف قامت تفت علي وشي وقالتلي وعملي فيها راجل دة انا ولا عايزة اربعة زيك عشان يكيفوني قامت قعدت علي وشي بطيظها وقالتلي ابلع لبنك اللي في طيظي ياخول لما تبقي راجل ابقي اسيبو في طيظي سابتني شيماء متكسر ومهدود واول ما طلعت شيماء من الاودة واتاكدت اني تعبان رفعت سماعة التليفون واتكلمت مع حمدي و قالتلة الفيديوهات مع عماد ونشوف الناحية التانية الابتسامة علي وش حمدي وهوا بيقول جي يومك ياعدولة وراح حمدي لعماد زيارة وقالة ازيك ياعماد وازي ايامك الحلوة وسلمة علي بعض وراح حمدي قالة علي فكرة ياعماد ممكن استعمل الكمبيوتر بتاعك في فيديوهات شخصية كدة عايز اشوفها علي الفلاشة قالة اتفضل ياحمدي وسابة عماد ومشي عشان ياخد راحتة وطبعا عماد مابيعرفش اصلا ان عادل سايب حاجة علي الكمبيوتر ومابيعرفش في الكمبيوتر اصلا دور حمدي لحد مالقي الفولدر ونقلة علي الفلاشة ومسحة من علي جهاز عماد وكلم شيماء وقالها انة لقي الفيديو وكلة تمام وقالها كلة تمااااااااااام
وقفل معاها وابتسم ايتسامة وقال في سرة جة يومك يابت ياعدولة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء السادس
نسوانجي سكس تيوب | كـرسي إعتراف النسوانجيه | قصص محارم | قصص سكس عربي | قصص سحاق
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس
رن جرس التليفون وكان عادل لسه لواحدة في البيت (طبعا لسه الحكايه علي لسان عادل) قام رد لقي شيماء بتقوله اية يابت ياسهام انا جاية البيت البسي اجي الاقيكي جاهزة يامتناكة وقفلت السكة طبعا انا قمت وخلاص بقيت محترف ولبست قميص النوم بتاع شيماء وحطيت المكياج واستنيت شيماء لحد مالباب انفتح وانا كنت في غرفة شيماء جيت افتح الباب عشان اقابلها من برة قالتلي بصوت عالي خليكي جوة يابت انا جايالك انتظرت قليلا وسمعت صوت اقدام شيماء جاية وكنت اتسال هتعمل فيا اية الشبقة شيماء وفتحت الباب وكانت عاريه تماما ولابسة القضيب الصناعي وبصالي بصة انا عارفها بصة الصياد اللي لقي فريستة شاورتلي وقالتلي تعالي يابت مصي زب راجلك ونزلت امص حيث حولتني شيماء الي عاهرة تجيد كل انواع المجون لحد ماحلمات بزها وقفت وابتدت تلعب فيها ودية الاشاره اللي انا عارفها واللي دايما بعديها بتنيكني شيماء وبتفشخ طيظي وفعلا نيمتني شيماء في الوضع الكلابي وابتدت تجهز طيظي للنيك وابتدت شيماء رحلتها داخل خرم طيظي المسكين وتوقفت فجاه واحسست بقضيب يدخل في اعماقي ولكن ماهذا الاحساس دة مش زب صناعي دة احساس مش غريب عليا لفيت عشان اشوف اية اللي بيحصل وعرفت لية الاحساس مش غريب عليا لاقيت حمدي مدخل زبه فيا وبيبصلي ويقولي مفاجاه ياسهام انا اتفاجات وحاولت افرفص وابص جمبي لاقيت شيماء بتصورني بالموبايل حاولت افرفص بس حمدي كان زبه جوايا قام دخلة كلة للاخر وفضل يرزع فيا لحد مانمت علي وشي وركبني من ورا وحضني من صدري عشان ماعرفش افرفص وطبعا شيماء بتصور وحمدي سيطر عليا واستمر بنيكي بشدة وانا ازعك واقول يابن المتناكة سيبني ياكس امك قام رد وقالي وحشتني طيظك ياد ياعادل كنت مستني اليوم اللي انيكك فية تاني من زمان يامتناك واستمر في نيكي لحد ماانتهي جوة طيظي بمنية وبمجرد ما انتهي وخفت سطوته عليا قمت زقيتة من عليا وقمت مسكت رجلة ورفعتهم عند كتفة وهوا كان جسمة ساب بعد ما ناكني وقلت انيكه عشان تبقا واحدة بواحدة وماحدش يقدر يتكلم في التاني وقلت لشيماء صوري ياشيماء وانا هعملك اللي انتى عايزاة وثبت حامد عشان انيكة زي ماناكني لاقيت شيماء ضربتني قلم جامد وقالتلي هتعمل اية ياخول قلتلها لازم انيكة عشان مايفضحنيش قامت قالتلي انت فاكر كل الناس خولات زيك بيتناكو تعالي يابت قامت ماسكاني من رقبتي ونزلتني علي ركبي وقالتلي مص زبي يابت عشان انيكك قمت قلتلها بتوسل طب خليني اصورة وهعمل اللي انتي عايزاة قامت ضربتني قلم وقالتلي الكلام دة يقولو راجل مش خول زيك مص يابت وشاورت لحمدي وقالتلة قوم ياحمدي هات زبك خلي البت سهام تمصهولك شويه عشان عايزة اتناك من راجل بصيت لحمدي بحسرة ومش عارف اعمل ايه بس شيماء قالتلي ماتمص هوا اول مرة ما انتا لسة متناك من حمدي وانا كل يوم بنيكك هتعمل راجل دلوقتي وقامت حشرت الزب الصناعي في بوقي حاولت اتمنع بص بعد حشرتين منها استسلمت لمصيري وانا بمص لشيماء لقيت حمدي وقف جمبها وباسها من بوقها وقالها دة انتى طلعتي مصيبة ياشيماء دة انتى قلبتي الواد مرة صح قامت قالتلة ماهي كانت فكرتك ولا هتعملي فيها شريف قام باس شيماء وقالها طب اطلعي برة اعمليلنا حاجة ناكلها وانا هدخل علي البت سهام النهاردة وبعدين هافشخك ياشيماء وهفكرك لما راجل يركبك وقام شال زبها الصناعي من بوقي وضربها علي طيظها وقالها يلا عشان هنيكك انتى واخوك طول اليوم جهزي اكل كويس عشان افشخكم صح مشيت شيماء وانا متابعها لحد ماطلعت برة الاودة وبلف لقيت زب حامد في وشي ويخبط فية في وشي ويدخل صوابعي في بوقي وابتدا يقرب زبة علي عتبة بوقي وانا عرفت ان لو دخل زبه جوا بقي يبقي خلاص ومع وجود شيماء مش هيبقي ليا اي دور غير دور الست حاولت اتمنع بس مع ضرب حامد ليا قلمين مع تفة علي وشي وتخيل صوابعة بقوة في طيظي فتحت بقي ودخل زب حمدي في بوقي وطلعة وقالي افتح بقك يلا ماردتش افتح بردة قام لاتشني قلم تاني وحشر صوابعة في بوقي لحد مافتحت تاني قام دخلة تاني وطلعة تالت مرة والمرة دي ما اتحركش وقالي تعالي مص بكيفك احسن وسيبلي نفسك انت كدة كدة هنيكك فاتناك بمزاجك احسن وفضل يحسس بزبة علي بوقي لحد مافتحت بوقي واخدتة جوة بقي في الحظة دي اتكسرت كل الحواجز اللي جواية واستسلمت لمصيري ولحمدي اللي فضل يدخل زبة ويطلعة في فمي بسرعة كانة بينيك كس وما كانش هامة انة اكح او كم الريالة اللي ريلتها من كتر عنفة وتخيل زبة بالكامل الي حنجرتي وبعد ربع ساعة حسيت فيها بالم في الفكين من كتر الرزع قام حمدي بتلقيحي داخل فمي واستمر بعد ماجاب جوا بقي بالنيك في بوقي لحد مااتاكد ان لبنه كلة دخل جوة بقي وبلعي لة بالكامل وكنت فاكر ان كدة خلاص ماحستش غير بحمدي شايلني وقلبني علي بطني في الارض وفشخ رجلي من ورا ومسك طيظي فتحها بايدة ونزل علي خرم طيظي يلحسة بقوة وشهوانية وانا خلاص بقيت زي الشرموطة بتلوي تحتة من المتعة وبعد ماغرق خرمي لعاب ثبتني من وشي وطبعا انا عرفت انة خلاص هينيكني تاني وفعلا ابتدا حمدي يدخل زبة واحدة واحدة لحد ما استقر داخل احشائي واستمر باغتصابي لفترة 30 ساعة ولكن كان شعور غير شعور لما شيماء كانت بتنيكني كنت مستمتع جدا لحد ماجيبت اول مرة من حامد وهوا بينيكني في طيظي لاول مرة من غير ماالمس زبي وهوا شافني كدة وحس بيا ولم يهتم واكمل نيكة ليا بس قرب من رقبتي وباسها وقالي شفتي يابت الرجالة بتنيك كدة انا هنيكك وهخليكي البت بتاعتي وهلبسك طارحة وهقعدك في البيت ماتخرجيش يابت من البيت والامعاكي راجل يامتناكة واستمر حمدي بنيكة ليا لمدة ساعتين جيبت فيهم خمس مرات ولم يجيب حمدي الامرة واحدة تركني فيها مغطي بمنية علي ظهري فاشخ قدمي قام قعد علي السرير وقالي تعالي يابت مصيلي عايزك تلحسي لبني اللي كان في طيظك وهوا عمل كدة عشان يؤكد سطوتة عليا واني تحت امرة فعلا وفعلا روحت امصلة لقيت شيماء فاتحة الباب وشافتني طبعا والفشخة اللي فشخهالي حمدي وانا كنت لسة بمصلة زبة قامت قالت لحامد يلا الاكل جاهز وكانت لابسة مريلة المطبخ علي اللحم وبزازها باينة من المريلة وطيظها كلها باينة من ورا ولفت وطلعت وحامد شاف طيظ شيماء وهيا طالعة وحسيت بزبة بينتفخ زيادة وهوا في بوقي وعرفت ان دوري انتهي قومني حامد ولفني علي السرير ودخل زبة جوة طيظي وبعدين طلع زبه علي طول كانة بيقولي الخرم دة بتاعي انا بس وشخط فيا وقالي روحي يابت ساعدي اختك وجهزولي الطاوله يلا وطلعت برة ووشي في الارض من الزل والكسوف لقيت اختي شافتني كنت متبهدل من حامد قامت ضحكت وقالتلي انتي جيتي طب حضري السفرة يابت وانا هدخل اجهز نفسي ودخلت شيماء الحمام وانا جهزت السفرة بسرعة قبل ماتيجي وقعدت مستنيهم ومش عارف اية اللي هيحصل تاني ولاقيت الباب بيفتح الباب وعريان من تحت وزبة واقف قدامه مافقدش انتصابة وانا ساعتها استغربت هوا ازاي كدة قام قومني من الكرسي وقعد الكرسي ورماني تحت رجلة وتف علي وشي وقالي انتا من النهاردة هتاكلي من زبي بس يابت ومسك راسي وحط زبة في بقي وقالي مص لحد مااختك تيجي ونزلت مص لحد مابقيت محترف لجد مااختي جت وكانت لابسة المريلة نفسها وبخبرة شيماء ودلعها ومشيتها كان حامد في اي لحظة هيبتدي ينيك شيماء وانا كنت مستني الحظة دي عشان اهرب شوية من الكابوس دة وكنت عارف باثارتة من حركة زبي جوة بقي لحد ماشيماء لفت كانها بتجيب حاجة من السفرة وطبعا هيا متعمدة عشان تغري حامد وفعلا حامد علي طول دخل صباعة جوا طيظها وطلعت منها اححححححح اوووف و حمدي يشبل صباعة ويضربها جامد علي طيظها وهي تقولة اههه وتهز بطيظها لحد ما انا زبي وقف وسيبت زب حمدي وجريت علي طيظ شيماء الحسها فما كان من حمدي الا قام شالني ورماني علي طرابيظة الاكل وسحب شيماء ورفعها عليا ونيمها علي ظهري وادخل زبة مرتين في طيظي كانة بيقولي انت مرة ماتنكش قدام راجلك وقام شالة ودخلة في شيماء النيمة فوقي واستمر حمدي في نيك شيماء بشدة وكل ما احاول اتحرك يطلع زبة يدخلة في طيظي كانة بيقلي اثبت يلا احسن كان حمدي يتحدث من زلك اليوم معي بقضيبة فقط واستمر في نيك شيماء واستغلاي كما يشاء يمسك راسي بجوار شيماء يخرجة من طيظها لفمي لانظفة له ثم يرجعة في طيظها مرة اخري ينيك شيماء حتي ياتي ميعاد القزف فيقزف في فمي واستمر في نيكة لشيماء حتي صرخت شيماء كفاية دة انت وحش لقد قام باكفاء شيماء الشبقة حتي صرخت واعترفت انة الرجل المناسب لها وسيدها تركها حمدي وهي ممدة علي طرابيظة السفري لاتقوي علي الحراق وكانت الساعة الرابعة وهوا ميعاد عودة امي من الشغل فاذا بة يقول لي يت ياسهام قومي البسي عدل راجل يعني عشان امك جاية قمت دخلت الحمام غسلت وشي من المكياج وقلعت قميص النوم واستحميت لازيل مني حمدي من علي جسمي وخرجت لاقيت حمدي شايل شيماء علي كتفة ودخل الحمام قلعها عريانة وحماها وبعدين قالها تلبس كويس حسيت بالراحة وقلت انة اخيرا هيمشي عشان امي جية ولكن حمدي كان شيطان اتفق نع شيماء انها تقول لامي ان حمدي بيزاكر معايا من الصبح وان عندنا امتحانات وقالتلها ان دية اول مرة ازاكر كدة طبعا امي فرحت ورحبت بحمدي وسلمة علي بعد وقالتلة كويس ياحمدي انكو بتزاكرو عايزين اي حاجة اكل اي حاجة محتاجينها قام حمدي قالها شكرا ياطنط بس لو ممكن ابات مع عادل اليومين دول لحد الامتحان عشان خايف اكسل ومانزاكرش قالتلة طبعا ياحبيبي اتفضل ونام مع عادل في الاودة قام قالها شكرا ياطنط وانا طبعا اتصدمت وقلت بس وهينام معايا يعني مش هيسيبنى وقفلت الباب امي وقالتلي خدو راحتكم انا مش هخلي حد يزعجكم ومشيت واول مامشيت وقف حمدي وافتح السوستة وبصلي وقالي انا مش قلتلك الليلة دخلتي عليكي يابت ياسهام واستمر حمدي في اعتلائي طول الليل هذا اليوم ونامت شيماء مع امي عشان في ولد غريب في البيت ولم تظن امي ان حمدي بينيكني في الصباح ذهب حمدي من البيت وودعتة امة بالاحضان والشكر ولكنها لم تكن تعلم ان حمدي ينيك عيالها الولد والبنت وذهبت امي اللي العمل وعاد حمدي بعد مجيء امي اللي البيت في اليوم التالي وطبعا رحبت بية وقالها انا جاي ازاكر مع عادل قالتلة اتفضل يابني احنا عاملين العشاء اتفضل معانا وكانت امي احلام في الخامسة والتلاتين من عمرها موظفة حكومية وكان ابي مدرس جالة عقد عمل في السعودية وياتي شهر ثانويا وكانت مقبولة الشكل زات اطياظ وبزاز نافزة وقام حامد بالاكل وتلاحظ نظرات الشبق في عيون شيماء لانها ماتناكتش النهاردة خالص ودخل حامد يدخل الطبق اللي المطبخ ودخلت وراة شيماء بالطبق الخاص بها وبمجرد دخولها ورا حمدي قفشت في زب حمدي من علي البنطلون وابتدت تفتح السوستة لحمدي قام زعق فيها وقالها بس يابت امك هتخش علينا قامت قالتلة انا تعبانة ماليش دعوة شفلي حل ولا انا عاملة دة كلة عشان تنيك عادل بس قام قالها انا عندي حل يخلينا نعمل اللي احنا عايزينة قالتلة اية بدماغك السم قام طلع قطرة من جيبة قالها حطي لامك دي في الشاي انا كنت عايز استنا علي الموضوع شوية بس انتي مستعجلة قامت قالتلة انت هتنيك امي النهاردة قالها اة النهاردة هكون راجل عيلتكم يابت انتى بس خلي بالك دية قطرة جامدة قوي بتثير الستات وبتسيب اعصابهم اول ماهتاخد مفعولها وحسيني بيها بتفرك في السرير تعالي قوليلي وسيبيني عشان هدخل علي امك النهاردة قامت قالتلة احااا وانا قام قالها خشي علي عادل نيكية شوية لحد ماعشر امك واملكها تمام هي ساعتين كدة هكون هديتها وهمدتها تمام وقعدنا بعد الاكل نهزر ويهزر حامد مع امي لحد ماجابت شيماء الشاي وابتدي كل واحد يشرب الشاي بتاعة وشيماء بتراقب امي وهيا بتشرب الشاي واول ماشربت الشاي لاحظت ابتسامة علي وش حمدي ودخل حمدي معايا اودتي ودخلت شيماء مع امي عشان ينامو
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
وقفنا لحد ما حامد نوي ينيك امي وكدة يبقا سيطر علي البيت كلة وخلي شيماء تحطلها القطرة في الشاي ودخل الاودة معايا وشيماء دخلت مع امي احلام ودخل حمدي الاودة معاياواقفل الباب وقلع بنطلونة وفلع من تحت خالص وطلع من جيبة حبايا بلعها وبعدين لقيت زبة قام زي الحديدة قمت قلتلة انت اخدت اية دة قالي هوا دة الحاجة الوحيدة اللي تخلي الواحد يقدر يفشخ اختك بس ما تقلقش النهاردة هبقا راجل بيتكم قلتلة ازاي يعني قالي النهاردة دخلتي علي امك هنيكها النهاردة وهجيبلك اخ بس ماتقلقش واد ولا بت هنيكة زيك يامتناك انا اتصدمت من الموضوع دة بس الفضول تملكني هوا هيقدر علي امي لقيت نفسي برد رد عرفت بعدية اد اية انا بقيت فاسق فعلا قلتلة عايز اتفرج عليك وانت بتنيكها قام ضحك حامد وقالي ماتقلقش دة انت اهم واحد في الموضوع دة قلتلة ازاي ضحك ضحكة كدة وقالي بكرة تفهم مصلي زبي وظبطة عشان اعرف اكيف امك تمام وبعد ماهسبها مفرشخة هاجي هنيكك انت واختك مع بعض نزلت مص في زب حمدي وانا بتخيل هذا الزب في الكس الذي خرجت منة حتي سمعت باب الاودة بيتفتح وشيماء دخلت وباست حمدي وقالتلة امي خلاص جاهزة قام شال حمدي زبة من بقي ونزل شيماء علي لركبها وقالها مصي زبي جهزوة لامكم ومصي يابت ياسهام انتى كمان وقام حامد بمنتهي الفجور باستعمال فمي انا واختي لتجهيز زبة ليخترق بية كس امنا حتي تجهز وقوم شيماء وقالها يابت ياشيماء النهاردة جهزي كسك عشان هفتحك النهاردة وبكدة اكون فتحت عيلتكم كلها وقالها روحي لاخوكي نيكية لحد مااخش علي امك وخرج حمدي من غرفتي وبمجرد ماخرج قلعت شيماء بنطلونها وقالتلي تعاليلي يابت ياسهام وينتهي المشهد دة ونروح علي مشهد حمدي وهوا بيفتح الباب علي امي وامي كانت لابسة قميص نوم من غير سنتيان طبعا وكانت قالعة لباسها وبتلعب في كسها في ثمة المحنة بسبب المخدر اللي حطتهولها شيماء بتخطيط واوامر حمدي اتفاجائت امي بحمدي فاتح الباب وهو عريان من تحت وزبة واقف زي العمود لم تتكلم امي احلام ولم تشيل ايديها من علي كسها وقام حمدي بلعب في زبة كلا يلعب في عضوة وينظر للاخر من دون كلام استمر السكوت لفترة لحد ماقرب حامد وهوا لسة بيلعب في زبة ولم تتحرك الام احلام بسبب الشهوة الشديدة وكانت اعصابها سايبة بسبب المخدر واستمرت امي احلام باللعب في كسها و حمدي يقترب اكتر حتي اصبح زب حمدي قدام وجهها يلعب بة حمدي قمام وجهها تضاعفت اثارة الام حيث انها لم تزق طعم الزب منذ عدة اشهر ونفكيرها بانها سوف تزوق زب صغير في عمر ابنها بالاضافة الي تاثير المخدر لم تتحرك الام ولم يتوقف حمدي عن اللعب في زبة والام تلعب في كسها بمحنة وزب حمدي امام اعينها حتي قام حمدي بالقزف في وجة امي من دون ان يلمسها فتعلن الام عن اولي شهواتها وترتعش بقوة لم تحس بها من قبل وهمدت الام بعد هذة المغامرة ولكنها كانت البداية لحمدي حيث قام بمسح منية من علي وجة امي وامي لا تتحرك ثم يقوم بوضعة داخل فم امي التي لم تمانع في بلعة واخذ كل قطرة الي اعماق بطنها ولم يتوقف حمدي حتي تاكد من جميع منية داخل بطن امي ومع اخر نقطة مني نذوقتها امي من اصابع حمدي يدخل حمدي زبة في فم امي مكان اصابعة التي اخذتة في فمها حتي الاعماق ولم يكن حمدي يخرج زبة من فم امي الا بعد ان يدخلة بالكامل اللي فمها ثم يخرجة بعد ان تحمر عينيها وتشهق من طولة واستمر حمدي في نيك امي في فمها ثم توقف فجاة وقام بمسك قدم امي ورفعها علي كتفة وكان حمدي عندما تتملكة الشهوة كالاسد ولة قوي رهيبة وجدت الام رجليها عند راسها وقام حمدي بلحس كسها وادخال صباعة في طيظها في نفس الوقت كانت امي مستسلمة لهذا الوحش ولم تصدق كيف يكون بهذة القوة وتركت نفسها لحمدي ينهل من جسدها وعسل كسها وترك حمدي كس ام بعد ان انزلت عسلها عدة مرات ثم امسك رجل امي رفعها علي كتفة وهوا يرفعها كالطفلة الصغيرة وهي تستغرب من قوتة المفرطة وراتة يجلخ في زبة وينظر لها وعرفت انة سيقوم باختراقها الان فنظرت في عينية فاشاحت بنظرها من خجلها ولكن حامد لم يمهلها طويلا وشعرت امي احلام بزب حمدي يخترق كسها وحمدي يشق صدرها وينهل من بزها كصياد يطبق علي الفريسة واخذ حامد في الشرب من حلمتي امي وايلاجة المستمر بدون توقف في كس امي ثم قام بتقبيل امي قبلة بسيطة في فمها ثم ادخل لسانة جوة فم امي وعندها انفجرت كل قيود امي وعرفت ان حمدي رجل قادر علي اشباعها اقوي من زوجها وهوا الان داخلها فلما لا تتمتع فقامت الام بمبادلة حامد القبل بشهوانية واستمر حامد بتلقيح امي ثم قام حامد من علي امي وقام بالنوم بجانبها وقال لها يلا قومي اركبي ترددت الام قليلا ولكن حامد قام بقرص حلماتها وقالها يلا قومي فقامت امي وهي منومة تنفظ طلبات حامد ولاتعرف كيف لم تاخذ بالها من هذا الفتي وقدراتة ال فها هوا ذاك يتحكم فيها وهوا يريدها ان تعتلية هي فاذا اعتلتة امي برضاها فيعني ذلك ان امي اصبحت ملكة وعلي الرغم من معرفة امي بذلك وجدت نفسها تجلس مشتاقة علي ذب حامد وتقوم بالصعود والنزول وحامد ممسكا بوجهها بقوة ثم قال لها وهي تعتلية الليلة دخلتي عليكي يااحلام هانيكك للصبح النهاردة وهاكون راجلكك من النهاردة نظرت لة احلام مستنكرة من كلامة ودار في نظرها لن يتركني هذا الولد بعد ذلك ولن تحتمل هي فحولتة بعد ذلك ولو انفرد بي لن استطيع منعة من اخذ مايريدة مني يجب ان انهي هذا الان باي طريقة فنظرت الي حمدي وجدتة يبتسم ثم قام بضربها بالقلم فنظرت لة فضربها ثانيا ولكن الضرب لم يغضبها ولكنه زادها اثارة واخذت تفكر ماهذا الفتي هل قرا افكاري فضربني حتي يقول لي اني اصبحت امراتة وانة لن يتوقف عن اعتلائي بعد زلك ولم يمهلها حمدي وقت للتفكير فقام برفعها بقوتة ووحشيتة وقلبها علي بطنها وقام بالتوسيع بين قدميها ثم قام بالركوب عليها من الخلف وادخال زبة بقوة داخل اعماق امي وامسكاك شعرها واستمر حمدي بنيكة لكس امي وفي المدح لامي ويقولها كسك جامد يااحلام انا مش عارف انا مانيكتكيش لية من زمان واستمر حامد في اعتلاء امي من الخلف كانها فرسة جامحة وحامد يمسك لجامها ويرودها بزبة لم تشعر امي كم مر من الوقت وحمدي يدق كسها دق الي اعماقها ولم يرحم رعشاتها المتاتلية الواحدة بعد الاخري حتي تخدرت قدماها واغرقت السرير من شهواتها التي افرزتها حتي احست بحامد يخرج زبة من كس امي بعد ان اخترقة وقام بتعبثة كسها بالكامل ولم يخرج حامد زبة من كس امي الابعد ان ادخل منية داخل كسها الي الاعماق احست امي بزب حمدي ينسحب من كسها وقد اشبعها واخرج زبة ووضعة امام فمها وقال لها مصي زب سيدك وراجلك من النهاردة جسمك دة بتاعي اعمل فية اللي انا عايزة ولم تتردد امي من اخذة في فمها معلنة سطوة حامد ورجولتة عليها وقال حمدي لامي شاطرة يابت دلوقتي جية الوقت عشان افتحك فية لم تفهم امي حيث ان حمدي قد قام باختراق كسها بالكامل وترك حمدي فم امي وكانت امي مخدرة علي بطنها فاشخة قدميها لاتقوي علي الحراك من تيك حمدي لكسها وذهب حمدي وتوجة الي فتحة شرج امي وقام بلحسها بقوة وفهمت امي مااذا كان يقصد حمتى بفتحة لها جال في خاطرها سوف يقوم حمدي بفتح طيظي ايضا ماهذت الوحش الم يكفية تدميرة لكسي منذ قليل وقام حمدي باخراج الانبوب الدي يستخدمة معي عندما ينيكني وشرع في دهان خرم طيظ امي وادخال صوابعة بمهارة وبطء واحست الام بمهارتة في توسيع طيظها فتركتة يفعل مايشاء وبعد ان قام بتوسيع طيظها جيدا فاذا بة يمسكها من رقبتها ليثبتها جيدا واعتلاها فوق ضهرها وعرفت امي ان حمدي سوف يفتح طيظها الان وانة ماهي الا لحظات وسوف يخترق حامد طيظها بزبة وقام حامد بتدخيل جزء من زبة حتي تعودت علية الام ثم جزء اخر حتي دخل بالكامل في احشاء امي واستمر حامد في نيك امي بكل الطرق في طيظها وباحترافية حتي استمتعت الام وظل حمدي ينيك امي حتي تحمرت فتحة طيظها وافرغ داخل طيظ امي 3 مرات الي اعماقها حتي تركها فاقدة الوعي من فحولتة مبتسمة الوجة راضية مفشوخة القدمين مغطاة بالمني بعد ان نفذ حمدي خطتة وناك امي وفتح طيظها تركها واخذحبة اخري من دواء للجنس وخرج وقام بفتح الباب عليا وعلي اختي وكانت شيماء تعتليني وتنيكني كالعادة فقام برفع شيماء بقوتة الوحشية من علي زبي وقام بقلبها علي بطنها علي الارض وباعد بين قدميها وقام بادخال زبة في كس شيماء مع فضة لغشاء بكارتها تالمت شيماء قليلا ولكن مع ادخال حمدي لزبة في كسها خروجا وطلوعة اعتادت الامر وكان حمدي يعتلي شيماء وانا انظر لة فوجئت من شهوتة واعتقدت انة لم يفلح في نيك امي فسالتة عملت اية مع امي فقال لي وهوا يعتلي شبماء فتحت طيظ امك وجيت افتح كس اختك وعلي فكرة ياشيماء انا فتحت طيظ امك بنفس الوضعية اللي فتحت كسك بيها دلوقتي وعشرت امك عشان تجيبلي عيال متناكة زيك انتى واخوكي انيكهم قامت قالتلة شيماء عشرني انا يامتناك ونيك عيالي كمان قالها ماتقلقيش هعشرك النهادة ياشيماء في ذلك اليوم استمر حمدي بتلقيح كس شيماء ببذورة لساعات ولم يتركها حمدي غير جثة هامدة لاتقوي علي الحراك وقام حمدي ونظر الي وقضيبة ينقط من لبنة المسال من فتحات امي واختي وعرفت ان الدور عليا لم يضع حمدي وقتا في اعدادي او مصي لزبة امسكني حامد وارقدني جمب اختي علي بطني ايضا وادخل زبة في اعماق طيظي ثم اطلق زفرة قائلا انا كدة ابقي نقت عيلتكم النهاردة كلها واستمر في نيكة لي بعنف وهوا يقول لي من النهاردة انا راجل البيت وكلكم حريمي ياعيلة متناكين خد دي يامتناك خد خد يامتناك وتركني حمدي ايضا مغطي بمنية بداخلي ملقي بجانب اختي ونظر حمدي لمنظري وانا واختي مغطيان بمنية وراقدان في الارض مفتوحين الاقدام وضحك حمدي ضحكة انتصار وهوا فرح ومنتصر ولبس حمدي ملابسة وخرج من الباب الي بيتة وهوا يخطط لنيكة اقوي للعائلة كلها معا في الغد وقال حمدي بصوت واثق ساعود بالغد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الثامن
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمتن اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الب الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام بتقبيلها بقوة في فمها وسالها انك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلي ماشي ومشيت قدامي باغراء زي اللبوة وكنت لسة واخد الحباية كنت عايز اركبها في مكانها تركتها ودخلت المطبخ نظرت لي ام احلام وتسمرت تماما قلت لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حامد ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراق ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان برحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة قعادتة وكان يبوص في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممديت في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الافي وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة.
توقفنا في الجزء اللي فات لغاية لما تمكن حامد من طيظ وكس امي وتمكن من طيظ وكس اختي شيماء وانتهي في طيظي وتركنا ممدين في الارض خرج حامد من المنزل مع وعدة بالعودة في الغد وقام باعطاء حبة اللي شيماء اخبرها ان تعطيها لامهم مع الشاي ايضا قبل ان ياتي وكان يرغب بامي في قمه شهوتها حتي يفرض سطوتة عليها وتركنا وقمت اغتسلت انا وشيماء ونظفنا غرفتي جيدا ولم تذهب امي الي الشغل ذلك اليوم وكانت لاتتكلم من شعورها بالندم وعندما اخبرتها ان حمدي قادم للمزاكرة معي اليوم صرخت في وجهي واخبرتني بالمذاكرة بمفردي وامرتني بالابتعاد عن حامد ومر اليوم حتي قامت شيماء بوضع الحباية في الشاي واعطتة لامي وبمجرد ان شربتها كلمت شيماء حامد بان ياتي وكان حامد في خلال ربع ساعة يطرق باب منزلنا وقامت شيماء الشبقة بالفتح سريعا وقام حمدي بتقبيلها بقوة في فمها وسالها امك فين قالتلة في المطبخ قالها طب خشي اقعدي في الصالون انتى واخوكي عشان اعرف ازنق امكم في المطبخ قالتلة ماشي ومشيت قدامة باغراء زي اللبوة وكان حمدي لسة واخد الحباية كان عايز يركب شيماء في مكانها ترك حامد شيماء ودخل المطبخ نظرت لة امي وتسمرت تماما فقال لها ازيك ياابت يااحلام ردت امي علي حامد وهيا تتلعثم كويسة ازيك ياحامد وقام حامد بفك حزام بنطالة وهوا يكمل وحشتيني يابت ثم فتح سوستة البنطلون وهوا يتقدم نحوها وهي مازالت ترتعش من اعلاها الي اسفل قدميها لقد كانت امي تنوي ان تنهرة ولكن عندما راتة امامها ونظراتة الوحشية لها وشراستة وتذكرها لفتحة لها البارحة ومنية الذي مازال بداخلها وجدت نفسها ترجع الي الوراء هاربة من حامد وحامد مازال يتقدم بهدوء من امي وقد قام بخلع بنطالة ولم يكن يلبس تحتية شيء فوقف زبة كالمارد رات امي زب حامد ولم يعد لها مكان لها مكان للهرب وحمدي يلعب في زبة ويقترب وامي اصابها الشهوة عند رؤيتها لقضيب حمدي الذي فشخها الباراحة واقترب حمدي حتي اصبح زبة فوق كس امي من فوق جلبابها وانفاسة تلفح وجهها وامسك حامد بامي من جلبابها من عند كسها بقوة وهوا ينظر في عينيها ولم يتكلم حمدي فامسكها بقوة واداراها وانامها علي طرابيظة السفري علي وجهها بقوة وبسرعة وامسك بجلبابها ورفعة الي ظهرها ليبان امامة كس وطيظ امي العارية وابتدا حامد في تجهيز طيظ امي لنيكها اولا وادخل اصبعة داخلها وبمجرد ان ادخل اصبعة شهقت امي فقال لها طيظك لسة مش واسعة يابت النهاردة هوسعهالك فنادي شيماء من الداخل استغربت امي حاولت ان تلم نفسها حتي لاتراها ابنتها في هذا الموقف ولكن هيهات ان تتمكن من التحرك فحمدي امسكها جيدا بل ادخل زبة في كسها الي الاعماق حاولت امي التحرك ولكن حمدي قام بنيكها بقوة حتي وجدت نفسها تخضع لة وهوا يمسكها ويدك كسها دكا ودخلت شيماء ووجدت حمدي يطحن كس امها طحنا وامها ترتعش بقوة من قدميها فناداها حمدي لم تكن امي في وعيها من الشهوة وتقدمت شيماء من حمدي فقام حمدي بامساك شيماء من رقبتها ووضع راسها علي طيظ امها وقال لها الحسي طيظ امك وجهزيها عشان هنيكها واقلعي بنطلونك عشان هانيكك زي امبارح ونظر حمدي لامي وهو ممسك بها وضحك فعرفت انة قال ذلك ليعلمها بانة ناك ابنتها فاشاحت امي بنظرها الي الجانب الاخر وتركت حمدي يكمل دكة في كسها وتلقيحها ببزورة وابنتها تقوم بتجهيز طيظها الي حامد ليفي بوعدة ويوسعها لاستقبال زب حمدي ونظرت لة شيماء قائلة طيظها جاهزة ياحمدي فاخرج حمدي زبة ووضعة في فم شيماء بقوة وخرجة من فمها ويدخلة عدة مرات ثم امسك امي واخرج زبة من كس امي الي طيظها حتي بيوضة واستمر حامد باعتلاء امي بكل قوة وكان يتنقل من بين كس وطيظ وفم شيماء في مهارة وقوة اثارت شهوة امي وشيماء وانتزعت اعترافاتهم برجولة وقوة حمدي الذي استمر في تلقيح امي في طيظها وكسها ولم يتركها الا جثة هامدة لاتقوي علي الحراك ملقاة علي طرابيظة المطبخ والمني يخرج من كسها وطيظها بغزارة تمتعت امي وكان ظاهر عليها المتعة علي الرغم من سكوتها ترك حامد امي ملقاة في نفس الوضعية وورفع اختي شيماء ووضعها جمب امي ملقاة بجانبها علي بطنها عارية وكانت شيماء تنظر الي امها وامي تنظر اليها وتتسائل هل سيقوم حامد بدك ابنتها ايضا وامامها ماهذا الوحش الم يكتفي بدكي امام ابنتي وتعشيري بلبنة سيقوم الان بتلقيح ابنتي شعرت الام بالخوف علي ابنتها من ذلك الوحش ولكن بمجرد نيك حمدي لشيماء لاحظت امي مدي سعادة شيماء وشبقها فقامت امي لتشاهد حمدي يتنقل من كس شيماء الي طيظها مثلما تنقل بين خرميها منذ قليل بل وكان يدك شيماء بقوة وعنف شديدين فنظرت الام الي حمدي في اعينة باستعطاف ان يرحم ابنتها فما ان شاهدها حمدي تنظر الية وهوا ينيك ابنتها احضرها الية يقبلها وامسك امي بشدة وسحبها الية وارغمها علي مشاهدتة وهوا يعتلي ابنتها وكان يقبل امي بينما ينتقل ما بين طيظ وكس شيماء بقوة بينما حامد ممسك يامي يقبلها بنهم ويدك اختي بقوة فاذا بة ينادي علي ويامرني بالقدوم حاولت امي ان تهرب فهي لاترغب بجعلي اري حمدي وهو ينيك امي واختي ولكن حمدي قام برفع امي بجانب شيماء وامسك قدم امي ووضعها علي كتفة وادخل زبة في طيظها وحاولت امي الهرب من حامد ولكن حامد لم يعطعها فرصة وجعلها تهمد كجثة هامدة بعد بضعة طعنات من زبة في كسها وطيظها بسرعتة وقوتة المعهودة فدخلت المطبخ وجدت حامد يطعن امي بزبة بقوي وهي مسترخية وقدمها علي كتفة يدك في امي دكا وشيماء مستلقية علي بطنها وطيظها حمراء من نيك حمدي لها وكسها ناصع البياض من تعشير حمدي لها فنظر لي حمدي فنظرت الي امي فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فقال لي حمدي اقلع بنطلونك وفلس جمب امك واختك ارتعشت الام عند سماعها لهذة العبارة ونظرت لحمدي كانها تسالة ماذا سوف يفعل بابنها ونظرت الي امي فنظرت ارضا وانزلت بنطالي وفلست بجانب امي وبدا حمدي بالتحسيس علي خرمي وادخال صوابعة داخل طيظي لاعدادي وفهمت امي ان حمدي سوف ينيك ابنها امامها كما ناك بنتها امامها وترك حمدي امي وابتدا باعتلائي بقوة كعادتة وكان يبوس في رقبتي ويقوم بقرص حلماتي كاني امراة ولم تحتمل امي رؤيتي هكذا فتركتني وذهبت الي غرفتها ومني حمدي ينقط من طيظها وكسها لاتقوي علي المشي من دك حامد لها منذ قليل تركها حامد واكمل اعتلائي انا واختي حتى تركنا ممدين في المطبخ لانقوي علي الحراك وذهب الي امي وفتح الباب وجدها نائمة عارية علي وجهها من التعب فقام وقفل باب الغرفة فاحست امي بة ونظرت لة وتقدم حامد وازاح امي جانبا ونام بجانب امي علي السرير وسحب امي بجانبة فقالت لة امي عايز اية تاني ياحامد روح بقي عشان انا عايزة ارتاح فقال لها حمدي هههههه ماتقلقيش انا هبات النهاردة وبكرة معاكو والنهاردة هنيكك طول اليوم حاولت امي ان تقنعة بان يتركها ترتاح قليلا ولكن حامد لم يهملها ووجدت نفسها تسحب من حامد لتفتح لة قدمها ليدك حامد جوانب امي واستمر حامد في دك امي حتي الصباح ولم نكن نسمع انا وشيماء غير صوت اهات امي وسوت السرير يهتز بقوة طوال الليل ولم يخرج ايا من امي او حامد من الغرفة الاللحمام فقط ولم يخرجو الا في وقت الغذاء حيث قامت شيماء وانا بتحضير الغداء وخرج حامد ممسكا امي من يديها وكانت لابسة قميص نوم احمر مظهر لاثدائها وتضع وجهها ارضا في خجل وجلس حمدي مكان ابي علي مائدة الطعام اولا ثم اجلس امي علي حجرة وامسك شيماء واجلسها بجانب امها علي حجرة وامرهم بالاكل هكذا فكان ياكل اللحم ويمضغة ويمسك امي ويبوسها من فمها ويجعلها تاكل اللحم من فمة ويفعل نفس الفعل مع شيماء حتي انتهو فاخذ كلا من شيماء وامي الي غرفة امي وقد اعراهم تماما وقال لي لم السفرة يامتناك وتركني ودخل ممسكا بامي واختي واستمر بنيكهم للصباح حتي اصبح حمدي يعامل معاملة الملك ينيك من يشاء واصبح منظر حامد ينيك امي او شيماء امامي عادي واصبحنا كلنا حريم لحمدي واستمر الوضع هكذا حتي جاءت جدتي من السفر لتسكن لدينا حتي تكون بجانب اولادها لرعايتها فطلبت منها ان اكون معها لمساعتدها فوافقت وتركت البيت وعشت مع جدتي كل هذا الوقت ولم اذهب الي بيتي ثانية وانتقلت من المدرسة ومر وقت لم اكن اسمع من امي او اختي وكنت اعيش مع جدتي صاحبة ال50 سنة وكان اسمها صباح وكانت جميلة اجمل من امي ذات طياظ عملاقة وبزاز جبارة وكنت سعيد جدا معها حيث كانت طيبة حنونة وذهبت الي المدرسة فاذا بي افاجىء بحمدي معي في الفصل ولكنة لم يحاول ان يتحرش بي حيث انة ينيك امي واختي كل يوم ومرت الامور في المدرسة علي خير ولكن وهذة هي المشكلة لكن كانت امي بحاجة الي صوانيء حيث كانت بتعمل عزومة لخالي واولادة فطلبت من امي ارسال اوانىء للعزومة فوافقت الام علي الفور ولكنها ارسلت الاوانىء مع حمدي سلم عليا حمدي وقال لي ازيك ياعادل جاوبتة تمام وكان ينوي الذهاب مباشرة ولكن جدتي قالتلي مين علي الباب قلتلها دي امي باعتة الصواني مع صاحبي حمدي فقالت لة اتفضل يابني فقال لها شكرا ياتنت فتركتة وذهبت وعند ذلك وجدت حمدي يتابع جدتي بشهوة ونظرة رايتها كثير علي وجهة وعرفت انة سوف ينيك جدتي فنظر لي وقالي طب امشي انا عشان امك مستنياني وذهب حمدي وظننت ان الامر انتهي عند ذلك ولكن حمدي كان قد نوي اعتلاء جدتي فرجعت تحرشات حمدي بي في المدرسة وكنت احضر الي المدرسة مبكرا الساعةالسادسة والنصف صباحا حيث كنت اول دور في الباص وكنت الوحيد الذي ااتي صباحا في الفصل ودخلت الفصل اضع ادواتي واذا بباب الفصل يقفل ووجدت حمدي يفك سوستة بنطلونة وامسكني من صدري وقالي وحشتيني يابت ياسهام بقالي كتير مانكتكيش وطرحني حمدي ارضا ورع بنطالي وابتدا باعتلائي كعادتة من قبل واستمر حمدي باعتلائي ولكن لحسن الحظ راتنا ام كرولس الداية وضربت حامد وضربتني وقالتلي انت خول ياد فبكيت بشدة وقلتلها هوا اللي بياخدني بالعافية مش عارف اعملة حاجة وكنت عريان وزبي واقف فسخنت ام كرولس ووجدت امامها صيدة واد صغير ينيكها ومايقدرش يفتح بقة قامت ام كرولس زعقتلة وقالت لحامد لو شفتك جمبة هقل الناظرة وهرفدك وتركتني هذا اليوم وذهبت تاني يوم للمدرسة ووجدت الباب يقفل تاني فقلت شكلة حمدي تاني فاذا هي ام كرولس تتقدم نحوي عارية من اسفل وامسكت بي وقالتلي من النهاردة انا اللي هنيكك انزل الحس كسي وانا هبعد الواد حمدي عنك لو ماوفقتش هفضحك وهبهدلك وتركتني وجلست علي الديسك وقالتلي تعالي ياخول فذهبت ولحست كسها ورجعت تاني شرموطة بس لام كرولس واصبحت ام كرولس بتنيكني كل يوم الصبح ونرجع تاني لقصتنا لحد ما اكتشفت انا حسام (راجع الجزء الاول) موضوعة وسالت عادل وعرفت حكايتة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء التاسع...
طبعا احنا كدة وصلنا لاول القصة وعرفنا حكاية عادل وهوا بيحكيها لحسام وكان حسام شاب اسمر قوي جدا في الوقت الي عرف فية قصة عادل كان في تالتة اعدادي ومكانش بيعرف حاجة خالص في مواضيع الجنس دية بعد ماسمع حسام قصة عادل وكان عادل بيعيط ومتاثر جدا احس حسام بالغضب من حمدي ولكن في نفس الوقت احس بزبة بيقوم وبيحس بسخونة ماحسهاش قبل كدة وتوطدت علاقة حسام بعادل واصبحو اصدقاء بشدة واصبح حسام يذهب للمبيت مع عادل مع جدتة صباح وكان يذهب عادل ايضا للمبيت مع حسام في بيتة وكانت عائلة حسام تتكون من اختة الصغيرة صفاء كان لديها عشر سنوات وامه مني وكان لديها خمسة واربعون عاما وكانت سمراء اللون مثل حسام وكان والدة متوفيا فكان حسام هو رجل المنزل وتوطدت علاقتي مع حسام وكان لايعرف شيء في الجنس فطلب مني ان اعلمة فاحضرت افلام سكس وجعلتة يشاهد افلام الجنس علي الكمبيوتر الخاص بي واصبح حسام منذ ذلك اليوم يدمن الافلام الجنسية وفي مرة من المرات كان حسام (من الان ستكون القصة من علي لسان حسام ) اصبحت مدمن لافلام الجنس والاستمناء يوميا ولكن لم يعد ذلك يكفيني فاذا بي انظر واشاهد عادل نائم واري طيظة التي تشبة طيظ البنات والشرخ بين الفلقتين يبان غائر من نيك حمدي لة من قبل وعندها وجدت فيلم جنس شواز علي جهاز كمبيوتر عادل فشاهدتة والشهو ابتدت تتملكني لم احتمل فذهبت الي عادل وهوا نائم ودخلت للنوم بجانبة ولكن لم يكن نوما بريئا ككل يوم بل كنت اتعمد ان احتك بية من ورا واحسست ان عادل حس بيا ولكن ذللك لم يمنعني من الحك بقوة فتقلب عادل وقالي بتعمل اية ياحسام انتي هتسخن عليا ولا اية احنا صحاب قمت قلتلة معلش ياعادل هريح نفسي وهحك فيك شوية لحد ماهجيب من علي الهدوم قام عادل قالي ماشي بس مش هقلع واشاح عادل بنظرة جانبا وتركني اعبس بطيظة من علي الهدوم وانيكة من علي الهدوم حتي قذفت في ثيابي وشكرت عادل ونمت واصبح عادل وسيلتي لافراغ شهواتي وكان عادل يحبني كصديقة ويخاف ان يزعلني حيث كنت صديقة الوحيد واصبحت يوميا انيك عادل فوق الهدوم الا ان اقزف في ملابسي وانام ولكن لم يعد ذلك كافيا بالنسبة لي فاصبحت اخرج زبي وادخلة في طيظ عادل علي الملابس واحس عادل بذلك ونظر الي زبي وهوا يحتك بمؤخرتة وادار وجهة وجعلني اكمل ما اريدة حتي قزفت علي بنطلونة من الخارج واليوم الاحق نزلت بنطالي وابتديت احكة وابتدين احسس علي طيظ عادل وفتحت قدماة استعدادا لاعتلائة ولكني مع طاعة عادل ليا انزلت بنطالة لاري طيظة البيضاء المفتوحة الشرج من النيك فنظر لي عادل وقال لي هتعمل اية ياحسام قلتلة خليني انيكك تعبان قوي قالي عادل بس احنا اتفقنا هريحك من غير ماتنيكني فقال لة حسام معلش ماتقلقش انت صاحبي وانا مش هقول لحد وانت كدة كدة مفتوح خليني انيكك عشان استريح فسكت عادل يفكر وانا العب في طيظ عادل وادخلت اصبعي بداخلها فاشاح عادل بنظرة بعيدا وترك حسام يلعب في طيظة واستغل حسام الفرصة وقام بادخال زبة في طيظ عادل وقلعة بنطالة وركبت فوق عادل ادك طيظة دكا وانا مستمتع بسخونة طيظة وجمالها ونيكت عادل حتي قذفت داخل طيظة وقمت من علية ونمت جانبا وشكرتة فقال لي عادي انت صاحبي اعمل اللي انتي عايزة واصبحت انيك طيظ عادل يوميا قبل النوم دائما الي ان اصبحت اريد ان انيكة نهارا ايضا فاصبح منظر مؤخرتة تثيريني وتجعلني ارغب في اعتلائة فكنت اختلي بية في بيتي او في بيتة وانيكة حتي ان املا طيظة باللبن ولكني كنت احترمة جدا في اي وقت اخر وكنت اعاملة كاخي ولذلك كان يتركني انيكة لانة يعلم بمدي شهوتي حتي ذات يوم ونحن نذاكر لدية في منزلة وكان عادل مفلس لكي يحضر شيء من اسفل السرير حينها انزلت بنطالة وادخلت زبي في طيظة وبدات في نيكة حتي عبيتلة طيظة لبن ونظرت في الخارج رايت جدتة صباح مذهولة وتنظر لي وبمجرد ان راتني مشيت بسرعة ولم يكن عادل قد راها بل رايتها انا فقط فتركتة ممددا وذهبت الي جدتة وطرقت الباب ففتحت لي وقالتلي اتفضل جلست اماماذا ساقول فقالتلي هيا انت مش عيب تعمل كدة في صاحبك انا ماكنتش عارفة انك بتاع عيال انا كنت فاكراك راجل قلتلها ما انا راجل بس اللي حصل دة مش هيتكرر تاني وياريت ماتقوليش لعادل عشان مايزعلش هوا اصلا مش بيحب كدة بس هوا سابني عشان مايزعلنيش قالتلي طب خلاص سيبة في حالة لو بتحبة قلتلها حاضر هسيبة في حالة بس ماتقولوش عشان مايزعلش قالتلي ماشي بس لو شفتك بتنيكة تاني هزعلك وفعلا تركت عادل ولم اعد اقرب لة بس خلاص اصبحت لا اقوي علي العيش من غير ما انيك عادل واصبحت كل يوم اعاني من الشهوة وانا بجانبة وكما ان جدتة منعتة من المبيت لدي في منزلي فاصبحت ابيت لديها حتي لا تترك فرصة لي للاختلاء بعادل وركبت كاميرا لمراقبتي في غرفة عادل فذهبت الي الحمام للاستمناء فرايت صباح تستحمي وباب الحمام مفتوح وكان ظهرها لي ورايتها عارية وما اجمل طيظها كبيرة وعملاقة ولديها شرج جائر مشابة لشرج عادل فقلت ماهذا هذة طيظ مفتوحة هل كان جوزها ينال من هذة الطيظ ولفت ورايت ايضا بزازها ويالها من بزاز عملاقة ايضا لم اشعر بنفسي غير وانا العب في زبي من رؤيتي لهذا الجسم حتي انفجر زبي بحممة ارضا وركضت علي حجرة عادل ونمت واصبحت منذ ذلك اليوم اتلصص علي صباح يوميا واراقبها في كل مكان وهي لاحظت ذلك وذات يوم رايتها ترتب وتنظف المنزل ولم احتمل فالتصقت بها من الخلف فتحركت وقالتلي بتعمل اية ياوسخ فخفت فقلتلها لامافيش حاجة بساعدك بس قامت قالتلي طب ابعد شوية فبعدت عنها بعض قليل لزقت فيها تاني وبقوة اكبر فلفت وضربتني قلم وقالتلي امشي ياوسخ برة وماتجيش تاني البيت هنا قلتلها معلش انا اسف قامت قالتلي كس امك اطلع برة طلعت مش عارف اعمل اية وكنت ندمان جدا اني خونت عادل كدة وخرجت روحت بيتنا وماقدرتش اقول عادل حاجة وكان واضح ان جدتة ماقلتلوش حاجة وبطلت اكلمة لان كنت محرج منة مرت سبعة ايام منذ تحرشي بجدة عادل وطردها لي وكنت دائما في بيتي لا اري عادل في بيتي او في بيتة ودخلت اختي صفاء عندي الغرفة وطلبت مني مساعدتها في واجب الرياضيات فقلتلها تعالي وجلست علي حجري ببراءة وانا اشرحلها وشعرت بزبي يقوم فتعجبت من نفسي هل اصبحت شبقا الي هذة الدرجة هل اصبحت افكر في اعتلاء اختي ذات العشر سنوات ولكن الشهوة لعينة وتداخلت افكاري حيث قلت اختي صغيرة يمكن ان اخدعها وانا في المنزل وامي في الخارج عند اهلها فلما لا اريح نفسي مع اختي وفعلا ابتديت اقوم اختي وارفعها علي زبي وهي لاتفهم شيء حتي قلت لها ماتيجي نريح شوية اية رايك نلعب لعبة مع بعض قالتلي ماشي بس قلتلها دي لعبة كبار بس قالتي ازاي قلتلها يعني لو عايزة تلعبي لازم توعديني ماتقوليش لحد وخصوصا امك قالتلي ماشي قلتلها طيب قمت قلتلها طب سيبي نفسك قمت رفعتها ونيمتها علي السرير وفتحت رجليها وابتديت احسس علي كسها من فوق الهدوم وهي ساكتة مش فاهمة حاجة بس حسيت انة عاجبها الموضوع وقمت اتماديت ونزلت بنطلونها وبان قدامي كسها وكان حلو قوي ابتديت احسس علي كسها بصوابعي لحد ماحسيت بزبي هيفرتك البنطلون وصبري راح مني ونزلت علي طول الحس الكس اللي ماحدش لمسة قبلي قبل كدة وفضلت الحس كسها وابتديت العب بصوابعي في طيظها وكنت من الشهوة معمي واحسست بمائها يجري في فمي واخذت الحس هذا الكس الشهي ومازلت العب في طيظها حتي ارتعشت ولم اتركها حتي ارتعشت ثانيا وثالثا ثم بوست صفاء اختي الصغيرة في فمها وقلتلها اية رايك في العبة دي قالتلي جميلة قوي ياحسام قلتلها بس اهم حاجة ماتقوليش لحد وانا هلعب معاكي تاني وتركت صفاء واصبحت يوميا الحس كس صفاء واوسع في طيظها تخطيطا مني من اختراق هذة الطيظ وقد احبت صفاء ما افعلة بها واقنعت امي ان تبات معي في غرفتي ولم تمانع امي ولم تشك في شيء واصبحت صفاء وسيلتي لافراغ شهواتي وقد كانت صفاء كاللعبة في يدي تنفذ ماتريد واستمريت في توسيع طيظ صفاء بالزيوت وصوابعي مع لحسي المستمر لكسها ثم اصبحت انيكها من خارج كسها حتي اصبحت طيظها تتحمل ثلاث اصابع مني بعد عدة ايام حتي جاء الوقت الذي خططت لة وهو نيك اختي الصغري من طيظها جائت صفاء وقلعت بنطالها كالعادة واعطتني ظهرها حتي تتركني اعبث في جسدها كما اريد وابتديت اوسع في طيظها مع تقبيلي لها والتحكم فيها بحرية ولكن لم تعلم صيفاء اني اخوها سوف يعتليها في هذا اليوم واخرجت صوابعي من شرجها وادخلت زبي وامسكت صفاء بقوة حتي لاتهرب واستمريت في ادخال زبي ببطء ولم تتحرك صفاء فادخلت منتصفة ثم كلة مرة واحدة وابتديت في اختراق اختي الصغيرة وركوبها بلا هوادة مع اللعب في كسها وكنت ارفع اختي الطفلة علي زبي لتركب علية وتركتها تتحرك هيا وتنيك نفسها وابتدت اختي بالركوب باستمتاع حتي انزلت مائي بداخل اختي لاروي طيظها وتركتها ممدة لترتاح طيظها ولم اردها ان تكرهني او اؤلمها بعد ان فتحت طيظ اختي صفاء تحولت صفاء الي عشيقتي واصبحت طيظها هيا ملازي ومكان زبي اصبحت يوميا اخترق طيظها وبقوة وعلمتها مص زبي ولحس لبني ولكن امي
مني احست بشيء غريب خصوصا تعلق اختي الكبير بي حتي اصبحت صفاء مدمنة للنيك في الطيظ واصبحت في ايام تحك في زبي في طيظها بقوة وقد تفعل اي شيء لتجعل زبي ينتصب حتي اعتليها واشبع شهوتها يوميا لاحظت امي ولاحظت ايضا انها اصبحت تراقبنا انا وصفاء فطلبت من صفاء الانتباة وتركي اليومين دول حتي لاتشك امي ولكني حولت صفاء الي منيوكة لا يمكنها العيش يوما من غير النيك فجائت لي ليلا وخلعت بنطالها وامسكت زبي تمصة فقلت لها بتعملي اية امك هتيجي قالتلي بسرعة بس انا تعبانة وركبت علي زبي تنيكة بقوة حتي هدات وتركتني وذهبت ولكني كنت خائف من امي اذا عرفت بعلاقتي باختي ففكرت ووجدت ان الحل الامثل هو انة يجب ان انيك امي كمان عشان ابقي براحتي في البيت وتزكرت عادل لما قالي علي حمدي والقطرة اللي بتهيج الحريم ودورت علي النت لحد مالقيت القطرة واشتريتها من الصيدلية وابتديت اخطط عشان انيك امي وجيبت حبوب منومة وعشان اختي تتهد شوية وفعلا حطيت الحبوب المنومة لاختي والقطرة لامي في الشاي اختي راحت في النوم طبعا شيلتها ووديتها علي اودتي ونيمتها علي سريري واخدت حباية فياجرا ودخلت علي امي الاودة بتاعتها لاقيتها بتفرك قلتلها مالك ياامي قالتلي مش عارفة مالي جسمي كلة بياكلني قلتلها طب نامي وانا هعملك مساج هيجريلك الدورة الدموية ويظبطك قامت قالتلي ماشي نامت علي بطنها وابتديت اعملها مساج وباحس بارتعاش جسمها وكنت عارف مفعول الدواء اشتغل واصبحت احسس علي جسمها بقوة وبمنتهي الجراة واعدت احسس علي طيظها من علي الهدوم وبقوة ودخلت ايدي بين فلقتي طيظها بقوة لحد مافتحت رجليها رفعتلها جلبيتها لاشاهد طيظها السوداء ولباسها الاحمر الكبير عرفت ان جت اللحظة لاعتلائها قلعت بنطلوني وكانت اصابعي تعبث في كسها العاري وامي حاطة وشها في المخضة وسايباني اعبث في جسدها حتي جائت اللحظة اللي مخطط ليها وطلعت ورا امي علي السرير لاعتلائها واحست امي بي وحاولت الهرب ولكني اصبحت كالوحش امسكت بامي من رقبتها ولزقت وشها في السرير وادخلت زبي الي العماق في الكس الذي انجبني وانا ممسك برقبة امي انيكها بقوة وانا مثبت وجهها في المخدة اعتليها بقوة وعنف حتي افرغت مائي بداخلها تركت رقبة امي للتتنفس ورايتها تلتفت لي ومازلت بداخلها وقالتلي كدة بردة ياحسام تعمل فيا كدة دة انا امك بردة قلتلها معلش ياامي سامحيني ماقدرتش امسك نفسي قامت قالتلي طب قوم من عليا يلا طلعة من جوايا كدة بردة عبتني علي الاخر يلا اتحرك بس الفياجرا كانت عاملة عمايلها معاة طلعت زبي من كس امي لاقيت زبي لسة واقف زي الحديدة جت امي تتحرك قمت مسكتها من رقبتها تاني ولزقت وشها في المخدة ودخلتة فيها تاني قامت امي صوتت وقالتلي بس يابني كفاية كدة بس القطرة كانت عاملة مفعولها معاها كانت بتقولي سيبني بس كانت شهوتها وماء كسها يسيل منها لم ارحم امي ولا اهاتها وانا ممسك بها من رقبتها ادكها دكا كالفرس وامسكت امي امتطيها بكل ثقلي انيك فيها وقد زوقت الكس لاول مرة في حياتي لم اتركها الابعد ان استكانت وكنت كالوحش ارفعها كالطفل وافتح قدامها لادكها بعمق وقوة ثم رفعت ارجلها علي كتفي كي امتطيها الي الاعماق وحاولت امي ان تقاوم شهوتها ولكن طعناتي القوية لكسها وقوتي المفرطة جعلتها تستلم لي وتتركني انهل من كسها ولم اكتفي بكس امي وركوبي لها وتعشيري لكسها حتي ان كسها اصبح لزج من كتر مائي الذي فضيتة جواها رفعت امي ووضعتها علي بطنها وامسكت رقبتها ولزقت وجهها علي السرير حتي لا تتحرك وتحركت لاري واتفحص خرم طيظ امي وادلكة وابعبصة وامي تحاول التحرك ولكن هيهات لقد امسكتها ووجهها ملاصقك للسرير وكنت نويت علي تعشير هذة الطيظ وادخلت الاصابع وتاكدت امي مما احاول فعلة وحاولت الهروب فامسكت بها بقوة ووجهت زبري ناحية طيظها وادخلت زبي فيها حتي لاتهرب ويالها من طيظ بكر لم يدخلها احد غيري وحاولت امي الفرار ولكن زبي كان يغوص اكثر في طيظها مع كل حركة منها حتي ثبتها تماما وادخلت زبي للنهاية وامي لم تستسلم تحاول الفرار ولكن زبي كان بداخل طيظها وما اجملها وجمال سخونتها اصبحت انيك في طيظها وفتحت قدميها حتي اعتليها جيدا وادخل زبي للكامل في طيظها ولم اترك رقبة امي وانا احشر وجهها في المخدة وزبي خارج داخل في طيظها يشقها شق بلا هوادة حتي اعلن زبي عن انفجار حممة داخل طيظها هذة المرة لم اترك رقبة امي او اعتزر بل مازلت ممسك براسها واحست امي بي وحركت وجهها بصعوبة لتنظر لي لتراني انظر لشرجها وكسها ومازال زبي منتصب ونظرت اليها في عينها بقوة وقبلتها في فمها فاشاحت بوجهها بسرعة لتضعة بنفسها في المخدة وفتحت رجليها علامة لخضوعها الي زب ابنها وكانت تفكر امي في مافعلتة بها وكيف فتحت طيظها وعشرتها في كسها ومازلت انهل من جسدها وقامت امي بفتح قدميها وخضعت لزبي ورجولتي واستسلمت لي افعل بها ما اريد وبمجرد ان فتحت امي قدماها قمت بطعنها بزبي في كسها وطيظها بقوة ومهارة ولم تتحرك امي تماما او تحاول الهرب فلفتها اول مرة حتي اواجهها في وجهها فنظرت اليها في عينيها فاشاحت بنظرها الي الجانب الاخر فشققت جلبابها من عندى صدرها ونزلت لانهل من بزها كما كنت صغيرا بقوة وااكل حلمات بزازها اكلا وهي تان علي استحياء فنظرت في عينيها وذهبت حتي اقبلها فاشاحت بنظرها عني ولكن امسكتها من رقبتها بيداي ونزلت انهل من فمها وادخل لساني بقوة ااكل فمها بقوة فما كان منها الا انها اغمضت عينيها وتركتني انهل من فمها وعندما تمكنت منها ادخلت اصابعي داخل فمها حتي ابقي فمها مفتوح بقوة ثم اخرجت اصابعي وادخلها في فمها ثم اخرجت اصابعي واذا بها تفاجىء بزبي في فمها يدك حنجرتها حاولت ان تخرجة فادخلت اصابعي مكانة ومنعتها من الحركة وادخلت اصابعي بقوة في فمها واخرجها حتي ادخلت زبي مرة اخري في فمها وكان وقتا اطول هذة المرة ولكنها اخرجتة مرة اخري وكررت العملية عدة مرات حتي قذفت داخل فمها وينتقل المشهد في اخر الليل عل منظر والدتي وهي تمص زبي بمفردها علي ركبها وتشاهدها عليها لبن مني من شعرها حتي اسفل قدميها وهي تنظر ارضا تركتها ونمت علي السرير وهي مازالت تنظر ارضا قلتلها يلا يامني تعالي اقعدي يلا فلم تتكلم امي وهي مازالت تنظر ارضا وقامت تقف امامي وانا امسك بزازها واضربها علي طيظها لتجلس امي علي زبي بنفسها تنيكني ومن طيظها واصبحت امي تهتز فوقي وتعتليني وانا ممسك بها اقبلها تارة واقرص حلماتها تارة حتي ضربتها علي طيظها وامسكتها فوقي وقلتلها غيري الخرم يامني فقامت وحركت زبي من طيظها الي كسها ورجعت لامتطائي واصبحت ضرباتي لطيظها تعني تغيير الفتحة واستمر نيكي لامي حتي اعلن زبي عن انفجارة فانزلت امي ارضا وامسكت وجهها لينفجر زبي في وجهها ويملؤة بمائي قلت لها افتحي بوقك يامني ففتحت فمها واخذت لبني من وجهها باصابعي ادخلة في فمها بقوة نظرت لي امي فقلتلها ابلعية يامني فنظرت لي باستنكار فامسكت زبي العب فية فاخذت تبلع لبني حتي لا انيكها مرة اخري حيث انني نيكتها لمدة 6 ساعات حتي الان واخذت اجمع لبني المتوزع علي جسد امي باصابعي لادخلة في فم امي حتي استسلمت لي وبلعتة بالكامل وبعد ان تاكدت انها بلعتة اخذت امي الي الحمام وان ممسكها من رقبتها واخذت احميها ونظفت فمها وفتاحتها بكل قوة كان هذة الفتحات اصبحت ملكا لي وجعلت امي تنظف جسدي وتحميني ثم امسكت امي بقوة واخرجتها من الحمام وانمتها علي السرير عارية ونمت بجوارها عاري وانا ملتصق بها من الخلف حتي الصباح صحيت الصبح لاقيت امي مش موجودة جمبي دورت في الشقة مالقيتش حد بصيت من البلكونة لقيت امي بتوصل صفاء لباص المدرسة وجاية استنيتها لحد ما دخلت من الباب لقتني مستنيها ولابس فوطة فقط علي وسطي بمجرد ان راتني وضعت عينيها ارضا وقالتلي عايز تاكل انا حضرتلك الفطار قلتلها انا عايز افطر حاجة تانية ورات وهي كانت ناظرة لاسفل زبي وهوا واقف من الفوطة فرفعت نظرها لتراني انظر اليها بشهوة فتحركت ببطء لتدخل المطبخ وما ان مرت امامي امسكتها من رقبتها بقوة والتصقت بها من الخلف وبمجرد ان امسكت من رقبتها علمت امي اني سوف اعتليها الان ولن اتركها حتي تاتي صفاء من المدرسة وقد ندمت الام علي ظنها بابنها بانة ينام مع اختة وقد علمت انة كان يخطط لاعتلاء امة وامسكت امي من الخلف افترسها بقوة وهي تان وتتحرك كاللبوة عندما يمسكها الاسد ولم اضع وقتي وانزلت امي ارضا علي ركبتيها وشيلت الفوطة لاطلق لزبي العنان وقلت لامي مصية يامني فاذا امي تنزل لتمص قضيب ابنها في شهوة وخضوع لهذا الرجل ليعتليها وتعلن سطوتة عليها وعلي جسمها وعلمت ايضا اني تمكنت من ترويض امي بالكامل ولم اترك امي في هذا اليوم اعتليها في اي مكان واامرها بقوة حتي احست امي بقوتي وحولتها الي زوجتي وعدي النهار بمشاهد متقطعة من نيكي لامي في جميع الاماكن حتي ميعاد رجوع صفاء فرجعت صفاء من المدرسة واخذنا ناكل طعام الغداء وكانت امي علي يميني واختي علي شمالي ويداي علي كس كل واحدة فيهم من تحت الطرابيظة ولكني كنت ادعك كس اختي صفاء كثيرا لاني خططت لفتحها هذة الشبقة وتعشيرها بلبني وقلت في بالي يومين وهافتحك ياصفاء دة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء العاشر
وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي
ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الحادي عشر
القصه حتي الان
بطل القصه حسام تالته اعدادي – ام كرولس الدايه 35 سنه-عادل تالته اعدادي – حمدي تاته اعدادي – شيماء اخت عادل 17 سنه – احلام ام عادل 34 سنه موظفه حكوميه – ابو عادل شغال في السعوديه – صباح 50 سنه جده عادل – صفاء 10 سنين اخت حسام – مني 45 سنه –
متاسف علي الغيبه الطويله لكن حابب اوضح حاجه بالنسبه لكتاباتي اللي هي معظمها خياليه واكيد في كتير من الناس ممكن تشوفها مقززه بس اكيد في ناس فهماني ان مع تقدم العمر وتعدد التجارب الجنسيه الواحد مننا بيحاول يبحث عن الجديد وخصوصا في مجال الجنس عشان كده مع مرور الوقت بنتقبل الجديد وبتلاقي الاقبال علي القصص الشاذه اكتر من غيرها خصوصامع مرور الوقت عشان كده انا بحاول اركز علي الشذوذ واحتماليه الامعقول ده لان معظم القصص دلوقتي بقت مكرره طبعا في مبدعين برده كتبو قصص جميله وحتي لا اطيل عليكم نكمل قصتنا
دلوقتي محاور القصه او نقدر نقول البطلين هما حسام وحمدي .
اول حاجه حمدي ناك عادل وبعدين عادل ناك حمدي وبعدين حمدي رجع تاني وناك عادل وشيماء اخت عادل واحلام ام عادل وبكدا سيطر علي بيت عادل فهرب عادل عند جدته صباح في محاوله من الهرب من مصيره المؤلم بالنسبه له .
تاني حاجه حسام اللي شاف الداده ام كرلوس بتنيك عادل في الفصل فهدد عادل عشان يعرف ومكانش يعرف حاجه في السكس ولكن عادل حكاله علي تجربته كامله واللي فتحت عين حسام علي الجنس ومع ذللك في الوقت ده احتقر حمدي علي اللي بيعمله وكان مفكره حيوان ولكن مع مرور الوقت حسام لقي نفسه بيروح لطريق حمدي وابتدي بنيك عادل تاني بس المره د برداه وتعدي مجون وجنون حمدي لتمتد يده علي اخته وامه ليفتح امه من طيظها ويفتح كس اخته ذات العشر سنوات وطيظها قبل ذلك ثم ينتهي بجده عادل صباح ليجد نفسه اكثر مجون من حمدي نفسه .
ولكن ذي ماقلت قبل كده في المقدمه السكس العادي مع الوقت مابيكفيش وعشان كده بعد سنتين وكان ساعتها كلا من حسام وحمدي ابتدو يزهقو وخصوصا حمدي حيث انه لديه بس امراتين وهما ام عادل احلام واخت عادل شيماء حتي عادل مابقاش يقدر يطوله وكمان شاف جده عادل صباح وابتدي يشتهيها ولكن انا حسام مكانش هممني ده بل كنت بفكر في ام عادل وشيماء اللي انا لسه مانيكتهمش بس ماكنتش عارف ادخلهم اذاي وعادل كان مقاطعهم فصرفت نظر وقلت كفايه اللي عندي واستمر الوضع بيني وبين حمدي ثابت مافيش حد بيقرب للتاني ولكن والد عادل رجع من السفر في اجازته وهيقعد المرة دي تلات شهور يعني حمدي مش هيعرف يعمل حاجه خالص ساعتها ابتدي يبقي شرس مع عادل وحتي جيه زاره في البيت وكان حاول يبات معاة زي ما انا ببات معاة صحاب وكده بس عادل ماادهوش الفرصه وحتي جدته طردته ولكن عادل ماستسلمش وبقي يلاحق عادل في المدرسه واحنا دلوقتي بقينا في ثانوي يعني مافيش ام كرولوس تحميه فاتضطريت اتدخل وامنع حمدي عنه واللي ادي الي خناقه خلتني ضربت حمدي جامد لانه شكله كان فاكر اني كنت سايبه خايف منه ولكن حمدي حاول ياخد حقه مني بس انا ضربته تاني وساعتها عرف انه مش قدي فراقب بيتي وكان عايز يخدني علي خوانه ويضربني وانا نازل من البيت بس حمدي شاف امي مني لفتت نظره خصوصا اني من كتر مابقيت بنيكها وخصوصا طيظها بقت عليها طيظ مغريه وجميله حتي اختي اللي دلوقتي عندها 12 سنه برده اتدورت واحلوت من كتر مابنيك فيها هي كمان وانبهر حمدي واتغير تفكيره الشيطاني انه ينيك عيلتي بس انا ماكنتش اعرف الكلام ده لحد ملاقيت حمدي بيلين معايا بالكلام وجه صالحني مع اني انا اللي ضاربه وقال ايه عايز نبقا اصحاب انا علي طول عرفت انه بيخطط لحاجه ولحسن حظي اني عارف انه عمل ايه لعادل وعيلته بس هوا مش عارف اني عارف عنه كل حاجه بس سكت وقلت خليني معاه احسن يمكن اوصل لام عادل واخته وكل واحد بينصب فخ للتاني بس برده صبرت قلت اخليه يقول اللي عند عشان اعرف هوا عايز ايه وفعلا بانت نواياه بعد فتره لما لقيت اخته الصغيره صاحبت اختي طبعا بترتيبه لان البنات في الوقت ده ماعندهمش الخباثه دي وبعدين هوا اقترح انهم ياخدو درس عندنا في البيت بحيث يبقي ليه حجه جاي يوصل اخته من الدرس ويجيب اخته من الدرس عشان يخش بيتنا ولكن كل الكلام ده ماعداش عليا وخصوصا نظراته لامي فقلت في نفسي طب ياحمدي عايز تلعب خلينا نلعب هما كانو عايزين ياخدو دروس في العربي والرياضه هما كانو ساعتها في خمسه ابتدائي يعني اي حد في جامعه او اي تعليم عالي ممكن يعلمهم وانا كان عندي المدرس وهوا اسمه مجدي وهوا كان مدرس زراعه في ثانوي بس رفدوه من مدرسته لما اكتشفو انه بيسرب الامتحانات للطلبه بفلوس دي غير حبه للمال بطريقه رهيبه بس بصراحه هوا زكي جدا وشاطر ولكن يعمل اي حاجه طالما بتديلو المقابل وهوا اصلا هاجر من بلده بعض الفضيحه مع مراته وابنه الصغير وانا اتعرفت عليه وعرفت حكايته وابتديت اسبك الموضوع اول حاجه قلت لحمدي وامي اني بعرف مدرس كويس هيجي يدي اخت حمدي واختي في البيت عندنا درس وهم وافقو وانا روحت للمدرس مجدي 43 سنه واتفقت معاه علي كل حاجه وهوا وافق بس انا فهمتو ان اخت حمدي اللي هيا اسمها سالي اهلها بيعزبوها وانهم قافلين عليها ومالهاش صحاب وان امي صعبت عليها البت وانها ساعات هتطلب من الاستاذ انه يقول ان في درس بس عشان البت سالي تلعب مع اختي وترفه عن نفسها شويه وانا استخدمت اسم امي عشان مايشكش في حاجه وهوا وافق وبكدا ابتدت الخطه تتنفذ حمدي عمرة مافكر اني بخطط عشان انيك اخته ام 12 سنه عشان كده ماكانش مدي خوانه بس هوا اللي بدا هوا عايز ينيك امي واخته انا هنيك عيلته كلها وابتديت ارمي شباكي حوالين عيلته اول حاجه خليت امي تكلم والدته كنت عايز اعرف وضع عيلته ايه عشان اعرف اخشله منين وبعد يومين امي كانت جايبالي اخبار عيله حمدي كلها وعيلته كالتي عصام الاب49 سنه والام لواحظ 35 سنه فلاحه بسيطه واخته ساميه 25 سنه متجوزه وعايشه مع جوزها واخر العنقود سالي 12 سنه .
وابتدت امي تكلم لواحظ ام حمدي وتصاحبها من غير ترتيب مني وخصوصا ان امي ست مثقفه شخصيه جزابه جدا خصوصا لواحده زي لواحظ مش متعلمه ومقطوعه من شجرة ولا حتي ليها اصحاب وابتدت صفاء اختي وسالي اخت حمدي ياخدو درس في بيتنا بس انا نبهت علي امي ان الواد حمدي مش كويس وانه خول واتمسك قبل كده بيتناك وانه حاول معايا بس انا ضربته وانا قلتلها كده عشان تحتقره ونبهت عليها انها ماتطلعش خالص وهوا موجود وبعض مرور شهرين ابتدي حمدي يخف الرجل علي بتنا خصوصا انه حتي مابقاش عارف يشوف امي وفي نفس الوقت والد عادل سافر شغله ورجع حمدي ينيك في ام عادل واخته تاني وانا في الشهرين دول خليت امي وام حمدي اتقابلو كذا مره عندي في البيت لحد ماتكررت الزيارات واصبحت معتاده وحتي اتعرفت علي الست وهي لقيتها بتحبني جد وخصوصا لما لاقيت شخصيتي قويه جدا وكلمتي اللي هي بتمشي في البيت ده غير انها كل ماكانت بتيجي كنت بحطلها القطره المهيجه للستات بس جرعه مخففه يدوب تسخنها ومن ساعه ماتعرفت علي امه بقيت البس شرطه قصيرة ولبس لازق في البيت علي طول عشان امي ماتحسش بحاجه وبقيت اهزر معاها واحدة واحده لحد ماوصل الهزار بالايد اضربها علي كتفها وهي سكتت وكمان ابتدت هي كمان تهزر بالايد لحد مابقت هيا اللي بتبدي علطول تهزر وتلزق فيا وخصوصا بعد مابحطلها النقط في الشاي لحد مافي مره قعدت اهزر معاها بالايد وكتفتها ومخلتهاش تعرف تضربني خالص لحد ماتعبت وخصوصا اني انا اصلا صحتي جامده جدا واعدت ارقص قدامها واقلها ظبطتك يالحوظه وده كان دلعي ليها وقعدت ارقص طيظي قدامها بلطاخه قامت ضربتني علي طيظي قمت قلتلها اي يلحوظه بدلع قامت عنيها برقت وضربتني تاني علي طيظي قمت قلتلها شكلك شقيه يالحوظه لقيتها مبرقه ونظراتها الشبقه دوختني ساعتها امي جات قعدت وقطعت اللحظه وانا قلتلها هردهالك يالواحظ وهي قالتلي هتردلي ايه ياولا انت قلتلها هتشوفي وعدي اليوم ولواحظ علي الباب كانت بتوطي تلبس الجزمه وانا قمت بعبصتها بعبوص عدي من كسها علي طيظها قامت شهقت وبصتلي قمت مديها واحد تاني وقلتلها احنا كده خالصين يالواحظ قامت قالتلي بس انا ضربتك بس بس انت بعبصت قلتلها ولسه هبعبصك كل لما اشوفك ولسه هتكمل كلام امي جت وودعتها علي الباب ومشيت بعد مابصتلي جامد بس الخطه الاساسيه مش دي لان عشان اوصل للخطوه اللي فاتت دي اخدت شهرين والسبب اني اخدت الوقت دي عشان يكون ابو عادل يسافر وحمدي يرجع علي ام عادل وشيماء وانا كنت متاكد انه هيتهرب يجيب اخته الدرس فطبعا امه هتاخد مكانه وبما اني مهدت الطريق فكل اللي ناقص الوقت المناسب بس ولكن المكسب الاكبر ماكانش لواحظ ام حمدي ولكن كانت سالي اخت حمدي واكيد ماكانش متوقع اني بفكر انيك البت الصغيره وابتديت مع اخت حمدي وكانت الداخله سهله وخصوصا اني خليت الاستاذ يسبت 5 مواعيد في الاسبوع اتنين من المواعيد دي مابيجيش وبتقضي سالي اليومين دول عندنا في البيت وجهزت نفسي وقلت انا لازم اول اسبوع اكون نايكها وجيه اخريوم في الاسبوع وحطيت منوم لاختي ولامي وحطيت قطره لسالي وحاولت سالي تصحي اختي بس اختي بقت قتيله فلقتها زعلانه فقلتلها انت زعلانه ليه قالتلي ان هي زهقانه عايزه تلعب قلتلها انا عندي لعبه جميله لو حابه تلعبي قالتلي ماشي (عبيطه ) شفتها ابتدت تفرك عرفت ان النقط السحريه ابتدي مفعولها فعلطول ابتديت احسس علي كسها من الجيبه بتاعتها وهس بصتلي قلتلها سيبي نفسك وانا هبسطك قامت سكتت وانا كل ده مابطلتش دعك في كسها وحاسس نفسها بيزيد وسخنت علي الاخير وجسمها ساب قمت انتهزت الفرصه وقمت رفعتلها الجيبه وحطيت ايدي علي كسها البكر العاري شهقت سالي وارتعشت لاول مره في حياتها ولكني مسيبتهاش واستغليت سيبان جسمه وقلعتها الاندر ونيمتها علي الوضع الفرنساوي وابتديت في لحسي لكسها وتخيريمي لطيظها بصوابعي بعد ماجهزت طيظها بالكريم واستمريت بتوسيع طيظه بصوابعي ولحسي لكسها بلساني مع تدفق مياه شهوتها داخل اعماق فمي ولم اتوقف الا بعد جابت شهوتها للمره التالته واصبعين في شرجها ولكني لم اعتليها في هذا اليوم فخطتي بحاجه للصبر فاذا نيكتها من طيظها هيبان في مشيتها وهيشك حمدي وامه ايضا ولم اكن في عجله من امري فامامي شهران وبعد ذلك ساعتليها هي وامها وسانتهي بحمدي نفسه سانيكه واكسر عينه ومش هترك ليه اي صغره حتي يعود وينتقم سازيقه ما ازاقه لعادل وهنيك عيلته كلها قدامه وفي خلال هذه الشهرين لم اكن افوت فرصه لتفريش سالي اخت حمدي وتوسيع طيظها حتي اصبحت تاخذ ثلاث اصابع بسهوله وقبلاتي لها حتي علمتها كيف تمص قضيبي حتي الاحتراف وفي نفس ذلك الوقت كنت اعبث في راس لواحظ ام حمدي تخطيطا لنيكها ومرت الشهرين حتي جاء اليوم الذي كنت بانتظره وهو يوم ماجابت لواحظ بنتها سالي وجت تجيبها الدرس من غير حمدي وانا فهمت انه خلاص بايت في بيت عادل ضحكت ضحكه وجيه الوقت
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثاني عشر
جيه الوقت وماكنتش هضيع الفرصه دي من ايدي وخططت انيك ام حمدي وبنتها في نفس اليوم وجهزت كاميرات وحطيتهم في كل الشقه حيث كان نيكي لام حمدي وبنتها اول الخط بالنسبه لي وجهزت نفسي وانتظرتهم حتي جائت ام حمدي لواحظ وبنتها سالي وقبل مايجو كنت حطيت المنوم لامي وكترت الجرعه عشان ماتحسش بحاجه خالص وسلمت علي لواحظ ودخلت سالي مع اختي غرفه الدرس علي اساس ان الاستاذ جاي وهوا مش جاي لواحظ سالتني عن امي قلتلها تعبانه شويه دخلت تتطمن عليها لاقيتها نايمه قتيله فوطت تشوفها وانا انتهذت الفرصه قمت بعبصتها بعبوص جامد قامت لفتلي بس ماتكلمتش لان امي قدامها وهي اتوقعت اني هتكسف لما تبرقلي بس انا المره دي بعبصتها من قدام وفضلت احسس علي كسها وبصتلها في عنيها وقلتلها بصوت واطي مش قلتلك المره اللي فاتت كل ماهشوفك هابعبصك وسيبت ايدي شويه علي كسها وبعدين شيلت ايدي وطلعنا بره في الصاله خليتها تمشي قدامي قمت بعبصتها تاني اجمد علي كسها قامت شهقت بس ملفتش وشها وهي حست بشهوتها بتزيد فقالتلي طب انا هروح انا طالما امك نايمه قلتلها ينفع طب تمشي من غير ما تشربي حاجه لازم تشربي حاجه سيبتها ودخلت حطيت منوم لا ختي واخت حمدي بس المنوم بتاع اخت حمدي جرعه صغيره انا بس كنت عايزها تفضل نايمه لحد ماانيك امها ودخلت اول حاجه شغلت الكاميرات واديت كبايتين للبنات وكبايه للواحظ فيها القطره السحريه وفضلت اكلمها واعطلها لحد ماابتدت تفرك وهي حست بنفسيها والمره دي انا حطتلها الجرعه كامله لاقيتها بتقولي انا عايزه امشي واتنفضت من مكانها وقامت وادتني ضهرها قمت ملبسها البعبوص المتين وماشلتش ايدي وكنت بحسس علي كسها مش ببعبص حاولت تمشي وتشيل ايدي بس انا كلبشت جامد ولزقت فيها جامد من ورا واصبح صراع من غير كلام غير اوف منها ومحاولتها لابعادي عنها والي تدقيري لها من علي الهدوم وتقفيشي لبزازها واخد الصراع خمس دقائق وانتهي عندما امسكت رقبتها من الخلف وهذه حركتي التي اتقنتها مع امي فمجرد ان تكمنت من رقبه المراه اتحكم فيها حتي اصبحت علامتي المسجله فمجرد امساكي لرقبه امي تعلم امي اني ساعتليها وادكها دكا وبمجرد امساكي لرقبه لواحظ انزلتها ارضا لتنام علي بطنه في الصاله ارضا ونمت عليها وابتدي الصراع ارضا ايضا من غير كلام من كلينا هي تحاول الابقاء علي جلبابها حتي لا اعريها وانا احاول رفع جلبابها لادكها اصطنعت محاولاتي لرفع جلبابها ولكني انزلت بنطالي بسرعه ليظهر زبي الشامخ مستعدا لنيك لواحظ ما ان اصبحت عاريا امسكت لواحظ مره اخري من رقبتها اطرحها ارضا رفعت جلبابها بسرعه لاضع اصبعي في اعماق كسها ورايت الاندر الابيض القديم ولكني لم ابالي بعد ادخالي لاصبعي داخل كسها شهقت لواحظ وحاولت ان تجعلني اتركها ولكن بعد دخول اصبعي وخروجه داخل كسها عده مرات خفت مقاومتها وما ان استكانت قليلا ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب فقطعت الاندربتاع لواحظ واصبح جسمها عاري من الاسفل امامي ولم اضع الفرصه وابتديت اوجه زبي ناحيه كسها حاولت الفرار ولكني امسكتها وزبي اصبح داخلها وبمجرد ان دخل داخل كسها امسكتها من رقبتها ثانيه ورهزتها مرتين بزبي لتستكين لواحظ واعلن انتهاء المعركه بنيكي لها ولم ارحم رعشاتها المتواصله ولم اترك رقبتها حتي لا تهرب ولم اتوقف عن دكها بكل قوه واستمريت في نيك ام حمدي بقوه ولم يكن هناك غير صوت ارتطام جسدي بها ولم اترك لواحظ الا بعد نصف ساعه من النيك المتواصل وبعد ان قزفت في اعماق كسها تركت ام حمدي بعض ان قذفت بداخلها ووقفت امامها وما زال زبي منتصب ولكن امام وجهها نظرت اليها ووجدت نظره رضا في عينيها فعرفت انها تمتعت فامسكت زبي لامسحه في وجهها بقوه واحاول ان ادخله في فمها فوجدتها مازلت تقاوم وتتمنع فادركت انها مازالت بحاجه الي ترويض فقلتلها مصيه يالواحظ قالتلي بصوت واطي ووجهها ارضا البنات جوه والمدرس جاي سيبني ارجوك فقلت لها الاستاذ اتصل وقال مش جاي وانا قفلت علي البنات الباب قامت بصتلي فجاه كانها فهمت ان انا مخطط لكل حاجه ففكرت بانني يجب ان اكسر الحواجز كلها فامسكته بقوه من رقبتها لارفعها لتقف وما ان وقفت انزلت لواحظ جلبابها بسرعه ليستر مؤخرتها العاريه وما زالت تتمنع ولكني كنت اخطط لاخذها الي غرفتي لاعتلائها تماما وترويضها فامسكتها من رقبتها من الخلف وهي امسكت جلبابها بيديها لمنعني من رفعهم كما فعلت قبل ذلك بها ولكن لم يكن هذا ما افكر فيه فانا اردت سحبها علي غرفتي حتي لا تتمكن من الهرب وامسكت رقبتها ارهزها رهزا من الخلف بزبي وهي ممسكه بحلبابها بقوه لتمنعني من اعتلائها مره اخري ولكني مع رهزاتي المتكرره لها لم تشعر اننا نقترب من غرفتي وما ان شعرت كنا علي باب غرفتي وابتدت معركه اخري بيني وبين لواحظ انا احاول ادخالها الي غرفتي وهي تحاول عدم الدخول الي غرفتي وما ان وصلنا الي باب غرفتي المفتوح تركت لواحظ جلبابها لتمسك في جوانب الباب لتمنعني من ادخالها الي غرفتي وانا كنت منتظر هذا ومازالت عاريا زبي شامخ فرفعت جلبابها بسرعه لتظهر مؤخرتها وطيظها البيضاء امامي فانزلت يديها بسرعه من الباب تحاول انزال جلبابها ثانيه وكنت منتظر هذا ايضا لادفعها داخل الغرفه ومازلت ممسكا لرقبتها لامنعها من التحرك قامت لواحظ ثانيا بانزال جلبابها ولكنها اصبحت في غرفتي فنظرت لها بشهوه وقفلت الباب بالمفتاح امامها ووضعت المفتاح داخل جيب الجاكيت حيث كنت عاري تماما من الاسفل وخلعت ملابسي كامله وانا انظر للواحظ ثم ذهبت اليها الان ساعتليها علي سريري كنت انوي ان انيك بنتها ايضا ولكني غيرت راي ان ادكها هي بس النهارده واقتربت اليها وحاولت لواحظ الهرب ولكن الي اين زنقت لواحظ في الحيط وابتدت اخر معركه بيني وبين لواحظ حاولت رفع جلبابها ولكن هيا كانت ممسكه في جلبابها بقوه ولكن لم يكن هذا غرضي فلقد ادرتها لامسك رقبتها وهي ادركت ذللك وحاولت الفرار ولكني ادرتها لانيمها بقوه علي السرير وهي تقولي بصوت واطي كفايه ياحسام بقي وانا لم اترك رقبتها وركبت فوقيها وانا احاول رفع جلبابها بيدي الاخري ومازلت ممسكا برقبتها بقوه لاثبت وجهها في السرير وبعض مقاومه من لواحظ تمكنت من رفع جلبابها وثبتها لادخل زبي في اعماق كسها لاعلن انتصاري في الجوله الاخيره لارهزها وادكها بقوه حتي هدات مقاومتها تماما فرفعت جلبابها لتصبح عاريه تمام الان ساصبح قادر علي اعتلائها حتي لو هربت امسكت لواحظ ارهزها لربع ساعه ارتعشت فيها مرة واحده لانتهي بقزفي داخل كسها تركتها وامسكت جلبابها لاضعه في الدولاب وهي راتني واستسلمت لمصيرها وهذه المره انزلتها علي ركبها لاضع زبي في فمها وكانت مقفله لفمها ولكني لم استسلم امسكتها بقوه من رقبتها اقبلها بقوه وادخل اصابعي في فمها بقوه لافتح فمها ولكن لواحظ كانت عنيده للغايه وبعد محاولات عده لم اقدر علي دك فمها بزبي فادرتها ثانيه علي ظهرها ورفعت قدميها لاضعها علي كتفي مع ممانعه مستمره منها واستمر الصراع الي ان وضعت زبي بداخلها لارهزها رهزا بقوه ولانهل من بزازها الكبيره النافره حتي قذفت للمره الثالثه في هذا اليوم بداخلها لاقف وهي ممده ارضا وزبي مازال شامخ ومازال هناك بقايا لبني الذي الان موجود في اعماق كسها ونظرت الي زبي الزب الذي فشخها ودك احصانها مرارا اليوم فنظرت الي لواحظ والي كسها لتشيح لواجظ وجهها الي الجهه الاخري خجلا وخضوعا فادركت انني روضت لواحظ ولم اترك لها فرصه لارفعها من الارض لاضعها علي سريري وابتدي جوله اخري من النيك المتواصل في لواحظ لمده نصف ساعه متواصله ولكن هذه المره لم تقاوم لواحظ حتي قذفت بداخلها للمره الرابعه والاخيره فتركت لواحظ ملقاه عاريه علي سريري كسها يلمع بلون لبني الخارج من كسها لالبس ملابسي وافتح الباب وقلت لها البسي هدومك قبل ما بنتك تصحي فقامت لواحظ لتاخذ جلبابها وذهبت عاريه الي الحمام لتنظف نفسها قبل ان تذهب ولم اترك هذه الفرصه لترويضها اكثر لاذهب معها الي الحمام مع استسلام لواحظ الكامل لي لادخلها الحمام فامسكت رقبتها لاديرها لادكها وهي ادركت بمجرد امساكي بها اني سوف انيكها الان فنظرت لي وتستعطفني اتركني لاذهب ارجوك فقلت لها هسيبك تمشي بس مصي زبي وانا هسيبك وما زلت ممسكا بها وادلك زبي بيدي الاخري استعدادا لدك كسها ولم ترد لواحظ لاديرها بقوه لاحسس علي كسها اجهزه لنيكها فقالتلي بصوت واطي منكسر كفايه حرام عليك قلتلها مصيه وانا هسيبك ولم ترد لواحظ لابتدي بادخال زبي للمره الخامسه في كسها لانيكها وادكها بقوه ومياه الدوش تغمرنا وانا ارهز في كس لواحظ بقوه وهي مستسلمه تاخذه جيدا في اعماقها حتي قذفت بداخلها للمره الخامسه قمت بتحميه لواحظ بنفسي وكنت اغسل كسها وطيظها بقوه وفمها وهي ارادت ان تستحم بنفسها ولكني لم اتركها بعد ان نظفتها حيدا قلت لها ان تحميني كما حممتها وجدتها تمانع قلتلها حميني يالواحظ فقالتلي يلا قبل مالبنات يحسو بحاجه فامسكتها مره اخري لاديرها وامسكت زبي لاجهزه لانيكها فقالتلي خلاص ياحسام هحميك وقامت لواحظ بتحميمي وجعلتها تمسك زبي لتنضيفه وكل هذا لترويضها جيدا خلصنا في الحمام ولبسنا هدومنا وصحينا بنتها سالي لتدخل سالي الحمام وما ان دخلت سالي الحمام امسكت لواحظ لاقبلها بقوه في فمها ممسكا بزازها ولم اتركها الاعند سماع صوت باب الحمام يفتح لتقابل ابنتها وتري انتفاخ قضيبي من البنطال وقد شكرت حظها ان بنتها موجوده لترحمها من حمدي فاذا تاخرت بنتها قليلا في الحمام كان من الممكن من حمدي ان يدكها ثانيه هذا الوحش الذي مازلت تشعر بلبنه داخل كسها حتي الان فاخذت لواحظ ابنتها وذهبت سريعا هاربه من حمدي وتتمني ان تنسي هذه التجربه تماما خرجت لواحظ وسالي ليذهب حمدي الي الكمبيوتر الخاص به ليظهر امامه التسجيل كاملا له وهو يعتلي لواحظ فضحك وقام بمعالجه الفيلم ثم قمت بازاله الكاميرات من المنزل وقمت بحمل اختي الصغيره لتنام في غرفتها ثم دخلت الي غرفه امي التي اصبحت غرفتي منذ سنتين لاقوم بخلع ملابسي وقفلت باب الغرفه لامسك مؤخره امي النائمه لارفع جلبابها واتلمس طيظها لادخل اصبعي داخل طيظها لتفيق امي وتراني عاريا ممسكا بطيظها بيد واليد الاخري تدلك زبي فادركت امي اني سوف اركبها حتي الصباح كالعاده وادركت اني لم ادكها منذ ثلاثه ايام وانني لن اتركها بسهوله اليوم فقالت الام في داخلها شكلي مش هروح الشغل بكره وقمت بقلب امي علي بطنها واوسعت من بين قدميها لامسك رقبتها من الخلف لتدرك امي اني انتهيت من اعدادها واني سادكها الان واحست امي بزبي يخترق طيظها ليبتدي رحلته داخل طيظها وانا كنت واخد حبايه لاني كنت ناوي انيك لواحظ وبنتها بس مع ممانعه لواحظ المتكرره ماعرفتش اخد راحتي فما كان مني الا اني دخلت لاعتلي امي حتي الصباح حيث انني اركب وانيك امي دائما وبكثره فمنذ ان اصبحت انام بجانبها منذ سنتين لم تسلم من دكي لها المتواصل وخصوصا يوم الخميس حيث كنت ادكها للصبح ولم تمانع امي تماما فما كنت ان امسكها حتي كانت تتركني انيكها كما اشاء فكلما شعرت بشهوه وامي بجانبي لا اتركها الا ممده ولبني خارج من طيظها او كسها وبما انها امي لا يمكن ان تتكلم ولن تتمكن من الهرب فاين تذهب كما انها تعودت بل اصبحت تنتظر نيكي لها في ذلك اليوم لم اترك امي حتي الصباح ارهزها وانيكها بقوه ممسكا بها كالفريسه معشرا لها في جميع فتحاتها حتي الصباح لاتركها مرهقه معشره منظر اعتدت عليه كلما دقت الشهوه لدي وتكرار تركي لها في ذلك الوضع نزلت الي المدرسه لاقابل حمدي ليعتزر لي عن عدم مجيئه لتوصيل اخته الي الدرس وانه مشغول وهكذا فقلت له ولايهمك انا ممكن اجي اخد اوصل اختك للدرس وارجعهالك البيت تاني دة انت اخويا طالما انت مشغول عادي فقالي بس مايصحش كدا ياحسام وانا مش عايز اتعبك قلتله عيب عليك انا لو حصلي موقفك اتوقع منك انك تشيلني هوا احنا مش صحاب ولا ايه وبرده احسن ما امك تتبهدل مشاوير قالي خلاص هشوف وهرد عليك وفكر حمدي ان يمكن تكون هيا دي دخلته لام حسام ماهو النهارده حسام يوصل اخته بكره هوا هيوصل اخت حسام وهيقدر يقرب لام حسام قلتله خلاص ماشي وانا كنت عارف انه بيفكر ازاي وانه هوا هيصر علي امه علي الموضوع ده و حمدي راح البيت لواحظ عاتبته انه يسيب امه تروح تتبهدل في الشوارع وفي راجل في البيت وخصوصا ان ابوه مريض مايقدرش يتحرك كتير وانها الافضل تلغي الدرس خالص وتخلي البت تقعد في البيت ولكن حمدي قلها خلاص ياستي انا مارداش انك تتبهدلي بس انا بصراحه لاقيت شغلانه في محل وعشان كده هكون مشغول بس انا هخلي حسام يجي ياخد اختي ويجيبها من الدرس وهوا واد راجل وانتي ياما شكرتيلي فيه سكتت لواحظ ووافقت خصوصا انها فكرت طالما جوزها موجود في البيت حسام مش هيقدر يعملها حاجه في بيتها وكمان لو رفضت ممكن حمدي يشك في حاجهولكن جواها كانت نفسها حسام ينيكها تاني ودي كانت اخر مقاومه ليها واتصل حمدي فورا بحسام يقوله علي الخبر ويقوله معلش هنتعبك معانا وطبعا انا قلتله تعبك راحه وقفلت السكه وابتسامه كبيره علي وشي هههه لاني هبتدي انفذ الجزء التاني من الخطه هههههههه حمدي مايعرفش انه هوا اللي قدملي امه واخته ليا وبرداه ههههههههه مش قادر استنا لحد ما اشوف نظره وشه لما يعرف ههههههه.
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الثالث عشر
وبلغت والدتي باني هبقا اروح اجيب اخت حمدي وكده عشان هوا مشغول وطبعا امي ماتقدرش تقولي لا في حاجه غير ان الموضوع مافيهوش حاجه وفعلا روحت اخد سالي اخت حمدي عشان الدرس ودخلت عندهم البيت وسلمت علي ابو حمدي وهوا كان راقد علي السرير وعرفت بعد كده انه مريض وفين وفين لما بيقوم من السرير وهوا شكرني علي توصيلي لبنته ووصاني عليها وطبعا حمدي صورني لابوه اني ملاك ودخلت لواحظ بالشاي وتكلمت شويه مع ابو حمدي وبعدين طلعت وكنت مستني سالي عشان اوصلها ولم تسلم لواحظ من بعابيصي لطيظها وتوعدي لها بنيكها ولكن كانت لواحظ مطمنه ان دة اخري لانها في بيتها فتلاكتني المسها كما اريد حتي مااعملهاش فضيحه واخدت سالي وذهبنا لبيتنا علي اساس ان في درس بس دة كان الميعاد الفشنك بتاع الاستاذ ولم تكن امي في المنزل حيث انها ذهبت الي عرس بنت خالتي في العريش وانا وصلتها امبارح بنفسي لحد بيت خالتي وجيت وطبعا البارحه لم استطع لمس امي او حتي اختي حيث كان اليوم كله سفر فكنت ممسك بسالي اخت حمدي ذات ال12 عاما واخرجت مفتاح البيت وكل تفكيري اني سانيكها اليوم كما نكت امها دخلت المنزل وفد كنت قد حطيت المنوم لاختي حتي تنام حتي اختلي بسالي وبمجرد دخولنا الشقه وقفلي للباب سالتني سالي اين اختي قلتلها نايمه وانا افك زراير البنطلون وانزل بنطالي ليظهر زبي شامخ فضحكت سالي لتنزل لتمص زبي كما دربتها قبل ذلك ولكني لم اتركها طويلا فقمت برفعها وانزالها ارضا وانزلت بنطلاها لاري طيظها العاريه لاكل كسها وطيظها وهي تان من الشهوه وانا صوابعي في طيظها اوسعها كالعاده ولكني توقفت فجاه واحست سالي بشيء غليظ يخترق طيظها وارادت الالتفاف لتري ماهذا ولكني لم اترك لها المجال لاثبتها من رقبتها كعادتي مع جميع النساء واخترق طيظ سالي واحده واحد ببطيء حتي دخل الي اعماق طيظها لاقذف اول مره في طيظها البكر ولكني لم اتوقف عن نيكها فقد كنت شبقا لم ارحم البنت التي ارتعشت مرار رفعت سالي واخذتها علي غرفتي ووضعتها علي نفس السرير الذي اعتليت فيه امها منذ بضعه ايام واخذت اقبل سالي بقوه والتي حولتها الي شبقه جنسيه ولبوه كبيره قلتلها النهارده هفشخك ياسالي وتتعدد المشاهد لنيكي لسالي وتعشيرها ثلاث مرات قبل ان احمي سالي والبستها ولم ارد ان اجعلها تكره الجنس او اوؤزيها جتي مايبانش عليها ادام اهلها واديتها شويه نصائح انها تقعد في مايه سخنه وانها ماتلعبش في طيظها لوحديها واخذتها واوصلتها لمنزلها وكان الاب نائما ولواحظ استقبلتني ودخلت سالي الي الحمام وتركتني مع امها لواحظ لاعبث بجسدها واقبلها بقوه وتركتني لواحظ وكانت حريصه الاتجعلني امسك رقبتها لانها تعلم انا هعمل ايه بعد ما همسكها وتاخرت سالي في الحمام خصوصا انني لسه نايكها في طيظها لاول مره ولم اضع الفرصه لافتراس لواحظ فكنت ممسك بها بقوه اقبلها ويدي تحوم في جميع انحاء جسدها وتوترت لواجظ وخصوصا مع دكي لها من علي الملابس فقد احست بي انيكها وهي لابسه ولم ينقذها الاصوت باب الحمام وخروج سالي لاترك لواحظ لا تقوي علي النظر في عيني مما فعلته بها واتيقنت لواحظ انني لو انفردت بها ساعتليها ثانيه وانها لا تقدر علي مقاومتي غيرت الموضوع وقلتلها مش هتشربونا حاجه ولا ايه ودخلت لواحظ لتحضر الشاي ودخلت سالي لتنام وانا دخلت المطبخ لتراني لواحظ لتبلع ريقها وتسالني سالي فين قلتلها نايمه وكنت اقرب ليها وكنت افك حزام بنطالي في نفس الوقت لتبلع لواحظ ريقها ارادت ان تنهرني ولكن ماخرج منها كان عكس ما ارادت فقالتلي بس لحد يسمعنا قلتلها ماحدش هيسمع كله نايم انزلت بنطالي ليبان زبي لامسك رقبتها سريعا اقبل فمها بقوه حاولت تتمنع ولكني قلتلها وطي صوتك لحد يسمعك فقالتلي سيبني ارجوك قلتلها لفي وارفعي جلبيتك هركبك بسرعه مش هطول هتفرفصي مش هسيبك نظرت لواحظ لزبي وانا اقفش في بزازها واقبلها بشهوه لتتركني الفها وارفع جلبابها لاعتليها بقوه مع افتراسي لها حتي قذفت داخل كسها وما ان قذفت بداخلها انزلت جلبابها بسرعه وقالتلي يلا امشي قبل ماحد يصحي فلبست هدومي ولم انسي تقبيلها بقوه قبل الذهاب الي بيتي لامسك اختي واذهب بها الي سرير امي فهي ستاخذ مكانها حتي تاتي من سفرها وافاقت اختي علي منظري وانا واضع رجليها علي كتفي وزبي داخل خارج في كسها وطيظها وقد اعتادت اختي علي نيكي لها ايضا وخصوصا انها تعلم ان امها غير موجوده وانها هتتناك براحتها ولم اترك اختي طول هذا اليوم واخدت في تعشيرها حتي هدات وفي اليوم التالي اتصلت بلواحظ واخبرتها ان الدرس لاغي لان امي مريضه وان سالي خليها في البيت فما كان منها الانها اصرت علي المجيء لزياره امي ووضعت المنوم لاختي وانتظرت حتي جاءت لواحظ وراتني وبلعت ريقها وانا في منطقتي ولكنها ذهبت الي غرفه امب فوجدتها خاليه وسمعت صوت الباب يقفل وانا بداخل الغرفه فبلعت ريقها وقالتلي امك فين قلتلها امي مسافره العريش وانا انزل بنطالي لتري لواحظ زبي الواقف كالاسد فبلعت ريقها وقالتلي واختك فين فاخبرتها مع امها مافيش حد هنا ماردتش اقلها انها نايمه عشان تعرف ان مافيش مفر قلعت كل هدومي وتقدمت اللي لواحظ وبلعت لواحظ ريقها وانا قربت منها باكلها بعيني انوي تعشيرها ولن اتركها والا هيا شيله عيل علي كتفها
امسكت لواحظ من جلبابها بقوه من عند كسها وسحبتها لعندي بقوه لابديء بتقبيلها بقوه وشهوه في فمها ورقبتها ويدي تعبث في بزازها وطيظها من علي هدومها ولواحظ ممسكه بجلبابها بقوه لتمنعني من رفع جلبابها ولكن مقاومتها كانت اضعف من كل المرات ومازلت ممسكا لواحظ اكلها اكل وارهزها وادفعها ناحيه سرير امي وهي رات ذلك وحاولت الهرب ولكني لفيتها لاري مؤخرتها البارزه من جلبابها ويدي تعبث في طيظها وكسها بقوه لارميها علي السرير ممسكا رقبتها وهي تزكرت اني كنت قد نيكتها في نفس الوضعيه من قبل كنت استمتع جدا بمقاومه لواحظ واستمتع جدا بانتصاري عليها بعض تثبيتها ونيكها ايضا وفعلا لم تمر دقايق وكنت قلعت لواحظ هدومها تماما وزبي بداخلها ادكها دكا وهدئت لواحظ وتركتني افعل فيها مااريد للمره الاولي فانمتها علي الوضع الكلابي لاتزوق كسها لاول مره بلساني والعب في طيظها بصوابعي والتي اثارتها بشده وحاولت ادخال اصبعي في طيظها فدخل بسهوله شديده فادخلت الاصبع الثاني والثالث فدخل بسهوله ايضا مع انفجار شهوه لواحظ من كسها كالشلال مع اصوات استمتاعها فعرفت وقلت احا دي مدقره في طيظها وجامد كمان دي طيظ متعشره جامد وبكثره طب ممكن ابو حامد هوا اللي بينيكها بس انا استبعدت الموضوع الراجل اصلا تلاقيه ماقربش ليها بقالو فتره بسبب تعبه وماضيعتش وقت طلعت صوابعي من طيظها لادخل زبي مكان صوابعي في طيظ لواحظ لمنتصفه وكنت مستعد اذا قاومت لارهزه بقوه وادكها حتي لاتهرب ولكني فوجئت بلواحظ ترجع بطيظها بنفسها لتاخذ زبي كاملا بداخل طيظها لتغمض عينيها باستمتاع واصبحت لواحظ تنيك نفسها بزبي وانا مزهول منها ديه شكلها طيظها بتاكلها وماصدقت تركت لواحظ تنيك نفسها وانا واقف ولما احسست ان لواحظ هتجيب شهوتها وابتدت تسرع امسكتها بقوه لاخرج زبي لتشهق لواحظ وتنظر الي بشهوه تريد المزيد تركت لواحظ وذهبت لانام علي السرير وقلتلها تعالي اقعدي بنفسك وبرداكي فنظرت الي زبي وفهمت اني عايز اخليها تقعد بنفسها وبقده ابقي روضتها تماما توقعت مقاومه من لواحظ ولكن لواحظ فاجئتني بانها وقفت علي السرير ومسكت زبي ونزلت عليه تحته في طيظها باحتراف وتيتدي تنيكني بقوه وترزع بقوه في طيظها مع انفاسها المتقطعه ولم احتمل لارفعها واضع قدميها علي كتفي لابدا دكي فيها بقوه في طيظها الشبقه لاقبلها وانيكها بقوه الي ان قذفت في طيظها لتقذف لواحظ من كسها في نفس الوقت اخرجت زبي من طيظها لامسك لواحظ لاضع زبي في فمها لتاخذه من غير تمنع بشهوه شديده قلتلها طيظك حلوه يالواحظ لو اعرف كده كنت فشختهالك من زمان جهزي زبي عشان مش هيطلع من طيظك النهارده ولواحظ تمص بشهوه ليقف زبي لاقوم بقلب لواحظ علي بطنها لانيكها تاني من طيظها بقوة مع اهاتها القويه وصوت زبي الداخل والخارج في طيظها بقوه حتي نسيت كسها لانيكها في طيظها لمده ساعه حتي امسكتها وذهبت بيها الي الحمام حيث انها لازم تمشي ماينفعش تتاخر لانيكها في الحمام مره تانيه ولم ارحمها من قبلات وتحسيس مني علي جسمها حتي تركتها تذهب الي بيتها وبمجرد ان غادرت دخلت علي اختي لاشيلها وهي نائمه وذهبت الي سرير امي وانمتها عليه لامسك بنطالها وهي نائمه وازلته لاري طيظها البيضاء لاضع اصبعي داخل طيظها ولافشخ قدماها وازلت بنطالي استعدادا لنيك اختي ولم تمر دقائق وكان زبي مستقر داخل اختي لادكها دكا حتي الصباح وبعد يومين ذهبت لاخذ اخت حمدي من بيتهم ولكن لواحظ قالتلي ان بنتها تعبانه وان تستطع الذهاب للدرس وكان الاب في المشفي مع حمدي للمراجعه الدوريه للطبيب لامسك لواحظ من طيظها من علي الهدوم وكنت عرفت نقطه ضعفها طيظها بتاكلها قوي ولم تقاوم لواحظ لتجد نفسها مفشوخه القدمين وزبي ينحر في طيظها نحرا في غرفه حمدي ههههههههههه مش عارف هيبقا شعوره ايه لما يعرف اني بنيك امه علي سريره ههه ولم اترك لواحظ الا بعد ان عبيت طيظ لواحظ بلبني مرتين وينتهي فصل عيله حمدي بمشهد لواحظ وهي علي ركبها تمص زبري ولا احسن شرموطه وبصتلي وانا عرفت انها عايزه تاني في طيظها اللي مابتشبعش ضحكت وقلتلها عايزه تتناكي تاني يالواحظ بصتلي وهزت راسها علي استحياء قلتلها طب قومي ولفي ووسعي خرمك بايدك عشان انيكك فقامت لواحظ لتلف وتوسع بين فلقتيها وتحسس علي طيظها الشبقه وتنظر لي نظره استعطاف لادك طيظها قلت في نفسي شكلي ايقظت مارد اللي هوا لواحظ لامسك لواحظ مره ثانيه لادك طيظها المليئه بلبني والتي لا تشبع ولم اتركها الاجثه هامده علي سرير حمدي ههههههههههههههههه دلوقتي مافيش غيرك ياحمدي ودورك جه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الرابع عشر
الفلوس/ حاجه مهمه جدا في الحياه دلوقتي في زمنا الفلوس هي كل حاجه في ناس ممكن تختلف معايا ويقولولي الفلوس مش كل حاجه فانا ارد عليهم واقلهم ممكن بس الفلوس تعمل حاجات كتيرررررررررر في الجزء ده هتكلم عن الفلوس وتاثيرها علي المنعطف الجاي من القصه
اولا احب اقدملكم نفسي كويس المره دي انا حسام دلوقتي في تانيه ثانوي والدي كان عنده اكبر شركه استيراد وتصدير في البلد قبل مايتوفي ويسيبلنا فلوس كتير جدا واملاك حد يرد عليا ويقولي ازاي عندك الفلوس دي كلها وامك شغاله موظفه ارد عليه واقوله الفراغ والزهق لما كان والدي عايش كانت امي مابتشتغلش ولكن لمل اتوفي والدي انا وافقت تشتغل امي في مصلحه حكوميه لازقه في بيتنا عشان تسلي نفسها اي فلوس بطلبها او بعوزها موجوده وادامي بكثره بعد ما انتهيت من فصل لواحظ ام حمدي وبنتها سالي اللي هيا بنت لواحظ واخت حمدي جيه الدور علي حمدي نفسه وانا كنت ناوي اني اتبع معاه الطريقه السهله المضمونه اما احطله حاجه في مشروبه واخده انيكه واصوره وبعدين اوريه فيديوهات اخته وامه ومن هنا اروضه واحده واحده ولكن الموضوع مع حمدي خطير لانه زكي وصبور وانا بخاف من الناس الزكيه بس كنت لازم اركب حمدي لانه اخطر واحد عليا والحرب اصلا بسببه ومعاه وبعد مانكت ام حمدي علي سيره في بيتهم رجعت بيتنا استعداد لانهاء اخر فصل في قصه حمدي ولكن ونقف عند النقطه دي ممكن كل حاجه تتغير في ثانيه في تاني يوم وصلت امي من السفر صباحا ووصلتها لحد البيت لاتركها تنام وانا نزلت اشوف مدرستي ودروسي ورجعت مساءا لاجد امي مازالت نائمه غاقفلت باب الغرفه لاخلع بنطالي لانيك امي لاني لم انيكها لثلاث ايام ولا اعرف لماذا ولكني ما ان استفرد بامي يجب ان انيكها فهي لديها هذا التاثير علي اد ايه نيكتها وكام مره نزلت نيك فيها لمده يوم كامل مرات كتيره جدا والمره دي كانت مره منهم امسكت مؤخرتها البارذه بسبب نيكي المتكرر لها لاتحسسها وامرر اصابعي بين فلقات طبظها استعداد لاكلها رفعت جلبلبها لاري خرم طيظها الغائر لاري خرم طيظها المفتوح لاي رجل لديه خبره يعلم كم ذاق هذا الشرج النيك المتواصل مني حتي انني من كتر نيكي لهذا الخرم اصبح ياخد شكل قضيبي فما ان ادخلت اصبعي اتحسس هذا الخرم وادخله بداخلها لتفيق امي وتراني ادخل اصبعي داخل طيظها وانا عاري من الاسفل وقضيبي واقف بشده وانظر الي شرجها بنظره تعلمها جيدا وتوقعت الام ان ابنها لن يتركها وانه سينيكها عاجلا ام اجلا كالعاده فسالتني امي اختك فين رديت عليها وقلتلها نايمه وقفلت عليها الاوده ولكني لم اشيل صباعي من طيظها وانا ارد عليها بل ادخلت اصبعي التاني لاوسع طيظها لاعتلاؤها نظرت لي امي وعرفت ان النهارده هعبيها لبن واحست امي بيدي تمسك رقبتها لتثبيتها جيدا واحست بزبي يحاول الدخول فيي طيظها لابتدي بدك امي بقوه ولا اعرف لماذا ولكن لا اشبع من امي انيك في كسها وفي طيظها وفي فمها امي لم تتكلم يوما او تعارضني وفي اي مكان اضع زبي في امي تاخذه بالكامل فاذا امسكت راسها لادخل زبي في فمها تاخذه كاملا ولا كانه كس واذا دخل في طيظها اخدته كاملا واذا دخل في كسها اخدته جيدا لم اكن ابدا خذ رئيها في اي وقت زبي كان في خرم من اخرامها لادكها بقوه فكانت امي عشيقتي وعاهرتي لاتعارضني وتثيرني للغايه وبينما ارجل امي علي كتفي وزبي داخل كسها ارهزها فخبطت يدي بالكوميدنو بجانب السرير بقوه فقد كنت انيك امي بقوه شديده في هذا الوقت وسقط شيء اسفل الكوميدينو لم اكترث ماذا سقط لاسحب امي بقوه واضعها ارضا لاركب فوقها بسقلي وزبي في اعماق كسها لانيكها بشهوه وعنف كنت ااكلها اكلا ارفعها رفعا واتنقل بين فتحاتها بقوه لاتركها ارضا مغطاه بلبني نائمه بسعاده والان عرفت ماذا سقط من الكوميدينو فقط كان هارد كمبيوتر فقلت في نفسي ماهذا شيلت امي لاضعها علي السرير وذهبت الي غرفتي لاعرف ماهذا الهارد وصلته بالجهاز لاري مابداخله شوفت فولدارات جواها فيديوهات باسماء ناس كتير كان منظم للغايع فولدارت رئيسيه وجواها فولدارات فرعيه وفي كان ملف ورد مكتوب عليه مزكراتي فتحته لاجد انها مزكرات ابي وبيشرح فيها ازاي عمل ثروته انا كنت فاكر ان والدي ملاك وانه مثال للشرف بس بعد ماقريت المذكرات عرفت ان والدي كان بيلجيء لاي حاجه وممكن يعمل اي حاجه عشان يوصل للي هوا عايزه وكان دراعه اليمين في كل صفقاته المشبوهه هوا صبحي .
صبحي كان دراع ابويا اليمين من ساعه ماوعيت علي الدنيا لو ابويا قاله ارمي نفسك في النار يرمي نفسه في النار علي طول وكان مكتوب في المذكرات ان والدي طلع حمدي من الاحداث وهوا عنده 14 سنه ورباه وعلمه لحد ماخلاه دراع ابويا اليمين وكاتم اسراره حتي قبل ماوالدي مايتوفي وصاني اديله فلوس طول ما انا عايش ووصي صبحي انه يعاملني ابنه كما كان يعامله لما كان عايش ونفزت وصيه والدي راتب صبحي كان ماشي مع اني كنت نادر لما بشوفه غير لما بديله الفلوس وكملت قرايه في المذكرات اللي كانت كلها عن بطولان صبحي فاي واحد كان يعارض والدي كان صبحي بيقوم بالازم من قتل او اغتصاب او سرقه جميع الشبهات صبحي يقدر يعملها وولائه المطلق لوالدي فقط بعد ماخلصت قرايه في المذكرات اتعلمت ان مافيش حد ملاك 100% او شيطان 100% وبرده عرفت انا طالع شرير كده لمين فتحت فولدر باسم صبحي كلها فيديوهات لصبحي بيقتل وبيسرق وبيغتصب فيهم شكل والدي ماكانش بيثق في حد حتي صبحي ولاقيت فيديوهات لصبحي بيغتصب فيهم رجاله كبار وعيال صغيرين وانا كنت قريت في المذكلرات ان كل ده بامر من والدي لانه كان في فكره اكتر حاجه تجيب الراجل الارض انه يتناك وكان صبحي هوا راجل المهام الصعبه دي وبرده عرفت في المزكرات السبب لحب حمدي لاغتصاب الرجاله بالذات فلما دخل صبحي الاحداث كانت الاحداث غابه وفيها مفترسين اول مادخل حمدي الاحداث شافه واد عنده 15 سنه اسمه عنتر وكان زعيم السجن وقتها وحرجم عليه حتي زنقه في الحمام لتبدا المعركه اللي استمرت مع حمدي لحد ماخرج من الاحداث ابتدو يضربو في بعض ولكن صبحي كان صغير كان عنده عشر سنين وعنتر عنده 15 سنه وفعلا 5دقايق كان صبحي متكوم في الارض من الضرب قلع عنتر بنطلونه ليشوف صبحي زب عنتر وما كانش صبحي عارف عنتر هيعمل ايه لفه عنتر صبحي ونزل بنطلونه وقعد علي ضهر حمدي بركبه وضربه بنيتين في وشه عشان يهمده وقطعله لباسه وحطوه في بوق صبحي وابتدي يدخل زبه في صبحي لينيكه ودخل زب عنتر في طيظ صبحي مع صراخ صبحي ولكن عنتر لم يرحمه ليطعنه بزبه حتي انزل بداخله قام عنتر من علي صبحي وقاله صباحيه مباركه يابت ياصوفي اتفتحت ومن النهارده انت البت بتاعتي من يومها اصبح صبحي امراه عنتر ووسيله عنتر لافراغ شهواته داخل السجن ينيكه في اي مكان فاما ينيكه في الزنزانه للصباح او منظر صبحي المتكرر وعنتر ياخذه في مستودع الاشغال اليدويه لينزل بنطال صبحي لينيكه صباحا واستمر عذاب صبحي حتي اخرجه والدي من الاحداث وهوا علي علم بماضيه بداخل السجن وقد كان صبحي مكسورا خائفا ممافعله عنتر به طوال 4 سنوات ينيك فيه طوال فتره سجنه واستغل ابي هذا الموضوع ليكسب صبحي في صفه ويجعله دراعه اليمين الوفي ابويا كان بيعامل صبحي كويس وجاب عنتر بعد ماطلع من الاحداث وخلي صبحي ينيك عنتر وصوروه فيديو واستمر صبحي بنيك عنتر وتعزيبه ولما حس ابويا انه خلاص اتحول من فريسه لمفترس قتل والدي عنتر قدام صبحي وكان ابويا ذكي جدا في الحرب النفسيه فهوا في نفس الوقت خلي صبحي مفترس علي كل الناس بس قطه قدامه وابتدي صبحي مشواره الاجرامي من قتل ونهب واغتصاب رجاله وستات لحد ماصبحي ابتدا يبقا مغرور ودا عادي كان والدي متوقع تصرفه ومستنيه فلم يجد صبحي عند اول حلركه تمرد والا لقه تفسه متكتف عند ابويا لينيكه والدي ويزكره بايام نيك عنتر له واستمر الوضع بعد ذلك ولكن لم يجرؤ صبحي بعد ذلك علي عصيان والدي وكان والدي ينيكه كل فتره لتظل عين صبحي مكسوره حتي روض صبحي تماما ليستغله افضل استغلال بعض ذللك شفت الفيديوهات الباقيه كلها لصبحي لاما بيغتصب فيها رجاله وستات انا كنت بشوفهم بيتعاملو مع والدي ومنهم تجار كبار انا بعرفهم حتي ظباط شرطه مانجوش من ابويا وصبحي قفلت الجهاز وقعدت افكر ده انت عندك كنز يااد ياحمدي وانت مش عارف قمت رفعت سماعه التليفون علي طول واتصلت الو مين معايا حمدي ازيك ياصبحي تعالاي عايزك في البيت وانا بضحك ضحكه واسعه .
جالي صبحي تاني يوم وكان فاكر اني عايز اديله فلوس كالعاده وكانت امي في الشغل واختي في المدرسه دخلته اودتي وقفلتها بالمفتاح سلمنا علي بعض ودخلت في الموضوع علي طول قلتله كنت عايز منك حاجه ياصبحي قالي تامرني ياسيدي قلتله في واد معايا في المدرسه عمل حركه معايا وعايز اادبه قالي بس كده اللي تامر بيه اجبهولك تحت رجليك دلوقتي قمت ضحكت وقلتله هوا انا لوعايز اضربه هستناك انت ياصبحي قام قالي طب عايز ايه ياسيدي قلتله عايزك تنيكه وتصورهولي وتجيبلي الفيديو بصلي صبحي واستغرب وعمل فيها شريف ويقولي ان هوا مش كده وانه ماكانش متوقع مني كده قمت انا قاطعت افلامه ديه اللي انا معنديش وقت ليها قلتله بص انت بتاخد فلوس مني من غير لاشغله ولامشغله علي الاقل اعمل بلؤمتك قام قالي كله الا الموضوع ده ياسيدي قمت قلتله جره ايه يابت ياصوفي انتي نسيتي ايام زمان ولا ايه وهوا اتنفض لما سمع الاسم ده لان دة الاسم اللي كان بيستخدمه عنتر لما كان بينيكو في السجن وابويا برده استغل الاسم ده عشان يكسر صبحي بيه ويستغله كان الاسم ده زرار بمجرد مادوسته تحوا صبحي من وحش اللي قطه وفعلا ده اللي حصل حاول يحور اويلم نفسه ولكني مادتلهوش فرصه قلتله الفيديوهات معايا ياصبحي كلها وانا موزعها كويس اي حركه غدر هتموت ياصبحي قام سكت قمت قومت وفكيت سوسته البطلون ونزلت بنطلوني ونظر لي صبحي وقالي هتعمل ايه ياسيدي قلتله هنيكك يابت ياصوفي طالما ابويا مات انا هنيكك مكانه مسكت حمدي وقلتله يلا يابت ياصوفي وكان الكلمه دي مخدر ليه قلتله يلا وطي ونزل بنطلونك عشان تتناك وكان صبحي منوم مغناطيسيا نام علي المكتب لينزل بنطاله ويفتح قدميه كما دربه والدي ولم اضع وقت لادع زبي بداخله وانحر في طيظه ولم انسي ان اثني عليه واقوله طيظك حلوه يابت ياصوفي انت راجل في اي حته بس مره معايا يابت صوفي كما رايت ابي يعامله في الفيديو حتي اصبحت كابي في مخيلته نيكت صبحي لمده نصف ساعه وبعدين جلست علي المكتب وصبحي يجلس ارضا ويرضع زبي كما كان يرضع زب ابي من قبل وقلت له ايه رايك في الخطه اللي قلتهالك قام قالي دماغك سم ذي ابوك ياسيدي انا تحت امرك بس الموضوع ده محتاج مصاريف قلتله ماتقلقش انت من الموضوع ده والفلوس عندي هديك اللي انت عايزه
ياتري خطه ايه اللي بيتكلم عليها حسام هنشوف في الجزء الجاي
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس عشر
وقفنا عند الجزء الي فات وكيف جيبت صبحي وخططت معاه هنعمل ايه في حمدي بس من كلامي مع صبحي اتغير تفكيري ولقيت الخيارات وسعت قدامي وحمدي اصبح حشره في نظري فالبنسبه للحاجات اللي ابويا كان بيخلي صبحي يعملها حمدي ده حشره وكل اللي انا بعمله ده شغل عيال ونويت اني استغل صبحي زي ما ابويا كان بيستغله بس بما انني مليونير ومش محتاج فلوس او شغل فنويت اشبع رغباتي في ستات شفتها في الفيديوهات منهم مدرسات لمحاميات لموظفات كبار وزوجات مسؤولين وظباط في الدوله كانو بيتناكو من صبحي في الفيديوهات منهم اغتصبهم صبحي ومنهم برداهم للمتعه وانا نويت اجيبهم كلهم واي واحده تعجبني هنيكها وامرت حمدي يبتدي بالخطه .
اول حاجه اتعرف صبحي علي حمدي كان الموضوع صدفه واخد وقت صغير وكانو اصدقاء وخصوصا انه شاف صبحي بيصرف ازاي والبنات اللي بيعرفهم واللي عمر ماحمدي ماعرف زيهم ابتدي صبحي يبهر حمدي كل شويه ويشده ليه لحد ماحمدي بقي كل كلامه انه نفسه يبقي زي صبحي وهنا ابتدي حمدي اول الخيط اللي هيضيع حمدي تماما وده كان الهيروين طبعا حمدي رفض طبعا وصبحي مازنش عليه بس هوا كان عارف هيجيبو ازاي وهنا تدخل الشخصيه رودي 35 سنه شرموطه المهام وديه ما كانتش شرموطه عاديه ديه شرموطه كان بيستعملها صبحي مره تروح ترسم علي واحد وتخليه ينيكها وتصوره وتجيب الفيديو لصبحي عشان يهدد بيه الشخص ده او تغري واحد وتحطله حاجه تخليه يغيب عن الوعي وتتصل بحمدي وتسلمه الشخص ده علي الجاهز او حتي توقع شخص في فخ المخدرات ودي كانت الطريقه اللي اقنعني بيها صبحي للتعامل مع حمدي لانه قالي انه لما يدمن هيعمل كل حاجه عشان الجرعه وهيبقا بمزاجه هوا وقالي سيبلي الموضوع ده بس قلتله ماشي وفعلا ابتدت رودي تحوم حولين حمدي وهيا بصراحه مزه جامده بس انا مشفتهاش لوقتيها وليا فصل معاها بعدين المهم ابتدت رودي تغري حمدي لحد ماجرت رجله للمخدرات واحد واحده لحد مااصبح حمدي مدمن وهنا ذي مادايما بنشوف في الافلام العربي واللي للاسف دايما بنقع في نفس الغلطه قالتله رودي اجيبلك منين هيروين معاييش فلوس وابتدا حمدي يدور علي فلوس او حد بدرب معاه لحد مافكر في صاحبه ومثله الاعلي صبحي وفعلا طلب من صبحي انه يدرب معاه وكده وما ممانعش صبحي بالعكس كان بيديلو اللي هوا عايزه لحد ماتعود حمدي وهنا صبحي بين قال انه منزعج من حمدي وان ماينفعش يدرب ببلاش كل حاجه ليها تمن قام طبعا حمدي ساله وقاله انه ممكن يعمل اي حاجه قم ضحك صبحي وقاله ان ليه عنده شغلانه لو عملها هيديلو 1000 جنيه وكمان الهيروين لحد ميعاد الحرعه الجايه وافق حمدي علي طول قام قاله صبحي طب كويس انا هبعتك لراجل ومعاك شنطه هتسلمهاله وتنفز كل الي يقولك عليه وخلي بالك او ترفض اي حاجه يقولك عليها والا مش هترجع تاني قام حمدي قاله يعني ايه قاله ان الراجل اللي انا بعتك عنده قتال قتله اسهل حاجه عنده انه يقتلك ويتاويك قام حمدي خاف قام طمنه صبحي وقاله متقلقش انت طول ماهتطاوعه مش هيازيك قلتله هطاوعه ازاي يعني قاله لما تروح هتعرف قلق حمدي بس ماقداموش حل تاني لازم يروح اداله صبحي العنوان ومعلومات عن الراجل اللي اسمه عنان 40 سنه ونزل حمدي بالشنطه واول مانزل حمدي رفع صبحي سماعه التليفون واتصل بعنان وقاله انا بعتلك الواد وهوا في تانيه ثانوي قام عنان قاله كويس عيل صغير قاله حمدي مش هوسيك ماتجيبش سيرتي ونفز اللي اتفقنا عليه وفعلا وصل حمدي علي العنوان وخبط علي الشقه وفتحله عنان وهوا كان راجل مشعر جدا ضخم وطوله مترين سلم علي حمدي وقاله خش ودخل حمدي واول مادخل اتفاجيء من اللي شافه وكان هيغمي عليه من الخوف في اللي شافه قدامه كان جثه واحد مرميه علي الارض قدام عينيه واصبح حمدي يرتعش من قدميه الي اعلي راسه لايقوي علي الحراك ولم ينظر له عنان وامسك الجثه ولفها بكيس وجم ناس كانو في الشقه اخدو جثه الراجل ونظفو الدم كان الموضوع ده عادي جدا وطبيعي كانهم عملوه مئات المرات ومعتادين عليه والتفت عنان لحمدي وقاله معلش ماتاخذنيش شوفت المنظر ده اقعد يله ولكن حمدي واقف يرتعش مش عارف يعمل ايه وعنان وشه اتغير وضرب حمدي قلم جامد ليسقط حمدي ارضا وصرخ عليه وقاله انا مابقولش الكلمه مرتين واللي بيعارضني بموته قوم ياد اقعد علي الكرسي والا مش هتطلع من هنا قام حمدي وقعد علي الكرسي بسرعه الصاروخ وهوا بيرتجف قاله جيبت البضاعه قام حمدي رض بصوت مبحوح في الشنطه اهي وادي الشنطه لعنان فتح عنان الشنطه وتفحصها جيدا وقفلها وبصلي جامد بصه لم يشعر حمدي الا بنفسه بيبول علي نفسه من الخوف لينظر له عنان بغضب ومسك حمدي من قفاه وقاله انت اللي انت عملته ده وقام عنان ومسك المسدس ووجهه اللي راس حمدي وقاله اتشاهد ياد فقام حمدي فضل يعيط ويترجاه ويقوله ماتقتلنيش ارجوك وانا هعمل اي حاجه انت عايزها قام ضحك عنان وقاله اي حاجه ؟ قاله صبحي اي حاجه قاله طب اقلع بنطلونك والريحه المعفنه دي وخش الحمام اتشطف بس نظف القرف اللي انت عملته علي الكرسي ده ونضف حمدي الارض وبعدين دخل الحمام وقلع بنطلونه والاندر بتاعه وطلع عريان من تحت وسال عنان لو عنده حاجه يلبسها مكان هدومه الوسخه بصله عنان بنظره يعرفها حمدي جيدا فهي نظرات المفترس ورد عليه عنان وقاله وانت عايز تلبس ليه مالوش لزمه تلبس حاجه وكان عنان يلمس قضيبه ويعض علي شفتيه وينظر لحمدي فقد كان عنان يعشق نيك الاولاد في سن حمدي وعرف حمدي ان عنان عايز ينيكه ولكن خوفه من الموت خلاه يسكت بل يتمني ان عنان ينيكه ويتركه يذهب كما ان حمدي اتناك قبل كده من عادل مره واحده اهم حاجه ينجو وفعلا قام عنان بازال بنطاله ليبان زبه الضخم الطويل والتخين والذي هوا ضعف زب حمدي بصله عنان وقاله بالمر انزل ياد مص زبي عشان هنيكك وماتفكرش كتير والا هتموت هعد لتلاته لو مانزلتش مصيت هموتك وعد عنان واحد ولم يكمل اتنين ونزل حمدي ليمسك زب عنان الضخم لياخذه في فمه علي استحياء ليمسكه عنان ليدك فم حمدي بقوه ويقبل حمدي في فمه كانه امراه حتي اصبح زب عنان كالحديد ليرفع عنان حمدي ويلفه وينيمه علي الطاوله ويبتدي يلحس طيظ حمدي ويبوسها ويدخل اصابعه بداخله وعرف حمدي ان عنان هينيكه بهذا الذب العملاق وانه بيعد طيظه عشان يخرقه وفعلا لم تمر دقايق وكان زب عنان يخترق طيظ حمدي يشقها شق مع دموع حمدي واهاته المعبره عن المه الذي تلاشي بعض وقت من الزمن بعد ان اعتادت طيظه علي زب عنان ليقذف عنان داخل طيظ حمدي مع زئيره فقد كانت متعه حنان في نيك الولاد الصغار وكم ناك وفتح اولاد صغار واخرج عنان زبه من طيظ حمدي وقاله تعالي مصي يابت قبل ماتمشي ونزل حمدي مكسورا زليلا يمص زب عنان ليعطيه عنان بنطالا من لديه واعطاه شنطه و500 جنيه وقاله ادي الشنطه دي لصبحي وال500 جنيه دي ليك وليك زيهم لو حبيت تيجي وتديني طيظك انيكها برداك وذهب حمدي وكله غضب وكان يريد ان ينتقم من صبحي ولم يتوقع ان يضعه صبحي في هذه الورطه وكان في نفسه يتوعد صبحي وكا فاكر انه سينتقم ولكن لما دخل عند بيت صبحي فوجيء بمنظر اساب جسمه ثانيه وجد حمدي احد الرجال اللي كانو بينقلو الجثه في بيت عنان مربوط مشوه امام صبحي لم ينظر صبحي لحمدي ليخرج مسدسه ويطلق التار في جبين الرجل ليردي قتيلا ونسي حمدي وقتها انتقامه وكان كل مايريده ان يذهب من هنا والا يعود مره اخري نظر اليه صبحي وقاله فين الشنطه اخذها صبحي منه وتفحصها لياتي ناس اخرون ويشيلو الجثه وينظفو الارض ونظر اليه صبحي وابتسم وقال لحمدي مبروك عليك اول عمليه ناجحه عنان اتبسط منك كتير وكلمني يشكر فيك والضحكه الشامته علي وجهه صدمت وعرفت انه كان يعلم بنوايا عنان ومع ذلك ارسلني اليه اعطاني الف جنيه واعطاني المخدر اخذت تمن نيكي وانا اشعر بالمهانه والذل وقلت لصبحي انا مش عايز اشتغل تاني ارجوك ياصبحي اي حاجه غير الشغله دي سمع صبحي الكلمه دي وتغير وجهه وكان حمدي يري شخص تاني غير صبحي الذي يعرف وقاله حمدي بصوت بارد يخيف الاسد انت عارف انا قتلت الراجل اللي انت شوفته ليه قلتله ليه قالي عشان كان عايز يسيب الشغل ويشتغل في حته تانيه وقعد حمدي علي كرسي مكتبه وقاله الس في شغلنا ماينفعش يطلع بره عايز تبطل تشتغل معايا يبقي لازم تموت وماتنساش انت اللي قلت انك عايز تشتغل معايا وانك مستعد تعمل اي حاجه تردد حمدي ولكن صبحي قاله عموما روح دلوقتي ورد علي بعدين وراح حمدي وهوا في دنيا تانيه لايعرف مالذي وضع نفسه فيه وما ان ذهب حمدي يفتح صبحي كاميره الكمبيوتر ليظهر علي الجانب الاخر حسام وهوا يبتسم وقاله صبحي السيده وقعت ياسيدي قاله حسام عنان صوره فيديو؟ قاله صبحي اه وانا هجيبهولك لحد عندك وهحاسب رودي بس ابعتلي فلوس قام حسام قاله مافيش داعي انا هجيلك وعايز اقابل الرجاله كلها واستغرب صبحي وقاله ليه ياسيدي قاله حمدي لاني بفكر افتح شركه ابويا تاني وعايز اعرف الرجاله وانظم الدنيا تحمس صبحي وقاله تحت امرك قاله طب جمع الرجاله والستات اللي بيشتغلو معانا وتعالو علي مكتب ابويا القديم هنتقابل هناك استغرب صبحي لان ابو حسام كان بيقابل الناس وبينظم العمليات السوداء من مكتبه القديم وماحدش بعرف المكتب القديم غير ناس قليلين جدا حس صبحي كانه بيشوف ابو حسام بيكلمه مش حسام نفسه وهوا مايعرفش ان حسام قرا مذكرات ابوه اللي شارح فيها كل شيء عن حياته وازاي كان بيدير الامور ذهب حمدي باكرا اللي المكتب وفتحه وقام بتنظيفه المكتب وقام بفتح كمبيوتر ابيه والذي كان موصول بالكاميرات المخفيه في المكتب والذي وجد حسام الباسوورد لبرامج التحكم في المذكرات وايضا الكثير من الفيديوهات لجميع رجاله والستات العاملين لدي ابي فلدي ابي ايضا ستات غير رودي يعملون معه وكان هناك ملف لكل عامل وعامله بالمعلومات الكامله لهم وعائلتهم وعناوينهم وفيديوهات ووثائق تدين كل شخص يتعامل مع ابي ابي كان كالاخطابوط لديه ازرع في كل مكان فكان يعاقب بقسوه لاي خطىء ويجازي بسخاء في العمل الجيد ولذلك كسب احترام العاملين لديه واحترامهم وخوفهم منه في نفس الوقت اخذت اقرا المعلومات واشاهد الفيديوهات وانا اتتبع خطا والدي لاصبح مثله وقد ورثت زكاء ابي وقوه شخصيته فهوا رباني قبل ان يموت وحفظت المعلومات عن العاملين لدي في الحرب السوداء حيث كان هذا المكتب للعمليات السوداء فقط وجاء صبحي ووجدني جالس علي الكمبيوتر فارتعش فهو يعرف ان والدي كان يضع فيديوهات ومعلومات العاملين هناك ولكن صبحي لا يعرف في الكمبيوتر حتي انه حاول ان يحضر خبير كمبيوتر ليستخرج المعلومات من الكمبيوتر ولكن لم يجد شيء ولكني لدي كلمه المرور والطريقه حيث ان مفتاح المرور مرتبط بملف موجود بالهارد اللي وجدته بالمنزل والفيديوهات موزعه في اماكن مختلفه فيوجد البعض منها علي الهارد اللي لاقيته في المنزل والبعض وجدته هنا في مكتب العمليات السوداء والبعض الاخر في الشركه نفسها والبعض الاخر في شقه سريه موصوفه في المذكرات نظرت لصبحي وضحكت وقلتله كل حاجه معايا ياصبحي وابويا قالي كل حاجه وانا شوفتك وانت كسرت المكتب وحاولت تاخد الحاجه من علي الكمبيوتر في كاميره المكتب اتغير لون صبحي وقالي انا اسف ياسيدي قلتله مش مهم انا همشيهالك المره دي بس ياصوفي بس بعد الاجتماع النهارده هخدك علي بيتك وهنيكك علي سريرك يابت ياصوفي عشان اعرفك انك المره بتاعتي يامتناك وكل خاين هيموت النهارده وادتله مسدس وكان في المكتب وانا خدت مسدس تاني وقلتله حضر نفسك لان في ناس هتموت النهارده ارتعش صبحي واتفاجىء ياترا معقول اللي قدامي ده عيل في ثانوي فعلا ابن الوز عوام قلت لصبحي ابقي تخلي البت امل اللي كانت شغاله مع ابويا تنظف المكان ترجع تشتغل من بكره انا هبتدي شغل من المكتب هنا من بكره وكانت امل دي فلاحه في اواخر التلاتينات بتنظف المكتب وتعمل شاي وكانت شغاله مع ابويا ولكن لما المكتب قفل رماها صبحي في الشارع لان ابويا كان بيثق فيها وكان صبحي بيغير منها ولكن ابويا كان موصي امي عليها واللي خلي امي تشوفلها شغل في المصلحه معاها وكانت برده بتنام في اوده في المصلحه شغلانه زي البوابه كده كانت عايشه عيشه دنك بس انا بعد ماقريت ملفها عرفت اد ايه هي كانت امينه وبتحب والدي لان والدي لمها من الشارع وشغلها وهي يمكن الوحيده اللي ابويا كان بيثق فيها بجد وعارفه كل اسرار الشغل كله وكان الكتب دورين كان في الدور اللي فوق فيه اودتين اوده لوالدي وواحده لامل كانت بتبات فيها ولكن صبحي طردها طبعا ومبقاش في حته تبات فيها اتغير وش صبحي بعض ماقلتله عن امل بس انا ماهتمتش بيه واحد ذي صبحي لازم تفضل دايسه والا هياكلك وجم موظفين السواد واناهسميهم كده لان كل شغلهم في العمليات السوداء وكانو 5 موظفين رئيسين في تاني طبعا بس دول رؤساء المنظومات وكانو كالاتي عنان اللي ناك حمدي 40 سنه وده كان ممتاز في جمع المعلومات والتعذيب / علاء 34 سنه كان ممتاز في التاديب اي حد عايز تادبه تعمل معاه حركه تقل منه قدام الناس علاء هو الراجل بتاعك / اشرف 31 سنه ده قتال قتله بس بيقتل لصالح والدي بس / مصلح 29 سنه وده ممتاز في السرقه وزرع الادله يعني لو عايز تلبس حد مصيبه او عايز تسرق حاجه من غير مااحد يعرف انها حتي اتسرقت مصلح هوا الراجل بتاعك واخيرا رودي اللي انتو عارفينها ودي طبعا مسؤوله عن شغل الدعاره ده عندها كام بت تحت اديها وكان ابويا بيصرف عليهم بسخاء وكان بيرميهم علي اي حد حسب الحاجه من سرقه لخطف لحتي القتل وكانت رودي ريسه المجموعه دي طبعا كل الدعم ده وقف لما والدي اتوفي عشان كده هما جم علي طول لما صبحي قالهم اني عايز افتح الشغل تاني بسيط علي رودي وكان شايف غاده عبد الرازق بالظبط مره مثيره جدا شرحتلهم اني عايز اشغل شغل ابويا تاني وورتهم فيديوهاتهم اللي عندي بما فيهم رودي وابتديت افرض نفسي عليهم ولكن علاء مكانش عاجبه ان عيل صغير يديله اوامر ومره واحدي قام شخر وقالي مابقاش الاانت يبقو شخه تامرنا وبص للناس اللي جمبه وقالهم انتو هتخلو عيل ذي ده يامركم ولا ايه بصتله كده وضحكت بصوت عالي وقلتله كنت عارف انك ياعلاء مش هترضي وانك بمجرد ماوالدي مات كنت عايز تبلع شغل والدي وحتي حطيت ايدك في ايد خصومي في السوق مش صح ولا اجيب ابو راغب يشهد عليك استغرب وارتعش علاء وكل الرجاله استغربو ان عندي المعلومات دي وماديتش علاء فرصه شاورت لصبحي وقلتله خلص عليه واتردد صبحي لان حتي ابويا عمره ماقتل واحد من رجالته وخصوصا قدام اي حد من رجالته بس انا كنت مستعد ورفعت مسدسي وقتلت علاء قدام الناس كلهم بصيت لجثه علاء وقلت بصوت كله كره الخاين مالوش ديه عندي اتفاجئو جميع الرجاله وصبحي بالذات وانا بصتلهم وقلتلهم انا مش هرغم حد يشتغل معايا وزي ما ابويا عملكم انا هعمل غيركم بالساهل ولكن اللي عايز يشتغل معايا مش هخليه يخرج من طوعي وهيشوف معايا عز اكتر من ابويا هسيبكم تفكرو وبكره تيجو تقولولي قراركم بصلي صبحي وقالي سيدي بس رجاله علاء هنعمل فيهم ايه لو عرفوا انك قتلته هتبقي مجزره وهنخسر رجالته بصيت لصبحي وضحكت وقلتله ماكد كده علاء كان خاين وانا كنت هقتله كده كده وامبارح علاء اتخانق مع ابن ابو راغب وضربه وابن ابو راغب حلف يقتله احنا هنلبسها لابن ابو راغب وبكده نوقع رجاله علاء في ابو راغب وهيخلصوا علي بعض كده كده مابقووش ينفعوني مافيش حاجه اسمها رجاله علاء في حاجه اسمها رجاله حسام وعلاء ده واحد من رجالتي اي حاجه غير كده ماتنفعنيش خليهم يخلصو علي بعضيهم وبكره تلفلي علي الاحداث ودير الايتام تجبلي 100 عيل ندربهم عقبال مابوراغب ورجاله علاء يخلصو علي بعض نكون احنا جهزنا رجالتنا وناكل السوق اتفاجئو الرجاله اللي كانو واقفين وصبحي اولهم بصتيت للرجاله وقلت لهم امشو وردو عليا بكره في نفس الميعاد والمكان ومشيو الرجاله ولكن رودي استنت وانا كنت عارف انها عايزه تاخد حسابها علي المهمه وشوفت في عنيها انها موافقه تشتغل معايا قلت لرودي ايه ماتروحي وتيجي بكره يارودي قامت قالتلي انا تحت امرك ياسيدي ودي كان تعليم ابويا لكل رجالته بينادوه كده قمت قلتلها بس انت لواحدك مش كفايه قالتلي انا وبناتي تحت امرك ياسيدي قعدت علي المكتب بهدوء وقلت لصبحي روح هات امل دلوقتي وتعالي ماتجيش وغير وهي في ايدك ان شاء **** تبوس رجلها واوعي تزعلها والا مش هيطلع عليك نهار مشي صبحي وفتحت الخزنه واديتها 5000 جنيه برات وقالتلي بس ده كتير ياسيدي قلتلها ولسه معايا هتشوفي كل خير قلتلها
قوليلي عندك كام بت واعمارهم ونشاطهم دلوقتي قالتلي انا عندي 12 بت 7 في اواخر العشرينات و3 في اوائل التلاتينات و 2 في اواخر التلاتينات حاليا كله شغال شغل فردي وفي 3 مسجلين دعاره خصوصا بعض ماابوك مات ومابقاش حد يصرف عليهم زي الاول سكت وفكرت شويه وقلتلها ماينفعش العدد قليل والبنات وشهم اتحرق في السوق ومابقووش ينفعو في حد منهم مااشتغلش في الفتره دي ردت رودي وقالتلي في تلاته بس كانو شغالين معايا تحت صبحي علي عمليات خفيفه الباقي شغال فردي قلتلها كويس الثلاثه اللي شغالين معاكي دول بس هيرجعو يشتغلو معايا تاني الباقي مش عايزهم وتجبيهم معاكي بكره الاجتماع انا عايز اقابلهم قالت لي تحت امرك ياسيدي قمت وبصيت علي رودي من فوق لتحت وهي ضحكت بشرمطه وانا ضحكتلها وفتحت سوسته البطلون ومانزلتش عيني من عليها ضحكت رودي وفتحت سوسته بنطلونها وعينيها برده ما تشالتش من عليها فهي بخبرتها عرفت اني عايز ادوقها وانيكها وانها لو بسطتني هتستفيد اكتر مني نزلت بنطلوني ليبان زبي اللي اقل من زب عنان قليلا ولكنه زب شاب بخيره لتعض رودي علي شفتها بشرمطه وتنزل بنطلونها الضيق لاري كسها المحلوق المجهز للنيك في اي وقت وخلعت رودي بنطلونها لترميه علي الكرسي وتضحك بلبونه وتلف لتريني طيظها تعرض مفاتنها لي لاري شرجها وياله من شرج غائر محفور فكرت في نفسي كام زب ناك هذه الطيظ وعبئها بلبنه لم اقترب منها وتركتها تعرض مفاتنها فبالنسبه لي رودي ليست اخر واحده هدكها النهارده فانا وعدت صبحي بدكه النهارده علي سريره لانه خاني ولم اكن ساتركه وفتحت رودي زراير البلوزه لديها اتظهر اثدائها العملاقه تحركها وتلحس فيهم لتثيرني فاقتربت منها واقتربت لي بجراه واصبح زبي ملاصق لكسها وننظر لبعضنا البعض وصدري ملتصق ببزازها لامسك بزازها لتبتدي معركه بيني وبين رودي تاكل فمي وتمص لساني ولسانها كالحيه في فمي يدي اصبحت داخل شرجها وهيا ممسكه بزبي بين يديها تجهزه لدكها لتنزل رودي ارضا وتمص زبي كالشفاط انها حقا امراه خبيره اشبعت رودي زبي مصا حتي انفجر بحممه داخل فمها لتبلع لبني لاخر نقطه لتنظر لي نظره انتصار كانها اعتادت ان تحلب الرجال ولكني لست كاي رجل ومازلت في اول شبابي فزبي لم ينام لارفع رودي وانيمها علي المكتب لاضع زبي في طيظها ليدخل في بالوعه رودي المعتاده علي النحر لابتدي رحلتي في نيك رودي اتنقل بين كسها وطيظها المستعملين بسهوله وتنسيق رودي معي في جميع الاوضاع بسهوله ورن تليفوني ليتصل بي صبحي ويخبرني انه قادم ومعه امل بعد نصف ساعه وانا كانت رجل رودي فوق كتفي ارهزها رهزا لارهزها رهزه اخيره لاقذف بداخلها وانزلها فورا لتنظف زبي بفمها وانتهت رودي بتنظيف زبي بمهاره وقلت لها ان تنظف نفسها لان صبحي قادم وذهبت رودي عاريه الي الحمام ولبني يخرج من فتحاتها وهي تمشي بطيظها النافره من كثره تعشيرودك الرجال لهذه الطيظ ذهبت خلفها لانظف نفسي ايضا وكانت رودي معتاده علي هذا الوضع وكانت تنظف نفسها وتضع اصبعها داخل شرجها لاخراج لبني من داخلها وانا لم احتمل هذه العاهره لاشيل اصبعها من شرجها لادخل زبي في شرجها لادكها لتضحك ضحكه انتصار وتقولي كنت عارفه انك هتديني واحد في الحمام وانا قلتلها انا هفشخك يابت المتناكه وهي تقلي ادي ذي ما انت عايز جيب اخرك ولم احتمل لاقذف بداخلها اخرجت زبي واحتممنا سويا ولبسنا ملابسنا وجلست في مكتب والدي الذي هوا مكتبي الان ورودي تجلس امامي ليرن الجرس اخبرت رودي ان تفتح الباب وفتحت الباب ليظهر امامي صبحي واجم الوجه وبجانبه امراه في اواخر التلاتينات صباح وكانت صباح صاحبه وجه بشوش تلبس جلباب فلاحي لايكشف من جسمها شىء نظرت اليها ووجدت عتاب في عينيها كانها تقول لي لماذا تخليتو عني فاخبرت رودي ان تذهب واخبرت صبحي ان يذهب بعد ان اخبرته ان امل سوف تتولي امور المكتب في غيابي امامها لاصالحها قليلا وقلت لصبحي استناني في بيتكم عايز ازورك وضحكت ضحكه خبيثه هوا عرفها كويس مشي صبحي ورودي وفضلت امل بصيت لامل وقلتلها اقعدي ياامل قالتلي مايصحش ياسيدي لم اصر عليها قلت لها انا عرفت اللي صبحي عمله معاكي وانا ماكنتش علي علم بيه من النهارده انتي هترجعي تمسكي المكتب تاني وعشان الموضوع اللي فات مايكررش انا هكتبلك الشقه الصغيره اللي فوق المكتب باسمك عشان تبقي ضامنه مكان ليكي تعيش فيه بس هترجعي تقعدي لاودتك في المكتب زي الاول وماتقوليش لحد اني كتبتلك الشقه والا الناس هتطمع فيا وبرده تبقا الشقه دي كارت مخفي ممكن نلعب بيه برده وعموما لو قلتي لحد علي موضوع الشقه دي انا هخفيكي قالتلي تامر ياسيدي ده انت الغالي ابن الغالي مش عارفه اقلك ايه علي كرمك ده وفضلت تشكر وتدعي وشكل الشحاتين ده قلتلها بصي اللي انا بعمله ده مش لله ياختي انت لو وافقت يبقي هتعتبريني ذي ابويا بالظبط وهيبقا ولائك ليا قامت نزلت تبوس ايدي وتشكرني وتقولي انا تحت امرك ياسيدي قلتلها تمام وبالنسبه لصبحي احب ابشرك اني رايح انيكه دلوقتي علي سريره للصبح بصتلي امل وضحكت وقالت في نفسها فعلا ابن الوز عوام وهيا طبعا علي علم بجميع طباع والدي سابقا اديت امل نسخه من المفاتيح وذهبت لبيت صبحي عشان اعشره ابن المتناكه
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السادس عشر
ذهبت لبيت صبحي وكان في مكان فخم والشقه كانت ممتازه وطبعا ده بيبين اد ايه ابويا كان بيصرف علي رجالته طلعت خبط علي الباب ليفتح لي صبحي جاهم الوجه فهوا عارف اني جاي انيكه حتي ابويا كان بينيكه لتعليمه الادب بس وكان قليلا ايضا ولكن ماريده انا اني سوف انيكه طوال الليل كالمراه وهذا ذل ولكنه يعرف انه هوا خان ولازم يتعاقب وده طبعا التاثير النفسي اللي والدي زرعه جواه واللي اصبح من تكوينه هوا ممكن يكون طاغيه في اي حته لكن قدامي وقدام والدي يكون بنت مكسوره الجناح وحمدي كان بيعيش مع امه ست عندها 52 سنه اسمها شوقيه تشبه الفنانه سوسن بدر تحس انك بتشوف فيلم قديم لما تشوفها كانت لابسه جلابيه واسعه مش مبينه اي حاجه من جسمها دخلت مع صبحي غرفته لادكه واعيد زرع التاثير النفسي والزكريات السابقه لنيك عنتر له في الاحداث ارغمته علي مص زبي حتي عنتر لم يرغمه علي ذلك لامسك صحبي انحره نحرا وافشخه فشخا حتي الصباح وفي منتصف الليل خرجت لادخل الحمام لاري شوقيه ام صبحي في المطبخ تلبس جلبيه بيتي ضيقه لاري تفاصيل جسدها المثيره فلديها بزاز عملاقه وطيظ عملاقه وجسمها الباقي ليس ممتليء فضحكت وقلت في نفسي شكلي هنيك امك ياصبحي دخلت الحمام وانتهيت ودخلت المطبخ واحست شوقيه بي لتقولي ايه اللي مصحيك دلوقتي يابيه قلتلها جعان يام صبحي ماعندكمش حاجه تتاكل قالتلي امرك يابيه قعدت علي الكرسي اراقب ام صبحي وهي تعد الاكل وهي توطي كل فتره لتظهر مفاتنها وهي لاحظت شوقيه ولكن ابنها في الداخل وانا رب عمل ابنها اذي زعلتني لن يمكنهم العيش بسهوله بعد ذلك كما انها تعرف ان ابنها يعمل في عمل خطير وانها لايمكن ان تتصرف بتهور فهي لم تكن اول مره يحضر صبحي احد من اصدقائه ويحاولون التحرش بها حتي نجح احد من اصدقاء صبحي بنيكها من قبل بينما صبحي ابنها في الغرفه المجاوره ولم تستطع شوقيه حتي التمنع ولكن انا حسام اصبحت جريئا بجح فماذا سيحصل لقد اثارتني ام صبحي وهانيكها واصبحت اتحرش باام صبحي بجرائه ابعبصها وامسك اثدائها وامسك طياظها واقبلها وهي لاتتكلم وتعد الاكل كانها معتاده علي هذه التحرشات تركت ام صبحي قليلا وذهبت الي غرفه صبحي لاتاكد من انه نائم واقفلت الباب بطريقه بانه بمجرد ان فتح الباب استطيع سماعه وانا في المطبخ وخلعت بنطلوني ودخلت المطبخ علي ام صبحي لتري زبي الواقف وتعرف مصيرها قالتلي الاكل جاهز يابيه وعينيها في الارض فهي تعلم انها ستتناك قلتلها عندك حق الاكل جاهز قدامي امسكت شوقيه ارهزها واكلها لاسحبها علي الحمام حيث ان المطبخ قريب علي غرفه صبحي وهي لم تمانع ايضا وتركتني اكلها واسحبها للحمام لاقفل الحمام وانحر ام صبحي لمده نصف ساعه لاقذف في اعماق كسها لاتركها واخرج لانام ثانيه بجانب صبحي صحي صبحي لينظف نفسه من اثار نيكي له وفطرنا انا وهوا وامه وام صبحي لا ترفع نظرها في نظري من نيكي لها البارحه اخبرت صبحي ان يذهب ليشوف الموضوع بتاع امبارح اللي قلتله عليه واللي هوا بتاع الايتام والعيال بتوع الاحداث لنعوض رجاله علاء وبصتله بصه هوا عارفها اني عايز انيكه فاسرع بالذهاب وانا قلتله ماتستنا نمشي مع بعض ولكنه قالي انه مستعجل واننا نتقابل بالليل في المكتب هرب صبحي وكان فاكرني عايز انيكه بس للاسف انا عايز انيك امه وهوا فتحلي المجال بنفسه واستغربت شوقيه من تصرف صبحي وبصت لحسام اللي بصلها وقام فاكك زراير البنطلون ليخرج زبه ومسك راسها لياكل فمها ولسانها ليضع زبه في فمها لتستقبل زبه في فمها لتمصه مستسلمه فحسام ناكها البارحه علي اي حال ولكن اليوم حسام قرر انه هينيكها اقوي من ليله دخلتها ليقذف حسام في وجه شوقيه وداخل فمها ليسحب حسام ام صبحي علي غرفتها ممسكا اثدائها العملاقه وتركتني شوقيه يعبث بجسدها وهي مستسلمه كالعاده فهي تعودت علي تحرشات اصدقاء ابنها بها كما ان حسام قد ناكها امبارح في الحمام فهو داقها بالفعل ودلوقتي هوا بس هيحط عليها بصحيح بس بس كانت فعلا اول مره من اول جوزها مايموت حد هيركبها صح المرتين اللي اتناكتهم كانو علي حظر وبسرعه من صاحب صبحي ابنها وحسام اللي ناكها امبارح بس دلوقتي هي لواحديها في البيت وحاسه بالمفترس حسام ولبنه اللي لسه في وشها لما ناك بقها في المطبخ وايديه اللي بتعبث بجسدها وبتقلعاها هدومها حتي قلعها حسام جلبستها حتي تصبح بالباس بس حيث ان صدرها الضخم لايحتمل حماله الصدر مع كلمات حسام تلفح اذناها بكلمات مثل هنيك امك ياشوقيه هافشخ كس امك ياشوقيه ومازال حسام يسحب ام صبحي علي علي غرفتها وزبه ينكزها في طيظها من الخلف لتساعد حسام في التحرك لغرفتها خوفا من ان يضعها حسام ارضا لينيكها وهي قد احست بهيجان حسام ورغبته في اكلها لتدخل غرفتها بصعوبه من تدقير حسام وبوسه لرقبتها ولفمها ولحسه لبزازها لترمي ام صبحي نفسها علي السرير لتضمن لنفسها مكان مريح لتتناك فيه قفل حسام باب الغرفه لينظر لفريسته الذي ناكها وناك ابنها ليمسك حسام لباسها ليخلعه لتصبح عاريه تماما لينزل ليلحس هذا الكس الجميل الدخم ياكله اكل لتشهق شوقيه الغير معتاده علي ذلك وحسام يرفع فيها كالوحش ليقلبها علي بطنها كانها فتاه عندها 10 كيلو ليدخل زبه في كسها ليرهزها وهوا ياكل فمها ويدكها دكا بزبه واوسع حسام بين فلقتيها ليري شرجها الغير مستعمل وهذا من نظره حسام الخبيره ليبتدي بتوسيعه باصابعه ولم يخطر بخاطر ام صبحي ان حسام هينيكها في طيظها فهي لاتعلم هذه الامور هي تعلم ان تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء كما انها كانت مستمتعه بافتراس حسام لها وقام حسام بنيك شوقيه يقلبها تاره يضع قدميها علي كتفه ليدكها وتاره اخري يمسك شعرها ليرهزها في الوضع الفرنساوي واصبح حسام ينيك ام صبحي في جميع الوضعيات حتي اتاه تليفون من امل تذكره بميعاد الاجتماع بعد ساعه ليقذف حسام بداخل ام صبحي ويقبلها بقوه ويقلها انا ماشي الاجتماع بس لسه هنيكك ومش سايبك الا وانت شايله عيل علي كتفك ونظر اليها حسام ما افظع جسمها الساخن لم اشعر برغبه في فشخ امراه مثل هذا والشهوه المتفجره الا تجاه امي وشوقيه ام صبحي تركتها وذهبت الي المكتب لاجهز نفسي للاجتماع حضر صبحي اولا واخبرني انه وجد 50 شخص من الاحداث و20 شخص من دير الايتام ليحلو مكان علاء ورجالته قلتله بس لسه في 30 شخص انا قلتلك عايز 100 شخص قالي انه صعب يلاقي العدد اللي انا عايزه في محافظتنا قلتله كويس انا عايز 25 بس من محافظتنا ويكونو مقطوعين من شجره قام رد صبحي وقالي والباقي قلتله هتسافر تجبهملي من 15 محافظه مختلفين وتتاكد انهم مقطوعيين من شجره بكره هتسافر وهديك مصاريف ولازم تنجز المهمه دي زي ماقلتلك قالي امرك ياسيدي وكده انا بعدته عن طريقي 10 ايام علي الاقل ده مش لو اكتر راح صبحي قالي انا تحت امرك ياسيدي بس ماقدرش اسيب امي لوحدها قلتله ماتقلقش ادي رقمي لامك خليها تكلمني لو احتاجت حاجه وانا كل يومين هشقر عليها واي حاجه عايزاها انا رقبتي سداده بس لغايه ماتيجي قالي يبقي كده اسافر وانا مستريح وادتاه تليفون وقلتله يخليه معاه وده كان فيه جهاز تتبع عشان اعرف هوا فين في اي وقت وفعلا جيه ميعاد الاجتماع وكانت واقفه امل علي يميني وصبحي علي شمالي ودخل اشرف ومصلح وعنان ورودي وكان معاها تلات بنات مالتفتش ليهم دلوقتي مش وقتهم التفت للرجاله وقلتلهم هه ردكم ايه قامو بصو لبعض وقالولي احنا تحت امرك ياسيدي قلت كويس اوعدكو انكم مش هتندمو طلعت 15000 جنيه واديت لكل واحد فيهم 5000 جنيه وهما برقو لما شافو الفلوس لان اطخن عمليه مابيطلعلهمش فيها 2000 جنيه بالكتير قالولي تشكر ياسيدي ولمو الفلوس ماتعرفش امتي ولا فين لمو الفلوس ضحكت وقلتلهم ده لسه ما انا قلتلكم هتشوفو معايا خير ماشفتهوش مع ابويا عموما خلينا في الجد انت طبعا عارفين ان المكتب ده كان الظل لشركه الاستيراد والتصدير يعني الشغل هنا كل غرضه انه يخدم شركه الاستيراد والتصدير يوقع خصوم الشركه ويخدم مصالحها بس انا هعكس الموضوع هيكون المكتب والعمليات السوده هي الاساس وشركه الاستيراد والتصدير هي الغطا عليه قالولي ازاي قلتلهم هقلكم ازاي احنا هنقدم خدمه اجراميه علي داير المحافظات قتل سرقه فضايح ومخدرات اي حاجه بالمقابل المناسب وبالربح هسند بيه شركه الاستيراد والتصدير اللي برده هنستخدمها في شغلنا الاسود بس هيكون عندي مصدرين دخل واحد شرعي قدام الناس وواحد غير شرعي مخفي دوركم انتو ان كل واحد فيكم مسؤول عن اختصاصه اما بالنسبه للشغل هيجي ازاي فدي حاجه انتو مالكمش فيها انا اللي هوزع عليكم الشغل والمقابل هههههه ال5000 جنيه اللي اديتهالكم ديه هتبقي فكه بالنسبالكم قل الناس برقو وهما بيبصولي لان الفكره جهنميه لو نجحت فعلا هياكلو الشهد بس اللي اغرب ان الفكره طلعت من دماغ عيل في ثانوي اللي قدامهم بقو خايفين منه ومن دماغه اللي اوسخ من ابوه لو الواد ده كبر وتحققت فكرته ده هيكون حوت من حيتان البلد بس حسام وقفهم وقالهم دلوقتي انا عايزكم كلكو هتسافرو بكره عشان تساعدو صبحي
عنان بما انك المسؤول عن المعلومات عايزك تجيبلي 100 واحد يكونو مقطوعين من شجره ويكون مش اكتر من 18 سنه ويكونو من محافظات مختلفه / اشرف بما انك هتبقي مسؤول عن الاغتيلات فانت اللي هتختارهم هيكونو اقل وهما 10 اشخاص بس بس عايزهم نخبه وانت مسؤول عن تدريبهم وكان اشرف اصلا ظابط في الجيش يعني هوا مناسب جدا للموضوع ده / مصلح بما انك انت هتكون بتاع العمليات اللي من تحت والسرقات فنت برده هتجيبلي 100 شخص هتدربهم بنفسك بمعرفتك حسب حاجه السوق وصبحي هياخد مكان علاء في العمليات وهوا انا فهمته علي كل حاجه وانتي يارودي هما دولك البنات ردت عليا رودي وقالتلي دول شمس 29 سنه وكانت شبه منه شلبي بس ارفع ورغده 30 سنه وكانت شبه علاغانم ومنه 30 سنه تشبه سميه الخشاب وكان جسمهم نافر باين انها نسوان متعشره بلبن رجاله كتير قلتلها وانتي يارودي عايز منك 100 بنت 50 تحت العشرين سنه و20 تحت ال18 سنه و30 اقل من 30 سنه قامت رودي قالتلي هجبهملك ازاي دول قلتلها بنفس الطريقه دير الايتام والاحداث بس عايزك تشوفي بنظرتك البنات اللي يجي منهم ماترغميش حد علي حاجه مش عايز مشاكل ولو اي واحد ماقدرش يكمل العدد مش مهم المهم مايبقاش الفرق كبير واي خطوه شاكين فيها بلغوني انا مش عايز حد يتصرف من دماغه في المرحله دي وانتي يارودي كل واحده من البنات اللي معاكي هيكونو ريسات تحتك وانا هيبقي تعاملي معاكي انت مباشر وانت توزعي تعليماتي وخدو التليفونات دي دي تليفونات غير قابله للتتبع في واحد انا ديته لصبحي وده كان تليفونات لقيتهم في المكتب هنا وامل طبعا وريتني كل حاجه وهي تعرف اسرار ابويا اكتر مني وهي كانت تليفونات ابويا مستوردها من روسيا عسكريه غير قابله للتتبع وبتشتغل من غير شرايح حاجه عاليه جدا بس فيهم جهاز تتبع للمصدر يعني انا علي طول عارف هما فين من الموبايل الرئيسي اللي هوا معايا واوعي حد فيكم يجيب حد وانتو في نفس المحافظه كل واحد فيكم يروح علي محافظه مختلفه واوعو اتنين يجتمعوا في نفس المحافظه دلوقتي كل واحد فيكم يروح علي محافظه وانا هحركو من عندي ماحدش يتحرك من محافظته غير لما انا ابلغه بالتعليمات يلا كل واحد يروح يجهز نفسه وخليت رودي والبنات يستنو قلت لازم اجربهم الاول الواحد بعد كده هيقدم سلعه لازم يكون امين ياجماعه ههههههه ومشيو كلهم وامل طلعت لغرفتها بعد ماغمذتها وفضلت رودي ومنه وشمس ورغده قلتلهم بالنسبه ليكم انتو الاربعه كل واحده فيكم هيكون عندها 3 مقرات كل مقر هيبقا فيه 10 بنات والبيوت انا مقررها من دلوقتي اول حاجه هتدربو البنات واي بت جديده تجيبوهالي هنصورها وهي بتتناك وهي بتعمل جريمه كبيره عشان نضمن ولائهم بعد كده ممكن تختارو ريسات للمجموعات يكونو مناسبين وتثقو فيهم بس كل 3 مقرات مسؤوله منكم انتو قدامي والتمام كله يوصل لرودي وهي هتوصلهولي وهقلكم تتواصلو مع بعض ازاي وماتقلقوش انكو ماتقدروش تلاقو العدد اللي انا قلتلكم عليه لاني ناوي اول ماهفتح شركه الاستيراد والتصدير هجيب بنات من بره وولاد عشان اكمل الاعداد المطلوبه انا خليتكم لوحدكم عشان المعلومات الخاصه بشبكتم لازم تكون سريه ومفصوله والا كل شويه هلاقي واحد ناطط عليكم وعلي البنات بتاعتكم ثانيا انتو مسؤولين مني يعني مافيش شغل فردي عايزين اي فلوس اطلبوها من رودي وانا هبعتلها اي خيانه اسئلو رودي جزائها الموت علي طول هي شافت بنفسيها وشكل رودي حكتلهم لانهم بلعو ريئهم المقرات كلها متوزعه في جميع المحافظات وكل مقر فيه خمس شقق في نفس العماره ومافيش شقق غريبه فاصله بين الشقق ولازقه في بعض يعني مافيش خوف من الجيران طبعا هما مستغربين من اللي بقوله لاني عشان الاقي النمط ده في كل المحافظات مستحيل بس انا قدامي ملف اللي لاقيته في خبايا المكتب اللي وريتهالي امل والملف اللي قدامي فيه سندات عقارات لوالدي في جميع انحاء الجمهوريه بالباطن وبطرق زكيه جدا يعني لولا امل دلتني وانا لاقيتهم ماكنتش عرفت مكانهم وكان قدامي 10000 سند عقاري رقم ماهول بسندات باسم ناس متوفيين او مهاجريين او اشخاص ابويا ماسك عليهم حاجه ولكن عقود حق التصرف لوالدي والورثه اللي هوا انا لان ابويا كتب كل ثروته باسمي وانا اصلا عمري مابخلت علي امي واختي بحاجه وعمرنا مافكرنا في حوارت الورث والكلام ده عشان كده انا فكرت في الخطه دي ووسعت عدد الافراد وكمان المفجئه الساره اني عرفت شقه ابويا السريه فين ودي اللي هتعرفني حاجه ابويا كلها فين والفيديوهات للمسؤولين الكبار فين ومش عارف ممكن الاقي ايه تاني بصراحه انا كل مره بلاقي والدي بيفاجئني بحاجات انا مش متخيلها واللي مخليني بحترمه اكتر غير زكائه واستعدادته المختلفه تمثيله عمر ماحد شك فيه وكان خير وعلي طول بيصرف علي الغلابه بس طلع كله تمويه وانا حتي ابني مكشفتوش الا لما مات بصيت للبنات وقمت فكيت سوسته البنطلو وضحكتلهم قامت ضحكت رودي وغمذتهم قامو ضحكو وابتدو يفكو بنطلوناتهم كلهم وابتدو يعرضو اجسامهم بخرامهم اللي باينه انها مخروقه كتير من رجاله متعدده وفضلو يبوسو في بعض قدامي عشان يسخنوني وانا قلعت هدومي ليقف زبي استعدا لفشخ الشراميط اللي قدامي مسكت زبي وقلتلهم تعالو ياشراميط مصو زب سيدكم علي ركبكم وجم الاربعه علي ركبهم بدلع ليمصو زبي كل واحده فيهم بتاخد جزء من زبي لتلحسه لتتشابك السنتهم ويقبلو بعض وهما بيمصو لزبي رفعت شمس لاكل فمها ولساني ياكل لسانها ورودي سخنت علي رغده واخدتها علي الارض تبوسها بشهوه وانا رفعت مني ونزلت بوس فيها جمب شمس وفمي يتنقل بين فم شمس ومني واصابعي تدخل فتحاتهم الغائره مسكت شمس لارفعها علي المكتب وامسكت قدميها لافشخها واعطيت قدم لمني وامسكت قدم ونزلنا انا ومني نلحس كس وطيظ شمس والسنتنا تتلامس لاقبل مني احيانا لنتظوق طعم فتحات شمس من فم بعضنا نظرت لرودي لاراها تحمل رغده ذات الجسم الصغير لتدفعها في الحائط لتاكلها اكل وترهزها رهز وقامت رودي بحمل رغده ووضعتها علي الكنبه لتفتح رجليها وتنزل تاكل من كسها وطيظها وتصرخ رودي اخيرا طولتك يارنده من زمان نفسي انيكك
عايزه اشوف هتهربي مني ازاي وصرخت رندا وقالتلها بتحسسيني انك سايباني في حالي مانتي كل ما تشوفيني مابسلمش من بعابيصك وتقفيشك ليا ولا نسيتي لما زنقتيني في الحمام قبل كده وماانقذنيش منك الا زبون في الشغل مستعجل ردت رودي الا فات مات يارغده النهارده انا هنيك امك وماحدش هيخلصك من ايدي بصتلها رغده وقالتلها طب انا هوريك ياكس امك قامت رغده ومسكت رودي من شعرها وجابتها وخليتها تمص كسها وقالتلها مش هوه ده اللي نفسك في ياشرموطه خديه يامتناكه النهارده هافضي كل عسلي في بوقك يامتناكه ورودي تصرخ ياه كسك حلو يابت انا بحب انيك البنات اللي في جسمك موت النهارده يوم امك اسود وقعت رودي رغده ارضا وفعت رجليها عند راسها لتاكل كسها وطيظها بقوه مع تاوهات رغده فرودي امراه خبيره في الجنس حقا اما حسام فقت رفع مني ليصبح كس مني في وجه شمس وكس شمس في وجه مني ليدخل زبه في طيظ شمس بينما مني تلحس كس شمس وشمس تلحس كس مني واصبح حسام يتنقل بين كس وطيظ شمس وفم مني ليديرهم حسام بقوه لتصبح طيظ وكس مني امامه وفم شمس امامه تلحس كس مني ليدخل حسام زبه في طيظ مني ويفعل بها كما فعل في شمس ورودي كانت ترفع رغده تدكها دكا مع اهات رغده لتضحك مني من المنظر ورودي ترفع رغده كالطفله تاكلها بينما كنت ارهز زبي في طيظ مني نظرت الي رغده ونظرت الي شمس ومني وقلتلهم كملو مع بعض انتو عشان هنيك الشراميط الاتنين دول وكانت رودي نايمه تلحس كس رغده ونايمه علي ركبها في الوضع الفرنساوي لادخل زبي في طيظها وهي تلحس في كس رغده لارهزها رهز وكنت انظر لرغده وهي الوحيده التي لم انيكها في الاربعه فرفعت رودي لاضع كسها في بوق رغده وادخل زبي في طيظ رغده لارهزها وادك فتحاتها واصبحت اتنقل بين فتحات رغده لاكون قد نكت الاربع لبوات جعلت الاربع لبوات بنامو جمب بعض في الوضع الفرنساوي لانيك فيهم في الوضع الفرنساوي وهم يقبلو بعض بشهوه امامي اربع لبوات لاتشبع نيك امامي لالقحهم بلبني حتي انفجرت حمم زبي ليمصوني البوئات وتخور قواي ذهبت لاجلس علي المكتب عاري من الاسفل واخبرتهم ان يلبسو هدومهم ويذهبو وكل واحده فيهم لبست هدومها ولم تترك رودي رغدا فعلمت ان رودي لن تترك رغده الاجثه هامده وهتمصها مص ذهبو جميعا ودوست علي زرار الاستدعاء لتاتي امل ومازلت عاريا من الاسفل وراتني امل ولكن كانها انسان الي لم اشعر باي تغير في مشاعرها كانها معتاده علي هذا المنظر قلت لامل نظفي المكتي وانا هبات هنا النهارده قالتلي حاضر ياسيدي استفذتني جدا عدم تاثرها او تغيير ملامحه فقد كانت الغرفه مليئه من لبني المتناثر من اجسام الشراميط الاربعه فذهبت اليها وانا مازلت عاري من الاسفل واقتربت منها لم تبتعد امل ولم تتغير ملامحها اطلاقا التصقت فيها من الخلف ولم تتحرك امل او تهتز تعجبت من تصرفاتها ولكني ضحكت في نفسي قلت ما اكيد والدي مارحمهاش وبعدين ديه كانت علطول جمبه ده مش بعيد من كتر ماناكها تطلع امي اللي مخلفاني اثارتني فكره انها كانت بتتناك من ابي خلعت لامل الجلباب ولم تمانع اوتهتز قلت في بالي كويس ياامل هنيكك زي ما كان ابويا بينيكك قلعتلها جلبابها ليظهر جسمها مفاجئه قدامي فكانت لاتلبس اي شيء تحت الجلباب فهي في بيتها اصلا ولديها بزاز نافره كبيره وطياظ ساخنه للغايه قلتلها عشان كده لابسه جلابيه واسعه عارفه اني لوشوفت جسمك هنيكك مسكت امل من قفاها وذهبت بيها لغرفتي ويد علي قفاها وصوابعي داخل طيظها المستعمله اكيد من والدي واخذت امل من قفاها وصوابعي تتنقل بين كسها وطيظها وفمها مع عدم ممانعه من امل ومن غير حتي ان تهتز كانها معتاده علي ذلك ادخلتها غرفتي في المكتب لانزلها ارضا وامسك شعرها وقلتلها مصي عشان النهارده انت هتباتي معايا النهارده هنزل فيكي نيك للصبح وردت قالتلي حاضر ياسيدي نزلت امل تمص باحتراف ولكن برده من غير اي تغيير من ملامحها كانها مدربه علي انها تتناك حتي كانت افضل من رودي بصيت لامل وهي بتمص زبي وقلتلها اعملي حسابك انت علطول في وشي ومعايا يعني انت اكتر واحده هنيكك في اي مره انا هنيكك اكتر مما كان ابويا بينيكك وماردتش امل ولسه بتمص لتنفجر حممي داخل فم امل وبلعته امل ولم تترك نقطه منه خارجا ومازلت تمص زبي فهي تنفز الاوامر بس انا قلتلها مصي فهي هتمص لحد مااغير الامر امسكت امل من قفاها لاحتضنها من الخلف ونيمتها جمبي علي السرير لابتدي في نيكي لامل الي الصباح اذا قلت لها اركبي علي زبي تصعد لتركب من الاعلي حتي قذفت بداخلها لاخبرها بتغيير الفتحه لتتدخله في طيظها وتركب تاني كالانسان الالي تنفز التعليمات فقط وتعالي الصوت في غرفتي وصوت نيكي لامل للصباح صحيت صباحا لاري امل تنظف المكتب وتمسحه ولا كان المجهود البارحه قد اثر فيها ضحكت ده فعلا ابويا ده داهيه ده مدربها تدريب عالي عشان كده بيعتمد عليها كفيء فعلا طلعت عريان من الغرفه روحت الحمام استحميت وامل عملتلي الفطار وفطرت وبعدين نزلت ويتغير المشهد ليظهر مشهد حسام وهوا بيرن جرس منزل مالوف لدينا ليفتح الباب ويظهر وجه مالوف لدينا ايضا ويقول بصوت ازيك يابيه ورد حسام علي الصوت انا ابنك وصاني عليكي قبل مايسافر وكنت جايبلك شويه حاجات بلعت الست ريقها وضحك حسام وقالها انا جاي اكمل اللي ماكملتوش امبارح ياام صبحي فقد ذهب حسام لام صبحي امسك حسام ام صبحي من ايديها ودفعها داخلا وقفل الباب وقالها هنتكلم علي الباب ولا ايه مش هتشربينا حاجه ولا ايه فقالتلو ام حمدي تكرم يابيه ولفت ام حمدي لتمشي الي المطبخ يتبعها حمدي ويده تغوص في طيظها ليتحسسها فقد جاء اليوم لينيك طيظها فلم ينيكها المره اللي فاتت وتركته ام حمدي يعبث كما يشاء فهي استمتعت المره اللي فاتت واتركبت صح وكانت ام حمدي كامي لديهم العادات القديمه للنساء فما ان امسكها رجل لينكها تترك نفسها للرجل يفعل مايشاء لم تكد تصل ام حمدي للمطبخ واصبحت عاريه تماما ليسحبها حسام الي غرفتها وام حمدي تسرع فهي احست بزب حسام علي استعداد علي اختراقها في اي وقت وارادت ان تكون علي سريرها لانها لم تعد صغيره وتحتاج ان تكون في وضع مريح ايضا ليدخل حسام ام صبحي الي غرفتها ويرميها علي سرير ونيمها علي جنبها واخرج كريم ووضع منه في طيظ ام صبحي وادخل اصبعه في طيظها ليوسعها نظرت له ام صبحي وقالتله هتعمل ايه يابيه قالها حسام هنيكك في طيظك يابت وادخلت اصبعين لتشهق ام صبحي ولم ينتظر حسام ليدهن زبه ويثبت ام صبحي جيدا ليدخل زبه في اعماق طيظها لتفتح ام صبحي رجليها ليبتدي حسام في فحر طيظ ام صبحي وظل حسام طوال يومين في بيت صبحي ينيك امه ويروضها ويملئها بلبنه ولم يتركها حسام ينكحها في كل ركن في المنزل لينتهي المشهد بمنظر حسام وهوا ياكل في بيت صبحي وام صبحي تمص زبه وهوا ياكل الغداء ومنظر ام صبحي تاكل زب حسام ووجهها شبق فقط حولها حسام لشرموطه تعشق الزب ليشير لها حسام لتقوم بسرعه بخلع جلبابها التي ترتديه علي اللحم من وقت ماجاء حمدي وتفلس ووجهها مشتاق لذب حسام اللي ناكها في اليومين دول مش اقل من عشرين مره هذا الشاب الذي في عمر حفيدها والذي لم يكف عن نحرها البارحه ومنظرها البارحه وقدميها مرفوعه علي كتف حسام وزبه الذي اصبح يتنقل بين طيزها وكسها ولبن حسام الذي مازال بداخلها هذا المنظر لم يفارق مخيلتها لتفيق صباحا لتجد حسام يحاول الاستيقاظ وزبه واقف ونظر اليها حسام ولم يستشيرها قلبها علي جنبها وادخل زبه في اعماق كسها ليقذف سريعا في كسها وامسكها حسام ليدخل بها الحمام واصبحت ام صبحي تحمم حسام مع لعب حسام في جسد ام صبحي الساخن ليقف زب حسام ثانيه ليلف حسام ام صبحي ليدخل زبه في اعماق طيظها تحت الدش حتي يقذف بداخل طيظها وتركها حسام وقالها حضريلي الفطار يلا عشان انا ماشي والان ام صبحي بنفسها تعرض كسها وطيظها لحسام لينيكها فهي ستشتاق لهذا الذب وهذا الرجل اللي ركبها صح واصبحت تحت قدميه ترغب فيه ليقوم حسام بدكها بقوه للمره الاخيره قبل ان يذهب بعد ان قضي معها يومين لم يخرج زبه تقريبا من داخلها اطلاقا في هذه اليومين ترك حسام رقمه لام صبحي واخبرها انه هيبعت السواق يجبلها اي حاجه هي عايزاها او لو حابه تروح اي حته وسابها حسام وروح البيت اليومين دول لانه بقاله كتير ماشافش اهله .
حكايتي من وقت طفولتي الجزء السابع عشر
ذهبت اللي منزلي فقد مرت فتره اسبوع لم اذهب قابلت امي واختي وشرحت لامي اني اخطط لاعاده فتح شركه ابي وهوا كان بص تحصيل حاصل لان امي بص تعرف تقولي حاضر ونعم وبلغتني امي ان حمدي جه سال عليا كذا مره وانا عرفت هوا سال عليا ليا اكيد فلوسه خلصت والمخدرات خلصت وهوا عايز فلوس يجيب بيها مخدرات وسالت امي برده علي ام حمدي واخته وقالتلي امي ان ام حمدي بتزورها بره وبتسال عليا علي طول اخدت اختي وامي فسحتهم لان اختي بالذات كان نفسها تخرج خرجنا اتعشينا بره ورجعنا متاخر واختي طبعا اول مارجعنا راحت جري علي السرير عشان تنام عشان تصحي للمدرسه تاني يوم دخلت اوده امي وامي كانت بتغيير عبايه الخروج وبتلبس قميص النوم بصيت لامي وضحكت وخصوصا لما شوفت الاندر بتاعها علي الكرسي فامي عارفاني كويس وعارفه ان بعد الغيبه الطويله دي يمكن مش زبي مش هيطلع منها غير وهي حامل فعملت امي حسابها في دماغها انها مش هتطلع من الاوده بتاعتها ليومين علي الاقل وحتي كلمت الشغل وقالتلهم انها مش جايه وفعلا كان ظنها في محله لما سمعت صوت قفل الباب بالمفتاح وحست بكف ايد اعتادت علي لمساته يمسكها من رقبتها الحركه اللي دايما لما بتحصلها ابنها بيركبها وبيفشخها حتي انها فكرت ان ابوه المتوفي لم ينيكها في حياته كلها كما ناكها ابنها في السنتين الفائتتين فقط فقط تزوجت ام حسام ابو حسام وهوا كان لديه 55 سنه ولكن حسام شاب في اول شبابه قوي الشخصيه كوالده وهي مدربه علي الطاعه ليفعل حسام بامه المعتاد ليسحبها علي السرير ممسكها من قفاها كالفرخ لينزل امه علي ركبها واخرج حسام زبه من البنطال ليضعه امام وجه امه لتقوم الام بواجبها وتمص زب ابنها فهي لم تكن اول مره تمص زب ابنها التي اعتادت عليه حتي اصبحت كل فتحاتها تاخذ شكل زب ابنها لتاخذ زب ابنها في فمها لتمصه بشهوه فهي ايضا مشتاقه له وترغب به ولم يطل حسام ليرفع امه وياخذ امه علي سريرها ليبدا روتينه بفحر اخرام امه بقوه ليدكها بقوه للصباح ولم يتركها الا لتوصيل اخته للباص لترجع الام وكانت ترغب بالنوم فلم يتركها حسام لمده 6 ساعات حتي ان لبن ابنها الغزير مازال يسيل من كسها وطيظها ويوجد الكثير منه ايضا في داخل فمها ولكنها وجدت حسام منتظرها اول مارجعت المنزل ليمسكها ثانيه ليسحبعا الي غرفه النوم ثانيه ليكمل دكه فيها ليقذف المزيد من لبنه بداخل امه ولم يتوقف حسام عن اعتلاء امه الا عند مجيء اخته للمدرسه ليترك حسام امه ملقاه علي السرير فاتحه اقدامها مغطاه بمنيه من راسها لاسفل قدميها خرج حسام واستحم وذهب لينام وحضرت ام حسام بعض من الاكل لبنتها وتركت اكل حسام واخبرت ابنتها اذا استيقظ خسام تسخنله الاكل صحي حسام ليلا وكانت امه مازالت نائمه واحست اخته به لتذهب لتجهز الاكل له اكل حسام ولم تسلم اخت حسام من يده التي تعبث فيها وفي جميع اجزاء جسمها وما ان انتهي حسام من الاكل تظر الي اخته ذات ال12 عاما نظره تعرفها الاخت جيدا وتنتظرها فالفتاه صغيره وشبقه وحسام ينيكها منذ كان ليها 10 سنوات وسحب حسام اخته ليرفعها علي طرابيظه الاكل وسحب بنطالها ليفشخ بين قدميها واخته مستسلمه فهي معتاده ايضا فالبنسبه لها حسام ينيكها منذ الصغر وهوا الان هينيكها كالعاده لييبتدي حسام في نيك اخته اللي بمجرد ان دخل كسها قذفت فورا فهم حسام انها مشتاقه لزبه وتكررت رعشات اخت حسام ليحملها حسام من المطبخ ليضعها في غرفتها ولكن لم يطل حسام مع اخته حيث انها ارتعشت كثيرا وتعبت والبنت صغيره وهي الوحيده اخته الذي لايهتم ان يحيب ظهره معها فقط كان يمتعها فقط حيث انه لديه امه والان لديه ستات كتيره بستطيع الاختيار منهم
دخل حسام لغرفته وامسك الهارد الذي وجده في غرفه والدته والذي غير حياته وفتح طرق عديده امامه ورجع حمدي بزكرياته ليتذكر ابيه الذي كان اسعد يوم في حياه حسام هو يوم موت ابيه طبعا القراء سيستغربون لماذا اقول هذا وانا طوال القصه اتتبع خطي والدي الاجابه بسيطه جدا انا اكره والدي جدا ولكن دائما مبهور به وبذكائه فلم يكن ابي متعلم تعليم جامعي او حتي دخل مدرسه في حياته ولكنه كان يحمل عقل يلهث وراء المعرفه وتطوير الذات فكان ابي يتكلم 5 لغات مختلفه غير العربيه وحاصل علي عده دكتورات في مجالات برمجه الكمبيوتر والديناميكا الحراريه والطاقه وكل هذا استغرق منه 20 سنه فقط وهذا مع زحمه اعماله كما ان ابقي ابتدي ياخذ طريق المعرفه في الثلاثين من عمره ولم يكتفي والدي بذللك ليقوم بدراسه الطب العضوي والنفسي والكيمياء المتقدمه لياخذ الدكتوراه في الجراحه الميكروكوبيه والكيمياء العضويه واراد ابي تعلم المزيد لم يكتفي ابدا من العلم ولكن اصبح ابي في ال65 من عمره حتي استيعابه اصبح بطيء وغاص ابي في التجارب الطبيه والتجارب علي البشر الحي ويمكن يكون هذا سبب تكوينه للمؤوسسه الاجراميه فسخر ابي كل ثرواته في التجارب العلميه وما حققه والدي تعدي حدود العلم الموجود الان في العالم فابي لا يوجد لديه مباديء ولا رحمه فقد كان يقوم بكل تجاربه علي البشر فاذا كانت تجارب نفسيه او جراحيه او تجارب العقاقير الكيميائيه طبعا القراء ايضا سيستغربون لماذا علمت هذا لاجاوب علي هذا السؤال يجب ان احكي لكم حكايتي من وقت طفولتي ما ان اصبحت امي حامل من ابي وعرف ابي اني ولد كما ان اثار التقدم في العمر قد لحقت بي وعرف ابي انه لن يشاهد ابنه وهوا شاب امامه فهوا سيموت قبل ذللك علي الارجح فاراد ابي ان يجعلني احقق مافشل هوا قي تحقيقه في حياته وان يقضي معي وقت اطول بعد ان يموت وهذا ما سافهمه لاحقا فبمجرد ان اصبحت في الثالثه من عمري انتزعني ابي من حضن والدتي لياخذني الي معسكر قضيت فيه 10 سنوات يعني كل طفولتي تقريبا كا المعسكر يدج بالمسلحين ومليء بالمعامل الكيميائيه واحدث المعدات الطبيه وماكينات وحواسيب واسلحه لم يكن معسكر بل مدينه كامله احضرني ابي لهذا المكان الذي علمت فيما بعد ان ابي انشيء هذا المكان لتعليمي فقط ليضع ابي خطته لي فقط كانت خطه ابي انه في خلال عشر سنوات ان اتعلم 7 لغات حيه وهم الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه والروسيه والصينيه والايطاليه والالمانيه وتعلمي لبرمجه الكمبيوتر وهندسه الميكانيك والكهرباء والطب النفسي والعضوي والكيمياء وهوا اخطار هذه المجالات لانه ايضا يعرفها جيد وهوا بذللك ساكون قد ابتديت بدايه متقدمه ومتفوقه عن اي شخص فابي تمكن من معرف كل هذا وهوا في 65 من عمره بينما انا ساتمكن من اكثر مما يعرفه وساكون في ال13 من عمري حسب خطته واحضر ابي 7 معلمين يعلموني اللغات والرياضه والفيزياء وهذه المواد فقط التي كنت ادرسها حيث اراد ابي ان يعلمني ماسيفيدني في حياتي فقط وليس كالتعليم في مصر حشو ومايفيدش في الحياه العمليه عكس اللي عمله معايا ابي فقد كانت كل دراستي عمليه فقد كان يومي كالاتي استيقظ في السادسه صباحا ليقوم رجل يلبس ثياب رسميه يبدو عليه ظابط عسكري ليقوم بيتدريبي بتدريبات قاسيه جدا ومازلت لدي 3 سنوات فقط لمده ساعتين صباحا وليس هذا فقط بل وتدريب اسلحه ودفاع عن النفسي فلاخبركم عن طفولتي المريره فعندما وصلت ل5 سنوات اصبحت افك السلاح وانا مغمض عيني واصبحت اصيب الاهداف بدقه من مسافه 500 متر بينما الاطفال في عمري يلعبون ويمرحون في كل مكان بعد التدريب تبتدي دروس الفيزياء والرياضه واللغات من ال9 حتي ال5 لانام لمده نصف ساعه فقط لاستيقظ لاخذ دروسي الاخري في الكمبيوتر والديناميكا والكهرباء والكيمياء وكانت كل الدروس عمليه يعني في معامل بمهام مختلفه يعني اصلح هذه او كيف اقوم بتركيبه كيميائيه او اصلاحات مختلفه لم يكن هناك شرح بل عمل وانتهي من هذه الدروس في 12 ليقوم ابي بحقني بمواد لم اعلم عنها شيء في هذا الوقت ليلا لانام لحد ال6 صباحا لاعيد هذا الروتين الذي لم يتغير ابدا الا عندما اصبحت في السادسه من عمري فقد تعلمت الانجليزيه والفرنسيه والاسبانيه ليقل لدي العبء الدراسي للغات وابي كان سعيدا بمقدرتي علي التعلم فكافئني ابي بان قام بالبدا في دروس الطب العضوي والنفسي (حسام في هذا الوقت ؛ تبا للك ياابي ) وكان تعليمي في الطب مع الجراح بانيير الانجليزي ودروس الطب النفسي مع الدكتور شارل الفرنسي والدكتوران كانو مجانين وسفاحين لا يوجد لديهم قيمه للروح الانسانيه فتخيلو ان الدكتور بانيير لتعليمي التشريح الجسدي للانسان تعلمت باجراء جراحات علي 1000 شخص حيين من نساء ورجال واطفال وكبار السن اقوم بحمل اعضاء البشر وهم احياء وبما اني كنت صغير حينها لم اعرف معني الخوف ام ماذا افعل تخيلو اذا اراد الدكتور تعليمي وظائف عضو من الاعضاء البشريه مثلا القلب كمثال يحضر جسد بشري حي لاقوم بفتحه بنفسه ودراسه العضو والنسان حي تخيلو ان في اول سنه لي في تعلم الطب كنت اقوم بالجراحه علي 20 شخصا علي الاقل يوميا في جراحات مختلفه واستمر الوضع هذا ولم ينسي ابي بحقني بهذه الماده التي يحقني بها من الصغر يوميا واستمر لدي هذا الروتين لمده 8 سنوات اخري لاصل الي 13 عاما وقد كنت تعلمت 7 لغات منذ سنتين ليعلمني ابي بنفسه لغه اخري بنفسه وارغمني علي تعلمها حتي لم اعرف اسم هذه اللغه وتعلمت ايضا الكمبيوتر كما اعرف كف يدي من برمجه لتركيب لتصنيع وتعلمت ايضا الميكانيك والكهرباء علي اعلي مستوي وما اكتشفته في الموضوع ان كلما تعلمت شيء جيدا يساعدك في شيء اخر لان العلم كله متشابه لدرجه كبيره واللغات خاصه اما بالنسبه للطب والكيمياء فقد اصبحت اقوم بالمركبات الكيميائيه والجراحه كما اقوم بالجري صباحا فها هو ذللك طفل لديه 13 عاما جراح وكيميائي ومهندس كمبيوتر وديناميكا وكهرباء ويتكلم 8 لغات كان ابي سعيدا بي كاني هدف حياته وانا اكرهه واتمني موته بشده 10 سنوات وانا سجين في هذا المكان حتي غير مسموح لي بمعرفه الاصدقاء حتي امي لم اراها منذ كنت في الثالثه من عمري لياتي لي افضل خبر في حياتي ان والدي علي فراش الموت يحتضر ذهبت جري لاحضر هذه اللحظه الرائعه ولكن للاسف والدي توفي قبل ان اصل اليه وحتي لم اري جثته ولم اشعر بمثل هذه السعاده من قبل اخيرا انا حر وقام ابي بكتابه جميع ثروته لي بمفردي وفورا قمت بتسجيلي في المدرسه التي تذهب اليها اختي وبمعارف ابي تسجلت في المدرسه فورا في ثالثه اعدادي بنفس سني وكم اردت ان اصبح كبقيه الاطفال وفعلا لاول مره اصبحت حرا حتي اقوم بما اريد حتي قابلت عادل والبقيه كما في القصه حتي الان اسف علي هذه المقدمه الطويله ولكنها مهمه جدا للاجزاء القادمه من القصه وايضا هناك هذه اللغه الغريبه التي علمني اياها والدي بنفسه فعندما جائت امل الي المكتب المظلم اخبرتني عن غرفه سريه في غرفه والدي في المكتب وجدت فيها التليفونات الغير قابله للتتبع اللي اديتها لرجالتي والتليفون الرئيسي اللي بيتتبعهم كلهم ولاقيت السندات ال10000 العقاريه بس ده كله مافجانيش بس اللي لفت انتباهي كان في لوحه الكترونيه وموجود فيها لغز مكتوب باللغه الغريبه اللي علمهالي والدي واللي كان دايما يقولي اللغز ده وفعلا حليت اللغز لتظهر فتحه غريبه الشكل بجانب اللوحه في ذللك الوقت كان هذا اخر ما توصلت اليه في ذلك الوقت والان انا نائم علي السرير في غرفتي ممسك بالهارد وجدت ان مخرج الهارد شكله غريب جدا فلمعت فكره في راسي فنهضت بسرعه وخرجت من المنزل اول شيء خرجت اللي محل ملابس حريمي واشتريت بناطيل استرتش وقماش وبلوزات وقمصان نوم وجزم وغيارات داخليه وذهبت اللي المكتب المظلم قابلتني امل واعطيتها الملابس ولم اكلم امل حتي رفعت يديها وخلعتلها جلبيتها لتصبح عاريه فهي لاتلبس غيارات ليلا فهو بيتها ايضا ولم تعترض امل فهي مدربه علي الطاعه المطلقه وجربت الهدوم علي امل وكنت بقلعها والبسها كالمانيكان واعطيتها الملابس وقلتلها ان ترمي ملابسها القديمه وتلبس الهدوم اللي جبتهالها دي اديتها تعليماتي وذهبت الي غرفه مكتب والدي ووضعت فتحه الهارد الغريبه في فتحه الحيط ليتطابقو معا ويفتح باب سري ليظهر امامي غرفه اخري لابهر بالفعل فوجدت شاشه كمبيوتر كبيره وكتيب كبير نظرت الي الكتيب لاري العنوان مكتوب الي ابني العزيز اخذت الكتاب بسرعه اقراءه فوجدت في الكتاب ايضا مذكرات وشرح عن الجهاز الذي امامي قراءت الكتيب واخذت في قرائته مده 6 ساعات وما ان انتهيت من قرائته شعرت بحماس شديد فتحت الكمبيوتر لافتح ملف مكتوب فيه العينه رقم 1 وكانت العينه هي ابي المتوفي فقد كان ابي يتمني الخلود وهوا ما كان مستحيل ولكن ابي كان يبحث عن طريقه لتكوين بني ادم متفوق فكريا وجسديا لهذا كانت دراساته في الجراحه الميكروسكوبيه والانسجه وبعض تجاربه في جميع حياته وجميع الاسرار الذي استطاع الحصول عليها تمكن من عمل اكتشافين في حياته ده طبعا حسب المذكرات وهما عقار الهرم والخليه القاهره الميكرسكوبيه وبعد تجارب كبيره علي البشر استطاع والدي تحقيق نجاح مذهل وكان اول عينه حيه للمشروع فكان عقار الهرم هو عباره عن عقار يقوم بتقويه الانسجه وبيسرع تجدد الخلايا يعني لو واحد اتعور واخد العقار جرحه هيلم اسرع بكتير وكمان معدل تجدد الخلايا اسرع واللي هيدي حيويه دايما طبعا العمر واحد بس اثار الشيخوخه مش هتظهر اما الخليه القاهره فهي خليه ميكروسكوبيه بتتزرع في الجسم بيقدر اللي زارع الخليه الميكروسكوبيه التحكم عصبيا ونفسيا في الخلايا الميكروسكوبيه التابعه في جسم اي شخص تاني يعني والدي زارع في جسمه الخلايا الميكروسكوبيه القاهره وزارع في ناس كتير الخلايا التابعه في الجهاز العصبي يقدر يتحكم فيهم بس عض ما والدي كان هوا اول نموذج ناجح في التجربه دي لقي والدي مشاكل واعراض جانبيه للتجارب دي اول حاجه عقار الهرم بيبطيء شيخوخه الخياله وبيحافظ عليها وقت اطوال بس والدي لما نجح في التجربه كان عنده 63 سنه يعني مافيش فايده لازم يكون التجربه سنها صغير وتتحقن بصفه منتظمه لمده 7 سنين وبعديه الجسم بيجدد الخلايا لواحده وبيقوي مناعه الجسم كمان وكمان في عرض جانبي للعقار اسمه الصعار الجنسي يعني الانسان بيبقي محتاج جنس كثير مش بس كده احتياجاته الجنسيه بتزايد مع العمر اما بالنسبه للخلايا القاهره فهي بتاثر علي الخلايا وبتسبب الشيخوخه المبكره ولكن مع عقار الهرم بيضيع التاثير الجانبي ده وكمان لازم تاهيل الاشخاص اللي مزروع جواهم الخلايا التابعه نفسيا في سن صغير عشان تقدر تتحكم فيهم بحريه قفلت الملف بتاع والدي وفتحت ملف تاني مكتوب فيه النوذج الاوحد فتحته لاقيته كله بيتكلم عني وعن اني انا النوذج الوحيد الناجح في العالم حاليا فالماده اللي كان والدي بيحقني بيها منذ الثالثه من عمري هيا العقار الهرمي وكمان مزروع جوايا الخلايا القاهره وطبعا الملف ده وضحلي امور كتيره مثلا اذاي انا عمري مامرضت في حياتي وكمان القدره الجنسيه الكبيره اللي عندي قفلت الملف بتاعي وفتحت ملفات تاني اسمه الخلايا النايمه فتحت الملف لاقيت فيه معلومات عن 4000 شخص واسمائهم مش غريبه عليا فتحت السندات العقاريه ولاقيت ان اصحاب العقارات دي هما اسماء الخلايا النايمه دول لان والدي كان بيملك العقارات دي من الباطن ما كانش في حاجه باسمه اجراميه وكل شخص من الاشخاص دي لاقوهم اتباع والدي كلهم اما مشردين او ايتام او احداث وخطفهم ابي وقام بزرع الخلايا التابعه فيهم منذ الصغر وعملهم غسيل دماغ بالتعذيب والترغيب لحد مااصبح يمكن التحكم فيهم بسهوله ومن الملفات دي لاقيت امل منهم برده فكرت قلت يمكن عشان كده هي مستسلمالي بس انا مش حاسس اني بتحكم فيها بس الجواب كان موجود ادامي وهي عباره عن اسوره موجوده في الدرج الاسوره دي كان والدي بيلبسها دايما لما كان عايش الخلايا القاهره مابتشتغلش من غير الاسوره مع بعض تقدر تتحكم بالخلايا الخفيه اللي هما اصلا مايعرفوش شكلك ولا اي معلومات عنك ولا حتي عارفين انه بيتحكم فيهم فهما حاسيين انهم هما بيعملو كده برداهم اختراع عبقري فعلا وايه 4000 شخص لما قريت معلوماتهم فيهم وزراء حاليين وسابقيين وظباط شرطه وسيدات اعمال وزوجات ناس مهمين وبوابين والشبكه منتشره في جميع انحاء مصر وكمان موجود لغز اخير مكتوب باللغه الاخيره بيشير لمخبيء الظل وده مقر ابويا اللي في جميع اسراره سكت وسرحت بافكاري اللي انا شايفه قدامي ده مش مجرد اجرام عادي او حتي جاسوسيه ده حاجه اكبر بكتير مابقتش قادر افهم هوا ابويا عايزني اعمل ايه بالظبط فكرت كتير وقررت اني خليني زي ما انا كده حتي الاسوره سيبتها مكانها بس سحبت الملفات ال4000 بتوع العملاء الخفيين علي الهارد ونزلت قعدت علي المكتب الرئيسي بتاع المكتب ووصلت الهارد علي الجهاز في المكتب وقعدت اشوف العملاء دول واحده واحده