زب موج
11-22-2013, 09:15 AM
دق جرس الباب صباحا. نظرت إلى ساعة الحائط، كانت الساعة الثامنة إلا ربعا ! من يكون الطارق في هذا الوقت ؟ نهضت من فراشي وتوجهت إلى الباب عاري الصدر ولا أرتدي إلا شورتا. فتحت الباب ووجدت أمامي جارتى ميلاني وابنتها. قالت ميلاني :- أعتذر لإزعاجك، إلا أن طارئا جد علي. علي أن أذهب إلى بروكسل ونادين لا تريد مرافقتي. - فهمت، أجبتها.- أطلب إليم أن تساعدني وأن تقبل برعاية نادين هذا الصباح !نظرت إلى الفتاة ورأيت في عينيها فرح الانتصار. كانت عيناها تلمعان مكرا فشعرت أنها اخترعت قصة لتبقى معي. -
اسمعي ! قلت لها، أريد أن أقدم لك كل مساعدة إلا أنني أخشى أن يتملكها الملل هنا.- لا ! لا! صرخت نادين. سوف ألعب مع داغو. نظرت الأم نحوي نظرة رجاء ما دفعني إلى القبول بالأمر.- موافق ! قلت لها.- أوه ! شكرا جزيلا ! إنك تحل لي مشكلة كبرى فقد تأخرت على موعدي. نظرت ميلاني لابنتها وطلبت إليها أن تكون عاقلة وأن تفعل كل ما أطلبه منها من دون أن تتذمر كالعادة.- أؤكد لك يا أمي أنني سأكون مطيعة ولن أتذمر. رن في رأسي جرس الانذار إلا أنني لم أسمعه لأنني كنت أكرر لميلاني موافقتي. قبلت ميلاني ابنتها على الشفتين ثم اقتربت مني بعينين ملؤهما الامتنان، وقدمت شفتيها لكي أقبلها. لم أتردد والتحمت شفاهنا للحظات قبل أن تتوجه إلى سيارتها.- سأعود حوالي الساعة الثالثة أو الرابعة بعد الظهر. حيتنا بحركة من يدها واختفت منحدرة نحو الطريق. دخلت إلى المنزل وأغلقت الباب. ثم توجهت نحو غرفتي فوجدت نادين في سريري تحت الغطاء. كانت تبتسم ابتسامة وقحة. رغبت في الدخول في لعبتها
فانحنيت لكي أرفع عنها الغطاء وعندما بدأت بسحبه شاهدت قميص نادين وشورتها مرميين على الأرض قرب السرير. سبق السيف العذل. فقد أنهيت سحب الغطاء وبانت نادين عارية تماما في سريري. كان جسدها بديعا بالرغم من حداثة سنها. كل ما فيها جميل : نهداها اللذان لم ينبتا بعد، خصرها النحيل، كسها الخالي من الشعر. كل ذلك أربكني غاية إرباك. - تعال ! قالت نادين وهي تـُغمض عينيها. علمني النياكة ! تجمدت مكاني
رافعا الغطاء بين يدي.. لم أتمكن من نزع نظراتي عن هذا الجسد الصغير ولكنه شبه مكتمل. كان داغو يقف من الناحية الأخرى من السرير
وقد أخذ أيره بالخروج من مخبأه وبالانتفاخ كما لو أن منظر هذه الفتاة الجميلة عارية قد أهاجه بدوره. بعد ذلك بقليل، انتفضت ورميت الغطاء أستر جسدها وأمرتها بارتداء ثيابها والخروج من السرير. أدرت ظهري وخرجت من الغرفة. كان أيري شديد الانتصاب حتى الألم. ما كدت أدخل إلى المطبخ حتى لحقتني نادين والتصقت بي. رأيت مشدوها أنها لا تزال عارية. وصل رأسها قبالة حزامي. قرفصت قليلا وأخذتها بين ذراعي ثم رفعتها.- يجب أن تكوني عاقلة، فأنا راشد وما تقومين به لا يليق بفتاة لطيفة مثلك.- وعدتني أن تعلمني التقبيل، قالت تذكرتني بما وعدتها به. جلست على كرسي واحتفظت بها بين ذراعي. شرحت لها أن هناك أشياء مسموح بها وأخرى لا. أصبحت نادين جالسة على ركبتي كما لو كانت تركب حصانا. كانت قبالتي ولا تسمع ما أقوله لها. تقدمت حتى آخر فخذي بحيث التصق مشفرا كسها بالشورت الذي ألبسه. أخذت بحف أسفل بطنها على أسفل بطني وبحف صدرها على صدري. كان من شأن هذا الاحتكاك أن أصبحت في وضع غير معقول بينما كان انتصاب أيري يتأكد أكثر فأكثر. بما أن حوضها كان يلتصق بحوضي فهي أحست ولا شك بانتصاب أيري في الشورت. حدقت في عيني وقالت :- ألاترى أنك تريد أيضا ... لم يكن بإمكاني أن أجيب على تساؤلها ودفعتها عني لكي تقف أمامي. تعلقت بكتفي مما اضطرني لاستعمال القوة لإبعادها عني. ما كدت أبعدها عني حتى ركعت على ركبتيها وأمسكت يداها بأيري عبر الشورت. وقبل أن أتمكن من فعل أي شيء لمنعها، أخرجت يداها أيري من الشورت واقتربت شفتاها من رأسه. دق جرس الإنذار مرارا عديدة في رأسي غير أنني لم أسمعه فقد أطبقت شفتا الفتاة على رأس أيري ولم أفعل أي شيء لمنعها من فعل ذلك. بلعت نادين أكثر من نصف أيري وأخذت في مصه كعاهرة ممتهنة. تأكدت أنها ليست المرة الأولى التي تمارس فيها هذه الهواية. تخليت عن كل مقاومة واستسلمت لها واللذة تتملكني. شعرت سريعا باللذة تتصاعد داخلي وداخل نادين لأنها وضعت إحدى يديها على قاعدة أيري وأخذت في حلبه بسرعة بينما كانت تمص أيري بفمها. كانت نشوتي قوية وكان المني الذي دفق من أيري وافرا. ابتلعت نادين كل المني من دون أن تختنق به. وعندما خفت الدفق بدأت نادين في تنظيف أيري ووجدت، بكل سرور، أن أيري ما زال صلبا ومنتصبا. فقد وضعتني رؤية هذه الفتاة راكعة أمامي تمص أيري في حالة من الهياج لم ينفع معها كل ما قذفت من مني. تابعت نادين لحس أيري من أسفله إلى رأسه بينما كان توجه إلي نظرات ملؤها الشعور بالتفوّق والانتصار. لم أجرؤ على مواجهة نظراتها، فقد اجتاحني شعور بالخجل لأنني تركت هذه الفتاة تقوم بما قامت به. نهضت نادين وأرادت أن تركب علي كما تركب الحصان. إلا أنني نهضت بدوري وأبعدت عني هذه الفتاة برفق. كنت أقف وأيري منتصب أمامي. كان في ذلك شيء كثير من الفحش. أما نادين، فبدلا من أن ترتدع، أخذت يحف شفتيها على رأس أيري. لم تكن الحالة التي كنت فيها لتسمح لي بالسيطرة على نفسي.
أخذت الفتاة من يدها وذهبنا إلى غرفتي. مددتها على السرير ونمت فوقها. أمسكت نادين أيري بإحدى يديها وقادته إلى كسها الذي كان شديد البلل. وعندما دخل رأس أيري في كسها لم أشعر بمقاومة.كدت أبلغ النشوة من جديد عندما تيقنت من أن أيري قد دخل فيها إلى آخره. وما زاد هياجي أنني أعرف أن أيري، بالرغم من أنه لم يدخل موسوعة غينس، فإن طوله 18 سم وعرضه لا بأس به. وما أن أصبحت داخلها بكامل أيري حتى أطبقت نادين بساقيها على خصري. واجهت صعوبة في التحرّك جيئة وذهابا في كسها لأن الفتاة كانت تشد بساقيها علي. شعرت بأن رأس أيري وصل إلى قعر كسها وأنه في كل مرة يضرب قعر كسها، كانت نادين تـُصدر آهات الشعور باللذة. لم أعد أتحكم بنفسي
وتابعت الضربات قوية أكثر فأكثر. وكلما حاولت الخروج من كسها، كنت أجرّ الفتاة معي بسبب شد ساقيها حول خصري. تابعت حركاتي حتى اجتاحت نادين رعشات قوية وأخذت تصرخ صرخات اللذة. فهمت عندها أن الفتاة بلغت نشوتها بدورها مما سارع في بلوغي النشوة من جديد. لم تعد نادين قادرة على التحكم بجسدها مما أتاح لي أن أتحرر من قبضتها وأن أسحب أيري من كسها قبل أن أبدأ القذف. ما إن خرج أيري منها حتى بدأ المني يتساقط على بطنها وعلى صدرها. استعنت بيدي لأنتهي من قذف المني
وأجلس على ركبتي. نهضت نادين بدورها وانحنت باتجاهي وأطبقت فمها على أيري المبلل من إفرازاتنا معا. مصت أيري ثم أخذت بيدها المني الموجود على بطنها وصدرها ولحسته بلسانها. كانت تلحس أيري تارة ويدها تارة أخرى.- هممم ! إنه لذيذ، قالت نادين وهي تلهث لأنها ما زالت تحت تأثير نشوتها.- أنت ... أنت ... لم يكن بمقدوري أن أتفوه بجملة صحيحة. نهضت وغادرت الغرفة فجأة. ذهبت إلى المطبخ حيث أعدت أيري داخل الشورت وجلست على الكرسي. ما زال أيري محتفظا بحجم مقبول بالرغم من أنني بلغت النشوة
مرتين. لا أذكر أنني حصلت على مثل هذا القدر من اللذة في يوم الأيام، حتى عندما كنت في عز الشباب. أعرف الآن أنني لن أنسى ما جرى لي هذا اليوم. بقيت فترة طويلة مشوش الفكر وعندما وعيت ما جرى لي، انتفضت خوفا وغما. لم أعد أسمع أي صوت يخرج من الغرفة. انشغل بالي فتوجهت نحو الغرفة ومددت رأسي من الباب. كانت نادين ممدة على السرير تغط في نوم عميق مباعدة بين فخذيها قدر ما هو ممكن. كانت إحدى يديها على كسها كما لو أنها تريد أن تمنع شيئا من أن يغادرها. نظرت بشهوة وقلق إلى هذا الجسد الطري الذي اغتصبته."ماذا فعلت ؟" تساءلت وأنا أقترب من السرير. قبلتها قبلة ناعمة على بطنها قبل أن أسحب الغطاء عليها. غادرت الغرفة وذهبت لأخذ حمام. كانت ألاف الأسئلة تتدافع في ذهني وكانت كل منها تقود إلى جواب لا يعجبني. لبست ثيابي وذهبت إلى المطبخ بينما كان الخوف يتملكني. ما إن دخلت إلى المطبخ حتى وجدت نادين عارية تماما تجلس على ساقيها فوق كرسي. - لم أنل في حياتي أطيب من ذلك ! قالت لي عندما رأتني. أحبك !- انتظري ! لا ... لا .... اسمعي ! أخذت أتلعثم.- أحبك ... أحبك ... كررت ذلك. جمعت كل ما لدي من شجاعة وقلت لها :- ما جرى بيننا ما هو إلا حادث عابر. لا أدري ما الذي دفعني إلى ذلك، إلا أنني لن أقوم به مرة أخرى. هل تسمعين ؟- أحبك ... أحبك ... أريد أن تنيكني دوما.نهضت نادين واقتربت مني. تراجعت بينما استمرت هي بالاقتراب مني. استمر ذلك حتى أصبحنا في غرفة النوم وظهري إلى الحائط. وقفت نادين أمامي وأمسكت أيري عبر قماش الشورت. تجاوب أيري منذ اللمسة الأولى وأخذ يقفز داخل الشورت. لم أقم بأي حركة لمنع نادين التي تشجعت بذلك ومدت يدها داخل الشورت. أخرجت أيري الذي أصبح من جديد صلبا ومنتصبا.- توقفي ... توقفي، أرجوك.- أنت لي ! قالت نادين ذلك وهي تنظر إلى أيري. سوف أفعل بك كل ما أريد.أيقنت بكل رعب أنها توجه الكلام لأيري وليس لي، كما لو أنني أصبحت امتدادا لهذا الأير وأنه لا حساب لي. فتحت نادين فمها ودفعت بأيري داخله. ثم أخذت تحرك فمها جيئة وذهابا قبل أن تـُخرجه من فمها وتقبله قبلات مبللة وحنونة في الوقت نفسه.- اسمعي ... اسمعي يا بنوتتي، يجب أن نتوقف عن ذلك.- لا، أجابت. إنه لي وأفعل به ما أشتهي.ولتأكيد ما قالته، أدخلت نادين أيري في فمها من جديد وأخذت تمصه بكل شهوة. كنت واقفا أستند إلى الحائط ولم أفعل شيئا لمنعها من مص أيري. وضعت يدا على رأسها وأخذت بمداعبة شعرها مساعدا إياها على تنظيم المص. استمر المص هذه المرة مدة أكبر من المرة السابقة، غير أن نادين لم تكن لتتعب فتابعت مص أيري. أمسكت إحدى يديها بقاعدة أيري وأخذت تحلبه بينما كانت اليد الأخرى تداعب بيضتي وتدعكهما. شعرت بالنشوة تأتي فوضعت يدي الأخرى على رأسها. أمسكت برأسها لأمنعه من الحركة وأخذت بدوري أحرك أيري جيئة وذهابا في فم الفتاة حتى بدأت دفقات المني تملأ هذا الفم العذب. ابتلعت نادين مرة أخرى المنى الذي قذفته في فمها والذي كان أقل غزارة من المرة السابقة. عاودت تنظيف أيري بعد انتهاء نشوتي
وتركتني وحيدا عندما قررت أن الأمر قد انتهى. كنت واقفا أستند إلى حائط الغرفة بينما أيري يباشر رحلة الهبوط خارج الشورت. كانت الساعة تقارب الحادية عشرة عندما نظرت إلى ساعة الحائط في المطبخ. لقد بلغت النشوة ثلاث مرات في أقل من أربع ساعات بينما مضى علي ثلاثة أسابيع لم أنك فيها امرأة. شعرت أنني مُفرغ وسعيد. توجهت نادين إلى الحمام واستمعت، مطولا، إلى صوت الماء ينساب على جسدها. عندما دخلت إلى المطبخ عارية تماما كانت تـُنشف شعرها بمنشفة. نظرت إلى هذا الجسد الذي يكاد يُكمل تكوّنه والذي يبدو شديد الأنوثة. غمرت أفكاري شهوات جنسية، لكنني أشرت إلى نادين أن تجلس إلى الطاولة.- اسمعي يا نادين، لن يكون ممكنا معاودة ما جرى بيننا اليوم. أريد منك أن ترتدي ثيابك وأن تتصرفي تصرف فتاة طبيعية. نظرت إلي ببراءة وبعينين تلمعان بألف بريق. كنت أرى في عينيها الشك واللذة والانتصار. استدارت من دون أن تنبس ببنت شفة وتوجهت إلى غرفة النوم. اكتشفت من جديد أن أيري قد انتصب. أدركت عندها أنه لن يكون بإمكاني نسج علاقة طبيعية مع هذه الفتاة كما أدركت أنه سوف تؤرق أفكاري باستمرار. تملكني الخوف من نتائج ما أفعله. خرجت نادين من الغرفة وقد ارتدت ثيانها هذه المرة وسألتني إن كان بإمكانها أن تلعب مع داغو. ما إن سمع الكلب اسمه حتى اقترب منا وهو يهز ذيله بقوة كمروحة صيفية.- بالطبع، أجبتها وأنا أحدق بها.- تعال يا داغو ! سوف نلعب معا. قالت نادين. توجهت نادين والكلب نحو الحديقة وأخذت في الجري يتبعها داغو الذي لحقها بعد وقت قصير. بقيت مكاني غارقا في أفكاري. مر الوقت من دون أن أنتبه لذلك. كنت ألقي نظرة من وقت إلى آخر نحو الحديقة. فجأة تجمد الدم في عروقي ! رأيت نادين شبه منبطحة على العشب الأخضر والكلب واقف قربها. كان رأس نادين تحت بطن الكلب الذي كانت مؤخرته تتحرك جيئة وذهابا. خرجت إلى الحديقة بسرعة البرق وتوجهت نحوهما. ما إن وصلت إليهما حتى رأيت منظرا أذهلني. كانت نادين تتكئ على يد من يديها تمص أير داغو بينما كانت يدها الأخرى تحلب أير الكلب. كان داغو يُحرّك مؤخرته جيئة وذهابا وكأنه ينيك كلبة. كان أير الكلب منتفخا إلى حده الأقصى. كان أعرض من أيري وأطول منه. كان جزء من أير الكلب في فم نادين وكان بإمكاني أن أشاهد هذا الأير يغوص أكثر فأكثر في هذا الفم الطري. كان الفرح يشع من عيني الفتاة وما أن رأتني حتى ضاعفت حركات المص. وبالرغم من ضخامة أير الكلب فقد كان يندفع أكثر فأكثر في فم الفتاة. كنت مشدوها أمام هذا المنظر ولا أفهم كيف يتمكن هذا الأير الضخم من الدخول في فم فتاة في عمر نادين. أما أيري فقد كانت ردة فعله مختلفة،
فهوانتصب حتى أصبح مثل قضيب من الحديد. كنت مشلولا مما أرى ولم أجرؤ على البوح بكلمة. رأيت سائلا أبيض اللون يفيض من فم نادين ويسيل على خديها. أصبحت نادين الآن جالسة تحت الكلب مباعدة بين فخذيها ومتكئة على يديها الاثنتين خلفها. كانت مستسلمة لحركات داغو. كنت أرى الفتاة تبتلع مني الكلب مرة تلو الأخرى. تحولت حركات الكلب إلى حركات عنيفة فأدركت، بينما كانت عينا نادين تـُعبّر عن الدهشة، أن الكلب بلغ نشوته في فمها. كانت كمية المني كبيرة لدرجة أنه فاض من فمها وسال على صدرها. رأيت أنها تحاول أن تبتلع من المني أكبر كمية ممكنة. إلا أن الدفقات القوية والوفيرة أجبرت نادين على إخراج أير الكلب من فمها فرأيت القذفات الأخيرة تنسحق على وجه الفتاة. ومن دون أن يبدو عليها التعب، وضعت نادين أير الكلب مجددا في فمها وشربت منيه حتى آخر قطرة. كانت تنظر نحوي بنظرات ملؤها التحدي، وعندما
سحبت من فمها أير داغو وقد فرغ من المني، قالت :- واو ! ما هذه الكمية ! كان أفضل مني شربته حتى الآن. بقيت مكاني مسحورا مما رأيت للتو لا أقدر على حركة. سحبت نادين نفسها من تحت الكلب ووقفت. نظرت إلى وقالت :- أحب كثيرا حليب داغو إلا أنني أفضل مذاق حليبك.منهك ! كنت منهكا، لم أتمكن من منع نفسي من الركوع على ركبتي والنظر إلى نادين نظرات غريبة. لا شك أنني أمام كائن فضائي. غير أن أيري لم يكن ليهتم بكل هذه الأمور. كان منتصبا في الشورت حتى الألم. لاحظت نادين ذلك، لأن الخيمة التي أقامها أيري أمام الشورت لا يمكنها أن تكذب.- يبدو أن ما قمت به قد أعجبك، سألت وهي تبتسم بسخرية.- لا ... لا ... هذا غير معقول، قلت متلعثما. نزعت نادين قميصها الملطخ بمني الكلب واقتربت مني. جلست بين ركبتي ووضعت رأسها على صدري وكأنها فتاة صغيرة عاقلة تطلب الحنان. لم يكن بإمكاني أن أتحرك فتركت الفتاة على رسلها. أما داغو فقد انتحى جانبا من الحديقة يلعق أيره الذي ما زال خارج مخبأه. وضعت نادين يديها على أيري عبر القماش وأخذت تداعبه. كنت على ركبتي فوق العشب مرتكزا على قدمي ولم أكن قادرا على ردات الفعل. التصقت نادين بجسدي بينما كانت يداها تداعب الخيمة التي أقامها أيري. وضعت يدا على عنقي من الخلف وشدت رأسي نحوها. التقى فمي بفمها وأدخلت نادين لسانها في فمي مما جعل مذاق مني الكلب يجتاح فمي. تجاوبت مع قبلتها وكلي قناعة بأن هذه الفتاة قادرة على أن تفعل بي ما تشاء. بينما كان لسانانا يتعاركان أخرجت نادين أيري من الشورت وبدأت تحلبه ببطء. بعد قليل، تركت فمي وأخذت تلحس رأس أيري المنتصب حتى الألم. أخذت يدها تصعد وتهبط ببطء على أيري محافظة على انتصابه الأقصى من دون أن تصل به إلى القذف كما لو كانت فتاة صغيرة عاقلة تلعب بلعبتها وهي جالسة قرب أبيها. الفارق
الوحيد كان أن اللعبة كانت أيري. لم يكن بإمكاني أن أقاوم هذه المداعبة. لا أستطيع أن أقول كم دام ذلك إلا أن اللذة اجتاحتني فجأة فكانت النشوة عنيفة للغاية. ضحكت نادين وهي تنظر إلى دفقات المني تخرج من أيري لتلطخ صدرها ووجهها. بالطبع، كانت الكمية قليلة بحيث شح المني بعد قذفات قليلة مما لم يُعجب الفتاة. وضعت وجهها على صدري وأخذت تمرغه داهنة إياه بالمني الذي خرج مني وذلك الذي خرج من داغو. بعد ذلك، نهضت نادين وتوجهت نحو المنزل. بقيت مكاني بدون أي ردة فعل أتساءل إن كان كل ذلك حلما وإن كانت هذه الفتاة حقيقة. تساءلت إن كان علي الهرب مسرعا بعيدا عن هذا الشيطان. كان أيري يتدلى بين فخذي منهكا بدوره نتيجة ما قام به في هذا اليوم. بعد قليل، عدت إلى وعيي فنهضت وتوجهت بدوري إلى المنزل. وجدت نادين ممدة على سريري. كانت نائمة كطفلة صغيرة بريئة. كانت تلبس واحدة من قمصاني القطنية من دون أي شيء تحته لأنني كنت أشاهد ردفيها الجميلين. في هذا الوقت بالذات، رن جرس الباب. نظرت بسرعة إلى ساعتي فكانت الثالثة بعد الظهر. فتحت الباب ووجدت أمامي ميلاني والابتسامة تعلو وجهها.- هل كان كل شيء على ما يرام ؟ قالت ميلاني على سبيل التحية.- ههه ! ... نع ... نعم !- آمل أنها لم تكن مزعجة على الأقل !- لا ... لا بالطبع. أجبتها، ابنتك ابنة رائعة !- أعتذر عن تأخري. كنت أعتقد أنني لن أعود كما وعدت. أنت تعرف زحمة السير.- لا، لا، لا تعتذري. أدخلي.دخلت ميلاني
والابتسامة ما زالت تعلو وجهها وعندما مرت أمامي توقفت وقبلتني على الخد. رأيت عينيها تلمعان ببريق رائع.- أكاد أقول أن رائحة النيك تفوح منك، قالت وهي تضحك ضحكة خبيثة.- باه ! هههه ! قلت بتلعثم.- إنني أناكدك قليلا. ثم دخلت إلى المطبخ حيث كانت بقايا الطعام ما تزال على الطاولة، ونظرت باتجاه غرفة النوم ورأت قدمي نادين على السرير. توجهت المرأة إلى الغرفة وتوقفت عند الباب تتأمل ابنتها النائمة على السرير.- من النادر أن تنام خلال النهار، همست لي.لم يكن بإمكاني أن أجيبها مخافة أن لا أتمكن من كتم السر. غير أن أيري، داخل الشورت، تذكر ربما ما قام به وأظهر لي أنه ما زال على استعداد. وجهت ميلاني نظرها نحوي ونظرت إلى نظرة ماكرة. قالت :- هممم ! هممم ! ثم بدأت بتنقيل نظراتها من وجهي إلى الخيمة في الشورت عدة مرات. - هل ما زلت أثير فيك ردة الفعل هذه ؟ قالت لي وهي تنظر نحو الشورت. لا شك أنني أصبحت أبيض كلون القطن لأنني وجدت في نظراتها بعض الاستياء. اقتربت مني وهي ما تزال تبتسم.- لا تهتم، فأنا أعرف نادين جيدا وأعرف ما هي قادرة عليه.- بههه ! ... هههه ! تعالي إلى الصالون،
سنكون هناك مرتاحين لتبادل الحديث، خاطبتها بصوت عذب. دخلنا الصالون وبدلا من أن تجلس، اقتربت ميلاني مني وقالت :- إنها محظوظة، كان بودي أن أبقى معكما هذا اليوم، قالت وقد بدت الشهوة في عينيها.- تعرفين ... لم ... لم أتمكن من فعل شيء ... تركت جملتي معلقة لأنه لم يكن بوسعي أن أعترف بما جرى. غير أن الأم نظرت إلي واقتربت مني أكثر فأكثر واضعة شفتيها على شفتي. تجاوبت مع قبلتها وبدأ لسانانا يتراقصان. حرّكت إحدى يدي نحو صدرها وحضنتها باليد الأخرى. أخذت بمداعبة نهدها عبر القماش. اكتشفت بفرح أن هذا النهد متماسك وأن حلمته منتصبة. من ناحيتها، أخذت ميلاني بحك أسفل بطنها على الخيمة التي أقامها أيري عبر القماش.قلبتها برفق على الأريكة وتركت للحظات نهدها لأفك سحابة ثوبها الخلفية. نزعت عنها ثوبها بينما كنت أقبلها من دون توقف كما نزعت عنها السوتيان. أستطيع الآن أن أرى نهديها المتماسكين والمنتصبين وأن أحس بهما. كان لها نهدي فتاة شابة. كانا كاملين على شكل إجاصة. كانت حلمتاها منتصبتين وكأنهما أيران صغيران. كانت ميلاني قد أخرجت أيري في هذا الوقت وبدأت تحلبه بهدوء. تركت نهديها وأنزلت يدي حتى عانتها. نزعت هي الكيلوت بنفسها ثم استأنفت حلب أيري بهدوء. أدخلت إصبعا في كسها فوجدته شديد البلل. ركبت فوقها فأخذت تقود بنفسها أيري نحو كسها. دخلت فيه
بسهولة. وبالرغم من ذلك أحسست بطيات كسها تشد على أيري. بدأت أحرك أيري في كسها جيئة وذهابا وصولا إلى أعماقه. وما إن أصبح أيري بكامله داخل كسها حتى أخذت تصدر صرخات صغيرة يكتمها فمي الملتصق بفمها. أحسست باللذة تتصاعد في داخلي فتركت فمها لكي أركّز على حركات أيري وهو يدخل ويخرج من كسها. كنت على وشك بلوغ النشوة عندما شعرت بيد تـُمسك بقاعدة أيري مانعة إياي بذلك من أن أدخل أيري بكامله في كس ميلاني. وبينما كنت على وشك الإنزال، شعرت وجودا آخر غير ميلاني. فتحت عيني فرأيت نادين منكبة على نهد أمها ثم نظرت إلى أسفل فوجدت أن اليد التي تـُمسك بأيري هي يد نادين. وعوضا أن يمنعني هذا الوجود من بلوغ النشوة، ساعدني على تسريع بلوغها فأنزلت المني على باب كس ميلاني. رفعت نادين رأسها حتى صار قبالة رأس أمها فأطبقت على شفتيها في قبلة ملتهبة. كانت ميلاني تأن من اللذة وتجاوبت مع قبلة ابنتها. تابعت الدخول
والخروج بشكل جزئي لأن نادين ما زالت تـُمسك بأيري. بعد ذلك حدث ما لا بد من حدوثه، وخرج أيري بالكامل من كس الأم. بسرعة البرق، نزلت نادين ووضعت رأسها بين بطني وبطن أمها وابتلعت أيري تسحب منه بقاقيا نشوتي. نظرت إلى ميلاني فوجدتها تمص أصابع ابنتها. لم أتعجب مما رأيت واستمر أيري يتحرك جيئة وذهابا في فم البنت التي كانت تبتلع آخر قطرات المني. نهضت على ركبتي فتركت نادين أيري وتوجهت إلى كس أمها تلحسه بكل نهم مما جعل الأم تبلغ النشوة من جديد. أثارني منظر البنت وهي تلحس كس أمها بحيث انتصب أيري من جديد وأصبح صلبا كالحديد بالرغم من بلوغي النشوة مرات عديدة اليوم. وهنا اكتشفت أن يد ميلاني اليمنى غارت بين فخذي ابنتها وأن أصابع الأم تداعب كس البنت وتدخل فيه. لم تتوقف ميلاني عن الانتقال من نشوة إلى أخرى بينما نهضت نادين ووضعت رأس أمها بين فخذيها. قرّبت كسها المنفتح والمبتل من فم أمها في الوقت الذي كانت فيه
تداعب بظرها. رفعت نادين رأسها وفتحت فمها موجهة إلي نظرة شهوة. فهمت بسرعة أن البنت تريد أيري في فمها. اقتربت من وجهها ودفعت أيري عميقا حتى زلعومها. وبدأت أنيك فمها وأنا ممسك برأسها كما لو أنني أنيك كسها ممسكا بردفيها. كنت أسمع صوت لسان ميلاني وهو يلحس كس نادين. أهاجني ذلك كثيرا بحيث أصبح نيكي لفم نادين أكثر عنفا. اكتشفت أن نادين تبلع أيري بالكامل تقريبا وأنها تتابع شفط أيري بالرغم من أنه بلغ آخر زلعومها. أصبحت مجنونا بالنيك واستسلمت لكل هذا الشبق. تأخر بلوغي ذروة النشوة في الوقت الذي كنت أسمع نادين وأمها تبلغان النشوة سويا. كانت نادين تتابع مداعبة أمها بالرغم من مص أيري. وعندما بلغت النشوة أخيرا، ابتلعت الفتاة كل المني الذي أنزلته والذي لم يكن وافرا نظرا إلى كل ما قمت به في هذا اليوم المشهود. تركت نادين كس أمها واتكأت على يد ممسكة باليد الأخرى أيري. لحسته ونظفته بينما كان يميل إلى الطراوة فطلبت إليها أن تتركه وشأنه. استمرت نادين بحف كسها على فم أمها. بلغت النشوة مرة جديدة مطلقة صرخات حيوانية. نهضت وتأملت المشهد. بعد ذلك، نهضت نادين ونزلت عن الأريكة. كانت ميلاني ممددة على الأريكة وهي عارية تماما. تمكنت من تمتيع نظري بهذا الجسد الرائع والذي عرفت ميلاني كيف تحافظ عليه رغم أنها ولدت نادين. كانت ميلاني ما زالت تلهث عندما دخل داغو إلى الصالون. تقدم نحو كس ميلاني وأخذ يلحسه من أدنى إلى أعلى. حاولت أن أمنع الكلب من ذلك، إلا أن نادين منعتني.- دعه يقوم بذلك. له الحق في ****و مثلنا.- ولكنك مجنونة ! أجبتها. أنت لا تعرفين قوة داغو !- لا تخشى شيئا فأنا أعرفه، أجابتني بدورهااقتربت نادين من الكلب وأمسكت بأيره الذي كان قد بدأ في التضخم. اكتمل تضخمه عندما أمسكت نادين به. كانت الأم مستسلمة للكلب يلحس كسها. كانت تـُصدر أهات اللذة. عندها رأيت نادين
تساعد الكلب على الصعود إلى الأريكة وتقود أيره إلى كس أمها. خشيت كثيرا على ميلاني من ضخامة أير الكلب. إلا أن خشيتي تبددت عندما رأيت هذا الأير الضخم يغوص في كس الأم بسهولة واضحة. لم أصدق عيني. غاص أير الكلب حتى آخره. فتحت ميلاني عينيها وعندما رأت أن الكلب ينيكها وأن أيره ضخم جدا، برز بعض الرعب في عينيها. إلا أن هذا الرعب تبدد سريعا. وعندما أخذ الكلب ينيكها بسرعة جيئة وذهابا، اجتاحت اللذة ميلاني بقوة بحيث بلغت النشوة مباشرة. لم يكن بإمكاني أن أحول نظري عن هذا المشهد، وفجأة اختفى أير الكلب في كس ميلاني. التصق بطن الكلب ببطن الأم ولم أعد أرى ملليمترا واحدا من أير داغو بالرغم من استمراره في نيك المرأة. فتحت ميلاني عينيها من التأثر وربما من الألم، ثم عادت وارتمت إلى الخلف من شدة اللذة. كانت كل رعشة ترتعشها ميلاني تـُخبرني أن مني الكلب يلسع طيات كسها. اقتربت نادين من الكلب وأخذت تداعب بيضتيه. كلما أطلق الكلب دفقة من منيه في كس ميلاني، كانت هذه الأخيرة ترفع مؤخرتها وتصرخ من اللذة. بعد ذلك، هدأ الكلب من دون أن يخرج من ميلاني. بقيا ملتحمين قرابة العشرين دقيقة. بعدها خرج أير الكلب من كس ميلاني فدفق المني منها وسال على فخذيها. ابتعد داغو إلى زاوية وجلس يلعق أيره. هجمت نادين على كس أمها وأطبقت بشفتيها على شفتيه المنفتحتين والمبللتين بالمني. كنت أسمع لحس البنت لكس أمها وفهمت أنها تحاول شرب مني الكلب ممزوجا بإفرازات أمها. بقيت واقفا مسبل اليدين كل هذه الفترة. كنت مسحورا بما يجري في منزلي. استدرت وذهبت إلى المطبخ. جلست إلى الطاولة وبدأت أفكر في الوضع. تبعني داغو وانبطح قربي. وبينما أنا غارق في تفكيري، كنت أسمع ميلاني وهي تنتشي من دون
توقف. بقيت على هذا الوضع دقائق طويلة. ثم لم أعد أسمع أي ضجة تأتي من الصالون. نهضت وشاهدت ميلاني ممدة عارية على الأريكة وابنتها بين فخذيها. كانتا تغطان في النوم كملاكين أو بالأحرى كشيطانين انتهيا من إشباع رغباتهما. عدت إلى المطبخ وجلست إلى الطاولة. شعرت بالجوع فتوجهت إلى البراد وتناولت ما يسد رمقي. بدأت أفكر فيما سيحدث الآن وما سيكون عليه قراري بالنسبة لهذين الشيطانين الجنسيين. بالطبع، كنت أتمنى في قرارة نفسي أن تبقى نادين وأمها معي. غير أنني كنت مرعوبا من النتائج
التي يمكن لبقائهما أن يولده. لم تتجاوز الفتاة العاشرة من عمرها. ضحكت في نفسي من هذا القول. فالفتاة لا تتصرف تصرف بنت في العاشرة من عمرها. طرحت على نفسي أيضا آلاف الأسئلة، لكن الإجابات كانت تـُعيدني، في كل مرة، إلى سؤال وحيد. هل سأبقيهما معي ؟
اسمعي ! قلت لها، أريد أن أقدم لك كل مساعدة إلا أنني أخشى أن يتملكها الملل هنا.- لا ! لا! صرخت نادين. سوف ألعب مع داغو. نظرت الأم نحوي نظرة رجاء ما دفعني إلى القبول بالأمر.- موافق ! قلت لها.- أوه ! شكرا جزيلا ! إنك تحل لي مشكلة كبرى فقد تأخرت على موعدي. نظرت ميلاني لابنتها وطلبت إليها أن تكون عاقلة وأن تفعل كل ما أطلبه منها من دون أن تتذمر كالعادة.- أؤكد لك يا أمي أنني سأكون مطيعة ولن أتذمر. رن في رأسي جرس الانذار إلا أنني لم أسمعه لأنني كنت أكرر لميلاني موافقتي. قبلت ميلاني ابنتها على الشفتين ثم اقتربت مني بعينين ملؤهما الامتنان، وقدمت شفتيها لكي أقبلها. لم أتردد والتحمت شفاهنا للحظات قبل أن تتوجه إلى سيارتها.- سأعود حوالي الساعة الثالثة أو الرابعة بعد الظهر. حيتنا بحركة من يدها واختفت منحدرة نحو الطريق. دخلت إلى المنزل وأغلقت الباب. ثم توجهت نحو غرفتي فوجدت نادين في سريري تحت الغطاء. كانت تبتسم ابتسامة وقحة. رغبت في الدخول في لعبتها
فانحنيت لكي أرفع عنها الغطاء وعندما بدأت بسحبه شاهدت قميص نادين وشورتها مرميين على الأرض قرب السرير. سبق السيف العذل. فقد أنهيت سحب الغطاء وبانت نادين عارية تماما في سريري. كان جسدها بديعا بالرغم من حداثة سنها. كل ما فيها جميل : نهداها اللذان لم ينبتا بعد، خصرها النحيل، كسها الخالي من الشعر. كل ذلك أربكني غاية إرباك. - تعال ! قالت نادين وهي تـُغمض عينيها. علمني النياكة ! تجمدت مكاني
رافعا الغطاء بين يدي.. لم أتمكن من نزع نظراتي عن هذا الجسد الصغير ولكنه شبه مكتمل. كان داغو يقف من الناحية الأخرى من السرير
وقد أخذ أيره بالخروج من مخبأه وبالانتفاخ كما لو أن منظر هذه الفتاة الجميلة عارية قد أهاجه بدوره. بعد ذلك بقليل، انتفضت ورميت الغطاء أستر جسدها وأمرتها بارتداء ثيابها والخروج من السرير. أدرت ظهري وخرجت من الغرفة. كان أيري شديد الانتصاب حتى الألم. ما كدت أدخل إلى المطبخ حتى لحقتني نادين والتصقت بي. رأيت مشدوها أنها لا تزال عارية. وصل رأسها قبالة حزامي. قرفصت قليلا وأخذتها بين ذراعي ثم رفعتها.- يجب أن تكوني عاقلة، فأنا راشد وما تقومين به لا يليق بفتاة لطيفة مثلك.- وعدتني أن تعلمني التقبيل، قالت تذكرتني بما وعدتها به. جلست على كرسي واحتفظت بها بين ذراعي. شرحت لها أن هناك أشياء مسموح بها وأخرى لا. أصبحت نادين جالسة على ركبتي كما لو كانت تركب حصانا. كانت قبالتي ولا تسمع ما أقوله لها. تقدمت حتى آخر فخذي بحيث التصق مشفرا كسها بالشورت الذي ألبسه. أخذت بحف أسفل بطنها على أسفل بطني وبحف صدرها على صدري. كان من شأن هذا الاحتكاك أن أصبحت في وضع غير معقول بينما كان انتصاب أيري يتأكد أكثر فأكثر. بما أن حوضها كان يلتصق بحوضي فهي أحست ولا شك بانتصاب أيري في الشورت. حدقت في عيني وقالت :- ألاترى أنك تريد أيضا ... لم يكن بإمكاني أن أجيب على تساؤلها ودفعتها عني لكي تقف أمامي. تعلقت بكتفي مما اضطرني لاستعمال القوة لإبعادها عني. ما كدت أبعدها عني حتى ركعت على ركبتيها وأمسكت يداها بأيري عبر الشورت. وقبل أن أتمكن من فعل أي شيء لمنعها، أخرجت يداها أيري من الشورت واقتربت شفتاها من رأسه. دق جرس الإنذار مرارا عديدة في رأسي غير أنني لم أسمعه فقد أطبقت شفتا الفتاة على رأس أيري ولم أفعل أي شيء لمنعها من فعل ذلك. بلعت نادين أكثر من نصف أيري وأخذت في مصه كعاهرة ممتهنة. تأكدت أنها ليست المرة الأولى التي تمارس فيها هذه الهواية. تخليت عن كل مقاومة واستسلمت لها واللذة تتملكني. شعرت سريعا باللذة تتصاعد داخلي وداخل نادين لأنها وضعت إحدى يديها على قاعدة أيري وأخذت في حلبه بسرعة بينما كانت تمص أيري بفمها. كانت نشوتي قوية وكان المني الذي دفق من أيري وافرا. ابتلعت نادين كل المني من دون أن تختنق به. وعندما خفت الدفق بدأت نادين في تنظيف أيري ووجدت، بكل سرور، أن أيري ما زال صلبا ومنتصبا. فقد وضعتني رؤية هذه الفتاة راكعة أمامي تمص أيري في حالة من الهياج لم ينفع معها كل ما قذفت من مني. تابعت نادين لحس أيري من أسفله إلى رأسه بينما كان توجه إلي نظرات ملؤها الشعور بالتفوّق والانتصار. لم أجرؤ على مواجهة نظراتها، فقد اجتاحني شعور بالخجل لأنني تركت هذه الفتاة تقوم بما قامت به. نهضت نادين وأرادت أن تركب علي كما تركب الحصان. إلا أنني نهضت بدوري وأبعدت عني هذه الفتاة برفق. كنت أقف وأيري منتصب أمامي. كان في ذلك شيء كثير من الفحش. أما نادين، فبدلا من أن ترتدع، أخذت يحف شفتيها على رأس أيري. لم تكن الحالة التي كنت فيها لتسمح لي بالسيطرة على نفسي.
أخذت الفتاة من يدها وذهبنا إلى غرفتي. مددتها على السرير ونمت فوقها. أمسكت نادين أيري بإحدى يديها وقادته إلى كسها الذي كان شديد البلل. وعندما دخل رأس أيري في كسها لم أشعر بمقاومة.كدت أبلغ النشوة من جديد عندما تيقنت من أن أيري قد دخل فيها إلى آخره. وما زاد هياجي أنني أعرف أن أيري، بالرغم من أنه لم يدخل موسوعة غينس، فإن طوله 18 سم وعرضه لا بأس به. وما أن أصبحت داخلها بكامل أيري حتى أطبقت نادين بساقيها على خصري. واجهت صعوبة في التحرّك جيئة وذهابا في كسها لأن الفتاة كانت تشد بساقيها علي. شعرت بأن رأس أيري وصل إلى قعر كسها وأنه في كل مرة يضرب قعر كسها، كانت نادين تـُصدر آهات الشعور باللذة. لم أعد أتحكم بنفسي
وتابعت الضربات قوية أكثر فأكثر. وكلما حاولت الخروج من كسها، كنت أجرّ الفتاة معي بسبب شد ساقيها حول خصري. تابعت حركاتي حتى اجتاحت نادين رعشات قوية وأخذت تصرخ صرخات اللذة. فهمت عندها أن الفتاة بلغت نشوتها بدورها مما سارع في بلوغي النشوة من جديد. لم تعد نادين قادرة على التحكم بجسدها مما أتاح لي أن أتحرر من قبضتها وأن أسحب أيري من كسها قبل أن أبدأ القذف. ما إن خرج أيري منها حتى بدأ المني يتساقط على بطنها وعلى صدرها. استعنت بيدي لأنتهي من قذف المني
وأجلس على ركبتي. نهضت نادين بدورها وانحنت باتجاهي وأطبقت فمها على أيري المبلل من إفرازاتنا معا. مصت أيري ثم أخذت بيدها المني الموجود على بطنها وصدرها ولحسته بلسانها. كانت تلحس أيري تارة ويدها تارة أخرى.- هممم ! إنه لذيذ، قالت نادين وهي تلهث لأنها ما زالت تحت تأثير نشوتها.- أنت ... أنت ... لم يكن بمقدوري أن أتفوه بجملة صحيحة. نهضت وغادرت الغرفة فجأة. ذهبت إلى المطبخ حيث أعدت أيري داخل الشورت وجلست على الكرسي. ما زال أيري محتفظا بحجم مقبول بالرغم من أنني بلغت النشوة
مرتين. لا أذكر أنني حصلت على مثل هذا القدر من اللذة في يوم الأيام، حتى عندما كنت في عز الشباب. أعرف الآن أنني لن أنسى ما جرى لي هذا اليوم. بقيت فترة طويلة مشوش الفكر وعندما وعيت ما جرى لي، انتفضت خوفا وغما. لم أعد أسمع أي صوت يخرج من الغرفة. انشغل بالي فتوجهت نحو الغرفة ومددت رأسي من الباب. كانت نادين ممدة على السرير تغط في نوم عميق مباعدة بين فخذيها قدر ما هو ممكن. كانت إحدى يديها على كسها كما لو أنها تريد أن تمنع شيئا من أن يغادرها. نظرت بشهوة وقلق إلى هذا الجسد الطري الذي اغتصبته."ماذا فعلت ؟" تساءلت وأنا أقترب من السرير. قبلتها قبلة ناعمة على بطنها قبل أن أسحب الغطاء عليها. غادرت الغرفة وذهبت لأخذ حمام. كانت ألاف الأسئلة تتدافع في ذهني وكانت كل منها تقود إلى جواب لا يعجبني. لبست ثيابي وذهبت إلى المطبخ بينما كان الخوف يتملكني. ما إن دخلت إلى المطبخ حتى وجدت نادين عارية تماما تجلس على ساقيها فوق كرسي. - لم أنل في حياتي أطيب من ذلك ! قالت لي عندما رأتني. أحبك !- انتظري ! لا ... لا .... اسمعي ! أخذت أتلعثم.- أحبك ... أحبك ... كررت ذلك. جمعت كل ما لدي من شجاعة وقلت لها :- ما جرى بيننا ما هو إلا حادث عابر. لا أدري ما الذي دفعني إلى ذلك، إلا أنني لن أقوم به مرة أخرى. هل تسمعين ؟- أحبك ... أحبك ... أريد أن تنيكني دوما.نهضت نادين واقتربت مني. تراجعت بينما استمرت هي بالاقتراب مني. استمر ذلك حتى أصبحنا في غرفة النوم وظهري إلى الحائط. وقفت نادين أمامي وأمسكت أيري عبر قماش الشورت. تجاوب أيري منذ اللمسة الأولى وأخذ يقفز داخل الشورت. لم أقم بأي حركة لمنع نادين التي تشجعت بذلك ومدت يدها داخل الشورت. أخرجت أيري الذي أصبح من جديد صلبا ومنتصبا.- توقفي ... توقفي، أرجوك.- أنت لي ! قالت نادين ذلك وهي تنظر إلى أيري. سوف أفعل بك كل ما أريد.أيقنت بكل رعب أنها توجه الكلام لأيري وليس لي، كما لو أنني أصبحت امتدادا لهذا الأير وأنه لا حساب لي. فتحت نادين فمها ودفعت بأيري داخله. ثم أخذت تحرك فمها جيئة وذهابا قبل أن تـُخرجه من فمها وتقبله قبلات مبللة وحنونة في الوقت نفسه.- اسمعي ... اسمعي يا بنوتتي، يجب أن نتوقف عن ذلك.- لا، أجابت. إنه لي وأفعل به ما أشتهي.ولتأكيد ما قالته، أدخلت نادين أيري في فمها من جديد وأخذت تمصه بكل شهوة. كنت واقفا أستند إلى الحائط ولم أفعل شيئا لمنعها من مص أيري. وضعت يدا على رأسها وأخذت بمداعبة شعرها مساعدا إياها على تنظيم المص. استمر المص هذه المرة مدة أكبر من المرة السابقة، غير أن نادين لم تكن لتتعب فتابعت مص أيري. أمسكت إحدى يديها بقاعدة أيري وأخذت تحلبه بينما كانت اليد الأخرى تداعب بيضتي وتدعكهما. شعرت بالنشوة تأتي فوضعت يدي الأخرى على رأسها. أمسكت برأسها لأمنعه من الحركة وأخذت بدوري أحرك أيري جيئة وذهابا في فم الفتاة حتى بدأت دفقات المني تملأ هذا الفم العذب. ابتلعت نادين مرة أخرى المنى الذي قذفته في فمها والذي كان أقل غزارة من المرة السابقة. عاودت تنظيف أيري بعد انتهاء نشوتي
وتركتني وحيدا عندما قررت أن الأمر قد انتهى. كنت واقفا أستند إلى حائط الغرفة بينما أيري يباشر رحلة الهبوط خارج الشورت. كانت الساعة تقارب الحادية عشرة عندما نظرت إلى ساعة الحائط في المطبخ. لقد بلغت النشوة ثلاث مرات في أقل من أربع ساعات بينما مضى علي ثلاثة أسابيع لم أنك فيها امرأة. شعرت أنني مُفرغ وسعيد. توجهت نادين إلى الحمام واستمعت، مطولا، إلى صوت الماء ينساب على جسدها. عندما دخلت إلى المطبخ عارية تماما كانت تـُنشف شعرها بمنشفة. نظرت إلى هذا الجسد الذي يكاد يُكمل تكوّنه والذي يبدو شديد الأنوثة. غمرت أفكاري شهوات جنسية، لكنني أشرت إلى نادين أن تجلس إلى الطاولة.- اسمعي يا نادين، لن يكون ممكنا معاودة ما جرى بيننا اليوم. أريد منك أن ترتدي ثيابك وأن تتصرفي تصرف فتاة طبيعية. نظرت إلي ببراءة وبعينين تلمعان بألف بريق. كنت أرى في عينيها الشك واللذة والانتصار. استدارت من دون أن تنبس ببنت شفة وتوجهت إلى غرفة النوم. اكتشفت من جديد أن أيري قد انتصب. أدركت عندها أنه لن يكون بإمكاني نسج علاقة طبيعية مع هذه الفتاة كما أدركت أنه سوف تؤرق أفكاري باستمرار. تملكني الخوف من نتائج ما أفعله. خرجت نادين من الغرفة وقد ارتدت ثيانها هذه المرة وسألتني إن كان بإمكانها أن تلعب مع داغو. ما إن سمع الكلب اسمه حتى اقترب منا وهو يهز ذيله بقوة كمروحة صيفية.- بالطبع، أجبتها وأنا أحدق بها.- تعال يا داغو ! سوف نلعب معا. قالت نادين. توجهت نادين والكلب نحو الحديقة وأخذت في الجري يتبعها داغو الذي لحقها بعد وقت قصير. بقيت مكاني غارقا في أفكاري. مر الوقت من دون أن أنتبه لذلك. كنت ألقي نظرة من وقت إلى آخر نحو الحديقة. فجأة تجمد الدم في عروقي ! رأيت نادين شبه منبطحة على العشب الأخضر والكلب واقف قربها. كان رأس نادين تحت بطن الكلب الذي كانت مؤخرته تتحرك جيئة وذهابا. خرجت إلى الحديقة بسرعة البرق وتوجهت نحوهما. ما إن وصلت إليهما حتى رأيت منظرا أذهلني. كانت نادين تتكئ على يد من يديها تمص أير داغو بينما كانت يدها الأخرى تحلب أير الكلب. كان داغو يُحرّك مؤخرته جيئة وذهابا وكأنه ينيك كلبة. كان أير الكلب منتفخا إلى حده الأقصى. كان أعرض من أيري وأطول منه. كان جزء من أير الكلب في فم نادين وكان بإمكاني أن أشاهد هذا الأير يغوص أكثر فأكثر في هذا الفم الطري. كان الفرح يشع من عيني الفتاة وما أن رأتني حتى ضاعفت حركات المص. وبالرغم من ضخامة أير الكلب فقد كان يندفع أكثر فأكثر في فم الفتاة. كنت مشدوها أمام هذا المنظر ولا أفهم كيف يتمكن هذا الأير الضخم من الدخول في فم فتاة في عمر نادين. أما أيري فقد كانت ردة فعله مختلفة،
فهوانتصب حتى أصبح مثل قضيب من الحديد. كنت مشلولا مما أرى ولم أجرؤ على البوح بكلمة. رأيت سائلا أبيض اللون يفيض من فم نادين ويسيل على خديها. أصبحت نادين الآن جالسة تحت الكلب مباعدة بين فخذيها ومتكئة على يديها الاثنتين خلفها. كانت مستسلمة لحركات داغو. كنت أرى الفتاة تبتلع مني الكلب مرة تلو الأخرى. تحولت حركات الكلب إلى حركات عنيفة فأدركت، بينما كانت عينا نادين تـُعبّر عن الدهشة، أن الكلب بلغ نشوته في فمها. كانت كمية المني كبيرة لدرجة أنه فاض من فمها وسال على صدرها. رأيت أنها تحاول أن تبتلع من المني أكبر كمية ممكنة. إلا أن الدفقات القوية والوفيرة أجبرت نادين على إخراج أير الكلب من فمها فرأيت القذفات الأخيرة تنسحق على وجه الفتاة. ومن دون أن يبدو عليها التعب، وضعت نادين أير الكلب مجددا في فمها وشربت منيه حتى آخر قطرة. كانت تنظر نحوي بنظرات ملؤها التحدي، وعندما
سحبت من فمها أير داغو وقد فرغ من المني، قالت :- واو ! ما هذه الكمية ! كان أفضل مني شربته حتى الآن. بقيت مكاني مسحورا مما رأيت للتو لا أقدر على حركة. سحبت نادين نفسها من تحت الكلب ووقفت. نظرت إلى وقالت :- أحب كثيرا حليب داغو إلا أنني أفضل مذاق حليبك.منهك ! كنت منهكا، لم أتمكن من منع نفسي من الركوع على ركبتي والنظر إلى نادين نظرات غريبة. لا شك أنني أمام كائن فضائي. غير أن أيري لم يكن ليهتم بكل هذه الأمور. كان منتصبا في الشورت حتى الألم. لاحظت نادين ذلك، لأن الخيمة التي أقامها أيري أمام الشورت لا يمكنها أن تكذب.- يبدو أن ما قمت به قد أعجبك، سألت وهي تبتسم بسخرية.- لا ... لا ... هذا غير معقول، قلت متلعثما. نزعت نادين قميصها الملطخ بمني الكلب واقتربت مني. جلست بين ركبتي ووضعت رأسها على صدري وكأنها فتاة صغيرة عاقلة تطلب الحنان. لم يكن بإمكاني أن أتحرك فتركت الفتاة على رسلها. أما داغو فقد انتحى جانبا من الحديقة يلعق أيره الذي ما زال خارج مخبأه. وضعت نادين يديها على أيري عبر القماش وأخذت تداعبه. كنت على ركبتي فوق العشب مرتكزا على قدمي ولم أكن قادرا على ردات الفعل. التصقت نادين بجسدي بينما كانت يداها تداعب الخيمة التي أقامها أيري. وضعت يدا على عنقي من الخلف وشدت رأسي نحوها. التقى فمي بفمها وأدخلت نادين لسانها في فمي مما جعل مذاق مني الكلب يجتاح فمي. تجاوبت مع قبلتها وكلي قناعة بأن هذه الفتاة قادرة على أن تفعل بي ما تشاء. بينما كان لسانانا يتعاركان أخرجت نادين أيري من الشورت وبدأت تحلبه ببطء. بعد قليل، تركت فمي وأخذت تلحس رأس أيري المنتصب حتى الألم. أخذت يدها تصعد وتهبط ببطء على أيري محافظة على انتصابه الأقصى من دون أن تصل به إلى القذف كما لو كانت فتاة صغيرة عاقلة تلعب بلعبتها وهي جالسة قرب أبيها. الفارق
الوحيد كان أن اللعبة كانت أيري. لم يكن بإمكاني أن أقاوم هذه المداعبة. لا أستطيع أن أقول كم دام ذلك إلا أن اللذة اجتاحتني فجأة فكانت النشوة عنيفة للغاية. ضحكت نادين وهي تنظر إلى دفقات المني تخرج من أيري لتلطخ صدرها ووجهها. بالطبع، كانت الكمية قليلة بحيث شح المني بعد قذفات قليلة مما لم يُعجب الفتاة. وضعت وجهها على صدري وأخذت تمرغه داهنة إياه بالمني الذي خرج مني وذلك الذي خرج من داغو. بعد ذلك، نهضت نادين وتوجهت نحو المنزل. بقيت مكاني بدون أي ردة فعل أتساءل إن كان كل ذلك حلما وإن كانت هذه الفتاة حقيقة. تساءلت إن كان علي الهرب مسرعا بعيدا عن هذا الشيطان. كان أيري يتدلى بين فخذي منهكا بدوره نتيجة ما قام به في هذا اليوم. بعد قليل، عدت إلى وعيي فنهضت وتوجهت بدوري إلى المنزل. وجدت نادين ممدة على سريري. كانت نائمة كطفلة صغيرة بريئة. كانت تلبس واحدة من قمصاني القطنية من دون أي شيء تحته لأنني كنت أشاهد ردفيها الجميلين. في هذا الوقت بالذات، رن جرس الباب. نظرت بسرعة إلى ساعتي فكانت الثالثة بعد الظهر. فتحت الباب ووجدت أمامي ميلاني والابتسامة تعلو وجهها.- هل كان كل شيء على ما يرام ؟ قالت ميلاني على سبيل التحية.- ههه ! ... نع ... نعم !- آمل أنها لم تكن مزعجة على الأقل !- لا ... لا بالطبع. أجبتها، ابنتك ابنة رائعة !- أعتذر عن تأخري. كنت أعتقد أنني لن أعود كما وعدت. أنت تعرف زحمة السير.- لا، لا، لا تعتذري. أدخلي.دخلت ميلاني
والابتسامة ما زالت تعلو وجهها وعندما مرت أمامي توقفت وقبلتني على الخد. رأيت عينيها تلمعان ببريق رائع.- أكاد أقول أن رائحة النيك تفوح منك، قالت وهي تضحك ضحكة خبيثة.- باه ! هههه ! قلت بتلعثم.- إنني أناكدك قليلا. ثم دخلت إلى المطبخ حيث كانت بقايا الطعام ما تزال على الطاولة، ونظرت باتجاه غرفة النوم ورأت قدمي نادين على السرير. توجهت المرأة إلى الغرفة وتوقفت عند الباب تتأمل ابنتها النائمة على السرير.- من النادر أن تنام خلال النهار، همست لي.لم يكن بإمكاني أن أجيبها مخافة أن لا أتمكن من كتم السر. غير أن أيري، داخل الشورت، تذكر ربما ما قام به وأظهر لي أنه ما زال على استعداد. وجهت ميلاني نظرها نحوي ونظرت إلى نظرة ماكرة. قالت :- هممم ! هممم ! ثم بدأت بتنقيل نظراتها من وجهي إلى الخيمة في الشورت عدة مرات. - هل ما زلت أثير فيك ردة الفعل هذه ؟ قالت لي وهي تنظر نحو الشورت. لا شك أنني أصبحت أبيض كلون القطن لأنني وجدت في نظراتها بعض الاستياء. اقتربت مني وهي ما تزال تبتسم.- لا تهتم، فأنا أعرف نادين جيدا وأعرف ما هي قادرة عليه.- بههه ! ... هههه ! تعالي إلى الصالون،
سنكون هناك مرتاحين لتبادل الحديث، خاطبتها بصوت عذب. دخلنا الصالون وبدلا من أن تجلس، اقتربت ميلاني مني وقالت :- إنها محظوظة، كان بودي أن أبقى معكما هذا اليوم، قالت وقد بدت الشهوة في عينيها.- تعرفين ... لم ... لم أتمكن من فعل شيء ... تركت جملتي معلقة لأنه لم يكن بوسعي أن أعترف بما جرى. غير أن الأم نظرت إلي واقتربت مني أكثر فأكثر واضعة شفتيها على شفتي. تجاوبت مع قبلتها وبدأ لسانانا يتراقصان. حرّكت إحدى يدي نحو صدرها وحضنتها باليد الأخرى. أخذت بمداعبة نهدها عبر القماش. اكتشفت بفرح أن هذا النهد متماسك وأن حلمته منتصبة. من ناحيتها، أخذت ميلاني بحك أسفل بطنها على الخيمة التي أقامها أيري عبر القماش.قلبتها برفق على الأريكة وتركت للحظات نهدها لأفك سحابة ثوبها الخلفية. نزعت عنها ثوبها بينما كنت أقبلها من دون توقف كما نزعت عنها السوتيان. أستطيع الآن أن أرى نهديها المتماسكين والمنتصبين وأن أحس بهما. كان لها نهدي فتاة شابة. كانا كاملين على شكل إجاصة. كانت حلمتاها منتصبتين وكأنهما أيران صغيران. كانت ميلاني قد أخرجت أيري في هذا الوقت وبدأت تحلبه بهدوء. تركت نهديها وأنزلت يدي حتى عانتها. نزعت هي الكيلوت بنفسها ثم استأنفت حلب أيري بهدوء. أدخلت إصبعا في كسها فوجدته شديد البلل. ركبت فوقها فأخذت تقود بنفسها أيري نحو كسها. دخلت فيه
بسهولة. وبالرغم من ذلك أحسست بطيات كسها تشد على أيري. بدأت أحرك أيري في كسها جيئة وذهابا وصولا إلى أعماقه. وما إن أصبح أيري بكامله داخل كسها حتى أخذت تصدر صرخات صغيرة يكتمها فمي الملتصق بفمها. أحسست باللذة تتصاعد في داخلي فتركت فمها لكي أركّز على حركات أيري وهو يدخل ويخرج من كسها. كنت على وشك بلوغ النشوة عندما شعرت بيد تـُمسك بقاعدة أيري مانعة إياي بذلك من أن أدخل أيري بكامله في كس ميلاني. وبينما كنت على وشك الإنزال، شعرت وجودا آخر غير ميلاني. فتحت عيني فرأيت نادين منكبة على نهد أمها ثم نظرت إلى أسفل فوجدت أن اليد التي تـُمسك بأيري هي يد نادين. وعوضا أن يمنعني هذا الوجود من بلوغ النشوة، ساعدني على تسريع بلوغها فأنزلت المني على باب كس ميلاني. رفعت نادين رأسها حتى صار قبالة رأس أمها فأطبقت على شفتيها في قبلة ملتهبة. كانت ميلاني تأن من اللذة وتجاوبت مع قبلة ابنتها. تابعت الدخول
والخروج بشكل جزئي لأن نادين ما زالت تـُمسك بأيري. بعد ذلك حدث ما لا بد من حدوثه، وخرج أيري بالكامل من كس الأم. بسرعة البرق، نزلت نادين ووضعت رأسها بين بطني وبطن أمها وابتلعت أيري تسحب منه بقاقيا نشوتي. نظرت إلى ميلاني فوجدتها تمص أصابع ابنتها. لم أتعجب مما رأيت واستمر أيري يتحرك جيئة وذهابا في فم البنت التي كانت تبتلع آخر قطرات المني. نهضت على ركبتي فتركت نادين أيري وتوجهت إلى كس أمها تلحسه بكل نهم مما جعل الأم تبلغ النشوة من جديد. أثارني منظر البنت وهي تلحس كس أمها بحيث انتصب أيري من جديد وأصبح صلبا كالحديد بالرغم من بلوغي النشوة مرات عديدة اليوم. وهنا اكتشفت أن يد ميلاني اليمنى غارت بين فخذي ابنتها وأن أصابع الأم تداعب كس البنت وتدخل فيه. لم تتوقف ميلاني عن الانتقال من نشوة إلى أخرى بينما نهضت نادين ووضعت رأس أمها بين فخذيها. قرّبت كسها المنفتح والمبتل من فم أمها في الوقت الذي كانت فيه
تداعب بظرها. رفعت نادين رأسها وفتحت فمها موجهة إلي نظرة شهوة. فهمت بسرعة أن البنت تريد أيري في فمها. اقتربت من وجهها ودفعت أيري عميقا حتى زلعومها. وبدأت أنيك فمها وأنا ممسك برأسها كما لو أنني أنيك كسها ممسكا بردفيها. كنت أسمع صوت لسان ميلاني وهو يلحس كس نادين. أهاجني ذلك كثيرا بحيث أصبح نيكي لفم نادين أكثر عنفا. اكتشفت أن نادين تبلع أيري بالكامل تقريبا وأنها تتابع شفط أيري بالرغم من أنه بلغ آخر زلعومها. أصبحت مجنونا بالنيك واستسلمت لكل هذا الشبق. تأخر بلوغي ذروة النشوة في الوقت الذي كنت أسمع نادين وأمها تبلغان النشوة سويا. كانت نادين تتابع مداعبة أمها بالرغم من مص أيري. وعندما بلغت النشوة أخيرا، ابتلعت الفتاة كل المني الذي أنزلته والذي لم يكن وافرا نظرا إلى كل ما قمت به في هذا اليوم المشهود. تركت نادين كس أمها واتكأت على يد ممسكة باليد الأخرى أيري. لحسته ونظفته بينما كان يميل إلى الطراوة فطلبت إليها أن تتركه وشأنه. استمرت نادين بحف كسها على فم أمها. بلغت النشوة مرة جديدة مطلقة صرخات حيوانية. نهضت وتأملت المشهد. بعد ذلك، نهضت نادين ونزلت عن الأريكة. كانت ميلاني ممددة على الأريكة وهي عارية تماما. تمكنت من تمتيع نظري بهذا الجسد الرائع والذي عرفت ميلاني كيف تحافظ عليه رغم أنها ولدت نادين. كانت ميلاني ما زالت تلهث عندما دخل داغو إلى الصالون. تقدم نحو كس ميلاني وأخذ يلحسه من أدنى إلى أعلى. حاولت أن أمنع الكلب من ذلك، إلا أن نادين منعتني.- دعه يقوم بذلك. له الحق في ****و مثلنا.- ولكنك مجنونة ! أجبتها. أنت لا تعرفين قوة داغو !- لا تخشى شيئا فأنا أعرفه، أجابتني بدورهااقتربت نادين من الكلب وأمسكت بأيره الذي كان قد بدأ في التضخم. اكتمل تضخمه عندما أمسكت نادين به. كانت الأم مستسلمة للكلب يلحس كسها. كانت تـُصدر أهات اللذة. عندها رأيت نادين
تساعد الكلب على الصعود إلى الأريكة وتقود أيره إلى كس أمها. خشيت كثيرا على ميلاني من ضخامة أير الكلب. إلا أن خشيتي تبددت عندما رأيت هذا الأير الضخم يغوص في كس الأم بسهولة واضحة. لم أصدق عيني. غاص أير الكلب حتى آخره. فتحت ميلاني عينيها وعندما رأت أن الكلب ينيكها وأن أيره ضخم جدا، برز بعض الرعب في عينيها. إلا أن هذا الرعب تبدد سريعا. وعندما أخذ الكلب ينيكها بسرعة جيئة وذهابا، اجتاحت اللذة ميلاني بقوة بحيث بلغت النشوة مباشرة. لم يكن بإمكاني أن أحول نظري عن هذا المشهد، وفجأة اختفى أير الكلب في كس ميلاني. التصق بطن الكلب ببطن الأم ولم أعد أرى ملليمترا واحدا من أير داغو بالرغم من استمراره في نيك المرأة. فتحت ميلاني عينيها من التأثر وربما من الألم، ثم عادت وارتمت إلى الخلف من شدة اللذة. كانت كل رعشة ترتعشها ميلاني تـُخبرني أن مني الكلب يلسع طيات كسها. اقتربت نادين من الكلب وأخذت تداعب بيضتيه. كلما أطلق الكلب دفقة من منيه في كس ميلاني، كانت هذه الأخيرة ترفع مؤخرتها وتصرخ من اللذة. بعد ذلك، هدأ الكلب من دون أن يخرج من ميلاني. بقيا ملتحمين قرابة العشرين دقيقة. بعدها خرج أير الكلب من كس ميلاني فدفق المني منها وسال على فخذيها. ابتعد داغو إلى زاوية وجلس يلعق أيره. هجمت نادين على كس أمها وأطبقت بشفتيها على شفتيه المنفتحتين والمبللتين بالمني. كنت أسمع لحس البنت لكس أمها وفهمت أنها تحاول شرب مني الكلب ممزوجا بإفرازات أمها. بقيت واقفا مسبل اليدين كل هذه الفترة. كنت مسحورا بما يجري في منزلي. استدرت وذهبت إلى المطبخ. جلست إلى الطاولة وبدأت أفكر في الوضع. تبعني داغو وانبطح قربي. وبينما أنا غارق في تفكيري، كنت أسمع ميلاني وهي تنتشي من دون
توقف. بقيت على هذا الوضع دقائق طويلة. ثم لم أعد أسمع أي ضجة تأتي من الصالون. نهضت وشاهدت ميلاني ممدة عارية على الأريكة وابنتها بين فخذيها. كانتا تغطان في النوم كملاكين أو بالأحرى كشيطانين انتهيا من إشباع رغباتهما. عدت إلى المطبخ وجلست إلى الطاولة. شعرت بالجوع فتوجهت إلى البراد وتناولت ما يسد رمقي. بدأت أفكر فيما سيحدث الآن وما سيكون عليه قراري بالنسبة لهذين الشيطانين الجنسيين. بالطبع، كنت أتمنى في قرارة نفسي أن تبقى نادين وأمها معي. غير أنني كنت مرعوبا من النتائج
التي يمكن لبقائهما أن يولده. لم تتجاوز الفتاة العاشرة من عمرها. ضحكت في نفسي من هذا القول. فالفتاة لا تتصرف تصرف بنت في العاشرة من عمرها. طرحت على نفسي أيضا آلاف الأسئلة، لكن الإجابات كانت تـُعيدني، في كل مرة، إلى سؤال وحيد. هل سأبقيهما معي ؟