راحه البال
07-04-2018, 06:14 AM
عندي صديقي اسمه هشام هو قدي في السن وعندي معرفه بيه منذ حوالي 10 سنين تربينا مع بعض هو من عايله تتكون من 5 افراد هو وامه وابوه واثنين اخواتو بنات متزوجي وحده عندها 22 سنة والاخرى 24 لا علينا المهم كنت دايما نروح عند هشام البيت وهو كمان ومتعودين على هذا من سنين يعني لما اكون في بيتهم اكون كأنني في بيتي بالضبط ادخل المطبخ واقعد اتفرج بالصالون وهكذا يعني وهو مثلي تماما يعني مايوجد مشكل من الطرفين وكانت اياما وذكريات جميله قضيناها مع بعض حيث كنا نقعد ونبات في بيتهم اكثر بحكم شغل ابوه البعيد والذي يرجع للبيت مره كل 20 يوم وكانت امه تغسل حتى ملابسي وكل شيء عادي جدا يعني تعودت عليا مثل ما انا متعود عليها واخ راحتي معاها حتى انها كانت مصاحباني وعلاقتي بيها احسن من علاقتها مع ابنها حيث كنت اتكلم معاها في كل شيء وهي كمان الدراسه والشغل وحتى مواضيع تعرفي على البنات ومصاحبتي ليهم وفي كل مره كنت اتعرف على وحده الا واعرفها عليهم او احكيلها عليها وكانت تنصحني وماتحبش اني اتمسخر ببنات الناس وكلام النصائح انتم تعرفوه كيف يكون ودايما تمازحني وتقلي خايفه القاك مصاحب سهام او مروه يعني على بنتها وتروح ضاحكه وانا اقلها ما تخفيش يا خالتي هما مثل اخواتي لاني ما عندي اخوات بنات وهي تقولي انا عرفاك ومتأكده ان هشام مش يجيب اي حد غيري من اصحابه لبيتهم لانه بيحبني وواثق فيا ويعرفني كويس وكنت اقلها انو هو مثل اخويا واكثر وكل مواضيعنا وكلامنا كانت تكون بالطريقة هاذي حتى لما يكون هشام مش موجود بالبيت او ينزل يجيب شيء من برا كنت اقعد مع امه واخواته بالبيت عادي وفي مره كلمني هشام وقالي ضروري اروح عندو البيت عشان محتاجني في موضوع مهم فرحتلو مستعجل ولكن لما وصلت بيتهم وخبطت الباب فتحتلي امه وقالتلي هشام موجود فقلتلها اوك يا خالتي راح ارجع بعدين لكن مسكت فيا وعزمتني ادخل واشرب كاس عصير ابل ريقي من السلم لانهم يسكنو في الطابق الخامس وما عندهمش في العماره اسنسير دخلت عادي مثل ما انا متعود يعني وريحت بالصالون دخلت هي للمطبخ جابتلو كاس عصير وقالتلي لحظه راح ارجع راحت هي لغرفتها وبقيت انا اتفرج على التلفزيون وعلى الفيلم لي كانت تتفرج عليه اتذكر كان اسمه ههه كيف انساه وهو فيلم هيفاء وهبي دكان شحاته وانا اخطف لقطات من الفيلم واملي عينيا بجسم هيفاء ههههه خرجت هي من غرفتها وكانت المفاجئة هنا لما شفتها عينيا اتحل على الاخر وصراحه معرفتش امسك نفسي لاني اول مره كنت اشوف منى باللبس ده على فكره ام هشام اسمها منى المهم هي خرجت لابسه قميص نوم فوق الركايب ورحتها كانت حلوه وتشهي لكن من فوق كانت لابسه اسدال وجات قعدت في الصالون بجنبي وانا مش فاهم حاجه من الشيء لي بيحصل وريقي نشف من المنظر هو هيفاء خرجتلي من التلفزيون ولا ايه الموضوع يا جدعااان فرحت شارب العصير كله لما خلصتو قالتلي بالهناء وكان جوابي مش متوقع وانا لهذه لحظه مش عارف كيف خرج مني اصلا قلتها وهو في هناء احلى من لي انا اشوفو قدامي فراحت منى تضحك بصوت عالي وكانت ضحكتها فيها شرمطه ولاول مره بتضحك قدامي بنوع ده من الضحكه وهو ما جعلني اشتعل وزبي راح واقف وكان باين من على البنطلون وهي حست بيه لان نظراتها كانت عليه وما بعدتهاش من عليه بدون ما اخذ بالي رحت اخذ يدها الحلوه وحططها على زبي لي هايج على احلى ام صاحب في الدنيا لي كان سنها 46 نسيت ما وصفتلكمش شكل ام هشام هي بطول 165 طيزها مشدود لورا ومربرب بزازها كيرفي وشفايفها مثل الفراوله يعني من الاخر ولا بنت في العشرينات نرجع لموضوعنا المهم لما حطيت يدها على زبي مرفضتش وما اعترضتش كان الموضوع مخطط ومدروس مش صدفة ولا شيء وراحت شداه جامد حسيت من مسكتها انها مثل البنت لاول مره راح تشوف فيه زب قدامها وتكتشف الموضوع فرحت هايج عليها ونحتلها الاسدال وقلتلها وهو ليه معنى بعد اللبس لي انتي لبساه فضحكت مره اخرى ويدها مازالت بزبي السخن ورحت رامي نفسي عليها ومسكتها بوس من الشفايف الحلوه ابوس وافعص في بزازها بشكل خفيف لمده حوالي 5 دقايق وهي مدخله يدها تحت البنطلون وتمس زبي من على البوكسر بس البزاز الملبن السخن مخلنيش اركز في لي هي تعملو وانا طايح مص ولحس فيها بعد ماقطعت قمسص النوم السكسي لي كانت لبساه وهي تأن وذايبه في الحنيه لي شكلها محتجاها من سنين مش مده قصيره الحس وامص في جسمها الناري كلو حتى وصلت لكسها قبل ما الحسو راحت عطيتني بظهرها عشان الحس طيزها الفشيخ لما شفتها قدامي ملط رحت احك وجهي عليها من النعومه والطراوه لي فيها وابحس بلساني وهي كانت سايبه حالها ومستمتعه بده بعدين وقفت وعطيتها قلمين على طيزها السخنه زي اللحم المشوي وشديتها من شعرها منزلها عشان ترضع زبي الهيجان بس ايه ديه كانت محترفه على البنات لي نشوفهم في البورنو ومش حتى زي البنات لي كنت عرفهم من قبل كانا تمص مص حسيت انا زبي لي فيها 17 سم اصبح 25 من حلاوة مصها ليه ولحسها والمشكله انها ماكانت تطالع اي صوت ومركزه مع شغلها ده فمها كان عامل مثل الشنطه دخلتي زبي كلو ولحقت تمسح البيضتين بشفايفها ومن هيجتي عليها وسخنتها جبتو في فمها وراحت تتلذذ بالحليب لي كان ساخن نار وبعدين خرجتو وقالتلي امسحو على كل حتى من وجهها وجسمها وهذا لي حصل بالفعل
-قاتلي : هو انت فيك كل ده وماكنتش تقلي من قبل ليه
-اقلك ايه ده انا عمري ما فكرت فيك ولا مره
- ليه انا وحشه ولا شكلي ما يغرش
- هو مين ده لي وحشه ده انتي احلى شرموطه في الدنيا
- هو انت شايفني شرموطه
- يعني عايزاني اشوفك ايه بعد كل ده يا متناكه انت
- هههههههههههههه يا ابن الكلب ده انت واطي
- وهو في اوطي منك يا كلبه انتي
وكأن كلامي هذا هيجها قومتني وراحت شداني من ذراعي على غرفتها كأنها لسى ماشبعت ولا عملت اي شيء دخلنا غرفتها غلقت الباب بالمفتاح ودفعتني على السرير وجات عند رجلي تلحس في صباعي وراحت طالعه معايا حتى وصلت لصدري وتلحس فيه بحنيه وشاده زبي بالعنف وانا ابعبص في طيزها الجامد المربرب بشكل جامد وهي ولا حاسه بحاجه ولا هي معايا من الاصل بعد ما حسيتها غابت بحنيتها نيمتها على بطنها ورحت داخل على طيزها الفاجر مره وحده وكانت اول مره اسمع صوت متعتها واهاتها اكثر من 10 دقايق واحنا بالوضع ده وعي مستمعه ودايخ بنيكي لطيزها وحكي لكسها خرجتو من طيزها وقمت من عليها
-قالتلي بصوت خفيف : ايه مالك شكلك تعبت
-قلتلها : هو في حد يتعب من النيك معاك يا شرموطه
قاتلي : ليه قمت بقى
-قلتلها : عشان مزاجي يقلي اضربك هو انتي عندك مانع
-مافيش ست بالدنيا تحب تتذل
-لا في وانا راح اذلك احلى ذل
ورحت واخذ حزام ابو هشام من الدلاب ونزلت فيها ضرب وهي بتعيط وتترجاني اسيبها وما اضربهاش بس انا كنت متمتع بضربها وانا اسمع عياطها لي كان فيه نوع من كسره الخاطر لانها كانت تستحق كسره الخاطر ده عشان فكرت تخون زوجها وابنها مع صاحب ابنها ولكن الكلبه بعد كام ضربه بطلت عياط وعجبتها فكره الضرب ديه
-قلتلها : ايه كلبه انتي طلعتي تحب الضرب ولا ايه
- هو بعد لحسيت بيه معاك احب اي شيء منك
وهذا خلاني اهيج على كسها لي كان مقابلني وعامل زي الشهد وبديت الحس العسل لي فيه وهي تنزل دموع خفيفه وجع الضرب ووجع اللحس الجامد وبعدين صارت تبكي بصوت عالي رحت مدخل زبي لاحل كس اتمتع فيها ولما قلتلها بعد شي ربع ساعه اني راح افرغ طلبت افرغ في كسها وطبعا انا فرغتو كلو بكسها لي كنت احسو مشتهي نييييك ويمصني لجواه وكان كعطشان في الصحرا واحنا على الوضع ده سمعنا باب البيت يغلق بشكل قوي كانو حد من البيت دخل وكان عارف حاجه تحصل مذ مضبطوه فترعبت انا بس هي كانها متعوده على الوضع رغم اني ما لحضتش عليها من قبل بس قاتلي وكانها تجاوبني على اسئلتي ما تترعبش ده اكيد هشام
-المصيبه انه هشام ده ابوه ارحم
- انت خايف من هشام ؟ ده انا اعرف ان طرطور ليك وبيسمع كلامك في كل حاجه
- ماشي طرطور وزفت وكل حاجه بس لما يلقاني نايم مع امه ده موضوع تاني
-ما تقلقش هشام ده عادي
- عادي ؟؟؟ عادي ازاي هو ايه الموضوع فهميني
سنكمل الحكايه في الجزء الثاني وهذا بعد ارائكم وتشجيعاتكم
-قاتلي : هو انت فيك كل ده وماكنتش تقلي من قبل ليه
-اقلك ايه ده انا عمري ما فكرت فيك ولا مره
- ليه انا وحشه ولا شكلي ما يغرش
- هو مين ده لي وحشه ده انتي احلى شرموطه في الدنيا
- هو انت شايفني شرموطه
- يعني عايزاني اشوفك ايه بعد كل ده يا متناكه انت
- هههههههههههههه يا ابن الكلب ده انت واطي
- وهو في اوطي منك يا كلبه انتي
وكأن كلامي هذا هيجها قومتني وراحت شداني من ذراعي على غرفتها كأنها لسى ماشبعت ولا عملت اي شيء دخلنا غرفتها غلقت الباب بالمفتاح ودفعتني على السرير وجات عند رجلي تلحس في صباعي وراحت طالعه معايا حتى وصلت لصدري وتلحس فيه بحنيه وشاده زبي بالعنف وانا ابعبص في طيزها الجامد المربرب بشكل جامد وهي ولا حاسه بحاجه ولا هي معايا من الاصل بعد ما حسيتها غابت بحنيتها نيمتها على بطنها ورحت داخل على طيزها الفاجر مره وحده وكانت اول مره اسمع صوت متعتها واهاتها اكثر من 10 دقايق واحنا بالوضع ده وعي مستمعه ودايخ بنيكي لطيزها وحكي لكسها خرجتو من طيزها وقمت من عليها
-قالتلي بصوت خفيف : ايه مالك شكلك تعبت
-قلتلها : هو في حد يتعب من النيك معاك يا شرموطه
قاتلي : ليه قمت بقى
-قلتلها : عشان مزاجي يقلي اضربك هو انتي عندك مانع
-مافيش ست بالدنيا تحب تتذل
-لا في وانا راح اذلك احلى ذل
ورحت واخذ حزام ابو هشام من الدلاب ونزلت فيها ضرب وهي بتعيط وتترجاني اسيبها وما اضربهاش بس انا كنت متمتع بضربها وانا اسمع عياطها لي كان فيه نوع من كسره الخاطر لانها كانت تستحق كسره الخاطر ده عشان فكرت تخون زوجها وابنها مع صاحب ابنها ولكن الكلبه بعد كام ضربه بطلت عياط وعجبتها فكره الضرب ديه
-قلتلها : ايه كلبه انتي طلعتي تحب الضرب ولا ايه
- هو بعد لحسيت بيه معاك احب اي شيء منك
وهذا خلاني اهيج على كسها لي كان مقابلني وعامل زي الشهد وبديت الحس العسل لي فيه وهي تنزل دموع خفيفه وجع الضرب ووجع اللحس الجامد وبعدين صارت تبكي بصوت عالي رحت مدخل زبي لاحل كس اتمتع فيها ولما قلتلها بعد شي ربع ساعه اني راح افرغ طلبت افرغ في كسها وطبعا انا فرغتو كلو بكسها لي كنت احسو مشتهي نييييك ويمصني لجواه وكان كعطشان في الصحرا واحنا على الوضع ده سمعنا باب البيت يغلق بشكل قوي كانو حد من البيت دخل وكان عارف حاجه تحصل مذ مضبطوه فترعبت انا بس هي كانها متعوده على الوضع رغم اني ما لحضتش عليها من قبل بس قاتلي وكانها تجاوبني على اسئلتي ما تترعبش ده اكيد هشام
-المصيبه انه هشام ده ابوه ارحم
- انت خايف من هشام ؟ ده انا اعرف ان طرطور ليك وبيسمع كلامك في كل حاجه
- ماشي طرطور وزفت وكل حاجه بس لما يلقاني نايم مع امه ده موضوع تاني
-ما تقلقش هشام ده عادي
- عادي ؟؟؟ عادي ازاي هو ايه الموضوع فهميني
سنكمل الحكايه في الجزء الثاني وهذا بعد ارائكم وتشجيعاتكم