شبقانة
01-11-2020, 10:13 PM
أنا إمراة عمري الان 38 سنة تطلقت منذ 10 سنوات بسبب عدم كفاية زوجي لي جنسيا وعدم استيعابه الانوثة المفرطة التي لدي والجنس المتفجر في كل جسدي وسكنت بعد طلاقي في بيت أهلي الذين سافروا قبل طلاقي بسنوات فشعرت بشدة الحرمان الجنسي وبالوحدة والكبت في داخلي لشهواتي ورغباتي الجسدية المتجددة يوميا فأخذت ابحث عن بدائل أفرغ من خلالها شهوتي ورغباتي وأسد الفراغ الذي تركه في داخلي طليقي الذي جعلني أعاشر كل الرجال بدلا من الاكتفاء برجل واحد وكنت مهتمة جدا بمفاتن جسدي وابرازها لمن حولي من خلال ملابسي التي في الدولاب والتي هي بمختلف الالوان والانواع كملابس النوم الخليعة والقصيرة والشفافة او روب النوم بانواعه القصير والطويل والشفاف وكذا الشتوي واللباسات الداخلية بانواعها والوانها واحجامها سواء خيطية ام لا وملابس المنزل الخليعة والقصيرة والشفافى والطويلة المفتوحة والمجسمة للتقاطيع وملابس السهرة القصيرة والخليعة والطويلة المفتوحة العباءات النسائية بانواعها وكذا احذية السهرة او احذية البيت ذات الكعب العالي فكنت دائما اهتم بارتداء ملابس فاتنة تحسبا لأي رجل قد يفاجأني بالبيت او التقيه او يدخل بيتي فأكون جاهزة للإغراء في اي لحظة وقصتي تبدأ في يوم صيف حار قبل 3 سنوات حين كان عمري 35 سنة زارتني صديقتي المقربة في بيتي وتجاذبنا أطراف الحديث عن الرجال خصوصا قالت لي صديق يحبني واتواعد معه أخبرني ان له صديقا مقربا هو ابن جيراني ويسكن خلف بيتي ملاصقا لحائط منزلي الخلفي وشباك غرفته وبلكونتها في الطابق العلوي مطلة على شباك غرفة نومي عمره 30 سنة وغير متزوج الى الان وهو وحيد امه وابيه الذين هما خارج البيت لمدة اسبوع في زيارة أقاربهم مغرم بي جدا وهو يترصدني كلما اخرج وادخل واخلع وانزع وانام وانا غير منتبهة لذلك وهو يراني بملابس نومي الخليعة داخل البيت وفي حديقة المنزل وعند النوم لان شباك غرفتي دوما مفتوح الستائر واتركه مفتوحا في الصيف من شدة الحر فكان يترصدني وانا اتعرى وابدل ملابسي خصوصا في الليل ويستمني وهو ينظر الى مفاتني اما على السرير او في الحمام وقد يستمني بسببي اكثر من مرة في الفراش او في الحمام في اليوم الواحد او الليلة من شدة افتتانه بجسدي ومن شدة كبته وحرمانه وقال له جسدها يتفجر انوثة وخصوصا ثدياها ومؤخرتهاوانا افقد عندما أراهما من بعيد فكيف اذا كانا من قريب و لو أني أحظى بها في خلوة لنكتها ولمزقت ملابسها تمزيقا على الهيجان الذي سببته لي ! فقلت لها هكذا اذن ؟! فقالت نعم ! واكثر من ذلك انه قال لو أجد وسيلة لادخل في بيتها او اخلو بها لما تأخرت ان امسك نفسي عن اغتصابها من شدة فتنتي بجسدها المليان الممتون والابيض كالثلج ! وهو الان لوحده في البيت حتى يرجع ابواه ! ثم تحدثنا عن نكاح الرجال لمهبلنا واطيازنا النسائية وبعض الاحاديث الشبابية بين النساء ثم ودعتني وخرجت ففكرت ان اغتنم الفرصة وان أمارس انوثتي عليه فاستحممت واخذت دش وتنشفت جيدا وتعطرت في كل مفصل من جسدي ولبست ثوبا منزليا احمر اللون خفيف القماش خليعا من الاعلى له تعاليق يظهر الثديين منفوخين مكورين والذراعين والصدر والظهر والإبطين مع لحم جانب الثدي من عند الإبط وقصيرا من الاسفل لانصاف الساقين وله أزرار طباقات من وسط الثوب عند اعلى الثديين حتى نهاية الثوب من الامام عند نهاية اسفله مع قبقاب ذو كعب عالي احمر اللون حتى أتكسكس فيه عند المشي امامه ووضعت قليلا من احمر الشفاه ولبست عباءتي على رأسي ولها كمين اثنين اخرج منهما الكفين فقط وتلفلفت بها وغطيت جسدي الفاتن لهذا الشاب الضحية وخرجت متوجهة الى بيتهم خلف داري وقت الظهيرة وقرعت الجرس ففتح لي فالقيت التحية وحياني وهو فرح ومسرور وكانه يعرفني وكان مرتديا شورت رياضة ذو قماش خفيف وفانيلة رياضية فقلت له انا جارتك في البيت الذي خلفكم ملاصقا لكم وجئت لارى الوالدة واتعرف بكم ! أأدخل ؟ فقال نعم طبعا فادخلني واغلق الباب بالسقاطة من الداخل ثم ادخلني غرفة الاستقبال واغلق الباب واجلسني بينما ذهب ياتي بضيافة لي فنزعت عباءتي ولففتها ووضعتها جانبا وجلست الصق افخاذي ببعضهما وسيقاني واضع كفي ذراعي على ثوبي من عند الكس خشية ان ينكشف كسي أثناءالتحريك فدخل يحمل قدح عصير زجاجي وقدح ماء في صينية فلما رآني جالسة هكذا انصدم وهاج فانزل الصينية امامي على طبلية صغيرة مستغلا طأطأة رأسي للنظر في مفرق الثديين فرفعت رأسي لتأتي عيني في عينيه وهو يبحلق في لحم الثديين فاستحييت منه وأطرقت رأسي خجلا من نظراته وقلت شكرا لك إني فعلا بحاجة الى عصيرك ومائك لاروي عطشي في هذا الحر الشديد ! وجلس امامي فرفعت العصير واخذت امص القدح مصا وهو يسمع وينظر سيقاني وافخاذي ومابينهما لعله يظهر له شيئ من مفاتن كسي فرخيتهما حتى تباعدا قليلا عن بعضهما ليظهر لحمهما ملتصقا يخفي لحم المهبل خلفه وانا اتصنع التلويح بذراعي الى الاعلى ليرى إبطي ولحم جانب الثدي وهو ينظر مبحلقا وقد انتصب قضيبه من وراء الشورت فقلت له انت ابنهم ؟ قال نعم ! فقلت واين زوجتك واولادك ؟ فقال انا غير متزوج ! وانتي ؟ فقلت مطلقة من قبل 7 سنوات الى الان ! فقال ما السبب ؟ فقلت لم يكن يكفيني جنسيا ويسد احتياجي فانفصلنا ! فقال كيف استحملتي الصبر 7 سنوات بدون زواج ثاني ؟ فقلت اصببر نفسي بقدر ما استطيع رغم صعوبة ذلك ! فقال اعرف فانا غير متزوج واعرف شدة الحرمان الذي يعانيه الاعزب مثلي وشدة الكبت من عدم وجود منفذ يفرغ فيه الشاب طاقته ! فقلت له اذن انت مثلي تعاني من شدة الغريزة ؟! فقال بل قد يكون اكثر منك ! فقلت لم لم تتزوج الى الان ؟ فقال لم أجد المراة التي تحمل المواصفات التي أريدها ! فقلت وهل هي مواصفات صعب توفرها ام متوفرة ؟ فأخذ ينظر إلي ويصف فقال أنا اريدها بيضاء البشرة شقراء الشعر مملوءة شبابا ذات نحر صقيل وزنود ممتلئة لحما وسواعد مثيرة وأكف رقيقة ملساء وثديان منفوخان وممتلئان جدا وحلمات بارزة وردية وبطن رشيقة وخصر مليء اللحم وافخاذ عريضة وطرية ممتلئة ملساء مع ركب صقيلة وساق ممتونة مدورة واقدام صقيلة وممشوقة ومؤخرة متناسقة بارزة جدا ! فقلت على رسلك ما هذا الوصف هههههههههههه الهذه الدرجة تحلم بالمرأة ؟ فقال نعم ! فتبسمت في وجهه وانا اشرب العصير وافلت القدح من يدي عمدا فانسكب العصير على افخاذي وركبي وسيقاني وتحطم ارضا فصحت آه ! فقام باتجاهي مسرعا وقال لا تهتمي ! وثنى ركبتيه ووجهه بين ركبي تلقاء ما بين أفخاذي وهو يجمع الزجاج المحطم ويقول لا تحركي سيقانك رجاءا حتى لا تصاب اقدامك بجروح ! وهو يبحلق بلحمهما عن قرب ويقول لا تمسحي العصير عن افخاذك سآخذك للمغاسل لتغسليه عنهما ! ثم قام والقى الحطام في حاوية القمامة وقال هيا تفضلي من هنا ! واشار لي ان امشي امامه حتى يتمتع بالنظر الى مؤخرتي وافخاذي التي اخذت اهزهزها امامه وهو يفرك قضيبه من خلف الشورت حتى انتصب تماما وانا تعمدت ان امشي كما يريد حتى أستثيره وأستفز رجولته حتى وصلنا الحمام فقال ادخلي ! فدخلت وهو خلفي فقال هذي حنفية الدش وبها انبوب ملتوي خذيه بيدك وافتحيه واغسلي موضع العصير ! فسحبتها من داخل حوض الدش الارضي المحاط بزجاج متحرك وفتحت الماء ونزعت قبقابي من اقدامي امامي على الارض وانحنيت اغسل افخاذي نزولا لركبي وانا اتحدث معه عن جمالية بيتهم بينما هو كان قد اخرج قضيبه منتصبا وهو يفرك به خلفي ويستمتع برؤية مؤخرتي العارية ومهبلي الذي في شقها وانا انحني اكثر للاسفل وهو يقرب قضيبه من مهبلي ليستمني عليه ويقذف فلامس مهبلي وشعرت به ولم احسسه بذلك فقمت منتصبة والتفت اليه وقد دس قضيبه في شورت الرياضة مسرعا وانا انظر في عينيه وكأن شيئا قد حصل فقال ما بك ؟ فقلت هاااا لا شيء ! ثم انحنيت لاغسل قبقابي امامي فاحسست به يقذف سائله المنوي بين مؤخرتي وعلى مهبلي بغزارة حارا لزجا جدا ابيض جلاتيني وشعرت بمائه بين فلقتي طيزي حتى انتهى وهو يقطر على الارض مني فقمت منتصبة وقد اكملت غسل قبقابي واطبقت أفخاذي على بعضهما وانا اشعر بتزحلقهما على بعضهما عند احتكاك لحمهما ببعض للزوجة السائل الذي سال بينهما والتفت عليه لأشعره اني شعرت بشيء ما وقد دس قضيبه في شورت الرياضة ونظرت في عينيه وهو ينظر فيهما ايضا ويقول ما بك ؟ فقلت هااا لا شيء ! هل يمكنك ان تحضر لي منشفة اجفف بها اقدامي ؟ فقال نعم ! فخرج فأسرعت واستلقيت على ظهري في ارضية الدش ناصبة افخاذي المتلاصقة ببعضهما تلقاءه اذا اتى كانما سقطت فصحت آه ! فجاء يركض ورأى سيقاني بين فتحتي زجاج الدش وهو يبحلق فيما بين أفخاذي لعله يرى شيئا وانا اتاوه قائلة لقد وقعت وأصيبت سيقاني وافخاذي ! فكان هذا هو المنظر الذي ينتظره بفارغ الصبر ممددة على الارض لا استطيع القيام وقد اصيبت افخاذي وسيقاني من ذلك السقوط وانا بلا لباس ولا ستيان وجلس مقابل سيقاني وبينهما وثنى ركبتيه وانا اتأوه واقول لا استطيع تحريك ظهري او القيام ولا تحريك افخاذي التي تؤلمني فحاول ان يمد إحدى سيقاني او كليهما ليرى ما بينهما ويظهر كسي العاري بعد ان انحسر ثوبي وقد قررت ان أدعه يفعل ما يشاء بجسدي الذي سلمته إياه بهذه الطريقة على طبق من ذهب فخلع قبقابي من كلتا اقدامي وتركهما حافيتين وامسك قدمي بيد وصعد بالاخرى متزحلقة على عضلة ساقي وهو يفركها حتى الركبة وقال سأمددها ببطء فلا تخافي فسحبها عليه وصعدت يده الى فخذي من الخلف وهي تفرك بلحمه حتى مدها ارضا وظهر فخذي كاملا امام ناظريه وهو مبتهج جدا بما حصل وانا ألصق فخذي المنتصبة على كسي حتى لا يظهر مهبلي امامه مباشرة خصوصا ان ثوبي ارتفع اسفل بطني تاركا لحم الكس مكشوفا ثم قال سأسحب ساقك الاخرى ببطء ! فامسك قدمي بيد وصعد بالثانية على لحم ساقي من الخلف يفرك بعضلتها حتى بلغ ركبتي من خلفها ثم أخذ يسحبها إليه ونظره الى كسي وانا انظر إليه متلهفا لهذه اللحظة فارخيتها له وسحبها ويده تصعد على لحم فخذي من الخلف وهو يفرك لحمه بيده مستمتعا حتى انفرج فخذي عن مهبلي وبان له وهو ينظر بعينيه إليه وانا انظر إليه كيف يراه بشبق وهو يسحب فخذي الى الارض ويمده حتى تمدد الفخذان وانفرجا عن بعضهما كاشفين عن مهبل املس منتفخ طري وسطه بظري وفتحة مهبلي وأخذت اتأوه بشدة وعينه لم يرفعها عنه وحاولت امامه ان اغطي ما ظهر من مهبلي بثوبي فلم انجح فقال هل تستطيعين النهوض ؟ قلت لا ابدا ولا تحريك أرجلي ! فقال سأدلكها لكي حتى يخف الألم فألتفت ببصري جانبا وجلس بين ساقاي وأخذ يفرك بيديه قدمي ثم ساقي وهو يفرك بلحمها وانا اتأوه آه كلما فرك لحمها حتى صعد لركبتي وفركها والآهات ترتفع كلما اقترب من المهبل وبدأ بفخذي يمسد لحمه بيديه واغمضت عيني حتى اتلذذ بما يفعل وانا اتأوه حتى وصل لحم مهبلي الذي كان ملطخا ببقايا سائله المنوي وهو يسيل من اثر تدليكه له فأخذت اتأوه بشدة لكنه لم يلمسه مباشرة بل حوله فقط ثم بدأ بقدمي الاخرى يفرك لحمها صعودا للحم الساق الذي اخذه بيده ولحم ركبتي حتى صعد يدلك بلحم فخذي والآهات تتعالى حتى احسست به بلغ مهبلي واخذ يفركه من نهاية اتصاله بافخاذي وانا اتأوه وشعرت به يفرك قضيبه ايضا مستغلا تغميض عيني ثم ارتعش وقذف ماءه المنوي فوق لحم الكس عدة قذفات حتى سال على المهبل من غزارته وغطاه كثيفا ابيضا لزجا حتى ارتخى وضم قضيبه في سرواله وشعرت ببلله فمد يده وقبض على مهبلي ففتحت عيني والتفت ناظرة إليه وقلت صارخة آه وعينه في عيني وهو يدعك سائله المنوي ويفرك به مهبلي وانا انظر واتأوه لما يفعل حتى أخذ يفركه بكلتا يديه وأنا اتلوى تحته فقال يجب ان ارفعك عن الارض وآخذك على سرير حتى تتمددي ! فقال سأرفع رأسك وظهرك فتحملي حتى اجلسك واحملك الى سريري في غرفتي في الاعلى لان غرفة نوم والداي مغلقة فرفعني وامسك بي واوقفني وانا افتعل السقوط فحضنني من الامام واثدائي على صدره واطبق علي بذراعيه من ظهري وعانقته وهو يحملني محتضنا حتى صعد بي درج السلم حتى دخل غرفته والقاني على ظهري وانا ادعي اني لا استطيع الحراك من اثر السقوط فقلت ظهري يؤلمني جدا فلا استطيع تحريكه ! فقلبني على بطني ومددت ذراعاي بمحاذاة جسدي وجلس بين أفخاذي العارية تماما
أين تشعرين بالوجع في ظهرك ؟ فقلت من أسفله حتى أعلاه واما ساقي وافخاذي فلا أشعر بهما ! فبدأ بأقدامي تدليكا وهو يستمتع بتفريك لحمهما بيديه صعودا للحم الساقين حتى الركبتين ثم لحم الفخذين حتى فلقتي مؤخرتي المليانة حتى شبع من النظر واللمس وهو في قمة الإثارة وشعرت به يدلك بقضيبه ويفركه من شدة انتصابه ثم وضع كفيه على اسفل ظهري ليبدأ بدلك ظهري واضعا إبهاميه على عمودي الفقري واصابعهما على خصري ويحركهما ذهابا وإيابا للأعلى وللأسفل على عمودي الفقري وهو يلتصق بمؤخرتي فشعرت به يطبق عليها وقضيبه يحتك بين فلقتيها وأخذ يدعك به مهبلي وهو منتصب جدا اثناء تدليكه لظهري وأنا مستمتعة وهائجة جدا وأخذت اتأوه وأئن لازيده هيجانا وشهوة حتى شعرت به أطبق على مؤخرتي تماما وقضيبه بين شقها وهو يحك حشفته بلحم مهبلي الذي تلطخ بالسائل المنوي فأخذت أتراخى تحته وأحاول مباعدة أفخاذي عن بعضهما قدر الممكن وهو يحركه مع تحريك يديه على ظهري وأنا لا أملك منعه من مهبلي لو دفعه فيه بقوة وأخذ يضغط بحشفته على فتحة مهبلي وانا اتلوى وأئن وأحرك فلقتي طيزي يمينا ويسارا لاجعل مهبلي أكثر سهولة امام قضيبه الشديد الانتصاب فأخذ يطبق علي أكثر بجسده وانا أشعر بضغط قضيبه أكثر على فتحة مهبلي حتى فاتت حشفته فيه فهجت تحته واخذت اتأوه وهو ايضا واستمر بتدليك ظهري واخذت كلما حركت مؤخرتي أكثر كلما تمكن قضيبه من الانزلاق أكثر في مهبلي وانا لا أشعره بأني شعرت بدخول قضيبه وهو يدفع به رويدا رويدا أثناء التدليك فأخذت اتأوه بشدة وأحرك فلقتي طيزي يمنة ويسرة ليدخل قضيبه ويتزحلق في مهبلي اكثر حتى فات نصفه وهو مستمر بالتدليك وكأنه لا ينكحني وقضيبه ينزل في مهبلي الذي حاولت دفعه على قضيبه لأحشر القضيب فيه بتحريك طيزي للأعلى او للأسفل حتى انهار هو تماما وفقد فشعرت به ضغط جسمه على مؤخرتي وفوته في المهبل حتى آخره فصحت آآآآآآآآآآه وضغطه بقوة فيه واخذ لا يتحرك فوق مؤخرتي لكن يحرك يديه للتدليك فقط حتى جاءته الرعشة الكبرى فأخذ يقذف في مهبلي قذائف منوية متتالية واطبقت أفخاذي عليه وصرخت آآآآآآآآآآه لارتعش أيضا وأقذف وانا اشعر به في أحشائي واتأوه حتى ارتخينا وهدأنا فلما رآني لم أعترض عليه باغتصابي من مؤخرتي تحته قرر ان يغتصبني من الامام ليرتاح ويطفي ناره وياخذ بثأره من كسي فخلع فانيلته استعدادا لخلع سرواله ثم نزل من السرير واقفا وقال سأقلبك على ظهرك ! فجعل يلوي جسدي لانقلب على ظهري وانا افعل مثل ما يريد تاركة انكشاف مفاتني امامه فأمسكني من كتفي العاري وزندي ليقلبني ومن عضلو فخذي وعاونته قليلا وقلبت فخذي ومد يده بين مفرق افخاذي ومهبلي وجذبني ليحتك بمهبلي اللزج المبلول جدا الذي بعصه بإصبعه وقبض عليه بقوة وهو لزج جدا وفركه فصرخت آآآآآآآآآآه وانا اتأوه بشدة وهو يستغل أدنى شيء ليستمتع بجسدي فقلبني من جزئي السفلي وحول يده ليقلبني من جزئي العلوي فوضعها على أثدائي التي كانت شبه خارجة من الثوب فعندما امسكها ليجذبني خرج ثديي بيده وهو يمسكه ويفرك به ليقلبني فانقلبت وانا اتأوه فقال كيف تشعرين الآن ؟ وهو يبحلق في عيني الذابلتين المتوسلتين وقد هتك جسدي هتاكا وفتك بلحمي ولعب باعضائي وتمتع بها فقلت لاجعله يستمتع بكل جسدي ايضا فقلت بغير حياء أثدائي تؤلمني وبطني ! ففتح طباقات ازرار ثوبي من عند الثديين حتى منهى الثوب عند كسي واخذ ثدياي بيديه وقبضهما يدلكهما ويفرك حلمتيهما حتى انتصبتا وهو ينظر في عيني كيف يفرك أثدائي وانا تاركة جسدي له بلا حراك واتأوه وغير معترضة عليه ولو بكلمة ونظرت الى قضيبه المنتصب من خلف سرواله فرآني كيف ارمقه بنظري وهو بمستوى رأسي فمد يديه على سرواله ونزعه ليريني انتصاب قضيبه الذي كان طويلا ومتينا وشديد الانتصاب فاخذت اقول آآآآآآآآآآه فقال ما بك ؟ فقلت أشعر بألم بين أفخاذي ! فصعد السرير بين افخاذي المتباعدتين فقال ارفعيهما فحركتهما ونصبتهما ثم فتحتهما منفرجين امامه ليرى مهبلي فنام بينهما ووضع جسده على جسدي ونحن عاريان فقال الالم بين أفخاذك هو ألم الحرمان وسأشفيك منه الآن ! فدفع قضيبه في فتحة مهبلي بكل قوته ففات كله حتى آخره وصرخت آآآآآآآآآآه وانا اشعر به بين أحشائي وهو ينظر في عيني ليرى تأثير قضيبه فيهما وهما تتلوعان وتتوسلانه ان يقضي على شبق مهبلي فقلت له كلمتي التي أثارته جدا لا أرجوك ! لا تفعل ! فهاج وهيجني وشبكت رجلاي بافخاذه حتى يسيطر علي ولا يفلت مهبلي من قضيبه وعيناي في عينيه وقد سيطر على مهبلي تماما فحضنني وعانقته وتماصص معي بقوة وشغف وقال سامحيني فلم استحمل ! فقلت له سامحتك ! فاقض حرمانك من مهبلي ولا تقصر ما استطعت ! فانا الآن تحتك فافعل بي ما تشاء ! فقال لو افعل بك ما أشاء لكنتي الان في مستشفى الطواريء ! فقلت حتى ولو كنت في مستشفى الطواريء فالمهم ان تكون انت مرتاحا ! فتماصص معي بشبق فقلت له ألن تدعكه لنرتاح سويا ؟ فهاج وهيجه في مهبلي واخذ يدعكه ذهابا وإيابا وأنا اتاوه فقلت حبيبي لا طاقة لمهبلي على تحمل ذلك سأمصه وارتعش ! فهزني به بكل قوته وعصرته بأفخاذي واعتصرته بمهبلي وشددت ذراعاي على جسده بكل قوة وصرخت سأرتعش فلم اعد استحمل ! فثبته ضاغطا علي به وارتعشنا سوية صارخين آآآآآآآآآآه ورعشنا رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية وقذفت معه وانا ارتضع قضيبه بمهبلي ارتضاعا حتى آخر قطرة منوية قذفها فيه حتى ارتخينا وتراخت افخاذي تحته فألقيت ذراعاي الى الخلف واغمضت عيني تاركة له جسدي يستمتع به وهو محروم جدا فأخذ يلحس آباطي ويرضع الثديين ويمصهما من حلمتيهما مصا حتى شبع وهو ينظر لحم جسدي ويقول انا لا اصدق ما أفعل ! فقلت لماذا ؟ فقال كنت احلم بهذا الجسد وأتمناه ! والآن صار حقيقة
فقلت له أخرج قضيبك من مهبلي ! فأخرجه وقام عني فأطبقت أفخاذي على بعضهما حتى أعتصر مهبلي واحتفظ بمائه فقلت له هذا الذي حصل بيني وبينك هو بسبب الحرمان وفي حالة ضعف من شدة الشبق والكبت الداخلي فليبقى سرا بيننا ! اتفقنا ؟ فقال أكيد ! ولكني لم أشبع من كل نفسي منك ! فقلت له ماذا تقصد ؟ فقال خذيه بين أفخاذك مرة أخرى ! فقلت أرجوك لا ينبغي ان نقع في الخطأ خصوصا ونحن لوحدنا في البيت وانا وانت شابان محرومان وفي أي لحظة قد تأتي والدتك او والدك ! فدعنا ننسى ما حصل ! فقال أهلي لن ياتوا قبل اسبوع وأنا وأنتي لوحدنا محرومان فلن يضر اذا أخذتيه بين افخاذك مرة واحدة او اخذتيه عشر مرات !؟ فقلت ماذا ؟ لا ارجوك انت شهواني جدا لم اتوقع كل هذا منك ! فقال اذن ستضطريني ان أستخدم القوة معك اذا لم تأتي برضاكي ! وانتي الآن على فراشي وفي بيتي وغرفتي ولن أدعكي تخرجين من تحتي حتى أرتوي منكي تماما ! فأغلق الباب بالمفتاح واغلق الشباك واتاني على الفراش فباعد بين افخاذي وانا انظر إليه يفرك قضيبه منتصبا ونام بين افخاذي وعلى صدري ووجهه لوجهي فعانقته فشعرت بالقضيب يدفع لحم مهبلي ويشقه ليدخل فيه ويفوت حتى آخره صارخة آآآآآآآآآآه فشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت به بكل قوتي وأنا أشعر بتصلبه في أحشائي وعدم قدرة أحشائي على فك تصلبه واسترخائه الا بالنيك حسب فسيولوجية العضو في الانتصاب والارتخاء فقال وهو ينظر في عيني انه قوي جدا ومتصلب وقد تعبني يوميا أفرك به وأستمني حتى يهدأ بلا فائدة ! لكن الآن سأفركه في مهبلك حتى أرتاح ! فقلت وأنا أيضا يوميا يتعبني وأستمني من شدة الحرمان بلا فائدة ! وليس الا هذا الحل الطبيعي ! ولكن لماذا قفلت باب الغرفة بالمفتاح ؟ فقال حتى لا تهربي ! فقلت ولكني تحتك وقضيبك في وسط مهبلي !؟ فقال اريد ان أشعر أني مسيطر ! فأخذني بقضيبه حكا واحتكاكا وهزا واهتزازا وخضا واختضاضا ليخرج آهاتي المكبوتة في جوفي وأنا أشعر بقوة الانتصاب عندما يحتك بجدران مهبلي ذهابا وإيابا ولا سيطرة لي عليه فأتأوه وأتنهد وأشهق حسب ما أشعر به من قوة دفعه في مهبلي أو إثارتي بقبلة او مصة او لمسة او رضعة وما شابه فأخذني ساعة كاملة تحته في الفراش ليعالج تصلب قضيبه ويخفف من حدة توتره وانتصابه في أحشائي وليتدفق ماؤه حتى يفرغه عند الارتعاش في رحم مهبلي فأخذت أطلق الآه مع كل دفعة في مهبلي وأتلوى تحته وأغمض عيني وافتحها وأعتصر قضيبه في داخلي وهو قد ركبني من فوقي وتوسط أفخاذي المنفرجة على آخرها وكسي مركوب مثقوب بقضيبه ليس لي الا الانتكاح وشعوري أني منكوحة تحته وقد جن جنونه عندما ركبني وتذوق لحمي وسمع آهاتي ورأى شدة شبقي وشهوتي وخدري وانهياري تحته واستجابة جسدي لقضيبه وتأثري بقوته الذكورية المفرطة فأخذ يزيد ولا يقصر وتركت جسدي له يقضي منه حرمانه الشديد المفرط ويخرج كل كبت في داخله تجاهي يوم كان يراني ويستمني على جسدي فهاج في الفراش جدا واصبحت مصروعة تحته وهو صارعي حتى لم أعد أحتمل وألقيت ذراعاي على الفراش وانا أقبض بأصابعهما على قماش الفراش تحتي وأشد به نفسي وأصيح آآآآآآآآآآه بحرقة وشبق فعندما رآى مني ذلك صار عنيفا جدا وشرسا مفترسا للحمي واستهتر قضيبه الأرعن بمهبلي ففتك به وأيما فتك فتعرقنا نحن الاثنين وتصببنا عرقا حتى اخذت أجسادنا تتزحلق عند الاحتكاك فيما بينها فصرخت اقضي علي وارحمني ارجوك فعصرني صارخا آآآآآآآآآآه فعصرته واعتصرته بافخاذي وصرخت آآآآآآآآآآه يا ظالم وارتعشنا رعشة جعلتني ارتضع قضيبه وارضع به ونحن نقذف سوية وقذائفه المنوية متتالية الدفق حتى تذقت آخر قطرة منوية منه
حتى ارتخينا وتراخت أفخاذي وتشنجاتي وتوتري وأنا الهث واخذ نبضي يتباطؤ بعد ان كان متسارعا جدا وشهقاتي تقل فرتضع ثدياي من الحلمتين وتماصص بهما ولحس آباطي بجنون وأنا اتأوه وأقول ألم تشبع ؟ وتركته ينهش لحمي كالمجنون الجائع حتى هدأ فقلت له لنذهب ونغتسل فقد تعرقنا في الفراش من شدة الجماع !؟ فقال نعم ! فأخرج قضيبه وقام من بين افخاذي فاطبقت افخاذي على مهبلي لاعتصر ماءه ونزل من السرير وفتح الباب وخلع عني ثوبي وحملني بين ذراعيه الى الحمام في نفس الطابق العلوي حتى وقف بي تحت الدش وفتحه وانزلني على قدمي وحضنني وهو يتماصص بشفتي تماصصا جنونيا تحت الماء المنساب من الدش وعانقته وأجسادنا تتزحلق على بعضها بالماء وأخذ يدفع قضيبه المنتصب بين افخاذي محتكا بمهبل كسي مستغلا الماء ليدعكه بقوة ومهبلي يسيل ماؤه عليه من كثرة امتلائه بالمني المنوي ثم أمسكته بيدي وهو يدلكه فيها حتى تصلب جدا ثم اخذت مهبلي غسلا بيدي حتى أخرجت المني منه وشطفته بالماء فقال اريد أن انكحك مرة أخرى فقد أصبح قضيبي صلدا جدا ! فقلت لا أرجوك يكفي ما نلته مني ! ثم خرجت من تحت الدش ولبست ثوبي على جسدي المبتل وأطبقت أزراره وذهبت الى سريره وجلست عليه وأخذت قبقابي فلبسته فجاءني هائجا جدا فدفعني بقوة على الفراش ونام فوقي عاريا مبتلا وأفرجت له أفخاذي والقبقاب في قدمي وصرخت لا أرجوك لا تفعل ! وقاومته بيدي فقال وهو يقاومني بيديه ويثبتني تحته هذا للذكرى حتى يبقى مائي بين فخذيك ! فتماصص معي وخدرني فتراخت افخاذي وهو يدفع قضيبه منتصبا من تحت ثوبي في مهبلي حتى فات الى آخره فصحت آآآآآآآآآآه وشبكت ارجلي بأفخاذه وهو يهزني بقضيبه هزا وتحاضنا وتماصصنا وصرخنا آآآآآآآآآآه وارتعشنا بشدة رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية حتى افرغها في مهبلي وقذفت معه وانا ارتضعه ارتضاعا وأنا اعصر افخاذي واعتصره بهما عصرا وأشهق واتنهد حتى هدأ وأخذ يتماصصني بشبق رهييييب فقلت له قبل قليل اغتسلت من مائك بين افخاذي ! والآن لطخت مهبلي من جديد ! فقال أريدك ان تخرجي من بيتي وأثر المني في مهبلك وبين فخذيك ! فقام عني واطبقت افخاذي على مائه وقمت من السرير وعدلت نفسي وأنا أشعر بحرارة بين افخاذي وفي مهبلي ولزوجة مائه فلبس شورته وفانيلته واوصلني الى غرفة الاستقبال حيث لبست عباءتي فوق رأسي وادخلت يدي في اكمامها فاقترب مني وحضنني وتماصص معي فقلت ألا يكفي كل هذا اليوم ؟ سائلك المنوي يسيل الان من فتحة مهبلي على افخاذي تحت الثوب ! ثم ودعني الى الباب الخارجي وتلفلفت بعباءتي وخرجت من عندهم ورجعت الى بيتي وانا اشعر بأثر قضيبه في مهبلي وأحن له حنينا حتى دخلت بيتي وذهبت الى فراشي حيث استلقيت على ظهري ورفعت افخاذي ونصبتها على الفراش وانا اتخيل كيف نكحني وامد يدي الى مهبلي اللزج والمبلول من اثر مائه
أين تشعرين بالوجع في ظهرك ؟ فقلت من أسفله حتى أعلاه واما ساقي وافخاذي فلا أشعر بهما ! فبدأ بأقدامي تدليكا وهو يستمتع بتفريك لحمهما بيديه صعودا للحم الساقين حتى الركبتين ثم لحم الفخذين حتى فلقتي مؤخرتي المليانة حتى شبع من النظر واللمس وهو في قمة الإثارة وشعرت به يدلك بقضيبه ويفركه من شدة انتصابه ثم وضع كفيه على اسفل ظهري ليبدأ بدلك ظهري واضعا إبهاميه على عمودي الفقري واصابعهما على خصري ويحركهما ذهابا وإيابا للأعلى وللأسفل على عمودي الفقري وهو يلتصق بمؤخرتي فشعرت به يطبق عليها وقضيبه يحتك بين فلقتيها وأخذ يدعك به مهبلي وهو منتصب جدا اثناء تدليكه لظهري وأنا مستمتعة وهائجة جدا وأخذت اتأوه وأئن لازيده هيجانا وشهوة حتى شعرت به أطبق على مؤخرتي تماما وقضيبه بين شقها وهو يحك حشفته بلحم مهبلي الذي تلطخ بالسائل المنوي فأخذت أتراخى تحته وأحاول مباعدة أفخاذي عن بعضهما قدر الممكن وهو يحركه مع تحريك يديه على ظهري وأنا لا أملك منعه من مهبلي لو دفعه فيه بقوة وأخذ يضغط بحشفته على فتحة مهبلي وانا اتلوى وأئن وأحرك فلقتي طيزي يمينا ويسارا لاجعل مهبلي أكثر سهولة امام قضيبه الشديد الانتصاب فأخذ يطبق علي أكثر بجسده وانا أشعر بضغط قضيبه أكثر على فتحة مهبلي حتى فاتت حشفته فيه فهجت تحته واخذت اتأوه وهو ايضا واستمر بتدليك ظهري واخذت كلما حركت مؤخرتي أكثر كلما تمكن قضيبه من الانزلاق أكثر في مهبلي وانا لا أشعره بأني شعرت بدخول قضيبه وهو يدفع به رويدا رويدا أثناء التدليك فأخذت اتأوه بشدة وأحرك فلقتي طيزي يمنة ويسرة ليدخل قضيبه ويتزحلق في مهبلي اكثر حتى فات نصفه وهو مستمر بالتدليك وكأنه لا ينكحني وقضيبه ينزل في مهبلي الذي حاولت دفعه على قضيبه لأحشر القضيب فيه بتحريك طيزي للأعلى او للأسفل حتى انهار هو تماما وفقد فشعرت به ضغط جسمه على مؤخرتي وفوته في المهبل حتى آخره فصحت آآآآآآآآآآه وضغطه بقوة فيه واخذ لا يتحرك فوق مؤخرتي لكن يحرك يديه للتدليك فقط حتى جاءته الرعشة الكبرى فأخذ يقذف في مهبلي قذائف منوية متتالية واطبقت أفخاذي عليه وصرخت آآآآآآآآآآه لارتعش أيضا وأقذف وانا اشعر به في أحشائي واتأوه حتى ارتخينا وهدأنا فلما رآني لم أعترض عليه باغتصابي من مؤخرتي تحته قرر ان يغتصبني من الامام ليرتاح ويطفي ناره وياخذ بثأره من كسي فخلع فانيلته استعدادا لخلع سرواله ثم نزل من السرير واقفا وقال سأقلبك على ظهرك ! فجعل يلوي جسدي لانقلب على ظهري وانا افعل مثل ما يريد تاركة انكشاف مفاتني امامه فأمسكني من كتفي العاري وزندي ليقلبني ومن عضلو فخذي وعاونته قليلا وقلبت فخذي ومد يده بين مفرق افخاذي ومهبلي وجذبني ليحتك بمهبلي اللزج المبلول جدا الذي بعصه بإصبعه وقبض عليه بقوة وهو لزج جدا وفركه فصرخت آآآآآآآآآآه وانا اتأوه بشدة وهو يستغل أدنى شيء ليستمتع بجسدي فقلبني من جزئي السفلي وحول يده ليقلبني من جزئي العلوي فوضعها على أثدائي التي كانت شبه خارجة من الثوب فعندما امسكها ليجذبني خرج ثديي بيده وهو يمسكه ويفرك به ليقلبني فانقلبت وانا اتأوه فقال كيف تشعرين الآن ؟ وهو يبحلق في عيني الذابلتين المتوسلتين وقد هتك جسدي هتاكا وفتك بلحمي ولعب باعضائي وتمتع بها فقلت لاجعله يستمتع بكل جسدي ايضا فقلت بغير حياء أثدائي تؤلمني وبطني ! ففتح طباقات ازرار ثوبي من عند الثديين حتى منهى الثوب عند كسي واخذ ثدياي بيديه وقبضهما يدلكهما ويفرك حلمتيهما حتى انتصبتا وهو ينظر في عيني كيف يفرك أثدائي وانا تاركة جسدي له بلا حراك واتأوه وغير معترضة عليه ولو بكلمة ونظرت الى قضيبه المنتصب من خلف سرواله فرآني كيف ارمقه بنظري وهو بمستوى رأسي فمد يديه على سرواله ونزعه ليريني انتصاب قضيبه الذي كان طويلا ومتينا وشديد الانتصاب فاخذت اقول آآآآآآآآآآه فقال ما بك ؟ فقلت أشعر بألم بين أفخاذي ! فصعد السرير بين افخاذي المتباعدتين فقال ارفعيهما فحركتهما ونصبتهما ثم فتحتهما منفرجين امامه ليرى مهبلي فنام بينهما ووضع جسده على جسدي ونحن عاريان فقال الالم بين أفخاذك هو ألم الحرمان وسأشفيك منه الآن ! فدفع قضيبه في فتحة مهبلي بكل قوته ففات كله حتى آخره وصرخت آآآآآآآآآآه وانا اشعر به بين أحشائي وهو ينظر في عيني ليرى تأثير قضيبه فيهما وهما تتلوعان وتتوسلانه ان يقضي على شبق مهبلي فقلت له كلمتي التي أثارته جدا لا أرجوك ! لا تفعل ! فهاج وهيجني وشبكت رجلاي بافخاذه حتى يسيطر علي ولا يفلت مهبلي من قضيبه وعيناي في عينيه وقد سيطر على مهبلي تماما فحضنني وعانقته وتماصص معي بقوة وشغف وقال سامحيني فلم استحمل ! فقلت له سامحتك ! فاقض حرمانك من مهبلي ولا تقصر ما استطعت ! فانا الآن تحتك فافعل بي ما تشاء ! فقال لو افعل بك ما أشاء لكنتي الان في مستشفى الطواريء ! فقلت حتى ولو كنت في مستشفى الطواريء فالمهم ان تكون انت مرتاحا ! فتماصص معي بشبق فقلت له ألن تدعكه لنرتاح سويا ؟ فهاج وهيجه في مهبلي واخذ يدعكه ذهابا وإيابا وأنا اتاوه فقلت حبيبي لا طاقة لمهبلي على تحمل ذلك سأمصه وارتعش ! فهزني به بكل قوته وعصرته بأفخاذي واعتصرته بمهبلي وشددت ذراعاي على جسده بكل قوة وصرخت سأرتعش فلم اعد استحمل ! فثبته ضاغطا علي به وارتعشنا سوية صارخين آآآآآآآآآآه ورعشنا رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية وقذفت معه وانا ارتضع قضيبه بمهبلي ارتضاعا حتى آخر قطرة منوية قذفها فيه حتى ارتخينا وتراخت افخاذي تحته فألقيت ذراعاي الى الخلف واغمضت عيني تاركة له جسدي يستمتع به وهو محروم جدا فأخذ يلحس آباطي ويرضع الثديين ويمصهما من حلمتيهما مصا حتى شبع وهو ينظر لحم جسدي ويقول انا لا اصدق ما أفعل ! فقلت لماذا ؟ فقال كنت احلم بهذا الجسد وأتمناه ! والآن صار حقيقة
فقلت له أخرج قضيبك من مهبلي ! فأخرجه وقام عني فأطبقت أفخاذي على بعضهما حتى أعتصر مهبلي واحتفظ بمائه فقلت له هذا الذي حصل بيني وبينك هو بسبب الحرمان وفي حالة ضعف من شدة الشبق والكبت الداخلي فليبقى سرا بيننا ! اتفقنا ؟ فقال أكيد ! ولكني لم أشبع من كل نفسي منك ! فقلت له ماذا تقصد ؟ فقال خذيه بين أفخاذك مرة أخرى ! فقلت أرجوك لا ينبغي ان نقع في الخطأ خصوصا ونحن لوحدنا في البيت وانا وانت شابان محرومان وفي أي لحظة قد تأتي والدتك او والدك ! فدعنا ننسى ما حصل ! فقال أهلي لن ياتوا قبل اسبوع وأنا وأنتي لوحدنا محرومان فلن يضر اذا أخذتيه بين افخاذك مرة واحدة او اخذتيه عشر مرات !؟ فقلت ماذا ؟ لا ارجوك انت شهواني جدا لم اتوقع كل هذا منك ! فقال اذن ستضطريني ان أستخدم القوة معك اذا لم تأتي برضاكي ! وانتي الآن على فراشي وفي بيتي وغرفتي ولن أدعكي تخرجين من تحتي حتى أرتوي منكي تماما ! فأغلق الباب بالمفتاح واغلق الشباك واتاني على الفراش فباعد بين افخاذي وانا انظر إليه يفرك قضيبه منتصبا ونام بين افخاذي وعلى صدري ووجهه لوجهي فعانقته فشعرت بالقضيب يدفع لحم مهبلي ويشقه ليدخل فيه ويفوت حتى آخره صارخة آآآآآآآآآآه فشبكت أرجلي بأفخاذه وتشبثت به بكل قوتي وأنا أشعر بتصلبه في أحشائي وعدم قدرة أحشائي على فك تصلبه واسترخائه الا بالنيك حسب فسيولوجية العضو في الانتصاب والارتخاء فقال وهو ينظر في عيني انه قوي جدا ومتصلب وقد تعبني يوميا أفرك به وأستمني حتى يهدأ بلا فائدة ! لكن الآن سأفركه في مهبلك حتى أرتاح ! فقلت وأنا أيضا يوميا يتعبني وأستمني من شدة الحرمان بلا فائدة ! وليس الا هذا الحل الطبيعي ! ولكن لماذا قفلت باب الغرفة بالمفتاح ؟ فقال حتى لا تهربي ! فقلت ولكني تحتك وقضيبك في وسط مهبلي !؟ فقال اريد ان أشعر أني مسيطر ! فأخذني بقضيبه حكا واحتكاكا وهزا واهتزازا وخضا واختضاضا ليخرج آهاتي المكبوتة في جوفي وأنا أشعر بقوة الانتصاب عندما يحتك بجدران مهبلي ذهابا وإيابا ولا سيطرة لي عليه فأتأوه وأتنهد وأشهق حسب ما أشعر به من قوة دفعه في مهبلي أو إثارتي بقبلة او مصة او لمسة او رضعة وما شابه فأخذني ساعة كاملة تحته في الفراش ليعالج تصلب قضيبه ويخفف من حدة توتره وانتصابه في أحشائي وليتدفق ماؤه حتى يفرغه عند الارتعاش في رحم مهبلي فأخذت أطلق الآه مع كل دفعة في مهبلي وأتلوى تحته وأغمض عيني وافتحها وأعتصر قضيبه في داخلي وهو قد ركبني من فوقي وتوسط أفخاذي المنفرجة على آخرها وكسي مركوب مثقوب بقضيبه ليس لي الا الانتكاح وشعوري أني منكوحة تحته وقد جن جنونه عندما ركبني وتذوق لحمي وسمع آهاتي ورأى شدة شبقي وشهوتي وخدري وانهياري تحته واستجابة جسدي لقضيبه وتأثري بقوته الذكورية المفرطة فأخذ يزيد ولا يقصر وتركت جسدي له يقضي منه حرمانه الشديد المفرط ويخرج كل كبت في داخله تجاهي يوم كان يراني ويستمني على جسدي فهاج في الفراش جدا واصبحت مصروعة تحته وهو صارعي حتى لم أعد أحتمل وألقيت ذراعاي على الفراش وانا أقبض بأصابعهما على قماش الفراش تحتي وأشد به نفسي وأصيح آآآآآآآآآآه بحرقة وشبق فعندما رآى مني ذلك صار عنيفا جدا وشرسا مفترسا للحمي واستهتر قضيبه الأرعن بمهبلي ففتك به وأيما فتك فتعرقنا نحن الاثنين وتصببنا عرقا حتى اخذت أجسادنا تتزحلق عند الاحتكاك فيما بينها فصرخت اقضي علي وارحمني ارجوك فعصرني صارخا آآآآآآآآآآه فعصرته واعتصرته بافخاذي وصرخت آآآآآآآآآآه يا ظالم وارتعشنا رعشة جعلتني ارتضع قضيبه وارضع به ونحن نقذف سوية وقذائفه المنوية متتالية الدفق حتى تذقت آخر قطرة منوية منه
حتى ارتخينا وتراخت أفخاذي وتشنجاتي وتوتري وأنا الهث واخذ نبضي يتباطؤ بعد ان كان متسارعا جدا وشهقاتي تقل فرتضع ثدياي من الحلمتين وتماصص بهما ولحس آباطي بجنون وأنا اتأوه وأقول ألم تشبع ؟ وتركته ينهش لحمي كالمجنون الجائع حتى هدأ فقلت له لنذهب ونغتسل فقد تعرقنا في الفراش من شدة الجماع !؟ فقال نعم ! فأخرج قضيبه وقام من بين افخاذي فاطبقت افخاذي على مهبلي لاعتصر ماءه ونزل من السرير وفتح الباب وخلع عني ثوبي وحملني بين ذراعيه الى الحمام في نفس الطابق العلوي حتى وقف بي تحت الدش وفتحه وانزلني على قدمي وحضنني وهو يتماصص بشفتي تماصصا جنونيا تحت الماء المنساب من الدش وعانقته وأجسادنا تتزحلق على بعضها بالماء وأخذ يدفع قضيبه المنتصب بين افخاذي محتكا بمهبل كسي مستغلا الماء ليدعكه بقوة ومهبلي يسيل ماؤه عليه من كثرة امتلائه بالمني المنوي ثم أمسكته بيدي وهو يدلكه فيها حتى تصلب جدا ثم اخذت مهبلي غسلا بيدي حتى أخرجت المني منه وشطفته بالماء فقال اريد أن انكحك مرة أخرى فقد أصبح قضيبي صلدا جدا ! فقلت لا أرجوك يكفي ما نلته مني ! ثم خرجت من تحت الدش ولبست ثوبي على جسدي المبتل وأطبقت أزراره وذهبت الى سريره وجلست عليه وأخذت قبقابي فلبسته فجاءني هائجا جدا فدفعني بقوة على الفراش ونام فوقي عاريا مبتلا وأفرجت له أفخاذي والقبقاب في قدمي وصرخت لا أرجوك لا تفعل ! وقاومته بيدي فقال وهو يقاومني بيديه ويثبتني تحته هذا للذكرى حتى يبقى مائي بين فخذيك ! فتماصص معي وخدرني فتراخت افخاذي وهو يدفع قضيبه منتصبا من تحت ثوبي في مهبلي حتى فات الى آخره فصحت آآآآآآآآآآه وشبكت ارجلي بأفخاذه وهو يهزني بقضيبه هزا وتحاضنا وتماصصنا وصرخنا آآآآآآآآآآه وارتعشنا بشدة رعشتنا الكبرى وقذف قذائف منوية متتالية حتى افرغها في مهبلي وقذفت معه وانا ارتضعه ارتضاعا وأنا اعصر افخاذي واعتصره بهما عصرا وأشهق واتنهد حتى هدأ وأخذ يتماصصني بشبق رهييييب فقلت له قبل قليل اغتسلت من مائك بين افخاذي ! والآن لطخت مهبلي من جديد ! فقال أريدك ان تخرجي من بيتي وأثر المني في مهبلك وبين فخذيك ! فقام عني واطبقت افخاذي على مائه وقمت من السرير وعدلت نفسي وأنا أشعر بحرارة بين افخاذي وفي مهبلي ولزوجة مائه فلبس شورته وفانيلته واوصلني الى غرفة الاستقبال حيث لبست عباءتي فوق رأسي وادخلت يدي في اكمامها فاقترب مني وحضنني وتماصص معي فقلت ألا يكفي كل هذا اليوم ؟ سائلك المنوي يسيل الان من فتحة مهبلي على افخاذي تحت الثوب ! ثم ودعني الى الباب الخارجي وتلفلفت بعباءتي وخرجت من عندهم ورجعت الى بيتي وانا اشعر بأثر قضيبه في مهبلي وأحن له حنينا حتى دخلت بيتي وذهبت الى فراشي حيث استلقيت على ظهري ورفعت افخاذي ونصبتها على الفراش وانا اتخيل كيف نكحني وامد يدي الى مهبلي اللزج والمبلول من اثر مائه