بدلع النسوان
08-06-2013, 09:46 PM
الاول اعرفكم على نفسي انا فيصل
وقصتي تدوور عن اختي مروى وانا عمري في وقتها 18 ومروى 21 انا اعيش مع امي
وابي
واختي واخي الصغيير ومعيشتنا جيده واحنى من دوله خليجيه وما اريد اطول عليكم
احنى عايلتنا متحفضه شوي يعني البنت ما تطلع الا وهي مغطيا وجهاها
المهم يشتغل عندنا سايق مصري اسمه عصام يوصل اختي للكليه واخي للمدرسه
سأدخل بالموضوع عشان لا تملوون
انا كنت مار على غرفة عصام لاحضت شي غريب مش عارف شنو المهم هناك شي مو عادي
وقفت ورى باب غرفته اسمع تأوهات وصوت وحده استغربت ان السايق جايب وحده بالبيت
دخلت الغرفه اه مما رايت عيني ساعتها لم اعرف مذا افعل هل اقتلهما او اقول
لابي كانت الافكار تدوور برأسي
رأيت اختي مروى بالغرفه مع السايق واختي شبه عاريه بين افخاذ اسائق عصام
الان اوصفلكم اختي المميز فيها والشيىء الي يجذب فها اهو طيزها كان كبير
ومتناسق مع جسمها ومدور و ناط لبرى
اذا لبست العباء تلاحض كبر طيزها وجماله وكان يتميز انه فيه لحم وايد
وثانيا بشرتها البيضا والناعمه لي درجه اذا وضع يدك
على لحمها تبين اثار ايدك من كثر البياض والنعوومه وتملك نهد متوسط (سابقا)
وحلمتها الورديه
وشعرها الطوييل الاسود طوله فوق طيزها بقليل
ونرجع للقصه
دخلة رايت الخوف بعيونهم وكانوا يرون الموت في عيوني
لم ارى الا وعصام يهرب من الغرفه ويهج من البيت
لم تعد امامي الا اختي مروى
رحت لها مسكت شعرها بقوه بوسط الجو السكسي الي كانوا فيه
واليت الاحمر الي كان منور رحت لها
قلت لها شنو تبين اسوي فيك
اذبحك ولا اذبحك
قالت انا اسفه وعارفه اني انا غلطانه
هديت يدي من شعرها وجلست جنبها افكر
لمدت دقيقتين قالت الحين شنو بتسوي فيني وهيا تبكي بين رجلي وكادت بتبوس رجلي
قلت لها انتي اختي ولو تكلمت لاي حد اكيد راح تموتي
قالت ودمع العين يسبقها سامحني وكل الي تبيه اسويلك اياه
قتلها وكان وجهي مقابل وجهها انا ماني قايل لحد لان انتي اختي وخاف عيج
لمتني بقوه وهي تبكي وتتشكر مني قالت الي تبيه انا حاضر لو اكونلك خادمه
طوول العمر لك
وكان وجهي مقابل وجها لا يبعد الا سانتي متران وساد نوع من التفكر
وجاني تفكيير اول مره افكر فيه افكر بختي
وكانت عيني امام عينها
تقول كلام كثيير وانقطعت هذي الافكار لما
وضعت اختي شفايفها بشفايفي
وانا استقربت بالبدايه ولاكن زادة اثارتنا
وبديت اتفاعل معاها واحنا نشف بعض بكل قوه وشهوه
كأنا مشتاقيين لبعض من سنين
ونمنا على الفراش وشفتي لم تفارق شفت اختي مروى لحضه
وبديت اداعبها وابوس رقبتها وسدرها
كانت اهي لابسه شلحا
ومن الاثاره مسكت الشلحه وشقيتها
ورحت ابووس نهدها الجمييل وهي تقوول اه اه اه اه
اي انا مشتهيتك من زمان طف شهوتي وناري
انا امووووت عليك
وتقوول بس دخله فيني وطلعت زبي الواقف مثل الحجر وفصختها كليوتها
ويووم حطيت ايدي على كسها لقيته غرقانه من الشهوه
والحراره مسكت رجليها ورفعتها
ووصار كسها امام وجهي وشربت من كسها البرتقالي
لم اتوق ان اختي بهاذا الجمال الاثاره
وانا الحس بكسها قالت بس دخله فيني افتحني انا قحبتك نيكني
كانت هي غائبه من الوعي
ثم قلبتها على وبطنها ورأيت احلا ما فيها وهو طيزها
كان امام وجهي ما اعرف وش اسوي فيه فتحته بيدي ووضحت لساني من اول خط
طيزها لي اخره ووضعت لساني على قضها وبديت ادخله على الخفيف وهي تتأوه
بصووت علي جدا
انا كنت خايف الجيران يسمعوون بس ساعتها ما كنت افكر الا فيها
وبديت ادخل وطلع لساني في قضها وانيكها
وبعديين وضعت صبعي فيه واثنين لين توسع وقالت
يلا مسرعا انا وصلت عدي ابيك تنيكني
وانا كنت ابي كي واي عشان يدخل رفعت راسي
ولا اشوفه جدامي
عصام كان مزهب كل شي (:
ووضعت على طيزها ودخلته فيها على الخفيف عشان لا تتألم
وقامت هيا رفعت طيزها ودخلته كلا قالت كله حبيبي اختك متعوده انا بهلكلمه
انثرت اكثر ودخلتها فيها بقوه اكثر
وهي في طوول الوقت تتمحن وتتأوه وانا ادخلا وطلعه
وكان قضها يشع حراره
وكان الطييز الي 18 سنه وانا اشتهي وما توقعة اني في يوم اخترقه طيزها
تحتي وعيري داخله
لين جبت ضهري فيها
وهي بعد
ونامت هي على ضهرها وانا فوقها ونبوس بعض
وكنا مو مستوعبيين من الشهوه الي طلعت ونمنا جنب بعض انا حاضن اختي بين يدي
ونضرت
للساعه قبل لا انام صارلنا 3 ساعات وهذي الساعات احلى ثلث ساعات بحياتي الجنسيه
وقصتي تدوور عن اختي مروى وانا عمري في وقتها 18 ومروى 21 انا اعيش مع امي
وابي
واختي واخي الصغيير ومعيشتنا جيده واحنى من دوله خليجيه وما اريد اطول عليكم
احنى عايلتنا متحفضه شوي يعني البنت ما تطلع الا وهي مغطيا وجهاها
المهم يشتغل عندنا سايق مصري اسمه عصام يوصل اختي للكليه واخي للمدرسه
سأدخل بالموضوع عشان لا تملوون
انا كنت مار على غرفة عصام لاحضت شي غريب مش عارف شنو المهم هناك شي مو عادي
وقفت ورى باب غرفته اسمع تأوهات وصوت وحده استغربت ان السايق جايب وحده بالبيت
دخلت الغرفه اه مما رايت عيني ساعتها لم اعرف مذا افعل هل اقتلهما او اقول
لابي كانت الافكار تدوور برأسي
رأيت اختي مروى بالغرفه مع السايق واختي شبه عاريه بين افخاذ اسائق عصام
الان اوصفلكم اختي المميز فيها والشيىء الي يجذب فها اهو طيزها كان كبير
ومتناسق مع جسمها ومدور و ناط لبرى
اذا لبست العباء تلاحض كبر طيزها وجماله وكان يتميز انه فيه لحم وايد
وثانيا بشرتها البيضا والناعمه لي درجه اذا وضع يدك
على لحمها تبين اثار ايدك من كثر البياض والنعوومه وتملك نهد متوسط (سابقا)
وحلمتها الورديه
وشعرها الطوييل الاسود طوله فوق طيزها بقليل
ونرجع للقصه
دخلة رايت الخوف بعيونهم وكانوا يرون الموت في عيوني
لم ارى الا وعصام يهرب من الغرفه ويهج من البيت
لم تعد امامي الا اختي مروى
رحت لها مسكت شعرها بقوه بوسط الجو السكسي الي كانوا فيه
واليت الاحمر الي كان منور رحت لها
قلت لها شنو تبين اسوي فيك
اذبحك ولا اذبحك
قالت انا اسفه وعارفه اني انا غلطانه
هديت يدي من شعرها وجلست جنبها افكر
لمدت دقيقتين قالت الحين شنو بتسوي فيني وهيا تبكي بين رجلي وكادت بتبوس رجلي
قلت لها انتي اختي ولو تكلمت لاي حد اكيد راح تموتي
قالت ودمع العين يسبقها سامحني وكل الي تبيه اسويلك اياه
قتلها وكان وجهي مقابل وجهها انا ماني قايل لحد لان انتي اختي وخاف عيج
لمتني بقوه وهي تبكي وتتشكر مني قالت الي تبيه انا حاضر لو اكونلك خادمه
طوول العمر لك
وكان وجهي مقابل وجها لا يبعد الا سانتي متران وساد نوع من التفكر
وجاني تفكيير اول مره افكر فيه افكر بختي
وكانت عيني امام عينها
تقول كلام كثيير وانقطعت هذي الافكار لما
وضعت اختي شفايفها بشفايفي
وانا استقربت بالبدايه ولاكن زادة اثارتنا
وبديت اتفاعل معاها واحنا نشف بعض بكل قوه وشهوه
كأنا مشتاقيين لبعض من سنين
ونمنا على الفراش وشفتي لم تفارق شفت اختي مروى لحضه
وبديت اداعبها وابوس رقبتها وسدرها
كانت اهي لابسه شلحا
ومن الاثاره مسكت الشلحه وشقيتها
ورحت ابووس نهدها الجمييل وهي تقوول اه اه اه اه
اي انا مشتهيتك من زمان طف شهوتي وناري
انا امووووت عليك
وتقوول بس دخله فيني وطلعت زبي الواقف مثل الحجر وفصختها كليوتها
ويووم حطيت ايدي على كسها لقيته غرقانه من الشهوه
والحراره مسكت رجليها ورفعتها
ووصار كسها امام وجهي وشربت من كسها البرتقالي
لم اتوق ان اختي بهاذا الجمال الاثاره
وانا الحس بكسها قالت بس دخله فيني افتحني انا قحبتك نيكني
كانت هي غائبه من الوعي
ثم قلبتها على وبطنها ورأيت احلا ما فيها وهو طيزها
كان امام وجهي ما اعرف وش اسوي فيه فتحته بيدي ووضحت لساني من اول خط
طيزها لي اخره ووضعت لساني على قضها وبديت ادخله على الخفيف وهي تتأوه
بصووت علي جدا
انا كنت خايف الجيران يسمعوون بس ساعتها ما كنت افكر الا فيها
وبديت ادخل وطلع لساني في قضها وانيكها
وبعديين وضعت صبعي فيه واثنين لين توسع وقالت
يلا مسرعا انا وصلت عدي ابيك تنيكني
وانا كنت ابي كي واي عشان يدخل رفعت راسي
ولا اشوفه جدامي
عصام كان مزهب كل شي (:
ووضعت على طيزها ودخلته فيها على الخفيف عشان لا تتألم
وقامت هيا رفعت طيزها ودخلته كلا قالت كله حبيبي اختك متعوده انا بهلكلمه
انثرت اكثر ودخلتها فيها بقوه اكثر
وهي في طوول الوقت تتمحن وتتأوه وانا ادخلا وطلعه
وكان قضها يشع حراره
وكان الطييز الي 18 سنه وانا اشتهي وما توقعة اني في يوم اخترقه طيزها
تحتي وعيري داخله
لين جبت ضهري فيها
وهي بعد
ونامت هي على ضهرها وانا فوقها ونبوس بعض
وكنا مو مستوعبيين من الشهوه الي طلعت ونمنا جنب بعض انا حاضن اختي بين يدي
ونضرت
للساعه قبل لا انام صارلنا 3 ساعات وهذي الساعات احلى ثلث ساعات بحياتي الجنسيه