لذة الشهوة
02-27-2016, 09:27 AM
الجزء الاول
كانت الامور طبيعية فى حياة اسرتى التى تتكون من اربعة افراد (ج) ابى 54 سنة و (م) امى 42 سنة وانا (س) 13 سنة و (د) اختى 16 سنة حتى رأيت ما قد غير شكل حياة اسرتنا فيما بعد الى الان
انا شاب هادىء ومنطوى كثيرا كنت دائما لا احب الخروج واللعب مع الاصدقاء فكانوا يضربوننى وكنت اخشاهم وكانوا يسبوننى وكنت اخشى حتى الرد عليهم بسبب تربيتى المنطوية التى صنعت منى شخصا ضعيف وجبان ولكننى لم اتوقع ان يصل جبنى الى ما قد وصل اليه فاقف صامتا مختبئا اشاهد رجلا يعبث فى جسد امى ولا احرك ساكنا
كان ذلك الرجل (ي) يسكن بالمنطقة وكنت لا احبه لأنه سىء الطباع وله عائلة مكونة من عدد كبير من الذكور ينهالون ع كل من يتصادم معهم بالضرب والسباب فكنت اخشاه اكثر من اى شىء وكان اكبر مخاوفى المرور حتى من امامه عند جلوسه ع القهوة
وكان ابى دائم الغياب قليلا ما يتغيب يوما كاملا بالخارج ولكنه يغيب اكثر اليوم فيعود بعد منتصف الليل واحيانا يظل حتى اليوم التالى بالخارج وكان ابى ايضا ضعيف الشخصية ويتجنب الاحتكاك بامثال (ي) وعائلته الغاشمه .. وكانت اختى هادئة وخجولة ولا تخرج كثيرا الا للمدرسة والدروس الخصوصية وماشابه ذلك .. واما عن امى فكانت محترمة وهادئه وخجولة وتحترم ابى وكانت علاقتنا ببعضنا فى المنزل علاقة حب واحترام وكل شىء يسير فى هدوء وسلام قبل ان يتغير الكثير
تبدء الامور عندما لمس احد زملائى فى المدرسة مؤخرتى وانا اميل لاضع كتابا فى شنطتى الملقاة ع الارض ففوجئت وصدمت وخوفت ان يكون احدا قد رآه وخوفت حتى ان اعاتبه حتى لا يفضحنى ويقول لقد فعلت به كذا ولكن احد اصدقائى قال لى ( اصله عايزين ينيك وهايج) قولتله ( يعنى ايه ) قالى ( انت طيب اوى ياض ) وهنا بدء بوصف وشرح ما معنى ال (نيك) وما يحدث بين الرجل والمرأة والرجل والرجل فى علاقات الشذوذ الى اخره فتحرك بى شىء ما وشعرت باننى ارغب فى ان المس ذكرى فضحك وقال ( اضرب عشرة وريح نفسك) وشرحلى ايه ضرب العشرة وازاى اعمله
وده اللى عرفنى يعنى ايه جنس وايه الحاجات الى الولاد بيتكلموا فيها ومن هنا حسيت انى عايز اضرب عشرة وروحت البيت دخلت الحمام امى قالتلى هتاكل قولتلها الاول هعمل الحمام عندى مغص قالتلى سلمتك حبيبى خش وانا هحضرك الاكل دخلت مسكت ذكرى وبدأت ادلكه زى ما وصفلى صديقى لحد ما وصلت لشعور حلو وقررت اكرر ده تانى وفضل الوضع مستمر ع ضرب العشرة مدة واحيانا فى زحمة المدرسة عيال تبعبص بعضها كنت احس انى عايز اضرب عشرة وساعات كانوا يبعبصو المدرسات براحه وكنت اتجنن ولكن بينى وبين نفسى مش اكتر وانا نفسى مرة حسيت بايد بين فلقتين طيزى وحسيت بمتعة برغم انى مش بنجذب للولاد ولا عندى شذوذ ولكن كنت بتخيل ان ده بيحصل فى ست وكنت بروح اضرب عشرة
ابتدت اول هزة فى استقرار اسرتى لما رجعت امى مرة وهى باينها معيطه ودخلت اوضتها وبعدين طلعت كويسة وانا اليوم ده استحميت ودخلت احط هدومى فى الغسيل شميت ريحة زى ريحة اللبن اللى بينزل منى خوفت لا تكون فى هدومى ولكنى لقيت بقعة مدورة كبيرة ع عباية امى اتضايقت جدا واتعصبت وبقيت شاكك فيها وفضلت فترة ما بكلمهاش حلو وبرد بطريقه مش كويسة عليها وده اقصى شىء اقدر اعمله بجبنى وضعفى وبعدين نسيت وسهيت
لحد ما فى مرة رجعت من المدرسة تعبان كنت شوفت واحدة لابسة جيبه ضيقة اوى ومبينه الكلوت اللى تحتها وفضلت ماشى وراها عشان كانت ع سكتى وببص على طيزها من غير ما حد ياخد باله وكنت مش قادر وقولت لماما ان النهاردة لعبنا كورة كتير وتعبان اوى وهنام وما تصحينيش ودخلت الاوضة بتاعتى الى شباكها على السلم وقفلت الشيش الا حته صغيره عشان يدخل هوا لانى خوفت الاوضة تبقى مكتومة لانى عايز اضرب عشرة وخايف لا امى تشم الريحه بتاعة لبنى وبعد نص ساعة لما اطمنت ان امى مش هتخش وعارفه انى نايم ابتديت افتكر الطيز اللى جننتنى لكنى سمعت صوت الباب خوفت اختى تكون رجعت بدرى المفروض عندها درسين ورا بعض وساعتها ممكن تخش تشاغب فيا لكن سمعت امى بتقول كام لو سمحت عرفت انه بتاع وصل الكهرباء قومت براحه وبصيت لقيته ادى امى الوصل ومشى راحت امى مسكت المكنسه وبتكنس قدام الباب وموطيه وكانت شقتنا فى الدور ال 4 وفوقنا شقة فاضية وفوقها السطح وتحتينا شقتين تبع عيلة (ي) وهما صحاب البيت وتحت ست عجوزة
كان (ي) سمع صوت امى وهى بتدفع لبتاع الكهرباء ونزل خلاص راح طلع يسلم عليها وكأنه بيسأل ع ابويا وكانت موطيه راح قال عنك انا ومسك منها المكنسه راحت اتخضت وقالتله لا خلاص خلصت عن اذنك وداخله راح مسك طيزها
هنا انا عرفت انى اجبن من انى اكون راجل لانى اكتفيت بالشتيمة وراحت شهوتى وكنت بتفرج حتى شتيمتى كانت فى سرى لا يسمعنى
وامى دخلت بسرعة وعايزة تقفل الباب لكنه شدها بره وحطها وشها للشباك وضهرها ليه وبيبعبص فى طيزها ويقولها دى اللى تعبتنى فى الرايحه والجايه وانا على القهوة وهى تعيط وتقوله حرام عليك الولا جوه لا يصحى وهو يقولها يصحى وانا ادبحهولك هنا اترعبت ووطيت صوت نفسى احسن يحس بيا ويموتنى وهى بتقوله سيبنى ابوس ايدك وهو يقولها انا ما صدقت اطولك وابتدى يرفع الجلابية بتاعتها وشوفت فخاد امى بتتعرى من راجل غريب وانا خايف انطق وعامل نايم وهى بطلت تتكلم كأنها خافت احس وتتفضح وقالت اسيبه يعمل اللى عايزه وتعدى على خير وخلاص
وهو عمال يبعبص فى ظيزها وهى تعيط وساكته وراح معرى بزازها وعمال يقفش فيهم وهى ساكته وبعدين طلع زبه وراح حطيه بين فلقتين طيزها وعمال يزقه بينهم وهى تقول ااااه ااااااه ارحمنى بقى وهو يقولها ارحمك دنا ما صدقت طولتك يالبوه وهى تقول اااااااه وهو يزق زبه بين طيزها ويقفش فى بزازها وراح شد شعرها ونزلها على السلم ورفع طيزها ودخل زبه فى كسها من ورا وبزازها نازلة على السلم وقعد يزق زبه فى كسها وهى تقول ااااه ااااااااه كفاية خلصنى بقى اااااااه وهو عمال يفعص فى بزازها شوية وطيزها شوية ويقولها انا هحبلك منى ياشرموطة وهى تقوله حرام عليك ارحمنى بقى اااااه وهو يقولها مش هرحمك يا متناكة لحد ما امى ابتدت تتهز وتقول اااه جامد عن الاول وتحاول تكتم صوتها وتعض على شفايفها وهو يقولها ايوه يا لبوه خديه فى كسك اهو وهى تقول ااااه اااااه وهو فعص طيزها جامد وابتدى يتهز هو كمان اوى ويقول اااااااح يا شرموطة وعرفت انه نزل لبنه فى كس امى وفضل يقول اااااااح يا متناكة وهى تقول اااااااااه اااااااه لحد ما طلع زبه منها وبص عليها ثواني ونزل وامى نزلت الجلابية وبصت ع الشباك وهى بتدخل بزازها ودخلت الشقه سمعتها بتعيط شوية وبعدين دخلت استحمت وانا عملت نفسى نايم وبعد ساعة ونص قومت
وابتدت كل حاجة تتغير تدريجيا من ساعة اللى حصل ده وهيبان فى الاجزاء الجاية لما اشوف تعليقات تهيج على امى
الجزء الثاني
بعد ما عملت انى صحيت كنت مش عارف ازاى ممكن اتصرف اتعامل معاها وحش طب لو شكت انى عارف هيبقى شكلى ايه وانا سكت وسيبته يعمل فيها كل ده فقررت اعيش فعلا فى دور اللى كان نايم وصحيت قولتلها انا نمت جامد كنت تعبان اوى وكلام من ده وهى كانت بترد بكلام على القد وبعدين اختى جت وكانت متأخر امى زعقتلها واول مرة تقريبا تزعق جامد كده واختى زعلت والموضوع هدى واتصالحت اختى على امى فى اخر اليوم ونمت مفتح طول الليل وانا بفكر فاللى حصل ومتأكد ان امى كمان ما نامتش وروحت المدرسة وانا ببص على كل مدرسة وافكر ياترى هى كمان اتناكت من غير جوزها وابتديت احس بشهوة جنونية تجاه كل الستات اللى فى سن امى ومتجوزين وابتديت فى الزحمة اخبط اى واحدة واروح البيت اضرب عشرة وانام ومع الوقت ابتدى زعلى من اللى حصل لأمى يروح بالعكس بقيت بفتكر المنظر واضرب عشرة واتمنى لو يتكرر وبقيت ببص على جسم امى والاقى زبى يقف على الاخر واداريه واخش اوضتى لحد ما اهدى وفضل الوضع على الحال ده شهرين
لحد ما فى مرة روحت القهوة اشرب كنت بلعب كورة وكنت مرهق اوى وعطشان دخلت قولت للراجل ممكن اشرب قالى خد املا من الحنفيه واشرب انا بعمل قهوة واوعى تكسر حاجة هدفعك حقها قومت خدت كوباية براحه من وسط الكوبايات وخوفت لا اكسر حاجة وانا بشرب حد خبطنى على طيزى تفيت المايه وبصيت لقيته (ي) بيشتم الراجل ويقولى يا خول انت لما قولتلك تبعتلى شيشة على المحل ما بعتهاش ليه قاله معلش مكانش فيه الا صبى واحد وكان مشغول قاله وحياة كس امك او اتكررت ما هوقفك تبيع تانى وهكسرك القهوة راح التانى هز راسه وسكت وبص لقانى واقف قالى انت لسه هنا ماتغور فلفيت وخايف اعدى من جنب (ي) راح قالى طيزك طرية منتا هتجيبه منين مهى ملبن وراح خرج عملت نفسى مش فاهم والراجل بصلى كده وكمل شغله وانا طلعت جرى ع شقتنا وقعدت اعيط متغاظ منه
ويومها كنت بعامل امى وحش وقعدت افكر ياترى يوم ما لقيت العباية عليها لبن كان هو برضو بس كلامه كان بيقول انها اول مرة يطولها ساعتها الزعل ابتدى يروح وابتديت احس بشهوة وافكر يا ترى مين عمل كده فى امى وعرفت بعدين
انها كانت فى السوق وبتشترى خضار وكان فيه كام واحد دايرين فى السوق يحكو فى الستات وهى واقفة واحد حك فيها راحت اتخضت وبعدت شكله رخم اما لقاها اتخضت وفضل لزقلها واما بصت للبياع انه يتصرف عمل نفسه مش شايف واللى فهمته انهم بلطجية ولما بييجوا يرخموا محدش بيقدر يقولهم حاجة وفضل يتمشى حواليها ويخبطها ويقولها لا مؤاخذة اختى وهى ابتدت تعيط وتمشى ولما كانت عايزة تخرج من السوق قالها لسه انتى ما خلصتيش كملى وبصلها بتبريقة فكملت مشى لحد ما وقفها ع جنب وطلع زبه وحشره بين طيزها وهنا عيطت بصوت راح ضاربها على راسها فسكتت وفضل يزق زبه بين طيزها لحد ما جاب لبنه عليها وهى راحت بعيد ع جنب ومسحت بمناديل وطبعا ساب بقعة بريحة وده اللى حكتهولى امى بعدين بعد ما امور كتير اتغيرت وده هيبان قدام شوية
ولكنى قبل ما اعرف كنت مشغول ومشتهى وبتخيل امى وهو حد بينيكها ونفسى اتفرج تانى عليها فقررت انى احاول اصنع الفرصة دى مادام مش بتيجى وعرفت امى انى هلعب كورة عشان عايز اخش منتخب المدرسة وقدامنا تمارين كتير وهى عارفة ان اليوم ده هغيب خلاص بره وهرجع تعبان فانا نزلت وروحت اشترى حاجة من المحل اللى جنب محل (ي) وبعدين عديت بتمشية بطيئة من قدام (ي) وبقول هى امى قالتلى اجيب ايه !؟ الورقة مش باين فيها مش فاهم كده هتزعقلى فقولتله ممكن تقرالى المكتوب انا مش فاهم ولو ما جيبتش هتزعق قالى لا امك دى ما تزعلهاش هات ياروح امك مسك الورقة وهو بيضحك وبعدين بصلى وقالى روح الصيدلية وهو هيقولك قولتله شكرا وجريت
كنت كاتب فى الورقة ايزى سويت وطبعا هى مكانتش عايزة حاجة بس برضو الفكرة ما نجحتش وما حصلش حاجة
وبعدها بحوالى اسبوع ويومين واحد صاحبى كان بيحكى فى السكس ومعاه فيديو على موبايله واتفرجنا ولقيتنى بتعمد اخبط زبه وهو بعد شوية مسك زبى وفضلنا نلعب لبعض بس لما الفسحة خلصت طلعنا اوام عشان مدرس بيخش بيفتش واتفقنا نكررها بس فى البيت عندى وامى فى السوق ورجعنا وقعدنا نلعب لبعض وبعدين قلعنا وقالى ما تيجى انيكك لما قال كده زبى كان هيجيبهم بس قولتله انت عبيط لا طبعا قالى متخافش ولفنى وانا ساكت وبقوله لا بطل وهو بيبعبص طيزى وابتدى يبوس رقبتى وحط زبه بين طيزى وعمال يزقه فيها افتكرت امى ولقيتنى بقول اااه وبحاول اتمايص واجيب صوت حريمى الولا اتجنن وقعد يفعص فى طيزى ويقولى انتى متناكة اوى وفضل يحرك زبه فى اتجاه خرم طيزى من غير تدخيل لحد ما حسيت بلبنه بيجرى على طيزى والباب فتح وجت امى قام لبس بسرعة وسلم عليها ومشى وانا ضربت عشرة بلبنه ونمت
وبقى بييجى يعمل نفس الحركة كل يوم وساعات يوم ويوم لحد ما فى مرة قالى امك طيزها جامدة سكت وما ردتش وقالى تعالى نخش نشوف لبسها روحت معاه وطلعنا كلوتات وستيانات وقعدنا نضرب بيهم عشرة ولما جه ينزل لبنه راح حاطط زبه بين طيزى وانا نزلت لبنى فى ايدى
وبعد ما خدنا اكتر على بعض ابتدينا نتفرج على سكس شواذ بس مكناش بنشتهيه ومكانش بيعجبنا كنا بنحب نجيب واحد وواحدة ونتخيل انى ست ويحك زبه فى طيزى لحد ما يجيب لبنه وخلاص
وفضلنا مدة كده بس انا مشتاق اشوف امى وهى بتتناك لدرجة انى بقيت بتسحب بالليل عشان اشوفها مع ابويا بس كان بييجى يترمى على السرير وخلاص وبعد مدة كنت على السطح وكنت واخد فلوس رايح السايبر بس طلعت ع السطح اقعد افكر اروح انهى سايبر عايز افتح سكس براحتى فنزلت براحة احسن امى تسمع انى ليه موجود تغير رأيها وتقولى تعالى ذاكر بس لقيت (ي) واقف قدام الباب وبيقول لأمى انا جيت اسأل على الناس اللى مش بتسأل وامى بصاله وقالتله عايز ايه راح قالها ايه المعاملة دى يا مره ماخلاص بقى منا نايكك قبل كده راحت اديته ضهرها وقالتله امشى بس امى تصرفها غريب مش بتعيط ولا بتتكلم بجدية
راح دخل وراها هنا انا اتسحبت وحطيت ودنى على الباب وسمعت بس بقى سيبنى ابعد عنى حرام عليك ااه انت عايز منى ايه
وهو مش بيتكلم شوية وهى بقت تقول ااااه ااااااااه وهو يقولها بمتعك يا لبوة بدل الخول اللى مش مكفيكى وهى تقول اااااااه اااااااه وبعد شوية قالتله نيكنى قالها اهو اهو خدى يا متناكة فى كسك الجعان وهى تقول اااااه ااااااااه وهو قالها انا هنيكك كل ما يجيلك الشوق يا لبوة واشبعك وبعد شوية سمعته بيشتمها اكتر ويقولها اتشرمطى يا متناكه وخدى فى كسك وهى تقول ااااااه اكتر واعلى قالها انا نازل يا مره وهبقى اجيلك تانى طلعت وهو خرج قومت فضلت فوق نص ساعة ونزلت دخلت الشقة لقيت امى مستحمية ومغيرة
وابتدت امى من ساعتها تتغير شوية بقت ساعات تلبس جلابية بزراير على الصدر وتسيب كام زرار مفتوح وهى بتنشر وبقت تلبس العبايات على الكلوت وكانت شايلة كام عباية عشان ضاقوا على طيزها وبيبرزوا بزازها رجعت تلبسهم والواسع ركنته
وابتدت تنزل كتير وتغيب فى السوق وبعد ما كانت بتركب ميكروباص وبتكره الاتوبيسات بقت بتركب اتوبيسات وانا عارف انها بتركب الزحمة عشان حد يحك فيها وكأن اللى عمله (ي) فيها واهمال ابويا ليها فجروا صبرها واحترامها وبقت شهوتها اللى بتحركها
ولحد دلوقتى انا وامى اللى اتغيرنا وهى ما تعرفش انى عارف واختى وابويا فى دنيا تانية ولسه ما طالهمش شىء من التغيير
انتهت
كانت الامور طبيعية فى حياة اسرتى التى تتكون من اربعة افراد (ج) ابى 54 سنة و (م) امى 42 سنة وانا (س) 13 سنة و (د) اختى 16 سنة حتى رأيت ما قد غير شكل حياة اسرتنا فيما بعد الى الان
انا شاب هادىء ومنطوى كثيرا كنت دائما لا احب الخروج واللعب مع الاصدقاء فكانوا يضربوننى وكنت اخشاهم وكانوا يسبوننى وكنت اخشى حتى الرد عليهم بسبب تربيتى المنطوية التى صنعت منى شخصا ضعيف وجبان ولكننى لم اتوقع ان يصل جبنى الى ما قد وصل اليه فاقف صامتا مختبئا اشاهد رجلا يعبث فى جسد امى ولا احرك ساكنا
كان ذلك الرجل (ي) يسكن بالمنطقة وكنت لا احبه لأنه سىء الطباع وله عائلة مكونة من عدد كبير من الذكور ينهالون ع كل من يتصادم معهم بالضرب والسباب فكنت اخشاه اكثر من اى شىء وكان اكبر مخاوفى المرور حتى من امامه عند جلوسه ع القهوة
وكان ابى دائم الغياب قليلا ما يتغيب يوما كاملا بالخارج ولكنه يغيب اكثر اليوم فيعود بعد منتصف الليل واحيانا يظل حتى اليوم التالى بالخارج وكان ابى ايضا ضعيف الشخصية ويتجنب الاحتكاك بامثال (ي) وعائلته الغاشمه .. وكانت اختى هادئة وخجولة ولا تخرج كثيرا الا للمدرسة والدروس الخصوصية وماشابه ذلك .. واما عن امى فكانت محترمة وهادئه وخجولة وتحترم ابى وكانت علاقتنا ببعضنا فى المنزل علاقة حب واحترام وكل شىء يسير فى هدوء وسلام قبل ان يتغير الكثير
تبدء الامور عندما لمس احد زملائى فى المدرسة مؤخرتى وانا اميل لاضع كتابا فى شنطتى الملقاة ع الارض ففوجئت وصدمت وخوفت ان يكون احدا قد رآه وخوفت حتى ان اعاتبه حتى لا يفضحنى ويقول لقد فعلت به كذا ولكن احد اصدقائى قال لى ( اصله عايزين ينيك وهايج) قولتله ( يعنى ايه ) قالى ( انت طيب اوى ياض ) وهنا بدء بوصف وشرح ما معنى ال (نيك) وما يحدث بين الرجل والمرأة والرجل والرجل فى علاقات الشذوذ الى اخره فتحرك بى شىء ما وشعرت باننى ارغب فى ان المس ذكرى فضحك وقال ( اضرب عشرة وريح نفسك) وشرحلى ايه ضرب العشرة وازاى اعمله
وده اللى عرفنى يعنى ايه جنس وايه الحاجات الى الولاد بيتكلموا فيها ومن هنا حسيت انى عايز اضرب عشرة وروحت البيت دخلت الحمام امى قالتلى هتاكل قولتلها الاول هعمل الحمام عندى مغص قالتلى سلمتك حبيبى خش وانا هحضرك الاكل دخلت مسكت ذكرى وبدأت ادلكه زى ما وصفلى صديقى لحد ما وصلت لشعور حلو وقررت اكرر ده تانى وفضل الوضع مستمر ع ضرب العشرة مدة واحيانا فى زحمة المدرسة عيال تبعبص بعضها كنت احس انى عايز اضرب عشرة وساعات كانوا يبعبصو المدرسات براحه وكنت اتجنن ولكن بينى وبين نفسى مش اكتر وانا نفسى مرة حسيت بايد بين فلقتين طيزى وحسيت بمتعة برغم انى مش بنجذب للولاد ولا عندى شذوذ ولكن كنت بتخيل ان ده بيحصل فى ست وكنت بروح اضرب عشرة
ابتدت اول هزة فى استقرار اسرتى لما رجعت امى مرة وهى باينها معيطه ودخلت اوضتها وبعدين طلعت كويسة وانا اليوم ده استحميت ودخلت احط هدومى فى الغسيل شميت ريحة زى ريحة اللبن اللى بينزل منى خوفت لا تكون فى هدومى ولكنى لقيت بقعة مدورة كبيرة ع عباية امى اتضايقت جدا واتعصبت وبقيت شاكك فيها وفضلت فترة ما بكلمهاش حلو وبرد بطريقه مش كويسة عليها وده اقصى شىء اقدر اعمله بجبنى وضعفى وبعدين نسيت وسهيت
لحد ما فى مرة رجعت من المدرسة تعبان كنت شوفت واحدة لابسة جيبه ضيقة اوى ومبينه الكلوت اللى تحتها وفضلت ماشى وراها عشان كانت ع سكتى وببص على طيزها من غير ما حد ياخد باله وكنت مش قادر وقولت لماما ان النهاردة لعبنا كورة كتير وتعبان اوى وهنام وما تصحينيش ودخلت الاوضة بتاعتى الى شباكها على السلم وقفلت الشيش الا حته صغيره عشان يدخل هوا لانى خوفت الاوضة تبقى مكتومة لانى عايز اضرب عشرة وخايف لا امى تشم الريحه بتاعة لبنى وبعد نص ساعة لما اطمنت ان امى مش هتخش وعارفه انى نايم ابتديت افتكر الطيز اللى جننتنى لكنى سمعت صوت الباب خوفت اختى تكون رجعت بدرى المفروض عندها درسين ورا بعض وساعتها ممكن تخش تشاغب فيا لكن سمعت امى بتقول كام لو سمحت عرفت انه بتاع وصل الكهرباء قومت براحه وبصيت لقيته ادى امى الوصل ومشى راحت امى مسكت المكنسه وبتكنس قدام الباب وموطيه وكانت شقتنا فى الدور ال 4 وفوقنا شقة فاضية وفوقها السطح وتحتينا شقتين تبع عيلة (ي) وهما صحاب البيت وتحت ست عجوزة
كان (ي) سمع صوت امى وهى بتدفع لبتاع الكهرباء ونزل خلاص راح طلع يسلم عليها وكأنه بيسأل ع ابويا وكانت موطيه راح قال عنك انا ومسك منها المكنسه راحت اتخضت وقالتله لا خلاص خلصت عن اذنك وداخله راح مسك طيزها
هنا انا عرفت انى اجبن من انى اكون راجل لانى اكتفيت بالشتيمة وراحت شهوتى وكنت بتفرج حتى شتيمتى كانت فى سرى لا يسمعنى
وامى دخلت بسرعة وعايزة تقفل الباب لكنه شدها بره وحطها وشها للشباك وضهرها ليه وبيبعبص فى طيزها ويقولها دى اللى تعبتنى فى الرايحه والجايه وانا على القهوة وهى تعيط وتقوله حرام عليك الولا جوه لا يصحى وهو يقولها يصحى وانا ادبحهولك هنا اترعبت ووطيت صوت نفسى احسن يحس بيا ويموتنى وهى بتقوله سيبنى ابوس ايدك وهو يقولها انا ما صدقت اطولك وابتدى يرفع الجلابية بتاعتها وشوفت فخاد امى بتتعرى من راجل غريب وانا خايف انطق وعامل نايم وهى بطلت تتكلم كأنها خافت احس وتتفضح وقالت اسيبه يعمل اللى عايزه وتعدى على خير وخلاص
وهو عمال يبعبص فى ظيزها وهى تعيط وساكته وراح معرى بزازها وعمال يقفش فيهم وهى ساكته وبعدين طلع زبه وراح حطيه بين فلقتين طيزها وعمال يزقه بينهم وهى تقول ااااه ااااااه ارحمنى بقى وهو يقولها ارحمك دنا ما صدقت طولتك يالبوه وهى تقول اااااااه وهو يزق زبه بين طيزها ويقفش فى بزازها وراح شد شعرها ونزلها على السلم ورفع طيزها ودخل زبه فى كسها من ورا وبزازها نازلة على السلم وقعد يزق زبه فى كسها وهى تقول ااااه ااااااااه كفاية خلصنى بقى اااااااه وهو عمال يفعص فى بزازها شوية وطيزها شوية ويقولها انا هحبلك منى ياشرموطة وهى تقوله حرام عليك ارحمنى بقى اااااه وهو يقولها مش هرحمك يا متناكة لحد ما امى ابتدت تتهز وتقول اااه جامد عن الاول وتحاول تكتم صوتها وتعض على شفايفها وهو يقولها ايوه يا لبوه خديه فى كسك اهو وهى تقول ااااه اااااه وهو فعص طيزها جامد وابتدى يتهز هو كمان اوى ويقول اااااااح يا شرموطة وعرفت انه نزل لبنه فى كس امى وفضل يقول اااااااح يا متناكة وهى تقول اااااااااه اااااااه لحد ما طلع زبه منها وبص عليها ثواني ونزل وامى نزلت الجلابية وبصت ع الشباك وهى بتدخل بزازها ودخلت الشقه سمعتها بتعيط شوية وبعدين دخلت استحمت وانا عملت نفسى نايم وبعد ساعة ونص قومت
وابتدت كل حاجة تتغير تدريجيا من ساعة اللى حصل ده وهيبان فى الاجزاء الجاية لما اشوف تعليقات تهيج على امى
الجزء الثاني
بعد ما عملت انى صحيت كنت مش عارف ازاى ممكن اتصرف اتعامل معاها وحش طب لو شكت انى عارف هيبقى شكلى ايه وانا سكت وسيبته يعمل فيها كل ده فقررت اعيش فعلا فى دور اللى كان نايم وصحيت قولتلها انا نمت جامد كنت تعبان اوى وكلام من ده وهى كانت بترد بكلام على القد وبعدين اختى جت وكانت متأخر امى زعقتلها واول مرة تقريبا تزعق جامد كده واختى زعلت والموضوع هدى واتصالحت اختى على امى فى اخر اليوم ونمت مفتح طول الليل وانا بفكر فاللى حصل ومتأكد ان امى كمان ما نامتش وروحت المدرسة وانا ببص على كل مدرسة وافكر ياترى هى كمان اتناكت من غير جوزها وابتديت احس بشهوة جنونية تجاه كل الستات اللى فى سن امى ومتجوزين وابتديت فى الزحمة اخبط اى واحدة واروح البيت اضرب عشرة وانام ومع الوقت ابتدى زعلى من اللى حصل لأمى يروح بالعكس بقيت بفتكر المنظر واضرب عشرة واتمنى لو يتكرر وبقيت ببص على جسم امى والاقى زبى يقف على الاخر واداريه واخش اوضتى لحد ما اهدى وفضل الوضع على الحال ده شهرين
لحد ما فى مرة روحت القهوة اشرب كنت بلعب كورة وكنت مرهق اوى وعطشان دخلت قولت للراجل ممكن اشرب قالى خد املا من الحنفيه واشرب انا بعمل قهوة واوعى تكسر حاجة هدفعك حقها قومت خدت كوباية براحه من وسط الكوبايات وخوفت لا اكسر حاجة وانا بشرب حد خبطنى على طيزى تفيت المايه وبصيت لقيته (ي) بيشتم الراجل ويقولى يا خول انت لما قولتلك تبعتلى شيشة على المحل ما بعتهاش ليه قاله معلش مكانش فيه الا صبى واحد وكان مشغول قاله وحياة كس امك او اتكررت ما هوقفك تبيع تانى وهكسرك القهوة راح التانى هز راسه وسكت وبص لقانى واقف قالى انت لسه هنا ماتغور فلفيت وخايف اعدى من جنب (ي) راح قالى طيزك طرية منتا هتجيبه منين مهى ملبن وراح خرج عملت نفسى مش فاهم والراجل بصلى كده وكمل شغله وانا طلعت جرى ع شقتنا وقعدت اعيط متغاظ منه
ويومها كنت بعامل امى وحش وقعدت افكر ياترى يوم ما لقيت العباية عليها لبن كان هو برضو بس كلامه كان بيقول انها اول مرة يطولها ساعتها الزعل ابتدى يروح وابتديت احس بشهوة وافكر يا ترى مين عمل كده فى امى وعرفت بعدين
انها كانت فى السوق وبتشترى خضار وكان فيه كام واحد دايرين فى السوق يحكو فى الستات وهى واقفة واحد حك فيها راحت اتخضت وبعدت شكله رخم اما لقاها اتخضت وفضل لزقلها واما بصت للبياع انه يتصرف عمل نفسه مش شايف واللى فهمته انهم بلطجية ولما بييجوا يرخموا محدش بيقدر يقولهم حاجة وفضل يتمشى حواليها ويخبطها ويقولها لا مؤاخذة اختى وهى ابتدت تعيط وتمشى ولما كانت عايزة تخرج من السوق قالها لسه انتى ما خلصتيش كملى وبصلها بتبريقة فكملت مشى لحد ما وقفها ع جنب وطلع زبه وحشره بين طيزها وهنا عيطت بصوت راح ضاربها على راسها فسكتت وفضل يزق زبه بين طيزها لحد ما جاب لبنه عليها وهى راحت بعيد ع جنب ومسحت بمناديل وطبعا ساب بقعة بريحة وده اللى حكتهولى امى بعدين بعد ما امور كتير اتغيرت وده هيبان قدام شوية
ولكنى قبل ما اعرف كنت مشغول ومشتهى وبتخيل امى وهو حد بينيكها ونفسى اتفرج تانى عليها فقررت انى احاول اصنع الفرصة دى مادام مش بتيجى وعرفت امى انى هلعب كورة عشان عايز اخش منتخب المدرسة وقدامنا تمارين كتير وهى عارفة ان اليوم ده هغيب خلاص بره وهرجع تعبان فانا نزلت وروحت اشترى حاجة من المحل اللى جنب محل (ي) وبعدين عديت بتمشية بطيئة من قدام (ي) وبقول هى امى قالتلى اجيب ايه !؟ الورقة مش باين فيها مش فاهم كده هتزعقلى فقولتله ممكن تقرالى المكتوب انا مش فاهم ولو ما جيبتش هتزعق قالى لا امك دى ما تزعلهاش هات ياروح امك مسك الورقة وهو بيضحك وبعدين بصلى وقالى روح الصيدلية وهو هيقولك قولتله شكرا وجريت
كنت كاتب فى الورقة ايزى سويت وطبعا هى مكانتش عايزة حاجة بس برضو الفكرة ما نجحتش وما حصلش حاجة
وبعدها بحوالى اسبوع ويومين واحد صاحبى كان بيحكى فى السكس ومعاه فيديو على موبايله واتفرجنا ولقيتنى بتعمد اخبط زبه وهو بعد شوية مسك زبى وفضلنا نلعب لبعض بس لما الفسحة خلصت طلعنا اوام عشان مدرس بيخش بيفتش واتفقنا نكررها بس فى البيت عندى وامى فى السوق ورجعنا وقعدنا نلعب لبعض وبعدين قلعنا وقالى ما تيجى انيكك لما قال كده زبى كان هيجيبهم بس قولتله انت عبيط لا طبعا قالى متخافش ولفنى وانا ساكت وبقوله لا بطل وهو بيبعبص طيزى وابتدى يبوس رقبتى وحط زبه بين طيزى وعمال يزقه فيها افتكرت امى ولقيتنى بقول اااه وبحاول اتمايص واجيب صوت حريمى الولا اتجنن وقعد يفعص فى طيزى ويقولى انتى متناكة اوى وفضل يحرك زبه فى اتجاه خرم طيزى من غير تدخيل لحد ما حسيت بلبنه بيجرى على طيزى والباب فتح وجت امى قام لبس بسرعة وسلم عليها ومشى وانا ضربت عشرة بلبنه ونمت
وبقى بييجى يعمل نفس الحركة كل يوم وساعات يوم ويوم لحد ما فى مرة قالى امك طيزها جامدة سكت وما ردتش وقالى تعالى نخش نشوف لبسها روحت معاه وطلعنا كلوتات وستيانات وقعدنا نضرب بيهم عشرة ولما جه ينزل لبنه راح حاطط زبه بين طيزى وانا نزلت لبنى فى ايدى
وبعد ما خدنا اكتر على بعض ابتدينا نتفرج على سكس شواذ بس مكناش بنشتهيه ومكانش بيعجبنا كنا بنحب نجيب واحد وواحدة ونتخيل انى ست ويحك زبه فى طيزى لحد ما يجيب لبنه وخلاص
وفضلنا مدة كده بس انا مشتاق اشوف امى وهى بتتناك لدرجة انى بقيت بتسحب بالليل عشان اشوفها مع ابويا بس كان بييجى يترمى على السرير وخلاص وبعد مدة كنت على السطح وكنت واخد فلوس رايح السايبر بس طلعت ع السطح اقعد افكر اروح انهى سايبر عايز افتح سكس براحتى فنزلت براحة احسن امى تسمع انى ليه موجود تغير رأيها وتقولى تعالى ذاكر بس لقيت (ي) واقف قدام الباب وبيقول لأمى انا جيت اسأل على الناس اللى مش بتسأل وامى بصاله وقالتله عايز ايه راح قالها ايه المعاملة دى يا مره ماخلاص بقى منا نايكك قبل كده راحت اديته ضهرها وقالتله امشى بس امى تصرفها غريب مش بتعيط ولا بتتكلم بجدية
راح دخل وراها هنا انا اتسحبت وحطيت ودنى على الباب وسمعت بس بقى سيبنى ابعد عنى حرام عليك ااه انت عايز منى ايه
وهو مش بيتكلم شوية وهى بقت تقول ااااه ااااااااه وهو يقولها بمتعك يا لبوة بدل الخول اللى مش مكفيكى وهى تقول اااااااه اااااااه وبعد شوية قالتله نيكنى قالها اهو اهو خدى يا متناكة فى كسك الجعان وهى تقول اااااه ااااااااه وهو قالها انا هنيكك كل ما يجيلك الشوق يا لبوة واشبعك وبعد شوية سمعته بيشتمها اكتر ويقولها اتشرمطى يا متناكه وخدى فى كسك وهى تقول ااااااه اكتر واعلى قالها انا نازل يا مره وهبقى اجيلك تانى طلعت وهو خرج قومت فضلت فوق نص ساعة ونزلت دخلت الشقة لقيت امى مستحمية ومغيرة
وابتدت امى من ساعتها تتغير شوية بقت ساعات تلبس جلابية بزراير على الصدر وتسيب كام زرار مفتوح وهى بتنشر وبقت تلبس العبايات على الكلوت وكانت شايلة كام عباية عشان ضاقوا على طيزها وبيبرزوا بزازها رجعت تلبسهم والواسع ركنته
وابتدت تنزل كتير وتغيب فى السوق وبعد ما كانت بتركب ميكروباص وبتكره الاتوبيسات بقت بتركب اتوبيسات وانا عارف انها بتركب الزحمة عشان حد يحك فيها وكأن اللى عمله (ي) فيها واهمال ابويا ليها فجروا صبرها واحترامها وبقت شهوتها اللى بتحركها
ولحد دلوقتى انا وامى اللى اتغيرنا وهى ما تعرفش انى عارف واختى وابويا فى دنيا تانية ولسه ما طالهمش شىء من التغيير
انتهت