Mjhul
05-23-2019, 12:39 PM
انا احمد من سوريا عمري ١٦ سنة وانا شاب طولي ١٧٠ غير سمين لطالما كنت اميل ان أكون عبد تحت اقدام النساء بشكل لا يوصف كانت لي مرات عم اسمها منى عمرها ٤٣ سنة متوسطة الطول مليئة الجسد لكن ليست سمينة شعرها طويل بشرتها بيضاء وأصابع اقدامها متناسقة دائما تطلوها باللون الوردي مقاس قدمها ٤٠ ، وفي يوم من الأيام قرر بيت عمي المؤلف من عمي و مرات عمي وابنهم وابنتهم زيارتنا وفور وصولهم رحبنا بهم وادخلناهم الصالون وركضت مسرعا إلى باب المنزل حيث تركت حذائها الكعب ذا اللون الاسود حتى انضفه بلساني واشتمه ولا زال مذاق ورائحة عرق قدمها في الحذاء اه كم كانت رائحته شهية ثم ذهبت الى الجلوس معهم وعيني لا تفارق اقدامها ويبدو أنها انتبهت لهذا الأمر وتاكدت اني اعشق قدمها لأنها كانت تشتكي من وجود لعاب على حذائها بعد المجيء إلى بيتنا ، وبعد ساعة من الزمن ذهبت الى غرفتي وفتحت قصة مرات عم تستعبد وتنيك ابن أخ زوجها وكانت مرات عمي قد لحقت بي إلى الغرفة لتناديني على الغداء وبما أنها كانت تنادي من الخارج عرفت صوتها فاسرعت إلى سريري ادعي وابقيت الكمبيوتر مفتوح على القصة وبعد دخولها وجدتني نائما فانتبهت إلى القصة وبدأت تقرأها وانا استرق النظر لها وعند انتهائها من القراءة اطفئت الكمبيوتر وايقظتني كأنها لم ترى شيئا واكمل بيت عمي الزيارة حتى المساء ثم انصرفوا وانا افكر بردة فعل مرات عمي بعد قراءة القصة وبعد يومين سافر عمي وابنه إلى الاردن لانهم كانوا يعملون هناك وبقيت زوجة عمي وابنتها وحيدتان في المنزل وبعدها باسبوع اتصلت مرات عمي علينا وأخبرت امي أنها في حاجة بعض الحاجيات لان ابنتها قد ذهبت إلى زيارة صديقتها وتبيت عندها وهي لا تستطيع الخروج وما ان اخبرتني امي بذلك حتى هممت مسرعا لاشتري الحاجيات واذهب إليها وعند الوصول إلى بيتهم استقبلتني زوجة عمي بكل سرور وبنفس يملاها الحقد وها قد اتت فرصة لتستعبدني وترضي حقدها وانا اتمنى هذه الفرصة وقد كان المنزل فارغا وزوجة عمي ترتدي فيزون اسود شفاف يبان كيلوتها الاسود تحته و جرابات سوداء شفافة و كنزة بيضاء دون حمالة صدر تحتها وكان لباسها يفصل جسمها و كسها و طيزها تفصيلا دقيقا وقد ذهبت لإحضار الشاي وانا في قمة هيجاني على منظرها وقد انتصب زبي بشكل فاضح لا استطيع اخفاؤه وعند جلوسها امامي بدأنا نتجاذب اطراف الحديث بشكل عام ولاحظت اني مرتبك ومتوتر فقالت لي ما بك فقلت لها لا شيء وبعدها بقليل احضرت مقرطة الاظافر تريد أن تقلم اضافرها ومددت قدماها على الطاولة امامي وبدأت تقلمهم وقالت لي اعتذر منك ولكن يجب أن اقلمهم فقلت لها لا مشكلة وكان باطن قدمها يتلألأ نحوي وانا أكاد اجن واريد ان العقه وهي لا زالت تثيرني وبعد انتهائها قالت هل يمكنك فعل مساج لقدمي فانهم يؤلموني بعض الشيء فقلت بكل سرور قالت اذا هيا إلى غرفة النوم وجلست على السرير وانا في الارض ومددت قدمها لي وعندما لمست قدمها الناعمة البيضاء الطرية انتصب زبي وبدأت افعل لها المساج وبعد قليل لاحظت انتصاب زبي فركلتني بقدمها بقوة على زبي حتى صرخت ووقعت وقالت الحس قدمي يا كلب فأنا اعلم انك تلحس احذيتي وقرأت تلك القصة ووضعت جراباتها في فمي واقدامها على وجهي وانا اشتم رائحتهم الزكية وانا أشعر بالالم والاثارة ثم سحبت جراباتها من فمي ووضعت قدمها وقالت الحس يا كلب وبدات الحسهم وانقضضت عليهم وهي تصورني لكن لم يعد يهمني شيء وقالت ترجاني يا عبدي يا ابن المنيوكة وانا اترجاها ثم ركلتني ركلة أخرى على زبي حتى صرخت ووقعت وقالت الحس قدمي يا كلب وبدات الحسهم وانقضضت عليهم وهي تصورني لكن لم يعد يهمني شيء ثم ركلتني ركلة أخرى على زبي وبدات اصيح وجردتني من لباسي وانا اترجاها وربطت اطرافي بحواف السرير وانا مستلقي على بطني ثم ادخلت اصبع يدها في فمي وانا امصه حتى تمنيت ان تفتح طيزي وبدون ان تضع لعاب على خرمي اخذت تدخل اصبع يدها في طيزي وانا اصرخ من الالم واقول ارجوك اسحبيه واصرخ الإله اااه اوف حتى دخل اصبعها وبدات تدوره في طيزي وانا اصرخ من الالم واقول ارجوك اسحبيه واصرخ ثم سحبت اصبعها واحضرت الزب الصناعي وارتدته وقالت هذه هي ليلة دخلتك يا قحبة ووضعت الزب على خرمي واخذت تدخله وانا اتلوى تحتها واصرخ لكن وضعت يدها على فمي ثم دفعته دفعة واحدة وهنا احسست انه اغمي علي وقد وصل الزب لاحشائي وأكملت نيكها لي وانا اصرخ وتقول ستحبل اليوم يا خول هذا هو مكانك عبد لي واستمرت حتى قذف زبي وهنا سحبت الصناعي وانزلت كيلوتها وقالت الحس وبدأت الحس كسها وبدأت هي تقول اااه اسرع اسرع حتى قذفت كل مائها في فمي ثم جلبت حذائها وقالت لي العقه يا كلب وبدات الحسه حتى اصبح لامعا بعدها لم استطع الوقوف فاتصلت مرات عمي بامي واخبرتها باني سأبات عندها ووافقت امي ثم اكملت طول الليل مرات عمي تننيكني باصابعها الجميلة أو بالصيناعي حتى اصبحت شرموطها ومنيوكها وفي الصباح هممت بالخروج واصبحت تهدنني بالصور والفيديو وانا اذهب لها دائما عندما تكون بمفردها فتنيكني والعق اقدامها ولا زلت على هذي الحال
اه كم هي المتعة التي احصل عليها عندما تستعبدني وتنيكني و تذلني
اه كم هي المتعة التي احصل عليها عندما تستعبدني وتنيكني و تذلني