رافت
09-20-2013, 08:10 PM
بداية الجزء الثانى
نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون .
عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره .
وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى (/ قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه .
بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى (/ البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان
خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى .
الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى .
وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه .
طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل .
وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة .
وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم فخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلماتى ولسانه وهو يلحس لى كسى تخيلت كل ذلك وانا افرك فى كسى واداعب بظرى وحلماتى وبدات الرعشه وسيل من ماء الشهره يملئ لى كسى ..ويفيض منى.. لحظات بعدها وبدأ جسدى يهدأ ..
النهارده بالليل على سطوح العماره ها اقابل محمود ....
نهاية الجزء الثانى
نظرت لى وقالت مالك يابت شكلك كده مش مظبوط فيه ايه قوليلى ايه اللى حصل فبكيت بين يديها وقلت لها انا وقعت من على السلم ورجلى انجرحت ووريتها الجرج . فقالت يالهوى دى ورمت طب اقعدى استريحى وانا ها اعملك كباية ليمون .
عمتى امراة فى الخامسة والاربعين من العمر اكبر من ابى بعام واحد وزوجها كان ظابط فى الجيش ومات من 8 سنين وعندها ولد وبنت ابنها احمد 24 سنه متخرج من الجامعة ولسه مش بيشتغل وقاعد فى البيت وبيصرف من معاش ابوه اما البنت فهى سلوى عندها 25 سنه متجوزه من حوالى سنه من راجل كبير فى السن عنده حوالى 50 سنه غنى جدا وعنده ابن اكبر من سلوى بسنتين وعايشين فى فيلا فى المريوطيه فى القاهره .
وهنا خرج احمد ابن عمتى وقال فيه ايه مالك يا ماجى (/ قلت له مافيش حاجه بس رجلى اتعورت ووقعت من على السلم فقال لى سلامتك الف سلامه ليكى ودخل الحمام علشان يستحمه .
بعد الذى حدث اليوم معى لم اعد انا ماجى (/ البريئه بل اصبحت افكر بطريقة مختلفة كثيرا عن السابق حتى اننى جلست انظر الى باب الحمام واتخيل احمد وهو بدون ملابس عريان تمام واتخيل زبه وسرت قشعريره فى جسدى وقررت العوده الى بيتنا بسرعه . انا ماشيه يا عمتى فقالت فيه ايه يابت انتى لسه مشربتيش حاجه اقعدى اشربى حاجه الاول ولا اتغدى معايا . لاه يا عمتى اصلى اتاخرت وعايزه اروح ....طب ياحبيبتى مع السلامه وسلمى على بابا وعلى سعيد وعلى ماما كمان
خرجت من منزل عمتى وانا افكر فيما حدث لى منذ الصباح وكيف تغير كل شئ فى حياتى فجأه وبدون مقدمات حتى تفكيرى اختلف عن الاول فها هو ابن عمتى بدات انظر له نظره اخرى واتخيل شكل زبه عامل ازاى حتى الشباب فى الشارع اصبحت اركز نظرى عن ما بين ارجلهم ... ماذا حدث لى هل انطلق المارد من داخلى وهل انا اصبحت ابحث عن ازبار الشباب ؟؟ يالى من فتاه تملكتها الشهوه من اول يوم لها فى علاقتها بالجنس الاخر . انه فعلا يوم مفترق طرق وعلامه فى حياتى .
الو ماما ايوه انا راجعة فى الطريق خلاص انا فى اول الشارع انتى فين خرجتى انتى وبابا طيب ياماما انا راجعة على طول حاضر باى .
وصلت الى البيت ووجدت محمود ينتظرنى فى مدخل العمارة وعندما دخلت شدنى من يدى الى اسفل السلم وحاول تقبيلى وحاولت التملص منه ولكن قبضته كانت اقوى منى كان يضغط على ظهرى باحدى يديه والاخرى يضغط بها على بزى الشمال ويفرك بانامله فى الحلمه مما افقدنى مقاومتى له وبدأت انا ايضا ابادله القبلات الحاره ويدى تبحث عن زبه ووجدته وامسكته بين يدى وضغطت عليه وانا اتاوه واقول له كفاية يا محمود مش كده حد يشوفنا انته مجنون كفايه .
طب اسمع انا هاجيلك النهارجه بالليل فى السطوح انتظرنى بالليل .
وهنا فقط استطعت ان اتحرر من بين قبضته بعد هذا الوعد بلقاء هذا المساء فوق سطوح العمارة .
وتسلقت بسرعة سلالم العمارة لاصل سريعا الى باب الشقه وهممت بان اضرب جرس الباب ولكنى تذكرت انه لا يوجد احد بالمنزل فأخرجت المفتاح وفتحت الباب ودخلت الى الشقة ثم دخلت الى غرفتى وانا جسمى بيترعش مما فعله بى محمود تحت السلم فخلعت ملابسى بسرعة ووقفت انظر الى جسدى العارى تماما امام المرآه وضغطت بيدى على بزازى وتسللت اصابعى تداعب اشفار كسى وتمددت على السرير وبدأت العب وافرك فى *****ى وبدأ صوتى يعلو آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه آه ..آه تخيلت زب محمود ولبنه وكيف كان ملمسه تخيلت اصابعه وهو يداعب حلماتى ولسانه وهو يلحس لى كسى تخيلت كل ذلك وانا افرك فى كسى واداعب بظرى وحلماتى وبدات الرعشه وسيل من ماء الشهره يملئ لى كسى ..ويفيض منى.. لحظات بعدها وبدأ جسدى يهدأ ..
النهارده بالليل على سطوح العماره ها اقابل محمود ....
نهاية الجزء الثانى