استاذ نسوانجى
05-30-2015, 07:53 AM
ابلغ من العمر التاسعة عشر شاب جامعى مثقف إلى حد ما ومن عائلة مرموقة ذو شخصية قوية اعتز بنفسي وكنت امتلك سيارة كانت هدية أمي عند دخولي الجامعة وكنت مرفها ، اعشق النساء ، وتعشقني النساء ، شديد الفحولة ، كثير العلاقات الجنسية خبير بأنواع النساء وطرق الجماع المتعددة ، لم ارغب في فتاة يوما إلا وحصلت عليها .
قررت في أحد أيام فصل الصيف أن احصل علي وظيفة وبالفعل ذهبت إلى أحد أصدقاء أبى وكان يمتلك مصنعا للمواد الغذائية طالبا منه أن يجد لي عملا عنده ووافق الرجل وبالفعل قرر تعييني في وظيفة مندوب مشتريات للمصنع وكانت وظيفتي هي أن أتوجه كل صباح لمكتب الشركة بوسط العاصمة واستقبل بالتليفون كل ما يطلبه المصنع من مشتريات أو أعمال خارجية أخرى واجمعها ثم ابدأ رحلة عملي اليومية لتنفيذ ما طلب مني أعود بعد ذلك إلى المصنع الذي يقع خارج العاصمة لتوريد ما اشتريته وهكذا
وقبلت العمل وفي صباح أول يوم عمل لي ذهبت إلى المكتب فوجدته عبارة عن مكتب صغير بأحد أحياء العاصمة مكون من حجرة واحدة هي مكتب لصاحب الشركة الذي نادرا ما يأتي وصالة بها مكتب للسكرتيرة ومكتبين آخرين خاليين أما الموظفين فكانت فقط هي السكرتيرة التي كل عملها هو تلقي الطلبات بالتليفون أو بعض التعليمات من المصنع ولاشيء غير ذلك
في صباح ذلك اليوم توجهت إلى المكتب وقابلتني السكرتيرة وعرفتها بنفسي فقالت أن المدير اخبرها بقدومي واستقبلتني بترحاب وطلبت مني الجلوس علي المكتب المجاور لها في انتظار مكالمة المدير وبالفعل جلست خلف المكتب وسألتني بلطف إن كنت ارغب في تناول بعضاً من الشاي أو القهوة فطلبت منها فنجانا من القهوة وشكرتها فذهبت لأعداده وكنا نتحاور سويا في مواضيع عامة ولاحظت أنها زي ما بيقولوا بالعامية ( بنت بلد ) وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث وقد أحسست معها بالود والألفة وكأننا نعرف بعضنا منذ مدة وعرفت أن اسمها ناهد
وكانت تبلغ من العمر الواحدة والعشرين بيضاء اللون متوسطة الطول ليست بالنحيفة ولا بالممتلئة ولكن خفة ظلها تضفي عليها جمالا من نوع خاص وبعد مدة ليست بالقصيرة اتصل صاحب الشركة وتحدثت معه قليلا حول طبيعة العمل وطلب مني بعض الأعمال فسجلتها بدفتري وتمني لي التوفيق اغلق التليفون وعدنا أنا وناهد لتبادل الحديث قليلا فعرفت منها أن موعد حضورها صباحا في الثامنة والنصف وان موعد انصرافها حوالي الرابعة وأنها معظم أيام الأسبوع تبقي في المكتب بمفردها ونادرا ما يأتي أحد إلى المكتب وحتى صاحب الشركة لا يأتي إلا إذا كانت هناك مقابلة أو موعد محدد مسبقا وبعد حديث ودي قصير شكرتها علي حسن استقبالها لي وانصرفت لأول يوم عمل وقد سعدت بعملي كثيرا وانهمكت فيه
ومرت الأيام وأنا وناهد نزداد تقاربا وألفه حتى زالت كل الحواجز تقريبا بيننا وصرنا كأننا أصدقاء منذ زمن بعيد فنتحدث عن حياتنا الخاصة ونتقرب لبعضنا اكثر وكنت ألاحظ نظراتها لي وابتساماتها وما تقوله عيناها فتجرأت وصرت أدغدغ أنوثتها بعبارات الغزل متغنيا بجمالها وهي لا تبدي أي اعتراض أو ضيق وهي للحقيقة قد بدأت تثيرني بشدة وصرت ارغب فيها ولكن لا اعرف لذلك سبيلا حتى جاء يوم قرر صاحب الشركة أن يعين شابا أخر يعمل تحت إمرتي ليعاونني في بعض أعمالي حيث أنها قد تزايدت بعد أن اثبت نجاحي في كل ما يوكل إلى وبالفعل تم إحضار شاب يصغرني بعامين وكان يأتي للمكتب صباحا لأعطيه مهامه وينصرف ثم انصرف بعده بقليل وكلن يوم الأحد من الأيام الميتة بلغة السوق حيث انه إجازة لمعظم المحلات والشركات فكنت اذهب إلى المكتب لفترة بسيطة ثم أتوجه إلى المصنع حتى نهاية اليوم أنا والشاب الجديد وفي إحدى هذه الأيام ذهبت صباحا إلى المكتب مبكرا ووجدتها بمفردها تتصفح إحدى المجلات اللبنانية فجلست وبعد عبارات التحية والمداعبات العادية طلبت منها أن تعد لي فنجانا من القهوة التي اعتادت أن تقدمها لي كل صباح فأخذت أنا المجلة التي كانت تتصفحها وأخذت اقلب صفحاتها حتى دخلت هي وقدمت لي القهوة ونظرت إلى ما أتصفحه وكانت بعض الصور الساخنة لبنات بالبيكيني وابتسمت وقالت
طبعا انت عاجباك الصور دي قوي
وفوجئت بها تجذب مقعدا وتلصقه بمقعدي وتجلس بجواري وهي تقول عندك مانع أتفرج معاك فابتسمت وقلت لها وأنا أطول لما الجمال ده كله يقعد جنبي احمر وجهها وقالت مش قوي كده
قلت لا دة كده واكتر من كده كمان
فنظرت إلى الصور وقالت مين احلي واحده فيهم
قلت لها احلي واحده مش فيهم دي قاعدة جنبي
هنا ازداد وجها احمرارا وتسارعت أنفاسها خاصة حين لمحتني انظر إلى أفخاذها التي تبدو من خلال الجونلة القصيرة التي ترتديها
وقالت بدلال بتبص علي إيه يا مجرم
فلم أتمالك نفسي ومددت يدي أداعب ما ظهر من فخذيها برفق أتحسسهما فأغمضت عينيها لوهلة ثم نظرت إلى بعينين تملؤهما الرغبة وقالت وبعدين معاك حد يدخل علينا ولكن دون أن تمنعني من مواصلة ما افعل فتوغلت قليلا إلى داخل فخذيها وأنا أقول هو في حد بيجي بدري كده وكأنها تنتظر هذه اللحظة منذ زمن فأخذت تفتح سيقانها بقدر الإمكان لتسمح ليدي بالتوغل حيث تشاء ومدت يدها تضغط بها علي يدي وهي تتأوه بآهات خفيفة متقطعة ونظرات ملتهبة مشتاقة لأكثر من ذلك بكثير وساد بيننا صمت مطبق ننظر إلى المجلة ولا نري شيء وكل منا غائب مع خيالاته ورغباته حتى سمعنا صوت أقدام في اتجاه المكتب فاعتدلنا سريعا وحاول كل منا أن يبدو طبيعيا وكان القادم هو ذلك الشاب الجديد وبعد إلقاء التحية جلس علي أحد المكاتب المقابلة وبقيت أنا وهي نتصفح المجلة سويا وكان شيئا لم يكن ولكني اشعر أن نار الشهوة تحرقني وتحرقها وقررت أن ارحل فورا قبل أن تنهار مقاومتي فوقفت وتأهبت للرحيل وقلت للشاب الأخر هيا بنا لنذهب إلى المصنع وتبادلت معها التحية وهي تنظر إلى كأنها تستعطفني وترجوني ألا ارحل ولكني فضلت الرحيل لأرحم نفسي وارحمها وبعد أن وصلنا إلى مدخل المكتب إذ بها تندفع بسرعة إلى حجرة مكتب المدير وهي تنادي علي فعدت أدراجي ودخلت عليها وكان الشاب قد سبقني للخارج فأذ بها تجذبني من ذراعي وتضمني بشده وهي تتأوه وتهمس في أذني قائلة
أخص عليك حتسيبني وتنزل بعد ما هيجتني كده
ولم أتمالك نفسي من هول ما سمعت فاحتضنتها بشدة وأنا اعتصر ثديها بيدي وغبت معها في قبلة طويلة داعبت خلالها شفتي ولساني وأخذت تعض عليهما بشدة
وتقول خليك معايا علشان خاطري
فقلت لها مش حينفع دلوقت
فقالت أمال أمتي
قلت لها لا ترحلي اليوم في موعدك وانتظريني في الرابعة والربع فوافقت وودعتها وانصرفت
أمضيت نهاري في المصنع وأنا مشتت الذهن استعجل الساعات ، و أتعجل الدقائق ، واستعطف الثواني أن تمضي حتى يحين موعد لقائي بها وحين دقت الساعة معلنة الثالثة أسرعت الي سيارتي وتركت لها العنان لتنهب الأرض نهبا حتى اصل في موعدي وأنا احلم بلقائنا وما سيحدث بيننا حتى وصلت إلى المكتب وأسرعت الخطي ولم انتظر المصعد بل قفزت علي السلم في خفة وعندما وصلت للمكتب وجدتها وقد غادرت المكتب وتستعد لركوب المصعد فناديت عليها وأنا تصارعني الأفكار تراها كانت تحاول الهروب مني هل كان ما حدث بيننا صباحا مجرد نزوة أفاقت منها وتراجعت في أخر لحظة ولكن عندما رأتني هرولت نحوي وهي تبتسم وتقول كنت أظنك لن تأتي واخرجت مفتاح المكتب وفتحت الباب ودخلنا واغلقت ورائنا الباب فسألتها إن كان يوجد مفتاح أخر للمكتب مع أحد فأجابت بالنفي ثم دخلنا إلى حجرة المكتب وجلسنا علي الكنبة نتبادل النظرات ومدت هي يدها وامسكت يدي ورفعتها إلى فمها وهي تقول
انت خليتني النهاردة زي المجنونة مش عارفة اعمل ايه طول النهار وأنا قاعدة لوحدي بفكر فيك
فقلت لها وانا كمان ومددت يدي وأخذت أتحسس خدها و أمر بإصبعي علي شفاها وقلت لها مداعبا علي كده تلاقيكي غرقانة فابتسمت واحمر وجها خجلا وهي تقول انت قليل الأدب فاقتربت بشفاهي منها وأخذت أداعب خديها ، أعض برفق علي أذنيها والحس في رقبتها وهي تتلوي وتتأوه ثم مددت يدي واعتصرت نهديها فشهقت شهقة أثارتني بشدة ثم أخذت أفك أزرار البلوزة التي ترتديها فأمسكت يدي وأبعدتها عنها ثم نهضت ووقفت أمامي وبدأت في نزع ملابسها بهدوء وببطئ وكأنها تقوم بعرض ستربتيز أمامي فبدأت بنزع البلوزة وهي تحاول إخفاء صدرها عني وشيئا فشيئا تبرزه لي وهي تدعكه بيدها وقد كان جسدها يبدو من خلال حمالة صدرها ، ابيض بلون الثلج ، احمر كجمر ثم قامت بنزع حمالة صدرها لينطلق منهما ثديين كأنهما مدفعين ينذران بقرب حدوث موقعة لا هوادة فيها
وبدأت في إنزال جونلتها لأري أمامي فخذين لم أرى مثلهما في حياتي وهي تحكهما ببعضهما فتشعر أن الموقعة قد بدأت بقصف مدفعي طويل المدى وان لهم صوتا كصوت الرعد ، و شرراً كومض البرق
ثم بدأت بإنزال أخر ما تبقي من قطع علي جسدها الثائر ليعلن عن مكان ساحة القتال ……… إنها هنا ، علي تلك البقعة الملساء الناعمة ذات الهضبة المرتفعة وهي تمد يدها تتحسسها وكأنها تدعوني لاحتلال هذه الهضبة ،
فمن هنا تبدأ المعركة ،
ومن هنا يبدأ الزحف لغزو اقوي الحصون لأجمل البقاع سحرا وجمالا ،
اعتي القلاع لأعظم المدن قاطبة ،
مدينة السحر والجمال ارض الأحلام التي حارب من اجلها كل أباطرة العالم ،
وتنافس عليها المتنافسون ،
هذه المدينة التي طالما دخلها الغزاة والفاتحين ومات علي أبوابها الأبطال وتحطمت علي شواطئها اقوي سفن القراصنة الذين طالما حلموا بنهب كنوزها والاستمتاع بما تفيض به آبارها من ماء عذب ، والاستلقاء علي عشبها النضر بالقرب من هذا البركان الثائر دوما الذي يقذف حممه .والذي يقبع بين جبلين من المرمر يحميانه من أعين الجواسيس والمتربصين ولا يسمحان بالمرور إلا لعظام الفاتحين .
كنت انظر إليها كالأبله فاغراً فاهي واستشعر هيبة المعركة المقبلة ، أحث جنودي علي حسن البلاء لإحراز النصر فقد خضت معارك كثيرة وغزوت حصون وقلاع كنت أظنها الأقوى ولكني أمام جبروت هذه الحصون شعرت بضآلتي وبخيبتهم فلم أرى من قبل مثل هذه الحصون ولم اعهد أبدا أسلحة كهذه فارتعدت فرائصي وخشيت أن القي هزيمتي الأولى علي أبواب فرجها .
حقا شعرت أمام هذه الفتاه أنى لم أرى نساء من قبل لم اعرف في حياتي أن هناك مثل هذا القدر من السحر والدلال ، عندما عرفتها كانت أمامي فتاة عادية تعرف مثلها كل يوم وتغيرها كل يوم ، لم أتخيل يوما أنها يمكن أن تكون بألف فتاة تكفيك لألف عام ، لم أشاهد في حياتي مثل فرجها فعلا ، منتفخ الشفاه ، يتدلي بظرها خارجاً أكاد اقسم أنى رأيت انقباضاته ، وحقا كان يعلو فرجها هضبة صغيرة لم أرى مثلها كانت تزيده جمالا وإثارة .
لم ادري ماذا افعل وتسمرت مكاني وكأنها أدركت حيرتي فابتسمت واقتربت مني وركعت علي الأرض ومدت يديها نحوي تحتضنني ، بقوة وشدة ، ورفق ولين ، بعنف وقسوة ، ودفء وحنان ولا تسألوني كيف ؟؟ اقسم أنى قد شعرت بكل هذا دفعة واحدة .
كنت احلم بها تستسلم لي ……… فاستسلمت لها ،
كنت أتمنى أن أضاجعها ……… فضاجعتني ،
كنت ارغب أن آكلها فألتهمتني ………
كانت مازالت تحضنني ثم بدأت في نزع قميصي وصارت تتحسس جسدي وهي تنظر مباشرة في عيني كان الصمت مطبق ولكننا قلنا بعيوننا احلي كلام ، مدت يدها تفتح بنطلونى وبحرفية شديدة أخذت تتحسس قضيبي ثم أخرجته برفق من مكمنه واطبقت عليه بكلتا يديها ففقدت وعيي للحظة ……… ثم أفقت ونظرت إلى ما تفعله بقضيبي فلم اعرفه ………
ما هذا ؟
انه ليس بقضيبي هذا قضيب فيل …….
لم أرى قضيبي يوما بهذا الحجم لم اعرف يوما مثل هذه اللذة ……… من انت
… وكيف صرت هكذا ……
أم انك إحدى عجائب الدنيا التي لا يعرفها أحد ……
هل يوجد مثلك كثير ………
من هم والداك وكيف أنجبوك ؟
وعشرات الأسئلة الأخرى تلح علي حتى كانت المصيبة الكبرى لقد وضعت قضيبي في فمها فأغمي علي …………… شعرت أن روحي تفارقني ، انقطعت أنفاسي ، تحشرجت الكلمات علي لساني ، انتفضت واقفا وابتعدت عنها مذعورا ما هذا هذه ليست أول مرة تمص لي قضيبي فتاه ولكن ما شعرت به يجعلني أدرك أنها أول مرة تحلبني فتاه نعم إنها تحلبني نظرت إلى وكأنها تدرك تماما مدي قوتها ومدي ضعفي وضحكت ضحكة صرعتني واستلقت علي ظهرها علي الأرض ومدت ساقا ورفعت الأخرى ………… فهزمتني بالقاضية ….. يخرب بيتك .كل ما تفعلينه مثير ، حتى في سكونها فاتنة
مدت يدها تدعوني للاستلقاء بجوارها ،
فتقدمت منها ،
وقررت أن أخوض هذه الحرب حتى الموت ،
فألقيت نفسي في أتون المعركة شاهراً سلاحي المسكين …………
استلقيت بجوارها علي الأرض و ألصقت جسدي كله بجسدها المشتعل واحتك قضيبي بأفخاذها وسهام نظراتها تخترق عيني وجسدي وأنفاسها الملتهبة تلفح وجهي ولمسات يديها وهي تتحسس جسدي تصيبني بالدوار ثم مدت يدها تعانقني وتلقي برأسها علي صدري وهي تقبله ورفعت رأسها تنظر إلى وكأنها تسألني فيم انتظارك فاقتربت من شفتيها بفمي وبدأت اقبلها قبلات رقيقة هادئة تحولت في ثوان إلى قبلات محمومة وأخذت لساني بين شفتيها تداعبه و أنزلت يدها نحو قضيبي تتحسسه وتدلكه برفق وتعبث بشعر عانتي وأنزلت رأسي اقبل رقبتها وأكتافها المثيرة و أتحسس صدرها الناهد ، لم يخطئ من سماها ناهد فهي فعلا اسم علي مسمي كان صدرها صلبا بغير قسوة ، لينأ بغير رحمة ، وكانت حلماتها منتصبة قوية ما أن تضعها في فمك حتى تلين كقطعة ملبن شهية أخذت أدغدغهما بأسناني والعقهما بشفتي وأنا أداعب صدرها واعتصره بيداي وقد بدأت اسمع أنفاسها تعلو تارة وتنقطع تارة أخرى وجسدها يرتعش ويتمايل كنخيل العراق حين تضربه الرياح أخذت اقترب من بطنها أداعب سرتها بلساني كلما اقتربت من فرجها كلما علا صوتها وزادت آهاتها وهي تمسك برأسي وتفتح لي ساقيها لأري عن قرب ذلك الفرج الرهيب وتلفحني رائحته النقية وبدأت اقبله برفق ولين والعق بظرها بلساني وهي تتأوه وتنتفض و تتلوي كحية رقطاء تهم أن تبتلع فريستها ولم اعد احتمل ففتحت فمي عن أخره وأخذت فرجها كله واعتصرته دفعة واحدة كمن يأخذ في فمه حبة من المانجو الشهية فأطلقت لحنجرتها العنان وصرخت صرخة قوية وهي تردد آه ه ه يا شادي كمان مرة ففعلتها فقالت كمان فعدت
و هي تقبض علي رأسي بفخذيها فيحترق وجهي من لهيب جسدها وشعرت أنها علي وشك أن تصل لشهوتها فساعدتها حتى هدأت قليلا ثم أخذت تسحبني وترفعني علي جسدها وهي مازالت تفتح ساقيها حتى لامس قضيبي فرجها وقبلتها وداعبت شعرها ونظرت في عينيها علي أجد جوابا علي سؤالي، هل أنت مازلت عذراء ؟؟ سؤال غبي أليس كذلك ، فمع كل هذه الخبرة والحرفية يصعب تخيل عذريتها ولكن من باب الاحتياط ولكني لم الق جوابا ولكنها أجابتني عمليا عندما أمسكت قضيبي بيدها و تحاول أن تدخله في فرجها وقد كان منتصبا كبرج القاهرة فسألتها ………….
- انتي مش خايفة افتحك ……….
فأشاحت بوجها عني وردت
- أنا مفتوحة خلقه ………..
- بقدر ما أسعدني ردها وكنت أتوقعه ، بقدر ما آلمني تعبير وجها ، فقد شعرت أن وراءها قصة أود أن اعرفها ولكن ليس هذا وقتها ……
- بدأت أتجاوب معها و أتقدم بقضيبي وادخله بين اشفار فرجها ولكني لاحظت أن برج القاهرة ينهار وينكمش ويتضاءل وبدأت أتصبب عرقا وأنا أحاول جاهدا أن أعيده الي ما كان عليه وهو يأبي أن يطاوعني حتى اختفي تماما وأنا لا أجد مكانا مثله اختفي فيه وهي تنظر إلى بعيون متسائلة ثم تداركت الأمر وحاولت أن تشعرني بأن الأمر طبيعي ( وبيحصل في احسن العائلات ) فقالت لي ……
- تعال جنبي نستريح شوية إحنا عملنا مجهود جامد
- وكأنها انتشلتني من هوة سحيقة فأسرعت واستلقيت بجوارها وأنا أفكر فيما يحدث وهذه الحالة لم تحدث لي من قبل وان كنت اسمع عنها من أصدقائي وأنها تحدث كثيرا ولها أسباب متعددة ومعظمها نفسية كأن تكون الفتاة قمة في الجمال والفتنه والروعة فيشعر الرجل بالخوف والرهبة من ألا يقوم بواجبه علي الوجه الأكمل وعندما تشعر بالخوف من ذلك تأكد انه سوف يحدث …………….. وقد حدث ………… اعتدلت بجوارها وأشعلت سيجارة لأهدئ من روعي واسترد أنفاسي فتقدمت مني ونامت علي صدري وهي تتحسسه وتقبلني برفق وحب وحنان فقررت أن اقطع الصمت و أحاول أن اعرف عنها بعض ما أود معرفته فسألت …………
- مين اللي عمل كده ؟؟
- دي حكاية طويلة عايزة قعده
- من زمان الموضوع ده
- من زمان قوي ……… بعدين احكي لك علي كل حاجة
- في حد في حياتك بتمارسي معاه الجنس
- أنا عارفة أنت عايز تقول إيه ، أنا مش زي ما أنت فاكر هو كان راجل واحد في حياتي هو اللي عمل كده وأنا صغيرة قوي كان عندي 13 سنه وفضلت معاه لغاية سنتين فاتوا وهو اللي علمني كل حاجة وبعد ما سابني ما حدش لمسني أبدا لغاية ما اشتغلت هنا في الشركة علشان أساعد أبويا في مصاريف البيت وتعليم أخواتي واشيل عنه شوية لأنه راجل كبير ومريض
- وبعدين
- لما جيت الشركة حاول معايا رجالة كتير لكن أنا صديتهم كلهم لكن فيه واحد بس هو اللي بينام معايا مرة كل أسبوع أو أسبوعين
- مين ده
- صاحب الشركة
- معقول دا راجل دوغري وشكله جاد جدا ومتجوز وعنه أولاد قدك
- اعمل إيه كان بيحاصرني من كل ناحية وأنا محتاجه للشغل والمرتب كبير وهو كان يقولي السكرتيرة في الشغل هي الزوجة الثانية لازم تشوف راحة المدير بتاعها وفي النهاية رضخت له
- وبتتقابلي معاه فين
- مكان ما أنت قاعد دلوقتي
- لم أجد ما أقوله اكثر وقررت أن أكرر المحاولة فقبلتها وابتسمت لها وداعبت خصلات شعرها المتناثرة فقالت في خنوع
- طبعا أنت دلوقتي بتقول عليه شرموطة
- اقتربت من شفتيها وهمست
- مش عايز اسمع الكلمة دي تاني أنا ما بنامش مع شراميط
- وغبت معها في قبلات حارة ومحمومة وعناق ملتهب فإذا بقضيبي ينتصب بقوة معلناً نهاية العصيان فنمت فوقها وفتحت ساقيها وبدأت في إدخاله برفق في فرجها وهي تهمهم بأصوات لم اسمعها من قبل ه آح ….. آح …….. آووه ………..نار … نار …… سخن سخن ، بتاعك مولع نار …… لذة لذة ……… قوي يا شادي دخله جوه أوى …… جامد . ادعك لي … ادعك لي صدري قوي ……… مص مص ……مص الحلمة ……قطعها بأسنانك
وظللت أمارس مها الجنس قرابة الساعة ، جنس لم أمارسه من قبل ولن أمارسه بعد ، كانت تقذف كل عدة دقائق فتزداد هياجا وتطلب المزيد واقسم أنها عندما تصل لشهوتها كان فرجها يتحرك وتقبض عضلاته علي قضيبي ولا اعرف كيف أيصفها كان فرجها ينقبض علي دفعات من الداخل إلى الخارج بالتتابع كأمواج البحر تماما وهي تعلو وتتقدم نحو الشاطئ حتى قذفت مائي وارتميت بجوارها ونحن نلهث وقد هدنا الإجهاد فرحنا في سبات عميق وكل منا يعانق الأخر
كانت ناهد بالنسبة لي نقطة تحول في علاقاتي النسائية ، اعتبرت أن كل ما سبقها مجرد مغامرات مراهقة تدوم بدوام اللحظة وتنتهي بانتهائها ، علمتني كل شئ ، وأعطتني كل شئ ، عرفت معها الفرق بين ممارسة الجنس ، وممارسة الحب ، نعم هناك فارق كبير وعميق ، في الجنس أنت تتحول إلى آلة وتفقد السيطرة علي جسدك حتى تنتهي ثم في اغلب الأحيان تسرع بالفرار ، أما الحب فأنت تشعر بكل لحظة وتدرك كل همسة وتحب ما تفعله وتفعل ما تحبه ، وترغب دائما بالمزيد ولا تنتهي متعتك بانتهاء شهوتك بل تبدأ ارق واحلي اللحظات ، النظرات الحانية ، اللمسات الدافئة ، القبلات الرقيقة ، والأحضان الناعمة ، مع شعور بالرضا والسكينة والامتنان لحبيبتك ، كثير من الأحيان كان يكفينا لقاء أجسادنا ، نظل بالساعات ملتصقين كقطبي مغناطيس يبحث كل منهما عن الأخر فتهدأ روحانا وتستقر غرائزنا وتنام أعيننا ، حالة عشق بالروح والجسد ، كنت محظوظا أن عرفتها .
كان لقائنا التالي في يوم إجازة حيث أخذتها في الصباح الباكر وانطلقنا إلى أحد المدن الساحلية التي تبعد قرابة الساعة عن المدينة حيث نمتلك شاليها صغيرا بإحدى القري هناك ، طوال الطريق كانت تداعبني وتشع من حولي حالة من البهجة والسعادة والنشوة ، بمجرد أن وصلنا دخلت إلى الغرفة لتبدل ملا بسها وخرجت وهي ترتدي شورت من النوع المطاط بلون الجسم ولا شئ تحته وقطعة علوية بدون حمالات ملتصقة بجسدها المثير فأصابتني بالدوار كنت أتمدد علي الأريكة الموجودة بالصالة ووجهي ناحية البحر ، جلست بجواري وهمست في أذني بصوت رقيق …………
-سرحان في ايه ؟؟
-في البحر
فوضعت أصابعها علي فمي وقالت
-وأنا معاك متفكرش في غيري
-مين قال لك أنى بأفكر في غيرك انتي البحر اللي بفكر فيه
ضحكت بدلال قاتل واقتربت بشفتيها من شفتي وأخذت تداعبهم وتقبلهم برفق وتقول
بس خللي بالك احسن تغرق البحر هايج قوي النهارده والموج عالي
أنا اتعلمت العوم علي اديكي لكن أنا مستعد اغرق فيه النهارده ابتسمت واعتدلت في جلستها واعتدلت أنا أيضا وجلست بجوارها و أحطت كتفيها بذراعي وأخذت أداعب شعرها واقبلها في أذنها فبدأت ترتعش ثم قامت وقالت لي اعملك القهوة بتاعتك زي كل يوم واتجهت بدلال إلى المطبخ وأنا أتابعها بنظراتي اشتهي جسدها الصاروخي وهي تتمايل أمامي ولمحتني فقالت بدلال
عنيك يا قليل الأدب بتبص علي ايه
علي البحر
عادت تحمل القهوة وقدمتها لي وجلست بجواري ونظرت لي بحب ودلال .
باتري يا ناهد انتي حاسة بأهميتك عندي
حاسة … وده اللي معذبني … لأني عارفة أن مهما كانت مشاعرنا ، علاقتنا في النهاية محكوم عليها بالفشل ،
ليه بتقولي كده
نظرت إلى باستغراب وتساؤل ،
بعد اللي عرفته عني ، أظن مش ممكن
أنا لسه ما عرفتش عنك حاجة ، عايز اعرف وبعد كده اقرر ، وأنا دايما عندي مبدأ أن الماضي دايما ملك لأصحابه فقط …… ونظرت إليها ……… وانتظرت
كان عندي حوالي 13 سنة وكان ساكن في الدور اللي فوق شاب عنده حوالي 30 سنه لوحده بعد ما والدته توفت وكان بيشتغل مدرس وأنا كنت متعوده اطلع عندهم لما كانت والدته عايشة وامي كانت صاحبتها ودايما مع بعض ولما ابتدت ملامح الأنوثة تظهر عليه وابتدا جسمي يتدور وصدري يكبر لاحظت إن مصطفي وده اسمه بدأ يهتم بيا اكتر ويحاول انه يلمس جسدي ويحتك بيه ، في الأول أنا افتكرت انه عادي بدون قصد لكن في يوم كنت راجعه من المدرسة وأنا طالعه السلم لقيته بينادي عليه وطلب مني اطلع عنده علشان عايزني في كلمة ، طلعت عادي ودخلت عنده كان لابس بنطلون وقميص مفتوح بعض أزراره وابتسم وهو بيقوللي أن القميص ناقص زرار وهو مش عارف يركبه ، جابلي إبرة وخيط ووقف أمامي علشان اركب له الزرار وقرب ناحيتي وحسيت بأنفاسه علي رقبتي ونظراته لجسمي ، أنا ارتبكت وهو حس ، قال لي مالك ، قلت مفيش حاجة ، قال لي انتي مكسوفة مني علشان صدري عريان ، معرفتش أرد ، قرب مني اكتر ومد أيده علي شعري وهو بيقول لي عارفة انك كبرتي واحلويتي قوي
حسيت إن جسمي بيتخدر ومش عارفة أقول حاجة أول مرة اسمع الكلام ده ، نزل بأيده علي رقبتي وبعدين علي كتفي وقعد يدعك فيه ، ، جسمي ابتدا يترعش ، وحسيت أنى مش قادرة اقف ، قرب مني اكتر لدرجة أنى حسيت بقضيبه بيحك فيه ، حاولت ابعد شوية لكن هو مسكني من وسطي وقال لي …… أنت خايفة مني
أنا بحبك قوي يا ناهد قلت له ايه اللي أنت بتقوله دا يا مصطفي أنا لسه صغيرة علي الحاجات دي ، قال لي وهو بيضمني ليه وبيحسس علي ظهري ، مين قال انك لسه صغيرة ، أنت جمالك مدوخ رجالة الشارع كلهم
وأنا بغير عليكي من عيونهم ، أنا الوحيد اللي بيحبك بجد وهحافظ عليكي ، لقيت نفسي فحضنه وهو بيبوس في رقبتي وبيعض فيها ، أنا رحت في عالم تاني لكن حاولت أقاوم وقلت له لا بلاش كده أنا عاوزه انزل أنا تأخرت ، هو مكانش سامعني ، كان هاج علي الأخر ، وفضل يبوس فيه وفي شفايفي ويحسس علي ضهري وبيحك قضيبه فـ……… وبعدين مسك صدري وفضل يدعك ويعصر في الحلمة حسيت إن رجليه مش شايلاني ، وجسمي نار . راح شايلني ودخل بيه علي حجرة النوم ونيمني علي السرير ، حاولت أقوم وأنا بقول له لا لا كده لا أرجوك كفاية علشان خاطري ، راح نايم عليه وقالي ماتخافيش أنا مش هاعمل حاجة
أنا بس عايزك في حضني شويه ، وفضل يبوس فيه ويحسس علي صدري ويحك قضيبه جامد قوي فيه ، حسيت بجسمي بيولع وبيترعش ومقدرتش أقاوم ، أبديت استسلم وهو حس بكده مد أيده وفتح أزرار القميص بتاعي وخرج صدري من السوتيان واخد الحلمة بين شفايفه وفضل يمص فيها ويعضعضها بسنانه ويدعك في صدري كله وبعدين نزل أيده علي فخادي ورفع الجونلة وبدأ يحسس علي فخادي وأنا في دنيا تانيه ، دخل رجليه بين رجليه وفضل يدفع بجسمه وبقضيبه لغاية ما حسيت إن قضيبه بيحك في كل حته فيه من تحت ، بعدين لقيته بينزل بشفايفه وبيبوس بطني ونزل علي فخادي يبوس فيهم ويلحسهم وأنا كانت رجليه مفتوحة وجسمي سايب ، قرب بشفايفه من فرجي ، أول ما لمسه ، حسيت أنى خلاص حاجيب وفضل يبوس فيه ويعضه ويدعك فيه ، ، رفع الكيلوت بتاعي من الجنب وراح واخد فرجي كله بين شفايفه ، أول ما عمل كده أنا صرخت وحسيت أنى بجيب واني غرقت روحي وغرقته معايا وهو كان هايج علي الأخر وفضل يمص ويلحس اللي نزل مني ويقوللي هاتي كمان أنا عطشان شربيني كمان ، أنا ابتديت أقوله كفاية كده اعمل معروف ، راح مغطي فرجي تاني ونام جنبي وهو بيبوسني ويقول لي عرفتي أنى مش ممكن اعمل حاجة تضرك ، أنا بحبك قوي وبحب جسمك ومش هقدر استغني عنك وكان لسه بيحسس علي كل حته في جسمي ، قلت له بس اللي أنت بتعمله ده عيب ، قال هو فيه حد هيعرف اللي بينا ؟؟ أنا وأنت وبس ومد أيده مسك أيدي وحطها علي قضيبه وقاللي أنا عايزك تتمتعي وترتاحي أنا مش خليتك تجيبي لازم تخليني أجيب أنا كمان وفتح البنطلون وحط قضيبه في ايديه وقال لي ادعكي فيه وقعد يوريني ازاي ، فضلت ادعك له وهو بيبوس فيه وبيمص في صدري لغاية ما جاب اللبن بتاعه علي فخادي وقام مسحه بمنديل وقام من جنبي وهو بيعدل هدومه وقالي قومي اعدلي نفسك كويس علشان ما حدش ياخد باله من حاجة ، وأنا ماشيه اخدني في حضنه وباسني وقالي مستنيكي بكرة زي دلوقتي وحسيت كأنه أمر قلت له حاضر ونزلت علي البيت .
ظلت ناهد ذلك اليوم تفكر فيما حدث لها ومعها ، شعرت أن هناك تحولا كبيرا قد طر أعليها فجأة ، نعم ……لقد انتقلت وبدون أي تمهيد من مرحلة الطفولة المطلقة ، إلى مرحلة الأنوثة المتدفقة ، كانت تحس في الفترة الأخيرة بهذه المشاعر الكامنة في أعماقها ، تريد أن تطفو علي السطح ، تعبر عن رغباتها ، ولكنها لم تكن تعرف عن ذلك العالم المجهول …… عالم الجنس ، إلا ما كانت تسمعه من عبارات الغزل التي تدغدغ مشاعرها وما كانت تتهامس به بعض زميلاتها في المدرسة ممن سبقوها الي هذا العالم اللانهائي . لم تكن تدرك كيف تبدأ ، ولا أين تنتهي ، لا تعرف من أين الطريق ، وما هو منتهاه .
هي ككل بنات جنسها في عالمنا الشرقي المتخلف هي نتاج هذه المجتمعات المتمسكة بالأعراف والتقاليد البالية التي عفا عليها الزمن ، هي ككل أبناء هذا الجيل من الجنسين الذي يحاول أن يحطم قيود التخلف والرجعية يمد يده إلى المستقبل وهو يقاوم أغلال الماضي ،
خوفونا من الجنس ، علمونا أن صوت المرأة عورة . والاقتراب منها خطيئة ، زرعوا في أعماقنا أن أجسادنا دنس ، وان أعضائنا هي رجس من عمل الشيطان ، وان باب الجنس يفضي إلى قاع الجحيم ……
لم يعلمونا ……………… فعلمنا أنفسنا
كانت ناهد مازالت تقص علي شادي حكايتها مع الدنيا وهو منصت إليها وقد فتحت له أبواب ماضيها علي مصراعيه .
أخبرته أن مصطفي قد اخذ بيدها وقفز بها في بحر المتعة والإثارة بكل أشكالها صارت تتردد عليه يوميا تتعلم وتزداد معرفتها ، وتروي ظمأ جسدها ، كان مصطفي خبيرا محترفا ، علمها ما لم تكن تتخيله من ألوان المتعة علمها كيف تثير الرجال ، كيف تقضي عليهم بنظرة من طرف عينيها ، أيقظ كل عمالقة الجنس الكامنة في أعماقها ، لم تكن تعرف أن المرأة تملك كل هذه الأسلحة الفتاكة ، ولم تكن تسأل نفسها …… وماذا بعد ؟
في إحدى هذه اللقاءات وقد كان مصطفي عائدا لتوه من رحلة عمل لمدة أسبوع خارج المدينة ، وكانت قد تعودت لقاؤه كل يوم ، ………… صعدت إليه وارتمت في أحضانه تحاول أن تطفئ لهيب الشوق الذي يشعل جسدها والشهوة التي تكاد تحرقها ، أخذت تقبله وتحتضنه بعنف وهي تردد
وحشتني قوي يا مصطفي ، كده تسيبني أسبوع بحاله ، كنت حاتجنن ، ماتسبنيش تاني أرجوك ، ……… كان يعبث بكل مكان بجسدها ، تجردا من ملابسهما صارا عرايا ، طرحها علي الفراش ، التصقت أجسدهما ، ارتفعت أصواتهما كنداءات الحروب ، قلوبهم تدق كقرع الطبول ، تطاحنت أعضائهما كصليل السيوف ،
تداعت حصونها ، استسلمت قلاعها ، فتحت ساقيها للفاتح العظيم ، تقدم نحو فرجها بقضيبه اخذ يدلك اشفارها ويحك بظرها ، لم تعد تحتمل ،
مش قادرة يا مصطفي …… آه ه ه …… حاتجنن
وآنا كمان مش قادر نفسي ادخله
أنا بنت يا مصطفي…… مش عارفة
أنا حدخله
يا مصيبتي ، حتفتحني ؟
ايوة حافتحك ، أنت بتاعتي ومش ممكن حد غيري يعمل كده
وبدأ يدفع بقضيبه بين اشفار فرجها وهي تشهق وتنتفض
طيب … طيب … بس دخله بالراحة … بالراحة علشان خاطري آى ، آى بيوجع لا بيوجع آه ه ه . دخل ، دخل يا حبيبي ، خلاص بقيت مره ، خرقتني …… بقيت ملكك كل حاجة فيه بقت ملكك ، آه حلو قوي … يجنن …… دخله قوي … كمان … قوي … بيحرق قوي …
أنا مش مصدقة انه جوه …… أوعى تجيب جوه . احسن أحبل وتبقي فضيحة ،
ماتخافيش يا حبيبتي حاجيب بره ، …………
كانت قطرات الدماء تتسلل من فرجها وتنساب علي فخذيها وتحيط بقضيبه حين بدأ كل منهما في قذف ماءه واختلطت السوائل ببعضها عندما اخرج قضيبه ليقذف مائه بين فخذيها ويعلن انتهاء الجولة وبدء هدنة للانتقال إلى المرحلة الجديدة ……………
قررت في أحد أيام فصل الصيف أن احصل علي وظيفة وبالفعل ذهبت إلى أحد أصدقاء أبى وكان يمتلك مصنعا للمواد الغذائية طالبا منه أن يجد لي عملا عنده ووافق الرجل وبالفعل قرر تعييني في وظيفة مندوب مشتريات للمصنع وكانت وظيفتي هي أن أتوجه كل صباح لمكتب الشركة بوسط العاصمة واستقبل بالتليفون كل ما يطلبه المصنع من مشتريات أو أعمال خارجية أخرى واجمعها ثم ابدأ رحلة عملي اليومية لتنفيذ ما طلب مني أعود بعد ذلك إلى المصنع الذي يقع خارج العاصمة لتوريد ما اشتريته وهكذا
وقبلت العمل وفي صباح أول يوم عمل لي ذهبت إلى المكتب فوجدته عبارة عن مكتب صغير بأحد أحياء العاصمة مكون من حجرة واحدة هي مكتب لصاحب الشركة الذي نادرا ما يأتي وصالة بها مكتب للسكرتيرة ومكتبين آخرين خاليين أما الموظفين فكانت فقط هي السكرتيرة التي كل عملها هو تلقي الطلبات بالتليفون أو بعض التعليمات من المصنع ولاشيء غير ذلك
في صباح ذلك اليوم توجهت إلى المكتب وقابلتني السكرتيرة وعرفتها بنفسي فقالت أن المدير اخبرها بقدومي واستقبلتني بترحاب وطلبت مني الجلوس علي المكتب المجاور لها في انتظار مكالمة المدير وبالفعل جلست خلف المكتب وسألتني بلطف إن كنت ارغب في تناول بعضاً من الشاي أو القهوة فطلبت منها فنجانا من القهوة وشكرتها فذهبت لأعداده وكنا نتحاور سويا في مواضيع عامة ولاحظت أنها زي ما بيقولوا بالعامية ( بنت بلد ) وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث وقد أحسست معها بالود والألفة وكأننا نعرف بعضنا منذ مدة وعرفت أن اسمها ناهد
وكانت تبلغ من العمر الواحدة والعشرين بيضاء اللون متوسطة الطول ليست بالنحيفة ولا بالممتلئة ولكن خفة ظلها تضفي عليها جمالا من نوع خاص وبعد مدة ليست بالقصيرة اتصل صاحب الشركة وتحدثت معه قليلا حول طبيعة العمل وطلب مني بعض الأعمال فسجلتها بدفتري وتمني لي التوفيق اغلق التليفون وعدنا أنا وناهد لتبادل الحديث قليلا فعرفت منها أن موعد حضورها صباحا في الثامنة والنصف وان موعد انصرافها حوالي الرابعة وأنها معظم أيام الأسبوع تبقي في المكتب بمفردها ونادرا ما يأتي أحد إلى المكتب وحتى صاحب الشركة لا يأتي إلا إذا كانت هناك مقابلة أو موعد محدد مسبقا وبعد حديث ودي قصير شكرتها علي حسن استقبالها لي وانصرفت لأول يوم عمل وقد سعدت بعملي كثيرا وانهمكت فيه
ومرت الأيام وأنا وناهد نزداد تقاربا وألفه حتى زالت كل الحواجز تقريبا بيننا وصرنا كأننا أصدقاء منذ زمن بعيد فنتحدث عن حياتنا الخاصة ونتقرب لبعضنا اكثر وكنت ألاحظ نظراتها لي وابتساماتها وما تقوله عيناها فتجرأت وصرت أدغدغ أنوثتها بعبارات الغزل متغنيا بجمالها وهي لا تبدي أي اعتراض أو ضيق وهي للحقيقة قد بدأت تثيرني بشدة وصرت ارغب فيها ولكن لا اعرف لذلك سبيلا حتى جاء يوم قرر صاحب الشركة أن يعين شابا أخر يعمل تحت إمرتي ليعاونني في بعض أعمالي حيث أنها قد تزايدت بعد أن اثبت نجاحي في كل ما يوكل إلى وبالفعل تم إحضار شاب يصغرني بعامين وكان يأتي للمكتب صباحا لأعطيه مهامه وينصرف ثم انصرف بعده بقليل وكلن يوم الأحد من الأيام الميتة بلغة السوق حيث انه إجازة لمعظم المحلات والشركات فكنت اذهب إلى المكتب لفترة بسيطة ثم أتوجه إلى المصنع حتى نهاية اليوم أنا والشاب الجديد وفي إحدى هذه الأيام ذهبت صباحا إلى المكتب مبكرا ووجدتها بمفردها تتصفح إحدى المجلات اللبنانية فجلست وبعد عبارات التحية والمداعبات العادية طلبت منها أن تعد لي فنجانا من القهوة التي اعتادت أن تقدمها لي كل صباح فأخذت أنا المجلة التي كانت تتصفحها وأخذت اقلب صفحاتها حتى دخلت هي وقدمت لي القهوة ونظرت إلى ما أتصفحه وكانت بعض الصور الساخنة لبنات بالبيكيني وابتسمت وقالت
طبعا انت عاجباك الصور دي قوي
وفوجئت بها تجذب مقعدا وتلصقه بمقعدي وتجلس بجواري وهي تقول عندك مانع أتفرج معاك فابتسمت وقلت لها وأنا أطول لما الجمال ده كله يقعد جنبي احمر وجهها وقالت مش قوي كده
قلت لا دة كده واكتر من كده كمان
فنظرت إلى الصور وقالت مين احلي واحده فيهم
قلت لها احلي واحده مش فيهم دي قاعدة جنبي
هنا ازداد وجها احمرارا وتسارعت أنفاسها خاصة حين لمحتني انظر إلى أفخاذها التي تبدو من خلال الجونلة القصيرة التي ترتديها
وقالت بدلال بتبص علي إيه يا مجرم
فلم أتمالك نفسي ومددت يدي أداعب ما ظهر من فخذيها برفق أتحسسهما فأغمضت عينيها لوهلة ثم نظرت إلى بعينين تملؤهما الرغبة وقالت وبعدين معاك حد يدخل علينا ولكن دون أن تمنعني من مواصلة ما افعل فتوغلت قليلا إلى داخل فخذيها وأنا أقول هو في حد بيجي بدري كده وكأنها تنتظر هذه اللحظة منذ زمن فأخذت تفتح سيقانها بقدر الإمكان لتسمح ليدي بالتوغل حيث تشاء ومدت يدها تضغط بها علي يدي وهي تتأوه بآهات خفيفة متقطعة ونظرات ملتهبة مشتاقة لأكثر من ذلك بكثير وساد بيننا صمت مطبق ننظر إلى المجلة ولا نري شيء وكل منا غائب مع خيالاته ورغباته حتى سمعنا صوت أقدام في اتجاه المكتب فاعتدلنا سريعا وحاول كل منا أن يبدو طبيعيا وكان القادم هو ذلك الشاب الجديد وبعد إلقاء التحية جلس علي أحد المكاتب المقابلة وبقيت أنا وهي نتصفح المجلة سويا وكان شيئا لم يكن ولكني اشعر أن نار الشهوة تحرقني وتحرقها وقررت أن ارحل فورا قبل أن تنهار مقاومتي فوقفت وتأهبت للرحيل وقلت للشاب الأخر هيا بنا لنذهب إلى المصنع وتبادلت معها التحية وهي تنظر إلى كأنها تستعطفني وترجوني ألا ارحل ولكني فضلت الرحيل لأرحم نفسي وارحمها وبعد أن وصلنا إلى مدخل المكتب إذ بها تندفع بسرعة إلى حجرة مكتب المدير وهي تنادي علي فعدت أدراجي ودخلت عليها وكان الشاب قد سبقني للخارج فأذ بها تجذبني من ذراعي وتضمني بشده وهي تتأوه وتهمس في أذني قائلة
أخص عليك حتسيبني وتنزل بعد ما هيجتني كده
ولم أتمالك نفسي من هول ما سمعت فاحتضنتها بشدة وأنا اعتصر ثديها بيدي وغبت معها في قبلة طويلة داعبت خلالها شفتي ولساني وأخذت تعض عليهما بشدة
وتقول خليك معايا علشان خاطري
فقلت لها مش حينفع دلوقت
فقالت أمال أمتي
قلت لها لا ترحلي اليوم في موعدك وانتظريني في الرابعة والربع فوافقت وودعتها وانصرفت
أمضيت نهاري في المصنع وأنا مشتت الذهن استعجل الساعات ، و أتعجل الدقائق ، واستعطف الثواني أن تمضي حتى يحين موعد لقائي بها وحين دقت الساعة معلنة الثالثة أسرعت الي سيارتي وتركت لها العنان لتنهب الأرض نهبا حتى اصل في موعدي وأنا احلم بلقائنا وما سيحدث بيننا حتى وصلت إلى المكتب وأسرعت الخطي ولم انتظر المصعد بل قفزت علي السلم في خفة وعندما وصلت للمكتب وجدتها وقد غادرت المكتب وتستعد لركوب المصعد فناديت عليها وأنا تصارعني الأفكار تراها كانت تحاول الهروب مني هل كان ما حدث بيننا صباحا مجرد نزوة أفاقت منها وتراجعت في أخر لحظة ولكن عندما رأتني هرولت نحوي وهي تبتسم وتقول كنت أظنك لن تأتي واخرجت مفتاح المكتب وفتحت الباب ودخلنا واغلقت ورائنا الباب فسألتها إن كان يوجد مفتاح أخر للمكتب مع أحد فأجابت بالنفي ثم دخلنا إلى حجرة المكتب وجلسنا علي الكنبة نتبادل النظرات ومدت هي يدها وامسكت يدي ورفعتها إلى فمها وهي تقول
انت خليتني النهاردة زي المجنونة مش عارفة اعمل ايه طول النهار وأنا قاعدة لوحدي بفكر فيك
فقلت لها وانا كمان ومددت يدي وأخذت أتحسس خدها و أمر بإصبعي علي شفاها وقلت لها مداعبا علي كده تلاقيكي غرقانة فابتسمت واحمر وجها خجلا وهي تقول انت قليل الأدب فاقتربت بشفاهي منها وأخذت أداعب خديها ، أعض برفق علي أذنيها والحس في رقبتها وهي تتلوي وتتأوه ثم مددت يدي واعتصرت نهديها فشهقت شهقة أثارتني بشدة ثم أخذت أفك أزرار البلوزة التي ترتديها فأمسكت يدي وأبعدتها عنها ثم نهضت ووقفت أمامي وبدأت في نزع ملابسها بهدوء وببطئ وكأنها تقوم بعرض ستربتيز أمامي فبدأت بنزع البلوزة وهي تحاول إخفاء صدرها عني وشيئا فشيئا تبرزه لي وهي تدعكه بيدها وقد كان جسدها يبدو من خلال حمالة صدرها ، ابيض بلون الثلج ، احمر كجمر ثم قامت بنزع حمالة صدرها لينطلق منهما ثديين كأنهما مدفعين ينذران بقرب حدوث موقعة لا هوادة فيها
وبدأت في إنزال جونلتها لأري أمامي فخذين لم أرى مثلهما في حياتي وهي تحكهما ببعضهما فتشعر أن الموقعة قد بدأت بقصف مدفعي طويل المدى وان لهم صوتا كصوت الرعد ، و شرراً كومض البرق
ثم بدأت بإنزال أخر ما تبقي من قطع علي جسدها الثائر ليعلن عن مكان ساحة القتال ……… إنها هنا ، علي تلك البقعة الملساء الناعمة ذات الهضبة المرتفعة وهي تمد يدها تتحسسها وكأنها تدعوني لاحتلال هذه الهضبة ،
فمن هنا تبدأ المعركة ،
ومن هنا يبدأ الزحف لغزو اقوي الحصون لأجمل البقاع سحرا وجمالا ،
اعتي القلاع لأعظم المدن قاطبة ،
مدينة السحر والجمال ارض الأحلام التي حارب من اجلها كل أباطرة العالم ،
وتنافس عليها المتنافسون ،
هذه المدينة التي طالما دخلها الغزاة والفاتحين ومات علي أبوابها الأبطال وتحطمت علي شواطئها اقوي سفن القراصنة الذين طالما حلموا بنهب كنوزها والاستمتاع بما تفيض به آبارها من ماء عذب ، والاستلقاء علي عشبها النضر بالقرب من هذا البركان الثائر دوما الذي يقذف حممه .والذي يقبع بين جبلين من المرمر يحميانه من أعين الجواسيس والمتربصين ولا يسمحان بالمرور إلا لعظام الفاتحين .
كنت انظر إليها كالأبله فاغراً فاهي واستشعر هيبة المعركة المقبلة ، أحث جنودي علي حسن البلاء لإحراز النصر فقد خضت معارك كثيرة وغزوت حصون وقلاع كنت أظنها الأقوى ولكني أمام جبروت هذه الحصون شعرت بضآلتي وبخيبتهم فلم أرى من قبل مثل هذه الحصون ولم اعهد أبدا أسلحة كهذه فارتعدت فرائصي وخشيت أن القي هزيمتي الأولى علي أبواب فرجها .
حقا شعرت أمام هذه الفتاه أنى لم أرى نساء من قبل لم اعرف في حياتي أن هناك مثل هذا القدر من السحر والدلال ، عندما عرفتها كانت أمامي فتاة عادية تعرف مثلها كل يوم وتغيرها كل يوم ، لم أتخيل يوما أنها يمكن أن تكون بألف فتاة تكفيك لألف عام ، لم أشاهد في حياتي مثل فرجها فعلا ، منتفخ الشفاه ، يتدلي بظرها خارجاً أكاد اقسم أنى رأيت انقباضاته ، وحقا كان يعلو فرجها هضبة صغيرة لم أرى مثلها كانت تزيده جمالا وإثارة .
لم ادري ماذا افعل وتسمرت مكاني وكأنها أدركت حيرتي فابتسمت واقتربت مني وركعت علي الأرض ومدت يديها نحوي تحتضنني ، بقوة وشدة ، ورفق ولين ، بعنف وقسوة ، ودفء وحنان ولا تسألوني كيف ؟؟ اقسم أنى قد شعرت بكل هذا دفعة واحدة .
كنت احلم بها تستسلم لي ……… فاستسلمت لها ،
كنت أتمنى أن أضاجعها ……… فضاجعتني ،
كنت ارغب أن آكلها فألتهمتني ………
كانت مازالت تحضنني ثم بدأت في نزع قميصي وصارت تتحسس جسدي وهي تنظر مباشرة في عيني كان الصمت مطبق ولكننا قلنا بعيوننا احلي كلام ، مدت يدها تفتح بنطلونى وبحرفية شديدة أخذت تتحسس قضيبي ثم أخرجته برفق من مكمنه واطبقت عليه بكلتا يديها ففقدت وعيي للحظة ……… ثم أفقت ونظرت إلى ما تفعله بقضيبي فلم اعرفه ………
ما هذا ؟
انه ليس بقضيبي هذا قضيب فيل …….
لم أرى قضيبي يوما بهذا الحجم لم اعرف يوما مثل هذه اللذة ……… من انت
… وكيف صرت هكذا ……
أم انك إحدى عجائب الدنيا التي لا يعرفها أحد ……
هل يوجد مثلك كثير ………
من هم والداك وكيف أنجبوك ؟
وعشرات الأسئلة الأخرى تلح علي حتى كانت المصيبة الكبرى لقد وضعت قضيبي في فمها فأغمي علي …………… شعرت أن روحي تفارقني ، انقطعت أنفاسي ، تحشرجت الكلمات علي لساني ، انتفضت واقفا وابتعدت عنها مذعورا ما هذا هذه ليست أول مرة تمص لي قضيبي فتاه ولكن ما شعرت به يجعلني أدرك أنها أول مرة تحلبني فتاه نعم إنها تحلبني نظرت إلى وكأنها تدرك تماما مدي قوتها ومدي ضعفي وضحكت ضحكة صرعتني واستلقت علي ظهرها علي الأرض ومدت ساقا ورفعت الأخرى ………… فهزمتني بالقاضية ….. يخرب بيتك .كل ما تفعلينه مثير ، حتى في سكونها فاتنة
مدت يدها تدعوني للاستلقاء بجوارها ،
فتقدمت منها ،
وقررت أن أخوض هذه الحرب حتى الموت ،
فألقيت نفسي في أتون المعركة شاهراً سلاحي المسكين …………
استلقيت بجوارها علي الأرض و ألصقت جسدي كله بجسدها المشتعل واحتك قضيبي بأفخاذها وسهام نظراتها تخترق عيني وجسدي وأنفاسها الملتهبة تلفح وجهي ولمسات يديها وهي تتحسس جسدي تصيبني بالدوار ثم مدت يدها تعانقني وتلقي برأسها علي صدري وهي تقبله ورفعت رأسها تنظر إلى وكأنها تسألني فيم انتظارك فاقتربت من شفتيها بفمي وبدأت اقبلها قبلات رقيقة هادئة تحولت في ثوان إلى قبلات محمومة وأخذت لساني بين شفتيها تداعبه و أنزلت يدها نحو قضيبي تتحسسه وتدلكه برفق وتعبث بشعر عانتي وأنزلت رأسي اقبل رقبتها وأكتافها المثيرة و أتحسس صدرها الناهد ، لم يخطئ من سماها ناهد فهي فعلا اسم علي مسمي كان صدرها صلبا بغير قسوة ، لينأ بغير رحمة ، وكانت حلماتها منتصبة قوية ما أن تضعها في فمك حتى تلين كقطعة ملبن شهية أخذت أدغدغهما بأسناني والعقهما بشفتي وأنا أداعب صدرها واعتصره بيداي وقد بدأت اسمع أنفاسها تعلو تارة وتنقطع تارة أخرى وجسدها يرتعش ويتمايل كنخيل العراق حين تضربه الرياح أخذت اقترب من بطنها أداعب سرتها بلساني كلما اقتربت من فرجها كلما علا صوتها وزادت آهاتها وهي تمسك برأسي وتفتح لي ساقيها لأري عن قرب ذلك الفرج الرهيب وتلفحني رائحته النقية وبدأت اقبله برفق ولين والعق بظرها بلساني وهي تتأوه وتنتفض و تتلوي كحية رقطاء تهم أن تبتلع فريستها ولم اعد احتمل ففتحت فمي عن أخره وأخذت فرجها كله واعتصرته دفعة واحدة كمن يأخذ في فمه حبة من المانجو الشهية فأطلقت لحنجرتها العنان وصرخت صرخة قوية وهي تردد آه ه ه يا شادي كمان مرة ففعلتها فقالت كمان فعدت
و هي تقبض علي رأسي بفخذيها فيحترق وجهي من لهيب جسدها وشعرت أنها علي وشك أن تصل لشهوتها فساعدتها حتى هدأت قليلا ثم أخذت تسحبني وترفعني علي جسدها وهي مازالت تفتح ساقيها حتى لامس قضيبي فرجها وقبلتها وداعبت شعرها ونظرت في عينيها علي أجد جوابا علي سؤالي، هل أنت مازلت عذراء ؟؟ سؤال غبي أليس كذلك ، فمع كل هذه الخبرة والحرفية يصعب تخيل عذريتها ولكن من باب الاحتياط ولكني لم الق جوابا ولكنها أجابتني عمليا عندما أمسكت قضيبي بيدها و تحاول أن تدخله في فرجها وقد كان منتصبا كبرج القاهرة فسألتها ………….
- انتي مش خايفة افتحك ……….
فأشاحت بوجها عني وردت
- أنا مفتوحة خلقه ………..
- بقدر ما أسعدني ردها وكنت أتوقعه ، بقدر ما آلمني تعبير وجها ، فقد شعرت أن وراءها قصة أود أن اعرفها ولكن ليس هذا وقتها ……
- بدأت أتجاوب معها و أتقدم بقضيبي وادخله بين اشفار فرجها ولكني لاحظت أن برج القاهرة ينهار وينكمش ويتضاءل وبدأت أتصبب عرقا وأنا أحاول جاهدا أن أعيده الي ما كان عليه وهو يأبي أن يطاوعني حتى اختفي تماما وأنا لا أجد مكانا مثله اختفي فيه وهي تنظر إلى بعيون متسائلة ثم تداركت الأمر وحاولت أن تشعرني بأن الأمر طبيعي ( وبيحصل في احسن العائلات ) فقالت لي ……
- تعال جنبي نستريح شوية إحنا عملنا مجهود جامد
- وكأنها انتشلتني من هوة سحيقة فأسرعت واستلقيت بجوارها وأنا أفكر فيما يحدث وهذه الحالة لم تحدث لي من قبل وان كنت اسمع عنها من أصدقائي وأنها تحدث كثيرا ولها أسباب متعددة ومعظمها نفسية كأن تكون الفتاة قمة في الجمال والفتنه والروعة فيشعر الرجل بالخوف والرهبة من ألا يقوم بواجبه علي الوجه الأكمل وعندما تشعر بالخوف من ذلك تأكد انه سوف يحدث …………….. وقد حدث ………… اعتدلت بجوارها وأشعلت سيجارة لأهدئ من روعي واسترد أنفاسي فتقدمت مني ونامت علي صدري وهي تتحسسه وتقبلني برفق وحب وحنان فقررت أن اقطع الصمت و أحاول أن اعرف عنها بعض ما أود معرفته فسألت …………
- مين اللي عمل كده ؟؟
- دي حكاية طويلة عايزة قعده
- من زمان الموضوع ده
- من زمان قوي ……… بعدين احكي لك علي كل حاجة
- في حد في حياتك بتمارسي معاه الجنس
- أنا عارفة أنت عايز تقول إيه ، أنا مش زي ما أنت فاكر هو كان راجل واحد في حياتي هو اللي عمل كده وأنا صغيرة قوي كان عندي 13 سنه وفضلت معاه لغاية سنتين فاتوا وهو اللي علمني كل حاجة وبعد ما سابني ما حدش لمسني أبدا لغاية ما اشتغلت هنا في الشركة علشان أساعد أبويا في مصاريف البيت وتعليم أخواتي واشيل عنه شوية لأنه راجل كبير ومريض
- وبعدين
- لما جيت الشركة حاول معايا رجالة كتير لكن أنا صديتهم كلهم لكن فيه واحد بس هو اللي بينام معايا مرة كل أسبوع أو أسبوعين
- مين ده
- صاحب الشركة
- معقول دا راجل دوغري وشكله جاد جدا ومتجوز وعنه أولاد قدك
- اعمل إيه كان بيحاصرني من كل ناحية وأنا محتاجه للشغل والمرتب كبير وهو كان يقولي السكرتيرة في الشغل هي الزوجة الثانية لازم تشوف راحة المدير بتاعها وفي النهاية رضخت له
- وبتتقابلي معاه فين
- مكان ما أنت قاعد دلوقتي
- لم أجد ما أقوله اكثر وقررت أن أكرر المحاولة فقبلتها وابتسمت لها وداعبت خصلات شعرها المتناثرة فقالت في خنوع
- طبعا أنت دلوقتي بتقول عليه شرموطة
- اقتربت من شفتيها وهمست
- مش عايز اسمع الكلمة دي تاني أنا ما بنامش مع شراميط
- وغبت معها في قبلات حارة ومحمومة وعناق ملتهب فإذا بقضيبي ينتصب بقوة معلناً نهاية العصيان فنمت فوقها وفتحت ساقيها وبدأت في إدخاله برفق في فرجها وهي تهمهم بأصوات لم اسمعها من قبل ه آح ….. آح …….. آووه ………..نار … نار …… سخن سخن ، بتاعك مولع نار …… لذة لذة ……… قوي يا شادي دخله جوه أوى …… جامد . ادعك لي … ادعك لي صدري قوي ……… مص مص ……مص الحلمة ……قطعها بأسنانك
وظللت أمارس مها الجنس قرابة الساعة ، جنس لم أمارسه من قبل ولن أمارسه بعد ، كانت تقذف كل عدة دقائق فتزداد هياجا وتطلب المزيد واقسم أنها عندما تصل لشهوتها كان فرجها يتحرك وتقبض عضلاته علي قضيبي ولا اعرف كيف أيصفها كان فرجها ينقبض علي دفعات من الداخل إلى الخارج بالتتابع كأمواج البحر تماما وهي تعلو وتتقدم نحو الشاطئ حتى قذفت مائي وارتميت بجوارها ونحن نلهث وقد هدنا الإجهاد فرحنا في سبات عميق وكل منا يعانق الأخر
كانت ناهد بالنسبة لي نقطة تحول في علاقاتي النسائية ، اعتبرت أن كل ما سبقها مجرد مغامرات مراهقة تدوم بدوام اللحظة وتنتهي بانتهائها ، علمتني كل شئ ، وأعطتني كل شئ ، عرفت معها الفرق بين ممارسة الجنس ، وممارسة الحب ، نعم هناك فارق كبير وعميق ، في الجنس أنت تتحول إلى آلة وتفقد السيطرة علي جسدك حتى تنتهي ثم في اغلب الأحيان تسرع بالفرار ، أما الحب فأنت تشعر بكل لحظة وتدرك كل همسة وتحب ما تفعله وتفعل ما تحبه ، وترغب دائما بالمزيد ولا تنتهي متعتك بانتهاء شهوتك بل تبدأ ارق واحلي اللحظات ، النظرات الحانية ، اللمسات الدافئة ، القبلات الرقيقة ، والأحضان الناعمة ، مع شعور بالرضا والسكينة والامتنان لحبيبتك ، كثير من الأحيان كان يكفينا لقاء أجسادنا ، نظل بالساعات ملتصقين كقطبي مغناطيس يبحث كل منهما عن الأخر فتهدأ روحانا وتستقر غرائزنا وتنام أعيننا ، حالة عشق بالروح والجسد ، كنت محظوظا أن عرفتها .
كان لقائنا التالي في يوم إجازة حيث أخذتها في الصباح الباكر وانطلقنا إلى أحد المدن الساحلية التي تبعد قرابة الساعة عن المدينة حيث نمتلك شاليها صغيرا بإحدى القري هناك ، طوال الطريق كانت تداعبني وتشع من حولي حالة من البهجة والسعادة والنشوة ، بمجرد أن وصلنا دخلت إلى الغرفة لتبدل ملا بسها وخرجت وهي ترتدي شورت من النوع المطاط بلون الجسم ولا شئ تحته وقطعة علوية بدون حمالات ملتصقة بجسدها المثير فأصابتني بالدوار كنت أتمدد علي الأريكة الموجودة بالصالة ووجهي ناحية البحر ، جلست بجواري وهمست في أذني بصوت رقيق …………
-سرحان في ايه ؟؟
-في البحر
فوضعت أصابعها علي فمي وقالت
-وأنا معاك متفكرش في غيري
-مين قال لك أنى بأفكر في غيرك انتي البحر اللي بفكر فيه
ضحكت بدلال قاتل واقتربت بشفتيها من شفتي وأخذت تداعبهم وتقبلهم برفق وتقول
بس خللي بالك احسن تغرق البحر هايج قوي النهارده والموج عالي
أنا اتعلمت العوم علي اديكي لكن أنا مستعد اغرق فيه النهارده ابتسمت واعتدلت في جلستها واعتدلت أنا أيضا وجلست بجوارها و أحطت كتفيها بذراعي وأخذت أداعب شعرها واقبلها في أذنها فبدأت ترتعش ثم قامت وقالت لي اعملك القهوة بتاعتك زي كل يوم واتجهت بدلال إلى المطبخ وأنا أتابعها بنظراتي اشتهي جسدها الصاروخي وهي تتمايل أمامي ولمحتني فقالت بدلال
عنيك يا قليل الأدب بتبص علي ايه
علي البحر
عادت تحمل القهوة وقدمتها لي وجلست بجواري ونظرت لي بحب ودلال .
باتري يا ناهد انتي حاسة بأهميتك عندي
حاسة … وده اللي معذبني … لأني عارفة أن مهما كانت مشاعرنا ، علاقتنا في النهاية محكوم عليها بالفشل ،
ليه بتقولي كده
نظرت إلى باستغراب وتساؤل ،
بعد اللي عرفته عني ، أظن مش ممكن
أنا لسه ما عرفتش عنك حاجة ، عايز اعرف وبعد كده اقرر ، وأنا دايما عندي مبدأ أن الماضي دايما ملك لأصحابه فقط …… ونظرت إليها ……… وانتظرت
كان عندي حوالي 13 سنة وكان ساكن في الدور اللي فوق شاب عنده حوالي 30 سنه لوحده بعد ما والدته توفت وكان بيشتغل مدرس وأنا كنت متعوده اطلع عندهم لما كانت والدته عايشة وامي كانت صاحبتها ودايما مع بعض ولما ابتدت ملامح الأنوثة تظهر عليه وابتدا جسمي يتدور وصدري يكبر لاحظت إن مصطفي وده اسمه بدأ يهتم بيا اكتر ويحاول انه يلمس جسدي ويحتك بيه ، في الأول أنا افتكرت انه عادي بدون قصد لكن في يوم كنت راجعه من المدرسة وأنا طالعه السلم لقيته بينادي عليه وطلب مني اطلع عنده علشان عايزني في كلمة ، طلعت عادي ودخلت عنده كان لابس بنطلون وقميص مفتوح بعض أزراره وابتسم وهو بيقوللي أن القميص ناقص زرار وهو مش عارف يركبه ، جابلي إبرة وخيط ووقف أمامي علشان اركب له الزرار وقرب ناحيتي وحسيت بأنفاسه علي رقبتي ونظراته لجسمي ، أنا ارتبكت وهو حس ، قال لي مالك ، قلت مفيش حاجة ، قال لي انتي مكسوفة مني علشان صدري عريان ، معرفتش أرد ، قرب مني اكتر ومد أيده علي شعري وهو بيقول لي عارفة انك كبرتي واحلويتي قوي
حسيت إن جسمي بيتخدر ومش عارفة أقول حاجة أول مرة اسمع الكلام ده ، نزل بأيده علي رقبتي وبعدين علي كتفي وقعد يدعك فيه ، ، جسمي ابتدا يترعش ، وحسيت أنى مش قادرة اقف ، قرب مني اكتر لدرجة أنى حسيت بقضيبه بيحك فيه ، حاولت ابعد شوية لكن هو مسكني من وسطي وقال لي …… أنت خايفة مني
أنا بحبك قوي يا ناهد قلت له ايه اللي أنت بتقوله دا يا مصطفي أنا لسه صغيرة علي الحاجات دي ، قال لي وهو بيضمني ليه وبيحسس علي ظهري ، مين قال انك لسه صغيرة ، أنت جمالك مدوخ رجالة الشارع كلهم
وأنا بغير عليكي من عيونهم ، أنا الوحيد اللي بيحبك بجد وهحافظ عليكي ، لقيت نفسي فحضنه وهو بيبوس في رقبتي وبيعض فيها ، أنا رحت في عالم تاني لكن حاولت أقاوم وقلت له لا بلاش كده أنا عاوزه انزل أنا تأخرت ، هو مكانش سامعني ، كان هاج علي الأخر ، وفضل يبوس فيه وفي شفايفي ويحسس علي ضهري وبيحك قضيبه فـ……… وبعدين مسك صدري وفضل يدعك ويعصر في الحلمة حسيت إن رجليه مش شايلاني ، وجسمي نار . راح شايلني ودخل بيه علي حجرة النوم ونيمني علي السرير ، حاولت أقوم وأنا بقول له لا لا كده لا أرجوك كفاية علشان خاطري ، راح نايم عليه وقالي ماتخافيش أنا مش هاعمل حاجة
أنا بس عايزك في حضني شويه ، وفضل يبوس فيه ويحسس علي صدري ويحك قضيبه جامد قوي فيه ، حسيت بجسمي بيولع وبيترعش ومقدرتش أقاوم ، أبديت استسلم وهو حس بكده مد أيده وفتح أزرار القميص بتاعي وخرج صدري من السوتيان واخد الحلمة بين شفايفه وفضل يمص فيها ويعضعضها بسنانه ويدعك في صدري كله وبعدين نزل أيده علي فخادي ورفع الجونلة وبدأ يحسس علي فخادي وأنا في دنيا تانيه ، دخل رجليه بين رجليه وفضل يدفع بجسمه وبقضيبه لغاية ما حسيت إن قضيبه بيحك في كل حته فيه من تحت ، بعدين لقيته بينزل بشفايفه وبيبوس بطني ونزل علي فخادي يبوس فيهم ويلحسهم وأنا كانت رجليه مفتوحة وجسمي سايب ، قرب بشفايفه من فرجي ، أول ما لمسه ، حسيت أنى خلاص حاجيب وفضل يبوس فيه ويعضه ويدعك فيه ، ، رفع الكيلوت بتاعي من الجنب وراح واخد فرجي كله بين شفايفه ، أول ما عمل كده أنا صرخت وحسيت أنى بجيب واني غرقت روحي وغرقته معايا وهو كان هايج علي الأخر وفضل يمص ويلحس اللي نزل مني ويقوللي هاتي كمان أنا عطشان شربيني كمان ، أنا ابتديت أقوله كفاية كده اعمل معروف ، راح مغطي فرجي تاني ونام جنبي وهو بيبوسني ويقول لي عرفتي أنى مش ممكن اعمل حاجة تضرك ، أنا بحبك قوي وبحب جسمك ومش هقدر استغني عنك وكان لسه بيحسس علي كل حته في جسمي ، قلت له بس اللي أنت بتعمله ده عيب ، قال هو فيه حد هيعرف اللي بينا ؟؟ أنا وأنت وبس ومد أيده مسك أيدي وحطها علي قضيبه وقاللي أنا عايزك تتمتعي وترتاحي أنا مش خليتك تجيبي لازم تخليني أجيب أنا كمان وفتح البنطلون وحط قضيبه في ايديه وقال لي ادعكي فيه وقعد يوريني ازاي ، فضلت ادعك له وهو بيبوس فيه وبيمص في صدري لغاية ما جاب اللبن بتاعه علي فخادي وقام مسحه بمنديل وقام من جنبي وهو بيعدل هدومه وقالي قومي اعدلي نفسك كويس علشان ما حدش ياخد باله من حاجة ، وأنا ماشيه اخدني في حضنه وباسني وقالي مستنيكي بكرة زي دلوقتي وحسيت كأنه أمر قلت له حاضر ونزلت علي البيت .
ظلت ناهد ذلك اليوم تفكر فيما حدث لها ومعها ، شعرت أن هناك تحولا كبيرا قد طر أعليها فجأة ، نعم ……لقد انتقلت وبدون أي تمهيد من مرحلة الطفولة المطلقة ، إلى مرحلة الأنوثة المتدفقة ، كانت تحس في الفترة الأخيرة بهذه المشاعر الكامنة في أعماقها ، تريد أن تطفو علي السطح ، تعبر عن رغباتها ، ولكنها لم تكن تعرف عن ذلك العالم المجهول …… عالم الجنس ، إلا ما كانت تسمعه من عبارات الغزل التي تدغدغ مشاعرها وما كانت تتهامس به بعض زميلاتها في المدرسة ممن سبقوها الي هذا العالم اللانهائي . لم تكن تدرك كيف تبدأ ، ولا أين تنتهي ، لا تعرف من أين الطريق ، وما هو منتهاه .
هي ككل بنات جنسها في عالمنا الشرقي المتخلف هي نتاج هذه المجتمعات المتمسكة بالأعراف والتقاليد البالية التي عفا عليها الزمن ، هي ككل أبناء هذا الجيل من الجنسين الذي يحاول أن يحطم قيود التخلف والرجعية يمد يده إلى المستقبل وهو يقاوم أغلال الماضي ،
خوفونا من الجنس ، علمونا أن صوت المرأة عورة . والاقتراب منها خطيئة ، زرعوا في أعماقنا أن أجسادنا دنس ، وان أعضائنا هي رجس من عمل الشيطان ، وان باب الجنس يفضي إلى قاع الجحيم ……
لم يعلمونا ……………… فعلمنا أنفسنا
كانت ناهد مازالت تقص علي شادي حكايتها مع الدنيا وهو منصت إليها وقد فتحت له أبواب ماضيها علي مصراعيه .
أخبرته أن مصطفي قد اخذ بيدها وقفز بها في بحر المتعة والإثارة بكل أشكالها صارت تتردد عليه يوميا تتعلم وتزداد معرفتها ، وتروي ظمأ جسدها ، كان مصطفي خبيرا محترفا ، علمها ما لم تكن تتخيله من ألوان المتعة علمها كيف تثير الرجال ، كيف تقضي عليهم بنظرة من طرف عينيها ، أيقظ كل عمالقة الجنس الكامنة في أعماقها ، لم تكن تعرف أن المرأة تملك كل هذه الأسلحة الفتاكة ، ولم تكن تسأل نفسها …… وماذا بعد ؟
في إحدى هذه اللقاءات وقد كان مصطفي عائدا لتوه من رحلة عمل لمدة أسبوع خارج المدينة ، وكانت قد تعودت لقاؤه كل يوم ، ………… صعدت إليه وارتمت في أحضانه تحاول أن تطفئ لهيب الشوق الذي يشعل جسدها والشهوة التي تكاد تحرقها ، أخذت تقبله وتحتضنه بعنف وهي تردد
وحشتني قوي يا مصطفي ، كده تسيبني أسبوع بحاله ، كنت حاتجنن ، ماتسبنيش تاني أرجوك ، ……… كان يعبث بكل مكان بجسدها ، تجردا من ملابسهما صارا عرايا ، طرحها علي الفراش ، التصقت أجسدهما ، ارتفعت أصواتهما كنداءات الحروب ، قلوبهم تدق كقرع الطبول ، تطاحنت أعضائهما كصليل السيوف ،
تداعت حصونها ، استسلمت قلاعها ، فتحت ساقيها للفاتح العظيم ، تقدم نحو فرجها بقضيبه اخذ يدلك اشفارها ويحك بظرها ، لم تعد تحتمل ،
مش قادرة يا مصطفي …… آه ه ه …… حاتجنن
وآنا كمان مش قادر نفسي ادخله
أنا بنت يا مصطفي…… مش عارفة
أنا حدخله
يا مصيبتي ، حتفتحني ؟
ايوة حافتحك ، أنت بتاعتي ومش ممكن حد غيري يعمل كده
وبدأ يدفع بقضيبه بين اشفار فرجها وهي تشهق وتنتفض
طيب … طيب … بس دخله بالراحة … بالراحة علشان خاطري آى ، آى بيوجع لا بيوجع آه ه ه . دخل ، دخل يا حبيبي ، خلاص بقيت مره ، خرقتني …… بقيت ملكك كل حاجة فيه بقت ملكك ، آه حلو قوي … يجنن …… دخله قوي … كمان … قوي … بيحرق قوي …
أنا مش مصدقة انه جوه …… أوعى تجيب جوه . احسن أحبل وتبقي فضيحة ،
ماتخافيش يا حبيبتي حاجيب بره ، …………
كانت قطرات الدماء تتسلل من فرجها وتنساب علي فخذيها وتحيط بقضيبه حين بدأ كل منهما في قذف ماءه واختلطت السوائل ببعضها عندما اخرج قضيبه ليقذف مائه بين فخذيها ويعلن انتهاء الجولة وبدء هدنة للانتقال إلى المرحلة الجديدة ……………