زوج شهواني
02-03-2017, 11:07 AM
رغبات زوجية شهوانية
في البداية احب اعرف نفسي انا عمرو دلوقتي 28 سنة متجوز شخصية محترمة وناجحة في حياتها عندي مشكلة وحيدة هي أني شهواني جداً أميل إلي السكس وابحث عنه في كل مكان طبيعة اي شاب في سن المراهقة قبل الجواز علي الرغم اني عندي صحاب بنات كتير بس كنت بحس علي طول بالشهوة بتدب في جسمي طول اليوم افتكر وانا صغير كنت ممكن اجيب في اليوم 3 مرات وابقي عاوز تاني، كنت بعمل سكس اونلاين سواء فون او كاميرا علي طول وممكن مارست مع بنات بالهبل بس كنت علي طول بميل للشذوذ الجنسي اكتر اعمل حاجات غريبة مش جنس طبيعي مارست الجنس الطبيعي قبل الجواز كذا مرة مع ستات اتعرفت عليهم من النت وفيه منهم كانوا شهوات شاذة برضوا بس في الأخر اتجوزت عادي.
في البداية ححكي علي مراتي ، وبعد كدة ححكي علي شهوتي الشاذة وانا متجوز معاها وازاي خلتني اجرب كل حاجة شاذة بدون علمها وبعلمها بعديها.
مراتي الي هي بطلة القصة دي والي بهدلتها معايا بنزواتي وشهواتي الشاذة اسمها أميرة 26 سنة بنوتة جميلة جداً ومحترمة جداً، ذوق في لبسها وكل حاجة وبنت ناس، والأهم عليها جسم نار كل حاجة زي ما بحبو البزاز الكبيرة اوي والحلمات الي حتي من تحت السوتيانة باينة والطيز الكبيرة والبطن المشدودة باختصار هي ملكة ماشية علي الارض جسمها ناعم وطري، اتعرفت عليها وحبينا بعض وطول فترة الخطوبة كنت بحاول اجرب معاها واشوف رد فعلها لو حاولت الجنس معاها كانت من نوع الي مش بيرفض ومش بيقبل كان انطباعي دايماً انها مكسوفة ومش متعودة ودا حقيقي فعلا، فكنت دايما واحنا ماشين احضنها استفرد بيها في البيت المس بزازها او انزل ايدي المس كسها كانت بتتخض وتبعد بس في الاخر كنت بحاول اجس نبضها وامني نفسي باليوم الي حنيك فيه الجسم الفاجر دا.
في اول ليلة جواز زي كل المتجوزين مكنتش متجاوبة معايا واعدنا كدة 3 ايام لغاية مقدرت افتحها المشكلة الاساسية كانت ان زبري كبير وكسها صغير وانا خدت بالي من دا ابتديت بالتفريش والمص واللحس وغيره لغاية مبقت بتتجاوب معايا كتير وتتمحن بس بما اني مجرب وعاوز شهوة عالية مكنتش بترضيني لغاية مفتحتها وقدرت ادخلوا فيها للأخر وهي كانت بتتالم دايما في الاول وبعد كدة بتندمج بس من غير صوت او تمحن او اهات كان صوتها بيكون واطي ومش بعرف اتمتع من رد فعلها، فضلت صابر عليها واحاول معاها لكن هي دايماً كانت عاوزة الوضع الطبيعي بس واني ادخلوا وبس مكنتش بتحب الحس والمص وافرش او ادخل صباعي وكنت كل ما قرب من طيزها تتنفض وترفض المس الخرم حتي، دا فعلاً كان ماثر عليا عشان انا كنت دايماً بمني نفسي اني لما اتجوز عاوز مراتي عاهرة علي السرير بتحب كل حاجة وعاوزة الجنس علي طول بس للاسف هي من النوع البارد شوية، فضلت معاها كدة كنت انيكها واجبهم جواها وبعدها بشوية ادخل الحمام استحمي واجبهم تاني وانا بتخيل اني بنكها بشهوانية وبشتمها واتخيل مثلاً ان فيه ست معانا وانا بنكيها وهي بتلحس كس مراتي كل دا كان بيستحوذ علي تفكيري اكتر من واقع التجربة الي ححكيلكم عليها قبل الجواز علي طول ويخليني عاوز اجرب دا معاها واجرب حاجات شاذة واكون براحتي بس ازاي دي مراتي اولاً وهي اصلا مبتحبش الطبيعي حتحب الشاذ والمجنون!!
دي اول تجربة ليا لو فيه اي تعليقات اكون شاكر لتحسين الاسلوب..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
الجزء الي فات كان مجرد تعريف بيا وبمراتي مجرد مقدمة، قصتي تبدأ لما اتعرفت علي بنت اسمها مريم 23 سنة، أجمل بنت شوفتها وعليها اجمل واحلي جسم في الدنيا جسم زي بتوع البورن البزاز الكبيرة اوي والجسم المشدود كل حاجة فيها تخليك عاوز تركبها مش تحبها، اتكلمنا بنوتة ظريفة وجميلة كنت وقتها فاضلي 5 شهور علي جوازي بس مكنتش بقدر امنع نفسي من اني اتعرف علي بنات واعمل جنس معاهم علي الأقل علي التليفون او الكاميرا، ودي كانت نيتي الي بكلم مريم بيها، اتكلمنا فون واتعرفنا كانت دلوعة ومتساهلة معايا في الكلام فضلنا 3 ايام كلام حب وبتاع وبعجها بدأت ازود معاها العيار في التليفون شوية اجس نبضها لقيتها مستجيبة، بدأت احسسها انها معايا اني بجد بلمسها وببوسها، ودي كانت المكالمة الأولي بينا والي بدأت طريق الجنس والشهوة والشذوذ الي ملوش أخر
أنا: انتي عارفة اني نفسي اكون معاكي اوي دلوقتي
مريم: وانا كمان انت واحشني اوي اوي
انا: انا علي أخري نفسي تبقي في حضني واحضنك ليا اوي اوي اوي اوي واضمك ليا واحس بيكي كلك بين ايديا واضمك من بظنك ليا واحس بجسمك كلوا بين ايديا وانا لامسوا ومالكو وكلك في حضني ووشي بيشم ريحة شعرك واحس بنعومته ونعومة جسمك واحس بنفسي السخن علي رقبتك واحس بيها اوي اد ايه هي ناعمة والحسها اوي اوي والحس حلمة ودنك اوي وامصها وايديا بتدعك في صدرك اوي اوي.
مريم: ااه اااه صوت اهات بدأت تطلع جامد
أنا: انا حتجن علي صدرك ونفسي المسوا واضموا ليا اوي واحس بيه وهو مولع كدة وحلماتك واقفة والعب فيهم اوي اوي وامصهم اوي
مريم: خلاص انا مش قادرة كفاية
أنا: كفاية ايه هو انا لسة قولت حاجة انا حلحس رقبتك اوي واعضها وانا ايديا بتطلع بزازك وانزل علي كل بز منهم اكلوا اوي والحس الحلمة بلساني وامصها اوي وهي واقفة كدة وامص الحلة واشدها بسناني
مريم: اه اه اه واهات ملهاش أخر وصوت عالي اوي اوي وكانها بركان والي نازل عليها كلمة مش قادرة كفاية
أنا: ولا كسك المبلول دا انا نفسي انزل الحسوا اوي اوي اوي والحس ميتوا اوي والحس الخرم الي بينزل دا واكلوا اكل والحس شفايف كسك اوي والحس بظرك وامصوا بلساني وادخلوا جوا وادوق طعم ميتك
مريم: صوت صريخ تقريباً مع اهات تعلن انها جابت شهوتها معايا لاول مرة
فعلا هي كانت شهوانية جدا، خلصنا واتكلمنا وبينت اد ايه هي اتمتعت معايا وجابتهم تقريباً اقوي مرة في حياتها، واستمرت مكالماتنا وبدأت تاخد منحي ان البنت بجد حبتني وانها فعلاً عاوزة ترتبط بيا طبعاً وقتها انا كنت بحضر لفرحي بس دا مكنش بيقدر يخليني ابعد عنها كنت طول اليوم بحاول اكون معاها وجالي سفر تبع الشغل خلاني اسافر شهر كنت معاها علي التليفون والنت طول اليوم، مش بنبطل سكس حتي لو في الشغل كنت ادخل الحمام واوريها زبري هيجان اد ايه وواقف وهي توريني بزازها الي بتهيجني قوي، وكان في بالي انها علاقة حتخلص اول ما اتجوز وخلاص.
بدأت علاقاتي بمريم تزيد واكتر حاجة كانت عجباني انها شهوانية لأقصي درجة ممكن انا وهي نجيب في الساعة مرتين من غير تعب ولا زهق منها ودا عكس مراتي الي كانت خطيبتي وقتها وكانت بتتكسف من كل حاجة، وفي مرة واحنا بنتكلم قولتلها انا حابب نجرب حاجة جديدة زي اننا نتخيل انا وانتي واحنا بنتكلم اننا معانا حد فوافقت وبدأنا نتخيل حد من صحابها وكان فيه واحدة صاحبتها اسمها رضوي بتخكيلي عليها دايماً، بدأنا نتخيل انها معانا واني بنيكها ورضوي معانا وشايفانا وبدات ازود عيار انها تلمسها وانها تهيج علي بزاز مريم وهي مستمتعة جداً وبدأت فعلا تهيج وهي الي تطلب ان رضوي تمص بزازها وتمص كسها وانا بنيكها، وكان شرطها اني اتخيل رضوي معاها هي وبس مش المسها عشان هي بتغير عليا وانا كنت موافق، وكملنا في كدة وبدأت لعبتي المحببة السحاق الي بموت فيه وبتمني طول عمري اتجوز واحب واحدة تكون بتحب السحاق مع البنات وتكون بتنمام مع بنات، وبدأت هي تتجاوب معايا، وبدأت اخليها تبعتلي صور صاحبتها رضوي وتتصور معاها وهي في البيت لما بتجلها وتوريني جسم رضوي وايه الي بتحبه معاها، ولعبت بدماغ مريم مرة واقنعتها تخلي رضوي تجيلها عشان تعملها سويت ودا كان عادي بينهم بس الي مكنش عادي ان مريم فعلا مشاعرها بدأت تتحرك علي البنات من كتر كلامي وتحبيبي ليها في الموضوع.
وجاه اليوم الي رضوي جت عشان تعملها سويت وفعلا خليت مريم تفتح المايك وسمعتهم وهما بيتكلموا وبدأت رضوي تعمل سويت لمريم وسامع انفاس مريم وهي هيجانة ورضوي بتكلمها بعفوية ان جسمها بقي ناعم اوي ومريم قالتلها انا عاوزاكي تعمليل تاتو في صدري عشان مش بعرف اعملوا وخليتها فعلا تعملوا بس الغريب ان مريم فعلا قلعت البرا من غير ما اقولها كدة ولا رضوي تطلب وواضح ان ملمس بزاز مريم يجنن لدرجة ان رضوي حسست عليهم زي ما مريم حكيلتلي، وفعلا لقيت رضوي مرة واحدة لبست ومشيت وكان باين من كلام مريم انها هيجانة اوي لدرحة انها خافت تلمسها اكتر.
طبعا اول لما مريم كلمتني بعد ما رضوي مشيت نكتها كذا مرة في التليفون وفتحتلي الكاميرا ورتني اد ايه بزازها هيجانة وكسها منزل لقيتها بتقولي اد ايه هي حبت الموضوع فعلاً ودي كانت مجرد البداية ان مريم تدخل الشذوذ الجنسي واحببها فيه وقريب اقدملها مراتي بعد الجواز .........
التكملة في الأجزاء القادمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ
في البداية احب اعرف نفسي انا عمرو دلوقتي 28 سنة متجوز شخصية محترمة وناجحة في حياتها عندي مشكلة وحيدة هي أني شهواني جداً أميل إلي السكس وابحث عنه في كل مكان طبيعة اي شاب في سن المراهقة قبل الجواز علي الرغم اني عندي صحاب بنات كتير بس كنت بحس علي طول بالشهوة بتدب في جسمي طول اليوم افتكر وانا صغير كنت ممكن اجيب في اليوم 3 مرات وابقي عاوز تاني، كنت بعمل سكس اونلاين سواء فون او كاميرا علي طول وممكن مارست مع بنات بالهبل بس كنت علي طول بميل للشذوذ الجنسي اكتر اعمل حاجات غريبة مش جنس طبيعي مارست الجنس الطبيعي قبل الجواز كذا مرة مع ستات اتعرفت عليهم من النت وفيه منهم كانوا شهوات شاذة برضوا بس في الأخر اتجوزت عادي.
في البداية ححكي علي مراتي ، وبعد كدة ححكي علي شهوتي الشاذة وانا متجوز معاها وازاي خلتني اجرب كل حاجة شاذة بدون علمها وبعلمها بعديها.
مراتي الي هي بطلة القصة دي والي بهدلتها معايا بنزواتي وشهواتي الشاذة اسمها أميرة 26 سنة بنوتة جميلة جداً ومحترمة جداً، ذوق في لبسها وكل حاجة وبنت ناس، والأهم عليها جسم نار كل حاجة زي ما بحبو البزاز الكبيرة اوي والحلمات الي حتي من تحت السوتيانة باينة والطيز الكبيرة والبطن المشدودة باختصار هي ملكة ماشية علي الارض جسمها ناعم وطري، اتعرفت عليها وحبينا بعض وطول فترة الخطوبة كنت بحاول اجرب معاها واشوف رد فعلها لو حاولت الجنس معاها كانت من نوع الي مش بيرفض ومش بيقبل كان انطباعي دايماً انها مكسوفة ومش متعودة ودا حقيقي فعلا، فكنت دايما واحنا ماشين احضنها استفرد بيها في البيت المس بزازها او انزل ايدي المس كسها كانت بتتخض وتبعد بس في الاخر كنت بحاول اجس نبضها وامني نفسي باليوم الي حنيك فيه الجسم الفاجر دا.
في اول ليلة جواز زي كل المتجوزين مكنتش متجاوبة معايا واعدنا كدة 3 ايام لغاية مقدرت افتحها المشكلة الاساسية كانت ان زبري كبير وكسها صغير وانا خدت بالي من دا ابتديت بالتفريش والمص واللحس وغيره لغاية مبقت بتتجاوب معايا كتير وتتمحن بس بما اني مجرب وعاوز شهوة عالية مكنتش بترضيني لغاية مفتحتها وقدرت ادخلوا فيها للأخر وهي كانت بتتالم دايما في الاول وبعد كدة بتندمج بس من غير صوت او تمحن او اهات كان صوتها بيكون واطي ومش بعرف اتمتع من رد فعلها، فضلت صابر عليها واحاول معاها لكن هي دايماً كانت عاوزة الوضع الطبيعي بس واني ادخلوا وبس مكنتش بتحب الحس والمص وافرش او ادخل صباعي وكنت كل ما قرب من طيزها تتنفض وترفض المس الخرم حتي، دا فعلاً كان ماثر عليا عشان انا كنت دايماً بمني نفسي اني لما اتجوز عاوز مراتي عاهرة علي السرير بتحب كل حاجة وعاوزة الجنس علي طول بس للاسف هي من النوع البارد شوية، فضلت معاها كدة كنت انيكها واجبهم جواها وبعدها بشوية ادخل الحمام استحمي واجبهم تاني وانا بتخيل اني بنكها بشهوانية وبشتمها واتخيل مثلاً ان فيه ست معانا وانا بنكيها وهي بتلحس كس مراتي كل دا كان بيستحوذ علي تفكيري اكتر من واقع التجربة الي ححكيلكم عليها قبل الجواز علي طول ويخليني عاوز اجرب دا معاها واجرب حاجات شاذة واكون براحتي بس ازاي دي مراتي اولاً وهي اصلا مبتحبش الطبيعي حتحب الشاذ والمجنون!!
دي اول تجربة ليا لو فيه اي تعليقات اكون شاكر لتحسين الاسلوب..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
الجزء الي فات كان مجرد تعريف بيا وبمراتي مجرد مقدمة، قصتي تبدأ لما اتعرفت علي بنت اسمها مريم 23 سنة، أجمل بنت شوفتها وعليها اجمل واحلي جسم في الدنيا جسم زي بتوع البورن البزاز الكبيرة اوي والجسم المشدود كل حاجة فيها تخليك عاوز تركبها مش تحبها، اتكلمنا بنوتة ظريفة وجميلة كنت وقتها فاضلي 5 شهور علي جوازي بس مكنتش بقدر امنع نفسي من اني اتعرف علي بنات واعمل جنس معاهم علي الأقل علي التليفون او الكاميرا، ودي كانت نيتي الي بكلم مريم بيها، اتكلمنا فون واتعرفنا كانت دلوعة ومتساهلة معايا في الكلام فضلنا 3 ايام كلام حب وبتاع وبعجها بدأت ازود معاها العيار في التليفون شوية اجس نبضها لقيتها مستجيبة، بدأت احسسها انها معايا اني بجد بلمسها وببوسها، ودي كانت المكالمة الأولي بينا والي بدأت طريق الجنس والشهوة والشذوذ الي ملوش أخر
أنا: انتي عارفة اني نفسي اكون معاكي اوي دلوقتي
مريم: وانا كمان انت واحشني اوي اوي
انا: انا علي أخري نفسي تبقي في حضني واحضنك ليا اوي اوي اوي اوي واضمك ليا واحس بيكي كلك بين ايديا واضمك من بظنك ليا واحس بجسمك كلوا بين ايديا وانا لامسوا ومالكو وكلك في حضني ووشي بيشم ريحة شعرك واحس بنعومته ونعومة جسمك واحس بنفسي السخن علي رقبتك واحس بيها اوي اد ايه هي ناعمة والحسها اوي اوي والحس حلمة ودنك اوي وامصها وايديا بتدعك في صدرك اوي اوي.
مريم: ااه اااه صوت اهات بدأت تطلع جامد
أنا: انا حتجن علي صدرك ونفسي المسوا واضموا ليا اوي واحس بيه وهو مولع كدة وحلماتك واقفة والعب فيهم اوي اوي وامصهم اوي
مريم: خلاص انا مش قادرة كفاية
أنا: كفاية ايه هو انا لسة قولت حاجة انا حلحس رقبتك اوي واعضها وانا ايديا بتطلع بزازك وانزل علي كل بز منهم اكلوا اوي والحس الحلمة بلساني وامصها اوي وهي واقفة كدة وامص الحلة واشدها بسناني
مريم: اه اه اه واهات ملهاش أخر وصوت عالي اوي اوي وكانها بركان والي نازل عليها كلمة مش قادرة كفاية
أنا: ولا كسك المبلول دا انا نفسي انزل الحسوا اوي اوي اوي والحس ميتوا اوي والحس الخرم الي بينزل دا واكلوا اكل والحس شفايف كسك اوي والحس بظرك وامصوا بلساني وادخلوا جوا وادوق طعم ميتك
مريم: صوت صريخ تقريباً مع اهات تعلن انها جابت شهوتها معايا لاول مرة
فعلا هي كانت شهوانية جدا، خلصنا واتكلمنا وبينت اد ايه هي اتمتعت معايا وجابتهم تقريباً اقوي مرة في حياتها، واستمرت مكالماتنا وبدأت تاخد منحي ان البنت بجد حبتني وانها فعلاً عاوزة ترتبط بيا طبعاً وقتها انا كنت بحضر لفرحي بس دا مكنش بيقدر يخليني ابعد عنها كنت طول اليوم بحاول اكون معاها وجالي سفر تبع الشغل خلاني اسافر شهر كنت معاها علي التليفون والنت طول اليوم، مش بنبطل سكس حتي لو في الشغل كنت ادخل الحمام واوريها زبري هيجان اد ايه وواقف وهي توريني بزازها الي بتهيجني قوي، وكان في بالي انها علاقة حتخلص اول ما اتجوز وخلاص.
بدأت علاقاتي بمريم تزيد واكتر حاجة كانت عجباني انها شهوانية لأقصي درجة ممكن انا وهي نجيب في الساعة مرتين من غير تعب ولا زهق منها ودا عكس مراتي الي كانت خطيبتي وقتها وكانت بتتكسف من كل حاجة، وفي مرة واحنا بنتكلم قولتلها انا حابب نجرب حاجة جديدة زي اننا نتخيل انا وانتي واحنا بنتكلم اننا معانا حد فوافقت وبدأنا نتخيل حد من صحابها وكان فيه واحدة صاحبتها اسمها رضوي بتخكيلي عليها دايماً، بدأنا نتخيل انها معانا واني بنيكها ورضوي معانا وشايفانا وبدات ازود عيار انها تلمسها وانها تهيج علي بزاز مريم وهي مستمتعة جداً وبدأت فعلا تهيج وهي الي تطلب ان رضوي تمص بزازها وتمص كسها وانا بنيكها، وكان شرطها اني اتخيل رضوي معاها هي وبس مش المسها عشان هي بتغير عليا وانا كنت موافق، وكملنا في كدة وبدأت لعبتي المحببة السحاق الي بموت فيه وبتمني طول عمري اتجوز واحب واحدة تكون بتحب السحاق مع البنات وتكون بتنمام مع بنات، وبدأت هي تتجاوب معايا، وبدأت اخليها تبعتلي صور صاحبتها رضوي وتتصور معاها وهي في البيت لما بتجلها وتوريني جسم رضوي وايه الي بتحبه معاها، ولعبت بدماغ مريم مرة واقنعتها تخلي رضوي تجيلها عشان تعملها سويت ودا كان عادي بينهم بس الي مكنش عادي ان مريم فعلا مشاعرها بدأت تتحرك علي البنات من كتر كلامي وتحبيبي ليها في الموضوع.
وجاه اليوم الي رضوي جت عشان تعملها سويت وفعلا خليت مريم تفتح المايك وسمعتهم وهما بيتكلموا وبدأت رضوي تعمل سويت لمريم وسامع انفاس مريم وهي هيجانة ورضوي بتكلمها بعفوية ان جسمها بقي ناعم اوي ومريم قالتلها انا عاوزاكي تعمليل تاتو في صدري عشان مش بعرف اعملوا وخليتها فعلا تعملوا بس الغريب ان مريم فعلا قلعت البرا من غير ما اقولها كدة ولا رضوي تطلب وواضح ان ملمس بزاز مريم يجنن لدرجة ان رضوي حسست عليهم زي ما مريم حكيلتلي، وفعلا لقيت رضوي مرة واحدة لبست ومشيت وكان باين من كلام مريم انها هيجانة اوي لدرحة انها خافت تلمسها اكتر.
طبعا اول لما مريم كلمتني بعد ما رضوي مشيت نكتها كذا مرة في التليفون وفتحتلي الكاميرا ورتني اد ايه بزازها هيجانة وكسها منزل لقيتها بتقولي اد ايه هي حبت الموضوع فعلاً ودي كانت مجرد البداية ان مريم تدخل الشذوذ الجنسي واحببها فيه وقريب اقدملها مراتي بعد الجواز .........
التكملة في الأجزاء القادمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ