نهر العطش
10-17-2011, 08:13 PM
كنت دائما أشتهي أمي لأن أبي كان يغازلها أمامي أنا وأختي الكبيرة والتي الآن دخلت في 17من العمر لأن بيني وبينها فقط ثلاث سنوات وشهرين تقريبا .c(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وكان أبي لا يهمه أن يكون سكرانا بيننا مع كثــــرة
نصح أمي له ودائما يعتدذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج اطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا
يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع
كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته الا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي
تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها الا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن
تغريه بحركاتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mأو بملابسها
ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها
وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي
حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك ومن هالكلام
وأكثر كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة
وكان هذا الشئ دافع لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي
عن هالكلام وطريقة الوالد ونحاول تقليدهما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكن بشهوة بقوية ووصلت الشهوة بي الى أني قلت
لأختي مشتهي أشوف نهود أمي وطيزها وحتى كسها وكانت تقول لي كافي تشوفني مله داعي
تشوفها وكنت أقول لها انتي أختي حبيبتي ما أقدر أنيكك لكن ممكن أنيك أمي وأعمل كل اللي أشتهيه
فيها أنا ما عدت أقدر أصبر وأنا أشوف أبي يسوي كل شئ من تحسيس وتلميس ولعب وعبث
واتفقت مع أختي في البداية أنها اذا اشترت ثوب هي وأمي يقيسونهم في غرفة أمي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mويكون أبي خارج
البيت وتحرص أختي أن تجعل أمي يسار التواليت حتى أراها من فتحة الباب وهو مقفول والمفتاح
على التواليت
وصار الشئ هذا فكنت أنظر لأمي من ثقب الباب فأراها تنزع دراعتها وتظهر شلحتها فيقوم عيري
وعندما تنزع الشلحة طبعا كل هذا بطلب أختي أراها بالسوتيان والكلسون مع طيزها الكبيرة وأنا
أتمنى لو تنزع السوتيان الذي لا يتحمل كل هذا النهد ولكن أعلم أن أختى لا تستطيع بأكثر من ذلك أن
تطلب منها لتغيير لباسها أرى كل ذلك وأنا أمسح عيري برفق وأهديه حتى لا يكب كل ما فيه فيتسخ
سروالي وأيضا حتى لا تزعل مني أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لأننا دائما نتفق بأنه لا يقضي أحد شهوته دون رؤية الآخر
واذا نزلت شهوتي يعني ما راح تستمتع هي الليلة وهكذا فكنت أحاول الحفاظ على ما في عيري لأجل
اسعادها عدا ما حدث بعد ذلك
كانت هذه محاولة أولى لرؤية جسد أمي ولكن للأسف ليس كاملا في البداية
كنت عندما أخلو مع أختي أتخيل أمي مع أن أختي كانت تزعل مني كثيرا من أجل هذا الشئ ولكن
كانت بعد ذلك تقول لا بأس وأنا سأتخيلك أبي وهكذا
كل ذلك كان بداية خفيفة للشهوة المكبوتة وأما بداية النيك الحقيقي كان قبل 5 سنوات تقريبا وكان
عمري وقتها 13 في بداية بلوغي وشدته كنت راجع من المدرسة وكلي شهوة وأنا مصمم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omأن أرى
أختي من ثقب بابها وهي تنزع مريول الدراسة وكان عمرها 15 تقريبا وانتظرت بغرفتي حتى
تأكدت أنها دخلت غرفتها فنظرت من ثقب بابها وهي تخلع مريولها وتنظر للمراية وتمسح شعرها
وتلعب بنهدها الصغير وأنا أفرك عيري بدون لا يراني أحد ثم ضربت عليها الباب فلبست دراعتها
بسرعة وفتحت لي وقالت روح بعدين أناديك ألعب معاك قلت لها ما أبي أروح العبي معاي الحين
وكان وجهي وجه مشتهي وعيني على صدرها وكسها وهي ملاحظة لهذا الشئ وملاحظة لبلوغي
فأدخلتني غرفتها وقالت لي أي الألعاب نلعب فقلت لها أنا بلغت وتعبان ومشتهيك وخرجت بسرعة
من الخوف والخجل الى غرفتي وهناك تلحفت الغطاء على السرير وأنا أرتعش
ثم بعد وقت 10 أو 15 دقيقة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mجاءتني أختي وقالت ليه منخش أخرج يا الفار كبرت وصرت
شيطان ورفعت الغطاء فقلت لها آسف فقبلتني وقالت لا تخاف ومسحت راسي وراحت وهي
تبتسم لي وتقول انتظر العصر راح يخرجون للسوق أمي وأبي
أنا هدأت ورجعت لي الشهوة ولما خرج أبي وأمي للسوق وكانت الخادمة في غرفتها في حوش
البيت ونحن في الطابق العلوي صاحت علي أختي تعال يا الشيطان فخرجت لغرفتها وعندما
دخلت قالت لي خلني أشوف اللي بسروالك فبسرعة أخرجته لها قائما فمسحت عليه ولعبت به
وباسته وأخرجت صدرها وكانت حلمتها صغيرة فجعلت رأس زبي على حلمتها وأخذت تمسح
وأنا في قمة شهوتي فقلت لها أبي أشوف كسك دليني ي**** بسرعة فكانت تنزع ببطئ شديد
وهي تبتسم وأنا مقهور ولما نزعت ظهر كسها فنزلت أبوس فيه وأمسح وجهي به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mوهي
تضحك مرة ومرة تتأوه هذا يحدث حتى الى الآن وأروح وألحس ثديها وأمص حلمتها
بقوة فتتعور وتتأوه وتبوسني وأبوسها وأضع زبي بين ثديها وأحيانا على طيزها بدون
لا أدخله حتى على كسها من فوق ومن تحت ولكن دائما يكون غطاء أو سروال أو يدها
أهم شئ أنني حريص وهي أيضا أني لا أدخله فيها مع انني وهي نتمنى هذا الشئ دائما
ولكن نخاف على بعض ولهذا ساعدتني أختي حبيبتي على نيك أمي وكل ذلك في هذا
اليوم نفسه
بعد ما قضيت أنا وأختي شهوتها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mقلت لها شايفة كلام أبي لأمي أماننا كم من مرة خلاني
أشتهيها وحدث الاتفاق الذي حكيته لكم من رؤيتي لأمي من ثقب بابهم
في المغرب خرج أبي وخرجت أختي وأمي من غرفة أمي بعد أن اختارت أختي لأمي
دراعة مغرية تلبسها وعندما خرج الاثنين توجها للصالة وصارت أختي تكلم أمي يا
قمر ويا عسل ويا..ويا انتي اليوم عروس وأبي راح يتفاجئ فيك ومن هذا الكلام وأمي
تضحك وتقول لا يسمعك أخوك عيب عليك
وهي تقول لها عادي اخوي الحين كبر وصار بالغ وأمي تقول لا مو لازم يسمع ما
تكفي حركات أبوك هذا ولد غير عنك فتقول أختي لها انتي متخيلة انه ممكن يسوي
شئ ما أعتقد اخوي عاقل ويخش على نفسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقالت لها أمي كيف يخش على نفسه
فضحكت أختي وقالت يسوي بالحمام وبغرفته فقالت أمي **** يستر عليه خل يدير
باله على نفسه ماهو زين عليه قولي له يترك هالعادة
فقالت لها أختي حاولت يمه بس ما كو فايدة قولي له انتي فقالت أمي **** عليك
أنا أقوله أنا ما ني قادرة أتخيل كيف أقوله لو شفته عالحال هذه انتي دارســة
ومتعلمة مو نفسي أنا أبوك يسويلي هالحركات قدامكم وأقوم مستحية هالنوب تبيني
أكلمه
قالت لها أختي خلاص أنا الحين بروح أكلمه لأن الحين ما له حس وأكيد قاعد يسوي
هالشئ تبين تشوفيني أكلمه تعالي من بعيد خلك خارج الغرفة وأنا راح أطب عليه
وأكلمه اسمعينا وشوفي شراح يقول
وكنت أنا أتسمع كلامهم من بعيد على الدرج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omولما قاموا لفوق دخلت غرفتي وعملت
نفسي أعمل العادة وأنا أبوس بصوت عال هالمرة وأمص بوت عال وبعدين دخلت
علي أختي فجأة وأول ما دخلت غمزت لي بأن أمنا قاعدة تسمع فقالت لي أختي تغطى
بسرعة غطي هذا الكبير العود عيب **** كل هذا أف أف أف ما تخاف انته وفجأة
أمي دخلت بسرعة وقالت وين هالكبير العود وكنت دخلت عيري بسروالي لكن كان
باين عيري وهو قايم تحت السروال وكنت لابس سروال الركبة به فتحة
فقلت لأمي يمه انتي قاعدة تسمعين فشلة وقمت لأروح الحمام واصطدمت بطيز
أمي عن عمد لتحس بعيري وقلت فشلتوني رايح الحمام وصاروا الاثنين يضحكون
فسمعت أمي تقول لأختي خلينا نروح لتحت لا تسمع صوتنا الخادمة وتحضر فعرفت
ان أمي خايفة من ان الخادمة تصعد لفوق وعرفت برغبة أمي برؤية عيري
فقالت أختي لأمي ماني رايحة بظل أأذيه وأضايقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأطق عليه الحمام حتى يقطع عن
هالشئ فقالت لها أمي حرام عليك خليه الحين وتعالي فقالت أختي انطري وشوفي
ايش بسوي وجاءت وطرقت الباب وقالت خلص ي**** ما نزلت ي**** نبي ندخل
خلص كل هذا عندك مضخة أو بطل بيبسي كبير
وكنت أسمع صوت أمي لما الآن ما نزلت وهي تضحك وتقول بصوت خافت خلاص
حرام عليك ي**** تعالي ننزل خليه لما يخلص
فقلت من داخل الحمام بصوت مسموع لهم يمه خليها تروه على ما أفرغ مضختي
الكبيرة فقالت أختي افتح الباب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أمي تبي تشوف مضختك فسمعت أمي كأنها تهاوش
أختي وتقول لها جنيتي الظاهر انتوا الاثنين مو صاحين فخرجت قبل أن تنزل أمي
وقلت لها تعالي شوفي مضختي وأنا ماسك زبي وهو قايم فرأيت أمي تحاول النظر
الى طرف الباب ولأختي وتقول ل ادخل بسرعة وانتي تعالي فقامت أختي ومسكت
عيري وقالت **** كل هذه مضختك ونزلت وباسته وأخذت تخضه بيدها وهي تقول
ي**** ي**** صب اللي فيك صبه فجاءت أمي مسرعة وشالت يد أختي فلمست يدها
عيري من غير قصد وأرادت رفع سروالي فظهر عيري من فتحة السروال ولم
أستطع الصبر عندها فقلت لأمي خضيه يمه خضيه انتي بسعة خضيه لي فأخذت
تخضه لي ويدها ترتعش الى أن صببت على يدها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mفدخلت الحمام لتغسل يدها
فدخلت وراها وأغلت الباب فقالت ايش فيك ليه أغلت الباب فقلت راح أغتصبك
فقالت خاف **** وافتح الباب فقلت راح أشق لك كسك سامحيني يمه وهيا تصرخ
بأختى تعالي الحقي علي يمه شوفي اخوك ايش يسوي فقالت أختي أنا رايحة
أوقف على الدرج اذا رأيت الخادمة قلت لكم لا تؤذيها هذه أمنا
وكانت أمي تشوفني أتذلل لها وأترجاها وأقول لها تكفين يمه علشان عيري
علشاني علشان حبيبك أحبك يمه أحبك أبيك يمه أبي أشقك أبي أشق كسك أقظ
طيزك أرضع نهودك أمصهم ألحسهم تكفين يمه ما في أحد راح يأتي أختي بره
تراقب وكانت قعدت على طرف البانيو خايفة ومرتبكة ودموعها تنزل مسحت
دموعها وظلت أبوس فيها وهيا تحاول تمنعني بس كنت أبوس بشهوة وحرقة
وأنا أمسح صدرها وظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omوكلما حطيت يدي على شئ من جسمها شالت يدي
فكنت أشد على يدي بقوة وصرت أحاول ألعب معها أضع على صدرها فتشيل
يدي فأعمل بأني أضع على ظهرها فتضع يدها فأضع يدي على طيزها مثل اللعب
والخداع وصرت أخادعها حتى ضحكت وأرادت تقوم بعد الضحك
فمسكتها من الخلف وأخذت أضغط بيدي الاثنين على نهودها وأقول أغتصبك أغتصبك
وهي تقول انت ما تيوز ما تتعب وأنا أقول معاك عادي أتحمل والكلام اللي على قدي
وهي تقول انت كبرت وصرت شيطان فقلت لها وأنا أحاول أرفع دراعتها من الخلف
وهي تنزلها خلاص يمه بسرعة خليني لا تحضر الخادمة ي**** بسرعة عيري راح
يحفر ومحتاج حفرتك فضحكت وقالت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mبسرعة اخلص فرفعت ثوبها وأنزلت سروالها
وفيه افرازاتها ونزلت ألحس طيزها ولففت ناحية كسها رفعت أنا يدها وصرت أبوس
كسها وألحس لها وهي تقول خليني أغسله على الأقل فقلت راح أغسله أنا بتفالي
وعندما رأيتها تتأوه عرفت شهوتها فقلت لها اقعدي مثل ما كنت على طرف البانيو
وخليني ألحس وأمص براحتي فقعدت وهي تقول اخلص بسرعة فكنت أصدر أصوات
لحس وأمص وكانت تهيج وتتأوه وتمسك برأسي وشعري كأنها تريد أن تبعدني وفي
نفس الوقت لا تريد أن أبعد رأسي عنها وكان أكثر ما جعلها تهيج عندما أدخلت اصبعي
داخل كسها وأنا أقول هذا وقت الحفر أبي أشوف هالحفرة ايش كبرها وحاولت تبعد
اصبعي وأنا أقول خليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذا فقط يفحص علشان الكبير فقالت وينه هالكبير هاته دخله
ي**** ورمت بكب دراعتها وحتى شلحتها وسوتيانها فصرت ألحس وأمص بنهودها
وأقول **** ياااااااااو كل هذه نهود اممممممممممم ماني قادر خلينا آكلها خليني أرضعها
خليني أنيكها فقالت هاته ي**** نيكها وصرت أنيك نهودها بعيري وبعدين قالت ي**** ما
وده يحفر يمكن هون فقلت لها مستحيل يهون غصبا عليك راح يحفرك حفر لما يصل
الحفر لسرتك وصرت أحفر كسها بعيري وكان كسها من داخل كبير فكنت أحاول أدخل
عيري كله وهي تضغط على ظهري تساعدني وصر أحفر وأحفر كسها وهي مستمتعة
لما نزلت كل منيتي داخلها ولأنه نزل منه من قبل فهذه المرة لم يكن كثيرا ولكنه
كان شافيا لأمي وبعدها باستني بقوة وقالت خلني بالحمام وبعدين تعال انت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اغتسل
فقلت أبي أغتسل معاك فقالت لأ خلاص راح الوقت اطلع الحين حبيبي
فخرجت وأنا أنظر لها وأقول المرة الجاية راح أغتصبك وانتي تغتسلين وأقظ طيزك
ورأيتها تبتسم لي وأنا خارج من الحمام فأغلقت الباب بأمرها وجئت لأختي فقالت
لي طولتوا بالحمام كل هذا يا الشيطان أنا ما تطول معاي فقلت لها هذا نيك مو لعب
فقالت نكتها فقلت نكتها فقالت اييييييه يا ليتني شفتك وأنت تحطه فيها فكنت بعد
ذلك لما أنيك أمي تكون أختي تنظرنا اما وهي معنا واما من بعيد وأمي كانت في
البداية تتضايق من هذا الشئ لكن بعد ذلك رضيت
الآن الأمر عادي بعد 3 سنوات ولكن الى الآن بحمد **** لم أوذي أختي فقط نلعب
ونداعب بعضنا أما أمي فاني عادي أنيكها من أمام ومن خلف وأكثر شئ أرتاح له
مص عيري عندما أجمعهم ليمصوه لي الاثنين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omمستعد أنيك 5 مرات باليوم هذا أحبه
وأحب مص حلمة أمي والعبث بابلساني حتى تحمر وأنا أسمي حلمتها العير الصغير
صديق عيري
الآن في مشكلة تواجدهنا في علاقتنا نحن الثلاثة وهي أن أمي تحاول أن نمتع عن
المتعة خوف على أختي التي صار فيها بعض التهيج والاحمرار مؤخرا والطبيب
الحمدلله دائما يطمئن أمي بأنه لا شئ سوى الحرارة واستخدام الدهان والكريم
مع الوقت يخفف هذا وأنه ناتج عن الجو والحرارة وأختي كثيرة الحزن وحاولت
أمي مع أبي في زواجها ولكنه يقول صغيرة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولا زالت تحاول أمي مع أبي المشكلة
الآن أن المتعة قلت بيننا وصرت أغيب ساعات متمارض وأختي في مدرستها فقط
لأجل أنيك أمي بدون لا ترانا نفس السابق وصرت قليل ما ألحس لأختي كسها وأتمنى
أن أفرح أنا وأمي بزواجها حتى تخف شهوتها الحادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!
نصح أمي له ودائما يعتدذر بأنه لا يسمح بالسكر خارج اطار البيت بسبب تجريم الدولة وأنه كثيرا مـا
يتضايق من السكر مع أصحابه في الديوانيات والمزارع
كان أبي محافظا علينا مع قوة شهوته الا أنه لم يرتكب خطئا مع أختي أو مع الخادمة حتى كانت أختي
تحلف لي أكثر من مرة أنه لم يلمسها الا بكل أدب وحفظ الأب لبنته مع محاولتها في بعض المرات أن
تغريه بحركاتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mأو بملابسها
ونحن في الصالون جالسين يعبث بصدر أمي ويحاول ادخال يده في دراعتها من فوق وأحيانا يضربها
وهي قائمة على طيزها وأحيانا تخرج منه كلمات وهو سكران روحي هاتي القهوة لا أشقك روحي
حركي هالطيز اشوية بدل هالقعدة قومي قطعي البطيخ بس لا تغلطي وتقطعي نهودك ومن هالكلام
وأكثر كنت أسمع هذا الكلام أنا وأختي ونشتهي خاصة أننا في المراهقة
وكان هذا الشئ دافع لممارستنا للجنس أنا وأختي عند غيابهما أو عند نومهما كنا نتحدث أنا وأختي
عن هالكلام وطريقة الوالد ونحاول تقليدهما(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولكن بشهوة بقوية ووصلت الشهوة بي الى أني قلت
لأختي مشتهي أشوف نهود أمي وطيزها وحتى كسها وكانت تقول لي كافي تشوفني مله داعي
تشوفها وكنت أقول لها انتي أختي حبيبتي ما أقدر أنيكك لكن ممكن أنيك أمي وأعمل كل اللي أشتهيه
فيها أنا ما عدت أقدر أصبر وأنا أشوف أبي يسوي كل شئ من تحسيس وتلميس ولعب وعبث
واتفقت مع أختي في البداية أنها اذا اشترت ثوب هي وأمي يقيسونهم في غرفة أمي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mويكون أبي خارج
البيت وتحرص أختي أن تجعل أمي يسار التواليت حتى أراها من فتحة الباب وهو مقفول والمفتاح
على التواليت
وصار الشئ هذا فكنت أنظر لأمي من ثقب الباب فأراها تنزع دراعتها وتظهر شلحتها فيقوم عيري
وعندما تنزع الشلحة طبعا كل هذا بطلب أختي أراها بالسوتيان والكلسون مع طيزها الكبيرة وأنا
أتمنى لو تنزع السوتيان الذي لا يتحمل كل هذا النهد ولكن أعلم أن أختى لا تستطيع بأكثر من ذلك أن
تطلب منها لتغيير لباسها أرى كل ذلك وأنا أمسح عيري برفق وأهديه حتى لا يكب كل ما فيه فيتسخ
سروالي وأيضا حتى لا تزعل مني أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)لأننا دائما نتفق بأنه لا يقضي أحد شهوته دون رؤية الآخر
واذا نزلت شهوتي يعني ما راح تستمتع هي الليلة وهكذا فكنت أحاول الحفاظ على ما في عيري لأجل
اسعادها عدا ما حدث بعد ذلك
كانت هذه محاولة أولى لرؤية جسد أمي ولكن للأسف ليس كاملا في البداية
كنت عندما أخلو مع أختي أتخيل أمي مع أن أختي كانت تزعل مني كثيرا من أجل هذا الشئ ولكن
كانت بعد ذلك تقول لا بأس وأنا سأتخيلك أبي وهكذا
كل ذلك كان بداية خفيفة للشهوة المكبوتة وأما بداية النيك الحقيقي كان قبل 5 سنوات تقريبا وكان
عمري وقتها 13 في بداية بلوغي وشدته كنت راجع من المدرسة وكلي شهوة وأنا مصمم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omأن أرى
أختي من ثقب بابها وهي تنزع مريول الدراسة وكان عمرها 15 تقريبا وانتظرت بغرفتي حتى
تأكدت أنها دخلت غرفتها فنظرت من ثقب بابها وهي تخلع مريولها وتنظر للمراية وتمسح شعرها
وتلعب بنهدها الصغير وأنا أفرك عيري بدون لا يراني أحد ثم ضربت عليها الباب فلبست دراعتها
بسرعة وفتحت لي وقالت روح بعدين أناديك ألعب معاك قلت لها ما أبي أروح العبي معاي الحين
وكان وجهي وجه مشتهي وعيني على صدرها وكسها وهي ملاحظة لهذا الشئ وملاحظة لبلوغي
فأدخلتني غرفتها وقالت لي أي الألعاب نلعب فقلت لها أنا بلغت وتعبان ومشتهيك وخرجت بسرعة
من الخوف والخجل الى غرفتي وهناك تلحفت الغطاء على السرير وأنا أرتعش
ثم بعد وقت 10 أو 15 دقيقة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mجاءتني أختي وقالت ليه منخش أخرج يا الفار كبرت وصرت
شيطان ورفعت الغطاء فقلت لها آسف فقبلتني وقالت لا تخاف ومسحت راسي وراحت وهي
تبتسم لي وتقول انتظر العصر راح يخرجون للسوق أمي وأبي
أنا هدأت ورجعت لي الشهوة ولما خرج أبي وأمي للسوق وكانت الخادمة في غرفتها في حوش
البيت ونحن في الطابق العلوي صاحت علي أختي تعال يا الشيطان فخرجت لغرفتها وعندما
دخلت قالت لي خلني أشوف اللي بسروالك فبسرعة أخرجته لها قائما فمسحت عليه ولعبت به
وباسته وأخرجت صدرها وكانت حلمتها صغيرة فجعلت رأس زبي على حلمتها وأخذت تمسح
وأنا في قمة شهوتي فقلت لها أبي أشوف كسك دليني ي**** بسرعة فكانت تنزع ببطئ شديد
وهي تبتسم وأنا مقهور ولما نزعت ظهر كسها فنزلت أبوس فيه وأمسح وجهي به .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mوهي
تضحك مرة ومرة تتأوه هذا يحدث حتى الى الآن وأروح وألحس ثديها وأمص حلمتها
بقوة فتتعور وتتأوه وتبوسني وأبوسها وأضع زبي بين ثديها وأحيانا على طيزها بدون
لا أدخله حتى على كسها من فوق ومن تحت ولكن دائما يكون غطاء أو سروال أو يدها
أهم شئ أنني حريص وهي أيضا أني لا أدخله فيها مع انني وهي نتمنى هذا الشئ دائما
ولكن نخاف على بعض ولهذا ساعدتني أختي حبيبتي على نيك أمي وكل ذلك في هذا
اليوم نفسه
بعد ما قضيت أنا وأختي شهوتها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mقلت لها شايفة كلام أبي لأمي أماننا كم من مرة خلاني
أشتهيها وحدث الاتفاق الذي حكيته لكم من رؤيتي لأمي من ثقب بابهم
في المغرب خرج أبي وخرجت أختي وأمي من غرفة أمي بعد أن اختارت أختي لأمي
دراعة مغرية تلبسها وعندما خرج الاثنين توجها للصالة وصارت أختي تكلم أمي يا
قمر ويا عسل ويا..ويا انتي اليوم عروس وأبي راح يتفاجئ فيك ومن هذا الكلام وأمي
تضحك وتقول لا يسمعك أخوك عيب عليك
وهي تقول لها عادي اخوي الحين كبر وصار بالغ وأمي تقول لا مو لازم يسمع ما
تكفي حركات أبوك هذا ولد غير عنك فتقول أختي لها انتي متخيلة انه ممكن يسوي
شئ ما أعتقد اخوي عاقل ويخش على نفسه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)فقالت لها أمي كيف يخش على نفسه
فضحكت أختي وقالت يسوي بالحمام وبغرفته فقالت أمي **** يستر عليه خل يدير
باله على نفسه ماهو زين عليه قولي له يترك هالعادة
فقالت لها أختي حاولت يمه بس ما كو فايدة قولي له انتي فقالت أمي **** عليك
أنا أقوله أنا ما ني قادرة أتخيل كيف أقوله لو شفته عالحال هذه انتي دارســة
ومتعلمة مو نفسي أنا أبوك يسويلي هالحركات قدامكم وأقوم مستحية هالنوب تبيني
أكلمه
قالت لها أختي خلاص أنا الحين بروح أكلمه لأن الحين ما له حس وأكيد قاعد يسوي
هالشئ تبين تشوفيني أكلمه تعالي من بعيد خلك خارج الغرفة وأنا راح أطب عليه
وأكلمه اسمعينا وشوفي شراح يقول
وكنت أنا أتسمع كلامهم من بعيد على الدرج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omولما قاموا لفوق دخلت غرفتي وعملت
نفسي أعمل العادة وأنا أبوس بصوت عال هالمرة وأمص بوت عال وبعدين دخلت
علي أختي فجأة وأول ما دخلت غمزت لي بأن أمنا قاعدة تسمع فقالت لي أختي تغطى
بسرعة غطي هذا الكبير العود عيب **** كل هذا أف أف أف ما تخاف انته وفجأة
أمي دخلت بسرعة وقالت وين هالكبير العود وكنت دخلت عيري بسروالي لكن كان
باين عيري وهو قايم تحت السروال وكنت لابس سروال الركبة به فتحة
فقلت لأمي يمه انتي قاعدة تسمعين فشلة وقمت لأروح الحمام واصطدمت بطيز
أمي عن عمد لتحس بعيري وقلت فشلتوني رايح الحمام وصاروا الاثنين يضحكون
فسمعت أمي تقول لأختي خلينا نروح لتحت لا تسمع صوتنا الخادمة وتحضر فعرفت
ان أمي خايفة من ان الخادمة تصعد لفوق وعرفت برغبة أمي برؤية عيري
فقالت أختي لأمي ماني رايحة بظل أأذيه وأضايقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وأطق عليه الحمام حتى يقطع عن
هالشئ فقالت لها أمي حرام عليك خليه الحين وتعالي فقالت أختي انطري وشوفي
ايش بسوي وجاءت وطرقت الباب وقالت خلص ي**** ما نزلت ي**** نبي ندخل
خلص كل هذا عندك مضخة أو بطل بيبسي كبير
وكنت أسمع صوت أمي لما الآن ما نزلت وهي تضحك وتقول بصوت خافت خلاص
حرام عليك ي**** تعالي ننزل خليه لما يخلص
فقلت من داخل الحمام بصوت مسموع لهم يمه خليها تروه على ما أفرغ مضختي
الكبيرة فقالت أختي افتح الباب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أمي تبي تشوف مضختك فسمعت أمي كأنها تهاوش
أختي وتقول لها جنيتي الظاهر انتوا الاثنين مو صاحين فخرجت قبل أن تنزل أمي
وقلت لها تعالي شوفي مضختي وأنا ماسك زبي وهو قايم فرأيت أمي تحاول النظر
الى طرف الباب ولأختي وتقول ل ادخل بسرعة وانتي تعالي فقامت أختي ومسكت
عيري وقالت **** كل هذه مضختك ونزلت وباسته وأخذت تخضه بيدها وهي تقول
ي**** ي**** صب اللي فيك صبه فجاءت أمي مسرعة وشالت يد أختي فلمست يدها
عيري من غير قصد وأرادت رفع سروالي فظهر عيري من فتحة السروال ولم
أستطع الصبر عندها فقلت لأمي خضيه يمه خضيه انتي بسعة خضيه لي فأخذت
تخضه لي ويدها ترتعش الى أن صببت على يدها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mفدخلت الحمام لتغسل يدها
فدخلت وراها وأغلت الباب فقالت ايش فيك ليه أغلت الباب فقلت راح أغتصبك
فقالت خاف **** وافتح الباب فقلت راح أشق لك كسك سامحيني يمه وهيا تصرخ
بأختى تعالي الحقي علي يمه شوفي اخوك ايش يسوي فقالت أختي أنا رايحة
أوقف على الدرج اذا رأيت الخادمة قلت لكم لا تؤذيها هذه أمنا
وكانت أمي تشوفني أتذلل لها وأترجاها وأقول لها تكفين يمه علشان عيري
علشاني علشان حبيبك أحبك يمه أحبك أبيك يمه أبي أشقك أبي أشق كسك أقظ
طيزك أرضع نهودك أمصهم ألحسهم تكفين يمه ما في أحد راح يأتي أختي بره
تراقب وكانت قعدت على طرف البانيو خايفة ومرتبكة ودموعها تنزل مسحت
دموعها وظلت أبوس فيها وهيا تحاول تمنعني بس كنت أبوس بشهوة وحرقة
وأنا أمسح صدرها وظهرها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omوكلما حطيت يدي على شئ من جسمها شالت يدي
فكنت أشد على يدي بقوة وصرت أحاول ألعب معها أضع على صدرها فتشيل
يدي فأعمل بأني أضع على ظهرها فتضع يدها فأضع يدي على طيزها مثل اللعب
والخداع وصرت أخادعها حتى ضحكت وأرادت تقوم بعد الضحك
فمسكتها من الخلف وأخذت أضغط بيدي الاثنين على نهودها وأقول أغتصبك أغتصبك
وهي تقول انت ما تيوز ما تتعب وأنا أقول معاك عادي أتحمل والكلام اللي على قدي
وهي تقول انت كبرت وصرت شيطان فقلت لها وأنا أحاول أرفع دراعتها من الخلف
وهي تنزلها خلاص يمه بسرعة خليني لا تحضر الخادمة ي**** بسرعة عيري راح
يحفر ومحتاج حفرتك فضحكت وقالت .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)mبسرعة اخلص فرفعت ثوبها وأنزلت سروالها
وفيه افرازاتها ونزلت ألحس طيزها ولففت ناحية كسها رفعت أنا يدها وصرت أبوس
كسها وألحس لها وهي تقول خليني أغسله على الأقل فقلت راح أغسله أنا بتفالي
وعندما رأيتها تتأوه عرفت شهوتها فقلت لها اقعدي مثل ما كنت على طرف البانيو
وخليني ألحس وأمص براحتي فقعدت وهي تقول اخلص بسرعة فكنت أصدر أصوات
لحس وأمص وكانت تهيج وتتأوه وتمسك برأسي وشعري كأنها تريد أن تبعدني وفي
نفس الوقت لا تريد أن أبعد رأسي عنها وكان أكثر ما جعلها تهيج عندما أدخلت اصبعي
داخل كسها وأنا أقول هذا وقت الحفر أبي أشوف هالحفرة ايش كبرها وحاولت تبعد
اصبعي وأنا أقول خليه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)هذا فقط يفحص علشان الكبير فقالت وينه هالكبير هاته دخله
ي**** ورمت بكب دراعتها وحتى شلحتها وسوتيانها فصرت ألحس وأمص بنهودها
وأقول **** ياااااااااو كل هذه نهود اممممممممممم ماني قادر خلينا آكلها خليني أرضعها
خليني أنيكها فقالت هاته ي**** نيكها وصرت أنيك نهودها بعيري وبعدين قالت ي**** ما
وده يحفر يمكن هون فقلت لها مستحيل يهون غصبا عليك راح يحفرك حفر لما يصل
الحفر لسرتك وصرت أحفر كسها بعيري وكان كسها من داخل كبير فكنت أحاول أدخل
عيري كله وهي تضغط على ظهري تساعدني وصر أحفر وأحفر كسها وهي مستمتعة
لما نزلت كل منيتي داخلها ولأنه نزل منه من قبل فهذه المرة لم يكن كثيرا ولكنه
كان شافيا لأمي وبعدها باستني بقوة وقالت خلني بالحمام وبعدين تعال انت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)اغتسل
فقلت أبي أغتسل معاك فقالت لأ خلاص راح الوقت اطلع الحين حبيبي
فخرجت وأنا أنظر لها وأقول المرة الجاية راح أغتصبك وانتي تغتسلين وأقظ طيزك
ورأيتها تبتسم لي وأنا خارج من الحمام فأغلقت الباب بأمرها وجئت لأختي فقالت
لي طولتوا بالحمام كل هذا يا الشيطان أنا ما تطول معاي فقلت لها هذا نيك مو لعب
فقالت نكتها فقلت نكتها فقالت اييييييه يا ليتني شفتك وأنت تحطه فيها فكنت بعد
ذلك لما أنيك أمي تكون أختي تنظرنا اما وهي معنا واما من بعيد وأمي كانت في
البداية تتضايق من هذا الشئ لكن بعد ذلك رضيت
الآن الأمر عادي بعد 3 سنوات ولكن الى الآن بحمد **** لم أوذي أختي فقط نلعب
ونداعب بعضنا أما أمي فاني عادي أنيكها من أمام ومن خلف وأكثر شئ أرتاح له
مص عيري عندما أجمعهم ليمصوه لي الاثنين (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)omمستعد أنيك 5 مرات باليوم هذا أحبه
وأحب مص حلمة أمي والعبث بابلساني حتى تحمر وأنا أسمي حلمتها العير الصغير
صديق عيري
الآن في مشكلة تواجدهنا في علاقتنا نحن الثلاثة وهي أن أمي تحاول أن نمتع عن
المتعة خوف على أختي التي صار فيها بعض التهيج والاحمرار مؤخرا والطبيب
الحمدلله دائما يطمئن أمي بأنه لا شئ سوى الحرارة واستخدام الدهان والكريم
مع الوقت يخفف هذا وأنه ناتج عن الجو والحرارة وأختي كثيرة الحزن وحاولت
أمي مع أبي في زواجها ولكنه يقول صغيرة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)ولا زالت تحاول أمي مع أبي المشكلة
الآن أن المتعة قلت بيننا وصرت أغيب ساعات متمارض وأختي في مدرستها فقط
لأجل أنيك أمي بدون لا ترانا نفس السابق وصرت قليل ما ألحس لأختي كسها وأتمنى
أن أفرح أنا وأمي بزواجها حتى تخف شهوتها الحادة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!