Pink Lady
09-23-2013, 05:01 AM
جميلة جداً وكنت أتمناها كل يوم ،ابنة وحيدة لجار مهندس كانت
علاقتي فيه جيد
بسبب الاشتراك في نفس المهنة ، كنت أراها صباح
كل يوم عند الثامنة تخرج إلى دوامها
، فيما قبل كنت أتأخر عن عملي لأني كنت أسهر
إلى ساعة متأخرة من الليل وأنام حتى
الثامنة والنصف ولكن عندما رأيتها أعجبت
بها من أول نظرة وعلمت أنها تخرج إلى
عملها عند الثامنة فأصبحت أستيقظ باكراً
حتى أراها والقي عليها تحية الصباح فقد
كنت أنتظر خروجها من الشقة فهي تسكن
في الشقة المقابلة وأخرج فننزل سوياً في
المصعد نتبادل التحية والسؤال عن الأحوال .
علمت منها أنها تعمل في شركة استشارات قانونية
ودوامها على فترتين صباحية ومسائية
ومطابق لموعد دوامي ،كانت مرحة ودائماً
مبتسمة و لم أتذكر أنني رأيتها غير مبتسمة
،تصرفاتها تدل على أنها تعيش في جو متحرر ،
يوماً بعد يوم توطدت علاقتي معها ومع
والدها ومع العائلة ككل ،فأصبح الوالد يدعوني
لزيارتهم أحياناً ،وأحياناً هي
تدعوني لتناول الشاي على البلكونة
مرت الأيام سريعاً وجاء وقت العطلة الصيفية
والإجازات ،علمت منها أنهم سوف يسافرون
إلى دولة أخرى للاصطياف وحددت لي بداية
شهر تموز كموعد للسفر والوداع ،انفطر قلبي
لسماع هذا الخبر ،واعتقد هي كذلك فقد
كانت تخبرني الأمر وهي جامدة على غير عادتها
،أحسست حينها أنها تكن لي مشاعر خاصة أعتقد أنها تحبني .
في يوم من الأيام وقد قاربت ساعة الفراق دعوتها
إلى نزهة قصير في الحديقة فوافقت
،في المصعد كانت قريبة مني فأمسكت يدها
لم تمانع بل ابتسمت ،خرجنا من المصعد
وأيدينا متشابكة ،تمشينا في الحديقة ساعة
أو أكثر كانت أحاديث عادية أولاً ثم بدأت
تتجه نحو ‘ لعواط أخيرا صارحت لها بحبي
لها وهي كذلك ،بعد يومين
اتصلت بي أثناء العمل وقالت لي لك مفاجأة ؟
فقلت وما هي فقالت أريد البشارة ،فقلت على ماذا ؟
،فقالت لي عدني بشيء ،فقلت لها ما تريدين فهو لك ،
فقالت ألغيت عطلتي الصيفية فأنا
بحاجة أن أبقى هنا بسبب دورة تدريبية
لا أستطيع التخلي عنها وقد أخبرت أهلي عن
الأمر فوافقوا على بقائي وحدي هنا
سافر الأهل وأصبحت تعيش وحدها في البيت ،
مر أول يوم عادي وكذلك التالي والتالي
لمدة أسبوع وعلاقتنا لا تغيير فيها ،وفي ليلة
من الليالي اتصلت بي في ساعة متأخرة
وصوتها يرتجف من الخوف وقالت لي هناك شئ
ما في المنزل تسمع حركة فخافت لأنها تعيش
وحدها فقلت لها أنني قادم ؟ ارتديت ملابسي
بسرعة وبما أن الجو صيف فلم أكن أرتدي
سوى ما يستر ،فتحت لي الباب بسرعة وكانت شكلها
كأنها شاهدت شبح شاحبة مكفهرة
قالت لي سمعت شئ انكسر في المطبخ
فذهب بهدوء لأراقب أعطتني عصى قصيرة ،
لم اشاهد شئ
في المطبخ لكن كانت هناك أواني على الأرض
بالإضافة إلى صحن مكسور ،اقتربت من
بلكونة المطبخ فسمعت صوت خربشة على الأرض
وإذ بقط كبير قفز من البلكونة ،إذن
غريمنا قط وليس شئ آخر ،هرب القط ،ضحكت مما
حدث وهي أحمر لونها بعد أن عادت الحياة
إلى جسدها الغض ،عندما نظرت إليها بعد رؤية القط
،انتبهت أنا لا ترتدي سوى روب
ديشمبر يغطي القسم العلوي من جسدها حتى
أسفل كسها بقليل ،نزلت عيناي على فخذيها
الجميلين كانا لذيذين بحق ،فنظرت هي لنفسها
ثم هربت من أمامي ،خرجت من المطبخ
وجلست في الصالون وبعد قليل خرجت من
غرفتها وهي ترتدي جلابية طويلة .
فقلت لها مازحاً كنت أجمل قبل قليل فقالت
لي يا لك من أزعر ؟ضحكت فجأة خطر على
بالي أن اغتنم الفرصة فنحن لوحدنا ،ولكن قلت في نفسي لا
’„ثم استأذنت للخروج ووقفت واتجهت نحو الباب ،
فاعتذرت لي عما حدث ،فاقتربت منها ولا شعورياً
حضنتها وقبلتها وقلت لا بأس حبيبتي ،
أحمر وجهها من المفاجأة وكذلك أنا ،لكن تابعت
طريقي كأن شئ لم يحدث بعد أن نظرنا
إلى بعضنا نظرة طويلة دارسة لنتائج القبلة ،عند
الباب قلت لها آمل أن يأتي القط مرة أخرى ولكن
هذه المرة تنسين ملابسك ،في البداية
لم تعلق ولكن بعد أن وصلت لبيتي اتصلت بي
وقالت ما قصدت بكل؟ وحيث أن الكلام
على الهاتف أسهل قلت لها : أن أتفاجأ بعد خروج
القط بأنك عارية من كل شئ فقالت لي
يا لك من أزعر كبير ؟ وأغلقت السماعة .
في اليوم التالي قالت لي بأنها لم تسطع
النوم من الخوف فقلت أنا بقربك لا تخافي
،مر يومان على الحادث وفي اليوم الثالث
رن جرس الهاتف بعد منتصف الليل وإذ بها
تخبرني بأن هناك شئ ما في البيت فذهبت
وفتحت لي وكانت ترتدي نفس الروب القصير ،درت
في أنحاء البيت ولا شئ يذكر فنظرت لها خلفي
فإذا هي عارية تماماً ،فقلت لها صدق
حدسي ولكن هذا مقصود واقتربت منها أتلمس
جسدها وأقبلها وهي لا تمانع ثم حملتها إلى
غرفتها وقلت لها يبدو أنك لا تعرفين النوم وحدك
سوف أشاركك السرير .
في غرفتها بدأت بتقبيلها من أسفل قدميها إلى
رأسها وهي تتأوه وتغنج مررت يدي على
كسها صعوداً ونزولاً فأحسست برطوبة كسها مدت
يدها إلي وبدأت تخلع ملابسي حتى أصبحت
عارياً أمامها كان زبي قد انتصب بل أصبح كالحديد جاهزة لأي غارة .
نامت على ظهرها فاستلقيت عليها وأدخلت زبي
بين فخذيها وبدأت أحركه نحو الأعلى حتى
اصطدم بكسها فأرتجف جسدها ،بدأت بحك
كسها بزبي وهي تتلوى تحتي ،وكان فخذيها
يبتعدان قليلاً قليلاً عن بعضهما حتى نزلت بينهما
وزبي عالق على كسها صعوداً
وهبوطاً ابتعدت عنها ونظرت إلى كسها ،أصبح أحمر
اللون من التحريض والسوائل تخرج
منه ،قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فهل
أنت موافقة فقالت عدني بالزواج فقلت نعم
فأنا أحبك ،فقالت لك ما تريد
كانت عذراء وليس عندي أي خبر جنسية من
قبل مع أنني كنت مهووس جنسياً ولكن لا خبرة
عندي لأنني لم أمارس ،وهنا كانت صعوبة الأمر علي
فمعلوماتي نظرية عن الجنس
والوضعيات وغير ذلك ،لكن كاول تصرف تلقائي
رفعت ساقيها عالياً بحيث بدا كسها مفتوح
أكثر رغم صغره ،وضعت زبي على فتحة كسها
ودفعته قليلاً فدخل رأسه دفعته أكثر كانت
عملية الإدخال صعبة ،وهي تتأوه من الألم واللذة
في نفس الوقت دفعته أكثر بعد أن
شاهدت بضع قطرات من الدم وعلمت أنني
اخترقتها وتابعت الدفع رغم اعتراضها وصراخها
حتى دخل كل زبي في كسها وهدأت لمدة حتى
أحسست أن ضغط كسها على زبي أصبح طبيعي
،نزلت بثقلي على جسدها وأنا أقبلها من فمها ورقبتها
وصدرها وكل ما وقع عليه فمي
،هدئنا قليلاً ثم أخرجت زبي من كسها ثم
أدخلته من جديد وبدأت أدخله وأخرجه وهي
تتأوه وتطلب مني التوقف ،ثم تغير طلبها بأن
أسرع وأسرع
احسست¨أني سأقذف
فأخرجت زبي من كسها وقذفت على كسها من الخارج
كانت تنظر بشهوة إلى زبي والمني يخرج
من قمته ،ارتحنا قليلاً أعطيتها *****
لتمسح
كسها من آثار النياكة ثم قامت إلى الحمام وهي تتمايل .
عادت بعد قليل تمشي على مهلها ،انحنت علي تقبلني
وقالت أحبك جداً داي،احتضنتها
‘
بين ذارعي وبدأت أقبلها من جديد وقلت لها
ألف مبروك يا عروس ،أحمر وجهها من الخجل
،وقالت لي أنت وعدتني ،فقلت لها وأنا عند وعدي ،
نمنا تلك الليلة في غرفتها وصباحاً
خرجنا سوياً إلى العمل ،بعد الظهر مارسنا الجنس
في غرفتها بأوضاع مختلفة مرة على
الواقف ومرة على الجنب و قضين شهر عسل
سعيد حتى عاد أهلها ،فسألني أبوها
وكان قد أوصاني بها قبل السفر فقلت له أسألها ،
وكانت حاضرة فقالت : نعم الجار .
بعد فترة ليست ببعيدة طلبت يدها من أبيها
ووافق على زواجنا
علاقتي فيه جيد
بسبب الاشتراك في نفس المهنة ، كنت أراها صباح
كل يوم عند الثامنة تخرج إلى دوامها
، فيما قبل كنت أتأخر عن عملي لأني كنت أسهر
إلى ساعة متأخرة من الليل وأنام حتى
الثامنة والنصف ولكن عندما رأيتها أعجبت
بها من أول نظرة وعلمت أنها تخرج إلى
عملها عند الثامنة فأصبحت أستيقظ باكراً
حتى أراها والقي عليها تحية الصباح فقد
كنت أنتظر خروجها من الشقة فهي تسكن
في الشقة المقابلة وأخرج فننزل سوياً في
المصعد نتبادل التحية والسؤال عن الأحوال .
علمت منها أنها تعمل في شركة استشارات قانونية
ودوامها على فترتين صباحية ومسائية
ومطابق لموعد دوامي ،كانت مرحة ودائماً
مبتسمة و لم أتذكر أنني رأيتها غير مبتسمة
،تصرفاتها تدل على أنها تعيش في جو متحرر ،
يوماً بعد يوم توطدت علاقتي معها ومع
والدها ومع العائلة ككل ،فأصبح الوالد يدعوني
لزيارتهم أحياناً ،وأحياناً هي
تدعوني لتناول الشاي على البلكونة
مرت الأيام سريعاً وجاء وقت العطلة الصيفية
والإجازات ،علمت منها أنهم سوف يسافرون
إلى دولة أخرى للاصطياف وحددت لي بداية
شهر تموز كموعد للسفر والوداع ،انفطر قلبي
لسماع هذا الخبر ،واعتقد هي كذلك فقد
كانت تخبرني الأمر وهي جامدة على غير عادتها
،أحسست حينها أنها تكن لي مشاعر خاصة أعتقد أنها تحبني .
في يوم من الأيام وقد قاربت ساعة الفراق دعوتها
إلى نزهة قصير في الحديقة فوافقت
،في المصعد كانت قريبة مني فأمسكت يدها
لم تمانع بل ابتسمت ،خرجنا من المصعد
وأيدينا متشابكة ،تمشينا في الحديقة ساعة
أو أكثر كانت أحاديث عادية أولاً ثم بدأت
تتجه نحو ‘ لعواط أخيرا صارحت لها بحبي
لها وهي كذلك ،بعد يومين
اتصلت بي أثناء العمل وقالت لي لك مفاجأة ؟
فقلت وما هي فقالت أريد البشارة ،فقلت على ماذا ؟
،فقالت لي عدني بشيء ،فقلت لها ما تريدين فهو لك ،
فقالت ألغيت عطلتي الصيفية فأنا
بحاجة أن أبقى هنا بسبب دورة تدريبية
لا أستطيع التخلي عنها وقد أخبرت أهلي عن
الأمر فوافقوا على بقائي وحدي هنا
سافر الأهل وأصبحت تعيش وحدها في البيت ،
مر أول يوم عادي وكذلك التالي والتالي
لمدة أسبوع وعلاقتنا لا تغيير فيها ،وفي ليلة
من الليالي اتصلت بي في ساعة متأخرة
وصوتها يرتجف من الخوف وقالت لي هناك شئ
ما في المنزل تسمع حركة فخافت لأنها تعيش
وحدها فقلت لها أنني قادم ؟ ارتديت ملابسي
بسرعة وبما أن الجو صيف فلم أكن أرتدي
سوى ما يستر ،فتحت لي الباب بسرعة وكانت شكلها
كأنها شاهدت شبح شاحبة مكفهرة
قالت لي سمعت شئ انكسر في المطبخ
فذهب بهدوء لأراقب أعطتني عصى قصيرة ،
لم اشاهد شئ
في المطبخ لكن كانت هناك أواني على الأرض
بالإضافة إلى صحن مكسور ،اقتربت من
بلكونة المطبخ فسمعت صوت خربشة على الأرض
وإذ بقط كبير قفز من البلكونة ،إذن
غريمنا قط وليس شئ آخر ،هرب القط ،ضحكت مما
حدث وهي أحمر لونها بعد أن عادت الحياة
إلى جسدها الغض ،عندما نظرت إليها بعد رؤية القط
،انتبهت أنا لا ترتدي سوى روب
ديشمبر يغطي القسم العلوي من جسدها حتى
أسفل كسها بقليل ،نزلت عيناي على فخذيها
الجميلين كانا لذيذين بحق ،فنظرت هي لنفسها
ثم هربت من أمامي ،خرجت من المطبخ
وجلست في الصالون وبعد قليل خرجت من
غرفتها وهي ترتدي جلابية طويلة .
فقلت لها مازحاً كنت أجمل قبل قليل فقالت
لي يا لك من أزعر ؟ضحكت فجأة خطر على
بالي أن اغتنم الفرصة فنحن لوحدنا ،ولكن قلت في نفسي لا
’„ثم استأذنت للخروج ووقفت واتجهت نحو الباب ،
فاعتذرت لي عما حدث ،فاقتربت منها ولا شعورياً
حضنتها وقبلتها وقلت لا بأس حبيبتي ،
أحمر وجهها من المفاجأة وكذلك أنا ،لكن تابعت
طريقي كأن شئ لم يحدث بعد أن نظرنا
إلى بعضنا نظرة طويلة دارسة لنتائج القبلة ،عند
الباب قلت لها آمل أن يأتي القط مرة أخرى ولكن
هذه المرة تنسين ملابسك ،في البداية
لم تعلق ولكن بعد أن وصلت لبيتي اتصلت بي
وقالت ما قصدت بكل؟ وحيث أن الكلام
على الهاتف أسهل قلت لها : أن أتفاجأ بعد خروج
القط بأنك عارية من كل شئ فقالت لي
يا لك من أزعر كبير ؟ وأغلقت السماعة .
في اليوم التالي قالت لي بأنها لم تسطع
النوم من الخوف فقلت أنا بقربك لا تخافي
،مر يومان على الحادث وفي اليوم الثالث
رن جرس الهاتف بعد منتصف الليل وإذ بها
تخبرني بأن هناك شئ ما في البيت فذهبت
وفتحت لي وكانت ترتدي نفس الروب القصير ،درت
في أنحاء البيت ولا شئ يذكر فنظرت لها خلفي
فإذا هي عارية تماماً ،فقلت لها صدق
حدسي ولكن هذا مقصود واقتربت منها أتلمس
جسدها وأقبلها وهي لا تمانع ثم حملتها إلى
غرفتها وقلت لها يبدو أنك لا تعرفين النوم وحدك
سوف أشاركك السرير .
في غرفتها بدأت بتقبيلها من أسفل قدميها إلى
رأسها وهي تتأوه وتغنج مررت يدي على
كسها صعوداً ونزولاً فأحسست برطوبة كسها مدت
يدها إلي وبدأت تخلع ملابسي حتى أصبحت
عارياً أمامها كان زبي قد انتصب بل أصبح كالحديد جاهزة لأي غارة .
نامت على ظهرها فاستلقيت عليها وأدخلت زبي
بين فخذيها وبدأت أحركه نحو الأعلى حتى
اصطدم بكسها فأرتجف جسدها ،بدأت بحك
كسها بزبي وهي تتلوى تحتي ،وكان فخذيها
يبتعدان قليلاً قليلاً عن بعضهما حتى نزلت بينهما
وزبي عالق على كسها صعوداً
وهبوطاً ابتعدت عنها ونظرت إلى كسها ،أصبح أحمر
اللون من التحريض والسوائل تخرج
منه ،قلت لها أريد أن أنيكك من كسك فهل
أنت موافقة فقالت عدني بالزواج فقلت نعم
فأنا أحبك ،فقالت لك ما تريد
كانت عذراء وليس عندي أي خبر جنسية من
قبل مع أنني كنت مهووس جنسياً ولكن لا خبرة
عندي لأنني لم أمارس ،وهنا كانت صعوبة الأمر علي
فمعلوماتي نظرية عن الجنس
والوضعيات وغير ذلك ،لكن كاول تصرف تلقائي
رفعت ساقيها عالياً بحيث بدا كسها مفتوح
أكثر رغم صغره ،وضعت زبي على فتحة كسها
ودفعته قليلاً فدخل رأسه دفعته أكثر كانت
عملية الإدخال صعبة ،وهي تتأوه من الألم واللذة
في نفس الوقت دفعته أكثر بعد أن
شاهدت بضع قطرات من الدم وعلمت أنني
اخترقتها وتابعت الدفع رغم اعتراضها وصراخها
حتى دخل كل زبي في كسها وهدأت لمدة حتى
أحسست أن ضغط كسها على زبي أصبح طبيعي
،نزلت بثقلي على جسدها وأنا أقبلها من فمها ورقبتها
وصدرها وكل ما وقع عليه فمي
،هدئنا قليلاً ثم أخرجت زبي من كسها ثم
أدخلته من جديد وبدأت أدخله وأخرجه وهي
تتأوه وتطلب مني التوقف ،ثم تغير طلبها بأن
أسرع وأسرع
احسست¨أني سأقذف
فأخرجت زبي من كسها وقذفت على كسها من الخارج
كانت تنظر بشهوة إلى زبي والمني يخرج
من قمته ،ارتحنا قليلاً أعطيتها *****
لتمسح
كسها من آثار النياكة ثم قامت إلى الحمام وهي تتمايل .
عادت بعد قليل تمشي على مهلها ،انحنت علي تقبلني
وقالت أحبك جداً داي،احتضنتها
‘
بين ذارعي وبدأت أقبلها من جديد وقلت لها
ألف مبروك يا عروس ،أحمر وجهها من الخجل
،وقالت لي أنت وعدتني ،فقلت لها وأنا عند وعدي ،
نمنا تلك الليلة في غرفتها وصباحاً
خرجنا سوياً إلى العمل ،بعد الظهر مارسنا الجنس
في غرفتها بأوضاع مختلفة مرة على
الواقف ومرة على الجنب و قضين شهر عسل
سعيد حتى عاد أهلها ،فسألني أبوها
وكان قد أوصاني بها قبل السفر فقلت له أسألها ،
وكانت حاضرة فقالت : نعم الجار .
بعد فترة ليست ببعيدة طلبت يدها من أبيها
ووافق على زواجنا