Semsem A
12-08-2020, 06:58 PM
اختى دى اقرب حد ليا فى الدنيا…طول عمرنا اصحاب واسرارنا كلها مع بعض……والحقيقة انا طول عمرى شايل زبى على كتفى زى مابيقولو D: يعنى من وانا صغير كنت بحب دايما اتفرج على البزاز والطياز واحب احك زبى فى اى حاجة طرية ودافية…بس فى الاول عمرى ما فكرت اعمل مع اختى اى حاجة خصوصا انها كانت لسة صغيرة ومفيهاش حاجة تشدنى ليها جنسيا..لغاية ما وصلت لعمر 19 سنة وهى كان عندها فى الوقت ده 13 سنة وكانت علامات البلوغ ظهرت عليها وكانت بزازها شبه التفاحة الصغيرة وطيزها اتدورت وبقت حاجة تهبل اى زب…فى اليوم ده كنا قاعدين فى اوضتها بنتكلم مع بعض فى حاجات عادية وفاجأة لقيتها بتقولى
هبة : حسام.. انا حاسة ان قلبى بيدق جامد مش عارفة فى ايه (هى دايما بتحب تأفور وترسم دور التعبانة علشان ازودلها جرعة الحنان)
انا : من ايه يا قلبى احنا قاعدين مش بنعمل حاجة..يعنى مفيش مجهود يخليه يدق بسرعة
هبة: صدقنى حاسة ان فى حاجة مش طبيبعية حتى شوف بنفسك
ولقيتها بتاخد ايدى وتحطها على قلبها…طبعا انا قلبى وقف وزبى كمان اول ما لقيت بزتها فى ايدى ومعرفتش اعمل ايه.. بس كان احساس جامد فشخ ومكنتش عايز اللحظة دى تخلص فقلتلها: فين بس يابنتى مانتى كويسة اهو
وطبعا علشان احس بقبلبها كويس حركت ايدى على صدرها شوية قال يعنى بجس نبضها بس بصراحة انا كنت طاير فى السما..اول مرة امسك بزاز بالحلاوة دى…حاجة كدا لا هى طرية اوى ولا جامدة اوى..يعنى زى البنت اللى واثقة فى نفسها بس من غير ماتكون مسترجلة…وكمان حجمها جاجة تهبل..تحضنه بايدك زى العصفور الصغير وتكون خايف عليه من ضغطة زيادة تأذيه
وفجاة سمعت صوت حد جاى علينا الاوضة فشلت ايدى بسرعة وقعدت اطمنها نا مفيش حاجة وماما دخلت علينا تقولنا العشا جاهز عدى الموقف بس بالنسبالى كانت حكاية جديدة بدات واى حكاية
بعد الموقف ده بقيت ابص لاختى نظرة مختلفة تماما عن الاول وبقيت استغل اى فرصة علشان اشوف بزازها لما تميل قدامى او ابص على طيزها لما تلبس الاسترتش بتاعها اللى بقيت احبه اكتر من نفسى… وطبعا الامر ميخلاش من قفشة هنا ولا حضن هناك واحنا بنلعب مع بعض بس كل ده مكانش مكفينى…مكانش فى دماغى انى انيكها بس كل اللى كنت عايزه انى اشوف جسمها كله وامتع نظرى بيه ففكرت انى اعمل اى حاجة علشان اشوفها وهى بتستحمى…
وبما ان بيتنا دورين والحمام فى الدور الارضى فالموضوع كان سهل…دخلت المنور وعملت فتحة صغيرة فى شباك الحمام تكشف الحمام كله وطبعا المنور كان ضلمة يعنى اللى هيقف فيه محدش هيشوفه والحمد لله مطالش انتظارى ودخلت حبيبة زبى تستحمى وكانت احلى لحظة فى حياتى…جريت على المنور ووقفت اتفرج على حورية من حوريات الجنة بكل معنى الكلمة…شفت احلى جسم ابيض صافى وشعرها المبلول نازل على كتافها زى الاميرة وبزازها المدورة الشهية واقفين زى المدفعين وحلماتها البنية الفاتحة اللى تحلم تقضى عمرك كله ترضع وتعض فيهم ومش هتزهق من جمالهم وتحت كل ده الوسط المرسوم زى ما الكتاب بيقول…من غير كرش ولا ترهلات حاجة كدة مصبوبة تريح راسك عليها ولا احلى مخدة..وكله الا كسها وجمال كسها..طبعا مقدرتش اشوف تفاصيله كويس بسبب المسافة بس مجرد رسمته مع الشعرة الخفيفة اللى فوقيه خليت جسمى كله يتنفض وزبى يصرخ عايز يطير عليه ويهرسه نيك…واثناء استحمامها الليفة وقعت من ايديها ولفت ووطت علشان تجيبها وشفت احلى طيز شفتها فى حياتى كلها حرفيا..طيز بيضة ومدورة ومشدودة وخرمها بنى فاتح بلون حلمات بزازها….فضلت اتفرج عليها وادعك فى زبى لغاية ماجبتهم اكتر من خمس مرات…هى خلصت حمامها وانا طرت على اوضتى مش قادر امسك نفسى وقررت انى لازم انيكها مهما حصل…وشوية ولاقيتها بتنادى عليا وجيالى الاوضة علشان نقعد مع بعض..انا كان هاين عليا اقولها قومى من قدامى دلوقتى والا هقوم اغتصبك واللى يحصل يحصل ^_^
المهم قعدنا مع بعض شوية وانا مش عارف اركز فى كلامها وصورتها وهى عريانة عمالة ترقص قدامى وطبعا انا حاطط البطانية على رجلى علشان ادارى الوحش اللى عمال يزوم عايز يطلعلها ياكلها ده…طبعا هى خدت بالها انى مش مركز معاها لقيتها بتقولى “مالك يا حسام فيك ايه” قلتلها
انا:مالى يابنتى مانا عادى اهو
هبة:لا انت مش عادى خالص..سرحان ومش مركز معايا
انا:لا يا حبيبتى بيتهيالك انا معاكى وسامعك
هبة:يا حسام متخبيش عليا..مش احنا اصحاب وانا بحكيلك كل حاجة..قولى مالك علشان خاطرى
انا:يابنتى متشغليش بالك
هبة:شفت ؟!! مشغلش بالى.. يعنى فى حاجة فعلا وانت مش عايز تقولى..عموما ياعم براحتك انا هسيبك تفكر فى الهانم اللى واخدة تفكيرك وشاغلاك عنى
وعملت نفسها مقموصة وقامت تجرى على اوضتها وانا قاعد فى مكانى بضحك وخايف اقوم تشوف زبرى وتفهم كل حاجة..استنيت شوية كان الوقت اتاخر ووالدى ووالدتى نامو ورحتلها الاوضة وخبطت على الباب بالراحة علشان بابا وماما ميصحوش
هبة:نعم
انا:انتى لسة صاحية
هبة:عايز ايه
انا:يابنتى بطلى لعب العيال ده وافتحى
هبة مش فاتحة وروح للهانم بتاعتك خليها تسليك انا عندى مدرسة الصبح
انا:يابت مدرسة ايه احنا فى اجازة هتستهبلى؟!! طب قومى افتحى وانا هحكيلك كل حاجة
فتحت الباب وياريتها مافتحت..لقيتها لابسة الاسترتش الاسود اللى بيخلينى اتنح وعليه بادى ابيض ضيق راسم بزازها راسمة العن من شكلهم وهما عريانين..طبعا اول ماشفت المنظر زبى هاج وكان هيقطع البنطلون عايز يطلعلها وانا فكرت ارج اوضتى تانى علشان الفضايح بس خلاص بقا مش هينفع ومن حسن الحظ انها لسة عاملة نفسها مقموصة فسابتنى ع الباب ودخلت قعدت على السرير..انا دخلت وراها وقعدت جمبها ع السرير وحطيت ايدى على كتفها
انا: مالك يابنتى فى ايه؟!! انتى ألفتى حكاية وصدقتيها وزعلتى عليها كمان؟!!
هبة:انا مألفتش حاجة انت اللى مش طبيعى وانا خمنت وانت قعدت تضحك يعنى تخمينى صح…وبعدين مش عايز تحكيلى مع انى زى العبيطة بحكيلك اى حاجة تحصل معايا
انا قلت اشوف ميتها ايه فى موضوع العلاقات بين الولاد والبنات
انا:بس انتى يا بيبى عمرك ماحكيتيلى حاجة عن ولد عجبك او انتى عجبتيه
هبة:علشان مفيش حد..انما انت ماشاء **** بقيت تحب وتدارى
انا:سيبك منى انا دلوقتى..يعنى انتى عايزة تقنعينى ان مفيش ولد معجبة بيه او نفسك تتعرفى عليه
هبة:لا مفيش وبعدين انا اصلا بكرهكم كلكم
انا بضحك:ماشى ياستى..انا بقا غيرك بحب كل البنات علشان بس انتى واحدة منهم
هبة:خلاص قوم بقا روح للى انت بتحبها وسيبنى انام
انا:انتى عبيطة يابنتى..بقولك علشان انتى واحد منهم يعنى انتى الاصل ومفيش غيرك يا جميل
ومسكت دقنها وقربت وشى منها برومانسية قال يعنى بهزر راحت خابطانى فى صدرى :أومال مين بقا اللى انت قاعد بتفكر فيها
انا:يابنتى و**** مافى بنات فى دماغى..وبعدين ياقمر انتى انا هحتاج بنت ليه فى حياتى وانا معايا الجمال ده كله
هى اتاثرت بالكلميتن وبدات تبتسم:ايوة اضحك عليا بكلمتين
انا قربت منها اكتر وبقيت لازق فيها وحطيت ايدى على كتفها :اضحك عليكى ايه بس انت مش شايفة نفسك..يابت ده انتى حلم لاى شاب
هبة:متأفورش ياعم مش للدرجادى يعنى
انا فهمت انها عايزة تسمع اكتر روحت واخدها من ايديها ووقفتها قدام المرايا ووقفت وراها وحطيت ايدى على شعرها وبدات انزل بيها واحدة واحدة مع كلامى
انا:طب بذمتك الشعر الناعم ده موجود عند كام بنت…والعينين الواسعين اللى كحلهم طبيعى ورموشهم بالسحر ده…ولا شفايفك المنفوخين من غير عمليات ولا بوتكس
طبعا انا بتكلم بهمس فى ودانها وانا واقف وراها وهى بتبص فى المرايا تتفرج على نفسها كأنها اول مرة تشوف نفسها..وانا نزلت بايدى على كتافها:حتى كتافك والمسافة بينهم ماقسمين بمسطرة فنان.. مكان وصدرك مع حجمه عاملين منطقة مثالية مشوفتهاش عند بنت غيرك.
انا كنت وصلت بايدى فوق بزازها ولسة هنزل عليهم بس هى فاقت من توهانها ومسكت ايدى وقالتلى:طب كفايا كدا اقنعتنى
بصيت على وشها لقيت خدودها احمرت وابتسامة خفيفة على شفايفها شعللت نارى وفوجئت ان اثناء ماكنت تايه فى جمالها مخدتش بالى من زبى وهو محشور مابين فلقتين طيازها بس واضح ان هى خدت بالها من بدرى علشان كدا وقفتنى…انا حسيت باحراج كبير فبعدت عنها شوية وقلتلها المهم تصدقى ان مفيش حاجة شاغلانى عنك..انتى اغلى حاجة عندى فى الدنيا وسبتها ومشيت على اوضتى
رجعت اوضتى وانا عارف ان اللى حصل ده هيسيب اثر كبير على علاقتنا بس مش عارف فى اتجاه..اللى كان مطمنى انها مزعلتش ولا قلبت وشها بالعكس اخدت بالى انها ابتسمت ابتسامة خفيفة بس كانت محرجة يعنى فى امل..ونمت الليلة دى وانا بحلم انى واقف جمبها تحت الدش والماية نازلة علينا وانا واخد شفايفها بشفايفى وعمال ادعك فى صدرها وهى مابين البوس والعض تقولى حسام حبيبى…نيكنى يا حبيبى بليز…حسام حبيبى…اصحى بقا بليز
صحيت لقيت قدامى ملاك لابس قميص نوم ابيض بحمالات فوق الركبة ومفتوح من عند الصدر فتحة تشوقك ولا تدوقك…اخدت دقيقة استوعب انا فى حلم ولا حقيقة لقيتها بتقولى “ايه ياعم مالك شفت عفريت”
انا:لا شفت جنية
هبة:هه..طب ادخل شوية وخدنى جنبك
انا:نعم ؟!! ازاى وافرضى بابا او ماما شافوكى هنا
هبة:ياعم فوق بقا…بابا وماما مشيو ع الشغل وانا حلمت بكابويس وخايفة انام لوحدى..ادخل بقا شوية
انا قلت كدا خلاص..الليلة يامعلم…وسعتلها مكان ودخلت جنبى تحت البطانية وانا خايف اقرب عليها تحس بزبى خصوصا انا هيجان من الحلم وهاج اكتر لما شاف منظرها بقميص النوم ده وهاج اكتر واكتر لما نزلت معايا تحت البطانية وانا عارف ان مفيش حد فى البيت غيرنا..يعنى لو بس قربت عليها شوية هيدخل من طيزها يطلع من كسها..طبعا هى ما ادتنيش فرصة اقرر لقيتها بترجع بضهرها عليا وتقولى خدنى فى حضنك زى ماكنت بتعمل واحنا صغيرين ورجعت بطيزها علي زبى قبل ما الحق اعمل حاجة فخبط فى خرم طيزها ووقف رجوعها..انا حسيت بدفا طيزها والصهد اللى طالع من خرمها حسيت انى هنزل ولقيتها بتمد ايديها تمسكه وتحطه مابين رجليها وهى ساكتة انا اتصدمت من حركتها واتاكدت انها بعد اللى حصل امبارح سخنت ع الاخر واستنت للصبح علشان بابا وماما يروحو الشغل وهى ناوية على حاجة كبيرة فقلت اسايرها واشوف اخرها فين بس بالراحة علشان لو استعجلت ممكن الليلة كلها تبوظ فمشيت ايدى على طيزها ومسكت زبى وجبته من بين رجليها وفردته مابين فلقتين طيزها بالطول وقلتلها “معلش كدا احسن” فردت بهمس”زى ماتحب” وبدا نفسها يتقل شوية فقلت استغل الفرصة وديت ايدى على بزازها وبقولها “مالك بتتنفسى بصعوبة ليه..قلبك كويس؟”
قالتلى “لا مفيش حاجة ” وحطت ايدها على ايدى كانها عايزة تشيلها بس ما شالتهاش رحت انا بدات اتحرك بزبى على طيزها وانا هتجنن من طراوتها وهى ماسكة نفسها ع الاخر واعصابها مشدودة وايدها بتضغط على ايدى اللى ماسكة بزازها فعرفت انها وصلت رحت مايل بيها وخليتها تنام على بطنها وانا فوقيها وطلعت زبى من تحت الشورت ورفعت قميص النوم بتاعها وحطيت زبى على طيزها من تحت الكيلوت كل ده بايدى الشمال وايدى اليمين ماسكة بزتها عمل العب فيها وهى تضغت على ايدى بايد والتانية بتلعب فى كسها..رحت ماسك ايده اللى بتلعب فى كسها وقتلها “سيبيلى انا المهمة دى وخليكى انتى مع ده” وخدت ايدها حطيتها على زبى ومديت ايد الشمال العبلها فى كسها من فوق الكيلوت اللى كان مبلول ع الاخر…هى مسكت زبى وفضلت تلعب فيه شوية وتحك راسه على طيزها من فوق لتحت وكل ماييجى عند فتحة طيزها ترفع طيزها عليه شوية فتدخل حتة من راسه..فضلنا ع الوضع ده شوية وانا عمال ابوس فى رقبتها واتنفس فى ودانها لغاية ما ولعتها ع الاخر..روحت قالبها على ضهرها وواخد شفايفها بشفايفى فى اجمل وارق بوسة لمدة خمس دقايق تقريبا امص فى شفايفها بالراحة واعضهم على خفيف وادخل لسانى جوا بوقها واطلع لسانها امصه كل ده وانا ايدى الاتنين واحدة على بزازها تعصر فيهم على خفيف والتانية بمشى بيها على كسها من فوق الكلوت واقرصها فى فخادها بالراحة وبعدين نزلت على صدرها بعد ما قلعتها القميص وقعدت ارضع واعض فيهم زى المجنون وهى تمسكنى من شعرنى وتضمنى على صدرها وجسمها كله بينفض وبعيدن فضلت انزل بلسانى لغاية ما وصلت لسرعذابى وبطل احلامى..احلى كس فى الدنيا بشفايفه الوردى والزنبور اللى عامل زى زب العيل الصغير وكل ما المسه بلسانه يتنفض ويتهز زى الهزاز فضلت الحسلها فى كسها لمدة نص ساعة وهى تصوت وتقولى مش قادرة يا حسام حرام عليك كفاية وانا ايد على بزازها وايد بتلعب فى خرم طيزها علشان اوسعه لغاية ما جابتهم 3 مرات وفى كل مرة تصوت وجسمها كله يتنفض وفى المرة التالتة قالتلى “حرام عليم انت بتعمل كدا ليه..ريحنى ابوس ايدك” قلتلها من عينيا يا روحى وروحت قالبها على بطنها وحاطط مخدة تحت ورافع طيزها ونزلت عليها شم ولح وعض وبعده اخدت من عسل كسها ودهنت بيه زبى وروحت حاجة على فتحة طيزها وقلتلها معلش يا بيبى هيوجعك فى الاول شوية استحملى وبعدين هتبدا المتعة وروحت مدخله بشويش وانا عمال العبلها فى كسها وبزازها لغاية ما دخل نصه وهى قالتلى كفاية مش قادرة قلتلها خلاص يا روحى هو كدا دخل وثبت فى مكانى شوية علشان طيزها تعود عليه و بدات اطلعه وادخله شوية شوية لغاية ما بدات تتجاوب معايا وفى كل مرة ادخله اكتر شوية وفى مرة رحت مدخله كله مرة واحد وهى صرخت صرخة البلد كلها سمعتها بس انا كنتت فى عالم تانى عمال ادخله واطلعه زى المجنون لغاية ماحسيت انى هجيبهم فقلتلها اجيبهم فين ياقلبى قالتلتى هاتهم جوايا وفجأة جسمى كله اتصلب وحسيت بنار خارجة من زبى ونزلت شلال لبن لدرجة ان كمية كبير خرجت من طيزها ونزلت على كسها انا كنت خلاص حاسس انى دخلت الجنة رحت قالبها على ضهرها ونايم فوقيها وحطيت شفايفى على شفايفها ودخلنا فى اجمل بوسة رومانسية عمرى
هبة : حسام.. انا حاسة ان قلبى بيدق جامد مش عارفة فى ايه (هى دايما بتحب تأفور وترسم دور التعبانة علشان ازودلها جرعة الحنان)
انا : من ايه يا قلبى احنا قاعدين مش بنعمل حاجة..يعنى مفيش مجهود يخليه يدق بسرعة
هبة: صدقنى حاسة ان فى حاجة مش طبيبعية حتى شوف بنفسك
ولقيتها بتاخد ايدى وتحطها على قلبها…طبعا انا قلبى وقف وزبى كمان اول ما لقيت بزتها فى ايدى ومعرفتش اعمل ايه.. بس كان احساس جامد فشخ ومكنتش عايز اللحظة دى تخلص فقلتلها: فين بس يابنتى مانتى كويسة اهو
وطبعا علشان احس بقبلبها كويس حركت ايدى على صدرها شوية قال يعنى بجس نبضها بس بصراحة انا كنت طاير فى السما..اول مرة امسك بزاز بالحلاوة دى…حاجة كدا لا هى طرية اوى ولا جامدة اوى..يعنى زى البنت اللى واثقة فى نفسها بس من غير ماتكون مسترجلة…وكمان حجمها جاجة تهبل..تحضنه بايدك زى العصفور الصغير وتكون خايف عليه من ضغطة زيادة تأذيه
وفجاة سمعت صوت حد جاى علينا الاوضة فشلت ايدى بسرعة وقعدت اطمنها نا مفيش حاجة وماما دخلت علينا تقولنا العشا جاهز عدى الموقف بس بالنسبالى كانت حكاية جديدة بدات واى حكاية
بعد الموقف ده بقيت ابص لاختى نظرة مختلفة تماما عن الاول وبقيت استغل اى فرصة علشان اشوف بزازها لما تميل قدامى او ابص على طيزها لما تلبس الاسترتش بتاعها اللى بقيت احبه اكتر من نفسى… وطبعا الامر ميخلاش من قفشة هنا ولا حضن هناك واحنا بنلعب مع بعض بس كل ده مكانش مكفينى…مكانش فى دماغى انى انيكها بس كل اللى كنت عايزه انى اشوف جسمها كله وامتع نظرى بيه ففكرت انى اعمل اى حاجة علشان اشوفها وهى بتستحمى…
وبما ان بيتنا دورين والحمام فى الدور الارضى فالموضوع كان سهل…دخلت المنور وعملت فتحة صغيرة فى شباك الحمام تكشف الحمام كله وطبعا المنور كان ضلمة يعنى اللى هيقف فيه محدش هيشوفه والحمد لله مطالش انتظارى ودخلت حبيبة زبى تستحمى وكانت احلى لحظة فى حياتى…جريت على المنور ووقفت اتفرج على حورية من حوريات الجنة بكل معنى الكلمة…شفت احلى جسم ابيض صافى وشعرها المبلول نازل على كتافها زى الاميرة وبزازها المدورة الشهية واقفين زى المدفعين وحلماتها البنية الفاتحة اللى تحلم تقضى عمرك كله ترضع وتعض فيهم ومش هتزهق من جمالهم وتحت كل ده الوسط المرسوم زى ما الكتاب بيقول…من غير كرش ولا ترهلات حاجة كدة مصبوبة تريح راسك عليها ولا احلى مخدة..وكله الا كسها وجمال كسها..طبعا مقدرتش اشوف تفاصيله كويس بسبب المسافة بس مجرد رسمته مع الشعرة الخفيفة اللى فوقيه خليت جسمى كله يتنفض وزبى يصرخ عايز يطير عليه ويهرسه نيك…واثناء استحمامها الليفة وقعت من ايديها ولفت ووطت علشان تجيبها وشفت احلى طيز شفتها فى حياتى كلها حرفيا..طيز بيضة ومدورة ومشدودة وخرمها بنى فاتح بلون حلمات بزازها….فضلت اتفرج عليها وادعك فى زبى لغاية ماجبتهم اكتر من خمس مرات…هى خلصت حمامها وانا طرت على اوضتى مش قادر امسك نفسى وقررت انى لازم انيكها مهما حصل…وشوية ولاقيتها بتنادى عليا وجيالى الاوضة علشان نقعد مع بعض..انا كان هاين عليا اقولها قومى من قدامى دلوقتى والا هقوم اغتصبك واللى يحصل يحصل ^_^
المهم قعدنا مع بعض شوية وانا مش عارف اركز فى كلامها وصورتها وهى عريانة عمالة ترقص قدامى وطبعا انا حاطط البطانية على رجلى علشان ادارى الوحش اللى عمال يزوم عايز يطلعلها ياكلها ده…طبعا هى خدت بالها انى مش مركز معاها لقيتها بتقولى “مالك يا حسام فيك ايه” قلتلها
انا:مالى يابنتى مانا عادى اهو
هبة:لا انت مش عادى خالص..سرحان ومش مركز معايا
انا:لا يا حبيبتى بيتهيالك انا معاكى وسامعك
هبة:يا حسام متخبيش عليا..مش احنا اصحاب وانا بحكيلك كل حاجة..قولى مالك علشان خاطرى
انا:يابنتى متشغليش بالك
هبة:شفت ؟!! مشغلش بالى.. يعنى فى حاجة فعلا وانت مش عايز تقولى..عموما ياعم براحتك انا هسيبك تفكر فى الهانم اللى واخدة تفكيرك وشاغلاك عنى
وعملت نفسها مقموصة وقامت تجرى على اوضتها وانا قاعد فى مكانى بضحك وخايف اقوم تشوف زبرى وتفهم كل حاجة..استنيت شوية كان الوقت اتاخر ووالدى ووالدتى نامو ورحتلها الاوضة وخبطت على الباب بالراحة علشان بابا وماما ميصحوش
هبة:نعم
انا:انتى لسة صاحية
هبة:عايز ايه
انا:يابنتى بطلى لعب العيال ده وافتحى
هبة مش فاتحة وروح للهانم بتاعتك خليها تسليك انا عندى مدرسة الصبح
انا:يابت مدرسة ايه احنا فى اجازة هتستهبلى؟!! طب قومى افتحى وانا هحكيلك كل حاجة
فتحت الباب وياريتها مافتحت..لقيتها لابسة الاسترتش الاسود اللى بيخلينى اتنح وعليه بادى ابيض ضيق راسم بزازها راسمة العن من شكلهم وهما عريانين..طبعا اول ماشفت المنظر زبى هاج وكان هيقطع البنطلون عايز يطلعلها وانا فكرت ارج اوضتى تانى علشان الفضايح بس خلاص بقا مش هينفع ومن حسن الحظ انها لسة عاملة نفسها مقموصة فسابتنى ع الباب ودخلت قعدت على السرير..انا دخلت وراها وقعدت جمبها ع السرير وحطيت ايدى على كتفها
انا: مالك يابنتى فى ايه؟!! انتى ألفتى حكاية وصدقتيها وزعلتى عليها كمان؟!!
هبة:انا مألفتش حاجة انت اللى مش طبيعى وانا خمنت وانت قعدت تضحك يعنى تخمينى صح…وبعدين مش عايز تحكيلى مع انى زى العبيطة بحكيلك اى حاجة تحصل معايا
انا قلت اشوف ميتها ايه فى موضوع العلاقات بين الولاد والبنات
انا:بس انتى يا بيبى عمرك ماحكيتيلى حاجة عن ولد عجبك او انتى عجبتيه
هبة:علشان مفيش حد..انما انت ماشاء **** بقيت تحب وتدارى
انا:سيبك منى انا دلوقتى..يعنى انتى عايزة تقنعينى ان مفيش ولد معجبة بيه او نفسك تتعرفى عليه
هبة:لا مفيش وبعدين انا اصلا بكرهكم كلكم
انا بضحك:ماشى ياستى..انا بقا غيرك بحب كل البنات علشان بس انتى واحدة منهم
هبة:خلاص قوم بقا روح للى انت بتحبها وسيبنى انام
انا:انتى عبيطة يابنتى..بقولك علشان انتى واحد منهم يعنى انتى الاصل ومفيش غيرك يا جميل
ومسكت دقنها وقربت وشى منها برومانسية قال يعنى بهزر راحت خابطانى فى صدرى :أومال مين بقا اللى انت قاعد بتفكر فيها
انا:يابنتى و**** مافى بنات فى دماغى..وبعدين ياقمر انتى انا هحتاج بنت ليه فى حياتى وانا معايا الجمال ده كله
هى اتاثرت بالكلميتن وبدات تبتسم:ايوة اضحك عليا بكلمتين
انا قربت منها اكتر وبقيت لازق فيها وحطيت ايدى على كتفها :اضحك عليكى ايه بس انت مش شايفة نفسك..يابت ده انتى حلم لاى شاب
هبة:متأفورش ياعم مش للدرجادى يعنى
انا فهمت انها عايزة تسمع اكتر روحت واخدها من ايديها ووقفتها قدام المرايا ووقفت وراها وحطيت ايدى على شعرها وبدات انزل بيها واحدة واحدة مع كلامى
انا:طب بذمتك الشعر الناعم ده موجود عند كام بنت…والعينين الواسعين اللى كحلهم طبيعى ورموشهم بالسحر ده…ولا شفايفك المنفوخين من غير عمليات ولا بوتكس
طبعا انا بتكلم بهمس فى ودانها وانا واقف وراها وهى بتبص فى المرايا تتفرج على نفسها كأنها اول مرة تشوف نفسها..وانا نزلت بايدى على كتافها:حتى كتافك والمسافة بينهم ماقسمين بمسطرة فنان.. مكان وصدرك مع حجمه عاملين منطقة مثالية مشوفتهاش عند بنت غيرك.
انا كنت وصلت بايدى فوق بزازها ولسة هنزل عليهم بس هى فاقت من توهانها ومسكت ايدى وقالتلى:طب كفايا كدا اقنعتنى
بصيت على وشها لقيت خدودها احمرت وابتسامة خفيفة على شفايفها شعللت نارى وفوجئت ان اثناء ماكنت تايه فى جمالها مخدتش بالى من زبى وهو محشور مابين فلقتين طيازها بس واضح ان هى خدت بالها من بدرى علشان كدا وقفتنى…انا حسيت باحراج كبير فبعدت عنها شوية وقلتلها المهم تصدقى ان مفيش حاجة شاغلانى عنك..انتى اغلى حاجة عندى فى الدنيا وسبتها ومشيت على اوضتى
رجعت اوضتى وانا عارف ان اللى حصل ده هيسيب اثر كبير على علاقتنا بس مش عارف فى اتجاه..اللى كان مطمنى انها مزعلتش ولا قلبت وشها بالعكس اخدت بالى انها ابتسمت ابتسامة خفيفة بس كانت محرجة يعنى فى امل..ونمت الليلة دى وانا بحلم انى واقف جمبها تحت الدش والماية نازلة علينا وانا واخد شفايفها بشفايفى وعمال ادعك فى صدرها وهى مابين البوس والعض تقولى حسام حبيبى…نيكنى يا حبيبى بليز…حسام حبيبى…اصحى بقا بليز
صحيت لقيت قدامى ملاك لابس قميص نوم ابيض بحمالات فوق الركبة ومفتوح من عند الصدر فتحة تشوقك ولا تدوقك…اخدت دقيقة استوعب انا فى حلم ولا حقيقة لقيتها بتقولى “ايه ياعم مالك شفت عفريت”
انا:لا شفت جنية
هبة:هه..طب ادخل شوية وخدنى جنبك
انا:نعم ؟!! ازاى وافرضى بابا او ماما شافوكى هنا
هبة:ياعم فوق بقا…بابا وماما مشيو ع الشغل وانا حلمت بكابويس وخايفة انام لوحدى..ادخل بقا شوية
انا قلت كدا خلاص..الليلة يامعلم…وسعتلها مكان ودخلت جنبى تحت البطانية وانا خايف اقرب عليها تحس بزبى خصوصا انا هيجان من الحلم وهاج اكتر لما شاف منظرها بقميص النوم ده وهاج اكتر واكتر لما نزلت معايا تحت البطانية وانا عارف ان مفيش حد فى البيت غيرنا..يعنى لو بس قربت عليها شوية هيدخل من طيزها يطلع من كسها..طبعا هى ما ادتنيش فرصة اقرر لقيتها بترجع بضهرها عليا وتقولى خدنى فى حضنك زى ماكنت بتعمل واحنا صغيرين ورجعت بطيزها علي زبى قبل ما الحق اعمل حاجة فخبط فى خرم طيزها ووقف رجوعها..انا حسيت بدفا طيزها والصهد اللى طالع من خرمها حسيت انى هنزل ولقيتها بتمد ايديها تمسكه وتحطه مابين رجليها وهى ساكتة انا اتصدمت من حركتها واتاكدت انها بعد اللى حصل امبارح سخنت ع الاخر واستنت للصبح علشان بابا وماما يروحو الشغل وهى ناوية على حاجة كبيرة فقلت اسايرها واشوف اخرها فين بس بالراحة علشان لو استعجلت ممكن الليلة كلها تبوظ فمشيت ايدى على طيزها ومسكت زبى وجبته من بين رجليها وفردته مابين فلقتين طيزها بالطول وقلتلها “معلش كدا احسن” فردت بهمس”زى ماتحب” وبدا نفسها يتقل شوية فقلت استغل الفرصة وديت ايدى على بزازها وبقولها “مالك بتتنفسى بصعوبة ليه..قلبك كويس؟”
قالتلى “لا مفيش حاجة ” وحطت ايدها على ايدى كانها عايزة تشيلها بس ما شالتهاش رحت انا بدات اتحرك بزبى على طيزها وانا هتجنن من طراوتها وهى ماسكة نفسها ع الاخر واعصابها مشدودة وايدها بتضغط على ايدى اللى ماسكة بزازها فعرفت انها وصلت رحت مايل بيها وخليتها تنام على بطنها وانا فوقيها وطلعت زبى من تحت الشورت ورفعت قميص النوم بتاعها وحطيت زبى على طيزها من تحت الكيلوت كل ده بايدى الشمال وايدى اليمين ماسكة بزتها عمل العب فيها وهى تضغت على ايدى بايد والتانية بتلعب فى كسها..رحت ماسك ايده اللى بتلعب فى كسها وقتلها “سيبيلى انا المهمة دى وخليكى انتى مع ده” وخدت ايدها حطيتها على زبى ومديت ايد الشمال العبلها فى كسها من فوق الكيلوت اللى كان مبلول ع الاخر…هى مسكت زبى وفضلت تلعب فيه شوية وتحك راسه على طيزها من فوق لتحت وكل ماييجى عند فتحة طيزها ترفع طيزها عليه شوية فتدخل حتة من راسه..فضلنا ع الوضع ده شوية وانا عمال ابوس فى رقبتها واتنفس فى ودانها لغاية ما ولعتها ع الاخر..روحت قالبها على ضهرها وواخد شفايفها بشفايفى فى اجمل وارق بوسة لمدة خمس دقايق تقريبا امص فى شفايفها بالراحة واعضهم على خفيف وادخل لسانى جوا بوقها واطلع لسانها امصه كل ده وانا ايدى الاتنين واحدة على بزازها تعصر فيهم على خفيف والتانية بمشى بيها على كسها من فوق الكلوت واقرصها فى فخادها بالراحة وبعدين نزلت على صدرها بعد ما قلعتها القميص وقعدت ارضع واعض فيهم زى المجنون وهى تمسكنى من شعرنى وتضمنى على صدرها وجسمها كله بينفض وبعيدن فضلت انزل بلسانى لغاية ما وصلت لسرعذابى وبطل احلامى..احلى كس فى الدنيا بشفايفه الوردى والزنبور اللى عامل زى زب العيل الصغير وكل ما المسه بلسانه يتنفض ويتهز زى الهزاز فضلت الحسلها فى كسها لمدة نص ساعة وهى تصوت وتقولى مش قادرة يا حسام حرام عليك كفاية وانا ايد على بزازها وايد بتلعب فى خرم طيزها علشان اوسعه لغاية ما جابتهم 3 مرات وفى كل مرة تصوت وجسمها كله يتنفض وفى المرة التالتة قالتلى “حرام عليم انت بتعمل كدا ليه..ريحنى ابوس ايدك” قلتلها من عينيا يا روحى وروحت قالبها على بطنها وحاطط مخدة تحت ورافع طيزها ونزلت عليها شم ولح وعض وبعده اخدت من عسل كسها ودهنت بيه زبى وروحت حاجة على فتحة طيزها وقلتلها معلش يا بيبى هيوجعك فى الاول شوية استحملى وبعدين هتبدا المتعة وروحت مدخله بشويش وانا عمال العبلها فى كسها وبزازها لغاية ما دخل نصه وهى قالتلى كفاية مش قادرة قلتلها خلاص يا روحى هو كدا دخل وثبت فى مكانى شوية علشان طيزها تعود عليه و بدات اطلعه وادخله شوية شوية لغاية ما بدات تتجاوب معايا وفى كل مرة ادخله اكتر شوية وفى مرة رحت مدخله كله مرة واحد وهى صرخت صرخة البلد كلها سمعتها بس انا كنتت فى عالم تانى عمال ادخله واطلعه زى المجنون لغاية ماحسيت انى هجيبهم فقلتلها اجيبهم فين ياقلبى قالتلتى هاتهم جوايا وفجأة جسمى كله اتصلب وحسيت بنار خارجة من زبى ونزلت شلال لبن لدرجة ان كمية كبير خرجت من طيزها ونزلت على كسها انا كنت خلاص حاسس انى دخلت الجنة رحت قالبها على ضهرها ونايم فوقيها وحطيت شفايفى على شفايفها ودخلنا فى اجمل بوسة رومانسية عمرى