رافت
08-10-2013, 09:51 PM
ا اسمي هدى عمري 20 سنة اسكن بمدينة ما لم يمضي على زواجي غير شهرين حتى دبت المشاكل بيني وبين اهل زوجي حيث كنت اسكن معهم في نفس البيت وكان زوجي ضعيف الشخصية امام والدته ولم احتمل العيش معه وتم الطلاق.
قصتي تبدأ عندما اراد والدي حضور زفاف ابن اخيه الاصغر وحينها كان لم يمضي على طلاقي الا اسبوعين فشاورني للحضور فرفضت لاني كنت في حالة نفسية سيئة ولم يضغط علي للحضور ولكن كانت المشكلة كيف يتركني وحيدة في المنزل حيث ان جميع اقاربي سوف يسافرون لحضور الزفاف.
عندها تبرع خالي خالد لأخذي معه لمنزله لأنه لايستطيع السفر معهم لظروف عمله ووافق الجميع وذهبت مع خالي الى منزله ولم يكن في المنول احد غيرنا لأن زوجته ايضا سافرت ايضا لحضور الزفاف.
مضى اليوم الأول مع خالي بهدوء حيث كان يدير اعماله بواسطة الكمبيوتر وانا اتنقل بين قنوات التلفزيون ولكن في الليلة الثانية بدأت الأحداث التي غيرت مجرى حياتي ، بينما كنت انا وخالي جالسين في الصالة طلب مني فنجان قهوة لأنه لا يحب ان يشربه من ايدي الشغالات وكنت اتابع فيلم درامي شيق جدا ونهضت مسرعة لأعمل له القهوة لكي اعود سريعا لمتابعة الفيلم فوقعت على جنبي الأيمن فوق طاولة كانت في الصالة، فأحسست بألم شديد في كتفي الأيمن وفي فخذي، نهض خالي مسرعا وأجلسني عل الصوفا الموجودة في الصالة وكان يلوم نفسه لأنه تسبب بإصابتي وانا اهون عليه الأمر وأصر على أخذي للمستشفى وكني رفضت بشده لأني بطبعي أكره المستشفيات ، واشتدت الآلام في كتفي وقام بوضع بعض الثلج مكان الاصابة وخف الأم قليلا .
بعد ذلك تبأ الاحداث ، حينما طلب مني ان يعمل لي مساج على مكان الاصابة حيث ان له صديق احضر له كريم من الصين للمساج وتخفيف الالم ووافقت على استحياء، لكن المشكلة اني كنت ارتدي قميصا قصيرا بالكاد يغطي الركبة واخذني الى السرير ووضع منشفة كبيرة على السرير وقال لي اخلعي قميصك ونامي على المنشفة واحضر منشفة اخرى وقال غطي باقي جسمك بها ، وحرج من الغرفة وعاد بعد قليل ومعه الكريم وكنت نائمة على بطني والمنشفة بالكاد تغطي طيزي وصعد على السرير ووضع ركبتيه بجانب افخاذي ولكن لم يلمسني الا بيديه .
وعندما بدأت اصابعه في تدليك كتفي وظهري بدات اشعر برغبة قوية في الجنس ولكن هذا خالي ومن المستحيل ان اعرض عليه هذا الأمر ولكن كل انثى لها من الوسائل التي تملأ كسها وبدأت تسيل من كسي بكثرة وعندما كان يسألني عن الألم اقول له حتى اسفل ظهري يؤلمني ايضا وبدأ بالنزول الى اسفل ظهري الى ان قال الآن اعتقد انك مرتاحة قلت له ولكن الاصابة التي في فخذي تؤلمني بشده ولحسن الحظ كانت هناك علامة بسيطة من اثر سقوطي فنزل الى فخذي وبدأ بالتدليك وانا اظهر له بعض اصوات الدلع واقول له لو سمحت اعلى الفخذ ولكن هذه المرة لم يجبني وانما مرر يديه الى قرب طيزي وفي لمحة بسيطة مني لاحظت بعض التغيرات على وجه وسمعت انفاسه تتسارع بشدة من المناظر التي يراها وبهدوء انزلت المنشفة التي فوقي وبدأت اعمل بعض الحركات الجنسية بجسمي وهنا اوكلت المهمة له حيث بدأت يدية تدخل الى تحت الكيلوت علي كسي وهو يسحبه الى اسفل وانا اساعده بجسمي حتى اصبحت عارية امامه وهنا قلبت جسمي ناحيته وضممته الى صدري واخذ قبلة مني كانت طويلة جدا وبدأ في النزول الى صدري وكان يمتصه بجنون حتى غاب رأسه بين رجلي وبدأ بلسانه يلحس لي كسي حتى انزلت سريعا في فمه لاني منذ مده طويله لم امارس الجنس حتى مع زوجي كان تأدية واجب واخذت زبره في يدي وادخلته فمي وبدات امصه سريعا حتى قال لي قربت انزل قلت له هل تحب ان تنزل في فمي لاني بصراحة لم اجرب هذا وقذف حممه الغزيره في فمي حتى ابتلعته كله.
ونمنا بجوار بعضنا قليلا ويدي ممسكة زبره حتى انتصب سريعا وقلت له ان كسي فيه نار لا يطفئها الا زبرك وقام فوقي وبدأ يحك زبره على بظري وانا اتوسل اليه ان يدخله وقام بادخاله بهدوء لأن كسي لازال ضيقا حتى ادخله كله وابقاه قليلا ليعتاد كسي على حجمه ثم قام يزيد من سرعته وانا بدأ صوتي يعلو كلما جاءتني الرعشة ثم غير وضعه ونام على ظهره وركبت فوقه وادخلته في كسي ووضعت صدري على وجه وانا في حالة هيجان غريبة حتى جائتني الرعشة على هذا الوضع مرتين.
ثم قال لي نامي على بطنك واخذ يلحس طيزي وانا ارجوه ان يدخله في كسي وهو يدخل لسان في كسي واصبعه في فتحة طيزي وكانت هذه الحركة بصراحة تدوخ عندها قال لي هل جربتي النيك في طيزك قلت لا ولكن سمع من صديقاتي انها تؤلم قال بسيطة عندي كريم اسمه كيو واي استعمله مع زوجتي عندما انيكها في طيزها ووضع قليلا منه على فتحة طيزي وادخل اصبعه الاول ثم الثاني ولم اشعر الا بألم بسيط ووضع رأس زبره على فتحة طيزي وبدا بادخال الرأس وانا بدأت اصرخ من الالم حتى ظننت ان جميع الشغالات سمعوا صوتي حتى ادخله كله ويده كانت على بظري وابقاه قليلا حتى اعنادت طيزي عليه وبدأيخرجه ويدخله بهدوء وكانت الحركة في منهى اللذة وانا اقول له بقوه وبدا جسمي في التجاوب معه حتي قال في فمك والا في طيزك قلت له في طيزي وشعرت بسوائله الدافئة تغرق طيزي واخرجه واخذت زبره في فمي لامتص باقي السوائل .
ونام بجواري منهكا من شدة التعب ، وصحونا بعد ساعتين ننظر في بعض ونضحك قمت قال الى اين قلت للحمام اخذ دش قال انا معاك وفي الحمام قال لي ممكن واحد سريع قلت انت تامر امر،
ومن يومها والى الان وهو يزورنا باستمرار بحجة مساعدتي في مادة اللغة الانجليزية واصبحنا نمارس الجنس في غرفتي باستمرا
قصتي تبدأ عندما اراد والدي حضور زفاف ابن اخيه الاصغر وحينها كان لم يمضي على طلاقي الا اسبوعين فشاورني للحضور فرفضت لاني كنت في حالة نفسية سيئة ولم يضغط علي للحضور ولكن كانت المشكلة كيف يتركني وحيدة في المنزل حيث ان جميع اقاربي سوف يسافرون لحضور الزفاف.
عندها تبرع خالي خالد لأخذي معه لمنزله لأنه لايستطيع السفر معهم لظروف عمله ووافق الجميع وذهبت مع خالي الى منزله ولم يكن في المنول احد غيرنا لأن زوجته ايضا سافرت ايضا لحضور الزفاف.
مضى اليوم الأول مع خالي بهدوء حيث كان يدير اعماله بواسطة الكمبيوتر وانا اتنقل بين قنوات التلفزيون ولكن في الليلة الثانية بدأت الأحداث التي غيرت مجرى حياتي ، بينما كنت انا وخالي جالسين في الصالة طلب مني فنجان قهوة لأنه لا يحب ان يشربه من ايدي الشغالات وكنت اتابع فيلم درامي شيق جدا ونهضت مسرعة لأعمل له القهوة لكي اعود سريعا لمتابعة الفيلم فوقعت على جنبي الأيمن فوق طاولة كانت في الصالة، فأحسست بألم شديد في كتفي الأيمن وفي فخذي، نهض خالي مسرعا وأجلسني عل الصوفا الموجودة في الصالة وكان يلوم نفسه لأنه تسبب بإصابتي وانا اهون عليه الأمر وأصر على أخذي للمستشفى وكني رفضت بشده لأني بطبعي أكره المستشفيات ، واشتدت الآلام في كتفي وقام بوضع بعض الثلج مكان الاصابة وخف الأم قليلا .
بعد ذلك تبأ الاحداث ، حينما طلب مني ان يعمل لي مساج على مكان الاصابة حيث ان له صديق احضر له كريم من الصين للمساج وتخفيف الالم ووافقت على استحياء، لكن المشكلة اني كنت ارتدي قميصا قصيرا بالكاد يغطي الركبة واخذني الى السرير ووضع منشفة كبيرة على السرير وقال لي اخلعي قميصك ونامي على المنشفة واحضر منشفة اخرى وقال غطي باقي جسمك بها ، وحرج من الغرفة وعاد بعد قليل ومعه الكريم وكنت نائمة على بطني والمنشفة بالكاد تغطي طيزي وصعد على السرير ووضع ركبتيه بجانب افخاذي ولكن لم يلمسني الا بيديه .
وعندما بدأت اصابعه في تدليك كتفي وظهري بدات اشعر برغبة قوية في الجنس ولكن هذا خالي ومن المستحيل ان اعرض عليه هذا الأمر ولكن كل انثى لها من الوسائل التي تملأ كسها وبدأت تسيل من كسي بكثرة وعندما كان يسألني عن الألم اقول له حتى اسفل ظهري يؤلمني ايضا وبدأ بالنزول الى اسفل ظهري الى ان قال الآن اعتقد انك مرتاحة قلت له ولكن الاصابة التي في فخذي تؤلمني بشده ولحسن الحظ كانت هناك علامة بسيطة من اثر سقوطي فنزل الى فخذي وبدأ بالتدليك وانا اظهر له بعض اصوات الدلع واقول له لو سمحت اعلى الفخذ ولكن هذه المرة لم يجبني وانما مرر يديه الى قرب طيزي وفي لمحة بسيطة مني لاحظت بعض التغيرات على وجه وسمعت انفاسه تتسارع بشدة من المناظر التي يراها وبهدوء انزلت المنشفة التي فوقي وبدأت اعمل بعض الحركات الجنسية بجسمي وهنا اوكلت المهمة له حيث بدأت يدية تدخل الى تحت الكيلوت علي كسي وهو يسحبه الى اسفل وانا اساعده بجسمي حتى اصبحت عارية امامه وهنا قلبت جسمي ناحيته وضممته الى صدري واخذ قبلة مني كانت طويلة جدا وبدأ في النزول الى صدري وكان يمتصه بجنون حتى غاب رأسه بين رجلي وبدأ بلسانه يلحس لي كسي حتى انزلت سريعا في فمه لاني منذ مده طويله لم امارس الجنس حتى مع زوجي كان تأدية واجب واخذت زبره في يدي وادخلته فمي وبدات امصه سريعا حتى قال لي قربت انزل قلت له هل تحب ان تنزل في فمي لاني بصراحة لم اجرب هذا وقذف حممه الغزيره في فمي حتى ابتلعته كله.
ونمنا بجوار بعضنا قليلا ويدي ممسكة زبره حتى انتصب سريعا وقلت له ان كسي فيه نار لا يطفئها الا زبرك وقام فوقي وبدأ يحك زبره على بظري وانا اتوسل اليه ان يدخله وقام بادخاله بهدوء لأن كسي لازال ضيقا حتى ادخله كله وابقاه قليلا ليعتاد كسي على حجمه ثم قام يزيد من سرعته وانا بدأ صوتي يعلو كلما جاءتني الرعشة ثم غير وضعه ونام على ظهره وركبت فوقه وادخلته في كسي ووضعت صدري على وجه وانا في حالة هيجان غريبة حتى جائتني الرعشة على هذا الوضع مرتين.
ثم قال لي نامي على بطنك واخذ يلحس طيزي وانا ارجوه ان يدخله في كسي وهو يدخل لسان في كسي واصبعه في فتحة طيزي وكانت هذه الحركة بصراحة تدوخ عندها قال لي هل جربتي النيك في طيزك قلت لا ولكن سمع من صديقاتي انها تؤلم قال بسيطة عندي كريم اسمه كيو واي استعمله مع زوجتي عندما انيكها في طيزها ووضع قليلا منه على فتحة طيزي وادخل اصبعه الاول ثم الثاني ولم اشعر الا بألم بسيط ووضع رأس زبره على فتحة طيزي وبدا بادخال الرأس وانا بدأت اصرخ من الالم حتى ظننت ان جميع الشغالات سمعوا صوتي حتى ادخله كله ويده كانت على بظري وابقاه قليلا حتى اعنادت طيزي عليه وبدأيخرجه ويدخله بهدوء وكانت الحركة في منهى اللذة وانا اقول له بقوه وبدا جسمي في التجاوب معه حتي قال في فمك والا في طيزك قلت له في طيزي وشعرت بسوائله الدافئة تغرق طيزي واخرجه واخذت زبره في فمي لامتص باقي السوائل .
ونام بجواري منهكا من شدة التعب ، وصحونا بعد ساعتين ننظر في بعض ونضحك قمت قال الى اين قلت للحمام اخذ دش قال انا معاك وفي الحمام قال لي ممكن واحد سريع قلت انت تامر امر،
ومن يومها والى الان وهو يزورنا باستمرار بحجة مساعدتي في مادة اللغة الانجليزية واصبحنا نمارس الجنس في غرفتي باستمرا