Pink Lady
09-23-2013, 06:02 AM
تحت الحاح اهلي قبلت الزواج ... كان ذلك عندما اصبحت في عمر الثلاثين ... كنت وقتها عازفا عنه ... كنت في حياتي كالنحلة تتنقل من زهرة الى اخرى دون رقيب اوحسيب... كانت لي خصوصيتي ... وكنت حرا فيما اعمل ، خاصة ان عملي الوظيفي كان في مدينة اخرى غير المدينة التي تسكن فيها عائلتي ...الا ان وضعي هذا لم يعجب ابي وامي ،خاصة ، وانا ابنهمالوحيد الذي ينتظرون منه ان يملأ البيت احفادا . بدأت حياتي الجنسية عندما كنت في سن السابعة عشر ... كانت محلات والدي لبيع المواد الانشائية كبيرة بحيث كان يعمل فيها اربعة عمال... وكان احدهم اب لفتاة عمرها اثنتي عشر سنة ، كانت تأتية بطعام الغداء في كل يوم ، فاعجبت بها ، خاصة انها كثيرة الكلام معي عن كل شيء . مرة سرت معها عند عودتها الى البيت ... وفي الطريق استطعت ان اعبر لها عن حبي ... كانت فتاة حنطية اللون، شعرها قصير .. نهودها صغيرة جدا كحبتي نومي صغيرتان ، الا اني اعرف انها لم تكتمل جنسيا من خلال قراءاتي المستمرة لمجلة طبيبك للدكتور قباني التي تهتم بامور الحياة الجنسية ... قلت لها انا احبك ... ضحكت هي وقالت : وماذا تريد ان تفعل معي ؟ قلت لها : ان اقبلك ... قالت في الشارع ؟ قلت لها : كلا . قالت غدا عندما ااتي لوالدي بالغداء .وودعتها وعدت الى المحلات. وفي الغد ، وكان والدها هو الوحيد الذي يبقى في المحلات ظهرا، يتناول الغداء في غرفة جانبية ، اخذت خلسة الفتاة الى فوق السطح وهناك قبلتها اكثر من مئة مرة وشاركتني هي القبلات . وتكررت هذه اللقاءات كل يوم ، اذ تطورت الى مص الثديين ، ورفع الثوب ، و لعب عيري على كسها ... حتى انزلت سائلي ... واخيرا استطعت ان انيكها من طيزها. كانت هي اكثر شبقا مني ... صحيح انها لم تستطع ان تنزل سائلها القليل الا بعد فترة طويلة الا انها كانت تلتذ معي ... وبقينا نمارس النيك من الطيز حتى غادرت انا مدينتي الى العاصمة لاكمال دراستي الجامعية ، فانقطعت اخبارها عني . بعد سنوات التقيت بها في السوق ، هي التي عرفتني ... كانت اما لطفل ... وتحدثنا طويلا عن كل شيء الا عن تلك الفترة الجنسية لاني احترمت فيها المراة المتزوجة والام . وفي حياتي الجامعية عرفت طريق المومسات ... وفي السنة الثالثة تعرفت على فتاة متزوجة ، رحت امارس معها الجنس في شقتي ... حتى اذا تخرجت عينت موظفا في مدينة اخرى ، فانقطعت عني اخبارها ، الا ان غريزة الجنس ظلت متأججة عندي...لم ابخل عليها بالمال ... فقد كنت دائم الحصول على التي تفرغ هذه الغريزة... فأصبحت في تلك المدينة وبين اصدقائي دونجوانها الشهير ، خاصة انني امتلكت سيارتي الخاصة وشقتي ايضا المؤثثة جيدا . الا ان والدي راحا يلحان علي بالزواج خاصة اني ابنهما الذكر الوحيد بعد اربعة بنات ... و بعد ان سمعا عن دونجوانيتي الكثير ، قال والدي: هذا حرام ... واذا كنت تبحث عن المرأة فأبحث عنها بالحلال... الزواج يا ابني هو الحلال ... الا اني لم اكترث لقوله ... فكانت في فراشي وبين كل ليلتين فتاة باكر او متزوجة ... اذ كنت ادع لنفسي الراحة من الممارسة الجنسية ليلتين متتاليتين ... لاحافظ على قوتي في النيك . وعندما اصبح عمري ثلاثين عاما زاد الحاح والدي علي بالزواج ، حتى وصل به الحال ان يقول لي وهو الرجل المتدين : تزوج ، ولتبقى هي عندنا في البيت ، وافعل انت ما تريد في مدينتك تلك ، فوافقت ، وهكذا اختارت لي شقيقتي الكبيرة احدى قريبات زوجها ذات الخمسة عشر عاما ، وعندما سمعت بعمرها قلت لها : انها صغيرة؟ قالت شقيقتي ضاحكة : الا انها امرأة ستنسيك بنات مدينتك تلك ؟ وهكذا وافقت ، واستعددت ليلة الدخلة . *** وحسب العادات والتقاليد تم الاستعداد لليلة الدخلة ... اعدت امي من ضمن استعدادات ليلة الدخلة قطعتين مربعتين من القماش الابيض بطول ضلع 20 سم ، وفرشت على الارض دوشك عليه شرشف ابيض من القطن ، ووضعت مخدة في نهايته القريبة من الحائط ... لم اكن اعرف بذلك ... وعندما دخلت الغرفة قبل الزفة شاهدت كل ذلك فارسلت بطلب والدتي ، فجاءت ومعها شقيقاتي اربعتهن ، فسألتها لماذا هذا الفراش ، ولماذا هذه القطع البيضاء ... تضاحكن شقيقاتي ، فراحت شقيقتي الكبيرة تشرح لي ذلك ، قالت : انك لا تستطيع ان تأخذ وجه زوجتك (تعبير عن ازالة البكارة) على السرير ، خاصة ان شرشف السرير مصنوع من الساتان الناعم الذي يتزحلق عليه النائم ، وربما تتحرك زوجتك عليه لخوفها من اخذ وجهها ، ولهذا وضعنا شرشف قطني شبه خشن ، ووضعنا المخدة قرب الحائط ، ورحن الاربعة يضحكن بصوت عالي شاركتهن امي الضحك ... ولم تكمل شقيقتي قولها... بل انبرت شقيقتي الصغيرة وهي تضحك : لكي لا تهرب زوجتك. رحت اضحك مثلهن لا على ما موجود وانما على ما كانوا يعتقدون وكأن الزوجة مجبورة على الزواج ... قالت امي : اما القطع القماشية البيضاء فهي لمسح ، واشارت الى مكان عيري بعد ان تأخذ وجه زوجتك ... ليبقى اثار الدم لرؤيته من قبل والدها ووالدك ... ورحنا نضحك جميعنا ... فقبلتني كل واحدة من شقيقاتي وامي قبلا كثيرة ... وتمنن لي السعادة . *** وتمت الزفة الرجالية لي ، واوصلوني الى باب غرفتي ... ثم دفعوني اليها ... دخلت ... كانت زوجتي ترتدي بدلة الزفاف البيضاء ، وبيديها شمعتان مأتلقتان ... فيما نزل البرقع الابيض الدانتيلي على وجها ... كانت اختها الكبيرة واختي معها ، عندما دخلت خرجن من الغرفة ... فبقينا نحن الاثنان ... اخذت الشمعتان من يديها ، هكذا علمتني شقيقتي ،وضعتهم على الكومدي ... رفعت البرقع ... قبلتها على جبينها ... ثم جلسنا سوية على كرسيين اعدا لهذه المناسبة ... قلت لها : من هذه اللحظة ستكونين شريكتي في الحياة ... كانت تتلألأ بياضا ... وكان جسدها ناعما ... كانت متوسطة الطول ... شعر رأسها طويلا فاحما ... فيما شفتاها بلون الدم ، ممتلأتان ... وخدودها كالورد ... صحيح انني لم ار شيئا من جسمها ، الا اني ايقنت انها ستلبي كل طموح نزواتي الجنسية ... كانت فتاة رائعة الجمال ... لم اكن قد فكرت باخلاقها تلك الفترة ، بل كنت افكر فقط بالكيفية التي اتلذذ بهذا الجسد المرمري ، وبهذا الجمال الالهي ... عندها فقط شكرت في قرارة نفسي شقيقتي الكبيرة على حسن اختيارها ... قلت لها : الا نبدأ ياحبيبتي؟ لم تقل شيء خجلا . فسألتها مرة ثانية وانا احضنها ، واقبلها وفي الوقت نفسه افتح سحابة بدلة عرسها ، ثم قمت واقفا ، واوقفتها معي ، كانت خجلة ، قالت لي بصوت خفيض ، اتركني لاجلب لك الدشداشة ، تركتها دون ان اخلع البدلة ، فناو لتني الدشداشة بعد ان خلعت بدلتي ، ورحت انزع عنها بدلتها وستيانها واتكها الداخلي، ثم احتضنتها ... ورحت اقبلها في كل مكان من جسدها ، وبعد لحظات انمتها على الفراش ... وبين القبل ومص حلمات النهود ركبت فوقها ، وبنفس الوقت انزعتها لباسها الابيض ، كانت هي مغمضة العينين ، ربما خجلا من هذه اللحظة ...كان عيري قد انتصب ... عير مجرب الدخول في الكس ... احست به ...فراح يتحرك قرب كسها ...اما شفتاي فكانتا تقبل شفاهها تارة وتارة اخرى تمص حلمات ثدييها الكاعبان ... وتارة تلحس خلف اذنيها لتزيد من شبقها ... راحت تتأوه ... ااااااااااااه...فرحت احرك عيري بكفي على كسها ... لم ادخله مباشرة ... كان كل جزء من جسمي يتحرك على كل جزء من جسمها المرمري الابيض ... كان لحم جسدها بضا ... وبين تصاعد تأوهاتها وحركة جسدها تحت جسدي بدأت بأدخال راس عيري في كسها الصغير ... فشعرت بانه ضيقا ... الا ان ما نزل منه من سائل قد رطبه وهيأه لاستقبال العير ....كانت هي تلوب من تحتي ... عندما احست بحركة تقدم عيري في كسها الضيق حركت جسدها الى الحائط حركة لا ارادية ، فاصطدم راسها بالحائط وهي تتأوه اااااااااااااااااااااه ، عندها ، وبتزايد شبقي ولذتي من ضيق كسها ومن تأوهاتها ومن تجمع كل لذتي وشبقي في رأس عيري ... دفعت به بهدوء الى عمق كسها فشعرت بشيء يتمزق وصرخة من بين شفتيها تصاعدت في جو الغرفة ...ااااااااااااااااخ ... وانتهى كل شيء. ورحت احرك عيري في كسها ... كان يتقدم وينسحب ، وما هي الى حركات قليلة حتى قذفت حممي في كسها ، فيما هي راحت تقبلني في وجهي.