المارد السوري
04-15-2018, 11:26 PM
في احد ليالي الشتاء كنت اتابع مباراة كرة القدم خارج البيت وكان الوقت ليلا ولاني من منطقة ريفية قررت ان اختصر الطريق الى البيت وابتعد عن الطريق الذي يكثر فيه الكلاب الشاردة ليلا
وقبل ان اصل الى الشارع المؤدي لحارتنا سمعت صوت فتح باب لاحد البيوت فخففت من سرعة مشيي وبعد لحظات رايت احد شباب القرية يخرج ويلتفت يمينا ويسارا وكانه خائف بعدها هم بالركض وجرى مسرعا في هذه اللحظات كنت وصلت مقابل بيت ام علي المراة التي خرج ن عندها الشاب فلما راتني تفاجئت واغلقت الباب بسرعة
بالحقيقة تاكدت ان من كان عندها احد الشباب وكان مارس معها الجنس لان زوجها مسافر
المهم ليلتها كنت اتخيل ذاك الشاب ينيكها وكنت افكر ان اهددها مع العلم اني لم اتاكد من شخصية الشاب
وفي اليوم التالي ذهبت لمحلي الذي اعمل به وبعد مرور ثلاث ساعات على وجودي بالعمل دخلت عليي السيدة ام علي
امم علي مرحبا
انا اهلا اتفضلي شو فيني اخدمك
ام علي تتتكلم وتنظر خلفها وكانها خائفة حسن بتمنى اللي شفتوا امس ماتحكي فيه وانا اليوم رح شوف خاطرك
انا ولايهمك لا شفت ولا سمعت
ام علي طيب اليوم المسا بعد الساعة عشرة بكون ناطرتك
انا اوك وانتى الحوار وذهبت ام علي
نسيت ان اصف لكم ا علي هي سيدة تبلغ من العمر 35عاما طولها حوالي 165 سم
قمحية اللون عللى قدر كبير ن الجمال
ووزنها تقريبا 75 كيلو
جاء الليل وكان الجو ماطرا والشوارع خالية تماما ومعظم الناس نائمة
وصلت لبيتها وكانت بانتظاري
قالت لي الاولاد ناموا اليوم عند جدتهم لان اليوم خميس وانا تقصدت ذلك
ام علي اسمها ريم
دخلنا الى احد غرف البيت التي كانت مجهزة بمدفاة وممدودة بمد عربي
وبدانا نتجاذب اطراف الحديث
ريم حسن بالامس عندما عرفت انك رايت الحلاق احمد وهو يخرج من بيتي لم انم طيلة الليل وخفت ان تفضحني
انا هنا عرفت من كان عندها وانصدمت عندما عرفت ان الحلاق احمد هو الذي كان ينيكها لان سمعته بالبلد جيدة وهو متزوج
وتابعت ريم قائلة ياحسن انت تعلم ان زوجي مسافر ولا ياتي الا كل سنة وانا شابة ولدي متتطلبات وصارت
ت تبكي وهي تسرد وتبرر خيانتها لزوجها
قاطعتها قائلا لاتبكي انا مقدر لوضعك وان كنتي لاترغبي ببقائي ساذهب واعدك ان مارايته سيبقى سرا لايعلمه احد
قالت ريم لا لا اريدك ان تذهب اريدك ان تبقى معي انا واثقة فيك واعرف انك لن تتكلم
كانت ريم تلبس بيجامة فضية اللون تبرز مفاتن جسدها
ريم ماذا تحب ان تشرب
انا شكرا لاشيئ
انا ريم عندي سؤال
هي تفضل
انا هل هذه اول مرة ياتي احمد لعندك
ريم بالحقيقة علاقتي مع احمد بدات منذ سنة عندما كنت ااخذ ابني لمحله لكي يحلق له
انا ايوا
ومر الوقت دون ان نفعل شيئا ولا حتى ان المسها
بعد ها استاذنتي وذهبت لغرفة نومها وبقيت عدة دقائق لتعود وهي مرتدية ثوب نوم قصير بدون اكمام نسميه عندنا الدلوعة
وعندما رايتها صعت من جمال جسدها واخاذها الملفوفة ناصعة البياض
وجلست بالقرب مني ومع صفرات الاندهاش مني احمر وجهها واقتربت منها ووضعت يدي احركها على افخاذها لا شعر بنعومتهم ولم استطع الانتظار لانقض على شفتيها حاضنا اياها وبدات برضاعتهما ويدي تتحركان بحركات هستيرية تارة على ظهرها تارة على رقبتها
وقت بهدوء قلعت ثيابي كلها ووقف امامها عاريا وكانت تاخذ وضع السجود وقربت زبي المنتصب من فمها وامرتها ان تمصه صارت تمص كالمجنونة وصار جسدي يغلي من شدة السخونة مرت اكثر من خمس دقائق وهي ترضع حتى كدت ان اقذف بفمها لولا اني سحبت زبي
وطلبت منها ان تستلقي على ظهرها وقتربت منها ونزعت عنها دلوعتها ليظهر جمال جسدها الذي لا يغطيه سوى كلوت شيفون عنابي اللون وستيان بنفس اللون فاشارت لي ان اقلعها اياهم وبالفعل اقتربت وقلعتها ليبان كسها الحليق الناعم وصدر كبير ابيض حلماته تكاد تظهر من صغرها
وباعدت بين فخذيها وصرت ادخل لساني اداعب بظرها البارز ورويدا رويدا بدات بادخال لساني داخل كسها معلنا بدية نيكة مثيرة اطلقت خلالها صرخات مدوية بالضافة لماء شهوتها صار صراخها يعلو ويعلو اه اه حبيبي دخيلك بكفي موتتني بكفي دخل زبك نيكني
وبالفعل ادخلت زبي داخل كسها وبدات بالنيك وكان كسها غارقا بماء شهوتها
اه اه نيك اقوى
انا شرموطتك اه ريحني اه اه
بالحقيقة لم استطع التحمل وقلت لها ساقذف قال كب بكسي وفعلا صرت اقذف حمم زبي داخل كسها العاهر حتى لم يبقى قطرة لاخرجه واعطيها اياها لتنظفه بفمها
استرحنا حوالي الساعة وتعشينا خلالها
وعدنا للنيك ولكن هذه المرة نكتها باكثر من طريقة وكانت سهرة غاية في الاثارة مع امراة محرومة وشبقة
اتمنى ان تكون قصتي قد اعجبتكم ونالت الرضا
ملاحظة فقط للسوريين ياريت اتعرف على عائلة سورية لتبادل الخبرات واللقاء
وقبل ان اصل الى الشارع المؤدي لحارتنا سمعت صوت فتح باب لاحد البيوت فخففت من سرعة مشيي وبعد لحظات رايت احد شباب القرية يخرج ويلتفت يمينا ويسارا وكانه خائف بعدها هم بالركض وجرى مسرعا في هذه اللحظات كنت وصلت مقابل بيت ام علي المراة التي خرج ن عندها الشاب فلما راتني تفاجئت واغلقت الباب بسرعة
بالحقيقة تاكدت ان من كان عندها احد الشباب وكان مارس معها الجنس لان زوجها مسافر
المهم ليلتها كنت اتخيل ذاك الشاب ينيكها وكنت افكر ان اهددها مع العلم اني لم اتاكد من شخصية الشاب
وفي اليوم التالي ذهبت لمحلي الذي اعمل به وبعد مرور ثلاث ساعات على وجودي بالعمل دخلت عليي السيدة ام علي
امم علي مرحبا
انا اهلا اتفضلي شو فيني اخدمك
ام علي تتتكلم وتنظر خلفها وكانها خائفة حسن بتمنى اللي شفتوا امس ماتحكي فيه وانا اليوم رح شوف خاطرك
انا ولايهمك لا شفت ولا سمعت
ام علي طيب اليوم المسا بعد الساعة عشرة بكون ناطرتك
انا اوك وانتى الحوار وذهبت ام علي
نسيت ان اصف لكم ا علي هي سيدة تبلغ من العمر 35عاما طولها حوالي 165 سم
قمحية اللون عللى قدر كبير ن الجمال
ووزنها تقريبا 75 كيلو
جاء الليل وكان الجو ماطرا والشوارع خالية تماما ومعظم الناس نائمة
وصلت لبيتها وكانت بانتظاري
قالت لي الاولاد ناموا اليوم عند جدتهم لان اليوم خميس وانا تقصدت ذلك
ام علي اسمها ريم
دخلنا الى احد غرف البيت التي كانت مجهزة بمدفاة وممدودة بمد عربي
وبدانا نتجاذب اطراف الحديث
ريم حسن بالامس عندما عرفت انك رايت الحلاق احمد وهو يخرج من بيتي لم انم طيلة الليل وخفت ان تفضحني
انا هنا عرفت من كان عندها وانصدمت عندما عرفت ان الحلاق احمد هو الذي كان ينيكها لان سمعته بالبلد جيدة وهو متزوج
وتابعت ريم قائلة ياحسن انت تعلم ان زوجي مسافر ولا ياتي الا كل سنة وانا شابة ولدي متتطلبات وصارت
ت تبكي وهي تسرد وتبرر خيانتها لزوجها
قاطعتها قائلا لاتبكي انا مقدر لوضعك وان كنتي لاترغبي ببقائي ساذهب واعدك ان مارايته سيبقى سرا لايعلمه احد
قالت ريم لا لا اريدك ان تذهب اريدك ان تبقى معي انا واثقة فيك واعرف انك لن تتكلم
كانت ريم تلبس بيجامة فضية اللون تبرز مفاتن جسدها
ريم ماذا تحب ان تشرب
انا شكرا لاشيئ
انا ريم عندي سؤال
هي تفضل
انا هل هذه اول مرة ياتي احمد لعندك
ريم بالحقيقة علاقتي مع احمد بدات منذ سنة عندما كنت ااخذ ابني لمحله لكي يحلق له
انا ايوا
ومر الوقت دون ان نفعل شيئا ولا حتى ان المسها
بعد ها استاذنتي وذهبت لغرفة نومها وبقيت عدة دقائق لتعود وهي مرتدية ثوب نوم قصير بدون اكمام نسميه عندنا الدلوعة
وعندما رايتها صعت من جمال جسدها واخاذها الملفوفة ناصعة البياض
وجلست بالقرب مني ومع صفرات الاندهاش مني احمر وجهها واقتربت منها ووضعت يدي احركها على افخاذها لا شعر بنعومتهم ولم استطع الانتظار لانقض على شفتيها حاضنا اياها وبدات برضاعتهما ويدي تتحركان بحركات هستيرية تارة على ظهرها تارة على رقبتها
وقت بهدوء قلعت ثيابي كلها ووقف امامها عاريا وكانت تاخذ وضع السجود وقربت زبي المنتصب من فمها وامرتها ان تمصه صارت تمص كالمجنونة وصار جسدي يغلي من شدة السخونة مرت اكثر من خمس دقائق وهي ترضع حتى كدت ان اقذف بفمها لولا اني سحبت زبي
وطلبت منها ان تستلقي على ظهرها وقتربت منها ونزعت عنها دلوعتها ليظهر جمال جسدها الذي لا يغطيه سوى كلوت شيفون عنابي اللون وستيان بنفس اللون فاشارت لي ان اقلعها اياهم وبالفعل اقتربت وقلعتها ليبان كسها الحليق الناعم وصدر كبير ابيض حلماته تكاد تظهر من صغرها
وباعدت بين فخذيها وصرت ادخل لساني اداعب بظرها البارز ورويدا رويدا بدات بادخال لساني داخل كسها معلنا بدية نيكة مثيرة اطلقت خلالها صرخات مدوية بالضافة لماء شهوتها صار صراخها يعلو ويعلو اه اه حبيبي دخيلك بكفي موتتني بكفي دخل زبك نيكني
وبالفعل ادخلت زبي داخل كسها وبدات بالنيك وكان كسها غارقا بماء شهوتها
اه اه نيك اقوى
انا شرموطتك اه ريحني اه اه
بالحقيقة لم استطع التحمل وقلت لها ساقذف قال كب بكسي وفعلا صرت اقذف حمم زبي داخل كسها العاهر حتى لم يبقى قطرة لاخرجه واعطيها اياها لتنظفه بفمها
استرحنا حوالي الساعة وتعشينا خلالها
وعدنا للنيك ولكن هذه المرة نكتها باكثر من طريقة وكانت سهرة غاية في الاثارة مع امراة محرومة وشبقة
اتمنى ان تكون قصتي قد اعجبتكم ونالت الرضا
ملاحظة فقط للسوريين ياريت اتعرف على عائلة سورية لتبادل الخبرات واللقاء