essamelged2
11-02-2013, 12:20 AM
نورا لفرج الذي يقترب منها عاريا وهي في رعب شديد ولا تعرف ما
تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين
فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج
صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان
ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن
كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا
علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج
حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها
وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم
يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة ... مصي،
ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة
لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه
مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من
داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق
عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة
كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب
ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وما أن إنتصب
قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول
ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي
شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟
فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد
شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل
إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي
علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة
أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة
قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن
عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية
ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه
قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت
صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ...
إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة
ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا
ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي
جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها
ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر
من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم
يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها
بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات
هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها
الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها
العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط
واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس
ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة،
نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها
الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه
كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها
بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد
يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا
متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه
للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة
وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس
بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر
الأولاد الموجودين لا يتجاوز السابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد
ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت
خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف
وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها
ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت
لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة
والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل
شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل
الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة
بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطار ليتلقفها فرج بعد ذلك كما
فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار
الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد
ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة
أو لبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من
هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع
معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك
يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعامتصادقت نورا مع شمس
سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا
فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض الكلاب المتوحشة حول
الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص
من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارة الفتيات البكر
لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف
وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك
لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت
مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان
ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت
يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت
صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها
حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت
تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي
حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا
جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول **** يا بنت جسمك حلو، بينما
كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها
لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن
الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن
نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من
تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية
لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا
بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج
الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها
بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش
أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول
تعالي معايا يا حلوة، فردت نورا أرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة،
ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه
ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد
كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان
قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع
شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين،
شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن
مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية
الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو
يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي
مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو
إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من
دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نورا عن الدنيا لتغرق
في سبات عميق
تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين
فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج
صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان
ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن
كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا
علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج
حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها
وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم
يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة ... مصي،
ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة
لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه
مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من
داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق
عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة
كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب
ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وما أن إنتصب
قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول
ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي
شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟
فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد
شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل
إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي
علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة
أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة
قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن
عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية
ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه
قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت
صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ...
إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة
ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا
ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي
جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها
ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر
من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم
يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها
بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات
هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها
الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها
العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط
واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس
ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة،
نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها
الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه
كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها
بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد
يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا
متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه
للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة
وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس
بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر
الأولاد الموجودين لا يتجاوز السابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد
ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت
خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف
وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها
ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت
لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة
والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل
شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل
الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة
بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطار ليتلقفها فرج بعد ذلك كما
فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار
الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد
ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة
أو لبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من
هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع
معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك
يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعامتصادقت نورا مع شمس
سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا
فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض الكلاب المتوحشة حول
الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص
من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارة الفتيات البكر
لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف
وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك
لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت
مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان
ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت
يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت
صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها
حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت
تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي
حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا
جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول **** يا بنت جسمك حلو، بينما
كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها
لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن
الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن
نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من
تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية
لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا
بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج
الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها
بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش
أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول
تعالي معايا يا حلوة، فردت نورا أرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة،
ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه
ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد
كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان
قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع
شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين،
شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن
مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية
الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو
يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي
مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو
إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من
دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نورا عن الدنيا لتغرق
في سبات عميق