دخول

عرض كامل الموضوع : الممرضة والعيادة والسيدة


الحس الكس
05-04-2014, 09:31 PM
هده القصه قلتها لى صديقه
الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتي بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق
فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لى بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي
أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك ال***** قد أثار الطبيب فمد يده واضعا
كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل
النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من
الخلف يدخها الطبيب فى المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران
المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي
ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع *****ي تجاه
عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي،
تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع
الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتي لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج،
لحظات وأدخل الطبيب أله أخري رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها
بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي
ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت فى قمة الإثارة والهياج
وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها
من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب
كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا ... تحبي تقومي؟؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت
الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهى تقول عضيها باسنانك،
ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة
ذات معني وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطيبي للجلوس بين
فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من
عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس
مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتي يصل ل*****ي، وجدت
أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني
لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا فى أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي
ليبرز *****ي وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا
أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعة من ذلك اللسان، تهيجت تماما
وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط
ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم
فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه
كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت فى قمة خجلي وبدأت
أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل
لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك *****ي فكان
يفركه ويحركه بيده بينما اليد الأخري تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق
حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل
شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه
مسرعا ليقذف على عانتي وبطنيإسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب
أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت
نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة
لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك
المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود
قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس
فى أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك ... انا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي
ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة
لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاءخرجت
من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف
نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهى تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة
هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل علي صفاء فلم أقو على
السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل
متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة
بمعدل الف سؤال فى الدقيقة ايه؟ عمل أيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة
خرجت ليه؟كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد علي أى من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت
بعيناي وهى تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن
الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوي ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة
للمنزل وفى الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث،
وصلنا المنزل وكامن هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت
إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف
ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم
فقد دفع إصبعه فى نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها
ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متي يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة
لهامرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا
لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخري بينما أرغب في
معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون
ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدي يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت
متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليلوصلت
للعيادة لتستقبلنى الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني
للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن
إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر
قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن
يمتلها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني فى الحديث
فقالت عرفتي تروحي؟؟ فقلت ايوة، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن
أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش ... عارفة انا ليا خمستاشر سنة
ممرضة نساء ... اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف ...
حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت ... أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص ... وعلشان
كدة الكشف بيثيرهم، كنت أرغب فى أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث
بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت
بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟؟ نظرت لها ولم أجب
سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة ايه موقفك بالظبط ... إنتى كنتى عارفى
الدكتور بيعمل ايه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كدة، فردت بكل وضوح أيوة ...
عارفة ... من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كدة، فقلت لها
طيب وإنتي ايه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت
حاشارككم ... لكن علشان هي ما تشعرش بشئ خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة ...
تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلي ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي
بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل
غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها
حتي بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت
يدي ووضعتها بين فخذيها علي كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف
أحسنقمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من
وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا كتي أصبحنا عراه
كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد
بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الأخري حتي قالت لي بعدما
أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت
فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة
فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي
لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت
مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل ... هو
الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي
تقول ما تخافيش عادي، ,انا أكرر يالهوي .. يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل
الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء
محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم
يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شئ غريب هناك
بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم
بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة
غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا ... هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما
أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة
ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور ..،
فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها ... إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي
الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على
المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ
بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لأ
لأ لأ بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف
أستمع لما يحدث حتي سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ
يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الأهات ولحمهما وهو يصفق سويا
أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج
لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت فى الأرض
من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر فى
حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان فى طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم
مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة
وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأري نورا ممددة على السرير
فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه .. حطه ... مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من
السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه
بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما
بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا
ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا
أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ
يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات
الأخري فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان فى متعتنا سويا، لم
يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا
حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقي
بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا
قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا
سو الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما
بحياتي حتي جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، ام نكن أنا ونورا قد
حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا
كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا .. يلا بقي خلص ... روح ورا
نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخري لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتي أتت نورا
شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي
وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف
الطبيب وتبدأ فى تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث ولن بصراحة أثارني
ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير
لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها
وبدأت تلعق مؤخرته حتي أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري
نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها
وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقذيبه بداخلي، ومدت نورا يدها
خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل
رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده
يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من
خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر ... شاطر ... دكتور شاطر، خرج الطبيب
مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير
وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث
ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقى التحية فقد إرتدي ملابسه
بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على
السريرجلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب
فى معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أري ذلك، حتي فى الأفلام التي كانت تحضرها
صفاء لنشاهدها سويا لم أري بها ما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط
أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي
بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لأ و**** قوليلي بجد، فقالت
و**** و**** كنت بابعبصه ... هو بيحب كدة، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك
العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك ... ما بيرحمش ... وكان عليه زب
يقسم البنت نصين ... وعلشان كدة كانت البنات بتحبه ... وكان وقتها الدكتور شريف
بيتمرن عندنا فى العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقى القصة، فأردفت
نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف ...
طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي ... ومرة إتفق
معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف
ورافع رجليه زينا بالظبط ... والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتي كدنا
نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس ... دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم
فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها،
سألتها طيب هو بيعمل كدة مع كل مريضة، فقالت لي لأ طبعا لكن فيه زباين حلوين
زيك إنتي ... أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم ... وقتها ممكن
يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي
ملابسي فقد مضي بي الوقت سريعا لأفبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول
المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه ... ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة
متوجهه لمنزليقابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها
وكانت ترغب مني القيام الأن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي ... قومي نجيبه
لجوزي نبيل ينيكه ... خليه يرحم طيزي شوية، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة
فعلا فى الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تانيمرت سنتان
بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة
أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على
الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولن ب***** متضخم
قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدي قضايا
الشذوذ الشهيرة فى مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت
لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد
إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه فى الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما
لبني فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد
كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال
أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها
ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت
أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت
السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي،
ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة
الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرةكان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتي
الأن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك محمود وقد قالوا أنه توجد
نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم محمود بذلك
الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علميحتي أتي يوم كنت قد إنتشيت مع
صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم
إنجابى وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي *** فقد يشغل حياتي
عما أصبحت عليه الأن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول
لكي عليه، فقلت لها بسرعة ايه ... قولي، فقالت فيه واحد إسنه الشيخ ياسين ...
مان جنب بيتنا قبل ما أتجوز ... وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها ايه يا
صفاء حأروح لدجالين؟؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك ... لكن حتخسري إيه؟؟ فكرت
سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهانى وأخد رأيه ... وإذا وافق
نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هانى رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل ... دي حاجة
بتاعة ربنا ... أنا مش عاوز عيال خالصأخبرت صفاء فى اليوم التالي فقالت لي
تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف ... يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت
مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة
القذارة، فهو موجود بدور ارضب بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد
أنفسنا فى صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون فى أنتظار دورهم للدخول للشيخ بنما
تقدمت تجاهنا سيدة فى الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين
نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله فى شئ، فقالت العجوز
مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم
الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا
لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من
القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش
قادرة أقعد ... بلاش ... يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز
لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود
واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في
غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة
شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه
الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا ... خير يا مدام ... مالك
... جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا
فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقي الشيخ بعض
البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم
يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه ... فى ميتك تنقعيه ... يوم كامل ... من
غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني ايه فصرخ بصوت مرعب إنصراف
... إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج
الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام
الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام
فقالت في كسك يا شابة ... تحطي الحجاب فى كسك يوم كامل يتنقع فى كسك ... وما
يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتي جوزك ... تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني
والحجاب جوة جسمكخرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زى
كدة أبدا ... مستحيل ... مستحيل، فقالت صفاء خلاص ... ولا كأننا شفنا حاجة ...
إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت
أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت
تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب فى النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل
كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتي أن بللي كان شديدا
أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هانى لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن
أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ
بينما يعبث ذلك الشئ بداخلي ويثير فى شهوتي ما لا أستطيع تحملهبدأ نور الفجر
يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر
بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب علي جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم
أحلام، مر الوقت بطيئا حتي أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي
يتصبب عرقا، ذهل هانى من شكلي بينما يسألني مديحة ... مديحة ... مالك؟ لأرد
عليه بصوت واهن ما فيش حاجة ... بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو
يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لأ لأ أنا كويسة،
وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت
أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتي يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري
فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق فى نوم
عميق بمجرد ذهابه لعملهنزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه
لأستند عليه، لم أشعر فى حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي
بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل
فخذاي، لم أستطع التحكم فى نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول
بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي
مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك
كان يزيد من شهوتي ولكن لا شئ يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب
الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي علي جسدي، كان ما يمكنه
إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شئ يدخل بكسي فقد كنت فى أشد الحاجة لذلك، ولكن
تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتي أقابلهمر النهار بطيئا بينما
جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتي إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي
بإدخال إصبعي فى شرجي ولكن حتي ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة
مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب فى الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك
الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شئ مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما
كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي
لتقول مالك يا مديحة ... مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع
الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب فى التبول، فقلت لصفاء أنا
رايحة للشيخ ياسين دلوقت ... تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي
الحجاب؟؟ فقلت لها أيوة، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقي هو اللي عمل فيكي كدة
... شيليه فورا، فرديت لأ أنا رايحة ... جاية معايا ولا لأ؟، مدت صفاء يدها بين
فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهى تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي
أدفعها وأنا أقول لأ ... لأ، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب
وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول
إستني ... إستني يا مجنونة جاية معاكي, وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخري تلك
الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتهاواقفة تحدث إحدي زبائن
الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ،
فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيني الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت أيوة ...
أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت فى خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك
... لسة قد*** كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها
لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث
يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة ... إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز
بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اضغي لشي فلم أستطع
التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شئ خارج سيطرتي تماماغابت العجوز بعض
الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة
يتغامزون علياخرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز
مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لأ لأ لأ ... الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول
أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل
للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي
إيه؟؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا ... بس إلحقني ... مش قادرة ... حأموت،
سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش ... ما تخافيش ... كلها دقايق وحنخلص كل شئ،
لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب فى فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار
شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه فى الجمر اللي قد***، لم أصدق إذناي أنني
سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي،
فقد كنت فى أشد الحاجة لإدخال إي شئ بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح
فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب
بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتي أخرجت
أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة
غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخري على كسي وهي ترتعش بين
رغبتي فى إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شئ بالدخول فيه، وتغلب كسي
ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني ...
حاموت ... أبوس رجلك، فردالشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك
.... قومي إخلعي ملابسك .... وعلى السرير اللي هناك ... حازيل عن جسمك الهلاك،
نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فمت كالمخدرة
بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتي وصلت للسريركنت قد أصبحت تامة
العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض فى خط يدل على إتجاه
سيري، ألقيت جسدي العاري علي السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا
بجواري وهو يقول نامي على ظهرك ... نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر
بإصبع الشيخ يسير على جسدى وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه
دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا
من رقبتي ومنتهيا عند *****ي، بالطبع كان *****ي شديد الإنتصاب من شدة الهياج
بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ
بعدها دلوقت نامي على بطنك ... علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير
لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي
بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد
على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر
ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ
أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي علي صدري قضيبا
لم أري فى حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك
مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا
أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس
وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان
بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك ... أرجوك ... نيكني ... مش قادرة .... نيكني حرام
عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي
ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتي بدأ يضربني به على عانتي و*****ي بينما
أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه
سينيكني وهو واقفا فسحبني حتي أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من
ساقاي مطيحا بهما فى الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي
مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة
عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي
بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة
الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل علي رغبتي فى
أن يمزق كسي تمزيقالا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتي وجدته يخرجة من كسي طالبا مني
أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لأ ... من ورا لأ، بينما أنا
مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها
تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا علي فتحة شرجي، وما أن شعر
قضيبه ببداية شرجي حتي وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا
أتمتم وأنا أسنده بيدي حتي لا يضل طريقة لأ ... أرجوك بلاش ... حرام عليك، ولكن
هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن
أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا
بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان
الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الأن يستخدم شرجي
ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي
بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن
أمعائي تلت قضيبه فى الخروج فإرتعشت مرة أخري قبل غيابى عن الدنيا بعدما تمتع
جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملاأفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على
سرير فى حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى
جسدي العاري، قلت أنا فين ... أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة ... هدومك أهه
إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة
فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش ... ما
إنتي عارفة ... أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما
قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر
جانبي وهي تقول ده باب سيدنا .... معاه زبونة تاني دلوقت .... يلا قومي علشان
حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج
النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم
أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد
بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت
يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي
لقد فتح شرجي .... ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول
الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة
التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت
بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء
جسدي فلا بد أنه قد أتي علي عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت
ملابسي بينما كانت هناك مرأة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت
مديحة التى أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما
إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة
فى المرأة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي فى المرأة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب
الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الأن
بينما صوت إرتضام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي ... إزاي بيدخل
الزب ده للأخر .... معقول يكون عمل فيا كدة، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع
مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاءخرجت من الغرفة
لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من
الوقت كان قد مر فذهبت إلها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما
سألت بسرعة إيه يا مديحة ... إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها
لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلي جسدي
فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث
بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتي خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة
... ده بينيك البنات ... لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه ... أقول
للظابط الشيخ ناكني .... طيب وجوزى؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب
بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معيا،
فغمزتني بكوعها فى ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت ... إنتي باين عليكي أخدتي
على كدة، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت
لها شوفي إنتي جوزك بيعمل ايه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟؟
فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي
... إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا فى سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن
روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتويمر عام أخر بينما
لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين
لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب
فى ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعدكان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد
في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر
بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت
جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه فى الظهوركان الجو صيفا وكنت أرتدي
ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد
محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف
يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأري أحمد والدماء
تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد
أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلي محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي
الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد
لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة
كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر
فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي ... وروح
ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا
أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لأ أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم
يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت
أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما
ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا ... حأقعد لوحدي، فرديت
أيوة ... هو أنت صغير ... أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي
واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو
محمود يتذكر كل شئ وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد
وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر
إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت
أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئةفى صباح اليوم التالي
سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخري يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني
ويرغب فى الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخري
ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف ... إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة
إنتي حلوة أوي وأنا من صغرى وأنا متيم بيكي، فقلت له فى هدؤ أنا ست متجوزة يا
محمود ... وبأحب جوزي ... وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق فى الأرض وهو يقول
المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد
إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت
ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة
على خده فقال خلاص كدة سامحتيني ... وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع
تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه
لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من
العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتي بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب
ليقول محمود ايه .. مالك؟ فأقول له أبدا شوية دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش
... خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخري ليزداد دواري وأشعر
بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بى ليجلسني على الأريكة،
جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شئلا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت
أجد صعوبة فى التنفس فكنت أشعر وكأنما شئ ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر
لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي ... لا إنه ليس فوق جسدي فقط ... إنه
يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه
بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت
فى الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن
اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر
بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها
هو يعود مرة أخري ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت
بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي
بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا
رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن
وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت
أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأري أمامي
محمودكان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني
الأن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما
كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي
الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه
بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية
قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]

ايام وبنعشها
05-04-2014, 11:31 PM
اصدقاءك كتروا اوى ياض انت
انت بتستوردهم ولا اية
ههههههههههه
تسلم

المشاكس المصري
06-13-2014, 01:59 PM
جميله ومثيره جدا
مشكور كتير

العميــد
12-23-2015, 03:42 AM
تسلم ايدك
تحفة واكثر من راااااااااائع

شاطى العطش
12-23-2015, 01:29 PM
/ (/>

om ahmed
12-23-2015, 02:24 PM
عايزة عنوان العيادة وعنوان الشيخ هههههههههههههههه



/archive/index.php/t-492942.htmlقصص سكس مع زوجة اخو زوجتي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-438100.html/archive/index.php/t-34013.html/archive/index.php/t-3522.htmlقصص سكس بعص اخوها/archive/index.php/t-410487.html/archive/index.php/t-523197.htmlقصه احلا شهوه انا وصحبي ونيك مراتي/archive/index.php/t-450236.html/archive/index.php/t-368813.htmlسيكس رأس تحت طبلا وطيز علا برا حلوين/archive/index.php/t-265408.html/archive/index.php/t-459367.html/archive/index.php/t-445337.html/archive/index.php/t-4505.htmlقصص نيك محارم أخته طيزي بلعت/archive/index.php/t-78399.html/archive/index.php/t-588032.html/archive/index.php/t-528895.html/archive/index.php/t-398006.html/archive/index.php/t-115828.htmlقصص سكس سوري/archive/index.php/t-149425.html/archive/index.php/t-486124.html/archive/index.php/t-588117.html/archive/index.php/t-474756.htmlناكني المدرب في المصيفقصص نيك نسوان فاجرة/archive/index.php/t-499611.html/archive/index.php/t-510980.html/archive/index.php/t-453452.html/archive/index.php/t-345270.htmlقصص سكس اختي سنه/archive/index.php/t-304621.htmlقصص سكس أمي مع أفريقيقصص سكس الدكتورة/archive/index.php/t-288810.html/archive/index.php/t-510706.htmlسكس ام قميصها بزازها/archive/index.php/t-472362.htmlقصص سكس مع زوجة اخو زوجتي site:rusmillion.ruقصص رزقه من خزقه نيك ورع فلوس site:rusmillion.ruناكها غصب/archive/index.php/t-115850.html/archive/index.php/t-513357.html/archive/index.php/t-294618.htmlمحا رم ارشيف انا والعائلة والمصيف/archive/index.php/t-67057.htmlةنحني امامي قصص نيكسكس بنات التلجرام 2019/archive/index.php/t-456781.html/archive/index.php/t-296954.html/archive/index.php/t-526051.html/archive/index.php/t-573549.htmlقصص نيك مع ارمله/archive/index.php/t-66587.html/archive/index.php/t-429751.html/archive/index.php/t-570616.html/archive/index.php/t-242250.html/archive/index.php/t-306534.htmlقصص سكس تكبيلقصص سكس مراهقينقصص سكس جسين/archive/index.php/t-9973.html/archive/index.php/t-425982.html/archive/index.php/t-425982.html/archive/index.php/t-432773.html/archive/index.php/t-262050.html/archive/index.php/t-327381.htmlسكس حب البنات عربىمحرومه ام الخمسين عام قصص سكس/archive/index.php/t-426066.html/archive/index.php/t-281506.htmlرقص سكسقصص سكس محارم اختي المطلقهمواقف site:rusmillion.ruقصص سكس محارم ريفيه site:rusmillion.ru