habeeb zeen
12-05-2013, 09:49 AM
في أحد الأيام كنت في الفندق مع قحبة محترفة و لما شبعت من كسها و الليل لا يزال في أوله طلبت منها أن تقص عليا قصتها و كيف تحولت إلى قحبة محترفة فتنهدت طويلا ثم قالت لي :
إسمي نبيلة و كنت أسكن في قرية بدوية نسميها عندنا الدوار و أهلها يعتمدون على الفلاحة و تربية المواشي فقط ، معالم الحظارة منعدمة عندنا و أهلي فقراء معدمين مما أجبرني على ترك الدراسة في سن مبكرة ، حتى اللباس لم أكن أجد ما استر به عورتي أما السوتيان و الكيلوت فلم ألبسه حتى هربت من البيت ، أغلب ملابسي كانت مقطعة و هو حال أغلب بنات الدوار تقريبا ، مرات كنت أمشي في شوارع الدوار و أمسك بيدي طرف ثوبي حتى لا تظهر عورتي أو بزازي مع أني كنت صغيرة لكن جسمي كان متفجرا أنوثة و بزازي كانت بارزة للجميع . بينتا صغير و هو كباقي بيوت الدوار ينقسم لقسمين واحد للمعيشة و الثاني عبارة عن إسطبل للمواشي و الدواب ، كانت عمتي جارتنا و لهم دكان و كانوا من أغنياء الدوار كما نقول يعني لا ينقصهم شيء و كان إبن عمتي بوزيان هو المكلف بالدكان و عمره حوالي ال16 سنة تقريبا ، كان يحبني كثيرا لما كنت صغيرة لكن لما كبرت تحول حبه لعشق و شهوة خاصة لما انفجر جسمي أنوثة و كان يرى مفاتني و أجزاء من جسمي كلما دخلت عنده للدكان ، كنت كلما اشتري منه شيئا يضع في يدي حبة حلوى أو علكة أو قطعة بسكويت سرا المهم أي شيء يراه حتى تعودت ، الحقيقة كان الجوع في بيتنا و كان ما كنت أشبع إلا من الخبز فكنت أفرح لما يعطيني بوزيان شيئا من الدكان و كنت أتقاسمه مع أختى الصغيرة حسنية و نفرح به كثيرا لكن لا نعلم أمي ولا أختي الكبيرة بالأمر . عودني بوزيان على هداياه كثيرا و تعلقت به لكن لم أكن أعرف هدفه و كنت أعتبره ابن عمتي فقط أما هو فكان يشتهيني جنسيا حسب نظراته و لمساته ليدي فكلما أعطاني شيئا في يدي أمسكها طويلا و هو ينظر إلي بشهوة . كنا نربي دجاجات للإنتفاع بالبيض و في أحد الأيام ناداني بوزيان و قالي اسألي أمك هل الدجاجات تبيض أم لا ؟ فقال لي أمي لم تعد تبيض إطلاقا ، فأخذني و أدخلني عندهم للإسطبل في مكان في تبن كثير و أراني دجاجاتنا و معها كثير من البيض ففرحت و حملت البيض بيدي و أخذته لأمي و أخبرتها بالقصة و شرح لها بوزيان السبب لأنهم يعلفون الأغنام فتأتي دجاجاتنا تقتات ببقايا العلف المتساقط مما جعلها تستقر عندهم . بقينا على هذه الحال مدة سنة حتى بلغت ال12 من عمري و في أحد الأيام ناداني بوزيان لما كان وحده في البيت لآخذ البيض و لما دخلت دخل خلفي و أغلق الباب و كان يليس شورت للركبة فقط و صدره عريان ، ثم جاء خلفي و أمسكني من صدري فحاولت الإبتعاد عنه لكنه أمسكني بقوة و رفعني و بدا يدور بي كأنه يلعب معي و يطير بي و يضحك مما أزال شكوكي لكن يده كانت في صدري مباشرة و تعصر بزازي ، كنت ألبس بلوزة قصير شبه مقطعة تظهر أكثر مما تستر و في الجنب تحت الإبط قطع طويل و كلما رفعت يدي للأعلى بانت بزازي كلها و كنت على علم بذلك لذلك كنت أتفادى رفع يدي في الدوار . بعدها وضعني بوزيان ثم قابلني و بدأ يكلمني بكلام غريب يقول أنا أحبك و أعشقك منذ زمن ( الحقيقة كنت أعي قوله لأنني كنت أستمع لكلام النساء عندنا و لا يخفى علي شيء و كنت أعرف ما يريده الرجال منا ههههه ) لما حملت البيض بكلتا يدي انهال علي بالقبل فلم أستطع منعه خوفا على البيض أن بتكسر ، الصدفة الغريبة أنه كان يقبلني و أنا حائرة أترك البيض يتكسر و أتعرض للضرب من أمي و أحرم من وجبه شهية أم أتركه يقبلني لمدة معينة ؟ قبلني من رقبتي و خدي ثم فمي و هو يدخل يده تحت إبطي في تلك الفتحة التي كان يعرفها و بدأ يلمس بزازي و يمرر أصابعة على حلماتي الصغيرة الوردية و أنا أحاول الهرب منه ما استطعت لكنه يمنعني و خفت من الصراخ حتى لا يكشف أمري ، أحسست شيئا صلبا تحت شورت بوزيان يتحرك و يخرج للأمام و يلمسني بعنف كأنه يطعنني في فلقاتي ، كان زبه ينتصب و هو يلتصق بي و يقبلني بشراهة لا توصف و يتمتم بكلام الحب و الغرام و العشق ، لكنه ربما كان خائفا مثلي من ردة فعلي او من انكشاف أمره و هنا هربت منه لكني وجدت الباب مغلقا فهددته بالصراخ إن لم يفتح الباب و تظاهرت بالصراخ ماما ماما بصوت خافت تقريبا فخاف بوزيان و أسكتني و تراجاني و هو مشتعل شبقا و شهوة و يرتعد خوفا ثم فتح لي الباب و هو يقبلني و ترني فهربت مذعورة مما حصل و دخلت البيت و أنا ألهث و قلبي يدق بسرعة و أتذكر ما حل بي . بعدها قطع عني بوزيان كل شيئ و لم يعد يعطيني ما عودني عليه و في أحد الأيام دخلت عنده للدكان و كان لوحده فقلت له : بوزيان انت ليش زعلان مني ؟ قال لي بسبب تصرفاتك أنا طلبت منك شيئ بسيط لكنني رفضتي . عرفك قصده و فهمت تلميحاته و زاد من معاناتي الفقر و الجوع و التعود على الدلال منه . قطع عني كل شيء مدة أسبوعين أو أكثر و هو يخطط ، و في أحد الأيام لما كان لحاله في البيت كعادته لأنه وحيد أهله ناداني لما رآني خارج البيت و قال لي تعالي لتأخذي البيض فقد كثر لأني لم أعد أذهب عند عمتي ، أخبرت أمي و ذهب ظنا مني أن عمتي في البيت و لما دخلت عاود إغلاق الباب كما فعل في المرة الأخيرة لما تحرش بي و قبلني . كنت أرتدي فستانا قصيرا كعادتي يظهر أكثر مما يستر و شق صدري ظاهر للعيان ، من دون سوتيان ولا كيلوت فقط الفستان ، خفت منه لما أغلق الباب و هو كعادتة لا يرتدي شوى الشورت و ملامح زبه بادية للعين ، لكنه تركني أجمع البيض و ذهب للبيت أحضر لي علبة بسكويت كأنه كان يعرف أني جائعة كثيرا ثم طلب مني وضع البيض في السلة التي كانت معي و وضعه جانبا وأعطاني البسكويت فبدأت آكل منه ، كان لذيذ جدا من نوع حبتان ملتصقتان بالشكولاطة . كنت آكل و هو جنبي يمسك يدي و يقبلها و يتغزل بي و يقول لي سوف أتزوجك عاجلا أم آجلا و أنا خائفة نوعاما لكن لم أرغب في فقدان هداياه فتركته يفعل ما يريد علما مني أنه لن يتمادى كثيرا ، بدأ يقبلني من فمي و يمص شفتاي بقوة و هذا في الحقيقية أعجبني فالقبل في الفم لذيذة و ليست مزعجة على الإطلاق ليست كاللمس في البزاز أو اللمس في الفخاذ و ما شابه بالعكس هي لذيذة و شهية و القبل في الرقبة شهوانية أكثر تشعرني بأنوثتي ، ثم أدخل يده تحت فستاني كعادته يعلم أني لا ارتدي السوتيان و بدأ يدلك بزازي و أنا منزعجة قليلا لكني صابرة صبر المحتاجة ، بدأ يعصر بزازي و يخرجهما من طرف الفستان حتى يرضع الحلمات بلسانه و لما تضايق من الوقوف فرش بعض الأكياس التي كانت هناك على التبن و نيمني و نام فوقي و هو يمارس معي الجنس السطحي و أحسست بزبه سوف ينفجر و يخرج ، أمسك يدي ووضعها على زبه فهالني شكله و حجمه مع أنه لا يزال مراهقا لكنها أول مرة ألمس فيها الزب في حياتي و لما ازدادا سخونة و شبقا أخرج زبه فرايته مثل الأعور بعين واحدة ينظر إلي هههههههه كأنه يراني فهالني المنظر كثيرا لكنه مغري بعض الشيء و ممتع للمشاهدة فقط . لما أمسكته أخذتني قشعريرة قوية و تخيلت نفسي في حلم حتى أدخل يده بين فخذاي فانتبهت و أمسكت يده لأمنعه لكنه أصر ولمس كسي فانزعجت و ارتجفت و هو مصر على لمسه ، ثم فتح رجلي و بدا يتفرج على كسي الصغير و كأنه أول مرة يرى فيها الكس و شاهدت الدهشة في عينيه . كنت أترجاه ألا يؤذيني و هو يطمئنني بأنه لن يؤذيني أبدا . قرب راسه من كسي و بدأ يشم فيه كأنه يريد إلتهامه ، لا أقول لكم كسي شهي و رائحته شهية و أكذب عليكم فقد كنت في سن ال12 و الفقر و الجوع و غالبا ما أبول و لا أغسل كسي مجرد مسح و ربما حتى المسح لا أمسح هذا واقع و ليس فيلما جنسيا . كان يشم كسي بأنفه ثم بدأ يقبله ثم يبزق عليه اللعاب تفف تففف تففف ثم يلعق ذلك اللعاب و يرميه من فمه فعرفت أنه يحاول تنظيف كسي جيدا بفمه لكي يتسنى له اللحس بشهية و راحة ، لحس كسي جديا و نظفه بفمه و أنا اشعر بالدغدغة في كسي ثم رايته مد أصابعه لبظري يبحث عنه و يخرجه من بين شفرات كسي و يداعبه بلطف ثم مد لسانه و لحسه فارتعدت من فرط الحساسية فقط و ليس من الشهوة فما كنت اشعر باي شهوة مجرد دغدغة و حساسية لما لمس بظري . لما شبع من اللحس و المص صعد فوقي ثم عاود التقبيل و المص في فمي لكنه هذه المرة وضع زبه مباشرة فوق كسي و شعرت به كبير و غليظ مخيف و دافئ كثيرا ، كان كسي مبلل من فرط اللحس و المص مما سهل عليه تمرير زبه فوقه فبدأ يصعد و يهبط بزبه على كسي و هو يقبلني و يداه تعصر صدري و تقرصني من حلماتي حتى أتوجع تحته ، ثم رفع رجلي قليلا للأعلى مما سهل عليه العملية و بدا يصعد و يهبط فوقي يفرشي كسي بزبه و هو يزفر و يتعرق و ينازع أممم أهههه أسسسس أسسس أههههه كاد يلتهمني و أنا تحته لا أعرف ما يحل لي و خائفة أن يدخل زبه في كسي فلو حاول ادخاله لا استطيع منعه ، كان يمرر زبه فوق كسي و يحكه بقوة حتى يدخل بين شفرات كسي الصغيرتين المحمرتين فأتنهد أهه أهه آهه أحح من وخز زبه ، ثم يسحبه و يواصل التفريش و بعد مدة تصلب فوقي و زفر بقوة و صرخ آعععع آعععع أعععع أسسسس أحححح و ألصق زبه بكسي و عصرني من بزازي بقوة أوجعتني و هنا بدأ زبه يقذف المني فوق كسي و على عانتي الملساء الخالية من الشعر و على بطني ، كان المني كثيرا كثيفا دافئا لزجا مما جعل زبه ينزلق فوقه و يزحط حتى خفت أن يدخل كسي من سهولة حركته فكان ينزلق حتى يدخل بين فلقاتي باتجاه طيزي ثم يرجعه للكس ، لكن بوزيان قلت حركته و اترتخى جسمه فوقي و جبينه يسيل من العرق و فمه يقطر لعابا على خدي مدة طويلة ثم قام من فوقي و مسح كسي بخرقة قماشية و قبلني من فمي و أعطاني البيض و فتح لي الباب فذهبت للبيت مندهشة و مصدومة قليلا مما حل بي لأنها أول مرة يلمسني زب في كسي و يمارس معي رجل الجنس فكنت مندهشة شبه مصدومة لكن لذة القبلات في فمي أعجبتني هي الوحيدة التي أحببتها هههههههه . بعد ذلك اليوم كنت أتظاهر بالبحث عن البيض أو الدجاجات و بوزيان كان مرات يجلب البيض من دكانه و يضعه تحت الدجاجات لكي أذهب عنده في الإسطبل و ينيكني و يقضي شهوته ، لكن بعد مدة لم يعد يشبع من النيك السطحي فقرر أن يجرب من الطيز و أنا رفضت لأنه يوجع كثيرا لكنه غلبني ماديا ههههه فكلما قطع عني الهدايا عاد البؤس إلى قلبي و بطني كذلك ، طاوعته في ذلك و حاول إدخال زبه من الخلف لكنه لم يدخل ربما لأنني كنت منقبضة كثيرا و متشنجة أو لأن زبه كبير و طيزي ضيق صغير ، المهم كنا في الاسطبل و كان هناك قطع تبن مستطيلة الحجم ففرش فوقها أكياس من الكتان ثم وضع صدري عليها فنمت عليها و بيقي رجلاي واقفتان مثل الركوع لكن مسندة صدري و رأسي فوق قطع التبن و هو خلفي ففتح رجلي ليحاول مرة ثانية و بلل طيزي كثيرا باللعاب و بدأ يحك زبه بشدة و شهوة عالية و يحاول إدخاله في طيزي فأتوجع أيييي أححح أأحححح وجعتني بوزيان وجعتني كثيرا أرجوك توقف سوف أذهب للبيت توقف أرجوك و أصرخ عليه و أتظاهر بالبكاء لكنه كان على علم أني لا أستطيع الكلام بعدما تعودت عليه ، كان يحاول جادا إدخال زبه في طيزي بقوة و في أحد المرات و أنا متوجعة و زبه يزداد صلابة وضعه في طيزي مباشرة و ثبته جيدا حتى لا ينزلق ثم أمسكني بكلتا يديه من خصري و شدني عنده بعنف حتى يدحل الزب و دفعه كذلك فصرخت و تحركت هربا منه لكن التبن منعني و عند حركتي انزلق زبه قليلا لما صعدت للأعلى على أصابع رجلي من الألم و تحول من طيزي لكسي و دخل الرأس بين شفرات كسي بسهولة لكن بوزيان ربما ظنه طيزي أو عرف و تظاهر بعدم الدراية ، فدفع زبه بشدة و سرعة لا توصف فاخترقني و قطع بكارتي و دخل كسي فأحسست بوخز شديد داخل كسي فصرخت أييييي لكن بصوت مرتفع قليلا أححححححح يا ماما أحححححححح ، فض بكارتي من غير قصد و دخل زبه حتى وصل للخصيتين و أحسست شيئا ساخنا يسيل على فخذي كان دم البكارة لكنني لم أعرفه من الألم و الصدمة لكن عرفت أنه فض بكارتي أكيد لأن زبه دخل كسي مباشرة ، لما صرخت أخرج زبه بسرعة ظانا منه أنه قطع طيزي أو جرحني أو ربما علم و اندهش من فعلته ، ثم رأى زبه كله دم و كسي يقطر كذلك فاندهش و رآني أبكي و الدموع في عيني فقال : حقا دخل في كسك ؟ هززت راسي بمعنى نعم ، فقال لي ولي ماذا فعلت لماذا لم تخبريني يا مجنونة أكيد أعجبكي زبي في كسك لذلك سكتي ؟ لكنه بعد مدة نسي صدمته ربما لأنه كان هائجا كثيرا و عاود إدخاله من جديد و ناكني من كسي حتى قذف داخله المني الذي شعرت به و هو يسيل في رحمي الصغير و أنا أبكي بحرقة و صمت من الصدمة ، ثم سحب زبه و أخذني للحنفية فغسل كسي جيدا و ذهبت للبيت مصدومة كأني لا أعي شيئا من حولي أمشي مثل المجنونة ولا أرد على أحد لكني لم أنطق بحرف عما حدث لي خفت من أبي كثيرا خاصة أن بوزيان نبهني لذلك و قال لي لو أخبرتي أبوك فعليك سلام و راح يذبحك من غير تردد ، خلي الأمر سر ولا تخافي الحل عندي موجود و أنا أعدك أنني سوف أتزوجك و قد أعلمتك بهذا من قبل أن أفض بكارتك . ربما وثقت به من خوفي فقط أو لأنسى همي . بعدها بمدة لما احتجت للهدايا و ما كان يأتيني منه ذهبت عنده فوجدته وحده في الدكان و سلم علي و فرح كثيرا خاصة أني قاطعته مدة شهر تقريبا ، و اراد أن يمزح معي فأراني علبة بسكوت صغيرة و قال لي هذه ثمنها قبلة في الفم و أراني أخرى كبيرة و قال هذه ثمنها عضة من الصدر و أراني قارورة لترين ليمونادا و قال أما هذه فثمنها لمس كسك الجميل ؟ فضحكت من دعابته و قلت له آخذ علبة البسكوت الصغيرة فقط و هاك الثمن و طبعت قبلة على فمه كاد يسقط إثرها ، ثم تواعدنا في الاسطبل كعادتنا بعد الظهر و لكن هذه المرة أعطاني نقودا بدل الهدايا و ناكني من كسي المفتوح و من حسن حظي أني لم أبلغ سن الرشد بعد و إلا كانت حصلت كارثة كبيرة و ربما حبلت لأنه لا يعرف مثلي للجنس و كان يقذف في كسي دائما . أنا بعدما تعودت على النقود بدأت أفكر في المستقبل و هذه أول خطرة فعلتها هي الاحتفاض بالنقود و طلب المنزيد بعدما عودته على النييك فكنت آخذ ما يحلوا لي من الدكان و أحتفظ به في مكان سري ، بعد مدة من الزمن بدأت تأتيني العادة الشهرية و هنا عرفت بعدما ما سألت أني اصبحت جاهزة للإنجاب فخفت من بوزيان كثيرا و أعلمته بأمر لكي يجد طريقة له و لي حتى نمارس الجنس ، كنت تعلمت قليلا من الحيل و الحركات و التحكم في النفس فكان ينيكني من طيزي بعدما منعته من لمس كسي لكنني أحببت النيك من الطيز و أدمنت عليه لأنه شهي جدا و هو لا أدري كيف إهتدى لفكرة حبوب منع الحمل التي لم أكن أعرفها قبل ذلك و لما أحظرها لي استغربت الأمر و شككت فيه لكني لما سألت نساء الدوار المتزوجات علمت أن كلامه صحيح فكنت أواعده و لا ينيكني صدفة أبدا و قبل كل ممارسة أتناول حبة و بعدها كذلك حبة و نجحت الفكرة ، المهم بعدها بدأت أتلذذ بالنيك من كسي و طيزي معا بالإضافة للنقود التي ادخرها للمستقبل فبوزيان كان يدفع بسخاء و أين له بفتاة مثل القمر ينيكها وقت ما شاء و هو يسكن الدوار ؟ كان تعلقه بي شديدا جدا و لا يرفض لي طلبا أبدا . لما بلغت الـ 19 كنت محترفة نيك و جنس لكن منه هو فقط و في أحد الأيام خطبوني و واقف أهلي و حددوا موعد عقد ال**** و العرس ، بعد تفكير طويل قررت الهرب من البيت و هذا ما حدث قبل عقد ال**** بقليل لما حصلت على بطاقتي الشخصية و أوراقي الثبوتية فأخذتها و هربت لإحدى المدن الساحلية المشهورة بالفسق و بدأت ممارسة النيك للحين كما ترى . عمري الآن 29 سنة و عندي 10 سنوات و أنا أشتغل قحبة فنادق و فاسقة في البيوت فقط . نهاية القصة برواية حبيب الزين . إميلي موجود قي أول الردود . شكرا لكم و أعتذر عن الإطالة لأن القصة أصلا طويلة و لم أرد أن أجعلها أجزاء .
إسمي نبيلة و كنت أسكن في قرية بدوية نسميها عندنا الدوار و أهلها يعتمدون على الفلاحة و تربية المواشي فقط ، معالم الحظارة منعدمة عندنا و أهلي فقراء معدمين مما أجبرني على ترك الدراسة في سن مبكرة ، حتى اللباس لم أكن أجد ما استر به عورتي أما السوتيان و الكيلوت فلم ألبسه حتى هربت من البيت ، أغلب ملابسي كانت مقطعة و هو حال أغلب بنات الدوار تقريبا ، مرات كنت أمشي في شوارع الدوار و أمسك بيدي طرف ثوبي حتى لا تظهر عورتي أو بزازي مع أني كنت صغيرة لكن جسمي كان متفجرا أنوثة و بزازي كانت بارزة للجميع . بينتا صغير و هو كباقي بيوت الدوار ينقسم لقسمين واحد للمعيشة و الثاني عبارة عن إسطبل للمواشي و الدواب ، كانت عمتي جارتنا و لهم دكان و كانوا من أغنياء الدوار كما نقول يعني لا ينقصهم شيء و كان إبن عمتي بوزيان هو المكلف بالدكان و عمره حوالي ال16 سنة تقريبا ، كان يحبني كثيرا لما كنت صغيرة لكن لما كبرت تحول حبه لعشق و شهوة خاصة لما انفجر جسمي أنوثة و كان يرى مفاتني و أجزاء من جسمي كلما دخلت عنده للدكان ، كنت كلما اشتري منه شيئا يضع في يدي حبة حلوى أو علكة أو قطعة بسكويت سرا المهم أي شيء يراه حتى تعودت ، الحقيقة كان الجوع في بيتنا و كان ما كنت أشبع إلا من الخبز فكنت أفرح لما يعطيني بوزيان شيئا من الدكان و كنت أتقاسمه مع أختى الصغيرة حسنية و نفرح به كثيرا لكن لا نعلم أمي ولا أختي الكبيرة بالأمر . عودني بوزيان على هداياه كثيرا و تعلقت به لكن لم أكن أعرف هدفه و كنت أعتبره ابن عمتي فقط أما هو فكان يشتهيني جنسيا حسب نظراته و لمساته ليدي فكلما أعطاني شيئا في يدي أمسكها طويلا و هو ينظر إلي بشهوة . كنا نربي دجاجات للإنتفاع بالبيض و في أحد الأيام ناداني بوزيان و قالي اسألي أمك هل الدجاجات تبيض أم لا ؟ فقال لي أمي لم تعد تبيض إطلاقا ، فأخذني و أدخلني عندهم للإسطبل في مكان في تبن كثير و أراني دجاجاتنا و معها كثير من البيض ففرحت و حملت البيض بيدي و أخذته لأمي و أخبرتها بالقصة و شرح لها بوزيان السبب لأنهم يعلفون الأغنام فتأتي دجاجاتنا تقتات ببقايا العلف المتساقط مما جعلها تستقر عندهم . بقينا على هذه الحال مدة سنة حتى بلغت ال12 من عمري و في أحد الأيام ناداني بوزيان لما كان وحده في البيت لآخذ البيض و لما دخلت دخل خلفي و أغلق الباب و كان يليس شورت للركبة فقط و صدره عريان ، ثم جاء خلفي و أمسكني من صدري فحاولت الإبتعاد عنه لكنه أمسكني بقوة و رفعني و بدا يدور بي كأنه يلعب معي و يطير بي و يضحك مما أزال شكوكي لكن يده كانت في صدري مباشرة و تعصر بزازي ، كنت ألبس بلوزة قصير شبه مقطعة تظهر أكثر مما تستر و في الجنب تحت الإبط قطع طويل و كلما رفعت يدي للأعلى بانت بزازي كلها و كنت على علم بذلك لذلك كنت أتفادى رفع يدي في الدوار . بعدها وضعني بوزيان ثم قابلني و بدأ يكلمني بكلام غريب يقول أنا أحبك و أعشقك منذ زمن ( الحقيقة كنت أعي قوله لأنني كنت أستمع لكلام النساء عندنا و لا يخفى علي شيء و كنت أعرف ما يريده الرجال منا ههههه ) لما حملت البيض بكلتا يدي انهال علي بالقبل فلم أستطع منعه خوفا على البيض أن بتكسر ، الصدفة الغريبة أنه كان يقبلني و أنا حائرة أترك البيض يتكسر و أتعرض للضرب من أمي و أحرم من وجبه شهية أم أتركه يقبلني لمدة معينة ؟ قبلني من رقبتي و خدي ثم فمي و هو يدخل يده تحت إبطي في تلك الفتحة التي كان يعرفها و بدأ يلمس بزازي و يمرر أصابعة على حلماتي الصغيرة الوردية و أنا أحاول الهرب منه ما استطعت لكنه يمنعني و خفت من الصراخ حتى لا يكشف أمري ، أحسست شيئا صلبا تحت شورت بوزيان يتحرك و يخرج للأمام و يلمسني بعنف كأنه يطعنني في فلقاتي ، كان زبه ينتصب و هو يلتصق بي و يقبلني بشراهة لا توصف و يتمتم بكلام الحب و الغرام و العشق ، لكنه ربما كان خائفا مثلي من ردة فعلي او من انكشاف أمره و هنا هربت منه لكني وجدت الباب مغلقا فهددته بالصراخ إن لم يفتح الباب و تظاهرت بالصراخ ماما ماما بصوت خافت تقريبا فخاف بوزيان و أسكتني و تراجاني و هو مشتعل شبقا و شهوة و يرتعد خوفا ثم فتح لي الباب و هو يقبلني و ترني فهربت مذعورة مما حصل و دخلت البيت و أنا ألهث و قلبي يدق بسرعة و أتذكر ما حل بي . بعدها قطع عني بوزيان كل شيئ و لم يعد يعطيني ما عودني عليه و في أحد الأيام دخلت عنده للدكان و كان لوحده فقلت له : بوزيان انت ليش زعلان مني ؟ قال لي بسبب تصرفاتك أنا طلبت منك شيئ بسيط لكنني رفضتي . عرفك قصده و فهمت تلميحاته و زاد من معاناتي الفقر و الجوع و التعود على الدلال منه . قطع عني كل شيء مدة أسبوعين أو أكثر و هو يخطط ، و في أحد الأيام لما كان لحاله في البيت كعادته لأنه وحيد أهله ناداني لما رآني خارج البيت و قال لي تعالي لتأخذي البيض فقد كثر لأني لم أعد أذهب عند عمتي ، أخبرت أمي و ذهب ظنا مني أن عمتي في البيت و لما دخلت عاود إغلاق الباب كما فعل في المرة الأخيرة لما تحرش بي و قبلني . كنت أرتدي فستانا قصيرا كعادتي يظهر أكثر مما يستر و شق صدري ظاهر للعيان ، من دون سوتيان ولا كيلوت فقط الفستان ، خفت منه لما أغلق الباب و هو كعادتة لا يرتدي شوى الشورت و ملامح زبه بادية للعين ، لكنه تركني أجمع البيض و ذهب للبيت أحضر لي علبة بسكويت كأنه كان يعرف أني جائعة كثيرا ثم طلب مني وضع البيض في السلة التي كانت معي و وضعه جانبا وأعطاني البسكويت فبدأت آكل منه ، كان لذيذ جدا من نوع حبتان ملتصقتان بالشكولاطة . كنت آكل و هو جنبي يمسك يدي و يقبلها و يتغزل بي و يقول لي سوف أتزوجك عاجلا أم آجلا و أنا خائفة نوعاما لكن لم أرغب في فقدان هداياه فتركته يفعل ما يريد علما مني أنه لن يتمادى كثيرا ، بدأ يقبلني من فمي و يمص شفتاي بقوة و هذا في الحقيقية أعجبني فالقبل في الفم لذيذة و ليست مزعجة على الإطلاق ليست كاللمس في البزاز أو اللمس في الفخاذ و ما شابه بالعكس هي لذيذة و شهية و القبل في الرقبة شهوانية أكثر تشعرني بأنوثتي ، ثم أدخل يده تحت فستاني كعادته يعلم أني لا ارتدي السوتيان و بدأ يدلك بزازي و أنا منزعجة قليلا لكني صابرة صبر المحتاجة ، بدأ يعصر بزازي و يخرجهما من طرف الفستان حتى يرضع الحلمات بلسانه و لما تضايق من الوقوف فرش بعض الأكياس التي كانت هناك على التبن و نيمني و نام فوقي و هو يمارس معي الجنس السطحي و أحسست بزبه سوف ينفجر و يخرج ، أمسك يدي ووضعها على زبه فهالني شكله و حجمه مع أنه لا يزال مراهقا لكنها أول مرة ألمس فيها الزب في حياتي و لما ازدادا سخونة و شبقا أخرج زبه فرايته مثل الأعور بعين واحدة ينظر إلي هههههههه كأنه يراني فهالني المنظر كثيرا لكنه مغري بعض الشيء و ممتع للمشاهدة فقط . لما أمسكته أخذتني قشعريرة قوية و تخيلت نفسي في حلم حتى أدخل يده بين فخذاي فانتبهت و أمسكت يده لأمنعه لكنه أصر ولمس كسي فانزعجت و ارتجفت و هو مصر على لمسه ، ثم فتح رجلي و بدا يتفرج على كسي الصغير و كأنه أول مرة يرى فيها الكس و شاهدت الدهشة في عينيه . كنت أترجاه ألا يؤذيني و هو يطمئنني بأنه لن يؤذيني أبدا . قرب راسه من كسي و بدأ يشم فيه كأنه يريد إلتهامه ، لا أقول لكم كسي شهي و رائحته شهية و أكذب عليكم فقد كنت في سن ال12 و الفقر و الجوع و غالبا ما أبول و لا أغسل كسي مجرد مسح و ربما حتى المسح لا أمسح هذا واقع و ليس فيلما جنسيا . كان يشم كسي بأنفه ثم بدأ يقبله ثم يبزق عليه اللعاب تفف تففف تففف ثم يلعق ذلك اللعاب و يرميه من فمه فعرفت أنه يحاول تنظيف كسي جيدا بفمه لكي يتسنى له اللحس بشهية و راحة ، لحس كسي جديا و نظفه بفمه و أنا اشعر بالدغدغة في كسي ثم رايته مد أصابعه لبظري يبحث عنه و يخرجه من بين شفرات كسي و يداعبه بلطف ثم مد لسانه و لحسه فارتعدت من فرط الحساسية فقط و ليس من الشهوة فما كنت اشعر باي شهوة مجرد دغدغة و حساسية لما لمس بظري . لما شبع من اللحس و المص صعد فوقي ثم عاود التقبيل و المص في فمي لكنه هذه المرة وضع زبه مباشرة فوق كسي و شعرت به كبير و غليظ مخيف و دافئ كثيرا ، كان كسي مبلل من فرط اللحس و المص مما سهل عليه تمرير زبه فوقه فبدأ يصعد و يهبط بزبه على كسي و هو يقبلني و يداه تعصر صدري و تقرصني من حلماتي حتى أتوجع تحته ، ثم رفع رجلي قليلا للأعلى مما سهل عليه العملية و بدا يصعد و يهبط فوقي يفرشي كسي بزبه و هو يزفر و يتعرق و ينازع أممم أهههه أسسسس أسسس أههههه كاد يلتهمني و أنا تحته لا أعرف ما يحل لي و خائفة أن يدخل زبه في كسي فلو حاول ادخاله لا استطيع منعه ، كان يمرر زبه فوق كسي و يحكه بقوة حتى يدخل بين شفرات كسي الصغيرتين المحمرتين فأتنهد أهه أهه آهه أحح من وخز زبه ، ثم يسحبه و يواصل التفريش و بعد مدة تصلب فوقي و زفر بقوة و صرخ آعععع آعععع أعععع أسسسس أحححح و ألصق زبه بكسي و عصرني من بزازي بقوة أوجعتني و هنا بدأ زبه يقذف المني فوق كسي و على عانتي الملساء الخالية من الشعر و على بطني ، كان المني كثيرا كثيفا دافئا لزجا مما جعل زبه ينزلق فوقه و يزحط حتى خفت أن يدخل كسي من سهولة حركته فكان ينزلق حتى يدخل بين فلقاتي باتجاه طيزي ثم يرجعه للكس ، لكن بوزيان قلت حركته و اترتخى جسمه فوقي و جبينه يسيل من العرق و فمه يقطر لعابا على خدي مدة طويلة ثم قام من فوقي و مسح كسي بخرقة قماشية و قبلني من فمي و أعطاني البيض و فتح لي الباب فذهبت للبيت مندهشة و مصدومة قليلا مما حل بي لأنها أول مرة يلمسني زب في كسي و يمارس معي رجل الجنس فكنت مندهشة شبه مصدومة لكن لذة القبلات في فمي أعجبتني هي الوحيدة التي أحببتها هههههههه . بعد ذلك اليوم كنت أتظاهر بالبحث عن البيض أو الدجاجات و بوزيان كان مرات يجلب البيض من دكانه و يضعه تحت الدجاجات لكي أذهب عنده في الإسطبل و ينيكني و يقضي شهوته ، لكن بعد مدة لم يعد يشبع من النيك السطحي فقرر أن يجرب من الطيز و أنا رفضت لأنه يوجع كثيرا لكنه غلبني ماديا ههههه فكلما قطع عني الهدايا عاد البؤس إلى قلبي و بطني كذلك ، طاوعته في ذلك و حاول إدخال زبه من الخلف لكنه لم يدخل ربما لأنني كنت منقبضة كثيرا و متشنجة أو لأن زبه كبير و طيزي ضيق صغير ، المهم كنا في الاسطبل و كان هناك قطع تبن مستطيلة الحجم ففرش فوقها أكياس من الكتان ثم وضع صدري عليها فنمت عليها و بيقي رجلاي واقفتان مثل الركوع لكن مسندة صدري و رأسي فوق قطع التبن و هو خلفي ففتح رجلي ليحاول مرة ثانية و بلل طيزي كثيرا باللعاب و بدأ يحك زبه بشدة و شهوة عالية و يحاول إدخاله في طيزي فأتوجع أيييي أححح أأحححح وجعتني بوزيان وجعتني كثيرا أرجوك توقف سوف أذهب للبيت توقف أرجوك و أصرخ عليه و أتظاهر بالبكاء لكنه كان على علم أني لا أستطيع الكلام بعدما تعودت عليه ، كان يحاول جادا إدخال زبه في طيزي بقوة و في أحد المرات و أنا متوجعة و زبه يزداد صلابة وضعه في طيزي مباشرة و ثبته جيدا حتى لا ينزلق ثم أمسكني بكلتا يديه من خصري و شدني عنده بعنف حتى يدحل الزب و دفعه كذلك فصرخت و تحركت هربا منه لكن التبن منعني و عند حركتي انزلق زبه قليلا لما صعدت للأعلى على أصابع رجلي من الألم و تحول من طيزي لكسي و دخل الرأس بين شفرات كسي بسهولة لكن بوزيان ربما ظنه طيزي أو عرف و تظاهر بعدم الدراية ، فدفع زبه بشدة و سرعة لا توصف فاخترقني و قطع بكارتي و دخل كسي فأحسست بوخز شديد داخل كسي فصرخت أييييي لكن بصوت مرتفع قليلا أححححححح يا ماما أحححححححح ، فض بكارتي من غير قصد و دخل زبه حتى وصل للخصيتين و أحسست شيئا ساخنا يسيل على فخذي كان دم البكارة لكنني لم أعرفه من الألم و الصدمة لكن عرفت أنه فض بكارتي أكيد لأن زبه دخل كسي مباشرة ، لما صرخت أخرج زبه بسرعة ظانا منه أنه قطع طيزي أو جرحني أو ربما علم و اندهش من فعلته ، ثم رأى زبه كله دم و كسي يقطر كذلك فاندهش و رآني أبكي و الدموع في عيني فقال : حقا دخل في كسك ؟ هززت راسي بمعنى نعم ، فقال لي ولي ماذا فعلت لماذا لم تخبريني يا مجنونة أكيد أعجبكي زبي في كسك لذلك سكتي ؟ لكنه بعد مدة نسي صدمته ربما لأنه كان هائجا كثيرا و عاود إدخاله من جديد و ناكني من كسي حتى قذف داخله المني الذي شعرت به و هو يسيل في رحمي الصغير و أنا أبكي بحرقة و صمت من الصدمة ، ثم سحب زبه و أخذني للحنفية فغسل كسي جيدا و ذهبت للبيت مصدومة كأني لا أعي شيئا من حولي أمشي مثل المجنونة ولا أرد على أحد لكني لم أنطق بحرف عما حدث لي خفت من أبي كثيرا خاصة أن بوزيان نبهني لذلك و قال لي لو أخبرتي أبوك فعليك سلام و راح يذبحك من غير تردد ، خلي الأمر سر ولا تخافي الحل عندي موجود و أنا أعدك أنني سوف أتزوجك و قد أعلمتك بهذا من قبل أن أفض بكارتك . ربما وثقت به من خوفي فقط أو لأنسى همي . بعدها بمدة لما احتجت للهدايا و ما كان يأتيني منه ذهبت عنده فوجدته وحده في الدكان و سلم علي و فرح كثيرا خاصة أني قاطعته مدة شهر تقريبا ، و اراد أن يمزح معي فأراني علبة بسكوت صغيرة و قال لي هذه ثمنها قبلة في الفم و أراني أخرى كبيرة و قال هذه ثمنها عضة من الصدر و أراني قارورة لترين ليمونادا و قال أما هذه فثمنها لمس كسك الجميل ؟ فضحكت من دعابته و قلت له آخذ علبة البسكوت الصغيرة فقط و هاك الثمن و طبعت قبلة على فمه كاد يسقط إثرها ، ثم تواعدنا في الاسطبل كعادتنا بعد الظهر و لكن هذه المرة أعطاني نقودا بدل الهدايا و ناكني من كسي المفتوح و من حسن حظي أني لم أبلغ سن الرشد بعد و إلا كانت حصلت كارثة كبيرة و ربما حبلت لأنه لا يعرف مثلي للجنس و كان يقذف في كسي دائما . أنا بعدما تعودت على النقود بدأت أفكر في المستقبل و هذه أول خطرة فعلتها هي الاحتفاض بالنقود و طلب المنزيد بعدما عودته على النييك فكنت آخذ ما يحلوا لي من الدكان و أحتفظ به في مكان سري ، بعد مدة من الزمن بدأت تأتيني العادة الشهرية و هنا عرفت بعدما ما سألت أني اصبحت جاهزة للإنجاب فخفت من بوزيان كثيرا و أعلمته بأمر لكي يجد طريقة له و لي حتى نمارس الجنس ، كنت تعلمت قليلا من الحيل و الحركات و التحكم في النفس فكان ينيكني من طيزي بعدما منعته من لمس كسي لكنني أحببت النيك من الطيز و أدمنت عليه لأنه شهي جدا و هو لا أدري كيف إهتدى لفكرة حبوب منع الحمل التي لم أكن أعرفها قبل ذلك و لما أحظرها لي استغربت الأمر و شككت فيه لكني لما سألت نساء الدوار المتزوجات علمت أن كلامه صحيح فكنت أواعده و لا ينيكني صدفة أبدا و قبل كل ممارسة أتناول حبة و بعدها كذلك حبة و نجحت الفكرة ، المهم بعدها بدأت أتلذذ بالنيك من كسي و طيزي معا بالإضافة للنقود التي ادخرها للمستقبل فبوزيان كان يدفع بسخاء و أين له بفتاة مثل القمر ينيكها وقت ما شاء و هو يسكن الدوار ؟ كان تعلقه بي شديدا جدا و لا يرفض لي طلبا أبدا . لما بلغت الـ 19 كنت محترفة نيك و جنس لكن منه هو فقط و في أحد الأيام خطبوني و واقف أهلي و حددوا موعد عقد ال**** و العرس ، بعد تفكير طويل قررت الهرب من البيت و هذا ما حدث قبل عقد ال**** بقليل لما حصلت على بطاقتي الشخصية و أوراقي الثبوتية فأخذتها و هربت لإحدى المدن الساحلية المشهورة بالفسق و بدأت ممارسة النيك للحين كما ترى . عمري الآن 29 سنة و عندي 10 سنوات و أنا أشتغل قحبة فنادق و فاسقة في البيوت فقط . نهاية القصة برواية حبيب الزين . إميلي موجود قي أول الردود . شكرا لكم و أعتذر عن الإطالة لأن القصة أصلا طويلة و لم أرد أن أجعلها أجزاء .