Zeyad_akram
06-22-2018, 08:48 PM
في يوم من الايام عرفت انا و ماما أن الشقة اللي جنبنا سكنت و اخدها ولدين من اسكندرية قاعدين فيها عشان يبقوا جمب الجامعة هنا و في يوم كنت طالعة على السلم و كنت لابسة بنطلون قطن زي بتاع البيچامة و كان ضيق اوي عليا و شافف جسمي كله و فجأة حسيت ان في حد طالع ورايا ف لفيت لاقيته واحد من اللي سكنوا في الشقة اللي جنبنا ف قولتله اهلا وسهلا انت معانا في العمارة هنا قالي اه انا ساكن في الدور الرابع قولتله انا كمان ساكنة في الرابع بس اتفضل اطلع انت الاول انا بطلع على مهلي عشان انا تخينة شوية ف ضحك ضحكة خفيفة كدا و قالي لا براحتك خالص اطلعي على أقل من مهلك ف انا اتبسطت اوي أنه بيكلمني بصيغه المؤنث كدا و فعلا طلعت قدامه و مع كل درجة بطلعها فخادي و طيازي يتهزوا زي الچلي و انا كمان قصدت اهزهم اكتر عشان اغريه بلحمي و مع رجرجة لحم طيازي البنطلون كان بيتزحلق و الاندر الحريمي اللي انا لابساه يبان بس انا سيبته يبان عشان اهيجه عليا اكتر كنت حاسه أنه هيضربني على طيازي أو يبعبصني فيها و كنت حاسه اني عملاله عرض لطيازي و لحمى لحد ما وصلنا الدور الرابع قولتله انا اسمي زياد أو زوزو اللي يعجبك يعني ف قالي لا زوزو لايق عليكي اكتر ضحكت و قولتله ميرسي بس انت ماقولتيليش اسمك ايه قالي انا اسمي عماد قولتله فرصة سعيدة يا عماد و ياريت تتبسط معانا في العمارة هنا ف هو راح باصص على طيازي و قالي لا هي من ناحية سعيدة ف دي اكتر مرة اتبسط فيها و انا طالع السلم ف قولتله ميرسي و دخلت الشقة و انا طايرة من الفرحة بالعلاقة دي و اني اخيرا لاقيت حد اهيجه عليا في العمارة و دخلت اغير هدومي و قلعت لبسي كله و فضلت بأندر حريمي لونه بينك و من فوق كنت عريانة ملط حتى بزازي سيبتهم عريانين و بعدها بشوية سمعت عماد بيتكلم مع صاحبه في البلكونة و هم بلكونتهم لازقة في بلكونتنا ف قررت اطلع و انا عريانة كدا اشوف رد فعلهم ايه و فعلا طلعت فضلت واقفة شوية لاقيت عماد بيقول لصاحبه إلحق الملبن اللي جنبنا ده ف صاحبه شخر و قرب مني شوية و قالي لو سمحتي ممكن أسألك سؤال؟ قولتله اتفضل ف قالي ينفع ترضعيني من بزازك اللي مليانة لحم و لبن دي؟ ف عماد قاله براحة عليها متبقاش غشيم ف انا ضحكت زي الشراميط و قولتلهم انا هسيبكم و ادخل بقا عشان معطلكوش عن مذاكرتكم و اكيد هنتكلم مرة تانية سلام يا شباب ف قالولي سلام يا لبوة و دخلت الشقة و انا طايرة من الفرحة بهياجنهم عليا المهم شوية لاقيت صاحب عماد ده نازل يجيب حاجات من تحت ف قررت اهيجه عليا و فعلا دخلت قوضتي و قلعت كل لبسي و لبست ليجينج اسود شفاف مبين طيازي و ملبستش تحتيه أندر و فضلت مراقبة صاحب عماد لحد ما جاب كل حاجة روحت نازلة بسرعة و استنيته عند الدور الاولاني في السلم لحد ما دخل مدخل العمارة عملت نفسي طالعة على السلم لحد ما هو شافني و فضل طالع ورايا بس انا كنت طالعة براحة اوي و مع كل درجة بطلعها بهز ف لحمي جامد اوي و طبعا لحمي كله كان بيتهز جوة الليجينج و فجأة لاقيت صاحب عماد ده راح ضاربني على طيازي جامد اوي و قالي ما تطلعي بسرعة يا عجلة انتي ف امام بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله و لو مطلعتش بسرعة هتعمل ايه يعني؟ لاقيته راح مدخل أيده جوة الليجينج بتاعي و راح مبعبضني ..
الجزء الثاني
فجأة لاقيت صاحب عماد ده راح ضاربني على طيازي جامد اوي و قالي ما تطلعي بسرعة يا عجلة انتي ف انا بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله و لو مطلعتش بسرعة هتعمل ايه يعني؟ لاقيته راح مدخل أيده جوة الليجينج بتاعي و راح مبعبصني ف انا شهقت و قولتله على فكرة انت سافل و انا بتكسف من الحركات دي قالي ماهو انا برضو معذور من اللي شايفه قدامي روحت انا ابتسمت و قولتله ليه يعني انت شايف ايه يعني قالي شايف كوم لحم عمال يتهز من أقل حاجة جوة الليجينج و انتي مش لابسة حاجة تحت الليجينج ف طيازك بتتهز جوا الليجينج كأن في زلزال و مافيش اي راجل يقدر يستحمل أنه يشوف اللحم ده كله قدامه و ميهجش قولتله كل ده عشان شوفت طيازي من جوه الليجينج امال لو قلعت ملط و شوفتها هتعمل ايه و لو حسست عليها هيحصل ايه قالي هاخد شرفك يا لبوة يا ملبن و راح ضاربني على طيازي تاني قولتله أححح انت إيدك ناشفة اوي براحة عليا مش كدا قالي طب ايه رأيك تيجي عندنا الشقة و نقعد سوا شوية انت مافيش حد في شقتك صح؟ قولتله لأ مامي برة قالي خلاص تعالي اقعدي معانا لحد ما مامتك تيجي قولتله ماشي انا هروح شقتي بس اغير و ألبس حاجة أرتاح فيها عشان الليجينج ده ضيق عليا قالي طب و ليه ما الليجينج ده حلو اوي و بيخالي حاجات معينة فيكي شكلها حلو (و كان بيبص على طيازي) ضحكت و قولتله إتلم بقا متكسفنيش و على فكره انا مش هاجي عندكم إلا لما توعدني انك تقعد بإحترامك الأول قالي متخافيش انا هقعد احترم فيكي لحد الصبح ضحكت زي الشرموطة و قولتله انت شقي و هتتعبني معاك و مضمنش لو فضلت واقفة معاك على السلم هتعمل ايه ممكن تفضحنا ف انا هطلع و اجيلكوا على الشقة قالي ماشي يا لبوة ف طلعت و طبعا طول ما انا طالعة قدامه عمالة اهز في طيازي اكتر عشان اهيجه اكتر و اكتر لحد ما وصلت الشقة و دخلت قلعت الليجينج و لبست هوت شورت قصير جدا يادوب مغطي طيازي و فخادي كلها باينة منه و لبست من فوق تيشيرت زرقا يادوب مغطية كرشي و حطيت كحل في عيني و سرحت شعري كأني عروسة ليلة دخلتها و قفلت الشقة و خبطت على شقة عماد و عماد فتحلى و كان تقريبا بياخد دش و لسه خارج و كان نصه الفوقاني عريان و قالي اتفضلي يا زوزو مكسوفة من ايه و دخلت و عماد قفل الباب لاقيته مش لابس حاجة غير البوكسر و جسمه كان كله عضلات و سكسي اوي ف بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله انت كنت بتاخد دش؟ أنا أسفة لو كنت جيت في وقت مش مناسب قالي دا انتي جيتي في وقتك أصل انا و طارق كنا بنتكلم عليكي قولتله حقيقي؟ كنتوا بتقولوا ايه؟ قالي كنا بنقول انك أحلى واحدة في العمارة و انك تخينة فشخ و تخنك ده بيخلي كل حتة في جسمك تتهز زي الچلي و أن جسمك ده مهيجنا عليكي اوي بذات المنطقة اللي تحت دي شكلها بهيج اي راجل أو حتى ست ف انا ضحكت زي الشراميط و قولتله ميرسي على الكلام ده انا مكنتش اعرف ان طيازي مدوخاكوا كدا قالي لأ دي مدوخانا من ساعة ما شوفناكي بالذات طارق هيموت عليها قولتله هو فين طارق صحيح قالي جوة تلاقيه مش سامع انك جيتي تعالي ندخله القوضة و نعمله مفاجأة قولتله يلا و فعلا عماد فتح الباب على طارق و قالوا تعالا بص مين عندنا ف طلع طارق و شافني و انا واقفة بالهوت شورت اللي هيتفرتك من عليا و التيشيرت اللي كرسي مدلدل منها و شخر و قال انتي جيتي يا حتة قشطة ضحكت و قولتله اه جيت يا طاروقتي ف عماد قال احنا هنفضل نتكلم و احنا واقفين كدا تعالوا نقعض على الكنبة ف لطارق و عماد كل واحد فيهم قعد على طرف الكنبة و سابوني انا اقعد في النص بينهم و طبعا بوزني اللي عدا ال 195 كيلو و طيازي العريضة دي المكان اللي هم سابوني اقعد فيه مكانش مكفيني و كنت كأني قاعدة على حجرهم كل ردف من أردافي كان مسنود على رجل واحد فيهم كنت هيجانة اوي في القعدة دي و لاقيت طارق راح حاطط إيده على فخدتي و قال لعماد شايف ياض اللحم الأبيض عامل ازاي و راح مخبط على فخدتي مرتين ف عماد قاله انا ماشوفتش لحمة كدا في حياتي دا احنا كنا بنيك في خشب مش في نسوان انا ماشوفتش فخاد طرية كدا في حياتي ف انا ابتسمت و قولتلهم و بعدين معاكوا انا اتفقت مع طارق انكوا هتقعدوا بإحترامكوا ف طارق قالي انا بحاول أبقا محترم و**** بس طول ما انا شايف الفخاد الملبن دي مش هقدر أسيطر على نفسي ف عماد قاله عندك حق يا طارق و انا بصراحة نفسي اشوف الملبن ده و هو بيتهز و ابتدوا يهزوني برجليهم من تحت و انا مش عارفه أسيطر على لحمي التخين ولا اقاوم قوة رجليهم احتياجات و كنت عمالة اتهز فوقيهم كأني بتناك ف قررت اني اهيجهم اكتر و اتأوه و هم بيهزوني فعلا ابتديتي اتأوه و انا جسمي كله بيتهز و مع رجرجة لحم طيازي التيشيرت اترفعت و أول حتة في قلقة طيزي بانت و فجأة لاقيت طارق راح شادد الهوت شورت بتاعي لتحت ف نص طيازي بانت ف بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله حسس عليها براحتك يا حبيبي عشان انت مش هنشوف طيز أتخن ولا أكبر من طيازي طبعا هو اول ما سمعتي قولت كدا راح ضاربني على طيازي جامد اوي و قالي قومي وريهاني يا عجلة (انا بحب أي شتيمة تحسسني قد ايه انا تخينة و ماليانة لحم) و فعلا قومت و سيبت نفسي ليهم خالص و ابتدا طارق يقلعني الشورت و عماد يقلعني التيشيرت لحد ما بقيت عريانة ملط قدامهم عماد اول ما شاف بزازي فضل متنح فيهم قولتله مالك يا عماد قالي انا اول مرة اشوف ولد عنده البزاز دي كلها عضيت على شفايفي و روحت ماسكة إيدة حطيتها على بزي و قولتله و انا مش عايزاك تضيع فرصة انك تقفش في اتخن و اكبر بزاز انت شوفتها عند ولد و فعلا ابتدا يقفشلي فيهم و كل ده و طارق عمال يحسس على طيازي و يمشي صوباعه على خرمي ف قولتلهم انت معندكوش سرير نكمل فيه انا مش قادرة اقف على رجليا ف طارق قال لعماد تعالا ناخدها قوضة النوم السرير اللي فيها كبير و هيكفينا و فعلا روحنا على قوضة النوم و انا ماشية في وسطهم عريانة ملط و إيديهم عمالة تتحرش بيا و تنهش في لحمي لحد ما وصلنا على السرير لاقيت طارق قعد على حرف السرير و بتاعه واقف زي عمود النور قالي تعالي اقعدي على حجري ف انا عضيت على شفايفي و قعدت على حجرة بس مدخلش زوبره فيا هو كان عايزني افعص زبه بلحم طيازي و اخلى فلقات طيزي تحضن زبه و فعلا قعدت افعص زبه احتياجات و كان إحساس جميل اوي و زبه مغروس في لحمي و كل ده و عماد بيمص في بزازي لحد ما لاقيت زوبر عماد وقف ف حدته كله في بوفيه و بقيت بفعص زب طارق تحتيا و بمص زب عماد لحد ما زبه كان هينفجر ف راحوا منيمني على ضهر و عماد راح غارس زبه في خرم طيزي و إبتدا ينيكني بكل قوة و شراسة و كل ده و انا واحدة زب طارق في بوقي و هو عمال يقفشلي في بزازي كنت هموت من كتر الهيجان لحد ما عماد جابهم في طيازي و راح مخبط على طيازي جامد و قالي يخربيتك دا انتي تهيجي بلد ف قولتله تعيش و تملاني لبن يا حبيبي ف طارق قاله انت مش نطرت و خلاص؟ سيبهالي بقا قاله ياعم براحة هسيبهالك انا اصلا هدخل استحما عشان انزل الشغل و راح ضاربني على طيازي تاني و قالي خلينا نشوفك يا لبوة قولتله حاضر يا راجلي و راح يستحما و سابني مع طارق و طارق ده حكايه بيموت في التخان و بيحب الطياز و الفخاد التخينة اكتر من عماد ف قالي بصي بقا انا عارف انك تخينة بس انا عايزك تساعديني في اللي هنعمله ده و اوعدك هتتناكي احلى نيكة في حياتك عضيت على شفايفي و قولتله أوؤمرني يا راجل قالي انا هقعد على الكرسي و انتي هتقدي عليا و تاخدي زبي جواكي و تتنططي على لحد ما انطر جواكي قولتله أوامرك يا حبيبي و فعلا قعد على الكرسي و انا اخد زبه كله جوايا و ابتديت اتنطط عليه كان لحمي كله بيتهز و كنت باخد زبه كله جوايا لحد ما حسيت ان زبه بيلمس بطني من جوة كنت هيجانة اوي و اللي هيجني اكتر الصوت اللي طيزي بتعمله لما اتنطط عليه و فضلت اتنطط عليه كدا لحد ما حسيت انه هينطر جوايا و ابتديت اتنطط عليه أسرع لحد ما طارق نطر جوايا حسيت انه نزل في طيازي كل نقطة لبن في جسمة و بعد ما خلصنا راح ماسكني من وسطي و اداني لاع¤ بايت في رقبتي من ورا..
استنوا الجزء الثالث
الجزء الثاني
فجأة لاقيت صاحب عماد ده راح ضاربني على طيازي جامد اوي و قالي ما تطلعي بسرعة يا عجلة انتي ف انا بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله و لو مطلعتش بسرعة هتعمل ايه يعني؟ لاقيته راح مدخل أيده جوة الليجينج بتاعي و راح مبعبصني ف انا شهقت و قولتله على فكرة انت سافل و انا بتكسف من الحركات دي قالي ماهو انا برضو معذور من اللي شايفه قدامي روحت انا ابتسمت و قولتله ليه يعني انت شايف ايه يعني قالي شايف كوم لحم عمال يتهز من أقل حاجة جوة الليجينج و انتي مش لابسة حاجة تحت الليجينج ف طيازك بتتهز جوا الليجينج كأن في زلزال و مافيش اي راجل يقدر يستحمل أنه يشوف اللحم ده كله قدامه و ميهجش قولتله كل ده عشان شوفت طيازي من جوه الليجينج امال لو قلعت ملط و شوفتها هتعمل ايه و لو حسست عليها هيحصل ايه قالي هاخد شرفك يا لبوة يا ملبن و راح ضاربني على طيازي تاني قولتله أححح انت إيدك ناشفة اوي براحة عليا مش كدا قالي طب ايه رأيك تيجي عندنا الشقة و نقعد سوا شوية انت مافيش حد في شقتك صح؟ قولتله لأ مامي برة قالي خلاص تعالي اقعدي معانا لحد ما مامتك تيجي قولتله ماشي انا هروح شقتي بس اغير و ألبس حاجة أرتاح فيها عشان الليجينج ده ضيق عليا قالي طب و ليه ما الليجينج ده حلو اوي و بيخالي حاجات معينة فيكي شكلها حلو (و كان بيبص على طيازي) ضحكت و قولتله إتلم بقا متكسفنيش و على فكره انا مش هاجي عندكم إلا لما توعدني انك تقعد بإحترامك الأول قالي متخافيش انا هقعد احترم فيكي لحد الصبح ضحكت زي الشرموطة و قولتله انت شقي و هتتعبني معاك و مضمنش لو فضلت واقفة معاك على السلم هتعمل ايه ممكن تفضحنا ف انا هطلع و اجيلكوا على الشقة قالي ماشي يا لبوة ف طلعت و طبعا طول ما انا طالعة قدامه عمالة اهز في طيازي اكتر عشان اهيجه اكتر و اكتر لحد ما وصلت الشقة و دخلت قلعت الليجينج و لبست هوت شورت قصير جدا يادوب مغطي طيازي و فخادي كلها باينة منه و لبست من فوق تيشيرت زرقا يادوب مغطية كرشي و حطيت كحل في عيني و سرحت شعري كأني عروسة ليلة دخلتها و قفلت الشقة و خبطت على شقة عماد و عماد فتحلى و كان تقريبا بياخد دش و لسه خارج و كان نصه الفوقاني عريان و قالي اتفضلي يا زوزو مكسوفة من ايه و دخلت و عماد قفل الباب لاقيته مش لابس حاجة غير البوكسر و جسمه كان كله عضلات و سكسي اوي ف بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله انت كنت بتاخد دش؟ أنا أسفة لو كنت جيت في وقت مش مناسب قالي دا انتي جيتي في وقتك أصل انا و طارق كنا بنتكلم عليكي قولتله حقيقي؟ كنتوا بتقولوا ايه؟ قالي كنا بنقول انك أحلى واحدة في العمارة و انك تخينة فشخ و تخنك ده بيخلي كل حتة في جسمك تتهز زي الچلي و أن جسمك ده مهيجنا عليكي اوي بذات المنطقة اللي تحت دي شكلها بهيج اي راجل أو حتى ست ف انا ضحكت زي الشراميط و قولتله ميرسي على الكلام ده انا مكنتش اعرف ان طيازي مدوخاكوا كدا قالي لأ دي مدوخانا من ساعة ما شوفناكي بالذات طارق هيموت عليها قولتله هو فين طارق صحيح قالي جوة تلاقيه مش سامع انك جيتي تعالي ندخله القوضة و نعمله مفاجأة قولتله يلا و فعلا عماد فتح الباب على طارق و قالوا تعالا بص مين عندنا ف طلع طارق و شافني و انا واقفة بالهوت شورت اللي هيتفرتك من عليا و التيشيرت اللي كرسي مدلدل منها و شخر و قال انتي جيتي يا حتة قشطة ضحكت و قولتله اه جيت يا طاروقتي ف عماد قال احنا هنفضل نتكلم و احنا واقفين كدا تعالوا نقعض على الكنبة ف لطارق و عماد كل واحد فيهم قعد على طرف الكنبة و سابوني انا اقعد في النص بينهم و طبعا بوزني اللي عدا ال 195 كيلو و طيازي العريضة دي المكان اللي هم سابوني اقعد فيه مكانش مكفيني و كنت كأني قاعدة على حجرهم كل ردف من أردافي كان مسنود على رجل واحد فيهم كنت هيجانة اوي في القعدة دي و لاقيت طارق راح حاطط إيده على فخدتي و قال لعماد شايف ياض اللحم الأبيض عامل ازاي و راح مخبط على فخدتي مرتين ف عماد قاله انا ماشوفتش لحمة كدا في حياتي دا احنا كنا بنيك في خشب مش في نسوان انا ماشوفتش فخاد طرية كدا في حياتي ف انا ابتسمت و قولتلهم و بعدين معاكوا انا اتفقت مع طارق انكوا هتقعدوا بإحترامكوا ف طارق قالي انا بحاول أبقا محترم و**** بس طول ما انا شايف الفخاد الملبن دي مش هقدر أسيطر على نفسي ف عماد قاله عندك حق يا طارق و انا بصراحة نفسي اشوف الملبن ده و هو بيتهز و ابتدوا يهزوني برجليهم من تحت و انا مش عارفه أسيطر على لحمي التخين ولا اقاوم قوة رجليهم احتياجات و كنت عمالة اتهز فوقيهم كأني بتناك ف قررت اني اهيجهم اكتر و اتأوه و هم بيهزوني فعلا ابتديتي اتأوه و انا جسمي كله بيتهز و مع رجرجة لحم طيازي التيشيرت اترفعت و أول حتة في قلقة طيزي بانت و فجأة لاقيت طارق راح شادد الهوت شورت بتاعي لتحت ف نص طيازي بانت ف بصيتله و انا بعض على شفايفي و قولتله حسس عليها براحتك يا حبيبي عشان انت مش هنشوف طيز أتخن ولا أكبر من طيازي طبعا هو اول ما سمعتي قولت كدا راح ضاربني على طيازي جامد اوي و قالي قومي وريهاني يا عجلة (انا بحب أي شتيمة تحسسني قد ايه انا تخينة و ماليانة لحم) و فعلا قومت و سيبت نفسي ليهم خالص و ابتدا طارق يقلعني الشورت و عماد يقلعني التيشيرت لحد ما بقيت عريانة ملط قدامهم عماد اول ما شاف بزازي فضل متنح فيهم قولتله مالك يا عماد قالي انا اول مرة اشوف ولد عنده البزاز دي كلها عضيت على شفايفي و روحت ماسكة إيدة حطيتها على بزي و قولتله و انا مش عايزاك تضيع فرصة انك تقفش في اتخن و اكبر بزاز انت شوفتها عند ولد و فعلا ابتدا يقفشلي فيهم و كل ده و طارق عمال يحسس على طيازي و يمشي صوباعه على خرمي ف قولتلهم انت معندكوش سرير نكمل فيه انا مش قادرة اقف على رجليا ف طارق قال لعماد تعالا ناخدها قوضة النوم السرير اللي فيها كبير و هيكفينا و فعلا روحنا على قوضة النوم و انا ماشية في وسطهم عريانة ملط و إيديهم عمالة تتحرش بيا و تنهش في لحمي لحد ما وصلنا على السرير لاقيت طارق قعد على حرف السرير و بتاعه واقف زي عمود النور قالي تعالي اقعدي على حجري ف انا عضيت على شفايفي و قعدت على حجرة بس مدخلش زوبره فيا هو كان عايزني افعص زبه بلحم طيازي و اخلى فلقات طيزي تحضن زبه و فعلا قعدت افعص زبه احتياجات و كان إحساس جميل اوي و زبه مغروس في لحمي و كل ده و عماد بيمص في بزازي لحد ما لاقيت زوبر عماد وقف ف حدته كله في بوفيه و بقيت بفعص زب طارق تحتيا و بمص زب عماد لحد ما زبه كان هينفجر ف راحوا منيمني على ضهر و عماد راح غارس زبه في خرم طيزي و إبتدا ينيكني بكل قوة و شراسة و كل ده و انا واحدة زب طارق في بوقي و هو عمال يقفشلي في بزازي كنت هموت من كتر الهيجان لحد ما عماد جابهم في طيازي و راح مخبط على طيازي جامد و قالي يخربيتك دا انتي تهيجي بلد ف قولتله تعيش و تملاني لبن يا حبيبي ف طارق قاله انت مش نطرت و خلاص؟ سيبهالي بقا قاله ياعم براحة هسيبهالك انا اصلا هدخل استحما عشان انزل الشغل و راح ضاربني على طيازي تاني و قالي خلينا نشوفك يا لبوة قولتله حاضر يا راجلي و راح يستحما و سابني مع طارق و طارق ده حكايه بيموت في التخان و بيحب الطياز و الفخاد التخينة اكتر من عماد ف قالي بصي بقا انا عارف انك تخينة بس انا عايزك تساعديني في اللي هنعمله ده و اوعدك هتتناكي احلى نيكة في حياتك عضيت على شفايفي و قولتله أوؤمرني يا راجل قالي انا هقعد على الكرسي و انتي هتقدي عليا و تاخدي زبي جواكي و تتنططي على لحد ما انطر جواكي قولتله أوامرك يا حبيبي و فعلا قعد على الكرسي و انا اخد زبه كله جوايا و ابتديت اتنطط عليه كان لحمي كله بيتهز و كنت باخد زبه كله جوايا لحد ما حسيت ان زبه بيلمس بطني من جوة كنت هيجانة اوي و اللي هيجني اكتر الصوت اللي طيزي بتعمله لما اتنطط عليه و فضلت اتنطط عليه كدا لحد ما حسيت انه هينطر جوايا و ابتديت اتنطط عليه أسرع لحد ما طارق نطر جوايا حسيت انه نزل في طيازي كل نقطة لبن في جسمة و بعد ما خلصنا راح ماسكني من وسطي و اداني لاع¤ بايت في رقبتي من ورا..
استنوا الجزء الثالث