semson
10-24-2017, 03:48 PM
عائلة الست سميحه والحارة الأبيحة
استيقظت الست سميحه بعد ليلة نكاح ملتهبة مع زوجها الحاج محمود وبدات بايقاظ اولادها الاثنين صلاح ذالك المراهق الخائب و ابنها الصغير مودى .
السيدة سميحة فى اواسط الثلاثينيات ذات جسد بض و مهتمة بجسدها واولادها وزوجها الحبيب كاى سيدة وام اصيلة
ارتدت سميحه ملابسها فوق قميص نومها الاسود القصير ..و الحاج محمود وهو يشرب فنجان فهوته
قال لها:انتى نازله السوق يا سميحه ؟
قالت:نعم يا معلم و هعدى على اشواق.
قال:تانى اشواق ليه؟!
قالت:متخانقه مع صباح جارتها الوليه الى عامله قلق فى المنطقه.
قال:وانتى مالك يا سميحه بيهم؟
قالت:ازاى يا حاج دى اشواق دى صحبتى والوليه صباح دى عامله فيها ست الحاره!
كانت الست سميحه امراه بنت بلد ولا تسمح لاى سيده اخرى ان تتطاول على اصدقائها السيدات فهى تفهم فى الاصول و سيده جدعه.
تحركت السيده سميحه لتخرج الى السوق وشعر الحاج محمود بالضيق ليس فقط لحميه سميحه على اشواق ولكن ايضا لتحرك فلقات طياز سميحه الطريه وهى تهتز تحت ملابسها ..فسميحه تمتلك فردات طياز متباعدتين منتفختين وايضا بزاز تهتز لاقل حركه و ذات حلمات كبيره يمكن فى احيان كثيره رؤيتها من تحت السوتيان الناعم التى ترتديه.. فالسيده سميحه امراءه ذات انوثه متفجره ..
دائما ماتحب ارتداء الكعب العالى فيظهر تقاسيم اوراكها البضين وفلقات اطيازها المهتزتين!
اخذت الست سميحه ابنها الصغير مودى معها الى السوق ...فى السوق تحاول الست سميحه ان تفاصل مع البائعين وبينما تشترى وتتجول فى السوق نرى شاب فاسد من سن ابنها المراهق الخائب صلاح يلمح بنهم طياز الست سميحه وهى توطى لكى تساعد ابنها مودى فى تعبئه المشتريات فيكون شكلها يجعلك تتمنى لو تدفن وجهك و وتعبث باردافها واهتزازها اقترب الشاب من جسد سميحه فاحس بحراره جسده الطرى جدا ثم التصق بفلقات اطيازها فالزحمه احست السيده سميحه بالتصاق جسد الشاب فحاولت ولكن الزحام وخوفها لتدوس على ارجل ابنها مودى جعلها تعتقد انها مجرد تحرشات عابره .
تجرأ الشاب وقام بمد يده وامسك اعلى وسط السيده سميحه ثمه هبط ليمرر اصبعه الاوسط فى فلقات طياز سميحه شهقت السيده سميحه شهقه مكتومه حتى لايراها احد من البائعين ولا من السيدات فيشمتوا فيها..فهى سيده ذات احترام كبير فى منطقتها
.....استمر عبث الشاب فى حنايا فلقات الست سميحه وفى فتحتها فوجئت بان خرم فلقاتها يغلق ويفتح ويهتز من عبث الشاب الفاسق والشاب يده الاخرى يستمتع ويمرر يده على لحم طيز سميحه ويشعر بطراوتها ..انتصبت حلمات سميحة وانتفخت وفى الزحام استغل الشاب الاجواء وزنقه المراْه وقام بتمرير يده بهدوء على فرده بزاز سميحه يعبث بهما ويمسكهما ثم يتركهما فتزلق اثدوائها وتترجرج فيعاود الشاب ويقبض ويلاعب بزازها فى تحدى لكل الاصول والتقاليد!
لم يكتفى هذا الفاسق بالتطاول على الست سميحه بذالك بل ترك عبثه بفتحة سميحه والبعبصه الحانيه وتحركت يده لبظر ها ولشفرات فرجها الشبق ,احست سميحه بنيه الشاب وحركت اوراكها بجنب ابنها مودى الذى كان لا يرى شىء غير قبض يد امه على كتفه حتى لا يتوه منها فى زحام السوق وكانت تحرك جسد سميحه على غير مرادها قد اعطى المجال اكثر لعبث يد الشاب فى الام .. واصبعين من يده تتحسس وتلاعب شفرات فرجها وتنتهك بظرها الذى انتصب لهذا الفاسق الذى انتهك كل الاصول والقواعد..
و تركت الست سميحه الشاب يعبث فى حنايا فلقاتها و يلاعب بظرها بكل حريه حتى لا يشمت فيها النسوان وكيد العوادى!كان الزحام قد قل فقامت البائعه فتحيه التى كانت تتابع ما يفعله الشاب الفاسق بسميحه المسكينه من البدايه وقالت لها :هاتى عنك الحاجات التقيله عليكى فى الزحمه وعلى سى مودى...
كانت سميحه قد انهت جولتها فى السوق وتوجهت نحو الست اشواق رحبت بها وجلسوا فى الصاله
سميحه قالت لها : يا اشواق مبقاش فى احترام ولا اصول ..الزحام مبيخليش الواحده تعرف تتسوق ولا الواحده تعرف تمشى ..
أشواق :ياختى يا سميحه نعمل ايه اوعى يكون حد بهدلك فنظرت لها سميحه باى مودى لازال جالسا وهو فى الصف الابتدائى
-ياختى احنا نسوان حنعمل ايه يعنى ثمه انتى ست كمل مش لسه بنت بنوت
كان كلوت سميحه السمنى لا يزال محشور فى بظر سميحه وثعابيل كسها اللزجه ورائحته يصلان لسميحه وكانت حلمات بزازها المهتزين منتصبه تظهر خلف ثوبها الرقيق عندما عادت لمنزلها فاحتار الحاج محمود خلعت سميحه ملابسها فى الحمام وغلعت كلوتها الممتلىء بافرازات فرجها الشبق وعندما اكملت خلع كلوتها الرقيق اهتزت فلقات اطيازها الكبيره ثمه لبست قميص اخر ودخلت غرفتها دخل عليها الحاج محمود وامسك ببزازها وحلماتها فخرج احد فردات بزازها من فتحه القميص الواسعه فلاعبه الحاج محمود فجلست الست سميح الاصيله وقد تملكها الشبق بمص زوبر محمود وبيضاته ولعابها يسيل من فمها الى قضيبه فانتصب القضيب الغليظ وقام بالاتحام فى جسد سميحه الدافىءيلعق حلماتها ويدكها بقضيبه الغليظ حتى عانتها العرقانه اللزجه الحليقه ويدك اشفارها حتى احمرت اكثر من بعد ما كانت محمره من عبث يد الشاب الاهى كان شيهوه وشبق الحاج محمود من تاثير جسد زوجته الفاسق قد جعله يضجعها بكل قوه وحنان .......
.........بعد ما انتهى الحاج محمود خبط باب الغرفه فلبست سميحه قميصها وبزازها العاريه تهتز فيه وعرقها الدافىء فوجدت مودى يقول لها ان الست اشواق اتصلت وتدعوها الى فرح قريبه صديقتهم الست محاس فى الحاره المجاوره
............. اعترض الحاج محمود وقال لها سميحه الفرح فى الحاره دى لا
انتظرونى فى الجزء الثانى من مغامرات الست سميحه
استيقظت الست سميحه بعد ليلة نكاح ملتهبة مع زوجها الحاج محمود وبدات بايقاظ اولادها الاثنين صلاح ذالك المراهق الخائب و ابنها الصغير مودى .
السيدة سميحة فى اواسط الثلاثينيات ذات جسد بض و مهتمة بجسدها واولادها وزوجها الحبيب كاى سيدة وام اصيلة
ارتدت سميحه ملابسها فوق قميص نومها الاسود القصير ..و الحاج محمود وهو يشرب فنجان فهوته
قال لها:انتى نازله السوق يا سميحه ؟
قالت:نعم يا معلم و هعدى على اشواق.
قال:تانى اشواق ليه؟!
قالت:متخانقه مع صباح جارتها الوليه الى عامله قلق فى المنطقه.
قال:وانتى مالك يا سميحه بيهم؟
قالت:ازاى يا حاج دى اشواق دى صحبتى والوليه صباح دى عامله فيها ست الحاره!
كانت الست سميحه امراه بنت بلد ولا تسمح لاى سيده اخرى ان تتطاول على اصدقائها السيدات فهى تفهم فى الاصول و سيده جدعه.
تحركت السيده سميحه لتخرج الى السوق وشعر الحاج محمود بالضيق ليس فقط لحميه سميحه على اشواق ولكن ايضا لتحرك فلقات طياز سميحه الطريه وهى تهتز تحت ملابسها ..فسميحه تمتلك فردات طياز متباعدتين منتفختين وايضا بزاز تهتز لاقل حركه و ذات حلمات كبيره يمكن فى احيان كثيره رؤيتها من تحت السوتيان الناعم التى ترتديه.. فالسيده سميحه امراءه ذات انوثه متفجره ..
دائما ماتحب ارتداء الكعب العالى فيظهر تقاسيم اوراكها البضين وفلقات اطيازها المهتزتين!
اخذت الست سميحه ابنها الصغير مودى معها الى السوق ...فى السوق تحاول الست سميحه ان تفاصل مع البائعين وبينما تشترى وتتجول فى السوق نرى شاب فاسد من سن ابنها المراهق الخائب صلاح يلمح بنهم طياز الست سميحه وهى توطى لكى تساعد ابنها مودى فى تعبئه المشتريات فيكون شكلها يجعلك تتمنى لو تدفن وجهك و وتعبث باردافها واهتزازها اقترب الشاب من جسد سميحه فاحس بحراره جسده الطرى جدا ثم التصق بفلقات اطيازها فالزحمه احست السيده سميحه بالتصاق جسد الشاب فحاولت ولكن الزحام وخوفها لتدوس على ارجل ابنها مودى جعلها تعتقد انها مجرد تحرشات عابره .
تجرأ الشاب وقام بمد يده وامسك اعلى وسط السيده سميحه ثمه هبط ليمرر اصبعه الاوسط فى فلقات طياز سميحه شهقت السيده سميحه شهقه مكتومه حتى لايراها احد من البائعين ولا من السيدات فيشمتوا فيها..فهى سيده ذات احترام كبير فى منطقتها
.....استمر عبث الشاب فى حنايا فلقات الست سميحه وفى فتحتها فوجئت بان خرم فلقاتها يغلق ويفتح ويهتز من عبث الشاب الفاسق والشاب يده الاخرى يستمتع ويمرر يده على لحم طيز سميحه ويشعر بطراوتها ..انتصبت حلمات سميحة وانتفخت وفى الزحام استغل الشاب الاجواء وزنقه المراْه وقام بتمرير يده بهدوء على فرده بزاز سميحه يعبث بهما ويمسكهما ثم يتركهما فتزلق اثدوائها وتترجرج فيعاود الشاب ويقبض ويلاعب بزازها فى تحدى لكل الاصول والتقاليد!
لم يكتفى هذا الفاسق بالتطاول على الست سميحه بذالك بل ترك عبثه بفتحة سميحه والبعبصه الحانيه وتحركت يده لبظر ها ولشفرات فرجها الشبق ,احست سميحه بنيه الشاب وحركت اوراكها بجنب ابنها مودى الذى كان لا يرى شىء غير قبض يد امه على كتفه حتى لا يتوه منها فى زحام السوق وكانت تحرك جسد سميحه على غير مرادها قد اعطى المجال اكثر لعبث يد الشاب فى الام .. واصبعين من يده تتحسس وتلاعب شفرات فرجها وتنتهك بظرها الذى انتصب لهذا الفاسق الذى انتهك كل الاصول والقواعد..
و تركت الست سميحه الشاب يعبث فى حنايا فلقاتها و يلاعب بظرها بكل حريه حتى لا يشمت فيها النسوان وكيد العوادى!كان الزحام قد قل فقامت البائعه فتحيه التى كانت تتابع ما يفعله الشاب الفاسق بسميحه المسكينه من البدايه وقالت لها :هاتى عنك الحاجات التقيله عليكى فى الزحمه وعلى سى مودى...
كانت سميحه قد انهت جولتها فى السوق وتوجهت نحو الست اشواق رحبت بها وجلسوا فى الصاله
سميحه قالت لها : يا اشواق مبقاش فى احترام ولا اصول ..الزحام مبيخليش الواحده تعرف تتسوق ولا الواحده تعرف تمشى ..
أشواق :ياختى يا سميحه نعمل ايه اوعى يكون حد بهدلك فنظرت لها سميحه باى مودى لازال جالسا وهو فى الصف الابتدائى
-ياختى احنا نسوان حنعمل ايه يعنى ثمه انتى ست كمل مش لسه بنت بنوت
كان كلوت سميحه السمنى لا يزال محشور فى بظر سميحه وثعابيل كسها اللزجه ورائحته يصلان لسميحه وكانت حلمات بزازها المهتزين منتصبه تظهر خلف ثوبها الرقيق عندما عادت لمنزلها فاحتار الحاج محمود خلعت سميحه ملابسها فى الحمام وغلعت كلوتها الممتلىء بافرازات فرجها الشبق وعندما اكملت خلع كلوتها الرقيق اهتزت فلقات اطيازها الكبيره ثمه لبست قميص اخر ودخلت غرفتها دخل عليها الحاج محمود وامسك ببزازها وحلماتها فخرج احد فردات بزازها من فتحه القميص الواسعه فلاعبه الحاج محمود فجلست الست سميح الاصيله وقد تملكها الشبق بمص زوبر محمود وبيضاته ولعابها يسيل من فمها الى قضيبه فانتصب القضيب الغليظ وقام بالاتحام فى جسد سميحه الدافىءيلعق حلماتها ويدكها بقضيبه الغليظ حتى عانتها العرقانه اللزجه الحليقه ويدك اشفارها حتى احمرت اكثر من بعد ما كانت محمره من عبث يد الشاب الاهى كان شيهوه وشبق الحاج محمود من تاثير جسد زوجته الفاسق قد جعله يضجعها بكل قوه وحنان .......
.........بعد ما انتهى الحاج محمود خبط باب الغرفه فلبست سميحه قميصها وبزازها العاريه تهتز فيه وعرقها الدافىء فوجدت مودى يقول لها ان الست اشواق اتصلت وتدعوها الى فرح قريبه صديقتهم الست محاس فى الحاره المجاوره
............. اعترض الحاج محمود وقال لها سميحه الفرح فى الحاره دى لا
انتظرونى فى الجزء الثانى من مغامرات الست سميحه