habeeb zeen
12-05-2013, 10:04 AM
عصابة الطاكسي ـ الجزء 1
كنت أخبرتكم في بعض قصصي عن عباصة اصحاب الطاكسي التي تغتصب و اعترفوا بكل جرائمهم و هذه بعض اعترافات الضحايا اخترت منها اليوم قصة السيدة المتزوجة منذ سنة فقط و التي عمرها 23 سنة حيث تقول :
ركبت سيارة طاكسي كعادتي و انا محملة بالبضائع و كانت هناك أزمة بنزين و السيارات مصطفة مسافة 500 متر و الطريق شبه مغلوق فقال لي السائق لو مستعجلة مدام ممكن آخذ طريق طويل شوي بس نوصل بسرعة ؟ وافقت و اخذ طريق باتجاه خارج المدينة و من غبائي صدقته و دخل مقبرة مهجورة تسمى عندنا مقبرة النصارى و قال لي نقطع المقبرة مباشرة ندخل المدينة لكنه كان يبتعد أكثر فاكثر و المقبرة كبيرة و فجأة وجدنا رجلين في الطريق يشيران له بالتوقف فتوقف و ركبا من دون طلب إذني و سلكا طريقا ترابيا و لما جئت أتكلم وضع السكين في خصري و قال لي كلمة واحدة و أفتح بطنك بالسكين أغلقي فمك و لا تقاومي ؟ خفت كثيرا و بدأت أرتجف و ابكي فوصلا لخرابة في وسط المقبرة و ادخلوني بالقوة و رموني على فراش رث هناك و بدأو بنزع ثيابي و كلما قاومت قطعوا جزءا منه فخفت من العودة بلا ملابس و تركتهم ينزعونه و هنا قال لي واحد منهم عليك بإمتثال ما نطلبه منك أحسن و إلا فسوف تعودين للبيت بلا ملابس و تكون فضيحتك فضيحة و ممكن أكثر . هززت راسي بالموافقة و كنت عايرة سوى الكيلوت و السوتيان و ممدوني أرضا و أحاطوا بي من كل جهة يحكون حشمي و يدلكونه بايديهم و يقبلون كل جزء منه و يعضون و يبعبصون طيزي ثم نزعوا ما تبقي من ملابس و شاهدت أحدمه يمسك كيلوتي يشمه ثم يضعه في زبه الكبير الذي اخرجه من السروال و بدأ يحكه على الكيلوت و هو ينازع ، ثم سمعت اخدهم قال لصاحبه متأكد أنت أنها كيست بكر ؟ قال له أكيد ليست بكر قالبكر لا تشتري أغراض البيت بنفسها . كانوا يخافون من الأبكار لأن البكر تشتكي عليهم خوفا على شرفها أما المتزوجة فحفاظا على بيتها لا تقول شيئا و هذا ما عرفته منهم لما قالوا لي ليس أول ولا آخر واحدة ننييكها هنا . تركوني من دون ملابس و نزعوا ملابسهم كذلك و بدأوا يلعبون بجسمي و يقبلون كسي بعدما ما فتحوا رجلي جيدا و فرشوني ثم دخل واحد بين رجلي و بدأ يحك زبه على كسي و هو ينازع ثم دفعه في كسي فدخل بسرعة و كان زبه متوسط الحجم ، ارتمى فوقي و هو ينيكني بشدة و هياج لا يوصف يدخل و يخرج و يقطر عرقا حتى قذف في كسي و سحب زبه لأن صاحبه يريد أن ينيكني كذلك ، تبادلوا علي الأدوار ينيكونني من كسي الواحد تلو الآخر و أنا ممددة في الأرض لكنن كنت محرومة من زب زوجي لمدة طويلة لم ينكني بسسب الخلافات التي بيننا مما هيج شهوتي لكنني خفت أن ينفضح أمري ملا ناكني آخر واحد و اجخل زبه الكبير فارتعشت تحته و تنهدت أهههه و لما سالني ما بك ؟ قلت له أوجعتني قليلا ؟ بدا ينيكني لكنه طول لأنه حلب زبه على كيلوتيو قذف لذلك أطال النيك مما سخنني كثيرا فصرت أتلوى تحته و أنازع أههه أححح أتظاهر بالوجع لكنها كانت اللذة و الشهوة التي غلبتني ثم ارتعشت تحته و تصلب جسمي بقوة و بدأت أتخبط تحته و هو ينيك و أنا أصرخ تظاهرا بالوجع فسمعت أحدهم يقول له يخرب بيتك قتلتها بزبك العملاق بالراحة خلينا نتمتع أكثر ، لم يعرفوا اني مستمتعة كثيرا بهذا الزب في الكسي الذي عوضني أيام الحرمان مع زوجي البارد . اختلطت سوائل مهبلي بمنيه الكثيف و هو يرتعش فوقي فشبعت من زبه منذ مدة طويلة لكن لم اخبرهم بشهوتي خوفا من افتضاح أمري . بعد ما ارتاحوا قليلا عاودوا الكرة لكن هذه المرة من الطيز الذي لم أجربه من قبل بل سمعت عنه فقط و بما أن كسي كان يسيل منيا ما كان من أحدهم سوى انه حك زبه على كسي ثم وضعه في طيزي و دفعه دفعة شديدة حتى دخل لكن طيزي تقطع من الوجع فصرخت أأييييييي أححح آآآههههه كان ألما لا يطاق أول مرة لكنه زال بالممارسة المتتالية حتى قذف منيه في بطني و شعرت به و هو يسيل داخل طيزي و يقطر ، ثم بقي الاثنان الأخيران فارادا تغيير الوضعية و نام أحدهم تحتي و اجلسنب على زبه لكن في كسي مما متعني كثيرا و عاود إشعال نار كسي فتجاوبت معه يقوة هذه المرة و ارتميت فوقه لكن لم أكن أعلم بان الثالث سينيكني من طيزي فبدا يحك زبه على طيزي الممتلئ منيا ثم أدخله بسرعة فصرخت و هنا بدأوا ينيكونيني بتناغم و انسجام الاول يدخل زبه في طيزي و يدفعني حتى يدخل كسي في زب صديقه ثم لما يسحبه ينسحب كسي من الزب الثاني و هكذا فبدأت أشعر باللذة و اعجبني نيك الطيز مما شعرت به من نشوة لا توصف فبدأت أنازع متظاهرة بالألم و الوجع حتى جاءتني رعشتي التي صرخت معها بقوة حتى وضع احدهم يده على فمي ليسكتني و أنا أنازع و أمص أصبعه بقوة فاندهش و عرف أنني أحببت النيك هذه المرة . لما انتهوا من النييك مسحوا قضبانهم على جسدي العاري و على بزازي ثم لبست ملابسي و أنا منتشية بصمت و خجل لكن مرتاحة قليلا لما نلته من الشهوة ، ثم ركبت مع السائق و في اول طريق انزلني حتى لا افضحه مع أني لم أكن لأفعل ذلك اطلاقا . رجعت للبيت شبه مصدومة مما حصل لكنني كنت في قرارة نفسي فرحة لهذا الاغتصاب اللذيذ الغير متوقع ، فقد ناكوني قرابة الساعة و النصف 6 مرات متتالية 4 من كسي و 2 من طيزي و رعشت مرتين تحت وطأة الزب . كانت تجربة لم أنساها و لن انساها ما حييت . ليتها تتكرر هههههههههه . نهاية القصة .
كنت أخبرتكم في بعض قصصي عن عباصة اصحاب الطاكسي التي تغتصب و اعترفوا بكل جرائمهم و هذه بعض اعترافات الضحايا اخترت منها اليوم قصة السيدة المتزوجة منذ سنة فقط و التي عمرها 23 سنة حيث تقول :
ركبت سيارة طاكسي كعادتي و انا محملة بالبضائع و كانت هناك أزمة بنزين و السيارات مصطفة مسافة 500 متر و الطريق شبه مغلوق فقال لي السائق لو مستعجلة مدام ممكن آخذ طريق طويل شوي بس نوصل بسرعة ؟ وافقت و اخذ طريق باتجاه خارج المدينة و من غبائي صدقته و دخل مقبرة مهجورة تسمى عندنا مقبرة النصارى و قال لي نقطع المقبرة مباشرة ندخل المدينة لكنه كان يبتعد أكثر فاكثر و المقبرة كبيرة و فجأة وجدنا رجلين في الطريق يشيران له بالتوقف فتوقف و ركبا من دون طلب إذني و سلكا طريقا ترابيا و لما جئت أتكلم وضع السكين في خصري و قال لي كلمة واحدة و أفتح بطنك بالسكين أغلقي فمك و لا تقاومي ؟ خفت كثيرا و بدأت أرتجف و ابكي فوصلا لخرابة في وسط المقبرة و ادخلوني بالقوة و رموني على فراش رث هناك و بدأو بنزع ثيابي و كلما قاومت قطعوا جزءا منه فخفت من العودة بلا ملابس و تركتهم ينزعونه و هنا قال لي واحد منهم عليك بإمتثال ما نطلبه منك أحسن و إلا فسوف تعودين للبيت بلا ملابس و تكون فضيحتك فضيحة و ممكن أكثر . هززت راسي بالموافقة و كنت عايرة سوى الكيلوت و السوتيان و ممدوني أرضا و أحاطوا بي من كل جهة يحكون حشمي و يدلكونه بايديهم و يقبلون كل جزء منه و يعضون و يبعبصون طيزي ثم نزعوا ما تبقي من ملابس و شاهدت أحدمه يمسك كيلوتي يشمه ثم يضعه في زبه الكبير الذي اخرجه من السروال و بدأ يحكه على الكيلوت و هو ينازع ، ثم سمعت اخدهم قال لصاحبه متأكد أنت أنها كيست بكر ؟ قال له أكيد ليست بكر قالبكر لا تشتري أغراض البيت بنفسها . كانوا يخافون من الأبكار لأن البكر تشتكي عليهم خوفا على شرفها أما المتزوجة فحفاظا على بيتها لا تقول شيئا و هذا ما عرفته منهم لما قالوا لي ليس أول ولا آخر واحدة ننييكها هنا . تركوني من دون ملابس و نزعوا ملابسهم كذلك و بدأوا يلعبون بجسمي و يقبلون كسي بعدما ما فتحوا رجلي جيدا و فرشوني ثم دخل واحد بين رجلي و بدأ يحك زبه على كسي و هو ينازع ثم دفعه في كسي فدخل بسرعة و كان زبه متوسط الحجم ، ارتمى فوقي و هو ينيكني بشدة و هياج لا يوصف يدخل و يخرج و يقطر عرقا حتى قذف في كسي و سحب زبه لأن صاحبه يريد أن ينيكني كذلك ، تبادلوا علي الأدوار ينيكونني من كسي الواحد تلو الآخر و أنا ممددة في الأرض لكنن كنت محرومة من زب زوجي لمدة طويلة لم ينكني بسسب الخلافات التي بيننا مما هيج شهوتي لكنني خفت أن ينفضح أمري ملا ناكني آخر واحد و اجخل زبه الكبير فارتعشت تحته و تنهدت أهههه و لما سالني ما بك ؟ قلت له أوجعتني قليلا ؟ بدا ينيكني لكنه طول لأنه حلب زبه على كيلوتيو قذف لذلك أطال النيك مما سخنني كثيرا فصرت أتلوى تحته و أنازع أههه أححح أتظاهر بالوجع لكنها كانت اللذة و الشهوة التي غلبتني ثم ارتعشت تحته و تصلب جسمي بقوة و بدأت أتخبط تحته و هو ينيك و أنا أصرخ تظاهرا بالوجع فسمعت أحدهم يقول له يخرب بيتك قتلتها بزبك العملاق بالراحة خلينا نتمتع أكثر ، لم يعرفوا اني مستمتعة كثيرا بهذا الزب في الكسي الذي عوضني أيام الحرمان مع زوجي البارد . اختلطت سوائل مهبلي بمنيه الكثيف و هو يرتعش فوقي فشبعت من زبه منذ مدة طويلة لكن لم اخبرهم بشهوتي خوفا من افتضاح أمري . بعد ما ارتاحوا قليلا عاودوا الكرة لكن هذه المرة من الطيز الذي لم أجربه من قبل بل سمعت عنه فقط و بما أن كسي كان يسيل منيا ما كان من أحدهم سوى انه حك زبه على كسي ثم وضعه في طيزي و دفعه دفعة شديدة حتى دخل لكن طيزي تقطع من الوجع فصرخت أأييييييي أححح آآآههههه كان ألما لا يطاق أول مرة لكنه زال بالممارسة المتتالية حتى قذف منيه في بطني و شعرت به و هو يسيل داخل طيزي و يقطر ، ثم بقي الاثنان الأخيران فارادا تغيير الوضعية و نام أحدهم تحتي و اجلسنب على زبه لكن في كسي مما متعني كثيرا و عاود إشعال نار كسي فتجاوبت معه يقوة هذه المرة و ارتميت فوقه لكن لم أكن أعلم بان الثالث سينيكني من طيزي فبدا يحك زبه على طيزي الممتلئ منيا ثم أدخله بسرعة فصرخت و هنا بدأوا ينيكونيني بتناغم و انسجام الاول يدخل زبه في طيزي و يدفعني حتى يدخل كسي في زب صديقه ثم لما يسحبه ينسحب كسي من الزب الثاني و هكذا فبدأت أشعر باللذة و اعجبني نيك الطيز مما شعرت به من نشوة لا توصف فبدأت أنازع متظاهرة بالألم و الوجع حتى جاءتني رعشتي التي صرخت معها بقوة حتى وضع احدهم يده على فمي ليسكتني و أنا أنازع و أمص أصبعه بقوة فاندهش و عرف أنني أحببت النيك هذه المرة . لما انتهوا من النييك مسحوا قضبانهم على جسدي العاري و على بزازي ثم لبست ملابسي و أنا منتشية بصمت و خجل لكن مرتاحة قليلا لما نلته من الشهوة ، ثم ركبت مع السائق و في اول طريق انزلني حتى لا افضحه مع أني لم أكن لأفعل ذلك اطلاقا . رجعت للبيت شبه مصدومة مما حصل لكنني كنت في قرارة نفسي فرحة لهذا الاغتصاب اللذيذ الغير متوقع ، فقد ناكوني قرابة الساعة و النصف 6 مرات متتالية 4 من كسي و 2 من طيزي و رعشت مرتين تحت وطأة الزب . كانت تجربة لم أنساها و لن انساها ما حييت . ليتها تتكرر هههههههههه . نهاية القصة .