sssppp
10-04-2012, 11:19 AM
مع أخي متعتي الأكبر
---------------
تعرفت عليها و كان بيننا ترياق في حديث ذو شجون.. و سألتها كعادتي مع الكثيرات - بعد أن توطدت بيننا العلاقة- عن أول قصة لها في بساط الفراش الدافئ فحدثتني تقول :
كنت مع أخي و إحنا صغار كلما خلونا نلعب بمفاتننا , , وكنا نبيت مع بعض في نفس الفراش وكانت يدانا لا تفارق عوراتنا حتى يغلبنا النوم , و حتى أن أمي لاحظت ذلك مرارا كثيرة وهي توقظنا .. و تنهرنا عن ذلك .. ولكن كنا لا نكترث بما تقول..
حتى حدث أن فصلت مضاجعنا ليبيت كل منا في فرشه الخاص , و كنا فرحين فراشنا الجديد و كان ذلك و أنا في السابعة من عمري و أخي يكبرني بسنة واحدة..
لكن ذلك لم يدم طويلا فقد اشتقت لحضنه ذات ليلة و ندهت عليه بأن ينام معي بعض الشيء .. فوافق و عدنا لنفس الصنيع بسهولة .. و استمر ذلك بيننا لفترة أنام أنا معه أحيانا و أحيانا هو و لكن كل منا يذهب لفراشه لما يشعر بالنوم .. حتى حدث أن نام معي لحد الصباح و اكتشفت أمي ذلك .. ونال نصيبه من التوبيخ .. و في المرة الثانية كان عمري حينهاا أكثر من عشر سنين و كنت ليلتها معجبة بذكره و باستقامته و لاعبته حتى استمعنا بشكل رهيب و استسلمنا للنوم .. و ما كان من أمي حينها الا ان فصلت غرفنا و احدثوا تغييرا بالبيت..
و بقي كل منا بغرفته لفترة إلى ان حدث و أن استفردنا ببعض في البيت و ما كان من عادتنا من قبل أن نتحرش ببعض في النهار , فقد كانت الأولى .. و كان بالفعل الأولى في المداعبة المثيرة حقا فأول مرة يصعد أخي عليا وعلى ظهري و يحك أيره بين أفخاذي و أنا أتلذذ بكل شدة منه ذلك .. فلقد حك أيره المنتصب كالقضيب في مؤخرتي و هو فوقي بشكل لم يسبق لنا أن فعلناه .. وكنت مستسلمة له بكل ما أملك من قوام أترنح تحت هزاته و أديري له خدودي ليشبعني قُبل .. ثم بعدها نهضنا و نهض يتحسس كسي و يتلطفه و يفتحه بأصابعه و كأنه أول مرة يلامسه و أنا في قمة النشوة .. و تهامسنا أن نبقي ذلك سرا بيننا و أن يتدبر أمره لينام معي ليلا.. فقد كنا نخشى من استيقاظ أمي التي باتت تراقبنا أثناء الليل باستمرار .. ومضت عدة أشهر و نحن لم نحض فيها بخلاء يشبع رغباتنا إلا القليل من محاولاته التي سرعان ما يقطعها ويعود خوفا من أمي ..
حتى حدث بباله أن يدخل عليا بيت الخلوة و فتحت له لنمكث هناك غير مستريحين لصغر المكان .. وكانت محاولته الثانية حين طلب مني أن نخرج خارج البيت ورافقته إلى مكان كثير الأشجار كان غير بعيد عن حينا .. ولكن كنا خائفين أكثر و ما استمتعنا بشيء من كثرة الخوف .. و رجعنا نفكر في حل .. حائرين.
و بقينا على ذلك الحال لا نتلامس كثيرا إلا كلما خلونا ببعض لفترات قصيرة .. كانت كثرة وكافية لتهيجنا أكثر .. في الصالون احيانا و في المطبخ و اثناء المراجعة كنا نتحجج بمساعدة بعضنا البعض لنفوز ببعض الحك و المداعبة من تحت الطاولة.. إلى ان تدبر هو ذات مرة مجلة من أحد أصدقائة , مجلة جنسية , لكم كانت مثيرة لنا.. كنا نتصفحها خلستا بكل شغف و شرود , لم نكن نعلم عن عالم الجنس شيئا إلا من خلالها .. فقد فتحت لنا الباب لتعاشر الأزواج .. ولتغير مداعبتنا لبعض إلى الشكل الصحيح .. و هو يقول لي أحيانا < انظري هذه الصورة , انظري هنا ماذا فعلوا , ..> ثم أخذتها منه لأتصفحها بغرفتي خشية أن تلحظها أمي و تلحظ جلبتنا حولها .. وكان أكثر ما استغربته فيها " المص " فما كنت أظن أنه أمر قد يخطر ببالي من أفعال الجنس .. و لا أخفي مدى إعجابي بها حتى أني عندما أراد أن يأخذها ليعيدها لأصحابها شعرت كأنما أخذ نفسي معها , لم أكن أرغب أن تخرج من تحت فرشي بل من قلبي فقد وضعتها بقلبي و بكل أحاسيسي و ترجيته أن ألقي عليها النظرة الأخيرة قبل أن يأخذها .. و بعدها ندهت عليه ليرافقني لبيت الخلاء حيث أردت أن " أمص " أيره ..
فعلا كنت متحمسة لذلك و أصابه الذهول هو أيضا و بقي متسمرا كالمسمار دون حراك و أنا أمص أيره و أحاول تقليد ما تخلد بذهني من صور ,, مصا ورى مص .. أمضينا خلوتنا كلها و أنا أمص حتى سالت شهوته في فمي و على وجهي و كدت أتقيأ و كاد أمرنا أن ينكشف لو لم يسارع هو بالخروج قبل أن تلحظ أمي شيءا.
و في أول يوم جنس حقيقي بيننا كنا كدنا له سويا بأن يوهم أمي بانه سيذهب ليبيت مع أحد رفاقه و كان من أيام الصيف و لنا حفل زفاف أقارب كانت أمي تعد للذهاب له حيث ذهبت معها ثم سرعان ما تسللت وعدت للبيت حسب ما اتفقنا عليه و كان الوقت تقريبا عصرا و كنا نعلم أن أمنا لن تعود إلا متأخرا من الليل .. ودققت الباب فوجدته في انتظاري و قد كان أستخبأ بالبيت ولم يغادره .. وفتح لي الباب و من الباب إلى المضاجع , إلى السرير دون شعور منا .. و بدأت في مصه و بدأ يقبل التهاب مشاعري الملتهبة أصلا ثم كان خائفا بعض الشيء فقد حاول إدخاله لي في مؤخرتي لكنه لم يفلح و قد آلمني ذلك و طلبت منه أن يدخله في كسي و تمددنا بعد التجرد من باقي الثياب , تمددنا على بعض و بدأ يحاول, فوجد من ذلك متعته و هو يصيح أحيانا ارفعي رجلك امسكي هكذا .. كان مضحكا كلما تذكرته .. و كنت أطاوعه حتى بدأ أيره يجد طريقا لي بين أفخاذي وشفاه كسي , حينها جثم عليا بكل جهده يمخض شهوتي التي لا أستطيع لها وصفا بين الألم و المتعة تتراقص لتزيد من تعذيبي في مجاراتها .. مخض أيره حتى جهده و ما شعر ولا شعرت بالدم الذي سال مني و وجده على أيره حين أخرجه و على الفراش..
فرحنا غسلنا ذلك و أنا أشعر بشيء من الألم لكني لم أبالي , وعدنا للفراش الذي تلطخ هو أيضا .. وكان هو ما حيرنا بعض الشيء كيف نتدبر أمره .. ثم عدنا للمضاجعة من جديد لما أمسك بي في الصالون وعلى الكنبة و قدميا تحت الى الأرض و هو على ظهري , لنجرب الوضع الثاني من تلكم المجلة , كان أكثر راحة له و لي أيضا و وكان الأكثر متعة لنا جميعا , حيث عاودتني ذكريات تقليب وجهي و هو يقبلني و ليمخض أيره الذي لا يهدأ بكل قوته , ثم سحبه ليتأكد من الدم , فلم يجد شيئا فواصل ذلك و انا أتأوه و أترنم تحت إيقاعاته كموج البحر, لقد أسرتني تلك المتعة , أسرتني بشكل جنوني لم أعهد له مثيل ,, ألم ومتعة تذهب العقول,, فكأنما يسوق ليا الحياة بأيره بين أفخاذي عمود صلب دافئ رطب يمخض حلاوتي مخضا و يشتت ذهني تشريدا لا يوصف و لا يكاد يهدأ ليعود و رغم تعبي و ألمي إلا اني كنت مواصلة الاستمتاع و النهج و في كل مرة أشعر بلذة لا توصف تنساب مني لتزيده هو هيجانا و بالأخير تبولت على روحي فنهض عني لنجد أنه بول وليس دم سال على فخذيا حتى الأرض,..
فاسترحنا قليلا لنكتشف أن الوقت مرّ بنا السهم ونحن لا نكاد نشعر ..فخرجنا ليعيدني لبيت الحفل , و إن كان ما شهدته هو الحفل الحقيقي وليس ما أنا ذاهبة له , و طلب مني أن أتعلل بأي شيءء لو حدث ووجدت أمي قد لاحظت غيابي , ثم ذهب هو لبيت صديقه ليعود في الغد , ونحن نتهامس عن متعتنا و نتبادل البسمة و عيوننا تحكي التواعد و المواعيد المقبلة التي كنا نتدبرها بشق الأنفس في ما بقى من وقت بيننا ..
ثم سألتها وهل كان في باقي الأيام من المتعة ما يشابهه.. ؟..
فقالت لا.. كان فريد ذلك اليوم كما أخبرتك في متعته بالرغم من كثرة اللقاءات القصيرة بيننا من بعده , و لكن كان الأكثر إيلاما لقاءات الخلاء.. فقد كان يريد إدخاله في مؤخرتي و كنا نتردد على الخلاء لذلك تقريبا لضيق المكان, فكان يلصقني للحائط وقوفا و يحاول إدخاله بكل جهده و أنا أكتم أنفاسي و من كثرة المحاولات حتى تعودت عليه و أصبح يدخله بسهولة و أجد في ذلك متعة , أما هو فقد كان يستمتع في الخلاء و في ادخاله في مؤخرتي خاصة بعدما أصبح سهل إدخاله فأصبح يأتي أحيانا خفية بالليل فلا يضاجعني إلا في مؤخرتي بسرعة ليعود و قد يفعلها أحيانا مرارا طوال الليل وخاصة بعد أن تقوم أمي بزيارتها المعتادة وسط الليل وتطمئن لنومنا .. فيأتي على اثرها لينام فوقي و على ظهري و يشبعني مخضا في مؤخرتي و إن كنت ارفع له سوقي أحيانا ليتسنى له تمريره في كسي ولكن لا يفعل إلا إذا ألححت عليه أحيانا .. لقد كان ذو أير طويل نسبيا و ليس بشديد الغلظ و كان يجد متعة في مؤخرتي فقد كان منذ الصغر يضع يده عليها و يداعبني فيها طويلا و يحاول تمرير اصبعه فيها و لا يداعب كسي إلا قليلا و كان يقبلني بحرارة من خدودي قُبلا تذهلني أحيانا و شفاهه وهو يمررها على خديا و كأنما يبحث عن شيء يفقده بكل تأني.. أما ثدييا فقد تعودت فيما بعدها لبس ثياب تفتح بالأزرار ليسهل له مصها ومداعبتي فيها أجمل اللحظات حيثما تخفينا عن أنظار والدتنا و كثيرا ما كان ذلك خلف الأبواب في المطبخ أحيانا وفي غيره .. ومن أجملها و أكثرها اثاره كان في الصالون ونحن نشاهد التلفاز ونشترك نفس الغطاء من البرد و لاحظنا نوم أمنا ليعبث بمشاعري تحت الغطاء و هو يمرر يده يكل لطف بين أفخاذي وتحت ثيابي و فوق كسي و أنا أرفع لها الغطاء من حين لآخر ليجثم تقبيلا ومصا في ثديي ثم يعود .. فقد كان الأكثر اثاره لما ينتابنا من خوف من افتضاح أمرنا .. و لكن الرغبة كانت أكثر جموحا و سيطرنا عليه بكل هدوء .. وكان ليلتها الأكثر ترددا عليا بعد أن ذهب كل واحد منا لغرفته فما يلبث أن يخرج ليعود, فترات قصيرة متتالية تكاد تذهب رشدي حتى صرت أستعد لعودته لكي لا نضيع ولو ثانية,, فيمخضه لي قليلا ثم يتركني مذهولة ليخرج ثم يعود .. لقد كدنا نبيت الليل كله على ذلك الحال و ما شفينا شيء من غليلنا الملتهب كلما أخرجه وخرج أعود لأنتظره بفارغ الصبر و أنا أعد الثواني كالعمر .. و كنت أفتح يديا منتظرة مسكه و مصه , و كان يفتكه ليغرزه كالسهم في أحشائي فأنسي ما فعلت سابقا و أشدو به لبعض الوقت .. آلمني ليلتها لسرعة مخضه و لكني كنت أتحمل و أكتم أنفاسي إلا القليل منها ..كانت ليلة جميلة جدا ضحكنا من بعدها لها كثيرا وتعانقنا في حبها أكثر..
و هل لزلت على علاقة به إلى الآن ..؟..
نعم لزلت رغم أننا لا نسكن قريبا من بعضنا و انه متزوج إلا أننا نتواعد أحيانا لنفوز بلحظات معا نستعيد فيها بذكريات جميلة لن ننساها.. فبالرغم من أننا نجد راحتنا الآن أكثر إلا أن الذكريات أجمل .. و كأننا نعيدها ليس للمتعة بل لتذكر الذكريات الجميلة و إتمام ما كان ينقصها و كنا نطمح فعله حينها .. وكان أن خلونا ببعض ذات مرة في بيتيا الذي أستأجره لمدة يوم كامل دون أن تفارق أجسانا بعضها إلا لطعام أو غفوة نوم.. حتى سالته ألا تستمتع مع زوجتك ؟ فقال أنتي متعتي الأكبر ..!!.. فكررتها أنا له بدوي : أنت متعتي الأكبر و ما عرفت المتعة إلا معك و في أحضانك ..
فعلا لقد كانت مع أخي متعتي الأكبر.
و كيف كنتِ تتجنبين الحمل منه.. ؟..
لا لم أكن أفكر في ذلك رغم خطوره ببالي .. لكن أظن أن إحدانا عقيم أو كلانا, فهو لم ينجب أطفالا رغم زواجه و أنا لم أحمل أبدا منه أو من غيره..
.
.
و للحديث بقية .. والناس حكاية
---------------
تعرفت عليها و كان بيننا ترياق في حديث ذو شجون.. و سألتها كعادتي مع الكثيرات - بعد أن توطدت بيننا العلاقة- عن أول قصة لها في بساط الفراش الدافئ فحدثتني تقول :
كنت مع أخي و إحنا صغار كلما خلونا نلعب بمفاتننا , , وكنا نبيت مع بعض في نفس الفراش وكانت يدانا لا تفارق عوراتنا حتى يغلبنا النوم , و حتى أن أمي لاحظت ذلك مرارا كثيرة وهي توقظنا .. و تنهرنا عن ذلك .. ولكن كنا لا نكترث بما تقول..
حتى حدث أن فصلت مضاجعنا ليبيت كل منا في فرشه الخاص , و كنا فرحين فراشنا الجديد و كان ذلك و أنا في السابعة من عمري و أخي يكبرني بسنة واحدة..
لكن ذلك لم يدم طويلا فقد اشتقت لحضنه ذات ليلة و ندهت عليه بأن ينام معي بعض الشيء .. فوافق و عدنا لنفس الصنيع بسهولة .. و استمر ذلك بيننا لفترة أنام أنا معه أحيانا و أحيانا هو و لكن كل منا يذهب لفراشه لما يشعر بالنوم .. حتى حدث أن نام معي لحد الصباح و اكتشفت أمي ذلك .. ونال نصيبه من التوبيخ .. و في المرة الثانية كان عمري حينهاا أكثر من عشر سنين و كنت ليلتها معجبة بذكره و باستقامته و لاعبته حتى استمعنا بشكل رهيب و استسلمنا للنوم .. و ما كان من أمي حينها الا ان فصلت غرفنا و احدثوا تغييرا بالبيت..
و بقي كل منا بغرفته لفترة إلى ان حدث و أن استفردنا ببعض في البيت و ما كان من عادتنا من قبل أن نتحرش ببعض في النهار , فقد كانت الأولى .. و كان بالفعل الأولى في المداعبة المثيرة حقا فأول مرة يصعد أخي عليا وعلى ظهري و يحك أيره بين أفخاذي و أنا أتلذذ بكل شدة منه ذلك .. فلقد حك أيره المنتصب كالقضيب في مؤخرتي و هو فوقي بشكل لم يسبق لنا أن فعلناه .. وكنت مستسلمة له بكل ما أملك من قوام أترنح تحت هزاته و أديري له خدودي ليشبعني قُبل .. ثم بعدها نهضنا و نهض يتحسس كسي و يتلطفه و يفتحه بأصابعه و كأنه أول مرة يلامسه و أنا في قمة النشوة .. و تهامسنا أن نبقي ذلك سرا بيننا و أن يتدبر أمره لينام معي ليلا.. فقد كنا نخشى من استيقاظ أمي التي باتت تراقبنا أثناء الليل باستمرار .. ومضت عدة أشهر و نحن لم نحض فيها بخلاء يشبع رغباتنا إلا القليل من محاولاته التي سرعان ما يقطعها ويعود خوفا من أمي ..
حتى حدث بباله أن يدخل عليا بيت الخلوة و فتحت له لنمكث هناك غير مستريحين لصغر المكان .. وكانت محاولته الثانية حين طلب مني أن نخرج خارج البيت ورافقته إلى مكان كثير الأشجار كان غير بعيد عن حينا .. ولكن كنا خائفين أكثر و ما استمتعنا بشيء من كثرة الخوف .. و رجعنا نفكر في حل .. حائرين.
و بقينا على ذلك الحال لا نتلامس كثيرا إلا كلما خلونا ببعض لفترات قصيرة .. كانت كثرة وكافية لتهيجنا أكثر .. في الصالون احيانا و في المطبخ و اثناء المراجعة كنا نتحجج بمساعدة بعضنا البعض لنفوز ببعض الحك و المداعبة من تحت الطاولة.. إلى ان تدبر هو ذات مرة مجلة من أحد أصدقائة , مجلة جنسية , لكم كانت مثيرة لنا.. كنا نتصفحها خلستا بكل شغف و شرود , لم نكن نعلم عن عالم الجنس شيئا إلا من خلالها .. فقد فتحت لنا الباب لتعاشر الأزواج .. ولتغير مداعبتنا لبعض إلى الشكل الصحيح .. و هو يقول لي أحيانا < انظري هذه الصورة , انظري هنا ماذا فعلوا , ..> ثم أخذتها منه لأتصفحها بغرفتي خشية أن تلحظها أمي و تلحظ جلبتنا حولها .. وكان أكثر ما استغربته فيها " المص " فما كنت أظن أنه أمر قد يخطر ببالي من أفعال الجنس .. و لا أخفي مدى إعجابي بها حتى أني عندما أراد أن يأخذها ليعيدها لأصحابها شعرت كأنما أخذ نفسي معها , لم أكن أرغب أن تخرج من تحت فرشي بل من قلبي فقد وضعتها بقلبي و بكل أحاسيسي و ترجيته أن ألقي عليها النظرة الأخيرة قبل أن يأخذها .. و بعدها ندهت عليه ليرافقني لبيت الخلاء حيث أردت أن " أمص " أيره ..
فعلا كنت متحمسة لذلك و أصابه الذهول هو أيضا و بقي متسمرا كالمسمار دون حراك و أنا أمص أيره و أحاول تقليد ما تخلد بذهني من صور ,, مصا ورى مص .. أمضينا خلوتنا كلها و أنا أمص حتى سالت شهوته في فمي و على وجهي و كدت أتقيأ و كاد أمرنا أن ينكشف لو لم يسارع هو بالخروج قبل أن تلحظ أمي شيءا.
و في أول يوم جنس حقيقي بيننا كنا كدنا له سويا بأن يوهم أمي بانه سيذهب ليبيت مع أحد رفاقه و كان من أيام الصيف و لنا حفل زفاف أقارب كانت أمي تعد للذهاب له حيث ذهبت معها ثم سرعان ما تسللت وعدت للبيت حسب ما اتفقنا عليه و كان الوقت تقريبا عصرا و كنا نعلم أن أمنا لن تعود إلا متأخرا من الليل .. ودققت الباب فوجدته في انتظاري و قد كان أستخبأ بالبيت ولم يغادره .. وفتح لي الباب و من الباب إلى المضاجع , إلى السرير دون شعور منا .. و بدأت في مصه و بدأ يقبل التهاب مشاعري الملتهبة أصلا ثم كان خائفا بعض الشيء فقد حاول إدخاله لي في مؤخرتي لكنه لم يفلح و قد آلمني ذلك و طلبت منه أن يدخله في كسي و تمددنا بعد التجرد من باقي الثياب , تمددنا على بعض و بدأ يحاول, فوجد من ذلك متعته و هو يصيح أحيانا ارفعي رجلك امسكي هكذا .. كان مضحكا كلما تذكرته .. و كنت أطاوعه حتى بدأ أيره يجد طريقا لي بين أفخاذي وشفاه كسي , حينها جثم عليا بكل جهده يمخض شهوتي التي لا أستطيع لها وصفا بين الألم و المتعة تتراقص لتزيد من تعذيبي في مجاراتها .. مخض أيره حتى جهده و ما شعر ولا شعرت بالدم الذي سال مني و وجده على أيره حين أخرجه و على الفراش..
فرحنا غسلنا ذلك و أنا أشعر بشيء من الألم لكني لم أبالي , وعدنا للفراش الذي تلطخ هو أيضا .. وكان هو ما حيرنا بعض الشيء كيف نتدبر أمره .. ثم عدنا للمضاجعة من جديد لما أمسك بي في الصالون وعلى الكنبة و قدميا تحت الى الأرض و هو على ظهري , لنجرب الوضع الثاني من تلكم المجلة , كان أكثر راحة له و لي أيضا و وكان الأكثر متعة لنا جميعا , حيث عاودتني ذكريات تقليب وجهي و هو يقبلني و ليمخض أيره الذي لا يهدأ بكل قوته , ثم سحبه ليتأكد من الدم , فلم يجد شيئا فواصل ذلك و انا أتأوه و أترنم تحت إيقاعاته كموج البحر, لقد أسرتني تلك المتعة , أسرتني بشكل جنوني لم أعهد له مثيل ,, ألم ومتعة تذهب العقول,, فكأنما يسوق ليا الحياة بأيره بين أفخاذي عمود صلب دافئ رطب يمخض حلاوتي مخضا و يشتت ذهني تشريدا لا يوصف و لا يكاد يهدأ ليعود و رغم تعبي و ألمي إلا اني كنت مواصلة الاستمتاع و النهج و في كل مرة أشعر بلذة لا توصف تنساب مني لتزيده هو هيجانا و بالأخير تبولت على روحي فنهض عني لنجد أنه بول وليس دم سال على فخذيا حتى الأرض,..
فاسترحنا قليلا لنكتشف أن الوقت مرّ بنا السهم ونحن لا نكاد نشعر ..فخرجنا ليعيدني لبيت الحفل , و إن كان ما شهدته هو الحفل الحقيقي وليس ما أنا ذاهبة له , و طلب مني أن أتعلل بأي شيءء لو حدث ووجدت أمي قد لاحظت غيابي , ثم ذهب هو لبيت صديقه ليعود في الغد , ونحن نتهامس عن متعتنا و نتبادل البسمة و عيوننا تحكي التواعد و المواعيد المقبلة التي كنا نتدبرها بشق الأنفس في ما بقى من وقت بيننا ..
ثم سألتها وهل كان في باقي الأيام من المتعة ما يشابهه.. ؟..
فقالت لا.. كان فريد ذلك اليوم كما أخبرتك في متعته بالرغم من كثرة اللقاءات القصيرة بيننا من بعده , و لكن كان الأكثر إيلاما لقاءات الخلاء.. فقد كان يريد إدخاله في مؤخرتي و كنا نتردد على الخلاء لذلك تقريبا لضيق المكان, فكان يلصقني للحائط وقوفا و يحاول إدخاله بكل جهده و أنا أكتم أنفاسي و من كثرة المحاولات حتى تعودت عليه و أصبح يدخله بسهولة و أجد في ذلك متعة , أما هو فقد كان يستمتع في الخلاء و في ادخاله في مؤخرتي خاصة بعدما أصبح سهل إدخاله فأصبح يأتي أحيانا خفية بالليل فلا يضاجعني إلا في مؤخرتي بسرعة ليعود و قد يفعلها أحيانا مرارا طوال الليل وخاصة بعد أن تقوم أمي بزيارتها المعتادة وسط الليل وتطمئن لنومنا .. فيأتي على اثرها لينام فوقي و على ظهري و يشبعني مخضا في مؤخرتي و إن كنت ارفع له سوقي أحيانا ليتسنى له تمريره في كسي ولكن لا يفعل إلا إذا ألححت عليه أحيانا .. لقد كان ذو أير طويل نسبيا و ليس بشديد الغلظ و كان يجد متعة في مؤخرتي فقد كان منذ الصغر يضع يده عليها و يداعبني فيها طويلا و يحاول تمرير اصبعه فيها و لا يداعب كسي إلا قليلا و كان يقبلني بحرارة من خدودي قُبلا تذهلني أحيانا و شفاهه وهو يمررها على خديا و كأنما يبحث عن شيء يفقده بكل تأني.. أما ثدييا فقد تعودت فيما بعدها لبس ثياب تفتح بالأزرار ليسهل له مصها ومداعبتي فيها أجمل اللحظات حيثما تخفينا عن أنظار والدتنا و كثيرا ما كان ذلك خلف الأبواب في المطبخ أحيانا وفي غيره .. ومن أجملها و أكثرها اثاره كان في الصالون ونحن نشاهد التلفاز ونشترك نفس الغطاء من البرد و لاحظنا نوم أمنا ليعبث بمشاعري تحت الغطاء و هو يمرر يده يكل لطف بين أفخاذي وتحت ثيابي و فوق كسي و أنا أرفع لها الغطاء من حين لآخر ليجثم تقبيلا ومصا في ثديي ثم يعود .. فقد كان الأكثر اثاره لما ينتابنا من خوف من افتضاح أمرنا .. و لكن الرغبة كانت أكثر جموحا و سيطرنا عليه بكل هدوء .. وكان ليلتها الأكثر ترددا عليا بعد أن ذهب كل واحد منا لغرفته فما يلبث أن يخرج ليعود, فترات قصيرة متتالية تكاد تذهب رشدي حتى صرت أستعد لعودته لكي لا نضيع ولو ثانية,, فيمخضه لي قليلا ثم يتركني مذهولة ليخرج ثم يعود .. لقد كدنا نبيت الليل كله على ذلك الحال و ما شفينا شيء من غليلنا الملتهب كلما أخرجه وخرج أعود لأنتظره بفارغ الصبر و أنا أعد الثواني كالعمر .. و كنت أفتح يديا منتظرة مسكه و مصه , و كان يفتكه ليغرزه كالسهم في أحشائي فأنسي ما فعلت سابقا و أشدو به لبعض الوقت .. آلمني ليلتها لسرعة مخضه و لكني كنت أتحمل و أكتم أنفاسي إلا القليل منها ..كانت ليلة جميلة جدا ضحكنا من بعدها لها كثيرا وتعانقنا في حبها أكثر..
و هل لزلت على علاقة به إلى الآن ..؟..
نعم لزلت رغم أننا لا نسكن قريبا من بعضنا و انه متزوج إلا أننا نتواعد أحيانا لنفوز بلحظات معا نستعيد فيها بذكريات جميلة لن ننساها.. فبالرغم من أننا نجد راحتنا الآن أكثر إلا أن الذكريات أجمل .. و كأننا نعيدها ليس للمتعة بل لتذكر الذكريات الجميلة و إتمام ما كان ينقصها و كنا نطمح فعله حينها .. وكان أن خلونا ببعض ذات مرة في بيتيا الذي أستأجره لمدة يوم كامل دون أن تفارق أجسانا بعضها إلا لطعام أو غفوة نوم.. حتى سالته ألا تستمتع مع زوجتك ؟ فقال أنتي متعتي الأكبر ..!!.. فكررتها أنا له بدوي : أنت متعتي الأكبر و ما عرفت المتعة إلا معك و في أحضانك ..
فعلا لقد كانت مع أخي متعتي الأكبر.
و كيف كنتِ تتجنبين الحمل منه.. ؟..
لا لم أكن أفكر في ذلك رغم خطوره ببالي .. لكن أظن أن إحدانا عقيم أو كلانا, فهو لم ينجب أطفالا رغم زواجه و أنا لم أحمل أبدا منه أو من غيره..
.
.
و للحديث بقية .. والناس حكاية