انا حصرى
02-05-2014, 09:52 PM
المراهق وأخوه ومرات أخوه
كنت أصغر اخوتى و كان أخى علام يكبرنى بأربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى علياءكنت أتحرق شوقا كى أتعلم وأسمع من رجل متزوج أسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت علام كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى علياء ليلة بس من لياليها و**** عشان خاطرى أنا أسمع إن الحوت ده رهيب ف حكاية الجنس دى”قال لى فى استخفاف ” لا”قلت ” أوليست علياء كذلك ؟”قال “لا”قلت “لا بل أنت تخدعنى أنت محرج منى لا تحرج” و ظللت أتوسل إليه ليخبرنى عن مغامراته معها أو ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى ؟”قلت له” آه”فكر قليلا ثم قال “حسنا سأخبرك عن ليلة كانت طريفة فى أحداثها كثيرا”فلما رآنى صامتا أنظر إليه بشغف و أنتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا سأروى لك”فلما رآنى أرهفت سمعى وأعرته كل آذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا إذ يوشك أن يطلع أحدا غير نفسه على سر زوجته لكأنه يريده أن يشتهيها وكأنه يغريه بها و من؟!! أخوه الأصغر ! و بدأ يحكى …………..قال: ذات ليلة قبل أن أسافر كما ترى للعمل فى السعودية لتحسين دخلى ، و قد فتحت باب الشقة ودلفت بعد عودتى من نوبة عمل طويلة فى المركز الطبى القريب من منزلنا ببولاق كما تعلم الذى اعتدت على العمل فيه لتحسين دخلى بالإضافة لعملى بالمستشفى الحكومى قبل حمل علياء بأمنية تسللت على أطراف أصابعى فوجدت الجو هادئ تملؤه السكينة فى الشقة و كذلك فى البيت و ما حوله فى تلك الساعة المتأخرة من الليل أتذكر أن الجو برد لا أدرى أكان ذلك ببداية الشتاء بشهر يناير أم فى نهايته بابريل “ثم صمت لحظة يزدرد ريقه و يتطلع إلى ليرى رد فعلى فلما وجدنى معلق الأبصار به مأخوذا بما يقول أكمل مبتسما و قد تيقن من اهتمامى البالغ وانغماسى فى القصة “ذهبت إلى حجرة ابننا حسام لأطمئن عليه و فتحت باب غرفته بحذر شديد لئلا أوقظه فوجدته نائما كملَكٍ و براءة الأطفال تجلله فابتسمت فى حنان ثم أغلقت الباب تاتا تاتا بشويش ثم عدت إلى الصالة حيث عشائى قد أعدته لى علياء كعادتها كل ليلة قبل أن تنام وغطته بشراشف دانتيل بيضاء نظيفة فرفعت الغطاء و بدأت آكل حيث تناولت بضع لقيمات قليلة من مكرونة وكفتة أشعرتنى بشهوة جامحة تملكتنى بغتة و بصورة عاتية كاسحة جعلتنى أشبع من الطعام فجأة و أنسى إنهاكى و يتلاشى تعبى بينما أجوع و أشتهى علياء بشدة وقوة كأنها دست لى شيئا فى تلك الليلة فى الطعام فنهضت متسللا إلى غرفة نومنا و على ضوء الصالة و الردهة رأيت علياء نائمة منكمشة على جنبها أتدرى ماذا كانت ترتدى ؟!”قلت فى شهوة ” ماذا؟”“حدس أنت”“لا لا أستطيع قل هيا أسرع لقد أشعلت شهوتى (أثرتنى كثيرا)”نظر إلى بمكر مثير مبتسم كأنما يريد تعذيبى قليلا بالصمت فلما ألححت عليه ابتسم فى سرور وازدرد لعابه يتهيأ لما سيقول ليجبهنى به قال فى اقتضاب يعذبنى أكثر “ثوب نوم”قلت فى شئ من الغضب و العصبية “ماذا ؟ أتريد اغاظتى (قتلى كمدا) ؟ فصِّـل فصِّـل و صف و أسهب و لا تقتضب يا هذا أستمنحنى القصة قطرة قطرة قل أكانت الآنسة (أتهكم) علياء ترتديه وحده أم تحته شئ أتحته كولوت أم سوتيان ماذا أفعل أنا بكلمتيك هاتين ثوب نوم؟!!! قل لى ما كان لونه و نوعه وخامته و ما تحته أترتدى شيئا غيره جورب مثلا قصير أم طويل وما لونه ونوعه وطرازه.”قال مستسلما كأنه غلب على أمره “حسنا حسنا سأخبرك لا تقلق سأخبرك” و سكت من جديد حتى كدت أنفجر وكاد يضحك من منظرى لكنه تمالك نفسه فى اللحظة الأخيرة وقال”رغم الشتاء القارص كأنها كانت كالجمرة كانت لا ترتدى سوى ثوب نوم قصير ذى حمالات رفيعة كالاسباجتى لونه اسود شفاف من الدانتيل المنقوش خيوطه منه فيه على شكل فراشات أو .. أو أوراق شجر أو خطوط سريالية عشوائية قصير يصل إلى فخذيها بل ينحسر أثناء تقلبها أكثر و أكثر وأكثر ……. لكنه كان رهيبا فى توافقه العجيب مع بشرة علياء القمحية الفاتحة الهادئة و قد أكسبها أنوثة طاغية جعلتنى أود لو أهتك سترها رغما عنها أو أغتصبها اغتصابا لكنى أمسكت نفسى عن ذلك بصعوبة بالغة. ثم ما لبثت أن استدارت فبدت شبه راقدة على بطنها ورغم ضآلتها المشهورة التى تعلمها أنت إلا أن أردافها بدت فى نظرى ضخمة مثيرة أو هكذا خيل إلى و فعلت بى شهوتى الأفاعيل .”قلت مقاطعا ” أكانت ترتدى شيئا تحت الثوب؟”” أتقصد كولوتا أم سوتيان ؟”قلت ” كلاهما”قال” لا لم تكن مرتدية أيا منهما باختصار كانت عارية تماما تحت الثوب “قلت” وهل ثدياها صغيرين مسطحين حقا كما أرى أنا ونرى لما تحضر معك لزيارتنا أنا ووالدينا ؟”قال “كلا هى ترتدى أمامكم سوتيانا شادا قويا يخفى تماما كبرهما”قلت ” تقصد أنهما فى الواقع كبيران”قال “نعم وجميلين كصدر إليزابيث تايلور تماما زميلتها فى البرج”قلت “أخ خ خ خ”قال”أيثيرك ذلك؟”قلت “للغاية” ثم استطردت “صفهما لى”قال “هما سمينان طريان أفتح من بشرتها التى تراها أنت بها كأنهما كرتا عجين و إن تقبض عليهما تشعر كأنك قبضت على خواء أو هباء لا عقد فيهما بل طراوة بلا نهاية “قلت “عجيب صف لى حلمتيهما”قال” الهالة بنية فاتحة ناعمة ملساء جدا ومصقولة لامعة كأنها مطلية (مدهونة ) بزيت واسعة تتوسطها الحلمة صغيرة دقيقة قليلة النتوء كرأس الدبوس، و مستوى الهالة مرتفع عن أسفل نهدها حتى أنك تراها بأكملها إن كانت جالسة عارية الصدر فلا تبدو ناقصة أو متدلية لأسفل كبعض النساء لكنها مصوبة نحوك أى للأمام نوعا و ليس للأسفل”قلت “حسنا فلنكمل ما كنا نقول” ثم استطردت” و ماذا كان انطباعك إذ رأيتها ترتدى ذلك الثوب القصير الشفاف ذى الكرانيش الحلوة من حوله و الخطوط الغريبة فى جسمه، على لحمها مباشرة؟”قال بلهجة معبرة “بالإثارة”اكتفيت بذلك منه و طالبته “و الجورب ؟ ماذا عنه ؟ أكانت ترتدى جوربا ؟”قال “نعم “قلت “ما نوعه ؟”قال”دانتيل ذو خطوط سريالية و ليس معتما ذا خطوط عرضية بالأبيض و الوردى أو الأخضر و الأحمر كجوارب الجنيات و لا هو كولون وليس رملى اللون شبه شفاف أى اللون التقليدى
”قلت “و ما كان لونه أضغط هنا (/ الجزء2
كنت أصغر اخوتى و كان أخى علام يكبرنى بأربعة عشر عاما و هو متزوج من فتاة قصيرة ضئيلة حلوة من برج الحوت تدعى علياءكنت أتحرق شوقا كى أتعلم وأسمع من رجل متزوج أسرار حياته الزوجية و حاولت وترجيت علام كثيرا كى يحكى لى قائلا له” قول لى عن ليلة من ليالى علياء ليلة بس من لياليها و**** عشان خاطرى أنا أسمع إن الحوت ده رهيب ف حكاية الجنس دى”قال لى فى استخفاف ” لا”قلت ” أوليست علياء كذلك ؟”قال “لا”قلت “لا بل أنت تخدعنى أنت محرج منى لا تحرج” و ظللت أتوسل إليه ليخبرنى عن مغامراته معها أو ليلة من لياليها حتى ابتسم و قال”لازم يعنى ؟”قلت له” آه”فكر قليلا ثم قال “حسنا سأخبرك عن ليلة كانت طريفة فى أحداثها كثيرا”فلما رآنى صامتا أنظر إليه بشغف و أنتظر تنهد و زفر ثم قال ” حسنا سأروى لك”فلما رآنى أرهفت سمعى وأعرته كل آذانى صاغية استطرد وقد شردت عيناه وارتبكت نظراته قليلا إذ يوشك أن يطلع أحدا غير نفسه على سر زوجته لكأنه يريده أن يشتهيها وكأنه يغريه بها و من؟!! أخوه الأصغر ! و بدأ يحكى …………..قال: ذات ليلة قبل أن أسافر كما ترى للعمل فى السعودية لتحسين دخلى ، و قد فتحت باب الشقة ودلفت بعد عودتى من نوبة عمل طويلة فى المركز الطبى القريب من منزلنا ببولاق كما تعلم الذى اعتدت على العمل فيه لتحسين دخلى بالإضافة لعملى بالمستشفى الحكومى قبل حمل علياء بأمنية تسللت على أطراف أصابعى فوجدت الجو هادئ تملؤه السكينة فى الشقة و كذلك فى البيت و ما حوله فى تلك الساعة المتأخرة من الليل أتذكر أن الجو برد لا أدرى أكان ذلك ببداية الشتاء بشهر يناير أم فى نهايته بابريل “ثم صمت لحظة يزدرد ريقه و يتطلع إلى ليرى رد فعلى فلما وجدنى معلق الأبصار به مأخوذا بما يقول أكمل مبتسما و قد تيقن من اهتمامى البالغ وانغماسى فى القصة “ذهبت إلى حجرة ابننا حسام لأطمئن عليه و فتحت باب غرفته بحذر شديد لئلا أوقظه فوجدته نائما كملَكٍ و براءة الأطفال تجلله فابتسمت فى حنان ثم أغلقت الباب تاتا تاتا بشويش ثم عدت إلى الصالة حيث عشائى قد أعدته لى علياء كعادتها كل ليلة قبل أن تنام وغطته بشراشف دانتيل بيضاء نظيفة فرفعت الغطاء و بدأت آكل حيث تناولت بضع لقيمات قليلة من مكرونة وكفتة أشعرتنى بشهوة جامحة تملكتنى بغتة و بصورة عاتية كاسحة جعلتنى أشبع من الطعام فجأة و أنسى إنهاكى و يتلاشى تعبى بينما أجوع و أشتهى علياء بشدة وقوة كأنها دست لى شيئا فى تلك الليلة فى الطعام فنهضت متسللا إلى غرفة نومنا و على ضوء الصالة و الردهة رأيت علياء نائمة منكمشة على جنبها أتدرى ماذا كانت ترتدى ؟!”قلت فى شهوة ” ماذا؟”“حدس أنت”“لا لا أستطيع قل هيا أسرع لقد أشعلت شهوتى (أثرتنى كثيرا)”نظر إلى بمكر مثير مبتسم كأنما يريد تعذيبى قليلا بالصمت فلما ألححت عليه ابتسم فى سرور وازدرد لعابه يتهيأ لما سيقول ليجبهنى به قال فى اقتضاب يعذبنى أكثر “ثوب نوم”قلت فى شئ من الغضب و العصبية “ماذا ؟ أتريد اغاظتى (قتلى كمدا) ؟ فصِّـل فصِّـل و صف و أسهب و لا تقتضب يا هذا أستمنحنى القصة قطرة قطرة قل أكانت الآنسة (أتهكم) علياء ترتديه وحده أم تحته شئ أتحته كولوت أم سوتيان ماذا أفعل أنا بكلمتيك هاتين ثوب نوم؟!!! قل لى ما كان لونه و نوعه وخامته و ما تحته أترتدى شيئا غيره جورب مثلا قصير أم طويل وما لونه ونوعه وطرازه.”قال مستسلما كأنه غلب على أمره “حسنا حسنا سأخبرك لا تقلق سأخبرك” و سكت من جديد حتى كدت أنفجر وكاد يضحك من منظرى لكنه تمالك نفسه فى اللحظة الأخيرة وقال”رغم الشتاء القارص كأنها كانت كالجمرة كانت لا ترتدى سوى ثوب نوم قصير ذى حمالات رفيعة كالاسباجتى لونه اسود شفاف من الدانتيل المنقوش خيوطه منه فيه على شكل فراشات أو .. أو أوراق شجر أو خطوط سريالية عشوائية قصير يصل إلى فخذيها بل ينحسر أثناء تقلبها أكثر و أكثر وأكثر ……. لكنه كان رهيبا فى توافقه العجيب مع بشرة علياء القمحية الفاتحة الهادئة و قد أكسبها أنوثة طاغية جعلتنى أود لو أهتك سترها رغما عنها أو أغتصبها اغتصابا لكنى أمسكت نفسى عن ذلك بصعوبة بالغة. ثم ما لبثت أن استدارت فبدت شبه راقدة على بطنها ورغم ضآلتها المشهورة التى تعلمها أنت إلا أن أردافها بدت فى نظرى ضخمة مثيرة أو هكذا خيل إلى و فعلت بى شهوتى الأفاعيل .”قلت مقاطعا ” أكانت ترتدى شيئا تحت الثوب؟”” أتقصد كولوتا أم سوتيان ؟”قلت ” كلاهما”قال” لا لم تكن مرتدية أيا منهما باختصار كانت عارية تماما تحت الثوب “قلت” وهل ثدياها صغيرين مسطحين حقا كما أرى أنا ونرى لما تحضر معك لزيارتنا أنا ووالدينا ؟”قال “كلا هى ترتدى أمامكم سوتيانا شادا قويا يخفى تماما كبرهما”قلت ” تقصد أنهما فى الواقع كبيران”قال “نعم وجميلين كصدر إليزابيث تايلور تماما زميلتها فى البرج”قلت “أخ خ خ خ”قال”أيثيرك ذلك؟”قلت “للغاية” ثم استطردت “صفهما لى”قال “هما سمينان طريان أفتح من بشرتها التى تراها أنت بها كأنهما كرتا عجين و إن تقبض عليهما تشعر كأنك قبضت على خواء أو هباء لا عقد فيهما بل طراوة بلا نهاية “قلت “عجيب صف لى حلمتيهما”قال” الهالة بنية فاتحة ناعمة ملساء جدا ومصقولة لامعة كأنها مطلية (مدهونة ) بزيت واسعة تتوسطها الحلمة صغيرة دقيقة قليلة النتوء كرأس الدبوس، و مستوى الهالة مرتفع عن أسفل نهدها حتى أنك تراها بأكملها إن كانت جالسة عارية الصدر فلا تبدو ناقصة أو متدلية لأسفل كبعض النساء لكنها مصوبة نحوك أى للأمام نوعا و ليس للأسفل”قلت “حسنا فلنكمل ما كنا نقول” ثم استطردت” و ماذا كان انطباعك إذ رأيتها ترتدى ذلك الثوب القصير الشفاف ذى الكرانيش الحلوة من حوله و الخطوط الغريبة فى جسمه، على لحمها مباشرة؟”قال بلهجة معبرة “بالإثارة”اكتفيت بذلك منه و طالبته “و الجورب ؟ ماذا عنه ؟ أكانت ترتدى جوربا ؟”قال “نعم “قلت “ما نوعه ؟”قال”دانتيل ذو خطوط سريالية و ليس معتما ذا خطوط عرضية بالأبيض و الوردى أو الأخضر و الأحمر كجوارب الجنيات و لا هو كولون وليس رملى اللون شبه شفاف أى اللون التقليدى
”قلت “و ما كان لونه أضغط هنا (/ الجزء2