نهر العطش
05-11-2012, 11:09 PM
/
خرجت من شقة هشام .وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لااعلم،ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق ، وبوصول المصعدللدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفواقصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة و العشرين من عمري،نشأت فى أسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرافى تربيتي أنا وأختي،كان والدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيتهبشيء، وكان يقدمنا وأمي علىمتطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاولجاهدا تلبيته، أتممت تعليميوتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمتخطبتي وزواجي على هانى
كان زواجاتقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسانطيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب،فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد منقبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حباولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحالفهو يعمل فى التجارة، ولديه شركةلبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجيةبالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمنيكيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذاالمجال، سوى بعض القصصوالروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أوليوم لزواجي كنتمرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتيالتى ظللتأحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فضالبكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعدانتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبىوأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكانقلبي،ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذاوحيدة الأن معهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟ لاأستطيع النظر مباشرةفى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديتعليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلتله أول مرة أكون بمكان وحديمع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنامن اليوم اقرب الناس ليكى اقربمن اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريبعليا شوية، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفةالنوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التىيحكون عنها الأهوال، عند بابالغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،خيالاتي تتصارع، هلسيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هلمن الممكن أن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من بابالغرفة،وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية علىجبهتي،وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البناتيعلمنأن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانىوأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة علىالسرير،بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يومالفرح قمتبنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومةجلد الطفلالرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السريرلألبس ملابسليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروريناحية السرير لمحت نفسيبالمرآة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قواممعتدل، ثدي منتصب، حلماتوردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،وكسي المتورم كمؤخرة الطفل،يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كانغير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددتيدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلملماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لايتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسيبالمرآة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأناعارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكسقد زاد من تعرية كسي، فهو ,أصبحكالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعدهقميص النوم، يا للهول أنيلا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزالعارية، خبطات هادئةعلى باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى منغفلتي، رددت سريعالأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته علىعجل ولبستهلأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسهخارجاويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا أنت فى بيتك ومع زوجك ياحبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن آكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مماقدمفى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان أخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،جلسناعلى طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي .وبكفي يديه، كنت مرتعبةفها هي حانتاللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسهالملتهبة على بشرةوجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيعالنظر إلى وجهه، شفتاهتلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن،انتقل بعدها بشفاهه على خديالأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسهتلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبةتتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتهالسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريبعليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبةفى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكماعرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألنيخايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورانعم، قال لي ما تخافي أنازوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيكفأنا احبك، قال هذهالكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذااليوم اشعربالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى،قال ليأنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاشب نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر،أعاد ليالحياة، شعرت بمشاعر داخليب تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد ****بداخلي علىهذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التىلم أعرف وقتهاأن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكنتشيلي الروب الليلابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعلبالخجل؟ لم أرد وضحكت،بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسميولكن لا أستطيع أن أنطق، كانهانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديهوبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولمأحاول منعه، فأنا أيضا أريد نفى أن يرى جسمالمرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأجسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانىالروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوفليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامهوانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزالجالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابلصدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرتبطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاهينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النومالشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانىلجسمي، وفىنفس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذهالملابس مثال لتعرية اللحموإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروبمن على الأرض لأسترنفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجةالنهاردة، لكن لازمناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل مايريد، فقداطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،وضعيداه فوق بطني وصعد بها قليلا قليلا حتى وصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه علىصدري، وقتها لم اعد احتمل الموقف، فأنا الآن قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعربالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومالجسميكله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير،وعاد ثانيةبيديه ليعبث بأثدائي، بدأت بأشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التىتعرف بمتعة الجنس،مع هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأهانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض،وأشعر الان بحرارة كفيه علىجسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارةتلهب جسمي، يطبع قبلاته علىبطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذهاللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى،بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل بأداءهانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لاأستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انهيرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي،خلع عنى هانى قميص النوم لأصيرعارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبنيهانى على السرير حتى أصبحتمستلقية بكاملي على _السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فىأذني بكلام معسول،وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذايحدث، كيف تدخلشفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلةسوى أن مااشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمصلسانيويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كلمافى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت صباح اليوم التالى لأجدنفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعافزعتلأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، يالخجليمن هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط،تذكرت ليلةالبارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت منالأوقات يمكن أن يعبثأحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما__وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابيعن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأيألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاءذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلىوجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاولبعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطعاستكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدلعلى أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتىالأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذااللحم العاري، فأنا لا أدرىحتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السريرأنينا يدل على معاناته منليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوتالسرير، حاولت التحركبسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهتهمجردة تماما منملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعرالناعم، قال لي صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منهأكثرحتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال ليايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فىسؤالهعن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعالم أستطعسؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عنملابسي، بوجدتها عندالطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى،وقال لي حتعملي ايه، قلت لهسألبس
هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال ليأنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة،لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازمتساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أناجوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامهمنطقي يجب أن أعد نفسي وأساعدهلنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخليأمس، وأشعرني بمتعة لمبأتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمامالمتعة التى يمكن أنيعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر ليوقال أنا أريدكعارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت لهلكن مشقادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتيإلليبصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراهاتنطلقبين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضابرغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض منجسمي،لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقفينظر إليثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمنيبهمس، عارفةأنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه،أعادها لي مرةثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعربخجل شديد، ولكن فىنفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قامهانى بإمساك ذراعي بقوةومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسديالعاري، قلت له بنبرة دلال وضحكأنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأتأشعر أن جسدي ملك له، ساحته حيث يصولويجول كيفما بدا له، طلب مني أناستدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي منالخلف وهو يقول، أنتي مكسوفةمن ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتىبالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة . كسي اليسرى عرفت أنهرأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعةووضعت يدي علىفمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ماأكملش؟ أنتيمش مراتى،؟ قلت له أسكت، قال لي أوكي مش حاقول دلوقتي، لكن تأكدي إنيحاقولك فىوقت من الأوقات، أخذني
فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق منعينيهوكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خبيرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عنالجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعةالليلةالسابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقتعلى صوت طرقعلى باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلستعلى السريرأحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدو أنالأهل جاءواليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية،لم أستطع بعدالسيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة،وقتها نظرت لهوقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش دهكل***، ضحك وعادالى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمتمسرعة أضع أذنيا علىالباب لأسمع من الآتى، سمعت صوت
أبى وأمي بالخارج، وهمايتصايحان، صباحية مباركة ياعرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانىوأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل ليناربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكاتالعالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذحوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمىالعاري، خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانتملامح السعادة والراحة باديةعلى وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنتوقتها فى عالم اخر بعيدا عنكلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين،فأنا أرغب فى العودة مرةأخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدورببالي كل كلمة قالهالى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لاإراديا كأنما أحاولأن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملكهانى عقليوتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنىعرفته منزمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد ادادخروج أهلي من باب الشقة، كل هذهالأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرةأخري فىأفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعاوتركونا،وبمجرد مغادرتهم نظر لي .هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ماكنتي، قلت لهده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فىالشقة، بدأ يجري خلفيونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلعملابسي وأنا أتمنع، قضيناوقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقعبين يديه وانا أتصنع التعب منالجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى انيجردني من ملابسي لأصبح عارية مرةأخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانىأخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح لهبان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرتبالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فىليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهالعلى شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعهبيدى، وأثناء محاولاتى التمنع،إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي،أبعدت يدي سريعا، إذا هذاهو، انى لم أرى عضوه حتى الان، لكن هانى لا يزال ممسكابشفتاي، فإنتهزت الفرصةلأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدو منىانى احاول ابعاده عنىوالتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإفى الدوار، فبدأتحركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه منعلى فمى،وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانتيدايمتدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعربرغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكنخجلىمنعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق، وأنا متمتعة بما يفعله بى،وبدأ مرةأخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غيرإرادية تنم عمايحدث بجسدى،
ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداهتكشف صدرى، بداترأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لاأستطيع تذكرها الأن،لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى مناثدائي فى كف يده، دقائقمرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحبكيلوتى الصغير من بين فخذاي،كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لمأستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لألأ بلاش، مكسوفة حرام عليك مش قادرة اقوم،قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرةأخري، وهو واقف عند الطرف الأخر منالأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لمأستطع تحمل حركاته، وظلت الكلماتتخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أمتأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساسبالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى ويتقدم ناحيةهدفه المنشود، الذى اصبح الآنهدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحيةأفخاذى، وأنا خجله منه ومنتأوهاتى التى تصدر لكنى لاستطيع التصرف أو منعها، وصلهانى إلي فخذاي وبدأيقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلاإن ضعف ووهن جسمىلم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعدهانى فخذاى ليصبحكسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لمأعرف لها مثيلمن قبل، عرفنى هانى بعدها بأن أسمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فىفمالرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة
تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكنصراخى تحول لآهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرىهلأدفعه أم أجذبه ناحية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أمبيده، لاأعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه،وتنطلق من فمىصرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرتأن كل الجزء السفلىمن جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد منإنقباضات رحمى وكسي الذىبدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لمأدرى بعدها إلا ويداي تسقطانمن الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبيرزوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كلسوائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنىبكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فىصدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأتأسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت،إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فىخجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمةوسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لىقليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هوإتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددةعارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،لماذا أستره، لقد جعلني هانىأراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أنأداري ا
لأن، يا له منزوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي،إنى فعلا أحب هذاالرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادلهالقبلات، وبدأتأضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتابجسدي مرةأخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفضغشائيبعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسهالداخلية،وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعربالمتعة وهويصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسمإبتسامةخجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمةلمأستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنىوبدأ يكرر الكلمة مرات عديدة، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لىمكسوفةمن ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت لهما أعرفشأى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت منكلامه، وبدأت أشعربمتعة
فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعببشعر صدره، فخلع هانىالجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزادذلك التكور بروزا لديه، بدأمرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعهابين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنىتعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذهالمرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدىبسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه،تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقطملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدنيالشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذهالمرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأينتذهب، إنه الأن .ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كمايقول هانى، يعتصر حلمة بزي بينإبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاهتتنقل على رقبتى لتقترب منبزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فىرضاعتها، تصدر أصواتتنهداتي مرة أخري، مما شجع يده على أن تترك بزي منزلقة إلىأسفل متوجهة نحو كسيمرورا ببطني، توقف قليلا عند بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاولإبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عنبطني، ولكنهأمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدتأن أفردكف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،أصبحتكامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاولأن أستطلع
هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى سأقوم بإستضافته بداخلجسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجدجزءلين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأتتصللعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانترأسهتأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمس*****ي،وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي، فقبضت يداي بحركة لاإرادية علىقضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أنهذا العضو الذىكنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهمملابسهم الداخلية،يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه علىشفاه كسي، عندها بدلوضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذىولكنه قال لي، ساعديني،إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس،تذكري فقط أنك تمارسين الجنسولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته،تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء،تركته يبعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصرفمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاءوتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارسهانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصرأشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما،ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليساربيديه، ويجذبهما ليخرج *****يالمتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامهلسانا رطبا يداعبه، طبعا كانتهذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهدلأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لاارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأتأصوات تنهداتئ تعلوا، حتيأصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بينفخذاي، وبدأت شفتاه تلثمشفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يحتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب،أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرةمرة أخري علىجسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجليفوق كتفه،وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بينأشفاري،وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلمأستطعالتركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئبمجموعةمن اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد منحركتهعلى كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاولإدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهاتماءكسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،لأشعربالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخرلفظ أنطقهكان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه،
كنتقد أفقت منهذا الألم، لم يكن الما شديدا ولكن كان أشبه بألم الحرق أو عندإنسلاخ جزء صغير منالجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروكيا عروسة لم أستوعب فىبداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروكيا عروسة، سألته إيه، فقاللي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدقنفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاهاكل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لمأشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنتأخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته علىصد.ري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينىوبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكلقوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك،بدأ هانى فى التحرك من فوقي،عندها شعرت ببعض الألم
، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قاللي ماتخافيش، حأطلعهبره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنهبدأ يسحبه منداخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لاأستطيعوصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،أقصدالذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذيهانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنهالأنممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعةقطرات منالدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيتهأنى أهتمبالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي
وبما حدث لى، قمت مسرعة من علىالأريكة، حضننى هانىوانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلىاتشطفى دلوقت، تركت هانىودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤيةما حدث لى، كسي .بالخارج لهنفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زادإتساعا من دخول عضو هانى، حاولتإدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرورإصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى،شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لميكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنتأسمع من حكايات البنات،
بعدها علمتأن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبضيزيد مقدار الدماء والألمالحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالةإسترخاء ونشوة مثلالحالة التى جعلنى هانى عليها، _وحدثت عملية فض الغشاء بسرعةوبدون توقع منالبنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكونغير ملموس،دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحتإمرأة،إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك منليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممتسريعا،وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرنى بالخارج، وجدته جالسامنتظرنى وقد داريعورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمامالهنا، إبتسمت وكنتخجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحميوكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
خرجت من شقة هشام .وزوجي هانى يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لااعلم،ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنت طالق ، وبوصول المصعدللدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هانى، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفواقصتي من البدايةابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة ... فتاه فى السابعة و العشرين من عمري،نشأت فى أسرة مكونة من أبى وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرافى تربيتي أنا وأختي،كان والدى متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيتهبشيء، وكان يقدمنا وأمي علىمتطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شئ إلا وكان يحاولجاهدا تلبيته، أتممت تعليميوتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمتخطبتي وزواجي على هانى
كان زواجاتقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هانى إنسانطيب القلب، ويحبني لأقصي درجات الحب،فنما حبه فى قلبي الذي لم ينبض لأحد منقبله، ما عدا أوهام الحب فى سن المراهقة،والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حباولكن أوهام وخيالات. زوجي هانى متيسر الحالفهو يعمل فى التجارة، ولديه شركةلبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجيةبالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمنيكيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة فى هذاالمجال، سوى بعض القصصوالروايات التى يتناقلها البنات فى المدارس الثانوية. أوليوم لزواجي كنتمرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتيالتى ظللتأحافظ عليها لسنوات، ليفضها فى اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فضالبكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أى من هذا الكلام مع زوجي فى أول ليلة، وبعدانتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبىوأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسنى أبى وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة،وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكانقلبي،ولكن ابتسامة رقيقة من هانى أعادت إلى قليلا من الطمأنينة. ها أنا ذاوحيدة الأن معهانى، بماذا يفكر الأن؟؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الان؟ لاأستطيع النظر مباشرةفى عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟؟فيه ايه؟؟ ، أفقت ورديتعليه ولا حاجة ، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلتله أول مرة أكون بمكان وحديمع شخص غريب، قال لي غريب؟؟ أنا جوزك دلوقت ... أنامن اليوم اقرب الناس ليكى اقربمن اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسة الوضع غريبعليا شوية، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش،ومسك يدي بحنية وذهبنا فى اتجاه غرفةالنوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التىيحكون عنها الأهوال، عند بابالغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بى من باب الغرفة،خيالاتي تتصارع، هلسيلقينى على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هلمن الممكن أن يكون بهذه القسوة؟؟ ، حملني كالطفل بين يديه القويتين، ودخل بى من بابالغرفة،وبمجرد دخوله، أنزلني من بين يديه، ونظر فى عيني، وطبع قبلة حانية علىجبهتي،وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البناتيعلمنأن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هانى، خرج هانىوأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة علىالسرير،بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يومالفرح قمتبنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي فى نعومةجلد الطفلالرضيع، ولا توجد أى شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السريرلألبس ملابسليلة الدخلة، تلك الملابس التى سترى فض بكارتي، أثناء مروريناحية السرير لمحت نفسيبالمرآة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قواممعتدل، ثدي منتصب، حلماتوردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة،وكسي المتورم كمؤخرة الطفل،يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمى،وتتضارب أثدائي، فلحمى طرى وإن كانغير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددتيدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلملماذا صنعوه، فهو لا يدارى شيئا، حجمه لايتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسيبالمرآة، فلم أجد تغييرا فى شكلي وأناعارية، فهو لم يدارى شيئا منى، بل على العكسقد زاد من تعرية كسي، فهو ,أصبحكالإشارة أن هنا يوجد شئ يجب أن تنظر له، لبست بعدهقميص النوم، يا للهول أنيلا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزالعارية، خبطات هادئةعلى باب الغرفة وسؤال من هانى إن كنت أريد شيئا أوقظتنى منغفلتي، رددت سريعالأ آنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته علىعجل ولبستهلأدارى العرى الذي صرت إليه. فتحت الباب فدخل هانى، كان قد بدل ملابسهخارجاويرتدى بيجامة بيضاء اللون، نظر إلى وقال لي أخيرا أنت فى بيتك ومع زوجك ياحبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني فى رغبتي فى أن آكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مماقدمفى الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان أخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير،جلسناعلى طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي .وبكفي يديه، كنت مرتعبةفها هي حانتاللحظة الحاسمة، اقترب هانى بوجهه منى حتى بدأت اشعر بأنفاسهالملتهبة على بشرةوجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيعالنظر إلى وجهه، شفتاهتلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن،انتقل بعدها بشفاهه على خديالأيسر، بدأت شفاهه تجول فى أنحاء وجهي، وأنفاسهتلهب كل جزء فى وجهي، بدأت الرغبةتتملك فى جسمي، هذه الرغبة التى كتمتهالسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريبعليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبةفى تلك اللحظات، يبدوا أن هانى شعر بى، فكماعرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألنيخايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورانعم، قال لي ما تخافي أنازوجك ولست جلادك، تأكدي أنى لن أفعل أى شئ يمكن أن يؤذيكفأنا احبك، قال هذهالكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر فى عيناي، لأول مرة فى هذااليوم اشعربالراحة، ابتسمت له من قلبي ، قلت له يا حبيبي ، أشكرك لأنك بالرقة دى،قال ليأنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة أيه رأيك بلاشب نعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر،أعاد ليالحياة، شعرت بمشاعر داخليب تجاه هانى بأنه ملك حياتي المتوج، حمد ****بداخلي علىهذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التىلم أعرف وقتهاأن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكنتشيلي الروب الليلابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعلبالخجل؟ لم أرد وضحكت،بداخلي أتمنى الان أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسميولكن لا أستطيع أن أنطق، كانهانى خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديهوبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولمأحاول منعه، فأنا أيضا أريد نفى أن يرى جسمالمرأة التى إختارها شريكة لحياته، بدأجسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هانىالروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب منى الوقوفليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامهوانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزالجالسا على طرف السرير، ووجهه فى مقابلصدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرتبطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاهينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النومالشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هانىلجسمي، وفىنفس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذهالملابس مثال لتعرية اللحموإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروبمن على الأرض لأسترنفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجةالنهاردة، لكن لازمناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل مايريد، فقداطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير،وضعيداه فوق بطني وصعد بها قليلا قليلا حتى وصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه علىصدري، وقتها لم اعد احتمل الموقف، فأنا الآن قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعربالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت منى تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومالجسميكله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندنى بيديه وأجلسني على السرير،وعاد ثانيةبيديه ليعبث بأثدائي، بدأت بأشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التىتعرف بمتعة الجنس،مع هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأهانى يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض،وأشعر الان بحرارة كفيه علىجسمي، و ها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارةتلهب جسمي، يطبع قبلاته علىبطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذهاللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هانى،بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه ، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل بأداءهانى فتتبدل الأماكن التى يعبث فيها بجسدي، لاأستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انهيرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي،خلع عنى هانى قميص النوم لأصيرعارية ما عدا هذه الكذبة التى يسمونها كيلوت، جذبنيهانى على السرير حتى أصبحتمستلقية بكاملي على _السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى فىأذني بكلام معسول،وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذايحدث، كيف تدخلشفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة فى هذه الليلةسوى أن مااشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمصلسانيويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كلمافى الدنيا، ولم أشعر بشيء إلا صباح اليوم التالى استيقظت صباح اليوم التالى لأجدنفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هانى بجواري يغض فى نوم عميق، طبعافزعتلأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، يالخجليمن هانى، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدى ملا بسه الداخلية فقط،تذكرت ليلةالبارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه فى وقت منالأوقات يمكن أن يعبثأحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما__وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابيعن الوعي وأفقدني بكارتي؟؟ أنا لا أشعر بأيألم فى كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاءذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلىوجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاولبعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطعاستكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدلعلى أنه يمتلك شئ هنا لم أره حتىالأن، قلت فى نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذااللحم العاري، فأنا لا أدرىحتى الأن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السريرأنينا يدل على معاناته منليلة البارحة، فتح هانى عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوتالسرير، حاولت التحركبسرعة لأجد أى شئ يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهتهمجردة تماما منملابسي، إلا أنه كان أسرع منى، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعرالناعم، قال لي صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منهأكثرحتى لا أدع مجالا لعينيه فى النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال ليايه أخبارك النهاردة، إن شاء **** تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري،وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمد لله، كنت ارغب فىسؤالهعن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الأن؟؟ طبعالم أستطعسؤاله، قام هانى من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عنملابسي، بوجدتها عندالطرف الأخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هانى،وقال لي حتعملي ايه، قلت لهسألبس
هدومي، جذبها من يدي وقال لي لأ خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال ليأنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة،لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازمتساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أناجوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامهمنطقي يجب أن أعد نفسي وأساعدهلنصير أزواج سعداء، لقد كسر هانى حاجز الخوف بداخليأمس، وأشعرني بمتعة لمبأتخيلها فى حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شئ هين أمامالمتعة التى يمكن أنيعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر ليوقال أنا أريدكعارية، أنت فى بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت لهلكن مشقادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لأ مش حابص بعيد، إنتيإلليبصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة فى جسمك، ونظرت لعيونه، فأراهاتنطلقبين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء فى جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضابرغبة ومتعة شديدة فى نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض منجسمي،لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أى جزء من جسمي، ووقفينظر إليثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمنيبهمس، عارفةأنا شايف ايه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول ايه،أعادها لي مرةثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب فى تغطية نفسي، أشعربخجل شديد، ولكن فىنفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل فى وصف جسمي، وفعلا قامهانى بإمساك ذراعي بقوةومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه فى أنحاء جسديالعاري، قلت له بنبرة دلال وضحكأنت قليل الأدب، قال لي ليه؟؟ علشان قلت بزازك،وهى إسمها ايه؟ ليها إسم تاني؟ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هانى، بدأتأشعر أن جسدي ملك له، ساحته حيث يصولويجول كيفما بدا له، طلب مني أناستدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي منالخلف وهو يقول، أنتي مكسوفةمن ايه؟؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة فى جسمك، حتىبالأمارة فيه حسنة جنب شفة .... وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة . كسي اليسرى عرفت أنهرأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعةووضعت يدي علىفمه وقلت له أوع تكمل، كنت فى شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ماأكملش؟ أنتيمش مراتى،؟ قلت له أسكت، قال لي أوكي مش حاقول دلوقتي، لكن تأكدي إنيحاقولك فىوقت من الأوقات، أخذني
فى حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق منعينيهوكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خبيرة فما بالكم بى أنا التى لم تعرف شئ عنالجنس. اخذنى فى قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة فى جسدى مع ذكريات متعةالليلةالسابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقتعلى صوت طرقعلى باب الشقة، تركنى هانى فكدت أن أسقط على الأرض، سندنى حتى جلستعلى السريرأحاول أن أسترد قدرتى فى التحكم فى جسدى وأنفاسي، قال لى يبدو أنالأهل جاءواليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية،لم أستطع بعدالسيطرة على نفسي، قال لى أنا رايح أشوف مين، وانتى البسى بسرعة،وقتها نظرت لهوقلت لأ مش انت اللى طلبت منى ابقى عريانة، أنا حاخرج كدة، مش دهكل***، ضحك وعادالى واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة. قمتمسرعة أضع أذنيا علىالباب لأسمع من الآتى، سمعت صوت
أبى وأمي بالخارج، وهمايتصايحان، صباحية مباركة ياعرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هانىوأبي وسؤال أبى ايه ده ياراجل ليناربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكاتالعالية، لبست ملابسى مسرعة، لأول مرة منذحوالى إثنى عشر ساعة يستر لحمىالعاري، خرجت لاقابل أهلى وقبلت أمى، طبعا كانتملامح السعادة والراحة باديةعلى وجهي، مما طمأن أمي بأنى سعيدة فى زواجي، كنتوقتها فى عالم اخر بعيدا عنكلام الجلسة، كنت أتمنى فى نفسى أن يغادروا مسرعين،فأنا أرغب فى العودة مرةأخرى لما كان هانى يفعل بى، أحاول التركيز معهم ولكن يدورببالي كل كلمة قالهالى هانى، وكلما تذكرت أنه رأي الحسنة على كسي أضم أفخاذى لاإراديا كأنما أحاولأن اداري كسي، ويحك يا هانى ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملكهانى عقليوتفكيري، يا له من بارع فى ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتنىعرفته منزمان، صممت فى عقلى أن أسلمه نفسي بمجرد ادادخروج أهلي من باب الشقة، كل هذهالأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكنى أجد نفسي شاردة مرةأخري فىأفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي. مرت جلسة الأهل سريعاوتركونا،وبمجرد مغادرتهم نظر لي .هانى وقال يلا، قلت يلا ايه، قال اقلعي زى ماكنتي، قلت لهده بعدك وضحت، حاول أن يمسكنى لكنى تملصت منه سريعا وجريت فىالشقة، بدأ يجري خلفيونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلعملابسي وأنا أتمنع، قضيناوقتا لذيذا فى الجرى والضحك حتي تركت نفسي أخيرا أقعبين يديه وانا أتصنع التعب منالجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى انيجردني من ملابسي لأصبح عارية مرةأخري، لقد تعلمت متعة العري أمسكنى هانىأخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكى اتيح لهبان يفعل ما يشاء فى جسدى، فقد شعرتبالألفة تجاهه، وتضاعف حبى له مرات عديدة فىليلة واحدة، حضننى هانى، وإنهالعلى شفتاى يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعهبيدى، وأثناء محاولاتى التمنع،إصطدمت يدى بفخذه من الأعلى لأجد شئ صلب يحتك بيدي،أبعدت يدي سريعا، إذا هذاهو، انى لم أرى عضوه حتى الان، لكن هانى لا يزال ممسكابشفتاي، فإنتهزت الفرصةلأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخري، وكان يبدو منىانى احاول ابعاده عنىوالتملص منه، إحتكاك يدى الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتنى أبدإفى الدوار، فبدأتحركتى تخبو، وبدأت تنهداتى تظهر للأسماع، عندها رفع هانى شفتاه منعلى فمى،وحملنى بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانتيدايمتدليتان وهو يحملنى، فكان ذراعى يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعربرغباتى الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكنخجلىمنعنى، وصل هانى للأريكة ومددنى عليها برفق، وأنا متمتعة بما يفعله بى،وبدأ مرةأخرى فى أكل شفتاى بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر منى اَهه غيرإرادية تنم عمايحدث بجسدى،
ترك هانى شفتاى وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناى، ويداهتكشف صدرى، بداترأسى تتلوى من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لى بكلمات رقيقة لاأستطيع تذكرها الأن،لأنى كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعى، عندما كان أول ثدى مناثدائي فى كف يده، دقائقمرت أو ساعات لا أدرى، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحبكيلوتى الصغير من بين فخذاي،كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكنى لمأستطع، جسمى كله مفكك، بدات أهذى، لألأ بلاش، مكسوفة حرام عليك مش قادرة اقوم،قبل أن أكمل جملتى كنت قد عدت عارية مرةأخري، وهو واقف عند الطرف الأخر منالأريكة، ممسكا بقدماى ويلعق باطن قدماى، لمأستطع تحمل حركاته، وظلت الكلماتتخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هى كلمات أمتأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساسبالمتعة، بدأ هانى يلعق كعبى قدماى ويتقدم ناحيةهدفه المنشود، الذى اصبح الآنهدفى أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحيةأفخاذى، وأنا خجله منه ومنتأوهاتى التى تصدر لكنى لاستطيع التصرف أو منعها، وصلهانى إلي فخذاي وبدأيقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكنى حاولت التمسك وضم فخذاي، إلاإن ضعف ووهن جسمىلم يستطيعا مقاومة أذرع هانى القوية التى ساعدتها رغبتي. أبعدهانى فخذاى ليصبحكسى مباشرة أمام وجهه، كان كسى مبللا وقتها بكمية من المياه لمأعرف لها مثيلمن قبل، عرفنى هانى بعدها بأن أسمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها فىفمالرجال، بدأت أشعر بأنفاس هانى الملتهبة
تقترب من شفراتى، حاولت الصراخ، لكنصراخى تحول لآهات، حاولت إبعاد رأسه ولكنى كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدرىهلأدفعه أم أجذبه ناحية كسى، وصل هانى إلى كسى ولمسه لا أدرى هل بشفاهه، أمبيده، لاأعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسى، شعرت بيداي تتشنج على رأسه،وتنطلق من فمىصرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة فى منطقة الحوض وبرحمي، شعرتأن كل الجزء السفلىمن جسمى ينقبض، وشعرت بعبث هانى فى كسي مما كان يزيد منإنقباضات رحمى وكسي الذىبدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات فى هذه المتعة لمأدرى بعدها إلا ويداي تسقطانمن الأريكة، لا أستطيع فعل أي شئ، وذلك الخبيرزوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كلسوائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس فى أذنىبكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي فىصدره. دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأتأسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت،إبتسم لى وقال لى ايه رأيك؟ إبتسمت فىخجل، قال لى انتى جبتيهم، تعجبت من الكلمةوسالته جبت ايه؟ بدأ هانى يشرح لىقليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هوإتيانى بشهوتي، كنت لم أزل ممددةعارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي،لماذا أستره، لقد جعلني هانىأراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أنأداري ا
لأن، يا له منزوج، بعد خوفى من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي،إنى فعلا أحب هذاالرجل بدأنا فى حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادلهالقبلات، وبدأتأضع يدى على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتابجسدي مرةأخري، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفضغشائيبعد؟ مع العبث بصدر هانى بدأ هو فى التجرد من ملابسه حتى بقى بملابسهالداخلية،وإقترب من رأسى وبدأ يهمس فى أذني بكلام عن جسدى وحلاوته، كنت أشعربالمتعة وهويصف لى جسدى، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكنى كنت أبتسمإبتسامةخجل، لحمك حلو وطرى، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمةلمأستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذنىوبدأ يكرر الكلمة مرات عديدة، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لىمكسوفةمن ايه، قلت له الكلمة اللى انت بتقولها، قال لى أمال إسمه ايه؟، قلت لهما أعرفشأى حاجة، قال لى اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت منكلامه، وبدأت أشعربمتعة
فى سماع تلك الألفاظ منه. بدأت يداى مرة أخرى تلعببشعر صدره، فخلع هانىالجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقى بالكيلوت، فزادذلك التكور بروزا لديه، بدأمرة أخري يقبلني، وفى هذه المرة أمسك يدي ووضعهابين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح أنىتعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذهالمرة صريحة، إن يدى على زبه، سحبت يدىبسرعة ولكنه أعادها مرة أحري بين فخذيه،تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقطملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدنيالشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذهالمرة اشعر بيداه وهى تعبث بى، وأينتذهب، إنه الأن .ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كمايقول هانى، يعتصر حلمة بزي بينإبهامه وسبابته، بينما كامل بزى يهتز فى كفه، شفتاهتتنقل على رقبتى لتقترب منبزي الأخر، يلتقط حلمة بزي الأخر بين شفايفه، ويبدأ فىرضاعتها، تصدر أصواتتنهداتي مرة أخري، مما شجع يده على أن تترك بزي منزلقة إلىأسفل متوجهة نحو كسيمرورا ببطني، توقف قليلا عند بطني يداعبها، مما دغدغنى لأضحك بعض الضحكات وأحاولإبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عنبطني، ولكنهأمسكها مرة أخري، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، فى هذه المرة تعمدتأن أفردكف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه،أصبحتكامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هانى مستمرا فى مداعبة جسمى، وكنت أنا أحاولأن أستطلع
هذا الكائن الذى لم أره حتى الأن والمفروض أنى سأقوم بإستضافته بداخلجسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجدجزءلين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هانى قد بدأتتصللعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتى لا تنقطع، وكانترأسهتأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي. وصلت اصابع هانى لأول كسي فلمس*****ي،وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس ***** كسي، فقبضت يداي بحركة لاإرادية علىقضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدرى أنهذا العضو الذىكنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهمملابسهم الداخلية،يصبح بهذا الحجم، وصل هانى لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه علىشفاه كسي، عندها بدلوضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذىولكنه قال لي، ساعديني،إنسى الدنيا وكل ما فيها، أنتى الان تمارسين الجنس،تذكري فقط أنك تمارسين الجنسولا تتذكري شئ اخر، طاوعته وتركت جسمى على سجيته،تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء،تركته يبعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصرفمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاءوتذكرت شئ واحد فقط، إنى أتناك الأن مارسهانى بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصرأشفارى بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما،ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليساربيديه، ويجذبهما ليخرج *****يالمتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامهلسانا رطبا يداعبه، طبعا كانتهذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكنى كنت أجاهدلأنى أصبحت مستمتعة، فأنا لاارغب فى أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأتأصوات تنهداتئ تعلوا، حتيأصبحت أهات، عندها بدأ هانى فى التحرك، ليستلقى بينفخذاي، وبدأت شفتاه تلثمشفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشئ أخر يحتك بي من الأسفل، شئ حار وصلب،أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلنى أفقد السيطرةمرة أخري علىجسدي، عندها أبعد هانى فخذاي جيدا عن بعضهما حتي إنه رفع أحد أرجليفوق كتفه،وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشء الصلب وهو يتحرك سريعا بينأشفاري،وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هانى بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلمأستطعالتركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم الملئبمجموعةمن اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هانى يزيد منحركتهعلى كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هانى يحاولإدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتنى قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهاتماءكسى اللزج كان قد جعل كل شئ منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا،لأشعربالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لأ لأ أى، ولكن مع أخرلفظ أنطقهكان قضيبه مستقرا فى رحمي، لم يتحرك هانى وقتها، بل تركه بمكانه،
كنتقد أفقت منهذا الألم، لم يكن الما شديدا ولكن كان أشبه بألم الحرق أو عندإنسلاخ جزء صغير منالجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلى، قال لى كلمة واحدة مبروكيا عروسة لم أستوعب فىبداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروكيا عروسة، سألته إيه، فقاللي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدقنفسي، أهذه هى اللحظة التى تخشاهاكل بنت قد مرت، إنى لم أشعر بشي، تقريبا لمأشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنتأخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته علىصد.ري بكل قوتي، لقد زال الأن أكبر حاجز بينىوبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكلقوتى وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك،بدأ هانى فى التحرك من فوقي،عندها شعرت ببعض الألم
، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قاللي ماتخافيش، حأطلعهبره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنهبدأ يسحبه منداخلى بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لاأستطيعوصفه، أخرج هانى قضيبه خارجي، وجلست لأري ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر،أقصدالذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأنى رأيت هذا الشئ الضخم بين فخذيهانى، كانت أول مرة فى حياتى أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنهالأنممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أري بضعةقطرات منالدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هانى لرؤيتهأنى أهتمبالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي
وبما حدث لى، قمت مسرعة من علىالأريكة، حضننى هانىوانا واقفة وقال لى فداكى الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلىاتشطفى دلوقت، تركت هانىودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤيةما حدث لى، كسي .بالخارج لهنفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد أني سأجده قد زادإتساعا من دخول عضو هانى، حاولتإدخال إصبعى لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرورإصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلى،شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لميكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنتأسمع من حكايات البنات،
بعدها علمتأن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبضيزيد مقدار الدماء والألمالحادث أغلبه من تمزق فى المهبل، أما إذا كانت فى حالةإسترخاء ونشوة مثلالحالة التى جعلنى هانى عليها، _وحدثت عملية فض الغشاء بسرعةوبدون توقع منالبنت، فإن مقدار الألم والدماء التى تعقب فض البكارة يكاد أن يكونغير ملموس،دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحتإمرأة،إنتهت أيام البكارة لأصير الأن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدى المنهك منليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممتسريعا،وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرنى بالخارج، وجدته جالسامنتظرنى وقد داريعورته وإرتدي كيلوته وإن كان باقى جسمه عاريا، قال لى حمامالهنا، إبتسمت وكنتخجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمى وتحسس ثنايا لحميوكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!