habeeb zeen
10-25-2014, 12:26 PM
ما أحلى هذه الصدفة ...
هذه القصة حدثت لي بمحض الصدفة و لم أكن أتوقع يوما ما أني سوف أفعلها مع أخي الأصغر مني سنا ب 4 سنوات . كنت أخبرتكم من قبل أني من قرية و عندنا ملعب كرة قدم موجود داخل الغابة المجاورة لنا ، رحنا مرة بعد الظهر نلعب كرة قدم أنا و أخي الأصغر مني 14 سنة (انا كنت 19 سنة) و معانا اصدقاء من القرية ، بعد مدة من التسخين قبل المباراة جلسنا للراحة و أخي كان مشاكس كبير و ملعون أخذ الكرة و هرب من الملعب و أحنا ظنيناه يرجع لكنه ابتعد كثيرا حوالي كيلومتر و ما قدر ولا واحد منا يلحقه ، قررت ألحقه و أجلب الكرة و أربيه هذه المرة ، هو كان في أرض محروثة مرة يجري و مرة يرتاح و أنا لحقته جري حوالي 20 دقيقة أو نصف ساعة و لما وصلت له كنت مهلوك من التعب و مسكته من رجليه و هو يحاول يجري و رميته في التراب و ارتميت فوقه من التعب و ثبته حتى ما يهرب مرة ثانية و نمت فوقه ارتاح و العرق يسيل مني ، ارتحت حوالي 5 دقائق و أنا ألهث و هو يضحك تحتي ثم بدأت أعصر فيه من الزعل و أحاول خنقة و جسمي ملتصق بجسمه و حسيت أن الغضب تحول لإثارة و شهوة من غير قصد مني و نفسي قامت عليه من كثر ما زبي حك على طيزه و لعلمكم كنت لابس بدلة رياضة و هو لابس شورت رياضة فقط ، شعرت بزبي ينتصب بين فلقاته و خفت لكن أخي ما همه بالعكس ارتخى و بطل مقاومة لما حس زبي بين فلقاته و سلمني جسمه و بسرعة سحبت شوت أخي للركبة و استغربت أنه ما قاوم بالعكس سايرني بسهولة ثم نزلت الكيلوت الأزرق و شفت طيزه بيضاء تجنن و مسكتها بيدي اتحسسها و هنا أخي ارتخى على الآخر ، زبي تحول لوحش مثل العمود و حطيت شوي لعاب في زبي ثم مررته بين فلقات أخي و بدأت أفرشي طيزه بزبي بشويش و الشهوة تزيد و اللذة التي لم أشعر بها في حياتي ، كانت طيزه مثل الجبنة الطرية ملساء من غير شعر و ساخنة نار و كل مرة أسمع أخي يزفر أهههه آآهههه و زبي طالع نازل بين فلقاته ، انفجر زبي بالمني بين فلقات أخي و نزلت اللبن كله فوقه و خليت زبي يرتاح لكنه ظل منتصب ، فجأة حسيت بيد أخي تتحسس زبي و تلمسه ،كأنه يريد معرفة تفاصيل زبي و حجمه ، حرك جسمه شوي يحاول الخروج من تحتي فابتعدت عنه و هو أخذ وضعية ال4 يعني وضعية الكلبة و أنا أنظر إليه ، مسح المني من بين فلقاته و حطه في يده و زبه كان منتصب و هنا عرفت أنه كان متمع و أنا أحك زبي بين فلقاته ، بعدين بدأ يمارس العادة السرية و يحلب زبه بمنيي و هو على 4 ، كان يحلب زبه و ينازع و يسمعني آهاته أهههههههههه أحححححححح أممممممممم و بعد مدة لما قربت تجيه الشهوة و المحنة و اللذة و من غير ارادة ممكن قالي لي نيكني نيكني دخلي زبك ارجوك دخله بسرعة رايح أموت نيكيييييييييي بردني بزبك و افتحني ناري شعلت أيييييي ثم سكت ، أنا من منظره و هو يحلب زبه الصغير الحلو و طيزه كلها مني تلمع كان زبي منتصب و بسرعة حكيت طيزه بزبي فصرخ أححححححححح أيييييييي من اللذة و ارتعد و ارتجف لما زبي لمس فتحة طيزه ، مسكت زبي بيدي و حكيته على الفتحة ثم ضغطت شوي حتى زبي مسك في الفتحة بعدين مسكته من فخاذة و هو يحلب زبه و ينازع و سحبته عندي و دخل رأس زبي الغليظ في طيزه سسسطططط و هو صرخ أييي اييي أييي أحححح توقفت و زبي في طيزه حتى بدا هو يرجع للخلف من اللذة حتى يزيد زبي يدخل و هنا دفعت زبي و بدأ يدخل سنتي بعد سنتي و أخي يصرخ و منتشي لكن ممكن كان متوجع شوي لأنه قال أعععع أيييي لما دفعت زبي للبيضات ، كنت مستمتع كثيرا و أنا أنيك فيه و هو يحلب زبه وبدأ يصرخ و هو يقذف المني من زبه و لما لمست زبه بالصدفة لقيته مليان منيي و أخي تعب حتى نام على بطنه و زبي في بطنه ههههههههه , أنا كان سبق و قذفت لذلك طولت أنييك فيه مما زاده متعة و شهوة و هو كمان زبه ظل منتصب و بدأت ألعب بيه بيدي مرة ثانية أهيج فيه حتى ما يتوجع و الصراحة عجبني صغير و صلب حتى مسك زبه بيده و عاود يمارس العادة مرة ثانية من كثر الشهوة ، بعد مدة لصقت فيه و عصرته تحتي و بدأت أنيك بعنف و هو يقول أححح أييييييي لما ظميته تحتي بقوة جبارة و أنا أصرخ أسسسسس أممممم أححححححح و انفجر زبي في طيزه بالمني و اللبن الحار و ظليت فوقه و هو على ال4 يصرخ ويقذف مرة ثانية و زبي لساته في طيزه ، ثم سحبت زبي و مسحت طيزه بيدي و قبلت فلقاته و طبعت عليهم قبلة حارة و هو مسك زبي المرتخي مسحه و باسه بفمه من الرأس و ابتسم و ما حكينا ولا كلمة من الخجل ههههههههه . المهم شبعنا نييك و رجعنا تعبانين للملعب . بعد هذه القصة عرفت أن أخي كان يتناك من قبل و متعود على الزب لأن زبي كبير و ما وجعه بالعكس عجبه كثيرا و كان يمسكه مسكة محترفين ( بعد مدة لما نكته في السرير أخبرني أنه يمارس التبادل مع صديقة ، لكنه لما ذاق طعمة زبي الكبير نسي صديقة هههههههه ). صديقة لما رجعنا سأله ليش طولتوا هيك ؟ شو كنتوا تعملوا ؟ ممكن شك او شيء لكني لم أنتبه للأمر إلا لما أخبرني أنه يمارس معاه فتذكرت الحادثة ههههه . المهم كنت أنا و أخي ننام في غرفة واحدة و كل ما اشتاق لزبي يجي ينام جنبي بالليل و يلصق طيزه في زبي و أنا أكمل الباقي و الغريب أني كنت كلما حلبت زبه بيدي مكافئة يعني لأنه هداني طيزه هو كان يهيج و يصرخ من اللذة حتى كنت أخاف يسمعونا في البيت ، كنت أنيمه على ظهره و أحط تحت طيزه الوسادة و أنام فوقه مثل ما أنام فوق البنت و احطه في طرف السرير و أنا على ركبتي و أمارس معاه المداعبة و الجنس السطحي و لما أدخل زبي في طيزه أمسكه من زبه احلب و انيك و هو يصرخ يكاد يتجنن من اللذة و نقذف مع بعض في وقت واحد ، كانت مداعبته و قبله تشبه قبل العشاق و يعانقني بشدة و بطريقة غريبة كأنه حبيبتي أو عشيقتي و كان الأمر يعجبني كثيرا الصراحة . كنت مستمتع به و بطيزه الحلوة و مضينا اوقات ممتعة للغاية كلها نيك و زب و طيز و شهوة لاتوصف بالكلمات . المهم المرة الجراية راح احكيلكم كيف عملنا موعد أنا و هو و صديقة و عملنا حفلة نييك جماعي ما نسيتها للحين . نهاية القصة .
هذه القصة حدثت لي بمحض الصدفة و لم أكن أتوقع يوما ما أني سوف أفعلها مع أخي الأصغر مني سنا ب 4 سنوات . كنت أخبرتكم من قبل أني من قرية و عندنا ملعب كرة قدم موجود داخل الغابة المجاورة لنا ، رحنا مرة بعد الظهر نلعب كرة قدم أنا و أخي الأصغر مني 14 سنة (انا كنت 19 سنة) و معانا اصدقاء من القرية ، بعد مدة من التسخين قبل المباراة جلسنا للراحة و أخي كان مشاكس كبير و ملعون أخذ الكرة و هرب من الملعب و أحنا ظنيناه يرجع لكنه ابتعد كثيرا حوالي كيلومتر و ما قدر ولا واحد منا يلحقه ، قررت ألحقه و أجلب الكرة و أربيه هذه المرة ، هو كان في أرض محروثة مرة يجري و مرة يرتاح و أنا لحقته جري حوالي 20 دقيقة أو نصف ساعة و لما وصلت له كنت مهلوك من التعب و مسكته من رجليه و هو يحاول يجري و رميته في التراب و ارتميت فوقه من التعب و ثبته حتى ما يهرب مرة ثانية و نمت فوقه ارتاح و العرق يسيل مني ، ارتحت حوالي 5 دقائق و أنا ألهث و هو يضحك تحتي ثم بدأت أعصر فيه من الزعل و أحاول خنقة و جسمي ملتصق بجسمه و حسيت أن الغضب تحول لإثارة و شهوة من غير قصد مني و نفسي قامت عليه من كثر ما زبي حك على طيزه و لعلمكم كنت لابس بدلة رياضة و هو لابس شورت رياضة فقط ، شعرت بزبي ينتصب بين فلقاته و خفت لكن أخي ما همه بالعكس ارتخى و بطل مقاومة لما حس زبي بين فلقاته و سلمني جسمه و بسرعة سحبت شوت أخي للركبة و استغربت أنه ما قاوم بالعكس سايرني بسهولة ثم نزلت الكيلوت الأزرق و شفت طيزه بيضاء تجنن و مسكتها بيدي اتحسسها و هنا أخي ارتخى على الآخر ، زبي تحول لوحش مثل العمود و حطيت شوي لعاب في زبي ثم مررته بين فلقات أخي و بدأت أفرشي طيزه بزبي بشويش و الشهوة تزيد و اللذة التي لم أشعر بها في حياتي ، كانت طيزه مثل الجبنة الطرية ملساء من غير شعر و ساخنة نار و كل مرة أسمع أخي يزفر أهههه آآهههه و زبي طالع نازل بين فلقاته ، انفجر زبي بالمني بين فلقات أخي و نزلت اللبن كله فوقه و خليت زبي يرتاح لكنه ظل منتصب ، فجأة حسيت بيد أخي تتحسس زبي و تلمسه ،كأنه يريد معرفة تفاصيل زبي و حجمه ، حرك جسمه شوي يحاول الخروج من تحتي فابتعدت عنه و هو أخذ وضعية ال4 يعني وضعية الكلبة و أنا أنظر إليه ، مسح المني من بين فلقاته و حطه في يده و زبه كان منتصب و هنا عرفت أنه كان متمع و أنا أحك زبي بين فلقاته ، بعدين بدأ يمارس العادة السرية و يحلب زبه بمنيي و هو على 4 ، كان يحلب زبه و ينازع و يسمعني آهاته أهههههههههه أحححححححح أممممممممم و بعد مدة لما قربت تجيه الشهوة و المحنة و اللذة و من غير ارادة ممكن قالي لي نيكني نيكني دخلي زبك ارجوك دخله بسرعة رايح أموت نيكيييييييييي بردني بزبك و افتحني ناري شعلت أيييييي ثم سكت ، أنا من منظره و هو يحلب زبه الصغير الحلو و طيزه كلها مني تلمع كان زبي منتصب و بسرعة حكيت طيزه بزبي فصرخ أححححححححح أيييييييي من اللذة و ارتعد و ارتجف لما زبي لمس فتحة طيزه ، مسكت زبي بيدي و حكيته على الفتحة ثم ضغطت شوي حتى زبي مسك في الفتحة بعدين مسكته من فخاذة و هو يحلب زبه و ينازع و سحبته عندي و دخل رأس زبي الغليظ في طيزه سسسطططط و هو صرخ أييي اييي أييي أحححح توقفت و زبي في طيزه حتى بدا هو يرجع للخلف من اللذة حتى يزيد زبي يدخل و هنا دفعت زبي و بدأ يدخل سنتي بعد سنتي و أخي يصرخ و منتشي لكن ممكن كان متوجع شوي لأنه قال أعععع أيييي لما دفعت زبي للبيضات ، كنت مستمتع كثيرا و أنا أنيك فيه و هو يحلب زبه وبدأ يصرخ و هو يقذف المني من زبه و لما لمست زبه بالصدفة لقيته مليان منيي و أخي تعب حتى نام على بطنه و زبي في بطنه ههههههههه , أنا كان سبق و قذفت لذلك طولت أنييك فيه مما زاده متعة و شهوة و هو كمان زبه ظل منتصب و بدأت ألعب بيه بيدي مرة ثانية أهيج فيه حتى ما يتوجع و الصراحة عجبني صغير و صلب حتى مسك زبه بيده و عاود يمارس العادة مرة ثانية من كثر الشهوة ، بعد مدة لصقت فيه و عصرته تحتي و بدأت أنيك بعنف و هو يقول أححح أييييييي لما ظميته تحتي بقوة جبارة و أنا أصرخ أسسسسس أممممم أححححححح و انفجر زبي في طيزه بالمني و اللبن الحار و ظليت فوقه و هو على ال4 يصرخ ويقذف مرة ثانية و زبي لساته في طيزه ، ثم سحبت زبي و مسحت طيزه بيدي و قبلت فلقاته و طبعت عليهم قبلة حارة و هو مسك زبي المرتخي مسحه و باسه بفمه من الرأس و ابتسم و ما حكينا ولا كلمة من الخجل ههههههههه . المهم شبعنا نييك و رجعنا تعبانين للملعب . بعد هذه القصة عرفت أن أخي كان يتناك من قبل و متعود على الزب لأن زبي كبير و ما وجعه بالعكس عجبه كثيرا و كان يمسكه مسكة محترفين ( بعد مدة لما نكته في السرير أخبرني أنه يمارس التبادل مع صديقة ، لكنه لما ذاق طعمة زبي الكبير نسي صديقة هههههههه ). صديقة لما رجعنا سأله ليش طولتوا هيك ؟ شو كنتوا تعملوا ؟ ممكن شك او شيء لكني لم أنتبه للأمر إلا لما أخبرني أنه يمارس معاه فتذكرت الحادثة ههههه . المهم كنت أنا و أخي ننام في غرفة واحدة و كل ما اشتاق لزبي يجي ينام جنبي بالليل و يلصق طيزه في زبي و أنا أكمل الباقي و الغريب أني كنت كلما حلبت زبه بيدي مكافئة يعني لأنه هداني طيزه هو كان يهيج و يصرخ من اللذة حتى كنت أخاف يسمعونا في البيت ، كنت أنيمه على ظهره و أحط تحت طيزه الوسادة و أنام فوقه مثل ما أنام فوق البنت و احطه في طرف السرير و أنا على ركبتي و أمارس معاه المداعبة و الجنس السطحي و لما أدخل زبي في طيزه أمسكه من زبه احلب و انيك و هو يصرخ يكاد يتجنن من اللذة و نقذف مع بعض في وقت واحد ، كانت مداعبته و قبله تشبه قبل العشاق و يعانقني بشدة و بطريقة غريبة كأنه حبيبتي أو عشيقتي و كان الأمر يعجبني كثيرا الصراحة . كنت مستمتع به و بطيزه الحلوة و مضينا اوقات ممتعة للغاية كلها نيك و زب و طيز و شهوة لاتوصف بالكلمات . المهم المرة الجراية راح احكيلكم كيف عملنا موعد أنا و هو و صديقة و عملنا حفلة نييك جماعي ما نسيتها للحين . نهاية القصة .