دخول

عرض كامل الموضوع : متسلسلة تحت السيطرة .. الجزء ( 14 ) 20/06/2019


Amigod
03-03-2019, 11:51 PM
الجزء الاول



اهلا اتمنى ان تكونوا قد اعجبتم بمذكرات مراهق مثلي و التي تطرقت فيها الى اولى مغامراتي العاطفية و الجنسية مع الشباب طبعا بتغيير بعض الاسامي و بتقريب بعض الاخداث و تركيب ترتيبها باختلافات بسيطة كي تنال اعجابكم. وصلتني العديد من الرسائل التي تطلب مني نشر المزيد و هذه القصة الجديدة مستوحاة من احداث واقعية لكن بتصرف. ارجو ان تنل اعجابكم و انتظر ملاحظاتكم و تعليقاتكم كي اظيف جزءا او اثنين لهذه المغامرة التي حصلت لي عندما كنت في الجامعة.

عمري 21 سنة، طويل و أشقر و جسمي جميل و مثير حيث دائما يركز الناس نظرهم في شباب و بنات. عندي إحساس عال بنفسي و لا أعطي فرصة لأحد أن يتكلم معي فأمشي في الشارع كالقطار و لا أهتم لأحد و أيظا في الجامعة.
حاولت أن أكون بشوشا لكني لم أنجح لأنني خجول نوعا ما و أخفي خجلي وراء قناع التجاهل. و لخبرات سابقة جعلتني لا أهتم و أفقد ثقتي بالناس قررت أن أبقى بعيدا... فالناس على كل تحكم علي من خلال مظهري الخارجي أنني متكبر و اذا ابدى احدهم او احداهن اعجابه بي و لم يلقى القبول تحول الاعجاب الى نوع من النقمة.
لا أريد أن أطيل عليكم، حدثت هذه القصة في بداية الصيف في احدى المدن الساحلية بتونس. أنا من عشاق البحر و لا يمكن ان يمر يوم دون ان أمر منه كي اسلم عليه فاحس ان البحر هو فعلا صديقي الوحيد و لا زلت هكذا. غير انني خلافا لكل الناس افظل الغروب و الليل للسباحة لان الشاطىء فارغ فاحس بامان عجيب. في حقيبتي الدراسية توجد دائما فوطة و مايوه استحمام اذا ما اردت ان اغطس قليلا قبل الذهاب الى بيتي. تميت طويلا يومها على الشاطىء و ابتعدت حتى اقتربت ناخية الصخور، فرشت الفوطة فوق الرمال و استمتعت بالتظر الى السلطعونات تخرج لان الجزر قد بدأ. هذا المكان شبه هال و شبه مظلم، و منظر الغروب جميل. جلست مطولا ذالك اليوم اشرب بعض الكولا و العب بالرمل، مرت قرابة الساعة و انطفأت الشمس في المدى الواسع و خيم الليل قليلا فتمددت انظر الى النجوم.

سمعت شخصا يسعل بعيدا عني مختفيا ربما وراء الشجيرات فلم اعر الامر انتباها. ثم سمعت أحدا يناديني و يتجه نحو. وقف شاب عند راسي و طلب مني ان اعطيه ماء لكن كان عندي فقط الكولا فاعطيته القنينة، شرب منها و شكرني.
كان شابا وسيما ذو جسد رياضي جميل، طويل، قمحي اللون مائل الى السمرة من الشمس، شعره كان قصيرا و مبللا، و كان يبدو انه يركض لانه مبلل بالعرق، لم يكن شديد العضلات لكن جسده متناسق و جميل. ظحكته مثيرة و بيضاء و لاحظت بريق عينيه الفاتحتين. مثير جدا جدا. احسست انني سرحت في النظر اليه لكنه كان يشرب و كان سيكمل المولا من شدة عطشه اعتقد فلم ينتبه.

انا : اكملها او احتفظ بها.
وليد : شكرا، اسف لم اقصد ان اروعك لست مريضا فقط انقطعت عن التدخين و انا اقوم بالجري كل يوم لتصفية جسمي من السموم.
انا : حسنا حظا طيبا.
وليد : هل تدخن؟
انا : لا، الم تقل انك انقطعت عن التدخين
وليد : اقصد اياك ان تدخن! اتريد ان تسبح؟
انا : شكرا لا
وليد : تعالى فالمياه جميلة، انا تعبت و لا اريد ان اسبح وحدي
انا : انا فقط اتامل البحر اليوم
وليد : حسنا استمتع مع بوذا انا اسمي وليد و انت؟
انا : ايمن
وليد : تشرفنا انت لست من المنطقة هل تدرس بالجامعة؟
انا : اجل انا هنا فقط وقت الدراسة ثم اعود الى مدينتي.
وليد : لم ارك من قبل.
انا : لا ابقى مثيرا انا ادرس و اذهب، لا احب الخلطة
وليد : لا تبتعد عن هذا المكان اكثر فبعد هذه النقطة لا توجد اظاءة و لا شوارع قريبة و يجتمع بعض الناس ليسكروا و انت شكلك ...
انا : شكلي؟
وليد : يعني باين انك لست من هنا. احترس يا بوذا.
انا : شكرا يا بروس لي...

ضحكنا و اكمل ركضه و تابعت عيناي جريه، كانت رجلاه جميلة و مؤخرته تبدو صغيرة و لذيذة. حتى اختفى بعيدا و احسست انني بردت فنهظت و جمعت اغراظي و اخرجت الكيس البلاستيكي لانني احب ان اجمع بعض الفضلات البلاستيكية المتروكة على الشاطىء في طريقي مثب القنينات و اكياس الحلوى و الشيبس. ارمي الفظلات و اذهب من ازقة المدينة العتيقة نحو استديو اكتريه لوحدي. اخذت دشا و دخلت على النت ادردش مع بنت اعرفها من المكسيك. علاقتنا بدات منذ سنة و تبادلنا العديد من الرسائل و الان نتحدث فيديو احيانا و كانت شبه علاقة حب على الانترنيت، و عدتني ان تاتي لزيارتي لكن التذاكر غالية لها و لي فبقيتا نتحدث قليلا ثم فصلت...
كنت افكر في ذالك الشاب و ظحكته الجميلة و اتخيل سيناريو مختلف تماما لما حصل. تخيلت انني نهظت و وافقت ان اسبح معه. ان اغير ملابسي امامه و اطلب منه ان يمسك لي الفوطة لاتعمد زعزعة فضوله. و انني سادخل الماء البارد، و ارشه و يرشني و نضحك سويا ثم اغطس و اسبح الى داخل البحر ليلحقني حتى نتعب من السباحة و هناك في اعماق البحر انام فوق المياه لاتامل النجوم و هو كذالك لتحملنا الامواج الخفيفة و العذبة قرابة الشاطيء ف اقف معه و اقترب منه و اقبله و يلتهم شفاهي و ذراعي يعانقانه و نسبح كجسد واحد داخل المياه.
هذا ما كنت اتخيله و هذا ما كنت اريده فعلا. شغف و نهم و اثارة. رنة ظحكته لم تفارقني و شعرت بأنني ساخن جدا لأول مرة منذ مدة طويلة على شاب وسيم فامسكت قظيبي لاحس به ساخنا و صلبا للغاية، داعبته و فركته و عصرته ثم لحست يدي و بلعابي رحت اقرص تحت راس زبي بشدة فكنت ارتعش من لذة كالكهرباء و بيدي الاخرى العب بخصيتاي فتارة اداعبهما تارة امسكهما و اخرى انرر يدي على شعري هناك فاحس بطيزي تنقبض من اللذة. ادخلت اصبعاي داخل فمي و نزلت بهما نحو ثقب طيزي و رحت استمني و افرك خرم طيزي و عند اقتراب النشوة قطعت النفس، و احسست باصبعي يدخل قليلا في احشاءي برأس اصبعي و ثم بكل اصبعي رغم الالم، احسست ان طيزي تنقبض بشدة حول اصبعي حتى قذفت و انتشر المني على صدري و وجهي و شعري. و استنشقت بعدها الهواء فقد كدت اختنق، و احسست ان قواي قد خارت و بالم في عظامي من شدة فتحي لافخاذي. لم انتبه الا و المنبه يصحيني للذهاب الى الجامعة.
اخذت دشا باردا لان الحر كان شديدا في شقتي لعدم وجود تكييف و كانت رائحة المني تغطيني اركان المكان فتركت الشباك نصف مفتوح و ركظت بلا فطار الى الدراسة.

مر اليوم و كنت مثارا باستمرار و خجلا لاثارتي ان ينتبه احد و ظننت للخظات ان رفيقي الجالس بجانب يستطيع ان يسمع افكاري و انا اتخيل وليد كل لحظة ثم تذكرت انه قال انه لم يرني في الجامعة من قبل هل هذا يعني انه يدرس هنا؟
رحت اتخيل انني اقبله و انني اعري جسده و انا اقبل كل شبر منه رغم العرق و رحت اتخيل شكله و هو عاري تماما و اتخيل طعمه و رائحته و اننا ربما نأخذ حماما معا بعد هذا اليوم الساخن، كم لذيذ احساسي بيدي و هي تمرر الصابون على كل جسده و كم كنت اتمنى ان الحس كل جسده و ان يلحس هو جسدي... كنت مهووسا بالفكرة و قضيبي قائم يزعجني.
ذهبت الى الحمام و اغلقت الباب، انزلت بنطالي و رحت استمني بسرعة من شدة الاثارة و ايظا خوفا ان يتفطن احد انني استمني داخل الحمام. كان زبي ينمل من شدة الانتصاب طول النهار و كان يؤلمني قليلا و لكن قبضتي كانت شديدة لأنني كنت اريد ان ارتاح. لم اتاخر كثيرا هذه المرة فقد قذفت بسرعة رهيبة و لم انتبه انني اصدرت صوتا و سمعت ظحك احدهم فبقيت متسمرا مكاني. انتظرت لمدة ثم خرجت و غسلت يدي لكنني سمعت شابا يضحك على بضعة امتار مني فتجاهلت الامر و ذهبت.

عند استراحة الغداء قررت ان اجلس في الكافيتيريا علني اراه. لن اجلس هناك مرة واخدة كنت افظل ان اذهب خارجا لاكل سندويتش و اعود كي لا احادث احدا و لا ارافق او يرافقني احد. رفاقي بالدفعة لاخظوا وجودي و شاوروا لي لكنني شاورت لهم انني ساخذ عصيرا و ابتعدت قليلا قلقل و عيني تبحث في كل الوجوه لكنني لم اجده، ربما لا يدرس اليوم فانا لا اعلم شيئا عنه سوى اسمه فبقيت في الطابور انتظر دوري لطلب شيء آكله و انا انظر في الارض ولم يتحرك احد... مللت و كنت آخر شخص في الطابور، حتى احسست بيد على كتفي.
وليد : نسيت اسمك! الست ذالك الولد من البحر؟
انا : أيمن، ما قصدك؟ هل تعرفني؟
لا ادري لما ارتبكت و تلعثمت و تفاجأت، رغم انني كنت ابحث عنه لكن عندما وجدني هو لم يكن في ذهني ما اقوله او افعله عندما اراه، كنت أريد فقط ان اراه من بعيد ربما ابتسم له، لا ادري قلبي كان يخفق بشدة و ظهر على جهي الخجل.
وليد : انا وليد اعطيتني الكولا، لم يبقى شيء جيد يؤكل.. هل كنت تنتظر مطولا؟ اه اكره ان آتي متؤخرا لا اعلم لماذا يطبخون كميات قليلة ثم يتركونن ننتظر
أنا : كان احسن ان اشتري سندويتشا خارج الجامعة
وليد : هيا بنا فكرة جيدة و انا ادفع ثمن الكولا.
ذهبنا في الطريق و كان كل الناس يسلمون عليه و انا لا ادري ماذا دهاني و ماذا يحصل و كنت مبلما كفلم ابيض و اسود بلا كلام و بلا روح خجلا قلقا فانا في الجامعة و لا يجب ان تظهر علي اي علامات مقلقة و لا يجب ان يفهم انني معجب به و العديد من الافكار حتى انتبهت به يشدني من ذراعي عندما تقطع الطريق و يمسكني من ظهري لتغيير الاتجاه فابتعدت قليلا.
وليد : عادي، لما انت صامت هكذا؟ هل تقوم باليوغا طوال اليوم؟
ظحكت فابتسم.
انا : أنا لا اعرفك جيدا و هذا طبعي، احب الصمت
وليد : غريب هذا الغموض يا رجل لم تخبرني اين تسكن؟
انا : ليس بعيدا من البحر، وصلنا، مالذي تريد اكله؟
قدمنا الطلبات و جلسنا
وليد : مالذي تدرسه؟
انا : ادب فرنسي
وليد : جميل، لكنني لم ارك في اي من الفصول
انا : كيف؟
وليد : انا معيد بالجامعة و لم ارك في اي من الفصول الاجبارية التي اساعد فيها.
انا : غير ممكن، انا لا اتغيب ابدا
وليد : لم انت مرتبك هكذا، لست استاذا حقيقيا بعد و لا يهم اذا كنت لا تحب حصة الادب الفرنسي
انا : انا لا ادرس هذه المادة
وليد : كيف
انا : لقد اخطات من الجوع انا ادرس ادب انجليزي..
لا ادري لماذا كذبت عليه و هو معي في الجامعة، عندما وظعوا امامي الساندويتش و الكولا كنت حريصا على ان يكون فمي مليئا طوال الوقت كي لا اخرج تفاهات اخرى. كنت انظر اليه و الى وسامته و جماله و قلبي يخفق
نظر الي مباشرة فلم ادري ما أفعل كي لا ينتبه انني سرحت في النظر في وجهه، بسرعة نظرت الى يديه فحركها ساءلا ماذا؟ فنظرت الى حجره كي اتهرب فتقع عيناي على خيمة ظخمة تحت بنطاله فبلعت قطعة بطاطا بالهطأ و رحت اسعل فاسرع ليظرب ظهري و اعطاني كولا.
وليد : الان خالصين
اكملنا الاكل فاخرج سيجارة
انا : الم تنقطع عن التدخين؟
وليد : هل تذهب الى البحر بعد الدراسة؟
انا : نعم كل يوم.
وليد : ساراك اذا يوما ما عندما اذهب للركض، يجب ان اذهب عندي درس.
تركني و ذهب و بقيت الوم نفسي على الغباء الذي اصابني.

يتبع

الجزء الثاني


صعبة هي الاحاسيس التي تصيبني فمن ناحية هناك اشياء لازلت اكتشفها لوحدي دون ان يكون لي صديق اتحدث معه او استشيره و من ناحية اخرى وجب علي كبتها نظرا لصعوبة البوح او حتى التلميح اليها في مجتمع كمجتمعنا. ان كان اقرب صديق لي استغلتي عندما فهم احساسي المختلف فلا اريد ان اعيد الكرة. الحذر واجب و لا يروق لي الحديث على النت مع الناس فقد مللته وايضا مللت ان تكون يداد هي الوحيدتان التان تجلبان لي المتعة. اشتقت قليلا لعلاقاتي مع وسيم و مع نبيل و لو انها لم تكن سليمة (لمعرفة التفاصيل اقرأ مذكرات مراهق مثلي)... هذا الرجل وليد صورته لا تفارق هيالي و عندما اراه يصيبني الشلل من الرغبة و في نفس الوقت من الخوف. هل هذا ما يسمونه الرغبة؟ ان هو بداية حب؟ عن اي حب اتكلم.. حب ايه الي انت جاي تقول عليه؟ لا اظن ان الناس تعرف ان تحب في واقع مثل واقعنا... حيث يجب ان يختبىء المل وراء قناع من الخوف. راسي يؤلمني من كثرة الافكار لذا ذهبت الى البحر ثانية و دفنتي رجلي في التراب و تركت اشعة الشمس الخافتة تداعب بشرتي و انا متكىء. اسمع البحر يغني مواويل هادئة و الراحة تغمرني. كم جميل لو كنت سمكة، لارتحت من التفكير..
لم تكن الصدفة يومها التي اخذتني هناك، فقد عدت مترجيا ان يظهر وليد يجري نحوي و اقابله مجددا لكن الفكرة كانت فقط سخيفة لانني حتى لو قابلته مالذي سيختلف هذه المرة؟ و انا في اعمق شجار داخلي مع نفسي، قاطعني صوت وليد
وليد : بوذا... مالذي تفعله؟
انا : اه؟ احب احساس الرمل الرطب على رجلي و ساقي
وليد : اح ايها الرطب الطري ههه
انا : ههه لست رطبا جدا
وليد : بلى بلى
انا : مالذي تفعله هل جئت لتركض؟
وليد : لا فقط اتمشى من القلق
انا : جميل، اجلس قليلا نتحدث
وليد : اخاف اجلس و ابقى هنا لساعات
انا : مما انت خائف
وليد : اريد ان ادخن بصراحة لهذا احاول ان اشغل نفسي.
انا : ادفن رحليك في الارض و تعالى نتكلم في موضوع ما تحبه
وليد : لست رطبا مثلك لن احس بشيء هههه
انا : اتحداك
وليد : حسنا
جلس و حفر قليلا و دفن رجله في الرمل
وليد : اوك ماذا بعد
انا : اغمض عينيك و تنفس ببطء
وليد : لا احس بشيء
اغنضت عينيه بيدي و ابقيتها عند وجهه
انا : لا تغش، ببطء ... تنفس ببطء
امسك يدي و انزلها وبقي ممسكا اياها فوق الفوطة ربما نسي و لم اشاء ان انزع يدي
وليد : قلت لك انت طري... لا اخس بشيء في قدمي
انا : لا شيء؟
وليد : لكني احس شيئا طريا في يدي
ظحكنا و تمددنا ننظر الى السماء.
انا : هل يمكن ان اراك مجددا
استدار نحوي يتظر الي بعناه الخظراء الجميلة المربكة بكحل الرموش الطويلة و الكثيفة كان كممثل ايطالي وسيم و جذاب. كل ما اويد فعله عندما ادرت راسي نحوه هو ان اقبله من شفتيه و ان استنشق الهواء الذي ينفثه بعطره.
وليد : اكيد لما لا... لكن لا تراني كثيرا اخاف من العين.. ههه
انا : معك حق، يجب ان تعلق شيئا من الفضة لانك وسيم جدا.
وليد : انت ايضا وسيم جدا و لك انف جميل، و يدك رطبة. ههه
انا : انت ايظا يدك رطبة
وليد : ممم ربما بشرتك ناعمة لهذا تظن ذالك؟
انا : لا لا حتى المسها جيدا لتتحقق
وظع وليد انامله على عنقي و مررها نحو وجنتي ثم نحو شفتاي فعظظته ضاحكا
انا : همممم
ضحك و ظربني على رأسي
وليد : أنت كالطفل الصغير...
فعاد بيده و اصبعه هذه المرة فرق شفتي فتركته قليلا ثم حاولت عظه فهرب مني و اعادها. بقينا تظحك قليلا هكذا عند الغروب ثم احسست به يقترب مني... قلبي يتبض و يخفق هل سيقبلني ام اقبله ؟ ماذا لو لم يكن يحب الاولاد؟ هل سيظربني؟ اقول انني فقط اظحك معه من باب الفكاهة السخيفة؟ بسرعة مالذي يجب ان افعله. كل هذا التفكير و اصبعه فوق شفتي جعلتي اتوتر و اعطس!
فتراجع للهلف يمسح وجهه و انا اعتذر منه بشدة و هو يظحك و انا اظحك ممسكا يداه و مايحا وجهه معه.
وليد : انت مجنون!
انا : اسف لم افعلها عن قصد، اصبعك كان تحت انفي
وليد : انا السبب اذا؟
انا : اجل
وليد : قلت اك انت طري جدا ههه
ظحكنا و جلسنا تنظر الى البحر و السماء تفقد الوانها لتصير شديدة الزرقة و كحلاء. تحدثنا في عموميات الدراسة و ظحكنا على بعض الاساتذة ثم احسست ان الوقت جاء لاذهب حتى اشتري شيئا اطبخه قبل ان يقفل السوق فنهظت انفظ سروالى من الرمل و راح ينظر هو الي.
وليد : انت ذاهب؟
انا : تاخر الوقت يجب ان اذهب و عندي كتاب يجب ان اقرأه لغد
نهض ايطا و ساعدني في نفظ الفوطة و جمعها
وليد : انا ساذهب في الاتجاه الاخر عند عمتي ستعود وحدك
انا : حسنا كانت صدفة جميلة اراك في الجامعة
سلمت عليه بيدي فجذبني و عانقني ثم قبلني من خدي اليمين و عندما راح يقبلني من الخد الايسر تعمدت طبع قبلة على فمه من باب انها حادث عابر فتوقف ينظر في عيناي و انا انظر في عيناه.
كنا قريبين جدا و الفوطة في ايدينا. احسست انه لا يمانع. فاقتربت منه ثانية و وظعت شفتي على شفته و انا انظر اليه بحذر. لم يفعل شيئا، أغنظت عيني و قبلته فاحسست بفمه يرتعش ثم يقبلني هو ايضا. ثم تراجع قليلا الى الخلف مبتسما و خجلا.. اقتربت منه و قبلته مجددا و هذه المرة تجاوب معي اكثر. كيف استطيع وصف شفته، رطبة و طرية، طعمها لذيذ و كان ايضا يداعب شفتاي بلسانه احيانا فأخرجت لساني قليلا لألني لسانه فذبنا هناك في قبلة جميلة. لكننا تداركنا اننا في البحر و لو اننا بعيدون عن الطريق و مرور الناس او حتى الظوء الآتي من الشوارع لكن ذالك خطر. تبسمنا فامسك يدي و تمشينا قليلا ثم توقف.
وليد : يجب ان اذهب ، اراك غدا بالصدفة في الكافيتيريا؟
انا : حسنا سانتظرك و لنذهب بالصدفة عند بائع الساندويش
ضحك و راح يركض و عدت ادراجي العب مع مويجات البحر وانا اغني طول الطريق.
اشتريت شيئا خفيفا طهواه لكنني كنت سارحا جدا و في حالة غريبة جعلتني احرق عشائي فما كان مني الا ان املت خبزا ببعض التونة ليلتها.


الجزء الثالث


امظيت ساعة و انا امام المرآة و في يدي الة الحلافة.
اتساءل هل احلق ام لا احلق؟ تلك هي المسألة!
هل انا طري جدا اذا حلقت؟ و هل هذا ما يحبه؟ ام انه كان يستهزئ بنعومة يدي فلذا يجب ان اترك بعض اللحية الخفيفة كي اعجبه؟ اه كم انا حائر وليس عندي احد اسأله. تركت ذقني و قلت فلاتركها اليوم لكن قمت بتحديدها و تنظيف رسمتها.
المعطلة الكبرى كانت في ماذا البس؟ سروال جينز و تي شيرت ابيض؟ تيشرت مع الزهور او شيء آخر. لبست كل ملابسي طوال ساعة أخرى و مللت من اغنية الراديو فاقفلته و على النت خطيت اغنية روك خفيفة فقد كانت حالتي فعلا مظحكة. المهم وظعت لترا من العطر كي لا اعرق، نسيت ان اخبركم انني شديد الذكاء ههه. و قبل ان اخرج لم يعجبني شكلي فغيرت التيشرت و لبست قميصا تركته مفتوحا قليلا كي يظهر الشعر القليل على صدري، و في الطريق كنت اقفل القميص و افتح زرار القنيص ختى قفلته لاخر العنق. كان زملائي ينظرون الي بابتسامة غريبة. ربما لانني وظعت جل لاول مرة وكان شكلي لطيفا للغاية و قمة في الاناقة و ربما بسبب العطر، وظعت عطرا كثيفا؟ حتى الاستاذة قالت لي انت وسيم جدا اليوم هل عندك موعد مع حبيبتك فارتبكت و ابتسمت. كانت الساعات الصباحية طويلة جدا فذهبت الى الحمام فقط لاخرج من الخنقة.
و في الطريق ذهبت الى القيم المختص بالادب الفرنسي و كان ممرا طويلا ذو ابواب زجاجية و نوافذ كبيرة... تمشيت متفخصا ان ارى وليد في اخدى الاقسام و رأيته واقفا يشرح شيئا على الصبورة فلمحني و ابتسم و تظاهرت انني لم اره و ابتسمت و اكملت الفسحة فرحا أنه لم يغير من تصرفه و لا انه مزدوج الشخصية.
المفاجأة عند عودتي انني وجدت كل الفصل منغمسا في الاجابة على استجواب مفاجئ عن الكتاب الذي لم افتحه، يبدو ان لا احد اكمل قراءته و كنت متيقنا من الصفر الذي سآكله، ما هذا الحظ الزفت. مالذي قرأته عن حكايات كانتربري؟ انا تصفحت بعض القصص دون ان اتعمق فيها! ولا يمكن ان اكتب صفحة عن ما استنتجه عن حياة الانجليز في القرون الوسطى. كل ما جاء في خاطري احدى المقاطع في المقدمة التي تشرح ان الكتاب عبارة عن مجموعة حكايات لثلاثين حاجاً يتوجهون للحج من لندن إلى كانتربري ويجتمعون في فندق يقترح عليهم صاحبه أن مسابقة حكايات مقابل عشاء مجاني . ما جاء في بالي هو مدينية تلك الحكاياتو ربما كانت اولى الاعمال الندنية في الادب الانجليزي و ما اردت شرحه اقتصر على تلك المقدمة فبقيت اخلل فكرة انهم حجاج من المدن و انهم وافقول على مسابقة حكايات روحية من اجل عشاء مجاني لارسم تناقض العقل البشري في تلك الخقبة و كم تشبه حقبتنا هذه. على العموم اكملت ما كتبته و خرجت نحو الكافيتيريا باكرا متؤففا من المأزق الذي وقعت فيه لعدم قراءتي سوى صفحات من الكتاب. انا ايضا متناقض. انتظرت مطولا ان يظهر وليد لكنه ان ياتي و انتهت الاستراحة و بقيت هناك انتظر لكنه لم ياتي. ذهلت من هذا الاستخفاف فتوجهت خارجا فاذا به آت مع زميلة له و هو ينظر الي مبتسما. مالذي يجب ان افعله؟ هل اتجاهله ام هل اتوقف و انتظره ام اعود لاجلس اين كنت؟ توقف هو و سلم على تلك الفتاة بطريقة حميمة نوعا ما و شاور لي بان نذهب فلحقت به.
انا : عندي فصل!
وليد : تعالى نتغذى اولا ثم ادخل بعد الاستراحة القصيرة.
انا : حسنا فلننصرف بسرعة كي لا تراني الاستاذة!
وليد : انت انيق جدا اليوم! تبدو خارجا من مجلة.
انا : شكرا.. لا عادي.. ليس الى تلك الدرجة.
وليد : هل استطيع ان اقول لك شيئا؟
انا : اكيد
وليد : اريد ان اقبلك!
انا : هه ممم شكرا.. انا ايضا
وليد : حسنا اتبعني!
انا : مجنون اين اتبعك؟ توقف
وليد : عندي مفتاح مكتب المشرف العام لانني اترك الة القهوة هناك و هو لن يعود قبل ساعة.
انا : لا لا سوف يراني الموظفون في الادارة.
وليد : اخرج كل كتبك و احملها و اتبعني فقط لا تتكلم... و احمل حقيبتي ايضا و اتبعني
و فعلا تبعته و انا لا افكر صراحة و قلبي يخفق... ما هذا الجنون هل انا في ورطة؟ هذا ليس البحر مي نرمض بعيدا لكنني كنت غير متردد فانا اريد ان اقبله و بشدة و بلا خجل هذه المرة.
مررنا بعدة مكاتب ثم فتح مكتبا و ادخلتي و اقفله بالمفتاح و كانت النافذة لدور سفلي تعطي على سور مباشرة بنها و بين الحائط ممر صغير جدا.
وظعت الكتب على المكتب راح يشغل آلة القهوى و جلس في كرسي المكتب و طلب مني ان اجلس اذهب نحوه. اتكات على المكتب فامسكني من خصري و نزلت نحو وجه لاقبله لكن التوى عنقي.
وليد : تعالى
انا : لن يستحملنا الكرسي معا
وليد : بل سيستحمل
جليت في حجره و رحت آكل شفتيه و راح هو يعصر جسدي بذراعيه، كانت قوية و احسست بشيء يتصلب تحت فخذي الايمن و كنت ايضا اخس بقضيبي ينتفخ. كان الموقف ساخنا جدا. ذبنا في قبلة طويلة حتى صفرت الة القهوة ففزعت و ضحكنا قليلا. رحت اسكب بعض القهوة لي و له.
ايمن : انت معتاد ان تاتي هنا للبوس؟
وليد : لماذا؟ هل ستغار؟
ايمن : مع زميلتك تلك؟
وليد : اعطني بعض القهوة.
احسست انني ازعجته. فاقتربت منه مجددا و نزلت نخوه و قبلته ثم جلست على المكتب و عانقته و راحت يدي تلعب بشعره بينما راح يقبل بطني. و فتح قميصي و راحت يده تسرح على جلدي و هو بنظر الى جسدي بشهوة و تردد.
وليد : اول مرة انظر الى ولد بهذه الطريقة... جلدك ناعم جدا و عظلات صدرك مثيرة... اخب صرتك هذه و الشعر الاشقر كالذهب على بطنك.
قبلته مطولا و احسست اننا سخنا كثيرا و تداركت نفسي فاقفلت ازرار قميصي.
انا : اريد ان اراك مجددا
وليد : ايمن، انا لا افهم الذي يخصل لي الان
انا : ولا انا
وليد : هل سبق لك...
انا : لا ... انا مثلي مثلك
ما قصدته ان هذه الاحاسيس كانت جميلة و لم يكن المكان المناسب لحكاية تجاربي السابقة و لم اكن ارغب ان تؤثر عليه في شيء جديد بالنسبة له فمشاعري كانت كلها جديدة.
ايمن : ساذهب الان، هل ساراك على الشاطىء؟
وليد : عند الغروب؟
ايمن : حسنا.
ذهبت الى الفصل مرتبكا من الخيمة في بنطالي... ليت فاهما التطور الذي قد ستأخذه هذه المغامرة

يتبع

الجزء الرابع



ذهبت الى الفصل مرتبكا من الخيمة في بنطالي... لست فاهما التطور الذي قد ستأخذه هذه المغامرة
نظرت الي الاستاذة بغظب فاعتذرت و اهذت نقعدي لتظع امامي ورقة الاجوبة.

الاستاذة : انا مصدومة بصراحة!

انا : انا في الحقيقة..( لم اكن مركزا جدا لاحد الكلمات الائقة بالانجليزية كي ابرر موقفي و انا عادة شديد الاهتمام بالادب)
الحقيقة هي ان الصورة الوحيدة التي كانت في عقلي هي عينا وليد و شفاهه و طعم قبلته و مشاكسته و جلوسي على حجره خلسة في المكتب!

الاستاذة : يعني العديد قرأوا الكتاب و امثركم لم يقرأوا حرفا واحدا و على فكرة اشكركم على سعة الخيال العلمي اذ يبدو ان العديد منكم يظعون العطور بما انه موسم التكاثر و يعتقدون ان هذا كاف لتغطية رائحة الغباء الفكرية و الكسل العقلي.

احسست ان المقعد سيبتلعني حينها و لم اعرف كيف اتصرف فهي اكيد تتخدث عني و اصبعها لا يزال على ورقتي. و كل ما ركزت فيه هو فصل التكاثر، فانا فعلا شديد السخونة منذ قابلت وليد و احسست انتي ربما فككت نفسي بسرعة و على الاخر و انا لا اعلم شيئا عنه!

الاستاذة : هل يعقل ان يكون ايمن هو الوحيد في هذا الفصل القادر على تحليل فكرة نص و تحليل مغزاه!

قلت هي بالتاكيد الان تستهزء بي. كما ان وليد قد يكون مثل نبيل و يريد فقط ان يفرغ شهوته! لكنه حنون و اخسست به صادقا في قبلته و في رغبته، كما اننا كنا نظحك و نتأنى، لم يحاول مضايقتي، كان مشاكسا و مداعبا و انا ايضا!

انا : لا داعي سيدتي الى كل هذا الاحراج ارجوك.

الاستاذة : طبعا... فالكل مشغول بالغراميات، لكنك الوحيد الذي ... و لو انك لم تعلل و لم تسترسل في الشرح ربما الوقت ... لكن المهم هو انك فهمت روح الكتاب و استطعت ان تفهم لب الاشكالية و التناقض العميق بين الجانب الديني و الروحي و دوافع الشخصيات الجسدية و الدينية...
لن اكمل الدرس اليوم، صفر للقسم كله! لا يهمني من قراء و لم يقراء! و الاسبوع القادم اكملوا قراءة الكتاب الثاني و سيكون عندكم امتحان ساعتان مقارنة بين الاديبين و الحقبتين في تناول نفس الموضوع!

اختفت ابتسامتي البلهاء و خرجنا نتأفف و اذا بي اتذكر انني نسيت احد الكتب في المكتب فعدت مسرعا الى هناك لاجد الباب مقفولا فقمت بطرق الباب.

وليد : تفضل ادخل

فتحت الباب و كان وليد واقفا عند النافذة، ما استغربته نظرا الى ان النافذة لا تعطي سوى الى ذالك الحائط

انا : انه انا، نسيت احد الكتب.
وليد : او... هل تشم رائحة غريبة؟
انا : رائحة القهوة فقط... لماذا؟
وليد : لا لا شيء
انا : ماذا كنت تفعل؟
وليد : لا شيء! ماذا تقصد (و اعطاني تلك الابتسامة المشاكسة التي تحكي كل التفاصيل)
انا : هل كنت...
وليد : لا لا يا الني ذهب دماغك بعيدا... لقد اقلعت عن التدخين! اعدك
انا : هل استطيع ان ارى يديك
وليد : لست طفلا صغيرا، هيا خذ كتابك و عد الى فصلك او اغلق الباب سياتي صاحب المكتب في اي لحظة!

اقتربت منه و احطت ذراعي حوله متعللا انني ابحث عن ما يخفيه، و امسكت يديه، نظر الى عيناي متماسكا عن الضحك ثم حاول تقبيلي فلن اتركه و انتزعت ما كان يخفيه.

انا : سيجارة و ولاعة! هل انت متؤكد انك تريد ان ترمي كل جهدك في البحر؟

هنا دخل السيد العام فارتبكت و اخذت الكتاب بسرعة.

وليد : و اخبره انني اريد الكتاب قبل نهاية الدوام... اذا اراد نسخة فليطبعه و لتعده لي بسرعة لو سمحت عند المغرب.. سانتظرك

انا : اكيد و شكرا جزيلا.. ساذهب حالا لنسخه!

السكرتير العام : حسنا اقفل الباب وراءك، وليد هلا سخنت بعض القهوة؟

وليد : اكيد اكيد استاذي

ذهبت ضاحكا لانني و لاول مرة احس انني على طبيعتي مع احد و احببت شقاوته و انه خال من العقد و انه يتعامل بطبيعته و يعاملني على طبيعتي دون ان تكون هناك مخاوف.. احسست انني سعيد و انني اعيش قصة غرامية اخلى من الافلام غير انني لا اركض تحت المطر بل امشي في طريق مليئة بالغبار. بما انني لم آكل شيئا قررت ان اقلب الآية، اقتنيت الخظراوات و السمك لانني احب السمك (فيليه) انا طبخي بسيط ههه و بما انني مدلل لا اعرف كيف افعل اي شيء و حتى التنظيف ادفع لخامة صاحبة البيت كي تساعدني و في نهاية الاسبوع اعود للبيت العئلي بكل الملابس المتسخة و اعود باخرى. المهم غيرت ملابسي مجددا و قررت ان اسبح قليلا اليوم فالجو لطيف و الماء ليس باردا. ذهبت الى ركني المعهود لكن كان هناك عائلة مع طفلة صغيرة تبحث عن السلطعون بين الاحجار و الاب وًالام يسمعان الراديو طبعا لتلويث جمال الطبيعة. المهم فرشت و لبست المايوه و هما ينظران الي كما لو ان البحر ملك ابوهم فلم اهتم و جلست و فتحت الكتاب الذي لم اقرأه كي افهم ما حصل باكرا.
لكنني كنت افكر في فترة الاستراحة وانا في حظن وليد و كيف احسست بزه ظخما تحت سرواله و كيف قبل بطني و صرتي.. اين ستصل القصة معه؟ هل ساتركه ينيكني؟ و هل سيقبل ان انيكه؟ هل يجب ان لا اسرع معه و انتظر ان تتطور عواطفنا فهو لا يعلم ان كان يحب هذا الشيء و هل سيتقبله و في نفس الوقت ولا انا! صحيح انني عشت تجارب قليلة لكنني لم اكن مرتاحا...
و انا هكذا و اذا بوليد يقترب في شورت و شبه قنيص مفتوح يبرز جسده العسلي و جلس جانبي...

وليد : ما قصة العاشقان وراءنا، يريدان صنع عاهة اخرى في الطريق العام على صوت ام كلثوم؟

انا : اكتئاب!

ضحكنا ثم نظرنا بطريقة جد شقية الى بعظنا. و كان ملتصقا بي.

وليد : اريد ان اجلس معك لوحدنا... عندي اشياء اريد ان اقولها لك.
انا : قل ما تريد لا احد يسمعنا!
وليد : انت غبي ايها الطري
انا : ههه حسنا.. هل تريد ان تسبح؟
وليد : نعم لكن لوحدنا... اتريد ان نتمشى قليلا الى منطقة ابعد؟
انا : لما لاتاتي معي الى البيت؟ لا اظن انك اكلت، غندي سمك!
وليد : هائل انا ميت من الجوع

ضحكنا طوال اطريق و نحن نستهزء بالناس، بالفتاة الغبية الجالسة مع شاب يريد فقط ان ينيكها و لا يعرف كيف، بابو كرش و زوجته و اطفاله و تنبؤنا للشاب الذي يركض ان يفقد كل شعره و يصير عنده كرش مماثل. اشتريت بعض الكولا و دخلت مسرعا اخفي الكلينيكس في الارض الذي نسيته بعد ان حلبت زبي اربع مرات بعد عودتي.

وليد : لا يهمك صديقي غرفتي كسوق الخردة. خليك عادي

انا : ما قصدك؟ الاستوديو ليس مرتبا؟
وليد : بلا بلا! جميل و مرتب و مليء بالالوان.... كغرفة مراهق من سنك!
انا : سني سيكون 22 بعد تسعة اشهر!
وليد : يا حلو... لا اصدق! وجهك وجه اطفال
انا : و ماذا عن لحيتي!

اقترب مني... و مرر يده ماسحا وجهي و اغلق عينيه

وليد : لااعرف ان كنت احبها ام لا احبها!

اقتربت منه اكثر و عانقته ثم قبلته و ضممته الى صدري فبادلني القبلة ثم دفعني نحو السرير فعدت الى الخلف و جلست فوقع فوقي و احسست بالحرارة تخرج من جسده و من جسدي. نظر الي آمرا

وليد : انزع قميصك

لم اتأخر نزعته وساعدني ورماه ثم انقض يقبل عنقي و يده تمسح صدري و تتردد في عصر حلمتي فعظظت عنقه وعدت الى الخلف ناءما امامه فاقترب مني امثر و جلس فوقي و اخذ يلعب معي انا اريد ان اقبله و هو يغدرني و يبوسني في كل مكان سوى فمي ما جعلتي شديد الهياج حتى امسكته بيدي و ظممته الي بشدة فكان زبه يحتك على زبي و ثقله فوقي جعلني منتصبا كالحديدة و فهمت انه يكتشف ما يحصل مثلي تماما فنزعت قميصه بسهولة و رحت اكتشف تفاصيل جسده و هو مغمض العينين و جالس فوقي ويدي تلعب على جلده العسلي الرطب و احاول رسم عضلاته المشدودة رغم صغرها وهو يستمتع ثم نهظت نحوه لابوس حلمة صدره فاصدر انينا صغيرا فرحت ابوسه اكثر و احسست بزبي يؤلمني تحت طيزه بسبب الشورت والمايوه المشدود تحته ولم اعرف اذا وجب ان اتعرى فقررت ان افتح ازرار شورته، و انا اقبله في صدره فلم يمانع بل احسست به يحاول دفع خصره كي المس زبه، فتحته و دفعت بحجري كي ينهظ قليلا و انزلت قليلا لباسه فوقف و نزعه و نظر الي متساءلا.

انا : خليك على راحتك انا ايضا اختنقت

نزع هو كلسونه الابيض و انا سللت المايوه و الشورت في نفس الوقت فجلس ثانية و اهذ ينظر الى منظر زبه المسمر فوق زبي الابيظ و كيف ينعكس شعر عانتي الفاتح مع بقايا ما حلقه من شعر عانته الاسود. كان زبه مرتخيا قليلا اعتقد من التوتر و كان زبي ايضا قد ارتخى لكنني احببت ذلك و تأنيه في النظر الى تلك المنطقة المحظورة من جسدي.

امسكت زبه و زبي... فتاوه قليلا و بدا يتحرك بشهوة و لذته كانت تتحكم في جسده اذ كان شبه يرقص من احساسه بيدي وزبي يعصران قضيبه. زبه كان قمحيا لعدم رؤيته الشمس كباقي جسده، شعر ينبت على العانة يشك عندما المسه. قضيبه طويل و يفوت قضيبي في الطول لكنه ليس تخينا جدا، ختانته جميلة جدا مرتخية و رأس زبه المتورد ليس كبيرا لكنه تضخم عندما عصرته كنا تضخمت آهاته. وضع يده فوق يدي ليوريني كيف يجب ان اتحرك نزعت يدي لاظعها فوق يده و اوجهها نحو قضيبي، نظر لي بتردد و هو سيلع ريقه.

انا : احب ان احس بنعومة يدك كما افعل معك.
امسكت زبع فارتعش في يدي و امسك زبي ايضا ورحنا نستمني برفق و بلا لعاب حتى احسست بجلد زبي يؤلمني. فبصق علينا الاثنين و خلط اللعاب و هو يلعب بزبه كالسيف فضحكت و نزل يقبلني فشممت رائحة عرق ابطه فزاد هياجي. و احسسته يفرك زبه فوق زبي ففتحت فخذايا قليلا كي يسهل الاحتكاك فراح مباعدا بين رجلاي برفق بيده و بفخذه السلسة و اللذيذة و هو يقبلني و انا اتأوه من وجع خصيتي جراء تحركه. هنا قبلته اكثر و امسكت راسه بكلتا يداي و راح هو يدفع بزبه ظد فلقتي طيزي فتركته و لكنني كنت اعلم انه بعيد عنها.

انا : ارجوك ليس الان لست مستعدا
وليد : حسنا انا ايضا لست مستعدا
انا : قبلني

رحنا في قبلة ناعمة و راحت يدي حول خصره ثم نزلت قليلا حتى امسكت بطيزه و رحت امسح برفق عليها و هو يلهث في اذني فدفعته قليلا نحوي و باعدت اكثر بين رجلاي و احسست بزبه يبحث عن شيء يخترقه فدفعته اكثر نحوي فصعد قليلا فدفعته ليان بجانبي و انسكت زبه افركه و يده ايضا راحت الى زبي. رحت اعصر زبه و احلبه بلطف و كان يفعل تقريبا نفس الشيء لكن بطريقة سيئة فحملت يده نحو خصيتي و رحت اداعب خصيته فطلب مني ان لا المسها.. فنزعت يده و نزلن قليلا حتى وصلت الى مستوى زبه و قبلته فتاوه وًهو ينظر الي... راحت يده نحو شعري و انسكت قضيبه بيدي ثم ادخلته و انا استمتع بطعمه، يبدو انه استمنى و لم يغسله ما زاد من لذته، راح يان و لم اتماسك اكثر من ذالك كنت احلب زبي و امص له بشدة. و نحن الاثنان نرتعد من اللذة حتى احسست به ينقبض و امسك راسي كي لا اتحرك وراح ينيكني من فمي بعمق و انا اكاد اختنق ليدفعه الى بلعومي و يملاء حلقي بمنيه اللزج الدافء فما كان مني الا ان بلعته و انا اكاد اختنق و دفعته خارجا و بصقت ما استطعت على الارض. حينها انتبهت انني ايضا قذفت في يدي في نفس اللحظة.

وليد : اسف لم اتماسك..
انا : لا لا. احببته

بقينا مرتميان على السرير هكذا نتنفس و نتأوه.
استسلم جسدي و هدي الى الراحة... راحة غريبة...
لم احس بتفسي الا و انا استفيق على صوت المنبه في الصباح! نظرت حولي و لم اجد احدا...

انا : وليد؟ وليد؟

يتبع







الجزء الخامس

‎اسمي أيمن عمري 21 سنة طولي 184 سم و وزني قرابة 90 لكنني لست سمين..احب ممارسة رياضة السباحة و جسمي متناسق و اشقر بعيون عسلية و لي شعر خفيف اشقر على كل جسدي بتفاوت ، أنا لست ذو عضلات و لست نحيفا ولدي جسم ملائم
انا اعلم انني وسيم جدا لكنني لا أهتم لذلك ولا احس بانها ميزة لانني فقط ولدت هكذا.
المهم انا اعلم انني وسيم.. اقول كل هذا لأنني وحدي في السرير بعد ما حصل البارحة و لا احد تفسيرا! لقد اعتقدت انني كنت رائعا... اذا لماذا اختفى وليد؟ هل خاف من التجربة او ندم او كانت فقط ليلة جنس سريعة و الان اكتفى ام انني كنت سيئا للغاية؟
اخذت دوشا باردا، ثم سمعت احدا يفتح الباب ففزعت.. غسلت بسرعة الشامبو ثم عيني و قفلت الماء.

انا : من هناك؟ سعاد؟

احيانا كانت تاتي الخادمة و عندها مفتاح... لا احد يجيب فتلحفت بفوطة و خرجت و اذا بوليد امامي مبتسما تلك الابتسامة الساحرة و في يده كيس ورقي... لم افهم و كنت قلقا و في نفس الوقت فرحا و اردت عظه!

وليد : كرواسان ساخن؟
انا : لذيذ.. لذيذ! انشف و آتي
وليد : القهوة بالحليب و السكر؟
انا : بلا سكر و بلا حليب
وليد : و بلا قهوة! ههه

في الحمام حاولت ان الم من فرحتي و من مخاوفي و في نفس الوقت اتساءل فجأة ماذا يفعله هنا بمفاتيحي؟ هل نحن صرنا شيئا؟ كيف يجب ان اتصرف؟

وليد : اسرع.. انا جائع جدا و لن اترك لك شيئا اذا تاخرت

انا : اعطني فقط واحدة ايها الدب!

وليد : لم اشتري العصير لكن..

انا : لذيذ هكذا.. شكرا ههه.. ظننتك ذهبت

وليد : ممم طري جدا حبيبي انت هه

ظحكنا و اخذنا الفطار مع بعض الموسيقى.

وليد : اريد ان اذهب لأعوم لكن يجب ان اتوقف بالبيت اولا... ما برنامجك؟

انا : عندي دراسة طبعا!

وليد : يبدو انك تلميذ نجيب حسن جدا ههه... الا تغيب ابدا؟

انا : لا اسبح في النهار ستحترق بشرتي.. كما ان البحر مليىء بالناس.. العديد من السياح في هذا الوقت. اذهب و استمتع.

وليد : حسنا... قللي... ما رايك؟

انا : اكيد اذا اردت السباحة.. استطيع ان انشي معك في طريقي الى الجامعة و اتركك هناك.

وليد : بوذا! ركز لم تفهم قصدي.. ما رايك بما حدث البارحة؟

عند قوله هذا خجلت و ارتبكت و بلعت مجددا القهوة غلطا فرحت اكح و هو يظحك علي.

وليد : يعني انت متناقظ بشكل غريب. تقبلني و تخجل...

انا : ممكن ان اكون متخلف عقليا مثلا!

وليد : انا لا اعلم مالذي يحدث فهذه اول مرة اقترب من شاب آخر و انت؟

انا : لا اعلم كيف افسر هذا...

وليد : اظن انها ليست اول مرة.. البارحة اعتقد انك كنت مرتاحا اكثر مني

انا : لا ليست اول مرة تقريبا... ليس لي تجارب متقدمة لكن هذه اول مرة اقترب من شخص يعجبني...

وليد : ايوة اعترافات خطيرة.. انا اعجبك جدا؟

انا : اقصد..

وليد : هل كنت تحلم بي؟ هل تمضي الليل سهران؟

انا : لا تكن سخيفا كفى...

وليد : انا مرتاح معك و لا اعوف كيف افسر هذا

انا : انا اكثر... لكن لم يكن عندك تجارب قط؟

وليد : يعني لعب مراهقين لا شيء حقيقي فقط لمس مع الاصحاب العادي... انا تعجبني البنات عادة وتجاوبي كلها بنات..

انا : هل فكرت من قبل او شاهدت بورنو؟

وليد : ممم .. انا اريد ان اجرب كل شيء و من ثم اقرر.. حسنا يجب ان اذهب

نهظ و هم خارجا فوقفت و ذهبت نحوه و قبلته بحرارة فسقطت فوطتي.. ظحك و امسك بزبي

وليد : مع السلامة ايمن الصغير

امسكته من فلقتي طيزه

انا : تعالى هنا لن تذهب بهذه السهولة

وليد : مممم كنت بدأت اك في رجولتك حبيبي

انا : لا تخف فالخير موجود

قبلته بشدة و راح يعصر قضيبي و انا العب بطيزه و احظنه جامد. ادرته و عانقته فاخذني نحو السرير و نام على بطنه و هويت انا فوقه فرحت اقبلعنقه و اعصر صدره تحتي ثم احرك حوظي فوقه كرقصة الصالصل و زبي يحتك بشورته فانزله قليلا لكنه امسك بيدي ففهمت انه ليس مستعدا و انني ربما اسرع فتركته ممسكا بي و جلست فوق طيزه و قرصتها

انا : الان اعلن ان هذن الجزيرة ملك للامبراطور ايمن و غرست اصبعي في هرمه فقفز صارخا و نحن نضحك. قبلته و نحن جالسان ثم نهض و انحنى

وليد : مولاي العريان...

انا : اذهب في حال سبيلك ... اليوم ساغدق عليك ببعض اللوبيا و الدجاج!

خرج و اقفلت الباب خلفه و بقيت اشرب احاسيسي بعد انصرافه و احسست براحة كبيرة و طمانينة لا توصف. الاغنية التي وظعت بعدها كانت لصباح .. علمني الحب علمني .. كاعتقد انني كنت احب.

انا احب... هل انا احب؟ ياللمصيبة يبدو انني احب!

اكملت قهوتي فتحت النافذة و لبست اي شيء و اخذت محفظتي و ذهبت و انا في الطريق سرحان اغني و اتكلم مع نفسي كالمجنون. عندما وصلت الى الفصل جلست و سلمت على رفاقي و بقوا مذهولين من ابتسامتي البلهاء و من معاملتي اللطيفة لهم. كنت ارسم فوق الورق اشياء مثل قلب و ازهار و اتذكر القبل في المكتب و في الشاطىء و كيف انا سعيد جدا. في الاستراحة ذهبت ابحث عن وليد فلم احده في اي مكان الى ان تذكرت انه لا يعمل اليوم. لكنني لم اتفاهم معه كيف نتقابل! لهذا كنت اريد ان يكون عندي هاتف نقال خاص بي لانني يجب ان اتمكن من مكالمته و ام افكر ان اساله عن رقمه عندما شاهدته يتحدث به (وقتها كان الهاتف النقال غاليا في تونس).
مضى اليوم و عدت الى البيت عن طريق البحر افكر اجوب بعيني علني اراه فلم المحه لكن هناك رجل يتبعني و احسست به يقف كلما وقفت فانزعجت و قلت في قرارة نفسي ان سيناريو وسيم لن يعيد نفسه. المشكل انني لم اخبر وليد انني الليلة عاءد الى بيت الاسرة حتى ليلة الاحد..

عندما ذهبت الى البيت كنت قد التقيت وسيم و حاولت تجاهله لكنني تخاطفت معه اطراف الحديث فقط لاتخلص منه و ايضا لانني لا اريد رؤيته من جديد فانا افهم الان الفرق بين الحب و الرغبة. ليس الحب فقط شهوة و نيك و سيطرة بل هو حرية و قبول.

مر الويكاند كالسجن لكنني اهتممت بالملابس التي سآخذها معي و اكملت قراءة الكتابان بسرعة من اجل الامتحان. عندما ركبت سيارة النقل العمومي للعودة او ما نسميه لواج... كان بجانبي فتاة جذابة جلست مباشرة الى جانبي في الخلف، قلت احسن من ان يجلس عجوز او رجل سمين ليخنقني.
طويلة القامة و شعرها بني املس و طويلة بغرة، عيناها كبيرتان و بيضاء، تبدو قمة في الشياكة و ماكياجها خفيف و جميل كالدمية. المهم... جميلة جدا و تلبس بنطالا يفصل جسدها و قميصا واسعا عاري الاكتاف و تنصت للموسيقى ..
كنت اقرأ كتابي في الطريق الطويلة و اذا بها توقع صناتات جهازها علي و ترتبك عندما حاولت اخذها لانها وقعت مباشرة فوق زبي... انا لم انتبه فكنت مشغولا بقراءة كتابي حتى لمست كتفي

سامية : ممكن... الصناتات

التفت و ارتبكت قليلا و اعطيتها اياها

سامية : لم اكن اعرف باي لغة اكلمك فشكلك الماني ههه

انا : لا لا انا تونسي صنع محلي

سامية : فعلا تبدو اجنبيا

انا : انت ايضا تبدين مختلفة كفتياة الفيديو كليب

ظحكنا قليلا ثم سالتني عما اقرأه و غصنا في حديث مطول انتقلنا فيه من الحديث عن شيكسبير الى ثورة فلاسفة الانوار و تجادلنا حول مفهوم الانسانية عند روسو و تناقضه في حياته حتى وصلنا الى شاكيرا و اخاصمك اه.

سامية : انا ادرس طب اسنان و سانزل المحطة القادمة

انا : فعلا فرصة سعيدة لم احس بالوقت ابدا!

سامية : ممكن كتابك لحظة؟

اخذته و كتبت عنوان الايمايل

انا : اوه شكرا ساتصل بك اكيد عندما اصل.
سامية : الى اللقاء

قبلتني من خدي فاعدت لها القبلة و هي تبتسم... كم هي رقيقة و مثقفة و جميلة و سيكسي.. لكن ما كنت افكر فيه هو وليد اريد ان اراه مجددا. و بمجرد عودتي رحت اركض نحو البيت و عند فتحي الباب وجدت ورقة فتحتها لاقرا

" لا تنسى ان تحظر معك ساندويتشا كبيرا اظافيا يوم الاثنين في المكتب... وليد"

فرحت حدا برسالته و قررت ان اتذكر ان اساله عن رقم هاتفه و رحت اتخيل عن ماذا ساكلمه في الهاتف لكن قبل كل شيء قكرت ان اذهب للصيدلية بسرعة لاشتري العديد من العازل الطبي! فلا اريد ان امر ثانية بفترة الخوف و الهلع و انا انتظر نتيجة التحليل. ذهبت الى الصيدلية اشتريت مقاسي و مقاسه فقد كان زبه اطول مني و اعرض ... ضحك الصيدلي فقلت له انها اول مرة و لا اريد ان اخخيب فابتسم. المهم انا جاهز للمرة القادمة.

دون اطالة ففي فترة الاستراحة يوم الاثنين رحت و معي الساندويتش الى المكتب و طرقت الباب لكن لا احد! انتظرت ربع ساعة ثم انفتح الباب

وليد : لماذا لم تقل انه انت يا غبي!

انا : الم تكن تنتظرني؟

وليد : ادخل بهدوء

انا : لما لا نذهب الى الكافيتيريا لناكل

جرني و قفل الباب بلطف و بالمفتاح ثم امسكني من وجهي و راحت شفتاه تمص شفتاي بنهم فاوقعت اغراضي بلطف و راحت يدي تعانقه و راح على عنقي و قرص حلمات صدري و راحت يده الى طيزي و يده الاخرى على زبي فوظعت يدي على حزامه و بنطاله فاوقفتي و امسك بيداي و رفعهما و ظبطتي بقوة امامه وراح يقبلني بعنف و انا اتلذذ الموقف و ادفع بحجري كي احك زبي مع زبه من تحت البنطال ثم تركني و تنهد بشدة كمن تماسك نفسه.

انا : اوف! هذا هو البوس و اما فلا

وليد : لم ترى شيئا بعد اجلس

جلسنا ناكل و نتحدث في تفاهات لا انا انتبه لما يقوله و لا هو ينتبه لما انا اقوله بنطاله منقوخ و بنطالي منفوخ اكثر فقررت ان اتخطى هذا الحاجز.

انا : اجلس في المكتب

وليد : اوكي..؟حلس امامي فرحت اداعب رجله

برجلي و امسك بيديه و انظر اليه بدلع فراح يبتسم و يداعب يداي و شفتاي.. ثم نزعت حذائي و راحت ساقي تصعد و ابتسامته تزداد و تنفسه يصير اسرع حتو وظعت ساقي فوق زبه المنتصب

وليد : انا على اخري!

انا : ياه كم انا غبي!

امسكت قلما و اوقعته. انحنيت و دخلت تحت المكتب. لا استطيع نسيان المنظر، كنت مرعوبا من هذه الفكرة و كان المكتب ضيقا من تحت فركعت على ركبي بين فخذيه و مددت يدي فتحت سحاب بنطاله و ساعدني قليلا حتى اخرجت قضيبه و رحت امص قضيبه بطريقة لم اتصور اني افعلها.. كنت غريب الاطوار بالنسبة لنفسي فاحساسي بجسدي و باثارتي و وضعي و انا هكذا تحته امص زبه في مكتب السكرتير العام للجامعة و الخوف الشديد و في نفس الوقت انني مبادر بذالك و انا ايضا خاضع لرغباتي و خاضع لرجل انا احبه و انا امص زبه بنهم... كنت كبطل افلام جنسية رخيصة و هذا زاد من هياجه اذ اخذ يضرب وجهي بزبه فازددت قحبا... تلك هي الكلمة... انزلت اساني الحس خصيتيه ففتح بنطاله اكثر و راح يحلب زبه ثم اصعد طول قضيبه بلساني لالتهمه و انا اعطي اسناني بشفتي الورديتين و لساني يلعب حول زبه و هو يدخل في فمي و امصه بشدة لاتركه يخرج من جديد و اعيد بلعه ولساتي كالمضخة و هو يتأوه و انا بنهم شديد ازيد و ابطىء من السرعة لاتحكم به. ثم راحت يدي تلعب بافخاذه و انا امص و امص و هو يتأوه حتى احسست انه قرب ان يقذف فامسك رأسي و ثبتني مجددا و راح يدفع زبه حتى بلعومي و انا اكاد اختنق و راحت قطرات منيه الو خلقي و ابتلعته و لم يكن كثيرا كالمرة الاخرى لحسن الحظ و رحت الحس زبه بعد ذالك و قفلت بنطاله و خرجت من تحت الطاولة و اكملت ساندويتشي بهدوء.

وليد : انت... اححح شفاهك لذيذة و خبرة

انا : حبيبي... انت ايظا خبرة... الان تعرف مالذي يجب ان تفعله حين ياتي دورك

وليد : ههه .. لا ادري .. انا لا اعرف كيف

انا : الان صرت تعرف لا تفكر كثيرا..

وليد ... هل استطيع ان ابات معك اليلة؟

انا : بشرط

وليد : لا احب الشروط .. روح نيك هههه

انا : ممم منذ متى تقول كلاما بذيئا معي؟

وليد : منذ ان شربت حليب زبي حبيبي ... لست كهلا انا انكلم هكذا مع كل الناس.

انا : ممم الان احب الحليب ... اريد ان اسبح معك في الليل.. ما قولك

وليد : اعرف اين يمكن ان نذهب. سامر عليك عند الثامنة و النصف. هيا اختفي الان...

انا : باي

وليد : ايمن... عندك قطرات مني على قميصك!

مسحتها فبقيت البقعة فاخذت لحسة الكاتشوب و وضعته فوقها مفكرا انه بالقليلة لن يعرف احد ما ذالك. ثم مشيت كما لو كنت اكبر معقد في الجامعة الى الفصل.

يتبع



الجزء السادس :

بداية الاهات الطويلة



انها الثامنة و النصف.. لبست المايوه الضيق.. بصراحة.. دهنت بعض الفازلين و دفعت البعض منه داخل خرم طيزي.. كنت اشتهي ان احس بحرارة حبيبي داخلي و فكرت ان المياه قد تجعل الامر صعبا خاصة انني لم اجرب ذالك من قبلو هو لا يعرف شيئا كثيرا عن الطيز حسب ما فهمت. و ايضا هذا ما اشتهيته لليلة... ان اخس بخبيبي يستمتع داخلي و ان استمتع به و هو ينيكني بكل حب. كان حلما سيتحقق مع حبيبي ليلا و احتويه داخلي.
بقيت هكذا هائجا... اعددت بعض الفوط و بعض قتينات البيرا و انتظرت حتى التاسعة فرن الجرس.
فتحت الباب و لم اشأ ان اعاتبه رغم انني كنت متضايقا قليلا.

وليد : هيا حبيبي فلنذهب، آسف، استوقفني صديق و انا قبالة الاستوديو لك استطع ان اتخلص منه الا حين اوصلته بيته!

انا : قبلني اذا!

قبلني و جرني من يدي متحمسا فاقفلت الباب و ذهبنا.
اوقف سيارة اجرة و طلب منه ان يذهب الى مكان ليس ببعيد جدا لكنني عرفت انتا سنكون وحدنا في ذالك الشاطىء.
لم نتكلم فقد كنا صامتين طوال الطريق و بدا على كلانا التوتر لكن احيانا تهرب مني ضحكة فيظحك ايظا و نكتمها مجددا لتفلت مرة اخرى.
كانت يده تلامس اصابع يدي و انا اواقب السائق هل يمكنه مشاهدتنا. و كانت ساقي تداعب ساقه و اخس بشعر ياقينا يضحكنا كلانا.
نزلنا من التاكسي و توغلنا قليلا في شبه غابة صغيرة، لم اكن ارى جيدا فقط كنت انشي وراءه و هو يراقب الاجواء...لان لا طريق يؤدي الى ذالك الشاطء الصغير. يوجد فقط مطعم صغير على التل و بعض المنازل البعيدة.
لم نتكلم عندما وصلنا رحنا نظظر للماء... حللنا الموقف و المكان كان خاليا
الهواء رطب و ساخن قليلا و احسست بالتيشرت قاسيا على حلمتي صدري التان كانتا تؤلمانني من شدة الشهوة و ايضا من اثر الاحتكاك مع تيشرتي عندما يتحرك بسبب الريح.
كان يلبس قميصا خفيفا يبرز جمال جسده و عضلاته المنحوتة رغم صغر حجمها، جسده جسد شاطىء. كان يلبس شورتا اخضر عاديا قصيرا.
وظعت الفوط عند الاشجار و فلت له انه هكذا امان فلا اخد سيرانا و لم اتشجع ان اذهب للسباحة مباشرة فقد كنت خجلا نوعا ما و هو ايضا.
نزع قميصهو رماه امامي فنزعت قميصي، نظرنا الى بعضنا و نظرنا حولنا. فنزعت الشورت و بقيت بالمايوه الصغير.

وليد : ممممم... يعني تشوقني لتكون لابسا هذا المايوه الصغير جدا... ليس لله اي لازمة.

نظرت اليه بتحد و نزعته! و جلست هكذا عاريا و هو يضحك. فاتكات و رحت انظر الى اطراف الاشجار تلامس النجوم و اغنظت عيني لاحس بهواء البحر يداعبني و يداعب كل شبر من جسدي.

وليد : لا ادري ما افعل فانت جميل جدا اريد ان اعظك!

انا : ليت مصنوعا من الحلوى

وليد : بل انت شاورما!

اقترب اكثر مني و راح يداعب جسدي بيده و يقبني في صدري، عنقي و افخاذي و تداعب يده بين فهذي لتكهرب خصيتاي وزبي.. لم يكن الموقف جنسيا بقدر ما كان احساسا عاليا بجمالية جسدينا.

انا : لما لا تقبلني

وليد : اريد ان اقبلك لكن عندها لن اتماسك فهنا لا يوجد اخد ياتي ليدخل علينا..

انا : اريدك ان تكون مرتاحا انزع شورتم و تعالى في حظني

لم يتاهر فجاء يحضنني بشدة و قوة و عنف و شراهة و يقبلني و هو ينزل الشورت و انا اساعده و احسست بزبه يخبط في زبي بكل قوة و عنفوان لتصيبني العدوى حتى المتني هصيتاي من طربات زبه الهائج فلم اكتم تأوهاة لذتي و لا المي و فتحت قليلا قليلا فخذاي ليمسكهما بيده و يعصرهما و هو يمص شفتي و ينظر الى عيناي بطريقك غريبة.
كان يخاطبني بعيناه الخظراء و انا اتلوى تحته من تلك القبل القوية. و راح يمص حلمةصدري و يده الاخرى تعصر ورك طيزي و زبه يخبط على جدار طيزي التي كانت تاكلني. و ظع يده قريبا من فتحة ترمتي فاخس بلزوجة الفازلين فابتسم و راح يقبلني اكثر واطعا يداه على اردتفي ثم ظربها بشدة و انا لا اتمالك نفسي من اللذة و الشهوة من تحته.

وليد هانيا في اذني : هل انت جاهز حبيبي؟

انا : لا لا ارجوك انتظر قليلا ليس بهذه السرعة.

دفعته قليلا لاظع يدي في حقيبتي و اخرجت الواقيين..

انا : لا ادري ايهما! المبير حدا ام الكبير فقط

ظحك و اخذ الكبير جدا

وليد : هذا سيكفي الغرظ.

راح يقبلني مجددا من صدري و يتزل الى بطني يلتهمني و انا افتح الكوندوم و قدمته له. فرق بين رجلي و كان على ركبتيه امامي، انيك زبه الجنيل و ووصع الكندوم و هو مركز و راحت اصبعه تتحسس خرم طيزي المدهونة مسبقا بالفازلين.

وليد : مممم .. احب انك دوما مستعد

انا : لا تكن مسرعا ... برفق ارجوك.

وليد : شوووووت

حمل رجلاي على كتفيه و قبلني و احسست زبه يدفع محاولا الدخول فامسكته كي يدخل في المسار الصحيح و ايضا كي لا يسرع

انا : اييي لقد آذيتني...

وليد : اصبر، لا تغلق خرمك

لم ايتطع فقذ انقبظ ثقب طيزي بشدة و لم يمكنه من ان يدخل ثانية فقبلني و دفع زبه بقوة اكثر و انا احس بطيزي تنشق و تمكن مني الالم و حاولت ان ادفعه لكنه كان متمكنا مني و فمه يمص لساني و راحت يداه تمسك يداي كي لا امنعه حتى فات راس زبه و انا اوحوح تحته و اترجاه

وليد : اوك لن اتحرك سنبقى هكذا حبيبي ... اهدأ.. انت ضيق جدا سادخل فقط قلبلا لان راس زبي يؤلمني هكذا... ارخي نفسك ارجوك

حاىلت ان ارخي نفسي لكن زبه كان يمزق جدران طيزي و يوسعها و لا يترك لي المجال فقطعت التفس و انتظرت متحملا ان يدخل كله كي اتعود

انا : ادخله برفق

وليد :مممم انت ساخن ساخن

دفع بزبه قليلا و انا اتاوه قم دفع اكثر و احسست بانفاسه تتصاعد و بنظرته تتغير لتصبح اكثر قسوة و شهوانية قم دفع زبه بطعنة واحدة فصرخت

انا : اه ..

وليد : اكتم نيك حبيبي! اهذأ انا بداخلك... خلاص

انا : لا تتحرك ارجوك

رحت اعصر خرمي حوالي زبه ثم امسكته من طيزه بيدي لاشعره بايقاعي فتبعني و راح يقبلني و هو ينيكني بلطف شديد دون اية حركات قوية حتى اخس انني ارتخيت فترم فمي و وظع يديه على ورمي طيزي و ظربهما فاتاوهت. لكي يفهم انني احب ما يفعله بي.. و راح يطعنني برفق و نحن نتاوه سويا..

وليد : ما ابنك (كم انت لذيذ)

انا : اه ... زيدني..

وليد : حبيبي .. طيزك جائعة...

انا : اه ... حبيبي زيدني

وليد : حبيبي ... انا فيك

انا : اه.. اه انا احس بك اه لا تسرع..

شعرت برجلي تتعبني فتحركت و دفعت زبه بيدي و جلست على ركبي و نمت بصدري و رحت العب بطيزي حتى ادخل زبه مجدادا و انسك طيزي بيده و راح يطعنني و انا امامه اتاوه بمحن و شهوة شديدين و هو ينيكني و راح يسرع الوتيرة و هو ينيكني بسدة و يخرج كل زبه ليطعنني به بقسوة و انا احس بروح تنسل مني قم يخرجه محددا بيرعة و يطعنني ظاربا طيزي بيديه في نفس الوقت. لذة عارمة و لم اكن استطيع كتم تاوهاتي فعلى صوتي بالآهات

وليد : اكتب ستفضحنا... حبيبي كم انت لذيذ... طيزك جميلة!!

انا : هي ملكك

وليد : اححح ... اذا استحمل حبيبي

دفعني بكل جسده و زبه في تخاشيشي حتى نمت على بطني و انحسر زبي بالفوطة على الارض نام كليا فوقي و راح يعض اذني و حظنني من صدري و امسك صدري كما لو كان صدر فتاة يعصره و راح ينيكني بحيوانية و هياج و شراسة و انا اذوب تحت اهاته في اذنه و ارتعس من الاذة و احسست بخرم طيزي ينمل و بطيزي تؤلمني من كثرة الدق و الخبيط و انا اعظ يدي لاكتم آهاتي الممحونة و لا اكبر قحية تتناك تحت راجل. حتى انني كنت اخرك طيزي لازيد من شده الادخال و لايمع صفعات بيضانه تؤدب ثقب طيزي التي صارت واسعة كبر زبه. ملامه في اذني كان يقتلني و يعذبني و يجعل قلبي يزيد من خفقانه.

وليد : احبك... طيزك فاجرة.. حبيبي انت ملكي؟

انا : اه

وليد : طيزك ملكي؟

انا : اه

وليد ملك من؟

انا : ملكك

كان كالثور الهاءج و ايتمر ينيك في و انا تحته كالشيظ الصغير اتاوه من الاذة و العرق يقطر منه و مني حتى امسك طيزي بيده و احكم اغلاقها على زبه ثم راح يطعنني غير آبه بالمي و هو يصرخ

وليد : اه ... اخخخ .. اه

و قذف داخلي و لم اخس الا و زبي يقذف هو ايضا لينقبض خرمي على زبه دون ان المس نفسي ليسق فوقي مخار القوى لاهثا.. ادفعه قليلا ليخرج مني و ينزع الكوندم و يرميه جانبا و تبقى يده تداعب طيزي و انا الهث.

تركته بجانبي متكئا. و ظعت يدي على خرمي لاحس به منتفخا للغاية و خارجا. حاولت ان المسه فآلمني ذالك. حاولت مسح زبي بالكلينكس لكنه المني حدا نطرا لاحتكاكه المستمر بالفوطة. بقيت واقفا انظر و لاحظت ان لا اخد يمكن ان يراني و او انا شديد البياظ فاتحهت الى البحر عاريا و بقي وليد ينظر الي..
توجهت الى الامواج الصغيرة فاحسست بالماء دافئا فدخلت قليلا و غطست. احسست بالراحة و الهدوء. بعد قليل جاء وليد يعوم نحوي فسبحت نحوه و رحنا نتعانق و نقبل بعضنا هناك في عمق البحر.

وليد : ايمن.. هل ممكن اسالك سؤال؟

انا : لو كان جميل اه.

وليد : هل تصير حبيبي؟

انا : اه؟

وليد : يعني صاحبي

انا : ما قولك؟ الا تظن اننا فعلا اصحاب؟

حظنني و انيك بطيزي و راح اصبعه نحو خرقي ليدخل بسهولة

وليد : بدون قحب .. اريد ان يكون هذا فقط ملكي و لا اريد ان ينيكك احد غيري.

انا : حسنا.. تريد فقط هذا؟

وليد : لا! اريد ايضا زبك.. و شفتيك وقلبك

انا : حسنا.. انا موافق

قبلني بشدة و رحنا نداعب بعضنا تحت الماء و نقبل بعضنا بجنون حتى شعرنا ان الخال برد قليلا فخرجنا بسرعة لنتمدد فوق الفوطة و نحتمي باشلاء ثيابنا.

انا : على فكرة .. عندي بيرة!

وليد : هل تتزوجني؟

ظحكنا و فتحنا بعض البيرة و نحن نرمي بعض الحجارة الصغيرة نحو المياه

يتبع

الجزء السابع :

مياه عكرة



اجمل قصة حصلت لي، في الطبيعة عار مع وليد و نحن نمارس الحب، ثم سبحنا و شربنا و ذهبنا الى بيتي... استحممنا مع بعض و نمنا و في الصباح ذهب باكرا و بقيت انا نائما لا اريد ان اصحو من هذا الحلم.
مر اسبوع لم اقابل به وليد.. لم يظهر في اي مكان لا بالجامعة لا بالبحر . كنت احاول ان اجده في كل الاماكن التي التقينا بها لكن دون جدوى. ربما مشغول، او مريض او مسافر ام تراه ندم و تراجع عن علاقتنا؟

صباح السبت قررت الذهاب الىى بيت الاسرة، في محطة سيارات الاجرة لمحت سامية تلك الفتاة التي التقيت بها المرة الماضية، تدرس طب اسنان ، هناك تنتظر ان تاخذ سيارة ففرحت و سلمت عليها و فرحت كثيرا انني لن اقضي طريقي وحيدا!

انا : هل تذكرينني

سامية : اكيد، اهلا بك فعلا صدفة جميلة

انا : ام لم تركبي بعد؟ هناك اماكن فارغة!

سامية : انتظر تدكرتي.. صاحبي.. هو متؤخر... اذا اردت انتظر معي..

انا : طبعا طبعا!

سامية : ما حال الدراسة؟

انا : عادي لا شيء يذكر... مللت من العودة كل نهاية اسبوع الى بيت الاسرة

سامية : ولييييد... انا هنا!

وهنا التفت لارى وليد.. قادما بسرعة نحونا! قلبي يخفق بشدة و تظاهر هو كما لو انني غير موجود!

وليد : هاي حبي! كان صفا طويلا من اجل التذكرة!

سامية : ايمن.. نأخذ نفس الرحلة عادة

انا : اهلا

وليد : انا اعرفه هو يدرس بالجامعة عندنا.. كيف حالك يا رجل.

كان شكله كما لو خرج منذ دقائق من تحت الدوش و انتبهت ان شعر سامية ايضا مبلل.. يعني انه ناكها؟! و هو غائب قرابة الثلاثة ايام فهل انصى مل هذا الوقت في خضنها ينيكها كما كان ينيكني و يقول لها نفس الكلمات و هل كان زبه هائجا في كيها كما كان متمردا في طيزي.. هل كان يعظعض اذنها و هو يرشق زبه فيها كما فعل معي؟

سامية : انا لن انزل الى تونس هذه المرة فقط ساعود الى جامعتي. فقد انظيت الاسبوع هنا.

انا : اه جميل جدا!

وليد : لكن جميل ان يونسك في بعض من الطريق

انا : اكيد! اوه يبدو انني نسيت حقيبة الملابس، اذهبا انتما فانا عائد ادراجي.

وليد : هيا سامية اركبي حبيبتي.. ساتصل بك امسكي هاهي التذكرة.

تعانقا امامي بكل رومنسية كما لو انني لم اكن موجودا!

سلمت عليهما و مظيت عائدا و فكري شريد
و اذا بيد وليد تاتيء لتوقفني من كتفي.

وليد : مالذي تفعله؟

انا : نسيت حقيبتي!

وليد : تقصد هذه الحقيبة؟

كان يجر حقيبتي! تركتها هناك و ذهبت

انا : اوه لا لا.. نعم.. اين كنت؟

وليد : لقد سمعت! كنت معها!

انا : صح.. يجب ان اعود فقد نسيت العديد من الاشياء بالبيت تلتقي قريبا

وليد : انتظر لا يمكنني ان اشرح هنا

انا : لا داعي ... لا يوجد شيء يشرح!

وليد : دعنا نذهب الى مكان هادىء!

انا : لا اريد ان اتعصب عليك.. افعل ما تريده مع من تريد انا لا يهمني!

وليد : متؤكد؟

انا : الى اللقاء

عندما وصلت الى باب شقتي.. احسست انني سانفجر من البكاء و لم استطع فتح الباب. و عندما فتحته اخسست بيد وليد تدفع الباب و تمسك الحقيبة... كنت امشي بسرعة و لك المحه يتبعني. تماسكت و عندما دخل بقيت واقفا. فاتو ينظر في وجهي و عانقني و انا كالصنم. راح يقبل شفتاي و يدي و يحظنني بشدة.

وليد : حبيبي ايمن، انا اسف ... انا فعلا اسف... لم اقصد ان اجرحك. .

يقبلني و يحظنني بشدة و انا غير مهتم

وليد : افعل بي ما تشاء انا استاهل اي شيء تحكم به.. لكن انت شيء و هي شيء... لا علاقة لهذه بتلك.. ظروف

دفعته

انا : اسكت...

وليد : انا احبك ايمونتي انت تعلم

انا : اي شيء؟

وليد : نعم

انا : انزع ملابسك

نظر الي

وليد : حبيبي... يجب ان تفهم

وهنا امسكته بعنف من قميصه

انا : قلت! انزع

تردد ثم نزع حذاءه البنطلون... القميص.. حتى وقف عاريا امامي.

انا : اركع على ركبك

وليد : حاظر! استاهل ان اركع.. اوكي

انا : لا تتكلم!
افتح بنطالي...
بهدوء ..
لا تنظر في عيني...
اخرج زبي ...
هكذا...
الان مص!

نظر الي مترددا و هو لا يفقه ما يحدث مني.
امسكت زبي و الصقته بوجهه..
يحب ان يطيعني.
اخذ زبي و لم يكن قائما و وظعه في فمه فبدأ ينتفخ. و انا اجوب بيداي حول وجهه و انظر اليه بقرف و احتقار.
كبر زبي فاخرجه من فمه و اطبق شفتيه على رأسه المنتفخ فقط. فانسكت زبي و رحت اظرب فمه بن و وجهه.

انا : الحسه جيدا! لا تمسكه بيدك!

غضبي لم يترك وجهي و لا احسست انني ارتحت! كان يلحس زبي و يمصه برفق شديد. فرحت ممسكا بوجهه بيدي و بيدي الاخرى اقفلت انفه ففتح فمه اكثر ليتنفس، لكنني ادخلت زبي حتى حلقه و هو يكاد يختنق ثم صفعته صفعة بسيطة و اخرجت زبي و انحنيت فورما فتح فمه شاهقا لياخذ نفسه و بصقت في فمه و صفعته مجددا و ادخلت زبي ثانية و هو يدفعني لكنني ممسك براسه حتى ادخلت كل زبي مجددا!

انا : الحس خصيتاي و افرك زبي

لاحظت ان زبه شديد الانتصاب عندما ذهبت يده لتلمسه ركلت يده بساقي. و صفعته

انا : انا اقول و انت تنفذ ما اريد!

راح يحلب زبي و يلحس خصيتاي و حاول بلعهما و هو ينظر الي من تحت زبي و وجهه محمر بصفعاتي و اللعاب يسيل من كل جانب. كنت انظر اليه و هو كما لو يترجاني بعينيه.

انا : مص بلهفة اكثر

فاطبق على زبي بحركات فمه و اندمج يمصه بقوة حتى شعرت انه يجب ان اذله اكثر. نزعت قميصي و هو يمص.

اوقفته و رميته فوق السرير على بطنه و تربعت امامه بزبي في فمه مباشرة و رحت اظرب طيازه بصفعات قوية يتلوى منها وانا ازيد من صفعاتي و يداي تباعدان فلقتي طيزه التي يحاول ان يمبس عليهما. نزعت بنطالي الذي كان عند رجلي.
نطرت زبي من فمه و فتحت بيدي فكيه و بصقت في فمه ثم صفعته على وجهه فتأوه. ارتميت فوق طيزه و دفعت زبي في فمه محددا و رحت اعض طيازه و اظربها لتحمر و توجه لساني الى فتحة خرمه يلحسها و هو يتلوى من تحتي من وزني فوقه. لحست خرمه و بصقت فيه و ادخلت راس اصبعي فاحسست به يحاول ان يرفض لكنني كنت بكل جسدي فوقه. زبي في فمه و صدري على ظهره. كان خاطعا تحت زبي.

انا : افتح طيزك يا قحبة!

كنت احس بالنشوة و كلما ادخلت قليلا من اصبعي في هرمه الظيق اخس به يرتعد و ينتفظ و اخس بزبي ينتفخ و يملأ كل فمه حتى فات كل اصبعي. عظظت طيزه بقوة ثم نهظت و جلست وراءه عفوق افخاذه و رحت اظرب طيزه وهو يتالم و يتاوه و يتلوى. و نمت فوق جسده بكل جسدي حتى راح زبي يحك بين فلقتيه و امسكته من تلك الاوراك و باعدت بين فخذيه بخصري و راخ زبي يدفع ظد ثقبه و هو يتاوه و يده تحاول ان تدفعني فامسك بكلتا يداه وراء ظهره و انزل مرة حتى لا يتحرك.

انا : افتح نفسك!

وليد : لا.. ايمن لا

راح راس زبي يشق طريقه في خرمه و هو يحاول كتم صوته يعض المخدة و انا افوت بتان شديد ثم دفعت كامل زبي بقسوة فصرخ.
تركت يديه و نمت فوقه كليا و راحت يدي تحت صدره و الاخرى تمسك بفمه و لم اتحرك لهنيهة.

وليد : اي اي اي ... يؤلم ارجوك اخرجه .. كفاية

اعظ اذنه و نفسي يكبر عندها و اهمس

انا : لا يا قحبة! انا فقط دخلت... يجب ان اوسع خرمك الضيق بزبي يا قحبة.. يا وسخة! افتح نفسك كي لا تحس بالالم.. انا انيكك انيكك !

رحت احرك نفسي برفق داخلا و خارجا انيكه و هو يتاوه و و يحاول بلا جدوى ان يقاوم اللذه التي تمكنت منه. كان زبي ينبظ في مصرانه من شدة ضيق فتحته و يدي تعصر عضلة صدره و انفاسي تتصاعد ملتهمة اذنه و اهاته تزيد من هياجي فتحولت الى حيوان كاسر فوقه و رحت انيكه غير عابىء ان آلمته ام لا كنت اويده ان يتعذب و يتألم.
كنت اخبط زبي داخله و اطيازه تدفعني و انا اخرج كليا لاطعنه من جديد!
تصبب مني العرق بشدة فامسكت طيازه و رجعت به الى الخلف

انا : ابقى هكذا كالكلب!

وليد : اه .. اه

ذفعت ظهره بيدي بشده كي يتمدد امامي في وظعية السجود و امسكت بيديه خلفه و رحت ادفع زبي داخله و انا اجذبه من يديه فيدهل زبي ماغلغلا في اعماقه ليسقه من الالم و اللذة و هو يتاوه و يتوسل و يتلذذ و لا يدري ما يقول سوى اهات على شكل يشبه الكلمات. ثم رحت اظرب انيكه بعنف حتى صارت طيزه تصدر صوتا كلما ذخلت فيه

وليد : اححح طيزي تحرقني بشدة

انا : لا زالت ستؤلمك اكثر!

و اصفعه على طيزه و اعصرها بيداي و اركبها و انيكه كما لو كنت قردا بسرعة فائقة و احسست انني ساقذف... و رحت اسرع اكثر و ادخل زبي و يداي تباعدان في حرم طيزه كي يخس بزبي ينيكه اكثر و هو يتاوه و انا اعصر نفسي بعنف في اعماقه ختى قذفت لبني من خلال طعنات و ظربات شديدة و انهرت فوقه.
كنت الهث و كان يتاوه و يتالم. سحبت نفسي منه وقفت انظر الى منظره مرميا فوق السرير... مفتوحا امامي و طيزه المحمرة تقطر من لبني... ابتسمت لكنني لم اكن فرحا.

لن يكن ينظر الي و لم يكن يتحرك.. كان فقط هناك.. كنت اسجل تلك الصورة في خيالي.

انا : سادخل لاخذ دشا عندما اخرج لا اريد ان اجدك هنا.

يتبع







الجزء الثامن :

قيود


وظعت جهاز القهوة يعمل و ذهبت الى الحمام، بينما استمتع بالمياه و الشامبو شعرت ان وليد يدخل خلفي واظعا يده على كتفي لكنني لم اكترث... في قرارة نفسي كنت قد انتهيت من هذه العلاقة و قررت انها كغيرها فقط سحابة. رغم انني نكحته بحرارة و كنت اول رجل ينيكه و يمارس معه... ندمت نوعا ما على تصرفي لكن في نفس الوقت انا احسست بالخيانة لانني احببته. لقد زعزع استقراري و جعلني غريبا عن نفسي.
كانت اثارتي تتحكم بي و كانت يده ناعمة فوق بشرتي.

انا : بلاش ارجوك

كانت لمساته كالكهرباء تجعلني الين و في نفس الوقت انتظر ان يعتذر و لن يقول انها كانت مجرد نزوة.. كلما زاد في ملامستي كنت اختلق له الاعذار و انفهم انه ربما اراد ان يفهم نفسه اكثر، ربما انا اعقد الامور لكن الذي آلمني هو انه تجاهلني كل المده دون ان يخبرني! لماذا اظع نفسي مكانه و اتفهمه لماذا لا يتفهمني هو! كنت اخس انني قد احببته و ان قصتنا رومنسية لكن الان...

وليد : ايمن..

و حتى الان هو يعانقني و انا غير مكترث فاخذ الصابون و راح يغسل ظهري، بكل حنان و يقبلني و يداعب بشرتي. وانا اذوب و تسقط حواجزي رويدا رويدا و يزول عني غضبي لانني اريد ان اقبله و ان اعتذر منه و ان اساله ان ما كنت قد المته لانني لم اكترث كثيرا لوجعه.. و لانني لم اجهزه كثيرا و كنت مسيطرا عليه رغم اثارته لكن كان يجب ان اكون اكثر حنانا...

انا : اسف اذا كنت قد وجعتك

وليد : مواح يا شرير...

انا : انا؟

وليد : زبك جميل لكنه شرير .. ليس ذنبك

انا : انه منكمش الان.. تستطيع ان تشتمه

وليد : لكن زبي متيقظ و مستعد

انه يغسل لحمي و يركز على افخاذي و طيازي. احسست بالوحش يستيقض خلفي و يظربني كلما عانقني فكان احساسا جميلا غير اني لا اريد ان امارس الجنس فقد افرغت شهوتي للتو. تركته يلعب بي دون اهتمام و احسست انني و بطريقة ما انتقم منه اكثر لخيانته فقررت ان اهيجه اكثر، اقفلت الماء تنشفت امامه انزلت غطاء المرحاظ و جلست قبالة زبه... انظر اليه اداعبه بيدي و اداعب خصيتيه و تمضي يدي نحو صدره و فخذه و احلبه نحوي ليحتك بصدري و يظرب شفتي الموردتين. كان صلبا للغاية.. شامخا..

وليد : مص

امسكني من راسي وراحت يده تمسك شعري فامسكته من خصيتيه و ابتلعت قضيبه داخلي بشدة حتى كدت اختنق و عصرته بين شفتي و هو يتاوه. جعلت لساني يركز على منطقة تحت راس القضيب عند صعودي و نزولي و اقوم بحركات لولبيه و امسك بقضيبه و احلبه في نفس الوقت و راحت اهاته و نفسه يعلو و انا احس انه يقترب و ان عروق زبه تنتفض و راس زبه ينتفخ فرحت اظم شفتاي اكثر عليه
امسكته من طيزه و رحت اقوده و هو ينيكني من فمي و انا اتمعن وجهه و هو يتلذذ. راح اصبعي يكتشف طريقه نحو فتحة شرجه المليئة بمنيي و احسست بها تنقبظ حول اصبعي عندما ادخلته و اذا به يقذف داخل فمي و هو ممسك راسي و يصرخ و يتعصر و يتلذذ.
.. اربع قذفات مني غزيرة.. دافئة و طعمها لم يعجبني آنذاك.. تذكرت انني لم البس كوندومز و ابتدأت اعود الى اوض الواقع..
بصقت. المني في الارض و بقي واقفا هناك نهظت و نظرت في عينيه مباشرة، حاول تقبيلي فتهربت فامسكني و كان اقوى مني و راح لسانه داخل فمي و انغمسنا في قبلة ساخنة و ايدينا تعانق اجسادنا و نحظن بعظنا بقوة...

وليد : احبك

انا : ا

وليد : شووو لا تتكلم.. خليك بوذا

دفعني داخل الدش و استحممنا معا ثم خرج و تنشف.. لبس ملابسه، شرب قهوتي قليلا و كان ينظر الي مبتسما، جلست على السرير ابتسمنا ثم نهض و خرج تاركا الباب مفتوحا...

انا : باي...

لم اعرف ما افعله بقيت مذهولا بين ما حصل و التطور الحديث بيننا... كنت اتسائل ها سالتقيه مجددا؟
اعجبني مل ما خصل و يحصل بيننا.. هناك اثارة.. مغامرة اغراء هياج ساخن و نبض قلب و عروق بيننا.. لكنه كان مع سامية لعدة ايام و لم يسال عني.. هذا لا يعجبني ان تمون علاقاته متعددة.. هذا خطر و دراما انا في غنا عنها و لا اخب ان اكون سوى رقم واحد في كل شيء!
لبست ملابسي و اخذت حقيبتي و نزلت فاذا به جالس على الدرج يدخن. انزعجت لا على دخانه لكن لانني مزعوج منه

انا : تدخن مجددا؟

وليد : نيك امها... محتاج سيجارة بعد ما حصل

انا : تريد ان نتكلم

وليد : لست بنتا لا احتاج ان نتكلم

انا : اوكي ... ستبقى هنا؟ او توصلني الى المحطة لنتكلم

وليد : حاظر سي زبي

مشينا قليلا في صمت و عقلي يكاد ينفجر

انا : كنت غظبانا

وليد : اوك

انا : هل المتك

وليد : قليلا

انا : قليلا فقط؟

وليد: لا تقلق سوف اريك كيف المتني المرة القادمة

انا : اخشى انني لا اريد ان اكون ثانويا... سامية جميلة جدا و لو لم اكن اعرفك من قبل كنت صاحبتها ايظا...

وليد :لما تعقد الامور.. نيك امها خلينا من غير تفكير نعيش في حرية

انا : ممم

اوقف لي سيارة اجرة وظع حقيبتي في الخلف فساعدته

وليد : عندما تعود يوم الاثنين قابلني في المكتب

انا : لا اظن انها فكرة..

وليد : لا تلبس شيئا تحت بنطالك... الاثنين سانيكك بعنف

انا : ماذا

تركني فاقفلت الباب و ذهبت داهل السيارة و لمحته يمشي مبتسما... مالذي فعلته؟ هل انا بصدد بناء علاقة اخرى مشابهة لعلاقتي بوسيم و نبيل؟ هل انا ارسم نفس القصة لنفسي بدون وعي مني؟ و هذه المرة مالذي يجب ان افعله؟ انا اويد ان اراه مرة اخرى لكنني لم اكن اتصور ان تاخذ قصتنا فجأة هذا المنحى الجنسي؟ كيف اقبل ان اكون العجلة الثالثة؟ وكيف اتخلص من مشاعر الغضب في...
ثم جائتني فكرة...
لكنني لم احبها رغم انني قررت تنفيذها...
مالذي سافعله... لا اويد ان اندم

يتبع

الجزء التاسع : غرام و انتقام

امظيت السبت و الاحد و انا على مظظ افكر كيف اهدي ناري و لوعتي. كيف انتقلت من قصة حب الى مغامرة جنسية و عاطفية و كيف اطور احساسي الى غظب لا يهدأ؟ لم اتقبل الوضع هل كنت معقدا؟ و اذا تقبلته ؟ كرامتي توجعني لمجرد فكرة ان وليد يقبل شفاها غير شفتاي. ها انا اغير؟ هل انا احبه؟ مالذي يدور في خاطري و لماذا انا منفعل و منزعج و غاظب؟
غلطتي انني لم احسب شيئا فقد وقعت و احببته و لم افكر. و ها انا امظي ليلي في السطح انظر الى الشارع الفارغ و انا افكر. هنا في نفس المكان كانت اولى مغامراتي و هنا احسست بالرغبة و فهمت جسدي و هنا قذفت و انتشيت و اتنكت و نكت و بكيت من سكات و هنا قررت سابقا انني لست لعبة لشهوة احد! هنا يسكن رفيقي نبيل و الذي لم اتحدث معه لمدة سنتين رغم محاولاته بل كنت ادير وجهي عمدا و انتظر ان يمر لامظي كل مرة اقابله.
و من نفس السطح المح وسيم عائدا الى بيته و هو يدخن و يقف ليتحقق ان كنت انا من في السطح لكن دون ان يتجرأ و يحادثني. كنت ليلتها اتمنى ان يتجرأ كنت ربما هناك انتظر ان يخاول احدهما ان يفعل اي شيء.. لكنني لن ابادر بشيء. و لم افعل اي شيء يشجع وسيم على ان ياتي فقد كنت صارما معه عدة مرات.
هنا افكر في وليد و استرجع حلاوة بداية قصتنا و رحلتنا الرومنسية و المثيرة في الشاطىء و كيف تسللنا الى مكتب السكرتير و كيف لعبت به و بكل جزء من جسمه و هو يكتم آهاته و كيف قذف في فمي و رائحة القهوة تعم الاجواء... هنا افكر حزينا من جديد و احس ان السيناريو يعيد نفسه من جديد. هل انا غبي؟ لما اتورط في علاقات معقدة؟ لما لا اتجنب مثل هذه المواقف و اسقط ظحية لعواطفي مع اشخاص لا يعلمون مالذي يريدونه.
احب الالوان لكنني لا احب اللون الرمادي و لا الناس التي تخلف حالة غموظ لمجرد صمتها.
من الصعب علي وصف ما دار بخاطري طوال تلك الليلتين لكنني قررت ان اعطي وليد درسا لا ينساه قبل ان اقطع علاقتي به...
فكرت مليا و طردت العديد من الافكار التي بدت لي مثل افلام السينما و لان سني كان صغيرا كنت مقتنعا ان روايتي ستنجح. يوم الاثنين ركبت و عدت الى مدينة الدراسة لكنني توقفت في المحطة التي تسبقها و توجهت الى معهد اطبة الاسنان.. بحثا عن سامية. لا اتذكر اسمها الكامل و لم احمل معي عنوان ايمايلها البريدي كنت فقط في مهمة رسمية ان التقي بها صدفة!
جبت الكلية و كانت مليئة بالطلبة حتى شاهدت الكافيتيريا فرحت اترشف بعظ القهوة هناك. مرت الساعات و فقدت الامل و انغمست اقرأ كتابا بوليسيا حتى احسست بفتاة تجلس امامي.

سامية : ايمن؟ مالذي تفعله هنا؟

انا : واو صدفة رائعة... انا هنا انتظر صديقا فهو ... احد الدكاترة و انا انتظره منذ ساعة.. لا اظنه سياتي لكنني انغمست مع الكتاب

سامية : اغاثا كريستي؟ اعتقد انني اعرف اين اجد الفلم!

انا : ليس كما الكتاب

سامية : تراهن؟

انا : حسنا ساتبعك لكن اين نشاهد الفلم؟

سامية : يمكن ان نذهب الى النادي او اذا لم ترى مانعا تعالى معي و رفيقتي .. هي جميلة جدا على فكرة

انا : ساعود بعد خمس دقائق

ذهبت الى الحمام و بقيت هناك انظر الى المرآة في حوار داخلي مع نفسي.. مالذي افعله؟ ما هذا الغباء؟ المهم انتظرت خمس دقائق بللت وجهي و شعري كي استفيق من ذهولي. و عدت مبلول الشعر.

سامية : هل سقط المطر و انت عائد

انا : هه لا فقط اردت ان اتبرد... هل نذهب للنادي؟

سامية : اتصلت بمنى و ستلحق بنا فيما بعد تعالى معي الى المكتبة هي هناك

انا : حسنا.. افظل ان الحق بك فيما بعد يجب ان اكمل الكتاب و انتظر صديقي...

سامية : حسنا ماذا لو اعطيتك العنوان و حصلتني بعد ساعة؟

انا : احسن شيء و اعطني رقمك ساتصل بك من محل عمومي.

سامية : حسنا

كتبت لي عنوانها و رقم هاتفها في الكتاب فاخذته و راحت تجلس مع صديقاتها و احداهن تغازلني و تظحكن.

اشتريت بعض البيتزا و رننت الجرس كانت شقة في الطابق الارظي، اطلت من نافذة الباب ثم فتحت لي و هي تلبس شورتا قصيرا و تيشرتا عريضا و هي مبتسمة فدخلت و جلسنا في الصالون و كانت وحدها. اخذنا ناكل البيتزا و هي تبحث بين سيديهات الافلام.

سامية : عندي فلم لكنه ليس لنفس الرواية.. و اشتريت هذا و هو مستوحى منه..

انا : منذ متى و انت مع وليد؟

سامية : التقيته في الديسكو منذ اسبوع لماذا؟

انا : لا فقط فظول

سامية : ثم نحن لسنا مع بعض هو لم يتصل بي منذ ان عدت...

انا : لماذا؟ و قلتها بفرح

سامية : لا يهمني ابدا على العموم هو حر!

انا : لا لا كيف لا يهمك.. انه غبي

وظعت فلما و جلست جانبي متربعة ملتصقة بي و هي تاكل معي البيتزا. و كنت شديد التوتر فوظعت يدي على فخذها لا ادري لماذا فنزعتها بلطف.

انا : اين الحمام؟

سامية : هل اخبرك وليد بشيء عني؟

انا : شيء مثل ماذا؟

سامية : يعني غريب تصرفك

انا : لم اقصد اي شيء

سامية : مالذي حكاه لك عني حتى تصرفت معي هكذا؟

ارتبكت و تلعثمت و لم اعرف ما اقوله

انا : هو لم يقل شيئا انا فقط عندما رايتك معه..

سامية : ماذا ؟ قلي لا تقلق فانا لا يهمني ما يقوله عني

انا : لم يقل شيئا.. الحقيقة

هل اقول الحقيقة و اخلص؟ كنت اريد ان اقول لها الحقيقة بالتفاصيل و ان اطلب منها ان تتخلى عنه و ان و ان لكن لساني سبقني

انا : اخذتني الغيرة و انا ...

سامية : الغيرة علي؟ لم تكلمني رغم انني اعطيتك ايمايلي لم اظنك تهتم

انا : لا تفهميني غلط انا اغير ليس لاجل هذا

سامية : تغير ام تشتهيني؟

تلعثمت و خجلت فاخذت بيداي و وظعتهما في يديها ثم قبلتني سريعا فبادلتها القبلة. لوهلة سرحت... شفتاها ناعمتان و بطعم الفراوله و راحت يدي تداعب عنقها و تزيح شعرها عن صدرها و راحت هي تنام فوق خضني و هي تقبلني فدفعت بلساني قليلا لتمصه و راحت يدي تمسك ببزها اليمين و تعصره فتاوهت قليلا لانها لا تلبس برا من تحت و رحت انص شفتها و احظنها و قام زبي قليلا فانتبهت.

انا : لا اريد ان اسبب لك مشاكل مع صديقك

سامية : انا لست مرتبطة باحد و لا اريد ان ارتبط انا فقط استمتع بحياتي.

انا : لكن ...

سامية : دعك من كل هذا اذا كل البيتزا و لنتفرج فالفلم

عانقتها و انا العب بشعرها ثم استأذنت ان اذهب الى الحمام.. و هناك وجدت ملابسها التي كانت بها في المحطة عندما قابلتها مع وليد و فيها كولوتها و ستيانها. لا ادري لما اخذتهم و خبأتهم في ملابسي و عدت متوترا و جلست بعيدا قليلا. كانت تشرب بعض الكولا و هي قلقة.

انا : يجب ان اذهب عندي اشياء اكملها

سامية : حسنا! اوك اراك قريبا.... اقفل الباب ورائك!

لم تكن سعيدة لكن لم يكن هذا ما همني... ذهبت مسرعا و استقليت تاكسي و ذهبت الى شقتي الصغيرة و انا غير مصدق. فتحت الكتاب فيه الرقم و العنوان و انسكت الملابس الداخلية و انا اتمعن فيها لانني لا ادري مالذي سافعله بها. كما لو كان عقلي يجهز شيئا لا اعرفه بعد.
في الغد و فور انتهاء الخصة ذهبت الى مكتب السكرتير العام لكنني وجدته مفتوحا و وليد جالس مع السكرتير و عندما رآني ابتسم و قلق في نفس الوقت.

انا : اعتذر على الازعاج

وليد : لا لا ازعاج ابدا

انا : جئت اعيد الكتاب الذي استلفته منك

وليد : اه جميل...

مددت له الكتاب

انا : اسف لقد كتبت فيه شيئا عن طريق الغلط! شكرا جزيلا بالاذن

اعطيته الكتاب و تركته يتصفح و انا في الممر سمعته ات خلفي فتوجهت الى الحمام الخاص بالمعاقين فلا احد ياتي اليه غالب الاوقات فتبعني. دخلت و وقفت في زاوية عند المرآت ابلل شعري و وجهي فدخل و وقف بجانبي ينظر الي و احسست به يغلي.

وليد : هل ممكن ان تفهمني ما هذا ؟

انا : اعطيتك كتابا امام مديرك فقط لكي اتجنب القلق

وليد : اقصد المكتوب هنا؟

انا : اه!... عادي

وليد اقترب مني اكثر وجهه يكاد يلامس وجهي

وليد : لا تحتاج هذا! لماذا

انا : انت طلبت مني ان آتي فأتيت

وليد : كان ذالك البارحة و لم تتصل بي بقيت انتظرك و ذهبت الى شقتك و لم اجدك.

قبلته... فعاد الى الخلف.. فقبلته مجددا فعاد الى الخلف اكثر و هو ينظر حوله و الي كالمجنون غير مصدق تصرفاتي. اقفلت الباب من الداخل و فتحت زرار بنطالي

انا : انت قلت لي تعالى و انا هنا لقد نفذت

وليد : ليس هنا قد افتظح

انا : بل الان!

اقترب مني و راح يقبلني و يحسس على جسدي و انا اتركه يلعب بجسدي و يكمل فتح بنطالي و افتح بنطاله و انزله و اعري زبه الواقف بشموخ و اظربه على زبه فيقف اكثر و اعصر خصيتيه و انا اقبله. و عينانا مفتوحتان و كلانا متماسك و النرفزة و مزيج الشهوة يتحكم بنا كمصارعي ملاكمة يزنان بعضهما البعض. يحاول ان يسيطر علي و انا اتحداه و احاول ان اسيطر عليه.. يدفعني بعضلات صدره نحو الحوض و لا اقدر ان ادفعه لقوته. فيديرني على الحوظ و يمسكني من طيازي و يلتصق بزبه الهائج و الواقف كالصاروخ بين فلقتي خلف ثوب البنطال و يدفعني بيده ان انام على ببطني.. انظر اليه من المرآت فيظربني على طيزي و افهاذي و يعصر صدري بقوة غير مهتم بالمي و لا بصوتي و انا ادفع بطيزي الى الخلف و اتحداه من المرآة
ينزل بنطالي و هو يعض اذني ثم تمسك اصابعه كلسوني فيتحسس عليه ثم ينظر و يتفاجىء

وليد : ما هذا؟

انا : كيلوت سامية

وليد : ماذا

انا : اخذته بعد ان نكتها

وليد : ماذا!

استدرت و امسكته من رقبته و قبلته بنهم ثم جلست على الحوض و فرقت رجلي و عانقته بهما و راحت يدي تدعك زبه و لساني يلحس رقبته و يدي تقرص صدره و عضلات ذراعه و همست في اذنه

انا : بما انك تريد ان تثبت شيئا اثبته الان!

تف في يده و دهن زبه و حظن بساعديه رجليا و وجه زبه الى خرمي و راح يدخل في و انا اتماسك عن تعبير المي و انظر في عينيه بتحدي كبير... يعض على شفته و يطيل النظر في عيناي و راح يطعنني و انا تفلت مني الاه بشدة لا اقدر كتمانها و هو يتوغل في احشائي و يشقني و انا مستمتع بالنظر بتحدي في عينيه فراح يخبط زبه داخلي و يظربني به و انا اتماسك و يعصر افخاذي و انا اتماسك فيتحداني اكثر و ينيكني بعنف تكثر و انا الهث و اتماسك و راح يهري طيزي نيك كما لو كانت كسا امامه و فحأك تف في وجهي و لم اتردد بل زدت انظر اليه و انا اتناك منه كما لو كان كلبا مسعورا و هو يرجني و انا اتاوه و اتشنج و اشنج طيزي كي احكم قبظتي على زبه الذي يهريني و يفحتني حتى طعنني بقوة و صرخت قليلا و ترك فخذاي و امسكني من عنقي و هو ينيكني و يخنقني قليلا فقطعت النفس و احسست انه يزيد من سرعته و عنفه و لم اعد قادرا على التحكم بنشوتي و لهاثي صار قويا متماشيا مع نفسه و تف مرة اخرى في

وليد : افتح فمك

تف مرة اخرى و هو يرجني و ينيكني بعنف و قوة

وليد : ابلع

فبلعتها

فزاد من هيجانه و سرعته و احسست انه اقترب فصفعته بيدي على وجهه بقوة فانفعل و زاد يؤلمني بزبه و انا لا اتحمل و اتاوه
فتف محددا في فمي و بلعت لعابه فاذا به ينهر كالاسد و يقذف في طيزي و هو يشقني شقا و هو يخنقني بقوة فادفعه و انا اقذف في نفس الوقت دون ان المس زبي و يتراجع الى الخلف ليخرج زبه منزلقا و يقطر خرمي و يبقى واقفا يلهث و هو ينظر الي و انا كلي مني على بطني و افخاذي و رائحتي كلها مني و فظيحة. راح يغسل زبه في الحوظ المجاور نهظت و مسحت بالاوراق طيزي و صدري و زبي و ووجهي لبسنا ملابسنا و هو ينظر الي و انا انظر في المرآة متجاهلا تماما ما حدث. انسكت الكلسون و وضعته في جيبه و همست له

انا : لا تفعلها ثانيه بلا اذني!

وقفت امامه انظر الى عينيه قبلته و عدت انظر انتظر

وليد : حاظر .. انا آسف

تركته واقفا و انصرفت... اغلقت الباب

خرجت و عدت الى الكافيتريا و انا افكر فيما فعلته. كنت فرحا و احسست انني فعلت شيئا صعبا و قويا لكن في نفس الوقت كنت شارد الذهن.
و انا جالس بالكافيتيريا تحت احدى المظلات. مان شاب طالب ربما يجلس قبالتي و عيناه لا تتركانني.. ازحت نظري عنه فانا كنت متعودا على تفحص الناس لي و لجسمي لانني اشقر فربما تخيل انني احنبي او اي شيء آخر و لم اعر نظراته اهمية حتى شاور لي بيده فابتسمت و فتحت الكتاب اتظاهر بالقراءة.
نهض و سحب كرسيه و اقترب حتى حلس معي على نفس الطاولة.

انا : نعم؟

احمد : ما اسمك؟

انا : ايمن لماذا؟

احمد : فقط هكذا انا احمد .. ادرس ادب فرنسي..

انا : تشرفنا.. اعذرني يجب ان اكمل الرواية..

احمد : اسف لم ارد ازعاجك

انا : لا لا داعي للاسف.. انا فقط مركز في الرواية يمكن ان نحكي في وقت لاحق

احمد : فعلا لا داعي للاسف ساذهب الى الحمام

انا : حظا سعيدا!!!!

احمد : حمام المعاقين.. يبدو ان هناك ميبون (خول) يتناك في الحمام هناك

ذهب مسرعا و راح قلبي يخفق و يظرب و انا مصدوم في هذه المصيبة. وقفت اشاهده و رحت بسرعة نحو مكتب وليد. فقد تكون هذه مصيبة و ماذا لو حكى للناس عما حصل ستكون فضيحة مالذي يريده هل يريد مالا؟ ام فقط اذلالي و فضيحتي؟

ركظت في الممر بسرعة لاجد وليد يحمل اوراق و كتب محاطرته و السكرتير العام معه يتناقشان فتوقفت و لم اعرف ما افعله فانا في ورطة حقيقية.

يتبع











الجزء العاشر : لعبة الخوف و الجنس




اشرت الى وليد انني اريد الحديث معه لكنه ادار وجهه عني فقد كان مشغولا و شكلي كان مريبا. اظن انه كان على حق ان ينصرف الى قاعة المحاظرات و بقيت في الممر اتقلب و انظر كالتائه. لم اعرف ما افعله هل اذهب الى الحمام؟ هل ابحث عن احمد؟
قلبي كان يخفق بسرعة كبيرة و اخذت نفسا عميقا. اغمظت عينياي و توقفت عن التنفس للحظات. ثم احسست براحة، و قررت العودة الى الكافيتريا.

عدت الى مكاني و جلست في هدوء كما لو ان شيئا لم يحدث، امسكت كتابي و قررت ان اتجاهل الموقف. جاء وقت حصتي و كنت انظر من الشباك الى شبه الحديقة لارى احمد جالسا يرمقني و انا اتظاهر بعدم ملاحظته.

مالذي يريده؟ ماذا يجب ان افعل؟ هل سيفظحني؟ و ماذا يجب ان افعل معه ؟

عند خروجي وجدته يرافقني الى الباب دون ان يتحدث. عندما وصلنا الى الشارع اوقفت سيارة تاكسي و تركته كالاهبل واقفا غير فاهم تجاهلي اياه.

ذهبت الى البيت و قررت ان لا اسمح لاحد ان يحاول لوي ذراعي او اي شيء ففي آخر المطاف فليقل ما يريده.. اين دليله و ماذا لو رآني؟ عرفني من بشرتي و لون شعري الاشقر هذا مؤكد لكنه لم يواجهنا و نحن هناك فلا يهم.

لم الحق ان اقفل الباب حتى رن الجرس. لست متعودا على زيارة احد تجاهلت الباب فانا مرهق.. لكن الباب صار يدق... على اطراف اصابعي تمشيت و طللت من العين السحرية.. لكن الشخص كان قريبا جدا فلم يظهر من هو.. فقط استنتجت انه رجل من شعر صدره البارز.

انا : من؟

الباب دق ثانية. ففتحته مواربا لاطل فاجده اخمد واقفا امامي مبتسما.

انا : نعم؟!!!

احمد : هل يمكن ان ..

انا : ماذا؟

احمد: ان ادخل

انا : لا اعرف ... من انت؟

لم اعرف مالذي اصابني فقد كنت متسمرا هناك فدفع الباب و تركته يدخل و اقفلت الباب و بقيت انتظر دون ان التفت. كنت خائفا و مان واقفا ورائي.. سمعته يبتلع ريقه ففهمت انني ليت الوحيد المتوتر. مالذي سيحدث؟ طبعا كنت قد فهمت ان الامور ستتطور و لكن في نفس الوقت خفت ان افظح! لم افكر في وليد و لا في اي شيء كنت فقط متسمرا مكاني انتظر ان ارى بما سيبادر.
احسست به يقترب من ظهري و بقي هكذا و انا استمع الى انفاسه تقوى و خفت ان استدير فاقترب قليلا حتى صار اخيانا يلامسني بيده. امسك اصابعي بحنان و رفق و ادارني لاكون امامه و خلفي الباب. كان قريبا جدا و عيناه تحملان نارا و لهفة و غظبا لم افهمه. كيف اتخلص منه؟ و في نفس الوقت كنت اسأل نفسي لما تركته يدخل. احدرت راسي سريعا لارى ان زبي منتفخ امام الكومة في بنطاله. نظرت البه سريعا فالتصق بي و هو ينظر الي في عيني بتحد فنظرته متؤكده اننا سنمارس الجنس اذ نظرته كانت قرارا لا رجعة فيه!
صدره بصدري و حزامه بحزامي و احسست بشدة جسده الساخن و ببرودة الباب من خلفي حينما رجعت خطوة الى الوراء.
بنطالي يحتك بانتفاخ بنطاله و احببت ذالك الاحساس خاصة عندما ذهبت يدي الاخرى تحت قميصه تلامس جلده بنعومة. لم يقبلني و احسست انامله تداعب شفتي راحت اناملي تداعب لحيته الخفيفة و انا اتفحص وجهه. هو وسيم للغاية ذو ملامح رجولية و عيون عسليه و حاجبان كثيفان و خدود محفورة و شفاه خشنة. عنقه كان جميلا و تبدو عضلاته قويه و قبظته اقوى. فجأة انهال على شفتي و هو يعصرني بين ذراعيه و امتص لساني ثم التصق بي اكثر و صرت احس بسخونته و ابتدا بالتحرك مع جسدي يدفع نفسه فوقي ليظرب عضوه بزبي. كنت احس برجولته و هيجانه و في نفس الوقت احاول ان افلت منه و هذا زاد من اثارته.
ليانه راح في فمي و لم احس بنفسي الا و انا امصه و جسدي الهائج يحاول السيطرة على نفسي لكن لا محالة. فدفعته قليلا ليهجم علي بقوة و يفرد ذراعيه فوق اكتافي حابسا اياي تحت جسده الفحل! عظظت لسانه و دفعته بيدي عضلات صدره التي و ما ان لمستها اصابتني القشعريرة. فاقترب من اذني و التهمها و انا ارتعش اكثر و احس بلذة عارمة. ذهبت يده تداعب صدري . فتح ازرار قميصي و داعب حلمتي كالكهرباء تسري في جسدي مع تسارع انفاسه الساخنة و التصق بنطاله بخصري و راحت يده من ظهري الى طيزي و هو يقبلني بجنون.. فقط استسلمت الي قبلاته كما لو كنت فقط انتظر حدوثها. رحت افتح بنطاله ليسقط و ينطلق زب كبير من تحته و انزلت بنطالي فراحت يده على ظهري و الاخرى بين فخذاي و امسك بزبي و نظر الي و اخذ يدي ووظعها فوق زبه و زبي و قام بعصر يدي الممسكة بزبه و زبي و كنت ياخنا جدا. زبه كان رائعا و ربما كان اجمل ما رايت منتصبا اسمرا منتفخا كبيرا ذكرني بزب وسيم لكنه لم يكن بظخامته فلم اخف كثيرا خاصة انني لازلت احمل بعض مني وليد داخلي.. خرم طيزي كان يؤلمني قليلا من عنف النيك في الحمام لكني كنت مشتعلا موافقا على ان يدخل هذا الزب الاسمر داخلي ليوسع طيزي اكثر و يحك رجولته بدفء خرم طيزي. فتصاعدت انفاسي و الصقت زبه من بين افخاذي. زبه كان كبيرا طويلا منتفخا و مائلا مقوسا الى تحت و لونه اسمر قمحي جميل و عروقه بارزة و شعر عانته القصير يزيد من جماله خاصة عندما المس عضلات بطنه المشدود. هاهو يمسك قضيبي فوق قضيبه. شهقت من المنظر فراح يقبلني و يقرص صدري .
امسكت بدوري زبره و امسكت يديه واظعا اياها بفلقتي طيزي بلطف ثم بشدة راح يعصرهما. مررت يدي على عظلات صدره ثم بطنه ثم على شعر عانته الاسود الكثيف. قبلني و عض لساني. زبه الكبير بين افخاذي، الصقت افخاذي حواليه بشدة و رحت اعصره، احببت جدا ان احس بزبه بين افخاذي. كان يستحلم قضيبه بين افخاذي و هو ممسك طيزي بشدة و هو ينظر الي ببساطة ...تملكني. احتكاك زبي بشعر عانته زاد من هيجاني و تركت يدي تلمس عضلاته و ساعديه و ظهره. التصق بي اكثر ثم صار يلهث، عظني من عنقي و صار يضربني بزبه بين افخاذي و طيزي صارت حمراء من ظربات يده عليها من الخلف. امسك كل مقلة على حدة و فرقهما ثم ضربهما ببعضهما و فرقهما ثانية و زبه يرتطم بجدار طيزي و خرمي و في نفس الوقت كان بنظر الي بهياج و لهفة و يتاوه و هو ينيكني بين افخاذي.. عرف انني تحت امره.. اه كان احساسا لذيذا و مخيفا. ثم احسست بشيء لزج يدغدغ روح شرجي كان اصبعه يحاول ان يحس نبض طيزي الناعمة. احسست بالجنون، بالحمى تصيب جسدي.. كان يدخل بحنان من هناك ليدغدغني باللذة. كل جسدي كان يرتعش من اثار تركيزي في احساس واحد فقط. خرم طيزي كان مركز جسدي .استدرت واضعا زبه على فتحتي و راح يحك راس زبه الكبير و السخن على خرمي بقوة.

انا : نيكني... ارجوك اريد ان تدخله في...

احمد : اه اطلبني ان انيكك!

انا : نيكني

احمد : لن انيكك فلقد كنت تتزبر (اي معتدا بنفسك)

ملت الى الخلف بطيزي و فتحت فلقتي بيدي

انا : باهي.. انا الان اطلبك ان تدخل راس زبك في ترمتي (طيزي)

احمد : كنت متؤكدا انك قحبة كبيرة

فاجئتي كلامه لكن في نفس الوقت كنت اريد ان احس بزبه يخترق طيزي. تف على خرمي و فجأة احسست به يطعنني بزبه مرة واحدة حتى ادخل نصفه و هربت مني صرخة قوية ليكتمني مبتسما

احمد : اسكت نيك!

انا : اه لقد اوجعتني

احمد : اسكت كي لا تتالم لقد رايتك تاكل الزب في الحمام ! او كان زبا صغيرا؟

انا : اخرج مني ارجوك

دفع زبه اكثر بطعنة اخرى حتى احسست كل زبه يفتق جدار خرمي و بوجع كبير فدفعت خصري اكثر الى الخلف ليبلع طيزي كل زبه.

احمد : كنت اعلم ان طيزك ستبلع زبي!

انا : لا تتحرك

احمد : اسكت نيك يا قحبة! انا انيك و انت تسكت

انا : حسنا

راح يتحرك يمينا و شمالا و هو يوسع طيزي و يظربني عليها و انا اتاوه. امسكني من خصري و جذبني الى الخلف. كان عنيفا و متحكما بي و واثقا من ما يفعله و جعلني ممحونا و متلهفا لتقبل ضربات زبه في داخل خرمي و انا اوحوح و هو كمن يشمت فاحد ما برزعات زبه الكبير و التي تذهب الى اخر حد في جوفي لتهرب مني صرخات الم و انا امسك توازني مع الباب.

انا : فلنذهب الى السرير ... خرمي يوجعني

احمد : لن اخرج منك.. اذهب هكذا امامي

وظربني بيديه الاثنتين بقوة شديدة على فلقات طيزي

انا : اي بلطف انت عنيف جدا

احمد : تعالى.. يكفي قحبا

جذبنب نحو السرير و لم يخرج زبه البتة. ركعت على السرير فظربني بزبه الى اعماقي و ارتمى فوقي بكل قوة و انا اصرخ و اعظ ملحفة السرير حتى نمت على بطني و راح يرزعني بقوة و نام على و يديه تمسك عنقي و زبه يتغلغل حارا داخلا خارجا من جوفي و انا ارتعش كلما تحرك داخلي لانه يسل مني جدران شرجي و احس بحرقة و لذة و راح يعض عنقي و احسست بعدم قدرتي على التنفس لانه كان ثقيلا و لان قبضته على عنقي صارت قوية و انا اصرخ فزاد من ضربات و سرعة رزعه لطيزي و على صوت حجره و خصيتاه عندما يضربني بزبه الى الداخل.

انا : لا استطيع اكثر ... هيا تعالى لكن ليس في الداخل

احمد : لست بعيدا

راح يسرع و انا احاول ان اسل نفسي منه و لا اقدر ان اتحرك و لم اعد احس بطيزي من كثرة ما توسعت و صار الالم يحكمني و في نفس الوقت اعجبني ذالك الاحساس الممزوج باللذة ثم خرج مني فجأة.

احمد : تعالى تحت زبي و افتح فمك

انا : لا .. على صدري

احمد : اخرج لسانك

جلست تحته و اخرجت لساني و راح يهرطل بكلمات غير مفهومة و يقذف لبنه على عنقي و صدري اربع او خمس زخات بللتني.

احمد : احسنت...

امسك بالمني باصبعيه و وظعه داخل فمي وًانا كنت احل زبي..

احمد : انت قحبة عسل

لم اتمكن من تملك نفسي و قذفت و انا انص اصبعيه و هو يربت على خدي بيده الاخرى

احمد : احسنت

بصقت جانبا و نهظت الى الحمام و تركته.. اقفلت باب الحمام. و انتظرت هناك غير فاهم ما حصل.

دق باب الحمام.

احمد : لا تختبىء.. ايمن .. هل انت بخير؟

فتحت الباب و كنت خجلا

انا : تمام .. نيكة ممتعة و سيناريو جميل

احمد : هل تعشيت؟

انا : لم الحق

احمد : هل ندمت؟

انا : لا اعرف

احمد : تعالى معي نتعشى معا

انا : يجب ان استحم..

احمد : حسنا استحم انت اولا و الحقك

انا : حاظر

كان طيزي يحرقني و كنت مغطى بمني كثيف نظرت الى نفسي في المراة. و دخلت تحت الدوش.

يتبع






الجزء الحادي عشر : الخظوع و الثورة


و انا استحم كنت في حالة من الذهول، ذهول اعرفه و كنت افكر و استرجع الذكريات لافعم ما انر به، تذكرت وسيم و نبيل و غرفة السطح و مغامراتي هناك و كيف تطورت الامور و جعلتني اثور على تحكم الاخرين بي و احسست بغضب يتملكني من جديد لانني ايقنت بان الزمن يعيد نفسه بطريقة مختلفة. فاحمد استغل الموقف و انا بصراحة تركته لانني كنت غاظبا من وليد و لانني لم اكن ارغب في مثل هذه العلاقات للمرتكزة فقط على الجنس. لم احب ما حصل، نعم كان مثيرا و استمتعت و متعت لكنني احسست ان هناك نوعا من الدراما يحيط بهذه العلاقات. كنت اظن ان علاقتي مع وليد خاصة و فيها مشاعر و ها انا اكتشف انني كنت مخطئا لانها ارتكزت فجأة و انتقلت الى مغامرة جنسية ساخنة يعيشها شابان جذابان. مغامرة ممتعة هذا كل ما في الامر و ليس هناك شيء آخر لانني اقمت علاقة مع احمد و لان وليد ببساطة كان مع سامية و انتهى الماء الساخن لايلذعني الماء البارد فاخرج و انا متلحف بفوطة. كنت اتصور ان احمد سيذهب او هذا ما تمنيته لكنني وجدته جالسا يدخن.

انا : افتح الشباك و لا تدخن بالداخل انا لا ادخن!

احمد : حسنا ام اكن اعرف لا داعي للغضب

انا : اطفئها الان او اخرج دخن بعيدا

احمد : حسنا ساخرج و انتظرك تحت

نزل و بقيت اجفف نفسي و البس ملابسي و انا مغتاظ، لا اريد ان انزل معه و لو انه كان لطيفا و وسيما... و لو اني جائع...
نظرت الى نفسي في المرآة، تمعنت النضر الى جسدي و بشرتي الوردية من بعض الشمس، استدرت لانظر الى طيزي المدورة في المراة، فتحت فلقتاي لارى خرميالوردي واسعا. اثارني منظر خرم طيزي و جماله و اثارتني تلك الفتحة. معه حق ان يجن لو كنت شخصا اخر لفعلت نفس الشيء بهذة الطيز الجميلة. حاولت وظع اصبعي لكنها منتفخة و متورمة. كنت مثارا بجسدي، و مثارا لاثارة احمد و في نفس الوقت الموقف غريب... لبست ملابسي على مهل، شورتا و تي شيرت و نزلت فوجدته لازال يدخن

انا : ممكن تتجنب ان تدخن و انت معي هذا فعلا يزعجني

احمد : حاظر، ما رايك ان نذهب لناكل شيئا قرب الشاطىء

انا : حسنا، لكن سنودويش او شيء رخيص لانني لا اريد ان اخسر نقودي على الفاظي

احمد : لا تخف انا اعزمك حبيبي

انا : لا لا اقبل ان تعزمني هذا لا يصح

احمد : حسنا على راحتك

انا : لكن ممكن تشتري لنا مشروبات مثلا

احمد : انت تدلل يا عسل

كنت اتمشى الى جانبه و انا منزعج قليلا و في نفس الوقت اتفحصه.

انا : لماذا ؟

احمد : لماذا ماذا؟

انا : يعني... لماذا تبعتني؟

احمد : كي نتمتع و نعمل جو

انا : اوكي

احمد : اذا اردتني ان لا ازعجك مرة اخرى اتركك

انا : لم تزعجني فانا ايظا كنت معك

احمد : هل انت مرتبط بذالك الشاب؟

انا : اي شاب؟

احمد : الذي كان ينيكك في الحمام

انا : ماذا؟ لماذا تتحدث عن هذا؟

احمد : لا تقلق لن اخبر احدا!

انا : انها قصة معقدة

احمد : لا يهمني ان اعرف.. هل ممكن ان اراك مرة اخرى

انا : خليها لظروفها

وصلنا الى محل ساندويش فاخذت بطاطا مقلية و اهذ هو ساندويشا و جلسنا على الشاطىء و هو ملتصق بي.

احمد : انا قد استمتعت و انت؟

انا : انا ايظا لكنني احس بالندم

احمد : عندما كنت فيك لم احس انك ندمان

انا : لا تكن فجا

احمد : نحن رجال اذا لا داعي للافلام

انا : اوك.. انظر كانت مغامرة لطيفة لا احب ان اتحدث عن ما فعلت

احمد : ماذا لو تحدثت عن ما سافعله

انا : مالذي ستفعله؟

احمد : اريد ان اظمك الى صدري و ان اقطع شفتيك

سكت و رحت اكل متجاهلا كلامه

احمد : لا تعرف كم من مرة حلبت زبي و انا سهران اتخيل انني انيكك و استمتع بطيزك الجميلة. انا احب و اعشق جمالك الاجنبي و غرورك

انا : لست مغرورا

احمد : اذا لماذا كنت تتجاهلني دائما

انا : لم اتجاهلك انا فقط لا اعرفك. على العموم انا تعبان و يجب ان اعود قبل ان يتاخر الحال

احمد : ساوصلك.

انا : لا داعي انا اريد ان مشي قليلا لوحدي

احمد : هل اراك مرة اخرى؟

انا : لا اعلم .. اتركها لظروفها

احمد اشعل سيجارة فسلمت عليه و كان غاظبا قليلا من معاملتي الجافة له و انصرفت. ذهبت اتجول في الشوارع ببطء استرجع كاسيت ما حصل.
مالذي انا افعله؟ عل اعيد مسلسلي مع وسيم و نبيل و كيف كانا يتناوبان على جسدي.. كنت في اخر سنوات المراهقة عندها و كنت اكتشف نفسي لكن الان؟ كيف لي ان اكون مع رجلين في تفس الوقت و كيف سمحت لاحمد ان يتبعني او حتى ينيكني و يقول لي كل هذه الاشياء؟ معه حق ان يتخيل كل هذا فكيف امكن لي ان اجعل وليد ينيكني في الحمام؟ اين عقلي و لماذا تحكمت غيرتي بي ؟ عدت الى بيتي و طوال الليل مانت افكاري تمزقني فقررت ان استحلب زبي علني اهدأ و انام. فراحت يدي تعصر زبي و تحلبه و يدي الاخرى تغوص اصابعها داخل خرم طيزي الذي تورم من كثرة النيك و تذكرت ما حصل و كيف كان وليد يخظني و يطعنني في الحمام و تخيلت احمد جالسا يراقبني و هو يلعب بزبه و انا اوحوح فلم اتأخر في انزال شهوتي. اصبحت لي رغبات غريبة لكن هذا ما خصل حينها.. يبدو ان لعبتي بالنار جعلتني شبقا.

دق الباب ففزعت و ذهبت لافتح فاذا به احمد من جديد.. انتبهت فالوقت متؤخر

انا : افزعتني، انها العاشرة ليلا!

احمد : اردت ان اراك مجددا فقد اشتقت اليك

انا : وطي صوتك!

احمد : هل يمكن ان ادخل

انا : لا... انا نائم و قد ايقضتني

اقترب مني و راح يقبلني، فدفعته

انا : لا تتصرف بحماقة ستفضحنا!

احمد : اريد ان اعانقك ان اقبلك.. ارجوك اتركني ادخل، لن افعل شيئا

انا : حسنا لكن فقط خمس دقائق

دخل و اقفلت الباب و جلست في السرير و هو على المكتب ينظر الي و انا نعسان فقط ببوكسر انتظره ان يذهب. لم اكن افكر بالصراحة كنت ابتدات اغمض عيناي مجددا. جلس بقربي و راحت يداه تلامسان بشرتي، ظهري و صدري بحنان و كان الجو صيفيا و الهواء شبه ساخن فانتابتني القشعريرة ثم راح يقبلني قبلات عديدة خفيفة و لطيفة على كتفي عنقي و صدري ثم عانقني و تمددنا فوق السرير و راحت يداه تداعبان صدري و تعصران حلماته بقوة و ركبته تدفع رمبتي لافتحها امامه و تحت سرواله، راحت يدي تعصران طيزه و راح هو يحك زبه خلق بنطاله فوقي و انا مغمظ العينين اقول مممممم و هو يقبلني بعنف فجأة في وجنتي شفتي و عنقي و يفعصني كما لو كنت لعبة تحت رحمته و انفاسه الساخنة تحتىل التهام اذني و انا احس بالدغدغة و في نفس الوق احس بالاثارة.
دفع سرواله قليلا حتى يتعرى نصفيا منه ليقفز زبه الكبير خارجا و ينزع البوكسر عني.

احمد : استدر

استدرت فنام فوقي بزبه الذي سجنته بين فلقتي طيزي و نام فوقي و راحت يداه تفعصان طيزي و اوراكي و هو يرقص قليلا بحوظه

احمد : اح كم انت لذيذ ما ابنك

فتح طيزي بيديه و بصق فوق خرمي

احمد : ادفعها الى الخلف حبي

دفعت طيزي الى الخلف فاحسست بزبه يظرب خرمي محاولا اختراقي

انا : لا تدخله

احمد : شوووت

انا : لا لا تدخله!

حاولت قفل طيزي فنقفلت فلقتاي على زبه و راح يتنهد ثم احسست به يطعنني بزبه المتعرق و يحفر به داخلا و شاقا طريقه في جسدي و فلتت مني اه الم فراح يقبلني و عانقني بيديه و كل ثقله على ظهري حتى صرخت من الم ادخاله لزبه و احسست بطيزي تحرق من الوجع، و هو يزيد في الدخول و انا اوحوح من الالم.

انا : لا قلت لا، اخرجه انه مؤام

احمد : ساسقيك منيي يهدئك اصبر قليلا... ستوسع

انا : برفق ارجوك

راح يكثف حركاته ببطىء و انا اوحوح بين الالم و الذة ثم راح يخرج كل زبه ثم يدخله بشويش و انا اتلذذ عند كل خروج و اتاوه من كل دخول فراسه كانت ظخمة و زاد من سرعته و عدت بطيزي الى الخلف حتى التهم بخرمي كل زبه فزاد جنونه و راح يخبطني بعنف و يقول كلمات لا افهمها و غير مفهومة و يعصر فلقتي طيزي بيديه بقسوة و انا اصرخ تحته و انهج و هو يحفرني و انا مستسلم لهذا الفحل ان يتملكني كما يشاء و ليس لي ان اقول شيئا فقد كنت مستمتعا و علت آهاتي فزلد من سرعة نيكه لي حتى ظربني بعنف بزبه داخلا فصرخت. لقد راح يطعنني بزبه و يخرجه كليا كل مرة لينزل علي بلا رحمة رغبة منه في اذلالي تحت زبه الطهم. هنا حسيت بزبه صلبا و ساخنا يخترقني مع الم فضيع حاولت ان اتحمله وهو يهديني ، وانا اتالم من الحرقة، وصار يدخل و يطلع في طيزي بقسوة، هنا حسيت ان فتحه طيزي تمزقت للاخر ! حتى ان بديت ادوخ و زبه مزق طيزي تمزيق ، كنت اسمع ارتطام طيزي بفخوذه ، وايده الي تلعب وًتقرص اورامي و تفعص في فلقتي طيزي كنت اتمنى ان يشيلها، فتحه طيزي بعد ما كانت تألمني صرت لا احس بها ، كل ما احس هو اختراق زبه الضخم لطيزي مع ارتجاج طيزي الكبير في كل تدخيله ، وكان يلهث بلذة

احمد : اخيراً حبيبي ذقت طيزك الكبير اخيرا، كان معذبني من اول مره رايتك تمشي في الكلية

ظل على هذا المنوال لدقائق وانا شبه فاقد للوعي ، شبه رافض وغاضب و شبه هائج و مشتهيه و ادفع طيزي الى الخلف لان خرمي صار واسعا و منتفخا و احس بكل شرجي داخلا خارجا مع ارتجاجاته داخلي.

انا : هيا لا استطيع ان تتحمل

احمد : تحمل نيك... انت تتحمل

انا : ترمتي اي طيزي تؤلمني .. احح

احمد: اسكت نيك ، ترمتك واسعة اصبحت كالنفق تبتلع زبي...

احمد : ارجوك

هنا امسك المخدة و خمدها فوق راسي لاصير جسدا بطيز ينيكه تحته و انا اوحوح تحت طعناته و اتلوى بين الوجع و اللذة.
صوت بأنفاسه تتسارع مع صدور صوت مبحوح ، طعنني و سقط فوقي يعصرني و يتحرك كالقرد فوقي و رجلاه تركلاني و زبه في جوفي ! ثواني واحس بسائل ساخن داخل طيزي فعرفت انه المني! طلع زبه بشويش فسمعت صوتا خارجا من طيزي التي كانت كالجمر الذي راحت تلذعني من المني.
بمجرد ان طلع زبه لم اتحكم في نفسي و رحت ابكي بصمت تحت المخدة ، بسبب الالم و بسبب الندم. سمعته يدهن سيجارته داخل الاستوديو فهربت مني الدموع اكثر انني صرت لعبة جنسية لهذا الشخص، و لا اعوف لماذا تركته ينيكني كما لو كنت قحبة متاحة له و لشهواته.
لبس ملابسه وانا لم اتكلم و لا كلمه معه، و لم اتحرك بقيت هكذا ممددا على بطني و طيزي غارقة في منيه و المخدة فوق راسي حتى بعد ان سمعته يقفل الباب خلفه. نمت... فقط نمت
فالغد نهظت و استحميت و قررت ان اظع حدا الى كل ما يحصل، نعم كانت تجربة لذيذة و احساسي به كان عاليا، و لازلت لا ادري كيف تمكن ان يسيطر على ببساطة شديدة و ثقة. لماذا اتلذذ بهو هو ينيكني و لماذا لا اقاوم رجولته الفضة؟ لا ادري كيف يتحكم بي و يجعلني دمية بين يديه غير قادر على التفكير و لا على التصرف.

كنت مارا في فسحة الكلية حتى رايت احمد يشاور لي فتظاهرت انني لم اراه و استوقفتني غمزة وليد و هو قادم نحوي.

وليد : هل انت بخير؟

انا : تمام، شكرا...

وليد : هل اقابلك لنتغدى معا؟

انا : لا اعتقد ان عندي وقت اليوم هذه المدة انا مشغول بتحظير الامتحانات ربما بعد ذالك

وليد : سانتظرك اذا بعد دروسك

انا : حسنا

لا ادري لما، لكنني كنت متظايقا و يبدو ان وليد قد رأى ذالك، ذهبت الى الحمام كي ابلل وجهي فالحر شديد و ايظا ابلل شعري قليلا لعلني استفيق من هذه المواقف. كانت وقفة جديدة مع نفسي. يجب ان اركز! هذه العلاقات؟ ماذا سافعل بها؟ فانا لم اعد مهتما بدروسي و لا بهواياتي و لا شيء ... لم اعد استمتع بالقراءة على الشاطىء... و حتى هذه العلاقات، احسست ان الجانب الرومنسي و المثير بدأ ياخذ طابعا جنسيا بحتا لا يعجبني... نظرت الى نفسي في المرآة... احاول ان افهم.. غسلت وجهي فاحسست بيد تداعب ظعري فانتبهت لاجد احمد خلفي. لا اعرف من اين اتيت بكمية الغظب التي انفجرت في راسي و كيف صرخت عليه.

انا : لا!

احمد : اهدأ انه انا!

انا : انت او ليس انت! ما هذا! لا تلمسني

احمد : حسنا اهدأ، كنت اداعبك و امازحك فقط

انا : حسنا! تعرف ماذا! اظن ان كل هذا خطأ كبير، لذا... من الاحسن ان نعود بصع هطوات الى الخلف

احمد : ما قصدك

انا : قصدي واظح

تركته و هممت بالانصراف فاذا به يقف امام الباب و يقفله

احمد : ما تراك تظن نفسك؟

لم اتكلم كنت انظر اليه في عينيه مباشرة

احمد : لماذا كل هذا التعالي؟ من يراك الان لا يرام البارحة!

كنت انظر اليه و رسمت ابتسامة على شفتي و اقتربت، نحو اذنه.

انا : ابتعد عن الطريق يا بطل... لو كنت رائعا الى ذالك الحد الذي تتخيله، لما طلبت منك ان تبتعد!

احمد : ما قصدك

انا : اتعتقد انني خائف منك؟ او انك البارحة اخذت شيئا غصبا؟ لست بنتا كي اخاف من الفضيحة فابتعد قبل ان افقد اعصابي و يتطور الامر الى اسوأ

احمد : مالذي تقدر ان تفعله، يا مأبون (خول)

نظرت في عينه و وظعت يدي على مقبظ الباب و جررت الباب بعنف

انا : يجب ان تثقف نفسك قليلا انت ايضا خول... و خول وسخ و جاهل...

حاول مسك البا لكنني تنرفزرت و دفعته بكل قوتي حتى راح نحو الحائط و خرجت. و بقيت واقفا هناك مذهولا من ما حصل. استدرت و بقيت انتظر، فتح الباب فوجدني عند وجهه، لم يفهم

انا بصوت عال : اسمع يا سي رامبو، لو حاولت مرة اخرى لمسي او الضحك معي بطريقة مخلة، لا اظمن لك مالذي يمكن ان يحدث! فابتعد عني انا لا اخالط امثالك!

تركته هناك و ذهبت ليسرع اليه بعض اصدقائه لفهم الامر و لينظر الى بعظ الطلبة نظرة استغراب و ايظا لالمح وليد يحرك راسه بحركة ان كنت بخير فتجاهلته و ذهبت الى محاظرتي.

غريبة هي هذه الحيوانات المنوية التي تمشي على ارجل! هل تصور انني ملكه او انني احدى الغلمان من قصص الخيال. حقيقة كنت اتصور ان الموقف سيتطور الى اكثر من هذا. دخل الفراش الى المحاظرة و شاور لي ان اتبعه فاستاذنت و لحقت به. و نحن في الممر.

انا : ماذا هناك؟

الفراش : ينتظرونك في مكتب السيكيرتير العام

انا : حسنا

هل قمت بتصرف خاطىء؟ هل راح ليشتكيني؟ ما تصرف المراهقين هذا؟ ماذا اقول؟ دخلت فاذا وليد جالس و احمد جالس معه نظر الي وليد ان اجلس فبقيت واقفا.

وليد : اجلس لو سمحت

جلست مقابلا لاحمد و وليد في المكتب

وليد : اقفل الباب سي صالح شكرا اتعبتك.

الفراش : لا حصل خير

وليد : احمد ، قهوة؟

احمد : شكرا، لما لا

وليد : ايمن قهوة؟

انا : عندي محاظرة، يا ريت تلهص الموظوع. ماذا هناك؟

وليد : قل لي انت ماذا هناك؟

انا : لا شيء

وليد : و انت احمد ؟ ماذا هناك؟

احمد : دعابة سخيفة انقلبت جد و دراما

وليد : ايمن لقد حصل موقف في الممر امام الحمام جعل الطلبة يتكلمون و خدثني السيكيرتير بخناقة حصلت و انه يفكر في توقيف كلاكما.

انا : لم اتخانق! لا تستاهل كل هذه ...

وليد : اصمت دعني اكمل كلامي

كان يحدثني بصرامة كما لو لم يكن يعرفني.

وليد : توليت الموظوع!

احمد : شكرا على القهوة، لكن لم يحصل شيء سي وليد

وليد : بل حصل

احمد : سي ايمن هل حصل شيء؟

انا : لم يحصل شيء

كنت اتجنب النظر الى اي منهما لانني وظعت نفسي في موقف بايخ و عندها فقط فهمت... انا لا اريد ان اعرف ايا منهما! ما هذه الحرب؟ هل لانني اقوم بعلاقة مع احد تنقلب الدنيا اذا لم اعد ارغب بعد؟

وليد جالسا في مكتبه ينظر الينا.

وليد : احمد، مالذي حصل في الحمام

احمد : فقط داعبته، عادي كما نفعل كلنا مع اصدقائنا لكنه لا يحب الدعابة و انا اسف

وليد : حسنا

احمد : لكن في الحمام تحصل اشياء كثيرة

انا : ما قصدك

احمد : لا لا شيء فقط اقول ما سمعته

وليد : ماذا سمعت

احمد : حكايات يعني

وليد : لما لا تتكلم مباشرة

احمد : انا اعرف انك تنيكه في الحمام

اندهش وليد و تعصب و ظرب بيده بشدة على المكتب

وليد : اخرس يا حيوان

وقفت و هممت بالانصراف فوقف بقوة و اجلسني بقوة من كتفي حتى المني و وقف امام احمد

وليد : تظنها لعبة

احمد : تماما، لعبة، و انا اريد ان العب

انا : انت شخص مريض!

احمد : لم تقل هذا البارحة عندما كنت تمص زبي

نظر الي وليد بنرفزة

احمد : انت تعلم انه يمص جيدا!

انا : فعلا انت مقرف!

شرب وليد قهوته بسرعة و اوقفه من ذراعه و وشوش في اذنه

وليد : نلتقي مع الثامنة في المكتب و ننهي هذه اللعبة

انا : التقوا او اتفلقوا .. مصارعة ديوك عاملين على ولا شيء!!!! ماهذا التخلف

وليد : اسكت انت!!! لا تنطق!

احمد : نلتقي في بيته مع الثامنة

انا : لا اريد احدا عندي!

وليد : اتفقنا!

ذهب احمد و عاد وليد ، نظر الى بطريقة سخيفة كما لو كنت خنته او شيئا مماثلا.. نسي بسرعة انه كان مع سامية و تركني يعني صفعة بصفعة.

وليد : اقفل الباب و اجلس، بالمفتاح

كان يتكلم متمالكا نفسه فسمعت الكلام

وليد : انزل و مص!

انا : وليد لا تكن سخيفا

وليد : مص يا قحبة!

انا : لا اريد

فتح بنطاله و اخرج زبه و نظر في عيني بطريقة غاظبة جدا و كان زبه منتصبا. لما كان مثارا؟ ماذا افعل؟ مالذي احسه؟ لم اعد افهم مالذي يحدث معي و لا مالذي يحدث مع وليد؟ و لا احمد؟ هل صرت بيدقا دون علمي؟

يتبع















الجزء الثاني عشر : دفع الحساب

في الجزء السابق اطلعتكم عن التطور الحديث...
احمد و وليد تحدثا عني امامي و يبدو ان احمد قد اخذ الحكاية نوعا من التحدي لكسر نفسي و لاستغلالي ربما جنسيا خاصك بعد الموقف الذي حصل و ندمت انني لم اتصرف بديبلوماسية كي اتخلص منه و لكنني اردت التخلص منه فقط لانني لا ارى نفسي متعدد العلاقات و احسست انه لا يحترمني نوعا ما! او ربما هو لا يعرف ميف ييتعامل معي جيدا! صحيح انا اثار منه بطريقة غريبة لا افهمها ربما لانه يذكرني نوعا ما بفحولة و رجولة وسيم الذي لم اعد اراه و لا اغرب في رؤيته بعد حادث الاغتصاب من الشرطي! لكن الحقيقة هي انني كنت احب ان اكتشفًعالم الجنس على يديه و جماله و عظلاته و طريقة حبه لي و كيف كان ينيكني و ايظا انيكه كانت ساخنة و مثيرة.

المهم انني في المكتب على ركبي افتح بنطال وليد الذي يعاملني بقسوة و احسست انه معه حق لانني كنت اعطيه دروسا فالوفاء و ها انا اتناك و اكاد انفظح و افظحة جراء ما حصل في الحمام بالكلية. لماذافكرت ان اتناك منه في مكان عام، و لماذا اثارني ذالك الاحساس بالخطر؟ ثم لماذا تركت احمد يلعب بطيزي كما لو كنت متاحا و رخيصا و احببت انه ساومني؟

اشرب الان تتبعك لشهواتك يا ايمن! سيصبح خرم طيزك واسعا كالنفق و ستذل اكثر و اكثر! لكنني لا احب ان اذل! و لا ان اذل احدا! لماذا يصعب فهم ان الاثارة جميلة ما دامت لا تصل الى حد معين من تعدي الخطوط الحمراء فانا احد ان الخطر جميل جدا ما دان يتوقف عند حد معين.

اخرجت زبه و رحت امصهه و انا افكر بكل هذا... فاحسست بمف نزل على خدي و انصدمت قليلا و نظرت اليه

وليد : ارضع زبي انا جيدا و لا تسرح!

انا : حاظر

انكببت على زبه التهمه و ارظعه و هو يميك بشعري و عبارات وجهه تبدو عليها السيطرة و الاستعباد الى ان احسست بيديه تحصران راسي في حجره ليدخل كل زبه الى بلعومي و يطلق زخات من المني الدافىء فلا اجد سوى ان ابلعه. اهرج زبه و مسحه بكلينكس و عدل كرسيه و فتح ملفا و تجاهلني هناك على ركبتي. بقيت دقيقة استوعب ثم نهظت مسحت فمي و فتحت الباب.

انا : الان ماذا؟

وليد : لا ادري.. دعني افكر في حل

انا : عل تعتقد انه

وليد : انت من خلق الموقف! قلت لك دعني افكر في حل!

انا : حسنا لكن...

وليد : اقفل الباب و رائك عندي شغل كثير

كل هذا و لم ينظر الي، اقفلت الباب و خرجت متوجها نحو الحمام غسلت وجهي و بللت شعري كي استفيق من الموقف، لم اعد الى الفصل انتظرت الاستراحة كي اخد اغراظي و اذهب الى البيت. استحميت مطولا و بقيت افكر تحت الماء. ماذا افعل؟ هل اتحدث مع احمد و اخبره انني اسف و انني اريده في حياتي؟ الحقيقة انه عنيف شيئا ما عندما ينيكني و يعرف جيدا جيدا ما يريد ان يفعله بي و هذه الثقة المفرطة بالنفس تجعلني مستعدا دون رغبتي ان اتناك منه و ان يفرغ لبنه في، الحقيقة انا اتلذذ بالتافف عنه و ان اقول له لا و ان يعند محددا محاولا و مسيطرا، لكن في نفس الوقت احساسي بكرامتي يؤلمني لان اللعبة ليست جنسية فقط معه، فهو يجبر و يفرظ نفسه دون رغبتي احيانا.

كنت في الاستوديو، تحملني افكاري يمينا و يسارا و انا لا اعلم ما افعل! الاثنين ناكوني فما المشكل؟ المشكل انني لست من يقرر ، انني في وظعية ظعيفة و ان الاثنين يتعاملون معي كشيء كملكية خاصة او كلعبة جنسية! و ما المشكل فهما ايظا لعبة جنسية؟ افكار تريدني ان استمتع بالموقف و زبي المنفوخ الذي لم يهدأ طول اليوم و لو انني افرغت شهوتي مرتين بسهولة يجعلني متوترا و خائفا من هذه الرغبة المتؤججة داخلي!
كانت السيناريوهات تجعل ريقي ينشف و جسدي يرتعش خوفا، و عقلي يلح على ان لا اقبل بوظعية تحرج كرامتي!
لم اقرر شيئا قلت فلنعش الموقف و فلنحكم، عند الثامنة خرجت متؤخرا لاذهب الى الكلية، موعدنا الثامنة، تسللت من الحديقة الخلفية كي لا يلاحظني الحارس و توجهت نحو المكتب.
الباب كان مواربا و كان الاثنين يدخنان و يتحدثان بلا ان اسمعهما جيدا فتسمرت قليلا لاسترق السمع.

احمد : ادخل لا تخجل فلا احد غريب

دخلت و اقفلت الباب و جلست امام احمد و وليد في المكتب. مالذي سيحدث؟

انا : حسنا ها نحن هنا

وليد : لا تتكلم انت دعني اتصرف

احمد : دع الاستاذ يتصرف يا بيبي

انا : مم

تماسكت عن الكلام و انا غاظب

وليد : سي احمد يقول انك تحب ان تمظي الوقت معه لكنك تتعفف لانك معي

انا : ليس ..

وليد : انا ليس عندي مانع! المهم ان يبقى الامر مخفيا!

انا : لم افهم!

صدمني كلام وليد، كيف يقبل ان اكون مع غيره؟ و لماذا يقرر مكاني؟

احمد : المهم هو ان نستمتع كلنا، لسنا اطفالا و انا لا اريد ان احرم منك

انا : وليد

وليد : علاقتنا ستبقى كما هي

انا : لكن

احمد : لا لكن، ايمن ... انا احبك و موافق على اي شيء طالما اني معك و لا يقلقني وجود وليد فالموظوع بالعكس نصبح اصدقاء

وليد : و ممكن نستمتع كلنا مع بعظ!

انا: لست مهيئا لمثل هذه الاشياء

وليد : لا لا لا تخف حبيبي تعالى

وقف ورائي و راح يداعبني و يعانقني، و نظر الى احمد فاقترب احمد مني واقفا فوقفت ايظا و قبلني بينما حظنني وليد من الخلف. مالذي يحدث ؟ مالذي يجب ان افعله؟
راح وليد يتربس الباب و عاد ليقبلني من بين شفتي احمد وكانت قبلة ثلاثية غريبة كلها السنة و مص. عانقني احمد بذراعه و راح يقبل وليد و انا انظر اليهما فنزعت التي شيرت و رحت افك ازرار قميص وليد و نزع احمد تي شيرته و رحنا نتلامس بايدينا اجسادنا الشابة اليافعة و انا اخس بحرارة جسم كل واحد فيهما و هما يقبلاني ثم نزل كليهما يمصان حلمات صدري و يقفشان في طيزي و وليد يعصر زبي و انا اداعب شعرهما دون ان احس ان بنطالي قد نزل عند رجلي و اخرج وليد زبي و راح يمصه و هو يحسس على زب احمد و احمد يمص و يعصر و يعصعض حلمة صدري و انا اتاوه منازعا محاولا استرجاع ذرة وعي في خظم هذا الموقف.
اقتربت منه و امسكت بدوري زب احمد بينما كان وليد مص زبي بكل حنان و مداعبة. امسك وليد بفلقتي طيزي بلطف ثم بشدة راح يعصرهما. مررت يدي على عظلات صدر احمد ثم بطنه ثم على شعر عانته الاسود الكثيف فزاد هياجه و قبلني بجنون حتى عض شفتي ثم الصق زبه في وجه وليد الذي وضع زبه الكبير بين شفتيه محاولا مص زبي و زبه في محاولة فاشلة و امسك احمد بفلقة طيزي فاحسست بسخونة يده و هو يحاول ان يلعب باصبعه بكل لطف. احسست انني شيء صغير امامه و احببت كيف كان يقبلني و يعصر طيزي بشهوانية بينما يد وليد تخلب زبي و هو يمصه . التصق بي احمد اكثر ثم ادارني على المكتب و وجه وجه وليد نحو طيزي ليهرج لسانه نحوها مكتشفا بلعابه فلقتي و مهيئا اياي ان اتناك امامه و معه ما زاد من اثارتي و رحت اتاوه بنما يدي احمد كانتا تضربان طيزي و تداعبانها و تفارقانها امام لسان وليد و راحت يد وليد تسحب زبي الى الخلف لتلحس شفتاه خرمي و تنزل حتى تلحس بيضاني و زبي فيبلعه و يمصه بقوة ثم يتركه ليصعد مجداد فكان خرمي يرتعش وًيقفل و يفتح مناديا الى زبه الذي اشتقت اليه.
وقف احمد خلفي و وضع زبه فوق خرمي و وقف وليد يقبله و هو يستعد لينيكني فكان وليد يقبله. جلس وليد فوق المكتب منزلا ملابسه و اخذني في حظنه و في نفس الوقت امسك فلقتي طيزي مباعدا اياهما امام زب احمد خلفي كي يتمكن من نيكي. لم استطع ان اتحمل النشوة اعجبني كل شيء خاصة ان احس اني ملكهما و انني تخت السيطرة و ان كلاهما يعرف كل ما يجب فعله. احمد يلهث، عظني من عنقي و صار يضربني بزبه بين افخاذي و طيزي صارت حمراء من ظربات وليد يده عليها.
كما لو كنت مصابا بالحمى او الرعشة عند احساس بزبي مظاوطا بزب وليد و احساسي بزب احمد يضرب باب طيزي ف راح يحك راس زبه الكبير و السخن على خرمي بقوة، كان يعلم جيدا ما الذي يصنعه بي و كان يستمتع ببطء شديد احرجني فتهت في قبلات وليد و نظراته الشهوانية لي و ابتشامته الغريبة عند النظر الى عيناي المليئتان بالخجل و الضعف و الشهوة.
اصابني الخجل من وضعيتي و من ان طيزي تحركت تعدل من وضعيتها كي تحس بالزب الجبار وراءها. مان زب احمد يظغط على هرمي وًانا اءن في فم وليد الذي كان يجن و ينفعل و يلهث و يفتح طيزي امام زب احمد حتى يطعنني بعنف حتى اوجعني و كنت احلب زبي احتكاكا بزب وليد بنشوة جديدة.
اتأوه و يدا وليد تباعدان فلقتي طيزي اكثر و هو ينظر الى زب احمد يخترقني و يتملكني و انا اتاوه و انهج و لا استحمل حتى طعنني احمد مرة واحدة و امسكني من خصري وًراح ينيكني بلا رحمة بعنف و قوة و انا مستسلم لهما و احس بخرمي يتبع حركات زبه كما لو انقلب و اعانق وليد بشدة و انوح.
دفعني وليد ليجذبني احمد الى زبه الى الخلف فاجد نفسي مفرقا طيزي الى الخلف لاحمد ينيكني و فمي يمص زب وليد و هو يمسك بيدي و ملأني زبه و منعني ان اتاوه و نسيت من انا و ما افعله فقط استسلمت لهما و تركتهما يوسعانني من فني و خرم طيزي الى ان اخسست باحمد يخبطني بزبه داخلا خارجا و زاد الالم حتى اعتصر نفسه داخلي و هو يظرب طيزي بكل قوة اوتيها و يصفعها و راح وليد يقذف في نفس الوقت في فمي و انا لا استطيع سوى ان ابلع المني و ان ارخي طيزي لانقباظات زب احمد الكبير . غرقت منيا من فق الى تحت و وقفت ليزلق زب احمد مني و يذهب ليجلس على الكرسي و بصقت بعض المني من عند وليد الذي امسك وجهي بعنف و صار يقبلني و اخترق طيزي باصبعه وانا اتالم و راحت يده تحلب زبي بالمني الخارج من طيزي! فلم اتاخر ان قذفت خاصة و انا انظر الى احمد وًهو مبتسم فهور بنفسه بانه تمكن من ان يفعل ما شاء.
قذفت و كانت طيزي تشد على الاصابع الثلاثة لوليد و يده تعصر زبي بقوة فقبلني. مسحت بالكلينيكس خرمي و وجهي و لبسنا.

وليد : هل تريدون ان نتعشى سويا؟

احمد : انا اعزمكم

انا : لقد تاخرت و انا متعب... افضل ان اذهب لانام

احمد : لماذا؟

وليد : اتركه.. فلنذهب انا و انت

احمد : هل عندك سيجارة؟

وليد : لا فقذ اقلعت عن التدخين لكني ارغب في سيجارة

اقترب احمد مني و قبلني

احمد : احبك و انت مطيع.

تركتهما و خرجت، طيزي كانت تؤلمني، حلقي كان يحكني جراء بعض شعر زب وليد و حلمات صدري كانت تؤلمني عند احتكاكها بالتيشيرت.
سمعتهما يمشيان هلفي و هما متعانقان كما لو كانا اعز الاصحاب و اشعلا سيجارة و انا اسرع و هما يظحكان.

احمد : مشيتك صارت غريبة بيبي

وليد : انا اخب ان اراك واسعا هكذا حبيبي

اسرعت الخطوة فاحسا انني تضيقت فاسرعا نحو و انسكني كل واحد من يد.

احمد : انا اضحك معك تعلم كم احبك

وليد : و انا ايظا، تعالى معنا؟

انا : احسست انني صرت منيوكا!

وليد : ليس احسس حبيبي هذا جو، انت ايظا نكتني

احمد : انا لا اريد ان اتناك انا انيك فقط

انا : لكن لا احب هذا الكلام

امسكني احمد من طيزي

احمد : بل تحب! و تحب ان اعاملك هكذا

وليد : كان صوتك يدل على انك تحب. لا تعقدها!

انا : ساذهب الى البحر اريد ان اسبح.

وليد : هل نلتقي عندك بعد ساعة؟

احمد : و انا احظر العشاء

تركتهما ركضت نحو المخرج و ركضت نحو البحر لانني كنت محتاجا ان اتنفس و استوعب ما حصل.

يتبع




الجزء 13


جلست واظعا قدماي في الماء، البحر لا امواج به و الماء كان يبردني من الحر الشديد و ايظا يهدئ من نفسي. كنت مصدوما في الكثير من الاشياء، جسدي لم يكن ماكا لي و لا عقلي كان يتحكم بي و لا احاسيسي، كنت هناك لعبة جنسية لشابين يتصورانان هذا هو الحب و انا كنت اعلم ان هذا مجر لذة و شبق جنسي عابر. لماذا استمتعت؟ رغم انني كنت في قرارك نفسي اريد ان ابعد؟ لماذا انجرفت وراء لعبة لا اجيد فنونها فاسقط من عين نفسي؟
لن اكذب، بكيت و بصمت، و انغرست قدماي في الرمل و غطتهها المياه الهادئة. احسست ببالبرد فقررت ان اعود الى بيتي. تمشيت على حافة البحر و احسست ان نفسي ترتاح قليلا. وصلت لاجد وليد و احمد جالسان عند العتبة يدخنان. فتحت الباب فدخلا، دهبت الى الحمام، اخذت دشا و غيرت ملابسي لاخرج لاجد العشاء جاهزا، اشتروا دجاجة مشوية و العديد من السلطات. المهم لم انطق بكلمة حتى انتهينا. ثم طلبت منهما ان ينصرفا ليتركاني انام. احسا بانني ليت على يرام هاصة عندما حاول وليد ان يقبلني كانت نظرتي كافية ليرجع الى الخلف.

وليد : مالك؟

انا : اريد ان انام و ان اخذ راحتي في التفكير

احمد : هل فعلت شيئا ما؟

انا : فقط اريد بعض المساحة بعد ما حصل، اذا امكن اريد ان انام.

انصرفا و ارتميت على سريري لكن النوم قرر ان لا يزورني الا مع قدوم الفجر. استيقضت عند المساء على دقات بالباب فتحت.

وليد : هل لا زلت نائما؟

انا : شووت.. لا تتحدث بصوت عال

وليد : هل انت بخير؟

انا : بخير

وليد : هل نتحدث بالداخل

انا : لا... افضل ان ابقى وحيدا

وليد : لست على ما يرام! لم تاتي للدراسة اليوم!

انا : شكرا على قدومك لكن افضل ان اعود للنوم اوكي؟

وليد : حسنا اتصل بي لو احتجت اي شيء، ساتي غدا لزيارتك

فور ذهابه، قمت و جمعت كل ملابسي في حقيبة و بعض الكتب، و توجهت الى محطة التاكسي كي اعود الى بيت اهلي. اهم شيء بالنسبة لي هو ان استمع الى ما يفتيه علي قلبي. و احسست بعدم الامان و عدم الارتياح و بظرورة ان اعيد حساباتي من جديد.

ها انا مجددا في السطح وحيدا و لا ادري لما تنهمر دموعي دون ان اقدر على التحكم فيها، احس بانني تائه و بأنني خدعت نفسي بنفسي و بانني لن اجد يوما شخصا احس معه بالامان، شخص يهتم بي كما اهتم به لا من اجل جسدي، فجمالي لم افعل شيئا كي احصل عليه و لا اريد ان احس انني كومة لحم كبيرة هدفها من الحياة تحقيق اللذه و الاثارة.
اذا مالذي اريده؟ من اكون فعلا و لماذا توقفت عن التساؤل؟ لماذا انجرفت وراء سهولة القصص الثانوية و لم اعر نفسي الاهتمام المطلوب؟ لماذا اهتممت بما يريده الاخرون و تناسيت انني ايظا اتحكم في نفسي؟ خاصة انني اردت ان العب لعبة لست ماهرا فيها و لا اريد!
مرت ثلاث سنوات و ها انا في نفس المكان ابكي على شيء لا افهمه، انا كنت سببا و محركا لما حدث، و لم اكن قادرا على التفكير فعليا و جديا. نعم كان هناك نوع من لوي الذراع، عندما وقعت في حب وليد و تركني ليلعب عريس و عروسة مع سامية، و عندما ساومني احمد و عندما التقيتهما و لعبا باثارتي. هل كان سيختلف الامر لو كنت انا من ينيك؟ و لماذا انحصر كل شيء فجأة في جسدي!
احس انني اكره هذا الجسد، و انني ارغب ان لا يراني احد، لا افعل شيئا لاثارة احد. احسن قرار اخذته هو الابتعاد لعدة ايام كي اتمكن من التفكير و الاستراحة و في نفس الوقت عدم هز هم اي شخص اخر.
لن اطيل عليكم، انظيت اسبوعا كاملا في غرفتي، اخرج اتنزه ذاهبا الى المكتبة، ادرس و اراجع ثم اعود. كما لو كنت في اسبوع نقاهة عقلية، ترتبت افكاري رويدا و تناسيت مخاوفي و تساؤلتي و احسست انني عدت كما كنت : انا! يوم الاخد اخذت اغراظي و توجهت نحو المدينة التي ادرس فيها، كنت طوال الطريق اتفرج على السيارات ماخيلا همم كل شخص. وصلت متؤخرا الى الاستوديو و عندما فتحت الباب وجدت رسالة من وليد :

"حبيبي ايمن
لا اعلم ما الذي اصابك و لماذا قررت الابتعاد، فقط اعلم انني موجود اذا احتجت الكلام. هذ كل الوقت الذي تحتاجه لكن ارجوك طمني عليك
وليد"

رميتها في القمامة و رتبت المكان ثم خرجت لاشتري شيئا جاهزا اكله و في نفس الوقت اتمشى على الشاطىء. لم اهتم فهلا لا بوليد و لا احمد و لا بانني اتنكت منهما و لم افكر فيهما، فهمت انهما لازالا شابين يكتشفان الحياة و الجنس مثلي و احسست انني اقارن بينهما و بين علاقاتي السابقة و التي لم تكن عديدة. تذكرت وسيم، ذالك الرجل الذي احبني بجنون و انتهت علاقتي به بطريقة درامية، ترى مالذي يفعله؟ و ما صارت احواله بعد هذه السنين، هو جار لنا لكنني قلما لمحته منذ سنة. هل كرهني بعد ان قطعت علاقتي به و طردته من حياتي؟ لماذا افكر به؟ لانني كنت اعشق حظنه الخطير و نظراته القوية و توسل شفتيه و عشقت مسح العرق عن عظلاته الظخمة و هو يحتويني و يجعلني اتاوه من اللذة. كان يشرب منيي و يقبلني به بفمه كان مجنونا بي و ربما كان الوحيد الذي عشقني. كان الهواء جميل جدا و العديد من الشباب جالس يتبرد امام البحر.
لمحت وليد واقفا مع شلة من اولاد الحومة فاسرعت بخطاي كي لا ينتبه الي، غير انني اشقر و ذالك دائما يجعل الانظار تتفحصني اينما ذهبت لتصور الناس انني اجنبي و طبعا ما ان مررت حتى سمعت احد اصدقائه يناديني بالفرنسية كي اعطيه شيئا ما من باب السخرية الثقيلة. اسكته وليد و لحق بي مناديا

وليد : اسكت نيك هذا طالب يدرس عندي! تونسي اسكت. هاي ايمن

تجاهلته و اسرعت الخطو فلحق بي و وظع يده على كتفي لكنني لم اتوقف

انا : ماذا تريد، ليس عندي نقود

وليد : هذا انا وليد.. ههه

انا : اهلا وليد، لا اريد ان اتوقف في هذا المكان رافقني ان اردت

وليد : لا تخف انا معك لا احد يجرؤ

انا : لا اريد ان اتوقف لانني اويد ان اكون بعيدا عن الناس ليس لانني خواف!

وليد : طبعا طبعا.. هل انت بخير؟

انا : كنت محتاجا الى بعض الوقت مي افهم بعض الاشياء!

وليد : و هل فهمت

انا : نعم

وليد : ماذا فهمت

انا : هذا شيء خاص جدا و لا يعنيك

وليد : لماذا اصبحت عدائيا

انا : ربما انا هكذا منذ البداية

وليد : لا! انت حنون و لطيف و

انا : نعم و غبي و شخشيخة

وليد : حاشى.. هل مل هذا بسبب احمد

انا : ربما

وليد : لا تهتم به انا اكلمه

انا : و ربما بسببك!

وليد : لا تكن قاسيا علي، انا اجاريك في كل ما تريده

انا: اذا كنت انا لا اعلم ما اريده!!!

اوقفني بقوة و رفع صوته صارخا

وليد : اذا قللي ما الذي تريده!

صرخت اعلى منه نازعا يده

انا : لا اعلم!

وليد : اذا قبلني و اتركني اخذك في حضني

انا : الحياة ليست قبلا و احظانا.. لا تتبعني اتركني لوحدي! لا اريد ان اتخدث معك فهمت! لا معك و لا مع الحمار الاخر!

تركته و ذهبت نحو اين اسكن و تبعني و كنت اسمع خطواته خلفي و انا اسرع محاولا التخلص منه. فتحت الباب و مان واقفا ورائي و لم ادفع الباب فمال علي من الخلف، كان قلبي يظرب و اخسست بيده تمشي فوق يدي ليدير المفتاح بيدي و يلتصق بي من الخلف، و يدفع الباب بيده الاخرى ويدفعني لندخل و اقفل الباب.
بقي يعانقني و انا واقف لمدة خمس دقائق و انا استشيط غظبا و يعلو شهيقي و زفيري و هو يعانقني بكل هدوء و قوة.

انا : وليد

وليد : لا تتكلم انا هنا

انا : اريد ان انام

تركني فتح لحاف السرير نزع حذائه و ملابسه و دخل في الفراش و بيده ربت على السرير مناديا اياي... ترددت نزعت ملابسي و نمت في حظنه و هو يلتصق بي من الخلف. فقط نمنا هكذا.

يتبع






الجزء 14 : صحيان

ايمن من تونسعمري 22سنة، ابيض، وسيم و ممشوق القد و اشقر بعيون خظراء يسرح فيها الشباب و البنات.
ادرس ادب انجليزي و هذا النائم خلفي صاحبي نوعا ما، او ربما حبيبي او عشيقي او ربما فقط نزوة جنسية عابرة او ببساطة القصة مع وليد معقدة!
عادة انا منقطع الصداقات، من العمل الى المكتبة الى البيت الى الرياظة.

كانت ذراعه تعانقني و سمار بشرته من الشمس يعكس بياض بشرتي او ربما احمرارها قليلا... انا في الغالب اريد ان اكون وحيدا و لا احب ان احس بثقل شخص ما على حياتي بطريقة تجعله محورها فبصراحة لا وقت لدي. او ربما لا رغبة لدي بما انني اعيش في بلد لا يؤمن بهذا النوع من الميول و الحرية و لا الحب.

كنت مستيقظا منذ مدة و ايقظني احساس قظيبه الواقف و الملتصق بارداف طيزي. لا زال نائما و انا لا افكر في شيء فعلا لكن اصابتني العدى و استيقض زبي و اخسست به يتظخم بين افخاذي. تحركت و استدرت فوجدت وليد نائما نوما عميقا. رحت اتطلع وجهه و هو مغمض العينين، لحيته تنبت بشكل لطيف و حواجبه كثيفة و عيناه جميلتان و خدوده كالمشمش و شفتاه ... شفتاه تبدو شهية. لذا طبعت قبلة عليهما ففتح عيناه

وليد : صباح الخير ايها القط

انا : لست قطا بل نمرا

وليد : كم الساعة يا قطي

انا : السادسة صباحا

وليد : ممم تريد ان نذهب الى البحر ، الماء عذب الان... و البحر خال و من هناك نعود لنفطر

انا : كنت اظن ان .. و امسكت قظيبه... هذا لن يتركني

وليد : ممم صحيح لكن ... و امسك قظيبي... هذا لن يتركني ايظا

قبلته و ذبنا في قبلة ساخنة. و راحت يده تعصر زبي و يدي تعصر زبه

وليد : اشتقت الى طعم زبك

انا : و انا اريد ان اكل خرم طيزك الممحونة

وليد : اخاف منك

انا : معك حق فانا اريد ان اشفي غليلي

وليد : ممم ... لا اريدك ان تتهور هل ممكن تكون حنون

انا : هل كنت حنونا على طيزي؟

وليد : اعرف انك ملاك

انا : دعني التهمها اولا! انهظ و اعطنيها

جلس فوق وجهي و رحت العب بزبي فنزل عليه يلتهمه بينما رحت الحس خرم طيزه الصغير و هو يتاوه من اللذه.

انا : نم على ظهرك و ظع المخدة تحت طيزك... سالتهم خرمك حتى تاتي بشهوتك

وليد : حسنا

امسكت زبه و رحت امصه بنهم ثم نزلت على خصيتيه و راحت يدي تلعب بزبه و تفركه و تحلبه ولساني يدق باب طيزه و يلين بلعابه شفاه خرمه الوردي و هو يتاوه و يتلذذ و رحت ادفع لساني طلوعا و نزولا ثم ادخله و تلتهم شفتاي خرمه كما لو كنت اقبله و امتصه و ادخل لساني و اعظعظ اطراف خرمه ثم ابصق عليه و الحس لعابي ثانيه و ادخل لساني الى اقصاه داخل جوفه و احركه عموديا و شفتايا ايضا تتحركان و يدي تحلب زبه الى ان احسست بانقباظات خرمه و زخات منيه تنطلق عاليا و هو يتاوه و ينتفظ.

اهاته كانت عالية و منظره جميل و هو مغظى بمني ابيظ. امسكت زبي احلبه لكن احسست بنوع من الملل فتوقفت و رحت الى الحمام.

وليد : ما بك!

انا : اعتقد ان الرغبة راحت

وليد : لماذا؟

انا : لا ادري؟ ربما الجوع؟

وليد : انا ايضا جائع

انا : لما لا تذهب لاحظار الفطار؟

وليد : حسنا حبي

سكت... كانت كلمة حبي هذه ثقيلة و لو انه قالها بكل بساطة! لكن عندها فهمت ان كل هذه القصة اصبحت مملة و ثقيلة و غير مفهومة. كنت مولعا به لان مغامرتنا كانت شيئا مختلفا... هو يسمي هذا حبا لكنني ايقنت عند سماع كلمت حبيبي من فمه ان ما يحدث مجرد علاقة جنسية مثيرة و بدأت اثارتها في الغروب.

وليد : مابك؟

انا : لا شيء!

وليد : هل تريد ان امص زبك الجميل

انا : لا

وليد : هل تريد ان نخرج

انا : لا

وليد : مالذي تريده؟

انا : لا ادري

وليد : حسنا لن اتاخر... يجب ان استحم لان رائحتي كلها مني..

انا : استحم عندما تعود سادخل الى الحمام، لا تقفل الباب.
خرج

لبس وليد و خرج و اخذت دشا و انا افكر كيف اخرج من هذه القصة التي باتت معقدة و اخذت في تعقيد حياتي. عاد و فتحت الباب و نشفت نفسي وجلسنا ناكل في صمت و هو ينظر الي.

انا : يجب ان اذهب الى الهاتف العمومي لاتصل باسرتي هل ترافقني؟

وليد : حسنا ... يحب لن اذهب ايظا

لبست ملابسي و هممت بالخروج لكنني احسست به يعانقني و يديرني ليقبل شفتاي.. اغنظت عيناي محاولا فهم طعم القبلة؟ كانت حنونة و بها لطف و نوع من الاستجداء. عانقته و قررت ان تكون هذه القبلة... قبلة وداع و يبدو انه فهم نوعا ما ما احس به اذ فتح عيناه و راح يقبل وجهي

وليد : احبك

قبلته على شفتيه و فتحت الباب فخرجنا في صمت لكنه لم يرافقني بل راح مسرعا في اتجاه اخر. كنت مرتاحا و حزينا في نفس الوقت. الحقيقة انني كنت اريد ان ابقى لوحدي و ليس لي ان اظحي باحاسيسي و راحتي و استقلالي الذاتي من احل تجارب اطراف اخرى!
فتحت كنش الارقام و بحثت فيها عن اي صديق اتصل به... و وقعت عيني على رقم لم اكونه منذ سنتين او ربما اكثر تقريبا... هل افعلها؟ هل اتصل؟ هل انا مجنون ان احاول رغم كل ما حصل؟ اريد ان اتذكر اشياء جعلتني قويا و في نفس الوقت حزينا؟

انا : الو

وسيم : نعم من معي

انا : هذا انا

وسيم : من؟

انا : انا

وسيم : اه؟

قفلت الخط... علمت انه عرف صوتي و انه اندهش من مكالمتي! لماذا اتصل بوسيم انا فعلا مجنون.
لكن شيء ما يقول لي ان لا اكون جبانا و ان اكمل ما فعلته، ترددت لكنني اعدت الاتصال و لم اتحدث هذه المرة

انا : ....

وسيم : ايمن؟

انا : ...

وسيم : ايمن... انا اعلم انه انت

انا : الو

وسيم : اشتقت اليك

انا : جيد

وسيم : كيف حالك؟

انا : بخير

وسيم : اين انت لم اعد اراك

انا : في سوسة

وسيم : نعم لقد علمت ذالك

انا : من اخبرك؟

وسيم : نحن جيران نسيت؟

انا : لقد اتصلت عن طريق الخطا ارجوك اعذرني

وسيم : حسنا... اتمنى ان تخطىء مرة اخرى فقد اشتقت اليك

انا : ....

وسيم : ايمن

انا : نعم

وسيم : اريد ان اقابلك

انا : لماذا

وسيم : يجب ان تعطيني فرصة لكي اشرح لك

انا : ما فات قد مات.. لا اريد الحديث ثانية عن الماظي

وسيم : حسنا.. اريد ان اراك

انا :...

وسيم : كاصدقاء...

انا : حسنا

وسيم : ساتي الى سوسة يوم السبت

انا : لا ادري.. دعني اؤكد اذا كنت استطيع

وسيم : ارام يوم السبت في محطة القطار الساعة السادسة مساء

انا : لا... دعني افكر

وسيم : انا ساكون هناك في انتظارك... فكر براحتك لكن ارجوك... تعالى

انا : يجب ان اقفل لم يعد عندي نقود

وسيم : انا اريد...

قفلت الخط و ذهبت الى الشاطىء... سبحت قليلا ثم عدت الى شقتي. الوم نفسي هلى كل ما يحدث لي! وليد و احمد! و فتحت صفحة وسيم مجددا؟ لماذا اتصلت بوسيم؟ لماذا فعلت ذالك؟ لما لا استطيع التخلص من شبحه من حياتي؟ ربما لان وليد اعترف بحبه لي؟ ما علاقة مشاعر وليد و اتصالي بوسيم بعد كل ما حصل بيننا من قبل؟

كان وسيم اول رجل في حياتي و بكل معاني الكلمة كان طاغيا على احاسيسي و ايظا عل رغباتي!
احس انني في متاهة و انني لا افهم نفسي و لا ما ارغب به، و ها انا اغوق نفسي اكثر.

يتبع

ملحوظة : تحت السيطرة هي تكملة لمذكراتي السابقة مذكرات مراهق مثلي. لفهم طبيعة علاقتي مع وسيم الرجاء قراءة القصة المتسلسلة مذكرات مراهق مثلي. هذه القصص من واقع حياتي اكن بتصرف و تزيين و تفهيم و اختصار و تغيير بعض الاحداث. اعتذر اذا كنت اتاخر احيانا في نشر جرء جديد لكن ايس من السهل رواية احداث مع اختصارها و جعلها داخل حبكة تليق ان تروى هنا.

قنر 1414
03-04-2019, 12:13 AM
انا حسجل اكاونت بس عشان اتابعك لان حكايتك بتخليني سخن قوي

Amigod
03-04-2019, 02:22 AM
انا حسجل اكاونت بس عشان اتابعك لان حكايتك بتخليني سخن قوي

شكرا ليك حبيبي و مرحبا بيك، انا ساظيف اجزاء اخرى اذا لاقت القصة القبول و حصلت على ردود افعال ايجابية

malk mrbrb
03-04-2019, 06:11 PM
بداية رائعة عليك ان تتحفنا بالمزيد

ضيف
03-04-2019, 08:30 PM
اكمل المغامرة شيقة جدا لا تتوقف

Amigod
03-04-2019, 08:45 PM
بداية رائعة عليك ان تتحفنا بالمزيد

شكرا جزيلا
سانزل الجزء الثاني قريبا جدا و لن اتأخر
افكر اكتب جزءين و احطهم مع بعض

ضيف
03-04-2019, 11:20 PM
الرائع فيك طريقة سردك وتشويقنا للأجزاء الجايه
استمر ياعسل ومنتظر
حبيتك 😘

Sami Tounsi
03-05-2019, 12:27 AM
تم اضافة الجزء الثاني + الثالث ..

قرائة ممتعة للجميع

Amigod
03-05-2019, 04:38 AM
الرائع فيك طريقة سردك وتشويقنا للأجزاء الجايه
استمر ياعسل ومنتظر
حبيتك 😘

اخجلت تواظعي
ساكمل ساكمل

شوفوني
03-05-2019, 09:43 AM
تم اضافة الجزء الرابع


قراءة ممتعة

حبيب حبيبي انا
03-05-2019, 10:10 AM
تقبرني قيم ايري متل الصاروخ و انا بتسلى معك هون
انا هلا بدي حدا حلو متلك يعرف يعيش حالة حب لك وين الاقي متل هيك مافي غير زعران ينيكو الف شب فنفس اليوم
يا عمي حتى الجنس صرت بخاف مالهوا لامرض

LY_BOB94
03-05-2019, 04:32 PM
لا أعرف ماذا أقول ألا اني أعشق كلماتك

Salibtounsi
03-05-2019, 05:30 PM
رصاتلك خبز و تن يا روحي ههه بوزين حكايتك بش تجنني صدقني نقرا فالكلمات و نشوف فيهم تصاور ...و زدت حبيت سوسة😁😁😁😁😁

Amigod
03-05-2019, 08:15 PM
تقبرني قيم ايري متل الصاروخ و انا بتسلى معك هون
انا هلا بدي حدا حلو متلك يعرف يعيش حالة حب لك وين الاقي متل هيك مافي غير زعران ينيكو الف شب فنفس اليوم
يا عمي حتى الجنس صرت بخاف مالهوا لامرض

واو مشكور على مرورك تسلم و طبيعي الواحد لازم يخاف و ياخذ حذرو
الناس بتفتكر الخوف بس ايدز لكن في امراض كتير خطيرة تصيب الدم الكبد الجلد و الاعضاء التناسلية لو الواحد ما خاف يروح فيها لازم الاحتياط و عدم الاكثار من العلاقات مع من هب و دب
انا ايضا ظد فكرة الشباب يعملوا جرد لكل النيك المتوفر ههه

Amigod
03-05-2019, 08:17 PM
لا أعرف ماذا أقول ألا اني أعشق كلماتك

قول الي يجي على بالك و خاطرك هذا يسعدني كثيرا

Amigod
03-05-2019, 08:18 PM
رصاتلك خبز و تن يا روحي ههه بوزين حكايتك بش تجنني صدقني نقرا فالكلمات و نشوف فيهم تصاور ...و زدت حبيت سوسة😁😁😁😁😁

هاهاها رصاتلي خبز و تن تماما!
هيا فرحتني برشة و مرحبا بيك

ضيف
03-06-2019, 01:44 AM
كم بحلم عيش قصة متل هيك لكن مافي فرصة و بخاف احكي مع الشب الي بحبو و يفضحني

شوفوني
03-06-2019, 09:20 AM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

ضيف
03-06-2019, 01:51 PM
فعلا مبدع مبدع مبدع ارجوك كمل تفاصيل النيك

Amigod
03-06-2019, 02:39 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة


شكرا جزيلا
ممكن تساعدني اشوف عدد القراء انا تابعت الخطوات بس مافي اختلاف و لا من اللابتوب مش باين
شكرا

ضيف
03-07-2019, 05:40 AM
كمل القصه بليزززز

Amigod
03-07-2019, 09:30 PM
كمل القصه بليزززز
حاظر
الاحداث الجاية ناااااار

Sami Tounsi
03-10-2019, 03:13 AM
تم اضافة الجزء السادس قرائه ممتعه للجميع ..
كما تثبت القصه تشجيعا لكاتبها بدل قصته المنتهية ..

alex 13
03-10-2019, 01:02 PM
جميلة جدا
روعة فعلا

Amigod
03-10-2019, 05:19 PM
جميلة جدا
روعة فعلا

منورنيي شكرا حبيبي

ضيف
03-11-2019, 08:59 AM
الحكاية هاذي تشبه لقصة حصلتلي في الجامعة
اما الطفل ما كانش اسمو ايمن
نحب نحكي معاك

sonson99
03-11-2019, 09:39 PM
ووواااو روعة كمل:up:

sonson99
03-11-2019, 10:04 PM
روعة تسلم الايادى

Amigod
03-12-2019, 10:19 PM
الحكاية هاذي تشبه لقصة حصلتلي في الجامعة
اما الطفل ما كانش اسمو ايمن
نحب نحكي معاك
اعمل بروفايل و كلمني على الخاص! ايمن اسمي هنا و الاسامي متغيرة

Amigod
03-12-2019, 10:32 PM
روعة تسلم الايادى

شكرا على مرورك يا عثل

الزبيير الكبير
03-15-2019, 05:53 PM
انا موجب هارد أو سوفت جاد شرط يكون سالب بنوتي لا يزيد سنه عن 28 سنه
وبايسكشوال لأي راجل ومراته شرط الجديه والسريه التامه

أن ادم
25 سنه
معنديش مكان بس ممكن اسافر اي حته عادي

بحترم الميول واصحابها أيا ما كانت
ده رقم الفون بتاعي
01090696384

Amigod
03-15-2019, 07:08 PM
انا موجب هارد أو سوفت جاد شرط يكون سالب بنوتي لا يزيد سنه عن 28 سنه
وبايسكشوال لأي راجل ومراته شرط الجديه والسريه التامه

أن ادم
25 سنه
معنديش مكان بس ممكن اسافر اي حته عادي

بحترم الميول واصحابها أيا ما كانت
ده رقم الفون بتاعي
01090696384

حظرتك في قسم تعارف مخصص للتعارف :) احذر يقدروا يوقفوا عظويتك لو كملت بتحط اعلانات تعارف في التعليقات
و كمان ممنوع تحط الفون على فكرة

شوفوني
03-15-2019, 10:42 PM
تم اضافة الجزء السابع


قراءة ممتعة

قمر1414
03-16-2019, 12:37 AM
كنت احببت وليد و لكنه الآن سقط من عيني. كلهم خونة!

الفهد الصعيدي
03-16-2019, 01:41 AM
واو استمر حبيبي انا مبسوط ان حبيبي كاتب قصص كبير

Amigod
03-16-2019, 02:46 AM
تم اضافة الجزء السابع


قراءة ممتعة


شكرا
اتمنى تكون عجبت حظرتك

Amigod
03-16-2019, 02:47 AM
واو استمر حبيبي انا مبسوط ان حبيبي كاتب قصص كبير


يا فهد الصعيد يا غالي
مشكور حبيبي على مرورك

ليلي احمدد
03-16-2019, 08:54 AM
حلوة بس انت بتتاخر كتير

Amigod
03-16-2019, 08:55 AM
حلوة بس انت بتتاخر كتير

ما بلاقيش التشجيع فاحيانا بتاخر ههه

Amigod
03-16-2019, 09:00 AM
حلوة بس انت بتتاخر كتير

لكن حاظر انزل جزء جديد اليوم

ليلي احمدد
03-16-2019, 09:09 AM
لكن حاظر انزل جزء جديد اليوم

ميرسي جدا وانا هنتظر:blush::blush::blush::blush:

Saleb Awiii
03-16-2019, 08:45 PM
قصتك روعة وحبيت اوي انتقامك متتأخرش علينا في الأجزاء القادمه 😍😍

شوفوني
03-17-2019, 12:13 AM
تم اضافة الجزء الثامن


قراءة ممتعة

Amigod
03-17-2019, 07:06 PM
قصتك روعة وحبيت اوي انتقامك متتأخرش علينا في الأجزاء القادمه 😍😍

اديني ما اتاخرتش
بتاخد مني وقت اني اكتب من غير تفاصيل شخصية كتير فبتاخد وقت امسح الحاجات الجانيبة هه

ممحووووون
03-18-2019, 05:38 AM
اكمل حبيبي لقصة بتجنن😍

Amigod
03-18-2019, 05:44 AM
اكمل حبيبي لقصة بتجنن😍

اهلا بيك اتمنى اعرف التفاصيل الي اعجبتك و محنتك

قمر1414
03-18-2019, 06:55 PM
قصتك ساخنة جدا! لكن هل يعقل ان تفعلا ذالك في شاطىء بلا خوف؟

Amigod
03-18-2019, 07:00 PM
قصتك ساخنة جدا! لكن هل يعقل ان تفعلا ذالك في شاطىء بلا خوف؟

اهلا صديقي
نعم كان الوقت ليلا وسط الاسبوع في شاطىء منعزل بين الاشجار و في ذالك العمر منذ سنوات لم تكن تونس تكره المثليين لدرجة كبيرة نظرا الى طبيعة السياحة
المره و الرهاب المثلي شيء شبه محدث جراء التطرف و القنوات الفظائية انا اتذكر ان الناس فقط كانت تهزاء بشخص بنوتي لكنها لا تحاول الحاق الظرر به بل تحد من بدافع عنه من رجال الحي!
و كل هذا اختفى تقريبا نظرا للتطورات

قمر1414
03-20-2019, 05:17 AM
اهلا صديقي
نعم كان الوقت ليلا وسط الاسبوع في شاطىء منعزل بين الاشجار و في ذالك العمر منذ سنوات لم تكن تونس تكره المثليين لدرجة كبيرة نظرا الى طبيعة السياحة
المره و الرهاب المثلي شيء شبه محدث جراء التطرف و القنوات الفظائية انا اتذكر ان الناس فقط كانت تهزاء بشخص بنوتي لكنها لا تحاول الحاق الظرر به بل تحد من بدافع عنه من رجال الحي!
و كل هذا اختفى تقريبا نظرا للتطورات

هل ستتحدث عن علاقتك بوسيم في هذه القصة؟
هل هذه ايظا قصة حقيقية؟ اجد ان قصتك هذه عاطفية اكثر منها جنسية. هل سيعود وسيم؟

سامي سول
03-20-2019, 11:51 PM
كالعادة مبدع ومشوق تسلم أياديك ...
لو القصه حقيقه مع كامل احترامي لك كلهم بهائم ،،، حرام حد يفرط بقمر مثلك
منتظر الجديد ياعسل💋

Amigod
03-21-2019, 07:16 AM
كالعادة مبدع ومشوق تسلم أياديك ...
لو القصه حقيقه مع كامل احترامي لك كلهم بهائم ،،، حرام حد يفرط بقمر مثلك
منتظر الجديد ياعسل💋

حبيبي الجميل تسلم
نعم القصة تكملة لمذكرات مراهق مثلي لكن
بعد المراهقة هههه يعني هنا سني واحد و عشرون و امثر
القصة حقيقية لكن اتصرف في بعض الاخداث و التفاصيل طبعا لطمس ملامح بعض الشخصياتو اتجنب بعض الحكاياتو اركز على اشياء معينة.
ههه شكرا على كلامك الرقيق قريبا جزء جديد
اتأخر قليلا لانني اراجع ما اكتب فاغير و امحوالاشياء التي قد تشير الى هويتي او هوية الناس او المكان.. و بعض الاشياء التي تعتبر خاصة بزيادة

شوفوني
03-23-2019, 10:27 PM
تم اضافة الجزء التاسع


قراءة ممتعة

Amigod
03-23-2019, 10:28 PM
شكرا جزيلا لكم

الفهد الصعيدي
03-24-2019, 06:29 PM
روعه بس الواد احمد ده شكله شقي جدااا ركز عليه
شويه في الكتابه ده مصيبه احمد ده

كوكي انا
03-24-2019, 06:53 PM
قصة جميلة في قمة الروعة
الاحداث والاثارة في غاية الابداع
تسلم ايدك

قمر1414
03-24-2019, 07:45 PM
انا محتار فعلا فحياتك الجنسية ساخنة جدا جدا

Amigod
03-24-2019, 07:56 PM
روعه بس الواد احمد ده شكله شقي جدااا ركز عليه
شويه في الكتابه ده مصيبه احمد ده
ساركز عليه في الجزء القادم حاظر

Amigod
03-24-2019, 07:57 PM
قصة جميلة في قمة الروعة
الاحداث والاثارة في غاية الابداع
تسلم ايدك

شكرا جزيلا لك احاول ان اركز الحداث و ابسطها ليس من السهل ترتيب الذكريات هه

Amigod
03-24-2019, 07:58 PM
انا محتار فعلا فحياتك الجنسية ساخنة جدا جدا

ايه الي حيرك؟
ههه فعلا كانت عندي مغامرات قوية متتابعة لا ادري السبب ربما هي الظروف؟

ضيف
03-26-2019, 07:45 AM
الي يكون عندو حبيب يجرحو ويخونو اصعب شي بلدنيا وانا كمان عشت علاقة حب مع شخص بس بلاخر تركني وكل يوم عم بتعذب وبس قرأت فقرة بس خانك مع سامية صرت ابكي لان تذكرت قصتي يا ريت كنا بنفس الدولة ممكن كنا اصدقاء وعلى كل حال غبي الي تركك تحياتي الك انا اسمي زين من فلسطين عمري 19

Amigod
03-26-2019, 08:04 PM
الي يكون عندو حبيب يجرحو ويخونو اصعب شي بلدنيا وانا كمان عشت علاقة حب مع شخص بس بلاخر تركني وكل يوم عم بتعذب وبس قرأت فقرة بس خانك مع سامية صرت ابكي لان تذكرت قصتي يا ريت كنا بنفس الدولة ممكن كنا اصدقاء وعلى كل حال غبي الي تركك تحياتي الك انا اسمي زين من فلسطين عمري 19

اهلا زين و تحياتي لانا اسف ان حبيبك تركك للاسف في السن الصغير هذا لا يكون الحب هو رقم واخد بقدر ما تكون التجربة الجنسية اختذة عليه. انظر الى تجاربي و بروايتي لها اتمغن النظر فيها اكثر و اتذكر الاشياء بطريقة فيها احيانا الكثير من الندم و العتاب لعدم خبرتي عندها و خوفي و عدم تقبلي رغم محاولاتي لنفسي و ميولي. لذا اشارككم بها علنا نستفيد و نرى ان الالم ليس واحدا و ايضا كي يكون هناك امل
اسعد بصداقتك لما لا تسجل عضوية و اهلا بك

ضيف
03-26-2019, 09:43 PM
اهلا زين و تحياتي لانا اسف ان حبيبك تركك للاسف في السن الصغير هذا لا يكون الحب هو رقم واخد بقدر ما تكون التجربة الجنسية اختذة عليه. انظر الى تجاربي و بروايتي لها اتمغن النظر فيها اكثر و اتذكر الاشياء بطريقة فيها احيانا الكثير من الندم و العتاب لعدم خبرتي عندها و خوفي و عدم تقبلي رغم محاولاتي لنفسي و ميولي. لذا اشارككم بها علنا نستفيد و نرى ان الالم ليس واحدا و ايضا كي يكون هناك امل
اسعد بصداقتك لما لا تسجل عضوية و اهلا بك

و**** يا قلبي كان معي لمدة 6 اشهر وكنت مفكر انو يحبني وانا جد كنت احبو وما عملت علاقة جنسية مع غيرو وانا كمان خجول متلك
كنت اتمنى اكون مع شخص حقيقي ما يفكر بجنس هلأ للاسف اغلب الشباب العربي بفكرو بلجنس
وبفكرو المثلية جنس بس تحياتي الك يا قلبي😙😙
بلنسبة للعضوية فيك تحكيلي كيف بعملها

ضيف
03-27-2019, 03:12 AM
اهلا زين و تحياتي لانا اسف ان حبيبك تركك للاسف في السن الصغير هذا لا يكون الحب هو رقم واخد بقدر ما تكون التجربة الجنسية اختذة عليه. انظر الى تجاربي و بروايتي لها اتمغن النظر فيها اكثر و اتذكر الاشياء بطريقة فيها احيانا الكثير من الندم و العتاب لعدم خبرتي عندها و خوفي و عدم تقبلي رغم محاولاتي لنفسي و ميولي. لذا اشارككم بها علنا نستفيد و نرى ان الالم ليس واحدا و ايضا كي يكون هناك امل
اسعد بصداقتك لما لا تسجل عضوية و اهلا بك

عندك فيسبوك يا قلبي 😍😍
ازا بتحب احكيلك قصتي ونتعرف هناك 😚

مثلي حر
03-27-2019, 08:15 AM
اهلا زين و تحياتي لانا اسف ان حبيبك تركك للاسف في السن الصغير هذا لا يكون الحب هو رقم واخد بقدر ما تكون التجربة الجنسية اختذة عليه. انظر الى تجاربي و بروايتي لها اتمغن النظر فيها اكثر و اتذكر الاشياء بطريقة فيها احيانا الكثير من الندم و العتاب لعدم خبرتي عندها و خوفي و عدم تقبلي رغم محاولاتي لنفسي و ميولي. لذا اشارككم بها علنا نستفيد و نرى ان الالم ليس واحدا و ايضا كي يكون هناك امل
اسعد بصداقتك لما لا تسجل عضوية و اهلا بك

حبيبي تمام انا عملت عضوية يا ريت تبعتلي رسالة اذا ممكن لان انا مش عارف ابعتلك
حابب نتعرف ونكون اصدقاء اذا ما في مانع😘

شوفوني
04-02-2019, 05:58 AM
تم اضافة الجزء العاشر


قراءة ممتعة

مثلي حر
04-02-2019, 09:43 AM
دايمأ مبدع ايمونتي 🤗🤗

sexy man51
04-02-2019, 03:07 PM
مبدع ساحر اسطورة بس والنبي اخلص سريع عشان خاطري :g014:

topm
04-08-2019, 11:04 PM
شكرا على المجهود

Amigod
04-09-2019, 10:32 PM
مبدع ساحر اسطورة بس والنبي اخلص سريع عشان خاطري :g014:

بحاول حبيبي شكرا على مرورك

Amigod
04-09-2019, 10:36 PM
شكرا على المجهود

شكرا و انتظر البقية

sero saro
04-16-2019, 10:38 PM
قصة شيقة 😍😍😘😘

Amigod
04-16-2019, 10:39 PM
قصة شيقة 😍😍😘😘

شكرا
حنزل جزء جديد بعد ساعة

sero saro
04-16-2019, 10:43 PM
شكرا
حنزل جزء جديد بعد ساعة

في الانتظار 😘😘

شوفوني
04-17-2019, 06:31 AM
تم اضافة الجزء 11

قراءة ممتعة

قمر1414
04-17-2019, 07:36 PM
ياه شو سخنة الاحداث الجديدة يا ريت تكملها بسرعة

Amigod
04-17-2019, 07:58 PM
انا جديد هنا وعرفت الموقع بالصدفه عايذ حد يكون جاد ينكني انا محدش لمسني خالص بس*
انا جسمي جميل جدا طالعلي صدر بارز وطيزي كبيره جدا علي طول بحط فيها حاجات وببقي مستمتع من الالم*
هل ممكن فعلا الالقي حد يحترم رغبتي ويمارس معايا ويكون جاد عشان انا تعبت خلاص ونفسي اصاحب بس يكون محترم ونضيف ويتعامل معايا بواقي من ورا

حبيبي
اهلا بيك
لكن اعلم انو طلبات التعارف عندها موظوع او قسم مختص تلاقيه في بتد تعاوف الاعظاء
لان كتابة اجابات و تعليقات بده مخالف

Amigod
04-17-2019, 07:59 PM
ياه شو سخنة الاحداث الجديدة يا ريت تكملها بسرعة

يا قمر ليك وحشة
مشكووور

ضيف
04-18-2019, 02:11 AM
قصة شيقة و مثيرة استمر

ضيف
04-18-2019, 08:10 AM
متى تنزل جزء جديد؟ هل احمد سينيكك مع وليد

sero saro
04-18-2019, 06:47 PM
في انتظار كل جديد :wave:

ضيف
04-20-2019, 09:47 AM
حاقة فوق الجمال تسلم أيدك واناملك الذهبية يا قلبي ❤

قمر1414
04-21-2019, 02:50 AM
انا متحمس جدا لقراءة الجزء الجديد فلا تتأخر ارجوك

Both_Fat_Soft
04-22-2019, 08:45 AM
باريت تقول الجزء الجى امتة انا تعبت :D
بجد ياريت النهاردة و يبقا طويل

ضيف
04-22-2019, 08:53 PM
لم اعرف اين اجد التكملة ارجو المساعدة

Amigod
04-23-2019, 06:28 AM
لم اعرف اين اجد التكملة ارجو المساعدة

القصة ليست مكتملة هي متسلسلة و كلما اظفت جزءا تجده في الصفحة الاولى يضاف الى النص الاول

Amigod
04-23-2019, 06:29 AM
باريت تقول الجزء الجى امتة انا تعبت :D
بجد ياريت النهاردة و يبقا طويل

انا بنزل جزء مرة في الاسبوع او عشر ايام عشان الحياة حبيبي لكن لن اتاخر و لو ان الاجزاء طويلة يعني هههج

Amigod
04-25-2019, 02:53 AM
انا متحمس جدا لقراءة الجزء الجديد فلا تتأخر ارجوك

حاظر من عيني ساظيف جزءا جديدا يكون طويلا بعض الشيء

الحب العميق
05-04-2019, 12:08 AM
ال عاجبني في القصه انك عايز تعيش الحياه وتتمتع بس لا تقبل القهر بتبحث عن وسيله للطيران بدون ريش عايز مذهب بدون قيود. سالب او موجب top. او potm. كل ده احنا ال مخترعينه بس انت بتبحث عن اساس المتعه وحلاوه الدنيا بعيد عن اي وصف او لقب.غبي لايصف سمو مشاعر الاخرين

Amigod
05-04-2019, 02:43 AM
ال عاجبني في القصه انك عايز تعيش الحياه وتتمتع بس لا تقبل القهر بتبحث عن وسيله للطيران بدون ريش عايز مذهب بدون قيود. سالب او موجب top. او potm. كل ده احنا ال مخترعينه بس انت بتبحث عن اساس المتعه وحلاوه الدنيا بعيد عن اي وصف او لقب.غبي لايصف سمو مشاعر الاخرين

كلامك في الصميم و يصف فعلا احساسي و ايظا السبب وراء مشاركتي لقصصي الماظية

Both_Fat_Soft
05-04-2019, 12:06 PM
انا بنزل جزء مرة في الاسبوع او عشر ايام عشان الحياة حبيبي لكن لن اتاخر و لو ان الاجزاء طويلة يعني هههج

طب اه عدى كتير اوى :(

Amigod
05-04-2019, 09:23 PM
طب اه عدى كتير اوى :(

حبيبي انا نزلت الجزء اسف انا كنت فاكر اني نزلتو مع القصة الاخيرة. يا ريت تقلي رايك
و حنزل قريب جزءاخر

شوفوني
05-04-2019, 09:40 PM
تم اضافة الجزء 12

قراءة ممتعة

الحب العميق
05-05-2019, 02:03 AM
من خلال الجزء ال ظ،ظ¢ اشك انك من برج مائي بسبب ضعفك لما وصل بيك انهم يستغلوك هكذا ووصلو لمناهم لا احد يحبك هي صحيح تجربه جديده لك ولاكن لا تخلو من مشاعر القلب وانما كل ماحدث ليس حب انما شهوه وبعدها نشوه وبعدها سكر من اللذه وليس حب واني من قلبي اعتقد ان وسيم ارجل واكثر شخص فاهم وحبك قبلته عنهم اه هو ممكن مش حب حب وانما حب تملك ولاكن حب احمد ووليد حب استمتاع وعشان كده كان لازم تجبر نفسك علي التخلي واظن انك في الجزء ده انك صحيح بتدفع التمن وحساب ما طلبته وما عملته معهم وهي دي ضريبه الحريه وانك يا ايها الكاتب لضحيه بريئه للحريه وغموض القلب بجد حاسس اني في قصه مشابها ولا كن لا فيها ممارسه ولا جنس واعتزر علي الاطاله بجد منفسي الاقي حد يهتم بهذه المشاعر وليس الممارسات واشكرك علي قصصك

Amigod
05-05-2019, 03:02 AM
من خلال الجزء ال ظ،ظ¢ اشك انك من برج مائي بسبب ضعفك لما وصل بيك انهم يستغلوك هكذا ووصلو لمناهم لا احد يحبك هي صحيح تجربه جديده لك ولاكن لا تخلو من مشاعر القلب وانما كل ماحدث ليس حب انما شهوه وبعدها نشوه وبعدها سكر من اللذه وليس حب واني من قلبي اعتقد ان وسيم ارجل واكثر شخص فاهم وحبك قبلته عنهم اه هو ممكن مش حب حب وانما حب تملك ولاكن حب احمد ووليد حب استمتاع وعشان كده كان لازم تجبر نفسك علي التخلي واظن انك في الجزء ده انك صحيح بتدفع التمن وحساب ما طلبته وما عملته معهم وهي دي ضريبه الحريه وانك يا ايها الكاتب لضحيه بريئه للحريه وغموض القلب بجد حاسس اني في قصه مشابها ولا كن لا فيها ممارسه ولا جنس واعتزر علي الاطاله بجد منفسي الاقي حد يهتم بهذه المشاعر وليس الممارسات واشكرك علي قصصك

شكرا على التعليق بالعكس انا بفرح بردود الفعل وًانا بكتب حكاياتي و لو ان هذه القصة اظيف عليها شوية شطة
لكن انا برج ناري. للاسف سني ما كانش عطيني مساحة افهم الحكايات بالظبط و انا كنت منطوي و بلا اصحاب. يعني علاقتي مع وليد انا كنت بحسبها حب لكنها قلبت مثل ما شفت و انا لم اكن حزينا جدا لكن كان هناك ازدواجية في الرغبة و العاطفة و الفكر.
صحيح ان وسيم كان ارجل لكن ربما لم اقابله في مرحلة مناسبة من حياتي... هذه التجاوب هي التي تكون معنى الحب و توعي الانسان ان يفرق بين الشهوة و العاطفة لان التحاسيس في السن المبكرة تكون مختلطة و يصعب فهمها. هناك العديد من الاشياء التي لا اذكرها لانها شخصية و ايظا اطالة. فمثلا كان هناك حوارات قبل العلاقة الثلاثية...
لا اعتقد ان للحرية ظريبة و انا لم افعل شيئا لم اكن ارغب فيه، انا كنت مثارا ايظا و اردت ان اجرب، الحاصل هو ان العقل يستفيق بسرعة بعد التوصل للذة ليراجع حساباته و كل انسان يمر بهذه المرحلة اعتقد.
المشاعر و الاحاسيس لا تعني تجنب الجنس و لكل وقت صفاته و حسناته
مرحبا بك نورتني

Sam135
05-05-2019, 04:36 AM
عندي برشا لهنا اما ليوم و على خاطرك انتي هاني عملت كونط,
واصل صديقي في انتظار الأجزاء الأخرى
❤🌈
🌟🌟🌟🌟🌟

Amigod
05-05-2019, 05:22 PM
عندي برشا لهنا اما ليوم و على خاطرك انتي هاني عملت كونط,
واصل صديقي في انتظار الأجزاء الأخرى
❤🌈
🌟🌟🌟🌟🌟

هاي
مرحبا بيك نورتني و فرحتني
انتظر رايك بالقصص الاخرى الي بالتونسي و بمذكرات مراهق مثلي

ضيف
05-06-2019, 06:54 AM
اعتقد ان النهاية تقترب

قمر1414
05-07-2019, 08:07 PM
لست اعرف لماذا اصابني الحزن بعض الشيء لكن كمل ارجوك و لا تتاخر

ضيف
05-08-2019, 11:37 PM
مرحبا أنا تونسي هل يمكن أن نتواصل حتي بحساب مزززيف نحب نقلك برشا حوايج راك مبدع يا طفل شي من وراء لعقل أنتقلت بالكتابة في هالمنتدي من جنسية الساذجة لي رقي وأبداع

ضيف
05-08-2019, 11:50 PM
راك عسل ماذبيا نتعرف عليك

Sami Tounsi
05-09-2019, 03:54 AM
تم إضافة الجزء 13 قرائه ممتعه للجميع

Amigod
05-09-2019, 06:24 AM
راك عسل ماذبيا نتعرف عليك

مرحبا بيك اعمل حساب و احكي معايا انا نرحب

Amigod
05-09-2019, 06:25 AM
مرحبا أنا تونسي هل يمكن أن نتواصل حتي بحساب مزززيف نحب نقلك برشا حوايج راك مبدع يا طفل شي من وراء لعقل أنتقلت بالكتابة في هالمنتدي من جنسية الساذجة لي رقي وأبداع

حشمتني و اخجلت تواضعي
اهلا و سهلا بيك
اعمل حساب و ايجا احكي معايا فالخاص على خاطر انت داخل كضيف
و تواصل معايا فالخاص ابعثلي الفايس ؛)

Amigod
05-09-2019, 06:26 AM
لست اعرف لماذا اصابني الحزن بعض الشيء لكن كمل ارجوك و لا تتاخر

الحزن ظروري للتمييز لمعنى الفرح
كلهم الوان القوس حبيبي
مشكور

الچوكر11230
05-10-2019, 11:56 AM
رووووعه
جميله جدا

Amigod
05-10-2019, 06:39 PM
رووووعه
جميله جدا

شكرا علو مرورك

ضيف
05-13-2019, 04:48 AM
لك تقبر قلبي

Ana Mozza
05-19-2019, 03:45 AM
جميلة جدا عن جد

Amigod
05-20-2019, 07:07 AM
جميلة جدا عن جد

شكرا جزيلا و اهلا

ضيف
06-17-2019, 02:42 PM
مساء الخير
طبعا ابداع ابداع ابداع
شكرا على هذه القصة المشوقة

طبعا اعتب عليك

لان يوميا ادخل اريد اقرا بقية القصة وانت حارمني

وثانيا انا من العراق ولا استطيع فهم ****جة التونسية

ارجو ان تكون بقية قصصك مكتوبة بنفسم الاسلوب و****جة

مع جزيل الشكر واتمنى ان تكمل بقية القصة مع وليد لاني بانتظار بقية الاحداث

Amigod
06-17-2019, 04:15 PM
مساء الخير
طبعا ابداع ابداع ابداع
شكرا على هذه القصة المشوقة

طبعا اعتب عليك

لان يوميا ادخل اريد اقرا بقية القصة وانت حارمني

وثانيا انا من العراق ولا استطيع فهم ****جة التونسية

ارجو ان تكون بقية قصصك مكتوبة بنفسم الاسلوب و****جة

مع جزيل الشكر واتمنى ان تكمل بقية القصة مع وليد لاني بانتظار بقية الاحداث

حاظر من عيوني الك بحب العراقيين كتير
حنزل جزء قريب

شوفوني
06-20-2019, 09:55 AM
تم اضافة الجزء 14


قراءة ممتعة

ضيف
06-20-2019, 07:26 PM
حاظر من عيوني الك بحب العراقيين كتير
حنزل جزء قريب

طبعا شكرا على الجزء الجديد

ولو كنت اتمنى ان يكون اكثر اثارة

قصتك مع وسيم جميلة جدا جدا

ولكن علاقتك مع احمد اكثر اثارة واكثر موضوع مثير عندك

وحسيت من كلامك انه هو الشخص الي يلبي رغبتك

عاجبني عندما تتكلم عن علاقة او ممارسة تكون غير متحكم بمجريات الممارسة واحس من كلامك انت متمتع الى اخر الحدود

انت تحب يكون مسيطر عليك وليس المسيطر

عندما تكون المسيطر تفقد متعتك بالشخص المقابل وهذا الي شفته من علاقتك ويه وسيم ومع وليد

شكرا على القصة وبانتظار المزيد

واتمنى لو تكون كتاباتك بشكل رواية

Amigod
06-21-2019, 03:28 AM
طبعا شكرا على الجزء الجديد

ولو كنت اتمنى ان يكون اكثر اثارة

قصتك مع وسيم جميلة جدا جدا

ولكن علاقتك مع احمد اكثر اثارة واكثر موضوع مثير عندك

وحسيت من كلامك انه هو الشخص الي يلبي رغبتك

عاجبني عندما تتكلم عن علاقة او ممارسة تكون غير متحكم بمجريات الممارسة واحس من كلامك انت متمتع الى اخر الحدود

انت تحب يكون مسيطر عليك وليس المسيطر

عندما تكون المسيطر تفقد متعتك بالشخص المقابل وهذا الي شفته من علاقتك ويه وسيم ومع وليد

شكرا على القصة وبانتظار المزيد

واتمنى لو تكون كتاباتك بشكل رواية

شكرا على مرورك

فكرة جميلة لكن احاول اختصار المواظيع لانه من الصعب ان احكي اشياء في هذه الخصوصية و اجدني امسح العديد و العديد من الفقرات و احيانا الاحزاء لانني لا اريد ان ابوح بها. و اكتفي بالجانب الجنسي ربما.

ممم المذكرات هذه عنوانها تحت السيطرة... الى الان ربما هي لعبة فيها اخذ و رد.
لا تزال اخداث القصة قادمة، احاول فقط ان احد تناولا يليق بالمنتدى و بعيد عن الملل.

لم تنتهي صفحة احمد و لا وليد و لا وسيم... انتظر البقية و ارجو ان تشترك بالمنتدى كي نتكلم اكثر.

مرحبا بك.

zmbo
07-18-2019, 03:49 PM
جميييييييييييييييييييييييييييله

Amigod
07-18-2019, 05:30 PM
جميييييييييييييييييييييييييييله

نورتني بمرورك
ترقب التتمة

احمد زيدان
07-19-2019, 01:42 PM
روعه يا معلم استمر



/archive/index.php/t-326541.html/archive/index.php/t-440142.htmlقصص محارم البس ستيان اختي المتجوزة بعلمها/archive/index.php/t-33802.html/archive/index.php/t-250220.htmlقصة سكس أردنيقصص سكس عربى انا واختى سارهقصص سكس جماعي تبادل زوجات عائلات site:rusmillion.ruقصص نيك محارم خليجي/archive/index.php/t-147833.htmlقصص سكس اقدام وساديه site:rusmillion.ruقصص سكس مشركه اخ واخته/archive/index.php/t-219088.html/archive/index.php/t-358993.html/archive/index.php/t-465502.html/archive/index.php/t-178194.html/archive/index.php/t-313787.htmlقصص عن البظر والكس/archive/index.php/t-512637.html/archive/index.php/t-586124.html/archive/index.php/t-153836.html/archive/index.php/t-2340.html/archive/index.php/t-504919.html/archive/index.php/t-226147.html/archive/index.php/t-385458.htmlقصص زوجتي تستعبدني site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-284517.html/archive/index.php/t-222361.html/archive/index.php/t-140784.htmlمدير زوجي ناكني من وراهقصص سكس ام عبدو/archive/index.php/t-551205.html/archive/index.php/t-562168.html/archive/index.php/t-79867.htmlقصص سكس الارملة والحصانقصص سكس محارم الفقر.com site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-565648.html/archive/index.php/t-463310.html/archive/index.php/t-544959.html/archive/index.php/t-223533.html/archive/index.php/t-523062.htmlقصص ام صديقي وبناتها سك/archive/index.php/t-310325.htmlقصص سكس ليبية/archive/index.php/t-289252.html/archive/index.php/t-529009.htmlقصةسكس متسلسله زوجي السافلقصص جنسية اشتهي ابي site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-7008.htmlقصص سكس في الطريق مع واحد رجل غريب/archive/index.php/t-96543.htmlقصة ناكني جدي وانا هيجاناقصة طيز سمية متسلسلةقصص سكس بيت مهجورقصه جنسيه مكتوبه مع صور الوضعيات الجنسيه/archive/index.php/t-264337.htmlقصص جنسيه مولعه site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-8932.htmlقصة ولد سالب اول مره بينتك شامي/archive/index.php/t-104103.htmlافلام ملابس ضغط عربي ساخن مصري سعودي سحاقيات سكس/archive/index.php/t-374365.html/archive/index.php/t-149384.html/archive/index.php/t-117656.html/archive/index.php/t-6639.htmlقصص سكس ساديه/archive/index.php/t-244569.html/archive/index.php/t-18730.html/archive/index.php/t-299139.htmlقصة نيك زوجة ابن/archive/index.php/t-215146.htmlمثيرة ام الخمسين عام قصص نيكقصص نيك تونسية site:rusmillion.ru/archive/index.php/t-525999.htmlقصتي مع معاق آبو زبشفت اخوي ينيك قصص