نهر العطش
07-24-2010, 09:18 PM
تبدا قصتى بانى شاب فى الخامسة والعشرين من عمرى نشات نشاة دينية متحفظة منذو الصغر مما كان لها الاثر فى ان احيى حياتى التى حرمت منها فى احلامى فمنذو ان بلغت الحلم وانا تنتابنى الرغبات الجنسية المكبوتة فى داخلى فتوقظنى ليلا وتجعلنى مغيبا نهارا افكر فى كيفية اشباع تلك الرغبات المكبوتة فكم اشتاق الى ان امارس فحولتى فى احدى الفتيات التى اراهن على مواقع النت او فى الطريق ومما زاد الطين بلة انى املك عضوا يصل طولة عند الانتصاب الى 15 سم مما يجعلنى اشعر بالحرج عند انتصابة فى الطريق فياليتى اى فتاة ترغب فى مواقعتى تتصل بى فانا اشتاق الى فض ب****ى على يد من ترغب منكن وتشتاق الى فض ب****ها على يد فحل مثلى اما عن احلامى فسوف احكى لكم عن بعضها واولى تلك الاحلام بطلتها جارتى مهجة وهى مهجة القلب فعلا فبعد رجوعى من احدى مقاهى النت وبعد مشاهدتى لاحدى الافلام التى اثارتى بشدة رجعت الى بيتى ونمت فانا لا افضل ممارسة العادة السرية ولكن افضل الاحتلام وانا احيا فى احلامى وقد حلمت اليوم بجارتى مهجة وهى فتاة لا يتجاوز عمرها 20عام ولكن حابها اللة بجسد يلهب اى ناظر فذاك الجسد البض يستطيع ان يطيح باكثر العقول وقار فهى لها نهود ناتئة تعلن بشوق انها تشتاق الى فمى ويدى فتداعب تلك الحلمات الصغيرة الوردية وهذين النهدين الكاعبين كم اشتاق الى اعتصارهما عصرا بيدى وفمى وذكرى وتلك السوة التى تبرز فى جمال مشتاقة لى لفض خاتمها ويداعب هذا الكس الندى وردى اللون ذو الرائحة الزكية وتلك الفخوز المرمرية رخامية الملمس تثير شوقى الى تذوقها بلسانى وذك الكس ينادى فمى ليداعب ذاك ا لبنظر المنتصب الرقيق فيجعلنى ذلك اثار اكثر وهى معى من شدة اثارتها تقذف رحيقها ليسيل على تلك الافخاذ الرخامية الشهباء فتصير كقطرات ندى على الازهار وصرت انا معها نحلة تلعق ذلك الرحيق فى نهم الى الارتواء وانى لى هذا ! ورايت نفسى الطفها واداعبها فتتمنع فى دلال ومحن واين لها المفر من يدى فهى فى دنياى والتى لا يملك فيها القرار سواى وتركتها تتوسل الى ان اطلقها وان اتركها فهى لا تقوى على الاستمرار بين يدى فما تركتها لتفعل بل زت من مداعبتى حتى تاوهت من الذة وانطلقت يدى الى تلك النهودوتتسللت ببط فى حركة دائرية حلزونية اصابعى على جسدها البض مما زادها اشتعال حتى وصلت الى سرتها ثم مكوتها واخير الى مملكتها العظمى هذا الكس البكر وسمعت تاوهاتها وتوسلتها ان ارحمعها واطفئ نارها وقد اسقطت كل دفاعتها واستسلمت الى تلك الايدى العاشقة وذك اللسان النهم يداعب هذا الجسد البكر حتى ارتعشت وصرخت فعلمت انها انهارت تماما امامى فاستمريت فى تعذيبها حتى ارتجفت اكثر من ثمانى مرات بين يدى ولسانى فما كان منها لاان انكبت على ذكرى تحاول الانتقام منى فما تمالكت نفسى فقذفت اولى قذفاتى كاملة فى فيها وصرخت من شدة اللذة وعندها ارت الانتقام منها وان اعلن لها انها ملكى انا ولست انا ملكها وانى الامر الناهى فى مملكتى فاستمريت فى اشعال نارها وفتحت اشفارها وجعلتها تتاوة كما يتاوة المحموم من شدة الحمى ثم بحركة مباغتة دفعت ذكرى الى ذلك الكس البكر فاطلقت صرخة شقت العنان امتزج فيها الالم واللذة والرغبة الممزوجة باقصى درجات النشوة ومع تلك الحركةازدت اثارة مع رؤية الدماء المتناثرة على الافخاذ الرخامية واحسست بالانتصار والنشوة فاستمريت اتابع نيكها بقوة دون رحمة حتى اتيت بداخلها وقد بلغت هى اقصى نشوة مع ارتواءها فلتقت شهوتها شهوتى فاستلقت على السرير ممددة لا تقوى على الحركة فلم ارحمها بل اخذتها بشدة ثم نزلت الى فلقتيها اباعد بينهم وولجت الى شرجها اداعبة بلسانى وقد اغرقتة سوائلها ولبنى وهى مستسلمة لا تشعر بالدنيا من حولها وبقوة دفعت فحلى فى كسها ثم فى خرم ظيزها فرايت الدماء تضج من وجها من شدة اللذة واطلقت صرخة رهيبة مع الاستمتاع بما افعل بها واستمريت ادفع بقوة فى كسها وظيزها حتى قربت ان اقذف فقذفت فى شرجها حتى انها من شدة اللذة فقدت وعيها وعندما افاقت استحلفتى ان لا اتركها بعد اليوم وان اشبع شهوتها وتعاهدنا على ان نلتقى كل يوم فى احلامى فامتعها وان افعل بها ما اشاء وان امتعها كل مرة بصوة غير السابقة والان فانا متعب من شدة الاثارة لذلك اتركم الانام واحيى فى دنيا احلامى