leko987
12-23-2017, 03:23 PM
أنا اسمى سعيد، فى الثالثة عشرة من عمرى، تعودت أن أختفى فى حجرة من منزلنا الموجود بحى عين شمس بشرق القاهرة، لأختلس النظر الى صور البنات والممثلات الشبه عارية ، وحين أرى أفخاذهن فى الصور تنتابنى حالة من الأثارة الكهربية ، وينتصب قضيبى بشدة ، أتخيل لو أن هذه الممثلة أو تلك هى حبيبتى وزوجتى ، وأننى أضمها بقوة وشدة وأضغط قضيبى المنتصب فيها بشدة، وأدلك قضيبى فى المرتبة وأنا نائم على بطنى ، أو أدلكه بيدى أو حتى فى جدار البيت بينما أطل من النافذة أو البلكونة فى الحجرة ، وسرعان ما يسرى الأحساس الغريب اللذيذ فى جسدى ويتدفق من قضيبى السائل الساخن المكهرب اللزج فى تدفقات متتالية تبلل الكلوت دوالبنطلون وتجعل الأستمرار فى لبسهما مستحيلا ، فأتسلل الى الحمام لأغتسل وأغير ملابسى دون أن يدرى والدى أو أمى.كان الحر شديدا جدا فى مدينة القاهرة فى صيف هذا العام الذى أكملت فيه من عمرى 13 سنة ، وتمنيت أن أقضى ولو ساعات على شاطىء مدينة الأسكندرية ، مدينة الأحلام، والبنات والنساء العرايا بالمايوهات والأفخاذ والصدور العارية والمهتزة المترجرجة بحجة السباحة والتعرض للشمس، وقفت أحلم بالأسكندرية وأجفف قطرات العرق التى تسيل على جبهتى ورقبتى ، وأنا أسترق النظرات إلى جسد جارتنا الشبه العارى فى قميص نومها القصير الشفاف وهى تتحرك فى بيتها بالشقة المقابلة لشقتنا عبر الشارع، وقد زادها الحر والسخونة والرطوبة العالية احمرارا، فتجردت من كل ملابسها حتى الكلوت والسوتيان واستلقت فى حر القيلولة على السرير تتقلب وتتثنى ومروحة السقف تئن هى الأخرى من سخونة الجو ترمى جسد جارتنا بمزيد من هواء **** الحمراء فى مدينة القاهرة ، فتضطر جارتنا الأنثى المتفجرة بكتل اللحم الطرى العرقان ، أن تكشف المزيد من لحم فخذيها وساقيها حتى انكشفت غابة كثيفة سوداء من شعر عانتها فوق قبة كسها الكبير الرهيب وهى تتقلب بقلق زائد لاتطيق سخونة الفرش تحت بشرتها الناعمة البيضاء مثل القشدة، أسرعت أنا الى الحمام وبللت قضيبى بالماء والصابون الكثيف وعدت خلف نافذتى أشاهد جسد جارتنا العارى المشوى بنار حرارة الظهيرة، ولم يتحمل قضيبى القوى المندفع هذه اللوحة الأنثوية الرائعة فأخذت أمارس العادة السرية بجنون العديد من المرات وأقذف منه تدفقات اللبن الساخن اللزج فأتسبب فى فيضان من خيوط اللبن على جدران الحجرة تحت النافذة ، حتى قذفت مايزيد عن العشر مرات وأنا غير قادر على التوقف عن تدليك قضيبى المستمر فى الأنتصاب كقطعة من الحديد المسلح، حتى ارتعشت ركبتاى واهتزت أعصابى وأصابتنى رجفات قوية تهز كيانى فوقعت مغشيا على تحت النافذة وأنا أحاول التشبث بحافتها، ولم تقو ركبتاى ورجلى على حملى فاستسلمت بضعف شديد وارتميت على الأرض ، واستسلمت للرجفة المحمومة فى جسدى وبدأت الدنيا تظلم فى عينى ، وغبت عن الوعى تماما أفقت من أغمائى بعد وقت طويل حين عادت امى من زياراتها لبعض الأقارب هى وأبى فوجدتنى ملقى مغميا على الأرض بجوار النافذة ، فلطمت ثدييها الكبيرين المترجرجين بيديها وصرخت وولولت وعددت ونادت أبى وهى ترتمى فوقى تضمنى ، وجاء أبى بكثير من الكولونيا وجاءت الجارات وأولادهم وبناتهن على صوات ونواح أمى ، وأصبحت موضوعا كبيرا للمشاهدة والفرجة والكلام بين أيدى الجميع ، وانصبت فوقى عشرات من زجاجات العطر ، وانكسرت تحت أنفى العديد من البصلات والثوم ، وشممت النشادر المزعجة، وأفقت من اغمائى أصفر الوجه مضطربا مرتجفا واهنا فى شبه حمى ، وسرعان ماجاءوا بالطبيب الذى أدرك ما أنا فيه من انهيار عصبى شديد، فوصف لى بعض الفيتامينات المقوية ، والحقن المركزة من زيوت الفيتامينات أيضا، ولهف الثلاثين جنيها وغادرنا فى دقيقتين، أسرعت أمى يومها بذبح ثلاث كتاكيت شمورت ، وعملت منها شوربة غنية بالبصل والبهارات، وطبخت لنا ملوخية انفجرت رائحتها الجميلة فى حى عين شمس كله فأعلنت الجارات الطوارىء واشتعلت المطابخ من حولنا ردا على الهجوم الغاشم لرائحة ملوخية أمى الفائحة فى الحى ، ووضعونى على رأس المائدة العامرة بالفراخ والأرز والسلطات والفواكه والفراخ بالطبع، وجعلونى ضيف الشرف الكبير ، وتسابق الجميع فى اطعامى وتغذيتى ، والقسم الغليظ ، وطبعا أمى دعت على وعلى نفسها بأن أعدمها وأن تسقط ميتة فى لحظتها وأن ينشل ويموت أبى وجميع أهلى وأن أتيتم ويصيب بيتنا حريق لانجاة منه إذا لم آكل من يدها حتة الكبدة أو لحم الصدر هذه أو تلك … ، وانحشر الأكل تباعا فى فمى فاضطررت لأن أبلعه دون أن أجد فرصة لمضغه. وما أن انتهيت من الأكل وانتفخ بطنى الصغير الرقيق بما يزيد عن كتكوت شمورت بملحقاته بمفردى ، فضلا عن ملوخية أمى الضاربة الصيت فى الآفاق ، حتى ألقمونى العديد من أقراص وكبسولات الفيتامينات.وسرعان ماجاءت أم خليل الدلالة التى تسكن فى نهاية الحارة وفى يدها سرنجة وأنبوبة من فيتامين ب المركب فيها سائل أحمر زيتى ثقيل يتحرك فى الأنبوب الزجاجى بصعوبة، وقالت لى : ياللا ياحمادة ، ياللا ياحبيبى ، ألف سلامة عليك ياقلب أمك ياغالى ، والنبى دى عين الحسود وأصابتك ياابن الغالية، نام ياحمادة على بطنك أدي لك الحقنة فى طيظك ياقلبى ، ماتخافشى موش راح تحس بحاجة ، ياللا يابنوتى ياحلوة ، ورينى طيظك الحلوة الجميلة ، ياللا عيب بأة هو انتى ياحلوة بتتكسفى من خالتك أم خليل واللا إيه ، اخصى عليكى ياشرباتة ، ده انت ياواد زى ابنى وأنا اللى مولدة أمك فيك وسحباك بإيدى دى من كس أمك وهى بتولدك ، ولولا أنا كنت هنا ساعتها كانت أمك راح تتبهدل وموش راح تلاقى حد يسلتك من كسها ، ومصمصت شفتيها تتصعب قائلة : ياعينى على أمك وعلى كسها ، كانت قمر 14 من يومها، حتى كسها وهى بتولدك كان بيهيجنى عليها وأنا مرة زيها، ما اتفكرنيشى بأة ، ياريت الأيام الحلوة ترجع تانى ، فاكرة ياأم سعيد لما كنا بنقعد أنا وانتى نعمل حلاوة ، عليك حتة نتفة للشعر من كسى ، كانت إيه ، أستاذة من يومك ، على فكرة راح أبقى أجيب البنت كريمان علشان تنتف لها كسها وأنا معاها بالمرة يا أختى ، ياواد نام بقى ما تقرفنيش ، ماتخافشى ياروح خالتك أم سعيد موش حاتوجعك ، يارب واللا تطسنى جاموسة وتكون عامية لو وجعتك ياسعيد ، ياللا ياحبيبى شد اللباس ونام على وشك ،، ماتنام بقى ياوااد ، هو أنا راح أنيكك واللا إيه ياوسخ؟ ياللا نام ده أنا حتة ما بأحبش أنيك عيال رفيعة ومعصعصة زيك كده ، وفقعت أم خليل ضحكة شرموطة قوى وأطلقت أمى معها ضحكة مماثلة ، وربتت كتفى وقالت بحنان ، نام ياسعيد ما تغلبشى خالتك أم خليل خليها ياشوقى تديك الحقنى فى طيظك العسولة دى. نمت على وجهى وأغمضت عينى ، وامتدت أيدى كثيرة لأم خليل الدلالة وأمى تساعدهما فى انتزاع لباسى وبنطلون بيجامتى، فقد كانت نساء البيت بأدواره الخمسة حول السرير الذى نمت عليه ، وامتدت أيادى النساء جميعا تعرينى ، وبدأت أيدى ناعمة حريمى تدلك لى أردافى بحنان شديد تمهيدا لضرب سرنجة الحقنة فى كرة طيظى ، وطال انتظارى بينما أنا عارى ، فلم تزل أم خليل تشفط السائل من الأنبول للسرنجة وتعيده لها مرارا وتكرارا حتى لاتترك فى الأنبول أثرا باقيا من آخر نقطة زيت فيتامين، واستغرقت دقائق طويلة ، بينما أيدى الجارات تجامل أمى وتدلك طيظى العارية ليجرى الدم فيها قويا تمهيدا لضرب الحقنة فيها، ولا أستطيع الكم الهائل من اللذة والأستمتاع الذى سرى فى بدنى من تدليك أيدى النسوة فى طيظى ، فقد أثارنى هذا جنسيا بشكل كبير ، وبدأت أشعر بقضيبى ينتصب مرة أخرى وهو مزنوق فى مرتبة السرير تحتى ، وارتخت أردافى المتلذة كثرا فى أيدى النسوة وأصبحت أكثر طراوة واحمرت طياظى وبدت فى عيونهن أكثر جمالا وإثارة ، ولم أستطع أن أتجاهل إصابع بعضهن التى تسللت فى غفلة من الأخريات لتدلك خرم طيظى أو تضغطه وكأنها حدثت بالصدف البحتة ودون قصد منها ، ولكن تلك اللمسات لفتحة طيظى كانت الشرارة التى فجرت خزائن اللذة العارمة فى بدنى ، فلم أشعر إلا وقضيبى يقذف اللبن منه ساخنا متدفقا تحت بطنى فى المرتبة ، وفاحت رائحة اللبن وسائلى المنوى قوية ، وأدركتها أم خليل بفطنتها وخبرتها بسرعة وقد رأت طيظى تتصلب وتتقلص وجسدى يرتعش وأنا أقذف ، فزعقت فى النسوة تطردهن جميعا من الحجرة حتى يتحن لى فرصة لأستنشاق الهواء فى الحجرة الضيقة ، فغادرت النسوة الحجرة على مضد ، وانفردت بى أم خليل ومالت على خدى تقبلنى بنعومة بشفتيها الممتلئتين الغليظتين ، وانضغطت بزازها الكبيرة ذات الحجم العائلى فى ظهرى طرية رطبة ممتلئة باللحم والشحم، وهمست فى أذنى : أنت جبت ياوااد؟ إيدين النسوان هيجتك وهى بتدعك لك فى طيظك ؟؟ بتحب ياسعيد أنى أدعك ليك كده ياحبيبى؟ وامتدت أصابع وكف أم خليل الحنونة تدلك لى أردافى الطرية الممتلئة الناعمة ، واندس طرف إصبعها بخفة يدلك فتحة طيظى وينضغط فيها ببطء ويتردد فى حلقات دائرية ويتوالى ضغطه دخولا وخروجا ، فلم أدرى بنفسى وقد تهيجت جدا وتلذت ، فأغمضت عينى ، وسلمت شفتى لفم أم خليل تنيكنى بأصبعها فى طيظى كيفما شاءت ، وقد أدركت أم سعيد مدى المحن والأثارة التى سرت فى طيظى عندما أخدت أحرك اردافى وأضغط طيظى على إصبعها أستجيب لضغطاته حتى انزلق الأصبع كله داخلى وأحسست به لذيذا يدور ويغوص ويدخل ويخرج فى فتحة طيظى الساخنة ، وسرعان مابلغت الذروة ، فاعتصرت بطيظى إصبع أم خليل بقوة أمتصه فى طيظى ، وانطلق قضيبى يتدفق باللبن الساخن فى أمواج أخرى تحت بطنى العارية على مرتبة السرير ، … ، وأدركت أم خليل ما أنا فيه من مأزق ، فابتسمت وهمست ، كده أحنا رايحين نزروت الدنيا وراح تبقى فضايح ، انت احسن تبقى تيجى لى البيت من غير ماحد ياأخد باله علشان نبقى نعمل ده براحتنا ياسعيد ، ه ، ياللا بأة أديلك الحقنة علشان أنا أتأخرت على عمك أبو خليل ، أروح له يلحق ينيكنى زبرين قبل العيال ماترجع من الجنينة ، وانطلقت السرنجة من أصابع أم خليل فى خفة ، فأفرغت مابها من زيت حارق داخل فلقة طيظى ، وكم أحسست
بالمتعة والتلذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل
وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما
تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق
أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان.
مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن
التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة
التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى
عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت
امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية
القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة
والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية
من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت
أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله،
فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات
اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى
بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ، زعقت أمى وقالت : يالهوى
يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟
ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد
ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين
أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة
المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى
شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ،
ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما
هى رايحة تتنيل كده ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه
جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت
المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير
هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك
مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأه أنت
تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى
عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى
موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك
ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية
اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها
طيازها بيهم، يوه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده
يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا
دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها
الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها
نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى
مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد
علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط
ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان
ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، … تعالى يا أبو
زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، ده أنت كبرت ياواد ، آه ياسعيد آه لو ماكنتش … ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد استحمى … ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من زبرك الحلو ده شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ، وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة ، خمنت أن أمى كانت تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت : يأ أمة هدومك اتبلت كده يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ، فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ، ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟ تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد …وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، … أقول لك أحسن حاجة مادام انت خفيف كده ، إدينى ظهرك وما تبصش على كسى ياسعيد ، تعالى ، تعالى أحميك وأدعكك ، وأدرت ظهرى لأمى ، ومنظر كسها يلهبنى ويزيد انتصابى الحديدى الذى لم يتوقف عن التنقيط باللبن ، وأحسست بأيدى أمى تتحسس ظهرى بالصابون والماء الدافىء ، وانحدرت يدها لتدعك فى طيظى وأردافى فسرت الكهرباء اللذيذة فى جسدى بلذة لاتوصف ، وتمنيت أن تلمس أصابع أمى فتحة طيظى ، ودون أن أدرى انحنيت قليلا للأمام وأرخيت أردافى لأفتحهما ليد أمى أكثر، وانسابت أصابع أمى تتحسس بين أردافى صعودا وهبوطا فى الأخدود الدافىء العميق فى طيظى ، وتباطأت أصابعها قليلا ، ثم سرعان ما استقرت وأخدت تدلك خرم طيظى بأصبعها الأوسط ، فتمتعت متعة منعتنى من أن أدرك ما الذى أفعله حين ضغطت أردافى وفتحة طيظى على صباع أمى المنزلق بالصابون فدخلت منه عقلة فى فتحتى ، ودون أن أدرى همست وكأننى أغنج وأتأوه كأنثى ممحونة : آ آ ح ح ، وكأن أمى أدركت ما أنا فيه من تلذ ، فأحسست ببزازها العارية الكبيرة وبطنها الطرى يلتصق بظهرى بينما خشونة عانتها القصيرة تنضغط بين أردافى وفخذاها يدلكان أردافى يمينا ويسارا وكأنها تريد أن تفتح وتباعد بينهما لتدخل كسها فى طيظى ، وغاص أصبعها عميقا فى فتحة طيظى وأخذ يدخل ويخرج فى طيظى بقوة وبسرعة ، بينما يدها الأخرى تلتف حول خصرى لتمسك بقضيبى تدلكه بقوة ، كانت تقبل رقبتى وخدى ، وتتسارع أنفاسها فى أذنى ، وهمست : مبسوط ياسعيد؟ أسرع قضيبى يجيب حين تدفق منه اللبن الساخن فى كف يد أمى وبين أصابعها ، فزادت أمى تحتضنى وتدفع بأصبع آخر ثانى داخل طيظى وتلفهما يمينا ويسارا لتتجنن لذتى ومتعتى وهى تعتصر زبرى فى يدها ، ونهجت وهى تحتضنى بقوة وقالت : ه ؟ مبسوط ياسعيد ؟ ألقيت رأسى للخلف على كتف أمى وقد أدرت لها وجهى فأخذت أمى شفتى فى شفتيها وامتصتهما فى قبلة شهوانية كبيرة جدا فقذفت منى اللبن فى فيضان شديد فى يدها ، فأخذت اللبن وأخذت تدلك به بيوضى وزبرى بقوة ، فقذفت اللبن مرة أخرى ، فأخذته أمى فى كف يدها ، ودلكت به فتحة طيظى ودفعت كثيرا من اللبن الذى قذفته فى يدها داخل فتجة طيظى التى توسعت للداخل ، وهمست أمى وهى تنهج : مبسوط ياسعيد ؟وجاءتها الأجابة بتدفق اللبن بغزارة من قضيبى فى يدها ثانيا ، فقالت أمى : خسارة اللبن ده كله يروح عالأرض ياسعيد ، تعالى ، نام هنا فى البانيو على ظهرك ، وصعدت أمى فوقى تحيطنى بفخذيها المفتوحتين وكسها الرهيب البنى الكبير مفتوح الفم كالوحش الكاسر وكأنه يمتص الدم بلونه الأحمر من الداخل ، وهبطت أمى بكل ثقلها فانغرس قضيبى قويا عميقا جدا واختفى فى بطنها بين شفتى كسها الرهيب ، وما كدت أشعر بسخونة بطن كسها من الداخل حتى أصاب قضيبى التشنج العصبى وراح يقذف بدون وعى ولانظام… فى صباح اليوم التالى قبل الفجر بساعة ، أيقظتنى أمى من النوم ، ووضعت الفطور العامر بكثير من البيض والعسل والزبد والجبن المتنوع وطبق الفول بالزيت الحار والليمون وفحلين بصل احمر وكام قرن فلفل حامى ، وقالت : كل كويس علشان تسافر وتلحق قطار الخامسة إلا ربعا للأسكندرية. .. ووضعت بجوارى قميصا وبنطلونا وجوارب نظيفة ومكوية ، وقالت : ما تتأخرش فى اسكندرية ، وابتسمت فى علوقية وقالت : موش راح أستحمى ولا ادخل الحمام غير لما تيجى لى بالسلامة ، اعمل حسابك راح توحشنى قوى ، هات من خالتك الفلوس السلف ، حطها فى عينيك وتعالى بكرة الصبح ، لو خالتك مسكت فيك يومين مايجراش حاجة أقعد شم الهواء ، بس ادينى تليفون قل لى ، وبلاش البحر والنسوان والبنات بعدين تغرق هناك ، فاهم ياعيون أمك ياسعدة؟؟أخذت أراقب أرداف أمى ترتجف بلحمها الطرى وهى تنحنى لتلتقط لباسها من الأرض بجوار سريرى بعد ليلة البارحة التى خرجنا فيها من الحمام لنكمل حبنا وعشقنا الساخن فى سريرى، وقد تدلى ثدياها كزوج من الأرانب يتلاطمان عندما انحنت ثم اعتدلت بخصرها النحيل الذى يعطى طيظها منظرا رائعا متفجرا بالأنوثة ، أعجبت كثيرا بجمال أمى المثير وقد كانت فى الثاثة والثلاثين ، تقريبا فى نفس عمر جارتى التى أتجسس عليها ، صدقت أمى فعلا حين قالت أنها أجمل من جارتنا بكثير، قلت بصوت عال : أمى ، أقول لك على حاجة ؟ انتى أجمل وأحلى من جارتنا مليون مرة ، وبتهيجينى أكتر منها، و ضحكت أمى بسعادة وشهقت وتمايلت فى دلال وأنوثة وغنجت قائلة : طب ما أنا عارفة ياخول ، ياللا خلص أكل علشان عاوزة أضربك بالجزمة على طيظك وأنيكك حبة قبل ماتسافر علشان راح توحشنى ، ياللا يامتناك أخلص شوية بعدين كسى مشتاق لزبك ، قل لى ياواد ياسعيد ، هو انت عمرك .. ؟ واللا بلاش أفتح معاك الموضوع ده دلوقتى ، لما تيجى ، ، فقفز ت وأنا سعيد من مكانى فى السرير وقلت : قولى يا أمة عاوزة تسألينى على إيه؟؟ علشان خاطرى تقولى ؟؟ قولى يا أمة قولى .نظرت أمى لى بدلال وقالت وكلها ثقة ، لأ موش حاأقول ، ياللا ابعد عنى ياوسخ وماتقربليش تانى خالص ، أنا زعلانة منك يامجرم ، فتعلقت برقبة أمى والتصقت
بجسدها العارى أضغط قضيبى المنتصب بين شفتى فرجها المتورم الأحمر الملتهب من كثافة النيك فى ليلة الأمس ، دفعتنى أمى بعيدا عنها فاصطدمت بكرسى صغير ووقعت على الأرض تحت أقدام أمى التى وقفت فوقى عارية يرتجف ثدياها وتهتز بطنها الطرية ، وقالت لى : إيه انت عاوز تنيكنى تانى يا أخى عالصبح ، ما شبعتيش طول الليل نيك فيا؟؟ فقلت : طيب مرة واحدة بس يا أمة قبل ما أسافر علشان راح توحشينى ، قالت بقسوة : و**** لما تلحس طيظى ورجلى وتمص صوابع رجلى الوسخة دى ما أخليك تلمسنى دلوقتى بأة ، لما ترجع من اسكندرية علشان أنا خلاص كسى مولع وملتهب من كتر النيك فيا ، عيب العيال الصغيرة اللى زيك دى أنها ماكينة نيك شغالة على طول ليل ونهار ما بترتحشى ولا تتوقف تلقط نفسها خالص ، ده انت جبت جوايا خمسين مرة ونزلت فيا لبن يفتح مصنع جبنة يا ابن الوسخة ياشرموط ، قوم ملعون أبوك لآضربك وأسلخ طيظك بالحزام الجلد يامتناك ياخول ، فضحكت بسعادة ولذة قائلا : اضربينى يا أمة زى ما انتى عاوزة بس خللينى أنيكك زبر واحد دلوقتى يا أمة ، شوفى زبرى حاينفجر ازاى ياأمة ، شوفى بزمتك موش زبرى حلو وبيبسطك وبيديكى مزاجك قوى ، ده انتى بتغنجى معاه غنج يالبوة ياشرموطة؟ هبت أمى بمجرد أن سمعتنى أشتمها وأقول لها لأول مرة فى حياتها يالبوة ياشرموطة ، وتناولت الحزام الجلد المعلق على الشماعة ، وانهالت به تضربنى وتجلدنى بكل قسوة ، فاستدرت ونمت لها على بطنى على الأرض ، أغطى رأسى بين إيديه ، وحرصت أمى ألا تؤذينى ضربات الحزام والتوكة القفل الحديد فى الحزام فصبت ضرباتها على طيظى العارية وعلى أسفل أردافى ، كانت الضربات قوية وتأوهت وتلويت ولكننى لم أ حاول الهرب من الضربات المنهالة على طيظى بالحزام الجلد ، بل شعرت بسخونة والتهاب جسمى و الأرداف ولحمها ، وبدأت نوعية غريبة من التلذ تسرى فى جسدى كله ، حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ، وكلما زاد الضرب زادت متعتى ، ومن العجيب أن أمى نفسها رأت لحم الأرداف يرتجف ويرتعش تحت ضربات الحزام القاسية ، فسرت فى جسدها نوع غريب من التلذ بمنظر الأرداف المرتجفة ، فزادت من قسوة ضرباتها ، وبدأت أردافى تحمر لونها وتلتهب بوضوح ، وأصبح منظر الطيظ الوردية المكورة المرتجفة مثل طبق الجيلى تحت الضربات يمتع أمى ويثير شهوتها أكثر وأكثر ، وتلذت وبدأ كسها يسخن وتنساب منه الأفرازات الزيتية الساخنة بين شفتى كسها لتنساب ببطء على فخذيها من الداخل ، فنظرت ماما بين فخذيها ورأت افرازاتها تتقاطر مثل الحنفية التى لم تغلق جيدا ، لتنساب على بطن فخذيها فتسرى فيهما لسعة خفيفة ولذة عجيبة، لم تقوى بعدها أمى على الوقوف وانثنت ركبتاها وانحل جسدها وهى تقاوم جمال وروعة وجاذبية طيظى التى أحسست أنها شديدة الأغراء لماما وأنا النائم مستسلما على بطنى متلذا بضربات الحزام الجلدى اللاسع ، تهاوت أم سعيد وجلست فوق أفخاذى عند ركبتي ، وتحسست طيظى بشفقة فوجدتها ساخنة كالنار وقد التهبت من الضرب ، فضربتها عدة ضربات بكفوف يديها وتركت الحزام بعيدا، فاستمتعت بملامسة كفيها وأصابعها لطيظى الطرية المشوية من الضرب ، أخذت أم سعيد تتحسس طيظى ، ثم بدأت تنحنى بقوة غريبة لتقبل طيظى قبلات محمومة فيها شبق وتلذ غريب ، وقد استطعمت وتلذت بطعم لحم طيظى الساخن الطرى المترجرج تحت شفتيها فلم تقاوم نفسها وفتحت شفتيها ، وأخذت تعض أردافى عضات بدت ناعمة حنونة فى بدايتها ولكنها ازدادت قسوة حتى وزعت آثار أسنانها الحامية على الأرداف كلها وأنا سعيد أتأوه وأغنج متلذا بعضات أمى فى طيظى ، باعدت أم سعيد بين أردافى بيديها ، ونظرت نظرة تأمل وحب وحنان وشبق ورغبة غريبة ارتعش لها جسدها وهى تنظر فى فتحة طيظى البنية اللون وقد بدت مفتوحة مستعدة لشىء هام توقعته أن يأتى لامحالة ، فانحنت أم سعيد ووضعت شفتيها وقبلت خرم طيظى قبلة كلها شوق ورغبة مثيرة ، واندفع لسانها فلحس الأخدود الفاصل بين أردافى كلها من بيوضى وخصيتيه لأعلى وحتى نهاية ظهرى فى العمود الفقرى بالعصعوص ، وعادت تكرر هذه اللحسات الثقيلة الضاغطة مرات ثم استقر لسانها فى فتحة طيظى لينضغط محاولا الدخول فى طيظى ، ولما تعب لسانها وكنت متلذ ا بلاحدود ولايمكن وصف لذتى ، بخاصة أن ثدييها الكبيرين كانا يحتضنان طيظى وفخذيى من الخلف ، ساد صمت طويل وتركزت الأعصاب كلها فى جسدى وأنا مستمتع بأصابع أمى وهى تنضغط لتدخل فى طيظى للعمق توسعنى وتنيكنى . وقذفت اللبن على الأرض تحت بطنى ، فقامت أمى عن أردافى وعدلتنى فأرقدتنى على ظهرى وقضيبى منتصبا يشير إلى سقف الحجرة ، فانحنت عليه تمتصه بشغف شديد / وأنا أقذف اللبن فى فمها بلا توقف. رفعت رأسها وعيناها تلمعان بسرور وباشتهاء مجنون تنظر فى عينى وهمست تغنج ؟ مبسوط واللا عاوز حاجة تانى ؟ قلت : نيكينى بكسك يا أمة ، فقامت أمى وتناولت الحزام الجلد فى يدها ، وهبطت بكسها على قضيبى فابتلعته كله دفعة واحدة فقذفت فيها ، فاحست باللبن يتدفق فيها ، فضربتنى بالحزام على فخذيى بحنان ضربات خفيفة وعلى كتفيى ووجه ، وقالت : ما تجيبش اللبن غير لما تبسطنى الأول واقول لك أنا تجيب تبقى تجيب ياحمار ياابن الحمار، فاهم يامتناك ياخول؟ ، تعلقت أنا بدلال وغنج فى بزازها أشد حلماتها بثدييى أمه والدموع فى عيني وقلت بذل وخضوع : حاضر موش حا أعمل كده تانى لغاية أنتى ماتقوليلى أنزل اللبن فى كسك ابقى أنزله ياماما. صفعتنى ألأم على خدي صفعات قوية مؤلمة سريعة متتالية كطلقات المدفع الرشاش وهى تزعق فى وجهى بغضب : انت عاوز إيه ياخول يامتناك فى طيظك الواسعة ياشرموط يانتن ؟ فرددت وقد التهب وجهى بالصفعات ودمعت عيناى : عاوز أنيكك ياماما فى كسك وأدخل زبرى جوة قوى زى ما هو محطوط دلوقت الأن. قالت أمى وهى تصفعنى برقة أكثر وبدلال وضعف أنثوى ولو أنها تتمثل القسوة تمثيلا جيدا : انت ما تنيكشى ماما غير لما ماما هى اللى تقول فاهم ياخول يامنيوك؟ فرددت عليها متلذا وأنا أكاد أقذف من لذة ضربها ، فاهم يا أحلى ماما فى الدنيا ، قالت أمى : قول ورايا واحفظ ، واخذت تدك كسها على قضيبى المنتصب فى عمقها بكل قسوة وتدعك نفسها عليه يمينا ويسارا بقوة حتى يحتك القضيب فى عمق كسها بقوة ، قول يا خول ، حا تقول إيه ؟قلت كالغبغان : أنا ما أنيكشى ماما لغاية ماما هى ما تقول لى نيكنى ياسعيد، صفعتنى أمى بقسوة على وجهى قول كويس وزعق تانى : انت ما تنيكشى ماما غير إيه؟؟ قلت : لما ماما هى اللى تقول نيكنى الأول. ولم تدر أمى ولا أنا بأن اليوم كله انقضى وحل الغروب على هذا الحال ، هى تجلد نى على طيظى وتضربنى تارة ، ثم تقبل طيظى وتلحسها تارات أخرى ، ثم تنيكنى تحتها وتعذبنى بالضرب ، ثم تأمرنى أن ألحس طيظها وكسها وأمتص افرازاتها وبظرها ، ثم أنيكها بين بزازها وأقذف اللبن فى فمها ، ثم تنقلب لى بعد أن تشبعنى ضربا لأنيكها فى طيظها. قالت أمى : تعال للحمام نستحم من العرق واللبن ياكلب ورايا ، وفى الحمام تكررت نيكة الأمس وناكتنى أمى حتى سقط مغشيا علي فى الحمام وأصابعها تغزوا طيظى وتوسعها ، فلما أفقت ، أخذتنى فأطعمتنى طعاما غنيا دسما ووضعتنى فى سريرى وهى تقبلنى وتعتصر بزها فى فمى قائلة الصبح تهرب من قدامى على اسكندرية يا ابن الكلب ياخول ؟ فاهم ؟ وترجع لى بسرعة أكمل فيك نيك علشان ما شبعتيش منك لسه.فى الأسكندريةسرحت عيونى بعيدا وأنا واقف مزنوقا فى الممر بين المقاعد أنظر من النافذة بالدرجة الثالثة الحقيرة فى قطار الأسكندرية محشورا بين أبناء الشعب المطحونين الفقراء والمعدمين والذين لم يستحم بعضهم من أسابيع ففاحت رائحة العرق والأفرازات والملابس المقيحة ، وسرى الذباب والقمل والبق فى عربة القطار يتغذى على وليمة دسمة من لحم ودماء البشر الفقراء من السابلة والغوغاء وقطاع الطرق والشواذ، استعاد عقلى كل ما حدث خلال اليومين السابقين فى بيتنا بينى وبين أمى وقارنت بينها وبين الجارة العارية التى كنت أتجسس عليها ، فأعجبت بجمال أمى وأنوثتها وغنجها وتمنيت لو فى يوم ما أ تزوج أنثى مثل أمى اللعوب الفنانة فى النيك والأمتاع.أحسست بشىء غريب فى فتحة طيظى ، أحسست بشوق غريب الى أى أنثى لتضع يدها وتتحسس طياظى الطرية اللذيذة ، أحسست بأن طيظى الكبيرة الطرية جميلة جدا وتمنيت لو أن أحدا يقبلها قليلا أو يلحسها ويمتعنى ، كنت أشعر بشوق غريب لأن يدس أنسان أصبعه ويداعب فتحة طيظى ويحاول ينيكنى ، وسرح خيالى بعيدا وقريبا متخيلا لو أن هناك امرأة جميلة ولها قضيب تنيكنى به ، أو حتى لو أن هناك صبى فى مثل عمرى 13 سنة أو أكبر قليلا وله زبر كبير قوى مثل زبرى ، ويكون لبنه كثيرا متدفقا ساخنا ، حتى ينيكنى الآن ويدخل قضيبه كله فى طيظى حالا وينيكنى بقوة شديدة كما كانت ماما تنيكنى بأصابعها الأثنين معا وتدور بهما تدلك طيظى من الداخل ، ثم يصب لبنه الساخن متدفقا داخل طيظى ليملأ بطنى كله باللبن ، لم لا؟ لماذا لا؟ ، إننى أريد حقنة من قضيب كبير ممتلىء باللبن الساخن يتدفق من الزبر ليملأ بطنى كما كانت تملؤنى الحقنة الشرجية الساخنة بالسائل الدافىء والشيح، لابد أن يكون الشاب قويا وأكبر منى وهايج جدا حتى أستمتع بعه وهو ينيكنى ، يعنى أكثر من عشرين سنة من عمره ، ولكن المشكلة هى أننى أخاف وأخجل من أن أطلب من شاب أن ينيكنى ، سوف يذلنى ويقول لى ياخول ، وسوف يهيننى كثيرا جدا ويستعبدنى لأننى توسلت اليه وطلبت منه أن ينيكنى فى طيظى ، هذه مشكلة كبيرة ، لا أستطيع أن أكسر حاجز الخجل فعلا ، إن طيظى تنادى بقوة تحتاج لقضيب ينيكها ويشبعها ولكننى خائف خائف وقلق جدا / يااه ماذا أفعل؟ فى تلك اللحظة تمنيت لو أن شابا جميلا قويا يخطفنى الى بيته ، ويضربنى ويؤلمنى ثم يهددنى ويأمرنى أن أنام له وينيكنى فى طيظى بقسوة شديدة جدا ، ياه عند ئذ سيكون هذا هو الحل الوحيد ، أن يأتى أحد وينيكنى غصبا عنى بالقوة والعافية وكأنه يغتصبنى ، وأنا فى الحقيقة أتمنى أن يأتى شاب ليغتصبنى حتى لا أشعر بخجل ولا ألوم نفسى ، وحتى
لايستطيع أحد أن يشتمنى فى كل مكان ويشيرون لى بأيديهم أو يضربوننى
ويقولون لى ياخول. من الأجمل والأسهل أن تنيكنى ماما أو جارتنا الحلوة أو
أى أنثى ، فهنا لن تقول لى ياخول لأنها بتتناك مثلى فأنا وهى فى الهم
سواء ومفيش حد أحسن من حد خالص ، زى أنا ما بأتناك فى طيظى هى كمان
بتتناك فى طيظها وفى كسها وفى كل حتة فيها، لأ ، ولكن لامثيل لطعم
الزبر الناعم الكبير المدور الدافىء وهو يدخل فى الطيظ ، أكيد أنا لو
جربت زبر يدخل فى طيظى دى راح تبقى حاجة ممتعة ولذيذة قوى ، بس من فين
اجيب زبر وواحد ما أتكسفشى منه ينيكنى فى طيظى ، يااه راح أموت من
الشوق لزبر حلو يفرش ويدعك فى طياظى كثير ويبلل فتحة طيظى بالمزى
واللبن السخن المزحلق الطرى وبعدين يفشخ بشويش فتحتى ويضغط ببطء حبة
حبة ، يبقى لذيـذ خالص وتخين وناعم ، ويدخل بأة لجوة جوة جوة جوة ،
لغاية مايملأ بطنى خالص ويحك ويلف ويضغط ويدلك جوة طيظى براسه فى كل حتة
حلوة ويلذنى قوى ، بالضبط زى ما كنت بأنيك ماما امبارح فى طيظها وكانت
هى بتغنج وبتعمل لى فى طيظى بصوابعها كمان ، بس الزبر راح يبقى أكبر
وأحلى كثير من الصوابع ، موش كده ياسعيد ، آ آ آ آ آه ياسعيد ، نفسى
واحد يبوس طيازى ويقفش فى خدودهم الكبيرة المدورة الحلوة المثيرة دى ،
حتى لو لبست له قميص نوم وكلوت حريمى وسوتيان علشان أخليه يهيج عليا
أكثر بكثير… … ، لم تستمر أحلامى بقضيب ينيكنى كثيرا حتى أحسست
بشىء ينغرس بين أردافى من الخلف ، فتمعنت فى التفكير والأحساس بهذا
الشىء ، تصدق ياسعيد قلت فى نفسى ، ده زبر واقف بيزقنى فى طيظى ،
ياسلام ولا كأننى اتمنيت مليون دولار ، أحسست بلذة كبيرة جدا ، وضغطت
بطيظى للخلف على القضيب أتحسسه بخدود طيظى ، وتحركت ببطء لليمين
والشمال ، حتى صار القضيب بين أردافى فى الأخدود العميق تماما ، فضغط
عليه بطيظى ، أخذت أضغطه وأبعد ثم أضغطه وأبعد فى ضغطات متتالية بتلذ
كبير لايوصف والقضيب يزداد تصلبا واندفاعا فى طيظى ، أحببت الأستمتاع
والشعور الجميل المثير بالقضيب الذى يحك رأسه الآن على فتحة طيظى بالضبط
، أحببت بفضول شديد أن أرى حبيبى الذى يمتعنى بقضيبه ، فحاولت الألتفات
برأسى وبالكاد استطعت فى هذا الزحام الشديد أن ألتفت وأراه ، كان وجه
قريبا جدا من وجهى حتى اختلطت أنفاسنا الحارة ، وأحسست بشفتيه
الممتلئتين الحمراوين الناعمتين الجميلتين تقتربان من خدى وشفتى وكأنه
يريد أن يقبلنى فى فمى ، فقربت له شفتى وابتسمت لعينيه الجميلتين وأنا
أنظر بإعجاب لشاربه الدقيق الذى قصه بعناية فائقة ، كان طويلا جميلا
رياضيا رائعا بحق ، همس فى أذنى قائلا : معلش سامحنى أصلى واقف … ،
واقف ومزنوق ، … ، أنا سامحنى مزنوق فيك خالص ، … غصب عنى معلش ،
ممكن تستحملنى شوية، ياترى انت متضايق منى ؟؟ ، ابتسمت بترحاب وبدلال
وأنا أكاد اغنج له واتأوه وقلت له : ” لأ أبدا موش متضايق ولاحاجة ، إذا
كنت مزنوق قوى تعالى عليا كمان شوية ، خذ راحتك معايا أنا ، ، إذا
ماكنتش أنا أستحمل لك مين راح يستحمل؟ ، بالعكس ده انت شايل عنى ضغوط
كثيرة تعبانى قوى ومريحنى فى وقفتك دى ، تعالى قرب ، قرب لى أكتر زى ما
انت عاوز، عاوزنى أوسع لك واللا انت موش محتاج مساعدة منى ؟ ، ” ابتسم
وقد تفاهمنا وعقدنا اتفاقية الرضى والتراضى ، وعدت أنظر للأمام ، واحسست
به يدفع قضيبه فى طياظى بقسوة شديدة ويده من أسفل فى الزحام لاتظهر
تباعد بين أردافى بقوة وكأنه يريد أن يمزق خياطة البنطلون تحت طيظى
بالضبط ، ودفعنى حتى كدت أسقط على البنت الشابة أمامى ، التفت له وأنا
أميل برأسى للخلف وكأننى أسندها على صدره كأنثى مدلـله على صدر زوجها،
فوضع يده على رقبتى من الخلف يتحسسها ويتحسس كتفى وكأنه يتحسس ظهر فتاة
ينيكها ، وقلت له ، موش عاوز تروح التواليت ، أصل أنا مزنوق قوى وعاوز
التواليت لو تحب نروح مع بعض هناك، فقال التواليت مليان ناس وعليه زحمة
أ صبر بأة لما ننزل مع بعضينا، همست له طيب ياللا بأة مفيش غير هنا فى
المكان ده ، فامتدت أصابعه خلف أردافى وبخفة شديدة ، قام بتمزيق
خياطة البنطلون من طيظى، ومزق الكلوت أيضا بالضبط فوق فتحتى ، وكنت
أشعر بأصابعه تعمل بهمة ونشاط خلف أردافى ، وتسارع قلبى بدقات مضطربة ،
وجف ريقى ، وفجأة أحسست بقضيبه عاريا كبيرا دافئا ، يشق طريقة بأصرار
بين أردافى ويحتك ويضغط على فتحة طيزى التى رحبت به بشوق وانفتحت له
بسهولة كبيرة ، فلا شك ان لعب ماما طول اليومين السابقين فى طيظى كان قد
أكسبها ليونة واتساعا كبيرا كافيا ، فلم يجد قضيب الفتى صعوبة فى أن
ينزلق ولو ببطء شديد ، ليدخل لأعماق طيظى ويصل لبطنى فأحسه من الأمام ،
كان قلبى متسارعا والدقات عنيفة ، كنت قلقا من أن يضبطنا احد فى هذا
الزحام فيضربنا الناس ضربا قاتلا مبرحا وتكون الفضائح والجرسة ، وتمنيت
أن ينتهى صديقى ويقذف لبنه فى طيظى بسرعة حتى ننهى هذا الموقف الشائك
الخطير ، ولكن قضيبى أنا أيضا بدأ يتصلب وينتصب واقفا بتلذ شديد جميل
، وأخذت أعتصر قضيبه الكبير فى طيظى فأقمط عليه بقوة أعتصره مرارا
وتكرارا، وأضغط أردافى على بطنه وفخذيه مستمتعا بالتصاق جسده بجسدى
لينقل لى لذته وانقل له شوقى واحتاجى اللا محدود لقضيبه وغذاء اللبن
الحليب الذى بدأ يتدفق بغزارة فى بطنى ، فقمط طيظى عليه أمتصه وأغمضت
عينى فى لذة ليس لها مثيل أبدا ، حتى انتهى قضيبه من الأهتزاز والأرتجاف
بداخلى واعتصرت أنا آخر قطراته ، فبدأ يسحب من طيظى قضيبه ، فالتفت
أليه بلهفة وجزع ، وقلت له : رايح فين؟ خليك زى ما أنت ؟ قال لى وهو
يبتسم وقد اشتد وجه احمرارا من الأنفعال : انت موش متضايق ؟ قلت له : لأ
، أرجوك ريح نفسك كويس ، أنا مبسوط قوى وانت معايا. خليك زى ما أنت ما
تتحركشى بعيد ، وهمست فى أذنه ، خليه جوايا ما تطلعوش منى وهات تانى ,
فقال : طيب بس انا عاوزك أنت تكون مبسوط ومرتاح ، أغمضت عينى والقضيب
فى داخلى يعود للأشتداد والأنتصاب بقوة مرة أخرى ، وتبدأ حركته فى الدخول
والخروج ، وانحنيت للأمام حتى يأخذ راحته فى نيك طيازى التى اشتعلت
والتهبت من القضيب اللذيذ الكبير
عدت بنفسى وأنا أستمتع بالقضيب لى ولأمى بالأمس وأنا أنيكها وهى تضربنى
بالحزام بقسوة على طيظى و انتصب قضيبى لمجرد الذكريات والصور الساخنة
، واستعادت أردافى الملتهبة لذة الضرب والجلد وأنا نائم لأمى قبل أن
تنيكنى ، أحسست أن قضيبى ينضغط ورأسه يغوص فى لحم طرى ، فوجدت شابة جميلة ممتلئة تجلس أمامى على طرف المقعد ، تنظر إلي وفى عينيها خجل ورغبة جنسية وابتسامة خفيفة، فقد كان قضيبى المنتصب ينضغط تحت إبطها العارى المكشوف، ومالت الفتاة على قضيبى تضغط عليه جسدها وتخفيه عن أنظار الزحام الشديد المحيط بهما ، فلم أعرف ماذا يمكننى أن أفعل وقد أحسست بما ورائى من زحام شديد يضغطوننى بقوة على الفتاة ولايتيحون لى فرصة التحرك يمينا ولا يسارا، أخذ القطار المسرع يتأرجح يمينا ويسارا وضجيج عجلاته المزعج يصم الآذان ، وصوت الباعة المتجولين يضيع هباءا، فاستسلمت لاستعادة لذاتى ومتعتى و قضيبى بين شفتى كس أمى الكبيرين وأستعيد سخونته ولزوجته ، فازداد قضيبى انتصابا وارتعش ، فزاد انغراسه فى اللحم فى الشق تحت إبط الفتاة الشابة السمينة أمامى، فزادت متعتى جدا ، وأحسست كما لو كان القضيب يغوص بين أرداف أمى أو بين شفتى كسها وشعرة عانتها الخشنة بين الشفتين تشوك رأس قضيبى ، وفجأة أحسست بأصابع تتحسس قضيبى المنتصب ، فنظرت ببطء وبحرص لأسفل حيث قضيبى فرأيت يد الفتاة تحت ذراعها المرفوع قليلا تتسلل من تحت أبطها ، فتفك السوستة وتندس داخل بنطلونى لتعبث فى فتحة الكلوت وتمسك برأس قضيبى تسلك له الطريق لتخرجه من البنطلون بسرعة وتضع قضيبى المنتصب تحت إبطها وتضغط عليه ذراعها، وتعود تربع يديها وتشابكهما على بطنها تحت ثدييها الكبيرين ، لتخفى عن كل العيون قضيبى العارى المغروس فى أبطها العارى؟ كان ابط الفتاة السمينة مبللا بالعرق اللزج ، وأحسست بالشعر الكثيف الخشن تحت ابطها يشوك رأس قضيبى ، فتلذت وكأننى أضع قضيبى فى كس تلك الفتاة وقد أعادت لى الأحساس المطابق تماما الذى كان يشعره قضيبى وهو يدخل فى كس ماما فى البيت . كان الأحساس جميلا وطاغيا ولذته لا توصف وبخاصة أن الفتاة كانت تضغط بساعدها على أبطها الذى يعتصر قضيبى داخله مثل الكس وأحلى من الكس ، بل كان يعتصر قضيبى وكأنه فى داخل الطيظ تماما ، طبعا طيظ ماما الحلوة الضيقة قوى، ولم يكن هناك من مفر من أن أقذف اللبن ولكننى تماسكت بقدر استطاعتى حين تذكرت أوامر امى بأنى لا أقذف اللبن أبدا الآ بعد أن تأمرنى هى بأن أقذف اللبن فى كسها أو فى طيظها أو فى بقها أو بين بزازها أو أينما تريد ماما، حاولت مرار اوتكرارا أن أحبس اللبن فى قضيبى ولكننى لم استطع فأطلقت لنفسى العنان فانطلق اللبن يتدفق من قضيبى بسرعة فى متتاليات متتابعات من دفقات البن الساخن ، والتى أسرعت الفتاة فضغطت بإصبعها على رأس قضيبى لتوجه الى أسفل ابطها فتدفق اللبن كله تحت ثديها الكبير من الجنب تحت ابطها، نظرت لى بعينيها وقد انفتحت شفتيها وهى تنفخ وكأنها تنفخ فى اللبن الساخن الحارق لتبرده وهو ينصب فى بزها وتحت ثدييها من أبطها الكاتم بقوة على قضيبى.لم يكد القطار يصل الى محطة سيدى جابر بالأسكندرية حتى قفزت من القطار سعيدا مسرورا بما تحق لى فى هذا القطار من الملذات التى لم تخطر لى على بال
بالمتعة والتلذ من ضربة الحقنة فى لحم طيظى الحساس. غطتنى أم خليل
وهمست لى : ماتنساش ياسعيد تيجى لى أعملك فى طيظك الحلوة دى بس ما
تتأخرشى عليا ياحجبيبى ، يخرب عقلك ده انت هيجتنى قوى ياواد ، أما ألحق
أروح أستحمى لأنى غرقت كسى أنا كمان من الهيجان.
مضى أسبوع وظهر أثر الفيتامينات على صحتى بسرعة ، ولكننى لم أنقطع عن
التلصص على أجساد الأناث من الجارات وبخاصة جارتى فى الشقة المقابلة
التى فقدت الوعى بسبب جسدها المثير، وتلقيت اهتماما زائدا من أمى وأبى
عن بقية أخواتى واخوتى فى البيت ، حتى كانت ليلة لا أنساها ، حين دخلت
امى فجأة حجرتى ، ولم أشعر بها فى الهدوء المحيط لأنها كانت تسير حافية
القدمين ، ولم أشعر بها إلا عندما نادتنى فجأة وصوتها ممتلى ء بالدهشة
والأستغراب: انت بتعمل إيه ياواد ياسعيد ؟ كنت أتلصص على جارتى العارية
من خلف النافذة ، بينما كنت أمارس العادة السرية ، وفى اللحظة التى كنت
أقذف اللبن من قضيبى فيها فاجأتنى أمى بصوتها المتساءل عما كنت أفعله،
فأسرعت بالدوران للخلف لأنظر اتجاه أمى فى اللحظات التى كانت تدفقات
اللبن المندفع منطلقة بكل قوة خارجة من زبرى ، لتسقط على قميص نوم أمى
بين فخذيها وعلى يديها وقدميها ، ، زعقت أمى وقالت : يالهوى
يامصيبتى ؟ إيه ياسعيد اللى انت بتعمله ده ياواد ؟
ونظرت أمى فى وجهى وابتسمت قائلة : جت لك نيلة ؟ انت كبرت ياواد
ياسعيد؟؟ واللا وكبرت يامنيل ؟ بتبص على إيه من الشباك يامنيل على عين
أهلك؟ ونظرت أمى من الشباك لترى هى الأخرى جارتنا العارية فى الشقة
المقابلة عبر الشارع الضيق وجوزها بين فخذيها ينيكها، فمصمصت أمى
شفتيها فى حسرة على شبابها العطشان الذى ضاع مع أبى معدوم الصحة ،
ولكنها تداركت الأمر بسرعة وقالت : صحيح نسوان ماعندهاش حيا ولادم، لما
هى رايحة تتنيل كده ، موش تقفل شباكها على روحها ؟ هى موش عارف إن فيه
جدعان وشباب سخنة حواليها شايفينها المرة اللبوة الوسخة الشرموطة بنت
المتناكة؟ شوفى يأ أختى محن النسوان وكيدهم؟ ادخل ياسعيد استحمى وغير
هدومك ونام بدرى علشان عاوزاك فى حاجة مهمة الصبح بدرى ، حا أبعتك
مشوار مهم عند خالتك فى اسكندرية ، تجيب لى منها قرشين سلف ، وأه أنت
تقعد يومين ثلاثة تغير جو وهواء شوية علشان صحتك ترد ياحبيبى ، اخصى
عليك ياسعيد ، غرقتنى لبن ياسعيد ياحبيبى ، ياسعيد ياابنى الحاجات دى
موش حلوة على صحتك وتشفط شبابك بدرى وانت لسة صغير وفى أول شبابك
ياحبيبى ، بلاش تبص عالنسوان والحاجات الوحشة دى ياحمادة، حوش شوية
اللبن فى جسمك ينفعوك لما تكبر وتتجوز تغذى بيهم مراتك وتكبر لها
طيازها بيهم، يوه بأة موش وقت الكلام ده ، عيب ياسعيد ما تعملشى كده
يا ابنى، أتارى صحتك راحت وأغمى عليك بسبب المرة الوسخة اللبوة جارتنا
دى ، والنبى ومن نبى النبى نبى ، لأكون فضحاها ومبهدلاها وماسحة بيها
الحارة ، بس لما ييجى اخواتك من برة وأقول لهم ، والصبح لازم ألم عليها
نسوان الحارة ، شوف يا أختى المرة الشرموطة ؟؟ حا تضيع لى الواد اللى
مالى عينيا وتعبانة فيه ، بتوريك لحمها وبزازها وكسها الشرموطة ياواد
علشان تهيجك وتجرى وراها وتسيب مذاكرتك ومستقبلك ؟؟ آه يا أهبل ياعبيط
ياابن العبيط ، ما أنت بريالة زى أبوك ياخول بتجيب على فخد عريان
ياوسخ امشى انجر عالحمام ، تعال هنا ياواد ورينى ، … تعالى يا أبو
زبر بيقف ، تعال ياخول ، وأمسكت أمى بقضيبى تتحسسه بعناية ، ولمعت عيناها وقالت : لأ والنبى ، ده زبر كبير وحلو ياسعيد، ده أنت كبرت ياواد ، آه ياسعيد آه لو ماكنتش … ، ****م اخزيك ياشيطان ؟ ده انت بقيت راجل وزبرك كبر وبيقف ياسعدة ؟ ياحلاوة .. روح بأة ياواد استحمى … ، واللا أقول لك تعالى أحميك أنا بإيدى ، هوة انت راح تكبر عليا أنا أمك؟؟ تعالى أحميك وبالمرة أشوفك كبرت وأفرح بيك وأملأ عينى من زبرك الحلو ده شوية قبل ما تتنيل واحدة تخطفك منى وتشفط زبرك ياسعدة ، وجرتنى أمى فرحانة بى الى الحمام ، وتولت استحمامى كما لو كنت رضيعا أو طفلا فى الثالثة من عمرى تماما ، ولكنها فى تلك المرة أطالت تدليك قضيبى بالصابون بحنان تضغطه بين أصابعها ، فيمتلىء قضيبى وينتصب فى يدها فتلمع عيناها بين الفرح والسرور والدهشة لنضجى المبكر ولحجم قضيبى الكبير ، وهمست أمى : فكرتنى باللى كان ياسوسو ، قلت لها : فكرتك بإيه يا أمة ؟؟ سكتت امى وقالت: ولاحاجة ماليكش دعوة ، خمنت أن أمى كانت تنزل لباسها و تدلك قضبان وأزبار الشباب من أولاد الحى الذين كانوا ينفردون بها تحت السلم أو فوق السطوح قبل أن رفع رجليها لهم ليفرشوها ويغسلوا كسها باللبن ، فانتصب قضيبى وأنا أتخيل أمى بين أيديهم ينيكونها بالدور فى طيظها بينما تمسك زبرا فى كل يد وزبرا فى فمها تمصه بينما أياديهم تعتصر بزازها وتتحسس أردافها الجميلة الممتلئة، فقلت : يأ أمة هدومك اتبلت كده يا أمة ، وكأنما شجعت كلماتى الخبيثة أمى ، فأسرعت تخلع ملابسها تماما ، ونظرت فى عينى طويلا بشك وشبق وخوف وقلق وهى تنحنى لتنتزع لباسها وتنزله من طيازها وكسها وفخاذها وقدميها المتتلئة باللحم الأبيض الطرى ، لم تغادر عيناها عينى تتفحص وتتاكد أننى أنظر الى كسها الكبير عندما انكشف من تحت اللباس عرقانا مبللا بزيت خفيف ، كان كس أمى ناعما منتفخا كالقبة يتوسطه شق بنى اللون غليظ الشفتين يحتفظ بمكانه بإصرار بين فخذيها الممتلئتين الطريتين الكبيرتين الملفوفتين مكونا مثلثا كبيرا مرعبا تحت لحم سوة بطنها الطرية ، وقد زادت من إثارتى أنها تحسست بيدها قبة كسها ودست أصابعها بين شفتى كسها تمسح المادة الزيتية اللا معة ، ورأيت شعر عانتها الذى بدا مقصوصا منذ وقت قريب وقد بدا ينبت ويظهر مرة أخرى على كسها وشفتيه كذقن أبى الخشنة ، ابتسمت أمى وقالت : إيه ياواد ياسعيد ؟ بتبص لكسى كده ليه ياواد ؟ تعالى حط إيدك وحسس عليه شوية ياسعيد ، وقل لى كس مين أحلى ؟ كسى أنا أحلى واللا كس جارتنا اللى كنت بتتفرج وتجيب عليه من الشباك؟؟ حط أيديك وحسس ؟ حط إيديك ماتخافشى ياسعيد …وبمجرد أن لمست أصابعى كس أمى ، حتى انطلق قضيبى يقذف بلا توقف وقد انتصب بعنف ، فهمست أمى بعد شهقة تدل على محنها: يامصيبتى ، ده انت جبت يادى الواد أنت لحقت تبص حتى؟؟ بتجيب على أمك ياسعدة ؟؟ يخرب عقلك ياسوسو ؟ ده انت غرقت فخاذى وكسى ياواد ، اللبن ضرب زى المدفع فى بطنى وكسى وفخاذى ياسعيد ، على مهلك خليك تقيل ، … أقول لك أحسن حاجة مادام انت خفيف كده ، إدينى ظهرك وما تبصش على كسى ياسعيد ، تعالى ، تعالى أحميك وأدعكك ، وأدرت ظهرى لأمى ، ومنظر كسها يلهبنى ويزيد انتصابى الحديدى الذى لم يتوقف عن التنقيط باللبن ، وأحسست بأيدى أمى تتحسس ظهرى بالصابون والماء الدافىء ، وانحدرت يدها لتدعك فى طيظى وأردافى فسرت الكهرباء اللذيذة فى جسدى بلذة لاتوصف ، وتمنيت أن تلمس أصابع أمى فتحة طيظى ، ودون أن أدرى انحنيت قليلا للأمام وأرخيت أردافى لأفتحهما ليد أمى أكثر، وانسابت أصابع أمى تتحسس بين أردافى صعودا وهبوطا فى الأخدود الدافىء العميق فى طيظى ، وتباطأت أصابعها قليلا ، ثم سرعان ما استقرت وأخدت تدلك خرم طيظى بأصبعها الأوسط ، فتمتعت متعة منعتنى من أن أدرك ما الذى أفعله حين ضغطت أردافى وفتحة طيظى على صباع أمى المنزلق بالصابون فدخلت منه عقلة فى فتحتى ، ودون أن أدرى همست وكأننى أغنج وأتأوه كأنثى ممحونة : آ آ ح ح ، وكأن أمى أدركت ما أنا فيه من تلذ ، فأحسست ببزازها العارية الكبيرة وبطنها الطرى يلتصق بظهرى بينما خشونة عانتها القصيرة تنضغط بين أردافى وفخذاها يدلكان أردافى يمينا ويسارا وكأنها تريد أن تفتح وتباعد بينهما لتدخل كسها فى طيظى ، وغاص أصبعها عميقا فى فتحة طيظى وأخذ يدخل ويخرج فى طيظى بقوة وبسرعة ، بينما يدها الأخرى تلتف حول خصرى لتمسك بقضيبى تدلكه بقوة ، كانت تقبل رقبتى وخدى ، وتتسارع أنفاسها فى أذنى ، وهمست : مبسوط ياسعيد؟ أسرع قضيبى يجيب حين تدفق منه اللبن الساخن فى كف يد أمى وبين أصابعها ، فزادت أمى تحتضنى وتدفع بأصبع آخر ثانى داخل طيظى وتلفهما يمينا ويسارا لتتجنن لذتى ومتعتى وهى تعتصر زبرى فى يدها ، ونهجت وهى تحتضنى بقوة وقالت : ه ؟ مبسوط ياسعيد ؟ ألقيت رأسى للخلف على كتف أمى وقد أدرت لها وجهى فأخذت أمى شفتى فى شفتيها وامتصتهما فى قبلة شهوانية كبيرة جدا فقذفت منى اللبن فى فيضان شديد فى يدها ، فأخذت اللبن وأخذت تدلك به بيوضى وزبرى بقوة ، فقذفت اللبن مرة أخرى ، فأخذته أمى فى كف يدها ، ودلكت به فتحة طيظى ودفعت كثيرا من اللبن الذى قذفته فى يدها داخل فتجة طيظى التى توسعت للداخل ، وهمست أمى وهى تنهج : مبسوط ياسعيد ؟وجاءتها الأجابة بتدفق اللبن بغزارة من قضيبى فى يدها ثانيا ، فقالت أمى : خسارة اللبن ده كله يروح عالأرض ياسعيد ، تعالى ، نام هنا فى البانيو على ظهرك ، وصعدت أمى فوقى تحيطنى بفخذيها المفتوحتين وكسها الرهيب البنى الكبير مفتوح الفم كالوحش الكاسر وكأنه يمتص الدم بلونه الأحمر من الداخل ، وهبطت أمى بكل ثقلها فانغرس قضيبى قويا عميقا جدا واختفى فى بطنها بين شفتى كسها الرهيب ، وما كدت أشعر بسخونة بطن كسها من الداخل حتى أصاب قضيبى التشنج العصبى وراح يقذف بدون وعى ولانظام… فى صباح اليوم التالى قبل الفجر بساعة ، أيقظتنى أمى من النوم ، ووضعت الفطور العامر بكثير من البيض والعسل والزبد والجبن المتنوع وطبق الفول بالزيت الحار والليمون وفحلين بصل احمر وكام قرن فلفل حامى ، وقالت : كل كويس علشان تسافر وتلحق قطار الخامسة إلا ربعا للأسكندرية. .. ووضعت بجوارى قميصا وبنطلونا وجوارب نظيفة ومكوية ، وقالت : ما تتأخرش فى اسكندرية ، وابتسمت فى علوقية وقالت : موش راح أستحمى ولا ادخل الحمام غير لما تيجى لى بالسلامة ، اعمل حسابك راح توحشنى قوى ، هات من خالتك الفلوس السلف ، حطها فى عينيك وتعالى بكرة الصبح ، لو خالتك مسكت فيك يومين مايجراش حاجة أقعد شم الهواء ، بس ادينى تليفون قل لى ، وبلاش البحر والنسوان والبنات بعدين تغرق هناك ، فاهم ياعيون أمك ياسعدة؟؟أخذت أراقب أرداف أمى ترتجف بلحمها الطرى وهى تنحنى لتلتقط لباسها من الأرض بجوار سريرى بعد ليلة البارحة التى خرجنا فيها من الحمام لنكمل حبنا وعشقنا الساخن فى سريرى، وقد تدلى ثدياها كزوج من الأرانب يتلاطمان عندما انحنت ثم اعتدلت بخصرها النحيل الذى يعطى طيظها منظرا رائعا متفجرا بالأنوثة ، أعجبت كثيرا بجمال أمى المثير وقد كانت فى الثاثة والثلاثين ، تقريبا فى نفس عمر جارتى التى أتجسس عليها ، صدقت أمى فعلا حين قالت أنها أجمل من جارتنا بكثير، قلت بصوت عال : أمى ، أقول لك على حاجة ؟ انتى أجمل وأحلى من جارتنا مليون مرة ، وبتهيجينى أكتر منها، و ضحكت أمى بسعادة وشهقت وتمايلت فى دلال وأنوثة وغنجت قائلة : طب ما أنا عارفة ياخول ، ياللا خلص أكل علشان عاوزة أضربك بالجزمة على طيظك وأنيكك حبة قبل ماتسافر علشان راح توحشنى ، ياللا يامتناك أخلص شوية بعدين كسى مشتاق لزبك ، قل لى ياواد ياسعيد ، هو انت عمرك .. ؟ واللا بلاش أفتح معاك الموضوع ده دلوقتى ، لما تيجى ، ، فقفز ت وأنا سعيد من مكانى فى السرير وقلت : قولى يا أمة عاوزة تسألينى على إيه؟؟ علشان خاطرى تقولى ؟؟ قولى يا أمة قولى .نظرت أمى لى بدلال وقالت وكلها ثقة ، لأ موش حاأقول ، ياللا ابعد عنى ياوسخ وماتقربليش تانى خالص ، أنا زعلانة منك يامجرم ، فتعلقت برقبة أمى والتصقت
بجسدها العارى أضغط قضيبى المنتصب بين شفتى فرجها المتورم الأحمر الملتهب من كثافة النيك فى ليلة الأمس ، دفعتنى أمى بعيدا عنها فاصطدمت بكرسى صغير ووقعت على الأرض تحت أقدام أمى التى وقفت فوقى عارية يرتجف ثدياها وتهتز بطنها الطرية ، وقالت لى : إيه انت عاوز تنيكنى تانى يا أخى عالصبح ، ما شبعتيش طول الليل نيك فيا؟؟ فقلت : طيب مرة واحدة بس يا أمة قبل ما أسافر علشان راح توحشينى ، قالت بقسوة : و**** لما تلحس طيظى ورجلى وتمص صوابع رجلى الوسخة دى ما أخليك تلمسنى دلوقتى بأة ، لما ترجع من اسكندرية علشان أنا خلاص كسى مولع وملتهب من كتر النيك فيا ، عيب العيال الصغيرة اللى زيك دى أنها ماكينة نيك شغالة على طول ليل ونهار ما بترتحشى ولا تتوقف تلقط نفسها خالص ، ده انت جبت جوايا خمسين مرة ونزلت فيا لبن يفتح مصنع جبنة يا ابن الوسخة ياشرموط ، قوم ملعون أبوك لآضربك وأسلخ طيظك بالحزام الجلد يامتناك ياخول ، فضحكت بسعادة ولذة قائلا : اضربينى يا أمة زى ما انتى عاوزة بس خللينى أنيكك زبر واحد دلوقتى يا أمة ، شوفى زبرى حاينفجر ازاى ياأمة ، شوفى بزمتك موش زبرى حلو وبيبسطك وبيديكى مزاجك قوى ، ده انتى بتغنجى معاه غنج يالبوة ياشرموطة؟ هبت أمى بمجرد أن سمعتنى أشتمها وأقول لها لأول مرة فى حياتها يالبوة ياشرموطة ، وتناولت الحزام الجلد المعلق على الشماعة ، وانهالت به تضربنى وتجلدنى بكل قسوة ، فاستدرت ونمت لها على بطنى على الأرض ، أغطى رأسى بين إيديه ، وحرصت أمى ألا تؤذينى ضربات الحزام والتوكة القفل الحديد فى الحزام فصبت ضرباتها على طيظى العارية وعلى أسفل أردافى ، كانت الضربات قوية وتأوهت وتلويت ولكننى لم أ حاول الهرب من الضربات المنهالة على طيظى بالحزام الجلد ، بل شعرت بسخونة والتهاب جسمى و الأرداف ولحمها ، وبدأت نوعية غريبة من التلذ تسرى فى جسدى كله ، حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ، وكلما زاد الضرب زادت متعتى ، ومن العجيب أن أمى نفسها رأت لحم الأرداف يرتجف ويرتعش تحت ضربات الحزام القاسية ، فسرت فى جسدها نوع غريب من التلذ بمنظر الأرداف المرتجفة ، فزادت من قسوة ضرباتها ، وبدأت أردافى تحمر لونها وتلتهب بوضوح ، وأصبح منظر الطيظ الوردية المكورة المرتجفة مثل طبق الجيلى تحت الضربات يمتع أمى ويثير شهوتها أكثر وأكثر ، وتلذت وبدأ كسها يسخن وتنساب منه الأفرازات الزيتية الساخنة بين شفتى كسها لتنساب ببطء على فخذيها من الداخل ، فنظرت ماما بين فخذيها ورأت افرازاتها تتقاطر مثل الحنفية التى لم تغلق جيدا ، لتنساب على بطن فخذيها فتسرى فيهما لسعة خفيفة ولذة عجيبة، لم تقوى بعدها أمى على الوقوف وانثنت ركبتاها وانحل جسدها وهى تقاوم جمال وروعة وجاذبية طيظى التى أحسست أنها شديدة الأغراء لماما وأنا النائم مستسلما على بطنى متلذا بضربات الحزام الجلدى اللاسع ، تهاوت أم سعيد وجلست فوق أفخاذى عند ركبتي ، وتحسست طيظى بشفقة فوجدتها ساخنة كالنار وقد التهبت من الضرب ، فضربتها عدة ضربات بكفوف يديها وتركت الحزام بعيدا، فاستمتعت بملامسة كفيها وأصابعها لطيظى الطرية المشوية من الضرب ، أخذت أم سعيد تتحسس طيظى ، ثم بدأت تنحنى بقوة غريبة لتقبل طيظى قبلات محمومة فيها شبق وتلذ غريب ، وقد استطعمت وتلذت بطعم لحم طيظى الساخن الطرى المترجرج تحت شفتيها فلم تقاوم نفسها وفتحت شفتيها ، وأخذت تعض أردافى عضات بدت ناعمة حنونة فى بدايتها ولكنها ازدادت قسوة حتى وزعت آثار أسنانها الحامية على الأرداف كلها وأنا سعيد أتأوه وأغنج متلذا بعضات أمى فى طيظى ، باعدت أم سعيد بين أردافى بيديها ، ونظرت نظرة تأمل وحب وحنان وشبق ورغبة غريبة ارتعش لها جسدها وهى تنظر فى فتحة طيظى البنية اللون وقد بدت مفتوحة مستعدة لشىء هام توقعته أن يأتى لامحالة ، فانحنت أم سعيد ووضعت شفتيها وقبلت خرم طيظى قبلة كلها شوق ورغبة مثيرة ، واندفع لسانها فلحس الأخدود الفاصل بين أردافى كلها من بيوضى وخصيتيه لأعلى وحتى نهاية ظهرى فى العمود الفقرى بالعصعوص ، وعادت تكرر هذه اللحسات الثقيلة الضاغطة مرات ثم استقر لسانها فى فتحة طيظى لينضغط محاولا الدخول فى طيظى ، ولما تعب لسانها وكنت متلذ ا بلاحدود ولايمكن وصف لذتى ، بخاصة أن ثدييها الكبيرين كانا يحتضنان طيظى وفخذيى من الخلف ، ساد صمت طويل وتركزت الأعصاب كلها فى جسدى وأنا مستمتع بأصابع أمى وهى تنضغط لتدخل فى طيظى للعمق توسعنى وتنيكنى . وقذفت اللبن على الأرض تحت بطنى ، فقامت أمى عن أردافى وعدلتنى فأرقدتنى على ظهرى وقضيبى منتصبا يشير إلى سقف الحجرة ، فانحنت عليه تمتصه بشغف شديد / وأنا أقذف اللبن فى فمها بلا توقف. رفعت رأسها وعيناها تلمعان بسرور وباشتهاء مجنون تنظر فى عينى وهمست تغنج ؟ مبسوط واللا عاوز حاجة تانى ؟ قلت : نيكينى بكسك يا أمة ، فقامت أمى وتناولت الحزام الجلد فى يدها ، وهبطت بكسها على قضيبى فابتلعته كله دفعة واحدة فقذفت فيها ، فاحست باللبن يتدفق فيها ، فضربتنى بالحزام على فخذيى بحنان ضربات خفيفة وعلى كتفيى ووجه ، وقالت : ما تجيبش اللبن غير لما تبسطنى الأول واقول لك أنا تجيب تبقى تجيب ياحمار ياابن الحمار، فاهم يامتناك ياخول؟ ، تعلقت أنا بدلال وغنج فى بزازها أشد حلماتها بثدييى أمه والدموع فى عيني وقلت بذل وخضوع : حاضر موش حا أعمل كده تانى لغاية أنتى ماتقوليلى أنزل اللبن فى كسك ابقى أنزله ياماما. صفعتنى ألأم على خدي صفعات قوية مؤلمة سريعة متتالية كطلقات المدفع الرشاش وهى تزعق فى وجهى بغضب : انت عاوز إيه ياخول يامتناك فى طيظك الواسعة ياشرموط يانتن ؟ فرددت وقد التهب وجهى بالصفعات ودمعت عيناى : عاوز أنيكك ياماما فى كسك وأدخل زبرى جوة قوى زى ما هو محطوط دلوقت الأن. قالت أمى وهى تصفعنى برقة أكثر وبدلال وضعف أنثوى ولو أنها تتمثل القسوة تمثيلا جيدا : انت ما تنيكشى ماما غير لما ماما هى اللى تقول فاهم ياخول يامنيوك؟ فرددت عليها متلذا وأنا أكاد أقذف من لذة ضربها ، فاهم يا أحلى ماما فى الدنيا ، قالت أمى : قول ورايا واحفظ ، واخذت تدك كسها على قضيبى المنتصب فى عمقها بكل قسوة وتدعك نفسها عليه يمينا ويسارا بقوة حتى يحتك القضيب فى عمق كسها بقوة ، قول يا خول ، حا تقول إيه ؟قلت كالغبغان : أنا ما أنيكشى ماما لغاية ماما هى ما تقول لى نيكنى ياسعيد، صفعتنى أمى بقسوة على وجهى قول كويس وزعق تانى : انت ما تنيكشى ماما غير إيه؟؟ قلت : لما ماما هى اللى تقول نيكنى الأول. ولم تدر أمى ولا أنا بأن اليوم كله انقضى وحل الغروب على هذا الحال ، هى تجلد نى على طيظى وتضربنى تارة ، ثم تقبل طيظى وتلحسها تارات أخرى ، ثم تنيكنى تحتها وتعذبنى بالضرب ، ثم تأمرنى أن ألحس طيظها وكسها وأمتص افرازاتها وبظرها ، ثم أنيكها بين بزازها وأقذف اللبن فى فمها ، ثم تنقلب لى بعد أن تشبعنى ضربا لأنيكها فى طيظها. قالت أمى : تعال للحمام نستحم من العرق واللبن ياكلب ورايا ، وفى الحمام تكررت نيكة الأمس وناكتنى أمى حتى سقط مغشيا علي فى الحمام وأصابعها تغزوا طيظى وتوسعها ، فلما أفقت ، أخذتنى فأطعمتنى طعاما غنيا دسما ووضعتنى فى سريرى وهى تقبلنى وتعتصر بزها فى فمى قائلة الصبح تهرب من قدامى على اسكندرية يا ابن الكلب ياخول ؟ فاهم ؟ وترجع لى بسرعة أكمل فيك نيك علشان ما شبعتيش منك لسه.فى الأسكندريةسرحت عيونى بعيدا وأنا واقف مزنوقا فى الممر بين المقاعد أنظر من النافذة بالدرجة الثالثة الحقيرة فى قطار الأسكندرية محشورا بين أبناء الشعب المطحونين الفقراء والمعدمين والذين لم يستحم بعضهم من أسابيع ففاحت رائحة العرق والأفرازات والملابس المقيحة ، وسرى الذباب والقمل والبق فى عربة القطار يتغذى على وليمة دسمة من لحم ودماء البشر الفقراء من السابلة والغوغاء وقطاع الطرق والشواذ، استعاد عقلى كل ما حدث خلال اليومين السابقين فى بيتنا بينى وبين أمى وقارنت بينها وبين الجارة العارية التى كنت أتجسس عليها ، فأعجبت بجمال أمى وأنوثتها وغنجها وتمنيت لو فى يوم ما أ تزوج أنثى مثل أمى اللعوب الفنانة فى النيك والأمتاع.أحسست بشىء غريب فى فتحة طيظى ، أحسست بشوق غريب الى أى أنثى لتضع يدها وتتحسس طياظى الطرية اللذيذة ، أحسست بأن طيظى الكبيرة الطرية جميلة جدا وتمنيت لو أن أحدا يقبلها قليلا أو يلحسها ويمتعنى ، كنت أشعر بشوق غريب لأن يدس أنسان أصبعه ويداعب فتحة طيظى ويحاول ينيكنى ، وسرح خيالى بعيدا وقريبا متخيلا لو أن هناك امرأة جميلة ولها قضيب تنيكنى به ، أو حتى لو أن هناك صبى فى مثل عمرى 13 سنة أو أكبر قليلا وله زبر كبير قوى مثل زبرى ، ويكون لبنه كثيرا متدفقا ساخنا ، حتى ينيكنى الآن ويدخل قضيبه كله فى طيظى حالا وينيكنى بقوة شديدة كما كانت ماما تنيكنى بأصابعها الأثنين معا وتدور بهما تدلك طيظى من الداخل ، ثم يصب لبنه الساخن متدفقا داخل طيظى ليملأ بطنى كله باللبن ، لم لا؟ لماذا لا؟ ، إننى أريد حقنة من قضيب كبير ممتلىء باللبن الساخن يتدفق من الزبر ليملأ بطنى كما كانت تملؤنى الحقنة الشرجية الساخنة بالسائل الدافىء والشيح، لابد أن يكون الشاب قويا وأكبر منى وهايج جدا حتى أستمتع بعه وهو ينيكنى ، يعنى أكثر من عشرين سنة من عمره ، ولكن المشكلة هى أننى أخاف وأخجل من أن أطلب من شاب أن ينيكنى ، سوف يذلنى ويقول لى ياخول ، وسوف يهيننى كثيرا جدا ويستعبدنى لأننى توسلت اليه وطلبت منه أن ينيكنى فى طيظى ، هذه مشكلة كبيرة ، لا أستطيع أن أكسر حاجز الخجل فعلا ، إن طيظى تنادى بقوة تحتاج لقضيب ينيكها ويشبعها ولكننى خائف خائف وقلق جدا / يااه ماذا أفعل؟ فى تلك اللحظة تمنيت لو أن شابا جميلا قويا يخطفنى الى بيته ، ويضربنى ويؤلمنى ثم يهددنى ويأمرنى أن أنام له وينيكنى فى طيظى بقسوة شديدة جدا ، ياه عند ئذ سيكون هذا هو الحل الوحيد ، أن يأتى أحد وينيكنى غصبا عنى بالقوة والعافية وكأنه يغتصبنى ، وأنا فى الحقيقة أتمنى أن يأتى شاب ليغتصبنى حتى لا أشعر بخجل ولا ألوم نفسى ، وحتى
لايستطيع أحد أن يشتمنى فى كل مكان ويشيرون لى بأيديهم أو يضربوننى
ويقولون لى ياخول. من الأجمل والأسهل أن تنيكنى ماما أو جارتنا الحلوة أو
أى أنثى ، فهنا لن تقول لى ياخول لأنها بتتناك مثلى فأنا وهى فى الهم
سواء ومفيش حد أحسن من حد خالص ، زى أنا ما بأتناك فى طيظى هى كمان
بتتناك فى طيظها وفى كسها وفى كل حتة فيها، لأ ، ولكن لامثيل لطعم
الزبر الناعم الكبير المدور الدافىء وهو يدخل فى الطيظ ، أكيد أنا لو
جربت زبر يدخل فى طيظى دى راح تبقى حاجة ممتعة ولذيذة قوى ، بس من فين
اجيب زبر وواحد ما أتكسفشى منه ينيكنى فى طيظى ، يااه راح أموت من
الشوق لزبر حلو يفرش ويدعك فى طياظى كثير ويبلل فتحة طيظى بالمزى
واللبن السخن المزحلق الطرى وبعدين يفشخ بشويش فتحتى ويضغط ببطء حبة
حبة ، يبقى لذيـذ خالص وتخين وناعم ، ويدخل بأة لجوة جوة جوة جوة ،
لغاية مايملأ بطنى خالص ويحك ويلف ويضغط ويدلك جوة طيظى براسه فى كل حتة
حلوة ويلذنى قوى ، بالضبط زى ما كنت بأنيك ماما امبارح فى طيظها وكانت
هى بتغنج وبتعمل لى فى طيظى بصوابعها كمان ، بس الزبر راح يبقى أكبر
وأحلى كثير من الصوابع ، موش كده ياسعيد ، آ آ آ آ آه ياسعيد ، نفسى
واحد يبوس طيازى ويقفش فى خدودهم الكبيرة المدورة الحلوة المثيرة دى ،
حتى لو لبست له قميص نوم وكلوت حريمى وسوتيان علشان أخليه يهيج عليا
أكثر بكثير… … ، لم تستمر أحلامى بقضيب ينيكنى كثيرا حتى أحسست
بشىء ينغرس بين أردافى من الخلف ، فتمعنت فى التفكير والأحساس بهذا
الشىء ، تصدق ياسعيد قلت فى نفسى ، ده زبر واقف بيزقنى فى طيظى ،
ياسلام ولا كأننى اتمنيت مليون دولار ، أحسست بلذة كبيرة جدا ، وضغطت
بطيظى للخلف على القضيب أتحسسه بخدود طيظى ، وتحركت ببطء لليمين
والشمال ، حتى صار القضيب بين أردافى فى الأخدود العميق تماما ، فضغط
عليه بطيظى ، أخذت أضغطه وأبعد ثم أضغطه وأبعد فى ضغطات متتالية بتلذ
كبير لايوصف والقضيب يزداد تصلبا واندفاعا فى طيظى ، أحببت الأستمتاع
والشعور الجميل المثير بالقضيب الذى يحك رأسه الآن على فتحة طيظى بالضبط
، أحببت بفضول شديد أن أرى حبيبى الذى يمتعنى بقضيبه ، فحاولت الألتفات
برأسى وبالكاد استطعت فى هذا الزحام الشديد أن ألتفت وأراه ، كان وجه
قريبا جدا من وجهى حتى اختلطت أنفاسنا الحارة ، وأحسست بشفتيه
الممتلئتين الحمراوين الناعمتين الجميلتين تقتربان من خدى وشفتى وكأنه
يريد أن يقبلنى فى فمى ، فقربت له شفتى وابتسمت لعينيه الجميلتين وأنا
أنظر بإعجاب لشاربه الدقيق الذى قصه بعناية فائقة ، كان طويلا جميلا
رياضيا رائعا بحق ، همس فى أذنى قائلا : معلش سامحنى أصلى واقف … ،
واقف ومزنوق ، … ، أنا سامحنى مزنوق فيك خالص ، … غصب عنى معلش ،
ممكن تستحملنى شوية، ياترى انت متضايق منى ؟؟ ، ابتسمت بترحاب وبدلال
وأنا أكاد اغنج له واتأوه وقلت له : ” لأ أبدا موش متضايق ولاحاجة ، إذا
كنت مزنوق قوى تعالى عليا كمان شوية ، خذ راحتك معايا أنا ، ، إذا
ماكنتش أنا أستحمل لك مين راح يستحمل؟ ، بالعكس ده انت شايل عنى ضغوط
كثيرة تعبانى قوى ومريحنى فى وقفتك دى ، تعالى قرب ، قرب لى أكتر زى ما
انت عاوز، عاوزنى أوسع لك واللا انت موش محتاج مساعدة منى ؟ ، ” ابتسم
وقد تفاهمنا وعقدنا اتفاقية الرضى والتراضى ، وعدت أنظر للأمام ، واحسست
به يدفع قضيبه فى طياظى بقسوة شديدة ويده من أسفل فى الزحام لاتظهر
تباعد بين أردافى بقوة وكأنه يريد أن يمزق خياطة البنطلون تحت طيظى
بالضبط ، ودفعنى حتى كدت أسقط على البنت الشابة أمامى ، التفت له وأنا
أميل برأسى للخلف وكأننى أسندها على صدره كأنثى مدلـله على صدر زوجها،
فوضع يده على رقبتى من الخلف يتحسسها ويتحسس كتفى وكأنه يتحسس ظهر فتاة
ينيكها ، وقلت له ، موش عاوز تروح التواليت ، أصل أنا مزنوق قوى وعاوز
التواليت لو تحب نروح مع بعض هناك، فقال التواليت مليان ناس وعليه زحمة
أ صبر بأة لما ننزل مع بعضينا، همست له طيب ياللا بأة مفيش غير هنا فى
المكان ده ، فامتدت أصابعه خلف أردافى وبخفة شديدة ، قام بتمزيق
خياطة البنطلون من طيظى، ومزق الكلوت أيضا بالضبط فوق فتحتى ، وكنت
أشعر بأصابعه تعمل بهمة ونشاط خلف أردافى ، وتسارع قلبى بدقات مضطربة ،
وجف ريقى ، وفجأة أحسست بقضيبه عاريا كبيرا دافئا ، يشق طريقة بأصرار
بين أردافى ويحتك ويضغط على فتحة طيزى التى رحبت به بشوق وانفتحت له
بسهولة كبيرة ، فلا شك ان لعب ماما طول اليومين السابقين فى طيظى كان قد
أكسبها ليونة واتساعا كبيرا كافيا ، فلم يجد قضيب الفتى صعوبة فى أن
ينزلق ولو ببطء شديد ، ليدخل لأعماق طيظى ويصل لبطنى فأحسه من الأمام ،
كان قلبى متسارعا والدقات عنيفة ، كنت قلقا من أن يضبطنا احد فى هذا
الزحام فيضربنا الناس ضربا قاتلا مبرحا وتكون الفضائح والجرسة ، وتمنيت
أن ينتهى صديقى ويقذف لبنه فى طيظى بسرعة حتى ننهى هذا الموقف الشائك
الخطير ، ولكن قضيبى أنا أيضا بدأ يتصلب وينتصب واقفا بتلذ شديد جميل
، وأخذت أعتصر قضيبه الكبير فى طيظى فأقمط عليه بقوة أعتصره مرارا
وتكرارا، وأضغط أردافى على بطنه وفخذيه مستمتعا بالتصاق جسده بجسدى
لينقل لى لذته وانقل له شوقى واحتاجى اللا محدود لقضيبه وغذاء اللبن
الحليب الذى بدأ يتدفق بغزارة فى بطنى ، فقمط طيظى عليه أمتصه وأغمضت
عينى فى لذة ليس لها مثيل أبدا ، حتى انتهى قضيبه من الأهتزاز والأرتجاف
بداخلى واعتصرت أنا آخر قطراته ، فبدأ يسحب من طيظى قضيبه ، فالتفت
أليه بلهفة وجزع ، وقلت له : رايح فين؟ خليك زى ما أنت ؟ قال لى وهو
يبتسم وقد اشتد وجه احمرارا من الأنفعال : انت موش متضايق ؟ قلت له : لأ
، أرجوك ريح نفسك كويس ، أنا مبسوط قوى وانت معايا. خليك زى ما أنت ما
تتحركشى بعيد ، وهمست فى أذنه ، خليه جوايا ما تطلعوش منى وهات تانى ,
فقال : طيب بس انا عاوزك أنت تكون مبسوط ومرتاح ، أغمضت عينى والقضيب
فى داخلى يعود للأشتداد والأنتصاب بقوة مرة أخرى ، وتبدأ حركته فى الدخول
والخروج ، وانحنيت للأمام حتى يأخذ راحته فى نيك طيازى التى اشتعلت
والتهبت من القضيب اللذيذ الكبير
عدت بنفسى وأنا أستمتع بالقضيب لى ولأمى بالأمس وأنا أنيكها وهى تضربنى
بالحزام بقسوة على طيظى و انتصب قضيبى لمجرد الذكريات والصور الساخنة
، واستعادت أردافى الملتهبة لذة الضرب والجلد وأنا نائم لأمى قبل أن
تنيكنى ، أحسست أن قضيبى ينضغط ورأسه يغوص فى لحم طرى ، فوجدت شابة جميلة ممتلئة تجلس أمامى على طرف المقعد ، تنظر إلي وفى عينيها خجل ورغبة جنسية وابتسامة خفيفة، فقد كان قضيبى المنتصب ينضغط تحت إبطها العارى المكشوف، ومالت الفتاة على قضيبى تضغط عليه جسدها وتخفيه عن أنظار الزحام الشديد المحيط بهما ، فلم أعرف ماذا يمكننى أن أفعل وقد أحسست بما ورائى من زحام شديد يضغطوننى بقوة على الفتاة ولايتيحون لى فرصة التحرك يمينا ولا يسارا، أخذ القطار المسرع يتأرجح يمينا ويسارا وضجيج عجلاته المزعج يصم الآذان ، وصوت الباعة المتجولين يضيع هباءا، فاستسلمت لاستعادة لذاتى ومتعتى و قضيبى بين شفتى كس أمى الكبيرين وأستعيد سخونته ولزوجته ، فازداد قضيبى انتصابا وارتعش ، فزاد انغراسه فى اللحم فى الشق تحت إبط الفتاة الشابة السمينة أمامى، فزادت متعتى جدا ، وأحسست كما لو كان القضيب يغوص بين أرداف أمى أو بين شفتى كسها وشعرة عانتها الخشنة بين الشفتين تشوك رأس قضيبى ، وفجأة أحسست بأصابع تتحسس قضيبى المنتصب ، فنظرت ببطء وبحرص لأسفل حيث قضيبى فرأيت يد الفتاة تحت ذراعها المرفوع قليلا تتسلل من تحت أبطها ، فتفك السوستة وتندس داخل بنطلونى لتعبث فى فتحة الكلوت وتمسك برأس قضيبى تسلك له الطريق لتخرجه من البنطلون بسرعة وتضع قضيبى المنتصب تحت إبطها وتضغط عليه ذراعها، وتعود تربع يديها وتشابكهما على بطنها تحت ثدييها الكبيرين ، لتخفى عن كل العيون قضيبى العارى المغروس فى أبطها العارى؟ كان ابط الفتاة السمينة مبللا بالعرق اللزج ، وأحسست بالشعر الكثيف الخشن تحت ابطها يشوك رأس قضيبى ، فتلذت وكأننى أضع قضيبى فى كس تلك الفتاة وقد أعادت لى الأحساس المطابق تماما الذى كان يشعره قضيبى وهو يدخل فى كس ماما فى البيت . كان الأحساس جميلا وطاغيا ولذته لا توصف وبخاصة أن الفتاة كانت تضغط بساعدها على أبطها الذى يعتصر قضيبى داخله مثل الكس وأحلى من الكس ، بل كان يعتصر قضيبى وكأنه فى داخل الطيظ تماما ، طبعا طيظ ماما الحلوة الضيقة قوى، ولم يكن هناك من مفر من أن أقذف اللبن ولكننى تماسكت بقدر استطاعتى حين تذكرت أوامر امى بأنى لا أقذف اللبن أبدا الآ بعد أن تأمرنى هى بأن أقذف اللبن فى كسها أو فى طيظها أو فى بقها أو بين بزازها أو أينما تريد ماما، حاولت مرار اوتكرارا أن أحبس اللبن فى قضيبى ولكننى لم استطع فأطلقت لنفسى العنان فانطلق اللبن يتدفق من قضيبى بسرعة فى متتاليات متتابعات من دفقات البن الساخن ، والتى أسرعت الفتاة فضغطت بإصبعها على رأس قضيبى لتوجه الى أسفل ابطها فتدفق اللبن كله تحت ثديها الكبير من الجنب تحت ابطها، نظرت لى بعينيها وقد انفتحت شفتيها وهى تنفخ وكأنها تنفخ فى اللبن الساخن الحارق لتبرده وهو ينصب فى بزها وتحت ثدييها من أبطها الكاتم بقوة على قضيبى.لم يكد القطار يصل الى محطة سيدى جابر بالأسكندرية حتى قفزت من القطار سعيدا مسرورا بما تحق لى فى هذا القطار من الملذات التى لم تخطر لى على بال