رافت
03-07-2014, 03:38 PM
استيقظت من النوم باكرا وكنت قد حلمت بأنني أنيك فتاة جميلة وكان ذبي منتصبا جدا وذهبت لأشرب كأس من الماء وأثناء مروري من أمام غرفة ماما التي أسكن معها لوحدي شاهدت ماكان سببا في عهري وشذوذي وإنحرافي كانت ملكة من ملكات الجمال وليست ماما نائمة على السرير والغطاء مرمى عنها وكانت ترتدي ثوب نومها الذي ارتفع إلى أسفل بطنها وكانت لاترتدي أي شيئ تحت الثوب وكان كسها الأحمر الجميل ذو الشعيرات الشقراء القليلة فوقه فرحا بين أفخاد ماما التي لم أهيج عليها يوما لكن لا أعرف ماذا حصل الأن ماما على السرير في أجمل وضع أراه في حياتي حتى أنني لم أراه في أفلام السكس التي كنت مدمنا عليها بقيت من دون حراك أتأمل منظر هذا الكس الخرافي وهذه السيقان الذهبية والجسم الرائع وأقتربت أكثر لأتمتع أكثر وذبي يكاد يقذف حليبه من متعت ماأشاهد وعندما دخلت من باب غرفتها بهدوء مسكت ذبي الذي بدأ تينتفض لكي يخرج حممه عندما شاهد أحد أثداء ماما الحبيبة خارج ثوبها لم أكن أتوقع أن بزاز ماما بهذا الحجم أقتربت أكثر وبدأت أتمعن النظر بكس ماما وثديها وأفخاذها الرائعة وكان ذبي قد أعلن خروج حممه على هذا المنظر ثم ذهبت بسرعة وغيرت ملابسي وعدت اتمتع أيضا وأنا العب بذبي وأنظر لماما الجميلة ما أجمل هذا الصباح لم أكن أتوقع ذلك استيقظت من حلم إلى حقيقة جميلة وقذفت مرة أخرى ثم ذهبت وأثناء النهار كنت أتمتع بالنظر إلى جسم ماما الذي بدأ يغريني بشكل كبير .. وفي صباح اليوم التالي استيقظت باكرا وذهبت إلى غرفة ماما لاتمتع وفعلا كان ثوبها مرتفعا لكن كسها كان يظهر من الخلف بين أفخاذها وبزازها مش ظاهرة وحلبت ذبي أيضا وذهبت وأدمنت على هذه العادة كل يوم أتمتع بكس ماما وجسمها إلى أن أتى أحد الأيام الرائعة حيث ذهبت إلى غرفتها صباحا وشاهدتها بأجمل الوضعيات حيث كانت تنام على ظهرها وكسها ظاهر بشكل رائع ومنتفخ جدا وثوبها مرتفع حتى أعلى بطنها وكسها محمر بشكل رائع لم أعد أحتمل ما أرى وقررت أن المس او أمص كس ماما وأنا لاأفكر بعواقب ما أفعل وفعلا أقتربت والشهوةتثير كل مكان بجسمي ومددت يدي لألمس كس ماما وأنا ارتجف وفعلا لمسته كان ملمسه رائع وماما لم تحس وتدرى بي فبدأت امرر يدي بهدوء بين أشفار كس ماما الرائع وماما مازالت نائمة وأنا كنت مرتبكا وخائفا ثم قررت أن أمصه قليلا وأخرج بما أنها لم تستيقظ وأقتربت بفمي من كس ماما وبدأت المص به بهدوء وفجأت سمعت صوت تآوه من ماما فتوقفت قليلا ثم تابعت فتآوهت ماما فسررت جدا وأعتقدت أن ماما تعرف أنني هايج عليها وتريد أن تتناك مني كما كنت أقرأ في القصص فطار عقلي وقررت أن أبدا النيك بماما فورا فجلست القرفصاء فوق كسها وبدأت ادلك ذبي بين أشفار كسها وفجأه على صراخ ماما بشكل جنوني لالالالالالالالالالالالا مين أنت وهي غير صاحية بعد أبتعد عني وأنا كنت على وشك الموت من الخوف لكن لم أكن أستطيع التراجع وكس ماما على بعد ميلي مترات من أن أدخل ذبي به وما هي إلا ثواني وماما تصرخ حتى أدركت أن من فوقها هو أبنها فقالت لالالالالالالالالالالالا لالالالالالالالالالالالا وبدأت بالبكاء وبدأت تحاول أن تبعدني وتضربني وأنا هجت بشكل كبير لا أعرف لماذا وماما تقول هذا أنت يا ماما لالا لالا لا لا يا حبيبي لا لا لماذا أنا لماذا وتبكي وتضربني بيديها فمسكتها وبدأت المص بجسمها وأنا لا أعرف ماذا أفعل لكن كنت لا أريد تركها وهي تقول أنا أمك يا مجنون مش معقول يا حقير يا واطي روح عني روح وأناأهيج من كلامها وذبي يصعد ويدخل بين أفخادها ثم مزقت لها ثوبها وظهرت لي بزازاها الرائعة وبدأت المص والرضع بها وماما تحاول الخلاص من قبضتي وانا أغتصبها وهي تبكي تبكي ثم هدأت قليلا وبدأ تبكي بصوت خفيف جد ا والدموع على وجهها وتنظر بأعيوني وأنا أخاف من النظر لها ثم حضنتها وبدأت المص والرضع بفمها وهي تأن ببكاء ضعيف مستسلمة لقوتي وهيجاني تاركه جسدها لابنها الوحش الذي يغتصبها .. ثم قررت أن أقتحم كس ماما وبدأ بإدخال ذبي في كسها وهي تبكي وعيونها حمراء جدا جدا من البكاء وصرت أنيكها بهدوء وانا امص لها بزازها وأحياننا أفكر كيف وماذا سيحصل ولماذا ارتكبت هذه الحماقة فقررت أن أبقى أنيك ماما وأهيجها علها تتمتع معي وتعفو عن خطأي لكن حلبت ذبي مرتين وماما لاتتكلم ولاكلمة وماذالت تبكي وأنا أحاول أن أثيرها وأمصمص كسها وأرضعه لكن من غير جدوى ثم ذهبت من غرفتها وأنا ألوم نفسي على هذه العملة التي عملتها ولبست وخرجت من البيت حتى الظهر وأن أخاف أن تتصل ماما بالبوليس دخلت البيت بهدوء ولم أسمع أي صوت فتوقعت أن تكون ماما قد خرجت ونظرت إلى غرفتها فوجدتها على حالها ماذالت عارية على سريرها ومصدومة لاتصدق ماحصل لها والدموع تملا أعينها وكسها ماذال أحمر من النيك وبزازها متورمة من الرضع فهجت عليها من جديد على هذا المنظر وخلعت ملابسي ودخلت عليها عاريا ووقفت أمام أعينها وذبي متدلي أمام وجهها أحسست أنني وحش كاسر وماما طير صغير أمامي مسكتها بقوة من وجهها وبدأت أمصمصها ثم وضعت ذبي بين شفاهها وبدأت التدليك ثم أنتقلت إلى بزازها وكسها وبدأ النيك بها محاولا إيقاظ الشهوة عندها لكن من دون جدوى ثم قذفت على وجهها وخرجت بعد أن قلت لها أنا مش حنام بالبيت بعد اليوم ..وذهبت وتركت ماما لمده أسبوع ثم هجت مجددا وذهبت في احد الأيام باكرا لكي أنيكها فتحت باب المنزل ودخلت فسمعت صوت باب غرفتها يغلق فذهبت مسرعا وإذا بها أقفلت الباب فطلبت منها أن تفتحه لكن لم تفعل فبدأت بضرب الباب حتى خلعته وشاهدت ماما مختبأ تحت الغطاء على سريرها فخلعت ملابسي وهجمت عليها ونزعت الغطاء عنها وكانت بدأت بالبكاء فمسكتها من دون أي مقاومة وبدأت الرضع والمص بها وكان بكائها يثيرني جدا جدا نكتاه هذه المرة من طيزها ومن كسها وقذفت على وجهها وحاولت كثيرا أن أهيجها لكن هي لم تتأثر ثم رحلت وأخبرتها أنني سأتي كل يوم لانيكها فبدأت تبكي وخرجت ...وبدأت كل يوم أنيك ماما وهي لاتتأثر نكتها بكل الوضعيات المثيرة ورضعت كسها ساعات كنت أمصمص لها بظرها وأفرش بلساني بين أشفار كسها الناعم وأحلب ذبي عليه وأنعتها بكلمات مهيجة كأن أقول لها يا متناكة يا شرموطة يا عاهرة وأضع ذبي على فمها وأمرجه على وجهها ةعلى بطنها وأحياننا أقول لها حنيكك كا الليل إذا لم تهيجي وتقذفي يا منتاكة أنت يا ماما أجمل أم تتناك من أبنها وأحلى شرموطة في العالم وكسك أجمل كس في الدنيا وأغرز أصابعي بكسها المحمر علها تهيج وهي لاتتكلم ولا كلمة وأحياننا تتمنع وتبكي قليلا فأضربها على كسها أو طيزها وأنيكها بقوة وأصبحت أنام معها كل الليل وذبي يبقى في كسها وكانت أحياننا تبكي في الليل وتزعجي فأقوم وأجبرها على مص ذبي وإذا لم تفعل أدخله في فمها بقوة وإن لم تمص أهددها بأنني سأنيكها من طيزها أو أنني سأعاملها بعنف وأضربها لكن كنت أخاف من أن أعاملها بعنف لانني أحبها لكن هي لاتلين بسهولة ..حاولت بشتى الطرق أن اجعل من ماما المتناكة شرموطة كبيرة لكن من دون جدوى حتى أنني بدأت لاأتمتع بنيكها وهي لاتتكلم بل حينما كانت تبكي وتتأوه كان نيكها أمتع .....كنت في تلك المدة أجلس طوال النهار عند صديق عزيز لي اسمه مهند وكان مهند دائما يسألني ماذا بي وإذا كنت على خلاف مع ماما فأقول له لا ومهند من النوع العاشق للجنس ولي معه تجارب كثيرة باللواطة والمص ..وبعد مرور