خلود بنوتي
01-15-2017, 05:18 PM
انا فتاة مثيرة جدا عندي بزاز كبار و ساحكي لكم قصتي كيف اخرجت له بزازي كي يرضعهما فانا اعتمد على سلاحي و هو صدري حين اريد ان اقضي شغلي و كل من يراني يحك زبه الذي ينتصب على جمال بزازي . انا البس حمالة صدر كبيرة و بطني مسطحة و طيزي بارزة الى الخلف و اتعمد لبس ثياب ضيقة جدا حتى تظهر اثار انتفاخ صدري من فوق الستيان و حتى حلمات صدري اتركها دائما بارزة و عندي حتى ستيانات فيها فتحات في منطقة الحلمات حتى تبقى بارزة لما البس البودي . المهم في ذلك اليوم اتجهت الى احدى الجامعات كي اتوسط لاحدى قريباتي التي رسبت في امتحانات نهاية السنة و كانت تنقصها بعض اجزاء حتى تبلغ المعدل و تمر الى السنة الموالية و كان الامر بيد احد الاساتذة و كان يعرف عنه انه صارم فوعدتها ان احل مشكلتها و اخذت منها اسمه و مكتبه و اتجهت الى الجامعة و انا في قمة انوثتي و بزازي بارزة جدا و البودي الابيض كان خفيف و يبرزهما جيدا . لما وصلت الى الجامعة تحدثت مع عون الامن حتى يتركني امر و اخبرته اني من معارف الاستاذ و انه ينتظرني و من شدة اعجابه بي راح يتغزل بي و يتفوه بعبارات ساخنة لكني ذوبته بنظرات ذابلة و مشية مثيرة جدا حتى سمح لي ان امر و قد ناولته رقم هاتف خاطئ بحجة انه رقمي و قد صدقني الغبي وصلت الى مكتب الاستاذ و بدات ادق الباب دقات مثيرة و ناعمة حتى اذن لي بالدخول و ما ان دخلت عليه حتى رايت لون وجهه قد تغير و كان جالسا فاقتربت منه و انا اهز صدري و امشي مشية مثيرة جدا ثم انحنيت امامه حتى ظهر شق بزازي و تبسمت ثم بدات ارعض عليه حاجتي . لم يستطع ان يحرك نظره فقد اصبح مثل الممغنط و عينيه تسمرتا و انا ما اخرجت له بزازي بعد ثم اخرجت لساني و مررته على الشفتين و نظرت ناحية عينيه بنظرات ساخنة جدا ثم جلست على الكرسي فقام الاستاذ و جاء عندي و كان زبه منتصب جدا و بدا يتكلم معي و هو يرتعش من الشهوة و اخبرني ان كل طلباتي مستجابة و هنا اخرجت له بزازي لما رفعت البودي و فتحت الستيان من وراء ظهري فهاج الاستاذ و قرب راسه من صدري وبدا يشم البزاز ثم اخرج لسانه و راح يلحس و رغم انه ما عادتي الا استثار بسهولة الا اني احسست ان لحساته كانت مثيرة و كان هائجا جدا فهو رجل متزوج و خبير بالجنس و جسمه قوي جدا و شعر شارباه كان يدغدني و يعطيني نشوة جميلة جدا و حين اخرجت له بزازي كنت اعتقد انه سيرضع و يلحس حتى يشبع فقد حدث معي من قبل رجال قذفوا المني في ملابسهم لمجرد لحس صدري و هناك من قذف حتى بمجرد ان راى بزازي لكن هذا الاستاذ اصر على ان ينيكني نيكة كاملة و ساخنة مقابل ان ينفذ كل طلباتي . و بدات انزع التنورة التي كانت تصل الى ركبتاي و ثم نزعت السترينغ و فتحت رجلاي و اصبحت عارية تماما و قد امسكني الاستاذ و اخذني الى المكتب و طرحني عليه ثم ظل يرضع و يلحس الكس بلا توقف و انا بدات احس بنشوة الجنس و حلاوة النيك خاصة لما اخرج امامي زبه و كان زبه كبير جدا و جميل حيث كان غليظا و له راس كبير و عليه فتحة طويلة و دون ان يطلب مني فتحت فمي و بدات ارضع الزب و الحس الراس الذي كان يخرج من فتحته طعم حامض و لذيذ جدا بينما كان الاستاذ يذوب و عيناه مغمضتان و يتاوه بكل قوة ثم فتح رجلاي مرة اخرى و انا مستلقية على الطاولة و بدا يفرش زبه الكبير على كسي الناعم الذي حلقته في ذلك اليوم و ملاته بالكريمات و قد ذوبني و اشعل نار شهوتي ثم ادخل راس الزب داخل كسي فزادني لهيبا و شهوة . فامسكت بزازي الكبيرتان و ضممتهما و هو يهزني بالنيك من كسي بكل قوة و احسست اني كنت سعيدة بالنيك مع هذا الاستاذ حين اخرجت له بزازي و هيجته ثم ادخل زبه كاملا حتى احسست ان الخصيتين تدقان على فلقتي طيزي و بدات اتاوه بقوة لكنه اغلق فمي حتى كاد يسد انفاسي و كان ينيك بطريقة بطيئة و يحرك زبه داخل قناة كسي دخولا و خروج و يزيد من السرعة تدريجيا و انا اغلي من الشهوة و اتمنى لو يبقى ينيك طوال اليوم حتى استمتع و بدات الرعشة تتحرك داخلي و ما زاد من حرارة النيك هو حين راح يرضع صدري و يمص الحلمة الوردية الكبيرة التي انتصبت و زبه داخل و خارج بلا توقف . و احسست اني بدات ارتعش و صرت كالمجنونة فقد عثرت على نياك في المستوى اثناء النيك كنت اشكر من كانت سبابا في لقائي بهذا الاستاذ الذي اخرجت له صدري فوجدت نفسي اتناك معه احلى نيك و استمر ينيكني حتى صارت دقات زبه في كسي سريعة جدا و انفاسه ارتفعت و اهاته بلغت ذروتها حتى توقف عن الضخ داخل كسي ثم سحب زبه الذي كان يلمع من شدة تبلله بالسائل الذي كان يفرزه كسي اما راس الزب فكان كانه رمانة حمراء ستنفجر و امسكني بيد مرتجفة قوية و الشهوة تملاه ثم جاء ناحية صدري و ادخل زبه بين البزاز و شعرت بدفئ زبه و حرارته و هو يحكه بين بزازي و كنت اضم البزاز بيداي حتى يكون زبه يتحرك بكل متعة و قد كنت ارى راس زبه يظهر و يختفي و الاستاذ قد انحنى و كانه اصيب بالشلل و هنا صرخ بطريقة مثيرة جدا و اذا بي ارى راس زبه يطل من بين بزازي و تخرج منه قطرة مني نحو وجهي و توالت قطرات المني على وجهي و شعري حتى جائت قطرة في فمي فلحستها من دون ان انتبه و قد كنت في قمة رعشتي و استمتاعي بالجنس مع الاستاذ الذي اخرجت له بزازي كي يرضع فوجدته ينيكني و يمتعني . ثم ذبل زبه و تدلى بين فخذيه و امسك منديلا و راح يمسه ثم قبلني من حلمة صدري و نظر الي و قال ساعطي قريبتك اعلى علامة في الصف لان النيك معك احلى من اي اختبار ثم احسست نفسي غير قادرة على التحرك للحظات و كانني فقدت وعيي مع الرعشة و مع حلاوة النيك ثم قمت و لست ثيابي و انا سعيدة اني اتنكت من استاذ يعرف فنون النيك بعدما اخرت له صدري و بادرت بالنيك معه و لم اندم على تلك النيكة الساخنة