سكساوي مجنون
08-14-2015, 12:03 AM
هذه القصة هي قصة شاب ينيك لأول مره في حياته (قصة حقيقية)
وقد نقلنا لكم القصة كما هي على لسان صاحبها الذي بدأ بالقول.....
بدأت أتعلق بيها ...بدأت أحبها أكيد حسيتوا الأحساس ده قبل كده أخيرا لقيت نصك التاني بتحس معاة بالأمان حتي لو أنت البتحمية تكون شايل هموم الدنيا و بأبتسامة منة يضحكك و لو الدنيا أسودت في وشك بتجري علية ياخدك في حصنة بس بالنسبالي الموضوع كان أكتر شويا من حوضن
عدي أسبوعين كاملين علي أول مره أنيكها و كل يوم أفتكر الحصل كأني بتفرج علي نفسي و أنا زبي بيختفي في كسها و أفتكرت لما خليتها تفنس و نكتها في كسها من ورا و أفتكرت أن خرم طيزها الصغير شدني أوي اوي و بأيت ببعبصها و أنكها و هي تصوت من شهوتها ....!
عمر أحنا ريحين فرح بكرة حتيجي معانا ...بجد من أسعد اللحظات العشتها مع أمي و هي بتقول الجملة دية مستنتش و أتصلت بحببتي و أتفقت تجيلي بكرة علي الساعة 3 .....!
تاني يوم ..قاعد لوحدي قلي بينط .. و كل همي أزاي أطلعها من غير ما الواب يشوفها ..المهم كبرت دماغي و كلمتها ..أية يا حبي فينك ....أنا أهوه خلاص 5 دقايق و أكون أمام عمارتك .. خلاص أشطة حنزل أخدك و جاريني في الكلام لبست شورط و تيشرت و الشبشب و نزلت جري أستنها و علي حظي الهباب البواب واقفلي علي البواية ..أزيك يا حمو (أسمة) عامل أية ..أزيك يا عمر **** خليك ..ألخ ..أية النزلك ...عادي بنت عمتي جيا و عايزه تستخدم الكمبيوتر و أهلي راحو فرح و لبسوني ..بلع الموضوع و أول مره أحس بفايدة ان يكون الأنسان محترم و محدش يشك فية شفتها ..سلمت عليها عادي و أول لما دخلنا الأسنسير (المصعد) مصبرتش لقيتها حضناني و مسكت في رقابتي و بتغتصب شفايفي ..أهدي يا ماما أهدي أحنا طالعين الشقة و حنريح بعد لحد بليل قلتلي مش قادرة أنت واحشني المهم دخلنا الشقة و فرجتها عليها و جيت عند غرفتي قولتلها دية حتكو غرفتنا النهرده بصتلي كدة بأبتسامة و حطيط أديها علي زبي من فوق الشرط و زأتني(دفعتني) بره قلتلها لية كده ...قلتلي أنا حخليك تنكني نيكة متحلمش بيها بس بطل رخامة و ماتبوصش دلوقتي قفلت علي نفسها الباب و أنا قاعد برة بغلي و عايز أخوش ...أخبط تقولي أستناااا أصبر شوية...بعد نص ساعة الباب أتفتح أبوص ألقيها لبسالي قميص نو أزرق شفاف قصير بحملات و مش تحتية حاجة و فوقية روب أزرق قصير برده شفاف ...(بصراحة أنا و لا خقلوكم أنا عنتيل ولا زبير بس رجلي مكنتش شيلاني ساعتها)....قلتلي مالك وحش ؟ .. و أنا ولا هنا مبلم و بتاعي مدلدل اودامي شبة الأهبل ضحكت في مياصة و جت حضنتني جامد و شبت و باستني بوسة رقيقة و طويلة أوي في رقبتي أخدتها في حوضني و حطيط أيدي علي وشها رفعتة نحيتي و بصتلها و بدأت أبوسها غصب عني قطعت اللحظة الرومنسية و بدأت أقفش في بزازها و الأيد التانية بفعص في طيزها ..حسيت أن نفسها سخن و بدات تتقل علي أيدي زي ما تكون حتقع فضلت أرجع معاها و سندتها علي الحيط و زنقت روكبتي تحت كسها..القميص كان قصير فكان فعلن كسها علي رجلي قاعدة علية زي ما يكون حصان بدأت انفسها تسرع و حسيت ببلل و وزنعا تقل علي رجلي و بدأت هي تحك كسها في رجلي لقيتها مغمده عنيةا و بطلت بوس بس عمالة تحك كسها في ركبتي مره واحد لقتها سرعت و رجليها أتسنجنت لدرجة أنها شالت رجليها من علي الأرض أعدت تتأوه و فتحت عنيها بهدوأ و بستني بوسة خفيفة و قالتلي ..كده..كدة تخليني أجبهوم ..و أنا بصراحة ولا فاهم أي بتنجان من الحصل ..مسبتليش فرصة أستوعب أي حاجة زقتني علي الكنبة و مسكت ال شورت شدتة .. أنا كده كده مكنتش لابس أندر ...قلتلي يخربيت أمك أحط كل ده أزاي في كسي أزاي (أنا زبي مش كبير بس تقريبا كل البنات لتعمل كده ..أيوه أنا زبي تخين عن العادي بس مجرد 19 سم مش 20 أو 21 و الشغل ده)...مسكتلي زبي و أعدت تخبط بية علي شفيفها كأنها مسكة قلم و بتفكر و قلتل يا طره أحطة فين .. يا طره أطة فين ..و أنا علي أخري ..ضحكت و أعدت تلحسة بلسانها و تعضعض فية بشفيفها بس زهقت أنا كان همي كسها و نفس أجرب طعمة مسكتها من تحت باطها و رفعتها ...بتعمل أية يا مجنوون .... عايز أنيكك...و أنت شايفني رايحة في حتة م أنا معاك أهوة و حسيبك تنكني راحتك نزلنييييييي (أنا طولي 186سم هي تقريبا 164 سم مش فاكر) المهم شيلتها زي العرسان و حتط أديها علي صدري و دخانا أودتي حطتها علي السرير ..و وقفت و زبي واقف قبليا ...قلتلي أية .. عايز أية ...و حيات أمك ..و هجمت عليها أعدت تضحك و تقلي لأ أهدي لأ لأ لأ اهدييي أتملك منها بعد ما فرهدتني ..و قلتلي بصوت مسترجل عايز أية ياض ..قلتلها عايزك أنتي ...أنا بس ؟؟..لأ و عايز كسك و بوستها بوسه هديا ..بس بصوت ناعم ؟؟
..لأ و بزازك و نزلت عضيت حلامتها و مسبتش فرصة تانية للكلام و نزلت كملت بوس في سورتها و عانتها و هي راية في عالم تاني لغيت أما نزلت لكسها بصتلة [اسغراب ..لقتها بتقول ..عمر لو حتتقرف بلاش ...قربت منة أشمة لقيت رحتة بتشدني صميت شفراتة بأيده لقيتها بتتلوي ..قلت ما بدهاش ...بدون تفكير فتحت فمي علي الأخر (كسها تخين ...لحمة بيضة...) و أعدت أرع فية و أقلد الأفلام و أمسك أشفرها بشفيفي و ألحس الغريب أن طعمة عجبني و كنت بدخل لساني مخصوص في كسها لما الطعم بيروح عشان أستطعم كسها لقتها بتفرك بأديها في أول كسها من فوق (الزنبور) شيلت أديها لقيت حاجة شيه حبة الفصوليا ضغط عليها بلساني و أمص فيها و مسكتني من سعري و أعدت تضغط جامد لدرجة أني مبقتش عارف أتنس و أتشنجت تاني و لقيت سائل بينزل منها بس بصراحة أتقرفت دخلت صبعي لأقيت صبعي بيطلع لونة أبيض ...المهم مسكتني نيمتني ..حفشك ..أنت تخليني أجيب مرتين و انت ماتجبش ..ده أنا حنيكك..مسكت زبي قلتلي ده حتي مش محتاج أبلة كفاية بلل كسي لسه حتعد علية مسكتها و قليتها و خلتها تحتيا لقيتها مصدومة حطيط زبي علي أول كسها و أول لما لمسها ..طلعت منها أه...مفكرتش كنت بجد هيجان و غشيم ...دخلت زبي كلة مره واحده فتحت قمها علي الأخر و أعدت تأهأه و أنا و لا أيتديت هادي ولا نيلا طلعت علي الخامس علي طول 5 دقايق و كنت جايبهم في كسها ...زعلت من نفشي عشان جبتهم بسرعة قالتلي عادي علي فكرة عشان بس أنا كنت واحساك لسة ببص ناحيتها عيني جات علي بزها زبي وقف ..
عوجتلي بقها و قلتلي أحا هو لحق ..أنجز نيك يا عم شكلي حروح بتسلخات النهردة ...فتحت رجليها و حتطهم علي كتافي و بدأت أدخلة واحده واحده لقتها متمتعة بس الغريب لما رفعت رجليها لما زبي كان بيخش كلة بحس أن فية حاجة جوية زي العظمة و بتتفتح مع زبي (نفسي أعرف أية دية يا ريت حد يفهمني مكنش بيحصل كده ألا لما زبي كله يخش) بدأت أسرع و هي تضربني علي ظهري و تقلي نييييك مستني أية دخلة كله كلة بدأت أفشخها و فعلن لقيتها بتتحايل يلا نزل أنت طولت لية هاتهوم تعبت و طلعت زبي من كسها و خلتها تفنس (أنا بعش الدوجي ستايل) نكتها و فعلا بدأت تعيط و تتحايل أخلص ...كنت بجبهو تقريبا كل نص ساعة أو ساعة ألا ربع حسب الوضعية كان أطول يو أنيكها فيه و مكنت بنطر ألا في كسها ...حاجات تانية كتير حتحصل خيانة ...نيك ...بس لو فية حاجة عارفها ..أنا للأسف غرقت في حبها .
هذا ما حصل على لسان صاحب هذه القصة
وقد نقلنا لكم القصة كما هي على لسان صاحبها الذي بدأ بالقول.....
بدأت أتعلق بيها ...بدأت أحبها أكيد حسيتوا الأحساس ده قبل كده أخيرا لقيت نصك التاني بتحس معاة بالأمان حتي لو أنت البتحمية تكون شايل هموم الدنيا و بأبتسامة منة يضحكك و لو الدنيا أسودت في وشك بتجري علية ياخدك في حصنة بس بالنسبالي الموضوع كان أكتر شويا من حوضن
عدي أسبوعين كاملين علي أول مره أنيكها و كل يوم أفتكر الحصل كأني بتفرج علي نفسي و أنا زبي بيختفي في كسها و أفتكرت لما خليتها تفنس و نكتها في كسها من ورا و أفتكرت أن خرم طيزها الصغير شدني أوي اوي و بأيت ببعبصها و أنكها و هي تصوت من شهوتها ....!
عمر أحنا ريحين فرح بكرة حتيجي معانا ...بجد من أسعد اللحظات العشتها مع أمي و هي بتقول الجملة دية مستنتش و أتصلت بحببتي و أتفقت تجيلي بكرة علي الساعة 3 .....!
تاني يوم ..قاعد لوحدي قلي بينط .. و كل همي أزاي أطلعها من غير ما الواب يشوفها ..المهم كبرت دماغي و كلمتها ..أية يا حبي فينك ....أنا أهوه خلاص 5 دقايق و أكون أمام عمارتك .. خلاص أشطة حنزل أخدك و جاريني في الكلام لبست شورط و تيشرت و الشبشب و نزلت جري أستنها و علي حظي الهباب البواب واقفلي علي البواية ..أزيك يا حمو (أسمة) عامل أية ..أزيك يا عمر **** خليك ..ألخ ..أية النزلك ...عادي بنت عمتي جيا و عايزه تستخدم الكمبيوتر و أهلي راحو فرح و لبسوني ..بلع الموضوع و أول مره أحس بفايدة ان يكون الأنسان محترم و محدش يشك فية شفتها ..سلمت عليها عادي و أول لما دخلنا الأسنسير (المصعد) مصبرتش لقيتها حضناني و مسكت في رقابتي و بتغتصب شفايفي ..أهدي يا ماما أهدي أحنا طالعين الشقة و حنريح بعد لحد بليل قلتلي مش قادرة أنت واحشني المهم دخلنا الشقة و فرجتها عليها و جيت عند غرفتي قولتلها دية حتكو غرفتنا النهرده بصتلي كدة بأبتسامة و حطيط أديها علي زبي من فوق الشرط و زأتني(دفعتني) بره قلتلها لية كده ...قلتلي أنا حخليك تنكني نيكة متحلمش بيها بس بطل رخامة و ماتبوصش دلوقتي قفلت علي نفسها الباب و أنا قاعد برة بغلي و عايز أخوش ...أخبط تقولي أستناااا أصبر شوية...بعد نص ساعة الباب أتفتح أبوص ألقيها لبسالي قميص نو أزرق شفاف قصير بحملات و مش تحتية حاجة و فوقية روب أزرق قصير برده شفاف ...(بصراحة أنا و لا خقلوكم أنا عنتيل ولا زبير بس رجلي مكنتش شيلاني ساعتها)....قلتلي مالك وحش ؟ .. و أنا ولا هنا مبلم و بتاعي مدلدل اودامي شبة الأهبل ضحكت في مياصة و جت حضنتني جامد و شبت و باستني بوسة رقيقة و طويلة أوي في رقبتي أخدتها في حوضني و حطيط أيدي علي وشها رفعتة نحيتي و بصتلها و بدأت أبوسها غصب عني قطعت اللحظة الرومنسية و بدأت أقفش في بزازها و الأيد التانية بفعص في طيزها ..حسيت أن نفسها سخن و بدات تتقل علي أيدي زي ما تكون حتقع فضلت أرجع معاها و سندتها علي الحيط و زنقت روكبتي تحت كسها..القميص كان قصير فكان فعلن كسها علي رجلي قاعدة علية زي ما يكون حصان بدأت انفسها تسرع و حسيت ببلل و وزنعا تقل علي رجلي و بدأت هي تحك كسها في رجلي لقيتها مغمده عنيةا و بطلت بوس بس عمالة تحك كسها في ركبتي مره واحد لقتها سرعت و رجليها أتسنجنت لدرجة أنها شالت رجليها من علي الأرض أعدت تتأوه و فتحت عنيها بهدوأ و بستني بوسة خفيفة و قالتلي ..كده..كدة تخليني أجبهوم ..و أنا بصراحة ولا فاهم أي بتنجان من الحصل ..مسبتليش فرصة أستوعب أي حاجة زقتني علي الكنبة و مسكت ال شورت شدتة .. أنا كده كده مكنتش لابس أندر ...قلتلي يخربيت أمك أحط كل ده أزاي في كسي أزاي (أنا زبي مش كبير بس تقريبا كل البنات لتعمل كده ..أيوه أنا زبي تخين عن العادي بس مجرد 19 سم مش 20 أو 21 و الشغل ده)...مسكتلي زبي و أعدت تخبط بية علي شفيفها كأنها مسكة قلم و بتفكر و قلتل يا طره أحطة فين .. يا طره أطة فين ..و أنا علي أخري ..ضحكت و أعدت تلحسة بلسانها و تعضعض فية بشفيفها بس زهقت أنا كان همي كسها و نفس أجرب طعمة مسكتها من تحت باطها و رفعتها ...بتعمل أية يا مجنوون .... عايز أنيكك...و أنت شايفني رايحة في حتة م أنا معاك أهوة و حسيبك تنكني راحتك نزلنييييييي (أنا طولي 186سم هي تقريبا 164 سم مش فاكر) المهم شيلتها زي العرسان و حتط أديها علي صدري و دخانا أودتي حطتها علي السرير ..و وقفت و زبي واقف قبليا ...قلتلي أية .. عايز أية ...و حيات أمك ..و هجمت عليها أعدت تضحك و تقلي لأ أهدي لأ لأ لأ اهدييي أتملك منها بعد ما فرهدتني ..و قلتلي بصوت مسترجل عايز أية ياض ..قلتلها عايزك أنتي ...أنا بس ؟؟..لأ و عايز كسك و بوستها بوسه هديا ..بس بصوت ناعم ؟؟
..لأ و بزازك و نزلت عضيت حلامتها و مسبتش فرصة تانية للكلام و نزلت كملت بوس في سورتها و عانتها و هي راية في عالم تاني لغيت أما نزلت لكسها بصتلة [اسغراب ..لقتها بتقول ..عمر لو حتتقرف بلاش ...قربت منة أشمة لقيت رحتة بتشدني صميت شفراتة بأيده لقيتها بتتلوي ..قلت ما بدهاش ...بدون تفكير فتحت فمي علي الأخر (كسها تخين ...لحمة بيضة...) و أعدت أرع فية و أقلد الأفلام و أمسك أشفرها بشفيفي و ألحس الغريب أن طعمة عجبني و كنت بدخل لساني مخصوص في كسها لما الطعم بيروح عشان أستطعم كسها لقتها بتفرك بأديها في أول كسها من فوق (الزنبور) شيلت أديها لقيت حاجة شيه حبة الفصوليا ضغط عليها بلساني و أمص فيها و مسكتني من سعري و أعدت تضغط جامد لدرجة أني مبقتش عارف أتنس و أتشنجت تاني و لقيت سائل بينزل منها بس بصراحة أتقرفت دخلت صبعي لأقيت صبعي بيطلع لونة أبيض ...المهم مسكتني نيمتني ..حفشك ..أنت تخليني أجيب مرتين و انت ماتجبش ..ده أنا حنيكك..مسكت زبي قلتلي ده حتي مش محتاج أبلة كفاية بلل كسي لسه حتعد علية مسكتها و قليتها و خلتها تحتيا لقيتها مصدومة حطيط زبي علي أول كسها و أول لما لمسها ..طلعت منها أه...مفكرتش كنت بجد هيجان و غشيم ...دخلت زبي كلة مره واحده فتحت قمها علي الأخر و أعدت تأهأه و أنا و لا أيتديت هادي ولا نيلا طلعت علي الخامس علي طول 5 دقايق و كنت جايبهم في كسها ...زعلت من نفشي عشان جبتهم بسرعة قالتلي عادي علي فكرة عشان بس أنا كنت واحساك لسة ببص ناحيتها عيني جات علي بزها زبي وقف ..
عوجتلي بقها و قلتلي أحا هو لحق ..أنجز نيك يا عم شكلي حروح بتسلخات النهردة ...فتحت رجليها و حتطهم علي كتافي و بدأت أدخلة واحده واحده لقتها متمتعة بس الغريب لما رفعت رجليها لما زبي كان بيخش كلة بحس أن فية حاجة جوية زي العظمة و بتتفتح مع زبي (نفسي أعرف أية دية يا ريت حد يفهمني مكنش بيحصل كده ألا لما زبي كله يخش) بدأت أسرع و هي تضربني علي ظهري و تقلي نييييك مستني أية دخلة كله كلة بدأت أفشخها و فعلن لقيتها بتتحايل يلا نزل أنت طولت لية هاتهوم تعبت و طلعت زبي من كسها و خلتها تفنس (أنا بعش الدوجي ستايل) نكتها و فعلا بدأت تعيط و تتحايل أخلص ...كنت بجبهو تقريبا كل نص ساعة أو ساعة ألا ربع حسب الوضعية كان أطول يو أنيكها فيه و مكنت بنطر ألا في كسها ...حاجات تانية كتير حتحصل خيانة ...نيك ...بس لو فية حاجة عارفها ..أنا للأسف غرقت في حبها .
هذا ما حصل على لسان صاحب هذه القصة