The Pharaoh
12-30-2011, 06:45 AM
قصتي هده نشرتها بجريدة الأحداث المغربية لكن بطريقة محتشمة وناقصة ودون
الإثارة لكن قررت أن احكيها يهدا الأسلوب لإفراغ ما بداخلي وتكون مشوقة
ومثيرة للجميع زكم أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأنا كنت
هكذا
لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليه وأنها
تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأت
اقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر
سنوات وجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة
وتستمتعون بها
أنا سيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجني نصراني ومن الجن الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني ة وفي مساء يوم عيد الأضحى حوالي
الساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه
ووجدناه قد مزق كل ثيابه وكسر فاز الورود
وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منه الخروج من الغرفة
خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته من يده وأجلسته
وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأت الأنوار
وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعت
لغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين
استقض وكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن
يرضعني من نهدي ومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما
وكان قوي وخشن وبدا يمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه
حرارته لا تحتمل لكني خفت واستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول
وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضع رأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال
نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنا اشعر بنهدي وكأنها احترقا من
قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل الباب ونزع الروب وبقي عاريا
وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب من الأرض لأستره لكنه
رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخال نهدي يرفض
وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوة
حتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول
ما رأيت وألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام
وبقت ابكي وأفكر في ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا
وزوجي يناديني ويسألني عن سمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت
للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكر أي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد
والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادته بدئنا نتعود عن تصرفاته لما
يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات في الأسبوع
في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوه
لغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي
أن يذهب للنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده
المرة كان متغير كثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا
ينتف شعر صدره وبدأت امسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني
امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلو وطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من
الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمى فوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة
إلا أن جاء ظهره وارتمى المني على جسمه وشعرت انه استراح استرخى وغطيته
واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدود بدلك المنظر
الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى
بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب
تم جلس بمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن:
أنت السبب في عذابي أنا احبك أموت فيك
أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك
اجتاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أنا ملكت جسم سمير من أجلك
خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب مني وأوقفني وبدأ ينزع
عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدا يلحس تم
يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطف
الرجل المتمرس العارف بالمرأة بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من
منعه؛ إلا أن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا
يقبلني في فمي ووضع يده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بشعر بصدره يلامس نهدي
وبدا يحرك يده على مؤخرتي إلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من
قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يدي الثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته
وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدا يتبلل وينتفخ
وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسمي وانه
يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عارية
فنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي
ومسكني لم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة
قوته وشعرت بقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت كان شيئا مثل
السيخ يخترق بطني ما شعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي
بقوة ورغم محاولاتي للإفلات من إدخال قضيبه كاملا إلا انه كان أقوى مني رغم
أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنس إلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد
استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارة وشعرت اني وصلت مسكته برجلي
وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نار لم أتحمل وانهرت
ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانية ومسكني من
عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس علي الجنس
لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل
امرأة لكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي
وبدأت أتجاوب مع ضرباته استقبل قضيبه كاملا رغم أن حجمه كان غير عادي ولم
اشعر بمتله في حياتي وبدا يكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني
عارية لما كنت استحم وانه أعجب بجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس
معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباته وانه يريدني أن أمارس معه مثل ما
تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجني وأثناء كلامه تدفق مائه الحار
في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميه في ؛ سحب قضيبه مني
ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلا أن ارتخى في
يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفا من
دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي
وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بي ولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت
الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحرك ويمد يديه لصدري مسكته من
يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطي فعرفت انه يريد ان
يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبت المغامرة
واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحا
فاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت
أمص له وأجلخ يدي ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه
فوق صدري ووجهي بل تجاوزني من قوة الرمي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل
مائه ورفعني إليه واد ارني وانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي
ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكت قضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا
يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتالية أتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه
في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتى يتمكن من الولوج بسهوله لكن
حجم القضيب كان غليظ وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشك الوصول فأرجعت قضيبه
لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرت بنشوة عارمة
وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرت
وكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني
كنت اشعر بالمرارة من التمزق وتابع حركاته واندمجت معه رغم الألم إلا أن
شعرت انه على وشك القذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي
وظهري وصل لشعر راسي وعنقي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام
فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحت مؤخرتي وظهري من تلك الكميه الهائلة من
المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريره ورميت عليه غطائه نمت على جنبي
لأني لم أتحمل الجلوس من الألم في دبري لكني نمت هكذا للصبح حتى سمعت زوجي
يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخوله وغطيت سمير كاملا حتى
لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابني بي؛ سألني
زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلت
للدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة
بالآم والندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة
ومادا افعل ولم استيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني
خرجت الا غرفتي ولبست ملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني لم
أتحمل حجم قضيبه ودهنت بمرهم فازلين للتخفيف من الألم؛وصلت الواحدة ولم
يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح من النوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية
في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعر بتعب كبير ومرهق وسألني عن
تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناك جديد وبدأت اسأله
لأتأكد هل ذا***ه تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابه انه يشعر
فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولا يتذكر
ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا
يفتكر شيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذا***ه أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم
أبقى اشعر بذنب وشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش
ليستحم بعد أن يسخن الماء
وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالة
التي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر
وخاصة عندما يكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن
يقضي اكتر من ستة أشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات
الفرنسي
فكان يخلو البيت لي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس
بالجنس وكنت استمتع كثيرا وتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات
حتى صرت انا من يتحكم في مجرى العملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت
استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثير وعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من
عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفس أكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي
التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناء خروجي, وما زلت هكذا إلى
الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأني أعاشره حقيقة هدا حالي
الى اليوم
الإثارة لكن قررت أن احكيها يهدا الأسلوب لإفراغ ما بداخلي وتكون مشوقة
ومثيرة للجميع زكم أمراه تستمتع بابنها لكنها تخونها الشجاعة لحكي وأنا كنت
هكذا
لم لكن اعرف هدا الموقع إلا أن إحدى صديقاتي في المهجر دلتني عليه وأنها
تزوره يوميا ودخلت لأرى ما به وادا بي أجد ما كنت أريد وكنت ابحث عنه وبدأت
اقرأ القصص وقررت أن احكي قصتي وأرجوكم أن تصدقوها لأني كنت اكتم هدا السر
سنوات وجاءتني الفرصة لأخفف عني واحكي واخترت أن احكيها لتكون مثيرة
وتستمتعون بها
أنا سيدة من المغرب أعيش في المهجر متزوجة ابلغ من العمر 51 سنه أحب زوجي
لحد الجنون نسافر مع لعض ونقضي عطل شقية ولا زالت علاقتنا الجنسية ممتازة
ولا انظر لأي رجل غير زوجي؛ لي بنت وولد البنت متزوجة ولها طفلتين الولد
لازال يسكن معنا في نفس البيت
يبلغ من العمر الآن 31سنة ويرفض الزواج ولا يريد وقعت لي مع ابني قصص جنسية
كثيرة وفضلت أن احكي لأخفف عن نفسي لأني مضطرة لأمارس معه تحت ظروف قاهرة
وأتحدى أي سيدة مرت من هده الظروف أن تمسك نفسها
وأنا أول مرة احكي ما وقع لأنه سر لا يعرفه إلا **** وأنا حتى ابني لا يعرف
شيئا عن الموضوع
في إحدى عطلنا بالمغرب سافرنا إلى البادية عند أختي وكان ابني يبلغ من
العمر22 سنة وحصل على الباكلوريا ويتابع دراسته بالمعهد الفرنسي للمحاسبة
في احدي الليالي خرج ابني مع شباب من العائلة لكنه حوالي 9ليلا رجع لي ابني
في حالة مزرية كله أوحال وملابسه مبللة وكان احد اعتدى عليه بالضرب او
تعارك مع شخص ما
خرج الجميع لمعرفة ما وقع بعد أن اخبرنا انه تعارك مع شخص غريب بجانب
الوادي وبعد أن رجع شباب الأهل اخبرونا انه استأذن منهم للعودة للمنزل ولم
يعرفوا ما وقع في الصباح تحرينا الأمر ولم نتوصل لمعرفة ما وقع المهم كلنا
على وشك الرحيل لكن بعد هده الحادث استعجلت زوجي في المغادرة للبيتنا في
الرباط
بعد عودتنا وباختصار تغير ابني وظهرت عليه علامات المرض وفقدان الشهية
والاختلاء بنفسه في غرفته وصار لا يطفئ الأنوار ليل نهار من الخوف وقال لي
انه كلما أطفأ الأنوار يجد غرفته مملوءة بأناس غرباء ومعهم الشخص الذي
اعتدى عليه اخدت ابني للطبيب لكنه نصحني بان ابني لا يعاني من أي مرض وان
مريض نفسيا أخدته للطبيب النفسي لكن لا نتيجة بل بالعكس تدهورت صحته ونصحني
الكل بالتوجه إلى الفقهاء وبالفعل اخدته لمدينة أكاد ير عند فقيه مشهور
لكنه رفض الدخول معي للمنزل مجرد وصولنا وبدا يتعلل انه هده ألأشياء خرفات
وانه مثقف وانه يعيش في أوروبا لكن لكن الفقيه مجرد ما عرف بالأمر خرج
عندنا وبمجرد ما رأى الفقيه صاح في وجهه وبدا يشتمه لكن الفقيه رشه بالماء
فسقط على الأرض واخده مساعدوه للداخل وبدا يقرا عليه القرآن ويكتب في يده
وجبينه واخبري ان ابني ممسوس من الجن وان هدا الجني نصراني ومن الجن الصعب
الذي يمكن ان يؤدي بالضرب أو يفعل أشياء خطيرة وأوصى باتخاذ الحيطة والحذر
وان لانترك الولد لحاله في البيت وبعد استيقاظ ابني كأن شيء لم يقع فعرفت
انه لما كنا في البادية والعراك مع دالك الشخص ما هو إلا هدا الجني اخدت
الولد ورجعنا وهو في صحة ممتازة وبقي على هدا الحال 6 او7 أشهر تم عاد إلى
حاله وجاءه المرض مرة ثانية وبدا يسقط ويغيب عن الوعي اخدته مرة ثانية
للفقيه لكن هده المرة تكلم الفقيه مع ابني لكن الصوت لم يكن لابني صوت خشن
قوي غليظ وطلب منه الابتعاد عن هدا الولد لكنه رفض بحجة أني السبب لم افهم
دخلي بالموضوع المهم استقض الولد وكان شيئا لم يكن خفت كثيرا وصرت أتخيل ما
سيقع لابني لكن الفقيه طمأنني وانه أخد عهد من الجني ألا يؤديه وانه يحبه
ويريد أن يبقى معه وكتب الفقيه شيئا وطلب مني أن أضعه في بيت ابني والكتاب
الثاني أضعه في الماء ويستحم به
رجعت للرباط واسترحنا وفي المساء اخدت ابني للدش ووضعت الورقة في الماء حتى
ذاب الحبر في الماء وبدأت اصب عليه دلك لكن فجاه سقط مني الولد وانقلبت
عيناه ولم يبق يظهر منهما الا البياض
خفت وزوجي سافر غير موجود ولا احد إلا إحنا الاثنين مسكته من يده فانتفض
مني بقوة وتكلم بدلك الصوت القوي وبدا يبتسم وقال لي انتم تعتدون علي وأنا
أسالمكم لا أريد أن اضرب أحدكم اخرجي وبدا يسبني ويتوعدني وانه سيقل هدا
الجسم الذي يسكنه فخفت عن ابني وبدأت استعطفه
وتهدن بعض الشيء تم رجع ابني إلا حاله واخدته لغرفته ومسحته ونام عميقا
وكلمت الفقيه في الهاتف واخبرني أن أعيد في اليوم الموالي استحمام ابني
وألا أخاف وانه سيخرج الجني منه لا محالة وانه يخوفني فقط وليس له قوة
في اليوم الموالي اخدت سمير للدش وجهزت كل شيء مثل البارحة
وبمجرد ما دخل توقف واستدارا خارجا اخدته واستعطفته ليستحم
وبدأت أصب عليه الماء وقع نفس ما وقع البارحة لكن هده المرة بهدوء وبدون
تعصب وطلب مني أن استحم معه وان انزع ثيابي وخفت من دلك الصوت وخفت أن يؤدي
سمير فقلت له أني موافقة واني سأستحم معه وخففت من ملابسي لكنه طلب مني أن
انزع كل ملابسي استحييت من ابني لكنه ليس في حالته الطبيعية وانه ليس هو من
يطلب مني دلك
وافقت وأصبحت عارية أمام ابني وبدا يصب علي الماء وأنا اغتنمت الفرصة وبدأت
اصب الماء على جسمه كله كما طلب مني الفقيه وبدا يمرر يديه على جسمي لكن
كان القوة اشعر بها وأنها ليست قوة سمير ابني وكنت امسكه من يده حتى
لايلمسني في بدني ونهدي لكن كان أقوى مني ووصل إلى كل جسمي واخدت الفوطة
ولففت جسمي و ألبسته روب الحمام ومسكته من يده وأخرجته فتبعني بدون مقاومة
إلى غرفته ونومته ونمت جانبه وشعرت أني غير عادية وخفت من أن يملكني هدا
الجني وفي الصباح هاتفت الفقيه واخبرني أن الجني لا يمكنه لبس شخصين في نفس
الوقت لكني لم احكي له ما وقع في الدش
لكني في ما بعد عرفت انه لما طلب مني الاستحمام معه كانت فقط لإبطال مفعول
ماقام به الفقيه لأني لما استحممت معه بطل دلك الكتاب الممحي في الماء
وأفسدت كل العمل الذي قام به الفقيه لكن عرفت بعد فوات الأوان وأنها كانت
حيلة من الجني؛عاد زوجي من فرنسا وحكيت له كل ما صار إلا قصة الاستحمام
استحييت ولم احكي له عنها؛
بعد مرور ثلاث أيام عن استحمامي مع ابني ة وفي مساء يوم عيد الأضحى حوالي
الساعة التاسعة ليلا سمعنا سمير يصيح ويضرب باب غرفته أسرعت أنا وأبيه
ووجدناه قد مزق كل ثيابه وكسر فاز الورود
وبدا يتكلم بدلك الصوت ويسب في أبوه ويطلب منه الخروج من الغرفة
خرج زوجي المسكين تحت تهديد دلك الصوت المخيف وبقيت ومسكته من يده وأجلسته
وبدات البسه الروب وقال لي اطفي النور ما أريد أشوف أي مخلوق أطفأت الأنوار
وطلبت من زوجي ان يذهب بعد ان كان ينتظر أمام الغرفة واني سأبقى معه ورجعت
لغرفة سمير وأسندته على فخدي وبدأت احك له رأسه وبعد مرور اكتر من ساعتين
استقض وكلمني بدلك الصوت وانه يريد أن يرضعني استغربت وكرر انه يريد أن
يرضعني من نهدي ومدي يده لصدري وفك الأزرار وأنا متجمدة واخرج نهدي ومسكهما
وكان قوي وخشن وبدا يمسحهما ومد فمه وبدا يرضع لكن كان فمه حار ودرجه
حرارته لا تحتمل لكني خفت واستسلمت وانتقل لنهدي الثاني وفعل مثل الأول
وتعامل معي مثل الطفل الصغير تم وضع رأسه على فخدي مثل الأول وهممت بإدخال
نهدي لكنه رفض وطلب مني أن اتركهما خفت وأنا اشعر بنهدي وكأنها احترقا من
قوة سحبه لهما وفمه الحار تم قام ووقف واقفل الباب ونزع الروب وبقي عاريا
وظهر جسمه وبرز قضيبه ممتلئ وواقف استدرت واخدت الروب من الأرض لأستره لكنه
رفض وبدا يمرج قضيبه بيده واسند ظهره للحائط وكلما هممت بإدخال نهدي يرفض
وأنا أراقب هدا المشهد الغريب في ذهول واقترب مني وبدا يتطاير منيه بقوة
حتى وصل لصدري ووجهي وبعد أن انتهى لحسه يده ومسحها في صدره أفزعت من هول
ما رأيت وألبسته لكنه سقط مغشي ؛نظفت الغرفة ورتبتها؛ وأسندت رأسه علي ونام
وبقت ابكي وأفكر في ما أصاب هدا الولد ونمت ودموعي بعيني؛ ولم استيقظ إلا
وزوجي يناديني ويسألني عن سمير خرجت عنده وأخبرته انه نائم عدت للغرفة ونمت
للصبح ؛ولما استيقظ سمير لم يتذكر أي شيء وكأن شيئا لم يقع وقبل رأسي ويد
والده تأكدنا أن ما يقوم به خارج عن إرادته بدئنا نتعود عن تصرفاته لما
يلبسه الجني وصار يتكرر سقوطه وغيبوبته عدة مرات في الأسبوع
في نفس الأسبوع قبل الغروب سمعت سمير يصيح ويضرب الباب فهرعت أنا وأبوه
لغرفته لكنه صاح في وجه والده وطردته كما في المرة السابقة وطلبت من زوجي
أن يذهب للنوم واني سأبقى معه للصبح ودخلت كالعادة وجلست جانبه لكن هده
المرة كان متغير كثيرا وعصبي لدرجه انه يرتعد بقوة ومزق لباسه الفوقي ويدا
ينتف شعر صدره وبدأت امسكه لكنه دفعني بقوة غير معهودة حتى جلست رغم إني
امرأة قوية ازن اكتر من 90 كيلو وطويلة بقيت جالسة وهو ينزع ما تبقى من
الملابس عليه حتى بقي عاريا تماما وارتمى فوق سريره وبدا يمرج قضيبه بقوة
إلا أن جاء ظهره وارتمى المني على جسمه وشعرت انه استراح استرخى وغطيته
واستغرق في النوم بسرعة خرجت لاطمئن زوجي تم عدت وعقلي مشدود بدلك المنظر
الذي بدأ يثيرني ويسيطر على مشاعري وقد أوقظ في غريزة المرأة الأنثى
بليل تقريبا قبل الفجر بساعة أو ساعتين طلب مني الماء ليشرب شرب
تم جلس بمكانه ونظر إلي ونطق بدلك الصوت الخشن:
أنت السبب في عذابي أنا احبك أموت فيك
أجبته: أنت ابني وأنا كذلك احبك
اجتاب:لا أنا مش سمير أنا خليل سمير أنا ملكت جسم سمير من أجلك
خفت نهض من مكانه وقضيبه ممتلئ ومسكه بيده واقترب مني وأوقفني وبدأ ينزع
عني الروب وملابسي الفوقية ومسكني من نهدي وأنا ارتعش خائفة وبدا يلحس تم
يمصهما واقترب مني وشعرت أن قضيبه بين فخدي صلب وواقف تم بدا يعاملني بلطف
الرجل المتمرس العارف بالمرأة بدأت استرخي واستسلم من قوة فعله وخوفي من
منعه؛ إلا أن شعرت أني اندمج معه من غير شعور شجاعتي خانتني ولم اقدر بدا
يقبلني في فمي ووضع يده على مؤخرتي وسحبني عنده شعرت بشعر بصدره يلامس نهدي
وبدا يحرك يده على مؤخرتي إلا أن استسلمت له وبدأت أعانقه وتشجعت ومسكته من
قضيبه الذي ملئ يدي وأضفت يدي الثانية وبدأت استمتع به وبامتلائه وصلابته
وبدأت اشعر أني أصبحت ملكه وان فرجي بدا يتبلل وينتفخ
وقال لي :انه لن يؤذيني ولن يؤدي جسم سمير لكنه يريد أن يرى جسمي وانه
يحبني فنزعت الروب وجلست وقلت له أن يرتاح جنبي لكنه أصر على رؤيتي عارية
فنزعت المايوه لكني استحيت فهجم علي ومسكني بقوة ورماني للأرض؛ ارتمى فوقي
ومسكني لم أقاومه فقد كنت في قمة الإثارة والشهوة التي استيقظت في من شدة
قوته وشعرت بقضيبه فوق بطني وفتحت رجلي وادخل قضيبه في شعرت كان شيئا مثل
السيخ يخترق بطني ما شعرت به من قبل في معاشراتي الجنسية بدا يتحرك فوقي
بقوة ورغم محاولاتي للإفلات من إدخال قضيبه كاملا إلا انه كان أقوى مني رغم
أن جسمه ضعيف البنية ومارس علي الجنس إلى النهاية واستمتعت به وشعرت أني قد
استرجعت قوتي الجنسية واني في قمة الإثارة وشعرت اني وصلت مسكته برجلي
وانفجر بركاني وشعرت بمائه يتدفق في رحمي وكأنه ماء نار لم أتحمل وانهرت
ونزل وبدا يلحس ما يتدفق مني ورجع وادخل قضيبه للمرة الثانية ومسكني من
عنقي ورفع رجلي وبدأ يمص شفتي لم أتخيل في حياتي أن ابني سيمارس علي الجنس
لم أكن أتخيل أني سأستمتع مع ابني بهده الطريقة القوية التي تتمناها كل
امرأة لكن الآن أنا تحته ويفعل بي ما يريد دون مقاومة مني لم أتمالك نفسي
وبدأت أتجاوب مع ضرباته استقبل قضيبه كاملا رغم أن حجمه كان غير عادي ولم
اشعر بمتله في حياتي وبدا يكلمني أن أنا السبب في ما وقع لابني وانه راني
عارية لما كنت استحم وانه أعجب بجسمي وانه ملك جسم ابني ليصل إلي ويمارس
معي وانه لن يؤدي سمير ما دمت ألبي رغباته وانه يريدني أن أمارس معه مثل ما
تمارس الزوجة مع زوجها وانه من اليوم تزوجني وأثناء كلامه تدفق مائه الحار
في رحمي للمرة الثانية وأنزلت معه شهوتي من قوة رميه في ؛ سحب قضيبه مني
ومسكه بيده ومددت يدي إليه ومسكته منه وانا أمعن النظر فيه إلا أن ارتخى في
يدي ؛مال إلى جنبي واسترخى فدفعته وسحبت ملابسي وبدأت البس بسرعة خوفا من
دخول زوجي وألبسته ملابسه ونومته جنبي
وبدأت أفكر في هده المصيبة التي حلت بي ولا زالت اشعر برحمي وكأني ولدت
الحين اخدتني نومه عميقة لكني شعرت بسمير يتحرك ويمد يديه لصدري مسكته من
يده لكنه أزاح يدي بقوة وقام وادارني ومسكني من وسطي فعرفت انه يريد ان
يمارس معي من الدبر ولم افعل دلك في حياتي لكني كنت قد ركبت المغامرة
واستيقظت شهوتي ولم ابقى افكر انه ابني سمير وانه لن يتذكر شيئا غدا صباحا
فاندمجت معه والتفت إليه ومسكته من وجهه وقبلته ونزلت لقضيبه الواقف وبدأت
أمص له وأجلخ يدي ووضعته بين نهدي وهو مندمج ولم اشعر به إلا وهو يرمي منيه
فوق صدري ووجهي بل تجاوزني من قوة الرمي وأكملت أجلخ له إلا أن أفضى كل
مائه ورفعني إليه واد ارني وانبطحت إمامه لأني كنت لازلت لم أصل لشهوتي
ووسعت له فلقتي لان مؤخرتي كبيرة ومسكت قضيبه ووضعته في فرجي ودفعه في وبدا
يتحرك وهو يمسكني من حوضي ضربات متتالية أتحملها بصعوبة واخرج قضيبه ووضعه
في دبري وأسندت وجهي ورفعت مؤخرتي للأعلى حتى يتمكن من الولوج بسهوله لكن
حجم القضيب كان غليظ وحاول كم مرة لكن شهوتي على وشك الوصول فأرجعت قضيبه
لفرجي ووصلت للشهوة التي شعرت بها وكأني بنت 18 من عمري شعرت بنشوة عارمة
وفي هده اللحظة سحب قضيبه وارجه لدبري ومسكني بقوة بدا في إدخاله شعرت
وكأنني أتمزق ادخله للنصف تقريبا بدا يتحرك تم يزيد إلى أن وصل لآخره لكني
كنت اشعر بالمرارة من التمزق وتابع حركاته واندمجت معه رغم الألم إلا أن
شعرت انه على وشك القذف فهربت للأمام وانبطحت وبدا منيه يسقط فوق مؤخرتي
وظهري وصل لشعر راسي وعنقي وهو ماسك قضيبه بيده إلى أن أكمل بقيت هكذا ونام
فوقي فأزحته وحاولت الوقوف ومسحت مؤخرتي وظهري من تلك الكميه الهائلة من
المني وشعرت به انه استرخى فنومته على سريره ورميت عليه غطائه نمت على جنبي
لأني لم أتحمل الجلوس من الألم في دبري لكني نمت هكذا للصبح حتى سمعت زوجي
يناديني فقمت ولبست ملابسي الداخلية بسرعة قبل دخوله وغطيت سمير كاملا حتى
لا يراه عاريا وبدأت ارتب الغرفة حتى اخفي آثار ما فغله ابني بي؛ سألني
زوجي كالعادة عن ابننا فأجبته انه نام ولا داعي للدخول ؛خرج زوجي ؛ودخلت
للدش ووقفت تحت الدوش وأنا استرجع ما وقع ليلة البارحة وشعرت بنشوة ممزوجة
بالآم والندم والتساؤلات عن ماوقع وهل سيستمر حالي وحال ابني بهده الطريقة
ومادا افعل ولم استيقظ من أفكاري إلا بعد أن بدا الماء البارد تصبب عني
خرجت الا غرفتي ولبست ملابسي وتحسست أعضائي التناسلية وخاصة دبري لأني لم
أتحمل حجم قضيبه ودهنت بمرهم فازلين للتخفيف من الألم؛وصلت الواحدة ولم
يستيقظ سمير ذهبت إليه فوجدته صاح من النوم ومتمدد على بطنه لم اقدر الرؤية
في عينيه وسألته عن حاله فكان جوابه انه يشعر بتعب كبير ومرهق وسألني عن
تصرفاته وما وقع منه فأجبته انه مثل العادة لم يكن هناك جديد وبدأت اسأله
لأتأكد هل ذا***ه تحفظ ما يقع له أثناء لبسه من الجني فكان جوابه انه يشعر
فقط بدوخة بسيطة في البداية ولا يسترجع عافيته الا بعد ان يستيقظ ولا يتذكر
ما يقع وبدا في البكاء وطلب المعذرة وان نسامحه عن ما يبدر منه وانه لا
يفتكر شيئا؛تأكدت انه لايتفظ في ذا***ه أي شيء فانتابتني فرحة شديدة ولم
أبقى اشعر بذنب وشعرت كذلك بنشاط زائد وهمة ؛فطلبت منه أن يدخل للدوش
ليستحم بعد أن يسخن الماء
وكانت هده هي البداية في ممارسة الجنس مع ابني الفاقد للذاكرة أثناء الحالة
التي كانت تأتيه مرة أو مرتين في الأسبوع حتى صرت انتظرها بفارغ الصبر
وخاصة عندما يكون زوجي مسافرا لفرنسا لتحصيل مستحقات تقاعده لأنه ضروري أن
يقضي اكتر من ستة أشهر هناك ليكون متمتعا بكامل حقوقه حسب نظام المعاشات
الفرنسي
فكان يخلو البيت لي للتمتع بابني وما كان يفعله بي دلك الجني المهووس
بالجنس وكنت استمتع كثيرا وتعودت على قوته ومجاراته فيما يريد من وضعيات
حتى صرت انا من يتحكم في مجرى العملية الجنسية كاملة من أولها لآخرها وكنت
استمع بجسم ابني وقضيبه المميز والمثير وعوضني عن ما كان ينقصني وارتويت من
عضوه وبدأت أطفأ عطشي الجنسي ورجعت اعتني بنفس أكثر وزاد وزني وخاصة مؤخرتي
التي اصبحت اثير بها الجميع مما صار يضايقني اتناء خروجي, وما زلت هكذا إلى
الآن وعندما أسافر يعاشرني ابني في منامي واشعر كأني أعاشره حقيقة هدا حالي
الى اليوم