عصر يوم
08-25-2015, 11:57 AM
نمتلك منزلا كبيرا ولا يشاركنا أحد في السكن به ,ومخصص لكل فرد بالعائلة حجرته الخاصة ,عدى والدي وزوجته فلهم حجرة تضمهما , وأقول زوجته لأنها ليست بأمي ,فقد تزوجها والدي بعد وفاة والدتي منذ خمس سنوات ,وهي نتاية على حق, صغيرة وذات أنوثة متفجرة ,ولها كل مقاييس الجمال من حيث الشكل والجسم السكسي ,مؤخرة مكتنزة نافرة للخلف مترجرجة عند السير ,وسط لا يعلوه كرش , سيقان ملفوفة ,ومن شدة جمالها كنت أتلصص في النظر إليها خلسة ,وعندما أنفرد بنفسي بحجرة نومي أو بالحمام عند الإستحمام تكون هي في خيالي فينتصب قضيبي ويكون من حظي قذف منيي بعد ممارسة العادة السرية,ودائما ما أراها في مناماتي عند إستحلامي ,وأقوم وملابسي غرقى من حليبي ,ولكنها طبعا خط أحمر فهي زوجة أبي ولا يجوز مجرد التفكير في إقامة علاقة جنسية معها ,فأبي كالصقر عليها ,وبيعتبروه في أسرتها ولي أمرهم ,وحامي حماهم, قلت نكتفي بضرب العشرات (العادة السرية)على صورتها ,وبكرة يجيلك الفرج,فالطير الأخرس (الزوبر)حيجيلو رزقه لأنه غلبان وبعين واحدة!!
أخت زوجة أبي , في السابعة والعشرين من عمرها و جميلة وجذابة , ليست بالطويلة و جسمها ممتلئ ومثير و جمالها اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة أبي ,شوف وحتعرف لأنها حتبقى الرزق اللي منتظره أبو عين واحدة ّ!!,حصلت مشكلة بينها و بين زوجها ,سابت البيت ,وإتصلت بأبويا جوز أختها ,الذي أمرها بأن تأتي لدارنا فورا ,فهو أبوها وبيتنا بيتها , وأتيت إلى بيتنا وحكت أسباب مشكلتها مع زوجها وأخبرها والي بأن تترك الأمر له,ولكن لازم يؤدب زوجها بأن تبتعد عنه فترة ثم نرى ماذا سيفعل؟.
وجُهزت حجرة لأخت زوجة أبي بدارنا!! وشدني جسمها وبعدين زوجها سايبها وأكيد كسها حيبقى شرقان للزوبر ,فوجهت تفكيري أثناء الاستمناء نحو أختها بدلا من زوجة أبي من باب التغيير وتخيلت نفسي أنيكها ببعض الأوضاع التي أشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم أفكر أبدا بأن أحاول تحقيق مثل هذا الأمر معها ,فكيف أختلي بها وأبي وزوجته ناطوران يحرسان كل من في الدار!!… وإكتفيت بما هو متاح بضرب العشرات وتخيل كسها وزوبري داخله والغريب كان بينزل من زوبري كمية رهيبة من المني أكثر من ما كان ينزل مني عند الإستمناء على زوجة أبي..
هاجم بلدنا موجة حر شديدة وكنا لا نستطيع النوم بحجرنا من شدة ولهيب الحر ,فإقترح والدي على أن ننقل نومنا بالدور العلوي في الهواء الطلق ومستور عن أعين جيراننا ,ويستحيل لأحد من أحد البيوت المجاورة لبيتنا أن يرى من في السطوح عندنا..وتم تجهيز السطح للنوم الليلي بعيدا عن حر الحجرات ذات الحوائط التي تمتص الحرارة ,و تم تهيئة سرير نوم لأخت زوجة أبي في السطح بجانب سريري أخي وأختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا قلقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكئ على سور السطوح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الإكتئاب … سألتها بصوت خافت لكي لا أوقظ الآخرين عن سبب قلقها .. فارتبكت حين رأتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس بأنها قد أصابها الأرق ..فقامت من سريرها وأخذت تروِّح قليلا عن نفسها بالنظر إلى الخارج … تصنعت العودة إلى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر إلى الشارع ولكنها بين فترة وأخرى كانت تلتف بنظرها ناحيتي مما جعلني أنتبه إليها وأقلق أنا الآخر وقد قام ذبي فورا ولكني كنت اعرف بانه ليس هناك أي شيء أستطيع إن افعله في مثل هذا الظروف …
بقيت أتقلب في فراشي وهي تنظر إلي كلما تقلبت وبعد قليل رأيتها تتوجه لباب السطوح وتتحسسه ثم عادت إليَّ وهمست بأذني بأنها عطشانة .. وتريد أن تنزل إلى الأسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف أن تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلت لها بصوت خافت ..لكن الباب مقفل لان أبي معتاد على قفله واخذ المفتاح معه..فقالت لي ..لقد ذهبت ووجدت المفتاح معلق على الباب ..قمت من سريري واتجهنا معا إلى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا أن أبي قد تحسب لوجودها معنا فعلق المفتاح بالباب فقد تحتاج ربما للنزول إلى داخل الدار بالأسفل لقضاء حاجة أو لأي سبب آخر.. دخلنا إلى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج وأردت أن أضيء النور.. لكنها طلبت مني عدم إضاءته حتى لا يتسرب شعاعه إلى السطوح من الباب الزجاجي فيثير انتباه احد … وضعت يدها بيدي وأخذنا نهبط على السلالم معا, وحين أصبحت يدها بيدي فشعرت بحرارة جسمها فمسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقان قلبي يتسارع واخذ انتصاب ذبي يزداد ويزداد … كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف أم لان الأفكار التي تدور برأسها هي نفس الأفكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا إلى الطابق السفلي قالت لي بأنها تريد أن تدخل إلى الحمام أولا فدخلت بينما بقيت أنا واقفا خارج الحمام انتظرها … و لم تغلق الباب كليا بل أبقت جزءا منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره أن يرى ماذا يجري في الداخل بوضوح كامل , و لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر إليها وارى ما تفعله … جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وقد لاحظت على الفور بأنها لا ترتدي كلوتها بل كانت بقميص النوم فقط …
خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت إلى مفتاح النور لأضيئه لكنها مرة أخرى قالت لي لا تشغله حتى لا تجلب الانتباه إلى أن احد ما موجود في الأسفل.. لا ادري لماذا كانت لا تريد مني إضاءة النور؟ هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف أو لسبب آخر في نفسها , في حين كنت أنا على العكس من ذلك أتوق لإضاءة النور لكي انظر إلى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا إلى الثلاجة وملأت كأس من الماء فشربت نصفه وأعطتني الباقي لأشربه وكأنها تقول لي إشرب من كأسي لتتزوَّقني !! فتعمدت أن أدير الكأس أمامها لأشرب من نفس المكان الذي مست شفتاها … بعد أن ارتوينا قالت لي هل نصعد للسطوح ؟؟قلت لها كما تشائين … صعدنا إلى الطابق الأول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سألتني هل هذه غرفتك ؟؟قلت نعم.. قالت هل أستطيع رؤيتها؟؟ قلت لها أهلا بك فيها … دخلنا غرفتي ومع أنها كانت مظلمة إلا أن ضوء الشارع كان مباشرة أمام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع أجزاء الغرفة … اقتربت من طاولتي التي أذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض المجلات الجنسية التي املك الكثير منها .. فتعجبت مما رأت وضحكت بغنج وقالت يا شقي كمان عندك مجلات سكس .. قلت لها يعني هي للتنفيث .. ثم تركتها ونظرت في عيني وقالت لقد طار النوم من عيني فهل أنت أيضا طار النوم منك؟؟ قلت وأنا كذلك فاستطردت قائلة ..لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد.. فوافقت عل الفكرة فورا وكأني كنت بانتظارها وسألت نفسي لماذا هنا بالذات خاصة أنني قرأت في عينيها كل شوق الجنس؟ فماذا تظن رجل و إمرأة في غرفة بها سرير؟ في ماذا سيتحدثان ؟أكيد ستكون لغة الجسد هي المتحدثة و المسيطرة!!…
لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الأخر..وسألتني إيه علاقتك بالحنس الآخر؟ يعني إيه؟ قالت البنات يعني الجنس اللطيف ..قلت آه الصراحة أنا مخلليها زمالة فقط مع البنات ..طيب ممكن أسألك سؤال ؟ قلت إتفضلي قالت شكلك كدة لم تمارس الجنس مع أي بنوتة!! …قلت إطلاقا فأبدت استغرابها وقالت لي لماذا أنت هكذا؟؟ فأنت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وأنا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك أبدا!!فقلت لها على فكرة أنا كأي شاب أتحرك جنسيا لأي واحدة من الجنس اللطيف..ولكن فيه أولويات عندي.. وهي المذاكرة وإنهاء دراستي وبعدها أفكر في الجنس وأقطع السمكة وذيلها!! … شجعني كلامها فسألتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو أن زوجها عينه زايغة وله علاقات مع ستات أخريات فتعجبت لذلك وقلت لها .. لماذا يفعل زوجك هذا فأنت جميلة ومثيرة وأي راجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات..دا راجل غبي دا إنتي تلفي دماغ أي راجل جسمك وصدرك ومؤخرتك تهبل وتجنن.. فأخذت تبكي وقالت ..ماذا افعل فهذا حظي؟ فما كان مني إلا إن اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري وأخذت أمسح على شعرها بحنان لعلمي بأن بكاءها سلاح تستخدمه لتغزوني ..فقلت ..حبيبتي لا تبكي فزوجك ما يستحق هذه الدموع التي تنزل من عينيك الجميلتين..
ووجدتها تنظر في عيناي نظرة الأنثى الشبقة فبادرت وأخذتها بين ذراعي وأنا أمسح على شعرها.. و ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء … حين أصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا شعرت بأنفاسها الحارة و تعرقها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي إلى درجة كبيرة ووصل انتصاب ذبي إلى درجة مذهلة … أخذت مع تحسيسي لها على شعرها اقبلها من رأسها واطلب منها أن تكف عن البكاء ..وأصبحت متأكد أن بكائها هو على حالها وجوعها الجنسي وليس على زوجها فقلت لازم أتجاوب معها وأنيكها يا سلام دي نيكة ما كانت على البال إطلاقا وبعدين أكيد حتكيفني… و أخذت اهبط بقبلاتي إلى جبينها ثم هبطت أكثر وأخذت اقبلها من خدودها وأنا اهمس لها كفاكي حبيبتي لا تبكي … ستجعليني ابكي معك.. كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وذبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة … بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة أزيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها وأطيل من مدة بقاء شفاهنا معا إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني إلا أن أتناول شفتها العليا وابدأ بمصها وشفطها ثم قبلة وأدخلت لساني داخل فمها وتجاوبت بلسانها معي وقالت يا شقي دا إنت عفريت في البوس وبتقول ما لكش تجارب!! …
أحسست بان إقتحامي لها فكها تماما و جاءت على مرادها وإشباعا لجوعها للجنس ..فتجاوبت معي ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان أول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اضغط بجسمها على جسمي بكل قوة لأحتويها … بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني إلا أن انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بذبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها … ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها إلى قمته فأخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول حبيبي أنا بحبك من ساعة ما شفتك وحسيت فيك الراجل اللي حيطفيني والصراحة منذ أن جئت إلى هنا وأنا أشتهيك … أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة … مزقني … آه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني … جعلت همساتها في أذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي أيضا إلى درجة كبيرة وأخذت أنا أيضا أئن أثناء تقبيلها واهمس بأذنها حبيبتي … أنا كمان من ساعة ما شفتك وأنا سأجن عليك!! .. إنت جميلة أوي و رائعة … بأعشقك .. أريدك أن تكوني ملكي …أريد إن انيكك … أريد أن انيك كسك … أريد أن انيك كل شيء فيك …آه كم أنت بديعة وممتعة … كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة حبيبي … أنا احبك وأعبدك … أنت عشيقي و محتاجة لزوبرك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء … نيكني الآن … آه لم اعد احتمل أريد أن أتذوق لزوبرك... إقلع هدومك عاوزة أشوف زوبرك مشتاقة أشوفه قبل ما يدخل كسي محتاجة أمسكه أتحسسه أناجيه..
و بدأت تنزع عني ملابسي وخلعت أنا عنها قميصها الذي لم تكن ترتدي غيره … وحين تعرينا تماما نظرت لزوبري وقالت يا جماله وحلاوته ومسكت به بكل حنان وأخذت تدعك في رأسه وتحتويه بكفها ولم تستطع أن تقفل كفها عليه فتأوهت ثم قاست طوله وقالت يا لهوي يا طوله يا ضخامته حيخش في كيف؟ ثم قالت لما تدخله أرجوك إبقى دخله بالراحة خالص دا شكله مرعب قوي يا لهوي ..يا لهوي ياني!! فعاودت نومي على الفراش و بشكل كامل نمت فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعض مما زاد في تهيجنا … لقد كان جسمها مثيرا إلى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحتويها بجميع جسمها تحتي , وبعد برهة قالت لي حبيبي مص لي بظري و كسي …كسي مجنون بك عاوزاك تقطعه عض ولحس ومص وشفط …
وضعت تحتها مؤخرتها وسادة عالية وفتحت عن فخذيها فظهر أمامي كسها وبظرها المنتصب بوضوح فأخذت أداعب بظرها بلساني وأشفطه وهي تتوحوح وتتأوه ولحظة وجدتها تنتفض وترتعش وتتشضض ثم خرجت منها شهوتها بشدة فهدأت قليلا ثم إستلمت كسها وأخذت اقبله وأشفط شفراته بين شفتاي والحسه ثم نكتها بلساني في كسها و كسها يسكب سوائله … وصعدت إلى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم أمسكت زبي وأخذت افرش به على بظرها وعلى شفرات كسها ولم تتحمل ذلك حتى جاءتها شهوتها مرة أخرى وهي تقولي خلصت علي جبتلي شهوتي مرتين وتقوللي عمرك ما نكت دا إنت أستاذ ثم قالت أرجوك دخل زوبرك في كسي ..دخله … ادخل حبيبي كله في كسي وفجر لي شهوتي … حبيبي دخله أرجوك أبوس إيدك… نيكني عاوزة أشوف كسي حيأضر يستقبله بطوله وطخنه … فأدخلت رأسه بالراحة فسوطت وقالت أح ..أحوه ..حاسب ..حرام عليك بالراحة عليَّ يا لهوي ثم أخرجتها ثم بالراحة خالص دخلت الرأس وأنا ماسك زوبري لغاية ما حسيت إن الرأس دخلت فتحة المهبل فصوتت قائلة إخص عليك دخلته جامد ليه؟ زوبرك طخين قوي كسي صغنون مش قادر عليه ثم أخذت تبكي وتتوحوح وتتأوه وأنا عارف أنه مُحن نسوان ثم أخرجته من كسها ثم أدخلته هذه المرة بقوة وهي توحوح وتتأوه ثم أخذت أسرع في الإدخال والإخراج حتى دخل كل زوبري في كسها وأخذت خصيتاي تضرب في شفراتها محدثة صوتا كالفرقعة.. وأحسست أن زوبري قد وصل لعنق رحمها من شدة طوله .. و هي تصيح من شدة تمتعها معي قائلة آه..آه..أح..آه..أه..أح.. وكنت كلما أوشكت على القذف أتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا فهذه أول مرة في حياتي أنيك فيه أنثى…
استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها أوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت أنيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لا توصف وألصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … أفرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا أن شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني.. لكي تتقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته بل أخذت تمصه بجنون حتى إنتصب على آخره … حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي مما زاد من تهيجي وبدأت بلحس كسها بلساني ثم فتحت الفتحة وأخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح “آه كم هذا لذيذ وجميل … آه كم هذا ممتع … نيك كسي بلسانك … ادخل لسانك كله داخل كسي زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في بكس وزوبر .. وآه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا … بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الكس الجميل بأكثر من القوة التي نكت بها كسها قبل .فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ووضعت مخدة تحت بطنها فإرتفعت طيزها وبالتالي إرتفعت فتحة مهبلها
ونمت عليها من الخلف وأخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ثم مسكت زوبري بيدي وأنا فوقها ثم دحشت زوبري بكسها فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ… وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها بزوبري وأخذت أخرجه وادخله في كسها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها … أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة مهبلها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح “نيكني بشكل أقوى … مزق كسي … ادخل زبك كله فيه ولا تخرجه وأنا كنت أجيبها آه كم كسك جميل أريد أن أبقى أنيك كسك الرائع … استمريت أنيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا إلى اللذة معا وأخذت أدخل كل زوبري بكل كسها حتى أصل إلى منطقة الچي سبوت.. حتى أخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها إلى الأعلى فما كان مني الا أن أخذت أنيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت بحليبي كل كسها من الداخل .. وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد أحسوا بها … لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود … بعد ان أكملنا سحبت زبي فأمتص كسها كل المني, ثم قمت من فوقها ونمت على ظهري من كثرة النيك في كس لا يشبع ..ثم وجدتها تعدل وتنام بجانبي وتلتقط زوبري مرة أخرى قلت لها إيه مالك دا إنت إتناكتي ولبني روى كسك؟ قالت الصراحة أنت شاب شاطر وبتفهم في الجنس لكن زوجي طوبة وكبيره بوسة أو بوستين ثم التحسيس على بزازي ثم رفع رجلي على كتفيه ثم حكتين تلاتة في كسي فينام زوبره بعد ما يفرغ حليبه ثم ينكيني وينام دون أن يهتم بإذا كانت جاءت شهوتي مثله أو لا!!
قلت لها إحنا بقالنا أكثر من ساعة تحت وخائف من حد ينزل ويقفشنا دى تبقى نصيبة علي وعليكي ,قالت تُف من بقك دا إنت متشائم قوي,إحنا لسة في أول الليل وأنا بقالي أسبوع مراقبة مين بيصحى وينزل تحت ما لقيتش حد بينزل كله بيروح في النوم وأكيد أبوك بينيك أختي في السطوح وإنت شايفهم واخدين حتة إستحالة حد يقدر يشوفهم منها .. علشان كدة أنا حخللي سريري جنب سريرك فوق في السطح .قلت لها إنت مجنونة قالت الكس لما بيجرب الزب ما بيقدرش يستغنى عنه يا حبيبي ..وبعدين مش حنحتاج ننزل تاني تحت وبعدين إنت تحط المخدة الكبيرة مكانك على السرير اللي فوق وأنا حأعمل كدة كمان واللي حيشوفهم مش حيْشك ويفتكرو إننا نايمين.. قلت لها وبعدين يا ذكية حنروح فين؟قالت في حتة في السطح إكتشفتها منعزلة وبعيدة عن العيون.. حتبقى وكرنا..
طلبت منها أن نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت أجسادنا بالنشوة والمتعة إلى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا إلا في ساعة متأخرة وحتي لفحتنا الشمس!!… قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ندخل وكرنا لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين بكل أوضاع النيك التي تعلمتها من مواقع السكس
وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى أنها كانت تتمكيچ حين تصعد للنوم ليلا وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى يجمعنا وكرنا لأفرغ ثورتي كلها بنيكها … بقيت عندنا أكثر من شهرين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها .. ولكن من خفف علي ألم فراقها أننا وإخوتي والعائلة نعتبرها خالتنا وزوجها كان يعتبرها ذلك ,لقرب والدي الشديد بهم , وكانت زوجة أبي ترسلني وأخوتي لأختها لزيارتها أو قضاء حوائجها عند سفر زوجها ..ولم تنقط علاقتي الجنسية بها بل توطدت وأصبحت لا تستطيع الإستعناء عني وعن زوبري الذي كيفها ومتعها أكثر مما يمتعها زوجها ..وإستمرت علاقتي الجنسية بها لأكثر من 10سنوات خاصة أنها لم ترزق بأطفال من زوجها ليس عيبا فيها ولكن كان في زوجها الذي إكتشف أن حيواناته المنوية ضعيفة جدا ..وعاش معها وتوسع في تجارته وفتح لنفسه فروعا ببعض البلدان الخارجية ..وكان يتركها بمفردها لشهور عديدة مطمئنا وموصي والدي على رعايتها وكان والدي يوكل لي رعايتها هو وزوجته لحبها وتلقها بي وبإخوتي دون أن يشكا لحظة بوجود علاقة جنسية مع خالتي التي كنت أناديها أنا وإخوتي بخالتي أمام الكل والتي كانت مفتاحا لزوبري الذي لم ينقطع عن كسها والتي أصبحت لا تستطيع الإستغناء عنه ..وكنت أبيت عندها كثيرا ..وإستمرت علاقتنا في السر ..
وطلبت من والدي أن يزوجني وأن عروستي عندها وفعلا زوجتني من فتاة تعرفها وأعطتني شقة ببيتها حتى أكون قريبا منها ...ولم تتركني !!
أخت زوجة أبي , في السابعة والعشرين من عمرها و جميلة وجذابة , ليست بالطويلة و جسمها ممتلئ ومثير و جمالها اقل من مستوى جمال وجاذبية زوجة أبي ,شوف وحتعرف لأنها حتبقى الرزق اللي منتظره أبو عين واحدة ّ!!,حصلت مشكلة بينها و بين زوجها ,سابت البيت ,وإتصلت بأبويا جوز أختها ,الذي أمرها بأن تأتي لدارنا فورا ,فهو أبوها وبيتنا بيتها , وأتيت إلى بيتنا وحكت أسباب مشكلتها مع زوجها وأخبرها والي بأن تترك الأمر له,ولكن لازم يؤدب زوجها بأن تبتعد عنه فترة ثم نرى ماذا سيفعل؟.
وجُهزت حجرة لأخت زوجة أبي بدارنا!! وشدني جسمها وبعدين زوجها سايبها وأكيد كسها حيبقى شرقان للزوبر ,فوجهت تفكيري أثناء الاستمناء نحو أختها بدلا من زوجة أبي من باب التغيير وتخيلت نفسي أنيكها ببعض الأوضاع التي أشاهدها في الصور الجنسية ولكني لم أفكر أبدا بأن أحاول تحقيق مثل هذا الأمر معها ,فكيف أختلي بها وأبي وزوجته ناطوران يحرسان كل من في الدار!!… وإكتفيت بما هو متاح بضرب العشرات وتخيل كسها وزوبري داخله والغريب كان بينزل من زوبري كمية رهيبة من المني أكثر من ما كان ينزل مني عند الإستمناء على زوجة أبي..
هاجم بلدنا موجة حر شديدة وكنا لا نستطيع النوم بحجرنا من شدة ولهيب الحر ,فإقترح والدي على أن ننقل نومنا بالدور العلوي في الهواء الطلق ومستور عن أعين جيراننا ,ويستحيل لأحد من أحد البيوت المجاورة لبيتنا أن يرى من في السطوح عندنا..وتم تجهيز السطح للنوم الليلي بعيدا عن حر الحجرات ذات الحوائط التي تمتص الحرارة ,و تم تهيئة سرير نوم لأخت زوجة أبي في السطح بجانب سريري أخي وأختي الصغيرين , وفي احد الليالي وفي حوالي الساعة الثانية ليلا قلقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكئ على سور السطوح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدوا عليها علامات الإكتئاب … سألتها بصوت خافت لكي لا أوقظ الآخرين عن سبب قلقها .. فارتبكت حين رأتني قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس بأنها قد أصابها الأرق ..فقامت من سريرها وأخذت تروِّح قليلا عن نفسها بالنظر إلى الخارج … تصنعت العودة إلى النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر إلى الشارع ولكنها بين فترة وأخرى كانت تلتف بنظرها ناحيتي مما جعلني أنتبه إليها وأقلق أنا الآخر وقد قام ذبي فورا ولكني كنت اعرف بانه ليس هناك أي شيء أستطيع إن افعله في مثل هذا الظروف …
بقيت أتقلب في فراشي وهي تنظر إلي كلما تقلبت وبعد قليل رأيتها تتوجه لباب السطوح وتتحسسه ثم عادت إليَّ وهمست بأذني بأنها عطشانة .. وتريد أن تنزل إلى الأسفل لشرب ماء بارد من الثلاجة وتخاف أن تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها فقلت لها بصوت خافت ..لكن الباب مقفل لان أبي معتاد على قفله واخذ المفتاح معه..فقالت لي ..لقد ذهبت ووجدت المفتاح معلق على الباب ..قمت من سريري واتجهنا معا إلى الباب وفعلا وجدت المفتاح في الباب ويبدوا أن أبي قد تحسب لوجودها معنا فعلق المفتاح بالباب فقد تحتاج ربما للنزول إلى داخل الدار بالأسفل لقضاء حاجة أو لأي سبب آخر.. دخلنا إلى الباحة العلوية وكان الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج وأردت أن أضيء النور.. لكنها طلبت مني عدم إضاءته حتى لا يتسرب شعاعه إلى السطوح من الباب الزجاجي فيثير انتباه احد … وضعت يدها بيدي وأخذنا نهبط على السلالم معا, وحين أصبحت يدها بيدي فشعرت بحرارة جسمها فمسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقان قلبي يتسارع واخذ انتصاب ذبي يزداد ويزداد … كانت تضغط بيدها على يدي ولا ادري هل كان ذلك لشعورها بالخوف أم لان الأفكار التي تدور برأسها هي نفس الأفكار التي تدور برأسي , وحين وصلنا إلى الطابق السفلي قالت لي بأنها تريد أن تدخل إلى الحمام أولا فدخلت بينما بقيت أنا واقفا خارج الحمام انتظرها … و لم تغلق الباب كليا بل أبقت جزءا منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره أن يرى ماذا يجري في الداخل بوضوح كامل , و لم اقصر بذلك طبعا فقد بقيت اختلس النظر إليها وارى ما تفعله … جلست على التواليت وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وقد لاحظت على الفور بأنها لا ترتدي كلوتها بل كانت بقميص النوم فقط …
خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا اتجهت إلى مفتاح النور لأضيئه لكنها مرة أخرى قالت لي لا تشغله حتى لا تجلب الانتباه إلى أن احد ما موجود في الأسفل.. لا ادري لماذا كانت لا تريد مني إضاءة النور؟ هل كان ذلك ربما لتبرر وجودها القريب مني باستمرار بحجة الظلام والخوف أو لسبب آخر في نفسها , في حين كنت أنا على العكس من ذلك أتوق لإضاءة النور لكي انظر إلى وجها وجسمها وأتمتع بجمالها ومفاتنها … اتجهنا إلى الثلاجة وملأت كأس من الماء فشربت نصفه وأعطتني الباقي لأشربه وكأنها تقول لي إشرب من كأسي لتتزوَّقني !! فتعمدت أن أدير الكأس أمامها لأشرب من نفس المكان الذي مست شفتاها … بعد أن ارتوينا قالت لي هل نصعد للسطوح ؟؟قلت لها كما تشائين … صعدنا إلى الطابق الأول وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سألتني هل هذه غرفتك ؟؟قلت نعم.. قالت هل أستطيع رؤيتها؟؟ قلت لها أهلا بك فيها … دخلنا غرفتي ومع أنها كانت مظلمة إلا أن ضوء الشارع كان مباشرة أمام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع أجزاء الغرفة … اقتربت من طاولتي التي أذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض المجلات الجنسية التي املك الكثير منها .. فتعجبت مما رأت وضحكت بغنج وقالت يا شقي كمان عندك مجلات سكس .. قلت لها يعني هي للتنفيث .. ثم تركتها ونظرت في عيني وقالت لقد طار النوم من عيني فهل أنت أيضا طار النوم منك؟؟ قلت وأنا كذلك فاستطردت قائلة ..لماذا لا نجلس هنا ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد.. فوافقت عل الفكرة فورا وكأني كنت بانتظارها وسألت نفسي لماذا هنا بالذات خاصة أنني قرأت في عينيها كل شوق الجنس؟ فماذا تظن رجل و إمرأة في غرفة بها سرير؟ في ماذا سيتحدثان ؟أكيد ستكون لغة الجسد هي المتحدثة و المسيطرة!!…
لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت واثقا بان الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر مبادرة من الأخر..وسألتني إيه علاقتك بالحنس الآخر؟ يعني إيه؟ قالت البنات يعني الجنس اللطيف ..قلت آه الصراحة أنا مخلليها زمالة فقط مع البنات ..طيب ممكن أسألك سؤال ؟ قلت إتفضلي قالت شكلك كدة لم تمارس الجنس مع أي بنوتة!! …قلت إطلاقا فأبدت استغرابها وقالت لي لماذا أنت هكذا؟؟ فأنت شاب وسيم وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وأنا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين علاقة معك أبدا!!فقلت لها على فكرة أنا كأي شاب أتحرك جنسيا لأي واحدة من الجنس اللطيف..ولكن فيه أولويات عندي.. وهي المذاكرة وإنهاء دراستي وبعدها أفكر في الجنس وأقطع السمكة وذيلها!! … شجعني كلامها فسألتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت إن السبب هو أن زوجها عينه زايغة وله علاقات مع ستات أخريات فتعجبت لذلك وقلت لها .. لماذا يفعل زوجك هذا فأنت جميلة ومثيرة وأي راجل يراك يتمناك ويشتهيك فلماذا ينظر زوجك إلى الأخريات..دا راجل غبي دا إنتي تلفي دماغ أي راجل جسمك وصدرك ومؤخرتك تهبل وتجنن.. فأخذت تبكي وقالت ..ماذا افعل فهذا حظي؟ فما كان مني إلا إن اقتربت منها ووضعت رأسها على صدري وأخذت أمسح على شعرها بحنان لعلمي بأن بكاءها سلاح تستخدمه لتغزوني ..فقلت ..حبيبتي لا تبكي فزوجك ما يستحق هذه الدموع التي تنزل من عينيك الجميلتين..
ووجدتها تنظر في عيناي نظرة الأنثى الشبقة فبادرت وأخذتها بين ذراعي وأنا أمسح على شعرها.. و ارتاحت لمبادرتي هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري واستمرت بالبكاء … حين أصبحنا بهذه الدرجة من القرب من بعضنا شعرت بأنفاسها الحارة و تعرقها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي إلى درجة كبيرة ووصل انتصاب ذبي إلى درجة مذهلة … أخذت مع تحسيسي لها على شعرها اقبلها من رأسها واطلب منها أن تكف عن البكاء ..وأصبحت متأكد أن بكائها هو على حالها وجوعها الجنسي وليس على زوجها فقلت لازم أتجاوب معها وأنيكها يا سلام دي نيكة ما كانت على البال إطلاقا وبعدين أكيد حتكيفني… و أخذت اهبط بقبلاتي إلى جبينها ثم هبطت أكثر وأخذت اقبلها من خدودها وأنا اهمس لها كفاكي حبيبتي لا تبكي … ستجعليني ابكي معك.. كانت ضربات قلبي تزداد في التسارع وذبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وان أكون أكثر جرأة … بعد ذلك رفعت وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بان رد فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة أزيد من قوة التصاق شفتاي بشفتيها وأطيل من مدة بقاء شفاهنا معا إلى أن جاءت اللحظة الحاسمة التي فتحت فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني إلا أن أتناول شفتها العليا وابدأ بمصها وشفطها ثم قبلة وأدخلت لساني داخل فمها وتجاوبت بلسانها معي وقالت يا شقي دا إنت عفريت في البوس وبتقول ما لكش تجارب!! …
أحسست بان إقتحامي لها فكها تماما و جاءت على مرادها وإشباعا لجوعها للجنس ..فتجاوبت معي ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا واخذ كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله فكان أول شيء فعلته هي أن دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت ارضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت اضغط بجسمها على جسمي بكل قوة لأحتويها … بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة فما كان مني إلا أن انبطحت عليها ونمت فوقها وأخذت اضغط بذبي على كسها مما اخذ يزيد من ثورتها … ظللنا نحتضن ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها إلى قمته فأخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول حبيبي أنا بحبك من ساعة ما شفتك وحسيت فيك الراجل اللي حيطفيني والصراحة منذ أن جئت إلى هنا وأنا أشتهيك … أنا متشوقة إليك بقدر لم اعد احتمله احضني بقوة … مزقني … آه سأجن افعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني … جعلت همساتها في أذني الشبق الجنسي يتصاعد عندي أيضا إلى درجة كبيرة وأخذت أنا أيضا أئن أثناء تقبيلها واهمس بأذنها حبيبتي … أنا كمان من ساعة ما شفتك وأنا سأجن عليك!! .. إنت جميلة أوي و رائعة … بأعشقك .. أريدك أن تكوني ملكي …أريد إن انيكك … أريد أن انيك كسك … أريد أن انيك كل شيء فيك …آه كم أنت بديعة وممتعة … كانت تجيبني وهي تتلوى تحتي قائلة حبيبي … أنا احبك وأعبدك … أنت عشيقي و محتاجة لزوبرك الآن وأنت رجلي افعل بي كل ما تشاء … نيكني الآن … آه لم اعد احتمل أريد أن أتذوق لزوبرك... إقلع هدومك عاوزة أشوف زوبرك مشتاقة أشوفه قبل ما يدخل كسي محتاجة أمسكه أتحسسه أناجيه..
و بدأت تنزع عني ملابسي وخلعت أنا عنها قميصها الذي لم تكن ترتدي غيره … وحين تعرينا تماما نظرت لزوبري وقالت يا جماله وحلاوته ومسكت به بكل حنان وأخذت تدعك في رأسه وتحتويه بكفها ولم تستطع أن تقفل كفها عليه فتأوهت ثم قاست طوله وقالت يا لهوي يا طوله يا ضخامته حيخش في كيف؟ ثم قالت لما تدخله أرجوك إبقى دخله بالراحة خالص دا شكله مرعب قوي يا لهوي ..يا لهوي ياني!! فعاودت نومي على الفراش و بشكل كامل نمت فوقها والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعض مما زاد في تهيجنا … لقد كان جسمها مثيرا إلى ابعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحتويها بجميع جسمها تحتي , وبعد برهة قالت لي حبيبي مص لي بظري و كسي …كسي مجنون بك عاوزاك تقطعه عض ولحس ومص وشفط …
وضعت تحتها مؤخرتها وسادة عالية وفتحت عن فخذيها فظهر أمامي كسها وبظرها المنتصب بوضوح فأخذت أداعب بظرها بلساني وأشفطه وهي تتوحوح وتتأوه ولحظة وجدتها تنتفض وترتعش وتتشضض ثم خرجت منها شهوتها بشدة فهدأت قليلا ثم إستلمت كسها وأخذت اقبله وأشفط شفراته بين شفتاي والحسه ثم نكتها بلساني في كسها و كسها يسكب سوائله … وصعدت إلى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم أمسكت زبي وأخذت افرش به على بظرها وعلى شفرات كسها ولم تتحمل ذلك حتى جاءتها شهوتها مرة أخرى وهي تقولي خلصت علي جبتلي شهوتي مرتين وتقوللي عمرك ما نكت دا إنت أستاذ ثم قالت أرجوك دخل زوبرك في كسي ..دخله … ادخل حبيبي كله في كسي وفجر لي شهوتي … حبيبي دخله أرجوك أبوس إيدك… نيكني عاوزة أشوف كسي حيأضر يستقبله بطوله وطخنه … فأدخلت رأسه بالراحة فسوطت وقالت أح ..أحوه ..حاسب ..حرام عليك بالراحة عليَّ يا لهوي ثم أخرجتها ثم بالراحة خالص دخلت الرأس وأنا ماسك زوبري لغاية ما حسيت إن الرأس دخلت فتحة المهبل فصوتت قائلة إخص عليك دخلته جامد ليه؟ زوبرك طخين قوي كسي صغنون مش قادر عليه ثم أخذت تبكي وتتوحوح وتتأوه وأنا عارف أنه مُحن نسوان ثم أخرجته من كسها ثم أدخلته هذه المرة بقوة وهي توحوح وتتأوه ثم أخذت أسرع في الإدخال والإخراج حتى دخل كل زوبري في كسها وأخذت خصيتاي تضرب في شفراتها محدثة صوتا كالفرقعة.. وأحسست أن زوبري قد وصل لعنق رحمها من شدة طوله .. و هي تصيح من شدة تمتعها معي قائلة آه..آه..أح..آه..أه..أح.. وكنت كلما أوشكت على القذف أتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لان نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى أني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا فهذه أول مرة في حياتي أنيك فيه أنثى…
استمريت بالنيك وحين شعرت بان نشوتها أوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت أنيكها بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لا توصف وألصقت فمي بفمها من جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع … أفرغت شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع , لكن يبدوا أن شحنتها لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد مني وحين رأت بان لهفتي قد خفت دفعتني.. لكي تتقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69 واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته بل أخذت تمصه بجنون حتى إنتصب على آخره … حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي مما زاد من تهيجي وبدأت بلحس كسها بلساني ثم فتحت الفتحة وأخذت ادخل واخرج لساني فيها فأخذت تصيح “آه كم هذا لذيذ وجميل … آه كم هذا ممتع … نيك كسي بلسانك … ادخل لسانك كله داخل كسي زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان لسان كل منا في بكس وزوبر .. وآه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا … بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف لكني كنت أتوق لنيك هذا الكس الجميل بأكثر من القوة التي نكت بها كسها قبل .فطلبت منها أن تقوم وتنام على بطنها على الفراش ووضعت مخدة تحت بطنها فإرتفعت طيزها وبالتالي إرتفعت فتحة مهبلها
ونمت عليها من الخلف وأخذت افرك زبي بفردتي طيزها بكل قوة ثم مسكت زوبري بيدي وأنا فوقها ثم دحشت زوبري بكسها فأخذت ادخل زبي به قليلا قليلا فصرخت لان زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ… وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها بزوبري وأخذت أخرجه وادخله في كسها , وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي لا اقذف ولأطيل فترة نيكي لها , وبعد أن اهدأ قليلا ادخله من جديد وأعاود نيكها … أخذت الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة مهبلها على زبي مما زاد من روعة متعتي بنيكها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح “نيكني بشكل أقوى … مزق كسي … ادخل زبك كله فيه ولا تخرجه وأنا كنت أجيبها آه كم كسك جميل أريد أن أبقى أنيك كسك الرائع … استمريت أنيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا إلى اللذة معا وأخذت أدخل كل زوبري بكل كسها حتى أصل إلى منطقة الچي سبوت.. حتى أخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها إلى الأعلى فما كان مني الا أن أخذت أنيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت بحليبي كل كسها من الداخل .. وصاحت صيحة شديدة خشيت من قوتها بان يكون النائمين في السطح قد أحسوا بها … لقد كانت امرأة جنسية وشبقه إلى ابعد الحدود ولا ادري كيف يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود … بعد ان أكملنا سحبت زبي فأمتص كسها كل المني, ثم قمت من فوقها ونمت على ظهري من كثرة النيك في كس لا يشبع ..ثم وجدتها تعدل وتنام بجانبي وتلتقط زوبري مرة أخرى قلت لها إيه مالك دا إنت إتناكتي ولبني روى كسك؟ قالت الصراحة أنت شاب شاطر وبتفهم في الجنس لكن زوجي طوبة وكبيره بوسة أو بوستين ثم التحسيس على بزازي ثم رفع رجلي على كتفيه ثم حكتين تلاتة في كسي فينام زوبره بعد ما يفرغ حليبه ثم ينكيني وينام دون أن يهتم بإذا كانت جاءت شهوتي مثله أو لا!!
قلت لها إحنا بقالنا أكثر من ساعة تحت وخائف من حد ينزل ويقفشنا دى تبقى نصيبة علي وعليكي ,قالت تُف من بقك دا إنت متشائم قوي,إحنا لسة في أول الليل وأنا بقالي أسبوع مراقبة مين بيصحى وينزل تحت ما لقيتش حد بينزل كله بيروح في النوم وأكيد أبوك بينيك أختي في السطوح وإنت شايفهم واخدين حتة إستحالة حد يقدر يشوفهم منها .. علشان كدة أنا حخللي سريري جنب سريرك فوق في السطح .قلت لها إنت مجنونة قالت الكس لما بيجرب الزب ما بيقدرش يستغنى عنه يا حبيبي ..وبعدين مش حنحتاج ننزل تاني تحت وبعدين إنت تحط المخدة الكبيرة مكانك على السرير اللي فوق وأنا حأعمل كدة كمان واللي حيشوفهم مش حيْشك ويفتكرو إننا نايمين.. قلت لها وبعدين يا ذكية حنروح فين؟قالت في حتة في السطح إكتشفتها منعزلة وبعيدة عن العيون.. حتبقى وكرنا..
طلبت منها أن نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود للسطح حتى لا ينتبه احد وبالفعل عدنا وقد امتلأت أجسادنا بالنشوة والمتعة إلى درجة فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا إلا في ساعة متأخرة وحتي لفحتنا الشمس!!… قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع وبالفعل كنا ندخل وكرنا لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين بكل أوضاع النيك التي تعلمتها من مواقع السكس
وقد جعلها هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى أنها كانت تتمكيچ حين تصعد للنوم ليلا وتتعطر وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى يجمعنا وكرنا لأفرغ ثورتي كلها بنيكها … بقيت عندنا أكثر من شهرين لكن زوجها جاء بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه وكم تألمت ألما شديدا لذهابها .. ولكن من خفف علي ألم فراقها أننا وإخوتي والعائلة نعتبرها خالتنا وزوجها كان يعتبرها ذلك ,لقرب والدي الشديد بهم , وكانت زوجة أبي ترسلني وأخوتي لأختها لزيارتها أو قضاء حوائجها عند سفر زوجها ..ولم تنقط علاقتي الجنسية بها بل توطدت وأصبحت لا تستطيع الإستعناء عني وعن زوبري الذي كيفها ومتعها أكثر مما يمتعها زوجها ..وإستمرت علاقتي الجنسية بها لأكثر من 10سنوات خاصة أنها لم ترزق بأطفال من زوجها ليس عيبا فيها ولكن كان في زوجها الذي إكتشف أن حيواناته المنوية ضعيفة جدا ..وعاش معها وتوسع في تجارته وفتح لنفسه فروعا ببعض البلدان الخارجية ..وكان يتركها بمفردها لشهور عديدة مطمئنا وموصي والدي على رعايتها وكان والدي يوكل لي رعايتها هو وزوجته لحبها وتلقها بي وبإخوتي دون أن يشكا لحظة بوجود علاقة جنسية مع خالتي التي كنت أناديها أنا وإخوتي بخالتي أمام الكل والتي كانت مفتاحا لزوبري الذي لم ينقطع عن كسها والتي أصبحت لا تستطيع الإستغناء عنه ..وكنت أبيت عندها كثيرا ..وإستمرت علاقتنا في السر ..
وطلبت من والدي أن يزوجني وأن عروستي عندها وفعلا زوجتني من فتاة تعرفها وأعطتني شقة ببيتها حتى أكون قريبا منها ...ولم تتركني !!