The Pharaoh
03-02-2012, 04:58 PM
انا في الثانية عشر من عمري . والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره . ووالدتي في الواحدة و الثلثين من عمرها سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولدة أخي الصغير . نقيم في فيل جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي انتقلنا إليها قبل عام تقريبا بعد أن أتم والدي بنائها . يقيم معنا في المنزل خادمه اسمها زهرة وهي فتاة ً مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل وسائق اسمه عصام يقوم برعاية الحديقة و نظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي و لوالدتي . ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيل وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جدا يعمل كل ما في وسعه ً لرضائنا . * كانت سعادتي ل توصف بالمنزل الجديد و حديقته الجميلة و مسبحه الكبير . وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها … أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب . * وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي . وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلحظني خوفا من غرقي وإن كنت أراه يمضي الوقت في ً التحدث والضحك مع زهرة . وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي . هذا الجسد الذي بدأت ملمح النوثة تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الستدارة وفخذين ممتلئين ولمعين . * كنت دائما ما ألحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير وكنت أعتقد أنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة . وكان أحيانا يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من ً الماء . * كانت أمي تغيظني أحياناً حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فوراً والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة . * وفي يوم من اليام أخرجتني أمي من المسبح لعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة النتباه لخي الصغير . وخرجت أكاد أبكي من الغيظ وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان و عصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحيانً . ا * تجمدت من الرعب و الخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وإن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما. فلماذا كانت أمي تقبله إن كان يؤذيها . وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها . عشرات السئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة . * وبقيت واقفه دون حراك حتى انتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الرض تدعوه أن يقترب منها . ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه و تقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها . ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره . * لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبداً ولكن لم أعرف ما كانا يفعلن . قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط . ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان . قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط . * وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب ل أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت . * تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة . فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لي سبب . وكنت أتسلل لشاهد نفس المناظر تقريباً في كل مره . * وصممت على معرفة ما يدور . ولكن دون أن أظهر لحد شيئا مما رأيت . ً * وفي يوم من اليام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح انزلقت هي إلى الماء . ولم استطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إل أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لنقاذها . وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إل أنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ . وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملبسي كانت زهرة تعصر ملبسها فوق جسمها والماء يقطر منها . * تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم . وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إل أني افتقدت زهرة وعصام . واعتقدت أنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها ... وفي طريق صعودي إلى المنزل اقتربت من غرفة عصام . وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء . فتحت الباب بسرعة لجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها .. تمامً .. مثل .. أمي . ا * قام عصام مسرعا من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي ً تحاول تغطية جسدها بأي شيئ . وأخذت أنا أسألهما بحدة . ماذا تفعلن … أخبراني فوراً وإل أخبرت أبي و أمي … . واقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إل أتفوه بما رأيت وإل سوف تذبحني أمي . وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف و المجعد . فالذي اعرفه أن النساء ليس لهن شعر . و وقفت على ملبسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي إن لم يخبراني بما كانا يفعلن . وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وانهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط . وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ . كيف … ولماذا … وما أسم هذا … . وأخيراً طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لرى كيف هي ممارسة الحب . وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الثنان مفرا من تلبية رغبتي . ً * واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلن بعضهما وينظران لي بخوف ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا اللتحام العنيف ممتعا لكليهما . * وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن ل أبوح بشيئ مطلقً .. فأقسمت . ا * صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها واستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها … وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم … وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار … وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت … وتذكرني أني أقسمت على ذلك . * وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى …. بل كنت أسهل لها الختلء بعصام كلما واتتني الفرصة … وفي كل مره ا تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا .. وكيف فعلت وما هو شعورها … ومدى متعتها … وشيئاً فشيئً أصبحت تجيب على أسئلتي التي ل تنتهي بالتفصيل … و أصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية . * ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة . وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها . دون أن توضح لي السباب . حزنت جدً على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من ا الستين . * أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي .. وكلما اقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلن وهو يشير لي أن أصمت أو اخفض صوتي . وفي يوم من اليام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب . . ويبدو انه فوجئ بطلبي هذا وقال أني لزلت صغيرة …. وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني إن كنت أستطيع كتمان السرار فأقسمت له مرارً على أن ل يعرف أي أحد ما يحدث لي معه . ا * عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات . وبدأ يقبلني على خدي و يمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران و يلحسهما و يمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل . واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه . وبدأت أعرف مدى استمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة . * ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو إما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي . * وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره . وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لتفقده . ولحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله للعب له بذكره وبدأت أتحسسه و أمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول انتظار مني أن أضعه في فمي . فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له . وبدأت اللعبة تعجبني . واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة . فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها …. وأيضً … مثل … أمي ا . * ومرت اليام يوما بعد يوم و شهرا بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من ً ً مرة في السبوع . ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملمح النثى المتكاملة قبل الوان. * وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت و فهمت كل شيئ . عرفت معنى النيك وما متعته … وعرفت ما يعني الذكر وما لذته … عرفت ما يعني الرجل للنثى ومدى أهميته . سواء مما أدرس أو ما أشاهد و أقرأ أو ما تخبرني به زميلتي . وخاصة تلك القصص والمجلت الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلتي في المدرسة . كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير . * وأصبحت أعرف الطريق جيداً إلى غرفة عصام و سريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلت الصباح اللذيذة التي تنعش يومي . أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مال يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة . * وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدل من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلت الجنسية وهو ً يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد . وكان يكتفي مني بلحس كسي و نهداي وضمي و تقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي . بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ول أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي . * ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثً كان تلميذاً لبي وهو معه الن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية و النبوغ ا والستقامة و الدب . * في الواقع لم أمانع أبداً بل على العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر . * ومرت فترة الخطبة و التحضير للزواج سريعاً حيث لم تستغرق أكثر من ثلثة أسابيع لم أحاول فيها أبداً القتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إل لمراقبة والدتي فقط . * وجاء يوم عرسي الضخم و الفخم ايضاً وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الحلم التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل . وحان وقت المفاجأت المتتابعة .... . * أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدباً وخجول أكثر مما ينبغي . وثاني هذه المفاجأت أنه ل يعرف شيئا من ً ً اللعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط . بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه . وثالث هذه المفاجأت كان ذكره . حيث ل مجال للمقارنة بتاتا بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولً و حجما بشكل كبير ً جداً ورابع تلك المفاجأت كان اهتمامه الزائد كما يقول بصحته وحرصه على النوم مبكراً دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في السبوع حتى في شهر العسل . وخامس وسادس و إلى ما ل نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الولى أحلمي في زواج سعيد . و بعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاءً طويل على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي . * أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيل صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه وليد . وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لكمال شهر العسل بعيداً عن العالم . ومنذ الليلة الولى وخيال عصام ل يفارقني أبداً . * وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح . * وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحاً إلى عمله ويعود في الثانية ظهرا ثم يعود بعد الغداء ً للمستشفى حتى التاسعة لي ً . ل * وفي اليوم الرابع تماما كدت أجن تماما من شدة الشهوة العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها ً ً واتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحا وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب ً بعض الثاث حسب ذوقي . * وفي الثامنة و النصف صباحاً كان عصام يدق الباب . وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده و أنا أبكي وهو مندهش لما يرى . وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الرتواء منه ا وكم كانت سعادتي عندما وجدت منه نفس الشوق لي بل أنه أبلغني أنه إنتظرني طوال الثمانية وخمسون يومً الماضية . * وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملبس عصام بجنون أما ملبسي فلم تكن بحاجة إل إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي . وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه و لسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة و الرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي و رقبتي . لم أكن أريد لحظتها أي شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة . وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله