Amigod
04-21-2019, 07:27 AM
زوج جارتي سعيد كان طولا بعرظ و رجولة و فخولة بارزة عنده حظور قوي و شكله جنساني و شهواني جعلني اتخيله منذ اللحظة الاولى التي رايته دائما.
كان رجل الاحلام الذي اشتهيته اكثر من اي احد و اكثر من زوجي. زوجي لا يحرمني من شيء و احبه و ينيكني و يكيفني لكنني منذ شاهدت زوج جارتي صار كسي ياكلني و لا استطيع مسك هيالي و هو يرسم لي تعيؤات حنسية شبقة و عنيفة و انا تحت هذا الفحل. كنت اتخيله يهجم علي و يقطع قميص النوم الخفيف على لحمي الابيظ و يمسك بزازي الكبيرة و يرظع حلماتي الوردية ثم يقول لي ملام ساكن و يصفني بكلام جنسي يهيجني و ينيكني من كسي بعنف بزبه المنتفخ الكبير.
عزمت جارتي مرة ان تاتي كي نعمل حلاوة لبعظ و قلت انها فرصة ان نتكلم في الامور الجنسية و اتعرف اكثر عن هذا الرجل و مزاجه فالنيك و النسوان.
جاءت جارتي و جلسنا على راحتنا، قمت بتنظيف افخاذها و رجلها و فعلت هي بالمثل فسالتها انكانت تنزع شعر العانة و الكس ام تتركه قالت انهاتشيله اول باول لان زوجها يحب لحس الكس فتنهدت لاخبرها ان زوجي لا يحب لا المص و لا اللحس و انني كنت اتمنى ان يفعل معي هذا فضحكت و قالت لي ان اشيل الشعر و احاول. لم ازعم ان اطلب منها ان تنزع لي الشعر من كسي و قررت استعمال الكريم لذالك كي لا اتوجع. لكنني لم اطلب من زوجي ذالك فانا قررت ان اتناك من زوج جارتي اذ انني لا اتي بشهوتي الا و انا اتخيله بين افخاذي و هو ينظر الي بتلك النظرات الحرشة. عندما سافر زوجي الى رحلة عمل قررت ان استغل غيابه و رحت الى الة الغسيل و قطعت الكاوتش. لبست قميص نوم مثير و بيجاما مفتوحة و بللت نفي بالماء كما لو كنت اغسل الملابس و اتصلت بجارتي
انا : الحقيني يا سعاد بجوزك بسرعة الغسللة و مغرقة الدنيا!
سعاد : اقفلي المية وانا حبعتهولك من المحل و اقف مطرحو
انا : بس ابعتيلي جوزك بكاوتش جديد بسرعة
حطيت شوية هدوم و صابون على مية عالارظ و عملت نفسي امسح الارظ كي يرى طيزي المدورة الجميلة اول لما يدخل. رن الجرس فتحت الباب و عملت نفسي غير منتبهة انني لست مستترة و ان المياه بللت القميص ليلصق على حلمات صدري الواقفة.
انا : ادخل ارجوك لقد صار الحمام غارقا بالمياه...
قفل الباب وراءه و رحت اوريه الة الغسيل و نزلت اجمع المياه و لاحظت ارتباكه و هو يحاول ان يركز فاتكات على المكنه
انا : اترى الكاوتش من الخلف اتفلق، اقترب من خلفي و انا كنت استغل ظيق المكان
سعيد : يجب ان اخرج المكنة لان المكان ظيق
رجعت الى الخلف لترتطم طيزي بحجره فامسكني خائفا ان اقع عليه
انا : اسفة المكان ظيق
سعيد: و لا يهمك
مررت الى جنب و بقيت واقفة و البيجاما مفتوحة و قنيص النوم المبلول يوري تكثر من ما يغطي و انا غير منتبهة و هو ينظر الي ساحبا الغسالة
انا : هل اساعدك؟
سعيد : يا ريت تمسكي الخرطوم كي لا ينزل الماء
امسكت بيدي الخرطوم فمر من خلفي و هذه المرة احسست بزبه سيفتق بنطاله. دفع الالة فخرجت... سخبت الخرطوم عن قصد فراحت المياه تفيض و نزلت امسحها و هو ينظر الي وقفت فاذا به امامي ففهمت انه يريد ان ينيكني لكنه خائف .
انا : لماذا تنظر لي ؟
سعيد : لانك مثيرة في هذا القميص
انا : اوه شكرا، اسفة لم انتبه
اقترب مني اكثر حتى كاد يلتصق بي
سعيد : كل هذا و لم تنتبهي
انا : ما قصدك
التصق بي و احسست بزبه منتفخا فوق كسي و راحت شهوتي نجرفني و تجعل صوتي يرتج
انا : سعيد ماذا تريد
امسكني من خصري و ادارني على الة الغسيل و بيده رفع قميصي و احسست بزبه يخترق شفرات كسي
انا : سعيد لا ارجوك
لم يجبني فقد فهم الفلم و راح يدخل زبه في كسي الذي غرق شهوة في انتظار هدا اليوم. زبه يهترقني من كسي الملتهب فشعرت بانقباض كسي كلما أدخله أكثر وأحس بغلياني حتي أحسست بخصيته المبللتين وأحس بشهوتي تغرق ذكره فبدأ يزيد من سرعته وصوت زفراته و نهيجه تقوى و قبظته تتحكم بطيزي المبيرة و زبه يكاد يلتحم بكسي مفرزاأحلي صوت وأخذ يصفعني علي طيزي بقوه وأنا أتأوه و في عالم ثان. و هو يطحن كسي الذي تورم من شدة النيك و كبر قضيبه و يلامس حدود رحمي و انا اتاوه و هو يفعص في بزازي الكبيرة ثم طعنتي داخلا بكل قوته وضغط زبه في أعماق كسي وقذف داخلي و انا ارتعش فوقه من النشوة فصرخت من الألم الممتع و بقيت خائرة فوق الة الغسيل. فأخرج زبه المليء بمنيه ، و امسكني من شعري فاستدرت و انزلني تحت خصيتيه الكبيرتين ليدسه بفمي و يتف على وجهي و انا انظف زبه بنهم. رفع بنطاله و قفله، و صفعني على وجهي و راح يركب الكاوتش و ذهبت اعمل له الشاي.
صار سعيد ينيكني كلما خرج زوجي الى العمل
و لم يكن يتحدث معي و لا اتحدث معه. فقط ياتي و افرق رجلي له كي ينيكني بعنف فقد صرت شرموطته الخاصة.
كان رجل الاحلام الذي اشتهيته اكثر من اي احد و اكثر من زوجي. زوجي لا يحرمني من شيء و احبه و ينيكني و يكيفني لكنني منذ شاهدت زوج جارتي صار كسي ياكلني و لا استطيع مسك هيالي و هو يرسم لي تعيؤات حنسية شبقة و عنيفة و انا تحت هذا الفحل. كنت اتخيله يهجم علي و يقطع قميص النوم الخفيف على لحمي الابيظ و يمسك بزازي الكبيرة و يرظع حلماتي الوردية ثم يقول لي ملام ساكن و يصفني بكلام جنسي يهيجني و ينيكني من كسي بعنف بزبه المنتفخ الكبير.
عزمت جارتي مرة ان تاتي كي نعمل حلاوة لبعظ و قلت انها فرصة ان نتكلم في الامور الجنسية و اتعرف اكثر عن هذا الرجل و مزاجه فالنيك و النسوان.
جاءت جارتي و جلسنا على راحتنا، قمت بتنظيف افخاذها و رجلها و فعلت هي بالمثل فسالتها انكانت تنزع شعر العانة و الكس ام تتركه قالت انهاتشيله اول باول لان زوجها يحب لحس الكس فتنهدت لاخبرها ان زوجي لا يحب لا المص و لا اللحس و انني كنت اتمنى ان يفعل معي هذا فضحكت و قالت لي ان اشيل الشعر و احاول. لم ازعم ان اطلب منها ان تنزع لي الشعر من كسي و قررت استعمال الكريم لذالك كي لا اتوجع. لكنني لم اطلب من زوجي ذالك فانا قررت ان اتناك من زوج جارتي اذ انني لا اتي بشهوتي الا و انا اتخيله بين افخاذي و هو ينظر الي بتلك النظرات الحرشة. عندما سافر زوجي الى رحلة عمل قررت ان استغل غيابه و رحت الى الة الغسيل و قطعت الكاوتش. لبست قميص نوم مثير و بيجاما مفتوحة و بللت نفي بالماء كما لو كنت اغسل الملابس و اتصلت بجارتي
انا : الحقيني يا سعاد بجوزك بسرعة الغسللة و مغرقة الدنيا!
سعاد : اقفلي المية وانا حبعتهولك من المحل و اقف مطرحو
انا : بس ابعتيلي جوزك بكاوتش جديد بسرعة
حطيت شوية هدوم و صابون على مية عالارظ و عملت نفسي امسح الارظ كي يرى طيزي المدورة الجميلة اول لما يدخل. رن الجرس فتحت الباب و عملت نفسي غير منتبهة انني لست مستترة و ان المياه بللت القميص ليلصق على حلمات صدري الواقفة.
انا : ادخل ارجوك لقد صار الحمام غارقا بالمياه...
قفل الباب وراءه و رحت اوريه الة الغسيل و نزلت اجمع المياه و لاحظت ارتباكه و هو يحاول ان يركز فاتكات على المكنه
انا : اترى الكاوتش من الخلف اتفلق، اقترب من خلفي و انا كنت استغل ظيق المكان
سعيد : يجب ان اخرج المكنة لان المكان ظيق
رجعت الى الخلف لترتطم طيزي بحجره فامسكني خائفا ان اقع عليه
انا : اسفة المكان ظيق
سعيد: و لا يهمك
مررت الى جنب و بقيت واقفة و البيجاما مفتوحة و قنيص النوم المبلول يوري تكثر من ما يغطي و انا غير منتبهة و هو ينظر الي ساحبا الغسالة
انا : هل اساعدك؟
سعيد : يا ريت تمسكي الخرطوم كي لا ينزل الماء
امسكت بيدي الخرطوم فمر من خلفي و هذه المرة احسست بزبه سيفتق بنطاله. دفع الالة فخرجت... سخبت الخرطوم عن قصد فراحت المياه تفيض و نزلت امسحها و هو ينظر الي وقفت فاذا به امامي ففهمت انه يريد ان ينيكني لكنه خائف .
انا : لماذا تنظر لي ؟
سعيد : لانك مثيرة في هذا القميص
انا : اوه شكرا، اسفة لم انتبه
اقترب مني اكثر حتى كاد يلتصق بي
سعيد : كل هذا و لم تنتبهي
انا : ما قصدك
التصق بي و احسست بزبه منتفخا فوق كسي و راحت شهوتي نجرفني و تجعل صوتي يرتج
انا : سعيد ماذا تريد
امسكني من خصري و ادارني على الة الغسيل و بيده رفع قميصي و احسست بزبه يخترق شفرات كسي
انا : سعيد لا ارجوك
لم يجبني فقد فهم الفلم و راح يدخل زبه في كسي الذي غرق شهوة في انتظار هدا اليوم. زبه يهترقني من كسي الملتهب فشعرت بانقباض كسي كلما أدخله أكثر وأحس بغلياني حتي أحسست بخصيته المبللتين وأحس بشهوتي تغرق ذكره فبدأ يزيد من سرعته وصوت زفراته و نهيجه تقوى و قبظته تتحكم بطيزي المبيرة و زبه يكاد يلتحم بكسي مفرزاأحلي صوت وأخذ يصفعني علي طيزي بقوه وأنا أتأوه و في عالم ثان. و هو يطحن كسي الذي تورم من شدة النيك و كبر قضيبه و يلامس حدود رحمي و انا اتاوه و هو يفعص في بزازي الكبيرة ثم طعنتي داخلا بكل قوته وضغط زبه في أعماق كسي وقذف داخلي و انا ارتعش فوقه من النشوة فصرخت من الألم الممتع و بقيت خائرة فوق الة الغسيل. فأخرج زبه المليء بمنيه ، و امسكني من شعري فاستدرت و انزلني تحت خصيتيه الكبيرتين ليدسه بفمي و يتف على وجهي و انا انظف زبه بنهم. رفع بنطاله و قفله، و صفعني على وجهي و راح يركب الكاوتش و ذهبت اعمل له الشاي.
صار سعيد ينيكني كلما خرج زوجي الى العمل
و لم يكن يتحدث معي و لا اتحدث معه. فقط ياتي و افرق رجلي له كي ينيكني بعنف فقد صرت شرموطته الخاصة.