عصر يوم
02-07-2016, 08:08 PM
أغرب ما فعله رجل بعد موت زوجه
بجد ممكن "صدمة تغير حياتك كلها"و "الوفاء والحب المخلص لا يمكن أي حاجة في الدنيا كلها تغيرهم"، المقولة دي صح مليون في المية، و راجل برازيلي أثبت الموضوع ده...
الراجل ده إسمه "ريكاردو" و حكايته صعبة أوي لأنه كان بيعشق واحدة من و هو عنده تقريباً ٣ سنين و هي كمان كانت بتحبه أوي لدرجة إن أهلهم و جيرانهم كانوا حاسين بالموضوع ده أوي و عشان كده دخلوهم نفس المدرسة و كانوا فاكرين زي كل الناس إن الحب ده حيروح و يختفي لما الولد و البنت الصغيرين يكبروا ... ريكاردو و حبيبته (أنا كارولينا) كبروا مع بعض و الغريب جداً إن كل لما الوقت كان بيمر حبهم بيزيد مش بينقص !! لدرجة إنهم دخلوا نفس الكلية و نفس التخصص و نفس كل حاجة، مش بس كدة،ده أول ما حبيبته تمت سن ال١٨، إتجوزوا علي طول و كان فرحهم حاجة صغيرة خالص عملوه في أول مكان شافوا بعض فيه (في الحي القديم إللي إتربوا فيه)... و ريكاردو بقي من أنجح دكاترة المخ و الأعصاب مش بس في البرازيل ، في أمريكا الجنوبية كلها بمساعدة مراته.
كان حلم حياتهم إنهم يخلفوا أطفال كتيرة و لكن لمدة ١٤ سنة جواز محصلش حمل خالص و بعد لما كل الناس فقدت الأمل إنهم ممكن يجيبوا طفل، حملت (أنا كارولينا) و كانوا أسعد ٢ في الدنيا كلها إن أخيرا حلمهم بيتحقق، و لكن دايماً بتيجي الرياح بما لا تشتهي السفن ، في الشهر ال٨ من الحمل و بعد لما خلصوا كشف الدكتور، جت عربية سريعة جداً و داست حبيبة ريكاردو و الطفل اللي في بطنها قدام عينيه...
لما البوليس مسك السواق طلع سكران خالص و متعاطي مخدرات ، و لكن المأساه في إن ريكاردو من لحظتها و هو عمره ما بيتكلم أبداً و عمره ما لبس لبسه تاني، و لكن من الصدمة الشديدة بقي يلبس لبس مراته و حاطط مخدة علي أساس إنه حامل في طفله و رجع عاش في بيت مراته القديم اللي عاشوا فيه طفولتهم... و دايماً مبتسم و بيضحك ... بقالوا علي الحالة ديه ٩ سنين
و لازم أي حد عايز يتصور معاه يبتسم و يشاور علي بطنه يا إما مش حيرضي يتصور معاه!
قصة ريكاردو بقت من أشهر قصص الحب و الإخلاص و في نفس الوقت أد إيه ممكن الصدمة تغير حياة إنسان تماماً...
بجد ممكن "صدمة تغير حياتك كلها"و "الوفاء والحب المخلص لا يمكن أي حاجة في الدنيا كلها تغيرهم"، المقولة دي صح مليون في المية، و راجل برازيلي أثبت الموضوع ده...
الراجل ده إسمه "ريكاردو" و حكايته صعبة أوي لأنه كان بيعشق واحدة من و هو عنده تقريباً ٣ سنين و هي كمان كانت بتحبه أوي لدرجة إن أهلهم و جيرانهم كانوا حاسين بالموضوع ده أوي و عشان كده دخلوهم نفس المدرسة و كانوا فاكرين زي كل الناس إن الحب ده حيروح و يختفي لما الولد و البنت الصغيرين يكبروا ... ريكاردو و حبيبته (أنا كارولينا) كبروا مع بعض و الغريب جداً إن كل لما الوقت كان بيمر حبهم بيزيد مش بينقص !! لدرجة إنهم دخلوا نفس الكلية و نفس التخصص و نفس كل حاجة، مش بس كدة،ده أول ما حبيبته تمت سن ال١٨، إتجوزوا علي طول و كان فرحهم حاجة صغيرة خالص عملوه في أول مكان شافوا بعض فيه (في الحي القديم إللي إتربوا فيه)... و ريكاردو بقي من أنجح دكاترة المخ و الأعصاب مش بس في البرازيل ، في أمريكا الجنوبية كلها بمساعدة مراته.
كان حلم حياتهم إنهم يخلفوا أطفال كتيرة و لكن لمدة ١٤ سنة جواز محصلش حمل خالص و بعد لما كل الناس فقدت الأمل إنهم ممكن يجيبوا طفل، حملت (أنا كارولينا) و كانوا أسعد ٢ في الدنيا كلها إن أخيرا حلمهم بيتحقق، و لكن دايماً بتيجي الرياح بما لا تشتهي السفن ، في الشهر ال٨ من الحمل و بعد لما خلصوا كشف الدكتور، جت عربية سريعة جداً و داست حبيبة ريكاردو و الطفل اللي في بطنها قدام عينيه...
لما البوليس مسك السواق طلع سكران خالص و متعاطي مخدرات ، و لكن المأساه في إن ريكاردو من لحظتها و هو عمره ما بيتكلم أبداً و عمره ما لبس لبسه تاني، و لكن من الصدمة الشديدة بقي يلبس لبس مراته و حاطط مخدة علي أساس إنه حامل في طفله و رجع عاش في بيت مراته القديم اللي عاشوا فيه طفولتهم... و دايماً مبتسم و بيضحك ... بقالوا علي الحالة ديه ٩ سنين
و لازم أي حد عايز يتصور معاه يبتسم و يشاور علي بطنه يا إما مش حيرضي يتصور معاه!
قصة ريكاردو بقت من أشهر قصص الحب و الإخلاص و في نفس الوقت أد إيه ممكن الصدمة تغير حياة إنسان تماماً...