Amigod
05-23-2019, 08:08 AM
انا ايمن من سوسة و عمري 23 سنة ، قصتي غريبة نوعا ما و لكن يمكن تعجبكم. **** غالب نحب نفرغ قلبي و نفضفض. و نتمنى ما نكونش ثقيل عليكم.
انا حاليا و فهذه الفترة من حياتي مقاطع الجنس لاني طامع اني ميولي المثلية تختفي ربما بفعل معجزة . نحب نولي قادر نعيش حياة نشتهي فيها المرأة موش الراجل.
كبرت فدار يسود فيها الاستبداد الابوي . و المبالغة في الحرص و الحماية، مالقراية للدار، ممنوع هوايات و ممنوع الصحاب و ممنوع ممنوع اي. شيء ما عندوش علاقة بالدراسة
.
كنت نحتقر روحي كلما غلبتني شهوتي. حتى عندما نتخيل روحي و اني راقد مع راجل نندم اول ما نجيب شهوتي و نبزع المني. و كان عندي صديق قراية سالب و كان مخنث و ما حدش يحبو و كل الي يقراو معانا يسبوه و يشتموه و يتمنيكو عليه و يرميو عليه المعنى. كانو ينعتوه باقبح الصفات و انا نتنرفز على خاطر نحس الكلام متوجه ليا و بالي الكل عارفين اني نحب الرجال. فالمجتمع بمجرد ان يمارس عليك الجنس تصير ميبون و عطاي بغض النظر عن الظروف .
رغم انه حد ما يعرف قصتي و باني تعرضت للاغتصاب. و لا حتى صديقي احمد هذا و هو ايضا كان ضحية لاغتصاب و حكايتو معروفة و كانت قصة فظيحة فالليسي... و كانت ظروفه اشنع من ظروفي . في الجامعة جا عندو واحد صاحبو كان يقرا معاه قبل. كان اسمو نزار، وجهو انقى من مستقبلي بالزين، مبتسم و طول بعوض و بهي الطلعة يملى العين و ولد ناس . كان كلامه كالموسيقى موزون و اي حاجة يقولها نقعد مركز معاه و هو يحكي.
احمد خلاني مع نزار و قعدنا نحكيو شوية فالكافيتيريا.
نزار : ممكن نسالك سؤال
انا : تفظل
نزار :انت gay?
انا : علاه؟
نزار : اي ولا لا
انا ؛ اه..
نزار : قول برك
انا : لا اما
نزار : اما؟
انا : نحب نجرب
نزار : حتى انا نحب نجرب
انا : باهي
هنا رجع احمد لقاني وجهي كالطمطومة احمر و لقى نزار يتبسم
احمد : شقتلو نزار! الطفل ولد ناس امان ما تتبولدش عليه
نزار : ما قلتلو شي توتو ... هو حشام برك
انا : شي ما فما شي
نزار : اما يمكن يحصل
احمد : الزب! سيب الطفل قتلك ماهوش متاع حكايات فارغة.
نزار : شكون قالك حكاية فارغة
انا : ههه
احمد : تفهم شقاعد يقول؟
انا : لا ما فهمت شي اما ظحكتوني
نزار : ظحكتك عسل بيبي.
احمد : بيبي! هيا سفساريك و لاغار!
انا : تي سيب الراجل
احمد : هيا قوم الحصة بدات و انت تكشخ
سلمنا على بعظنا و مشيت نقرا و انا سارح فزين نزار و عيون نزار، و ظحكة نزار و بلادة نزار و نتخيل في زب نزار!
تعدى اسبوع و انا مروح نشوف نزار قدام باب الكلية! مشيتلو طول.
انا : اهلا نزار، تستنى في حد؟
نزار : اي
انا : هاو شوية و الناس الكل تخرج، احمد قعد الداخل مشى للكافيتيرية
نزار : نستنى فيك كنت
انا : فيا
نزار : مابنك كي تحشم
انا : باهي يزي مالبلادة
نزار : نحبك تجي معايا توا، انا وحدي فالدار الليلة
انا : اي اما انا ما يمكنليش نجي... الدار...
نزار : تصرف!
انا : كيفاه نتصرف
نزار : هاو نومرويا... كان ما تنجمش قللي باش ندبر راسي
انا : باهي
الطريق الكل و انا نكتب ميساج و نفسخو ... نكتب بارشة و نفسخ كلشي خاطرني حابب نمشي! اما انا ما عمري عملت شي.. شنوة يحصل كان ما هجبتوش؟ مخي باش يطرشق و انا قربت نوصل للدار. احمد طلبني هزيت
انا : الو
احمد : يا قحبة! هكا ما تقلليش
انا : شنوا الكلام هذا! احكي مليح و لا روح نيك
قفلت الخط، رن من جديد
احمد : نظحك معاك الزب! اسمع امشي و ما تفكرش! اما حظر روحك
انا : كيفاه عرفت؟
احمد : شفتك و شفتو يحكي معاك و يذبلك في عينيه و انت تتحلون قدامو.
انا : شتقصد
احمد : ما نقصد شي اما انا صاحبك يعني ما تخبيش عليا... انا ما نحبش نسالك على الميول متاعك. اما واظح بالي بيناتكم اعجاب
انا : باهي، يزي مالكلام الفارغ و ما تبداش تقول العيب
احمد : علاه عيب؟ كان فما تراظي.. المهم نحبك تعرف بالي لازمك تكون متاكد قبل ما تعمل اي حاجة باش ما تندمش.
انا : نخليك! لازم نروح و ما نحبش نتاخر
احمد : اجري... يمشيو يقتلوك داركم خاطر تاخرت ربع ساعة!
انا : بفف مثقلك
روحت عالدار، تعشيت و من بعد قلتلهم باش نقرى و ما حدش يدق عليا. حطيت موسيقى و سكرت بيتي بالمفتاح و عملت هك و خرجت مالشباك، حليت باب الجنينة و خرجت نجري.. لين النفس حبس و انا نضحك كالطفل الصغير ما نعرفش علاه!
شديت التليفون و طلبت نزار.
انا : الو، نزار؟
نزار : شكون
انا : ايمن
نزار : اهلا مومو.. ها جاي؟
انا : انا ما نجمش نتاخر
نزار : خوذ تاكسي انا نخلصو
انا : اوكي
وقفت تاكسي و وصلت عندو العمارة لقيتو واقف يدخن و هو لابس شورت و تي شيرت و شلاكة، اي لبس الدار. بدنو يهبل، مثل الممثلين لكن من غير عظلات غليظة يعني عامل عظلات لكن كل شي في محلو. خلص التاكسي و دخلنا الاسنسير و هو يشوف فيا و يعريني بعينيه و انا قلبي يظرب.
دخلنا الشقة و جلست في الصالون، احظر بعض المشروبات و شغل التلفاز و رحنا نتحدث في اشياء سخيفة. ثم جلس الى جانبي ملتصقا بي و نحن نتحدث و تصرف كما لو كان لقط ياخذ راحته مع اي صديق، واظعا يده حولي ثم راح ينظر الى... و ينفخ بعض الهواء على عنقي و انا اظحك ببلاهة شديدة.
ثم باستي و بديت نترعد و ذبت معاه و هو يبوس فيا و راحت شفتي تقلد شفته و غرقتا في بوسة طويلة خلاتني نتمدد و نحس بصدره يثقل فوقي و ايديه تعانقاني و انا نوحوح و نحاول نشد روحي باش صوتي ما يطلعش و حاشم. في حرارة القبلة حسيتو كالنار فوق بدني، و راح يتحرك فوقي و انا نحاول نستوعب الي نحس به، حسيت بزبي موقف كالحديدة لما حك عصبتو فوقي و يدي مشات حول ظهره تعصره نشجع فيه باش يزيد من شراهته وقوته و ولى كالثور يبوس في من عنقي و وودني و يقول كلام ما فهمتش منو نصه خاطرو كان يلهث . هبطلي شورتي و الكلسون و ما قاومتش و خليتو ينحيه و انا نتفرج على زينو و نحى مريولو و نحى شورتو فيسع و فمي تحل كي شفت عصبتو واقفة و كبيرة و سمرة فيها شعر قليل و جا تلاح فوقي و حسيت بلحمي يذوب تحت لحمو
نزار : نحب نحس بيك
انا : حتى انا
نزار : نحب نحس روحي فيك
انا : باهي
حللي ساقيا و خطهم فوق اكتافو و انا نمسح بيدا على عظلات كرشو و شعر صدرو الخفيف و هو بصق في يدو و دهن زبو و بصق مرة اخرى و دهن نقبتي
انا : امان بالشوية اول مرة
نزار : ما تخافش... انا برو
انا غمظت عينيا و حسيت براس زبو يدفع و توجعت
نزار : ارخي روحك
حسيت بزبو يفتق فيا و هو داخل لين زلقو المل و انا نتوجع
انا : خرجو خرجو
نزار : شوووو ... دخل يا حبي دخل ما تكبسش راك وجعتني
و هبط عليا يبوس فيا و هو ما يحركش في زبو لين الوجيعة نقصت و حس بيا بديت نرخي و بدى يمشي و يجي بالشوية
نزار : ما ابنك يا عسل، ماحلاك و محلى زينك و مابنك ممم
و بدا يزيد فالريتم و ينيك فيا و انا نعصر في صدرو بايدايا و بديت نتبنن في عصبتو و هي توسعلي في ترمتي و نعصر في عضلات ايديه و هو بدى ينيك فيا و نسمع في ترمتي تتصرفق بكرارزو و نوحوح و بديت نترعش و هو يزيد يفتقني و ينيكني
نزار : اه باش نبزع
و بدى ينيك فيا بعنف و حللي رجليا بايديه و انا نصيح بالبنة و الوجع و من بعد ضربني بزبو الكل لداخل و بزع فزكي و انا نصيح و حسيت بيه ينبض فيا مالداخل. قعد هكاك فيا و من بعد جا يسلت زبو شديتو بساقايا باش يقعد فيا.
انا : لاخليك!
و بديت نخرط في زبي و اول ظربتين و رحت نبزع و البزع يترمى لين ظشو في وجهو. و وقتها حبد روحو و حسيت بنقبتي كلها بزع و محلولة و مسيتها لقيت ترمتي وساعت و حسيت بيها توجع و طايبة.
ما عرفتش شنعمل، دخلنا دوشنا و باسني و عنقني.
ما حبيتش نحكي برشا ولا نقعد، كان لازم نروح.
خذيت تاكسي و رجعت الدار دهلت منين خرجت و حليت التيليفون لقيتو باعثلي ميساج تحفون.
انا من وقتها ما عملت شي، ندمت و خفت و لو اني حبيت برشا التجربة و ديما نفكر فيه.
ما عاودتش حكيت معاه و صاحبي احمد ديما يلمح و انا نبدل الموظوع و مانيش عاوف شنعمل، نحس روحي نحب نعاود نقابلو و نحب نبوسو و مازلت نحبو ينيكني و نحب نجرب حاجات اخرين.
انا حاليا و فهذه الفترة من حياتي مقاطع الجنس لاني طامع اني ميولي المثلية تختفي ربما بفعل معجزة . نحب نولي قادر نعيش حياة نشتهي فيها المرأة موش الراجل.
كبرت فدار يسود فيها الاستبداد الابوي . و المبالغة في الحرص و الحماية، مالقراية للدار، ممنوع هوايات و ممنوع الصحاب و ممنوع ممنوع اي. شيء ما عندوش علاقة بالدراسة
.
كنت نحتقر روحي كلما غلبتني شهوتي. حتى عندما نتخيل روحي و اني راقد مع راجل نندم اول ما نجيب شهوتي و نبزع المني. و كان عندي صديق قراية سالب و كان مخنث و ما حدش يحبو و كل الي يقراو معانا يسبوه و يشتموه و يتمنيكو عليه و يرميو عليه المعنى. كانو ينعتوه باقبح الصفات و انا نتنرفز على خاطر نحس الكلام متوجه ليا و بالي الكل عارفين اني نحب الرجال. فالمجتمع بمجرد ان يمارس عليك الجنس تصير ميبون و عطاي بغض النظر عن الظروف .
رغم انه حد ما يعرف قصتي و باني تعرضت للاغتصاب. و لا حتى صديقي احمد هذا و هو ايضا كان ضحية لاغتصاب و حكايتو معروفة و كانت قصة فظيحة فالليسي... و كانت ظروفه اشنع من ظروفي . في الجامعة جا عندو واحد صاحبو كان يقرا معاه قبل. كان اسمو نزار، وجهو انقى من مستقبلي بالزين، مبتسم و طول بعوض و بهي الطلعة يملى العين و ولد ناس . كان كلامه كالموسيقى موزون و اي حاجة يقولها نقعد مركز معاه و هو يحكي.
احمد خلاني مع نزار و قعدنا نحكيو شوية فالكافيتيريا.
نزار : ممكن نسالك سؤال
انا : تفظل
نزار :انت gay?
انا : علاه؟
نزار : اي ولا لا
انا ؛ اه..
نزار : قول برك
انا : لا اما
نزار : اما؟
انا : نحب نجرب
نزار : حتى انا نحب نجرب
انا : باهي
هنا رجع احمد لقاني وجهي كالطمطومة احمر و لقى نزار يتبسم
احمد : شقتلو نزار! الطفل ولد ناس امان ما تتبولدش عليه
نزار : ما قلتلو شي توتو ... هو حشام برك
انا : شي ما فما شي
نزار : اما يمكن يحصل
احمد : الزب! سيب الطفل قتلك ماهوش متاع حكايات فارغة.
نزار : شكون قالك حكاية فارغة
انا : ههه
احمد : تفهم شقاعد يقول؟
انا : لا ما فهمت شي اما ظحكتوني
نزار : ظحكتك عسل بيبي.
احمد : بيبي! هيا سفساريك و لاغار!
انا : تي سيب الراجل
احمد : هيا قوم الحصة بدات و انت تكشخ
سلمنا على بعظنا و مشيت نقرا و انا سارح فزين نزار و عيون نزار، و ظحكة نزار و بلادة نزار و نتخيل في زب نزار!
تعدى اسبوع و انا مروح نشوف نزار قدام باب الكلية! مشيتلو طول.
انا : اهلا نزار، تستنى في حد؟
نزار : اي
انا : هاو شوية و الناس الكل تخرج، احمد قعد الداخل مشى للكافيتيرية
نزار : نستنى فيك كنت
انا : فيا
نزار : مابنك كي تحشم
انا : باهي يزي مالبلادة
نزار : نحبك تجي معايا توا، انا وحدي فالدار الليلة
انا : اي اما انا ما يمكنليش نجي... الدار...
نزار : تصرف!
انا : كيفاه نتصرف
نزار : هاو نومرويا... كان ما تنجمش قللي باش ندبر راسي
انا : باهي
الطريق الكل و انا نكتب ميساج و نفسخو ... نكتب بارشة و نفسخ كلشي خاطرني حابب نمشي! اما انا ما عمري عملت شي.. شنوة يحصل كان ما هجبتوش؟ مخي باش يطرشق و انا قربت نوصل للدار. احمد طلبني هزيت
انا : الو
احمد : يا قحبة! هكا ما تقلليش
انا : شنوا الكلام هذا! احكي مليح و لا روح نيك
قفلت الخط، رن من جديد
احمد : نظحك معاك الزب! اسمع امشي و ما تفكرش! اما حظر روحك
انا : كيفاه عرفت؟
احمد : شفتك و شفتو يحكي معاك و يذبلك في عينيه و انت تتحلون قدامو.
انا : شتقصد
احمد : ما نقصد شي اما انا صاحبك يعني ما تخبيش عليا... انا ما نحبش نسالك على الميول متاعك. اما واظح بالي بيناتكم اعجاب
انا : باهي، يزي مالكلام الفارغ و ما تبداش تقول العيب
احمد : علاه عيب؟ كان فما تراظي.. المهم نحبك تعرف بالي لازمك تكون متاكد قبل ما تعمل اي حاجة باش ما تندمش.
انا : نخليك! لازم نروح و ما نحبش نتاخر
احمد : اجري... يمشيو يقتلوك داركم خاطر تاخرت ربع ساعة!
انا : بفف مثقلك
روحت عالدار، تعشيت و من بعد قلتلهم باش نقرى و ما حدش يدق عليا. حطيت موسيقى و سكرت بيتي بالمفتاح و عملت هك و خرجت مالشباك، حليت باب الجنينة و خرجت نجري.. لين النفس حبس و انا نضحك كالطفل الصغير ما نعرفش علاه!
شديت التليفون و طلبت نزار.
انا : الو، نزار؟
نزار : شكون
انا : ايمن
نزار : اهلا مومو.. ها جاي؟
انا : انا ما نجمش نتاخر
نزار : خوذ تاكسي انا نخلصو
انا : اوكي
وقفت تاكسي و وصلت عندو العمارة لقيتو واقف يدخن و هو لابس شورت و تي شيرت و شلاكة، اي لبس الدار. بدنو يهبل، مثل الممثلين لكن من غير عظلات غليظة يعني عامل عظلات لكن كل شي في محلو. خلص التاكسي و دخلنا الاسنسير و هو يشوف فيا و يعريني بعينيه و انا قلبي يظرب.
دخلنا الشقة و جلست في الصالون، احظر بعض المشروبات و شغل التلفاز و رحنا نتحدث في اشياء سخيفة. ثم جلس الى جانبي ملتصقا بي و نحن نتحدث و تصرف كما لو كان لقط ياخذ راحته مع اي صديق، واظعا يده حولي ثم راح ينظر الى... و ينفخ بعض الهواء على عنقي و انا اظحك ببلاهة شديدة.
ثم باستي و بديت نترعد و ذبت معاه و هو يبوس فيا و راحت شفتي تقلد شفته و غرقتا في بوسة طويلة خلاتني نتمدد و نحس بصدره يثقل فوقي و ايديه تعانقاني و انا نوحوح و نحاول نشد روحي باش صوتي ما يطلعش و حاشم. في حرارة القبلة حسيتو كالنار فوق بدني، و راح يتحرك فوقي و انا نحاول نستوعب الي نحس به، حسيت بزبي موقف كالحديدة لما حك عصبتو فوقي و يدي مشات حول ظهره تعصره نشجع فيه باش يزيد من شراهته وقوته و ولى كالثور يبوس في من عنقي و وودني و يقول كلام ما فهمتش منو نصه خاطرو كان يلهث . هبطلي شورتي و الكلسون و ما قاومتش و خليتو ينحيه و انا نتفرج على زينو و نحى مريولو و نحى شورتو فيسع و فمي تحل كي شفت عصبتو واقفة و كبيرة و سمرة فيها شعر قليل و جا تلاح فوقي و حسيت بلحمي يذوب تحت لحمو
نزار : نحب نحس بيك
انا : حتى انا
نزار : نحب نحس روحي فيك
انا : باهي
حللي ساقيا و خطهم فوق اكتافو و انا نمسح بيدا على عظلات كرشو و شعر صدرو الخفيف و هو بصق في يدو و دهن زبو و بصق مرة اخرى و دهن نقبتي
انا : امان بالشوية اول مرة
نزار : ما تخافش... انا برو
انا غمظت عينيا و حسيت براس زبو يدفع و توجعت
نزار : ارخي روحك
حسيت بزبو يفتق فيا و هو داخل لين زلقو المل و انا نتوجع
انا : خرجو خرجو
نزار : شوووو ... دخل يا حبي دخل ما تكبسش راك وجعتني
و هبط عليا يبوس فيا و هو ما يحركش في زبو لين الوجيعة نقصت و حس بيا بديت نرخي و بدى يمشي و يجي بالشوية
نزار : ما ابنك يا عسل، ماحلاك و محلى زينك و مابنك ممم
و بدا يزيد فالريتم و ينيك فيا و انا نعصر في صدرو بايدايا و بديت نتبنن في عصبتو و هي توسعلي في ترمتي و نعصر في عضلات ايديه و هو بدى ينيك فيا و نسمع في ترمتي تتصرفق بكرارزو و نوحوح و بديت نترعش و هو يزيد يفتقني و ينيكني
نزار : اه باش نبزع
و بدى ينيك فيا بعنف و حللي رجليا بايديه و انا نصيح بالبنة و الوجع و من بعد ضربني بزبو الكل لداخل و بزع فزكي و انا نصيح و حسيت بيه ينبض فيا مالداخل. قعد هكاك فيا و من بعد جا يسلت زبو شديتو بساقايا باش يقعد فيا.
انا : لاخليك!
و بديت نخرط في زبي و اول ظربتين و رحت نبزع و البزع يترمى لين ظشو في وجهو. و وقتها حبد روحو و حسيت بنقبتي كلها بزع و محلولة و مسيتها لقيت ترمتي وساعت و حسيت بيها توجع و طايبة.
ما عرفتش شنعمل، دخلنا دوشنا و باسني و عنقني.
ما حبيتش نحكي برشا ولا نقعد، كان لازم نروح.
خذيت تاكسي و رجعت الدار دهلت منين خرجت و حليت التيليفون لقيتو باعثلي ميساج تحفون.
انا من وقتها ما عملت شي، ندمت و خفت و لو اني حبيت برشا التجربة و ديما نفكر فيه.
ما عاودتش حكيت معاه و صاحبي احمد ديما يلمح و انا نبدل الموظوع و مانيش عاوف شنعمل، نحس روحي نحب نعاود نقابلو و نحب نبوسو و مازلت نحبو ينيكني و نحب نجرب حاجات اخرين.